ـ |
ـ |
|
|
||||||||||||||||||||
من
أخبار حقوق الإنسان في سورية تصريح الأستاذ
مشعل التمو يمثل
أمام قاضي التحقيق الأول بدمشق في هذا
اليوم الأربعاء 27 / 8 / 2008 مثل
أمام قاضي التحقيق الأول بدمشق
الأستاذ مشعل التمو الناطق
الرسمي باسم تيار المستقبل
الكردي في سوريا، وبعد استجوابه
قرر قاضي التحقيق إصدار مذكرة
توقيف بحقه وإيداعه سجن عدرا
المركزي، ووجه إليه الجرائم
المنصوصة عنها بالمواد / 285 و 286 و
287 و 295 و 298 و306 و307 / من قانون
العقوبات السوري العام. وكانت
دورية تابعة للأمن الجوي قد
اعتقلت الأستاذ مشعل التمو بن
نهايت، بالقرب من مدخل مدينة
حلب في فجر يوم 15 / 8 / 2008 وتم
التكتيم على اعتقاله، حيث تبين
فيما بعد أن الأمن الجوي سلمته
إلى الأمن السياسي بحلب، إلى أن
تم تحويله في يوم الثلاثاء 26 / 8 /
2008 إلى النيابة العامة في القصر
العدلي بدمشق والتي حولته
بدورها في هذا اليوم 27 / 8 / 2008 إلى
قاضي التحقيق الأول بدمشق. تنص
المادة / 285 / من قانون العقوبات
السوري العام، على أن: ( من قام
في زمن الحرب أو عند توقع نشوبها
بدعاوة ترمي إلى أضعاف الشعور
القومي أو إيقاظ النعرات
العنصرية أو المذهبية عوقب
بالاعتقال المؤقت. ) وتنص
المادة / 286 / من قانون العقوبات
السوري العام على ما يلي: ( 1 –
يستحق العقوبة نفسها من نقل في
سورية في الأحوال عينها أنباء
يعرف أنها كاذبة أو مبالغ فيها
من شأنها أن توهن نفسية الأمة. 2
– إذا كان الفاعل يحسب هذه
الأنباء صحيحة فعقوبته الحبس
ثلاثة أشهر على الأقل. ) وتنص
المادة / 287 / من قانون العقوبات
السوري العام على ما يلي: ( 1 – كل
سوري يذيع في الخارج وهو على
بينة من الأمر أنباء كاذبة أو
مبالغا فيها من شانها أن تنال من
هيبة الدولة أو من مكانتها
المالية يعاقب بالحبس ستة أشهر
على الأقل وبغرامة تتراوح بين
مائة وخمسمائة ليرة. 2 – ويمكن
المحكمة أن تقضي بنشر الحكم. ) وتنص
المادة / 295 / من قانون العقوبات
السوري العام على ما يلي: ( يعاقب
بالمؤامرة التي تستهدف ارتكاب
إحدى الجرائم المذكورة أعلاه
بالإقامة الجبرية الجنائية. ) وتنص
المادة / 298 / من قانون العقوبات
السوري العام على أنه: ( يعاقب
بالأشغال الشاقة مؤبداً على
الاعتداء الذي يستهدف الحرب
الأهلية أو الاقتتال الطائفي
بتسليح السوريين أو بحملهم على
التسليح بعضهم ضد البعض الآخر
وإما بالحض على التقتيل والنهب
في محلة أو محلات، ويقضي
بالإعدام إذا تم الاعتداء. ) وتنص
المادة / 306 / من قانون العقوبات
السوري العام على أنه: ( 1 – كل
جمعية أنشئت بقصد تغيير كيان
الدولة الاقتصادي أوالاجتماعي
أو أوضاع المجتمع الأساسية
بإحدى الوسائل المذكورة في
المادة ( 304 ) تحل ويقضي على
المنتمين غليها بالأشغال
الشاقة المؤقتة. 2 – ولا تنقص
عقوبة المؤسسين والمديرين عن
سبع سنوات. 3 – إن العذر المحل أو
المخفف الممنوح للمتآمرين
بموجب المادة ( 262 ) يشمل مرتكبي
الجناية المحددة أعلاه. ) وتنص
المادة / 307 / من قانون العقوبات
على ما يلي: ( 1- كل عمل وكل كتابة
وكل خطاب يقصد منها أو ينتج عنها
إثارة النعرات المذهبية أو
العنصرية أو الحض على النزاع
بين الطوائف ومختلف عناصر الأمة
يعاقب عليه بالحبس من ستة أشهر
إلى سنتين وبالغرامة من مائة
إلى مائتي ليرة وكذلك بالمنع من
ممارسة الحقوق المذكورة في
الفقرتين الثانية والرابعة من
المادة ( 65 ). 2- ويمكن المحكمة أن
تقضي بنشر الحكم. ) إننا
في المنظمة الكردية للدفاع عن
حقوق الإنسان والحريات العامة
في سوريا ( DAD
) وفي الوقت الذي ندين بشدة
محاكمة الأستاذ مشعل التمو،
فإننا نطالب بإسقاط التهم
الموجهة إليه وإطلاق سراحه
فوراً. ونبدي قلقنا البالغ من
وضع القضاء في سوريا وتبعيته
المطلقة للسلطة التنفيذية وعدم
حياديته، كما نطالب السلطات
السورية بإطلاق سراح جميع سجناء
الرأي والتعبير والضمير، وطي
ملف الاعتقال السياسي بشكل
نهائي وإطلاق الحريات
الديمقراطية وإلغاء حالة
الطوارئ والأحكام العرفية
واحترام القوانين والمواثيق
والمعاهدات الدولية المتعلقة
بحقوق الإنسان التي وقعت عليها
سوريا وجميعها تؤكد على عدم
جواز الاعتقال التعسفي وعلى
حرية الإنسان في اعتناق الآراء
والأفكار دون مضايقة. 27 / 8 /
2008 المنظمة
الكردية للدفاع
عن حقوق الإنسان والحريات
العامة في سوريا ( DAD ) --------------------------- حول
محاكمة الأستاذ محمد موسى أمام
قاضي الفرد العسكري بقامشلي
وإعادته لسجن حلب المركزي علمت
منظمة حقوق الإنسان في سوريا-
ماف ، أنه وفي تمام الساعة
الثانية عشرة من يوم الأربعاء
والواقع في 27/8/2008 ، تمت محاكمة
الأستاذ محمد موسى محمد سكرتير
الحزب اليساري الكردي في سوريا
،من قبل القاضي الفرد العسكري
بالقامشلي ، وذلك بحضور عدد من
السادة المحامين . وإنه
خلال المحاكمة ، ورداً على
أسئلة القاضي ، أكد الأستاذ
محمد موسى كما جاء في تصريح
للمكتب السياسي لحزب اليسار
الكردي حرفيا ً" الموقف
القومي والتقدمي والديمقراطي
للحزب ، وعلى أن القضية الكردية
في سوريا قضية وطنية ، تحل في
الإطار الوطني السوري وفي إطار
وحدة البلاد ، بالنضال المشترك
مع سائر القوى الوطنية
والتقدمية والديمقراطية في
سورية " ومن ثم
تم تأجيل محاكمة الأستاذ محمد
موسى إلى يوم 17/9/2008 وأعيد إلى
سجن حلب المركزي خلافاً
للقوانين ، في خطوة غير مفهومة
البتة. منظمة
حقوق الإنسان في سوريا ماف
تطالب بطي ملف السادة محمد موسى-
مشعل التمو- طلال محمد – عمران
السيد ، ممن تم اعتقالهم العسفي
مؤخراً ، بل وكافة المعتقلين
الكرد ، و معتقلي الرأي في سجون
البلاد. قامشلي
27-8-2008 منظمة
حقوق الإنسان في سوريا- ماف --------------------------- النيابة
العامة توجه اتهامات للمعارض
السوري مشعل
التمو تصل عقوبتها إلى الإعدام مثل
اليوم الأربعاء 27/8/2008 أمام قاضي
التحقيق الأول بدمشق المعارض
الكردي السوري مشعل التمو
الناطق الرسمي باسم تيار
المستقبل الكردي في سورية
وبحضور المحامي خليل
معتوق ووجهت إليه النيابة
العامة التهم التالية "نشر
أخبار كاذبة من شأنها أن توهن
نفسية الأمة وإضعاف الشعور
القومي والانتساب إلى جمعية
سرية بقصد تغيير كيان الدولة
السياسي والاقتصادي والانتماء
إلى جمعية ذات طابع دولي و إيقاظ
النعرات العنصرية و المذهبية
والنيل من هيبة الدولة
والاعتداء الذي يستهدف الحرب
الأهلية أو الاقتتال الطائفي
بتسليح السوريين أو بحملهم على
التسليح بعضهم ضد البعض الآخر
وإما بالحض على التقتيل والنهب
في محلة أو محلات، ويقضي
بالإعدام إذا تم الاعتداء "وفقا
للمواد ( 285 – 286-287-288 – 295 – 298- 306
-307) ووفقا
لمعلومات المرصد السوري لحقوق
الإنسان رفض الأستاذ مشعل التمو
اليوم التهم الموجهة إليه وقال"
لا اعتبر نفسي أني ارتكبت جرما
ورفاقي بإنشاء جمعية باسم تيار
المستقبل الكردي من اجل إصلاح
ما هو قائم للمساهمة في نقل
سورية إلى دولة مدنية تعددية
تشاركية تكون لكل السوريين
وإعادة اللحمة الوطنية وتمتين
أواصر الأخوة والعيش المشترك
وإننا نطالب بالحاضنة الوطنية
السورية التي تجمع كل أبناء
الشعب ومن كافة القوميات على
أساس العدل والمساواة والتشارك
في الوطن الواحد ولا نطالب
بالحاضنة الكردستانية و نرى
وجود سياسة تميز بحق الشعب
الكردي نسعى لأزالتها وبالنسبة
لموقفنا من إعلان دمشق نعتبره
خطوة ايجابية إلا أننا نختلف
معه في نقطتين (1- فصل الدين عن
الدولة 2 - عدم الوضوح في القضية
الكردية)وبخصوص انتقادنا لخطاب
القسم فنحن لم ننتقد خطاب القسم
للسيد الرئيس وعلى العكس من ذلك
قمنا بإنشاء المنتديات
الثقافية ومنها منتدى بدر خان
الثقافي وذلك استنادا لما ورد
في خطاب القسم "اثر ذلك اصدر
القاضي مذكرة توقيف بحقه وأمر
بإيداعه سجن عدرا المركزي وينشر
المرصد السوري لحقوق الإنسان
التفاصيل الكاملة لرد الأستاذ
مشعل التمو على التهم الموجهة
إليه على موقع
المرصد السوري الالكتروني http://www.syriahr.com/ جدير
بالذكر ان الأستاذ مشعل التمو
اختفى فجر الجمعة 15/08/2008 بعد
مغادرته مدينة عين العرب متوجها
إلى حلب و نفت كافة الأجهزة
الأمنية وجود الأستاذ مشعل
التمو لديها أو علمها بمكان
وجوده الا ان شعبة الأمن
السياسي أحالته يوم أمس
الثلاثاء إلى القضاء. إن
المرصد السوري لحقوق الإنسان
يطالب السلطات السورية
بالإفراج الفوري والغير مشروط
عن الأستاذ مشعل التمو و عن جميع
معتقلي الرأي والضمير في السجون
السورية وكف يد الأجهزة الأمنية
عن ممارسة الاعتقال التعسفي بحق
المعارضين السياسيين ونشطاء
المجتمع المدني وحقوق الإنسان. 27/8/2008 المرصد
السوري لحقوق الإنسان 00447722221287-
00442030164321 --------------------------- خبر
صحفي حول توجيه اتّهامات قاسية
بحق الكاتب المهندس مشعل التمو : علمت
منظمة حقوق الإنسان في سوريا-
ماف ، أنه مثل اليوم الأربعاء
27/8/2008 أمام قاضي التحقيق الأول
بدمشق الكاتب المهندس مشعل
التمو ، الناطق الرسمي باسم
تيار المستقبل الكردي في سوريا
، و لقد حضر وقائع الجلسة
المحامي خليل معتوق ، حيث وجهت
إليه النيابة العامة عدداً من
التهم هي "نشر أخبار كاذبة من
شأنها أن توهن نفسية الأمة ،
وإضعاف الشعور القومي
والانتساب إلى جمعية سرية بقصد
تغيير كيان الدولة السياسي
والاقتصادي والانتماء إلى
جمعية ذات طابع دولي ، و إيقاظ
النعرات العنصرية و المذهبية
والنيل من هيبة الدولة
والاعتداء الذي يستهدف الحرب
الأهلية أو الاقتتال الطائفي
بتسليح السوريين ، أو بحملهم
على التسليح بعضهم ضد بعضهم
الآخر ،وإما بالحض على التقتيل
والنهب في محلة أو محلات- كذا-ويقضي
بالإعدام إذا تم الاعتداء "وفقا
للمواد ( 285 – 286-287-288 – 295 – 298- 306
-307) كما جاء ذلك حرفياً في خبر
صحفي نشره المرصد السوري لحقوق
الإنسان في سوريا. و لقد
علمت المنظمة من خلال المصدر
المذكور أن الكاتب التمو قد رفض
التهم الموجهة إليه وقال" لا
أعتبر نفسي أني ارتكبت جرماً
ورفاقي بإنشاء جمعية باسم تيار
المستقبل الكردي ، من أجل إصلاح
ماهو قائم ، للمساهمة في نقل
سورية إلى دولة مدنية تعددية
تشاركية ، تكون لكل السوريين ،
وإعادة اللحمة الوطنية ، وتمتين
أواصر الأخوة والعيش المشترك ،
وإننا نطالب بالحاضنة الوطنية
السورية التي تجمع كل أبناء
الشعب ،ومن كافة القوميات ،على
أساس العدل والمساواة والتشارك
في الوطن الواحد ، ولا نطالب
بالحاضنة الكردستانية ، وإننا
نرى وجود سياسة تمييز – بحق-
الشعب الكردي نسعى لإزالتها ،
وطبعاً لم نحصل على موافقة من
الجهات الرسمية لإنشاء تيار
المستقبل الكردي بسبب عدم وجود
قانون ينظم الحياة السياسية
والثقافية ، وبالنسبة لموقفنا
من إعلان دمشق نعتبره خطوة
إيجابية " إثر
ذلك اصدر القاضي مذكرة توقيف
بحقه وأمر بإيداعه سجن عدرا
المركزي وينشر المرصد السوري
لحقوق الإنسان التفاصيل
الكاملة لرد الأستاذ مشعل التمو
على التهم الموجهة إليه على
موقع المرصد الالكتروني وكان
الأستاذ مشعل التمو قد اعتقل
خطفا ً،في فجر يوم الجمعة 15/08/2008
على طريق مدينة عين العرب "
كوباني " -حلب ولم يتم
الاعتراف بمكان وجوده من قبل
الجهة التي اعتقلته ،إلى أن قدم
في صباح يوم الثلاثاء 26-8-2008إلى
محامي النيابة العام في القصر
العدلي بدمشق ، لتوجيه التهم
إليه. منظمة
حقوق الإنسان في سوريا – ماف إذ
تستنكر مرة أخرى اعتقال الكاتب
التمو خطفاً ،وتعد اعتقاله
سياسياً ، وعلى خلفية الموقف من
رأيه ، وخلافاً للدستور السوري
، فإنها تطالب بطي ملف
الاتهامات الموجهة إليه
،وإطلاق سراحه حالاً -الحرية
للمعتقل مشعل التمو. ولكافة
معتقلي الرأي في سجون البلاد. دمشق
27-8-2008 منظمة
حقوق الإنسان في سوريا- ماف لمراسلة
الموقع لمراسلة
مجلس الأمناء ------------------------ تصريح محاكمة
الأستاذ محمد موسى أمام
قاضي الفرد العسكري بالقامشلي في هذا
اليوم الأربعاء 27 / 8 / 2008 مثل
أمام قاضي الفرد العسكري
بالقامشلي بالدعوى رقم أساس / 1168
/ لعام 2008 سكرتير الحزب اليساري
الكردي في سوريا الأستاذ محمد
موسى محمد. وبعد جلسة
الاستجواب، تم تعليق المحاكمة
ليوم 17 / 9 / 2008 للدفاع. يذكر
إنه تم توقيف الأستاذ محمد من
قبل شعبة المخابرات العسكرية
بدمشق ( فرع فلسطين )، في 19 / 7 / 2008
أثناء مراجعته لها، وتم تحويله
فيما بعد إلى القضاء العسكري
بحلب وبعدها إلى قاضي الفرد
العسكري بالقامشلي، حيث وجهت
إليه النيابة العامة العسكرية
الجرائم المنصوصة عنها بالمواد
/ 288 و 307 / من قانون العقوبات
السوري العام. تنص
المادة / 288 / من قانون العقوبات
على ما يلي: ( 1- من أقدم في سورية
دون أذن الحكومة على الانخراط
في جمعية سياسية أو اجتماعية
ذات طابع دولي أو في منظمة من
هذا النوع عوقب بالحبس أو
الإقامة الجبرية من ثلاثة أشهر
إلى ثلاث سنوات وبغرامة تتراوح
بين مائة ومائتين وخمسين ليرة. 2- لا
يمكن أن تنقص عقوبة من تولى في
الجمعية أو المنظمة المذكورين
وظيفة عملية عن السنة حبساً أو
إقامة جبرية وعن المائة ليرة
غرامة. ) وتنص
المادة / 307 / من قانون العقوبات
على ما يلي: ( 1- كل عمل وكل كتابة
وكل خطاب يقصد منها أو ينتج عنها
إثارة النعرات المذهبية أو
العنصرية أو الحض على النزاع
بين الطوائف ومختلف عناصر الأمة
يعاقب عليه بالحبس من ستة أشهر
إلى سنتين وبالغرامة من مائة
إلى مائتي ليرة وكذلك بالمنع من
ممارسة الحقوق المذكورة في
الفقرتين الثانية والرابعة من
المادة ( 65 ). 2- ويمكن المحكمة أن
تقضي بنشر الحكم. ) إننا
في المنظمة الكردية للدفاع عن
حقوق الإنسان والحريات العامة
في سوريا ( DAD
) وفي الوقت الذي ندين بشدة
محاكمة الأستاذ محمد موسى محمد،
فإننا نطالب بإسقاط التهم
الموجهة إليه وإطلاق سراحه
فوراً. ونبدي قلقنا البالغ من
وضع القضاء في سوريا وتبعيته
المطلقة للسلطة التنفيذية وعدم
حياديته، كما نطالب السلطات
السورية بإطلاق سراح جميع سجناء
الرأي والتعبير والضمير، وطي
ملف الاعتقال السياسي بشكل
نهائي وإطلاق الحريات
الديمقراطية وإلغاء حالة
الطوارئ والأحكام العرفية
واحترام القوانين والمواثيق
والمعاهدات الدولية المتعلقة
بحقوق الإنسان التي وقعت عليها
سوريا وجميعها تؤكد على عدم
جواز الاعتقال التعسفي وعلى
حرية الإنسان في اعتناق الآراء
والأفكار دون مضايقة. 27 / 8 /
2008 المنظمة
الكردية للدفاع
عن حقوق الإنسان والحريات
العامة في سوريا ( DAD ) ---------------------------- تصريح اعتقال
السيد طلال محمد المحمد لا
يجوز اعتقال أي شخص أو حجزه أو
نفيه تعسفاً. المادة
التاسعة من الإعلان العالمي
لحقوق الإنسان لكل
فرد حق الحرية وفي الأمان على
شخصه ولا يجوز توقيف أحد أو
اعتقاله تعسفاً ولا يجوز حرمان
أحد من حريته إلا لأسباب ينص
عليها القانون وطبقاً للإجراء
المقرر فيه. الفقرة
الأولى من المادة التاسعة من
العهد الدولي الخاص بالحقوق
المدنية والسياسية لا
يجوز تحري أحد أو توقيفه إلا
وفقاً للقانون. الفقرة
الثانية من المادة الثامنة
والعشرون من الدستور السوري لكل
شخص حق التمتع بحرية الرأي
والتعبير، ويشمل هذا الحق حريته
في اعتناق الآراء دون مضايقة.
وفي التماس الأنباء والأفكار
وتلقيها ونقلها إلى الآخرين،
بأية وسيلة دونما اعتبار للحدود. المادة
التاسعة عشرة من الإعلان
العالمي لحقوق الإنسان 1-
لكل إنسان الحق في اعتناق آراء
دون مضايقة. 2- لكل إنسان حق في
حرية التعبير. ويشمل هذا الحق
حريته في التماس مختلف ضروب
المعلومات والأفكار وتلقيها
ونقلها إلى الآخرين دونما
اعتبار للحدود، سواء على شكل
مكتوب أو مطبوع أو بأية وسيلة
يختارها. الفقرة
/ 1، 2 / من المادة / 19 / من العهد
الدولي الخاص بالحقوق المدنية
والسياسية لكل
مواطن الحق في أن يعرب عن رأيه
بحرية وعلنية بالقول والكتابة
وكافة وسائل التعبير الأخرى وأن
يسهم في الرقابة والنقد البناء
بما يضمن سلامة البناء الوطني
والقومي ويدعم النظام
الاشتراكي وتكفل الدولة حرية
الصحافة والطباعة والنشر وفقاً
للقانون. المادة
/ 38 / من الدستور السوري النافذ تصريح اعتقال
السيد طلال محمد المحمد عضو
المنسقية العامة للوفاق
الديمقراطي الكردي السوري علمت
المنظمة الكردية للدفاع عن حقوق
الإنسان والحريات العامة في
سوريا ( DAD )، باعتقال السيد
طلال محمد المحمد والدته زكو
قافور تولد عامودة – محافظة
الحسكة 1975 وهو عضو المنسقية
العامة للوفاق الديمقراطي
الكردي السوري، من كراج
البولمانات بالقامشلي، حوالي
الساعة الثانية عشرة من ليلة 24 /
8 / 2008 عندما كان ينوي التوجه إلى
دمشق، وذلك دون وجود مذكرة أو
حكم صادر من الجهات القضائية
المختصة. ويعتقد بأنه سلم لجهاز
الأمن السياسي، ولا يزال رهن
الاعتقال التعسفي حتى لحظة
كتابة هذا التصريح. إننا
في المنظمة الكردية للدفاع عن
حقوق الإنسان والحريات العامة
في سوريا (DAD )، ندين
ونستنكر بشدة اعتقال السيد طلال
محمد المحمد، ونبدي قلقنا
البالغ على مصيره، ونطالب
الأجهزة الأمنية بالكف عن
الاعتقالات التعسفية التي تجري
خارج القانون والتي تشكل
انتهاكاً صارخاً للحقوق
والحريات الأساسية التي كفلها
الدستور السوري الدائم لعام 1973
وذلك عملاً بحالة الطوارئ
والأحكام العرفية المعلنة في
البلاد منذ 8 / 3 / 1963 أن
اعتقال السيد طلال محمد المحمد،
يشكل انتهاكاً لالتزامات سورية
بمقتضى العهد الدولي الخاص
بالحقوق المدنية والسياسية
والتي صادقت عليها في 12 / 4 / 1969
ودخل حيز النفاذ في 23 / 3 / 1976
وتحديداً المواد / 9 و 14 و 19 و 21 و
22 / كما يشكل اعتقاله انتهاكاً
واضحاً لإعلان حماية المدافعين
عن حقوق الإنسان الذي اعتمد
ونشر على الملأ بموجب قرار
الجمعية العمومية للأمم
المتحدة رقم 52 / 144 تاريخ 9 / 12 / 1988
وتحديداً المواد / 1 و 2 و 3 و 4 و 5 / ونطالب
بالإفراج الفوري عنه وعن جميع
معتقلي الرأي والتعبير في سجون
ومعتقلات النظام ووقف مسلسل
الاعتقال التعسفي الذي يعتبر
جريمة ضد الحرية والأمن الشخصي،
وذلك من خلال إلغاء حالة
الطوارئ والأحكام العرفية
وإصدار قانون للأحزاب يجيز
للمواطنين ممارسة حقهم
بالمشاركة السياسية في إدارة
شؤون البلاد ورفع الحظر عن
نشاطات منظمات حقوق الإنسان
وتعديل قانون الجمعيات بما يمكن
مؤسسات المجتمع المدني من
القيام بدورها بفاعلية. كما
نطالب الحكومة السورية بتنفيذ
التوصيات المقررة ضمن الهيئات
التابعة لمعاهدات حقوق الإنسان
الدولية والإقليمية والوفاء
بالتزاماتها الدولية بموجب
توقيعها على المواثيق الدولية
المعنية بحقوق الإنسان. 27 / 8 /
2008 المنظمة
الكردية للدفاع
عن حقوق الإنسان والحريات
العامة في سوريا ( DAD ) ------------------------------ المنظمة
السورية لحقوق الإنسان ( سواسية
) •
تفصل السلطة القضائية في
المسائل المعروضة عليها دون
تحيز على أساس الوقائع وفقاً
للقانون ودون أية تقيدات أو
تأثيرات غير سليمة أو أية
إغراءات أو ضغوط أو تهديدات أو
تدخلات مباشرة كانت أو غير
مباشرة من أي جهة أو من لأي سبب. الفقرة
الثانية من مبادئ الأمم المتحدة
الأساسية بشأن استقلال السلطة
القضائية والمتضمنة •
كل شخص متهم بجريمة يعتبر
بريئاً إلى أن يثبت ارتكابه لها
قانوناً في محاكمة علنية تكون
قد وفرت له فيها جميع الضمانات
اللازمة للدفاع عن نفسه المادة
/14/ من العهد الدولي الخاص
بالحقوق المدنية السياسية
وكذلك المادة /10/ من الإعلان
العالمي لحقوق الإنسان بيان بحضور
عدد من المحامين و الدبلوماسيين
و الجمهور عقدت محكمة الجنايات
الأولى بدمشق جلسة لمحاكمة
معتقلي إعلان دمشق و كانت هذه
الجلسة مخصصة لبيان النيابة
العامة مطالبتها بالأساس و قد
استحضر من دور التوقيف كل من
السادة : الدكتورة
فداء أكرم الحوراني رئيسة
المجلس الوطني لإعلان دمشق. الأستاذ
رياض سيف رئيس مكتب الأمانة
العامة لإعلان دمشق السياسي. الدكتور
أحمد طعمة جبر أمين سر المجلس
الوطني لإعلان دمشق الكاتب
و المحلل السياسي الأستاذ أكرم
البني أمين سر المجلس الوطني
لإعلان دمشق الباحث
و الناشط الاجتماعي الدكتور
وليد البني عضو الأمانة العامة
لإعلان دمشق الكاتب
و المحلل السياسي الأستاذ علي
العبد الله عضو الأمانة العامة
لإعلان دمشق الناشط
الحقوقي الأستاذ جبر الشوفي عضو
الأمانة العامة لإعلان دمشق . الكاتب
و الباحث و الطبيب ياسر العيتي
عضو الأمانة العامة لإعلان دمشق. الكاتب
و المحلل السياسي والناشط
الحقوقي الأستاذ فايز سارة عضو
المجلس الوطني الأستاذ الفنان
التشكيلي العالمي الأستاذ طلال
ابو دان عضو المجلس الوطني والناشط
الحقوقي الأستاذ. محمد حجي
درويش عضو المجلس الوطني لإعلان
دمشق المهندس
والناشط الحقوقي الأستاذ مروان
العش عضو المجلس الوطني تلا
السيد رئيس المحكمة المطالبة
الخطية التي تقدمت بها النيابة
العامة و التي تبنت فيها ما ورد
في قرار الإتهام و معاقبة
المتهمين وفقاً للمواد / 285 – 286
– 306 – 307 / عقوبات بتهم وهن
نفسية الأمة و إضعاف شعورها
القومي و الانتساب لجمعية تهدف
لتغيير أوضاع المجتمع بالطرق
الإرهابية إضافة لإثارة
النعرات الطائفية و أرجئت
القضية لجلسة 24/9/2008 للدفاع. بنهاية
الجلسة طلب بعض المتهمين فسح
المجال أمامهم للكلام فتحدث
النائب السابق في مجلس الشعب
الأستاذ رياض سيف مؤكداً أن
القضية تتعلق بحرية الرأي و
التعبير و تمنى على السادة
المحامين التمسك بهذا المضمون
إبان إعداد الدفاع و طالب بوضع
برنامج وطني للتحول الديمقراطي
تكون الخطوة الأولى فيه احترام
حرية التعبير . ثم
أعقب الكاتب و المحلل السياسي
أكرم البني مؤكداً أنه لا جدوى
في مثل هذا النوع من المحاكمات
من تقديم دفاع قانوني و طالب
بقوانين عصرية تنظم حق إبداء
الرأي الآخر. في حين
أكد الكاتب و المحلل السياسي
فايز سارة أننا أمام قضية حرية
رأي و هي تحتاج بيئة قانونية
صحية لا سيما وأن الرأي الوارد
في إعلان دمشق كان علنياً و
سلمياً و شفافاً و أردف بالقول :
أنهم موقوفين منذ أكثر من تسعة
أشهر و لم يتمكنوا من اللقاء
بمحاميهم وفقاً للأصول التي نص
عليها القانون ، فرد عليه السيد
رئيس المحكمة أن ذلك من عمل مدير
السجن و هو ما يخرج عن صلاحيات
المحكمة. كما
تحدث الكاتب و المحلل السياسي
علي العبد الله بأن القضية
سياسية و المتهمين فيها أصحاب
رأي و التهم السياسية لم تعد
مقبولة في هذا العصر. و
أخيراً تحدث الدكتور وليد البني
متسائلاً : عن الأساس القانوني
الذي استندت إليه النيابة
العامة في توجيه مثل هذه التهم
البشعة لهم ( بحسب تعبيره ) فرد
عليه السيد رئيس المحكمة بالقول:
النيابة العامة خصم عادل و شريف
و أنا لا أسألها عن الأساس
القانوني الذي استندت إليه في
توجيه التهم مثلما لا أسأل جهة
الدفاع عن الأساس القانوني الذي
استندوا إليه في طلب البراءة. برأي
المنظمة السورية لحقوق الإنسان
فإن عبء إثبات الإدانة بأدلة
مقبولة قانوناً يقع على كاهل
النيابة العامة إنطلاقاً من
الأصل القانوني و الدستوري "
المتهم برئ حتى تثبت إدانته " و
بالتالي فقرينة البراءة و التي
هي الأصل و التي ينبغي أن تبقى
لاصقة بالمتهم إلى أن يثبت
العكس بأدلة مقبولة قانوناً
تلقي بعبء إثبات العكس على عاتق
النيابة العامة الموقرة. على
اعتبار أن الإدانة ليست مفترضة
سلفاً و إلا غدا الاتهام على
الغارب فيما لو تمّ إعفاء
النيابة العامة من تحمل مسؤولية
عبء إثبات الإدانة و توضيح
أسبابها بأدلة مقبولة قانوناً و
هو ما تأباه العدالة في سوريا و
بالمقابل لا يجوز إعفاء جهة
الدفاع من إسناد طلب البراءة
على مستوجبات قانونية و إلا غدا
طلبها مستوجباً للهدر. و هو
ما يتوافق مع توجه المشرع
السوري في المادة / 281 / أصول
محاكمات التي أوجب فيها على
النيابة العامة أن توضح أسباب
الإتهام. و في
حال عجز النيابة العامة عن
تعليل و توضيح أسباب الاتهام و
إثبات صحة الإدعاء و إقامة
البينة و الدليل على الواقعة
الجرمية التي حركت على أساسها
الدعوى العامة بتهم "
الإنتساب لجمعية تهدف لتغيير
أوضاع المجتمع بالطرق
الإرهابية و وهن نفسية الأمة و
إضعاف شعورها القومي و نشر
الدعوات الطائفية .....إلخ. فمن حق
جهة الدفاع أن تحتكم لضمير
المحكمة في إصدار قرار ببراءة
المتهمين مما أسند إليهم من قبل
النيابة العامة سنداً لصريح
الفقرة الثالثة من المادة / 175 /
أصول محاكمات و التي نصت على أنه
: إذا لم تقم البينة على الواقعة
الجرمية قرر القاضي براءة
المدعى عليه. ترى
المنظمة السورية لحقوق الإنسان
في حسن سير العدالة أهم مرفق في
أي مجتمع متحضر يعرف للعدالة
قيمة و للحق معنى . فالعدالة
هي الحضارة و خارج العدالة لا
يمكن أن نجد إلا كل أشكال البغي
و الطغيان وهو ما تأنفه العدالة
في سوريا. دمشق
26/8/2008 مجلس
الإدارة 963112229037+
Telefax :
/ Mobile
: 0944/373363 ---------------------------- تصريح محكمة
الجنايات بدمشق تعقد
جلسة لمحاكمة معتقلي إعلان دمشق لكل
إنسان، على قدم المساواة،
التامة مع الآخرين، الحق في أن
تنظر قضيته محكمة مستقلة
ومحايدة، نظراً منصفاً
وعلنياً، للفصل في حقوقه
والتزاماته وفي أية تهمة جزائية
توجه إليه. المادة
العاشرة من الإعلان العالمي
لحقوق الإنسان الناس
جميعاً سواء أمام القضاء. ومن حق
كل فرد، لدى الفصل في أية تهمة
جزائية توجه إليه أو في حقوقه
والتزاماته في أية دعوى مدنية،
أن تكون قضيته محل نظر منصف
وعلني من قبل محكمة مختصة
مستقلة حيادية، منشأة بحكم
القانون.... الفقرة
الأولى من المادة / 14 / من العهد
الدولي الخاص بالحقوق المدنية
والسياسية تفصل
السلطة القضائية في المسائل
المعروضة عليها دون تحيز على
أساس الوقائع وفقاً للقانون
ودون أية تعقيدات أو تأثيرات
غير سليمة أو أية إغراءات أو
ضغوط أو تهديدات أو تدخلات
مباشرة كانت أو غير مباشرة من أي
جهة كانت أو لأي سبب. الفقرة
الثانية من مبادئ الأمم المتحدة
الأساسية بشأن استقلال السلطة
القضائية تصريح محكمة
الجنايات بدمشق تعقد
جلسة لمحاكمة معتقلي إعلان دمشق عقدت
محكمة الجنايات الأولى بدمشق
اليوم الثلاثاء 26 / 8 / 2008 جلسة
علنية لمحاكمة معتقلي إعلان
دمشق،وبحضور أهالي المعتقلين
وناشطين ومحامين، من بينهم
الزميل المحامي مصطفى أوسو رئيس
مجلس أمناء المنظمة الكردية
للدفاع عن حقوق الإنسان
والحريات العامة في سوريا ( DAD
). و كانت
الجلسة مخصصة للنيابة العامة
التي طالبت بتجريم المتهمين وفق
أحكام المواد: /285،286،306،307/ وتم
تأجيل المحاكمة ليوم 24 / 9 / 2008
وستكون مخصصة للدفاع. وكانت
السلطات الأمنية السورية قد
قامت عشية اليوم العالمي لحقوق
الإنسان بحملة اعتقالات واسعة
ضد أعضاء المجلس الوطني لإعلان
دمشق في 1 / 12 / 2007 والذي شارك فيه /
163 / عضواً من جميع المحافظات
السورية، والمعتقلين (المتهمين
) الذين مثلوا أمام المحكمة هم: 1-
الدكتورة فداء حوراني،
رئيسة المجلس الوطني لإعلان
دمشق، اعتقلت في 16 / 12 / 2007 2-
الأستاذ رياض سيف، رئيس
الأمانة العامة لإعلان دمشق
والناطق الرسمي باسمها، اعتقل
بتاريخ 28 / 1 / 2008 3-
الأستاذ جبر الشوفي، عضو
مجلس أمناء لجان الدفاع عن
الحريات الديمقراطية وحقوق
الإنسان في سوريا وعضو الأمانة
العامة لإعلان دمشق، اعتقل 9 / 12 /
2007 4-
الأستاذ أكرم البني، كاتب
وعضو مؤسس للجان إحياء المجتمع
المدني في سوريا وأمين سر
المجلس الوطني لإعلان دمشق،
اعتقل 11 / 12 / 2007 5-
الصحفي فايز محمد ديب ساره،
مراسل صحيفة العرب اليوم
الأردنية ويكتب في العديد من
الصحف والمجلات والدوريات
العربية والمحلية ومن مؤسسي
لجان إحياء المجتمع المدني في
سوريا وعضو المجلس الوطني
لإعلان دمشق، اعتقل 3 / 1 / 2008 6-
الأستاذ علي العبدالله، عضو
لجان إحياء المجتمع المدني في
سوريا كاتب يكتب في العديد من
الصحف والمجلات والدوريات
المحلية والعربية عضو الأمانة
العامة لإعلان دمشق، اعتقل 17 / 12
/ 2007 7-
الدكتور ياسر تيسير العيتي،
أستاذ محاضر في مجال التنمية
البشرية شاعر ومترجم وعضو
الأمانة العامة لإعلان دمشق،
اعتقل 17 / 12 / 2007 8-
الدكتور وليد البني، عضو
لجان إحياء المجتمع المدني في
سوريا ومنتدى الحوار الوطني
وعضو الأمانة العامة لإعلان
دمشق، اعتقل 17 / 12 / 2007 9-
الدكتور أحمد طعمة، ناشط
حقوقي وسياسي معروف وأمين سر
المجلس الوطني لإعلان دمشق،
اعتقل 9 / 12 / 2007 10-
المهندس والنقابي مروان
العش، عضو المجلس الوطني لإعلان
دمشق، اعتقل 5 / 1 / 2008 11-
الأستاذ محمد حاج درويش،
ناشط حقوقي وعضو جمعية حقوق
الإنسان في سوريا وعضو مؤسس
للجان إحياء المجتمع المدني في
سوريا، اعتقل 7 / 1 / 2008 12-
الفنان التشكيلي طلال أبو
دان، معتقل سياسي سابق بسبب
انتماءه للحزب الشيوعي السوري
– المكتب السياسي ( حزب الشعب
الديمقراطي ) وعضو المجلس
الوطني لإعلان دمشق، اعتقل 30 / 1 /
2008 إننا
في المنظمة الكردية للدفاع عن
حقوق الإنسان والحريات العامة
في سوريا ( DAD
) وفي الوقت الذي ندين بشدة
محاكمة معتقلي إعلان دمشق
للتغيير السلمي الديمقراطي،
فإننا نطالب بإسقاط التهم
الموجهة إليهم وإطلاق سراحهم
فوراً. ونبدي قلقنا البالغ من
وضع القضاء في سوريا وتبعيته
المطلقة للسلطة التنفيذية وعدم
حياديته، مما يشكل استمرار في
انتهاك الحكومة السورية
للحريات الأساسية وانتهاك
القضاء التي يضمنها المواثيق
الدولية المتعلقة بحقوق
الإنسان التي وقعت وصادقت عليها
الحكومة السورية. كما
أن هذه الإجراءات تخل
بالتزاماتها الدولية بموجب
تصديقها على العهد الدولي الخاص
بالحقوق المدنية والسياسية
التي صادقت عليه سوريا في 21 / 4 /
1969 ودخل حيز التنفيذ بتاريخ 23 / 3
/ 1976 وبشكل خاص المواد ( 4 و 14 و 19 )
من هذا العهد، ونؤكد على ضرورة
التزام الحكومة السورية بكافة
الاتفاقات الدولية التي وقعت
وصادقت عليها. كما
إننا نطالب السلطات السورية
بإطلاق سراح جميع سجناء الرأي
والتعبير والضمير، وطي ملف
الاعتقال السياسي بشكل نهائي
وإطلاق الحريات الديمقراطية
وإلغاء حالة الطوارئ والأحكام
العرفية واحترام القوانين
والمواثيق والمعاهدات الدولية
المتعلقة بحقوق الإنسان التي
وقعت عليها سوريا وجميعها تؤكد
على عدم جواز الاعتقال التعسفي
وعلى المحاكمة العادلة وعلى
حرية الإنسان في اعتناق الآراء
والأفكار دون مضايقة. 26 / 8 /
2008 المنظمة
الكردية للدفاع
عن حقوق الإنسان والحريات
العامة في سوريا ( DAD ) ----------------------------- محاكمة
معتقلي إعلان دمشق وسط
حضور عدد كبير من نشطاء الشأن
العام والمحامين إضافة لممثلي
السفارات الغربية بدمشق عقدت
محكمة الجنايات الأولى في القصر
العدلي بدمشق برئاسة القاضي محي
الدين الحلاق جلستها الثانية
يوم الثلاثاء 26-8-2008 في إطار
محاكمة معتقلي "إعلان دمشق"
ألاثني عشر. وكانت
جلسة اليوم مخصصة لقراءة
الاتهامات الموجهة للمعتقلين
حيث وجهت المحكمة تهم "نشر
أخبار كاذبة من شأنها أن توهن
نفسية الأمة وإضعاف الشعور
القومي و إيقاظ النعرات
العنصرية و المذهبية والنيل من
هيبة الدولة والانتساب إلى
جمعية سرية بقصد قلب كيان
الدولة السياسي والاقتصادي " وفي
نهاية الجلسة اجل القاضي
المحاكمة حتى 24-9-2008 لتقديم
الدفاع. يذكر
أن السلطات اعتقلت كلا من : رياض
سيف رئيس مكتب أمانة إعلان دمشق
ود. فداء الحوراني رئيسة المجلس
الوطني لإعلان دمشق وأميني السر
أحمد طعمه و أكرم البني وأعضاء
الأمانة العامة: علي العبد الله
و جبر الشوفي ووليد البني وياسر
العيتي وأعضاء المجلس الوطني:
محمد حجي درويش ومروان العش
وفايز سارة و طلال أبو دان , حيث
اعتقلوا على عدة دفعات عقب
انعقاد الدورة الأولى للمجلس
الوطني لإعلان دمشق للتغيير
الوطني الديمقراطي في 1/12/2007،
والذي كان قد انتخب هيئاته
القيادية وأصدر بيانه الختامي،
الذي طالب بإقامة نظام وطني
ديمقراطي والعودة إلى سيادة
الشعب وتداول السلطة.. من
ناحية أخرى تم اليوم تحويل
المعتقل مشعل تمو الناطق الرسمي
باسم تيار المستقبل الكردي في
سورية الى المحامي العام
بالعاصمة دمشق وذلك بعد اعتقاله
بطريقة الاختطاف فجر الجمعة
15-8-2008 عندما كان متوجها بسيارته
لمدينة حلب ولم تعترف الأجهزة
الأمنية باعتقال تمو حتى أحاله
صباح اليوم الأمن السياسي
بمدينة حلب الى المحامي العام
الأول بدمشق. إن
المنظمة الوطنية لحقوق الإنسان
في سورية تطالب بالإفراج الفوري
عن معتقلي "إعلان دمشق"
وإعلان براءتهم مما نسب إليهم
ووقف كافة الملاحقات الأمنية
والقضائية بحق أصحاب الرأي
والإفراج عن باقي معتقلي الرأي
والمعتقلين السياسيين وناشطي
حقوق الإنسان . وفي ذلك دعم
للشعور القومي وتأكيد لوحدة
الوطن وضمان لحقوق المواطن
بالتعبير عن رأيه بحرية والذي
كفله له الدستور السوري والشرعة
الدولية لحقوق الإنسان . 26-8-2008 المنظمة
الوطنية لحقوق الإنسان في سورية
– دمشق فاكس
00963115327066 – هاتف 096393348666 National.Organization@gmail.com
www.nohr-s.org ------------------------- خبر
حول اعتقال الكاتب طلال محمد
عضو المنسقية العامة للوفاق
الديمقراطي في سوريا تلقت
منظمة حقوق الإنسان في سوريا-
ماف خبرا ً من الإعلام المركزي
لحزب الوفاق الديمقراطي في
سوريا يفيد بأنه قد تم اعتقال
السيد طلال محمد مساء يوم أمس –
الأحد 24/8/2008 - وذلك في كراجات
البولمان في مدينة قامشلي
الساعة 12 ليلا أثناء توجهه إلى
العاصمة دمشق . وإن
السيد طلال محمد- عضو المنسقية
العامة للوفاق الديمقراطي في
سوريا ، موقوف لدى فرع الأمن
السياسي في مدينة الحسكة ، بحسب
المصدر نفسه...! منظمة
حقوق الإنسان في سوريا- ماف
تطالب إذ ترى أن هذا الاعتقال قد
تم دون مذكرة قضائية رسمية ، فهي
تطالب بإطلاق سراح الناشط طلال
محمد ما دام أن الاعتقال قد تم
على خلفية الموقف من رأيه كما
تطالب المنظمة بإطلاق سراح كافة
معتقلي الرأي في سجون البلاد 25-8-2008 منظمة
حقوق الإنسان في سوريا- ماف لمراسلة
الموقع لمراسلة
مجلس الأمناء ------------------------------ أخبار
صحفية من ماف : تردّي
الوضع الصّحيّ لمعتقلين كرديين
و إطلاق سراح سيدتين كرديتين
وقمع احتجاج تضامني سلمي وإ
حالة محمد موسى لقضاء قامشلي
العسكري واستمرار
اعتقال التمو : علمت
منظمة حقوق الإنسان في سوريا –
ماف ، أن الوضع الصحي والنفسي
للمعتقل مسلم سليم هادي قد
تدهور ، وتمنتع الجهات المعنية
في سجن الحسكة المركزي عن
إحالته إلى أحد المستشفيات
للمعالجة الطبية اللازمة.....! و
الشاب مسلم تمّ اعتقاله منذ
2-11-2007 إثر التظاهرة السلمية
التي تمت الدعوة إليها في مدينة
قامشلي ، احتجاجاً ضد التدخل
التركي في أراضي كردستان العراق. والمعتقل
المذكور مريض بداء الصرع منذ
سنوات عديدة ، وتمّت معالجته ،
وتحسنت صحته في ما بعد ، إلى أن
تم اعتقاله في اليوم المذكور ،
نتيجة وجوده في معمل- للبلوك-
ولم يكن له أيّ اعتقال
بالفعالية المذكورة ، بحسب شهود
عيان ، وهو حتّى الآن لا يعرف
على سبيل المثال : لم تلك
الفعّالية، ومن قام بها.....! منظمة-
ماف تطالب بإحالة المعتقل
المذكور فوراً إلى أحد
المستشفيات ،وإطلاق سراحه ،
حالاً ، كما تطالب بإطلاق سراح
كافة معتقلي الرأي في سجون
البلاد. وفي
السياق نفسه ، فقد وردت معلومات
تفيد بأنّ الوضع
الصحيّ للمعتقل جمعة خليل
المعتقل في اليوم نفسه 2-11-2008 ،
وعلى خلفية التجمع
نفسه ، قد ازداد سوءا ً ،هو
الآخر، وهو بحاجة إلى العناية
الصحية الضرورية المنتظمة....! منظمة
-ماف تطالب بإطلاق سراح السيد
جمعة وكافة معتقلي الرأي في
سجون البلاد. ولقد
علمت المنظمة من مصدر حقوقي
كردي- اللجنة الكردية لحقوق
الإنسان في سوريا- أنّه في يوم
الأحد 24/8/2008 قرّر قاضي الفرد
العسكري الأول بحلب ، إخلاء
سبيل كل من المعتقلتين
السياسيتين عائشة أفندي ، وكوثر
طيفور ، ومحاكمتهما طليقتين 0 والجدير
بالذكر ، أنّه كان قد تمّ اعتقال
السيدتين المذكورتين من مدينة
كوباني -عين العرب ، مكان
إقامتهما بتاريخ 27/11/2007 بشكل
تعسفي ، وذلك على خلفية التجمع
السلمي الذي تم في يوم2-11-2007 ،
احتجاجاً على التدخّل التركي في
أراضي كردستان العراق. وعلى
صعيد آخر ، فإن الجهات الأمنية
في مدينة قامشلي قامت في مساء
يوم الأحد 24-8-2008 بقمع تجمّع
احتجاجي سلمي أمام منزل المهندس
مشعل التمو الذي تم اعتقاله في
فجر الخامس عشر من شهر آب على
طريق "كوباني"عين العرب –
حلب بينما كان يستقل سيارته
الخاصة ، ولا تزال الجهة
الأمنية التي اعتقلته تتكتم على
خبر اعتقاله....؟ كما
علمت المنظمة أنه قد تمّت إحالة
الأستاذ محمد موسى سكرتير حزب
اليسار الكردي من سجن حلب
المركزي إلى قاضي الفرد العسكري
في يوم27-8-2008 بمدينة قامشلي كذلك
فإن المنظمة تعرب عن بالغ قلقها
بسبب استمرار اعتقال المهندس
الكاتب والسياسي المعروف مشعل
التمو ، لليوم العاشر ، دون أن
تقوم الجهات المعنية بإعلام
ذويه عن مكان اعتقاله ، وتطالب
المنظمة بإطلاق سراحه حالاً....!. 25-8-2008 منظمة
حقوق الإنسان في سوريا- ماف لمراسلة
الموقع لمراسلة
مجلس الأمناء ------------------------------ محكمة
الجنايات تؤجل محاكمة معتقلي
إعلان دمشق شهرا اخر عقدت
اليوم الثلاثاء 26/8/2008 أمام
محكمة الجنايات الأولى بدمشق
برئاسة القاضي محيي الدين حلاق
جلسة لمحاكمة معتقلي إعلان دمشق
للتغير الوطني الديمقراطي وقد
شهدت جلسة اليوم حضوراً كثيفاً
للمتضامنين معهم وعددًا كبيرًا
من المحامين وممثلي البعثات
الدبلوماسية الغربية وأجلت
المحاكمة إلى 24/9/2008 لتقديم
الدفاع وخلال
جلسة اليوم قدمت النيابة العامة
مطالبتها بالدعوى من حيث الأساس
وطالبت بتجريم المتهمين وفقا
للمواد( 285 -286-306-307) بتهم "نشر
أخبار كاذبة من شأنها أن توهن
نفسية الأمة وإضعاف الشعور
القومي والانتساب إلى جمعية
سرية بقصد تغيير كيان الدولة
السياسي والاقتصادي و إيقاظ
النعرات العنصرية و المذهبية
والنيل من هيبة الدولة"وتحدث
بعض معتقلي إعلان دمشق ونفوا
التهم الموجهة إليهم واعتبروها
لا أساس لها بالقضية وسألوا
رئيس المحكمة على أي أساس
اعتمدت النيابة بمطالبها وما هو
مستندها القانوني فأجاب الرئيس
إن النيابة العامة هي خصم شريف
بالقضية وانتم تقدمون دفاعكم
والمحكمة تصدر القرار اثر ذلك
رفعت الجلسة إلى 24/9/2008 لتقديم
الدفاع. جديرا
بالذكر ان معتقلي إعلان دمشق
الذين مثلوا اليوم أمام المحكمة
هم: أ. رياض سيف رئيس مكتب
الأمانة و أ. طلال ابودان عضو
المجلس الوطني و د. فداء أكرم
حوراني رئيسة المجلس الوطني
وأميني سر المجلس الوطني: د.
أحمد طعمة وأ. أكرم البني و
الكاتب علي العبد الله عضو
الأمانة العامة وأ. جبر الشوفي
عضو الأمانة العامة ود. وليد
البني عضو المجلس الوطني وأ.
محمد حجي درويش عضو مجلس الوطني
ود. ياسر العيتي عضو الأمانة
العامة وأ.مروان العش عضو
المجلس الوطني و الكاتب السوري
فايز سارة عضو المجلس الوطني وكانت
السلطات الأمنية السورية شنت
حملة استدعاءات واعتقالات ضد
أعضاء المجلس الوطني لإعلان
دمشق بعد انعقاد مؤتمره الأول
في 1/12/2007 ان
المرصد السوري لحقوق الإنسان إذ
يأمل بإخلاء سبيلهم فورا يطالب
السلطات السورية بالإفراج
الفوري وغير المشروط عن جميع
معتقلي الرأي والضمير في السجون
السورية وإنهاء سياسة الاعتقال
التعسفي 26/8/2008 المرصد
السوري لحقوق الإنسان 00447722221287-
00442030164321 -------------------------- إحالة
القيادي الكردي المعارض مشعل
التمو إلى القضاء المدني في
دمشق علم
المرصد السوري لحقوق الإنسان ان
شعبة الأمن السياسي أحالت صباح
اليوم الثلاثاء 26/8/2008
المعارض الكردي السوري مشعل
التمو الناطق الرسمي باسم تيار
المستقبل الكردي في سورية إلى
القضاء المدني في دمشق وقد شوهد
هذا الصباح
في قصر العدل بدمشق ولم تعرف
التهم الموجهة إليه و
اختفى الأستاذ مشعل التمو فجر
الجمعة 15/08/2008 بعد مغادرته منزل
المحامي رديف مصطفى رئيس اللجنة
الكردية لحقوق الإنسان في مدينة
عين العرب شمال سورية متوجها
إلى حلب و نفت كافة الأجهزة
الأمنية وجود الأستاذ مشعل
التمو لديها أو علمها بمكان
وجوده ,الأمر الذي أثار مخاوف
قيادات كردية سورية معارضة خلال
الفترة الماضية من أن يلاقي
السيد مشعل التمو مصير الشيخ
محمد معشوق الخزنوي الذي اختفى
بالطريقة نفسها في أيار (مايو
)2005 وتمت تصفيته في ظروف غامضة
في الأول من حزيران (يونيو )2005 إن
المرصد السوري لحقوق الإنسان
يطالب السلطات السورية
بالإفراج الفوري والغير مشروط
عن الأستاذ مشعل التمو و عن
أعضاء المجلس الوطني لإعلان
دمشق وجميع معتقلي الرأي
والضمير في السجون السورية وكف
يد الأجهزة الأمنية عن ممارسة
الاعتقال التعسفي والإخفاء
القسري بحق المعارضين
السياسيين ونشطاء المجتمع
المدني وحقوق الإنسان. 26/8/2008 المرصد
السوري لحقوق الإنسان 00447722221287-
00442030164321 ------------------------- خبر
صحفي حول محاكمة إثني عشر
معتقلاً على خلفية المجلس العام
الموسع لإعلان دمشق: علمت
منظمة حقوق الإنسان في سوريا-
ماف ، أنه وبحضور ممثلي العديد
من السفارات الغربية في دمشق ،
والعديد من المحامين والنشطاء
والمثقفين ، عقدت محكمة
الجنايات الأولى في القصر
العدلي في دمشق ، و برئاسة
القاضي محي الدين الحلاق جلستها
الثانية يوم الثلاثاء 26-8-2008 في
إطار محاكمة معتقلي "إعلان
دمشق" الإثني عشر وهم: أ.
رياض سيف رئيس مكتب الأمانة أ.
طلال ابودان عضو المجلس الوطني د.
فداء أكرم حوراني رئيسة المجلس
الوطني د.
أحمد طعمة أمين سر المجلس
الوطني أ.
أكرم البنيأمين أمين سر المجلس
الوطني الكاتب
علي العبد الله عضو الأمانة
العامة أ. جبر
الشوفي عضو الأمانة العامة د.
وليد البني عضو المجلس الوطني أ.
محمد حجي درويش عضو مجلس الوطني د.
ياسر العيتي عضو الأمانة العامة
أ.مروان
العش عضو المجلس الوطني الكاتب
السوري فايز سارة عضو المجلس
الوطني وكانت
هذه الجلسة الثانية مخصصة
لقراءة الاتهامات الموجهة
للمعتقلين ، وهي :"نشر أخبار
كاذبة من شأنها أن توهن نفسية
الأمة ، وإضعاف الشعور القومي ،
و إيقاظ النعرات العنصرية ، و
المذهبية ، والنيل من هيبة
الدولة ، والانتساب إلى جمعية
سرية ، بقصد قلب كيان الدولة
السياسي والاقتصادي "...؟! و لقد
تمّ تأجيل المحاكمة بعد انتهاء
الجلسة ، من قبل القاضي إلى
يوم 24-9-2008
لتقديم الدفاع. منظمة
حقوق الإنسان في سوريا- ماف إذ
تطالب بطيّ ملف هؤلاء المعتقلين
الإثني عشر ، ورفع الأحكام
العرفية ، وإعطاء القضاء النزيه
الدور الرئيس في أي التباس بين
السلطات والمواطن ، والكفّ عن
الاعتقالات التعسفية دون
مذكرات قضائية رسمية، فهي تطالب
بإطلاق سراح كافة معتقلي الرأي
في سجون البلاد و على
صعيد آخر ، فقد كان الأمن
السياسي قد أحال المهندس مشعل
التمو ، في هذا اليوم نفسه ، إلى
القاضي العام الأول بدمشق ،
وذلك بعد اعتقاله خطفاً في فجر
الخامس عشر من آب الجاري 2008، وهو
في سيارته الخاصة على الطريق
بين عين العرب" كوباني "
وحلب ، معزولاً عن العالم
الخارجي ، دون الإعلان عن ذلك
مما خلق موجة قلق شعبي واسع ، من
جراء ذلك ، وأدى إلى الخوف على
حياته، وهو ما أشرنا إليه في خبر
صحفي مستقل مطالبين بإطلاق
سراحه فوراً.......! دمشق /
صباح26-8-2008 منظمة
حقوق الإنسان في سوريا- ماف ------------------------------------- بعد
عشرة أيام من اعتقاله خطفاً :
مشعل التمو أمام القصر العدلي: علمت
منظمة حقوق الإنسان في سوريا-
ماف ، في اتصال خاص من لجنة
أصدقاء المعتقل المناضل مشعل
التمو الناطق الرسمي لتيار
المستقبل الكردي في سوريا ، أنه
أحيل في صباح هذا اليوم
الثلاثاء 26-8-2008 إلى محكمة القصر
العدلي في دمشق ، وستتم محاكمته
أصولاً...! وبين
المصدر أنه كان معتقلاً من قبل
الأمن السياسي منظمة
-ماف إذ ترى أن الاعتقال قد تم
على خلفية رأي المهندس التمو ،
ودون مذكرة قضائية ، فهي تدين
هذا الاعتقال التعسفي ، وتطالب
بإطلاق سراحه حالا، وكذلك إطلاق
سراح كافة
معتقلي الرأي في سجون البلاد....! صباح26-8-2008 منظمة
حقوق الإنسان في سوريا- ماف ----------------------- خبر
حول اعتقال الكاتب طلال محمد
عضو المنسقية العامة للوفاق
الديمقراطي في سوريا تلقت
منظمة حقوق الإنسان في سوريا-
ماف خبرا ً من الإعلام المركزي
لحزب الوفاق الديمقراطي في
سوريا يفيد بأنه قد تم اعتقال
السيد طلال محمد مساء يوم أمس –
الأحد 24/8/2008 - وذلك في كراجات
البولمان في مدينة قامشلي
الساعة 12 ليلا أثناء توجهه إلى
العاصمة دمشق . وإن
السيد طلال محمد- عضو المنسقية
العامة للوفاق الديمقراطي في
سوريا ، موقوف لدى فرع الأمن
السياسي في مدينة الحسكة ، بحسب
المصدر نفسه...! منظمة
حقوق الإنسان في سوريا- ماف
تطالب إذ ترى أن هذا الاعتقال قد
تم دون مذكرة قضائية رسمية ، فهي
تطالب بإطلاق سراح الناشط طلال
محمد ما دام أن الاعتقال قد تم
على خلفية الموقف من رأيه كما
تطالب المنظمة بإطلاق سراح كافة
معتقلي الرأي في سجون البلاد 25-8-2008 منظمة
حقوق الإنسان في سوريا- ماف -------------------------- وفاة
المعتقل السابق المهندس عبد
الستار قطان على
خلفية منعه من السفر لتلقي
العلاج علمت
اللجنة السورية لحقوق الإنسان
من مصدر مطلع في مدينة حلب بوفاة
المعتقل السابق المهندس عبد
الستار قطان (68 سنة) وهو في زيارة
للمشفى لإجراء عملية غسيل الكلى
وكان قد أمضى أكثر من عشرين
عاماً على ثلاث فترات من
الاعتقال على خلفية رأيه
ومعتقده، وبعدها منع من السفر
لتلقي العلاج وهو في أمس الحاجة
إليه. والمهندس
عبد الستار من مواليد مدينة حلب
عام 1940 ، أب لأربع بنات، مهندس
كهرباء واتصالات مبدع ومسجل
باسمه عدة براءات اختراع. اعتقل
عام 1975 بسبب توجهه الإسلامي
المعتدل وأفرج عنه في عام 1977. اعتقل
مرة ثانية عام 1979 لنفس السبب
وعانى من ويلات التعذيب في سجن
تدمر ومراكز التحقيق حتى أفرج
عنه عام 1996. سافر
إلى المملكة العربية السعودية
في زيارة لأرحامه ولأداء مناسك
العمرة في خريف عام 2004، واعتقل
في طريق عودته بتاريخ 27/11/2004
واتهم بتقديم مساعدات مادية
لأسر بعض المعتقلين والمفقودين
في السجون السورية منذ قرابة 28
عاماً. مورس
عليه التعذيب الشديد أثناء
التحقيق ووضع في زنزانة منفردة
لمدة طويلة فأثر ذلك عليه وأصيب
إثرها باحتشاء بالقلب ثم توالت
عليه الأمراض داخل السجن وتعقدت
حالته الصحية دون أن يجد
الرعاية الصحية المناسبة. حكمت
عليه محكمة أمن الدولة
الاستثنائية بتاريخ 2/4/2006
بالإعدام بموجب القانون 49/1980 ثم
خفض الحكم إلى 12 سنة مع الأشغال
الشاقة والتحفظ والتغريم
والتجريد من الحقوق المدنية. كان
وضعه الصحي حرجاً في سجن
صيدنايا فقد أصبح شبه مقعد
وأصيب بفشل كلوي حاد. لم
يمارس المهندس عبد الستار قطان
أي نوع من أنواع العنف بل اعتقل
مرة من عمله ومرة ثانية من بيته
وفي المرة الثالثة من الحدود
لدى عودته إلى البلاد بصورة
رسمية. أفرجت
السلطات السورية عن المهندس عبد
الستار قطان في (12/6/2007) ، بعدما
أصبحت حالته الصحية ميؤوس منها
وبعد إصابته بفشل كلوي حاد
يحتاج إلى غسيل كلى ثلاثة مرات
في الأسبوع، ولقد نصحه الأطباء
بالسفر لزرع كلية لأنه في حاله
خطرة إلا أن السلطات الأمنية
والسياسية السورية منعته من
السفر الأمر الذي تسبب في وفاته.
وكانت
اللجنة السورية لحقوق الإنسان
قد توجهت بنداءات إلى السلطات
السورية للسماح للمهندس عبد
الستار بالسفر للعلاج وإنقاذ
حياته، لكن لم تكن هناك استجابة.
إن
اللجنة السورية لحقوق الإنسان
تعزي أسرة المهندس عبد الستار
الذي عانى من الاعتقال التعسفي
الجائر والمنع من السفر إلى أن
وافته المنية بسبب منع السلطات
السورية له من السفر للعلاج
وتحتسبه شهيداً للرأي والمعتقد
والعمل الإنساني النبيل، وتحمل
السلطات السورية مسؤولية
الآلام التي عانى منها والنهاية
المفجعة التي آل إليها. واللجنة
تتابع في هذا الصدد إدانتها
للاعتقال التعسفي على خلفية
الرأي والمعتقد والضمير وتطالب
السلطات السورية بالكف عن
الاعتقال وحجز الحريات والمنع
من السفر. اللجنة
السورية لحقوق الإنسان 26/8/2008 Syrian
Human Rights Committee SHRC SHRC, BCM
Box: 2789, Fax: +44
(0)870 137 7678 - Email: shrc@shrc.org ---------------------------- بيان
عن لجنة مراقبة المجتمع المدني
السوري وحقوق الإنسان أ-
لاتزال السلطات الأمنية
تستمر في اعتقال مواطنون سوريون
من فئة الشباب ذو خلفية إسلامية
معتدلة مستقلة , وتشيع السلطة
على أنّهم سلفيون متشددون كي
تبرر استمرار اعتقالهم بموجب
قانون الطوارئ بغية الحصول على
شهادة حسن سلوك بمواصلة دعمهم
لقانون مكافحة الإرهاب الّذي
تتصدره الولايات المتحدة
الأمريكية وقد عرف من هؤلاء : 1-
خمسة مواطنين من مدينة حلب
هم : وحيد
بيطار - محمود أبو بكر – محمود
بصمجي – محمد خالد هيطة (مدرس
شريعة) – وشخص خامس من عائلة
غزال أسود . 2- تسعة
أشخاص معظمهم من الأطبّاء عرف
منهم : الدكتور
مصطفى الشيخ ( اعتقل وهو يجري
عملية في مستشفى أسامة بن زيد ) الدكتور
عمر الحجي 3-
مجموعة من النقابيين الصيادلة
المستقلين وقد مضى على اعتقالهم
عدّة شهور وقد ورد أنّهم
يعاقبون على خلفية نشاطهم أثناء
الانتخابات النقابية في مدينة
حلب وقد فازوا فيها وكذلك على
خلفية دعمهم لقائمة انتخابية
مستقلة في أثناء انتخابات مجلس
الشعب وقد ذكر أن الصيدلي بركات
الأسود تعرّض لتعذيب وحشي شديد 4- وردت
أنباء من دير الزور تفيد أنّ
السلطة شكّلت وحدات خاصة أطلقت
عليها " وحدة مكافحة الإرهاب
" تقوم بمداهمة المنازل أثناء
الليل من النوافذ بواسطة سلالم
اطفائية خاصة وأفراد الوحدات
مزودون بأقنعة وملابس سوداء
وبروجيكتورات خاصة , وقد علم
أنّه تم اعتقال ثلاثة عشر شابا
من مدينة دير الزور بهذه
الطريقة , وذكرت الأنباء أنّ هذه
الوحدات تعمل مباشرة تحت إمرة
العقيد ماهر الأسد شقيق الرئيس
السوري بشّار الأسد . ب-
قامت المخابرات الأردنية
بتسليم السلطات الأمنية
السورية اثني عشر شابا ينتمون
إلى جبهة الخلاص الوطني السورية
المعارضة ومعظم هؤلاء من محافظة
الرقّة وقد عرف من هؤلاء
الأسماء التالية 1-
أحمد الحمّادة 2-
يونس فرحان 3-
صدّام الجاسم إن
لجنة مراقبة المجتمع المدني
السوري وحقوق الإنسان تدعو
السلطات السورية إيقاف العمل
بقانون الطوارئ والكفّ عن
الاعتقال الكيفي والعودة إلى
محاسبة المواطنين بموجب
القانون القضائي العام في حال
وجود تهم محددة يعاقب عليها
القانون مع السماح باستخدام
حقّهم بتوكيل المحامين للدفاع
عنهم أو إطلاق سراحهم فورا دون
توقيفهم لشهور طويلة أو أحيانا
يدوم توقيفهم سنوات قبل عرضهم
على محاكم تعود للقضاء
الاستثنائي ( أمن الدولة –
عسكرية ) وقد سبق أن حكم على
المهندس ياسر السقّا بالإعدام
قبل شهور بموجب جلسات محكمة
سريّة أو محكمة ميدانية وهذا
يعيد للأذهان المحاكم
الميدانية التي كانت تعقد في
تدمر في الثمانينات والتسعينات
ويتم من خلالها تنفيذ أحكام
الإعدام بحق الآلاف كما صرّح
بذلك وزير الدفاع مصطفى طلاس
أنّه كان يوقّع على مائة وخمسين
حكم بالاعدام كل اسبوع . ---------------------------- الأجهزة
الأمنية السورية تعتقل عشرات
الإسلاميين علم
المرصد السوري لحقوق الإنسان
اليوم الاثنين 25/8/2008 أن الأجهزة
الأمنية السورية شنت خلال
الأيام الماضية حملة
اعتقالات في محافظات (دير الزور
- حلب - حماة )طالت العشرات من
أعضاء التيارات الإسلامية
المعتدلة و حصل المرصد السوري
على أسماء بعض هؤلاء المعتقلين
وهم: (محمد أمين الشوا – حسان
محمد ثابت الحسن – سفيان ضميم –
عبد الهادي السلامة – محمد طه –
بلال هاشم سفيان –عبدا لرزاق
الكبيسي – نبيل عبدا لحميد
خليوي – برهان جنيد – اياد حسين
- أحمد أو محمد ضميم ) ولا يزال
مصيرهم ومكان اعتقالهم مجهولين
حتى تاريخ إصدار هذا البيان . وأبلغ
قيادي بارز في المعارضة السورية
بدمشق المرصد السوري الحقوق
الإنسان ان جميع المعتقلين
إسلاميين معتدلين وغالبيتهم من
الشباب المثقف الذي ينبذ العنف
والتطرف وان النظام السوري يخشى
من انتشار الإسلام السياسي
المعتدل بين الناس لذلك
شن حملته التي ماتزال مستمرة
عليهم الى هذه اللحظة. ان
المرصد السوري لحقوق الانسان
يطالب السلطات السورية بكف يد
الأجهزة الأمنية عن ممارسة
الاعتقال التعسفي والإخفاء
القسري بحق المعارضين
السياسيين ونشطاء المجتمع
المدني وحقوق الإنسان و الإفراج
الفوري عنهم وعن جميع معتقلي
الرأي والضمير في السجون
السورية. 25/8/2008 المرصد
السوري لحقوق الإنسان 00447722221287-
00442030164321 ------------------------- نداء
عاجل للكشف عن مصير إبراهيم
محمد صالح عطية أفاد
مصدر مطلع أن المواطن إبراهيم
محمد صالح عطية من دير الزور
ومدرس رياضيات كان في زيارة
لمدينة دمشق قبل أسبوعين من
تاريخه واعتقل من قبل المخابرات
الجوية، دون أن تعلم أسرته بذلك.
إن
اللجنة السورية لحقوق الإنسان
إذ تدين الاعتقال التعسفي
المستمر في سورية لتطالب
السلطات السورية بالكشف عن مصير
المدرس/ إبراهيم محمد صالح
العطية والإفراج عنه فوراً ووقف
كل أشكال الاعتقال التعسفي غير
القانوني وغير المبرر. اللجنة
السورية لحقوق الإنسان 25/8/2008 Syrian
Human Rights Committee SHRC SHRC, BCM
Box: 2789, Fax: +44
(0)870 137 7678 - Email: shrc@shrc.org ---------------------------- بيان
من حركة كفاية السورية آ-علمت
حركة كفاية السورية من مصادر
مطّلعة أنّ المخابرات السورية
قد سرّبت معلومات مفبركة مغرضة
حول أحداث سجن صيدنايا الّتي لم
تنته ذيولها بعد ولا تزال
السلطة تتكتم على نتائجها
المروّعة , ومن الإشاعات الّتي
تنشرها السلطات السورية : 1-
إن بعض المعتصمين المتشددين
من السجناء قاموا بذبح ثلاثة من
قوى الأمن –حرّاس السجن-
بالسكاكين وكذلك بعض المدنيين
السجناء من فصائل أخرى 2-
العمل على إثارة نعرات
طائفية مصطنعة بنشر أخبار كاذبة
حول عزم القوى الإسلامية
السنيّة تصفية الطائفة العلوية
فيما لو تمكّنت من وضع يدها على
الساحة السورية . أنّ
مما يؤسف له أنّ بعض القوى
المحسوبة على المعارضة تصدّق
هذه الأخبار وتروّج لها وانّ
الهدف الّذي يقصده النظام من
وراء هذه الإشاعات الكاذبة هو
التغطية على المجزرة الّتي
ارتكبت بحقّ السجناء والّتي
وصلت بعض جثثهم إلى ذويهم ,
وكذلك التغطية على اهانة المصحف
الشريف من قبل قوات الأمن. إن ما
يطمح له النظام أيضا فك عزلة
النظام الأسروي لدى الطائفة
العلوية والإيحاء بأنّه هو
الجهة الحامية للطائفة إن
حركة كفاية السورية تهيب بكافة
قوى المعارضة عدم الانزلاق وراء
هذه الإشاعات عن سلامة نيّة ,
لأن مراميها واضحة وهو خلق فتنة
بين قوى المعارضة الرئيسية , كما
تهدف إلى تقطيع أوصال المجتمع
السوري والإسلامي خاصة بكافة
طوائفه بغرض تمزيق وحدته
ومواجهته لقوى الفساد
والاستبداد , والعودة بسورية
إلى مربّع الأحداث الدامية ب-
علمت حركة كفاية السورية أنّه
يدور في الكواليس خبرا مفاده
"أنّ إحدى المنظمات الحقوقية
تدير صفقة مع السلطات السورية
يتم من خلاله أن تقوم الأمانة
العامة لإعلان دمشق بنشر بيان
تخفف من خطابه تجاه السلطة
وتعكس تخلّي المجلس الوطني
لإعلان دمشق عن البيان الأساسي
له لدى اجتماعه بتاريخ 1/12/2008
وذلك مقابل قيام السلطات
بالإفراج عن معتقلي قادة إعلان
دمشق ألاثني عشر" إن
حركة كفاية السورية تعتقد أنّه
في حال صدور مثل هذا البيان فانّ
" تحالف إعلان دمشق للتغيير
الوطني الديمقراطي " قد
يتعرّض إلى نكسة وتمزّق في
صفوفه وهو ما تسعى إليه السلطات
السورية كي تحفظ ماء وجهها في
حال الاستجابة للضغوط الفرنسية
للإفراج عن معتقلي قادة إعلان
دمشق ونشطاء المجتمع المدني إن
حركة كفاية تتمنى على قوى
المعارضة أن تكون واعية مدركة
لمكائد النظام وأن لا تتخلّى عن
ثوابتها ووثيقتها التأسيسية . حركة
كفاية السورية - دمشق
20/8/2008 ----------------------------- مهرجان
خطابي في قامشلو للمطالبة بكشف
مصير مشعل التمو الأحد,
24 غشت/آب 2008 15:32 سوبارو في خبر
عاجل آخر من مدينة قامشلو صرح
مراسل نشرة سوبارو الإلكترونية
أن لجنة التنسيق الكوردية في
سوريا نجحت في إقامة مهرجان
خطابي في مدينة قامشلو رغم
الطوق الأمني والعسكري الشديد
على مكان المهرجان وذلك
للمطالبة بكشف مصير مشعل التمو
الناطق الرسمي باسم تيار
المستقبل الكوردي في سوريا
والذي اختطف من على يد جهة أمنية
في سورية . كما
افاد مراسل نشرة سوبارو عن
مشاركة المئات في ها المهرجان ،
والذي ألقى فيه كل من السيد حسن
صالح السكرتير السابق حزب يكيتي
الكوردي في سوريا والسيدة هرفين
اوسي القيادية في تيار المستقبل
الكوردي في سوريا كلمتين حملا
فيها السلطات السورية مسؤلية ما
يجري للتمو ، ومطالبة السلطات
بالكشف عن مكان اعتقاله وانهم
ماضون في الاحتجاجات والنشاطات
حتى تعترف السلطات السورية
بمكان اعتقاله -------------------------- خبر
عاجل حول التجمع الاحتجاجي الأحد,
24 غشت/آب 2008 16:49 سوبارو رغم
الحصار الشديد والمسلح من قبل
الشرطة وقوات حفظ النظام
والأجهزة الأمنية لكافة مداخل
الساحة المقررة تنفيذ التجمع
الاحتجاجي المدعوة من قبل لجنة
التتسيق الكردية للتضامن مع
الأستاذ مشعل التمو والضغط على
السلطة بالكشف عن مصيره ومكان
تواجده , تم
اختراقه من قبل الشباب
واستطاعوا أن ينفذوا التجمع ,
حيث ألقى الأستاذ حسن صالح عضو
اللجنة السياسية لحزب يكيتي
كلمة ارتجالية وأكد فيها بأن
السلطات الأمنية مسؤولة بشكل
مباشر عن عملية اختطاف الأستاذ
مشعل التمو وضرورة العمل الجاد
من أحل الكشف عن مصيره و إطلاق
سراح كافة معتقلي الرأي ثم ألقت
الآنسة هرفين أوسي كلمة تيار
المستقبل الكردي في سوريا وهذا
نص الكلمة الملقاة :
أيها
الشباب الكوردي البطل : أيتها
القوى السياسية والمنظمات
الحقوقية والفعاليات
الاجتماعية : يا
جماهير شعبنا السوري الصامد في
وجه الاستبداد بمختلف أطيافه : نحييكم
ونشكركم على تلبية دعوتنا
ونحتفي بكم في هذا التجمع
الاحتجاجي السلمي متحدين أجهزة
القمع السلطوية للمطالبة
بالكشف عن مصير الناطق الرسمي
لتيار المستقبل الكوردي
المهندس مشعل التمو المعارض
لنظام القمع والاستبداد في دمشق
. (ونحن
ندرك تماما ان ضعف الحضور لا ينم
عن تهرب شعبنا من مسؤولياته
التاريخية بل هو تأكيد على حجم
القمع الذي تمارسه السلطة على
مجمل الحراك المدني
والديمقراطي السوري وعلى مدى
استشراس أجهزة القمع الضاربة
وأدوات الدعاية والتشهير
والإذلال المتناغمة مع تلك
الأجهزة في مواجهتكم انتم
المطالبون بالحرية
والديمقراطية والمدافعون عن
لقمة العيش . لكننا
هنا معا رغم الاعتقال والنفي
والإخفاء والقمع لنؤكد أننا
أصحاب قضية ، أصحاب حق والحق
يؤخذ ولا يعطى ) . التزامنا
معا بالدفاع عن كرامتنا
المستباحة في شوارعنا ، في
أزقتنا ، في مدارسنا ، في
معاهدنا و معاملنا ، وعلى كل
رصيف ممتد على طول هذا الوطن
المسيج بالآلام ، والخطف والقتل
والاعتقال والانتهاكات اليومية
الفظيعة لحقوق الإنسان التي
تمارسها الأجهزة القمعية
للنظام الاستبدادي بحق كل صوت
ينشد الحرية ويطالب بإحقاق
الكرامة والحرية والعيش الرغيد
. نقولها
بصوت عال لا وكفى للأحكام
العرفية وقانون الطوارئ وسلطة
الحزب الواحد . لا
للاعتقال والاختطاف والفساد
والتلاعب بمصير الشعب السوري
كورداً وعربا وكلدو آشور نعم
للحرية نعم للديمقراطية . أيها
الحضور الكريم شيبا وشبابا: يوم
آخر مضى محملا بالقهر والحرمان
بالإخفاء القسري للمهندس مشعل
التمو الناطق الرسمي باسم تيار
المستقبل الكوردي من قبل
الأجهزة الأمنية السورية
مستمرا وهي ليست الحالة الأولى
ولن تكون الأخيرة مادام الآمن
استوطى حيطنا كما يقال ، ومادام
أصحاب المبادئ والمثل يلوذون
بالصمت ويتجولون في الشوارع
يبازرون علينا على لقمة عيشنا
على حريتنا على إنسانيتنا .على
تجمعنا هذا ! هل نستكين ونلوذ
بالصمت ..لا. لننطلق
لنبني الإنسان لنزرع ثقافة
الديمقراطية ثقافة العقل ثقافة
الاحتجاج والرفض ولنبحث معا من
اجل سوريا وطنا ديمقراطيا مسيجا
بأبنائه كرداً وعربا واشوراً
ولا ننسى الشامات الأخرى
المزينة لحسن الوطن . أيها
الحضور الكريم : بات
واضحا اسشراس الأجهزة الأمنية
وزيادة حدة القمع والتنكيل
بالمواطنين عموما و بنشطاء
الشأن العام خصوصا فما زالت
قيادة إعلان دمشق تقبع في سجون
النظام ومازال الأستاذ محمد
موسى سكرتير الحزب اليساري
الكردي في سوريا يواجه مصيرا
مجهولا أمام القضاء العسكري ولا
نبالغ إن قلنا إن تيار المستقبل
الكوردي على وجه الخصوص يواجه
حملة مسعورة من قبل أجهزة الأمن
فما تعرض له الأستاذ خليل حسين
من حكم بعشر سنوات والضغط
الأمني الذي تعرض له السيد
نعسان بالأمس القريب مما حدى
بهما إلى الهجرة القسرية خارج
الوطن واعتقال الأستاذ عمران
السيد منذ أيام من قبل الأمن
السياسي واختطاف
وإخفاء الناطق الرسمي في15/8
واستمرار ملاحقة أعضاء وكوادر
تيار المستقبل إلا دليل على
تخبط السلطة البعثية وفقدان
المقدرة على إدارة الصراع
السياسي القائم بالبلد بين قوى
الاستبداد وقوى التغيير
الديمقراطي والتجاءها إلى
القمع العاري ضد كل صوت حر وهي
سمة ليست بجديدة على نظام البعث
بل هي متأصلة في النظام
الاستبدادي الشمولي منذ ان تولى
السلطة عام 63 ومازال مستمرا على
سياسة كم الأفواه والتجويع و
الإنكار والإقصاء لمجمل مفردات
الوطن . وبمختلف
أطيافه بما فيه إنكاره لوجود
الشعب الكوردي على أرضه
التاريخية وحقه التشاركي في
الوطن السوري بأرضه وماءه
وسماءه . نؤكد
لكم مرة أخرى إننا لن ننصاع ولن
نركع مادام فينا قلب ينبض
بالحياة . الحرية
لكافة معتقلي الرأي في سوريا . لنعمل
يدا بيد من أجل الكشف عن مصير
المعارض الديمقراطي مشعل التمو
وشكرا لإصغائكم . ------------------------------ بيان يشهد
الوضع السوري بشقيه الوطني
والكوردي تراجعاً ملحوظاً في
مجال الحريات وحقوق الإنسان ،
والتي باتت تستباح في وضح
النهار دون سبب يذكر , بالإضافة
إلى تدني مستوى المعيشة وانهيار
الطبقة الوسطى ، بسبب الغلاء
الفاحش والزيادة الاخيرة في
اسعار المحروقات ، مما انعكس
سلباًعلى اسعار كافة المواد
الاساسية ، واستشراء الفساد في
الدولة والمجتمع من القمة الى
القاعدة , بسبب اغتصاب البعث
السوري للسلطة ، وامتلاكه
للدولة والمجتمع بموجب المادة
الثامنة من الدستور وسريان
قانون الطوارئ والأحكام
العرفية وتكميم الأفواه
واعتقال المعارضين السياسيين
وتصفية الخصوم واطلاق يد
السلطات الامنية للعبث بمقدرات
البلاد والعباد . وقد
ازدادت مؤخراً اجراءات القمع
والبطش والاعتقال ضد القوى
الوطنية والديمقراطية وأصحاب
الرأي ، ومنعت الاجتماعات
والتجمعات، واستخدم القضاء "المسيس"
من اجل إصدار أحكام قاسية ضد
شخصيات معارضة ديمقراطية في
محاولة لتكريس مناخات القمع
والاستبداد وزرع الخوف والرعب
لدى المواطن السوري لابعاده عن
الاشتغال بالشأن العام . لقد
وصلت بنية النظام الاستبدادية
والقمعية إلى درجة من العقم
السياسي ، بحيث لم يعد الالتقاء
معه ممكناً تحت أية مبررات أو
حجج خاصة علماً اننا اعلنا اكثر
من مرة باننا حالة وطنية
ديمقراطية سورية معارضة
للاستبداد البعثي تهدف إلى كسر
احتكار حزب البعث للسلطة
والدولة والمجتمع وكف يد
السلطات الامنية عن العبث بامن
الوطن والمواطن ، وضمان اجراء
توزيع عادل للسلطة والثروة
وبناء حالة جديدة تجسد جدلية
المواطن والوطن ، ويدنا ممدودة
لكل من يتقاطع مع موقفنا هذا
للعمل على تشكيل جبهة ديمقراطية
واسعة في مواجهة الاستبداد. بعداختطاف
وتصفية الشيخ محمد معشوق
الخزنوي عام 2005 ، عمدت السلطات
الامنية في سوريا الى اختطاف
واخفاء المعارض الديمقراطي
السوري المهندس مشعل التمو
الناطق الرسمي باسم تيار
المستقبل الكوردي في سوريا
عندما كان يزور مدينة كوباني (
عين العرب ) في 14/8/2008 كجزء من
الانشطه العاديه لتيار
المستقبل الكوردي في سوريا ،
وغادر المدينة بسيارته الخاصة
في 15 آب ، الساعة 2.30 فجرا ،
متوجهاً الى مدينة حلب ، وبعد
نصف ساعة انقطع الاتصال به
وحاولت اسرته الاتصال بكافة
الاجهزة الامنية السورية
لمعرفة مصيره او الجهة التي
قامت باعتقاله ، لكنها رفضت
اعطاء اية معلومات عنه ، وبذلك
ارتكب النظام الاستبدادي في
سوريا انتهاكا فاضحا ضد حقوق
الانسان و حريته في التنقل
الامن داخل البلاد وعدم قيامه
بمهمته الاساسية في الحفاظ على
امن المواطن ، و التي تكفلها
كافة المواثيق والمعاهدات
الدولية وهو ليس غريبا عن
النظام البعثي الحاكم في سوريا لان
سجله حافل بانتهاكات حقوق
الانسان ضد الناشطين في ميدان
حقوق الانسان واصحاب الضمير و
ناشطي العمل الديمقراطي
المعارض . وهي علامة تضاف الى
السجل الأسود للنظام السوري في
هذا المجال, لذلك ندعو في تيار
المستقبل الكوردي في سوريا جميع
منظمات حقوق الإنسان والمثقفين
العرب والهيئات الدولية
والمحلية الى التدخل الفوري
والسريع لبيان مصير المعارض
الديمقراطي مشعل التمو ووضع حد
لهذه الانتهاكات المستمرة كما
ندعو وسائل الأعلام العربية
والعالمية وخاصة الفضائيات
لتسليط الضوء على ما يجري من
جرائم في سوريا ضد نشطاء الشأن
العام والعمل المعارض ، وخاصة
في ميدان انتهاكات حقوق الانسان
، لأن قضية إحترام حقوق الإنسان
واحدة لا تتجزأ. يأتي
اختطاف واختفاء السيد مشعل
التمو الناطق الرسمي باسم تيار
المستقبل الكوردي في ظروف غامضة
في إطار اتباع السلطات القمعية
والاستبداية السورية ممارسة
نهج الاعتقال التعسفي والتهجير
القسري بحق كوادر وقيادات
تيارالمستقبل وفصائل المعارضة
الديمقراطية بشكل ممنهج ومدروس
، و اتباعها سياسة البطش
والاعتقال والملاحقة بحق
الكوادر النشطة ، كما حصل مع
الأستاذ عمران السيد عضو مكتب
العلاقات العامة في تيار
المستقبل الكوردي عندما اعتقل
في كراج عامودا يوم الخميس
الواقع في 21/8/2008 عندما كان
متوجهاً الى مدينة القامشلي
واقتيد على الفور إلى فرع الأمن
السياسي في الحسكة . بالإضافة
إلى الحكم الصادر بحق عضو مكتب
العلاقات العامة في تيار
المستقبل الكوردي السيد خليل
حسين بعشر سنوات سجن ، بسبب
توقيعه على وثيقة اعلان دمشق –
بيروت ، وكذلك الضغوطات الأمنية
الشديدة التي تعرض لها القيادي
في تيار المستقبل الكوردي السيد
نعسان شيخ احمد اللذين اضطرا
للهجرة القسرية إلى خارج الوطن
مؤخرا ، وكذلك في الاعتقالات
المتكررة بحق نشطاء الشأن العام
وكوادر إعلان دمشق وسكرتير
الحزب اليساري الكوردي الأستاذ
محمد موسى حيث بات التنكيل
بالمعارضين الديمقراطيين
السوريين السمة الأساسية
للنظام الاستبدادي القمعي في
دمشق وهي تعكس عمق أزمته
الداخلية والإقليمية والدولية
رغم الانفراج النسبي الحاصل
مؤخراً . اننا
في تيار المستقبل الكوردي في
سوريا ندعو الراي العام السوري
والعالمي وكافة المنظمات
الحقوقية والانسانية والحكومات
الديمقراطية في العالم بالتدخل
الفوري والسريع لكشف مصير
السياسي السوري والمعارض
الديمقراطي المهندس مشعل التمو
الناطق الرسمي لتيار المستقبل
الكوردي , وبيان مكان وجوده
وتحميل النظام مسؤولية
المحافظة على حياته وما قد يحصل
له مستقبلاً ، وردع النظام عن
الممارسات القمعية اللا
انسانية ، وإطلاق سراح كافة
المعتقلين السياسيين على الفور
والكف عن ممارسة سياسة الاعتقال
التعسفي والإخفاء القسري بحق
نشطاء الشأن العام0 كما
نكرر دعوتنا الى جماهير شعبنا
السوري الصامد في وجه الاستبداد
الى الاستجابة لحضور التجمع
الاحتجاجي التي دعت اليه لجنة
التنسيق الكردية يوم الاحد
24/8/2008 ، امام منزل المهندس مشعل
التمو ، الساعة السادسة مساء
والكائن في مدينة القامشلي –
شارع الفرن الالي – الصناعة -
امام مدرسة قتيبة بن مسلم . لا
للاختطاف والاعتقال القسري الحرية
لسجناء الرأي والضمير في سوريا قامشلو
في 23/8/2008 مكتب
العلاقات العامة في تيار
المستقبل الكوردي في سوريا ------------------------- نداء في
عملية هستيرية بائسة يقدم
النظام الاستبدادي في بلدنا في
الفترة الاخيرة باعتقال
واختطاف خيرة مناضلي حركتنا
السياسية الديموقراطية الكردية
في سورية , وقيامه بين فترة
واخرى بحملة اعتقالات واسعة ضد
ابناء شعبنا السوري بجميع
اطيافه ومكوناته , اعقبها
بمجزرة وحشية ضد معتقلين عزل في
سجن صيدنايا لازالت خفاياها
تفاصيلها المرعبة مخفية ومعتمة
, وذلك لايقاف التصاعد المستمر
من قبل ابناء شعبنا
ضد سياساته
والحد من اشكال نشاطاته
ونضالاته السلمية , المطالبة
بممارسة حريته المسلوبة
والتمتع بحقوقه المنتهكة
المغتصبة , منافية بذلك ابسط
مقومات مبادئ حقوق الانسان في
العيش بحرية وأمان وكرامة . اننا
نتوجه الى جميع القوى الوطنية
والديموقراطية والمحبة للحرية
والسلام ونخص بالذكر رفاقنا
واصدقاءنا واخوتنا ابناء
جاليتنا الكردية في المانيا
والدول المجاورة لها
والمتواجدين في جميع الساحات
الاوربية للخروج بالتظاهرة
السلمية التي دعت لها هيئة
العمل المشترك للكرد السوريين
في المانيا في تاريخ 28.8.2008 امام
السفارة السورية في العاصمة
برلين – المانيا ,
احتجاجا وتنديدا بممارسات
النظام القمعية وسلوكيات
النظام الارهابية بحق ابناء
شعبنا السوري عامة وشعبنا
الكردي خاصة , والمطالبة باغلاق
ملف المعتقلين السياسيين وجميع
سجناء الرأي والضمير , والكشف عن
مصير المناضل مشعل التمو الناطق
الرسمي لتيار المستقبل الكردي
واطلاق سراح سكرتير الحزب
اليساري الكردي المناضل محمد
موسى. الحرية
لسجناء الراي والضمير
والانسانية الحرية
لقادة اعلان دمشق الحرية
للمناضل محمد موسى سكرتير الحزب
اليساري الكردي في سورية الحرية
للمناضل مشعل التمو الناطق
الرسمي لتيار المستقبل الكردي
في سورية 22.8.2008 منظمة
الخارج لحزب
الاتحاد الشعبي الكردي في سورية -------------------------- تصريح حول
اعتقال السيد عمران السيد من
قبل فرع الأمن السياسي بالحسكة بتاريخ
يوم الخميس 21/8 / 2008 أقدمت دورية
من شرطة مدينة عامودا على
اعتقال الأستاذ عمران السيد عضو
مكتب العلاقات العامة في تيار
المستقبل الكردي في سوريا , وجرى
تسليمه لفر ع الأمن السياسي
بالحسكة . إن هذا
الاعتقال التعسفي يندرج في إطار
الحملة المسعورة ضد نشطاء
الحركة السياسية الكردية التي
تناضل من أجل حقوق الشعب الكردي
وإلغاء المشاريع العنصرية عن
كاهله , ومن أجل التغيير
الديمقراطي السلمي بما يحقق
العدل والمساواة وحكم القانون . لجنة
التنسيق الكردية تعبر عن
استنكارها الشديد لحملة
الملاحقات والاعتقالات الكيفية
التي طالت قبل أيام المناضل
مشعل التمو الناطق الرسمي باسم
تيار المستقبل الكردي في سوريا ,
والآن الأستاذ عمران السيد ,
وتطالب بوضع حد لتدخل الأجهزة
الأمنية في حياة المواطنين ,
وإطلاق سراح جميع سجناء الرأي
في البلاد وتناشد منظمات حقوق
الإنسان ودعاة الحرية
والديمقراطية داخل البلاد
وخارجها لبذل الجهود الممكنة من
أجل حمل السلطات السورية على
الكشف عن مصير المعتقلين و
إطلاق سراحهم . 22/8/2008 لجنة
التنسيق الكردية ------------------------- تصريح
حول اعتقال السيد عمران السيد
عضو مكتب العلاقات العامة في
تيار المستقبل الكوردي في سوريا في
إطار استمرار السلطات الأمنية
السورية في ممارسة نهج الاعتقال
التعسفي بحق كوادر وقيادات
تيار المستقبل الكوردي في
سوريا ، قامت دورية تابعة لشرطة
عامودة على اعتقال
الأستاذ عمران السيد ، في
كراج عامودا اليوم الخميس
الواقع في 21/8/2008 حوالي الساعة
العاشرة صباحاً واقتادته على
الفور إلى فرع الأمن السياسي في
الحسكة .
والأستاذ
عمران السيد بن عمر والدته
غزالة ، من مواليد عامودا قرية
تعلكي لعام 1961 متزوج وأب لثلاثة
أولاد, , معتقل سياسي سابق لمدة
سبع سنوات على خلفية انتمائه
لحزب العمل الشيوعي ، وهو عضو في
مكتب العلاقات العامة في تيار
المستقبل الكوردي . إننا
نعتقد بأن إصرار الأجهزة
الأمنية على ممارسة التنكيل
بكوادر وقيادات تيار المستقبل
إن دل على شيء فإنما يدل على
تخبط النظام الأمني السوري
وإصراره على إسكات أي صوت معارض
يهدف إلى بناء الوطن السوري
وزيادة رفعته , وهذا ما تجلى في
الاعتقالات المتكررة بحق نشطاء
الشأن العام وكوادر إعلان دمشق
وسكرتير الحزب اليساري الكوردي
الأستاذ محمد موسى واختطاف
المهندس مشعل التمو الناطق باسم
تيار المستقبل الكوردي في 15/8/2008
بالإضافة إلى الحكم الصادر بحق
عضو مكتب العلاقات العامة في
تيار المستقبل الكوردي السيد
خليل حسين بعشر سنوات سجن ،
وكذلك الضغوطات الأمنية
الشديدة التي تعرض لها القيادي
في تيار المستقبل الكوردي السيد
نعسان شيخ احمد
اللذين اضطرا للهجرة
القسرية إلى خارج الوطن مؤخرا , إن
تخبط الأجهزة الأمنية السورية
وعسفها في الاعتقال والتنكيل
بالمعارضين الديمقراطيين
السوريين بات السمة الأساسية
للنظام الاستبدادي في دمشق وهي
تعكس عمق أزمته الداخلية
والإقليمية والدولية رغم
الانفراج الوهمي البادي للعيان
. إننا
في تيار المستقبل الكوردي في
سوريا في الوقت الذي ندعو فيه
كافة القوى الوطنية
والديمقراطية و نشطاء حقوق
الإنسان والهيئات الدولية داخل
البلاد وخارجها
إلى ممارسة
المزيد من الضغط
على النظام لبيان مصير
الأستاذ مشعل التمو وإطلاق سراح
كافة المعتقلين السياسيين على
الفور والكف عن ممارسة سياسة
الاعتقال التعسفي والإخفاء
القسري بحق نشطاء الشأن العام0 المكتب
الإعلامي في تيار المستقبل
الكوردي في سوريا عامودا
21/8/2008 ------------------------- نداء
الى محبي الحرية والسلام في
سوريا كافة
القوى الوطنية والديمقراطية منظمات
حقوق الانسان وهيئات المجتمع
المدني جماهير
شعبنا الكردي المضطهد مضى
على اعتقال وإخفاء المهندس مشعل
التمو الناطق الرسمي لتيار
المستقبل الكوردي في سوريا من
قبل السلطات
الأمنية في منطقة حلب اكثر من
اسبوع ، أثناء
توجهه بسيارته الخاصة من منطقة
كوباني (عين العرب)إلى حلب يوم
الجمعة 15/8/2008 الساعة الثانية
والنصف فجراً. إن
اعتقال وإخفاء المناضل الوطني
الكردي مشعل التمو من قبل اجهزة
الامن السوري ، يعتبر ظاهرة
خطيرة تهدف إلى إرهاب المواطن
وزرع ثقافة الخوف والرعب
والتنكيل بالخصوم وتصفية
المعارضين , سيما إن الأستاذ
مشعل التمو يعمل في المجال
الديمقراطي والانساني السلمي
والعلني ضمن البلاد ولم يكن
هناك أي مبرر للجوء لهذا الشكل
من القرصنة في الاعتقال . إن هذا
النهج المغامر واللامسؤول يعرض
الشعب السوري لأخطار جدية من
قمع للإنسان وهدر لحريته
وكرامته وعدم توفير ابسط
مستلزمات العيش الآمن , التي
كفلتها كافة العهود والمواثيق
الدولية وشرعة
حقوق الإنسان , الأمر الذي أثار
مخاوف حقيقية لدى عائلة التمو
والعديد من قيادات المعارضة
السورية والكردية و نشطاء حقوق
الإنسان والمجتمع المدني
، من أن يلاقي المعارض مشعل
التمو مصير الشيخ محمد معشوق
الخزنوي الذي اخفي بطريقة
مشابهة . مشعل
التمو بن نهايت مهندس زراعي
مقيم في مدينة القامشلي متزوج
وأب لستة أولاد وهو من أحد رموز
واهم القيادات الكردية
المعارضة لسياسات النظام ، حيث
كان من مؤسسي منتدى جلادت
بدرخان وهو عضو في لجان احياء
المجتمع المدني . لذا
ندعوكم ونهيب بكم الى تلبية
نداء لجنة التنسيق الكردية
للقيام بتجمع احتجاجي أمام
منزله يوم الأحد المصادف 24/8/2008
الساعة السادسة مساء للكشف عن
مصيره والجهة التي اعتقلته
وإطلاق سراحه فوراً . إننا
نحمل السلطات الأمنية السورية
كامل المسؤولية عن اعتقاله
إخفاءه أو أي أذى جسدي او معنوي
قد يحصل له، وحماية المواطن من
عسف الاجهزة الأمنية وتسلطها
على الحريات وإلغاءحالات
الاعتقال و التوقيف الغير
قضائية وإعلام
أهاليهم على الفور بمكان
تواجدهم . الحرية
للمعارض الديمقراطي المهندس
مشعل التمو( بافي فارس ) قامشلو
في 21
/ 8 / 2008 لجنة
التنسيق الكردية حزب
آزادي الكردي في سوريا حزب
يكيتي الكردي في سوريا تيار
المستقبل الكوردي في سوريا -------------------------- نداء
الى الجالية السورية في المهجر
لتحمل مسؤلياتها بخصوص
استمرار اعتقال وإخفاء الناطق
الرسمي لتيار المستقبل
الكوردي في سوريا المهندس
مشعل التمو ما حدث
بالأمس يعيد للأذهان اغتيال
الشيخ محمد معشوق الخزنوي
وكوكبة من الشباب الكرد في
انتفاضة آذار 2004 وفيما بعد
ثلاثة شبان في
نوروز 2008 واليوم تعاد
المسرحية من جديد فالمخرج واحد
والقاتل واحد ودافع الثمن هو
المواطن السوري أينما كان و
الجريمة مستمرة , تتكرر فصولها ,
والآن تأتي عملية اعتقال
الأستاذ مشعل التمو الناطق
الرسمي لتيار المستقبل الكردي
في سوريا من قبل الأجهزة
الأمنية وإخفائه دون الاعتراف
بذلك , وهذه تشكل ظاهرة خطيرة
على المجتمع السوري وخرقاً
لأبسط مباديء حقوق الإنسان
ويخلق قلقاً وهاجساً في
مشاعر كافة المواطنين . أن
مجمل السياسات الأخيرة للنظام
الاستبدادي في سوريا تأتي في
إطار محاولات ضبط المجتمع
وإرهابه وترويض القوى السياسية
السورية بما ينسجم ومعاييره
الخاصة وهي تعكس أزمة النظام مع
المجتمع السوري ككل ومع المجتمع
الدولي أيضاً . إننا
في لجنة التنسيق الكردية إذ
نتوجه إليكم لاعتقادنا التام
بأنكم جزء هام وفاعل في الحراك
السياسي السوري لذا نهيب بكم
التحرك سريعا للاحتجاج
والاعتصام أمام البعثات
الدبلوماسية السورية في أوربا
وأمريكا و مكاتب المنظمات
الدولية للضغط على النظام
السوري للكشف الفوري عن مصير
ومكان المعارض الديمقراطي مشعل
التمو وتحميل السلطات السورية
كامل المسؤولية القانونية
والأخلاقية
عن كل أذى أو مكروه يحصل له
والإفراج عن كافة معتقلي الرأي
والسجناء السياسين ومنهم
السجناء الكرد وفي مقدمتهم
سكرتير الحزب اليساري
الكردي محمد موسى. 21/8/ 2008 لجنة
التنسيق الكردية حزب
آزادي الكردي في سوريا حزب
يكيتي الكردي في سوريا تيار
المستقبل الكوردي في سوريا --------------------------- مذكرة
مفتوحة إلى الرأي العام
والهيئات والمحافل الدولية
المعنية بحقوق الإنسان بينما
كان الأستاذ مشعل التمو الناطق
الرسمي باسم تيار المستقبل
الكردي في سوريا ، يستقل في فجر
يوم الجمعة 15/8/2008 سيارته الخاصة
نوع "جيلي"
صينية ، و ذات الرقم 570202
، بيضاء اللون , متوجهاً من
مدينة عين العرب ( كوباني ) إلى
مدينة حلب ،مغادراً
منزل المحامي رديف مصطفى رئيس
اللجنة الكردية لحقوق الإنسان ,
كما صرح بنفسه عن ذلك ، فقد تعرض
للاعتقال والإخفاء
، من قبل الأجهزة الأمنية
السورية مع سيارته ، وذلك بين
حوالي الساعة الثانية والنصف
والثالثة فجراً ،
ولا يزال مصيره مجهولاً. إننا
على يقين أن الأجهزة الأمنية
السورية ، ورغم عدم إعلانها عن
اعتقاله كعادتها في كل اعتقال
سياسي ، هي من قامت اعتقاله
وإخفائه , خصوصاً وأنه صبيحة ذاك
اليوم ، تحديداً ، شهدت المنطقة
دوريات أمنية كثيفة
داخل مدينة عين العرب
وخارجها حتى أبواب حلب ، تحسباً
لقيام أنصار حزب العمال
الكردستاني بالاحتفال بتأسيس
الحزب يوم 15/8 /2008, وهذا يشكل
استهتاراً بمشاعر ذويه وجميع
أبناء شعبه . لاشكّ
أن إصرار الأجهزة الأمنية على
عدم الإعلان عن اعتقاله من
قبلها مماثل
لحالات سابقة لم يتم الإعلان
عنها إلى وقت طويل ،
وهو في جوهره، انتهاك صارخ
لحق المواطن في الحياة وحرية
التنقل ,
بل هو من
أبشع انتهاكات حقوق الإنسان
، فيما يخص هكذا اعتقال ،
وإخفاء قسري ، دون أية مذكرة
قضائية ، وخارج إطار القانون ،
وبشكل مخالف للدستور السوري
المعمول به ، فضلاً عن أن هذا
السلوك يضرب
عرض الحائط بالشرعية
الدولية لحقوق الإنسان ، وكافة
العهود والمواثيق الدولية
الملزمة . وللحقيقة
نقول بأن هناك قلقاً متزايداً
لدى المجتمع الكردي بشان اعتقال
وإخفاء الشخصية الوطنية
الكردية المعروفة وذو الحضور
الواسع , على اعتبار وجود سوابق
للنظام السوري في مثل هذه
الحالات ، دون الإفصاح الرسمي
عنها . لهذا
فإننا نهيب بكم ، جميعاً ،
بضرورة التحرك السريع والعاجل و
الضغط على النظام للكشف عن مصير
الناشط السياسي و المعارض
الوطني السوري المهندس مشعل
التمو، والإفراج
عنه فوراً كذلك الإفراج عن كافة
معتقلي الرأي والسجناء
السياسيين ومنهم السجناء الكرد
وفي مقدمتهم الأستاذ محمد موسى
سكرتير الحزب اليساري الكردي في
سوريا 21/ 8 /
2008 لجنة
التنسيق الكردية
الحزب
اليساري الكردي في سوريا
الحزب
الديمقراطي الكردي في سوريا (
البارتي ) ------------------------- حول
إلقاء القبض على الأستاذ عمران
السيد دون مذكرة قضائية : علمت
منظمة حقوق الإنسان في سوريا-
ماف ، من خلال المكتب الإعلامي
لتيار المستقبل الكردي في سوريا
، أن دورية تابعة لشرطة
عامودة ، قد أقدمت على إلقاء
القبض على الأستاذ عمران السيد
، في كراج عامودا اليوم الخميس
الواقع في 21/8/2008، وذلك حوالي
الساعة العاشرة صباحاً ،
واقتادته على الفور إلى فرع
الأمن السياسي في الحسكة .
والأستاذ
عمران السيد بن عمر والدته
غزالة ، من مواليد عامودا قرية
تعلكي لعام1961،متزوج وأب لثلاثة
أولاد, , معتقل سياسي سابق لمدة
سبع سنوات على خلفية انتمائه
لحزب العمل الشيوعي ، وهو عضو في
مكتب العلاقات العامة في تيار
المستقبل الكوردي – بحسب
المصدر منظمة
حقوق الإنسان في سوريا- ماف في
الوقت الذي كانت تطالب فيه
بإطلاق سراح المهندس مشعل التمو
الناطق الرسمي لتيار المستقبل
في سوريا ، الذي يمر أسبوع كامل
على اعتقاله ، دون الإعلان عن
ذلك، وهو ما ولد حالة توتر وقلق
كبيرة لدى أسرته ورفاقه ،
وأوساط واسعة من المعنيين
بالشأن العام ، تفاجأت باعتقال
الأستاذ عمران دون مذكرة قضائية
، فهي تطالب بإطلاق سراحه وكافة
معتقلي الرأي في سجون البلاد. عامودا 21-8-2008 منظمة حقوق الإنسان في سوريا- ماف لمراسلة
الموقع لمراسلة
مجلس الأمناء ------------------------ تصريح لا
يجوز اعتقال أي شخص أو حجزه أو
نفيه تعسفاً. المادة
التاسعة من الإعلان العالمي
لحقوق الإنسان لكل
فرد حق الحرية وفي الأمان على
شخصه ولا يجوز توقيف أحد أو
اعتقاله تعسفاً ولا يجوز حرمان
أحد من حريته إلا لأسباب ينص
عليها القانون وطبقاً للإجراء
المقرر فيه. الفقرة
الأولى من المادة التاسعة من
العهد الدولي الخاص بالحقوق
المدنية والسياسية لا
يجوز تحري أحد أو توقيفه إلا
وفقاً للقانون. الفقرة
الثانية من المادة الثامنة
والعشرون من الدستور السوري لكل
شخص حق التمتع بحرية الرأي
والتعبير، ويشمل هذا الحق حريته
في اعتناق الآراء دون مضايقة.
وفي التماس الأنباء والأفكار
وتلقيها ونقلها إلى الآخرين،
بأية وسيلة دونما اعتبار للحدود. المادة
التاسعة عشرة من الإعلان
العالمي لحقوق الإنسان 1-
لكل إنسان الحق في اعتناق آراء
دون مضايقة. 2-
لكل إنسان حق في حرية التعبير.
ويشمل هذا الحق حريته في التماس
مختلف ضروب المعلومات والأفكار
وتلقيها ونقلها إلى الآخرين
دونما اعتبار للحدود، سواء على
شكل مكتوب أو مطبوع أو بأية
وسيلة يختارها. الفقرة
/ 1، 2 / من المادة / 19 / من العهد
الدولي الخاص بالحقوق المدنية
والسياسية لكل
مواطن الحق في أن يعرب عن رأيه
بحرية وعلنية بالقول والكتابة
وكافة وسائل التعبير الأخرى وأن
يسهم في الرقابة والنقد البناء
بما يضمن سلامة البناء الوطني
والقومي ويدعم النظام
الاشتراكي وتكفل الدولة حرية
الصحافة والطباعة والنشر وفقاً
للقانون. المادة
/ 38 / من الدستور السوري النافذ تصريح اعتقال
الأستاذ عمران عمر السيد علمت
المنظمة الكردية للدفاع عن حقوق
الإنسان والحريات العامة في
سوريا ( DAD )، إن دورية
تابعة لشرطة ناحية عامودة، قامت
في حوالي الساعة العاشرة من
صباح هذا اليوم الخميس 21 / 8 / 2008
باعتقال الأستاذ عمران عمر
السيد، من كراج المدينة، وسلمته
لمفرزة الأمن السياسي بعامودة،
والتي قامت بدورها بتسليمه لفرع
الأمن السياسي بالحسكة، وذلك
دون وجود مذكرة قضائية أو حكم من
الجهات القضائية المختصة.
يذكر أن الأستاذ عمران
السيد بن عمر والدته غزالة من
مواليد 1961 قرية تعلكي – ناحية
عامودة – محافظة الحسكة، متزوج
وأب لثلاثة أولاد، وهو سجين
سياسي سابق لمدة سبع سنوات على
خلفية انتمائه لحزب العمل
الشيوعي، وهو الآن عضو في مكتب
العلاقات العامة لتيار
المستقبل الكردي،
ولا يزال حتى لحظة كتابة هذا
التصريح رهن الاعتقال التعسفي. إننا
في المنظمة الكردية للدفاع عن
حقوق الإنسان والحريات العامة
في سوريا (DAD
)، ندين ونستنكر الاعتقال
التعسفي بحق الأستاذ عمران عمر
السيد، ونبدي قلقنا البالغ على
مصيره، ونطالب الأجهزة الأمنية
بالكف عن الأساليب البوليسية في
التعامل مع المواطنين وبشكل خاص
مع الناشطين في الشأن العام
والكف عن الاعتقالات التي تجري
خارج القانون والتي تشكل
انتهاكاً صارخاً للحقوق
والحريات الأساسية التي كفلها
الدستور السوري الدائم لعام 1973
وذلك من خلال الاستناد للقوانين
الاستثنائية وبشكل خاص حالة
الطوارئ والأحكام العرفية
المعلنة في البلاد منذ 8 / 3 / 1963
أن اعتقال الأستاذ عمران
عمر السيد، يشكل انتهاكاً
لالتزامات سورية بمقتضى العهد
الدولي الخاص بالحقوق المدنية
والسياسية والتي صادقت عليها،
كما يشكل اعتقاله انتهاكاً
واضحاً لإعلان حماية المدافعين
عن حقوق الإنسان.
ونطالب بالإفراج الفوري عنه
وعن جميع معتقلي الرأي والتعبير
في سجون ومعتقلات النظام ووقف
مسلسل الاعتقال التعسفي الذي
يعتبر جريمة ضد الحرية والأمن
الشخصي، وذلك من خلال إلغاء
حالة الطوارئ والأحكام العرفية
وإصدار قانون للأحزاب يجيز
للمواطنين ممارسة حقهم
بالمشاركة السياسية في إدارة
شؤون البلاد ورفع الحظر عن
نشاطات منظمات حقوق الإنسان
وتعديل قانون الجمعيات بما يمكن
مؤسسات المجتمع المدني من
القيام بدورها بفاعلية.
كما نطالب الحكومة السورية
بتنفيذ التوصيات المقررة ضمن
الهيئات التابعة لمعاهدات حقوق
الإنسان الدولية والإقليمية
والوفاء بالتزاماتها الدولية
بموجب توقيعها على المواثيق
الدولية المعنية بحقوق الإنسان. 21 / 8 /
2008 المنظمة
الكردية للدفاع
عن حقوق الإنسان والحريات
العامة في سوريا ( DAD ) ------------------------------- مناشدة
السيد
رئيس الجمهورية العربية
السورية الدكتور بشار الأسد
الموقر تحية
طيبة وبعد نحن
الموقعين أدناه من المنظمات
الحقوقية العاملة في مجال
الدفاع عن حقوق
الإنسان في سورية,نناشد سيادتكم
بالتدخل والإيعاز لدى الأجهزة
التنفيذية من
اجل بيان مصير الأستاذ
مشعل التمو,والإفراج عنه
إذا كان موقوفا لدى احد الأجهزة
الأمنية., الذي تعرض للاختفاء
في فجر يوم 15\8\2008
بعد مغادرته مدينة عين
العرب –ريف حلب بسيارته الخاصة
باتجاه مدينة حلب في
حوالي الساعة الثانية
والنصف فجرا. يذكر
أن الأستاذ مشعل التمو بن نهايت
والدته فاطمة من مواليد
الدرباسية لعام 1958 مهندس زراعي
مقيم في مدينة القامشلي متزوج
وأب لستة أولاد وهو مناضل معروف
من أجل حقوق المواطنة في سورية,
كما أنه الناطق الرسمي باسم
حركة تيار المستقبل الكردي في
سوريا, وله العديد من الكتب
والمؤلفات. دمشق
20\8\2008 الموقعون: 1-
لجان الدفاع عن الحريات
الديمقراطية وحقوق الانسان في
سورية(ل.د.ح) 2-
جمعية حقوق الانسان في
سورية 3-
المنظمة الكردية للدفاع عن
حقوق الانسان والحريات العامة
في سورية(داد) 4-
المنظمة العربية لحقوق
الانسان في
سورية 5-
المنظمة السورية لحقوق
الانسان (سواسية) 6-
اللجنة الكردية لحقوق
الانسان في سورية ----------------------- في
سوريا ، حيث لا صوت يعلو فوق صوت
جهاز أمن الدولة انتهاء
أول قضية ضد حجب موقع سوري ...
باعتقال مدير الموقع القاهرة
في 16 أغسطس 2008 أعلنت
الشبكة العربية لمعلومات حقوق
الإنسان anhri.net
اليوم عن إدانتها الشديدة لقيام
أجهزة الأمن السورية بإعتقال
المحامي عبدالله سليمان في 30يوليو
الماضي صاحب ومدير موقعي
النزاهة "http://www.alnazaha.org
" وأخبار النزاهة "http://www.alnazahanews.com " بسبب إصرار
مدير الموقعين المحامي عبدالله
سليمان على نشر موضوعات قانونية
وسياسية ينتقد بعضها أداء
الحكومة السورية. وكان
المحامي سليمان مدير موقع
النزاهة"http://www.alnazaha.org" قد أقام أول
دعوى قضائية في تاريخ سوريا ضد
وزارة الاتصالات يطالب بإعلان
أسباب حجب الموقع وإلغاءه في
نوفمبر الماضي ، وإستمر في
القضية رغم التهديدات التي تعرض
لها والقرصنة التي تمت على
الموقع وتخريبه ، حتى أقرت
وزارة الاتصالات أن الحجب جاء
بناء على "أوامر وتعليمات"
جهاز المخابرات السورية . وحين
وجد سليمان أن القضية "لن
تتحرك" قام بإنشاء موقع بديل
بعنوان أخبار النزاهة "http://www.alnazahanews.com
" واستمر في نشر الأخبار
القانونية والسياسية عن الشئون
السورية ، فما كان من أجهزة
الأمن السورية إلا أن قامت
باعتقاله وإجباره على غلق
الموقع ، كتأكيد بأنه "لا صوت
يعلو على صوت البوليس السوري".
وقال
جمال عيد المدير التنفيذي
للشبكة العربية لمعلومات حقوق
الإنسان " حجب موقعين واعتقال
مديرهما ، وإهدار كل مبادئ
احترام القانون في سوريا يوضح
بجلاء الوضع المزري لاحترام
القانون ، ويعد حالة نموذجية
توضح ما آلت اليه حرية التعبير
في هذه الدولة". وقد
قررت الشبكة العربية لمعلومات
حقوق الإنسان المبادرة بعرض كل
إمكاناتها لمساعدة المحامي
عبدالله سليمان ، وكافة النشطاء
السوريين سواء في توفير مواقع
بديلة أو مدونات ومساعدات تقنية
، كمساعدة تسهم ولو بدرجة بسيطة
في الحد من سياسة حجب المواقع
وترهيب النشطاء في سوريا ، دعما
لحرية التعبير وحرية استخدام
الانترنت فيها. موضوعات
متعلقة : سوريا
: تأجيل أول دعوي قضائية ضد حجب
موقع إليكتروني المخابرات
السورية تنضم لقائمة مقرري حجب
المواقع http://www.anhri.net/press/2007/pr1213.shtml http://www.anhri.net/press/2008/pr0816.shtml ---------------------- تصريح
المكتب الاعلامي لتيار
المستقبل الكوردي في سوريا لا زال
المهندس مشعل التمو المناضل
الوطني السوري والمعارض
الديمقراطي لنظام القمع
والاستبداد في دمشق والناطق
باسم تيار المستقبل الكوردي في
سوريا مجهول المصير والاقامة
حيث لم تعلن حتى الان اية جهة
امنية عن وجوده لديها فلقد
اختطف الاستاذ التمو من قبل
احدى الجهات الامنية في مدينة
حلب بعملية بوليسية مخابراتية
تشبه افلام السينما الهوليودية
حيث كان مغادراً مدينة
كوباني بسيارته الخاصة
حوالي الساعة الثانية والنصف
فجراً في 15/8/2008 منزل السيد رديف
مصطفى رئيس اللجنة الكوردية
لحقوق الانسان ومنذ ذلك الحين
لا يزال مصيره مجهولا وقد سأل
عنه السيد رديف كافة المفارز
الامنية في كوباني الا انها نفت
علمها بوجوده لديها . وياتي
اختطاف المعارض مشعل التمو على
خلفية مواقفه الصلبة والعنيدة
في الدفاع عن حقوق ومصالح الشعب
السوري المستباحة منذ عشرات
السنين ووقوفه
بحزم في مواجهة النظام الامني
السوري وطرحه لمشروع سوري
تنويري يهدف الى اعادة المجتمع
الى السياسة وتفعيل الكتلة
الصامتة بما يضمنى صياغة عقد
اجتماعي جديد بين كافة المكونات
السورية يؤسس لقيام دولة مدنية
علمانية تعيد للمواطن كرامته
وحريته المسلوبة دولة يتساوى
فيها الجميع امام القانون دون
تمييز بسبب
اللغة او القومية او الدين والمناضل
مشعل التمو
بن نهايت والدته فاطمة من
مواليد الدرباسية لعام 1957 مهندس
زراعي مقيم في مدينة القامشلي
متزوج وأب لستة أولاد وهو من أحد
أبرز واهم القيادات السورية
المعارضة للنظام ، عمل في
المكتب السياسي لحزب الاتحاد
الشعبي الكوردي في سوريا لأكثر
من عشر سنوات واختير ممثلاً
للحزب في التحالف الديمقراطي
ثم استقال ليؤسس
منتدى جلادت بدرخان الثقافي
شارك في تأسيس
لجان احياء المجتمع المدني,
وفي 29/5/2005 قام بتأسيس تيار
المستقبل الكوردي في سوريا مع
مجموعة من الشباب الكورد والذي
كان يرى فيهم مستقبل الوطن ،
اختير ليكون الناطق الرسمي باسم
تيار المستقبل , له العديد من
الكتب والمقالات السياسية
والثقافية ، يكتب باللغتين
الكوردية والعربية . والسيد
التمو شخصية سياسية معارضة و
معروفة في الوسط السوري عموماً
والكوردي خصوصاً
بتاريخها ونضالها
وتضحياتها في
سبيل الديمقراطية وحق الشعب
الكوردي في التشارك بسورية
مدنية , تعددية
من اجل سيادة القانون
واعادة اقتسام السلطة والدولة
والثروة ومنع الهدر الانساني
وتحويل الرعايا الى مواطنين
متساوي الحقوق والواجبات . ان
اختطاف المعارض
الديمقراطي المناضل مشعل التمو
( ابو فارس) المعروف بتاريخه
ونضاله وتضحياته في سبيل
الديمقراطية دلالة سياسية تعبر
عن همجية النظام في تعامله مع
الحراك السياسي والثقافي
للمجتمع السوري بعامة , وللشعب
الكوردي بخاصة , كما أنها تعبير
عن الخوف و الإرتباك والتخبط
الذي يقع فيه النظام , بنتيجة
مأزقه البنيوي , وهي سياسة لن
ترهب شعبنا ومناضليه , ولن تزيده
الا قوة ومنعة واصراراً على
متابعة النضال فالسجون السورية
تكتظ بالكثير من تعبيرات
المجتمع وفاعليه السياسيين
والثقافيين , ولعل منهجية
الاعتقال السياسي تجسد العطالة
التي يتمتع بها النظام أننا
في المكتب الاعلامي لتيار
المستقبل الكوردي في سوريا نكرر
تحميل السلطات السورية مسؤولية
اختطاف واخفاء المعارض
الديمقراطي
مشعل التمو
الناطق الرسمي باسم تيار
المستقبل الكوردي في سوريا وما
سوف يحدث له ونحذر من مغبة
المساس به او الاساءة اليه ولن
نقف مكتوفي الايدي تجاه ذلك
وندعو كافة القوى الوطنية
والديمقراطية في سوريا الى عدم
السكوت على ما جرى وما يجري بحق
المناضل مشعل التمو
والوقوف بحزم في وجه همجية
النظام وعسفه والضغط بكافة
الوسائل والاساليب المتاحة
للكشف عن مصير ومكان وجود التمو
. كما
نطالب كافةالمنظمات الدولية
المعنية بحقوق الإنسان , بإدانة
ما يحصل في سورية , جراء سياسات
الاختطاف والقرصنة والاعتقال
والتعذيب والتضييق على الحريات
الاساسية ،
هذه السياسات الممنهجة التي بات
يعاني منها المجتمع السوري منذ
أمد طويل . اننا
نكررمطالبتنا لللمنظمات
الدولية المعنية بالإنسان
وصيانة حقوقه وحياته ,
بالتدخل والدفاع عن مناضلي
الحرية والديمقراطية , والضغط
على النظام الأمني لإطلاق
سراحهم , وهي صدقية يتمنى الشعب
السوري أن يلمسها على الأقل في
هذا المجال الإنساني . سوف
يقوم المكتب الإعلامي بإصدار
تصاريح يومبة حول أي جديد يتعلق
بملابسات عملية الاختطاف
والجهة المختطغة وهو المصدر
الرسمي الوحيد للمعلومات
الصادرة عن التيار . الحرية
لمعتقلي الرأي والضمير في سوريا الحرية
للمناضل الديمقراطي مشعل التمو
( ابوفارس ) دمشق17-8-2008 المكتب
الاعلامي لتيار المستقبل
الكوردي في سوريا ------------------------- بيان
في
سابقة خطيرة يقدم عليها النظام
باتباعه سياسة البطش بحق
الكوادر النشطة وذلك بترك
العنان لاجهزته القمعية
وادواته المتسلطة للقيام
بتصفية واخفاء واختطاف واعتقال
المناضلين و النشطاء السوريين
بشكل عام وكوادر الحركة
السياسية الكردية بشكل خاص . فاختطاف
واختفاء السيد مشعل التمو
الناطق الرسمي باسم تيار
المستقبل الكردي في ظروف غامضة
موضع تساؤل واستغراب ومبعث قلق
لدى افراد عائلته واصدقاءه
ورفاقه والتنظيمات الحزبية
والحقوقية وكل متتبعي الشأن
العام في سوريا . اننا
اذ ندين ونستنكر ماتعرض له
السياسي والناشط الكردي مشعل
التمو من حادثة الاختطاف
والاختفاء من قبل اجهزة النظام
الاستبدادي , المتسلط على رقاب
ابناء شعبنا السوري وممارسته
للاساليب الارهابية في تتبع
ومراقبة واعتقال واختطاف
النشطاء الكرد لبث الخوف والرعب
بين المواطنين . نناشد
الراي العام السوري والراي
العام العالمي والمنظمات
الحقوقية والانسانية بالتدخل
لكشف مصير السياسي الكردي مشعل
التمو الناطق الرسمي لتيار
المستقبل الكردي . وردع
النظام عن الممارسات الارهابية
, وكف
يده عن اعتقال واختطاف النشطاء
والمناضلين , واطلاق سراح سجناء
الراي والضمير. حزب
الاتحاد الشعبي الكردي في سوريا 18.8.2008 ------------------------- تصريح
رقم (5 ) حول آخر المستجدات
المتعلقة باختطاف المعارض
الديمقراطي المهندس مشعل التمو تابعت
الأوساط السياسية و الحقوقية و
الشعبية بقلق شديد
استمرار اختطاف و إخفاء
المعارض الديمقراطي
المهندس مشعل التمو
الناطق الرسمي باسم التيار
المستقبل الكوردي في سوريا من
قبل السلطات الأمنية السورية
الذي اختطف بتاريخ 15/8/2008 على
طريق كوباني – حلب حوالي الساعة
الثانية و النصف صباحا ، حيث كان
يستقل سيارته الخاصة . ورغم
تقديم ذويه يوم أمس طلب رسمي إلى
مديرية المنطقة في كوباني ( عين
العرب ) للكشف عن مصيره و الجهة
التي اعتقلته
, إلا انه حتى تاريخه لم يتم
الإجابة على الطلب من قبل
الجهات الأمنية
. إننا
في تيار المستقبل الكوردي في
سوريا نؤكد على اختطافه و
اعتقاله من قبل السلطات الأمنية
ووجده لديها ، لأنها صاحبة
القرار الوحيد في الوطن السوري
المنتهك من قبلها ، و نحملها
كامل المسؤولية
القانونية و الأخلاقية و
نحذر السلطات الأمنية من مغبة
الاستمرار في إخفائه
أو أي أذى مادي أو معنوي
يصيب التمو . إننا
في تيار
المستقبل الكوردي في سوريا
نبدي ارتياحنا و تقديرنا
لكل الجهود و الطاقات التي بذلت
و ما زالت للكشف عن مصير الناطق
الرسمي ، سواء عبر البيانات أو
التضامن المباشر ، و ندعو كافة
الفعاليات في الداخل و الخارج
إلى زيادة الضغط على النظام
الأمني السوري حتى الكشف عن
مصيره و إطلاق سراحه . حلب
20/8/2008 المكتب
الإعلامي في تيار المستقبل
الكوردي في سوريا ---------------------- تصريح
المكتب الاعلامي لتيار
المستقبل الكوردي في سوريا ( 4 ) لا
تزال السلطات الأمنية السورية
مصرة على التكتم وعدم تسريب أية
معلومات تتعلق بمصير ومكان
تواجد المهندس مشعل التمو
المناضل الوطني السوري
والمعارض الديمقراطي لنظام
القمع والاستبداد في دمشق
والناطق باسم تيار المستقبل
الكوردي في سوريا , منذ اختطافه
فجر يوم الجمعة بتاريخ 15/8/2008
وحتى تاريخه . واليوم
لدى مراجعة ذويه الفروع الأمنية
في مدينة حلب للاستفسار عن مصير
التمو والسيارة التي كان
يستقلها , قابلت طلبهم
بالاستهتار و عدم الرد . إننا
نجزم بأن الأجهزة الأمنية
السورية ، ورغم عدم إعلانها عن
اعتقاله صراحة ، هي من قامت
باختطافه ، واعتقاله
وهي تتحمل كامل المسؤولية
القانونية والأخلاقية تجاه هذا
الاختطاف . إن هذا
التجاهل يزيد القلق لدى كل ذي
ضمير حي في سوريا على اعتبار
وجود سوابق للنظام السوري في
مثل هذه الحالات، دون الإفصاح
الرسمي عنها . إننا
سنبقى نفيد جماهير شعبنا بأي
جديد عن هذه القرصنة البوليسية
الحديثة التي تفتق عنها العقل
الأمني السوري. الحرية
لمعتقلي الرأي والضمير في سوريا الحرية
للمناضل الديمقراطي مشعل التمو
( ابوفارس ) حلب
19-8-2008 المكتب
الإعلامي لتيار المستقبل
الكوردي في سوريا ------------------------- البيانات
الحقوقية المنشورة تعبر عن رأي
كاتبيها
|
ـ |
ـ |
من حق الزائر الكريم أن ينقل وأن ينشر كل ما يعجبه من موقعنا . معزواً إلينا ، أو غير معزو .ـ |