ـ |
ـ |
|
|
||||||||||||||||||||
بيانات
حول اعتداء
النظام السوري على
الكرد المحتفلين بعيد النوروز
في مدينة القامشلي السلطات
السورية تفتح النار على
احتفالات النوروز أدانت
اللجنة السورية لحقوق الإنسان
ما أقدمت عليه السلطات السورية
بفتح النار على
الكرد المحتفلين بعيد
النوروز في القامشلي يوم أمس
الخميس 2/3/2008. وبينما
كان الكرد في مدينة القامشلي
يحتفلون بعيد النوروز قامت
أجهزة المخابرات السورية
مستعينة بقوات الشرطة
بمهاجمتهم وتفريقهم بالقوة
بوسائل عديدة منها استخدام
الغاز المسيل للدموع والرصاص
الحي مما أدى إلى مصرع
المواطنين الكرد
محمد زكي رمضان ، محمد يحيى
خليل ، محمد محمود حسين. وجرح
العديد منهم: كرم إبراهيم
اليوسف، رياض شيخي، محي الدين
حاج جميل عيسى، محمد خير خلف ... دأبت
السلطات السورية على استخدام
العنف الشديد ضد المواطنين
الكرد بصورة متكررة وفي كثير من
المناسبات أردت بعضهم صرعى،
وتضيق باستمرار ذرعاً باحتفال
تقليدي متبع منذ مئات السنين،
وهي مستمرة في إخماد اللون
الثقافي والتراثي للكرد
السوريين، وكلها انتهاكات
خطيرة لحقوق الإنسان. إن
الحياة قيمة عليا لا يجوز لأحد
إزهاقها، وكل من يزهقها بصورة
مقصودة أو متعمدة فهو مجرم يجب
تقديمه للمحكمة والعقاب الصارم.
ومن هذا المنطلق تطالب اللجنة
السورية لحقوق الإنسان بتحقيق
محايد بما حصل من انتهاكات
خطيرة وتقديم المتورطين آمرين
ومنفذين للمحاكمة. وتدعو
اللجنة السورية بوقف استخدام
الرصاص الحي ضد المواطنين العزل
المسالمين واحترام الخصوصيات
الثقافية والفلكلورية للاثنية
الكردية السورية. كما
تتقدم اللجنة السورية لحقوق
الإنسان بأحر التعازي لأسر
وأقارب الضحايا وتعلن عن
تضامنها معهم وتأمل الشفاء
العاجل للجرحى والمصابين. اللجنة
السورية لحقوق الإنسان 21/3/2008 Syrian
Human Rights Committee SHRC SHRC, BCM
Box: 2789, Fax: +44
(0)870 137 7678 - Email: shrc@shrc.org ----------------------------------- بيان عشية
عيد النيروز الذي يحييه
المواطنون الكرد كمناسبة قومية
واجتماعية ، وأثناء قيام مجموعة
من المحتفلين بالإعداد
للاحتفال في منطقة القامشلي ،
قامت قوات الأمن بإطلاق النار
على المجتمعين ، فتسببت بقتل
ثلاثة مواطنين وإصابة عدد آخر
بجراح مختلفة . مما أثار موجة من
التوتر والاستنكار في محافظة
الحسكة . أعلنت بعدها القوى
السياسية والاجتماعية الكردية
– في موقف مسؤول يستحق التقدير-
عن توقف احتفالاات النيروز لهذا
العام حداداً واحتجاجاً . رغم
أنها ليست المرة الأولى التي
تطلق فيها السلطة النار على
المواطنين دون أسباب موجبة ،
إلا أن هذا التصرف في هذه الظروف
التي تمر بها سورية والمنطقة
عموماً لابد من استغرابه أشد
الاستغراب . فهو يبعث القلق لأنه
يتناقض مع موجبات الوحدة
الوطنية والسلم الأهلي التي
تحتاجها بلادنا ، أكثر من أي وقت
مضى ، لمواجهة الاستحقاقات
الداخلية والأخطار الخارجية
التي يمكن أن تتعرض لها . إننا
في إعلان دمشق للتغيير الوطني
الديمقراطي ، نضم صوتنا إلى
جانب الأصوات الشعبية
والسياسية المختلفة باستنكار
فعل السلطة ، الذي يشكل اعتداء
على حرية المواطنين وحياتهم
خلافاً للحقوق الدستورية
والقانونية التي تحمي الجميع .
وندعو السلطة للكف عن مثل هذه
الممارسات الخطيرة التي تلحق
أفدح الأذى بالتماسك الوطني
المطلوب ، وفتح تحقيق جدي علني
وشفاف بالحادثة ، يؤدي إلى
معاقبة الفاعلين وإنصاف
المتضررين لمنع تفاقم المشكلة . علماً
أن تاريخية التجربة السياسية
لسورية تثبت أن الحلول الأمنية
لا تقدم علاجاً للأزمات الكثيرة
والمتفاقمة التي تطفو على سطح
الحياة العامة . ونأمل أن لا
تتاخر السلطة طويلاً حتى تدرك
أن الحل الديمقراطي هو المخرج
الإنقاذي الوحيد لكل ما تعاني
منه البلاد . وأنه ليس ممكناً
فحسب ، إنما مطلوب أيضاً . 21 / 3 /
2008 الأمانة
العامة لإعلان
دمشق للتغيير الوطني
الديمقراطي -------------------------- بيان إلى
جماهير شعبنا الكردي في سوريا إلى
الرأي العام السوري- القوى
الوطنية والديمقراطية إلى كل
محبي الحرية والسلام في العالم استكمالا
لمخطط التأمر ضد الشعب الكردي
الذي يستهدف وجوده وبعد سلسلة
من السياسات العنصرية
والشوفينية التي طبقت بحقه بعد
استلام البعث للسلطة في سوريا
بدأت منذ أعوام تغيير نوعيا في
سياساتها باتجاه المزيد من
القمع والإرهاب والقتل ضد أبناء
الشعب الكردي بغية رضوخه
وإخضاعه لسياسات السلطة
وإرادتها ودفعه إلى التخلي عن
حقوقه القومية وهويته الثقافية
وفي هذا السياق جاء إطلاق
الرصاص الحي وبطلقات متفجرة
وبتاريخ 20/3/2008 مساء ليلة عيد
النيروز في مدينة القامشلي على
مجموعة من الشباب الكرد الذين
كانوا يغنون ويدبكون على شكل
حلقات حول شعلة نيروز فادى إلى
استشهاد ثلاثة شبان هم : 1- محمد
زكي رمضان. 2- محمد
يحيى خليل. 3- محمد
محمود حسين. وجرح
مجموعة عرف حتى الآن منهم رياض
شيخي –كرم إبراهيم اليوسف محي
الدين حاج جميل عيسى –محمد خير
خلف. إننا
في الوقت الذي ندين بشدة عمليات
القتل هذه ضد الشعب الكردي
والتي تكررت ونحمل السلطات
السورية مسؤولية القتل العمد
وتداعياته فإننا نعلن عن حالت
الحداد العام وإلغاء الاحتفال
بعيد النيروز في هذا العام في كل
المناطق داخل سوريا وخارجها
احتجاجا على هذه الجريمة
النكراء فإننا نؤكد بان الشعب
الكردي وحركته السياسية ماضون
في الدفاع عن الحقوق القومية
لهذا الشعب بكافة الوسائل
والأساليب الديمقراطية مهما
بلغت حجم التضحيات وان مزيدا من
القتل لهذا الشعب على أيدي
السلطات السورية لن يرهبه ولن
تفنيه عن عزمه للدفاع عن قضيته
العادلة . وفي
هذا السياق فإننا ندعو كافة
القوى الوطنية والديمقراطية
السورية وكافة محبي الحرية
والسلام وحقوق الإنسان في
العالم إلى إدانة هذه المجزرة
والتضامن مع الشعب الكردي
وحقوقه وفضح سياسات النظام
السوري وممارساته القمعية ضد
هذا الشعب المسالم. القامشلي
20/3/2008 الجبهة
الديمقراطية الكردية في سوريا التحالف
الديمقراطي الكردي في سوريا لجنة
التنسيق الكردية الحزب
الديمقراطي الكردي السوري
--------------------------------- تصريح
رباعي لكل
شخص حق في حرية الاشتراك في
الاجتماعات والجمعيات السلمية المادة
العشرون من الإعلان العالمي
لحقوق الإنسان ((
يكون الحق في التجمع السلمي
معترفاً به، ولا يجوز أن يوضع من
القيود على ممارسة هذا الحق إلا
تلك التي تفرض طبقاً للقانون
وتشكل تدابير ضرورية، في مجتمع
ديمقراطي لصيانة الأمن القومي
أو السلامة العامة أو النظام
العام أو حماية الصحة العامة أو
الآداب العامة أو حماية حقوق
الآخرين وحرياتهم . )) . المادة
/ 21 / من العهد الدولي الخاص
بالحقوق المدنية والسياسية أكدت
منظماتنا من مصادر
مطلعة ومؤكدة من ذوي
المصابين – حتى ساعة إعداد هذا
التصريح مساء 20-3-2008- بأنه قد تم
إطلاق نار عشوائي على تجمع من
المواطنين الكرد في مدينة
القامشلي ( الحي الغربي) ، كانوا
يحتفلون بمناسبة عيد نوروز بشكل
سلمي وحضاري، ومن دون أي مظاهر
استفزازية أو مخلة بالأمن ، حيث
قامت قوات أمنية ، حسب شهود عيان
بإطلاق رصاص مفاجئ على
المحتفلين وبدم بارد ، مما أدى
إلى مقتل ثلاثة أشخاص : 1-
محمد زكي رمضان والدته سليمة -
25 سنة . 2- محمد
محمود حسين والدته سامية – 18
سنة. 3- محمد
يحيى خليل من قرية أصلان
- يقارب 36 سنة. كما
جرح عدة أشخاص
وهم : ( كرم
إبراهيم اليوسف - 23 سنة أُصيب
بالصدغ ،
و رياض يوسف شيخي أصيب بالكتف
الأيمن ، ومحي الدين جميل عيسى
والدته شكرية
– 35 سنة وحالته خطرة أصيب في
البطن ، ومحمد خير حاج عيسى – 25
سنة أصيب
في البطن ). كما
أنّ هناك طفلة جريحة لم نتمكن من
معرفة اسمها . كما
أكدت المصادر بأن هناك اعتقالات
طالت بعض الشباب لم نتمكن من
الحصول على أسمائهم إلى هذه
اللحظة .
إننا
في المنظمات الموقعة أدناه ندين
هذه الجريمة البشعة التي
ارتكبتها قوات الأمن في مدينة
قامشلي ، كما ندين هذا الأسلوب
الذي يتنافى مع أبسط القيم
الانسانية ، والذي يدلُّ على
العقلية الشوفينية في التعامل
مع الآخر . كما ينم عن استهانة
واستخفاف السلطات بأرواح
الأبرياء ، وبات أسلوباً شائعاً
في تعاملها مع أبناء الشعب
الكردي . كما إننا نطالب السلطات
إلى الكف عن هذا الأسلوب الذي
يؤدي إلى المزيد من الاحتقان
والتوتر، وتهديد السلم الأهلي
الذي نحن بأمس الحاجة إليه ، و
نطالب بمحاسبة
مرتكبي هذه الجريمة لينالوا
جزاءهم العادل . 20-3-2008 الموقعون: اللجنة
الكردية لحقوق الإنسان في سوريا
. المنظمة
الكردية للدفاع عن حقوق الإنسان
والحريات العامة في سوريا (DAD) منظمة
حقوق الإنسان في سوريا (ماف). اتحاد
الحقوقيين الكرد في سوريا YMKS ------------------------------- خبر
عاجل مقتل
شخصين و إصابة كرم اليوسف إرهاب
الدولة السورية على الشباب
الكوردي في القامشلي علمنا
من مصادر موثقة
انه تم إطلاق رصاصات حية على
محتفلين بعيد النوروز في مدينة
القامشلي عشية عيد النوروز وقد
لقى شابان حتفهما احدهما
الشهيد :محمد زكي رمضان من بلدة
تل معروف و إصابة( كرم اليوسف)
بجروح و تم نقله إلى
المستشفى حيث
كان الشبان يحتفلون حول النار
التي أشعلوها و يحتفلون ككل عام
بعيدهم القومي فما كان من قوى
الإرهاب السورية إلا قتل و جرح
الشباب الكردي ليجعل فرحتهم
مأتم و عزاء و
سنوافيكم بكل جديد موقع
الدرباسية الدرباسية
للثقافة و المجتمع ---------------------------- وكالة
قامشلو المستقلة للأنباء أفاد
مراسلنا في مدينة قامشلو بأن
دورية تابعة لبلدية مدينة
قامشلو كانوا مدعومين بأفراد من
الشرطة والأمن السوري . حيث
قاموا بمداهمة منزل السيد ياسر
سائق دجلة تور سابقاً، الذي
دافع عن المسافرين الموجودين في
البولمان أثناء احتفالات –
الاستفتاء – الذي جرى العام
المنصرم لولاية ثانية
للرئيس بشار الأسد، عندما
انقض ثلة من عرب الغمر
المستقدمين إلى المنطقة التي
يقطن فيها الغالبية الكردية على
البولمان وإجبار السائق على
الوقوف حتى ينتهوا من – رقصاتهم
وفرحتهم – وإجبار الركاب أيضاً
الانضمام إليهم . وعلى إثر
الدفاع عن شرف المسافرين وشرف
الشركة قبع
المذكور في السجن قرابة 6 أشهر ؟
لكن المسلسل الانتقامي لم
ينتهي إلى هذا الحد فقد قامت
الدورية بردم بيته على رأس
المقيمين داخله من أطفال رضع
وعجائز مستغلين فرصة الحداد
الساعة الحادية عشرة من السادس
عشر من آذار على أرواح شهداء
حلبجة، حيث كان المواطن ياسر في
وضع التبجيل دون حراك . وفي تلك
اللحظات أكملوا ردم بيته كاملة .
وللتنويه ؟ فهذه هي المرة
الثانية التي يتم تدمير بيته
فهذا المشهد، بات مألوفاً
في فلسطين المحتلة . وربما سيغدو
مألوفاً هنا في قامشلو . فمن
يدافع عن كرامة الآخرين ربما
ستكون تلك النتيجة هي التي
تنتظره . فهل من مغيث ؟ --------------------------- 3
قتلى و5 جرحى في مدينة
القامشلي
السورية علم
المرصد السوري لحقوق الإنسان
انه عند الساعة السادسة والنصف
من مساء يوم الخميس 20/3/2008 بينما
كانت مجموعة من الشبان الأكراد
يضيئون الشموع احتفالا بعيد
النيروز حصلت ملا سنة كلامية
بينهم وبين عناصر من الشرطة في
مدينة القامشلي تطور إلى إطلاق
الرصاص الحي مما أدى إلى مقتل 3
مواطنين: 1- محمد
زكي رمضان 2-احمد
محمود حسين 3- محمد
يحيى خليل وجرح 5
اخرين هم: 1- رياض
حسين 2 - كرم
إبراهيم اليوسف 3- رياض
يوسف شيخي 4 - محي
الدين جميل عيسى 5 -محمد
خير عيسى جراح
بعضهم خطيرة نتيجة إصابتهم في
أعيرة نارية من رجال الأمن
ان
المرصد السوري لحقوق الإنسان
يطالب الرئيس
السوري بشار الأسد
بسرعة التدخل
لوقف هذا
القتل بدم بارد
من قبل عناصر الأمن
بحق العزل
من أبناء
الشعب السوري خوفا من ان يتطور
الأمر إلى
مجزرة اكبر
من مجزرة
القامشلي
عام 2004
التي سقط ضحيتها عشرون مواطنا
كرديا سوريا
و تقديم
من أطلق الرصاص
الحي على العزل إلى
المحاكمة من اجل
وقف مسلسل
القتل المستمر الذي سينعكس
سلبا على الوحدة
الوطنية
في سورية 21/3/2008 المرصد
السوري لحقوق الإنسان 00447722221287
- 00442030154995 --------------------------- إدانة تواردت
أنباء حزينة من
مدينة القامشلي
السورية تفيد
بحصول اعتداءات جديدة على
الكرد السوريين كلفتهم شهداء و
جرحى في ربيع العمر ، و هي
المدينة التي
كانت تنتظر الفرح و
تستعد للاحتفال بعيد
النوروز ، العيد القومي للشعب
الكردي ، و تعليقا
على ذلك ، يعلن
حزب الحداثة و الديمقراطية
لسورية أنه يدين
بشدة الجريمة إلي ارتكبتها
أجهزة القمع السورية بحق أبرياء
عزل من
أبناء الشعب الكردي في سورية
أثناء احتفائهم السلمي بعيد
النوروز ، و يعتبر أن
الشهداء و الجرحى
الكرد الذين سقطوا في عيدهم
، هم ضحايا
لقمع مورس و يمارس
بشكل ممنهج ضد السوريين
جميعا ، و هو لا يفرق بين طيف
سوري و آخر ،
بل يطال كل منافح عن حريته و
حقوقه منهم ، فطبيعي لذلك إذن أن
يتعرض الكرد الذين تشهد ساحتهم
حراكا و تنظيما أعلى سوية من أي
ساحة سورية أخرى قمع أشد كثافة و
أكثر عريا ، سيما و أن قمع
المستبد في المحصلة أداته
الرئيسية في كبح كل من يتحدى
الخوف و الصمت
عربا و
كردا ومن أي طيف سوري ، إن حزب
الحداثة و الديمقراطية لسورية
إذ يندد بأجهزة الأمن السورية
التي ارتكبت الجريمة ، و يدين
الاستبداد الذي يلف البلاد و
فيها يقوض
الإنسان و يشوه الأرض و السماء
، ينحني إجلالا لشهدا
النوروز ،الذين اشتعلت و تألقت
روحهم يوم النوروز ،
فتحصلوا على
المجد و الخلود
،و كانوا وعدا
للكرد بالحرية ، و للسوريين
جميعا بهزيمة الاستبداد . معا من
أجل حداثة و ديمقراطية في سورية حزب
الحداثة و الديمقراطية لسورية رئيس
مجلس الإدارة السياسي للحزب فراس
قصاص برلين
ألمانيا 21/03/2008 --------------------------- همجية
النظام السوري تطفئ شموع الربيع ما بين
بيروت والقامشلي.يستمر القتل
والهمجية من قبل هذا النظام
الحاكم بحق أبناء شعبنا. صمت
عربي ودولي يثير الكثير من
إشارات الاستفهام حول حقيقة هذا
النظام وعلاقاته! إن
الجيش السوري والذي من أولى
مهامه الدفاع عن الأرض السورية
والشعب السوري.قد تجاوز كل
الحدود في استمراره بقنص
واغتيال المواطنيين العزل في
البلاد. عقود
وقرون من الزمن عاشها أبناء
الوطن سورية, ينتمون لإرض واحده
ومصالح واحده,ويواجهون عدو واحد. صلاح
الدين الأيوبي بطل في دمشق
وصالح العلي بطل في دير الزور
وابراهيم هنانو بطل في الساحل
السوري.وسلطان باشا الأطرش
زعيماً للثورة السورية في
القامشلي والحسكة. وما ان
أتى هذا النظام الفاشي العنصري
إلا وفرق بين أبناء المجتمع
فحول سوريا إلى طوائف وعشائر
وأقوام متقاتلة.وما يفعله
النظام السوري في لبنان والعراق
اليوم, قد فعله منذ زمن بسورية. لقد أن
الاوان لكي ينتفض الجميع اتجاه
هذه الفاشيه.فجرح الاكراد جرح
للعرب وحزن للأشوريين وفاجعة
لسورية. أن
الحركة السورية القومية
الاجتماعية الاجتماعية تدين
هذا العمل الجبان.وتؤكد على
وحدة الشعب السوري والذي يرفض
جملةً وتفصيلاً مبدأ حمل السلاح
ضد أي مواطن في سورية. أولاً
: تطالب الحركة السورية القومية
الاجتماعية ضباط الجيش والقوات
المسلحة السورية في الالتزام
بالاخلاق السورية والحفاظ على
قدسية السلاح كأداة لحماية
الشعب وليس لقتله.كما تطالب
الحركة ضباط الجيش السوري
بالتحرك الفوري لاقتلاع رموز
الإرهاب من مؤسساته. ثانياً
: تطالب الحركة السورية القومية
الاجتماعية المعارضة السورية
بالتعاون على تقديم ملف كامل
لهيئة الأمم المتحدة حول
المجازر التي ارتكبت بحق الشعب
السوري.ابتداءً بمجزر حماه
وتدمر,مروراً بمجزر القامشلي
وانتهاءً بحادثة الامس.وترى
ضرورة العمل على إحداث محكمة
دولية حول الجرائم الضد
الإنسانية المرتكبة بحق الشعب
السوري. ثالثاً:
تطالب الحركة السورية القومية
الاجتماعية لمن سيحضر القمة
العربية بإدراج ملف حقوق
الإنسان بسورية على جدول أعمال
مؤتمر القمة العربية. تحية
للقامشلي ونضال شعبها ضد
العنصرية الأسدية.وتحية لأحرار
سورية في كل مناطقها.والخلود
لشهداء الظلم والاستبداد الحركة
السورية القومية الاجتماعية 21-03-2008 ------------------------------- لجان
الدفاع عن الحريات الديمقراطية
وحقوق الإنسان في سوريا C.D.F
ل د ح منظمة
عضو في الشبكة الأورومتوسطية
لحقوق الإنسان والفدرالية
الدولية لحقوق الإنسان
والمنظمة العالمية لمناهضة
التعذيب والتحالف الدولي
لمحكمة الجنايات الدولية. و عضو
مؤسس في فيدرالية مراكز حقوق
الإنسان في العالم العربي(ناس) و
في شبكة مراقبة الانتخابات في
العالم العربي و في تحالف
المنظمات العربية من اجل
التوقيع على نظام روما الأساسي
للمحكمة الجنائية الدولية,وعضو
شبكة منظمة الدفاع الدولية. لجان
الدفاع عن الحريات الديمقراطية
وحقوق الانسان في سوريا تصريح
صحفي فرع
الخارج في
الوقت الذي كان يحتفل فيه الشعب
الكردي في سورية بعيده النوروز
بسلام ومحبة وفق تقاليده
العريقة ، وانارة الشموع في
الحي الغربي قرب جامع قاسمو في
القامشلي ، في مساء 20 اذار/ مارس
2008 لم
تأبى السلطة السورية الا ان
تكشر عن انيابها ووحشيتها
وارهاب اجهزتها الامنية حيث
قامت كلاب اجهزتها القمعية
باطلاق الرصاص الحي على الشباب
الكردي المسالم بهدف قتلهم
وارهابهم. لقد
سقط في هذه المجزرة الجديدة بحق
الشعب الكردي ثلاثة ضحايا هم : 1- محمد
زكي رمضان 2- محمد
يحيى خليل 3- محمد
محمود حسين وخمسة
جرحى حالة بعضهم خطيرة هم: 1- كرم
براهيم يوسف 2- رياض
شيخي 3- محي
الدين حاج جميل عيسى 4- محمد
خير خلف وعدة
شباب معتقلين ومازال الحبل
عالجرار اننا
لا نعلن فقط ادانتا لهذا العمل
الاجرامي للسلطات السورية ، بل
نطالب ايضا بان تطال يد العدالة
المسؤولين عنه. ونهيب بالرأي
العام المحلي والاقليمي
والعالمي ان يتحرك لحماية حقوق
الشعب الكردي المشروعة وكافة
النشطاء الديمقراطيين في سوريا. وندعو
كافة القوى الحقوقية والسياسية
في سوريا الى التكاتف
والتضامن في مواجهة القمع
والقتل والتكيل التي تمارسها
السلطة السورية. عبد
الباقي اسعد عضو
هيئة الامناء عضو فرع الخارجي ---------------------------- أيها
المحمديون الثلاث
يا جرحانا لا
لقتلنا لا لهذا الموت اللذيذ لافا
خالد تضاريس
الحزن الكردي يبدو شامخا ثانية
ويبدوا أنه
لا يجد غير آذار زمانا ومكانا
للبوح بما يخبئه له الآخرون
وما تخفيه الأقدار الإلهية
والمخططات الوضعية !! حينما يقف
أي أحد منا على ما حدث في
القامشلي ليلة أحياء احتفالية
عيد النوروز 19/ 3/ 2008 سيعي تماما
ثمة مخطط كبير يستهدف الكرد
أولا والوطن على وجه العموم و
ستستعيد الذاكرة
مباشرة ما جرى في قامشلو في
ربيع متشابه / 12/3/ 2004 من قتل
وضحايا واعتقالات واليوم
ربما سأتيقن بالمقولة التي
اسمعها كثيراً التاريخ يعيد
نفسه ثانية
لا فرق بين الربيعين نحن في
الاثنتين ضحايا لماذا
قامشلو ثانية ؟ ثمة
التباس كبير أذهل الكرد وكل
السوريين , لما
أقدمت الأجهزة الأمنية بإطلاق
الرصاص الحيّ على شباب عزّل
سلاحهم الوحيد الفرح والغناء
والاستمتاع بقليل من الحياة
المتاحة لهم ؟ لما قامشلو ثانية
؟ من يقف وراء هذه الفتن والقتل
المتعمد ؟ من سيحاسب مرتكبي هذا
الحدث الكبير ؟ ماذا عن شهدائنا
؟ هل سنقول لهم هو القبر مأوانا
جميعاً ؟
أم نقول لهم
إننا سنعيش الحرية
وحرية ونذهب للنهاية بسلام
؟ هل ستجمع هذه الكارثة الصف
الكردي الممزق ؟ أليست المناسبة
مؤاتية لتتوحد الكلمة وتتنحى
الخلافات الشخصية إلى الوراء
وللأبد ؟ هل تساءل أحدكم ؟
لما قامشلو على مذبح الموت
ثانية ؟
ماذا أجبتم أنفسكم وكيف ستقفون
على ما جرى بالأمس واليوم
؟ هي الأسئلة التي لن تنتهي
ولكنها تحتاج لإجابات وأفعال لا
أقول , والأهم إن ما حدث
لم يكن موتا متسللاً ألينا
خلف الحدود أو عابرا للقارات
كان رصاصا من ابن البلد على صدر
مواطني هذا البلد , لا يأبى آذار
أن يتركنا إلا لنحزن فيه واليوم
نوروز طالبت بقربانها , بئس
العالم الذي لا يسمع أصوات
ضحايانا وبئس كل من يدعي نفسه
حراً ويرى أخوة له في الدين
والانتماء والإنسانية يقتلون
دونما سبب , ما حدث في قامشلو
كان موتا وقتلا مفتعلاً
ويجب معاقبة كل من أقدم على
ارتكاب تلك الخطيئة فهو لا يحب
هذا الوطن , قامشلو تحيي نوروزها
بدم غالي ثمة
خراب يطاردنا وثمة موت يبدو لا
مفر منه ....... أيها
المحمديون الثلاثة
سلامٌ عليكم : - محمد
زكي رمضان - محمد
يحيى خليل - محمد
محمود حسين أسالوا
القتل اللذيذ لما كنتم الضحايا
؟ارقدوا في جنتكم
بسلام , الأمس يكرر نفسه , هل
فعلنا لشهداء 12 آذار شيئا ؟ إن
كنتم تلمستم شيئا من تلك الحقوق
فاعلموا إن دماءكم لن تذهب
دونما حساب ولكننا ونحن في
لحظات المواجهة والدم ما عدنا
نملك غير صدورنا العارية وأن
نشجب ونشجب و نشجب ومن ثم نشجب ,
الجريمة ستمر دونما عقاب ويعني
حينها أن ترقدوا ثانية بسلام
وابكوا على شبابكم كثيرا كثيرا
فحياتكم سلبت غدرا ولا يبدوا
ثمة حساب للقتلة الجناة ويا
جرحانا ........... يا من أقبل كل
قطرة دم لهم
في صراع لا نهاية في افقه - كرم
اليوسف - محمد
خير عيسى - رياض
حسين - محي
الدين حاج جميل وآخرون يعانقون
الشمس وراء الحجاب لا
أعرف إن من يريد قتلنا دوما
يحتسبوننا على ارض معركة
ويفعلون ما يشاءون ولكننا
سنثبت دوما صدق الانتماء
والولاء لهذا الوطن الذي يسكننا
جميعا وبأننا الأوفياء أكثر
وإننا نحن من يعشق كل بقعة
من هذا الوطن حتى لو قتلونا غيلة
(كرم )
... وأنت
على سرير المرض كنت شهيدا حياً
جريحاً تبكي على من سبقك
الشهادة , تبكي على من فدى نفسه
قربانا لقامشلو التي باتت
تبكينا كثيرا,
إنها قامشلو المدينة التي
تختلف وباتت تختلف عن مدن سواها
فهي أدمنت الصدق وحب الوطن
وتعلمت بالتجارب إن للحرية ثمن
وإنه لابد لنوروز(
اليوم الجديد)
من أضاحي
, أنت ومن معك بذلتم دما
جميلاً ,أنتم نبض الحياة , أنتم
جرحنا والوجع الذي لن يستريح
إلا بمحاسبة الجناة وإظهار
الحقائق كل الحقائق في
مجمل الأحوال ولأن الساحة
الدولية تعيش ظرفا عالميا
طارئاً وللجميع من ذاك التوتر
نصيب وفي كل هذه الظروف الحساسة
ينبغي لنا أو كان ينبغي الوقوف
بمسؤولية ومن الجميع على عتبات
أخطائنا ومجازفاتنا
كي نتجنب معا المجهول الذي
بات يتهددنا جميعا , والبديل
الفعلي لأي انفتاح
هو أن نسمع لكل الآخر ونعترف
بكل الآخر أيضا
لا أن نفتعل أحداثا من شانها
أن تفتح بوابات مجهولة وتزيد من
الاحتقان الذي سينفجر في عاجل
الأمر أو آجله
وأعداء كثر يتربصون
ليتصيدوا الانقضاض على هذا
الوطن الذي
شاء من شاء وأبى من أبى كل
شركاء فيه و
يبقى شهر
آذار مضغوطا في تاريخه الكردي
ومفتوحا بالنسبة للكرد عموما
ولكرد سوريا خاصة بوابة الحياة
المجهولة أو الموت الذي بتنا
نجهل لما هو قادم إلينا
باستمرار ------------------------- عشرات
الآلاف من الكرد يشيعون شهداء
شعلة نوروز القامشلي: كان
النوروز على موعد جديد مع
القرابين التي تعود أن يقدمها
كل عام، حيث شيع عشرات الآلاف من
الكرد في مدينة قامشلو اليوم
21/3/2008 شهداء ليلة النوروز
والذين أردتهم رصاصات الأمن
السورية قتلى جدد في مسيرة
النوروز الكردية. وكان
جامع قاسمو على موعد مع عشرات
الآلاف من المحتجين، حيث
اجتمعوا على طريق عامودا،
حاملين علم كردستان وبعض أعلام
الأحزاب الكردية، بالإضافة إلى
حمل صور الشهداء، وإطلاق شعارات
تمجد الشهداء وتواسي ذويهم. انطلقت
المسيرة الجماهيرية باتجاه
مقبرة الهلالية الجديدة،
زغاريد النسوة وهتافات الأطفال
والكبار، كانت رسالة قاسية
للقتلى المجرمين الذي أردوا
ثلاثة شبان بعمر الزهور قتلى
على طريق دامي، وجرحت رصاصاتهم
الظالمة العشرات من أولئك
المحتفلين. كان
الجماهير الكردية مجتمعة تشعل
نيران النوروز، وتدبك وترقص من
حول النيران التي أوقدوها، ولكن
البعثيون العفالقة المجرمون،
لم يريحهم الضحك، والفرح
الكردي، والذي يأتي دائماً بعد
أنين مؤلم، فرشوا الشبان بالماء
وألقوا عليهم القنابل المسيلة
للدموع، وعندما لم يفلحوا في
تفريقهم، وكعادته الإرهابية
فتح النار الحي على الشعب
الأعزل فأردوا كل من محمد يحيى
خليل، ومحمد زكي رمضان قتلى
مباشرة، والتحق بهم محمد محمود
حسين بعد وفاته متأثراً بجراحه. في حين
ما يزال مشفى فرمان يحتضن محي
الدين حاج جميل عيسى والذي
حالته خطيرة، كما أن كرم
إبراهيم اليوسف نجا بأعجوبة بعد
أن أصابته طلقة رصاص في الصدغ،
كما أن مشفى النور يحتضن محمد
خير خلف عيسى، ورياض يوسف شيخي
وحالتهم مستقرة. مرة
أخرى يدفع الكرد في سوريا ثمناً
باهظاً ليحتفلوا بعيدهم القومي
النوروز، وكان ثرى قامشلو لحداً
حزيناً فدفن بين طياته ثلاثة
شهداء جدد على طريق تحرير كرد
وكردستان. هذا
وقد أصدرت مجموع الأحزاب
الكردية في سوريا بيان حول
مجزرة قامشلو الثانية جاء فيها: إلى
جماهير شعبنا الكردي في سوريا ..إلى
الرأي العام السوري - القوى
الوطنية والديمقراطية إلى كل
محبي الحرية والسلام في العالم استكمالاً
لمخطط التآمر ضد الشعب الكردي
الذي يستهدف وجوده ، وبعد سلسلة
من السياسات العنصرية
والشوفينية التي طبقت بحقه بعد
استلام البعث للسلطة في سوريا
بدأت منذ أعوام تغييراً نوعياً
في سياساتها باتجاه المزيد من
القمع والإرهاب والقتل ضد أبناء
الشعب الكردي بغية رضوخه
وإخضاعه لسياسات السلطة
وإرادتها ودفعه إلى التخلي عن
حقوقه القومية وهويته الثقافية
، وفي هذا السياق جاء إطلاق
الرصاص الحي وبطلقات متفجرة
وبتاريخ 20/3/2008 مساء ليلة عيد
النوروز في مدينة القامشلي على
مجموعة من الشباب الكرد الذين
كانوا يغنون ويدبكون على شكل
حلقات حول شعلة نوروز فأدى إلى
استشهاد ثلاثة شبان هم : محمد
زكي رمضان - محمد يحيى خليل -
محمد محمود حسين ، وجرح مجموعة
عرف حتى الآن منهم : رياض شيخي -
كرم إبراهيم اليوسف - محي الدين
حاج جميل عيسى - محمد خير خلف . إننا
في الوقت الذي ندين بشدة عمليات
القتل هذه ضد الشعب الكردي
والتي تكررت ونحمل السلطات
السورية مسؤولية القتل العمد
وتداعياته ، فإننا نعلن عن حالة
الحداد العام وإلغاء الاحتفال
بعيد النوروز في هذا العام في كل
المناطق داخل سوريا وخارجها
احتجاجاً على هذه الجريمة
النكراء ، فإننا نؤكد بأن الشعب
الكردي وحركته السياسية ماضون
في الدفاع عن الحقوق القومية
لهذا الشعب بكافة الوسائل
والأساليب الديمقراطية مهما
بلغت حجم التضحيات ، وإن مزيداً
من القتل لهذا الشعب على أيدي
السلطات السورية لن يرهبه ولن
تثنيه عن عزمه للدفاع عن قضيته
العادلة . وفي
هذا السياق فإننا ندعو كافة
القوى الوطنية والديمقراطية
السورية وكافة محبي الحرية
والسلام وحقوق الإنسان في
العالم إلى إدانة هذه المجزرة
والتضامن مع الشعب الكردي
وحقوقه ، وفضح سياسات النظام
السوري وممارساته القمعية ضد
هذا الشعب المسالم. ----------------------------- تصريح
صحفي في
صباح هذا اليوم من 21 آذار 2008 حيث
ذكرى عيد نوروز القومي للشعب
الكردي شيّعت مدينة قامشلو في
كوردستان سوريا شهدائها الثلاث
(محمد زكي رمضان 25 سنة- محمد
محمود حسين 18 سنة- محمد يحيى
خليل 36 سنة ) في أجواء من الحزن
والغضب وامتثالا
لبيان الحركة الكوردية في سوريا
بإعلان الحداد العام على أرواح
شهداء نورز وعدم الإحتفال
بالعيد. من
المعروف أن المواطنين الكورد في
كوردستان سوريا جرت العادة في
مساء العيد أن يشعلوا الشموع في
الطرقات وعلى أسطح المنازل
والشرفات كتعبير سلمي وحضاري
بالفرحة بالعيد وما يحمله من
معاني مقدسة من الخير والمحبة
والسلام والتجدد، إلا أن
العقلية الشوفينية البعثية لا
تستوعب هكذا قيم انسانية فأمطرت
الأهالي بوابل من الغازات
المسيلة للدموع والإعتداء
بالضرب وممارسة القمع ومن ثم
إطلاق الرصاص الحي والمحرّم
دوليا (دم-دم)على
المواطنين بشكل عشوائي وحاقد
وخاصة من قبل الأمن العسكري،
مما أدى إلى استشهاد ثلاثة
مواطنين وجرح العشرات ومنهم: -
كرم ابراهيم اليوسف 23 سنة
طلقة في الرأس. -
رياض يوسف شيخي إصابة في
الكتف الأيمن -
محي الدين جميل عيسى 35 سنة
إصابة في البطن -
محمد خير حاج عيسى 25 إصابة
في البطن -
عبد الغني يوسف فندي -
رياض حسين -
طفلة صغيرة جريحة لم نعرف
اسمها إضافة
إلى أن السلطات الأمنية تمنع
الأهالي من التوجه إلى
المستشفيات والتبرع بالدم في
أجواء من الإنتشار الكبير لقوات
الجيش وحفظ النظام والأجهزة
المخابراتية . وقد طلبت
المخابرات من ذوي الشهداء دفنهم
ليلا إلا أنهم رفضوا ذلك. إضافة
إلى اعتقال بعض الشباب منهم (
آراس ابراهيم اليوسف 20 سنة) وفي
اتصال هاتفي مع الأستاذ فؤاد
عليكو سكرتير حزب يكيتي الكردي
في سوريا أكد لنا أن كل ماحدث
يأتي في سياق
سياسات الإقصاء والتمييز
وأن الحركة الكردية إنتهت من
تشييع الشهداء وهم يتلقون
التعازي من المواطنين وندد بشدة
لهذه الممارسات العنصرية التي
ترتكب من الحكومة السورية
وأجهزتها بحق الشعب الكردي في
كردستان سوريا , كما أكد لنا
الأستاذ مشعل التمو رئيس تيار
المستقبل الكردي أن الأعمال
الإجرامية التي ترتكبها
الأجهزة البوليسية
والمخابراتية لن تثنينا عن
مواصلة النضال بشكل ديمقراطي
سلمي. هذا
وفي مدينة حلب حيث التواجد
الكردي الكثيف في منطقتي
الأشرفية والشيخ مقصود أقدمت
السلطات السورية على فرض حصار
أمني وعسكري عليهما واشتبكت مع
الأهالي بالغاز المسيل للدموع
وقيام الشبان الكرد بإغلاق
الطرقات بحاويات القمامة
واشعال النار فيها، إضافة إلى
اعتقال العشرات من النساء
والفتيات. أما في بيروت فقد
إلتزمت منظمة لبنان لحزب يكيتي
الكردي في سوريا بالحداد العام
وألغت الإحتفال بنوروز الذي كان
من المفروض الإحتفال به في
منطقة أنطلياس بشكل جماهيري
ومنظم، ورغم ماجرى لم يتوانى
بقايا حزب رزكاري الكردي في
لبنان عن الإحتفال بالعيد
وإصدار بيان أنهم سيحتفلون ولا
علاقة لهم بأحد ، وهذا ليس بجديد
من عناصر مرتزقة يتاجرون
بالقضية الكوردية. إن
النظام السوري يمارس بحق
المواطنين الكورد في كوردستان
سوريا جرائم هي في مضمونها
وإصولها جرائم ضد الانسانية
واعتداء صارخ على حق حرية
التعبير. ولكن إرادة الشعوب
للحرية والسلام بيروت
21\3\2008 المكتب
الاعلامي لحزب يكيتي الكردي في
سوريا ( منظمة لبنان) Yekiti.lebanon.press@hotmail.com ------------------------------- تصريح
الناطق الرسمي باسم وحدة العمل
الوطني لكرد سورية حول
المجزرة الجديدة في سورية لم نكد
نصحو من صدمة آثار اعتقال
الناشط والسياسي الكردي
الأستاذ بير رستم، ومن قبل
قيادات إعلان دمشق، حتى فاجأنا
النظام الأسدي بمأساة أخرى أمس
في مدينة القامشلي، عندما فتحت
ما يسمى بقوات الأمن النار على
شبان كرد كانوا يحتفلون في
عيدهم القومي " نوروز"
فأردت ثلاثة منهم وجرحت عدداً
كبيراً آخر، ومازالت القضية
تتفاعل ولا ندري عن ماذا ستسفر،
ولكنها لن تسفر إلا مزيد من
الاحتقان والغليان تأجيج
النفوس والمشاعر للتفكير
بالانتقام للدماء البريئة التي
تراق تحت أقدام حكام سورية
القتلة السفاحين، فالدم لا
يطفيه إلا الدم، والبادىء أظلم،
لا سيّما عندما يتعمّد البغاة
القتلة تحويل أفراح الناس إلى
مآتم. إن
واجبات عناصر الأمن محصورة _ في
كل دول العالم _ في السهر على أمن
الوطن والمواطن، ووصون كرامته
وحرياته العامة، إلا في سورية
"الأسد"؛ فقد تحولت هذه
الأجهزة الأمنية، التي تفوق في
عددها ومنتسبيها وعملائها
الجامعات والمعاهد في سورية،
ولا يضبط عملها قانون ولا نظام،
حبل كل منها ملقى على غاربه،
والشاطر فيهم من يبتزّ أكثر،
ويهين ويذل المواطن أكثر. أيها
السوريون الأباة: ما
عهدناكم تنامون على ضيم، وما
عرفنا عنكم إلا أنكم أحفاد
أولئك الذين أرغموا فرنسا
الجبارة على الخضوع لشروطكم
وإرادتكم، فما بالكم قد
استمرأتم العيش في ظل عصابة قد
أدخلت الرعب والمصائب والفقر
على كل بيت؟ وما بالكم قد هان
عليكم الدم السوري واللبناني
والعراقي والفلسطيني إلى هذه
الدرجة؟ هل تنتظرون أن يصبح كل
واحد منكم مداناً حتى تثبت
براءته؟ هل تنتظرون أن يصبح
كيلو الخبز أغلى من أربعين ليرة
سورية؟ هل تنتظرون أن يتحوّل
بيت كل سوري إلى معتقل، بعدما
تحولت سورية كلها إلى معتقل
كبير والسوريون إلى معتقَلين
بدون جرم؟ فوالله لن تخسروا
بوقفتكم البطولية وهبّتكم
المضرية سوى القيود التي ترسفون
فيها، والقهر الذي تذوقونه كل
يوم ألواناً وأصنافاً. استردّوا
حريتكم وكرامة أجيالكم والله لن
يخذلكم. الرحمة
والغفران للشهداء ضحايا
الإرهاب الأسدي، وحسن العزاء
لذويهم ومحبيهم، والشفاء
العاجل لجرحانا، واللعنة
والخزي والعار والبوار للقتلة
السفاحين، والله أكبر. إبراهيم
درويش الناطق
الرسمي باسم وحدة العمل الوطني
لكرد سورية ---------------------------- الرابطة
السورية لحقوق للدفاع عن حقوق
الإنسان تطالب
بفتح تحقيق فوري في ملابسات
أحداث إحتفال نيروز بيان علمت
الرابطة السورية للدفاع عن حقوق
الإنسان أنه وأثناء قيام مجموعة
من الشباب الكرد الذين كانوا
يغنون ويدبكون على شكل حلقات
حول شعلة نيروز مساء الخميس
20/3/2008 خلال الاحتفالات
التقليدية السنوية التي يقيمها
الأكراد السوريون بعيد النيروز
قامت قوات الأمن السورية
بالاشتنباك مع المحتفلين ثم
قامت بتفريقهم بالقوة المفرطة
مستخدمة الغاز المسيل للدموع
والرصاص الحي الأمر الذي أدى
إلى سقوط ثلاثة قتلى وهم : 1- محمد
زكي رمضان. 2- محمد
يحيى خليل. 3- محمد
محمود حسين. وجرح
أربعة آخرين هم : رياض شيخي –
كرم إبراهيم اليوسف
محي الدين حاج جميل عيسى –
محمد خير خلف. إننا
في الرابطة السورية للدفاع عن
حقوق الإنسان إذ ندين بأقوى
العبارات هذه الجريمة والتي
جاءت نتيجة للاستخدام المفرط
للقوة وبشكل غير مبرر فإننا
نطالب الحكومة السورية بفتح
تحقيق فوري في ملابسات هذه
الحادثة وتقديم المتورطين في
هذه الجريمة إلى القضاء المختص. وفي
هذا السياق فإننا في الرابطة
السورية للدفاع عن حقوق الإنسان
نتقدم بالتعازي الحارة إلى
عائلات الضحايا معربين عن
تضامننا الكامل معهم في مصابهم
الأليم . دمشق 21
/ 3 / 2008 الرابطة
السورية للدفاع عن حقوق الإنسان
– دمشق Mobil
00963 933299555
Fax: 00963 11 6619601 syrianleague@gmail.com
www.shrl.org ----------------------------- المركز
السوري للإعلام و حرية التعبير شركاء
في الحزن أردناه
يوما للفرح و الحب و السلام لكل
السوريين و
أراده البعض يوما للحزن و الموت
و الاحتقان و أيا
يكن سنبقى
شركاء في الفرح و الحزن و الحلم
و الوطن المركز
السوري للإعلام و حرية التعبير يعلن
إلغاء الاحتفال الذي يقيمه
بمناسبة عيد النيروز عيد
السوريين و ذلك
يوم الجمعة 21/3/2008 الساعة
العاشرة صباحا في دمشق طريق
الديماس
خلف مجمع صحارى المكتب
الصحفي دمشق
21\3\2008 ------------------------------ المنظمة
السورية لحقوق الإنسان ( سواسية
) •
لكل فرد حق في الحياة
والحرية وفي الأمان على شخصه (
المادة /3/ من الإعلان العالمي
لحقوق الإنسان) •
لكل شخص، بوصفه عضوا في
المجتمع، حق في الضمان
الاجتماعي، ومن حقه أن توفر له،
من خلال المجهود القومي
والتعاون الدولي، وبما يتفق مع
هيكل كل دولة ومواردها، الحقوق
الاقتصادية والاجتماعية
والثقافية التي لا غنى عنها
لكرامته ولتنامي شخصيته في حرية.
(
المادة /22/ من الإعلان العالمي
لحقوق الإنسان ) بيان حوالي
الساعة السابعة من مساء هذا
اليوم الخميس الواقع في 20/3/2008 و
إبان إضاءة الشموع من قبل بعض
الشباب إحتفالاً بعيد النيروز و
في منطقة الحي الغربي قرب جامع
قاسمو في مدينة القامشلي
التابعة لمحافظة الحسكة . و بحسب
ما نمى للمنظمة السورية لحقوق
الإنسان من معلومات فقد حدثت
ملا سنة كلامية ما بين عناصر
الشرطة و بعض الشباب المحتفلين (
بعيد النوروز ) تطور بصورة
دراماتيكية و سريعة لإطلاق
الرصاص الحي عليهم من قبل
الدورية الأمنية الأمر الذي
أفضى لمصادرة حق الحياة
لثلاثة مواطنين سوريين و
جرح خمسة أخرين . و بحسب
بعض شهود العيان فقد كان مجموعة
من الشباب يحتفلون
بشكل سلمي دون أي من مظاهر
استفزازية أو مخلة بالأمن حول
نار (رمزاً لعيد نوروز عند الكرد
) ، حينما حدثت الملا سنة
الكلامية و التي تطورت بسرعة
لإطلاق القنابل المسيلة للدموع
بغية تفريق التجمع الذي اتخذ
الطابع الاحتفالي العادي و جراء
تصعيد غير مفهوم و غير مبرر
أقدمت الدورية الأمنية
على إطلاق الرصاص الحي
الأمر الذي أفضى لمصادرة حق
الحياة لكل من المواطنين
السوريين الآتية أسمائهم: 1--
محمد زكي رمضان والدته سليمة -
25 سنة . 2--
محمد محمود حسين والدته سامية –
18 سنة. 3-
-محمد يحيى خليل يقارب 36 سنة. في حين
انتهكت السلامة البدنية
لمجموعة أخرى عرف منهم خمسة
مواطنين سوريين جراح بعضهم
خطيرة عرف منهم : 1.
كرم إبراهيم اليوسف - 23 سنة 2.
رياض أبو ريدور 3.
محي الدين جميل عيسى والدته
شكرية –
35 سنة وحالته خطرة وفقاً لبعض
المصادر 4.
محمد خير حاج خلف – 25 سنة 5.
هناك مصاب خامس لم يتسن
للمنظمة السورية التثبت من
شخصيته. وعلى
أثرها تم اعتقال العديد من
الشباب لم يعرف منهم سوى (أراس
إبراهيم يوسف ) المنظمة
السورية لحقوق الإنسان(سواسية)
إذ تعرب عن أرق تعازيها لأسر
الضحايا و ترنو إلى العلي
القدير أن يتغمدهم بواسع رحمته
و غفرانه و يلهم أهلهم الصبر و
السلوان فإنها
تدين بأقسى العبارات استخدام
الرصاص الحي لتفريق تجمع سلمي و
تؤكد على ضرورة معاقبة
المسؤولين عن مثل هذا الاستهتار
بالحق بالحياة
والذي ينم عن استهانة
بأرواح الناس و الذي لن يؤدي في
نهاية المطاف إلا لمزيد من
مشاعر الاحتقان والتوتر . نطالب
المنظمة السورية لحقوق الإنسان
بفتح تحقيق عادل و شفاف للكشف عن
مرتكبي ومسببي هذه المأساة
الإنسانية يقدمون على أثره إلى
محكمة عادلة و علنية لإنزال
العقوبة المقررة قانوناً بهم و
الحكم لأسر الضحايا بالتعويضات
العادلة و المحقة علّ التعويض
العادل يأسو جرجاً أو يواسي
جريحاً. دمشق
20/3/2008 المحامي
مهند الحسني رئيس
المنظمة السورية لحقوق الإنسان 963112229037+
Telefax :
/
Mobile : 0944/37336 ----------------------------- لجان
الدفاع عن الحريات الديمقراطية
وحقوق الإنسان في سوريا C.D.F
ل د ح بيان الخميس
الواقع في 20/3/2008 و إبان إضاءة
الشموع احتفالا بعيد النيروز و
في منطقة الحي الغربي قرب جامع
قاسمو في مدينة القامشلي –محافظة
الحسكة قتل
ثلاثة أشخاص نتيجة مشادة بين
المحتفلين وبعض أفراد دورية
أمنية وهم: محمد
زكي رمضان والدته سليمة - 25 سنة . 2-محمد
محمود حسين والدته سامية – 18
سنة. 3-محمد
يحيى خليل يقارب 36 سنة. وجرح 5
مواطنين سوريين جراح بعضهم
خطيرة عرف منهم : 1.كرم
إبراهيم اليوسف - 23 سنة 2.رياض
أبو ريدور 3.محي
الدين جميل عيسى والدته شكرية –
35 سنة 4.محمد
خير حاج خلف – 25 تطالب
لجان الدفاع عن الحريات
الديمقراطية وحقوق الإنسان في
سورية بفتح تحقيق عاجل للكشف عن
المسببين وإحالتهم
للقضاء دمشق 21-3-2008 مكتب
أمناء – لجان
الدفاع عن الحريات الديمقراطية
وحقوق الإنسان في سوريا ------------------------------ تصريح
صحفي عشية
الإحتفال بعيد نورز القومي
أقدمت قوات الأمن السورية
والأجهزة المخابراتية على
إطلاق النار والرصاص الحي على
المواطنين الكرد السوريين في
مدينة قامشلو الكردية أثناء
اشعالهم الشموع كتعبير سلمي
وحضاري بالعيد وما يحمله من
محبة وسلام، مما أدى إلى
استشهاد المواطن الكردي محمد
زكي رمضان من قرية تل معروف وجرح
آخرين منهم ( كرم ابراهيم اليوسف
طلقة في الرأس-
محي الدين حج جميل عيسى –محمد
محمود حسن ) إضافة
إلى فرض حظر تجول في المنطقة
الكردية ومنع الآهالي من التوجه
إلى المستشفيات لأجل التبرع
بالدم . إننا
نستنكر وبشدة هذا العمل المجرم
والجبان ولايعبر سوى عن الحقد
والتمييز العنصري بحق أبناء
الشعب الكردي في سوريا، ويهدف
النظام من ورائه إلى ارهاب
المواطنين و
زعزعة الوطن
وخلق الفوضى والبلبلة بين
الشعب , ونحذره من أية أعمال أو
ممارسات بحق المواطنين الكورد
الذين لن يسكتوا بعد اليوم على
هكذا سياسات مجنونة. بيروت
20\3\2008 المكتب
الإعلامي لحزب يكيتي الكردي في
سوريا ( منظمة لبنان) Yekiti.lebanon.press@hotmail.com ------------------------- البيانات
الحقوقية المنشورة تعبر عن رأي
كاتبيها
|
ـ |
ـ |
من حق الزائر الكريم أن ينقل وأن ينشر كل ما يعجبه من موقعنا . معزواً إلينا ، أو غير معزو .ـ |