ـ |
ـ |
|
|
||||||||||||||||||||
من
أخبار حقوق الإنسان في سورية بيان لا
يجوز اعتقال أي إنسـان أو حجزه
أو نفيه تعسـفياً (
المادة /9/من الإعلان العالمي
لحقوق الإنسـان ) لكل
إنسان حق في اعتناق آراء دون
مضايقة ولكل
إنسان حق في التعبير ويشمل هذا
الحق حريته في التماس مختلف
ضروب المعلومات والأفكار و
تلقيها ونقلها إلى الآخرين
دونما إعتبار للحدود سواء بشكل
مكتوب أو مطبوع أو في قالب فني
أو بأية وسيلة أخرى يختارها 0 (
المادة /19/ من العهد الخاص
بالحقوق المدنية والسياسية ) بيان إبان مراجعة الكاتب همام حداد من أهالي
محافظة حماه و مواليد و سكان
مدينة دمشق
لعام 1980
لأحد أجهزة المخابرات حوالي
الساعة الواحد من بعد ظهر أمس
الثلاثاء الواقع في
27/1/2009 اعتقل
و انقطعت أخباره حتى تاريخ صدور
هذا البيان. • همام حسن حداد
خريج علم اجتماع و ناشط في الشأن
العام و كاتب في العديد من الصحف
و المواقع الالكترونية. • سبق له و أن
اعتقل بتاريخ 4/5/2008 لمدة ثلاثة
أشهر تقريباً ثم أفرج عنه فيما
بعد. تعبّر المنظمة السورية لحقوق الإنســان
عن قلقها لاستشراء ظاهرة
الاعتقال السياسي في سوريا و
تطالب الحكومة السورية بإطلاق
سراح الكاتب همام حداد أو
تقديمه لمحكمة تتوافر فيها
معايير المحاكمة العادلة فيما
لو كان هناك مستوجب قانوني لذلك. دمشـق 28/1/2009 المحامي مهند الحسني رئيس المنظمة السورية لحقوق الإنسان 963112229037+ Telefax
: / Mobile :
0944/373363 =============================== تصريح لكل
إنسان، على قدم المساواة،
التامة مع الآخرين، الحق في أن
تنظر قضيته محكمة مستقلة
ومحايدة، نظراً منصفاً
وعلنياً، للفصل في حقوقه
والتزاماته وفي أية تهمة جزائية
توجه إليه.
المادة
العاشرة من الإعلان العالمي
لحقوق الإنسان الناس
جميعاً سواء أمام القضاء. ومن حق
كل فرد، لدى الفصل في أية تهمة
جزائية توجه إليه أو في حقوقه
والتزاماته في أية دعوى مدنية،
أن تكون قضيته محل نظر منصف
وعلني من قبل محكمة مختصة
مستقلة حيادية، منشأة بحكم
القانون.... الفقرة
الأولى من المادة / 14 / من العهد
الدولي الخاص بالحقوق المدنية
والسياسية تفصل
السلطة القضائية في المسائل
المعروضة عليها دون تحيز على
أساس الوقائع وفقاً للقانون
ودون أية تعقيدات أو تأثيرات
غير سليمة أو أية إغراءات أو
ضغوط أو تهديدات أو تدخلات
مباشرة كانت أو غير مباشرة من أي
جهة كانت أو لأي سبب. الفقرة
الثانية من مبادئ الأمم المتحدة
الأساسية بشأن استقلال السلطة
القضائية والمتضمنة تصريح الجلسة السرية لاستجواب
الأستاذ مشعل التمو أمام محكمة الجنايات
الأولى بدمشق عقدت محكمة الجنايات الأولى بدمشق، اليوم
الأربعاء 28 / 1 / 2009 بالدعوى رقم
أساس / 3922 / لعام 2009 الجلسة
السرية لاستجواب الأستاذ مشعل
التمو الناطق الرسمي باسم تيار
المستقبل الكردي في سوريا. وكانت دورية
تابعة للأمن الجوي قد اعتقلت
الأستاذ مشعل التمو بن نهايت،
بالقرب من مدخل مدينة حلب في فجر
يوم 15 / 8 / 2008 وتم التكتيم على
اعتقاله، حيث تبين فيما بعد أن
الأمن الجوي سلمته إلى الأمن
السياسي بحلب، إلى أن تم تحويله
في يوم 26 / 8 / 2008 إلى النيابة
العامة في القصر العدلي بدمشق
والتي حولته بدورها في يوم 27 / 8 /
2008 إلى قاضي التحقيق الأول
بدمشق، والذي إصدار مذكرة توقيف
بحقه وإيداعه سجن عدرا المركزي،
ووجه إليه الجرائم المنصوص عنها
بالمواد / 285 و 286 و 287 و 295 و 298 و306
و307 / من قانون العقوبات السوري
العام. هذا وقد شهدت
المحكمة حضور مكثف للفعاليات
السياسية والحقوقية والثقافية
والاجتماعية السورية، إلى جانب
عدد كبير من المحامين وأعضاء
السلك الدبلوماسي في دمشق. وبعد
انتهاء جلسة الاستجواب السرية،
تم تعليق المحاكمة إلى يوم 18 / 2 /
2009 لعقد جلسة الاستجواب العلنية. إننا في المنظمة
الكردية للدفاع عن حقوق الإنسان
والحريات العامة في سوريا ( DAD ) وفي الوقت الذي ندين بشدة
محاكمة الأستاذ مشعل التمو،
فإننا نطالب بإسقاط التهم
الموجهة إليه وإطلاق سراحه
فوراً. ونبدي قلقنا البالغ من
وضع القضاء في سوريا وتبعيته
المطلقة للسلطة التنفيذية وعدم
حياديته، مما يشكل استمرار في
انتهاك الحكومة السورية
للحريات الأساسية وانتهاك
القضاء التي يضمنها المواثيق
الدولية المتعلقة بحقوق
الإنسان التي وقعت وصادقت عليها
الحكومة السورية. كما إننا نطالب
السلطات السورية بإطلاق سراح
جميع سجناء الرأي والتعبير
والضمير، وطي ملف الاعتقال
السياسي بشكل نهائي وإطلاق
الحريات الديمقراطية وإلغاء
حالة الطوارئ والأحكام العرفية
واحترام القوانين والمواثيق
والمعاهدات الدولية المتعلقة
بحقوق الإنسان التي وقعت عليها
سوريا وجميعها تؤكد على عدم
جواز الاعتقال التعسفي وعلى
المحاكمة العادلة وعلى حرية
الإنسان في اعتناق الآراء
والأفكار دون مضايقة 28 / 1 / 2009 المنظمة الكردية للدفاع عن حقوق الإنسان والحريات العامة
في سوريا ( DAD ) ========================== القضاء الإداري يفصل
بترخيص المنظمة الشهر القادم أجلت المحكمة الإدارية بدمشق الدعوى
المرفوعة من المنظمة الوطنية
لحقوق الإنسان في سورية على
وزارة الشؤون الاجتماعية
والعمل,لإلغاء قرار الوزارة رقم1617لعام/2006
القاضي برفض إشهار المنظمة حتى
24\2\2009 لإصدار الحكم. وكان القاضي قد قرر فصل الدعوى في الجلسة
القادمة لان الوزارة المعنية لم
تتقدم برد على المذكرة التي
قدمها محامي المنظمة الأستاذ
عبد الرحيم غمازة إضافة لأنها
"الوزارة" استنفذت المهل
القانونية المسموحة. إن المنظمة الوطنية لحقوق الإنسان في
سورية أضحت مشهرة بحكم الواقع
فبياناتها ودراساتها المتعلقة
بأهدافها وتقاريرها تنشر في
العديد من الأوعية الإعلامية
الدولية والعربية والسورية من
مواقع الكترونية ووسائل
إعلامية مرئية ومسموعة ومكتوبة. كما أن المنظمة قد أسست بشكل قانوني
متوافق مع القانون ومشتملا على
كافة البيانات المطلوبة . وان
قرار رفض الإشهار مشوب بالعيوب
التي أثرناها في لائحة الدعوى
سيما وأن الوزارة بدفوعها لم
تناقش موضوع الدعوى محاولة
الالتفاف على القانون هروبا إلى
الوراء مهملة الرد.. وبالتالي
هذا إقرار منها بصحة الدعوى
وبأن البيانات المطلوبة
للإشهار مكتملة وكاملة وشروط
الإشهار متوافرة . والوزارة
بذلك ليست لها السلطة التقديرية
للرفض . أما جملة " المصلحة العامة "التي
استندت إليها الوزارة برفض طلب
الإشهار، يجب أن تكون السبب في
ترخيص المنظمة دون مماطلة, خاصة
وان أهدافها المدونة في نظامها
الداخلي متمثلة بتقديم
المساعدات القانونية ونشر
ثقافة حقوق الإنسان وإقامة
الدورات التدريبية والكشف عن
انتهاكات حقوق الإنسان,والدفاع
عن الكرامة الإنسانية للبشر,أي
تقديم الخدمة للمجتمع بكامله . إن المنظمة الوطنية لحقوق الإنسان تأمل
من خلال دعواها بإنصاف القضاء
لها من خلال افتراض حسن تطبيق
القانون، وإلزام وزارة الشؤون
الاجتماعية والعمل بإشهار
المنظمة.وتذكّر المنظمة هنا بما
نصّ عليه الدستور السوري في
مواده /9 – 26 – 27/ حيث أكدت هذه
المواد على حق المواطن في
المشاركة في الحياة الاجتماعية
والثقافية وكذلك تمتُّع
المواطن بجميع حرياته بغية
تطوير المجتمع وتحقيق مصالح
أفراده. المنظمة الوطنية لحقوق الإنسان في سورية
27-1-2009 المنظمة الوطنية لحقوق الإنسان في سورية
– دمشق- فاكس 00963115327066 – هاتف
096393348666 National.Organization@gmail.com
www.nohr-s.org ========================== تصريح الإفراج عن درويش غالب
درويش وزكي إسماعيل خليل مثَّل البوم الأحد 25/1/2009 أمام قاضي الفرد
العسكري بالقامشلي كلًّ من
الأستاذ درويش غالب درويش
والسيد زكي إسماعيل خليل،حيث
قرر القاضي اطلاق سراحهما بسبب
عدم وجود لائحة تهم موجهة
إليهما ، كما قرر القاضي تحويل
أوراقهما إلى النيابة العامة
بحلب لتحريك الدعوة العامة
بحقهما. وقد حضر المحاكمة عدد من المحامين منهم
الأستاذ محمد مصطفى والأستاذ
صبري ميرزا والأستاذة أفين
محمود، كما حضرها الأستاذ سلمان
خليل عضو مكتب الأمناء للمنظمة
الكردية للدفاع عن حقوق الإنسان
والحريات العامة في سورية (DAD). وكان الأستاذ درويش غالب درويش قد اعتقل
بتاريخ 13/1/2009 من قبل فرع الأمن
السياسي بالحسكة، والسيد زكي
إسماعيل خليل بتاريخ 17/1/2009 من
قبل نفس الفرع. إننا في المنظمة الكردية للدفاع عن حقوق
الإنسان والحريات العامة في
سوريا ( DAD )، وفي الوقت الذي نهنئ فيه
الأستاذ درويش غالب درويش و
السيد زكي إسماعيل خليل على
إطلاق سراحهما، فإننا نطالب
السلطة السورية بطي ملف
الاعتقال السياسي وإطلاق سراح
معتقلي الرأي والضمير وإلغاء
حالة الطوارئ والأحكام العرفية
وإطلاق الحريات الديمقراطية
وإصدار قانون جديد وعصري
للمطبوعات ، والكف عن ممارسة
التعذيب الجسدي والنفسي بحق
المعتقلين. 25/1 / 2009 المكتب الإعلامي للمنظمة الكردية للدفاع عن حقوق الإنسان والحريات العامة
في سوريا ( DAD ) ============================= اعتقالات في مدينة الرقة أفاد مصدر في مدينة الرقة
بحدوث موجة جديدة من
الاعتقالات في المدينة في أوساط
بعض المتدينيين
على خلفية تبنيهم الفكر
السلفي، وأورد المصدر أسماء بعض
من تم اعتقالهم بواسطة أجهزة
المخابرات وهم: 1- محمد المطر ،
مدرس تربية إسلامية ، مريض
بالقلب وهو حالياً في المستشفى
العسكري بسبب التعذيب الشديد
الذي أخضع له 2- عبد الله عبود ، موظف ، متزوج وأب
لطفلتين 3- أحمد العدهان، موظف في شركة النفط ويحمل
إجازة في الشريعة 4- سيف الدين الحمود، موظف في شركة النفط
وطالب في كلية الشريعة 5- عبد الغني الراوي، موظف في حوض الفرات إن اللجنة السورية لحقوق
الإنسان تطالب السلطات
السورية الإفراج الفوري عن
المعتقلين المذكورين
أعلاه ، ومن كان بحقه مخالفة
قانونية فيمكن إحالته إلى محكمة
عادية حسب الأصول . وتطالبها
أيضاً بوقف الاعتقال العشوائي
والتعسفي بسبب الفكر والمعتقد،
لا سيما أن الدستور السوري
والمعاهدات الأممية التي وقعت
عليها سورية تكفل حرية الفكر
والاعتقاد والتعبير عن الرأي،
وتطالبها بوقف التعذيب
والمعاملة اللإنسانية التي
تمارس على المعتقلين بصورة
روتينية وتذكرها بأن هذا التصرف
مخالف للدستور السوري
والمعاهدات الأممية أيضاً. اللجنة السورية لحقوق الإنسان 26/1/2009 Syrian
Human Rights Committee SHRC SHRC,
BCM Box: 2789, Fax:
+44 (0)870 137 7678 - Email: shrc@shrc.org ========================= تصريح لكل
إنسان، على قدم المساواة،
التامة مع الآخرين، الحق في أن
تنظر قضيته محكمة مستقلة
ومحايدة، نظراً منصفاً
وعلنياً، للفصل في حقوقه
والتزاماته وفي أية تهمة جزائية
توجه إليه.
المادة
العاشرة من الإعلان العالمي
لحقوق الإنسان الناس
جميعاً سواء أمام القضاء. ومن حق
كل فرد، لدى الفصل في أية تهمة
جزائية توجه إليه أو في حقوقه
والتزاماته في أية دعوى مدنية،
أن تكون قضيته محل نظر منصف
وعلني من قبل محكمة مختصة
مستقلة حيادية، منشأة بحكم
القانون.... الفقرة
الأولى من المادة / 14 / من العهد
الدولي الخاص بالحقوق المدنية
والسياسية تفصل
السلطة القضائية في المسائل
المعروضة عليها دون تحيز على
أساس الوقائع وفقاً للقانون
ودون أية تعقيدات أو تأثيرات
غير سليمة أو أية إغراءات أو
ضغوط أو تهديدات أو تدخلات
مباشرة كانت أو غير مباشرة من أي
جهة كانت أو لأي سبب. الفقرة
الثانية من مبادئ الأمم المتحدة
الأساسية بشأن استقلال السلطة
القضائية
تصريح استمرار محاكمة / 24 /
مواطناً كردياً أمام القضاء العسكري
بدمشق عقد اليوم
الاثنين 26 / 1 / 2009
قاضي الفرد العسكري الخامس
بدمشق جلسة جديدة لمحاكمة أربعة
وعشرين مواطناً كردياً بالدعوى
رقم أساس / 140 / لعام 2009 وذلك على
خلفية التجمع السلمي
الديمقراطي الذي جرى في مدينة
القامشلي في 2 / 11 / 2007
احتجاجاً على الحشود
العسكرية التركية على الحدود
العراقية - التركية، وتنديداً
بالتهديد التركي في التدخل
العسكري في كردستان العراق بحجة
ملاحقة العناصر الكردية
المسلحة. وقد قامت
العناصر الأمنية في حينها بقمع
التجمع وضرب المتجمعين بكل قسوة
مستخدمين العصي والهراوات
والقنابل الغازية والمسيلة
للدموع و حتى الرصاص القاتل،
مما أدى إلى مقتل الشاب عيسى
خليل ملا حسين والدته زكية
وإصابة أثنين بجروح خطيرة، وهما:
- بلال حسين حسن صالح. - شيار علي
خليل، واعتقال العشرات من
المواطنين الكرد بشكل عشوائي. وفيما يلي أسماء
الذين يحاكمون بهذه الدعوى: 1- الأستاذ فؤاد رشاد عليكو سكرتير حزب
يكيتي الكردي في سوريا. 2-
الأستاذ حسن إبراهيم صالح عضو
اللجنة السياسية لحزب يكيتي
الكردي في سوريا. 3- السيد فارس
خليل عنز. 4- غسان محمد صالح
عثمان. 5 - بدرخان إبراهيم أحمد. 6-
مروان حميد عثمان. 7- محمود
شيخموس شيخو. 8- شيار علي خليل. 9-
بلال حسين حسن صالح. 10 - محي
الدين شيخموس حسين. 11- عبدالرحمن
سليمان رمو. 12- شيخموس عبدي حسين.
13- فراس فارس يوسف. 14- مسلم سليم
هادي. 15- مازن فنديار حمو. 16- عبدي
كمال مراد. 17- موسى صبري عكيد. 18-
شعلان محسن إبراهيم. 19- جميل
إبراهيم عمر. 20- وليد حسين حسن. 21-
محمد عبدالحليم إبراهيم. 22- عيسى
إبراهيم حسو. 23- عبدالكريم حسين
أحمد. 24- عباس خليل إبراهيم. ويذكر أن
هؤلاء المواطنين كانوا يحاكمون
في وقت سابق من العام الجاري
أمام قاضي الفرد العسكري
بالقامشلي بالدعوى رقم أساس / 268
/ لعام 2008 بتهم: التجمع من أجل
الشغب وإثارة النعرات الطائفية
والمذهبية وممانعة رجال الأمن
أثناء قيامهم بأداء المهام
الموكلة إليهم وضرب موظف وتحقير
العلم الوطني والانتماء إلى
جمعية سرية محظورة والمعاقب
عليها بالمواد / 307 – 336 – 388 / من
قانون العقوبات السوري العم
والمادة / 371 / بدلالة المواد / 372
– 374 – 288 /
وفق إدعاء النيابة العامة
العسكرية بحلب بتاريخ 19 / 1 / 2008
وتم نقل الدعوى فيما بعد إلى
القضاء العسكري بدمشق. هذا وقد حضر
جلسة المحاكمة عدد من المحامين
والناشطين السياسيين والحقوقيي
من بينهم الزميل المحامي مصطفى
أوسو رئيس مجلس أمناء المنظمة،
وممثلين عن السلك الدبلوماسي
الأجنبي في دمشق، وكانت الجلسة
مخصصة لتسمية شهود الدفاع، حيث
قدمت هيئة الدفاع عن المتهمين
مذكرتين خطيتين تطلب فيهما من
مقام المحكمة دعوة عدد من
الشهود لإثبات عدم مشاركة
موكليهم في التجمع المذكور. وقد
استجابت المحكمة لهذا الطلب وتم
تأجيل المحاكمة إلى يوم
الأربعاء 18 / 3 / 2009 للاستماع إلى
شهود الدفاع. إننا في المنظمة
الكردية للدفاع عن حقوق الإنسان
والحريات العامة في سوريا ( DAD )، وفي الوقت الذي ندين فيه هذه
المحاكمات والاتهامات الباطلة
بحق الناشطين الكرد، نطالب
السلطات السورية بإغلاق ملف
الاعتقال السياسي، والإفراج عن
جميع المعتقلين السياسيين
ومعتقلي الرأي والتعبير وإطلاق
الحريات الديمقراطية وإلغاء
حالة الطوارئ والأحكام العرفية
وإعادة الاعتبار للقضاء
واحترام سلطته المستقلة
واحترام المواثيق والعهود
الدولية المتعلقة بحقوق
الإنسان، حتى يستطيع المواطن
السوري العيش بسلام وحرية
وطمأنينة .
26 / 1 / 2009 المنظمة الكردية للدفاع عن حقوق الإنسان والحريات العامة
في سوريا ( DAD ) =========================== تصريح لا
يجوز اعتقال أي شخص أو حجزه أو
نفيه تعسفاً. الفقرة
الأولى من المادة التاسعة من
العهد الدولي الخاص بالحقوق
المدنية والسياسية لا
يجوز تحري أحد أو توقيفه إلا
وفقاً للقانون.
المادة
التاسعة من الإعلان العالمي
لحقوق الإنسان لكل
فرد حق الحرية وفي الأمان على
شخصه ولا يجوز توقيف أحد أو
اعتقاله الفقرة
الثانية من المادة الثامنة
والعشرون من الدستور السوري تصريح اعتقال حاتم أحمد العمري علمت المنظمة الكردية للدفاع عن حقوق
الإنسان والحريات العامة في
سوريا ( DAD )،إن السلطات الأمنية السورية
اعتقلت السيد
حاتم احمد العمري، دون معرفة
أسباب ذلك أو وجود مذكرة قضائية
أو حكم صادر من الجهات القضائية
المختصة. الجدير بالذكر أن السيد حاتم العمري
البالغ من العمر 40 سنة
وهو عامل باتون ويعاني
المرض قد تم استدعائه من قبل فرع
(أمن الدولة) في عامودا، وتم
تبليغه بضرورة مراجعة فرع (أمن
الدولة) بالقامشلي، حيث قام
بمراجعتهم بتاريخ 12/1/2009، ومنذ
ذلك الوقت انقطعت أخباره، ولم
يعرف عنه شيئا حتى الآن. إننا في المنظمة
الكردية للدفاع عن حقوق الإنسان
والحريات العامة في سوريا (DAD )،
ندين ونستنكر بشدة اعتقال السيد
حاتم أحمد العمري ونبدي قلقنا
البالغ على مصيره، ويشكل
اعتقاله انتهاكاً صارخاً
للحقوق والحريات الأساسية التي
كفلها الدستور السوري الدائم
لعام 1973 وذلك عملاً بحالة
الطوارئ والأحكام العرفية
المعلنة في البلاد منذ 8 / 3 / 1963،
كما يشكل انتهاكاً لالتزامات
سورية بمقتضى العهد الدولي
الخاص بالحقوق المدنية
والسياسية والتي صادقت عليها في
12 / 4 / 1969 ودخل حيز النفاذ في 23 / 3 /
1976 وتحديداً المواد / 9 و 14 و 19 و 21
و 22 / ونطالب
بالإفراج الفوري عن السيد حاتم
العمري ووقف مسلسل الاعتقال
التعسفي، وذلك من خلال إلغاء
حالة الطوارئ والأحكام العرفية
وإطلاق الحريات العامة . 25/1 / 2009 المكتب الإعلامي للمنظمة الكردية للدفاع عن حقوق الإنسان والحريات العامة
في سوريا ( DAD ) ========================= المحامي أنور البني:
السلطات السورية ماضية وممعنة
في انتهاك حقوق الإنسان خاص المرصد السوري
لحقوق الإنسان تحمل الذكرى الستين للإعلان العالمي
لحقوق الإنسان للسوريين عام 2008
مزيدا من الانتهاكات لحقوقهم
التي سجلت خلاله فاعتقالات
قيادة إعلان دمشق خلال احتفال
العالم بذكرى عام 2007 كانت تحديا
وقحا لكل قيم الإنسان
والمدافعين عنه والمطالبين
بحقوقه والمحاكمات الصورية
والأحكام الجائرة التي صدرت
بحقهم واستمرار مسلسل
الاعتقالات السياسية والترهيب
والتخويف والاستدعاءات الأمنية
ومنع السفر والتسريح من العمل
للنشطاء واستمرار التعذيب في
الفروع الأمنية والجنائية
والتي أدت إلى وفيات، وقمع حرية
التعبير والصحافة وحجب مواقع
الإنترنت وقمع منظمات المجتمع
المدني والجمعيات الأهلية،
والتلاعب بالقضاء والعدل
واستمرار اعتقال الكاتب ميشيل
كيلو ومحمود عيسى رغم صدور قرار
قضائي بإطلاق سراحهم. كل ذلك يؤكد أن السلطات السورية ماضية
وممعنة في انتهاك حقوق الإنسان
في سوريا رغم الاعتراضات
والاحتجاجات التي جاءت من كل
حدب وصوب بمطالبة السلطات
باحترام حقوق الإنسان. إننا إذ نتذكر هذا اليوم الانتهاكات
الشديدة لحقوق الإنسان
السياسية والثقافية فإننا لا
نستطيع أن ننسى الانتهاكات التي
تطال حقوقه الاقتصادية. فالفساد قد استشرى بشكل مخيف وأصبح
أخطبوطا يكبل المجتمع ويمتص
دماءه وما ينشر في الصحف
الرسمية عن فضائح فساد وهدر
وسرقة أموال ما هو رأس جبل
الجليد الذي يخفي أرقاطا هائلة
للسرقة والفساد المحمي سياسيا
وأمنيا والذي لا تطاله محاسبة
أو مساءلة والوضع الاقتصادي
للمجتمع والمواطن أصبح في الدرك
الأسفل مع ازدياد النهب والسرقة
والجشع، وأصبحت صور الأطفال
والرجال وهم يبحثون في القمامة
عن ما يقتاتون به، أو يأكلونه
تنشر في الصحف. كما أن انتشار الفساد في القضاء هدم جدران
العدالة فالقضايا تباع وتشرى
والموقوفون يتكدسون في السجون
بظروف لا إنسانية في ظل غياب
العدالة وكثرة القضايا وفساد
القضاء. في هذا اليوم نؤكد أن سوريا التي تعتبر في
مقدمة الدول التي تعاني من
انتهاكات حقوق الإنسان مطلوب
منها الكثير لتغير هذا الواقع،
وفي مقدمة هذه المطالب: - إطلاق سراح
المعتقلين السياسيين ومعتقلي
الرأي والضمير فورا دون أي شروط - وقف كل أشكال
الترهيب والتخويف اللاحقة
وإلغاء منع السفر وإعادة
المسرّحين المفصولين لأسباب
سياسية إلى عملهم وطي هذه
الصفحة نهائيا - إطلاق حرية
الصحافة والاعلام وإصدار قانون
إعلامي عصري للإعلام المقروء
والمسموع والمرئي والإنترنت
يمنع الاحتكار ويطلق حرية الرأي
ويمنع سجن الصحفي بسبب مقالاته
أو أفكاره. - وقف التعذيب
بكافة أشكاله وتفعيل القوانين
التي تعاقب على القيام به
وإلغاء كل القوانين التي تعيق
أو تعرقل إقامة دعوة بحق مرتكبي
التعذيب. - إلغاء القوانين
والمحاكم الاستثنائية وحالة
الطوارئ وإعادة الحياة
السياسية للبلاد - إصدار قانون
أحزاب يسمح لجميع السوريين
بممارسة العمل السياسي بكل حرية
دون احتكار أو تمييز وتداول
السلطة حسب نتائج الانتخابات - إصدار قانون
انتخابات جديد يمنع التمييز على
أساس الانتماء الحزبي أو
السياسي وإنشاء هيئة مستقلة
للإشراف على الانتخابات
والسماح بالمراقبة بما يسمح
لجميع السوريين بالترشيح
والانتخاب - فصل السلطة
القضائية عن التنفيذية بشكل
فعلي وتعديل قانون السلطة
القضائية يؤكد ذلك وإصلاح
القضاء واجتثاث الفساد منه
وتفعيل الرقابة القضائية
وتعديل قوانين النقابات
ولاسيما المحامين بإصدار قانون
للجمعيات الأهلية يستوعب
النقابات لأنها من منظمات
المجتمع الأهلي - محاربة الفساد
بكشف مرتكبيه ورفع الغطاء
السياسي والأمني عن الفاسدين و
ربط جهازي الرقابة المركزية
والرقابة المالية بمجلس الشعب
وليس رئاسة الوزراء - تطوير الهيكلية
الإدارية بإلغاء الموظفين
الوهميين والعمالة المتسلقة
للطفيلية وتعيين الأكفأ
والأجدر دون النظر للموافقات
الأمنية أو السياسية وإعادة
القرار للمؤسسات الرسمية وليس
الحزبية والأمنية. - إن هذه المطالب
هي المدخل الأساسي والطبيعي
والضروري للإقلاع مجددا بسوريا
ووضعها مجددا على سكة
الدول الحضارية. إننا إذ
نطالب السلطات السورية أولا
بالمبادرة إلى اتخاذ هذه
الخطوات والبدء بمسيرة جديدة في
سوريا تؤسس لمرحلة جديدة ويساهم
جميع المواطنين بإعادة بناء
الوطن فإننا نناشد جميع
المهتمين وجمعيات ومنظمات حقوق
الإنسان والمجتمع المدني في
الوطن العربي وسوريا والعالم
بدعم هذه المطالب ومطالبة
السلطات السورية باحترام حقوق
الإنسان واحترام الاتفاقيات
الدولية فإننا ندعو إلى عمل
جماعي دولي يجعل من الإعلام
العالمي لحقوق الإنسان نواة
دستور دولي يقر في الأمم
المتحدة ويدعمه مجلس الأمن
تلتزم به جميع الدول دون
استثناء. إن انتهاك حقوق الإنسان
والإرهاب وجهان لعملة واحدة
فانتهاك حقوق الإنسان وحرمانه
من حرية التعبير السلمي تهيئ
أرضا خصبة للإرهاب والإرهاب
يهيئ أرضا خصبة لمنتهكي حقوق
الإنسان لتبرير هذا الانتهاك
لنعمل جميعا لعالم آمن سالم
بكون الإنسان فيه محور والهدف. المحامي أنور البني رئيس المركز السوري للأبحاث والدراسات
القانونية سجن عدرا ----------------- تنويه من المرصد السوري
لحقوق الإنسان
أصدرت محكمة الجنايات الأولى بدمشق
بتاريخ 24/04/2007 حكما بالسجن لمدة 5
سنوات على الأستاذ أنور البني
المعتقل منذ 17 أيار/ مايو 2006 في
سجن عدرا بسبب توقعيه على إعلان
"بيروت - دمشق، دمشق - بيروت"
الذي يدعو إلى "ضرورة احترام
وتعزيز سيادة واستقلال لبنان
وسوريا في إطار علاقات تخدم
مصالح الشعبين"" 25-1-2009 ========================= أول جلسة لمحاكمة
القيادي الكردي مشعل
التمو امام محكمة الجنايات
بدمشق مثل اليوم الأربعاء 28/1/2009 الساعة الثانية
والنصف ظهرا المعارض السوري
مشعل التمو الناطق باسم تيار
المستقبل الكردي أمام رئيس
محكمة الجنايات الأولى بدمشق
السيد محي الدين الحلاق
في جلسة استجواب إداري،وحضر
معه المحامي والناشط
الحقوقي
البارز خليل معتوق وشقيقه
المحامي عبد الحميد التمو. وبعد تلاوة الجرائم المسندة إليه من قبل
رئيس المحكمة وبمكتبه وهي: (1) -
إثارة الفتنة لإثارة الحرب
الأهلية المنصوص عنها في المادة
298 من قانون العقوبات السوري "يعاقب
بالأشغال الشاقة مؤبداً على
الاعتداء الذي يستهدف الحرب
الأهلية أو الاقتتال الطائفي
بتسليح السوريين أو بحملهم على
التسليح بعضهم ضد البعض الآخر
وإما بالحض على التقتيل والنهب
في محلة أو محلات، ويقضي
بالإعدام إذا تم الاعتداء"(2 )
- النيل من هيبة الدولة وإضعاف
الشعور القومي وفقا للمادة 285
ومحاكمته لأجل ذلك بما ظن عليه
حسب المواد 287- 288 – 307 من قانون
العقوبات ووفقا لمعلومات المرصد
السوري
لحقوق الإنسان
أنكر المعارض
مشعل التمو
خلال جلسة
اليوم كافة الجرائم المنسوبة
إليه في هذه القضية وقال :"إني
أؤيد أقوالي أمام السيد قاضي
التحقيق بدمشق ،وإن انتمائي
لتيار المستقبل الكردي لا يشكل
جريمة وقد أسسته مع رفاق آخرين
من أجل نقل سوريا إلى دولة
ديمقراطية تعددية مدنية
تشاركيه تكون لكل السوريين دون
أي تمييز،ولم نؤسسه لأعمال ترمي
لإضعاف الشعور القومي وإيقاظ
النعرات العنصرية والمذهبية بل
الهدف الأساسي من ذلك هو إعادة
اللحمة الوطنية وتمتين أواصر
الوحدة الوطنية والعيش المشترك
بين كافة الطوائف والقوميات قي
سوريا،وأعتبر إعلان دمشق حالة
إيجابية لكن لم نشارك فيه كوننا
على خلاف جزئي بنقطتين مع
برنامج الإعلان". وقال :إني أحترم السيد رئيس الجمهورية ولم
أنتقد خطاب القسم الذي ألقاه
عام 2000 بل أسسنا المنتديات بعد
هذا الخطاب. وإني بريء من جرم نقل الأنباء الكاذبة عن
سوريا وإن كافة البيانات التي
صدرناها بالسابق لم تتضمن أي
أنباء كاذبة عن سوريا وقد
طالبنا بالديمقراطية والحرية
وتكافؤ الفرص والمساواة بين
كافة مكونات المجتمع السوري
والعدالة الاجتماعية وقد تضمنت
البيانات شرح مفصل عن الوضع
العام في سوريا وكيفية تغييره
من أجل أن تصبح بلدنا سوريا أكثر
تطورا وانتقدنا كل الإرباكات والسياسات
المربكة الخاطئة التي تزيدنا
تفككا وذلك من أجل إزالة هذا
التفكك ومن أجل إطلاق الحريات
ورفع حالة الطوارئ واستقلالية
القضاء ومن أجل قانون انتخابات
جديد حضاري طالبنا بالاعتراف بوجود الشعب الكردي
ومعاملته كشريك كامل الشراكة في
الوطن الواحد، ولم أرتكب أي جرم
بحق الوطن ولا بحق الرئيس. أصدرنا عدة مقالات منشورة شرحت فيها وضع
الأكراد في سوريا والاضطهاد
الذي يتعرضون له ووجود ما يقارب
ثلاثمئة ألف:300000/ إنسان سحبت
منهم الجنسية بموجب قانون
الإحصاء 1962 وغير معترف بوجودهم
وقبل توقيفي التقيت بعدد من
الدبلوماسيين الأجانب أثناء
زيارتهم لمدينة القامشلي وشرحت
لهم وضع الأكراد الاقتصادي
والسياسي في سوريا وأعلمتهم أن
الأكراد مضطهدين وكان القصد من
ذلك: حث المسؤولين السوريين
إعادة النظر وتصحيح وتغيير
سياستهم تجاه الشعب الكردي لما
فيه مصلحة سوريا وطن وشعب، وإني
بريء من التهم المنسوبة لي،
وكلها كيديّة وافتراء .اثر ذلك
حدد رئيس المحكمة
موعد للجلسة القادمة يوم 18/2/2009 وحضر عدد كبير من الدبلوماسيين الأجانب
والمحامين وأصدقائه ورفاقه في
التيار والقوى الكردية الأخرى,
وسمح رئيس المحكمة لمشعل التمو
بالسلام عليهم جميعا بعد انتهاء
جلسة الاستجواب وذلك في قاعة
المحكمة. جدير بالذكر أن السلطات الأمنية السورية
اعتقلت الأستاذ مشعل التمو في
15/08/2008 بعد مغادرته مدينة عين
العرب متوجها إلى حلب و نفت كافة
الأجهزة الأمنية في حينها وجوده
لديها إلا أن شعبة الأمن
السياسي أحالته في 26/8/2008 إلى
القضاء،الذي أحاله بدوره في
18/9/2008 إلى محكمة الجنايات. إن المرصد السوري لحقوق الإنسان يطالب
السلطات السورية بالإفراج عن
الأستاذ مشعل التمو و عن أعضاء
المجلس الوطني لإعلان دمشق
وجميع معتقلي الرأي والضمير في
السجون السورية وإنهاء سياسة
الاعتقال التعسفي بحق
المعارضين السياسيين ونشطاء
المجتمع المدني وحقوق الإنسان. 28/1/2009 المرصد السوري لحقوق الإنسان ========================== بعد
انقطاع أخباره:
الحكم على مجموعة من معتقلي
سجن صيدنايا موقع النداء /23/01/2009: ذكرت مصادر عديدة من أهالي مجموعة من
المعتقلين في سجن صيدنايا، أن
فرع الأمن الجوي قد اتصل بهم
هاتفيا، وأخبرهم عن انعقاد
جلسات ثلاثة متتالية في محكمة
أمن الدولة العليا لمحاكمة
أبنائهم منذ حوالي الأسبوع ،
وأن حكما بالسجن لثلاث سنوات
صدر بحق كل منهم. يذكر أن هذه
المجموعة بلغ عدد أفرادها 17
شابا من مدينة حمص، وكانوا قد
أوقفوا بتاريخ 11/11 2006 من قبل فرع
الأمن الجوي، على خلفية اتهامهم
بالانتماء لحزب التحرير
الإسلامي، عرف منهم:
أحمد الجنيات، وجهاد
الكيال، ومحمد الخراز، وشاب من
عائلة الشوا. وهذا يعني إمكانية الإفراج عنهم بعد
حوالي الشهر، فيما إذا منحوا حق
إعفائهم من ربع المدة وفق نصوص
القانون السوري . ويلاحظ أن خبر الحكم المذكور يتعلق
بمعتقلين سياسيين من سجن
صيدنايا، الذي انقطعت أخباره،
وحرم الأهالي من زيارة أبنائهم
المعتقلين فيه ، منذ الأحداث
الدامية والغامضة التي وقعت فيه
قبل أكثر من ستة أشهر، عندما
تناقلت الوكالات أخبار
اضطرابات وصدامات وقعت فيه،
وأدت إلى وقوع قتلى وجرحى من بين
صفوف المعتقلين والحراس . كما يلاحظ من جهة أخرى، أن هذه المحاكمات
جرت بصمت وبدون أي اهتمام
إعلامي أو حقوقي في ظل انشغال
العالم بمذبحة غزة، ومن المعتاد
لدى السلطات الأمنية وظلها
القضائي في محكمة أمن الدولة أن
تنعدم لديها جميع شروط المحاكمة
العادلة ، وأولها العلنية
وتوفير محامي الدفاع. النداء موقع إعلان دمشق للتغيير الوطني
الديمقراطي =========================== تصريح أحيل اليوم، الخميس22/01/2009م كل من المهندس
درويش غالب درويش والمساعد
المخبري زكي إسماعيل خليل إلى
قاضي الفرد العسكري بالقامشلي
على خلفية الاهتمام باللغة
الكردية وتعليمها للنشء الجديد. إن مثل هذه الممارسات تثير
المزيد من الاستنكار
والإدانة لدى جماهير شعبنا
وتبرز مدى الظلم والغبن
اللاحقين به جراء حرمانه من
أبسط حقوقه القومية الطبيعية،
بما في ذلك حقه في التعلم بلغته
الأم، في الوقت الذي يشهد فيه
العالم كل يوم تغييرات لمصلحة
حقوق الإنسان والشعوب. إننا ندين كل أشكال الاعتقال بسبب الرأي
وحرية التعبير وندعو لإطلاق
سراح المعتقلين درويش درويش و
زكي خليل، والكفّ عن معاقبة
شعبنا وعرقلة تطوره الثقافي
والاجتماعي والاقتصادي، كما
ندعو كل القوى والفعاليات
الوطنية للتضامن مع نضال شعبنا
الكردي وحمايته من العسف
والاضطهاد. 22/01/2009م إسماعيل عمر الناطق الرسمي باسم المجلس العام للتحالف الديمقراطي
الكردي في سوريا ====================== اللجنة
الكردية لحقوق الإنسان ( الراصد) استمرارمسلسل
الاعتقالات بحق المهتمين
بالشأن الثقافي الكوردي اكدت مصادرنا أن سلطات الامن السياسي في
مدينة الحسكة اعتقلت يوم امس
17/1/2009 وذلك ضمن مسلسل
الاعتقالات التعسفية والجائرة
بحق نشطاء الشأن العام في
البلاد التي تجرى خارج إطار
القانون وبمعزل عن القضاء وبشكل
مخالف للعهود والاتفاقيات
الدولية المتعلقة بحقوق
الإنسان وحفظ كرامته0 كل من - المهندس
الزراعي فواز كانو والدته نورا
تولد 1966 موظف في دائرة زراعة
الحسكة وعضو سابق لمدة ثمانية
سنوات في منظمة الاغذية
العالمية (فاو ) متزوج و مقيم في
الحسكة - والمساعد
المخبري زكي اسماعيل خليل
والدته سلطانه تولد 1977 القامشلي
موظف في مشفى الحسكة الوطني
قسم التحليل المخبري ويعتقد انهما اعتقلا على خلفية المساهمة
في طباعة وتوزيع شهادات منحت
لخريجي دورات اللغة الكردية . يذكر ان هذه الدورات تتم بجهود شخصية وعلى
نطاق طيق وفي السر كون السلطات
السورية تمنع تداول اللغة
والثقافة الكردية كما ان هذه
الاعتقالات تأتي في اطار
التضييق وقمع العاملين في الشأن
الثقافي الكردي اذ انها اعتقلت
في 13/1/2009 المهندس درويش غالب
درويش من القامشلي في نفس
الاطار . اننا في اللجنة الكردية لحقوق الانسان (
الراصد) اذ نستنكر وندين هذه
الاعتقالات ونطالب بالافراج
الفوري عن هؤلاء المعتقلين
وكافة معتقلي الرأي في سوريا
فإننا نجد ان هذه الاعتقالات
التي ازدادت وتيرتها في الاونة
الاخيرة وبشكل خاص في الوسط
الكردي تلل على الانتهاكات
الفظيعة التي تمارسها السلطات
الامنية السورية بحق المواطنين
السوريين عموما
والكورد بشكل خاص كما انها
باتت تهدد امن وسلامة واطمئنان
المواطن واستقراره
. من جهة اخرى اصدرقاض الفرد العسكري
بالقامشلي وبحضور الاستاذ
المحامي صبري ميرزا وزميلتنا
المحامية افين حواس عضوة
مجلس ادارة الراصد قرارا بالحكم
على عمران السيد بسنة بجرم الانتساب الى جمعية سرية بموجب
المادة 288 عقوبات سوري وبستة اشهر بجنحة اثارة النعرات الطائفية
والمذهبية بموجب المادة 307
عقوبات سوري ودغم العقوبتين
والاكتفاء بالاشد من حيث
النتيجة سنه. وللاسباب المخففة التقديرية خفضت الى
اربعة اشهر واحتساب مدة التوقيف
من اصل العقوبة وبما انه اوقف
اكثر من المدة المحكوم بها تعد
عقوبة الحبس منفذة جدير بالذكر ان عمران السيد اعتقل بتاريخ
21/8/2008 بمدينة عامودا على خلفية
نشاطه السياسي في تيار المستقبل
الكوردي في سوريا واخلي سبيله
بتاريخ 24/12/2008 ليحاكم طليقا المكتب الإعلامي للجنة الكردية لحقوق
الإنسان ( الراصد )
قامشلي18/1/2009 ========================= اللجنة
الكردية لحقوق الإنسان( الراصد ) دمشق اليوم 20/1/2009 ردت محكمة النقض السورية غرفة الإحالة
الطلب المقدم من هيئة الدفاع عن
المعتقل المهندس مشعل التمو
الناطق الرسمي باسم تيار
المستقبل الكوردي في سوريا،
وقررت إحالته إلى إحدى محاكم
الجنايات بدمشق. وجدير بالذكر أن التمو قد اعتقل بتاريخ
15/8/2008 وأحيل إلى القصر العدلي في
دمشق بتاريخ 26/8/2008م. ومن جهة أخرى وفي دمشق أيضاً: تم تأجيل محاكمة الأستاذ حبيب الصالح
تولد 1947م. والجدير بالذكر أن السيد حبيب الصالح قد
اعتقل في 6 أيار من عام 2008م يعتقد
أنه تم اعتقاله على خلفية نشره
لبعض المقالات في الانترنت. إننا في اللجنة الكردية لحقوق الإنسان (الراصد)
نعتبر أن استمرار اعتقال
المهندس مشعل التمو والأستاذ
حبيب الصالح انتهاك للمواثيق
والعهود الدولية التي وقعت
عليها سوريا، ونطالب بالإفراج
الفوري عنهما وعن كافة معتقلي
الرأي في سوريا. دمشق اليوم 20/1/2009م المكتب الإعلامي للجنة الكردية لحقوق
الإنسان (الراصد)
Received
the Syrian Chamber of the Court of Cassation referral
request made by the defense for detainee Al Meshal
Altamo Spokesman Kurdish Future Movement in It
should be noted that Altamo on 15/8/2008, was arrested
and referred to the On
the other side, Has
been postponed the trial of Mr. Habib generate interest
in 1947. It
should be noted that Mr. Habib Saleh was arrested on 6
May 2008 are believed to have been arrested on the
background of some of the articles published on the
Internet. We
are in the Kurdish Committee for Human Rights (observer)
consider that the continued detention of Al-Meshal
Altamo Professor Habib Saleh violation of international
covenants and conventions that have been signed by media
Office of the Kurdish Committee for Human Rights
(observer) Web
site: www.kurdchr.com E-mail:
kurdchr@gmail.com ============================ تصريح
المكتب الإعلامي لتيار
المستقبل الكوردي في سوريا حول
رفض محكمة النقض الطعن المقدم
من هيئة الدفاع عن المعارض
الديمقراطي مشعل التمو
قامت محكمة النقض غرفة الإحالة اليوم
الثلاثاء 20/1/2009 برفض الطعن
المقدم من هيئة الدفاع عن
المعارض الديمقراطي مشعل التمو
الناطق الرسمي لتيار المستقبل
الكوردي في سوريا بالقرار رقم
2842 وأبقته
سجيناً في سجن عدرا المركزي
ليحاكم لاحقاً بتهمتي : 1-إثارة الفتنة لإثارة الحرب الأهلية
المنصوص عنها في المادة 298 من
قانون العقوبات السوري 2-النيل من هيبة الدولة وإضعاف الشعور
القومي وفقا للمادة 285 ومحاكمته
لأجل ذلك بما ظن عليه حسب المواد
287- 288 – 307 من قانون العقوبات. مع العلم أن التمو كان قد اختطف بتاريخ
15/8/2008 على طريق كوباني - حلب وهو
يقود سيارته الخاصة واخفي لدى
سلطات الأمن إلى حين إحالته
للقصر العدلي بدمشق من قبل شعبة
الأمن السياسي . إن هذا الرفض يأتي في سياق استمرار سياسة
التضييق على الحريات وتكميم
الأفواه والتنكيل بالمعارضين
الديمقراطيين والتي زادت
وتيرتها في الآونة الأخيرة فقد
اعتقل القياديين الثلاث مصطفى
جمعة عضو اللجنة السياسية
والقائم بأعمال سكرتير حزب
أزادي الحليف في غيابه
ومحمد سعيد عمر وسعدون
محمود عضوي الهيئة القيادية
للحزب المذكور القابعون في سجون
المخابرات العسكرية ( فرع
فلسطين بدمشق ).بالإضافة إلى
وجود المئات من سجناء الرأي
والضمير في السجون السورية . إننا في تيار المستقبل الكوردي في سوريا
نعتبر محاكمة السيد مشعل التمو
محكمة سياسية بامتياز ، تظهر
خوف السلطة الاستبدادية وفزعها
من الصوت الحر والكلمة الصادقة
والتي يمثلها التمو اصدق تعبير
، وهي لن ترهب إرادة النضال
وعزيمة الدفاع عن قضايا المواطن
والوطن لدى التمو وزملائه من
سجناء الرأي والضمير في سجون
الاستبداد السوري ، وفي هذا
الإطار نناشد كافة الهيئات
والمنظمات الدولية والإنسانية
والحقوقية وكافة أبناء شعبنا
السوري بمختلف مكوناته القومية
والأثنية بالضغط
على نظام دمشق الاستبدادي
للإفراج عن المعارض مشعل التمو
وكافة سجناء الرأي والضمير سجون
الاستبداد . 20/1/2009 مكتب الإعلام تيار المستقبل الكوردي في سوريا ========================= محكمة
النقض ترفض الطعن المقدم من
هيئة الدفاع عن القيادي الكردي
المعارض مشعل التمو علم رابطة حقوق الانسان والمجتمع المدني
أن محكمة النقض غرفة الإحالة
أصدرت اليوم الثلاثاء 20/1/2009
القرار رقم 2842 الذي قضى برفض
الطعن المقدم من هيئة الدفاع عن
القيادي الكردي المعارض مشعل
التمو الناطق الرسمي باسم تيار
المستقبل الكردي في سورية وبهذا
القرار سيمثل المعارض مشعل
التمو أمام محكمة الجنايات
بدمشق قريبا بتهمتي (1) - إثارة
الفتنة لإثارة الحرب الأهلية
المنصوص عنها في المادة 298 من
قانون العقوبات السوري "يعاقب
بالأشغال الشاقة مؤبداً على
الاعتداء الذي يستهدف الحرب
الأهلية أو الاقتتال الطائفي
بتسليح السوريين أو بحملهم على
التسليح بعضهم ضد البعض الآخر
وإما بالحض على التقتيل والنهب
في محلة أو محلات، ويقضي
بالإعدام إذا تم الاعتداء"(2 )
- النيل من هيبة الدولة وإضعاف
الشعور القومي وفقا للمادة 285
ومحاكمته لأجل ذلك بما ظن عليه
حسب المواد 287- 288 – 307 من قانون
العقوبات جدير بالذكر أن السلطات الأمنية السورية
اعتقلت الأستاذ مشعل التمو في
15/08/2008 بعد مغادرته مدينة عين
العرب متوجها إلى حلب و نفت كافة
الأجهزة الأمنية في حينها وجوده
لديها إلا أن شعبة الأمن
السياسي أحالته في 26/8/2008 إلى
القضاء،الذي أحاله بدوره في
18/9/2008 إلى محكمة الجنايات. إن رابطة حقوق الإنسان والمجتمع المدني
تطالب السلطات السورية
بالإفراج عن الأستاذ مشعل التمو
لان كل ما قام به لا يتعدى حرية
الرأي التي كفلها الدستور
السوري و المعاهدات والمواثيق
الدولية التي صادقت عليها سورية
. وفي الوقت ذاته تطالب رابطة حقوق الانسان
والمجتمع المدني السلطات
السورية بالإفراج الفوري وغير
المشروط عن أعضاء المجلس الوطني
لإعلان دمشق وجميع معتقلي الرأي
والضمير في السجون السورية
وإنهاء سياسة الاعتقال التعسفي
بحق المعارضين السياسيين
ونشطاء المجتمع المدني وحقوق
الإنسان. 20-1-2009 رابطة حقوق الانسان والمجتمع المدني ------------------------- البيانات
الحقوقية المنشورة تعبر عن رأي
كاتبيها
|
ـ |
ـ |
من حق الزائر الكريم أن ينقل وأن ينشر كل ما يعجبه من موقعنا . معزواً إلينا ، أو غير معزو .ـ |