ـ |
ـ |
|
|
||||||||||||||||||||
من
أخبار حقوق الإنسان في سورية هيئة الدفاع ترفض التهم
الموجهة إلى المعارض السوري
مشعل التمو
عقدت اليوم الأربعاء 25/3/2009 أمام محكمة
الجنايات الأولى بدمشق جلسة
لمحاكمة المعارض السوري مشعل
التمو الناطق باسم تيار
المستقبل الكردي في سورية وحضر
الجلسة عدد
من الدبلوماسيين المعتمدين في
دمشق وحشد من المواطنين
والأقرباء والمناصرين
والأصدقاء وعدد من المحامين
وتقدمت هيئة الدفاع بمذكرة من
خلال المحامي
خليل معتوق
وطلبت سماع
شهود الدفاع التالية
أسماؤهم : (فؤاد عليكو - حسين عودات – كبرئيل موشي
كورية – محمد موسى
محمد -
محمد نجاتي
طيارة – أكرم
البني -
علي العبد الله)، لإثبات 1- نفي
التهم الموجهة
إلى المعارض
مشعل التمو
وخاصة تهمة ( إثارة الفتنة
لإثارة الحرب الأهلية و
الاقتتال الطائفي بتسليح
السوريين وأضعاف الشعور
القومي وإثارة
النعرات
العنصرية
والمذهبية ). 2- للتأكيد بان
المعارض مشعل
التمو كان يتبع
الأسلوب
السلمي
التدريجي للمطالبة
بالديمقراطية
وتحقيق
العدالة
والمساواة المجتمعية و
بالقطع مع كافة المشاريع
العنفية في إطار وحدة سـوريا
أرضاً و شعباً وإعادة
اللحمة
الوطنية و تمتين أواصر
الأخوة والعيش المشترك بين
كافة السوريين. وأجلت الجلسة إلى 2/4/2009 للتدقيق الفرعي
حول طلب هيئة الدفاع. وكان المعارض السوري مشعل التمو رفض في
18/2/2009 كافة التهم الموجهة اليه
ودعا إلى إقامة دولة تعاقدية
وتشاركيه وتداولية في سوريا. جدير بالذكر أن السلطات الأمنية السورية
اعتقلت الأستاذ مشعل التمو في
15/08/2008 بعد مغادرته مدينة عين
العرب متوجها إلى حلب و أحالته
شعبة الأمن السياسي في 26/8/2008 إلى
القضاء،الذي أحاله بدوره في
18/9/2008 إلى محكمة الجنايات. إن المرصد السوري لحقوق الإنسان يطالب
السلطات السورية بالإفراج عن
الأستاذ مشعل التمو و عن أعضاء
المجلس الوطني لإعلان دمشق
وجميع معتقلي الرأي والضمير في
السجون السورية. 25/3/2009 المرصد السوري لحقوق الإنسان ===================== تصريح لكل إنسان، على قدم المساواة، التامة مع
الآخرين، الحق في أن تنظر قضيته
محكمة مستقلة ومحايدة، نظراً
منصفاً وعلنياً، للفصل في حقوقه
والتزاماته وفي أية تهمة جزائية
توجه إليه. المادة العاشرة من الإعلان العالمي لحقوق
الإنسان الناس جميعاً
سواء أمام القضاء. ومن حق كل
فرد، لدى الفصل في أية تهمة
جزائية توجه إليه أو في حقوقه
والتزاماته في أية دعوى مدنية،
أن تكون قضيته محل نظر منصف
وعلني من قبل محكمة مختصة
مستقلة حيادية، منشأة بحكم
القانون.... الفقرة الأولى من المادة / 14 / من العهد
الدولي الخاص بالحقوق المدنية
والسياسية تفصل السلطة القضائية في المسائل
المعروضة عليها دون تحيز على
أساس الوقائع وفقاً للقانون
ودون أية تعقيدات أو تأثيرات
غير سليمة أو أية إغراءات أو
ضغوط أو تهديدات أو تدخلات
مباشرة كانت أو غير مباشرة من أي
جهة كانت أو لأي سبب. الفقرة الثانية من مبادئ الأمم المتحدة
الأساسية بشأن استقلال السلطة
القضائية والمتضمنة تصريح جلسة الدفاع لمحاكمة الأستاذ
مشعل التمو أمام محكمة الجنايات الأولى
بدمشق عقدت محكمة الجنايات الأولى بدمشق، اليوم
الأربعاء 25 / 3 / 2009 بالدعوى رقم
أساس / 547 / لعام 2009 جلسة جديدة
لمحاكمة الأستاذ
مشعل التمو
الناطق الرسمي باسم تيار
المستقبل الكردي في سوريا. وقد
كانت الجلسة مخصصة للدفاع، حيث
تقدمت هيئة الدفاع عن الأستاذ
مشعل بمذكرة خطية
مؤلفة من
صفحتين خلصت في نهايتها إلى طلب
سماع الشهود لنفي التهم الموجهة
للموكل وخاصة فيما يتعلق بتهمة
إثارة الفتنة وتسليح السوريين
وإضعاف الشعور القومي وإبقاظ
النعرات العنصرية والمذهبية.
هذا وقد شهدت المحكمة حضور مكثف
للفعاليات السياسية والحقوقية
والثقافية والاجتماعية
السورية، إلى جانب عدد كبير من
المحامين من بينهم المحامي
الأستاذ مصطفى
أوسو رئيس مجلس أمناء المنظمة
والمحامي الأستاذ محمد خليل عضو
مكتب الأمناء المنظمة في
المنظمة والأستاذ لقمان أوسو
عضو مجلس أمناء المنظمة، إضافة
إلى عدد من أعضاء السلك
الدبلوماسي في دمشق. هذا وقد تم
تعليق المحاكمة إلى يوم 2 / 4 / 2009
للتدقيق الفرعي في طلبات هيئة
الدفاع. إننا في المنظمة
الكردية للدفاع عن حقوق الإنسان
والحريات العامة في سوريا ( DAD ) وفي الوقت الذي ندين بشدة
محاكمة الأستاذ مشعل التمو،
فإننا نطالب بإسقاط التهم
الموجهة إليه وإطلاق سراحه
فوراً. ونبدي قلقنا البالغ من
وضع القضاء في سوريا وتبعيته
المطلقة للسلطة التنفيذية وعدم
حياديته، مما يشكل استمرار في
انتهاك الحكومة السورية
للحريات الأساسية وانتهاك
القضاء التي يضمنها المواثيق
الدولية المتعلقة بحقوق
الإنسان التي وقعت وصادقت عليها
الحكومة السورية. كما إننا نطالب
السلطات السورية بإطلاق سراح
جميع سجناء الرأي والتعبير
والضمير، وطي ملف الاعتقال
السياسي بشكل نهائي وإطلاق
الحريات الديمقراطية وإلغاء
حالة الطوارئ والأحكام العرفية
واحترام القوانين والمواثيق
والمعاهدات الدولية المتعلقة
بحقوق الإنسان التي وقعت عليها
سوريا وجميعها تؤكد على عدم
جواز الاعتقال التعسفي وعلى
المحاكمة العادلة وعلى حرية
الإنسان في اعتناق الآراء
والأفكار دون مضايقة 25 / 3 / 2009 المنظمة الكردية للدفاع عن حقوق الإنسان والحريات العامة
في سوريا ( DAD ) ======================= تصريح لا يجوز اعتقال أي شخص أو حجزه أو نفيه
تعسفاً. الفقرة الأولى من المادة التاسعة من
العهد الدولي الخاص بالحقوق
المدنية والسياسية لا يجوز تحري أحد أو توقيفه إلا وفقاً
للقانون. المادة التاسعة من الإعلان العالمي لحقوق
الإنسان لكل فرد حق الحرية وفي الأمان على شخصه
ولا يجوز توقيف أحد أو اعتقاله الفقرة الثانية من المادة الثامنة
والعشرون من الدستور السوري تصريح في إطار مسار الاعتقال التعسفي
في سوريا اعتقالات واسعة ومصير مجهول في
انتظار السوريين علمت المنظمة الكردية للدفاع عن حقوق
الإنسان والحريات العامة في
سوريا ( DAD )،إن السلطات الأمنية السورية
اعتقلت في الفترة الأخيرة
الماضية في إطار مسار الاعتقال
التعسفي خارج القانون، على
خلفية الوقوف دقائق صمت على
أرواح ضحايا أحداث آذار وضحايا
مدينة حلبجة الكردية
, وكذلك
الاحتفال بعيد نوروز ((
العيد القومي للأكراد ))
حيث أنه : اعتقلت الأجهزة
الأمنية بتاريخ 12 / 3 / 2009 المواطن
: علي خليل محمود – حلب – منطقة
عفرين – ناحية بلبل – قرية
شنكل . وذلك من مدينة حلب حي الأشرفية الساعة /
11.30 / صباحاً
على خلفية الوقوف الصامت
على أرواح ضحايا آذار 2004
, وما زال مصيره مجهولاً حتى
هذه اللحظة
. كذلك تم اعتقال كل من : 1 – الشاب فؤاد حسن
الحسين -
الحسكة -
الدرباسية – قرية قولان ,وهو
احد أعضاء فرقة الدرباسية
للفلكلور الكردي
في سوريا (( والتي تقدم
عروضها عادة في احتفالات عيد
نوروز )) . 2 – الطالب ماهر سطام الحسن – الدرباسية
قرية قولان , طالب في جامعة دمشق
كلية الآداب
قسم التاريخ
. وذلك منذ تاريخ 16/3/2009
الساعة / 2 / بعد الظهر في كلية
الآداب بجامعة دمشق , على خلفية
الوقوف لمدة خمس دقائق صمت على
أرواح ضحايا مجزرة حلبجة
الكردية , وذلك من قبل الأجهزة
الأمنية السورية , واقتادتهم
بواسطة سيارة جيب
(( حسب شهود عيان )) إلى جهة
مجهولة , ولا
زال مصيرهم مجهولاً حتى هذه
اللحظة . كذلك بتاريخ 20 / 3 / 2009 ليلة عيد نوروز ,
في محافظة
الحسكة -
مدينة عامودا تم اعتقال كل
من : 1 – هفند حسين بن صالح . 2 – جوان جلال سعيد . من قبل مدير ناحية عامودا على خلفية إشعال
شعلة نوروز
وقد سلمتهم إلى أحد فروع
الأجهزة الأمنية وما زال مصيرهم
مجهولاً حتى هذه اللحظة . كذلك بتاريخ 23 / 3 / 2009 مساءً من محافظة
الحسكة مدينة المالكية (( ديريك
)) تم اعتقال كل من : 1 – رشيد رمضان
حسو . 2 – مظلوم عبد
الكريم كافي
. 3 – رياض محمد
أحمد . من قبل عناصر الأمن الجنائي بالمالكية
وقامت الجهة المذكورة بتسليمهم
إلى فرع الأمن السياسي بالحسكة ,
على خلفية رفع صور السيد عبد
الله أوجلان إثناء احتفالات عيد
نوروز21 / 3 / 2009 (( بحسب معلومات لم
يتثنى لنا التأكد منها )) إننا في المنظمة الكردية للدفاع عن حقوق
الإنسان والحريات العامة في
سوريا (DAD )،
ندين هذه الاعتقالات، ونبدي
قلقنا البالغ على مصير هؤلاء
المعتقلين، ونطالب الأجهزة
الأمنية بالكف عن الأساليب
البوليسية في التعامل مع
المواطنين والكف عن الاعتقالات
التعسفية التي تجري خارج
القانون والتي تشكل انتهاكاً
صارخاً للحقوق والحريات
الأساسية التي كفلها الدستور
السوري الدائم لعام 1973 وذلك
عملاً بحالة الطوارئ والأحكام
العرفية المعلنة في البلاد منذ 8
/ 3 / 1963، كما يشكل هذه الاعتقالات
انتهاكاً لالتزامات سورية
بمقتضى العهد الدولي الخاص
بالحقوق المدنية والسياسية
والتي صادقت عليها في 12 / 4 / 1969
ودخل حيز النفاذ في 23 / 3 / 1976
وتحديداً المواد / 9 و 14 و 19 و 21 و
22 / ونطالب بالإفراج الفوري عن المعتقلين،
ووقف مسلسل الاعتقال
التعسفي، وذلك من خلال إلغاء
حالة الطوارئ والأحكام العرفية
وإطلاق الحريات العامة. 25 / 3 / 2009 المنظمة الكردية للدفاع عن حقوق الإنسان والحريات العامة
في سوريا ( DAD ) ====================== تصريح 1- لكل شخص حق في حرية الاشتراك في
الاجتماعات والجمعيات السلمية. 2- لا يجوز إرغام أحد على الانتماء إلى
جمعية ما. المادة العشرون من الإعلان العالمي لحقوق
الإنسان ( يكون الحق في التجمع السلمي معترفاً به،
ولا يجوز أن يوضع من القيود على
ممارسة هذا الحق إلا تلك التي
تفرض طبقاً للقانون وتشكل
تدابير ضرورية، في مجتمع
ديمقراطي لصيانة الأمن القومي
أو السلامة العامة أو النظام
العام أو حماية الصحة العامة أو
الآداب العامة أو حماية حقوق
الآخرين وحرياتهم. ) المادة / 21 / من العهد الدولي الخاص
بالحقوق المدنية والسياسية ( للمواطنين حق الاجتماع والتظاهر سلمياً
في إطار مبادئ الدستور وينظم
القانون ممارسة هذا الحق. ) المادة / 39 / من الدستور السوري النافذ ( لكل فرد حق
الحرية وفي الأمان على شخصه ولا
يجوز توقيف أحد أو اعتقاله
تعسفاً ولا يجوز حرمان أحد من
حريته إلا لأسباب ينص عليها
القانون وطبقاً للإجراء المقرر
فيه. ) الفقرة الأولى من المادة التاسعة من
العهد الدولي الخاص بالحقوق
المدنية والسياسية ( لا يجوز تحري أحد أو توقيفه إلا وفقاً
للقانون. ) الفقرة الثانية من المادة الثامنة
والعشرون من الدستور السوري تصريح عيد نوروز أعتقالات وهدم
لمسارح الفرق الفلكلورية
أفاد أعضاء
منظمتنا في مدينة الحسكة
بأن أجهزة الأمن السياسي
قامت بأعتقال المهندس سليمان
مجيد أوسو القيادي في حزي
اليكيتي الكردي في سوريا
عندما حاول منع تلك الأجهزة
من هدم مسرح الفرقة الفلكلورية
العائدة لحزب ((يكيتي )) في منطقة
سد الحسكة الشمالي إلا أن
الجهاز المذكور قامت بإعتقاله
بعد هدم مسرح الفرقة وتسويتها
بالأرض وما زال السيد أوسو قيد
الأعتقال . كذلك أفاد أعضاء المنظمة أن الأجهزة
الأمنية قامت بإعتقال خمسة
مواطنين في قرية (( تمويا )) تبعد /
45 / كم شمال مدينة الحسكة بسبب
إشعالهم شعلة نوروز العيد
القومي للأكراد
والمعتقلين هم : 1 – سعود فرحان شيخي . 2 – بندوار بحري شيخي . 3 – سوار بحري شيخي . 4 – دلخواز محمود درويش . 5 – شبال محمود درويش . وأقتادتهم إلى جهة مجهولة وما زال مصيرهم
مجخولاً حتى لحظة كتابة البيان .
كذلك علمت المنظمة بأن الأجهزة الأمنية
المختلفة قامت بهدم مسارح الفرق
الفلكلورية في كل من مدينتي
ديريك المعربة إلى (( المالكية ))
ومدينة تربة سبية
المعربة إلى ( القحطانية ))
في كل من قريتي (( حليق )) و ((
باجريق )) وسوتها بالأرض
كذلك سبق وأن هدمت االمسارح
في مدينة عامودا يذكر أن أن هذه المسارح وبمناسبة عيد
نوروز المتنفس الوحيد للشعب
الكردي أعتادت
تقديم الأغاني
والدبكات
الفلكورية الكردية دون أي
أستفزاز للسلطة أو تقديم شعارات
مناهضة للسطة
إننا في المنظمة
الكردية للدفاع عن حقوق الإنسان
والحريات العامة في سوريا ( DAD )، ندين بشدة
منع السلطات السورية
الأكراد من الأحتفال بعيدهم
القومي (( نوروز ))
وهدم المسارح الفنية
والأستفزازات المتكررة من
السلطات والأجهزة الأمنية
للأكراد
وهذا الأسلوب الهمجي في
التعامل مع المواطنين ومع
التجمعات السلمية
, والذي يتعارض بشكل سافر مع
القوانين واللوائح الدولية
المتعلقة بحقوق الإنسان وكذلك
مع القوانين الوطنية وبشكل خاص
الدستور، كما ندين اعتقال
المواطنين بشكل تعسفي وخارج
القانون بدون وجود مذكرة قضائية
أو حكم قضائي من الجهات
المختصة، ونطالب بإطلاق سراحهم
وسراح جميع معتقلي الرأي
والتعبير والضمير في السجون
السورية، وإلغاء حالة الطوارئ
والأحكام العرفية وإطلاق
الحريات الديمقراطية في البلاد
واحترام الحريات الفردية . 20 / 3 / 2009 المنظمة الكردية للدفاع عن حقوق الإنسان والحريات العامة
في سوريا ( DAD ) ====================== خبر عاجل ورد الى منظمة حقوق الانسان في سوريا –
ماف – مكتب الخليج العربي بأنه
قد تم اعتقال مجموعة من الاطفال
في مدينة ديريك "و المعربة
اسمها الى المالكية " حيث تعرضوا للضرب المبرّح من قبل رجال
الأمن واطلق سراح بعضهم و مازال
البعض منهم رهن الاعتقال حتى
ساعة اعداد هذا التقرير .... واستكمالا للحملة الشديدة التي تشنها
السلطات السورية على مواطنيها
الكرد و تضييق الخناق عليهم
لمنع احتفالات عيد النوروز , فقد
قام مدير المنطقة في ديريك و
بمساندة الاجهزة الامنية فيها
بهدم كافة المسارح المعدة
لتقديم انشطة فلكلورية ولوحات غ!
نائية في خطوة لا تنم سوى توتير
و تصعيد الضغط الامني على
المواطنين الكرد و شملت عملية
هدم المسارح ايضا ريف منطقة
ديريك حيث جرفت آليات قوى الامن
المسارح في قرية حليق ( حلاق )
وكافة المناطق المحددة
للاحتفال. هذا وقد علمت منظمتنا ايضا بانه قد تم
اعتقال البعض في مدينة القامشلي
وسننشر التفاصيل لاحقا ..... إننا في منظمة حقوق الانسان في سوريا –
ماف – نطالب السلطات السوري و
اجهزتها الامنية بالكف عن هذا
التصعيد الامني المزايد تجاه
مواطنيها الكرد و السماح لهم
بالتعبير عن فرحهم و سعادتهم
بعيدهم عيد النوروز كما ونطالب باطلاق سراح جميع الموقوفين ,
و بالكف عن اعتقال الاطفال و
تعريضهم للرعب و التعذيب
في 20/3/2009 منظمة حقوق الانسان في سوريا – ماف – مكب الخليج العربي
وليد حاج عبد القادر
========================== نداء إلى الرأي العام يا جماهير شعبنا الكوردي في كل مكان : أيتها القوى والأطراف الوطنية الشقيقة
والصديقة . في الوقت الذي يستعد شعبنا السوري عامة
بمختلف أطيافه ومكوناته وفئاته
, والشعب الكردي خاصة , للاحتفاء
بأعياد (نوروز) , والخروج إلى
أحضان الطبيعة في الحادي
والعشرين من شهر آذار , وفي
الوقت الذي تستعد فيه الفرق
الفلكلورية لتقديم عروضها
التراثية الفنية من أغان
وموسيقا ودبكات , نجد القبضة
الأمنية تشتد , وتمعن في محاصرة
الجماهير إلى درجة منع هذه
الفرق من إقامة مسارحها ,
والتعبير عن أهازيجها بهذه
المناسبة العريقة , في يوم
التحرر والمحبة
والانعتاق والسلام .... مما أصاب الناس بذهول بعد المقدمات
الضاغطة في الشارع , وتصاعد
وتيرة التيار الشوفيني , ودفعه
إلى مزيد من الاحتقان والتوتر
والغليان ... إننا في الپارتي الديمقراطي الكوردي –
سوريا , نوجه هذا النداء إلى ذوي
الأقلام والضمائر والحس الوطني
في سوريا للوقوف إلى جانب إحياء
هذا العيد بأهازيجه وأفراحه ,
وتعبيره الحي عن تراث هذا الشعب
العريق , الذي يغني التراث
الشعبي السوري ويثريه , ويعلي من
شأن حرية التعبير , كمبدأ أساسي
من مبادئ الإعلان العالمي لحقوق
الإنسان .. وندعو شعبنا إلى مزيد من التمسك بتراثه
وقيمه وتقاليده النضالية ,
والاعتبار بقيم نوروز الوطنية
والقومية , ومزيد من التلاحم بين
أطياف الشعب السوري لترسيخ
الإخاء والوحدة الوطنية ,
والابتعاد عن كل مظاهر التعنت
والرد على الاستفزاز , باليقظة
والانضباط واحترام قيم نوروز
الخالدة .. عاشت نوروز رمزاً للسلام والمدنية ... والخلود لتراثنا وقيمنا , وثوابتنا
الوطنية .. المكتب السياسي للپارتي الديمقراطي
الكوردي – سوريا ====================== تصريح ( 1- لكل شخص حق في
حرية الاشتراك في الاجتماعات
والجمعيات السلمية. 2- لا يجوز إرغام
أحد على الانتماء إلى جمعية ما. ) المادة العشرون من الإعلان العالمي لحقوق
الإنسان ( يكون الحق في التجمع السلمي معترفاً به،
ولا يجوز أن يوضع من القيود على
ممارسة هذا الحق إلا تلك التي
تفرض طبقاً للقانون وتشكل
تدابير ضرورية، في مجتمع
ديمقراطي لصيانة الأمن القومي
أو السلامة العامة أو النظام
العام أو حماية الصحة العامة أو
الآداب العامة أو حماية حقوق
الآخرين وحرياتهم. ) المادة / 21 / من العهد الدولي الخاص
بالحقوق المدنية والسياسية ( للمواطنين حق الاجتماع والتظاهر سلمياً
في إطار مبادئ الدستور وينظم
القانون ممارسة هذا الحق. ) المادة / 39 / من الدستور السوري النافذ ( لكل فرد حق الحرية وفي الأمان على شخصه
ولا يجوز توقيف أحد أو اعتقاله
تعسفاً ولا يجوز حرمان أحد من
حريته إلا لأسباب ينص عليها
القانون وطبقاً للإجراء المقرر
فيه. ) الفقرة الأولى من المادة التاسعة من
العهد الدولي الخاص بالحقوق
المدنية والسياسية ( لا يجوز تحري أحد أو توقيفه إلا وفقاً
للقانون. ) الفقرة الثانية من المادة الثامنة
والعشرون من الدستور السوري تصريح قمع تجمع
سلمي ليلة
عيد نوروز واعتقالات
واسعة في حلب
أورد أعضاء منظمتنا في حلب بأن الأجهزة
الأمنية وقوات
الجيش وحفظ
النظام لا يقل عددهم عن
/ 10000 / عشرة
آلاف عنصر مسلح
, في
هذه الليلة
20 / 3 / 2009
بقمع تجمع
أقيم بمناسبة
عيد نوروز (( العيد القومي
للأكراد )) بشكل
سلمي وحضاري في مدينة حلب
كل من حي الشيخ مقصود وحي
الأشرفية واعتقلت
عدد لا يقل عن / 100 / شخص وكان
المتجمعون قد أشعلوا الشموع على
الأرصفة بجاب الشوارع
وأفاد أعضاء المنظمة بأن
القوات المذكورة استخدمت
القنابل المسيلة للدموع
والهروات في ضرب وتفريق التجمع
, واعتقال من تمكن من
اعتقاله ومن ثم قامت باقتحام
المنازل القريبة من مكان التجمع
واعتقلت من كان فيه , وقد
عرف من المعتقلين
حتى هذه اللحظة : 1 – المهندس المدني عادل أحمد . 2 – المهندس الزراعي مصطفى علي
. 3 – حسين محمد . 4 – فرزند أحمد بن عادل . 5 – مصطفى أحمد بن عادل . 6 – فرهاد أحمد بن عادل . 7 – خالد عبد الحنان
. 8 – جان حسين محمد . 9 – عصمت علي . واقتادتهم إلى جهة مجهولة إننا في المنظمة
الكردية للدفاع عن حقوق الإنسان
والحريات العامة في سوريا ( DAD )، ندين بشدة هذا الأسلوب
الهمجي في التعامل مع المواطنين
ومع التجمعات السلمية
, والذي يتعارض بشكل سافر مع
القوانين واللوائح الدولية
المتعلقة بحقوق الإنسان وكذلك
مع القوانين الوطنية وبشكل خاص
الدستور، كما ندين اعتقال
المواطنين بشكل تعسفي وخارج
القانون بدون وجود مذكرة قضائية
أو حكم قضائي من الجهات
المختصة، ونطالب بإطلاق سراحهم
وسراح جميع معتقلي الرأي
والتعبير والضمير في السجون
السورية، وإلغاء حالة الطوارئ
والأحكام العرفية وإطلاق
الحريات الديمقراطية في البلاد
واحترام الحريات الفردية . 20 / 3 / 2009 المنظمة الكردية للدفاع عن حقوق الإنسان والحريات العامة
في سوريا ( DAD ) ===================== بيان صادر عن لجنة التنسيق
الكردية بينما يستعد شعبنا الكردي باستقبال عيده
القومي عيد نوروز , من خلال
التحضير للخروج إلى الطبيعة
والتمتع بها واستعداد الفرق
الفلكلورية بعرض أغانيها
وبرامجها , تقوم
السلطات الأمنية في محافظة
الحسكة بشكل خاص وبعض المحافظات
الأخرى ذات التواجد الكردي في
حقن الأجواء والعمل على خلق
أوضاع مشحونة من خلال التعرض
لكل مظاهر هذا العيد وذلك بهدم
مسارح الفرق الفنية
كما حصل في ناحية تربسبي (القحطانية
) من قبل مدير الناحية عبدالمجيد
بلال في قرية دريجيك وإهانته
وشتمه سابقاً للناس عند وقوفهم
على أرصفة الشوارع يوم عيد
الشهيد الكردي في 12/3 /2009 , إضافة
إلى التعليمات الصادرة إلى شرطة
المرور في المناطق بإبلاغ سائقي
السيارات وتهديدهم بمنع تغيير
خط سيرهم , ومصادرة ممتلكات
المحال بالحسكة بحجة إنها تخص
عيد نوروز , ويبدو من خلال هذه
الممارسات الشوفينية بأنها
محاولات غير مسؤولة لمحاربة
أبناء شعبنا الكردي في عيدهم
, وقد سبق هذا السلوك بشكل
همجي في نوروز العام المنصرم
عند قتل ثلاثة شباب كرد ليلة
العيد , علماً إن أبناء شعبنا
منذ آلاف السنين يخرج إلى
الطبيعة ويعبر عن معاني هذا
العيد بشكل حضاري ولائق , حيث
انه عيد اليوم الجديد عيد
المحبة والحرية . إننا في لجنة التنسيق الكردية ندين هذه
الممارسات اللامسؤولة والتي
تعمل على خلق أجواء التوتر
والعداء وتنذر بعواقب وخيمة قد
لا يمكن احتواءها وهنا نحمل
السلطات المعنية مسؤولية
التداعيات التي قد تنجم عن
ممارسة هذا السلوك الاستفزازي ,
ونؤكد في الوقت نفسه بان هذا
العيد المقدس لدى أبناء شعبنا
ولا يجوز العبث بمشاعر ملايين
الكرد وإهانتهم
في عيدهم . المجد لشهداء عيد نوروز . قامشلو في 19 /3/ 2009 لجنة التنسيق الكردية ======================== تصريح منظمة حقوق الإنسان في
سوريا ـ ماف ـبشأن بقاء العديد
من الطلبة الجامعيين رهن
الإعتقال بالتزامن مع استعدادات الكرد في كل مكان
للاحتفال بعيد نوروز(اليوم
الجديد) تستمر السلطات في
بلادنا بملاحقة
المواطنين واعتقالهم
والزج بهم في أقبية
زنزنناتها وكمثال بسيط على هذه
الحالة تستمر السلطات في مدينة
حلب في إبقاء العديد من الطلبة
رهن الإعتقال الكيفي
و ذلك على خلفية مشاركتهم
بإحياء الذكرى الخامسة لأحداث
مدينة القامشلي وبقية المناطق
الكردية وذات التواجد الكردي
هذه الأحداث التي اطلق فبها
الرصاص الحي على المواطنين
العزل مما أدى الى مقتل العشرات
منهم والذين لم يلقوا حتفهم
أصبحوا من ذوي العاهات الدائمة
فضلا عن اعتقال المئات وتعريضهم
لصنوف التعذيب الجسدي والمعنوي
وما زال الجناة أحرارا ولم يكشف
عنهم الغطاء رغم المطالبة
المتكررة من قبل جميع العاملين
في الحقل السياسي والقانوني
والإنساني ولما كان بقاء هؤلاء
الطلبة رهن الإعتقال وبقاء
المقرج عنهم في تعرض دائم
للمضايقات والتهديد بفصلهم من
الجامعة أو منعهم من التقدم
للإمتحانات مما يجعلهم في حالة
قلق وتوتر دائمين يعد خرقا
لدستور السوري وللإعلان العلمي
لحقوق الإنسان وبقية العهود
والمواثيق الموقعة من قبل سوريا
فإننا في
منظمة حقوق الإنسان في
سوريا ـ ماف ـ نطالب بإطلاق
سراحهم فورا وطي ملف اعتقال
المواطنين بسبب آرائهم
وممارستهم لحقوقهم وحرياتهم
التي كفلها الدستور السوري. أسماء الطلبة الذين ما زالوا رهن
الإعتقال: 1 ـ آلان حسين والدته: خولة
الدراسة: كلية الاقتصاد سنة
ثالثة. 2 ـكاوا ديكو والدته:أمينة
الدراسة:معهد زراعي. 3 ـ عبدي رمي والدته:ترفه
الدراسة:تربية سنة ثالثة 4 ـبهذاد أدهم مسلم والدته:فريدة
الدراسة:حقوق 5 ـمحمد شيخموس فتاح والدته:نافعة
الدراسة:حقوق 18/3/2009م منظمة حقوق الإنسان في سوريا ـ ماف ـ www.hro-maf.org لمراسلة مجلس الأمناء المادة 19 لكل شخص الحق في حرية الرأي
والتعبير، ويشمل هذا الحق حرية
اعتناق الآراء دون أي تدخل،
واستقاء الأنباء والأفكار
وتلقيها وإذاعتها بأية وسيلة
كانت دون التقيد بالحدود
الجغرافية المادة 20 ( 1 ) لكل شخص الحق في حرية
الاشتراك في الجمعيات
والجماعات السلمية المادة 5 لايعرض أي إنسان للتعذيب ولا
للعقوبات أو المعاملات القاسية
أو الوحشية أو الحاطة بالكرامة الإعلان العالمي لحقوق الإنسان. المادة 39 :للمواطنين حق الاجتماع
والتظاهر سلمياً في إطار مبادئ
الدستور وينظم القانون ممارسة
هذا الحق. الدستور السوري =================== تصريح منظمة حقوق الإنسان في
سوريا ـماف ـ بشأن محاكمة
الأستاذين فؤاد عليكو وحسن صالح
وبقية معتقلي تظاهرة 2-1-2007م في هذا اليوم 18 -3 - 2009 مُثل
أمام قاضي الفرد العسكري
الخامس بدمشق كل من الأستاذ
فؤاد عليكو سكرتير اللجنة
المركزية لحزب يكيتي الكردي في
سوريا و الأستاذ حسن صالح عضو
اللجنة السياسية لحزب يكيتي
الكردي في سوريا على خلفية
اتهامهم بالمشاركة في تظاهرة 2/
11 / 2007م وكانت جلسة اليوم مخصصة
للاستماع إلى شهادات شهود
الدفاع حيث أثبت الشهود إن
الاتهامات الموجهة إليهما هي
اتهامات كيدية وأن المدعى
عليهما لم يدعوا إلى التظاهرة و
لم يشاركا فيها ولا علاقة لهما
بموضوع الدعوى يذكر ان عدداً من المشاركين في التظاهرة
قد اعتقلوا حينها و أمضوا
أكثر من عام في أقبية الأجهزة
الأمنية و قد أفرج عنهم مؤخراً
ولكن لا زالت محاكمتهم مستمرة . هذا و قد تأجلت الجلسة إلى يوم
5 / 4 / 2009
للدفاع وقد حضر جلسة
المحاكمة اضافة الى هيئة الدفاع
عدد من أعضاء السلك الدبلوماسي
في دمشق اننا في منظمة حقوق
الإنسان في سوريا اذ نطالب بحفظ
ملف هذه الدعوى لمخالفتها
لمبادىء القانون السوري نطالب
كذلك بطي ملف الإعتقال للعاملين
في مجال الحقل السياسي والحقوقي
والمهتمين بالشأن العام توافقا
مع ما نص عليه الدستور السوري في
ممارسة المواطنين لحقوقهم
وحرياتهم وتوافقا كذلك مع مجمل
العهود والمواثيق الدولية التي
وقعت عليها بلادنا . لمراسلة مجلس الأمناء المادة 26 من الدستورالسوري: لكل مواطن حق الإسهام في الحياة السياسية
والاقتصادية والاجتماعية
والثقافية وينظم القانون ذلك المادة 27 من الدستورالسوري: يمارس المواطنون حقوقهم ويتمتعون
بحرياتهم وفقاً للقانون المادة 38 من الدستورالسوري لكل مواطن الحق في أن يعرب عن رأيه بحرية
وعلنية بالقول والكتابة وكافة
وسائل التعبير الأخرى ويسهم في
الرقابة والنقد البناء بما يضمن
سلامة البناء الوطني والقومي
ويدعم النظام الاشتراكي وتكفل
الدولة الصحافة والطباعة
والنشر وفقاً للقانون المادة 39 للمواطنين حق الاجتماع والتظاهر سلمياً
في إطار مبادئ الدستور وينظم
القانون ممارسة هذا الحق
1- الحرية حق مقدس وتكفل الدولة للمواطنين
حريتهم الشخصية وتحافظ على
كرامتهم وأمنهم 2- سيادة القانون
مبدأ أساسي في المجتمع والدولة 3- المواطنون
متساوون أمام القانون في الحقوق
والواجبات 4- تكفل الدولة
مبدأ تكافؤ الفرص بين المواطنين
. ====================== تصريح منظمة حقوق الإنسان في
سوريا ـ ماف ـ في هذا اليوم 16/3/2009م وحال قيام الجماهير
الكردية في جميع مناطق تواجدها
بالوقوف خمس دقائق بمناسبة ذكرى
مروراحدى وعشرون عاما على مجزرة
حلبجة الشهيدة قامت دوريات من
الأمن والشرطة بمضايقة الناس
والتعامل معهم بفظاظة وصلافة
وأقدمت دورية من امن الدولة
في مدينة القامشلي باعتقال
المواطن الكردي ابراهيم
عبدالمجيد فرمان بعد ان لا حقته
ضمن حارات المدينة وقامت
بالإعتداء عليه وضربه كذلك قامت
دورية من شرطة عامودا بإعتقال
المواطن عبدالسلام محمود
و ذلك فقط لتشغيله شريط
كاسيت يرثي فيه الفنان شفان هذه
المجزرة وقامت بمصادرة محتويات
محله ان ما أقدمت عليه هذه
الدوريات يعد اعتداءا على حقوق
الناس وحرياتهم مما يشكل خرقا
للدستور السوري وللمواد 25 و26 و38
و39التي تنص على وجوب احترام
حقوق الإنسان وغعلى حقهم في
التعبير عن الرأي وكذلك! يهد
خرقا لمواد الإعلان العالمي
لحقوق الإنسان ولجميع العهود
والمواثيق الدولية التي وقعت
عليها سوريا اننا في منظمة حقوق
الإنسان في سوريا ماف ـ نطالب
بالكف عن هذه الممارسات
اللاقانونية ووجوب احترام الدستور السوري والإفراج الفوري
عن هؤلاء الموقوفين وكافة
المعتقاين السياسيين ومعتقلي
الرأي والتعبير في سجون البلاد قامشلي 16-3-2009 منظمة حقوق الإنسان في سوريا ماف ====================== تصريح منظمة حقوق الإنسان في
سوريا ـ ماف ـ حول محاكمة الإستاذ حبيب نديم
صالح ليست هذه المرة الأولى التي يتم فيها
اعتقال الناشط السياسي
والمعارض حبيب
صالح بسبب آرائه ومواقفه فقد تم
اعتقاله بعام2001وحكم بالسجن
لمدة ثلاثة أعوام كذلك تم
اعتقاله بيتاريخ30/5/2005واحيل الى
المحكمة العسكرية بحمص التي
حكمت عليه بالسجن لمدة ثلاث
سنوات على خلفية نشره لمقالات
على الشبكة الإلكترونية بتهمة
نشر أخبار كاذبة ,وبتاريخ 7/5/2008م
تم اعتقاله مرة أخرى وإحالته
إلى محكمة الجنايات الثانية
بدمشق ليحاكم أمامها بتهم
المنصوص عليها في المواد
التالية: 1 ـ المادة ( 285 ) من قانون العقوبات السوري
العام التي تنص على أن: ( من قام
في زمن الحرب أو عند توقع نشوبها
بدعاوى ترمي إلى أضعاف الشعور
القومي أو إيقاظ النعرات
العنصرية أو المذهبية عوقب
بالاعتقال المؤقت. ) 2 ـ المادة298التي تنص على انه( يعاقب
بالأشغال الشاقة مؤبداً على
الاعتداء الذي يستهدف الحرب
الأهلية أو الاقتتال الطائفي
بتسليح السوريين أو بحملهم على
التسليح بعضهم ضد البعض الآخر
وإما بالحض على التقتيل والنهب
في محلة أو محلات، ويقضي
بالإعدام إذا تم الاعتداء. ) 3ـ والظن عليه توحيداً وتلازماً مع
الجرائم الأشد وذلك بجنحة
الإساءة لرئيس الجمهورية وفق
المادتين ( 374 و 377 ) من قانون
العقوبات السوري العام. يذكر ان المادة / 374 / من قانون العقوبات
السوري العام تنص على ان: (من حقر رئيس الدولة عوقب بالحبس من ستة
أشهر إلى سنتين. 2- وتفرض العقوبة
نفسها على من حقر العلم أو
الشعار الوطني علانية بإحدى
الوسائل المذكورة في المادة ( 208
) و المادة / 377 / من
قانون العقوبات السوري العام
تنص على أنه: (في ما خلا الذم الواقع على رئيس الدولة
يبرأ الظنين إذا كان موضوع الذم
عملاً ذا علاقة وثبتت صحته). هذا وقد أصدرت محكمة الجنايات الثانية
بتاريخ الأحد15 / 3 / 2009م حكماً
جائراً بحقه وذلك بسجنه ثلاث
سنوات وذلك بتجريمه بالحبس ثلاث
سنوات بتهمة نشر أنباء كاذبة في
وقت الحرب التي ترمي إلى إضعاف
الشعور القومي وإيقاظ النعرات
العنصرية والمذهبية سنداً
لأحكام المادة ( 285 ) عقوبات عام
ونشر أخبار كاذبة من شأنها أن
توهن نفسية الأمة سنداً لأحكام
المادة ( 286 ) عقوبات عام وتبرئته
من تهمتي الذم والإساءة لرئيس
الجمهورية وفق أحكام المادتين (
374 و 377 ) عقوبات عام، وتهمة إثارة
الحرب الأهلية أو الاقتتال
الطائفي بتسليح السوريين أو
بحملهم على التسليح ، يذكر انه
قد حضر جلسة الحكم إضافة إلى
هيئة الدفاع عدد من المحامين
وبعض أعضاء السلك الدبلوماسي في
دمشق وممثلين عن هيئات ومنظمات
حقوق الإنسان إننا في منظمة
حقوق الإنسان في سوريا ـ ماف ـ
اذ ندين هذا الحكم الجائر بحق
الأستاذ حبيب صالح فإننا ندعو
الى إطلاق سراحه فورا وإطلاق
سراح كافة معتقلي الرأي وطي ملف
ا! لاعتقال السياسي في البلاد. 15/3/2009م منظمة حقوق الإنسان في سوريا ـ ماف ـ ======================== استمرار اعتقال الطالب كاوا
ديكو ومضايقات أمنية لاهالي مدينة
رأس العين (
سه ري كانيه ) اكدت مصادر مقربه من ذوي كاوا
بطال ديكو والدته أمينه
مواليد 1990 قاسملي -
منطقة عفرين الطالب في
المعهد الزراعي بجامعة حلب
سنة أولى ويذكر أن ديكو أعتقل مع كل
من - عبد الرحمن
مصطفى علي طالب هندسة عمارة
سنة ثانية جامعة حلب – دارا
إبراهيم و ريزان محمد و سيفين
إبراهيم و روز إبراهيم من كلية
الطب البشري سنة ثانية جامعة
حلب ومحمد سعيد الهندسة و سيف الدين محمد طالب معهد تجاري و بهزاد
مسلم سنه
رابعة حقوق وآلان الحسيني طالب
اقتصاد و جيهان سلو
عبدي رمي من كلية التربية
وذلك على خلفية تلبيتهم
لنداء الاحزاب الكوردية للوقوف
خمس دقائق صمت استذكارا لضحايا
12 اذارالدامي
واحتجاجا على استمرار
السلطات السورية
تجاهل نداءات القوى
الكوردية للتحقيق
في تلك الاحداث ، وترك ذوي
الضحايا دون أي تعويض, و من قام
باعمال النهب والسرقة دون
محاسبة ، و من مارس القتل دون
عقاب قانوني يذكر ان هؤلاء جميعا أخلي سبيلهم وما يزال
كاوا معتقلا لدى الامن
السياسي بحلب وفق ما اكد ذويه . اننا في اللجنة الكوردية لحقوق الانسان (
الراصد ) نستنكر ممارسات
الاجهزة الامنية واستخدامها
للقوة والعنف والاعتقال في
تفريق التجمعات الاحتجاجية
السلمية كون
ذلك يعد انتهاكا لحقوق المواطن
في التجمع وفق ما هو وارد في
الدستور السوري النافذ
وبالضد من التزامات سوريا
امام المجتمع الدولي ومجمل
العهود والمواثيق التي تعهدت
بتنفيذها وفي نفس السياق وفي عامودا مازال
مصيرالمقعد عبدالله دقوري وعبد
المجيد بدران مجهولا منذ 12/3/2009
اللذان اعتقلا من قبل الامن
السياسي بعامودا بدون اية مذكرة
قضائية او حتى بيان سبب
لاعتقالهما . واليوم أيضا اعتقلت سلطات الامن السياسي
في المدينة المواطن عبد السلام
محمود صاحب محل تسجيلات سلام
الذي يعتقد ان اعتقاله يأتي على
خلفية التزامه بأحياء ذكرى
مجزرة حلبجه . ومن جهة اخرى و في مدينة
رأس العين
فقد اكدت مصادرنا ان
السلطات الامنية في مدينة رأس
العين تقوم بمطايقات
واستفزازات للمواطنين منذ يوم
أمس من خلال استدعاء النشطاء
المدنيين وممارسة الضغط عليهم
لثنيهم عن الاحتفال بعيد
النوروز الذي يصادف يوم السبت
21/3/2009 اننا اذ نؤكد حق المواطنين جميعا في
التعبيرعن مشاعرهم في افراحهم
واتراحهم فإننا نستنكر هذه
الممارسات من قبل السلطات
الامنية المحلية ونؤكد أن هذه
الممارسات تأتي بالضد من
الدستور والقانون كونه لايوجد
أي نص قانوني يمنع المواطنيين
من الاحتفال بعيد النوروز . فإننا نطالب السلطات المعنية بإصدار
الاوامر الصريحة بالكف عن هذه
الانتهاكات الصريحة وإخضاع
الجميع للقانون وتفعيل السلطة
القضائية والحد من هيمنة
السلطات التنفيذية عليها المكتب الإعلامي للجنة الكردية لحقوق
الإنسان (الراصد) حلب /16/2009 Website: www.kurdchr.com e- mail: kurdchr@gmail.com ======================= محكمة الجنايات الثانية بدمشق
تصدر حكما جائرا بحق الكاتب والمعارض حبيب صالح دمشق اليوم 15/3 /2009 بحضور ممثلين عن هيئة الدفاع وعدد من
ممثلي السفارات و السلك
الدبلوماسي الاوربي والغربي
وعدد من نشطاء المجتمع المدني
وممثل عن اللجنة الكردية لحقوق
الانسان ( الراصد ) الاستاذ
مصطفى محمد عضو مجلس الادارة اصدرت محكمة الجنايات الاولى بدمشق في
جلسة علنية الحكم عل الكاتب
والمعارض السوري
الاستاذ حبيب بن نديم صالح
بثلاث سنوات . وفي حيثيات الحكم فقد برأت المحكمة
الاستاذ حبيب من تهمتي الذم
والاساءة لرئيس الجمهورية وفق
المادتين / 374 -377/
وتهمة إثارة الحرب الاهلية
أو الاقتتال الطائفي بتسليح
السوريين أو بحملهم على التسلح
..... وفق المادة 298 عقوبات سوري
وتجريمه بثلاث سنوات بتهمة
نشرأنباء كاذبة في زمن الحرب
ترمي إلى إضعاف الشعور القومي
وإيقاظ النعرات العنصرية
والمذهبية سنداً للمادة / 285 /عقوبات
ونشر اخبار كاذبة من شأنها أن
توهن نفسية الامة وفق المادة 286
عقوبات سوري
قرارا وجاهيا قابلا للطعن
بطريق النقض . يذكر ان حبيب صالح أعتقل في 7/5/2008
على خلفية نشره بعض
المقالات المعارضة
لسياسة النظام على شبكة
الانترنيت وهو من مواليد بانياس
8/8/1947 حصل على شهادة الدراسة الثانوية عام 1965. ثم حصل على الإجازة الجامعية بقسم اللغة
الانكليزية عام 1971. ثم حصل على دبلوم ترجمة من الجامعة
العربية في بيروت عام 1973. سافر للخليج ثم عاد و افتتح وكالة بحرية
عام 1978 . كتب مئات المقالات للدوريات العربية و
الأجنبية و باللغتين العربية و
الانكليزية . أســـس منتدى طرطوس الوطني الديمقراطي
عام 2001 . ناشط ســياسي و كاتب صحفي و مهتم بالشأن
العام المحلي و الاقليمي و
الدولي. متزوج و له أربع أولاد. اعتقل للمرة الأولى عام 1982 لمدة تقارب
السنة و نصف عرفياً. اعتقل للمرة الثانية عام 1986 لمدة سـتة
أشهر عرفياً دون عرضه على
القضاء. اعتقل للمرة الثالثة عام 1994
لمدة سنة ونصف عرفياً دون
عرضه على القضاء اعتقل للمرة الرابعة عام 2001 لمدة ثلاث
سنوات على اثر نشاطه في
المنتديات فيما كان بات يعرف في
ذلك الوقت بربيع دمشق. اعتقل للمرة الخامسة بتاريخ 17/5/2005 لمدة
ثلاث سنوات بقرار من محكمة
الجنايات العسكرية بحمص. و أخيراً اعتقل للمرة السادسة بتاريخ
7/5/2008 في القضية الماثلة حالياً. إننا في اللجنة الكوردية لحقوق الانسان (
الراصد) نستنكر هذا الحكم
الجائر بحق حبيب صالح الذي كرس
حياته للنشاط في الشأن ونعتبر
ان هذا الحكم حكما سياسيا
بأمتياز كونه لم يمارس الا حقه
الدستوري في التعبير عما يراه
مناسبا فيما يخص قضايا الوطن . المكتب الإعلامي للجنة الكردية لحقوق
الإنسان (الراصد) دمشق 15/3/2009 Website: www.kurdchr.com e- mail: kurdchr@gmail.com ======================= بيان نوروز عيد التآخي والمحبة
والسلام في الحادي والعشرين من شهر آذار من كل
عام، يحتفل الشعب الكردي في كل
مكان، بعيده القومي المميز (
نوروز )، والذي يعبر عن أصالته
وعراقته وتمسكه بخصوصيته
القومية ومدى تعطشه للمحبة
والتآخي والسلام والمساواة...الخ. أن هذا اليوم يحمل بين طياته معاني
التضحية والبطولة...، ورفض الظلم
والاضطهاد والقهر والاستبداد...،
وغيرها من المعاني والدلالات
التي يزخر بها هذا اليوم.
أن الظروف والمراحل التاريخية الصعبة
التي مر بها الشعب الكردي
والمآسي الذي تعرض لها من قبل
الأنظمة القمعية والدموية
المقتسمة له والغاصبة لحقوقه،
وجميع المحاولات اليائسة من أجل
تشويه معاني هذا العيد،
القومية، النضالية، التاريخية...،
وثنيه عن الاحتفال به، لم يزده
إلا إصراراً وتصميماً على
الاحتفال به وإحياء طقوسه حتى
يومنا هذا، مؤكداً بذلك عزمه
وإصراره على مواصلة نضاله
القومي والإنساني بشكل
ديمقراطي حتى إزالة الاضطهاد
بحقه وتحقيق حقوقه القومية
والديمقراطية. ويأتي ( نوروز )،
هذا العام والشعب الكردي في
سوريا، لا يزال يعاني من
السياسات والمشاريع العنصرية
والتمييزية والقوانين
والإجراءات الاستثنائية
المطبقة بحقه، وآثارها السيئة،
والتي تهدف إلى طمس هويته
ووجوده التاريخي، وكذلك حرمانه
من ممارسة كافة حقوقه القومية
والإنسانية والثقافية...،
ومعاناته العامة مع بقية أبناء
الشعب السوري نتيجة استمرار
سياسة القمع والاستبداد
والهيمنة على مقدرات البلاد من
قبل الحزب الواحد ومن غياب
الحريات الديمقراطية ومن وجود
القوانين والمحاكم الاستثنائية
ومن سريان حالة الطوارئ
والأحكام العرفية. إننا في المنظمة
الكردية للدفاع عن حقوق الإنسان
والحريات العامة في سوريا ( DAD )، وفي الوقت الذي نهنئ فيه
الشعب الكردي في كل مكان بقدوم
عيده القومي ( نوروز )، عيد
الحرية والمحبة والسلام...،
فإننا ندعوه إلى الاحتفال بهذا
اليوم وإحياءه بشكل حضاري
بعيداً عن أي شكل من أشكال
الفوضى وبما يليق بمكانة هذا
اليوم وقدسيته، كما إننا ندعوه
إلى إشعال الشموع والأنوار
الزاهية، وبهذه المناسبة فإننا
نطالب السلطات المسئولة في
البلاد بإطلاق الحريات
الديمقراطية في البلاد وإلغاء
حالة الطوارئ والأحكام العرفية
وإطلاق سراح المعتقلين
السياسيين وسجناء الرأي
والتعبير وإلغاء القوانين
والمحاكم الاستثنائية وتحقيق
سيادة القانون واستقلالية
القضاء وحل كافة القضايا
العالقة في البلاد بما يتوافق
القوانين والمواثيق الدولية
المتعلقة بحقوق الإنسان. - عاش نوروز رمزاً متجددا للنضال من أجل
التآخي والمحبة والسلام
والمساواة. - المجد والخلود لضحايا الشعب الكردي
وضحايا الحرية والديمقراطية
وحقوق الإنسان. 20 / 3 / 2009 المنظمة الكردية للدفاع عن حقوق الإنسان والحريات العامة
في سوريا ( DAD ) ------------------------- البيانات
الحقوقية المنشورة تعبر عن رأي
كاتبيها
|
ـ |
ـ |
من حق الزائر الكريم أن ينقل وأن ينشر كل ما يعجبه من موقعنا . معزواً إلينا ، أو غير معزو .ـ |