ـ

ـ

ـ

مركز الشرق العربي للدراسات الحضارية والاستراتيجية

وقولوا للناس حسنا

اتصل بنا

اطبع الصفحة

أضف موقعنا لمفضلتك ابحث في الموقع الرئيسة المدير المسؤول : زهير سالم

الخميس 23/09/2010


أرسل بريدك الإلكتروني ليصل إليك جديدنا

 

 

التعريف

أرشيف الموقع حتى 31 - 05 - 2004

ابحث في الموقع

أرسل مشاركة

من أخبار حقوق الإنسان في سورية

تصريح

القاضي الفرد العسكري بالقامشلي يستجوب

أربعة مواطنين من مدينة عاموده على خلفية اتهامهم بالوقوف خمس دقائق احتجاجاً علة المرسوم ( 49 ) لعام 2008

 استجوب القاضي الفرد العسكري بالقامشلي، اليوم الثلاثاء الواقع في 21 / 9 / 2010 كل من:

 1 – لقمان إبراهيم حسن ( طبيب بيطري ).

 2 – صلاح سعيد يونس.

 3 – عبد الغفور حسين حسين.

4 – سعد فرمان حسن ( نبو ).

 وذلك بعد أن تم إحالتهم إليه من قبل فرع الأمن السياسي بالحسكة.

 يذكر أن هؤلاء المواطنين الأربعة كان قد تم اعتقالهم من قبل فرع أمن الدولة بالقامشلي في الساعة التاسعة والنصف من صباح يوم 15 / 9 / 2010 بعد مراجعتهم له بناء على طلب الفرع المذكور، ومن ثم بعد ذلك تم تحويلهم إلى فرع الأمن الجنائي بالحسكة، الذي سلمهم بدوره لفرع الأمن السياسي بالحسكة، وذلك على خلفية اتهامهم بالوقوفهم خمس دقائق احتجاجاً على المرسوم ( 49 ) لعام 2008 الذي كان قد دعى إليه مجموعة من الأحزاب الكردية في السورية يوم 10 / 9 / 2010 بمناسبة مرور سنتين على إصداره وتطبيقه.

 وبعد الانتهاء من استجوابهم أصدر القاضي الفرد العسكري بالقامشلي مذكرة توقيف بحقهم وإيداعهم سجن القامشلي ورفع ملف الدعوى إلى النيابة العامة العسكرية بحلب لتحريك الدعوى العامة بحقهم، بتهمة: مضاهرات الشغب المنصوص عنها بالمادة ( 335 ) من قانون العقوبات السوري العام.

 إننا في المنظمة الكردية للدفاع عن حقوق الإنسان والحريات العامة في سوريا ( DAD )، وفي الوقت الذي ندين فيه اعتقال هؤلاء المواطنين ومحاكمتهم وتوجيه التهم الباطلة إليهم، فإننا نطالب في الوقت نفسه بحفظ الدعوى والإفراج الفوري عنهم وإغلاق ملف الاعتقال التعسفي بشكل عام والسياسي بشكل خاص، والإفراج عن جميع المعتقلين السياسيين ومعتقلي الرأي والتعبير وإطلاق الحريات الديمقراطية وإلغاء حالة الطوارئ والأحكام العرفية وإعادة الاعتبار للقضاء واحترام سلطته المستقلة واحترام المواثيق والعهود الدولية المتعلقة بحقوق الإنسان.

21 / 9 / 2010 المنظمة الكردية

 للدفاع عن حقوق الإنسان والحريات العامة في سوريا ( DAD )

www.DadKurd.info

Dadhuman@gmail.com

===================

تأجيل في دعوى طلب إشهار المنظمة السورية لحقوق الانسان ( سواسية ) للبت بالحكم

عقدت اليوم في 21 ايلول لعام 2010 في مجلس الدولة - محكمة القضاء الاداري بدمشق جلسة محاكمة للنظر في الدعوى المقامة أمامها برقم 1547 لعام 2010 المتعلقة في طلب الترخيص للمنظمة السورية لحقوق الإنسان ( سواسية ) , الخاصة بالإنذار المقدم من المحامي مهند الحسني بصفته رئيسا لمجلس إدارة المنظمة السورية لحقوق الإنسان ( سواسية ) و وكيلا عن الأعضاء المؤسسين للمنظمة الدكتور صادق جلال العظم والدكتور الطيب التيزيني والدكتور عاصم العظم والصحفية منتهى سلطان باشا الاطرش والمخرج الأستاذ محمد ملص

بحق السيدة وزيرة الشؤون الاجتماعية و العمل د. ديالا الحج عارف إضافة لمنصبها بتاريخ 16/3/ 2005 رقم 126 و ذلك لإعلان إشهار المنظمة السورية لحقوق الإنسان كجمعية غير حكومية مشهرة بحكم و قوة القانون كونه مضى على تاريخ إيداع الأوراق أكثر من ستين يوما حينئذ و هو ما ينص عليه قانون الجمعيات المعمول به في سوريا .وتم تأجيل الدعوى ليوم 12 تشرين الاول لعام 2010 للنطق بالحكم رغم عدم حضور المحامي مهند الحسني بسبب القوة القاهرة التي حالت دون حضوره وهي اعتقاله في سجن دمشق المركزي (عدرا) ومنعه من قبل إدارة السجن من الحضور بخطوة غير قانونية رغم توجيه القضاء الاداري في وقت سابق مذكرة إلى الأستاذ المحامي مهند الحسني للحضور أصولا بتاريخ 11/2/2010 عن طريق السيد رئيس فرع ريف دمشق لنقابة المحامين الذي تقدم بها إلى إدارة سجن عدرا بالرقم 1439 تاريخ 18/2/2010 .

إننا في المنظمة السورية لحقوق الإنسان نطالب السلطة القضائية في سوريا الالتزام بالمبدأ القانوني الخاص باستقلال السلطات, واتخاذ قراراتها بحيادية واستقلالية وتطبيق مبادئ العدالة التي وجدت السلطة القضائية لإحقاقها .

المنظمة السورية لحقوق الانسان سواسية

دمشق في 21 ايلول لعام 2010

==================

استمرار الاختفاء القسري للمواطنين السوريين بتهم أمنية على خلفية آرائهم

تتابع منظمة حقوق الإنسان في سوريا-ماف بقلق كبير الاختفاء القسري للمواطنين الأربعة: د لقمان حسن- عبد الغفور حسين- سعد فرحان الحسن- صلاح سعيد شيخموس، من أهالي مدينة عامودا، بعد أن تم استدعاؤهم في صباح يوم 15-9- 2010 من قبل مفرزة أمن الدولة بعامودا، وانقطع الاتصال بهم، وبعد أن راجع ذووهم الجهة المذكورة فقد علموا بأنه تم تحويلهم إلى فرع أمن الدولة بقامشلي، دون أية تفاصيل أخرى، ولا يزالون مجهولي المصير، ولا يعرف أي شيء عن سبب اعتقالهم التعسفي حتى الآن.

وعلى صعيد آخر فقد علمت المنظمة أنه تم اعتقال الشاب مسلم حسين عباس(متزوج وأب لأربعة أطفال) من قبل دورية تابعة للأمن السياسي بالحسكة، دون معرفة أسباب هذا الاعتقال التعسفي.

كما أن المنظمة تضم صوتها- مرة أخرى- إلى أصوات المطالبين بإطلاق سراح الأديبة الشابة المدونة طل الملوحي التي لا تزال مجهولة المصير.

منظمة حقوق الإنسان في سوريا-ماف إذ تعد أن كل الاعتقالات السابقة هي تعسفية لأنها تتم من دون مذكرات قضائية رسمية ، فهي تطالب بإطلاق سراح هؤلاء المعتقلين، مادام أنهم لم يرتكبوا أية جنايات حقيقية يحاسب عليها القانون، ومادام أنهم يعتقلون على خلفية الموقف من آرائهم، كما أنها تطالب بإنهاء الاعتقال السياسي في حياة البلاد، وإطلاق سراح كافة معتقلي الرأي في السجون، ومنهم المعتقلون الكرد الذين باتت أعدادهم في ارتفاع

الحرية لكافة معتقلي الرأي في سجون البلاد.

18-9-2010

منظمة حقوق الإنسان في سوريا-ماف

http://hros-maf.org/hro

لمراسلة مجلس الأمناء

kurdmaf@gmail.com

====================

تصريح مشترك

بخصوص جلسة الدفاع لمحاكمة الزميل

عبد الحفيظ عبد الرحمن أمام القاضي الفرد العسكري الثالث بحلب

 جرت اليوم الأحد 19 / 9 / 2010 بالدعوى أساس ( 6951 ) لعام 2010 جلسة جديدة لمحاكمة الزميل عبد الحفيظ عبد الرحمن عضو مجلس أمناء منظمة حقوق الإنسان في سوريا – ماف، أمام القاضي الفرد العسكري الثالث بحلب، بجرم الانتماء إلى جمعية سياسية محظورة...، سنداً لأحكام المادة ( 288 ) من قانون العقوبات السوري العام. وقد كانت الجلسة مخصصة للدفاع، حيث تم تقديم مذكرة الدفاع وتأجلت المحاكمة ليوم 29 / 9 / 2010 للتدقيق.

 يذكر أن دورية تابعة لفرع الأمن العسكري بحلب، قامت في مساء يوم 2 / 3 / 2010 بمداهمة منزل الزميل عبد الحفيظ عبد الرحمن، الكائن في حي الأشرفية – محافظة حلب، وقامت بتفتيش محتوياته بالكامل ومصادرة كامل محتويات مكتبته وبعض مخطوطاته وكافة الأقراص المضغوطة العائدة له وهاتفه المحمول وحاسوبه الشخصي والقرص الصلب من حاسوبه المنزلي، ومن ثم قامت باعتقاله وتحويله إلى فرع الفيحاء ( الأمن السياسي )، قبل أن يتم تحويله إلى القضاء العسكري بحلب ومن ثم يزج في سجن حلب المركزي ( المسلمية ).

 الزميل عبد الحفيظ عبد الرحيم عبد الرحمن من مواليد 1965 كان يعمل محاسباً في شركة تجارية بحلب وهو شاعر وكاتب وعضو في مجلس أمناء منظمة حقوق الإنسان في سوريا ( ماف ) ومدرب دولي في مجال حقوق الإنسان، متزوج ولديه عدد من الأطفال وهو المعيل الوحيد لأسرة مؤلفة من حوالي ثلاثة عشر فرداً بمن فيهم والده المريض والطاعن في السن، وهو يعاني من العديد من المشاكل الصحية من أهمها: الروماتيزم، التحسس الجلدي الدائم، تحسس دائم في العيون ( رمد )، وجود حصيات صغيرة في الكلى، قرحة مزمنة في المعدة، دوار دائم نتيجة التهاب أذن وسطى.

 إننا في المنظمات الموقعة على هذا التصريح المشترك، ندين استمرار محاكمة الزميل عبد الحفيظ عبد الرحمن، ونطالب بحفظ هذه الدعوى المقامة عليه، كما ونطالب بإغلاق ملف الاعتقال التعسفي بشكل عام والسياسي بشكل خاص، والإفراج عن جميع المعتقلين السياسيين ومعتقلي الرأي والتعبير وإطلاق الحريات الديمقراطية وإلغاء حالة الطوارئ والأحكام العرفية وإعادة الاعتبار للقضاء واحترام سلطته المستقلة واحترام المواثيق والعهود الدولية المتعلقة بحقوق الإنسان.

19 / 9 / 2010

منظمة حقوق الإنسان في سوريا – ماف.

المنظمة الكردية للدفاع عن حقوق الإنسان والحريات العامة في سوريا ( DAD )

اللجنة الكردية لحقوق الإنسان في سوريا – الراصد.

الموقع الالكتروني لمنظمة حقوق الإنسان في سوريا - ماف

www.hro-maf.org

البريد الالكتروني لمنظمة حقوق الإنسان في سوريا - ماف

kurdmaf@gmail.com

الموقع الالكتروني للمنظمة الكردية للدفاع عن حقوق الإنسان والحريات العامة في سوريا ) DAD )

www.Dadhuman.info

البريد الالكتروني للمنظمة الكردية للدفاع عن حقوق الإنسان والحريات العامة في سوريا ) DAD )

Dadhuman@gmail.com

الموقع الالكتروني للجنة الكردية لحقوق الإنسان في سوريا – الراصد

www.kurdchr.net

البريد الالكتروني للجنة الكردية لحقوق الإنسان في سوريا – الراصد

kurdchr@gmail.com

radefmustafa@hotmail.com

=========================

تصريح

حول جلسة الدفاع لمحاكمة الأستاذ

محمد سعدون عضو اللجنة السياسية لحزب أزادي الكردي

 عقد القاضي الفرد العسكري بالقامشلي، اليوم الأحد 19 / 9 / 2010 بالدعوى رقم أساس ( 4928 ) جلسة الدفاع لمحاكمة الأستاذ محمد سعدون عضو اللجنة السياسية لحزب أزادي الكردي في سوريا.

 وقد حضر جلسة الدفاع عن الأستاذ محمد سعدون، المحامي الأساتذ: مصطفى أوسو رئيس مجلس أمناء المنظمة...، الذي قدم مذكرة خطية مؤلفة من خمس صفحات ألتمس في نهايتها إعلان براء موكله من الجرم المسند إليه وإطلاق سراحه...، وبسؤال القاضي للأستاذ محمد سعدون عن أقواله الأخيرة، قال: أطلب من المحكمة العدالة وتطبيق القانون. وقد تم تأجيل المحاكمة إلى يوم 3 / 10 / 2010 للتدقيق.

 هذا وكان قاضي التحقيق العسكري الثالث بحلب قرر يوم 13 / 7 / 2010 التخلي عن الملف التحقيقي رقم ( 376 / 2010 ) والذي كان يحاكم فيه الأستاذ محمد سعدون، وتجنيح الجرائم الموجهة له وإحالة ملف الدعوى إلى القاضي الفرد العسكري بالقامشلي، بجرم الانتساب إلى جمعية سياسية محظورة...، المنصوص عنها بالمادة ( 288 ) من قانون العقوبات السوري العام.

 يذكر أن فرع المخابرات العامة ( أمن الدولة ) بالقامشلي، اعتقلت الأستاذ محمد سعدون يوم 20 / 5 / 2010 بعد مراجعته له بناء على تبليغه من قبل المجمع التربوي بمنطقة ديرك ( المالكية ) بضرورة ذلك، وانقطعت بعدها أخباره عن العالم الخارجي.

ويذكر أيضاً أن الأستاذ محمد عبدي سعدون والدته قمرية تولد 1960 هو معلم في مدرسة الطبقة التابعة لمنطقة ديرك ( المالكية ) وهو متزوج وأب لسبعة أولاد ( ستة بنات وولد )، وهو معتقل سابق على أثر أحداث الثاني عشر من أذار 2004 ويعاني من أوضاع صحية صعبة ومن عدة أمراض، منها: ضيق في الصمام التاجي في القلب وزيادة نسبة حمض البول في الدم ووجود حصيات بولية في الكليتن...

 إننا في المنظمة الكردية للدفاع عن حقوق الإنسان والحريات العامة في سوريا ( DAD )، وفي الوقت الذي ندين فيه استمرار محاكمة الأستاذ محمد سعدون، فإننا نطالب في الوقت نفسه بحفظ الدعوى والإفراج الفوري عنه وإغلاق ملف الاعتقال التعسفي بشكل عام والسياسي بشكل خاص، والإفراج عن جميع المعتقلين السياسيين ومعتقلي الرأي والتعبير وإطلاق الحريات الديمقراطية وإلغاء حالة الطوارئ والأحكام العرفية وإعادة الاعتبار للقضاء واحترام سلطته المستقلة واحترام المواثيق والعهود الدولية المتعلقة بحقوق الإنسان.

 

19 / 9 / 2010 المنظمة الكردية

 للدفاع عن حقوق الإنسان والحريات العامة في سوريا ( DAD )

www.DadKurd.tk

Dadhuman@gmail.com

=======================

تصريح

 لا يجوز اعتقال أي شخص أو حجزه أو نفيه تعسفاً.

 المادة التاسعة من الإعلان العالمي لحقوق الإنسان

 لكل فرد حق الحرية وفي الأمان على شخصه ولا يجوز توقيف أحد أو اعتقاله تعسفاً ولا يجوز حرمان أحد من حريته إلا لأسباب ينص عليها القانون وطبقاً للإجراء المقرر فيه.

 الفقرة الأولى من المادة التاسعة من العهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية

 لا يجوز تحري أحد أو توقيفه إلا وفقاً للقانون.

 الفقرة الثانية من المادة الثامنة والعشرون من الدستور السوري

لكل شخص حق التمتع بحرية الرأي والتعبير، ويشمل هذا الحق حريته في اعتناق الآراء دون مضايقة. وفي التماس الأنباء والأفكار وتلقيها ونقلها إلى الآخرين، بأية وسيلة دونما اعتبار للحدود.

 المادة التاسعة عشرة من الإعلان العالمي لحقوق الإنسان

تصريح

دورية من فرع الأمن السياسي بالحسكة

تداهم منزل السيد مسلم حسين عباس وتقوم باعتقاله

علمت المنظمة الكردية للدفاع عن حقوق الإنسان والحريات العامة في سوريا ( DAD )، أن دورية تابعة لفرع الأمن السياسي بالحسكة، قامت في يوم الأحد 12 / 9 / 2010 بمداهمة منزل السيد مسلم حسين عباس في قرية تل كرم – ناحية الدرباسية – محافظة الحسكة، واعتقلت صاحب المنزل السيد مسلم حسين عباس واقتادته إلى جهة مجهولة ولا يعرف حتى لحظة إعداد هذا التصريح تفاصيل أخرى عنه.

 وجاءت المداهمة بدون أذن السلطات القضائية، كما أن الاعتقال جاء بدون وجود مذكرة قضائية أو حكم قضائي من الجهات القضائية المختصة. يذكر أن السيد مسلم حسين عباس، من مواليد قرية تل كرم 1975 وحاصل على الشهادة الثانوية العامة، وهو متزوج وأب لخمسة أطفال.

 إننا في المنظمة الكردية للدفاع عن حقوق الإنسان والحريات العامة في سوريا ( DAD )، ندين ونستنكر بشدة اعتقال السيد مسلم حسين عباس، ونبدي قلقنا البالغ على مصيره، ونطالب الأجهزة الأمنية بالكف عن الاعتقالات التعسفية التي تجري خارج القانون والتي تشكل انتهاكاً صارخاً للحقوق والحريات الأساسية التي كفلها الدستور السوري الدائم لعام 1973 وذلك عملاً بحالة الطوارئ والأحكام العرفية المعلنة في البلاد منذ 8 / 3 / 1963

 وإننا نرى أن مداهمة منزله واعتقاله يشكلان انتهاكاً لالتزامات سورية بمقتضى العهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية والتي صادقت عليها في 12 / 4 / 1969 ودخل حيز النفاذ في 23 / 3 / 1976 وتحديداً المواد ( 9 و 14 و 19 و 21 و 22 )

 كما وإننا نطالب بالإفراج الفوري عنه وعن جميع معتقلي الرأي والتعبير في سجون ومعتقلات النظام ووقف مسلسل الاعتقال التعسفي الذي يعتبر جريمة ضد الحرية والأمن الشخصي، وذلك من خلال إلغاء حالة الطوارئ والأحكام العرفية وجميع القوانين والتشريعات الاستثنائية وإطلاق الحريات الديمقراطية.

 وكذلك فإننا نطالب الحكومة السورية بتنفيذ التوصيات المقررة ضمن الهيئات التابعة لمعاهدات حقوق الإنسان الدولية والإقليمية والوفاء بالتزاماتها الدولية بموجب توقيعها على المواثيق الدولية المعنية بحقوق الإنسان.

16 / 9 / 2010 المنظمة الكردية

 للدفاع عن حقوق الإنسان والحريات العامة في سوريا ( DAD )

 www.Dadkurd.tk

Dadkurd@Gmail.Com

===========================

استمرار إعتقال اربع نشطاء كرد

أكدت مصادر اللجنة الكردية لحقوق الانسان ( الراصد) استمرار إعتقال اربع من الناشطين السياسيين وهم السادة : الطبيب البيطري لقمان إبراهيم حسين و عبد الغفور حسين حسين وسعد فرحان حسن المعروف ب(سعد نبو ) و صلاح سعيد حاج شيخموس 0

ويذكر أن الاربعة استدعوا يوم أمس الاربعاء 15/9/2010 الساعة التاسعة والنصف صباحا من قبل مفرزة أمن الدولة بعامودا و انقطعت أخبارهم منذ ذلك الحين وفق رواية المقربين منهم 0

 ويعتقد ان سبب اعتقالهم يأتي على خلفية مشاركتهم الاحتجاج السلمي يوم 10/9 على المرسوم 49 لعام 2008 القاضي بتقييد كامل على حقوق الملكية العقارية مخالفابذلك الشرائع السماوية والقوانين الوضعية والدستور السوري المعمول به ، والذي ادى الى تدني النشاط الاقتصادي ذو الطابع العقاري والمعاشي في المناطق الحدودية المشمولة بالمرسوم المذكور وأضاف عبئا إضافيا على كاهل المواطنين نتيجة موجة الجفاف التي اجتاحت سوريا عموما والمناطق الشمالية الشرقية خصوصا في السنوات الاربعة الاخيرة 0

اننا في الراصد نجد ان استمرار اعتقال النشطاء الاربعة بدون مذكرة قضائية وتركهم بمعزل عن العالم الخارجي انتهاك للدستور السوري المعمول به فضلا عن الانتهاك لمجمل العهود والمواثيق الدولية المتعلقة بحقوق الانسان التي وقعت عليها سورية .

لذا نطالب السلطات الامنية السورية بالافراج الفوري عن النشطاء الاربعة ووقف الانتهاكات الممارسة بحق نشطاء الشأن العام

المكتب الاعلامي للجنة الكردية لحقوق الانسان ( الراصد)

سوريا 16/9/2010

Website: www.kurdchr.info

E- mail: kurdchr@gmail.com

====================

تصريح

لا يجوز اعتقال أي شخص أو حجزه أو نفيه تعسفاً.

 المادة التاسعة من الإعلان العالمي لحقوق الإنسان

 لكل فرد حق الحرية وفي الأمان على شخصه ولا يجوز توقيف أحد أو اعتقاله تعسفاً ولا يجوز حرمان أحد من حريته إلا لأسباب ينص عليها القانون وطبقاً للإجراء المقرر فيه.

 الفقرة الأولى من المادة التاسعة من العهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية

 لا يجوز تحري أحد أو توقيفه إلا وفقاً للقانون.

 الفقرة الثانية من المادة الثامنة والعشرون من الدستور السوري

لكل شخص حق التمتع بحرية الرأي والتعبير، ويشمل هذا الحق حريته في اعتناق الآراء دون مضايقة. وفي التماس الأنباء والأفكار وتلقيها ونقلها إلى الآخرين، بأية وسيلة دونما اعتبار للحدود.

 المادة التاسعة عشرة من الإعلان العالمي لحقوق الإنسان

تصريح

فرع أمن الدولة بالقامشلي

 تستدعي أربعة مواطنين من مدينة عامودا وتعتقلهم

 علمت المنظمة الكردية للدفاع عن حقوق الإنسان والحريات العامة في سوريا ( DAD )، أن فرع أمن الدولة بالقامشلي أبلغ مساء يوم الثلاثاء 14 / 9 / 2010 أربعة مواطنين من مدينة عامودا بضرورة مراجعتهم له في الساعة التاسعة والنصف من صباح يوم 15 / 9 / 2010 وبالفعل راجع هؤلاء المواطنين الأربعة الفرع المذكور في الموعد المحدد. وبعد ذلك أنقطعت صلتهم بالعالم الخارجي و لا يعرف عنهم شيء آخر حتى لحظة إصدار هذا التصريح، وكذلك لا يعرف مكان وجودهم أو أسباب اعتقالهم...، ولا يوجد بحقهم أيضاً أحكام أو مذكرات قضائية صادرة من الجهات القضائية المختصة.

 والمواطنين الأربعة، هم:

1 – لقمان حسين إبراهيم ( طبيب بيطري ). 2 – صلاح سعيد شيخموس. 3 – عبد الغفور حسين حسين. 4– سعد فرمان الحسن.

 إننا في المنظمة الكردية للدفاع عن حقوق الإنسان والحريات العامة في سوريا ( DAD )، ندين ونستنكر بشدة اعتقال هؤلاء المواطنين الأربعة ونبدي قلقنا البالغ على مصيرهم، ونطالب الأجهزة الأمنية بالكف عن الاعتقالات التعسفية التي تجري خارج القانون والتي تشكل انتهاكاً صارخاً للحقوق والحريات الأساسية التي كفلها الدستور السوري الدائم لعام 1973 وذلك عملاً بحالة الطوارئ والأحكام العرفية المعلنة في البلاد منذ 8 / 3 / 1963

 أن اعتقال هؤلاء المواطنين السوريين بشكل تعسفياً وخارج نطاق القانون، يشكل انتهاكاً لالتزامات سورية بمقتضى العهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية والتي صادقت عليها في 12 / 4 / 1969 ودخل حيز النفاذ في 23 / 3 / 1976 وتحديداً المواد / 9 و 14 و 19 و 21 و 22 / كما يشكل اعتقالهم انتهاكاً واضحاً لإعلان حماية المدافعين عن حقوق الإنسان الذي اعتمد ونشر على الملأ بموجب قرار الجمعية العمومية للأمم المتحدة رقم 52 / 144 تاريخ 9 / 12 / 1988 وتحديداً المواد / 1 و 2 و 3 و 4 و 5 /

 وإننا نطالب بالإفراج الفوري عنهم وعن جميع معتقلي الرأي والتعبير في سجون ومعتقلات النظام ووقف مسلسل الاعتقال التعسفي الذي يعتبر جريمة ضد الحرية والأمن الشخصي، وذلك من خلال إلغاء حالة الطوارئ والأحكام العرفية وجميع القوانين والتشريعات الاستثنائية وإطلاق الحريات الديمقراطية.

 كما نطالب الحكومة السورية بتنفيذ التوصيات المقررة ضمن الهيئات التابعة لمعاهدات حقوق الإنسان الدولية والإقليمية والوفاء بالتزاماتها الدولية بموجب توقيعها على المواثيق الدولية المعنية بحقوق الإنسان.

16 / 9 / 2010 المنظمة الكردية

 للدفاع عن حقوق الإنسان والحريات العامة في سوريا ( DAD )

 www.Dadkurd.tk

Dadkurd@Gmail.Com

-------------------------

 

البيانات الحقوقية المنشورة تعبر عن رأي كاتبيها


أعلى الصفحةالسابق

 

الرئيسة

اطبع الصفحة

اتصل بنا

ابحث في الموقع

أضف موقعنا لمفضلتك

ـ

ـ

من حق الزائر الكريم أن ينقل وأن ينشر كل ما يعجبه من موقعنا . معزواً إلينا ، أو غير معزو .ـ