ـ |
ـ |
|
|
||||||||||||||||||||
من
أخبار حقوق الإنسان في سورية مصرع
الطالب "همام وليد رقية"
تحت التعذيب أفادت
مصادر مطلعة في العاصمة السورية
دمشق أن الطالب همام وليد رقية
اعتقل من بلدته جيرود في محافظة
ريف دمشق قبل ثلاثة أشهر ولم
يعلم أهله عن مصيره أو سبب
اعتقاله شيئاً حتى اتصلت
السلطات الأمنية بهم الأسبوع
الماضي (يوم الخميس 28/10/2010) وطلبت
منهم الحضور في (30/10/2010) لاستلام
جثة ابنهم دون توضيح سبب الوفاة
وشددت بأنه ممنوع إقامة أي نوع
من العزاء له. والطالب
همام وليد رقية نجح هذا العام
بتفوق في الثانوية الصناعية
وقبل في كلية الهندسة
الميكانيكية بجامعة حلب. إن
اللجنة السورية لحقوق الإنسان
إذ تدين استخدام التعذيب المفضي
إلى الموت الذي تمارسه سلطات
الأمن والمخابرات السورية بشكل
متكرر لتطالب بالكشف عن ملابسات
وفاة همام وليد رقية، وتحمل
السلطات المعتقلة جريمة قتله
تحت التعذيب وتطالب بتقديمهم
إلى المحاكمة. وتناشد
اللجنة السورية لحقوق الإنسان
نشطاء حقوق الإنسان والمجتمع
المدني على المستوى المحلي
والأممي التحرك لإدانة هذه
الحادثة البشعة والمؤلمة
والمطالبة بوقف الاعتقال
التعسفي والتعذيب والمطالبة
بتحقيق مستقل في هذه القضية
وتقديم الجناة إلى العدالة. وتتقدم
اللجنة السورية لحقوق الإنسان
بخالص العزاء لأسرة ضحية
التعذيب (المميت) همام وليد رقية اللجنة
السورية لحقوق الإنسان 2/11/2010 ======================= اعتقال
القيادي الكردي فؤاد عليكو استنكرت
اللجنة السورية لحقوق الإنسان
إقدام السلطات الأمنية السورية
على اعتقال القيادي الكردي فؤاد
عليكو واقتياده إلى جهة مجهوله
صباح اليوم (2/11/2010). وقال
الناطق الإعلامي باسم اللجنة
السورية لحقوق الإنسان إن تكثيف
حملة الاعتقال ضد الكرد
السوريين ليس له ما يبرره إلا
زيادة النهج القمعي الذي بدأ
يعبر عن نفسه بكل الاتجاهات
وبكل الوسائل. وطالب
الناطق بإطلاق سراح الأستاذ
فؤاد عليكو عضو اللجنة السياسية
لحزب يكيتي فوراً بالإضافة إلى
كافة المعتقلين السياسيين
ومعتقلي الرأي والضمير في
السجون ومراكز التحقيق
والتوقيف السورية وإطلاق
الحريات العامة. اللجنة
السورية لحقوق الإنسان 2/11/2010 ======================= تصريح
مشترك إحالة
المعتقلين على خلفية أحداث (
نوروز ) الرقة إلى القضاء
العسكري علمت
المنظمات الحقوقية الموقعة على
هذا التصريح المشترك، أنه في
يوم 16 / 10 / 2010 تم إحالة عدد من
المواطنين الذين اعتقلوا على
خلفية أحداث عيد ( النوروز ) في
مدينة الرقة السورية بتاريخ 21 / 3
/ 2010 إلى القضاء العسكري بمدينة
الرقة، وهم: 1 –
حجي أحمد بن هوشو. 2 – محمد داوود
بن علي. 3 – حامد بوزان بن بوزان.
4 – محمد شيخ علي بن هوش. 5 – محي
الدين بوزان بن مسلم. 6 – صالح
عثمان بن محمد. 7 – خليل شيخ محمد
بن خشمان. 8 – جراح شيخو بن داوود.
9 – قواص مسلم بن علي. 10 – عادل
بوزان بن خليل. 11 – حسن حبش بن
أحمد. 12 – أيوب خللي بن خليل. 13 –
رياض خليل سيجار بن إبراهيم. 14
عبد القادر شعبان بن علي. 15 –
حسن محمد بن عبدي. 16 – مصطفى
ايبو بن إبراهيم. 17 – معصوم عيسى
بن مصطفى. 18 – محمد علي حسين بن
أحمد. 19 – مظلوم عثمان بن محمد. 20
– اسكندر عيسى بن محمد. 21 –
مصطفى حسين بن أحمد. 22 – جمعان
عيسى بن محمد. 23 – أحمد علي بن
مشو. 24 مصطفى ياسين بن محمد. 25 –
صبري نبي بن محمد. 26 – إبراهيم
مسلم بن قواص. 27 – إبراهيم حسين
بن عابد. 28 – رمضان أمين بن محمد.
29 – عدنان أمين بن رمضان. 30 –
مصطفى نعسان بن علي. 31 – عبد
القادر شيخ عثمان بن محمود. 32 –
محمد عيسى بن عطا الله. 33 – علي
مصطفى بن نبو. 34 – صادي ايبو بن
إبراهيم. 35 - لقمان نعسان بن
مصطفى.36 – محمد مسلم بن حمود. 37
– إبراهيم محمود بن مامت. 38 –
أحمد شيخو محو بن عطو. 39 – نظمي
محمد بن محمد. 40 – رمضان بوزان
بن بوزان. 41 – عبد الكريم مصطفى
بن عليز 42 – أبو زر مسلم أبو زر.
43 – بدرخان ديريكي بن علي. 44 –
محمد أحمد بن حجي. 45 – طه مسلم بن
حسن. 46 – خليل شيخو بن عثمان. 47 –
عزالدين العبود. 48 – عبد الفتاح
تمر بن أحمد. إننا
في المنظمات الحقوقية الموقعة
على هذا التصريح المشترك، وفي
الوقت الذي ندين فيه بشدة
استمرار اعتقال هؤلاء
المواطنين ومحاكمتهم، فإننا
نطالب في الوقت نفسه بحفظ
الدعوى المحركة بحقهم والإفراج
الفوري عنهم، وإعادة العاملين
والموظفين في دوائر الدولة
ومؤسساتها إلى أعمالهم
ووظائفهم، وإغلاق ملف الاعتقال
التعسفي بشكل عام والسياسي بشكل
خاص، والإفراج عن جميع
المعتقلين السياسيين ومعتقلي
الرأي والتعبير وإطلاق الحريات
الديمقراطية وإلغاء حالة
الطوارئ والأحكام العرفية
وإعادة الاعتبار للقضاء
واحترام سلطته المستقلة
واحترام المواثيق والعهود
الدولية المتعلقة بحقوق
الإنسان. 1 / 11 /
2010 المنظمة
الكردية للدفاع عن حقوق الإنسان
والحريات العامة في سوريا ( DAD ) منظمة
حقوق الإنسان في سوريا – ماف اللجنة
الكردية لحقوق الإنسان في سوريا
– الراصد الموقع
الالكتروني للمنظمة الكردية
للدفاع عن حقوق الإنسان
والحريات العامة في سوريا ) DAD
) www.Dadhuman.info البريد
الالكتروني للمنظمة الكردية
للدفاع عن حقوق الإنسان
والحريات العامة في سوريا ) DAD
) Dadhuman@gmail.com الموقع
الالكتروني لمنظمة حقوق
الإنسان في سوريا - ماف www.hro-maf.org البريد
الالكتروني لمنظمة حقوق
الإنسان في سوريا - ماف kurdmaf@gmail.com .الموقع
الالكتروني للجنة الكردية
لحقوق الإنسان في سوريا –
الراصد www.kurdchr.net البريد
الالكتروني للجنة الكردية
لحقوق الإنسان في سوريا –
الراصد kurdchr@gmail.com radefmustafa@hotmail.com ======================= بيان •
يولد جميع الناس أحراراً
ومتساوين في الكرامة والحقوق
وقد وهبوا العقل والوجدان
وعليهم أن يعاملوا بعضهم بعضاً
بروح الإخاء (المادة
الأولى من الإعلان العالمي
لحقوق الإنسان) •
لكل فرد حق في الحياة
والحرية وفي الأمان على شخصه. (
المادة الثالثة من الإعلان
العالمي لحقوق الإنسان ) بيان المحامي
مهند الحسني يعلن الاضراب
المفتوح عن الطعام ومعتقلي
الرأي في سجن عدرا يتضامنون معه أعلن
المحامي مهند الحسني إضرابأ
مفتوحا عن الطعام إثر وضعه في
السجن الانفرادي في أقبية سجن
دمشق المركزي "سجن عدرا"يوم
الثلاثاء في 2 تشرين الثاني لعام
2010 بعد أن تم الاعتداء عليه من
قبل أحد السجناء الجنائيين! كما
ذكرنا في البيان السابق للمنظمة
لطفا" افتح الرابط أسفل
البيان عن بيان المنظمة وقد
أعلن المحامي الحسني هذا
الإضراب المفتوح عن الطعام
احتجاجا على سوء المعاملة
والجدير بالذكر أن باقي
المعتقلين السياسيين
والمعتقلين من نشطاء حقوق
الإنسان في سجن عدرا أعلنوا
إضرابا عن الطعام حتى خروج
المحامي الحسني من سجنه
الانفرادي. وإثر
حادثة الاعتداء بالضرب على
الأستاذ الحسني في يوم الخميس
في 28 تشرين الأول لعام 2010 تم
تنظيم ضبط من قبل لجنة تحقيق
تابعة لسجن عدرا وأسفر عن تقرير
طبي يثبت إصابة المحامي الحسني
البالغة وتعطيله عن العمل مدة
أسبوعين وتم اليوم في تاريخ 3
تشرين الثاني لعام 2010 تحويل ضبط
التحقيق إلى محكمة صلح الجزاء
في دوما لاستكمال إجراءات
المحاكمة أصولا". إننا
في المنظمة السورية لحقوق
الإنسان سواسية نطالب إدارة سجن
دمشق المركزي بإلغاء عقوبة
الحبس الإنفرادي بحق المحامي
مهند الحسني وإعادته إلى جناحه
الاعتيادي كما نطالب نقابة
محامي دمشق بالتدخل الفوري
بقضية الاعتداء الحاصلة ضد
المحامي الحسني والمطالبة
بتحسين أوضاعه المعيشية داخل
السجن، كما نطالب محكمة صلح
الجزاء بدوما بالحكم بعدالة في
هذه القضية وعدم الخضوع لأي ضغط
من الأجهزة الأمنية ونكرر
مطالبتنا بإطلاق سراح المحامي
مهند الحسني رئيس المنظمة
السورية لحقوق الإنسان فورا
بدون أي قيد أو شرط وإطلاق سراح
جميع المعتقلين السياسيين
ونشطاء حقوق الإنسان في سورية
وطي ملف الاعتقال السياسي. المنظمة
السورية لحقوق الإنسان سواسية دمشق
في 3 تشرين الثاني لعام 2010 ================= تصريح
مشترك نقابة
المحامين المركزية في سوريا
تصدر قراراًً جائراً بمنع
المحامي الأستاذ حبيب عيسى من
مزاولة مهنة المحاماة عاماً
كاملاً علمت
المنظمات الموقعة على هذا
التصريح المشترك، أن نقابة
المحامين المركزية في سوريا،
أصدرت بتاريخ 16 / 9 / 2010 قراراً
جائراً يقضي بمنع المحامي
الأستاذ حبيب عيسى من مزاولة
مهنة المحاماة لمدة عام كامل،
ولم يتبلغ الأستاذ عيسى القرار
المذكور إلا في شهر تشرين الأول
المنصرم. ويذكر
أن هذه ليست المرة الأولى التي
يتم فيها منع المحامي الأستاذ
حبيب عيسى من مزاولة المهنة. إذ
سبق أن صدر قرار مماثل بحقه عام
2004 حيث كان معتقلاً على خلفية ما
عرف ب ( ربيع دمشق ) من 11 / 9 / 2001
وحتى 18 / 1 / 2006 يذكر
أن المحامي الأستاذ حبيب عيسى
هو عضو مسجل في نقابة المحامين
بدمشق منذ عام 1988 وساهم بتأسيس
جمعية حقوق الإنسان في سوريا
عام 2001 وشفل منصب الناطق الرسمي
لمنتدى الأتاسي للحوار
الديمقراطي. إننا
في المنظمات الموقعة على هذا
التصريح المشترك، وفي الوقت
الذي نعلن فيه تضامننا الكامل
مع المحامي الأستاذ حبيب عيسى،
فإننا نعبر عن قلقنا الشديد
حيال ما آلت إليه أوضاع حقوق
الإنسان في سوريا من تدهور
وانتهاكات مستمرة، كما إننا
نعبر عن قلقنا البالغ حيال
المسارات التي تتخذها هذه
الانتهاكات، حيث وبموجبها أصبح
جميع نشطاء حقوق الإنسان وبشكل
خاص العاملين والمرتبطين
بدوائر الدولة ومؤسساتها
والمنتسبين للنقابات المهنية
الخاضعة لسيطرتها...، معرضين
لإجراءات عقابية تصل إلى حد
الفصل والشطب المؤقت والنهائي...،
بسبب مواقفهم وآرائهم
واهتمامهم بالشأن العام في
البلاد. كما
إننا نؤكد هنا، بأن جميع
الناشطين الحقوقيين والسياسيين...،
ومن بينهم المحامي الأستاذ حبيب
عيسى، يمارسون نشاطاً مشروعاً
وفق القوانين الوطنية
والمواثيق والعهود الدولية
المتعلقة بحقوق الإنسان. ونرى
بأن نقابة المحامين في سوريا،
يفترض بها أن تكون مؤسسة حقوقية
تدافع عن الحق والقانون وتقف
إلى جانب أعضائها في وجه
انتهاكات حقوق الإنسان التي
يكون المواطن السوري ضحية لها...،
وتطالب باحترام حقوق الإنسان
وتعزيز حرياته الأساسية...، لا
أن تكون مؤسسة سلطوية تقف في وجه
من يكرس نفسه متطوعاً للدفاع عن
حقوق الإنسان وحرياته
الأساسية، وإننا نطالب نقابة
المحامين في سوريا، بطي ملف
المحامي الأستاذ حبيب عيسى وحفظ
هذه الدعوى المسلكية بحقه. 1
/ 11 / 2010 المنظمة
الكردية للدفاع عن حقوق الإنسان
والحريات العامة في سوريا ( DAD ) منظمة
حقوق الإنسان في سوريا – ماف اللجنة
الكردية لحقوق الإنسان في سوريا
– الراصد الموقع
الالكتروني للمنظمة الكردية
للدفاع عن حقوق الإنسان
والحريات العامة في سوريا ) DAD
) www.Dadhuman.info البريد
الالكتروني للمنظمة الكردية
للدفاع عن حقوق الإنسان
والحريات العامة في سوريا ) DAD
) Dadhuman@gmail.com الموقع
الالكتروني لمنظمة حقوق
الإنسان في سوريا - ماف www.hro-maf.org البريد
الالكتروني لمنظمة حقوق
الإنسان في سوريا - ماف kurdmaf@gmail.com .الموقع
الالكتروني للجنة الكردية
لحقوق الإنسان في سوريا –
الراصد www.kurdchr.net البريد
الالكتروني للجنة الكردية
لحقوق الإنسان في سوريا –
الراصد kurdchr@gmail.com radefmustafa@hotmail.com ===================== بيان الاعتداء
بالضرب المبرح على المحامي مهند
الحسني في سجنه تعرض
المحامي مهند الحسني رئيس مجلس
إدارة سواسية بعد عصر يوم
الخميس 28تشرين الأول لعام 2010
لاعتداء بالضرب المبرح أسفر عن
جرح عميق على جبينه تطلب عشر قطب
وازرقاق شديد في عينه اليسرى من
قبل أحد السجناء الجنائيين حيث
قام السجين محمد حميدي المتهم
بتشكيل عصابة أشرار والاغتصاب
والسلب بالسلاح, بالاعتداء
الفوري دون سابق مشاحنات بالضرب
بقبضة يده على وجه المحامي
الحسني و تسبب بجرح كبير بواسطة
أداة معدنية بيده على جبينه و
على عينه اليسرى وتم تنظيم ضبط
بالواقعة من قبل إدارة السجن
وأثناء تنظيم الضبط قام السجين
محمد حميدي بتهديده بسلامته
الجسدية مجددا" وأمام لجنة
التحقيق إلا أن كاتب الضبط رفض
تسجيل كلمات التهديد ضد المحامي
الحسني . الجدير
بالذكر أن السجين محمد حميدي قد
تم نقله منذ فترة وجيزة ليقيم في
نفس الجناح المعتقل فيه الأستاذ
الحسني علما أن الجناح غير مخصص
لهذا النوع من الجرائم بالإضافة
إلى كون الغرفة التي ينزل فيها
المحامي مهند الحسني هي غرفة
مخصصة لغير المدخنين و تم نقل
السجين محمد حميدي إليها على
الرغم من كونه مدخن , وهو ما يزال
يقيم حتى اليوم في ذات الجناح
وبقرب الأستاذ الحسني ولم يتخذ
ضده أي إجراء حتى ساعة إصدار هذا
البيان . وتأتي
هذه الحادثة بعد أيام قليلة على
حصول المحامي الحسني على
الجائزة السنوية لمجلس
المحاماة الهولندي التي تمنح كل
عام لمحام على أساس إنجازاته في
مجال حقوق الإنسان والدفاع عن
دولة القانون. كما
احتفل هذا الشهر أيضا بحصول
الحسني على جائزة مارتن إينالز
الدولية للمدافعين عن حقوق
الإنسان، وهي من أهم الجوائز
الدولية في هذا المجال. إن
المنظمة السورية لحقوق الإنسان
سواسية تندد وبشدة بهذا
الاعتداء المتعمد على السلامة
الجسدية للأستاذ الحسني ونطالب
إدارة سجن عدرا بضمان سلامة
الأستاذ الحسني الجسدية ونقل
السجين محمد حميدي من الجناح
لأن استمرار تواجده في ذات
الجناح وذات الغرفة بعد
تهديداته بالتعرض للسلامة
الجسدية للأستاذ الحسني أمام
لجنة التحقيق نعتبره موافقة
ضمنية من إدارة السجن على هذه
التهديدات إن
تواجد المعتقلين السياسيين في
جناح غير خاص لهم هو خرق لقانون
العقوبات العام السوري ولذلك
نطالب إدارة سجن دمشق المركزي
الالتزام بقواعد القانون ووضع
السجناء السياسيين في جناح خاص
بهم. المنظمة
السورية لحقوق الإنسان سواسية دمشق 31
تشرين الأول لعام 2010 ======================= تصريح لكل
إنسان، على قدم المساواة،
التامة مع الآخرين، الحق في أن
تنظر قضيته محكمة مستقلة
ومحايدة، نظراً منصفاً
وعلنياً، للفصل في حقوقه
والتزاماته وفي أية تهمة جزائية
توجه إليه. المادة
العاشرة من الإعلان العالمي
لحقوق الإنسان الناس
جميعاً سواء أمام القضاء. ومن حق
كل فرد، لدى الفصل في أية تهمة
جزائية توجه إليه أو في حقوقه
والتزاماته في أية دعوى مدنية،
أن تكون قضيته محل نظر منصف
وعلني من قبل محكمة مختصة
مستقلة حيادية، منشأة بحكم
القانون.... الفقرة
الأولى من المادة / 14 / من العهد
الدولي الخاص بالحقوق المدنية
والسياسية تصريح استمرار
محاكمة السيد مسلم حسين عباس أمام
القاضي الفرد العسكري
بالقامشلي عقد
القاضي الفرد العسكري
بالقامشلي، اليوم الأحد 31 / 10 /
2010 بالدعوى رقم أساس ( 5642 ) لعام
2010 جلسة جديدة لمحاكمة السيد
مسلم حسين عباس، حيث كانت
الجلسة مخصصة للدفاع، وبعد
تقديم موكله الدفاع القانوني،
تم تأجيل المحاكمة ليوم 10 / 11 / 2010
للتدقيق. يذكر
أن السيد مسلم حسين عباس، يحاكم
أمام القاضي الفرد العسكري
بالقامشلي بجنحتي: الانتساب إلى
جمعية سياسية محظورة... وإثارة
النعرات المذهبية أو العنصرية...،
المنصوص عنهما بالمادة ( 288 و 307 )
من قانون العقوبات السوري العام.
ويذكر
أيضاً أن دورية تابعة لفرع
الأمن السياسي بالحسكة، قامت في
يوم 12 / 9 / 2010 بمداهمة منزل السيد
مسلم حسين عباس في قرية تل كرم –
ناحية الدرباسية – محافظة
الحسكة، واعتقلته واقتادته إلى
جهة مجهولة، ثم بعد ذلك بفترة تم
تحويله إلى القاضي الفرد
العسكري بالقامشلي. ويذكر أيضاً
أن السيد مسلم حسين عباس، من
مواليد قرية تل كرم 1975 وحاصل على
الشهادة الثانوية العامة، وهو
متزوج وأب لخمسة أطفال إننا
في المنظمة الكردية للدفاع عن
حقوق الإنسان والحريات العامة
في سوريا ( DAD )، وفي الوقت
الذي ندين فيه اعتقال السيد
مسلم حسين عباس واستمرار
محاكمته وتوجيه التهم الباطلة
إليه، فإننا نطالب في الوقت
نفسه بحفظ هذه الدعوى والإفراج
الفوري عنه وإغلاق ملف الاعتقال
التعسفي بشكل عام والسياسي بشكل
خاص، والإفراج عن جميع
المعتقلين السياسيين ومعتقلي
الرأي والتعبير وإلغاء القضاء
الاستثنائي – لعدم توفر معايير
المحاكمات الدولية العادلة فيه
– ونطالب أيضاً بإلغاء حالة
الطوارىء والأحكام العرفية
وإعادة الاعتبار للقضاء ورفع
الوصاية عنه واحترام سلطته
المستقلة واحترام المواثيق
والعهود الدولية المتعلقة
بحقوق الإنسان. 31 / 10 /
2010 المنظمة الكردية للدفاع
عن حقوق الإنسان والحريات
العامة في سوريا ( DAD
) www.Dadhuman.info Dadhuman@gmail.com ========================== تصريح لا
يجوز اعتقال أي شخص أو حجزه أو
نفيه تعسفاً. المادة
التاسعة من الإعلان العالمي
لحقوق الإنسان لكل
فرد حق الحرية وفي الأمان على
شخصه ولا يجوز توقيف أحد أو
اعتقاله تعسفاً ولا يجوز حرمان
أحد من حريته إلا لأسباب ينص
عليها القانون وطبقاً للإجراء
المقرر فيه. الفقرة
الأولى من المادة التاسعة من
العهد الدولي الخاص بالحقوق
المدنية والسياسية لا
يجوز تحري أحد أو توقيفه إلا
وفقاً للقانون. الفقرة
الثانية من المادة الثامنة
والعشرون من الدستور السوري لكل
شخص حق التمتع بحرية الرأي
والتعبير، ويشمل هذا الحق حريته
في اعتناق الآراء دون مضايقة.
وفي التماس الأنباء والأفكار
وتلقيها ونقلها إلى الآخرين،
بأية وسيلة دونما اعتبار للحدود. المادة
التاسعة عشرة من الإعلان
العالمي لحقوق الإنسان تصريح في
إطار استمرار مسار الاعتقال
التعسفي في سوريا دورية
من الأمن السياسي تعتقل السيد
سليمان شاويش علمت
المنظمة الكردية للدفاع عن حقوق
الإنسان والحريات العامة في
سوريا ( DAD )، أن دورية
تابعة لجهاز الأمن السياسي في
منطقة المالكية – محافظة
الحسكة، قامت في يوم الخميس 28 / 10
/ 2010 باعتقال السيد سليمان شاويش
من أهالي قرية كراتشوك –
التابعة لمنطقة المالكية –
محافظة الحسكة، وتم اقتياده
إلى جهة مجهولة ولا يزال حتى
لحظة إصدار هذا التصريح معزولاً
عن العالم الخارجي ولا يعرف عنه
تفاصيل أخرى. إننا
في المنظمة الكردية للدفاع عن
حقوق الإنسان والحريات العامة
في سوريا ( DAD )، ندين ونستنكر
بشدة اعتقال السيد سليمان
شاويش، ونبدي قلقنا البالغ على
مصيره، ونطالب الأجهزة الأمنية
بالكف عن الاعتقالات التعسفية
التي تجري خارج القانون والتي
تشكل انتهاكاً صارخاً للحقوق
والحريات الأساسية التي كفلها
الدستور السوري الدائم لعام 1973
وذلك عملاً بحالة الطوارئ
والأحكام العرفية المعلنة في
البلاد منذ 8 / 3 / 1963 أن
اعتقال السيد سليمان شاويش،
يشكل انتهاكاً لالتزامات سورية
بمقتضى العهد الدولي الخاص
بالحقوق المدنية والسياسية
والتي صادقت عليها في 12 / 4 / 1969
ودخل حيز النفاذ في 23 / 3 / 1976
وتحديداً المواد / 9 و 14 و 19 و 21 و
22 / كما يشكل اعتقاله انتهاكاً
واضحاً لإعلان حماية المدافعين
عن حقوق الإنسان الذي اعتمد
ونشر على الملأ بموجب قرار
الجمعية العمومية للأمم
المتحدة رقم 52 / 144 تاريخ 9 / 12 / 1988
وتحديداً المواد / 1 و 2 و 3 و 4 و 5 / وإننا
نطالب بالإفراج الفوري عنه وعن
جميع معتقلي الرأي والتعبير في
سجون ومعتقلات النظام ووقف
مسلسل الاعتقال التعسفي الذي
يعتبر جريمة ضد الحرية والأمن
الشخصي، وذلك من خلال إلغاء
حالة الطوارئ والأحكام العرفية
وجميع القوانين والتشريعات
الاستثنائية وإطلاق الحريات
الديمقراطية. كما
نطالب الحكومة السورية بتنفيذ
التوصيات المقررة ضمن الهيئات
التابعة لمعاهدات حقوق الإنسان
الدولية والإقليمية والوفاء
بالتزاماتها الدولية بموجب
توقيعها على المواثيق الدولية
المعنية بحقوق الإنسان. 31 / 10 /
2010 المنظمة الكردية للدفاع
عن حقوق الإنسان والحريات
العامة في سوريا ( DAD
) www.Dadhuman.info Dadhuman@Gmail.Com ------------------------- البيانات
الحقوقية المنشورة تعبر عن رأي
كاتبيها
|
ـ |
ـ |
من حق الزائر الكريم أن ينقل وأن ينشر كل ما يعجبه من موقعنا . معزواً إلينا ، أو غير معزو .ـ |