ـ |
ـ |
|
|
||||||||||||||||||||
من
أخبار حقوق الإنسان في سورية بطاقة تهنئة من منظمة حقوق
الإنسان في سوريا بمناسبة
الإفراج عن الإستاذ ميشيل كيلو في هذا اليوم الثلاثاء 19/5/2009م تم الافراج
عن الكاتب والناشط ميشيل كيلو
بعد ثلاث سنوات أمضاها في السجن
على خلفية توقيعه مع مجموعة من
الكتاب والمثقفين على وثيقة
اعلان دمشق بيروت . وتم اطلاق سراح كيلو من فرع أمن الدولة
حيث امضى هناك خمسة أيام بعد
انتهاء محكوميته القانونية. يذكربأن الكاتب والمعارض ميشيل كيلو قد
سبق وسجن ثلاث سنوات بتهمة
اضعاف الشعور القومي وفق المادة
285 من قانون العقوبات السوري . ميشيل كيلو من مواليد 1941وهو ناشط في تجمع
اعلان دمشق , وعضوبارز في لجان
احياء المجتمع المدني . وكان قد تم توقيفه من قبل السلطات
السوريةفي 4 آيار 2006م وفي تشرين
الاول من أكتوبر 2006 قرر القضاء
الافراج عنه ومحاكمته طليقا إلا
أن قاضي التحقيق السوري قرر
اعادة توجيه التهم إلى كيلو
والاحتفاظ به في السجن إلى أن تم
الافراج عنه هذا اليوم. إنّنا في منظمة حقوق الإنسان في سوريا ماف
اذ نهنىء الإستاذ كيلو بمناسبة
الإفراج عنه فإنّنا نطالب
السلطات بضرورة الإفراج عن كافة
معتقلي الرأي والمعتقلين على
خلفية انتماءاتهم السياسية
والحقوقية ليعود هؤلاء جميعا
أحرارا ويساهموا في بناء هذا
الوطن وطناً حراً قائماً على
المساواة والعدالة واحترام
حقوق الإنسان . 21/5/2009. منظمة حقوق الإنسان في سوريا -ماف لمراسلة مجلس الأمناء ==================== تصريح الإفراج عن الكاتب والصحفي
الأستاذ ميشيل كيلو علمت المنظمة الكردية للدفاع عن حقوق
الإنسان والحريات العامة في
سوريا ( DAD )، أن السلطات الأمنية السورية
أفرجت مساء يوم الثلاثاء 19 / 5 /
2009 عن الكاتب والصحفي الأستاذ
ميشيل كيلو بعد أن أنهى مدة
محكوميته السياسية البالغة
ثلاث سنوات. وكان الأستاذ كيلو قد نقل مساء يوم الخميس
14 / 5 / 2009 من سجن عدرا المركزي
الذي كان نزيلاً فيه إلى فرع أمن
الدولة في دمشق، الذي اعتقله. جدير بالذكر أن الكاتب الأستاذ ميشيل
كيلو رئيس مركز حريات للدفاع عن
حرية الصحافيين وعضو لجان إحياء
المجتمع المدني في سويا، اعتقل
من قبل فرع أمن الدولة بدمشق في
14 / 5 / 2006 على خلفية توقيعه على
إعلان بيروت – دمشق، الذي دعا
إلى تصحيح العلاقات السورية –
اللبنانية وترسيم الحدود بين
البلدين وتبادل العلاقات
الدبلوماسية، وأصدرت محكمة
الجنايات الثانية بدمشق في 13 / 5 /
2007 الحكم عليه بالسجن لمدة ثلاث
سنوات بتهمة إضعاف الشعور
القومي وفقاً للمادة / 285 / من
قانون العقوبات السوري العام
وبالسجن لمدة ثلاثة أشهر بتهمة
إيقاظ النعرات الطائفية
والمذهبية وفقاً للمادة / 307 / من
قانون العقوبات السوري العام
ودغم العقوبتين وتطبيق العقوبة
الأشد. يشار إلى أن
الهيئة العامة لمحكمة النقض
كانت قد قررت في 4 / 11 / 2008 قبول
دعوى المخاصمة التي تقدم بها
النائب العام في سوريا وألغت
القرار الصادر في 2 / 11 / 2008 عن
محكمة النقض الغرفة الجنائية
والذي قضى بمنح الأستاذ ميشيل
كيلو العفو عن ربع مدة الحكم
الصادر بحقه والإفراج عنه. إننا في المنظمة الكردية للدفاع عن حقوق
الإنسان والحريات العامة في
سوريا ( DAD )، وفي الوقت الذي نهنئ فيه
الكاتب والصحفي الأستاذ ميشيل
كيلو بإنهاء محكوميته والإفراج
عنه وعودته إلى الحياة
الطبيعية، فإننا نطالب السلطات
السورية بإطلاق سراح جميع
السجناء والمعتقلين على خلفية
نشاطهم وأفكارهم وأرائهم،
والكف عن الاعتقال التعسفي من
خلال إلغاء حالة الطوارئ وإطلاق
الحريات الديمقراطية، وإصدار
قانون عصري ينظم الحياة
السياسية والمدنية في سوريا. 20 / 5 / 2009 المنظمة الكردية للدفاع عن حقوق الإنسان والحريات العامة
في سوريا ( DAD ) ===================== ميشيل كيلو طليقاً أطلقت السلطات السورية مساء اليوم
الثلاثاء (19/5/2009) سراح الكاتب
الإصلاحي والناشط في المجتمع
المدني ميشيل كيلو بعد ثلاث
سنوات وستة أيام من الاعتقال
التعسفي والحكم الجائر. اعتقل السيد ميشيل كيلو في 14/5/2006 بسبب
توقيعه على إعلان دمشق – بيروت
وحكمت عليه محكمة الجنايات
بدمشق بالسجن ثلاث سنوات بتهم
إضعاف الشعور الوطني وإيقاظ
النعرات الطائفية. لقي الأستاذ ميشيل كيلو معاملة خاصة
مجحفة على يد أجهزة الأمن
السوري التي حرمته من استرداد
حريته بعد انتهاء ثلاثة أرباع
المدة على الرغم من قرار
المحكمة في 2/11/2008 القاضي بذلك،
وبعد انتهاء فترة محكوميته قبل
ستة أيام احتجزته إدارة أمن
الدولة على الرغم من معاناته
الشديدة من انسداد المثانة بسبب
وجودة حصية فيها. إن اللجنة السورية لحقوق الإنسان إذ
تتقدم بخالص التهنئة للأستاذ
ميشيل كيلو على استرداده
لحريته، تطالب السلطات السورية
بطي ملف الاعتقال العشوائي
والتعسفي من خلال التوقف عن
اعتقال المواطنين على خلفية
آرائهم وضمائرهم ومعتقداتهم
وإطلاق سراح كافة المعتقلين
المحتجزين بناء على هذه القضايا.
اللجنة السورية لحقوق الإنسان 19/5/2009 ==================== بيان صحفي التيّار الإسلامي الديمقراطي المستقل في
سوريه يهنئ الأستاذ المناضل
ميشيل كيلو وعائلته بمناسبة
الإفراج عنه من سجون النظام
السوري , كما يهنئ بهذه المناسبة
كافة أعضاء جمعيّات المجتمع
المدني وحقوق الإنسان ولجان
الدفاع عن الحرّيات الصحفية
وزملاءه في حركات المعارضة
السورية . إنّ الأستاذ كيلو وقد قضى ثلاثة أعوام من
حياته في الإعتقال القسري عقابا
له على مطالبته بحرّية الفكر
والتعبير والّتي كفلها الدستور
السوري والّتي ينشدها كلّ مواطن
حر , فإنّ التيّار الإسلامي
الديمقراطي المعارض لكل أنواع
الكبت والقمع وحجز الحرّيّات
كما حصل من منع سفر المهندس
غسّان نجّار من أداء مناسك
العمرة مؤخرا , فإنّه يشدّ على
أيدي كافة الأحرار والمناضلين
لمزيد من الصمود في المطالبة
بالتغيير السلمي الديمقراطي
ومتمنين دوام الصحّة والعافية
للأستاذ ميشيل كيلو كي يستمر مع
كافة إخوانه وزملائه لتحقيق هذه
الغاية النبيلة لينعم الناس
بوطن حرّ أبي وما ذلك على الله
بعزيز . دمشق 26جمادى الأولى 1430 للهجرة الموافق 20 أيّار 2009 م التيّار الإسلامي الديمقراطي المستقل في
داخل الوطن السوري =================== إطلاق سراح المعارض السوري
ميشيل كيلو أفرجت السلطات السورية قبل منتصف ليلة
الثلاثاء 19\5\2009 عن الكاتب
المعارض ميشيل كيلو بعد قضائه
كامل حكم العقوبة والبالغة ثلاث
سنوات, إضافة لأربعة أيام قضاها
في احد الفروع الأمنية بعد
مغادرة سجن دمشق المركزي"عدرا
" فجر الجمعة 15\5\2009. كيلو كاتب ومعارض سوري مستقل ,شارك في
تأسيس لجان إحياء المجتمع
المدني مع بداية الألفية ,وكان
من احد رموز ربيع دمشق عام 2001 ,نال
جائزة البرلمان البريطاني عام
2008. يذكر أن السلطات السورية قد اعتقلت كيلو
في 14 /5/ 2006 على خلفية توقيعه على
إعلان بيروت –دمشق , دمشق بيروت
, وأحيل الى محكمة الجنايات
الثانية بدمشق بتهمة إثارة
النعرات الطائفية والنيل من
هيبة الدولة وإضعاف الشعور
القومي , وصدر الحكم بتاريخ
13\5\2007 بسجن كيلو لمدة ثلاث سنوات
بدءا من تاريخ اعتقاله. وبتاريخ الأربعاء 20-8-2008 رفضت محكمة
الجنايات الثانية بدمشق إعفاء
ميشيل كيلو من ربع مدة فترة
الاعتقال كما يسمح القانون
بالرغم من تحقيق ميشيل لكل
الشروط التي ينص عليها الإعفاء. ومن ثم قررت الهيئة العامة لمحكمة النقض
فسخ قرار محكمة النقض القاضي
بإعفاء كيلو من ربع المدة. المنظمة الوطنية لحقوق الإنسان تتقدم
بالتهنئة للأستاذ ميشيل كيلو
وعائلته وترحب به في فضاء
الحرية التي طالما استحقها,
وسعى لان يتمتع الجميع بها. وتطالب المنظمة السلطات السورية بإطلاق
سراح بقية المعتقلين السياسيين. المنظمة الوطنية لحقوق الإنسان في سورية
19-5-2009 المنظمة الوطنية لحقوق الإنسان في سورية
– دمشق- فاكس 00963115327066 – هاتف
096393348666 National.Organization@gmail.com
www.nohr-s.org بيان علمت لجنة التنسيق في الشبكة السورية
لحقوق الإنسان أن السلطات
السورية قد أفرجت مساء اليوم
الثلاثاء الواقع في 19 /5/2009 عن
المعتقل السياسي ميشيل كيلو بعد
أن أنهى مدة حكمه والبالغة ثلاث
سنوات ، حيث كان قد نقل في 14/5/2009
من سجن عدرا إلى فرع أمن الدولة
في د مشق مكان اعتقاله الأول يذكر أن ميشيل كيلو كان قد اعتقل في 14/5/2006
على خلفية توقيعه على إعلان
دمشق بيروت الذي وقعه / 134/ من
المعارضين والسياسيين السوريين
إن لجنة التنسيق إذ ترحب بهذا الخبر فهي
تهنيء ميشيل كيلو وأسرته وكل
أصدقائه آملةً أن يطال هذه
الإفراج كافة المعتقلين
السياسيين ومعتقلي الرأي
والضمير وعلى رأسهم المهندس
نزار رستناوي والمحامي أنور
البني والكاتب فايز سارة ومصطفى
جمعة ومشعل تمو وغيرهم . لجنة التنسيق في الشبكة السورية لحقوق
الإنسان مركز الشام للدراسات الديمقراطية وحقوق
الإنسان منظمة حريات لجان الدفاع عن الحريات الديمقراطية
وحقوق الإنسان منظمة فنون بلا حدود مركز الشرق للدراسات الليبرالية وحقوق
الأقليات لجنة المتابعة في قضايا المعتقلين
والمجردين برنامج دعم ضحايا العنف المجلس الوطني لحقوق الإنسان الخميس في 19/5 /2009 تلفون 00963944465762 فاكس041469091 ====================== الإفراج عن الكاتب والمعارض
السوري ميشيل كيلو علم المرصد السوري لحقوق الإنسان ان
السلطات الامنية السورية أفرجت
مساء اليوم الثلاثاء 19/5/2009 عن
الكاتب والصحافي السوري
المعارض ميشيل كيلو بعد ان أنهى
مدة محكوميته السياسية البالغة
ثلاث سنوات وكان قد نقل ليل
الخميس 14 /5/2009 من سجن عدرا إلى
فرع امن الدولة في دمشق الجهة
الأمنية التي اعتقلته وهو إجراء
جديد بدأ تنفيذه منذ عدة سنوات
يقضي بنقل السجين السياسي إلى
الفرع الأمني الذي اعتقله، حيث
يجري الحديث معه قبل إطلاق
سراحه. جدير بالذكر أن الكاتب السوري ميشيل كيلو
رئيس مركز حريات للدفاع عن
حريات الصحافيين ، اعتقل في 14 / 5
/ 2006 على خلفية توقيعه على "إعلان
دمشق - بيروت "الذي وقعه حوالي
134 مثقف سوري ودعا إلى تصحيح
العلاقات اللبنانية السورية
وترسيم الحدود بين البلدين
وتبادل العلاقات الدبلوماسية
بينهما" و أصدرت محكمة
الجنايات الثانية في دمشق في
13/5/2007 حكمها السياسي بالسجن
ثلاث سنوات عليه بتهمتي إضعاف
الشعور القومي و إيقاظ النعرات
الطائفية والمذهبية . يشار إلى ان الهيئة العامة لمحكمة النقض
كانت قد قررت بتاريخ 4/11/2008 قبول
دعوى المخاصمة التي تقدم بها
النائب العام في الجمهورية
وألغت القرار الصادر في 2/11/2008 عن
محكمة النقض الغرفة الجنائية (رئيس
المحكمة القاضي سلوى قضيب)
والذي قضى بمنح الكاتب ميشيل
كيلو العفو من ربع مدة الحكم
الصادر بحقه و الإفراج عنه . إن المرصد السوري لحقوق الإنسان يهنئ
الكاتب السوري ميشيل كيلو
بعودته إلى الحرية ويطالب
السلطات السورية بالإفراج عن
جميع معتقلي الرأي والضمير في
السجون السورية والتوقف عن
ممارسة الاعتقال التعسفي بحق
المعارضين السياسيين وإصدار
قانون عصري وشفاف للأحزاب في
سورية ينظم الحياة السياسية في
البلاد . 19/5/2009 المرصد السوري لحقوق الإنسان =================== استمرار الاحتفاء القسري
لشابين كرديين تتابع منظمة حقوق الإنسان في سوريا-ماف
بقلق اختفاء شابين كرديين آخرين
بشكل قسري وهما : 1-نهاد أحمد
أرنب والدته صديقة عمر 18 سنة من
عفرين قرية حاج خليل منذ10/04/2009
دون معرفة مكان وجوده حتى الآن
مع العلم أن ذويه راجعوا كافة
الجهات الأمنية للاطمئنان على
مصيره دون جدوى . 2- الشاب عبد الجليل شيخموس جلال الذي تم
القاء القبض عليه من قبل دورية
أمنية في تمام الساعة الثامنة
من مساء يوم 10-5-2009 ، ولم يتبين
حتى الآن اسم الجهة التي عرضته
للاختفاء القسري ، رغم أن من قام
باعتقاله صرح لمن كان حوله
بأنهم جهة امنية. منظمة حقوق
الإنسان في سوريا- ماف إذ تطالب
بالكشف عن مصيري الشابين
المذكورين اللذين اختفيا بشكل
قسري ، ويعيشان بمعزل عن العالم
الخارجي ، وأن مصيرهما مجهول
حتى الآن ، فهي تطالب بالكف عن
الاعتقال غير القانوني، ولا
سيما الإختفاء القسري منه الذي
يتم على أيدي الأجهزة الأمنية ،
ويسبب قلقاً لدى ذوي المختفين
قسرياً ، ومحيطهم الاجتماعي. 17-5-2009 منظمة حقوق الإنسان في سوريا- ماف لمراسلة مجلس الأمناء =================== تصريح لجنة التنسيق الكردية في
سوريا حول الحكم الجائر بحق
المناضل مشعل التمو بتاريخ 11/5/2009
أصدرت محكمة الجنايات الأولى
بدمشق حكمها على المعارض السوري
مشعل التمو الناطق الرسمي لتيار
المستقبل الكردي في سوريا
بالسجن لمدة ثلاث سنوات ونصف
وتجريده مدنياً وحجره وفق أحكام
المادتين 285 – 286 من قانون
العقوبات السوري . إننا في لجنة التنسيق الكردي في سوريا
نرفض هذا الحكم الجائر الذي لا
يمت للقانون والدستور بصلة ،
ويظهر بؤس القضاء السوري
وتبعيته المطلقة للسلطة
التنفيذية ، كون التمو لم يقم
بأية أعمال أو ممارسات لها
علاقة بالتهمتين السابقتين ،
وقد مارس حقه الدستوري في إطار
إبداء الرأي وتقويم الاعوجاج
والتصدي لمحاولات النيل من
الوطن أو الإساءة إليه ، وهذا
الحكم نموذج مسجل لكل العقوبات
السياسية التي تصدرها المحاكم
السورية بحق نشطاء الشأن العام .
فقد وكلت السلطة السورية أجهزة القمع
ودوائر المخابرات بإدارة الحكم
لتضمن استمراريتها واغتصابها
للدولة والثروة، وأطلقت يدها
للفتك بنشطاء الشأن العام والمثقفين المتنورين وطلبت
منها تحويل سورية إلى جمهورية
للصمت والرعب والخوف . وفي إطار المنع وتغييب الأخر
يأتي اعتقال العديد من
مناضلي شعبنا الكردي
أمثال السادة مصطفى جمعة
ومحمد سعيد العمر وسعدون شيخو
وسليمان اوسو وإبراهيم برو
وأنور ناسو وفاروق حج مصطفى
ومعتقلي حزب يكيتي في سجن
صيدنايا، والحكم بالسجن على
السيدين فؤاد عليكو بـ إحدى عشر
شهراً وحسن صالح بـسنة وشهر
بدون سبب ، والنقل التعسفي
للعشرات من الموظفين الكورد
ومضايقتهم ، وسد منافذ العمل في
وجههم ، والفصل التعسفي لثلاثة
من الطلبة الكورد في جامعة حلب
بسبب تلبيتهم لنداء الحركة
الكردية بالوقوف خمسة دقائق في
ذكرى انتفاضة 12 آذار 2004 وهم
السادة : آلان حسيني بن محمد من كلية الاقتصاد كاوا
ديكو من المعهد الزراعي ،عبدي
رمي بن عبد الباقي من كلية
التربية وهم من جامعة حلب كذلك
استمرار العمل بالمرسوم 49
القاضي بمنع التملك لأبناء
المناطق الكوردية ، وصدور
العديد من التعامييم العنصرية
السرية الداعية إلى النيل من(الأكراد)
حتى البعثيين منهم وإهمالهم
ومعاقبتهم قانونيا وكذلك
تعميم مدير التربية الأخير بمنع
التكلم في المدارس إلا باللغة
العربية . إننا في لجنة التنسيق الكردي في سوريا
ندعو أبناء شعبنا الكردي إلى
مزيد من الصمود والتلاحم
والتصدي الجدي للمحاولات
القديمة – الجديدة للنيل من
الوجود الكردي في سوريا من قبل
مهندسي السياسة السورية
الجديدة والتي برأينا لن تجلب
للبلاد ، سوى الخراب والدمار
والويلات ، وتضعف شعور المواطنة
والانتماء لدى أبناء الوطن ،
وتهدد وحدته الوطنية
. إننا ندعو كل من تعز عليه قضية
الديمقراطية والحرية وحقوق
الإنسان ،الضغط على النظام
السوري للحد من سياسته
الانتقامية والتدخل لحماية
الوجود الكردي في سوريا ،
وإطلاق سراح سجناء الرأي
والضمير دون قيد أو شرط ، ونعلن
في الوقت نفسه عن تضامننا
المطلق مع المناضل مشعل التمو
وكافة معتقلي الحركة
الديمقراطية , ونؤكد بأن مثل هذه
السياسات والممارسات العنصرية
والقمعية التي ترتكب باسم
القانون لن تثني إرادة شعبنا
ومناضليه عن مواصلة نضالهم
السلمي والديمقراطي ، من اجل
المساواة و الحرية
والديمقراطية, وإنهاء الاضطهاد
السياسي والقومي,لان الوطن باق
والاستبداد إلى زوال وان طال . 16/5/2009 لجنة التنسيق الكردي حزب ازادي الكــردي في سوريا حزب يكيتي الكــردي في سوريا تيار المستقبل الكردي في سوريا ==================== المنظمة السورية لحقوق الإنسان
( سواسية ) • تفصل السلطة
القضائية في المسائل المعروضة
عليها دون تحيز على أساس
الوقائع وفقاً للقانون ودون أية
تقيدات أو تأثيرات غير سليمة أو
أية إغراءات أو ضغوط أو تهديدات
أو تدخلات مباشرة كانت أو غير
مباشرة من أي جهة أو من لأي سبب. الفقرة الثانية من مبادئ الأمم المتحدة
الأساسية بشأن استقلال السلطة
القضائية والمتضمنة • كل شخص متهم
بجريمة يعتبر بريئاً إلى أن
يثبت ارتكابه لها قانوناً في
محاكمة علنية تكون قد وفرت له
فيها جميع الضمانات اللازمة
للدفاع عن نفسه المادة /14/ من العهد الدولي الخاص بالحقوق
المدنية السياسية وكذلك المادة
/10/ من الإعلان العالمي لحقوق
الإنسان بيان بحضور عدد من المحامين و أعضاء السلك
الدبلوماسي عقدت محكمة أمن
الدولة العليا مطلع شهر آذار
5/4/2009 و أصدرت قرارها بالإجماع
وفقاً لرأي النيابة العامة من
جهة و خلافاً لها من جهة أخرى
بحق كل من : • جمال بن عبد
الوهاب حافظ و الموقوف منذ
تاريخ 25/3/2007 بالأشغال الشاقة
المؤبدة بتهمة القيام بأفعال
مخالفة لتطبيق النظام
الاشتراكي سنداً للمرسوم / 6 /
لعام 1965 تبديلاً للوصف الجرمي
الوارد في قرار الاتهام و
المتضمن القيام بأعمال أو
كتابات أو خطب لم تجزها الحكومة
فعرض سورية لخطر أعمال عدائية
أو عكر صلاتها بدولة أجنبية أو
عرض السوريين لأعمال ثأرية تقع
عليهم أو على أموالهم سنداً
للفقرة / ب / من المادة / 278 / من
قانون العقوبات العام. و للأسباب المخففة التقديرية المستمدة من
المادة / 243 / عقوبات تخفيض
العقوبة بحيث تصبح الأشغال
الشاقة لمدة خمسة عشر عاماً. و من ثم تجريم كل من : • رسمي بن محمد
بكر و الموقوف منذ تاريخ 19/4/2007 • أحمد بن محمد
معصوم حامدي و الموقوف منذ
تاريخ 26/3/2007 • ميرفت بنت محمد
الميداني و الموقوفة منذ تاريخ
3/4/2007 • علي بن أحمد
الأطرش والموقوف منذ تاريخ 3/4/2007 • علي بن نجدت
أرسلان و الموقوف منذ تاريخ
9/4/2007 • معاوية قطرنجي
والموقوف منذ تاريخ 16/8/2007. بجناية القيام بأفعال مخالفة لتطبيق
النظام الاشتراكي وفقاً
للمرسوم / 6 / لعام 1965 تبديلاً
للوصف الجرمي الوارد في قرار
الاتهام و المتضمن القيام
بأعمال أو كتابات أو خطب لم
تجزها الحكومة فعرض سورية لخطر
أعمال عدائية أو عكر صلاتها
بدولة أجنبية سنداً للفقرة
الثانية من المادة / 278 / عقوبات
بدلالة المواد / 218 – 219 / عقوبات
و المتعلقة بالتدخل بالوصف
الجرمي و الحكم على كل منهم
بالأشغال الشاقة لمدة عشر سنوات. و للأسباب المخففة التقديرية المستمدة من
المادة / 243 / عقوبات تخفيض
العقوبة بحيث تصبح على الشكل
التالي: الإشغال الشاقة لمدة ثمانية سنوات لكل من:
رسمي بن محمد بكر....
أحمد بن محمد معصوم حامدي....معاوية
قطرنجي. الأشغال الشاقة لمدة خمس سنوات لكل من: ميرفت بنت محمد
الميداني....علي بن أحمد الأطرش...
علي بن نجدت أرسلان إعلان عدم اختصاص المحكمة فيما يتعلق
بتقليد أوراق مصرفية سورية أو
أجنبية و الاشتراك بترويجها
سنداً للمواد / 433 / بدلالة / 430 /
عقوبات و التخلي عن النظر فيها
للمحامي العام الأول بدمشق. إضافة للحجر و التجريد المدني سندا
للمواد / 50 – 63 / عقوبات، و
تضمينهم الرسوم و المصاريف و
المجهود الحربي بالتساوي. إرسال صورة عن القرار للقيادة العامة
للجيش و القوات المسلحة - قراراً
مبرماً غير خاضع للطعن بالنقض و
خاضع للتصديق من المرجع المختص
صدر و أفهم علناً. الحكم على: • خالد أحمد بن
محمد من مواليد 1975 من أهالي و
سكان مدينة الثورة التابعة
لمحافظة الرقة و الموقوف منذ
تاريخ 21/4/2007 بالإعدام بموجب
القانون / 49 / لعام 1980 و المتعلق بالإنتساب لجماعة
الإخوان المسلمين. و للأسباب المخففة التقديرية المستمدة من
المادة / 243 / تنزيل عقوبته بحيث
تصبح الأشغال الشاقة لمدة اثنا
عشر عاماً إضافة للحجر و
التجريد المدني المستمد من
المواد / 50 – 63 / عقوبات مع تضمينه الرسم و المجهود
الحربي. قراراً مبرماً غير خاضع للطعن بالنقض و
خاضع للتصديق من المرجع المختص
صدر علناً و أفهم وجاهاً.ً الحكم على كل من: • عزت عبد الحنان
هورو من عفرين التابعة لحلب و
الموقوف منذ 23/5/2007. • حسن خليل سيدو
تولد ( 1975 ) الحسكة و الموقوف منذ
23/5/2007. • وحيد رشيد هورو
من عفرين التابعة لحلب و
الموقوف منذ 23/5/2007. بالاعتقال لمدة ثماني سنوات سنداً للمادة
/ 267 / عقوبات و المتعلقة
بالاعتقال خمس سنوات على الأقل
لكل سوري يحاول بأعمال أو خطب أو
كتابات أو غيرها اقتطاع جزء من
الأراضي السورية ليضمه لدولة
أجنبية أو يملكها حقاً أو
امتيازاً خاصاً بالدولة
السورية. الإعتقال ثلاث سنوات و الغرامة عشر آلاف
ليرة سورية سنداً للمادة / 41 / من
المرسوم / 51 / لعام 2001 و المتعلقة بنقل و حيازة سلاح
حربي. الاكتفاء بالأشد بحيث تصبح العقوبة
ثمانية سنوات سنداً للمادة / 204 /
عقوبات. الحكم على كل من : • عدنان علي حسين
و الموقوف منذ تاريخ 23/5/2007 • حسين سليم محمد
من أهالي و سكان الحسكة و
الموقوف منذ تاريخ 23/5/2007. بالاعتقال لمدة سبع سنوات سنداً للمادة /
267 / عقوبات و المتعلقة
بالاعتقال خمس سنوات على الأقل
لكل سوري يحاول بأعمال أو خطب أو
كتابات أو غيرها اقتطاع جزء من
الأراضي السورية ليضمه لدولة
أجنبية أو يملكها حقاً أو
امتيازاً خاصاً بالدولة
السورية. اعتبار جرم القيام بأعمال أو كتابات أو
خطب لم تجزها الحكومة تعرض
سورية لخطر أعمال عدائية أو
تعكر صلاتها بدولة أجنبية سنداً
للفقرة / ب / من المادة / 287 /
عقوبات عنصراً من عناصر التجريم
بالنسبة للمحكوم الثاني حسن
سليم محمد. إضافة للحجر و التجريد المدني للجميع
المستمد من المواد / 50 – 63 /
عقوبات و تضمينهم الرسم و
المجهود الحربي – قرار مبرم غير
خاضع للطعن بالنقض و خاضع
للتصديق من المرجع المختص صدر
علناً و أفهم وجاهاً. كما استجوبت المحكمة أحمد عفان كليباوي
من التبعية العراقية من أهالي و
سكان الرمادي المتهم بالشروع
بالحصول على معلومات يجب أن
تبقى مكتومة سنداً للمادة / 272 /
عقوبات بالإضافة لاتهامه
بالحصول على جواز سفر مزور. و الذي أنكر ما أسند إليه و اعترف
بانتسابه لجماعة الجهاد و
التوحيد في العراق و كل ما خلا
ذلك لا أساس له من الصحة و قد
انتزع منه بالضرب و التعذيب. فاستمهلت النيابة العامة لإبداء
مطالبتها و أرجئت المحاكمة
لجلسة 14/4/2009. ثم استجوبت المحكمة زينب هورو بنت محمد من
مواليد 1976 – من أهالي و سكان
عفرين التابعة لمحافظة حلب و
الموقوفة منذ تاريخ 3/4/2008 على
خلفية اتهامها بالانتساب
لجمعية تهدف لاقتطاع جزء من
الأراضي السورية لتضمها لدولة
أجنبية أو تملكها حقاً أو
امتيازاً خاصاً بالدولة
السورية سنداً للمادة / 267 / على
خلفية اتهامها بالانتساب لحزب
العمال الكردستاني و قد اعترفت
المتهمة بالانتساب للحزب
المذكور منذ عام 1994 و عادت
لسوريا عام 2005 من شمال العراق. فطلبت النيابة العامة تجريمها وفقاً
لقرار الاتهام في حين طلب
وكيلها المسخر منحها الأسباب
المخففة و أرجئت محاكمتها لجلسة
14/4/2009 للتدقيق. ثم استجوبت المحكمة عزت ابراهيم سيدو من
أهالي و سكان عفرين التابعة
لمحافظة حلب و البالغ من العمر
حوالي ستين عاماً و المتهم
سنداً للمادة / 267 / عقوبات و
المتعلقة بالاعتقال خمس سنوات
على الأقل لكل سوري يحاول
بأعمال أو خطب أو كتابات أو
غيرها اقتطاع جزء من الأراضي
السورية ليضمه لدولة أجنبية أو
يملكها حقاً أو امتيازاً خاصاً
بالدولة السورية إضافة لحيازة
أسلحة حربية غير قابلة للترخيص
و المعاقب عليها بموجب المرسوم /
51 / لعام 2001 و الذي أنكر انتسابه
لحزب العمال الكردستاني و أكد
أن السلاح عائد لحارس مزرعته
الذي كان يعمل عنده و لا علاقة
له بحزب العمال الكردستاني و لا
علم له بوجود سلاح في مزرعته
عائد لحارسها و في نهاية الجلسة
استمهلت النيابة العامة لإبداء
مطالبتها بالأساس فأمهلت و
أرجئت المحاكمة لجلسة 14/4/2009. كما استجوبت المحكمة صالح مستو بن محمد و
الموقوف منذ تاريخ 3/12/2007 و
المتهم بموجب المادة / 267 /
عقوبات و المتعلقة بالانتساب
لجمعية تهدف لاقتطاع جزء من
الأراضي السورية ليضمه لدولة
أجنبية أو تمليكها حقاً أو
امتيازاً خاصاً بالدولة
السورية و الذي اعترف بانتسابه
لحزب العمال الكردستاني عام 2002
و قام ببعض التدريبات العسكرية
و أصيب بجروح نتيجة الخطأ و عاد
للعلاج حيث ألقي القبض عليه و
أنه لم ينّسب أحد لحزب العمال و
في نهاية محاكمته طالبت النيابة
العامة الحكم عليه وفقاً لقرار
الاتهام في حين التمس له محاميه
المسخر الشفقة و الرحمة و أرجئت
محاكمته لجلسة 14/4/2009 للتدقيق. ثم استجوبت المحكمة لطيفة منان محمد بنت
مراد من مواليد 1972 و الموقوفة
منذ تاريخ 17/5/2008 و المتهمة بموجب
المادة / 267 / عقوبات و المتعلقة
بالانتساب لجمعية تهدف لاقتطاع
جزء من الأراضي السورية لضمه
لدولة أجنبية أو تمليكها حقاً
أو امتيازاً خاصاً بالدولة
السورية و التي اعترفت
بانتسابها لحزب العمال
الكردستاني عام 1992 و قامت بدورة
بشمال العراق، فطالبت النيابة
العامة بتجريمها وفقاً لقرار
الاتهام، في حين طالب المحامي
المسخر منحها الشفقة و الرحمة و
أرجئت المحاكمة لجلسة 14/4/209
للتدقيق. بعدها استمعت المحكمة لشهادة أربع شهود
في قضية المتهم عمر تيت و هم
عبارة عن أسرة مؤلفة من طبيب و
أسرته من حلب يجمعهم مع المتهم
خلاف مدني يتعلق بمعاملات
إدارية سبق للمتهم و أن قام بها
لحساب تلك الأسرة التي طالبت
بتحريك الدعوى العامة بحقه بجرم
احتيال قبل أن يتهموه بذم و قدح
السيد رئيس الجمهورية. و قد رفض المتهم شهادتهم و أكد على مدنية
النزاع و كيدية الشكوى و عدم صحة
الشهادة الواردة على لسانهم و
في نهاية الجلسة استمهلت
النيابة العامة للمطالبة
فأرجئت المحاكمة لجلسة 14/4/2009. و من ثم استجوبت المحكمة كل من : محمد رشو بن حبش نوري الحسين بن مصطفى على خلفية اتهامهما بالانتماء لجمعية
سرية تهدف لاقتطاع جزء من
الأراضي السورية لضمه لدولة
أجنبية أو تمليكها حقاً أو
امتيازاً خاصاً بالدولة
السورية سنداً للمادة / 267 /
عقوبات و قد اعترفا بانتسابهما
لحزب العمال الكردستاني و الذي
اعترف الأول منهما بانتسابه
للحزب عام 1993 و كان يدفع
الاشتراكات و تدرب على السلاح
في شمال العراق لكنه لم يشارك في
أعمال قتالية و عاد لسوريا
للمعالجة لمعاناته من أمراض
داخلية، في حين اعترف الثاني
بإنتسابه للحزب عام 1994 في شمال
العراق و تدرب على السلاح و أصيب
بقدمه اليمنى فعاد لسوريا. و في نهاية الجلسة طالبت النيابة العامة
بتجريمهما وفقاً لقرار
الاتهام، في حين طالب المحامي
المسخر منحهما الشفقة و الرحمة
و أرجئت المحاكمة لجلسة 14/4/209
للتدقيق. و أخيراً استجوبت المحكمة رشاد بنيان من
أهالي و سكان المالكية على
خلفية اتهامه لحزب العمال
الكردستاني و الذي اعترف
بانتسابه منذ عام 1995 و انتقل
لشمال العراق و تدرب على السلاح
و لم يشارك في العمليات
العسكرية لحداثة سنه ثم عاد عام
2006 فطالبت النيابة العامة
تجريمه وفقاً لقرار الاتهام، في
حين طلب له المحامي المسخر
الشفقة و الرحمة و أرجئت
محاكمته لجلسة 14/4/2009 للتدقيق. و على جانب منفصل تقدمت جهة الدفاع بطعن
بالحكم الصادر بحق الكاتب حبيب
صالح عن محكمة الجنايات الثانية
بدمشق رقم / 135 / في القضية رقم
أساس / 356 / تاريخ 15/3/2009 الصادر عن
محكمة الجنايات الثانية بدمشق و
المتضمن تجريم المتهم حبيب صالح
بجناية نقل الأنباء الكاذبة
التي من شأنها وهن نفسية الأمة
وفقاً للمادة / 286 / من قانون
العقوبات و الحكم عليه
بالاعتقال لمدة ثلاث سنوات
إضافة للحجر و التجريد المدني
....... إلخ ما جاء في القرار
المطعون فيه و الذي أكدت من
خلاله جهة الدفاع وجود الخطأ
المهني الجسيم في بناء الحكم
على الكاتب حبيب صالح . للإطلاع على الطعن الملمح إليه يرجى فتح
الرابط http://www.shro-syria.net/data/1242009.htm من جهته أصدر السيد قاضي الفرد العسكري
الخامس بدمشق قراره بالحبس بحق
كل من : فؤاد رشاد عليكو سكرتير
حزب يكيتي الكردي في سوريا. ....2 -
حسن إبراهيم صالح عضو المكتب
السياسي لحزب يكيتي الكردي في
سوريا. .... 3 - فارس خليل عنز. .... 4 -
غسان محمد صالح عثمان. ...5 -
بدرخان إبراهيم أحمد. ... 6 - مروان
حميد عثمان. ... 7 - محمود شيخموس
شيخو. 8 - شيار علي خليل. ... 9 - بلال
حسين حسن صالح. ...10 - محي الدين
شيخموس حسين . ...11 - شيخموس عبدي
حسين. ...12 - فراس فارس يوسف . ... 13 -
مازن فنديار حمو. ...14 - عبدي كمال
مراد. ...15 - موسى صبري عكيد ... 16 -
شعلان محسن إبراهيم. ...17 - جميل
إبراهيم عمر. 18 - وليد حسين حسن.
...19 - محمد عبدالحليم إبراهيم.
....20 - عيسى إبراهيم حسو. ...21 -
عبدالكريم حسين أحمد. ...22 - عباس
خليل السيد ...23 - مسلم سليم هادي
إبراهيم ....24 -عبدالرحمن سليمان
رمو . و لمدد زمنية مختلفة على خلفية تنظيم تجمع
احتجاجي سلمي في مدينة القامشلي
تعبيراً عن رفضهم للتدخل
العسكري التركي في شمال العراق
بتاريخ 2/11/2007. و لم يتسن للمنظمة السورية لحقوق الإنسان
التثبت من ترتيب العقوبة
الصادرة في هذه القضية بشكل
ثابت و يقيني . على جانب منفصل و بذات التاريخ الثلاثاء
الواقع في 14/4/2009 و بحضور عدد من
المحامين و أعضاء السلك
الدبلوماسي عقدت محكمة أمن
الدولة العليا و أصدرت حكمها
بحق كل من : • صفوح الأسعد
البكري بن شدهان من أهالي دير
الزور و الموقوف منذ تاريخ 19/8/2007
بالإعدام عملاً بالمادة الأولى من
القانون / 49 / لعام 1980 و المتعلقة
بالإنتساب لجماعة الاخوان
المسلمين. و للأسباب المخففة التقديرية سنداً
للمادة / 243 / تنزيل عقوبته بحيث
تصبح الأشغال الشاقة لمدة اثنا
عشر عاماً إضافة للحجر و
التجريد المدني المستمد من
المواد / 50 – 63/ عقوبات، إضافة
للحجر و التجريد المدني مع
تضمينه الرسم و المجهود الحربي. قراراً مبرماً غير خاضع للطعن بالنقض و
خاضع للتصديق من المرجع المختص
صدر علناً و أفهم وجاهاً بتاريخ
14/4/2009.ً • حنا نموره بن
يوسف من أهالي و سكان الزبداني
التابعة لمحافظة ريف دمشق و
الموقوف منذ تاريخ 10/10/2007
بالأشغال الشاقة لمدة اثنا عشر
عاماً على خلفية المواد / 305 /
عقوبات و المتعلقة بالتدخل
بأعمال إرهابية بالمتفجرات. 2- الاتجار بالأسلحة و الذخائر الحربية
غير القابلة للترخيص و الحكم
عليه لأجل ذلك بالأشغال الشاقة
خمس سنوات إضافة للغرامة
المالية سنداً للمادة / 40 / من
المرسوم / 51/ لعام 2001 بدلالة
المادة / 16 / عقوبات. و بعد الدغم الاكتفاء بالعقوبة الأشد
بحيث تصبح العقوبة هي الأشغال
الشاقة لمدة اثنا عشر عاماً
سنداً للمادة / 204 / عقوبات. و للأسباب المخففة التقديرية المستمدة من
المادة 243 و ما بعدها من قانون
العقوبات تنزيل العقوبة بحيث
تصبح الأشغال الشاقة لمدة ستة
سنوات و الغرامة المالية 125 ألف
ليرة سورية، إضافة للحجر و
التجريد المدني مع تضمينه الرسم
و المجهود الحربي. و بعد تنفيذ العقوبة تقديمه لقاضي
التحقيق بالزبداني لمعالجة
مذكرة الإخطار الصادرة بحقه. قراراً مبرماً غير خاضع للطعن بالنقض و
خاضع للتصديق من المرجع المختص
صدر علناً و أفهم وجاهاً بتاريخ
14/4/2009.ً . • رشاد إبراهيم
بنياف تولد 1989 و الموقوف منذ
تاريخ 30/4/2007. بالإعتقال ستة
سنوات سنداً للمادة / 267 / عقوبات
و التي تعاقب كل سوري على محاولة
اقتطاع جزء من الأراضي السورية
لضمها لدولة أجنبية أو تمليكها
حقاً أو امتيازاً خاصاً بسوريا،
إضافة للحجر و التجريد المدني
المستمد من المواد / 50- 63/ عقوبات
مع تضمينه الرسم و المجهود
الحربي . قراراً مبرماً غير خاضع للطعن بالنقض و
خاضع للتصديق من المرجع المختص
صدر علناً و أفهم وجاهاً بتاريخ
14/4/2009.ً • محمد رشو بن
حبش و الموقوف منذ تاريخ 22/7/2007 نوري الحسين بن مصطفى و الموقوف منذ تاريخ
22/7/2007 بالإعتقال سبع سنوات للأول و ستة سنوات
للثاني سنداً للمادة / 267 /
عقوبات و المتعلقة بإقتطاع جزء
من الأراضي السورية لضمها لدولة
أجنبية أو تمليكها حقاً أو
امتيازاً خاصاً بسوريا، إضافة
للحجر و التجريد المدني المستمد
من المواد / 50- 63/ عقوبات مع
تضمينه الرسم. قراراً مبرماً
غير خاضع للطعن بالنقض و خاضع
للتصديق من المرجع المختص صدر
علناً و أفهم وجاهاً بتاريخ
14/4/2009.ً • صالح مستو بن
محمد و الموقوف منذ تاريخ 3/12/2007 بالإعتقال ستة سنوات سنداً للمادة / 267 /
عقوبات و التي تعاقب كل سوري على
محاولة اقتطاع جزء من الأراضي
السورية لضمها لدولة أجنبية أو
تمليكها حقاً أو امتيازاً خاصاً
بسوريا، إضافة للحجر و التجريد
المدني المستمد من المواد / 50- 63/
عقوبات مع تضمينه الرسم و
المجهود الحربي . قراراً مبرماً غير خاضع للطعن بالنقض و
خاضع للتصديق من المرجع المختص
صدر علناً و أفهم وجاهاً بتاريخ
14/4/2009.ً • لطيفة منان
محمد بنت مراد من مواليد 1972 و
الموقوفة بتاريخ 17/5/2008 بالاعتقال خمس سنوات سنداً للمادة / 267 /
عقوبات السالفة الذكر. مصادرة الأمانة المحتجزة، إضافة للحجر و
التجريد المدني المستمد من
المواد / 50- 63/ عقوبات مع تضمينه الرسم و المجهود
الحربي . قراراً مبرماً غير خاضع للطعن بالنقض و
خاضع للتصديق من المرجع المختص
صدر علناً و أفهم وجاهاً بتاريخ
14/4/2009.ً • زينب هورو بنت
محمد من مواليد 1976 و الموقوفة
منذ تاريخ 3/4/2008 بالاعتقال خمس سنوات سنداً للمادة / 267 /
عقوبات السالفة الذكر. مصادرة الأمانة المحتجزة، إضافة للحجر و
التجريد المدني المستمد من
المواد / 50- 63/ عقوبات مع تضمينه الرسم و المجهود
الحربي . قراراً مبرماً غير خاضع للطعن بالنقض و
خاضع للتصديق من المرجع المختص
صدر علناً و أفهم وجاهاً بتاريخ
14/4/2009.ً • ابراهيم شيخو
من أهالي وسكان الحسكة و
الموقوف منذ تاريخ 27/12/2006 بالاعتقال لمدة سبع سنوات سنداً للمادة /
278 / عقوبات بدلالة المرسوم / 6 /
لعام 1965 و التي تعاقب بالاعتقال
المؤقت بموجب الفقرة الثانية
منه كل من أقدم على أعمال أو
كتابات أو خطب لم تجزها الحكومة
فعرض سوريا لخطر أعمال عدائية
أو تعكر صلاتها بدولة أجنبية،
إضافة للحجر و التجريد المدني
بموجب المواد / 50 – 63 / عقوبات مع
تضمينه الرسم و المجهود الحربي. قراراً مبرماً غير خاضع للطعن بالنقض و
خاضع للتصديق من المرجع المختص
صدر علناً و أفهم وجاهاً بتاريخ
14/4/2009.ً ثم تقدمت النيابة العامة بمطالبتها
بتجريم العراقي عفان كليباوي
وفقاً لقرار الاتهام، في حين
طالب المحامي المسخر عنه منحه
الشفقة و الرحمة، فأرجئت
المحاكمة لجلسة 15/6/2009 للتدقيق. كما أرجئت محاكمة المتهم عمر تيت لجلسة
14/6/2009 لإبداء النيابة العامة
مطالبتها بالأساس. كما عادت مذكرة التبليغ للشاهد في قضية
المتهم الياس عكه بن خليل و
المتهم بموجب الفقرة / و / من
المادة / 3 / ممن المرسوم
التشريعي رقم / 6 / لعام 1965 و التي
تعاقب بالإعدام على جناية
الحصول على منفعة من أفراد
سوريين أو غير سوريين بقصد
القيام بأفعال معادية لأهداف
حزب البعث العربي الاشتراكي أو
مناهضة ثورة الثامن من آذار و قد
عادت مذكرة التبليغ مبلغه لصقاً
و بشرح مفاده أن الشاهد غير
موجود في المنزل. فطالب محامي الدفاع صرف النظر عن دعوته،
فقررت المحكمة الاكتفاء بتلاوة
شهادته التي سبق و أن أدلى بها
أمام قاضي النيابة العامة أمام
محكمة أمن الدولة. تليت الشهادة فلم يقبل بها المتهم و أردف
بالقول : أن الشهادة تؤكد وجود
الخلافات مع ابن نائب رئيس
الجمهورية السابق و بالتالي
براءته مما أسند إليه. طالبت النيابة العامة الحكم على المتهم
وفقاً لقرار الاتهام. تقدم محامي الدفاع بمذكرة خطية مؤلفة من
ثلاث صفحات انتهى فيها لطلب
إعلان براءة موكله من الجريمة
المسندة إليه و إطلاق سراحه و
إعادة حريته له بعد حرمانه منها
حوالي سنتين بدون ذنب ارتكبه،
فأرجئت المحاكمة لجلسة 14/6/2009
للحكم. كما طالب المحامي المسخر عن المتهم عزت
سيدو منحه الأسباب المخففة
التقديرية فأرجئت المحاكمة
لجلسة 14/6/2009 للحكم. كما استجوبت المحكمة كل من: كاميران خليل
محمد و الموقوف منذ تاريخ 25/3/2007
و الذي أنكر انتسابه لحزب
العمال الكردستاني و أوضح أنه
انتسب لجامعة أربيل لمدة أسبوع
ثم عاد لسوريا، كما أنكر
التراسل مع أحد الأفراد خارج
سوريا فيما يتعلق بمشروع تشكيل
حزب تآخي عربي كردي و أكد أن
الأمر ظل في حيز الفكرة و لم
يتحول إلى واقع ملموس و لم يطرح
على الجمهور. مصطفى زلفو رشيد و الذي أنكر فكرة تشكيل
حزب أو الانتساب لحزب و أفاد أنه
فلاح و أمي و لا يعرف الكتابة و
القراءة و أن ما ورد على لسانه
جاء بالإكراه فأرجئت المحاكمة
لجلسة 14/6/2009 لإبداء النيابة
العامة مطالبتها بالأساس. على جانب منفصل و بتاريخ 22/4/2009 و بحضور عدد
من السادة المحامين و ممثلي
السلك الدبلوماسي الأوربي
والمهتمين بالشأن العام عقدت
محكمة الجنايات الأولى بدمشق
برئاسة المستشار محي الدين
الحلاق جلسة لمحاكمة المعارض
الكردي السوري المهندس مشعل
التمو الناطق باسم تيار
المستقبل الكردي في سوريا والذي
يحاكم بتهمة: 1- إثارة الفتنة لإثارة الحرب الأهلية
المنصوص عنها في المادة 298
عقوبات و التي قد تصل عقوبتها
للإعدام و التي تنص على أنه "يعاقب
بالأشغال الشاقة مؤبداً على
الاعتداء الذي يستهدف الحرب
الأهلية أو الاقتتال الطائفي
بتسليح السوريين أو بحملهم على
التسليح بعضهم ضد البعض الآخر
وإما بالحض على التقتيل والنهب
في محلة أو محلات، ويقضي
بالإعدام إذا تم الاعتداء" إضافة لإتهامه بالنيل من هيبة الدولة
وإضعاف الشعور القومي وفقا
للمادة /285/ عقوبات هذا عدا عن
بعض الأوصاف الجنحية المنصوص
عنها في المواد 287- 288 – 307 من
قانون العقوبات السوري. وفي وقائع جلسة 22/4/2009 تقدمت جهة الدفاع
بمذكرة خطية مؤلفة من خمس صفحات
أكدت من خلالها على طلباتها
الواردة بجلسة 25/3/2009 و المتضمن
الاستماع لشهود الدفاع إضافة
لبيان تفصيلي بالوقائع المادية
التي ستغطيها شهادة شهود الدفاع
تنفيذاً للقرار الصادر عن محكمة
الجنايات في الجلسة السابقة و
المتضمن : تكليف جهة الدفاع بيان
الوقائع المادية التي ستنصب
عليها شهادة شهود الدفاع
المسميين . كما تضمنت
المذكرة طلبا من هيئة الدفاع
بإجراء الخبرة اللغوية من قبل
خبراء لغويين على الوثائق
المصادرة من المهندس مشعل تمو و
المرفقة مع الضبط الأمني المنظم
" كأدوات جرمية " من قبل
أجهزة الأمن الجوي التي قامت
باعتقاله بالقرب من مدخل حلب
فجر يوم 15/8/2008 و التي هي عبارة
عنها بعض أدبيات تيار المستقبل
الكردي لبيان فيما إذا كانت تلك
الأدبيات تؤكد ما جنحت إليه
النيابة العامة من أنها تضعف
الشعور القومي و تتضمن اعتداء
يستهدف الحرب الأهلية أو
الإقتتال أو التسليح أو الحض
على النهب و التقتيل ... إلخ. هذا و قد احتفظت هيئة الدفاع بحقها بتقديم
دفاع بالأساس " بأصل الحق "
الى ما بعد البت في طلباتها
الفرعية التي ستبني عليها جهة
الدفاع لاحقا دفاعها بأصل الحقً. من جهته سأل رئيس المحكمة المهندس مشعل
تمو عن أقواله الأخيرة فطلب
مهلة لإبدائها. إلا أن رئيس المحكمة أصّر عليه بالقول : هل
تطلب البراءة من المحكمة فأجابه
المهندس تمو : أنا أصلاً برئ. ..
بعدها قرر القاضي رفع الأوراق
للتدقيق لجلسة 11/5/2009. هذا و لم يسمح السيد رئيس المحكمة للمتهم
مشعل تمو بالإطلاع على المذكرة
المقدمة في هذه الجلسة من
وكلاءه القانونيين، بعد رفضه
السماح لمحامي الدفاع إعطاء
نسخة من المذكرة للمتهم ،كما
رفض السماح للمتهم بالتحدث مع
أسرته. على جانب منفصل فقد تقدمت جهة الدفاع عن
الطالب مصطفى حايد بطعن على
القرار الصادر عن محكمة القضاء
الإداري بدمشق رقم (462/1/) تاريخ
10/3/2009 و المتضمن من حيث النتيجة :
عدم قبول الدعوى بإلغاء البلاغ
الأمني الصادرة عن شعبة الأمن
السياسي بمنع الطالب مصطفى حايد
من السفر دون بيان الأسباب أو
الإفصاح عن الموجبات . للإطلاع على الطعن يرجى فتح الرابط : http://www.shro-syria.net/data/352009.htm ترى المنظمة السورية لحقوق الإنسان أن
الوقت قد حان لإجراء مراجعة
شاملة لترسانة القوانين و
المراسيم المكبلة للحريات و على
رأسها حالة الطوارئ المعلنة
بالأمر العسكري رقم / 2 / لعام 1963
و ما تلاه من تداعيات أملتها
ظروف الحقبة الثورية التي مرت
بها البلاد و أن انتقال سوريا
للحقبة الدستورية مع بداية
السبعينات يحتم التأكيد على
سيادة القانون و طي صفحة
المحاكم الشاذة و الاستثنائية و
القوانين المرتبطة بها و احترام
الضمانات الدستورية و
القانونية في المحاكمة العادلة
و منع الافتئات على حقوق
الأفراد مهما كانت الأسباب و
المبررات. دمشق 14/5/2009 المحامي مهند الحسني رئيس المنظمة السورية لحقوق الإنسان "
سواسية "
============================ ممثليات احزاب كردية بأقليم
كردستان تدين الحكم الجائر بحق المناضل
مشعل التمو حكمت محكمة الجنايات الاولى بدمشق بتاريخ
11 / 5 / 2009، على الناطق الرسمي
بأسم تيار المستقبل الكردي في
سوريا المهندس مشعل التمو،
بالسجن ثلاثة سنوات ونيف، مع
تجريدة من كافة حقوقه المدنية
لمدة عشر سنوات، وذلك بعد
اتهامه برزمة من الاتهامات
الجاهزة، لعل ابرزها اثارة
النعرات الطائفية، واضعاف
الشعور القومي العربي، ووهن
نفسية الامة العربية، وذلك على
خلفية مطالبته بالتغيير
الديمقراطي السلمي في البلاد،
واحقاق الحقوق القومية
والديمقراطية للشعب الكردي في
كردستان سوريا..! ان هذه
الممارسات، التي ازدادت حدة في
الاشهر الاخيرة بحق الكرد
السورييبن، انما يعبر عن سلوك
النظام العدائي تجاه شعبه
ولاسيما تجاه الشعب الكردي، حيث
زج بالعشرات من المناضلين في
السجون والزنزانات، دون وجود
مبررات قانونية او مذكرات
قضائية لتوقيفهم، فضلاً عن فصل
ثلاثة طلبة كرد من جامعة حلب
فصلاً نهائياً، بقرار مجلس
الجامعة رقم /3596/ المتخذ بالجلسة
ال 18 للعام الجامعي 2008/2009
المنعقد بتاريخ 28/4/2009، بناءً
على توصية لجنة الانضباط في
الجلسة رقم /20/ تاريخ 12/3/2009 ، وهم
: 1 - آلان محمد خير حسيني. 2. كاوا بطال ديكو.
3. عبدي عبد
الباقي رمي. وذلك على خلفية تلبيتهم لنداء الحركة
الكردية، بالوقوف خمسة دقائق
صمت على ارواح شهداء انتفاضة
آذار 2004 ، في الثاني عشر من شهر
آذار المنصرم. ولا شك ان مثل
هذه المسرحيات القضائية
الهزيلة، التي تثبت مهزلة
القضاء في سوريا، وكذلك
الاساليب القمعية الاخرى
المتبعة من قبل السلطات الحاكمة
واجهزتها الامنية ، سوف لن تثني
من عزيمة الكرد ومناضلي حركتهم
السياسية في كردستان سوريا، ولن
يزيدهم الا قوة وصلابة واصراراً
على المضي قدماً، دفاعاً عن
قضية شعبهم العادلة، بشتى السبل
والاساليب النضالية والمدنية
المتاحة. اننا في ممثليات
الاحزاب الكردية الموقعة
ادناه، ندين هذه الممارسات جملة
وتفصيلاً، ولا سيما الحكم
الظالم الصادر بحق المناضل مشعل
التمو، وكذلك قرار فصل الطلبة
الكرد الثلاث، وندعو كافة القوى
والمنظمات الدولية في سائر
انحاء العالم، لاتخاذ تدابير ضد
النظام الحاكم في دمشق، لحمله
على الالتزام بالعهود
والمواثيق الدولية، واحترام
حقوق الانسان والحريات العامة،
وليكف عن سياساته الهوجاء تجاه
السوريين عامة والكرد خاصة. الممثليات الموقعة : 1-
حزب يكيتي الكردي في سوريا. 2-
الحزب اليساري الكردي في
سوريا. 3-
الحزب الديمقراطي الكردي في
سوريا ( البارتي) جناح اللجنة
العليا للتحالف. 4-
تيار المستقبل الكردي في
سوريا. اقليم كردستان - السليمانية 14 / 5 / 2009 ============================ فصل ثلاث طلبة كرد من جامعة حلب أكدت مصادرنا في حلب بأن لجنة الانضباط في
جامعة حلب أوصت بتاريخ 12/3/2009
بالفصل النهائي من الجامعة لكل
من الطلبة التالية أسمائهم : 1- آلان حسيني بن محمد طالب في كلية
الاقتصاد جامعة حلب 2- كاوا ديكو طالب في المعهد الزراعي جامعة
حلب 3- عبدي رمي بن عبد الباقي طالب في كلية
التربية جامعة حلب وذلك بسبب المخالفة المزعومة لأحكام
المادة 123 من اللائحة التنفيذية
وخاصة الفقرة 6و7 من المادة
المذكورة والتي تنص على : - يعدُّ مخالفة
تستوجب اتخاذ إجراءات انضباطية
تأديبية كل إخلال بالقوانين
والأنظمة الجامعية وبمختلف
النشاطات الطلابية التي
يتولاها الاتحاد الوطني لطلبة
سورية، وعلى الأخص: 6-
الاشتراك في أعمال ذات طابع
سياسي خلافاً للقوانين
والأنظمة النافذة0 7-
القيام بأعمال منافية
للآداب أو الاحترام الواجب
للهيئات النظامية0 ثم تلا ذلك صدور قرار مجلس الجامعة رقم
/3596/ المتخذ بالجلسة /18/ للعام
الجامعي 2008/2009 المنعقد بتاريخ
28/4/2006 0 بالموافقة على توصية لجنة الانضباط وفصل
الطلبة من الجامعة نهائياً 0 إننا في اللجنة الكردية لحقوق الإنسان في
سوريا الراصد في الوقت الذي
ندين فيه ونستنكر بشدة قرار
مجلس جامعة بحلب بخصوص فصل
الطلبة الكرد المذكورين أعلاه
والذين شاركوا في الوقوف خمسة
دقائق على خلفية أحداث آذار 2004
المؤلمة وتلبية لدعوة الأحزاب
الكردية في سورية علماً بأنه تم
توقيف الطلبة الثلاث أثناء
وقوفهم ولم يطلق سراحهم إلا بعد
مضي حوالي خمسة وعشرون يوماً
ونطالب وزارة التعليم العالي
بإلغاء القرار القاضي بفصل
الطلبة وإعادتهم إلى جامعاتهم
والكف عن الممارسات التميزية
بحق الطلبة 0 لطفاً نرفق صورة عن
القرار مجلس الجامعة وتوصية
لجنة الانضباط 0 المكتب الإعلامي
للجنة الكردية لحقوق الإنسان في
سورية (الراصد) ======================= الحكم على المعارض السوري مشعل
التمو دمشق اليوم الاثنين 11/5/2009 استقبلت الجموع
المحتشدة في قاعة محكمة
الجنايات الأولى والتي يرأسها
القاضي محي الدين حلاق قرار
الحكم على المهندس مشعل التمو,
بمشاعر امتزجت بالحزن والغضب
والدموع والتصفيق ودوي الصيحات
,والشعارات التي أكدت على
الحرية والديمقراطية لسورية
وللكرد وطالبت بالحرية لمشعل
شارك فيها مشعل نفسه حيث أخلت
هيئة المحكمة القوس وأخرج رجال
الشرطة مشعل من القاعة, و جاء
القرار كما يلي: الحكم على السيد
مشعل التمو بثلاث سنوات بجناية
نشر دعاوة ترمي إلى إضعاف
الشعور القومي أو إيقاظ النعرات
العنصرية أو المذهبية 0 حسب
المادة 285عقوبات سوري, والحكم
عليه بثلاث سنوات أخرى من جناية
نشر أنباء كاذبة أو مبالغ فيها
من شأنها أن توهن نفسية الأمة
حسب المادة 286 من قانون العقوبات
السوري ، وقرر من حيث النتيجة
جمع العقوبتين والحكم عليه بستة
سنوات وللأسباب المخففة
التقديرية تنزيل العقوبة إلى
ثلاثة سنوات ونصف وحجره وتجريده
مدنياً ، وذلك بحضور ممثلي
الهيئات الدبلوماسية الغربية
والأوربية ,وحضور ممثلي منظمات
حقوق الإنسان والمجتمع المدني
وقيادات غالبية الأحزاب
الكردية وبعض أقطاب المعارضة
السورية 0 ورفاق مشعل وعائلته0 المهندس والكاتب مشعل نهايت التمو تولد
الدرباسية 1957 من أبرز القيادات
السياسية الكردية في سوريا
فضلاً عن كونه معارضاً سورياً ,
وهو عضو في لجان إحياء المجتمع
المدني ,وأحد مؤسسي منتدى جلادت
بدرخان الثقافي والناطق الرسمي
باسم تيار المستقبل الكردي في
سوريا 0 أوقف من قبل المخابرات
الجوية أثناء سفره من منطقة عين
العرب إلى حلب بتاريخ 15/8/2008 حيث
أحيل إلى الأمن السياسي فرع
التحقيق ومنه إلى القضاء وهو
نزيل سجن عدرا حالياً 0 إننا في اللجنة الكردية لحقوق الإنسان في
سوريا (الراصد) في الوقت الذي
ندين فيه ونستنكر بشدة القرار
الجائر والظالم الذي صدر بحق
السيد التمو نرى بأنه من
الضرورة بمكان إبداء الملاحظات
التالية : 1-
لقد جاء سير المحاكمة
والقرار جائراً ومجحفاً وبعيدا
كل البعد عن كافة الأصول
القانونية ومخالفاً للمعايير
الدولية في إجراء محاكمة عادلة
فضلاً عن مخالفتها لصريح نص
الدستور السوري النافذ
والقانون السوري نفسه في حماية
حق الدفاع وضمانه 0 2-
إن المحكمة مصدرة القرار لم
تقم فقط بحرمان المتهم من حق
الدفاع بل لم تكلف نفسها حتى
بالرد سلباً أو إيجاباً على
طلبات هيئة الدفاع بخصوص طلب
شهود الدفاع وإجراء الخبرة
القانونية ,حيث حرمت المتهم
وهيئة الدفاع في انتهاك صارخ ,من
حق يعد أساسيا في المحاكمة
العادلة وهو حق الدفاع وبذلك
تكون هذه المحكمة قد فشلت فشلاً
ذريعاً مرة أخرى في إثبات ألف
باء استقلاليتها 0 3-
لم تتطرق المحكمة نهائيا
إلى جناية إثارة الفتنة وتسليح
السوريين حسب المادة 298 عقوبات
سوري ولا إلى الجنح الثلاث التي
اتهمته إياها النيابة العامة0 4-
فيما يخص قرار الحكم إننا
نشعر بالقلق والحزن العميقين
على مصير ونفسية هذه الأمة
والتي كلما طالب أبنائها
بالحرية والديمقراطية
والمساواة توهن نفسيتها !؟
بينما يجري العكس في الأمم
المتحضرة الأخرى إننا نعتقد بأن
مشعل التمو لطالما عمل من أجل
إعلاء شأن الأمة لا وهن نفسيتها
ونشعر بالحزن والألم كلما تحدث
أحد أبناء هذه الأمة بصدق وطالب
بالمصداقية يزج به في السجون
بتهمة نشر الأنباء الكاذبة,
معتقدين بأنه ليس التمو أو
مصطفى جمعة أو أنور البني أو
سليمان أوسو أو معتقلي إعلان
دمشق أو زينب هورو وغيرهم من
معتقلي الرأي والضمير هم من
ينشرون الأنباء الكاذبة
ويعملون على وهن نفسية الأمة
وإيقاظ النعرات, بل إن من يفعلون
هذا هم الفاسدون والمرتشون
والعابثون بمقدرات وطننا
الحبيب سورية إننا نطالب
بالحرية لمشعل التمو ولكافة
معتقلي الرأي والضمير ونرى بأن
محاكمة التمو كانت محاكمة
سياسية وبامتياز 0 المكتب القانوني للجنة الكردية لحقوق
الإنسان في سورية (الراصد) mo:00963955829416 ========================= تصريح صحفي قام أحد الزملاء العضو في المجلس الوطني
لحقوق الإنسان ( سوريا ) بزيارة زميلنا المعتقل قتيبة قاسم العرب
بن جاسم وتم الاطمئنان على وضعه
في سجن عدرا وقد تبين أن زميلنا منذ اعتقاله مباشرة
بتاريخ 20/5/2008 بقي نزيل المنفردة
ثمانية أشهر وستة أيام إلى حين
وضعه مع بقية المعتقلين
السياسيين في السجن المذكور
ورغم هذا الاعتقال الطويل الغير
مبرر قانوناً لم يوجه إليه أي
تهمة ولم يقدم إلى المحاكمة
وهذا يعتبر خرقاً للدستور
السوري وخرقاً للعهود
والمواثيق الدولية لحقوق
الإنسان . وتبين لنا أيضاً معرفة بعض الأشخاص ممن
ساهم بتقديم تقارير كاذبة ضده
للجهات الأمنية والنتيجة
حرمانه من حريته . سنقوم عندما تكون الظروف مواتية بكشف
هؤلاء وخصوصاً أن بعضهم يدعي
العمل في حقوق الإنسان ونطالب
السلطات السورية بالإفراج
الفوري عن الزميل المعتقل
واعتبار كل التقارير التي قدمت
بحقه كيدية كاذبة . حسام سليمان الناطق الرسمي باسم المجلس الوطني رئيس المجلس الوطني لحقوق الإنسان –
سوريا دمشق 11/5/2009 ======================= مرافعة المعارض الديمقراطي
مشعل التمو الذي حرمته المحكمة مقام المحكمة الموقرة : بما أن مجمل الاتهامات الأمنية, تأتي في
سياق الرؤية الواحدية للمجتمع
السوري وهي بنفس الوقت لا تمتلك
أرضية قانونية, وإنما يتم قولبة
القوانين لتوائمها, نظرا لكونها
اتهامات سياسية باطلة أنتجها
عقل يرفض الأخر ويخشى التعدد
بالاختلاف وبناء عليه فأنني
سأتوقف عندها ولكن من وجهة نظر
سياسية مختلفة : أن تيار المستقبل الكوردي, تيار سياسي,
ثقافي, اجتماعي, ينتمي إلى
الكتلة الديمقراطية السورية
المعارضة لعقلية احتكار الدولة
والمجتمع, وهو يستند إلى
قاعدتين أساسيتين : القاعدة الأولى : العمل من اجل نقل سوريا
بشكل سلمي وديمقراطي من دولة
أمنية إلى دولة مدنية, تعددية
وتشاركيه وتعاقدية, لا استبداد
فيها, ينظم العلاقة بين
مكوناتها العربية والكوردية
والأشورية, وبقية طوائفها
وأقلياتها, دستور عصري يعترف
بالواقع وبتاريخ سوريا كحاضنة
لكل السوريين, فإذا كانت سوريا
مهد الحضارات, فهذا يعني أنها
متعددة القوميات والأديان
والأعراق وبالتالي فان سوريا هي
كوردية بمقدار ما هي عربية أو
أشورية, هي مسيحية بمقدار ما هي
مسلمة أو درزية أو ايزيدية, هذا
واقع وحقيقة التاريخ الفعلي,
وليس الافتراضي الذي يحاول
العقل العروبي أن يقنع نفسه به,
وفي هذا السياق فنحن نسعى سلميا
وديمقراطيا إن تكون سوريا دولة
الحق والقانون, تسود فيها مؤسسة
الحق بكل تجلياتها وتطبيقاتها,
وما تعنيه من حقوق وواجبات,
تمارس في ظل قانون مدني ينظم
حياة السوريين خال من العسف
والطوارئ والاستثناء, يؤمن
العدالة والمساواة وتكافئ
الفرص, وكما ونعمل على إعادة
بناء ثقافة التسامح والتآخي
والعيش المشترك الذي دمرته
سياسة التهميش وتعريب القوميات
والأقليات الغير عربية. القاعدة الثانية : العمل والنضال من أجل
إنهاء الاضطهاد القومي وسياسة
التمييز العنصري المطبقة على
الشعب الكوردي والتي تتجلى
بإنكار وجوده القومي, والإصرار
على تعريب البشر والحجر, عبر
سلسلة مستمرة من القوانين
العنصرية في محاولة إلغاء هويته
القومية وصهره قسريا, ومنع
ثقافته ولغته, وتشويه تاريخه
وواقعه الراهن, ناهيك عن سياسة
الأحزمة العربية وزرعها في
المناطق الكوردية, وتجريد البشر
والأماكن من أسمائها, بكل ما
يعنيه التجريد من معان ودلالات
سياسية. إن الشعب الكوردي في سوريا, شعب أصيل,
وقومية رئيسية, تقيم على أرضها
التاريخية, وهي جزء من كردستان,
أصبح في نطاق حدود سوريا
المعاصرة, بموجب اتفاقية المسيو
بيكو والمستر سايكس, وفق مؤسسة
الحق ومحدداتها وتعريفاتها
الحقوقية والمعرفية والقانونية,
فمن حق إي شعب أن يقرر مصيره
بنفسه, ونحن ارتبط مصيرنا
واقعيا وموضوعيا مع بقية
المكونات السورية, وبات التاريخ
يجمعنا والواقع يؤلمنا
والمستقبل يوحدنا, إذ لا خيار
سوى بالعمل من أجل سوريا الكل
الاجتماعي , سوريا لكل السوريين,
وطبيعي أننا نسعى إلى التشارك
في وطن واحد, بكل ما يعنيه
التشارك من معنى, فلسنا رعايا
درجة ثانية, لان لامواطنة مدنية
في سوريا, وبالتالي لا مواطن
بدون حرية, بمعنى الانتماء
وبمعنى الولاء, ومن حق الشعب
الكوردي أن يكون شريكا كامل
الشراكة في وطن سوري حر
وديمقراطي ودولة مدنية معاصرة
وحديثة . نحن نجزم بان القضية الكوردية هي قضية
ديمقراطية, وحلها يرتبط بمسار
التحول والتغيير الديمقراطي في
سوريا, وهي أيضا قضية وطنية تهم
العرب قبل الكورد وحلها سيساهم
في إعادة اللحمة الوطنية بما
فيه خير سورية المستقبل. أما القول بأننا تيار محظور, فهو منافي
للواقع من حيث الشفافية
والعلنية التي نعمل وفقها,
وتاليا" لا قانون ينظم الحياة
السياسية والثقافية في سوريا,
بل هناك سياسة أمنية تغض النظر
إن أرادت, وتمنع إن أرادت, بمعنى
لا قانون يجيز أو يحرم, فكل
الأحزاب السياسية في سوريا هي
أحزاب غير مرخصة قانونيا, بما
فيها حزب البعث الحاكم, الذي
يستند إلى مشروعيته الثورية,
المشروعية التي انتهى زمانها في
بلد المنشأ, الاتحاد السوفيتي
السابق. وعندما ندعو إلى دولة مدنية تشاركيه
وتعددية, عمادها الحق والقانون,
فنحن نسعى إلى الخروج من المآزق
المجتمعية التي وصلت سوريا
إليها من تفتيت للمجتمع وإنهاء
لطاقاته وتغيب لعقله وتدمير
لقيمه, ناهيك عن تشتت الانتماء
وإعادتنا إلى السنوات ما قبل
المدنية, حيث الولاء الآن
للقبيلة والعشيرة والطائفة
والعائلة, وما ندعو إليه وما
نعمل من اجله في التيار
المستقبل الكوردي فهو تغيير
ديمقراطي سلمي يعيد الأمور إلى
نصابها, والانتماء إلى مساره
الوطني والولاء إلى الدولة
المدنية. ومن يدعو إلى الحرية والديمقراطية
والتعددية والتشاركية لكل
المكونات السورية, لا يثير
الفتن والنعرات المذهبية, بل هو
يناهضها ويعمل على إرساء أسس
مجتمع سوري يسوده المساواة
وثقافة التسامح وقبول الاختلاف. أن من يعمل لأجل مصلحة الشعب السوري بكل
قومياته وطوائفه بالاستناد إلى
الإرث الإنساني المشترك, ويحافظ
عليه في إطار الاعتراف بالتنوع
والاختلاف الإنساني, وعلى أساس
احترام الخصوصيات والهويات
القومية والثقافية والدينية
للشعوب السورية المختلفة لا
يسعى إلى الفتنة, بل إن من
يتجاهل التعدد ويسعى إلى طمسه
ومنع التداول فيه, ويحاول إلى
تشويه وإزالة معالم وجوده
الثقافية والتاريخية, هو الذي
يمارس العنصرية ويزرع الفتنة. ونحن نجزم بأننا في الطرف النقيض لأننا
دعاة حق وحرية وديمقراطية ونزرع
في المجتمع ثقافة الاختلاف
وضرورة قبوله وثقافة الحوار
السلمي وضرورة قبوله المتمايز
والمختلف قوميا ودينيا, ونناهض
التشكيك بالأخر وتشويه تاريخه
ودوره الراهن في إطار وحدة
سوريا أرضا وشعبا. أن عملنا من أجل تكريس ثقافة قبول اختلاف
الأخر, هو فعل مناقض لفكر
الإلغاء والصهر والإزالة الذي
يقوم به العقل الأمني, ومن يكرس
ثقافة قبول الاختلاف, كقيمة
حضارية وإنسانية, يمتلك إرادة
وثقافة مدنية مناقضة لسياسة فرض
الرأي الواحد والحزب الواحد
واللون الواحد والثقافة
الواحدة, ونحن نجسد ونعمل على
تعزيز قيم الارتقاء بالإنسان
السوري وتكريس قيم التآخي
والعيش المشترك والتنمية
البشرية المتساوية لجميع
المناطق السورية. أن من يدعو إلى غرز قيم التسامح واحترام
الأخر والاعتراف بوجوده القومي
والسياسي, ينبذ ثقافة الكراهية
والتعصب والعداء والاتجاه
الواحد الإجباري لا يثير الفتنة
والتعصب, بل بالاختصار هو يسعى
إلى وأد ما يزرعه العقل الأمني
من إمراض في المجتمع السوري. أن من يسعى إلى إرساء علاقات صحيحة بين
مكونات المجتمع السوري العربية
والكوردية وباقي القوميات
والطوائف والأقليات, هو يبني
الجسور مع الأخر السوري ويوطد
أسس التعايش والتواصل والتجاور
والتشارك في وطن واحد, وبالتالي
فنحن نعمل على تصحيح وتغيير
الصورة النمطية للأخر المختلف
والمتمايز قوميا, والتي هي نتاج
للفكر والعقل العصبوي الذي لا
يرى سوى ذاته, وهذا الفكر زرع في
المجتمع السوري بؤر وإشكاليات
عديدة, وبالتالي نحن نعمل من أجل
إزالتها وتغيير قواعد التعامل
والتعاطي, بما يؤسس لعلاقات
صحيحة مدنية تكون مرتكزا لسوريا
الحديثة, وننطلق في ذلك من
إيماننا بأن التغيير هو حقيقة
مستمرة, لها قانونها ولا يمكن
اتهامنا بإثارة الفتن والنعرات
العنصرية, بل نحن أصحاب مشروع
وطني, ديمقراطي, مبني على التعدد
والمساواة وثقافة قبول
الاختلاف الذي هو قانون وحقيقة
مستمرة أيضا . إننا نعتبر من يسعى إلى إخضاع الناس لفكر
واحد وثقافة واحدة ويختزل
التاريخ بحضارة واحدة, يعمل ضد
إرادة الله والبشر, من حيث
استمرارية التعدد والتنوع
والاختلاف, لعل الكتب السماوية
جميعها دعت واحترمت التعدد
والتنوع, وتطور الحضارة البشرية
أثبتت بان التعدد والتنوع هو
حقيقة ولا يمكن حجبها بغربال
العصبوية العقل الأمني . نحن نجزم بأن محاولات إلغاء الأخر كانت
فاشلة عبر التاريخ لأنها منافية
للواقع ومخالفة للطبيعة, ولا
خيار سوى الإقرار بالتعددية
والاختلاف واحترام الأخر
والإقرار بوجوده وشرعيته في
إطار شرعة حقوق الإنسان التي
صارت منظومة معترف بها. ونجزم أيضا إن فعلنا الممارس وسياستنا
تقوم على هذا الأساس لأنه وحده
الكفيل ببناء مجتمع متماسك
يمتلك ديناميكية التطور
الايجابي, ولعل في تجربة
الاتحاد السوفيتي السابق
ويوغسلافيا وغيرها, دروس بليغة
لمن يريد التعلم فكل قوة وجبروت
إل(KCB )
والعصبوية الصربية لم تستطع
إلغاء ثقافة الشعوب وهويتها
القومية, ولا خيار لمن يتابع
التاريخ سوى بحواضن وطنية
تعددية. إن مصادرة حقنا في الاختلاف وإيراد تهم
أمنية باطلة, لا اثر جرمي لها
ولمجرد اختلافنا عن الفكر
العصبوي الو احدي نعتبره مصادرة
للعقل الإنساني وإلغاء دوره في
الحياة, إذ لا معنى موجود للذات
بدون وجود الاختلاف, فالإنسان
يأخذ هويته واسمه وثقافته
وقوميته بدلالة وجود الأخر لان
الاختلاف هو من يولد المعنى,
ومصادرة الاختلاف قمع للإنسان
وخنق لحريته, ونحن نعتبر الحرية
واجب, وهي أساس ومرتكز الأمن
الاجتماعي وعنوان الاستقرار
السياسي ناهيك عن إن الاعتراف
بالأخر هو اعتراف بالذات, ومن
ينكر الأخر ويسعى إلى تغييب
وجوده إنما هو يهرب من وجوده
ذاته, وإنكار الشيء وتجاهله لا
يعني عدم وجوده. أما تهمة وهن نفسية الأمة, وإضعاف الشعور
القومي, فهي تهمة تستحق أن تكون
عنوانا لدراسة شاملة, لكن تحت
عنوان " الكوردي عندما يوهن
ويضعف شعور الأمة العربية
ونفسيتها ", إلا يدرك العقل
الأمني بأنني لست عربيا ولا
انتمي إلى الأمة العربية, بل إلى
الأمة الكوردية, وولائي ينحصر
في سوريا وطني فقط, وبالتالي
فأنا لا اعتقد بان نفسية الأمة
العربية وشعورها القومي بهذه
الهشاشة ليضعفه كوردي ............. إما إذا كان المقصود من الاتهام هو الأمة
السورية فهي لازالت قيد التكون,
وليس لديها شعور قومي, بل هو
شعور وطني يتجسد في دولة مدنية
ندعو ونعمل من اجلها. وبغض النظر عن هذا الاتهام الباهت فأنا
كسوري وكوردي احترم الشعور
القومي لأي شعب من الشعوب,
واعتبره حق وجزأ من هوية
الإنسان الثقافية, ومن منطلق
سوريتي المس الشعور القومي
العربي يتجسد يوميا في الصدح
الإعلامي الرسمي العربي, ولكن
ما يجري على الأرض يختلف جذريا
عن دلالات وفحوى الشعور القومي,
فالدولة القطرية باتت هي
العنوان والهدف وتحصينات
الحدود العربية العربية تحاسب
وتمنع حتى الطيور الطائرة,
ناهيك عن حجم الماسي التي تحصل,
ولم نجد إي شعور قومي يتحرك أو
يستجيب, والمتتبع للأمور يدرك
الفارق بين الشعارات الرسمية
ومتطلبات تجسيد الشعور القومي,
ولعل مقارنة بسيطة بين الشعور
القومي العربي وماذا فعل, وبين
الشعور المدني الأوروبي الذي
استطاع إن يوحد أكثر من 160 قومية
وثقافة مختلفة, لتلغي الحدود في
ما بينها لما فيه مصلحة شعوبها .. وبالتالي يتمنى المرء أن يكون الشعور
القومي العربي يسير في ذات
الاتجاه. أما موضوع نشر أنباء كاذبة, فهي تعني إن
قول الحقيقة وهي المنافية لسلوك
وسياسة هدر الإنسان السوري, حيث
انه في العقل الأمني قول
الحقيقة كما تراها العين والعقل
والمنطق, مخالفة صريحة لأنها
تفضح السياسة الأمنية ونتائجها
الكارثية على المجتمع . فهل المطالبة بمعالجة الماسي
والانكسارات والاحتقانات
الموجودة في المجتمع وإعادة
بنائه بما يخدم طموحات شعوبه في
وطن حر وديمقراطي نبأ كاذب............
. أم الحديث عن عقلية احتكار المجتمع
والوصاية عليه, ومصادرة حق
الاختلاف, والوصاية مهما كانت
هي وصاية استبدادية لاسند
قانوني لها, أكان إلهيا أو وضعيا,
وضرورة إنهاء استبداد لتحصين
مجتمع وبناء وحدة وطنية تقوم
على أساس احترام الأخر ورأيه
وحقه في التعبير والاختلاف,
وبالتالي تجميع الطاقات
السورية وتفعيل دورها وفق قاعدة
التعايش والتعاضد القانونية
والدستورية لتعبر عن مكونات
المجتمع ومصلحته, يعتبر نبأ
كاذب ............. أم أن الحديث عن أن أكثر من نصف الشعب
السوري تحت خط الفقر يعتبر نبأ
كاذب...... أم أن الحديث عن الفساد والإفساد المنظم
في المجتمع هو نبأ كاذب ............ أم أن الحديث عن مصادرة إنسانية الإنسان
السوري وقمعه وانتهاك حريته,
والاعتقال التعسفي بدون حسيب أو
رقيب, وفق قانون الطوارئ هو نبأ
كاذب.............. أننا نجزم بأن من يدعو إلى محاربة الفساد
والإفساد وإنهاء حالات عسف
المواطن وإفقاره وهدر كرامته,
عبر البدء بالتغيير السياسي
لقواعد اللعبة السياسية وإرساء
أسس وطنية صحيحة لها تلغي
الاستثناء والعسف وتؤسس نقاط
ارتكاز مدنية دستورية قانونية
بكل ما تحمله هذه المفردات من
معان ودلالات, إنما هو يقول
الحقيقة ويسعى إلى تجسيدها,
وصيانة المجتمع السوري ودفعا
لتطوره ومستقبله . أننا نعتبر هذه المحاكمات إنما هي محاكمة
لنهج التسامح لثقافة قبول
الاختلاف, ونجد في التهم وسائل
وأدوات أمنية باطلة, منافية
للواقع والوقائع ولحقيقة الدور
الذي نقوم به في بناء دولة الكل
الاجتماعي, دولة سوريا لكل
السوريين. واختم مداخلتي هذه بمقولتين : الأولى : لتشرشل, رئيس وزراء بريطانيا
الراحل, عندما ابلغوه بان
الفساد قد عم في أرجاء المملكة
المتحدة, فسأل إن كان قد وصل إلى
القضاء, فأجابوه كلا فقال: ما
معناه إن بريطانيا بألف خير . الثانية: واعتقد بأنها لعلي بن أبي طالب
حين قال: ما عز ذو باطل ولو طلع القمر من بين عينيه
ولا ذل ذو حق ولو اجتمع العالم
عليه ونحن أصحاب حق وقضية . شكرا سيادة القاضي ======================== الفصل الأخير من محاكمة
المعارض السوري مشعل التمو عقدت في دمشق اليوم الاثنين 11/5/2009 محكمة
الجنايات الأولى برئاسة القاضي
محي الدين حلاق ، لمتابعة الفصل
الأخير من مسرحية محاكمة
المعارض السوري المهندس مشعل
التمو الناطق الرسمي لتيار
المستقبل الكوردي في سوريا ،
حيث أصدرت محكمة الجنايات
الأولى بدمشق قراراً بحق
المعارض الديمقراطي السوري
مشعل التمو الناطق الرسمي باسم
تيار المستقبل الكوردي في سوريا
قضى بتجريمه وفق أحكام المادتين
285 – 286 من قانون العقوبات
السوري ووضعه في السجن مدة 3
سنوات لكل تهمة وجمعهما بحيث
أصبحت ست سنوات ومنحه الأسباب
المخففة بحيث تصبح ثلاث سنوات
ونصف تبدأ من تاريخ اعتقاله . أن المعارض
الديمقراطي السوري مشعل التمو
قد طلب قبل النطق بالحكم من هيئة
المحكمة بأن لا تحرمه من حق
الدفاع إلا أن رئيس المحكمة لم
يرد على طلبه . وقد قال الأستاذ مشعل التمو بعد النطق
بالحكم : أنا أدفع ضريبة الكلمة
الحرة وأدفع بحياتي وحريتي من
أجل شعبنا السوري والكردي ونقوم
ببناء سورية الحرة وسينال الشعب
السوري حقوقه وسيحصل الشعب
الكوردي على حقه وردد مع الحضور
وبصوت واحد تعيش الحرية
والديمقراطية . وإن الشباب
الكورد ردد العديد من الشعارات
مع التصفيق الحاد الحرية لمشعل
التمو وكلنا مشعل يا مشعل,
الحرية للشعب الكوردي , الحرية
لمعتقلي الرأي والضمير , ستبقى
يا مشعل حياَ في ضميرنا . في الجلسة الماضية تقدمت هيئة الدفاع
بمذكرة خطية أكدت فيها على
مطالبتها السابقة بجلسة 25/3/2009
لسماع الشهود المسمين بالمذكرة
، كشهود دفاع لنفي التهم
الموجهة للمعارض مشعل التمو من
قبل قاض الإحالة والرد على
مطالبة النيابة العامة بدمشق
والتي تطلب بها تجريم التمو
استناداً الى التهمتين
السابقتين ، و طلبت إجراء
الخبرة اللغوية لتحليل وثائق
الدعوى وأقوال التمو لبيان فيما
إذا كان ما ذهب إليه الادعاء
وقرار الاتهام ينطبق على أقوال
وأفعال المذكور، محتفظة في
الوقت نفسه بحقها بتقديم الدفاع
إلى ما بعد البت في الموضوع وبعد
ضمها في ملف الدعوى حرم القاضي
هيئة الدفاع والمتهم من حق
الدفاع ورفعت الجلسة للتدقيق
إلى تاريخ 11/5/2009 . علماً ان
الدفاع حق كفلته الشرائع
السماوية والدساتير الوضعية
والاتفاقيات والعهود والمواثيق
الدولية والقوانين والأعراف
القضائية ومبادئ العدالة
والإنصاف واعتبرت تلك الجلسة مهزلة قضائية أخرى
أضيفت إلى سلسلة المهازل
الكثيرة التي تجري في أروقة
المحاكم السورية . حضر الجلسة حشد كبير من أعضاء هيئة الدفاع
والمحاميين وناشطي الشأن و
السلك الدبلوماسي الأجنبي في
دمشق وعدد من قادة الأحزاب
الكوردية والمعارضة
الديمقراطية والعديد من
الشخصيات الوطنية والديمقراطية
ومنظمات حقوق الإنسان والمجتمع
المدني ورفاق التمو وذويه ,
وإننا نشكر كل الذين حضروا هذه
الجلسات من الأحزاب السياسية
الوطنية والكردية والسلك
الدبلوماسي الأجنبي والمحاميين
وبالأخص هيئة الدفاع ونخص الذكر
من عانى مشقة السفر وحضر من
الأماكن البعيدة . إن هذا الحكم
الجائر مخالف لأصول المحاكمات
السورية والدستور السوري
والاتفاقات والمبادئ
والإعلانات الدولية التي صادقت
عليها سوريا ومخالفة للمعايير
الدولية للمحاكمات العادلة ,
وشكل صفعة بحق الدفاع المنصوص
عليه و لا يستند إلى أي نص
دستوري أو قانوني لعدم وجود
قانون ينظم الحياة السياسية في
سوريا ولكون حتى أحزاب الجبهة
الوطنية بما فيهم حزب البعث هي
أحزاب غير مرخصة ولا تخضع لأي
قانون ،كما أن المذكور لم يقم
بأية أعمال أو ممارسات لها
علاقة بالتهمتين السابقتين وكل
ما قام به هو في إطار ممارسة حقه
الدستوري في إبداء الرأي وتقويم
الاعوجاج والتصدي لمحاولات
النيل من الوطن أو الإساءة إليه
، وهذا الحكم نموذج مسجل لكل
العقوبات السياسية التي
أصدرتها أو التي ستصدرها
المحاكم السورية لاحقاً بحق
المعارضين والمدافعين عن
الحريات وحقوق الإنسان
وتصفيتهم ، بالحكم عليهم بما
يخدم إرادة السلطة ورغبتها في
تحويل الوطن إلى جمهورية للصمت
والمنع لكل نشاط معارض ،دون
الالتفات إلى حق المواطن في
إبداء رأيه في قضايا الوطن
ومشكلاته حسب القوانين ولوائح
حقوق الإنسان المعمول بها
عالمياً ، واعتبار الوطن مزرعة
خاصة للسلطة لا شأن للمواطن بها
. إن السلطة السورية قد وكلت أجهزة القمع
ودوائر المخابرات بإدارة الحكم
، وأطلقت يدها للفتك بنشطاء
الشأن العام والمثقفين
المتنورين الطامحين إلى
التغيير ، ورصدت لذلك ميزانية
هائلة ومارست بحقهم كافة أشكال
القمع الناعم والمراوغ والقاسي
وزجت بهم في السجون والمعتقلات
مما يعطي صورة حقيقية عن
الثقافة التي تدير بها سياسة
الاستبداد البلاد . وتأكيداً لما سبق فان اعتقال السادة
مصطفى جمعة ومحمد سعيد العمر
وسعدون شيخو وسليمان اوسو
وإبراهيم برو وأنور ناسو وفاروق
حج مصطفى ومن قبلهم مشعل التمو
وكمال اللبواني وأنور البني
وميشيل كيللو ومحمود عيسى ورياض
درار ، ومعتقلي إعلان دمشق
الاثني عشر والمدونون الشباب
وغيرهم العشرات ... من خيرة أبناء
شعبنا السوري والكوردي ، والحكم
على السيدين فؤاد عليكو وحسن
صالح والنقل التعسفي للموظفين
الكورد ومضايقتهم وسد منافذ
العمل في وجههم واستمرار العمل
بالمرسوم 49 القاضي بمنع التملك
لأبناء المناطق الكوردية ، يأتي
في إطار إرهاب المجتمع الكوردي
وشل قواه الحية وتنفيذاً
للوثيقة العنصرية الصادرة عن
أمين فرع الحزب بالحسكة القاضية
بالنيل من(الأكراد) حتى
البعثيين منهم وإهمالهم
ومعاقبتهم قانونياً . إننا نرفض الوثيقة العنصرية السابقة وما
جاء فيها وندعو أبناء شعبنا
الكوردي وقواه الحية التصدي لها
بقوة وفي كل مكان لأنها تعبر عن
فكر فاشي وموقف عدائي تاريخي
وغياب أي حل للقضية الكوردية في
سوريا من قبل السلطة الحاكمة . إننا ندعو القضاة في سوريا ، الاحتكام إلى
ضميرهم الإنساني، وعدم
الانقياد أو الانجرار لرغبات أو
توجيهات رؤساء الفروع الأمنية
المختلفة ، واستصدار أحكام
قضائية مستقلة تتمتع بالحيادية
و المهنية التامة وتتوافق مع
متطلبات العصر وشرعة حقوق
الإنسان ، كما ندعو كل من تعز
عليه قضية الديمقراطية وحقوق
الإنسان ، زيادة الضغط على
النظام السوري الاستبدادي للحد
من سياسته الطائشة ،والتدخل
لحماية الوجود الكوردي في سوريا
، وإطلاق سراح سجناء الرأي
والضمير دون قيد أو شرط ، لان
الاستمرار بهذه السياسة لا يخدم
تقدم الوطن ، ويضعف شعور
المواطنة والانتماء لدى أبنائه
، ويهدد وحدته الوطنية . إن القوى الكوردية والديمقراطية مدعوة
أكثر من أي وقت مضى ، إلى نبذ
الخلافات و رص الصفوف وتصعيد
النضال والوقوف صفاً واحداً في
وجه حملات القمع والاعتقال التي
طالت قطاعات واسعة من الشعب
السوري وقواه الحية وتشكيل هيئة
طوارئ لمعالجة المستجدات
اليومية ودعم المعتقلين وذويهم
والعمل لإحداث تغيير حقيقي في
موازيين القوى بعد أن تأكد للكل
بما فيها تلك التي تعمل تحت سقف
النظام ، استحالة الإصلاح لأنه
أصبح على هذه درجة عالية من
التخشب والعطالة البنيوية . الحرية لسجناء
الرأي والضمير في سجون
الاستبداد السوري وفي مقدمتهم
المعارض مشعل التمو دمشق 11/5/2009 مكتب العلاقات العامة تيار المستقبل الكوردي في سوريا ====================== لجان الدفاع عن الحريات
الديمقراطية وحقوق الإنسان في سوريا C.D.F – ل د ح منظمة عضو في الإتحاد الدولي لحقوق
الإنسان والشبكة الاورومتوسطية
لحقوق الإنسان والمنظمة
العالمية لمناهضة التعذيب
والتحالف الدولي لمحكمة
الجنايات الدولية., والبرنامج
العربي لدعم وتنمية
الديمقراطية.. مركز الشام للدراسات الديمقراطية وحقوق
الإنسان مركز الشام للدراسات الديمقراطية منظمة
حريات وحقوق لجان الدفاع عن
الحريات الديمقراطية وحقوق الإنسان وحقوق الإنسان 1- لكل إنسان، على قدم المساواة، التامة مع
الآخرين، الحق في أن تنظر قضيته
محكمة مستقلة ومحايدة، نظراً
منصفاً وعلنياً، للفصل في حقوقه
والتزاماته وفي أية تهمة جزائية
توجه إليه. المادة العاشرة من
الإعلان العالمي لحقوق الإنسان 2- الناس جميعاً سواء أمام القضاء. ومن حق
كل فرد، لدى الفصل في أية تهمة
جزائية توجه إليه أو في حقوقه
والتزاماته في أية دعوى مدنية،
أن تكون قضيته محل نظر منصف
وعلني من قبل محكمة مختصة
مستقلة حيادية، منشأة بحكم
القانون.... الفقرة الأولى
من المادة / 14 / من العهد الدولي
الخاص بالحقوق المدنية
والسياسية 3- تفصل السلطة القضائية في المسائل
المعروضة عليها دون تحيز على
أساس الوقائع وفقاً للقانون
ودون أية تعقيدات أو تأثيرات
غير سليمة أو أية إغراءات أو
ضغوط أو تهديدات أو تدخلات
مباشرة كانت أو غير مباشرة من أي
جهة كانت أو لأي سبب. الفقرة الثانية
من مبادئ الأمم المتحدة
الأساسية بشأن استقلال السلطة
القضائية بيان علمت لجنة التنسيق في لجان الدفاع عن
الحريات الديمقراطية وحقوق
الإنسان ، ومركز الشام للدراسات
الديمقراطية وحقوق الإنسان ،
ومنظمة حريات أن محكمة الجنايات العسكرية الثانية
بدمشق عقدت يوم الأربعاء الواقع
في 13/5/2009 جلسة لمحاكمة الدكتور
وليد البني والمعتقل في سجن
عدرا بتهمة ( نشر أنباء كاذبة من
شأنها أن توهن نفسية الأمة
بناءً على وشاية من السجين
الجنائي عقبة عاشور والمحكوم
بجرائم منها سرقة المال العام
وسرقة وتهريب السيارات ،
والمتهم بجريمة قتل ) حيث كانت الجلسة مخصصة للاستماع لإفادة
عقبة عاشور التي قال فيها : أن
الدكتور البني كان يتلفظ بكلمات
نابية ويتحدث معه عن المحكمة
الدولية الخاصة بالحريري ، وعن
رئيس الجمهورية العربية
السورية ، وعن رئيس شعبة
المخابرات العسكرية السورية
بالإضافة إلى العلاقات
اللبنانية السورية . بعد الاستماع لشهادة عاشور تقدمت هيئة
الدفاع بطلب سماع الشهود وعددهم
ثمانية لنفي التهم الموجهة له ،
وقررت هيئة المحكمة إجابة طلب
هيئة الدفاع ، وتأجلت المحاكمة
إلى يوم 28/5/2009 لاستحضار الشهود
وسماع إفاداتهم . من الجدير ذكره أن وليد البني يقضي حكماً
بالسجن لمدة عامين ونصف صدر
بحقه في شهر تشرين الثاني /2008/ مع
/11/ آخرين من جماعة إعلان دمشق
على خلفية اجتماع كانون أول /2007/
كما أمضى حكماً بالسجن لمدة خمس
سنوات على خلفية تداعيات ما عرف
بربيع دمشق في العام /2000/ إن لجنة التنسيق في المنظمات المذكورة
تطالب السلطات السورية بحفظ
الدعوى والإفراج عن الدكتور
وليد البني هو وجميع المعتقلين
السياسيين ، ومعتقلي الرأي
والضمير وعلى رأسهم المهندس
نزار رستناوي الذي يفترض أن
يكون قد أخلي سبيله في 18/4/2009 لجنة التنسيق في 14/5/2009 تلفون 00963944465762 فاكس041469091 ======================= تصريح محاكمة الدكتور وليد البني
أمام محكمة الجنايات العسكرية
الثانية بدمشق لكل إنسان، على قدم المساواة، التامة مع
الآخرين، الحق في أن تنظر قضيته
محكمة مستقلة ومحايدة، نظراً
منصفاً وعلنياً، للفصل في حقوقه
والتزاماته وفي أية تهمة جزائية
توجه إليه. المادة العاشرة
من الإعلان العالمي لحقوق
الإنسان الناس جميعاً
سواء أمام القضاء. ومن حق كل
فرد، لدى الفصل في أية تهمة
جزائية توجه إليه أو في حقوقه
والتزاماته في أية دعوى مدنية،
أن تكون قضيته محل نظر منصف
وعلني من قبل محكمة مختصة
مستقلة حيادية، منشأة بحكم
القانون.... الفقرة الأولى
من المادة / 14 / من العهد الدولي
الخاص بالحقوق المدنية
والسياسية تفصل السلطة القضائية في المسائل
المعروضة عليها دون تحيز على
أساس الوقائع وفقاً للقانون
ودون أية تعقيدات أو تأثيرات
غير سليمة أو أية إغراءات أو
ضغوط أو تهديدات أو تدخلات
مباشرة كانت أو غير مباشرة من أي
جهة كانت أو لأي سبب. الفقرة الثانية
من مبادئ الأمم المتحدة
الأساسية بشأن استقلال السلطة
القضائية تصريح محاكمة الدكتور وليد البني
أمام محكمة الجنايات العسكرية
الثانية بدمشق عقدت محكمة الجنايات الثانية بدمشق يوم
الأربعاء 13 / 5 / 2009 جلسة لمحاكمة
الدكتور وليد البني، بتهمة: (
نشر أنباء كاذبة من شأنها أن
توهن نفسية الأمة )، وذلك بناء
على وشاية من السجين الجنائي
عقبة عاشور المحكوم بجرائم سرقة
المال العام وسرقة السيارات
وتهريبها وكذلك المتهم بجرم
القتل. وكانت الجلسة مخصصة للاستماع لشهادة
المذكور عقبة عاشور، حيث قال: أن
الدكتور وليد البني كان يتلفظ
بكلمات نابية ويتحدث معه عن
المحكمة الدولية الخاصة
باغتيال رئيس الوزراء اللبناني
رفيق الحريري وعن رئيس
الجمهورية السورية وعن رئيس
شعبة المخابرات العسكرية
السورية وعن العلاقات السورية
– اللبنانية. وبعد الاستماع
لشهادة عقبة عاشور، تقدمت هيئة
الدفاع بطلب سماع شهود الدفاع
وعددهم ثمانية لنفي التهمة
الموجهة لموكلهم وأنه لم يتعرض
يوماً للحديث مع أحد بخصوص ما
قيل على لسان عقبة عاشور، حيث
قررت هيئة المحكمة إجابة طلب
هيئة الدفاع وتأجيل المحاكمة
إلى يوم 28 / 5 / 2009 لاستحضار
الشهود وإخطارهم وسماع شهادتهم. ومما يذكر أن
الدكتور وليد البني يقضي حكماً
بالسجن لمدة عامين ونصف صدر
بحقه في شهر تشرين الثاني 2008 مع
إحدى عشر آخرين من قياديي إعلان
دمشق للتغيير الديمقراطي
السلمي على خلفية اجتماع المجلس
الوطني في أوائل كانون الأول 2007
كما أنه أمضى حكماً بالسجن لمدة
خمسة أعوام على خلفية تداعيات
ما عرف بربيع دمشق عام 2000 هذا وقد حضر جلسة
المحاكمة بالإضافة إلى هيئة
الدفاع عن الدكتور وليد البني،
عدد من المحامين والناشطين
السياسيين والحقوقي وممثلين عن
السلك الدبلوماسي الأجنبي في
دمشق. إننا في المنظمة
الكردية للدفاع عن حقوق الإنسان
والحريات العامة في سوريا ( DAD )، وفي الوقت الذي ندين فيه هذه المحاكمات
الجائرة والاتهامات الباطلة
بحق الناشطين السياسيين
والحقوقيين السوريين، فإننا
نطالب بحفظ هذه الدعوى والإفراج
عن الدكتور وليد البني وعن جميع
المعتقلين السياسيين ومعتقلي
الرأي والتعبير وإطلاق الحريات
الديمقراطية وإلغاء حالة
الطوارئ والأحكام العرفية
وإغلاق ملف الاعتقال السياسي
وإعادة الاعتبار للقضاء
واحترام سلطته المستقلة
واحترام المواثيق والعهود
الدولية المتعلقة بحقوق
الإنسان، حتى يستطيع المواطن
السوري العيش بسلام وحرية
وطمأنينة . 14 / 5 / 2009 المنظمة الكردية للدفاع عن حقوق
الإنسان والحريات العامة في
سوريا ( DAD ) ------------------------- البيانات
الحقوقية المنشورة تعبر عن رأي
كاتبيها
|
ـ |
ـ |
من حق الزائر الكريم أن ينقل وأن ينشر كل ما يعجبه من موقعنا . معزواً إلينا ، أو غير معزو .ـ |