ـ |
ـ |
|
|
||||||||||||||||||||
من
أخبار حقوق الإنسان في سورية أخبار
وبيانات عن مجزرة سجن صيدنايا بسم الله
الرحمن الرحيم نداء
عاجل أوقفوا
المجزرة إلى أحرار العالم في
كل مكان إلى الأمين العام
للأمم المتحدة إلى الأمين العام
للجامعة العربية إلى المنظمات
الإنسانية ورجالات المجتمع
المدني في العالمين العربي
والإسلامي ينفذ النظام السوري
في هذه الأثناء مجزرة رهيبة بحق
المعتقلين العزل في سجن صيدنايا
المخصص لمعتقلي الرأي والضمير
والمعتقلين السياسيين . ولكي لا تتكرر مجزرة
تدمر الرهيبة التي راح ضحيتها
مئات الأشخاص نناشدكم أن
تبادروا لتحمل مسئولياتكم
الإنسانية لوقف هذه المجزرة
ووضع حد لتغول النظام على حياة
المواطنين. زهير
سالم _ الناطق الرسمي باسم جماعة
الإخوان المسلمين في سورية --------------------------- تفاصيل
جديدة عن مجزرة سجن صيدنايا أخبر
شاهد حي من داخل سجن صيدنايا
العسكري اتصل باللجنة السورية
لحقوق الإنسان بالهاتف وأخبرها
أن عناصر الشرطة العسكرية داخل
السجن أقدموا ليلة أمس 4/7/2008 على
تبديل أقفال جميع مهاجع السجن
بأقفال أكبر يصعب كسرها أو
فتحها. وفي
صباح اليوم الباكر (5/7/2008) وصلت
قوة تعزيز إضافية من الشرطة
العسكرية تقدر بين 300-400 شرطي،
وبدأت حملة تفتيش بطريقة
استفزازية مهينة تخللتها
مشادات كلامية مع المعتقلين
السياسيين، ثم بدأوا بتصعيد
الاستفزازات وقاموا بوضع نسخ
المصحف الشريف الموجودة بحوزة
المعتقلين السياسيين
الإسلاميين على الأرض والدوس
عليه أكثر من مرة مما أثار
احتجاج المعتقلين الإسلاميين
الذين تدافعوا نحو الشرطة
لاسترداد نسخ المصحف الشريف
منهم ففتح عندها عناصر الشرطة
العسكرية النار وقتلوا تسعة
منهم على الفور وهم: زكريا عفاش،
محمد محاريش، محمود أبو راشد،
عبد الباقي خطاب، أحمد شلق،
خلاد بلال، مؤيد العلي، مهند
العمر، خضر علوش . إثر ذلك عمت
الفوضى في السجن لا سيما وأن
المعتقلين تلقوا تهديدات
بمجزرة على غرار مجزرة تدمر
خلال الأسابيع الماضية، فبدأوا
بخلع الأبواب على أقفالها
وخرجوا للتصدي للشرطة العسكرية
التي فتحت عليهم النار مجدداً
مما أوصل عدد القتلى إلى نحو 25
قتيلاً. كان
عدد المعتقلين الغاضبين أكثر
بكثير من عدد الشرطة العسكرية
لذلك استطاعوا توقيفهم
واتخذوهم رهائن مع مدير السجن
وأربع ضباط آخرين وخمسة برتبة
مساعد أول، واستسلم جميع من
بداخل السجن بعد أسر مدير السجن
والضباط، لكن بقية كتيبة الشرطة
العسكرية المرابطة حول السجن مع
التعزيزات التي وصلتهم فوراً
قاموا بإطلاق القنابل المسيلة
للدموع والقنابل الدخانية داخل
السجن فهرب المعتقلون إلى سطح
السجن وبقوا هناك حتى الساعة
الثالثة بتوقيت دمشق حيث انقطع
الاتصال مع المصدر بعد ذلك. استقدمت
السلطات الأمنية السورية حوالي
30 دبابة ومدرعة بالإضافة إلى
عدد كبير من قوات حفظ النظام
ومكافحة الشغب المعززة
بالقناصة والأليات والدروع. في
حوالي الساعة الثانية عشر ظهراً
بتوقيت دمشق بدأت عملية تفاوض
بين المعتقلين وقوات الأمن. وقد
انتدب المعتقلون السجين سمير
البحر (60 سنة) لنقل الرسائل
المتبادلة بينهم وبين الأمن.
كان مطلب المعتقلين الوحيد هو
الحصول على وعد قاطع بعدم قتلهم
في حال استسلامهم، وقدموا على
ذلك دليلاً بحسن النية أنهم لم
يستخدموا السلاح الذي وقع
بأيديهم، وأنهم مسالمون وأنهم
احتجوا فقط على الإهانات
والإساءات التي يتعرضون لها.
السلطات من جهتها رفضت منحهم أي
وعد بعدم قتلهم أو إيذائهم
وتطالبهم بالاستسلام فوراً
وإطلاق الرهائن، ثم يتحدثون
بباقي القضايا. هددت السلطات
باقتحام السجن في حال استمر
الرفض ودخوله بالقوة ولو أوقع
ألف قتيلاً . نقل المعتقل
المراسل سمير البحر رفض
المعتقلين فقاموا بضربه وأخذوه
في سيارة مصفحة بعيداً عن السجن.
بقيت الأمور عالقة عن هذه
النقطة وفقد الاتصال بالمصدر من
داخل سجن صيدنايا. السلطات
السورية من جهتها تجاهلت
الموضوع وتكتمت عليه ولم أي
تصدر بيان توضح ما يحصل في سجن
صيدنايا العسكري الذي يوجد فيه
زهاء 3000 معتقلاً سياسياً حسب
آخر التقديرات. اتصل
عشرات من أهالي المعتقلين
باللجنة السورية لحقوق الإنسان
للاستفسار عن أقاربهم وأولادهم
وآبائهم سواء من داخل سورية أو
من خارجها بالهاتف وبالبريد
الالكتروني وبرسائل الهاتف في
ظل إشاعات لم تثبت عن تعرض السجن
للقصف الجوي مما أشاع حالة من
الرعب والخوف على مصير أحبائهم.
إن
اللجنة السورية لحقوق الإنسان
توجه مناشدتها العاجلة للرئيس
السوري بشار الأسد لإصدار أوامر
بوقف هذه المجزرة المستمرة من
صباح هذا اليوم بحق معتقلين
مسالمين ووقف الإساءات
والاستفزازات لمشاعر ومقدسات
الشعب السوري. كما
تتوجه بالمناشدة العاجلة لكل
أصدقاء حقوق الإنسان في سورية
وللمجموعات والمنظمات
الإنسانية وللأمين العام للأمم
المتحدة بان كي مون وأمين عام
الجامعة العربية عمرو موسى
للعمل الفوري على وقف هذه
المجزرة التي يمكن أن تطال
الآلاف من خيرة أبناء الشعب
السوري. اللجنة
السورية لحقوق الإنسان 5/7/2008 Syrian
Human Rights Committee SHRC SHRC,
BCM Box: 2789, Fax:
+44 (0)870 137 7678 - Email: shrc@shrc.org ------------------------- مجزرة
جديدة في سجن صيدنايا علمت
اللجنة السورية لحقوق الإنسان
من مصادر عديدة في العاصمة
السورية أن المعتقلين في سجن
صيدنايا العسكري الواقع غرب
دمشق يتعرضون الآن لمجزرة راح
ضحيتها عشرات القتلى والجرحى في
ظل من التكتم الشديد من قبل
سلطات السجن والسلطات الأمنية
ذات الصلة، وأكدت المصادر أنه
قد شوهد فعلاً دخان متصاعد من
السجن ولا يعلم إن كان ذلك
حريقاً بسبب إطلاق النار أو
نتيجة إلقاء قنابل دخانية على
مهاجع المعتقلين. ومن
الجدير بالذكر أن معظم نزلاء
سجن صيدنايا العسكري من
المعتقلين السياسيين ولا سيما
الإسلاميين حيث يلاقون
المعاملة الأسوأ والتعذيب
الأشد والانتهاك الأكبر
لحقوقهم الإنسانية. وكانت
اللجنة السورية لحقوق الإنسان
وهي تراقب بقلق التدهور المريع
لحالة السجون واشتداد وطأة
التعذيب وسوء المعاملة فيها
والحملة الواسعة من الاعتقالات
ضد الإسلاميين قد حذرت من
احتمال وقوع مجازر جديدة على
غرار مجازر الثمانينيات في سجن
تدمر والمزة وكفر سوسة وسواها
من مسالخ النظام السوري. إن
اللجنة السورية لحقوق الإنسان
إذ تدين بشدة فتح النار على
المعتقلين العزل وإزهاق أرواح
العشرات منهم لتطالب الرئيس
بشار الأسد بوقف المجزرة التي
ما تزال مستمرة فوراً وإجراء
تحقيق محايد في أسبابها وتقديم
الذين فتحوا النار على
المعتقلين آمرين ومنفذين
ومعاقبتهم. وتتوجه
اللجنة السورية لحقوق الإنسان
إلى الشعب السوري وإلى جمعيات
حقوق الإنسان الأهلية
والعالمية لتتأكد من الأحوال
المزرية والمخيفة لأوضاع
السجون وهمجية أجهزة الأمن
السورية وصلاحياتها المطلقة،
وتطالب الجميع بالتعاون لوقف
انتهاك حق الإنسان السوري في
الحياة وحرية المعتقد والتعبير
عن الرأي وإدانة القتل
والاعتقال العشوائي والتعسفي
الذي تمارسة الأجهزة
المخابراتية السورية على نطاق
واسع. اللجنة
السورية لحقوق الإنسان 5/7/2008
Syrian
Human Rights Committee SHRC SHRC,
BCM Box: 2789, Fax:
+44 (0)870 137 7678 - Email: shrc@shrc.org ------------------------ مناشدة
عاجلة الزمان
: اليوم السبت 5/7/2008 المكان
دمشق – سجن صيدنايا العسكري الحدث
: ذكر شهود عيان وذكرت بعض
المصادر الحقوقية السورية وبعض
وسائل الإعلام وعدد من ذوي
المعتقلين بأن اضطربات حدثت
صبيحة هذا اليوم داخل سجن
صيدنايا العسكري على خلفية قيام
بعض النزلاء باستعصاء داخل
السجن يعتقد بأنه تأتى احتجاجاً
على ظروف الاحتجاز وسوء
المعاملة ,وسرعان ما تطورت هذه
الأحداث لتأخذ طابعاً أليماً
عند لجوء إدارة السجن وكما جرت
العادة إلى الاستعمال المفرط
للقوة في قمع الاحتجاج مما نتج
عن ذلك ووفق معلومات لم يتسنى
لنا التأكد منها من مصادر
مستقلة عن سقوط عدد من القتلى
والجرحى في ظل غياب لأية
إحصاءات دقيقة عن عددهم نظراً
لعدم توفر المعلومات . إننا
في المنظمات
والمراكزالحقوقية الموقعة
أدناه نناشد السيد رئيس
الجمهورية الدكتور بشار الأسد
من أجل التدخل الفوري والعاجل
للإيعاز لمن يلزم بغية التحلي
بأعلى درجات ضبط النفس للتعامل
مع هذا الملف واللجوء إلى
الخيارات الغير عنيفة ومعاملة
النزلاء وفقا للمعايير الدولية
لمعاملة السجناء واحترام
حقوقهم, ونطالب بتشكيل لجنة
تحقيق مستقلة وحيادية ونزيهة و
بمشاركة نشطاء حقوقيين سوريين
من أجل الكشف عن ملابسات الحدث
الأليم . و من
أجل كشف الحقائق جميعها أمام
المواطنين وخاصة أمام الأهالي
والمحاميين فيما يخص الضحايا من
جرحى وقتلى
إن وجدو وفتح باب الزيارة
أمام الأهالي وتأمين الأتصال
بينهم وبين نزلاء السجن واحترام
حق النزلاء في الاتصال الخارجي
من أجل طمأنة الأهال. -
اللجنة الكردية لحقوق الإنسان -جمعية
حقوق الانسان في سوريا -
المنظمة العربية لحقوق الإنسان -
المنظمة الكردية للدفاع عن
الحريات العامة وحقوق الإنسان
في سوريا -
منظمة حقوق الإنسان في سوريا (ماف) -
المركز السوري للاعلام وحرية
التعبير -المركز
السوري للدراسات والابحاث
القانونية -
لجان الدفاع عن الحريات
الديمقراطية وحقوق الانسان في
سوريا -
المنظمة السورية لحقوق الإنسان
(سواسية) دمشق-5/7/2008 ----------------------- تصريح
للناطق الرسمي باسم وحدة العمل
الوطني لكرد سورية حول مجزرة
سجن صيدنايا اليوم ذكرت
مصادر عدة صباح هذا اليوم السبت
5/7/2008م أن المعتقلين السياسيين
السوريين في سجن صيدنايا
يتعرضون لأبشع مجزرة
على أيدي حراسه وعناصر
الأمن فيه، على غرار مجزرة سجن
تدمر الصحراوي عام 1980م وراح
ضحيتها أكثر من ألف معتقل سياسي. وأضافت
هذه المصادر أن المعتقلين كانوا
نياماً صباح هذا اليوم عندما
بدأت عناصر أمن السجن بإطلاق
الرصاص الحي على المعتقلين، مما
أوقع عشرات القتلى والجرحى في
صفوفهم، الأمر الذي دفعهم إلى
ردّ عدوان هؤلاء باتخاذ أعداد
كبيرة منهم كرهائن للتفاوض
عليهم وحماية أنفسهم من القتل
العمد بدم بارد. وتابعت
هذه المصادر تقول: إن عدداً
كبيراً من المعتقلين قد صعدوا
إلى أسطح الزنازين هرباً من
إطلاق النار العشوائي والغزير
عليهم من أناس يفترض بهم أن
يحموهم ويهيّئوا لهم شروط
السلامة والأمن والحماية
والمحاكمة العادلة والمعاملة
الإنسانية، في ظل قانون عادل
وأمام محاكم مدنية تتوفر فيها
الضمانات الكفيلة
لحقوق المعتقل السياسي. إننا
في وحدة العمل الوطني لكرد
سورية في الوقت الذي ندين بشدة
هذه الأعمال الإجرامية الوحشية
الغوغائية ونطالب السلطات
المسؤولة عن السجن بوقف المجزرة
المستمرة منذ صباح هذا اليوم
وحتى ساعة الإدلاء بهذا
التصريح، فإننا نطالب نظام بشار
بوقف الانتهاكات الخطيرة ضد
الشعب السوري بعامة، وضد شرفاء
سورية وعشاق حرية الرأي
والتعبير بخاصة. كما
نحذّر هذا النظام من تكرار
أحداث عنف الثمانينيات من القرن
المنصرم، وارتكاب المجازر
الوحشية والقتل العمد لأبناء
الشعب في الشوارع والساحات
والمعتقلات، فضلاً عن إذلال
الشعب وإفقاره ونهب خيراته
وجعله يلهث من الصباح إلى
المساء وراء رغيف الخبز! مؤكدين
أن كل قطرة دم تهرق ستكون وقوداً
لمشعل الحرية لشعب سورية، ولعنة
تلاحق الجناة والقتلة أينما
حلوا وحيثما ارتحلوا، فزمن
الصمت المريب والتواطؤ الدولي
والإقليمي الرخيص مع القتلة
مصاصي الدماء قد ولّى إلى غير
رجعة، وساعة القصاص العادل تلوح
في الأفق لكل ذي بصيرة، وتصعيد
وتيرة " العنف الثوري" لا
تعجّل إلا بسوء مصير المجرمين
المتسلطين، الذين يستكثرون على
أبناء شعبهم نسمة الحرية، في
الوقت الذي يترامون على أعتاب
أسيادهم الصهاينة والأمريكان. إن
النظام الأسدي الذي يجلس ممثلوه
على طاولة واحدة مع الصهاينة
لبحث مستقبل الجولان وإقامة
العلاقات الدبلوماسية
والتجارية مع الكيان الصهيوني
الغاصب، المرة تلو المرة...هذا
النظام مدعوّ إلى
محاورة الأحرار والشرفاء من
أبناء شعبه أولاً، وليس الإصرار
على حكم البلد بقانون الطوارىء
وقانون العار49 لعام1980م،
والمادة الثامنة من الدستور
التي تجعل من "البعث الغاصب
للشرعية" صنما يعبد من دون
الله في شام الإيمان والإسلام. إننا
نتمنى على أحرار العالم واللجان
والمنظمات المهتمة بحقوق
الإنسان أجمع أن تتحرك فوراً
تجاه هذا النظام، والضغط عليه،
لإيقاف المجزرة التي يقيمها
للأحرار من المعتقلين
السياسيين في سجن صيدنايا،
وتقديم المتسببين بهذه المأساة
المروّعة الجديدة للعدالة،
وتحسين ظروف المعتقلين،
وتقديمهم لمحاكمات عادلة،
تتوفر فيها أبسط معايير العدالة
والدفاع، قبل أن يطفح الكيل
ويجرف طوفان الشعب القادم كل
شيء أمامه. الرحمة
وجنان الخلد للشهداء والشفاء
العاجل للجرحى والحرية
لمعتقلي الرأي والضمير في
السجون السورية كافة والخزي
والعار والشنار للقتلة
المجرمين. والعزة
لشعبنا المصابر. الناطق
الرسمي باسم وحدة العمل الوطني
لكرد سورية
يه ك خه باتا نيشتيماني
كوردى سوريى السبت
5/7/2008م -------------------------- خبر
عاجل مقتل
عشرات السجناء
في سجن صيدنايا العسكري قرب
دمشق علم
المرصد
السوري
لحقوق الانسان
من معتقل
سياسي في سجن صيدنايا
العسكري قرب
دمشق ان
عصيان وقع
داخل السجن
صباح اليوم
السبت 5/7/2008 نفذه
معتقلون اسلاميون
وان عدد
القتلى بلغ
العشرات
وان السجناء
صعدوا الى سطح
السجن خوفا
من القتل
وان اطلاق
الرصاص
الحي على
السجناء من قبل
عناصر الشرطة
العسكرية مازال مستمر
حتى ساعة
تحرير هذا
البيان كما
تلقى المرصد
اكثر من
اتصال هاتفي
من اهالي المعتقلين الاسلامين
في سجن صيدنايا
وجهوا فيها
نداء استغاثة
عبر المرصد
السوري لحقوق
الانسان للرئيس
السوري بشار
الاسد من
اجل التدخل
لوقف عملية
القتل المستمرة
داخل السجن
ان
المرصد
السوري لحقوق
الانسان
يطالب الرئيس
السوري
بشار الاسد
بالتدخل
الفوري
لوقف هذه
المجزرة
بحق سجناء
سجن صيدنايا ومحاكمة كل
من اطلق
الرصاص
الحي على
السجناء وتسبب بمقتل
سجين 5/7/2008 المرصد
السوري لحقوق الإنسان 00447722221287
- 00442030154995 ------------------------- البيانات
الحقوقية المنشورة تعبر عن رأي
كاتبيها
|
ـ |
ـ |
من حق الزائر الكريم أن ينقل وأن ينشر كل ما يعجبه من موقعنا . معزواً إلينا ، أو غير معزو .ـ |