ـ |
ـ |
|
|
||||||||||||||||||||
من
أخبار حقوق الإنسان في سورية بيان • لا يجوز اعتقال أي إنسان أو حجزه أو
نفيه تعسفيا المادة 9 من الإعلان العالمي لحقوق
الإنسان • لكل شخص حق التمتع بحرية الرأي
والتعبير و يشمل هذا الحق حريته
باعتناق الآراء دون مضايقة وفي
التماس الأنباء والأفكار و
نقلها إلى الآخرين بأي وسيلة و
دونما اعتبار للحدود المادة 19 من الإعلان العالمي لحقوق
الإنسان المنظمة السورية لحقوق الإنسان (سواسية) بيان يواجه المحامي والناشط الحقوقي مهند
الحسني رئيس مجلس إدارة المنظمة
السورية لحقوق الإنسان ، تهما
قضائية ومسلكية يتم تحريكها
والتحقيق بها ، كما يتم الدفاع
وفق مجريات مسلكية وقضائية . على الرغم من أن المتهم ممنوع من السفر
منذ سنوات عديدة ، فقد لجأت
الجهات الأمنية إلى اعتقاله في
يوم 28/7/2009 وإحالته إلى النيابة
العامة بدمشق بتاريخ 29/7/2009
واحتجزته في سجن دمشق المركزي
منذ 30 / 7 / 2009 . على الرغم من أننا نعتقد بأن كل هذا
السياق القضائي ، كان من الممكن
أن يتم دون هذا الاحتجاز
التعسفي ، ريثما يقول القضاء
كلمته ، فإننا نستغرب ونستنكر
هذا لمزيد من التعسف باحتجاز
المتهم مع نزلاء السجن
المحكومين بأحكام جرائم
الدعارة والسرقة ...لذلك نناشد
المعنيين بكرامة أبناء هذا
البلد ، ونطالب بأن يتم هذا
السياق القضائي ، خارج الاحتجاز
في السجن . وفي حال الإصرار على احتجازه وسجنه غير
العادل ، أن تقوم إدارة السجن
بوضعه مع أمثاله من السجناء . كما أننا نطلب من السيد وزير الداخلية
التدخل ، لتنفيذ ما سبق للمتهم
وتقدم بطلبه من إدارة السجن ، في
أن يمارس حقه في التعلم داخل
السجن ، وهو حق من حقوق السجناء .
والتأكيد على حقه في الزيارة الخاصة ، كي تستطيع
والدته زيارته . فلا يعقل أن تزوره امرأة في السبعين من
عمرها زيارة عادية في جناح
الدعارة ، وهي حرم أحد كبار
المحامين السوريين المرحوم
أحمد الحسني ، الذي يعرف الجميع
دوره الوطني والقضائي في بلدنا .
مجلس الإدارة =============== بيان • لا يجوز اعتقال أي إنسان أو حجزه أو
نفيه تعسفيا المادة 9 من الإعلان العالمي لحقوق
الإنسان • لكل شخص حق التمتع بحرية الرأي
والتعبير و يشمل هذا الحق حريته
باعتناق الآراء دون مضايقة وفي التماس الأنباء والأفكار
و نقلها إلى الآخرين بأي وسيلة و
دونما اعتبار للحدود المادة 19 من الإعلان العالمي لحقوق
الإنسان المنظمة السورية
لحقوق الإنسان بيان للمرة الثالثة على التوالي تم اقتياد
المحامي مهند الحسني رئيس مجلس
إدارة المنظمة السورية لحقوق
الإنسان من مكان احتجازه في سجن
دمشق المركزي بعدرا مقيدا وفي
المرة الأولى بلباس السجن إلى
نقابة المحامين . ليمثل أمام
مجلس فرع دمشق لنقابة المحامين
لمحاكمته مسلكيا وتأديبه
بالدعوة التي قام بتحريكها نقيب
المحامين في سوريا بحق عضو من
أعضاء النقابة التي يرأسها . ففي اليوم الثلاثاء الواقع في 8 أيلول 2009
وبحضور عدد من الأساتذة
المحامين وبعض ممثلي السلك
الدبلوماسي وجمهرة من المهتمين
بالشأن العام ونشطاء المجتمع
المدني وحقوق الإنسان الذين
تجمعوا في ممرات النقابة وعلى
أبواب القاعة ، جرت الجلسة
الثالثة والمغلقة في تمام
الساعة الحادية عشرة بحضور
الأساتذة المحامين الموكلين
بالدفاع عنه : حسن عبد العظيم هيثم المالح رديف مصطفى . تقدم الأساتذة المحامون بمذكرة الدفاع
لمجلس الفرع ، وتم بعدها تأجيل
الجلسة حتى يوم الثلاثاء 15
أيلول 2009 . ( وثيقة 1 مذكرة الدفاع أمام مجلس فرع دمشق
لنقابة المحامين من الأساتذة
المحامين الموكلين الدفاع عن
المحامي مهند الحسني) إننا في المنظمة السورية لحقوق الإنسان
نعبر عن أسفنا من جديد ،
لاستجابة نقابة المحامين
للضغوط الأمنية ، وإقامة دعوى
مسلكية بحق الأستاذ المحامي
مهند الحسني رئيس مجلس إدارة
المنظمة السورية لحقوق الإنسان
، ونطالب مجلس فرع دمشق
للمحامين بتصحيح هذا الخطأ
والوقوف بجانب عضو النقابة الذي
يضحي بوقته وحياته الخاصة دفاعا
عن حقوق الإنسان في بلده ، هذا
الدفاع الذي هو جوهر هذه المهنة
. (وثيقة 2 الأقوال الأخيرة للزميل مهند
الحسني في المحكمة المسلكية) مجلس الإدارة ===================== خبر صحفي كانت السلطات الأمنية السورية قد قامت
باعتقال المحامي مهند الحسني ,
رئيس مجلس إدارة المنظمة
السورية لحقوق الإنسان ( سواسية
) يوم الثلاثاء 28/7/2009 . وأحالته
إلى النيابة العامة بدمشق
بتاريخ 29/7/2009 بتهمة النيل من
هيبة الدولة وإضعاف الشعور
القومي , ونشر أنباء كاذبة من
شأنها أن توهن نفسية الأمة . حيث
أوقف في 30 / 7 / 2009 في سجن دمشق
المركزي . كما قام نقيب المحامين في سوريا بتحريك
دعوى مسلكية بحقه وطالب فرع
دمشق في النقابة القيام
بمحاكمته مسلكيا . أعد المحامي مهند الحسني مذكرة في القضية
المرفوعة ضده وهو في سجنه ،
موجهة إلى السيد قاضي التحقيق
الأول في دمشق . ننشر هذه الوثيقة التي كتبت في السجن . يمكنك النقر هنا للإطلاع على الوثيقة مجلس الإدارة ==================== خبر صحفي كانت السلطات الأمنية السورية قد قامت
باعتقال المحامي مهند الحسني ,
رئيس مجلس إدارة المنظمة
السورية لحقوق الإنسان ( سواسية
) يوم الثلاثاء 28/7/2009 . وأحالته
إلى النيابة العامة بدمشق
بتاريخ 29/7/2009 بتهمة النيل من
هيبة الدولة وإضعاف الشعور
القومي , ونشر أنباء كاذبة من
شأنها أن توهن نفسية الأمة . حيث
أوقف في 30 / 7 / 2009 في سجن دمشق
المركزي . كما قام نقيب المحامين في سوريا بتحريك
دعوى مسلكية بحقه وطالب فرع
دمشق في النقابة القيام
بمحاكمته مسلكيا . أعد المحامي مهند الحسني مذكرة في القضية
المرفوعة ضده وهو في سجنه ،
موجهة إلى السيد قاضي التحقيق
الأول في دمشق . ننشر هذه الوثيقة التي كتبت في السجن . يمكنك النقر هنا للإطلاع على الوثيقة مجلس الإدارة ======================= تصريح أحالت النيابة العامة العسكرية بحلب كل
من : 1- فلك ناز خليل
بنت خليل 2 – عفرة محمد بنت موسى 3 – محمد خليل بن خليل الى قاضي الفرد العسكري بقامشلي وذلك بتهمة الانتماء الى تنظيم سري محظور
وفق المادة 288 من قانون العقوبات
العامة السورية . بعد ان تم
توقيفهم في حي زورافا بدمشق
بتاريخ 2\8\2009 كما تم احالة روجين رمو بنت جمعة الى قاضي
الفرد العسكري بحلب الموقوفة من
قبل عناصر امنية بتاريخ 29\7\2009
وذلك وفق المادة 288 من قانون
العقوبات السورية اننا في لجنة M.A.D
السورية لحقوق الإنسان في الوقت
الذي نطالب السلطات المختصة
باخلاء سبيلهم نعرب عن قلقنا
للاعتقالات التعسفية
والمحاكمات الصورية التي لا
تتوافق مع المعايير القانونية
والحقوقية والتي تخالف ابسط
مبادئ حقوق الإنسان ومواثيقه
الدولية كما نطالب بتطبيق
المبادئ الورادة في الدستور
السوري الخاصة بحقوق الإنسان
وإطلاق سراح جميع المعتقلين على
خلفيات فكرية وسياسية ودمقرطة
الحياة السياسية والاعتراف
بجميع مكونات الشعب السوري حلب في 28\9\2009 لجنة M.A.D
السورية لحقوق الإنسان ------------------------- البيانات
الحقوقية المنشورة تعبر عن رأي
كاتبيها
|
ـ |
ـ |
من حق الزائر الكريم أن ينقل وأن ينشر كل ما يعجبه من موقعنا . معزواً إلينا ، أو غير معزو .ـ |