ـ |
ـ |
|
|
||||||||||||||||||||
من
أخبار حقوق الإنسان في سورية بيان
صحافي إلفاء
العفو عن الكاتبين ميشال كيلو
ومحمود عيسى علم
مركز "سكايز" أن محكمة
النقض في دمشق أصدرت اليوم
الإثنين 15 كانون الثاني/ ديسمبر2008
قراراً يقضى بإلغاء العفو عن
الكاتبين السوريين ميشال كيلو
ومحمود عيسى الصادر عن محكمة
النقض/ الغرفة الجنائية وقبلت
بشكل مخالف للقانون دعوى
المخاصمة بالقضية ذاتها التي
تقدم بها المحامي العام. يعتبر"سكايز"
ان الحكم الصادر بالأصل بحق
الكاتبين كيلو وعيسى هو حكم
جائر ومسيّس، وهي قضية حرية
تعبير ورأي. ويستنكر أيضاً قبول
السلطة القضائية أوامر سلطات
أمنية بعدم التنفيذ الفوري
للعفو الصادر بحقهما. مركز
"سكايز" للدفاع عن الحريات
الإعلامية والثقافية للاتصال:
هاتف
وفاكس (بيروت): 01-397334 بريد الكتروني: samirkassirmedia@gmail.com ------------------------- قرار
قضائي يبقي الكاتب ميشيل كيلو
والناشط محمود عيسى رهن
الاعتقال صدر
اليوم الاثنين
15/12/2008 عن الهيئة
العامة
لمحكمة
النقض في
سورية قرار قضى بقبول دعوى
المخاصمة التي تقدم بها النائب
العام في الجمهورية بتاريخ
4/11/2008 شكلا وموضوعا وإلغاء
القرار الصادر في 2/11/2008 عن محكمة
النقض الغرفة الجنائية (رئيس
المحكمة القاضي سلوى قضيب -
المستشار كامل عويس- المستشار
هشام الشعار) والذي قضى بمنح
الكاتب ميشيل كيلو والناشط
محمود عيسى العفو من ربع مدة
الحكم الصادر بحقهما و الإفراج
عنهما فورا . جدير
بالذكر أن الكاتب السوري ميشيل
كيلو رئيس مركز حريات للدفاع عن
حريات الصحافيين وعضو لجان
أحياء المجتمع المدني في سورية.
اعتقل في 14 / 5 / 2006 واعتقل الناشط
محمود عيسى في 23/10/2006على خلفية
توقيعهما على "إعلان بيروت -دمشق
, دمشق - بيروت الذي وقعه حوالي 134
مثقف سوري ودعا إلى تصحيح
العلاقات اللبنانية السورية
وترسيم الحدود بين البلدين
وتبادل العلاقات الدبلوماسية
بينهما" و أصدرت محكمة
الجنايات الثانية في دمشق في
13/5/2007 حكمها بالسجن ثلاث سنوات
عليه بتهمة إضعاف الشعور القومي
وفقاً للمادة /285/ من قانون
العقوبات السوري وبالسجن لمدة
ثلاث أشهر بتهمة إيقاظ النعرات
الطائفية والمذهبية سندا
للمادة /307/ من قانون العقوبات
السوري ودغم العقوبتين لصالح
العقوبة الأشد و أصدرت المحكمة
حكمها على الناشط السياسي محمود
عيسى بالسجن لمدة ثلاث سنوات
بتهمة إضعاف الشعور القومي
،وبراءته من تهمة إيقاظ النعرات
الطائفية والمذهبية ، وعدم
مسؤوليته عن تهمة تعريض سوريا
لأعمال عدائية حسب المادة /278/ من
قانون العقوبات السوري . ان
المرصد السوري لحقوق الإنسان
يستنكر بشدة القرار الصادر عن
الهيئة العامة
لمحكمة
النقض لأن النائب العام
بالجمهورية ليس بذي صلاحية
لتقديم دعوى المخاصمة فهذه
الدعوى ليست من الصلاحيات التي
يملكها قانونا على ما هي عليه
المادة /11/ من قانون أصول
المحاكمات الجزائية رقم 112
تاريخ 13/3/1950 وتعديلاته، كما أن
المادة 490 الفقرة (أ) أصول
محاكمات مدنية، نصت على: (ترى
دعوى المخاصمة المرفوعة على
قضاة محكمة النقض وممثلي
النيابة التميزية أمام الهيئة
العامة لمحكمة النقض) أي أن
النيابة التمييزية تكون مدعى
عليها في القانون وليست مدعية
كما جاء في هذه الدعوى. وفي
الوقت ذاته يطالب المرصد
السلطات السورية
بالإفراج الفوري عن الكاتب
ميشيل كيلو و الناشط محمود عيسى
و جميع سجناء الرأي والضمير في
سوريا التي تتعرض العدالة فيها
لما لا يمكن قبوله من انتهاكات
سافرة ومباشرة تزرع الخوف في
قلوب وعقول جميع السوريين. 15/12/2008 المرصد
السوري لحقوق الإنسان --------------------------- خيبة
أمل من محكمة النقض الدمشقية برلين
/ 16/12/2008 / أعربت منظمة
صحافيين بلا حدود عن استياءها
رفض قضاة محكمة الاستئناف
بالعاصمة السورية دمشق
بالإفراج عن الصحافي وناشط
المجتمع المدني المعتقل ميشيل
كيلو أثناء
مثوله يوم أمس الاثنين امامهم .
وأوضحت المنظمة ان قضاة هذه
المحكمة أصابوا الصحافة الى
جانب كيلو بخيبة الامل من نزاهة
القضاء السوري
معلنة بأن هذا القضاء كان
يعتبر قدوة للنزاهة في الدول
لعربية ومنذ استلام حزب البعث
اصبح القضاء السوري بايدي
الحكومة وقرار القضاءة ضربة
موجعة للحريات العامة
وللمطالبين بها معلنة انه
بالرغم من وضع قضاة المحكمة
المذكورة حجر عثرة دون الافراج
عن كيلو وزملاءه الا ان المنظمة
تناشد رئيس النظا السوري بشار
اسد للافراج عن الصحافي المذكور
. وانتقدت المنظمة المحكمة
المذكورة التي اعلنت يوم 2 تشرين
ثان /نوفمبر المنصرم افراجها عن
كيلو وزملائه الا انها عادت
ونكصت على عقبيها جراء ضغوط
تعرض قضاتها لها
معلنة الى ضرورة مساهمة
الاوربيين ببذل بعض الضغوط على
الحكومة السورية من اجل الافراج
عن ناشطي المجتمع المدني
والمطالبين بالحريات العامة
والديموقرطية في تلك الدولة
التي وضعتها المنظمة ضمن رقم 159
من بين حوالي 173 دولة
لائحة تحارب الصحافة مؤكدة
ان نظام الرئيس السوري اسد جعل
من سوريا الدولة
الثانية بعد ايران في منطقة
الشرق الاوسط التي تحتوي على
سجون كبيرة تغص بالصحافيين
والمطالبين بالحريات العامة
والمجتمع المدني على حد قول
المنظمة . -------------------------- لجان
الدفاع عن الحريات الديمقراطية
و حقوق الإنسان في
سوريا C.D.F
– ل دح في
الذكرى الستين للإعلان العالمي
لحقوق الإنسان الذكرى
التاسعة عشر لتأسيس لجان الدفاع
عن الحريات الديمقراطية وحقوق
الإنسان في سوريا C.D.F في
العاشر من كانون الأول لعام 2008
تمر الذكرى الستون للإعلان
العالمي لحقوق الإنسان: الإعلان
الذي خلقه الوجدان الجريح
للبشرية الخارجة للتو من مجزرة
مريعة لم يشهد التاريخ لها
مثيلا ،
دفعت البشرية برمتها إلى إعادة
النظر بتاريخ العلاقات فيما
بينها والتأسيس لعلاقات جديدة
تبدوا لوهلة أنها أسس
رومانتيكية ، ومبنية على أرضية
الأخلاق وانتماء
البشر جمعيهم
دون تفريق بين لون أو لون عرق أو
أخر طبقة أو أخرى وبوصفهم بشرا
إفرادا وجماعات
إلى أس واحد
، إن
الله أوجدنا على هذه الأرض
شعوبا وأمما لنتعارف ونعيش
مع بعضنا بعضا بمحبة وسلام ، وان
الإنسان كائنا ما كان هو
الإنسان خليفة الله على الأرض
وهو الاسمي بين الكائنات
وهو الأجدر بالحياة وان حقوقه
سامية لا يجوز المساس بها أو
الانتقاص منها
أو المناورة
عليها ، إنها حقوق تشعرنا
بانتمائنا البشري وبكوننا
كائنات ذات كرامة تستأهل هذه
الحياة التي وهبتنا السماء
إياها ، وكلنا إيمان بان
الديانات السماوية
قد جاءت لتؤكد هذه الفكرة
النبيلة الإسلام والمسيحية
واليهودية والبوذية
وجميع الأديان الأخرى بدون
تمييز ، تحمل في جوهرها الدفاع
عن التسامح
والنبل والكرامة البشرية ،
والاهم أنها تدعوا إلى السلام
بين البشر، إن روح الأديان تكمن
في ثلاثة أفكار أساسية هي
التسامح والسلام بين البشر
وكرامة البشر التي تكمن في
حريتهم كإفراد أولا
. منذ
ستين عاما
واجهت البشرية ذاتها لتعترف
بصورة واضحة بان الكون لا معنى
له دون وجود الإنسان كفرد أولا و
أن شروط وجود الإنسان كفرد هي
بتحقق حقوقه كمنظومة متكاملة لا
نقاش فيها تكمن في جوهرها حرية
الإنسان وكرامته. وان
كانت الفكرة قد بدأت بالحقوق
الفردية إلا
انه ومع نضال
ألاف البشر
والانجازات التي تحققت على
صعيد تكريس هذه الحقوق
باعتبارها ثقافة إنسانية
وفلسفة تشكل ركنا أساسيا في
الفسيفساء الثقافية والسياسية
للبشر ،
لم تتوقف عملية التطور لمنظومة
حقوق الإنسان عند الحقوق
الفردية فقط بل تطورت مع تفتح
هذا الوعي البشري وتطور الفكر
الديمقراطي لتتضمن حقوق
المجموعات والمجتمعات والشعوب
أيضا. وخلال
مرحلة النضال توضح للجميع انه
لا يمكن للبشر أن يعيشوا بحرية
وكرامة إذا لم يحافظوا أيضا على
بيئة كوكبنا الجميل نظيفة خالية
من التلوث ، وضرورة الحفاظ على
الكائنات الأخرى وعلى النباتات
وشكل الحياة الطبيعية
برمتها ، ولا يتوقف الأمر عند
هذا الحد بل إن وجود البشر ذاته
مهدد بالفناء مالم نحافظ على
بيئة هذا الكوكب بكل الإمكانات
والجدية المطلوبة . وفي
العالم العربي لاتزال حقوق
الإنسان تمتهن وتنتهك في غالبية
البلدان العربية ، وتتراجع في
بلدان عربية أخرى ، بينما تحاصر
إسرائيل قطاع غزة في انتهاك
صارخ للقانون الإنساني الدولي ،
ضاربة عرض الحائط بأبسط قواعد
حقوق الانسان عرض الحائط . وفي
سوريا حيث لا تزال حقوق الإنسان
منتهكة على أكثر من صعيد ،وفي 10
-12 -1989 أينعت وردة في ارض قاحلة
زهرة دمشقية رائعة إنها لجان
الدفاع عن الحريات الديمقراطية
وحقوق الإنسان في سوريا هذه
المنظمة التي دافع مناضلوها
وعبر عشرون عاما تقريبا عن حقوق
الإنسان في سوريا : حيث مرت في
تجارب مريرة
دفع خلالها عشرات المناضلين
الأشاوس من حياتهم وجهدهم
ومالهم كل غال ورخيص في سبيل
الدفاع عن حقوق الإنسان السوري،
تحية إلى كل المناضلين
والمناضلات الذين عملوا في
صفوف لجان الدفاع عن الحريات
خلال كل هذه السنوات القاسية ،
نذكر منهم على سبيل المثال لا
الحصر الزملاء " نزار نيوف و
اكثم نعيسة " رئيس اللجان
الحالي " وعفيف مزهر و جديع
نوفل وحازم نهار وخولة دنيا
ونزار رستناوي واحمد خازم وغياث
نعيسة و حسيبة عبد الرحمن وثابت
مراد ومحمد حبيب وبسام الشيخ
وعشرات غبرهم لا تتسع الصفحات
لذكرهم ، نقول بكل امتنان شكرا
لكم جميعا ، وشكرا لكل من وقف
إلى جانبنا أفرادا ومنظمات
وأحزاب داخل وخارج سوريا في
الأوقات الصعبة. لقد
مررنا بتجارب مريرة وقاسية
لا يتسع المجال لذكرها
وأصبنا وأخطأنا في كثير أو قليل
من المواقف ، إلا أن الكبوة
الأقسى على اللجان تجلت في
الانشقاق الذي حدث بفعل ظروف
موضوعية تتلخص في تراجع نشاطات
حركة حقوق الإنسان على المستوى
العالمي مما
أدى إلى انحطاط في أسلوب عمل بعض
المنظمات الدولية ودفعت الكثير
ممن لا علاقة لهم بحقوق الإنسان
إلى الصفوف الأمامية لغالبية
هذه المنظمات ،
أدى إلى ترك المناضلين
المؤمنين بحقوق الإنسان وطردهم
إلى خارج الحلبة العالمية
للحركة الحقوقية
، وانعكاس كل ذلك على الحركة
السورية التي أيضا تراجع دورها
ونشاطها وتدهورت أحوالها بدءا
من عام 2006 حتى وصلت ألان
إلى اسؤا حال
من التمزق والتشتت والوهن
والضعف ، حتى ليظن المرء أن
لااثر لها إلا في بيان هنا أو
بيان هناك ، وكانت لجان الدفاع
واحدة من ضحايا هذا الانحطاط
العام وأيضا واحدة من ضحايا
التدخلات الداخلية
والخارجية
أوقعت جزءا من زملائنا في
شرك داخلي خطير أو خارجي تجلى في
وقوعهم بين أحضان منظمات مشبوهة
في علاقاتها ، ساهم في ذلك
ويصوره أساسية ضعف الثقافة
الحقوقية والسياسية لهؤلاء
الزملاء الأمر الذي دفعهم
للاعتقاد بان قيادة اللجان هو
امتياز المسئولية وتصرفهم على
هذا الأساس . وفي ظل
هذا الوضع المتدهور والخطير
لحركة حقوق الإنسان السورية
، تطرح
مسالة الخروج من الأزمة كمهمة
نضالية حقوقية وسياسية
واجتماعية ، ولعل التجربة قد
أثبتت بما لا يقبل الجدل على أن
الشقاق والتفا رق وروح الإقصاء
ومحاولات العزل أو الحط من قيمة
بعضتا البعض لاينال من الجزء
المقصي أو المستهدف بقدر مايضعف
وينال من العمل الجمعي أولا
وأخيرا. إننا
وللمرة الإلف ندعوا جميع القوى
الخيرة في سوريا إلى أن تتضافر
جهودها للنهوض بحركة حقوق
الإنسان السورية والعمل من اجل
إرساء قواعد جديدة ونظيفة للعمل
الحقوقي ينسى الماضي ويبدأ بنا
من جديد. الثلاثاء،
09 كانون الأول، 2008 مجلس
أمناء لجان الدفاع عن الحريات
الديمقراطية وحقوق الإنسان في
سوريا CDF-t-963944465762 In
the sixtieth anniversary of the Universal Declaration of
Human Rights Nineteenth
anniversary of the founding of the Committees for the
Defense of Democratic Freedoms and Human Rights in On
the tenth of December in 2008 to mark the sixtieth
anniversary of the Universal Declaration of Human
Rights: Declaration created by the conscience of mankind
wounded just outside of the terrible massacre of history
is not seen it, paid the entire human history to
re-examine the relations between them and establishment
of new relationships for a moment it seems the
foundations of romantic , And based on ground of
morality and affiliation of human beings all, without
distinction of color or race or color of another class
or other human beings as individuals and groups to S
one, that God created on this earth peoples and nations
of the Ntaref and live with each other, love and peace,
rights and whatever is Khalifa rights of God on earth, a
nominal between organisms and a better life Semitic
rights may not be undermined or diminished or exercise
them, human rights are human and make us feel proud to
be a beings deserve the dignity of life and our gift sky
me, and belief that all religions have come To confirm
this noble idea of Islam, Christianity and Judaism,
Buddhism and other religions all without discrimination,
in essence, with the defense of tolerance and human
dignity and nobility, and most importantly it is to let
the peace of mankind, the spirit of religion lies in
three basic ideas of tolerance and peace between human
beings and human dignity which lies at the Individual
freedom first.
Sixty
years ago, had to recognize the humanity itself has made
it clear that the universe is meaningless without the
presence of individual human beings first and that the
conditions for the existence of the human rights
verification is the individual as an integrated system
where there's no discussion is, in essence, human
freedom and dignity.
The
idea was to have begun individual rights but the
struggle and with thousands of people and achievements
in terms of those rights devote as human culture and
philosophy is a cornerstone of the cultural and
political mosaic of human beings, did not stop the
development of the human rights system where individual
rights, but has evolved with this open Awareness of
human and democratic evolution of thinking to include
the rights of groups, communities and peoples as well.
During
the phase of the struggle shows that not all people can
live in freedom and dignity, if not also to maintain our
beautiful planet clean environment free from pollution
and the need to preserve other organisms and plants and
a normal life a whole, does not stop at this point but
that the presence of the same people threatened
Extinction unless we maintain an environment of the
planet with all the potential and seriousness required.
In
the Arab world continues to become human rights and
violated in most Arab countries, and the decline in
other Arab countries, while In
Syria, where human rights are still violated on more
than one level, and 10 -12 -1989 borne Rose in a land of
barren flower Damascene wonderful it Committees for the
Defense of Democratic Freedoms and Human Rights in
Syria, which defended the organization and across
Mnadiloha Twenty years ago on human rights in Syria:
Even the bitter experiences in which the payment of tens
of brave fighters of their lives and effort and money is
cheap and sacrifices in defending human rights Syrian
tribute to all freedom fighters and activists who have
worked in the Committees for the Defense of freedom
during all these years of cruel, we recall them for But
not limited to colleagues, "Nizar Nayyouf and
Naissi" the head of the current "Afif Mizher
and jdia Nofal, Hazem Nahar and low teens, and Nizar
Ahmed Kazem Rstnaoi and Geath Naisse and Hassiba Abdul
Rahman Murad, stable and Bassam Mohammed Habib, Sheikh
Gbarham can accommodate tens of pages mentioned, we say
with gratitude Thank you to all of you, and thank you
for all of us to stop individuals, organizations and
parties inside and outside Syria in difficult times.
We
have had bitter experiences and tough, too numerous to
mention and we were wrong and in many or a few
positions, but the hardest Alkpop commissions reflected
in the split caused by objective circumstances is to
review the activities of the human rights movement at
the global level, which led to a decline in the
functioning of some International organizations and many
of those who have paid nothing to do with human rights
to the front lines of the majority of these
organizations, the activists to leave the believers of
human rights and expel them outside the arena of global
human rights movement, and the reflection of all this
movement, which also fell Syrian role and its condition
deteriorated from 2006 until Alan arrived to disruption
of Aswa case and dispersion, and weakness and
vulnerability, even to think that one Aather only in a
statement here or there, the Committees for the Defense
and one of the victims of this public degradation and
also one of the victims of internal and external
interventions have been part of our colleagues in the
trap of serious internal or External reflected in the
falling between the arms of suspicious organizations in
their relations, has contributed to the weakness and
portray basic human rights and political culture of
these fellows, which pushed them to believe that the
leadership of committees is the responsibility and
privilege available on this basis. In
light of the deteriorating and dangerous situation of
the human rights movement, Syrian put the issue out of
the crisis task of struggle and political rights and
social, and perhaps experience has shown irrefutably
that the discord and Full Article welcomed the exclusion
of slavery and segregation or attempts to denigrate the
value of some Bedta Inal part or Almgosai As the target
weakens and undermines the collective work, first and
foremost. For
the thousandth time we call on all forces of good in
Syria, to pool its efforts to promote the movement of
Syrian human rights and work for the establishment of
new and clean to work jurist forget the past and start
us again. Tuesday,
December 09, 2008 Board
of Trustees of the Committees for the Defense of
Democratic Freedoms and Human Rights in C.D.F ------------------------- البيانات
الحقوقية المنشورة تعبر عن رأي
كاتبيها
|
ـ |
ـ |
من حق الزائر الكريم أن ينقل وأن ينشر كل ما يعجبه من موقعنا . معزواً إلينا ، أو غير معزو .ـ |