ـ

ـ

ـ

مركز الشرق العربي للدراسات الحضارية والاستراتيجية

وقولوا للناس حسنا

اتصل بنا

اطبع الصفحة

أضف موقعنا لمفضلتك ابحث في الموقع الرئيسة المدير المسؤول : زهير سالم

الخميس 14/04/2011


أرسل بريدك الإلكتروني ليصل إليك جديدنا

 

 

التعريف

أرشيف الموقع حتى 31 - 05 - 2004

ابحث في الموقع

أرسل مشاركة

من أخبار حقوق الإنسان في سورية

بيان

عن أحداث العنف الدامية في مدينة بانياس الساحلية وضواحيها خلال الأيام الثلاثة الماضية

 تلقت المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية, ببالغ الإدانة والاستنكار, حتى هذه اللحظة حصيلة مؤسفة لضحايا الاشتباكات والمواجهات المسلحة بين قوات الأمن والجيش والشرطة ومجموعات مسلحة,و التي أثارت الرعب والهلع في نفوس السكان في مدينة بانياس الواقعة على الساحل السوري وضواحيها خلال الأيام الثلاثة الماضية، حيث ادت هذه المواجهات العنيفة الى سقوط العديد من الضحايا ما بين ( قتلى ,وجرحى من الطرفين, إضافة لأسماء لبعض المعتقلين الذين قامت السلطات السورية باعتقالهم ) ، وفيما يلي هذه الحصيلة:

*- أسماء الضحايا القتلى من قوات الجيش والشرطة:

المقدم وهيب عيسى من منطقة جبلة حمام القراحلة متزوج وله ولدان - المقدم ياسر قشعور من منطقة القدموس بيت المرج متزوج وله ولدان - المساعد سامر جلاد من منطقة جبلة الشراشير متزوج وله ولدان - المساعد سهيل حسن من منطقة بانياس المرانة متزوج وله خمسة أولاد - المجند عبد الحي إسماعيل من حلب عازب- المجند محمد فرح من دمشق عازب - المجند أنور احمد الضاهر من حماة عازب - المجند علي أحمد علي من منطقة بانياس الجويبات متزوج وله ولد - المجند احمد علي العلي من دير الزور عازب - المواطن نضال جنود(تم التمثيل بجثته بعد قتله).‏

*- أسماء الجرحى من قوات الجيش والشرطة:

العقيد يوسف إسماعيل ‏- الرائد ثائر منير يونس‏ - النقيب محمد سليطين ‏- النقيب مازن فطيمي ‏- المتطوع محمود زود‏ - المتطوع حسان نعمان‏ - المتطوع وليد إبراهيم ‏- المجند عزيز عبد الله العصي ‏- المجند عادل حسن ‏- المجند فيصل الصادق ‏- المجند احمد عرفان ‏- المجند محمد سمان‏ - المجند غدير همش ‏- المجند حسين احمد ‏- المجند نزار سفاجي ‏- المجند محمد خالد عبيدو ‏- المجند وسيم داوود ‏- المجند محمد الشيخ علي ‏- المجند عمر القادري‏ - المجند يوسف الدالاتي ‏- المجند علي رضوان شيخ حسن‏ - المجند عمران طريق‏ - المجند محمد قرقور‏ - المجند هادي سليط‏ - المجند حسام خزامي.‏

*- اسماءالضحايا القتلى من المدنيين:

نزار محمد حجازي - أيمن يوسف سليمان - سامر محمود لولو - محمد طالب الضايع

*- اسماء الجرحى من المدنيين:

ناصر ياسين - أسامة الشيخة - عبد الرحمن الدوني - عبد الملك الشغري –الطفل محمد محمود إسماعيل- محمد سلامة - مصطفى بكري - حسام صهيوني - احمد جلول.

*- الاعتقالات التي تمت بحق العشرات من المواطنين السوريين ,وعرف منهم:

سعيد عثمان - عبد الرزاق الزير (60سنة ) - احمد زعتور - محمد عدنان بياسي - عبد الناصر محمود - حسن الجندي - احمد محمود الشغري - مصطفى الشغري - معروف سعد - عبد الغفار الشغري - محمد عمر بياسي - عبد الستار إسماعيل - حامد عمر حسين - إبراهيم محمد صقر - عمار محمد حسين - مصطفى محمد طه - مصطفى عمر حسين - إيهاب احمد حسين - بدر عبد الله بياسي - بدر عبد الله بياسي - محمد عبد الله بياسي - احمد عبد الله بياسي - محمد مصطفى بياسي - علاء احمد نمورة – خلدون راشد الشغري - عبد الرحمن الشغري - محمد خالد ياسين - ثائر عبد القادر حموده - عماد محمد حموده - سعيد عثمان - محمد عصام العجيل - خليل خليل - عبد القادر خليل - توفيق بشار عثمان - احمد ياسين ياسين - محمد عبد القادر خليل احمد زعتور - محمد قدور - مصطفى دربيس - منير دعبول - ماهر المصري - حازم قدور - حسين احمد لولو - غزوان قدور - حاتم خدام - مصطفى قدور - تامر خدام - عبد القادر قدور - فادي شلبي - مصطفى إبراهيم بياسي - احمد علي نمورة - محمد الجدبه - مجد احمد نموره - مهند احمد نموره - مصطفى علي طالب - معن الشغري - مصطفى لولو - أسامة قدور - احمد مصطفى صقر - معروف سعد - أسامة مصطفى صقر - عبد السلام بياسي -إبراهيم مصطفى صقر – جمعة طه - مصطفى محمد صقر - محمد علي طه - إسماعيل محمد سويد - مصطفى علي طه - خالد محمد طه - مجد علي علي طه - يوسف محمد طه - شادي حموده - مصطفى محمدطه - محمد عبد القادر حمود - رياض احمد نموره - عبد الله مصطفى الشيخ - محمود جعفر - عبد الملك مصطفى الشيخ – محمد جمال عز الدين - مصطفى عزيز الشيخ - مصطفى محمود الشغري - محمد عبد الله الشغري - محمد مصطفى الشغري - مصطفى بياسي بياسي- محمد مصطفى الشغري - محمد هاشم الزير - مكرم بياسي - خالد حسن الجندي - حسن محمد الجندي - فراس صهيوني - سامر خدام - حاتم خدام - منذر بياسي - عبد الرؤوف الزير - طارق تقوى - احمد زعتور - رشاد الحجار - عزت عبدو - وليد رستم - احمد سليمان ياسين - سليمان ياسين.

يذكر انه,بعد ظهر اليوم13\4\2011 قامت السلطات السورية بالإفراج عن أغلبية المواطنين السوريين الذين تم اعتقالهم اثناء احداث مدينة بانياس.

إننا في المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية, نتوجه إلى أهالي الضحايا – القتلى من عسكريين وشرطة ومدنيين - بالتعازي الحارة, والى الجرحى التمنيات بالشفاء العاجل, وإننا ندين ونشجب ممارسة العنف أيا كان مصدره وبجميع أشكاله ومبرراته, مؤكدين بأن حماية حياة المواطنين هي من مسؤولية الدولة .

 وإننا في المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية، نتقدم إلى الحكومة السورية بالتوصيات التالية:

1- أن تتحمل السلطات السورية مسؤولياتها كاملة, وتعمل على وقف دوامة العنف والقتل ونزيف الدم في الشوارع السورية, آيا كان مصدر هذا العنف وآيا كانت أشكاله.

2- تشكيل لجنة تحقيق قضائية محايدة بمشاركة ممثلين عن المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية, تقوم بالكشف عن المسببين للعنف والممارسين له, وعن المسؤولين عن وقوع ضحايا ( قتلى وجرحى ),سواء أكانوا حكوميين أم غير حكوميين, وأحالتهم إلى القضاء ومحاسبتهم.

3- إغلاق ملف الاعتقال السياسي وإطلاق سراح كافة المعتقلين السياسيين, ومعتقلي الرأي والضمير, وجميع من تم اعتقالهم بسبب مشاركاتهم بالتجمعات السلمية التي قامت في مختلف المدن السورية, في الأشهر الأخيرة.

4- اتخاذ التدابير اللازمة لضمان ممارسة حق التجمع السلمي ممارسة فعلية. وإصدار قانون للتجمع السلمي يجيز للمواطنين بممارسة حقهم بالتجمع والاجتماع السلميين.

5- أن تتخذ السلطات السورية خطوات عاجلة وفعالة لضمان الحريات الأساسية لحقوق الإنسان والكف عن المعالجة الأمنية التي تعد جزءا من المشكلة وليست حلا لها والإقرار بأزمة سياسية ومعالجتها بالأساليب السياسية بمشاركة السوريين على اختلاف انتماءاتهم ومشاربهم, عبر دعوة عاجلة للحوار الوطني.

دمشق في 13 / 4 / 2011

المنظمات الموقعة:

 1- لجان الدفاع عن الحريات الديمقراطية وحقوق الإنسان في سورية(ل.د.ح).

2- اللجنة الكردية لحقوق الإنسان في سورية – الراصد.

3- المنظمة الكردية للدفاع عن حقوق الإنسان والحريات العامة في سورية ( DAD ).

4- المنظمة العربية لحقوق الانسان في سورية.   

5- المنظمة الوطنية لحقوق الانسان في سورية.

6- منظمة حقوق الإنسان في سورية – ماف.

 7- الرابطة السورية للدفاع عن حقوق الإنسان.

8- المركز السوري للدفاع عن معتقلي الرأي والضمير

========================

بيان صحفي

أوقفوا القتل

بريدج فيو، إلينوي، الولايات المتحدة الأمريكية

السبت 9 نيسان 2011

الجالية السورية في العالم تطالب حكومة الجمهورية العربية السورية إيقاف قتل مواطنيها و إيقاف كل أعمال العنف ضد المتظاهرين السلميين. إننا نعتقد بأن حكومة بشار الأسد هي الجهة الوحيدة التي تحمل السلاح خلال هذه المواجهات وهي من تستخدمه ضد المتظاهريين السلميين. ولهذا فإن قيادة الرئيس بشار الأسد من تتحمل كامل المسؤولية لأعمال العنف ضد المدنيين.

بعد أسابيع من الاضطراب و العنف ضد المدنيين من قبل قوات الأمن والعناصر العسكرية للنظام، اجتمع مجموعة من الناشطيين السوريين مساء يوم السبت التاسع من نيسان لعام 2011 وقرروا العمل معا كسوريون ساعين للعدالة و الحرية بغية تقديم مساعدات لأهلنا في سوريا في نضالهم من أجل الحرية و العدالة. وبعد الدعاء و الترحم على أرواح شهدائنا في الشارع السوري جرت مناقشات معمقة عن كيفية مساعدة و دعم السوريون داخل سوريا. و ووجه المجتمعون نداءا لكل السوريين للتضامن ولمناصرة و دعم أهلنا في سوريا.

وقد جرت النقاشات الصريحة والجريئة بشكل يعكس مختلف وجهات نظر أبناء الجالية واهتماماتهم واتحادها صفا واحدا مع أهلنا في سوريا؛ وقد صرح فهد مسالخي، استاذ جامعي، وعضو في لجنة العمل، بأن "المظاهرات السلمية هي حق أساسي ولايجب أن لا يكلف السوريون حياتهم. لمجرد ممارسة هذا الحق." وأكد الأستاذ رجل الأعمال السيد وائل الزعبي "على أن أهلنا في سوريا هم أصحاب القرارات المستقبلية وأننا كجالية سورية في المغترب نؤكد دعمنا المعنوي لمساعدة أهلنا في سوريا على تحقيق أهدافهم. والنظام السوري يجب أن يفهم أنه لاعودة لما كانت سورية عليه قبل الخامس عشر من أذار 2011." كما قالت خلود لبنية، مدرسة جامعية، بأن " مسؤوليتنا بأن نكون صوت أهلنا في سوريا. ومن واجبنا أن ننقل معاناتهم ونضالهم و أحلامهم للرأي العام."

وانتخت المجموعة لجنة تسيير أعمال و سوف تشارك في تجمع من أجل العدالة بجانب السفارة السورية في واشنطن يوم السبت السادس عشر من نيسان 2011. بالتزامن مع ليلة عيد الجلاء في سوريا.

لمزيد من المعلومات يرجى الاتصال على الرقم التالي 7088569816

أو الإيميل التالي

Usa.syrians2011@gmail.com

 

Press Release

Stop the Killing

Bridgeview , IL , USA , Saturday, April 9th, 2011

The Syrian community of the world is calling upon the government of the Syrian Arab Republic to stop the killing of its citizens and to end all violence against peaceful demonstrators. We believe that the government of President Bashar Asad is the only side in this crisis that carries weapons and uses them against peaceful demonstrators. Therefore, President Asad’s leadership carries full responsibility of all violence against civilians.

 

Following weeks of unrest and violence against civilians committed by the security forces and the paramilitary elements of the regime, a group of concerned Syrians met on the evening of Saturday, April 9, 2011, and created “Syrians for Justice and Freedom,” a task force committed to extending assistance to our people in Syria in their struggle for freedom and justice. After praying for and saluting the souls of the fallen martyrs in the streets of Syria there was a deep discussion of ways to extend support to our people back home. The group calls upon our fellow Syrians to join forces in supporting our people in Syria .

Frank and friendly discussion reflected all points of view and concerns of the community and its unified stand by our people in Syria . Professor Fahed Masalkhi, a member of Steering Committee, declared, “Peaceful demonstration is a basic human right and Syrians should not have to pay with their lives to exercise this right.” Another participant, Wael Alzoubi, a Syrian businessman, emphasized that our people back home should own all decisions concerning their future. We, Syrian community in the West, have the moral obligation to extend our assistance to help them reach their goals. The regime should understand that there will be no return to the status quo as it was before March 15, 2011. Khuloud Labanieh, a university professor, stated, “It is part of our duty to be the voice of our fellow Syrians back home. We should convey their suffering, struggles, and dreams to the public awareness and advance their ultimate goals.”

The group elected a Steering Committee and is participating in the Rally for Freedom and Justice in front of the Syrian Embassy in Washington , DC , on Saturday, April 16, 2011, coinciding with the eve of the Syrian Independence Day.

 

For more information, please contact us at 708-856-9816 or by email at usa.syrians2011@gmail.com

========================

بيان أطباء سوريين في أمريكا الشمالية

أن التغيرات التي تمر بها المنطقة جعلت الإصلاحات السياسية والاجتماعية في سوريا ضرورة ملحة تقتضي التحرك السريع على أعلى المستويات، وفي الوقت الذي ينتظر فيه الشعب السوري الإصلاحات التي وعد بها النظام فإننا نرى بعض التصرفات السلبية من قمع للمتظاهرين العزل و استمرار الاعتقالات غير المبررة

إننا إذ نترحم على شهداء الأبرار و نعزي أهلنا بهم نؤكد على تأييدنا لمطالب الشعب السوري المشروعة والتي كفلها الدستور لهم، ونعلن دعمنا المطالب التالية

1-العمل على رفع حقيقي لقانون الطوارئ المفروض منذ 1963 فوراً وعدم استصدار أية قوانين بديلة أو مماثلة تحد من حريات المواطنين.

2- الوقف الفوري لكافة أشكل العنف ضد المدنيين العزل وتشكيل لجنة مستقلة تقوم بالتحقيق في الأحداث الأخيرة التي شهدتها المحافظات السورية. كما نطالب الحكومة باتخاذ كافة الإجراءات اللازمة لضمان حماية المتظاهرين السلميين وعدم مقاضاتهم أمام المحاكم العرفية و تنظيم عمل الأجهزة الأمنية لضمان حقوق المواطنين

3- إتخاذ كافة الإجراءات لضمان فصل السلطات ولإصلاح جهاز القضاء السوري و ضمان نزاهته واستقلاليته. ومحاسبة المتورطين بأعمال الفساد أمام المحاكم المختصة.

4- نطالب الحكومة بإطلاق الحريات العامة والإفراج عن كافة معتقلي الرأي وكل المدنيين الذين تمت محاكمتهم أما المحاكم العسكرية تحت قانون حالة الطوارئ المعلن منذ 1963.

5- إطلاق حرية الصحافة والتعبير بكل أشكاله وإصدار قانون جديد للإعلام. وتنظيم عمل الأجهزة الأمنية لضمان حقوق المواطنين .

6- إلغاء المادة الثامنة من دستور الجمهورية العربية السورية وضمان التعددية السياسية عبر استصدار قانون عصري ينظم الحياة السياسية وعمل الأحزاب.

7- ضمان انتخابات برلمانية نزيهة تعكس تطلعات الشعب السوري و تمثل مختلف الشرائح.

8- تصفية كافة الملفات العالقة والمتعلقة بقضايا المهجرين و الأكراد و المفقودين والمبعدين السياسيين؛ وإجراء مصالحة وطنية تاريخية تؤسس لممارسة سياسية سليمة قائمة على المساواة والعدالة الاجتماعية.

إننا نؤكد على ضرورة الإسراع بتحقيق كافة الإصلاحات بشكل فوري ومحاربة الفساد الإداري والاجتماعي والسياسي والاقتصادي في بما يلبي طموحات الشعب السوري ويحقق لهم التطور والازدهار.

إن نريد إلا الإصلاح ما استطعنا، وما توفيقنا إلا بالله.

الموقعون على البيان:

 

أطباء سوريين في أمريكا الشمالية

Syrian Doctors in Northern America

Sincerely,

http://www.petitiononline.com/SYDocsUS/petition.html

To: Syrian Adminstration

In the light of recent events, which our country is witnessing, the need for political and social reform in Syria has become an urging matter that requires immediate action on the highest levels. While Syrians have been waiting for the promised reforms, it is saddening for us to see negative actions carried out against unarmed peaceful protesters and the continuation of unjustified arrests.

 

We pray for the souls of those who lost their lives in the latest events and offer our condolences to their families. We endorse the demands of Syrian people, which are instituted by the constitution of the Syrian Arab Republic . We announce the following demands:

1-We call for the immediate lift of the Emergency Law that has been in action since 1963; and avoid issuing any similar laws which restrict the freedom of Citizens.

2- We call for the immediate seize of all forms of violence against unarmed civilians and the formation of an independent committee to investigate the recent events that took place in Daraa, Latakia, Douma and other cities which had led to many civilian casualties. We stress on the government to take part in protecting peaceful protesters and not to prosecute those who participated in these demonstrations.

3- We call for all steps needed for the separation of powers. We stress on reforming the Judiciary System and insuring its autonomy and integrity; and we stress on bringing individuals involved in corruption immediately to justice.

4- We call for protecting public freedom and the release of all political detainees and prisoners who were prosecuted through military courts.

5- We stress on protecting the freedom of the press and all forms of expression; and we demand more regulation on the authority given to the security forces, in order to guarantee the protection of the civil liberties of all citizens.

6- We call for cancelling the eighth article of the constitution and lay the groundwork for political pluralism. We also stress on issuing new legislations that regulate political life.

7- We stress on taking every possible action to ensure the integrity of the parliament elections that should reflect the aspiration of the Syrian people and represent all social groups.

8- We call for solving all outstanding problems related to: the Kurds in Syria, missing prisoners, and political deportees, in order to unite Syrians of all sects.

We believe there is a great need to accomplish all necessary reforms soon to fight against administrative, social, political, and economic corruption, in order to meet the Syrian people's aspirations and accomplish their development and prosperity.

==========================

تقرير "سكايز" الشهري عن الانتهاكات على الساحة الإعلامية والثقافية

خلال آذار/مارس 2011 بيروت، 13 نيسان 2011

... وفي سوريا، كان للاعتقالات الحصة الابرز من الانتهاكات، لا سيما بعد حظر السلطات الامنية السورية دخول وسائل الاعلام الى محافظة درعا لتغطية الاحداث، وسجّل اعتقال ستة صحافيين وستة مصورين وكاتبين وعدد من المدوّنين والنشطاء الحقوقيين وهم: الاعلامي والشاعر محمد ديبو (19/3)، ثلاثة مصورين في درعا (22/3)، الصحافي والناشط مازن درويش (23/3)، مصوران خلال دخولهما الى درعا (23/3)، الصحافي معن عقيل (24/3)، الصحافية اللبنانية آيات بسمة والمصور عزت بلطجي (26/3)، مدير مكتب "رويترز" في عمّان سليمان الخالدي (29/3)، الكاتب والروائي لؤي حسين (22/3)، المحامي والناشط الحقوقي محمد عيسى (5/3)، الناشطة الحقوقية هرفين أوسي ونقلها الى المستشفى بعد تعرّضها للضرب المبرّح (15/3)، المدوّن أحمد حديفة (23/3)، كما تم سحب اعتماد مراسل وكالة "رويترز" خالد عويس (25/3)، والحكم على الكاتب والناشط علي العبدالله بالسجن للمرة الخامسة (13/3)، ومحاكمة المدوّن كمال شيخو وإغلاقه فمه بقطعة قماش خلالها (7/3)، إضافة الى منع توزيع جريدة "الوطن"(24/3)، وتعرض موقع "الرأي" الإلكتروني للقرصنة (20/3)، في حين أعلن 13 ناشطاً حقوقياً مسجوناً إضراباً عن الطعام (5/3).

Skeyes (Samir Kassir eyes

Center for Media and Cultural Freedom

Samir Kassir Foundation

Aref Saghieh Bldg. (Ground floor

63 Zahrani St, Sioufi, Achrafieh

Beirut , Lebanon

Tel/Fax: (961) 1 397334

Mobile : (961) 3 372717

==========================

الاعتقال التعسفي يطال عددا من النشطاء السياسيين والحقوقيين والمثقفين وبعض المواطنين السوريين

 تلقت المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية, ببالغ القلق والاستنكار, أنباء عن استمرار السلطات السورية بنهج مسار الاعتقال التعسفي خارج القانون وملاحقة النشطاء السياسيين والحقوقيين والمثقفين وبعض المواطنين السوريين، الذي يشكل انتهاكا صارخا للحريات الأساسية التي يكفلها الدستور السوري، وذلك عملاً بحالة الطوارئ والأحكام العرفية المعلنة في البلاد، فقد تعرض للاعتقال التعسفي في مختلف المحافظات السورية,كلا من:

1-        السيد احمد معتوق عضو مجلس إدارة الجمعية الأهلية لمناهضة الصهيونية, حيث تم اعتقاله من أمام منزله الكائن في بلدة بسيمة (وادي بردى) في10/4/2001

2-        قامت دورية من الأمن السياسي بالرقة يوم10\4\2011 باعتقال المواطن معاذ إبراهيم الهويدي من مقهى روتانا, ومن الجدير ذكره أن الهويدي هو من مواليد 1973 وهو متزوج وأب لثلاث أطفال.

3-        في محافظة حلب يوم 6/3/2011 تم اعتقال المواطن السوري ادهم عبد المعين بيطار

4-        في محافظة حلب يوم 6/3/2011 تم اعتقال المواطن السوري عبد الله مازن السعود

5-        في منطقة جاسم –درعا يوم 10/4/2011 تم اعتقال المواطن السوري فادي خالد الصعيدي .

6-        في جاسم -درعا يوم 10/4/2011 تم اعتقال المواطن السوري داوود غازي الصفدي .

7-        في جاسم –درعا يوم 10/4/2011. تم اعتقال المواطن السوري يوسف اسماعيل الشحادات .

8-        في يوم الاثنين 11 / 4 / 2011 قامت السلطات السورية باعتقال الكاتب والصحفي السوري فايز سارة من مواليد دمشق عام 1950، و هو أحد المعتقلين السابقين على خلفية مشاركته في اجتماع المجلس الوطني لإعلان دمشق , متزوج وأب لثلاثة أبناء، كاتب وصحفي في كبريات الصحف العربية، قيادي ومشارك في تأسيس لجان إحياء المجتمع المدني، له العديد من المؤلفات الشخصية وشارك في مشاريع عمل جماعي عديدة، و يعتبر فايز سارة من الأصوات المعتدلة الداعية للحوار الوطني الديمقراطي في أوسع آفاقه .

9-        وخلال الأيام الماضية تم اعتقال كلا من السادة: جورج صبرا القيادي في حزب الشعب- محمد خالد درويشه - محمد وائل البيطار- بسام البدرة- عزام ديوب - عبد الرحمن الشربجي - معتز مراد- سامر الحو- رياض عديلة - محمد يوسف العمر - أيمن يوسف العمر - ضياء يوسف العمر – هيثم العبد الرحمن - حسين العبد الرحمن - طارق عبد الكريم العمر- حسن العبد الرحمن..

 إننا في المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية, الموقعة على هذا البيان المشترك، ندين ونستنكر بشدة اعتقال النشطاء السياسيين والحقوقيين والمثقفين وبعض المواطنين السوريين المذكورين أعلاه، ونبدي قلقنا البالغ على مصيرهم, ونطالب الأجهزة الأمنية بالكف عن الاعتقالات التعسفية التي تجري خارج القانون والتي تشكل انتهاكاً صارخاً للحقوق والحريات الأساسية التي كفلها الدستور السوري لعام 1973 وذلك عملاً بحالة الطوارئ والأحكام العرفية المعلنة في البلاد منذ 8 / 3 / 1963

 وإننا نرى في استمرار اعتقالهم و احتجازهم بمعزل عن العالم الخارجي لفترة طويلة، يشكلان انتهاكاً لالتزامات سوريا بمقتضى تصديقها على الاتفاقيات الدولية المعنية بحقوق الإنسان وبشكل خاص العهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية الذي صادقت عليه بتاريخ 12 / 4 / 1969 ودخل حيز النفاذ بتاريخ 23 / 3 / 1976 وتحديدا المواد ( 7 و 9 و 14 و 19 و 21 و22 )، كما نذكر السلطات السورية أن هذه الإجراءات تصطدم أيضا بتوصيات اللجنة المعنية بحقوق الإنسان بدورتها الرابعة والثمانين ، تموز 2005 وتحديد الفقرة السادسة بشأن عدم التقيد بأحكام العهد الدولي الخاص بالحقوق بالمدنية والسياسية أثناء حالة الطوارئ ( المادة 4 ) وبكفالة هذه الحقوق ومن بينها المواد ( 9 و 14 و 19 و 22 ) كما تصطدم مع توصيات لجنة مناهضة التعذيب بدورتها ( 44 ) مايو 2010 وتحديدا الفقرة ( 10 ) المتعلقة بدواعي القلق المتعلقة باستمرار العمل بحالة الطوارئ التي سمحت بتعليق الحقوق والحريات الأساسية، كما نذكر السلطات السورية بتوصيات اللجنة ذاتها المتعلقة بالضمانات القانونية الأساسية للمحتجزين الفقرة ( 9 ) التي تؤكد على ضرورة اتخاذ تدابير فعالة لضمان أن يمنح المحتجز جميع الضمانات القانونية الأساسية منذ بداية احتجازه، بما في ذلك الحق في الوصول الفوري إلى محام و فحص طبي مستقل ، إعلام ذويه، وأن يكون على علم بحقوقه في وقت الاحتجاز، بما في ذلك حول التهم الموجهة إليهم ، والمثول أمام قاض في غضون فترة زمنية وفقا للمعايير الدولية.

وإننا نتوجه إلى السلطات السورية بالمطالبة بالإفراج عنهم ما لم توجه إليهم تهمة جنائية معترف بها ويقدموا على وجه السرعةً لمحاكمة تتوفر فيها معايير المحاكمة العادلة. وكذلك الإفراج عن جميع معتقلي الرأي والتعبير ووقف مسلسل الاعتقال التعسفي الذي يعتبر جريمة ضد الحرية والأمن الشخصي، وذلك من خلال إلغاء حالة الطوارئ والأحكام العرفية وجميع القوانين والتشريعات الاستثنائية وإطلاق الحريات الديمقراطية.

 كما نطالب الحكومة السورية بتنفيذ التوصيات المقررة ضمن الهيئات التابعة لمعاهدات حقوق الإنسان الدولية والإقليمية والوفاء بالتزاماتها الدولية بموجب توقيعها على المواثيق الدولية المعنية بحقوق الإنسان.

 المنظمات الموقعة:

1- المنظمة الوطنية لحقوق الإنسان في سورية.

2 - اللجنة الكردية لحقوق الإنسان في سورية – الراصد

3 - لجان الدفاع عن الحريات الديمقراطية وحقوق الإنسان في سورية.

4- منظمة حقوق الإنسان في سورية – ماف.

5 - المنظمة الكردية للدفاع عن حقوق الإنسان والحريات العامة في سورية ( DAD ).

6- المنظمة العربية لحقوق الإنسان في سورية.

المنظمة الوطنية لحقوق الإنسان في سورية دمشق في 12 / 4 / 2011

المنظمة الوطنية لحقوق الإنسان في سورية – دمشق

فاكس 00963115330005 – هاتف 096393348666

National.Organization@gmail.com

 www.nohr-s.org

=============================

إعلان صادر عن

اللجنة الوطنية للدفاع عن المُعتقلين الفلسطينيين في السجون السورية

تدعوا اللجنة الوطنية للدفاع عن المُعتقلين الفلسطينيين في السجون السورية ، أبناء شعبنا الفلسطيني ، ومؤسساتنا الوطنية والحقوقية ، تزويدها بأي بيانات تتعلق بالمعتقلين الفلسطينيين في السجون السورية ، وذلك حتى تتمكن اللجنة من تفعيل هذا الملف بالتعاون مع المؤسسات الرسمية والحقوقية وعدد من المؤسسات الحقوقية في سوريا ويمكن مراسلة اللجنة على البريد الإلكتروني التالي / ncdpsa@gmail.com

المكتب الإعلامي

12/4/2011م

=======================

بيان صحافي

"سكايز" يستنكر قرصنة الموقع الالكتروني السوري"صوت الكرد"

بيروت، 12 نيسان 2011

تعرّض موقع "صوت الكرد" الالكتروني السوري للقرصنة أمس 11- 4-2011، من "قبل نظام البعث" بحسب ما جاء في الخبر الذي نشره القيمون على الموقع، والذين أكدوا ان "الاختراق كان فاشلا واستطاع الفنييون إعادة الموقع دون تأثير على استمراريته في نقل الحقيقة وأحداث ثورة آذار المجيدة". وأضافوا: "انهم نجحوا بشكلٍ او بآخر في اختراق الأرشيف وحذف قسم لا بأس به من محتوياته، كما انهم نجحوا في إعاقة الحركة التسلسلية في قسم المقالات وأخبار الوطن ...، لكنهم لم يستطيعوا اسكاتنا".

ان مركز "سكايز" للدفاع عن الحريات الاعلامية والثقافية يدين القرصنة الالكترونية من أي جهة أتت، لأنها تشكل اعتداء واضحا على حرية التعبير. ويدعو الجميع الى مقارعة الرأي بسلاح الكلمة، بعيداً عن أعمال العنف والقرصنة.

ــــــــــــ

مؤسسة سمير قصير، بناية عارف صاغية ( الطابق السفلي)، شارع 63، الزهراني، السيوفي، بيروت، لبنان

هاتف/ فاكس : 397334 1 00961، خليوي: 372717 3 00961، بريد الكتروني:

info@skeyesmedia.org

===================

"سكايز" يستنكر إعتقال السلطات السورية الكاتب والصحافي فايز سارة

بيروت، 12 نيسان 2011

اعتقلت السلطات السورية الكاتب والصحافي فايز سارة، على خلفية مشاركته في اجتماع المجلس الوطني ل"إعلان دمشق". وكان سارة قد اعتُقل أكثر من مرّة، وهو ناشط يكتب في كبريات الصحف العربية، وقيادي ومشارك في تأسيس "لجان إحياء المجتمع المدني"، ويُعدّ من الأصوات المعتدلة التي دعت دوماً الى الاصلاح عبر حوار وطني شامل.

إن مركز الدفاع عن الحريات الاعلامية والثقافية "سكايز" (عيون سمير قصير)، يستنكر الاعتقالات التعسفية التي تطال الصحافيين والمثقفين السوريين أمثال الكاتب والصحافي فايز سارة الذي اعتُقل في 11/ 4/ 2011، والصحافي محمد متسو الذي اعتُقل في 6/4/2011، وعضو "المنظمة العربية لحقوق الإنسان" أحمد معتوق الذي اعتُقل في 10/4/2001 وكثيرين غيرهم، خصوصاً وأن هذه الاعتقالات تُشكّل انتهاكاً صارخاً للحقوق والحريات الأساسية التي كفلها الدستور السوري عام 1973، ولالتزامات سوريا بالاتفاقات والمواثيق الدولية المعنية بحقوق الانسان.

كما يُطالب "سكايز" بتقديم كلّ المعتقلين من صحافيين ومثقفين، الى محاكمات عادلة على وجه السرعةً، وإطلاق سراحهم ما لم تُوجّه إليهم أي تهمة جنائية معترفٌ بها قانونياً وتستند الى دلائل واثباتات حقيقية.

ــــــــــ

مؤسسة سمير قصير، بناية عارف صاغية ( الطابق السفلي)، شارع 63، الزهراني، السيوفي، بيروت، لبنان

هاتف/ فاكس : 397334 1 00961، خليوي: 372717 3 00961، بريد الكتروني:

info@skeyesmedia.org

===================

بيان من– روانكه – حول تمديد اعتقال الأستاذ نمر حسني اليوسف من قبل الأجهزة الأمنية السورية

بعد اعتقاله من قبل الأمن الجنائي (بناء على طلب الأمن السياسي) على خلفية مشاركته في مظاهرة يوم الجمعة 8 / 4 / 2011 التي انطلقت من جامع الفاروق بالحسكة ، قررت سلطات النظام السوري ، تمديد احتجاز الأستاذ نمر حسني اليوسف على ذمة التحقيق لأجل غير مسمى بتهمة إثارة الشغب والضغط على الدولة على خلفية تقديمه لاستقالته من وظيفته في مديرية الصحة تضامناً مع الشهداء في كل أنحاء سوريا واحتجاجاً على نقله التعسفي من وظيفته الأساسية كمدرس للتربية الإسلامية إلى مكتب قبول المرضى في المشفى الوطني بالحسكة .

والأستاذ نمر حسني اليوسف والدته شمسه المصطفى ومن مواليد الحسكة 1973 وهو جامعي وخريج كلية الشريعة والقانون بجامعة الأزهر ( القاهرة ) عام 1998 وعدل شهادته من كلية الشريعة بجامعة دمشق عام 1999 ويحضر حالياً رسالة ماجستير في العلوم الدينية .

 دمشق 11/ 4 / 2011

 منظمة الدفاع عن معتقلي الرأي – روانكه –

===================

اعتقال رئيس مخفر و17 شرطيا في درعا لرفضهم إطلاق النار وإدانة العنف بحق متظاهري كلية العلوم من قبل بلطجية النظام

علمت مصادر منظمة الدفاع عن معتقلي الرأي في سوريا-روانكه أن قوات الأمن العسكري في درعا قامت باعتقال رئيس مخفر انخل المساعد أول سمير عطية، ومعه17 شرطيا ً لرفضهم إطلاق النار على المتظاهرين، ويخشى على مصيرهم من تنفيذ حكم الإعدام.

وعلى صعيد آخرفقد أكدت المصادر نفسها مقتل المواطن يوسف عبد الرزاق الشرع من قبل لاقوات الأمن في درعا، وأوضحت أن فاروق الشرع مصاب بطلق ناري في قدمه.

وتدين المنظمة مواجهة المتظاهرين من طلبة كلية العلوم في دمشق على ممارسة العنف، وترى أن الاعتداء على الطالب الذي يرى بعضهم مقتله جاء لترديده الشعارات السلمية وليس لأي سبب آخر برره تلفزيون الدنيا المأجور الذي قررت وزارة الإعلام تغطية نفقاته كاملة وقدمت مبالغ مالية لطاقمه بالكامل.

روانكه تعزي ذوي الضحايا، وتطالب المنظمات المدنية والحقوقية للتدخل السريع حرصاً على حياة هؤلاء الشرط، وتطالب السلطات السورية بالكف عن إطلاق النار على المواطنين باعتبارها الجهة الوحيدة التي تمارس العنف ضد التظاهرات السلمية التي تتم، معتمدة بذلك على شبيحتها وبلطجيتها.

11-4-2011

منظمة الدفاع عن معتقلي الرأي في سوريا-روانكه

=====================

إطلاق سراح السيد محمد سعدون عضو اللجنة السياسية لحزب آزادي الكردي في سوريا

الرفيق محمد سعدون طليقا بين الأهل والأحباب

في غمرة هبوب رياح التغيير على المنطقة العربية ووسط النهوض الجماهيري في سوريا ، وعبر هذه الأجواء الحبلى بالتغيير والتي تبشر بغد أفضل ، تم الإفراج اليوم السبت تاريخ 9 / 4 / 2010 عن الرفيق المناضل محمد سعدون (أبو شيلان) عضو اللجنة السياسية لحزبنا الذي حكمت عليه المحكمة العسكرية بالسجن لمدة عام ، إثر اعتقاله بتاريخ 20 / 5 / 2010 من قبل أمن الدولة وعبر المجمع التربوي بمدينة ديريك (المالكية) حيث أمضى مدة حكمه الجائر بين حلب والقامشلو..

إننا رفاق حزبه (حزب آزادي الكردي في سوريا) إذ نعبر عن فرحتنا وابتهاجنا بحرية الرفيق أبو شيلان ، نتقدم إليه وإلى أفراد عائلته ومحبيه بالتهاني القلبية الخالصة مؤكدين فخرنا واعتزازنا به وبأمثاله من المناضلين الميامين ، منهم مازالوا قابعين في سجون نظام القمع والاستبداد (مصطفى جمعة ، سعدون شيخو ، محمد سعيد العمر ، عبد القادر أحمد ، جهاد عبدو) ومنهم من تم الإفراج عنهم في وقت سابق قريب 25 /3 / 2011 ، الرفيقين صالح عبدو وحسين محمد ، وكذلك الأخوة المناضلون مشعل التمو وحسن صالح ومحمد مصطفى ومعروف ملا أحمد وغيرهم..

إننا في الوقت الذي نحيي المفرج عنهم والقابعين خلف القضبان ، في ذات الوقت ندعو القوى الوطنية الديمقراطية وهذا النهوض الجماهيري للضغط المتزايد على النظام من أجل إطلاق الحريات الديمقراطية وإلغاء حالة الطوارئ والأحكام العرفية دون إقرار قوانين بديلة أكثر جورا وبطشا ، والإفراج عن كل معتقلي الرأي والموقف السياسي في سجون النظام ، وطي ملف الاعتقال السياسي نهائيا ..

مرة أخرى تهانينا للرفيق محمد سعدون وأهلا ومرحبا بمقدمه طليقا بين الأهل والأحباب ..

في 9 / 4 / 2011

اللجنة السياسية

لحزب آزادي الكردي في سوريا

=====================

نداء عاجل

من أجل وقف العنف الدامي في بانياس الساحلية السورية وضواحيها

تلقت المنظمات السورية المدافعة عن حقوق الإنسان ببالغ القلق والإدانة والاستنكار مقتل وجرح العشرات من المواطنين السوريين في الاشتباكات المسلحة بين قوات الأمن والجيش والشرطة ومجموعات مسلحة , منذ صباح يوم الثلاثاء 12/4/2011 وحتى الان في مدينة بانياس الساحلية وضواحيها-غرب سورية, ودبت الرعب والهلع في نفوس أهالي المدينة وضواحيها وقراها المحيطة .

إننا في المنظمات الموقعة على هذا النداء ,وفي الوقت الذي نراقب فيه ببالغ القلق والألم ما يحدث في مدينة بانياس وضواحيها, فإننا ندين ونستنكر بشدة العنف بكافة صوره وأشكاله وبغض النظر عن مصدره ومبرراته, مؤكدين بأن حماية حياة المواطنين وامانهم وامنهم هي من مسؤولية الدولة ,ونطالب السلطات السورية بالوقف الفوري لهذا العنف الدامي, كما نطالب بتشكيل لجنة تحقيق قضائية مستقلة محايدة وشفافة بمشاركة ممثلين عن منظمات حقوق الإنسان السورية من أجل محاسبة المتسببين بالعنف .

دمشق 12/4/2011

المنظمات الموقعة:

1- لجان الدفاع عن الحريات الديمقراطية وحقوق الإنسان في سورية(ل.د.ح).

2- المنظمة الكردية للدفاع عن حقوق الإنسان والحريات العامة في سورية((DAD

3- المنظمة العربية لحقوق الإنسان في سورية.

4- المنظمة الوطنية لحقوق الإنسان في سورية.

5- منظمة حقوق الإنسان في سورية – ماف.

6- المرصد السوري لحقوق الإنسان

7- المنظمة السورية لحقوق الإنسان (سواسية)

8- الرابطة السورية للدفاع عن حقوق الإنسان

9- المركز السوري للدفاع عن معتقلي الرأي والضمير

10 - اللجنة الكردية لحقوق الإنسان في سورية – الراصد.

======================

السلطات السورية تعتقل الكاتب والصحفي السوري فايز سارة

علمت المنظمات السورية الموقعة على هذا البيان أن السلطات السورية قامت ظهر اليوم الاثنين11/4/2011 باعتقال الكاتب والصحفي السوري فايز سارة .

يذكر أن الكاتب والصحفي فايز سارة هو أحد المعتقلين السابقين على خلفية مشاركته في اجتماع المجلس الوطني لإعلان دمشق ، وهو من مواليد دمشق عام 1950، متزوج وأب لثلاثة أبناء، كاتب وصحفي في كبريات الصحف العربية، قيادي ومشارك في تأسيس لجان إحياء المجتمع المدني، عضو في عدة مبادرات حقوقية داخل سورية، له العديد من المؤلفات الشخصية وشارك في مشاريع عمل جماعي عديدة ، و يعتبر فايز سارة من الأصوات المعتدلة والهادئة الداعية للحوار الوطني الديمقراطي في أوسع آفاقه .

وفي سياق متصل قامت السلطات السورية في الأيام الماضية بحملة اعتقالات واسعة طالت العديد من الناشطين السوريين ومنهم:جورج صبرا القيادي في حزب الشعب – احمد معتوق القيادي في حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي - محمد خالد درويشة - محمد وائل البيطار- بسام البدرة- عزام ديوب - عبد الرحمن الشربجي - معتز مراد- سامر الحو- رياض عديلة- الصحفية شاميرام منديل - محمد يوسف العمر - أيمن يوسف العمر - ضياء يوسف العمر – هيثم العبد الرحمن - حسين العبد الرحمن - طارق عبد الكريم العمر- حسن العبد الرحمن.

 المنظمات الموقعة أدناه إذ تعتبر أن الاعتقال التعسفي بصوره المختلفة أحد الظواهر الخطيرة التي تشكل التهديد الرئيسي للحق في الحرية والأمان الشخصي فإنها تبدي قلقها البالغ من تصاعد وتيرة الاعتقال التعسفي في الآونة الأخيرة وترى في هذا الإجراء مخالفة صريحة للمادة /9 / من الإعلان العالمي لحقوق الإنسان وللمادة / 9- 1 / من العهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية وتطالب السلطات السورية بالإفراج الفوري عن الكاتب والصحفي فايز سارة والناشطين السياسيين جورج صبرا وأحمد معتوق .

وفي هذا السياق تجدد المنظمات الموقعة على هذا البيان مطالبتها للحكومة السورية بضرورة الإفراج عن جميع الموقوفين على خلفية قيامهم بالتظاهر السلمي في الأسابيع الماضية والقيام بإغلاق ملف الاعتقال السياسي والإفراج عن جميع السجناء السياسيين ومعتقلي الرأي والضمير احتراما لتعهداتها والتزاماتها الدولية المتعلقة بحقوق الإنسان.

المنظمات الموقعة:

 1- المنظمة الوطنية لحقوق الإنسان في سورية

2- المرصد السوري لحقوق الإنسان.

3- المركز السوري للدفاع عن معتقلي الرأي والضمير .

4- المنظمة العربية للإصلاح الجنائي في سورية .

5- المنظمة العربية لحقوق الإنسان في سورية.

6- الرابطة السورية للدفاع عن حقوق الإنسان.

المنظمة الوطنية لحقوق الإنسان 11\ 4 \ 2011

المنظمة الوطنية لحقوق الإنسان في سورية – دمشق

فاكس 00963115330005 – هاتف 096393348666

National.Organization@gmail.com

 www.nohr-s.org

====================

ألمانيا / انتقاد لدمشق

برلين /‏11‏/04‏/2011

طالبت الحكومة الالمانية بلسان ناطقها الرسمي شتيفين زايبرت الرئيس السوري بشار اسد بسحب جميع عناصر الامن السرية والشرطة من شوارع المدن السورية التي تشهد احتجاجات شعبية تطالب بالاصلاحات السياسية والاجتماعية والاقتصادية واحلال الحريات العامة . وأعلن زايبرت استنكار الحكومة الالمانية للعنف الذي تمارسه الفعاليات المنية ضد المتظاهرين والذي وصل عدد حياياهم خلالا الايام الثلاثة الماضية الى اكثر من 45 شخصا واصابة عدد لا يعرف بجروح اضافة الى الاعتقالات مضيفا ان المستشارة انجيلا ميركيل ستبحث خلال هذا الاسبوع واثناء استقبالها لمسئولية شئون السياسة الخارجية بالاتحاد الاوروبي كاترين اشتون ووزيرة الخارجية الامريكية هيلاري كلينتون ببرلين قضية الاحتجاجات في سوريا واتخاذ الاوروبيين سياسة واضحة تجاه نظام دمشق واطلاق الرصاص على لمتظاهرين وقتلهم دليل حي استمرار نظام تلك الدولة بمصادرة الحريات العامة وكبتها وان برلين تطالب بشار اسد باطلاق سراح جميع لمعتقلين السياسيين واجراء حوار مع جميع فئات الشعب السوري على حد قوله .

ويعتبر استنكار برلين لحوادث سوريا الثاني من نوعه خلال يومين .

=====================

اعتقالات في محافظة حماة

اتصل مصدر مطلع وأبلغ اللجنة السورية لحقوق الإنسان عن اعتقال المواطنين : ضياء يوسف العمر/محمد يوسف العمر / أيمن يوسف العمر من قرية قمحانة التابعة لمحافظة حماة مساء يوم الأحد (10/4/2011) ، وذلك من قبل عناصر فرع الأمن العسكري في القرية.

إن اللجنة السورية لحقوق الإنسان وهي تتابع بقلق بالغ تزايد عمليات الاعتقال التعسفي والعشوائي التي بلغت آلافاً خلال شهر من تاريخه، لتطالب السلطات السورية بالتوقف الفوري عن ممارسة الاعتقال لا سيما أنها أعنت أنها في طور إلغاء حالة الطوارئ وقوانينها المحددة للحريات، وتطالب بإطلاق سراح المواطنين الثلاثة وكل المعتقلين السياسيين وسجناء الرأي والضمير.

اللجنة السورية لحقوق الإنسان

11/4/2011

===================

بيان من أجل وقف الممارسات اللاإنسانية بحق المواطنين السوريين

منظمة روانكه المدافعة عن معتقلي الرأي في سوريا إذ تتوجه إلى أهالي الضحايا في بانياس بالتعازي الحارة ، وإلى الجرحى بالتمنيات بالشفاء العاجل ، فإنها تدين وتشجب الممارسات والانتهاكات للحقوق والحريات الأساسية للمواطنين من قبل السلطات الحاكمة بموجب قانون الطوارئ المعلنة في البلاد منذ 1963 ، وتستنكر استخدام الذخيرة الحية والعنف المفرط في تفريق المحتجين ، والقيام بالاعتقالات التعسفية بين المواطنين ، وتدعو إلى إلغاء القوانين الجائرة ، والوفاء بالتزامات السلطة بالاتفاقيات الدولية المعنية بحقوق الإنسان التي صادقت عليها سوريا ... كما تطالب المنظمة السلطات الأمنية والرسمية بالكف عن التصريحات الإيهامية التي تتخذها كذريعة لتبرير أعمالها اللا إنسانية تجاه المتظاهرين ، وإلقاء اللوم على جهات مسلحة .

===================

عاجل: بانياس تقصف وعشرات الجرحى

أفاد مصدر اتصل مباشرة من مدينة بانياس على الساحل السوري أن المدينة تتعرض للقصف من وحدات تابعة للحرس الجمهوري مدعومة بميليشيات قادمة من خارج المدينة وأن المدينة محاصرة من جهة الأوتوستراد بسيارات محملة بالجنود والعتاد العسكري. وأفاد المصدر أن الجرحى يعدون بالعشرات وربما تجاوزوا المائة، بينما لا توجد أماكن للإسعاف، وكل من ينقل إلى المشافي الحكومية يعتقل وربما تتم تصفيته في المستشفى، وقال المصدر أن القوات الأمنية السورية مدعومة بالميليشيات التابعة لها اقتحمت صباح هذا اليوم مسجد الرحمن وأوقعت العديد من القتلى والجرحى واعتقلت مواطنين لم يمكن إحصاء أعدادهم حتى الآن.

إن اللجنة السورية لحقوق الإنسان إذ تدين بأقوى التعابير استخدام النار والرصاص الحي ضد المواطنين المسالمين تحمل السلطات السورية ممثلة بأعلى مرجعياتها السياسية والأمنية تبعات ما يجري من سفك الدماء، وانتهاك أبسط حقوق الإنسان في الحياة، وتعتبر ذلك جريمة إبادة جماعية ضد المدنيين، وتطالبها بالوقف الفوري لكل الأعمال العنيفة ضد المواطنين المسالمين في بانياس وبقية المدن والبلدات السورية.

اللجنة السورية لحقوق الإنسان

10/4/2011

الساعة 16,50 بعد الظهر بتوقيت بريطانيا الصيفي

=========================

أسماء ضحايا سقطوا في بانياس وحمص

بدأت تتوارد المعلومات عن الذين سقطوا ضحايا القصف وإطلاق الرصاص الحي على المواطنين المسالمين في مدينة بانياس الساحلية اليوم (10/4/2011)، فقد عرفت أسماء مواطنين سقطوا اليوم برصاص قوات الأمن والحرس الجمهوري السوري منهم: محمد طالب دايخ/ أيمن يوسف سليمان/ نزار محمد حجازي/ سمير لولو.

وعرف ممن أصيبوا بجروح خطرة الفتيان: حامد طه (15 سنة) /مصطفى الترك (14 سنة)

من جهة أخرى فقد علم أسماء بعض الذين سقطوا ضحايا إطلاق الرصاص الحي من جانب القوات الأمنية السورية في مدينة حمص: محمد خطيب (11 سنة) / غسان خليفة/ أيمن علي صالح / نايف العمر / عبد الهادي محمود حمود.

إن اللجنة السورية لحقوق الإنسان تعتبر انتهاك حق الحياة عمل خطير للغاية يتعارض مع احكام الدستور والقوانين السورية بالإضافة إلى تصادمه مع المواثيق الأممية، ولذلك فهي تدين بأشد التعابير إطلاق الرصاص على المواطنين واستهداف حياتهم وأمنهم، وتعتبر ذلك جريمة إبادة جماعية وتحمل السلطات السورية بأعلى مرجعياتها السياسية والأمنية مسؤولية ذلك، وتطالبها بالتوقف الفوري عن إطلاق النار وتقديم المتورطين في ذلك إلى القضاء.

اللجنة السورية لحقوق الإنسان

10/4/2011

=============================

ضحايا في بلدة تلدو غربي حمص

اتصل أحد أهالي بلدة تلدو الواقعة غرب مدينة حمص بعد منتصف الليل ليخبر أن البلدة محاطة بقوات الأمن وأن 11 ضحية قتلوا برصاص قوات الأمن السورية بالإضافة إلى عدد غير محدد من الجرحى والمعتقلين، وأن الحالة في غاية السوء لسكان البلدة إثر المظاهرة المطالبة بالحرية التي قاموا بها يوم السبت 9/4/2011 .

إن اللجنة السورية لحقوق الإنسان إذ تدين بأقوى التعابير قتل المواطنين المدنيين المسالمين وتعتبر ذلك انتهاكاً لحقهم في الحياة وحقهم في ممارسة حرياتهم الدستورية لتطالب الرئيس السوري بالكف الفوري عن استخدام السلاح الحي ضد المواطنين وإحالة المتورطين آمرين ومنفذين فوراً إلى القضاء لمحاكمتهم على جرائمهم

اللجنة السورية لحقوق الإنسان

10/4/2011

الساعة 12,15 صباحاً

=======================

 تردي الوضع الصحي لاثنين من المعتقلين الكرد

علمت منظمة الدفاع عن معتقلي الرأي في سوريا – روانكه - أن الوضع الصحي للمعتقلين كادار سعدو و منذر أوسكان قد أصبح مترديا"، نتيجة إصابتهما بالتهاب الكبد بالإضافة إلى أمراض نفسية أخرى ، وكان قد تم اعتقال السيد منذر أوسكان بتاريخ 4-9-2008 ، ومن ثم تم اعتقال اثنين من أخوته ، وتوسعت الدائرة إذ شملت كثيرين لا نعرف حتى الآن إحصائية دقيقة لهم ولم يتم تقديمهم للمحاكم . كما وتم القبض على السيد كادار سعدو في 8 كانون الثاني/ يناير 2009 في مكان عمله من قبل عدد من عناصر جهاز الأمن السياسي ، كانوا يرتدون ملابس مدنية ، فاقتادوه إلى مقر عملهم ببلدة القامشلي ، حيث مكث رهن الاعتقال لمدة أسبوعين قبل أن يتم نقله في بداية الأمر إلى وحدة الفيحاء الكائنة في دمشق ، ثم إلى سجن عدرا الذي يخضع لإشراف الجهاز الأمني في دمشق ، حيث لا يزال معتقلا" إلى يومنا هذا ، وفي هذا الصدد كانت منظمة الكرامة قد وجهت في 19تشرين الأول / أكتوبر 2010 شكوى إلى فريق العمل المعني بمسألة الاحتجاز التعسفي ، وطلبت منه التدخل لدى السلطات السورية لحثها على الإفراج عنه وتعويضه عما تعرض له من أضرار. وللتذكير، يبلغ السيد كادار سعدو 32 سنة من العمر، يعمل خبيرا في الكمبيوتر، وهو مواطن كردي من جنسية سورية ، ويقيم في القامشلي. ويبدو في ضوء المعلومات المتوفرة ، أن السبب الوحيد وراء القبض عليه يعود للعلاقة الأسرية التي تربطه بالسيد منذر أوسكان ، الذي سبق أن قدمت الكرامة في 14 أيار/ مايو 2009 شكوى بشأنه ، وجهتها إلى فريق العمل المعني بحالات الاختفاء القسري ، عقب عملية الاختطاف التي تعرض لها في عام 2008 ، والتي تم على إثرها اعتقاله سرا" خلال ما يقرب من عام . وفي أعقاب عملية القبض عليه ، ظل السيد كادار سعدو محروما من أي اتصال مع العالم الخارجي لأكثر من سنة قبل أن تبلغ عائلته بمكان وجوده ، ويسمح لها بزيارته لأول مرة في شباط / فبراير 2010 ، ثم للمرة الثانية والأخيرة في آذار/ مارس 2010 ، حيث تمكن السيد كادار سعدو بهذه المناسبة إبلاغ والده بما تعرض له من أعمال تعذيب. وإلى يومنا هذا، لم يتم عرضه أمام القضاء ، لتوجه إليه لائحة الاتهام بشكل رسمي ، كما أنه لم يتلقى أي إشعارا يفيد بأن ثمة إجراءات قانونية ضده .

منظمة روانكه تطالب الجهات المعنية بإطلاق سراح كافة هؤلاء المعتقلين مادام أن خلفية اعتقالهم هي سياسية ، ولا توجد أية إدانة حقيقية بحقهم ، وتعتبر ما حصلت عليه السلطات من اعترافات من قبل بعضهم تحت التعذيب ملفقا".

 الحرية لكافة معتقلي الرأي في سجون سوريا

دمشق 8 / 4 / 2011 منظمة الدفاع عن معتقلي الرأي في سوريا – روانكه –

=======================

توضيح

ورد في البيان الذي أصدرته ستة منظمات حقوقية من سورية وهي تتحدث عن أحداث يوم 9\4\2011 ذكر أسماء قتلى في درعا سقطوا يوم الجمعة 8\4\2011 وليس السبت 9 \4 \2011

يرجى تصحيح هذا الخطأ الغير مقصود .

مع الشكر .

=========================

المانيا / تنديد بالنظام السوري

برلين /‏10‏/04‏/11/ أعربت المستشارة انجيلا ميركيل عن أسفها للعنف الذي تمارسة السلطات السورية ضد المتظاهرين الذين يطالبون بالحريات العامة واصلاحات سياسية واجتماعية في بلادهم مشيرة بتقرير وزعته الدائرة الاتحادية للصحافة والاعلام / وزارة / ان اطلاق النار على الآمنين يعتبر جريمة من جرائم الانسانية مطالبة الحكومة السورية بسحب قوات امنها من المدن التي تشهد احتجاجات والاصغاء الى مطالب الشعب السوري واللجوء الحوار السياسي مع اقطاب المعارضة في تلك الدولة على حد قولها .

===========================

السلطات السورية تستخدم العنف المفرط أثناء الاحتجاجات السلمية في عدة محافظات سورية

تلقت المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية, ببالغ الإدانة والاستنكار , الأنباء المقلقة جدا باستمرار استعمال العنف أثناء الاحتجاجات السلمية وذلك بتاريخ 9\4\2011 , فقد قامت أجهزة السلطات السورية (الشرطة والأمن) بتفريق التجمعات السلمية في عدد من المحافظات السورية(دمشق-درعا-حمص) باستخدام العنف المفرط وغير المبرر عبر استخدام الرصاص, مما أدى لوقوع عدد من الضحايا(بين قتلى وجرحى) ,إضافة لقيام السلطات السورية باعتقالات تعسفية بحق بعض المواطنين السوريين الذين تجمعوا سلميا ,وعرف من الضحايا القتلى حتى الآن:

1) في محافظة درعا-جنوب سورية:

 1-أحمد الدخان المسالمة. 2- حسين العميان. 3- خلف منصور المحاميد . 4-محمد أحمد الراضي – درعا المحطة. 5- وسيم محمد العطا الله المسالمة. 6-عبد الرحمن الحمادي. 7- محمد صلاح الحمادي. 8- محمد يوسف الحاري. 9-محمد عزمي خلف. 10- الدكتور طه السلامة. 11- محمد موفق دخل الله 12- جمال موسى أبا زيد. 13- ياسر خلف العاتمي. 14- محمد طه محمود.15- محمد صلاح عيد المصري. 16- محمد طه الغزالي. 17- المهندس محمد بشارعزيزية. 18- محمد يوسف أبو القياص. 19- إسماعيل أحمد إبراهيم.20- موفق الدخلة. 21- كمال أبا زيد. 22- عبد الرحمن القطيفان. 23-مهند رشدان أبو حلاوة. 24- قاسم محمد النصيرات. 25- رسلان عبد الرحيم الحريري. 26- محمد عبد الرزاق الشرع....

2) في محافظة حمص وسط سورية:

 1- نايف العمر. 2- د. محمد شمس الياسمين.

3) إضافة لقيام السلطات السورية باعتقالات تعسفية بحق العديد من المواطنين السوريين, منهم:

1-رمضان ملا خليل بن شفيق تعرض للاختفاء القسري منذ 15 يوم في عين العرب-حلب.

2-الروائي مصطفى سعيد اعتقل بتاريخ 3/4\2011 من باب توما-دمشق

3-نزار مدلوس المنفي على خلفية الاحتجاجات في محافظة الحسكة يوم الجمعة 1 / 4 / 2011

4-ثائر مدلوس المنفي على خلفية الاحتجاجات في محافظة الحسكة يوم الجمعة 1 / 4 / 2011

5-محمد مصطفى شمامو -26 سنة-عمل حر-اعزب اعتقل من دوار الزراعة في اللاذقية بتاريخ 9\4\2011 .

6-محمد آيبو –عمل حر متزوج-جبلة-اللاذقية

7-وليد حمود-عمل حر-جبلة اللاذقية.

8-خالد حمود-عمل حر-جبلة-اللاذقية.

9-نمر حسني اليوسف (خريج كلية الشريعة الإسلامية)،الحسكة،اعتقل الساعة الثانية عشرة ظهراً يوم السبت 9/4/2011

10-عبد الرحمن مكن – عمل حر – جبلة اللاذقية.

11-احمد بربور – عمل حر – جبلة – اللاذقية.

12-عبد الله ايبو جبلة عمل حر.

13-يامن ايبو- جبلة عمل حر.

إننا في المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية, نتوجه إلى أهالي الضحايا –القتلى-بالتعازي الحارة, والى الجرحى التمنيات بالشفاء العاجل, وإننا ندين ونشجب ممارسة العنف أيا كان مصدره وبجميع أشكاله ومبرراته, ونبدي قلقنا واستنكارنا لهذه الممارسات التي تنم على إصرار السلطات السورية على استمرارها في ممارسة الانتهاكات للحقوق والحريات الأساسية للمواطنين ( حق التجمع والتظاهر السلمي، حرية الرأي والتعبير،... ) بموجب حالة الطوارئ والأحكام العرفية المعلنة في البلاد منذ 1963 ,وهذه الحقوق التي يكفلها الدستور السوري وتحديدا في فصله الرابع " الحريات والحقوق والواجبات العامة" المعطل بموجب حالة الطوارئ ، كما تشكل هذه الممارسات تعبيرا عن عدم الوفاء بالتزامات السلطة السورية بالاتفاقيات الدولية المعنية بحقوق الإنسان التي صادقت عليها سوريا .

و إننا في المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية, نتوجه إلى الحكومة السورية بالمطالب التالية:

1. أن تتحمل السلطات السورية مسؤولياتها كاملة, وتعمل على وقف دوامة العنف والقتل ونزيف الدم في الشوارع السورية, آيا كان مصدر هذا العنف وآيا كانت أشكاله.

2. تشكيل لجنة تحقيق قضائية محايدة بمشاركة ممثلين عن المنظمات المدافعة عن حقوق الانسان في سورية, تقوم بالكشف عن المسببين للعنف والممارسين له, وعن المسؤولين عن وقوع ضحايا (قتلى وجرحى),سواء أكانوا حكوميين أم غير حكوميين, وأحالتهم إلى القضاء ومحاسبتهم.

3. إغلاق ملف الاعتقال السياسي وإطلاق سراح كافة المعتقلين السياسيين, ومعتقلي الرأي والضمير وجميع من تم اعتقالهم بسبب مشاركاتهم بالتجمعات السلمية التي قامت في مختلف المدن السورية, في الأشهر الأخيرة.

4. اتخاذ التدابير اللازمة لضمان ممارسة حق التجمع السلمي ممارسة فعلية .وإصدار قانون للتجمع السلمي يجيز للمواطنين بممارسة حقهم بالتجمع والاجتماع السلميين.

5. أن تتخذ السلطات السورية خطوات عاجلة وفعالة لضمان الحريات الأساسية لحقوق الإنسان والكف عن المعالجة الأمنية التي تعد جزءا من المشكلة وليست حلا لها والإقرار بأزمة سياسية ومعالجتها بالأساليب السياسية بمشاركة السوريين على اختلاف انتماءاتهم ومشاربهم, عبر دعوة عاجلة للحوار الوطني.

 المنظمات الموقعة:

1- المنظمة الوطنية لحقوق الإنسان في سورية.

2 - اللجنة الكردية لحقوق الإنسان في سورية – الراصد

3 - لجان الدفاع عن الحريات الديمقراطية وحقوق الإنسان في سورية.

4- منظمة حقوق الإنسان في سورية – ماف.

5 - المنظمة الكردية للدفاع عن حقوق الإنسان والحريات العامة في سورية ( DAD ).

6- المنظمة العربية لحقوق الإنسان في سورية.

المنظمة الوطنية لحقوق الإنسان 9\ 4 \ 2011

المنظمة الوطنية لحقوق الإنسان في سورية – دمشق

فاكس 00963115330005 – هاتف 096393348666

National.Organization@gmail.com

 www.nohr-s.org

============================

بيان

دورية من فرع الأمن الجنائي بالحسكة

تقتحم محل الفرقان العائد لعالم الدين الإسلامي

فضيلة الأستاذ نمر حسني اليوسف وتقوم باعتقاله واقتياده إلى جهة مجهولة

 أقدمت دورية تابعة لفرع الأمن الجنائي بالحسكة، حوالي الساعة الثانية عشرة من ظهيرة هذا اليوم السبت 9 / 4 / 2011 على اقتحام محل الفرقان بالحسكة العائد لعالم الدين الإسلامي فضيلة الأستاذ نمر حسني اليوسف واعتقاله واقتياده إلى جهة مجهولة، وذلك على خلفية الاحتجاجات التي شهدتها مدينة الحسكة يوم أمس الجمعة 8 / 4 / 2011 ولا يزال مصيره مجهولاً ولا يعرف عنه تفاصيل أخرى حتى لحظة إصدار هذا البيان.

 وفضيلة الأستاذ نمر حسني اليوسف والدته شمسه المصطفى ومن مواليد الحسكة 1973 وهو جامعي وخريج كلية الشريعة والقانون بجامعة الأزهر ( القاهرة ) عام 1998 وعدل شهادته من كلية الشريعة بجامعة دمشق عام 1999 ويحضر حالياً رسالة ماجستير في العلوم الدينية. وقد عين مدرساً لمادة التربية الإسلامية في ثانوية أبي ذر الغفاري عام 2000 ودرس فيها حتى عام 2008 حيث صدر بحقه قرار منع التدريس في 17 / 11 / 2008 وتم نقله إلى مديرية الصحة بالحسكة وبعدها إلى المشفى الوطني بالحسكة، وفي 5 / 4 / 2011 قدم استقالته من الوظيفة تضامناً مع الشهداء الذين سقطوا بكافة أنحاء سورية وكون الشهادة التي يحملها وهي دراسات عليا في الشريعة الإسلامية لا تناسب والوظيفة التي كلف بها وهي وظيفة كاتب في مكتب القبول بالمشفى الوطني بالحسكة، يديره موظف يحمل الشهادة الابتدائية.

 إننا في المنظمة الكردية للدفاع عن حقوق الإنسان والحريات العامة في سوريا ( DAD )، ندين ونستنكر بشدة اعتقال عالم الدين فضيلة الأستاذ نمر حسني اليوسف، ونبدي قلقنا البالغ على مصيره، ونطالب الأجهزة الأمنية بالكف عن الاعتقالات التعسفية التي تجري خارج القانون والتي تشكل انتهاكاً صارخاً للحقوق والحريات الأساسية التي كفلها الدستور السوري لعام 1973 وذلك عملاً بحالة الطوارئ والأحكام العرفية المعلنة في البلاد منذ 8 / 3 / 1963

 وإننا نرى في استمرار اعتقال عالم الدين فضيلة الأستاذ نمر حسني اليوسف واحتجازه بمعزل عن العالم الخارجي لفترة طويلة، يشكلان انتهاكاً لالتزامات سوريا بمقتضى تصديقها على الاتفاقيات الدولية المعنية بحقوق الإنسان وبشكل خاص العهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية الذي صادقت عليه بتاريخ 12 / 4 / 1969 ودخل حيز النفاذ بتاريخ 23 / 3 / 1976 وتحديدا المواد ( 7و 9 و 14 و 19 و 21 و22 )، كما نذكر السلطات السورية أن هذه الإجراءات تصطدم أيضا بتوصيات اللجنة المعنية بحقوق الإنسان بدورتها الرابعة والثمانين، تموز 2005 وتحديد الفقرة السادسة بشأن عدم التقيد بأحكام العهد الدولي الخاص بالحقوق بالمدنية والسياسية أثناء حالة الطوارئ ( المادة 4 ) وبكفالة هذه الحقوق ومن بينها المواد ( 9 و 14 و 19 و 22 )، كما تصطدم مع توصيات لجنة مناهضة التعذيب بدورتها ( 44 ) مايو 2010 وتحديدا الفقرة ( 10 ) المتعلقة بدواعي القلق المتعلقة باستمرار العمل بحالة الطوارئ التي سمحت بتعليق الحقوق والحريات الأساسية، كما نذكر السلطات السورية بتوصيات اللجنة ذاتها المتعلقة بالضمانات القانونية الأساسية للمحتجزين الفقرة ( 9 ) التي تؤكد على ضرورة اتخاذ تدابير فعالة لضمان أن يمنح المحتجز جميع الضمانات القانونية الأساسية منذ بداية احتجازه، بما في ذلك الحق في الوصول الفوري إلى محام و فحص طبي مستقل، إعلام ذويه، وأن يكون على علم بحقوقه في وقت الاحتجاز، بما في ذلك حول التهم الموجهة إليهم، والمثول أمام قاض في غضون فترة زمنية وفقاً للمعايير الدولية.

 وإننا نتوجه إلى السلطات السورية بالمطالبة بالإفراج عنه فوراً ما لم توجه إليهم تهمة جنائية معترف بها ويقدم على وجه السرعةً لمحاكمة تتوفر فيها معايير المحاكمة العادلة. وكذلك نطالب بالإفراج عن جميع معتقلي الرأي والتعبير ووقف مسلسل الاعتقال التعسفي الذي يعتبر جريمة ضد الحرية والأمن الشخصي، وذلك من خلال إلغاء حالة الطوارئ والأحكام العرفية وجميع القوانين والتشريعات الاستثنائية وإطلاق الحريات الديمقراطية.

 كما نطالب الحكومة السورية بتنفيذ التوصيات المقررة ضمن الهيئات التابعة لمعاهدات حقوق الإنسان الدولية والإقليمية والوفاء بالتزاماتها الدولية بموجب توقيعها على المواثيق الدولية المعنية بحقوق الإنسان.

الحسكة في 9 / 4 / 2011

 المنظمة الكردية

 للدفاع عن حقوق الإنسان والحريات العامة في سوريا ( DAD )

 www.Dadhuman.info

Dadhuman@Gmail.Com

===========================

اعتقال مصطفى سعيد

في يوم السبت تاريخ 2/4/2011 داهمت عناصر من الأمن السوري منزل الروائي مصطفى سعيد في باب توما "الشام" وألقت القبض عليه مع بعض الأصدقاء الذين كانوا معه بعد مصادرة الكمبيوترات الشخصية والكاميرات التي بحوزتهم ليفرجوا عنهم في ساعة متأخرة من ذلك اليوم وحسب المعلومات القليلة المتوفرة لدينا أنهم تعرضوا للضرب المبرح وعانوا من الرضوض في أماكن متفرقة وحسب اخر مكالمة في يوم الأحد مع مصطفى كل ما ذكره بأنه لا يقدر التكلم وكان يستعد للسفربعد إنهاء مسألة منعه من السفرالتي فرضت عليه منذ وصوله سورية قبل حوالي أربعة شهور. ومنذ ذلك اليوم لاتتوفر أية معلومات حول مكانه.

نطالب السلطات السورية بالافراج عن مصطفى سعيد مع رفاقه الذين كانوا بصحبته ولانعلم أسمائهم كما نطالب بالافراج عن كل معتقلي الرأي في السجون السورية.

أصدقاء مصطفى سعيد

=====================

بعد عام على غيابها وبينها أطفال حياة أسرة كردية كاملة يعتقد أنها معتقلة لدى قوات الأمن السوري في خطر:

تلقت منظمة الدفاع عن معتقلي الرأي في سوريا-روانكه رسالة من مطلعين تبين أن السيد يوسف عزالدين والدته فضيلة تولد مزكفت 1962 من سكان مدينة قامشلو-جرنك وزوجته السيدة رحيمة سعدون محمد الأم فاطمة مواليد1960 وأطفالهم: آشتي تولد جرنك 1995 وجكدار تولد1997 وأورفة تولد 1994 خرجوا من سوريا في 16-12-2010 وقد انقطعت أخباره عن ذويه بعد آخر مكالمة معها بتاريخ 24-12-2010

وكانت الاسرة تعتزم السفر إلى أوربا، وانقطع الاتصال بها بعد هذا التاريخ، ولقد تناهى إلى مسامع أسرته بأن الحكومة التركية قد قامت بتسليم الأسرة إلى سوريا بعد إلقاء القبض عليها، وفعلاً راجع ذوو الأسرة المذكورة فرع الفيحاء الذي طمأنهم بأنهم موجودون لديها، وسيتم تقديمهم للمحكمة بعد أسبوع، وبعد مرور أكثر من أسبوع راجهع ذووه الجهة المذكورة ، فقيل لهم لقد تم تسليمهم للأمن العسكري، وهو ما دفع الأسرة إلى القلق على مصير أبنائها خشية أن يكونوا قد فارقوا الحياة.

منظمة روانكه تطالب الجهات الأمنية بالكشف عن مصير هذه الأسرة حالاً

دمشق 8-4-2011

 منظمة الدفاع عن معتقلي الرأي في سوريا-روانكه

==================

بيان للرأي العام حول مصير الروائي مصطفى سعيد و الشاعر إبراهيم بركات

علمت منظمة – روانكه – للدفاع عن معتقلي الرأي في سوريا أنه في يوم السبت بتاريخ 2 / 4 / 2011 داهمت عناصر من قوى الأمن السوري منزل الروائي مصطفى سعيد الكائن في باب توما بدمشق ، وألقت القبض عليه مع بعض الأصدقاء الذين كانوا برفقته، وصادروا الكمبيوترات الشخصية والكاميرات التي كانت بحوزتهم ليفرجوا عنهم في ساعة متأخرة من ذلك اليوم ، وحسب المعلومات القليلة المتوفرة لدينا أنهم تعرضوا للضرب المبرح ، وعانوا من الرضوض في أماكن متفرقة من أجسادهم ، وحسب آخر مكالمة في يوم الأحد مع مصطفى فإن كل ما ذكره بأنه لا يقدر التكلم ، وكان يستعد للسفر بعد إنهاء مسألة منعه من السفر التي فرضت عليه منذ وصوله سورية قبل حوالي أربعة شهور ، ومنذ ذلك اليوم لا تتوفر أية معلومات حول مكانه.

 من جهة أخرى فإن منظمتنا تبدي المزيد من القلق حول استمرار الاختفاء القسري للشاعر الكردي إبراهيم بركات الأحمد " 43 عاماً " ، والذي تم استدعاؤه من قبل قسم الأمن السياسي في مدينة قامشلو لعدة مرات ، إلى أن تم إعلامه بمراجعة فرع الأمن السياسي بالحسكة في يوم الأربعاء 19 / 1 / 2011 ، ولينقطع أخباره بعد ذلك عن العالم الخارجي .

 وبحسب مصادر مقربة من الشاعر بركات فإن أسرة الشاعر راجعت الفرع المذكور وعلمت أخيراً بأنه قد تم تسفيره إلى فرع الفيحاء في دمشق ، من دون أن يتم السماح لذويه بزيارته ، وإيصال الأدوية اللازمة له ، بالرغم من أن وضعه الصحي في صورة سيئة جداً ، إذ يعاني من أمراض عدة . . . علما" أن الشاعر بركات متزوج وأب لطفلتين ، وهو المعيل الوحيد لأسرة فقيرة معدومة تسكن منزلاً للأجرة ، وتعيش على راتب معيلها المعتقل الذي يعمل في " محطة وقود جرمكلي " بالقامشلي .

 منظمة الدفاع عن معتقلي الرأي – روانكه – في 8 / 4 / 2011

==========================

 دفعة جديدة من ضحايا النظام الأمني السوري

انطلقت تظاهر درعا وريف دمشق وحمص وحماه وطرطوس واللاذقية ودير الزور والحسكة ... وذلك عقب صلاة الجمعة ( جمعة الصمود ) ضمن حملات التظاهر المطالبة بالحريات والإصلاح والتغيير الديمقراطي ، وشهد بعضها اشتباكات مع قوات الأمن كان أسوأها في مدينة درعا حيث تعرض المتظاهرون إلى وابل من الرصاص الحي، وأخبار عن استخدام قنابل حية وقنابل غازية سامة ... مما أدى إلى وقوع عدد كبير من الضحايا ، و حسب شهود العيان فإن 22 شخصاً تم اغتيالهم وجرح 300 على أقل تقدير ، كما أن بعض الجرحى أصابهم الاختناق بالغاز السام، وأفاد ناشط حقوقي أن العناصر الأمنية منعت الأطباء من الوصول إلى المستشفى المركزي في المدينة لمساعدة الجرحى ... كما أفاد شهود عيان أن محتجين أشعلوا النار في مقر لحزب البعث وحطموا تمثالا" لباسل الأسد الشقيق الراحل للرئيس بشار في المدينة وحولوه إلى كومة من الحجارة ... وادعت مصادر حكومية بأن مندسين ملثمين أطلقوا النار على المتظاهرين ورجال الأمن مما أدى إلى سقوط 19 قتيلا من رجال الأمن و 12 من المتظاهرين ( كيف حصلت السلطات على الشريط الذي عرض على التلفزيون الرسمي ولم يتم القبض على هؤلاء علما" بأن قوات الأمن تطوق المنطقة بالكامل ؟! ) ... ومن جهة أخرى أفادت مصادر أنه تم اغتيال الملازم خزيمة (حمصي) لمنعه جنوده من إطلاق النار على المتظاهرين في درعا،بل أمرهم أن يدافعوا عن المتظاهرين فاغتاله الأمن المركزي برصاصتين في رأسه .

- في ريف دمشق وعلى خلفية المظاهرات التي قامت في داريا ودوما وحرستا صرحت السيدة منتهى سلطان الأطرش أنه سقط أكثر من أحد عشر ضحية . - في حمص انطلقت المظاهرات من دير بعلبة والوعر باتجاه المدينة ، ووقع العديد من الضحايا وجرح العشرات برصاص قوات الأمن السورية .

- في اللاذقية أكد شهود عيان انه خرجت تظاهرات حاشدة في منطقتي الشيخ ضاهر والصليبة ، وأكد ناشط أن آلاف المتظاهرين خرجوا في مدينة بانياس الساحلية تضامنا مع إخوانهم في باقي المحافظات السورية .

- أما في مناطق شرق سوريا التي يقطنها غالبية كردية اندلعت احتجاجات حاشدة ، وذلك بعد يوم واحد فقط من عرض الرئيس بشار الأسد منح أكراد كانوا قد جردوا من جنسياتهم السورية بناء على الإحصاء الجائر الذي أقيم في محافظة الحسكة فقط ( 1962 ) وصنفوا على أنهم أجانب الجنسية ... ففي كل من مدن الحسكة و القامشلي و عامودا و المالكية ( ديرك ) و الدرباسية و رأس العين ( سري كانيي ) خرج الآلاف من الأكراد انضم إليهم أعدادا كبيرة من إخوتهم العرب والآشوريين إلى الشوارع رافعين الأعلام السورية ، وشعارات أبرزها أن الحركة الكردية هي الممثل الشرعي للشعب الكردي ... العشائر لا تمثل الشعب الكردي ... والحرية والديمقراطية لسوريا ، وهتافات مثل : الحرية .. الشعب السوري واحد .. الشهيد لا يموت .

- كما شهدت كل من مدينتي دير الزور والميادين بالإضافة إلى بعض المناطق الأخرى مظاهرات حاشدة بحسب شهود العيان ومقاطع الفيديو التي نشرت على الفيسبوك والتي تؤكد صحة أقوالهم .

وهذه قائمة جديدة من ضحايا النظام الأمني السوري بتاريخ 8 / 4 / 2011 :

جمال موسى أبا زيد ، محمد أبو القياص ، محمد أحمد الراضي ، محمد يوسف الحاري ، حسين العميان ، وسيم محمد المسالمة ، عبد الرحمن قطيفان ، ياسر خلف العاسمي ، محمد طه الغزالي ، محمد بشارة عزيزية ، محمد صلاح المصري ، أحمد المسالمة ، محمد عزمي خلف ، محمد صلاح المصري ، محمد أحمد الراضي ، محمد طه محمود ، خلف منصور محاميد ، محمد طه الغز . . . وفي إطلاق نار على سيارة الإسعاف اغتيل الدكتور طه السلامة و الممرض محمد موفق دخل الله .

 8 / 4 / 2011 منظمة الدفاع عن معتقلي الرأي - روانكه -

=========================

بيان من غسان النجار حول محاولة السلطة اقتحام منزلي عنوة

في الساعة الثالثة فجرا من صبيحة يوم الأربعاء 6/4 /2011 أقدمت مفرزة أمنية على محاولة اقتحام منزلي عنوة حيث قامت بخلع وكسر الأقفال كما اعتلت شرفات المنزل محاولة التسلل خلال النوافذ كل ذلك بإفادة الشهود من الجوار وأبناء المنطقة وحيث أنني لم أكن متواجدا في المنزل وقت وقوع الحادث ، فإنني أعلن أن هذه العملية تعتبر جريمة قرصنة تجري عليها مواد القانون الجنائي من عقوبة خلع وكسر وترويع الناس الآمنين وأطالب النيابة العامة بالتحقيق في القضية ,معتبراً بياني هذا بمثابة ادّعاء شخصي أمام النيابة العامة علماً بأن هذا الاقتحام لمنزلي يجري للمرة الثانية خلال شهرين ، إنّ ما حدث معي يجري مثيله لآلاف من المواطنين وعليه فإنّ السلطة لا زالت سادرة في غيّها على الرغم من وعود الاصلاح المزعومة فلا خير في اصلاح إذا لم يكن على رأس أولويته أمن وكرامة المواطن والله أكبر والعزّة للوطن والشعب

8/4/ 2011 غسان النجار

========================

الرصاص الحي في مواجهة الاحتجاج

عمت يوم أمس الجمعة 8-4-2011 التظاهرات الاحتجاجية السلمية المطالبة بالحرية أنحاء ومدن سورية المختلفة فيما أسماه المتظاهرون "جمعة الصمود" , وانطلقت التظاهرات من جنوب سورية في محافظة درعا وريفها وصولا إلى دمشق وريفها "حرستا – دوما – المعضمية – كفر بطنا.." إضافة إلى مدن حمص وحماة والسلمية واللاذقية وبانياس وجبلة وبعض أحياء حلب ومحافظة الحسكة في القامشلي والدرباسية و عاموادا ...

ورغم الطابع السلمي لتلك التظاهرات إلا أن السلطات السورية والأجهزة التابعة لها قامت بقمعها بشدة بدءا من استخدام الغاز المسيل للدموع وانتهاء بفتح الرصاص الحي على المدنيين العزّل الأمر الذي أدى إلى سقوط عشرات القتلى والجرحى , كما نفذت السلطات السورية اعتقالات عشوائية في صفوف المتظاهرين ، وقامت بمداهمات منازل المواطنين خاصة في مدينة درعا بذريعة البحث عن عصابات مسلحة.

ففي محافظة درعا وريفها قامت قوات الأمن السورية بارتكاب ما يرقى إلى جريمة ضد الإنسانية تحت ناظر المواطنين العزل ومنع نقل المصابين ومنع علاج الجرحى والسيطرة على المشفى الرئيسي في المدينة, اضافة لاطلاق غاز يسبب الإغماء فور استنشاقه وفقا لرواية العديد من شهود العيان, وزج الأمن بين المعتصمين سلما وإطلاق الرصاص العشوائي على المتظاهرين مما تسبب في قتل وجرح العشرات . ولقد تأكدت المنظمة من سقوط الضحايا في درعا وريفها

1-غسان الحاري

2-محمد الصلاحين

3-عيد صالح العيد

4-عبد الرحمن هادي

5-أحمد الدخان المسالمة

6-حسين العميان

7-خلف منصور المحاميد

8-محمد أحمد الراضي

9-وسيم محمد العطا الله المسالمة

10-عبد الرحمن الحمادي

11-محمد صلاح الحمادي

12-محمد يوسف الحاري

13- محمد عزمي خلف

14- الدكتور طه السكري

15-الممرض المسعف محمد موفق دخل الله

16-جمال موسى أبا زيد

17-ياسر خلف العاسمي

18-محمد طه محمود

19-محمد صلاح عيد المصري

20-محمد طه الغزالي

21-المهندس محمد بشار عزيزة

22-محمد يوسف أبو القياص

23-إسماعيل أحمد إبراهيم

24-موفق الدخلة

25-كمال أبا زيد

26-عبد الرحمن القطيفان

27-مهند رشدان أبو حلاوة

28-قاسم محمد النصيرات

29-رسلان عبد الرحيم الحريري

30-محمد عبد الرزاق الشرع

وفي محافظة حمص قامت السلطات السورية بتفريق تظاهرة بدأت من المسجد الكبير ثم تزايد العدد ليواجه المتظاهرون بقمع السلطات واستخدام الذخيرة الحية الأمر الذي أدى الى سقوط جرحى وقتلى تأكدت المنظمة من ثلاث قتلى وجريحين أحدهما أصيب بنزيف دماغي اثر الضرب على الرأس وآخر أصيب بطلق ناري في رجله وقام رجال الأمن بضربه الأمر الذي تسبب في تدهور صحته.

وفي محافظة ريف دمشق استخدمت السلطات السورية الذخيرة الحية وإطلاق الرصاص العشوائي لتفريق التظاهرات مما أدى إلى سقوط ثلاث قتلى في مدينة حرستا وقتيل في دوما إضافة لجريحين.

وفي محافظة اللاذقية تم تفريق تظاهرة في وقت متأخر من الليل بمنطقة الصليبة ورغم سماع العيارات النارية إلا انه لا توجد معلومات موثقة عن ضحايا.

إن المنظمة الوطنية لحقوق الإنسان وهي تنعي كل من سقط على الأراضي السورية فإنها تعلن عن تضامنها مع ذوي الضحايا والجرحى , وتعلن عن مخاوفها من استخدام العنف اليوم أثناء تشييع جثامين القتلى.

أن ما يجري في سوريا يشكل انتهاكاً صارخاً وواضحاً للحقوق والحريات لأغلبية الشعب السوري، والذي يحتاج منا وقفة صادقة ومعبرة من أجل تعزيز صمود الشعب المنتهكة حريته بالتظاهر والاعتصام، وصولاً لتحقيق مطالبه بالإصلاح والتغيير.

وتطالب المنظمة السلطات السورية بالكف عن التعتيم ومضايقة الصحافيين وتطالب بفتح جميع المناطق السورية أمام الصحافة والسماح للفضائيات التلفزيونية بالتصوير ونقل الحقائق إضافة لإعطاء الإذن لوفود الصحف الأجنبية والعربية الذين ينتظرون الموافقة على دخول الأراضي السورية.

وتشدد المنظمة الوطنية لحقوق الإنسان على ضرورة استبدال الخيار الأمني المعتمد بخيار الاستجابة لمطالب المتظاهرين، عبر السماح لهم بالتظاهر السلمي وإطلاق مئات المعتقلين على خلفية تلك التظاهرات وإعادة الاعتبار للمواطنة والحرية بدلا من استبداد النظام، ومواجهة إيديولوجيات حالة الطوارئ بحرية التعبير والرأي والتنظيم والتظاهر، والتصدي للفساد والتوزيع العادل للثروة والعدالة الاجتماعية .

المنظمة الوطنية لحقوق الإنسان 9 \ 4\ 2011

المنظمة الوطنية لحقوق الإنسان في سورية – دمشق

فاكس 00963115330005 – هاتف 096393348666

National.Organization@gmail.com

 www.nohr-s.org

===========================

إدانة لاستخدام الرصاص الحي والغازات الخطرة

أدانت اللجنة السورية لحقوق الإنسان استخدام الرصاص الحي والغازات الخطرة ضد المواطنين المتظاهرين سلمياً في مدينة درعا اليوم الجمعة 8/4/2011 مما أودى بحياة ستة مواطنين حتى هذه الساعة وعشرات الجرحى والمصابين، بالإضافة إلى عدد غير محدد من المعتقلين.

إن التظاهر السلمي حق دستوري للمواطنين وعلى قوات النظام أن تتوقف فوراً عن محاصرتهم واستخدام الرصاص والغازات الخطرة، واللجنة السورية لحقوق الإنسان تدين انتهاك حق المواطنين في الحياة وفي مباشرتهم حقهم الدستوري في التظاهر، وتحمل السلطات السورية مسؤولية ذلك ممثلة بأعلى مرجعياتها الأمنية والسياسية.

اللجنة السورية لحقوق الإنسان

8/4/2011

=======================

اعتقال الدكتور عماد الدين رشيد

اعتقلت السلطات السورية يوم أمس الخميس (7/4/2011) الدكتور عماد الدين رشيد المدرس في كلية الشريعة في الجامعة الأردنية عند نقطة الحدود السورية الأردنية أثناء عودته إلى دمشق، ويعتقد أن الاعتقال حصل على خلفية حديثه إلى إحدى القنوات الفضائية قبل أيام.

إن اللجنة السورية لحقوق الإنسان تستنكر اعتقال الدكتور عماد الدين رشيد وتطالب بالإفراج الفوري عنه، وتطالب بوقف كل أشكال الاعتقال التعسفي في سورية، والتوقف الفوري عن اعتقال المواطنين على خلفية التعبير عن آرائهم وضمائرهم.

اللجنة السورية لحقوق الإنسان

8/4/2011

 ========================

عشرات الجرحى في مدينة حمص

أفاد مصدر في مدينة حمص عن وقوع عشرات الجرحى في مدينة حمص إثر التظاهرات المطالبة بالحرية والتي انطلقت بعد صلاة الجمعة اليوم 8/4/2011 ، وقال المصدر أن الرصاص الحي والغازات الخطرة وجهت إلى صدور المواطنين المتظاهرين السلميين مما أسفر عن سقوط العشرات بين جريح ومغمى عليه.

واللجنة السورية لحقوق الإنسان إذ تجدد إدانتها لاستخدام القوة المفرطة لقمع مواطنين يمارسون حقهم الدستوري تطالب السلطات السورية بوقف انتهاكاتها لحقوق المواطنين في الحياة والتظاهر والتعبير عن آرائهم والمطالبة بحقوقهم. وتحملها مسؤولية ما يحصل من انتهاكات ممثلة بأعلى مرجعياتها الأمنية والسياسية.

اللجنة السورية لحقوق الإنسان

8/4/2011

========================

رابطة الكتاب تعرب عن قلقها مجدداً حول استمرار اعتقال الشاعر إبراهيم بركات

رابطة الكتاب والصحفيين الكرد في سوريا تعرب عن المزيد من القلق حول استمرار الاختفاء القسري للشاعر الكردي إبراهيم بركات الأحمد"43" عاماً، والذي تم استدعاؤه من قبل قسم الأمن السياسي في مدينة قامشلي، لعدة مرات، إلى أن تم إعلامه بمراجعة فرع الأمن السياسي بالحسكة في يوم الأربعاء 19-1-2011.، لينقطع بعد ذلك عن العالم الخارجي.

 وبحسب مصادر مقربة من الشاعر بركات بأن أسرة الشاعر راجعت الفرع المذكور، وعلمت أخيراً بأنه قد تم تسفيره إلى فرع الفيحاء في دمشق، من دون أن يتم السماح لذويه بزيارته، وإيصال الأدوية اللازمة له، بالرغم من أن وضعه الصحي في صورة سيئة جداً، إذ يعاني من أمراض عدة.

 والشاعر بركات متزوج وأب لطفلتين، وهو المعيل الوحيد لأسرة فقيرة معدومة تسكن منزلاً للأجرة، وتعيش على راتب معيلها المعتقل الذي يعمل في" محطة وقود" جرمكلي بقامشلي.

رابطة الكتاب تناشد الجهات الحقوقية والإنسانية للضغط على الجهات المعنية في سوريا، لإطلاق سراح الشاعر بركات، لاسيما وأنه كما علم بأنه معتقل بسبب ظهور بعض مقالاته على الشبكة العنكبوتية.

باريس

رابطة الكتاب والصحفيين الكرد في سوريا

==============================

أسماء ضحايا النظام الأمني في سوريا

وصلت إلى منظمة الدفاع عن معتقلي الرأي – روانكه – نسخة من أسماء الضحايا الذين تم قتلهم بالرصاص أو لاستنشاقهم الغازات السامة أثناء التظاهرات السلمية التي قامت في غالبية المدن والقرى السورية على أيدي قوات الأمن .. بالإضافة إلى الضحايا الذين توفوا في المستشفيات من جراء إصاباتهم البالغة أثناء التظاهرات ، وكذلك الضحايا الذين تمت تصفيتهم أثناء التعذيب في أقبية المخابرات على خلفية هبوب رياح الحرية كما حصل من قبل في تونس ومصر وليبيا واليمن ... هذه الانتفاضات انخرط فيها الشباب السوري حيثما تواجد من أجل الحرية واستعادة الكرامة ... ونتيجة القمع الوحشي للاحتجاجات قتل المئات وجرح المئات ، كما أن عدداً كبيراً أيضاً من المحتجين قد تم اعتقالهم والكثيرون من هؤلاء المعتقلين يتعرضون للتعذيب . إن الأرقام الحقيقية والأسماء الكاملة لضحايا ثورة الحرية في سورية على أيدي قوات الأمن السورية غير معروفة على وجه الدقة ، ولكن يقدر عددهم بين 250 - 300 شخصا" ..... ومنظمة روانكه المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية إذ تتوجه إلى أهالي الضحايا – القتلى – بالتعازي الحارة ، وإلى الجرحى بالتمنيات بالشفاء العاجل ، فإنها تدين وتشجب الممارسات والانتهاكات للحقوق والحريات الأساسية للمواطنين من قبل السلطات الحاكمة بموجب قانون الطوارئ المعلنة في البلاد منذ 1963 ، وتستنكر استخدام العنف المفرط في تفريق المحتجين ، واستخدام الغازات السامة بحجة أنها مسيلة للدموع ، والقيام بالاعتقالات التعسفية بحق المئات من المواطنين ، وتدعو إلى إلغاء القوانين الجائرة بحق المواطنين ، والوفاء بالتزامات السلطة بالاتفاقيات الدولية المعنية بحقوق الإنسان التي صادقت عليها سوريا ، وتحديدا" العهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية الذي صادقت عليه بتاريخ 12/ 4 / 1969 وخاصة المواد 9 و 14 و 19 و 22 . وفيما يلي ننشر أسماء الضحايا كما وردت إلينا ، ونبدأ من محافظة حمص ، فقد وردت الأسماء الجديدة التالية :

 1- فوزة حميدة خلاوي – حمص .

 2- نزيه حمش – توفي اختناقا" بالقنابل الغازية – حمص

 3- بسام الصور – توفي بالضرب المبرح على أيدي قوات الأمن – حمص

 4- عبد المالك ضو العيسى الفاعوري –23 عاماً - توفي تحت التعذيب – حمص.

 كما أصيب في حمص المواطن خالد المحمد بالشلل والمواطن سعيد العيسى بإصابات بليغة برصاص قوات الأمن وما تزال حالة المصابين حرجة .

 وفي محافظة ريف دمشق وردتنا أسماء كل من :

 1- أحمد برغلة – التل – 1ابريل 2011م

 2- أحمد محي الدين الدمراني – معضمية الشام – 5 إبريل 2011م

 فيما ما تزال الأنباء متواترة عن مقتل خمسة عشر شخصاً في منطقة كفر بطنا دون ورود لأسمائهم و توفي شابان من جرحى منطقة دوما في المشفى متأثرين بإصابتهم في الأول من إبريل 2011م ، وقد أكدت السلطات السورية مقتل الشرطيين حسن معلا وحميد الخطيب برصاص مجهولين – فيما أوردت بعض المصادر أن الشرطيين قتلا على أيدي قادة الشرطة بعد رفضهم أوامر إطلاق النار على المتظاهرين . وهذه قائمة بأسماء 143 شخصا" من ضحايا الحرية في سورية منذ بدايتها وإلى الآن :

 1. حسام عبد الوالي عياش – درعا – 18 آذار 2011م

 2. محمد الجوابرة – درعا – 18 آذار 2011م

 3. أيهم الحريري – درعا – 18 آذار 2011م

 4. رائد الكرد – درعا

 5. منذر مؤمن المسالمة – درعا

 6. بلال ابو نبوت – مجزرة العمري – 23 آذار 2011م

 7. محمد أبو عون– مجزرة العمري – 23 آذار 2011م

 8. حامد المسالمة– مجزرة العمري – 23 آذار 2011م

 9. د. علي غصاب المحاميد – مجزرة العمري – 23 آذار 2011م

 10. طاهر المسالمة – مجزرة العمري – 23 آذار 2011م

 11. ابراهيم النعسان- – مجزرة العمري – 23 آذار 2011م

 12. عباس سعد المحاميد وابنه - 23 آذار 2011م.

13. مالك محمود مفضي الكراد - 23 آذار 2011م

 14. خالد عبدالله المحاميد - 23 اذار 2011م

 15. نايف حسين الأبازيد- 23 اذار 2011م

 16. المجند عبد الكريم خالد المصري – تلكلخ – حمص – 23 مارس 2011م

 17. رائد أحمد الحمصي – 23 مارس 2011م

 18. منذر عمرو 22 سنة – الحارة – 23 مارس 2011م

 19. منذر قنبس – الحارة - 23 آذار 2011م

 20. سمير قنبس– الحارة - 23 آذار 2011م

 21. عبد الله الجراد– الحارة - 23 آذار 2011م

 22. ابتسام المسالمة - 23 آذار 2011م.

 23. جمال جربوعي -الحراك - 23 آذار 2011م

 24. رامي حسن الحريري- الحراك - 23 آذار 2011م

 25. أشرف عبد العزيز صلاح المصري - الحراك - 23 آذار 2011م

 26. محمد احمد السلامات- الحراك - 23 آذار 2011م

 27. عمر محمد الحريري – علما – 23 آذار -2011م

 28. عمر عبد الوالي – 23 آذار 2011م

 29. محمد أبو نبوت– 23 آذار 2011م

 30. حميد أبو نبوت– 23 آذار 2011م

 31. المهندس أشرف المسالمة – درعا – 23 آذار 2011م.

 32. معتز ابو زايد- خربة غزالة – درعا - 23 آذار 2011م.

 33. فادي المصري- خربة غزالة – درعا - 23 آذار 2011م.

 34. حيان حاج على- خربة غزالة – درعا - 23 آذار 2011م.

 35. محمود دياب داغر - علما -– درعا - 23 آذار 2011م.

 36. عبد الناصر المسالمة - علما - 23 آذار 2011م

 37. المدرس محمد رشراش الجراد – الحارة -– درعا - 23 آذار 2011م.

 38. حاتم محاميد -– درعا - 23 آذار 2011م.

 39. أيمن قطيفان-– درعا - 23 آذار 2011م.

 40. محمد مصطفى دلوع – درعا - 23 آذار 2011م

 41. منذر أحمد الحمادي – درعا - 23 آذار 2011م

 42. وسام الغول – فلسطين / درعا – 23 آذار 2011م

 43. أحمد فواز أبو صافي – الحراك

 44. محمد علي السلامات – الحراك

 45. محمد أحمد السلامات – الحراك

 46. غسان المحاميد – درعا

 47. عزيز أبو نبوت – درعا

 48. محمد علي أبا زيد – درعا

 49. مصعب المحاميد – درعا

 50. ماهر المسالمة – درعا

 51. يوسف عبد الرؤوف المقداد – درعا

 52. ثائر يوسف منوخ المقداد – درعا

 53. نورس صفوان المقداد – درعا

 54. صلاح عبد الرحمن الحريري - قرية الصورة- درعا.

 55. محمد عبد الرحمن الحريري - قرية الصورة- درعا.

 56. الشهيد عيسى محمد الكردي – درعا.

 57. معاذ نايف الأبازيد- قرية الصورة.

 58. نضال فارس- خربة غزالة – درعا -23 آذار 2011م.

 59. زكريا الحميدي - خربة غزالة – درعا -23 آذار 2011م.

 60. طلال الفاضل – الحراك ( غير مؤكد )

 61. الشيخ وهيب العدوي – الحراك( غير مؤكد)

 62. عبد الغني الأكراد

 63. الشهيد علي الرواشدة – طفس

 64. الشهيد عبد الناصر مسلماني - قرية علما

 65. عيسى حجازي – تل منين – ريف دمشق جمعة العزة 25 آذار 2011م

 66. الشهيد ياسر الرفاعي – الزبداني – ريف دمشق –جمعة العزة 25 آذار 2011م

 67. …….. البرهان - الزبداني – ريف دمشق –جمعة العزة 25 آذار 2011م

 68. قاسم محمد العتمة – الصنمين – درعا – جمعة العزة 25 آذار 2011م

 69. محمد جلال الزعبي– الصنمين – درعا – جمعة العزة 25 آذار 2011م

 70. سمير اللباد– الصنمين – درعا – جمعة العزة 25 آذار 2011م

 71. مهند إبراهيم الذياب – الصنمين – درعا – جمعة العزة 25 آذار 2011م

 72. عروة الشريف – الصنمين – درعا – جمعة العزة 25 آذار 2011م

 73. محمد حسين الشريف– الصنمين – درعا – جمعة العزة 25 آذار 2011م

 74. محمد معمر الحمودي– الصنمين – درعا – جمعة العزة 25 آذار 2011م

 75. أحمد الزعبي – الصنمين – درعا – جمعة العزة 25 آذار 2011م

 76. أنور شتار– الصنمين – درعا

 77. إبراهيم صقر –دوار الزراعة – اللاذقية– جمعة العزة 25 آذار 2011م

 78. كمال بردان – طفس –درعا - 25 آذار 2011م

 79. أحمد محمد ديب أندرون -24 عاماً- المارونيات – اللاذقية - 27 آذار 2011م

 80. محمد ياسين إسفنجة – 21 عاماً – طريق الحرش – اللاذقية - 26 آذار 2011م

 81. وائل عبد القادر العك -28 عاماً – مشروع القلعة – اللاذقية - 26 آذار 2011م

 82. موفق طالب بارود – 25 عاماً– بستان الصيداوي – اللاذقية – 27 آذار 2011م

 83. علاء نافذ سلمان – اللاذقية - 26 آذار 2011م

 84. جمال محمد علي – الحراك – درعا.

 85. مجدي راكان التركماني – الحراك – درعا

 86. إياد علي الرشيدات – درعا.

 87. فادي يوسف الذياب – الصنمين

 88. ناظم مجاريش – محجة – درعا

 89. شادي نهار مسلماني – درعا.

 90. محمود حسين عيشات – درعا.

 91. محمود الحشار – الصنمين – درعا.

 92. طلال الحشار – الصنمين – درعا.

 93. الشهيد ياسر الفروح – الصنمين – درعا.

 94. محمد حسني الأسعد – الصنمين – درعا.

 95. علي الكسواني – الصنمين – درعا

 96. كرم تيزيني – الطابيات - اللاذقية – 26 آذار 2011م

 97. د مصطفى عبد الله بايزيد –17 عاماً –بستان السمكة - اللاذقية – 26 آذار 2011م

 98. أسامة ميهوب – مشروع شريتح – اللاذقية – 26 آذار 2011م

 99. إبراهيم محمد قبارو– مشروع الأشرفية – اللاذقية - 26 آذار 2011م

 100. الطفل محمد علي خزندار – اللاذقية – 30 آذار 2011م( غير مؤكد).

 101. سبتة أكراد - 17 عاماً – درعا – 25 آذار 2011م.

 102. عادل فندي - حمص - 26 آذار 2011

 103. علي توفيق جنيكة – اللاذقية - 28 آذار 2011م

 104. هاني أحمد كربوج - 25 عاماً – قنينص – اللاذقية - 26 آذار 2011م

 105. علي جاموس – اللاذقية

 106. طلال جاموس- الصليبة – اللاذقية - 26 آذار 2011م

 107. أشرف المسلماني – نامر – درعا

 108. خليل أيمن زطيمة – مجزرة العمري – درعا – 23 آذار 2011م

 109. الشهيد ...... زطيمة –درعا – 30 آذار 2011م

 110. أحمد نجدات عنيزان الزعبي – المسيفرة – درعا - 30 آذار 2011م

 111. أبراهيم الحاري –عتمان – درعا – 23 آذار 2011م

 112. محمد أحمد حسين الغباغبة – الكرك – درعا

 113. قاسم هيثم ثلجة – العوينة – اللاذقية.

 114. ضياء الشمري – إنخل – 1 إبريل2011م

 115. زكريا كراز – البياضة – حمص - 1 إبريل 2011م

 116. تهاني خليف الخالدي -23 عاماً – حمص - 1 إبريل 2011م

 117. هاني خليل العمر – 19 عاماً – دير بلعبة - حمص - 1 إبريل 2011م

 118. سامر حويري – تلبيسة –حمص - 1 إبريل 2011م

 119. نعيم عبد المجيد المقدم- 33 عاماً – دوما - 1 إبريل 2011م .

 120. عمار التيناوي – دوما - 1 إبريل 2011م

 121. محمد نور هرباوي – دوما - 1 إبريل 2011م

 122. حيدر علي نور الدين- دوما - 1 إبريل 2011م

 123. نزار المرجي – دوما - 1 إبريل 2011م

==============================

روانكه ترحب بإخلاء سبيل عدد من معتقلي الرأي

منظمة الدفاع عن معتقلي الرأي – روانكه – ترحب بإخلاء سبيل عدد من المواطنين السوريين الذين اعتقلوا إثر أحداث عيد النوروز بمدينة الرقة بتاريخ 21 / 3 / 2010 وعددهم 48 مواطنا" وإذ تبدي المنظمة ترحيبها بالمواطنين الذين أخلي سبيلهم فإنها تدعو السلطات إلى الإفراج عن جميع معتقلي الرأي في السجون السورية ، ووقف الاعتقالات بموجب قانون الطوارئ المفروض على سوريا منذ العام 1963 ، وتدعو إلى إلغاء هذا القانون الجائر المخالف لكل القوانين والتشريعات الدولية الحقوقية ، وعدم تبديله بقانون بديل مشابه يصادر الحريات الاجتماعية والسياسية ، ويضع تقييدات جديدة على حقوق الإنسان ( حق التمتع بحرية الرأي والتعبير وحريته في اعتناق الآراء وفي التماس الأنباء والأفكار وتلقيها ونقلها إلى الآخرين بأية وسيلة والاشتراك في الاجتماعات والجمعيات السلمية . . . ) .

=========================

تصريح

للحزب الديمقراطي التقدمي الكردي في سوريا

أصدر السيد رئيس الجمهورية ظهر اليوم 7/4/2011 المرسوم التشريعي رقم 49 القاضي بإعادة الجنسية السورية للمسجلين في سجلات أجانب الحسكة بموجب إحصاء 1962 .

إن الحزب الديمقراطي التقدمي الكردي في سوريا يرحب بهذه الخطوة ، ويتمنى أن تكون مؤشرا على دوران عجلة الإصلاح في البلاد ، وأن تتبع بخطوات أخرى منها : طي ملف الاعتقال السياسي ، وإنهاء حالة الطوارئ ، وتعديل المادة الثامنة من الدستور ، وإصدار قوانين جديدة لتنظيم الأحزاب والإعلام والانتخابات ، مما يساهم في توطيد الوحدة الوطنية وفي استقرار البلاد .

07/04/2011

المكتب السياسي

للحزب الديمقراطي التقدمي الكردي في سوريا

-------------------------

 

البيانات الحقوقية المنشورة تعبر عن رأي كاتبيها


أعلى الصفحةالسابق

 

الرئيسة

اطبع الصفحة

اتصل بنا

ابحث في الموقع

أضف موقعنا لمفضلتك

ـ

ـ

من حق الزائر الكريم أن ينقل وأن ينشر كل ما يعجبه من موقعنا . معزواً إلينا ، أو غير معزو .ـ