ـ

ـ

ـ

مركز الشرق العربي للدراسات الحضارية والاستراتيجية

وقولوا للناس حسنا

اتصل بنا

اطبع الصفحة

أضف موقعنا لمفضلتك ابحث في الموقع الرئيسة المدير المسؤول : زهير سالم

الخميس 05/05/2011


أرسل بريدك الإلكتروني ليصل إليك جديدنا

 

 

التعريف

أرشيف الموقع حتى 31 - 05 - 2004

ابحث في الموقع

أرسل مشاركة

من أخبار حقوق الإنسان في سورية

اعتقالات ... اعتقالات ... الاعتقالات مستمرة

وردنا في اللجنة السورية لحقوق الإنسان من مصدر موثوق نبأ اعتقالات في قرية آفس في محافظة إدلب فقد اعتقل حسن الحسن ويحيى العلي بعد أن تم استدعاءهما لفرع أمن الدولة في الساعة السابعة من مساء الثلاثاء 4/5/2011

كماوردت قائمة جديدة بأسماء المعتقلين بقرية أم ولد في محافظة درعا إثر أحداث الجمعة الماضية (29/4/2011) وهي: محمود عمر الصلاح/ خالد لطفي عبدو/ أيمن محمود الفقيرة/ محمد سامي الزبداني (13 سنة) / علاء عبد الحي الشويش/ إبراهيم تركي الأيوب/ وسيم محمد فرحان الدرويش/ عميد صالح قطيش/ زكي صالح قطيش/ عبد الله سامي اليبرودي/ عبد الله سامي اليبرودي/ محمد سامي اليبرودي/ محمد علي المصلح/ إبراهيم علي المصلح/ وسام غسان إسماعيل/ فراس محمد إسماعيل الرشيد الصوالح (13 سنة)/ إسماعيل محمد صقر الفلاح/ محمد بسام عطا المحسن/ محمد حسين البركات/ عمار محمد صقر الفلاح/ أحمد إبراهيم العقلة البلخي/ أحمد عبد اللطيف الزيدان/ حمد سامي اليبرودي/ محمد علي الفهد/ إسماعيل عيد المساعيل/ أحمد الذيب حلاوة/ محمد أحمد الجملة/ باسل محمد العطية/ خالد إسماعيل العبد الكريم/ رامي ياسين المسحب/ محمود فضل الله الأيوب/ عبد القادر الراضي.

واعتقل من كلية التجارة بجامعة دمشق الطالب كنان قوتلي أثناء اعتصام اليوم 4/5/2011، كما اعتقل محمد كرم موسى الطالب في كلية الهندسة الكهربائية من محل الكومبيوتر الخاص به في زملكا بريف دمشق.

واعتقل بتاريخ يوم أمس 3/5/2011 في الحسكة الشاب سيبان حسن من أحد مقاهي الانترنت من دون ان تعرف الجهة الأمنية التي قامت باعتقاله.

إننا في اللجنة السورية لحقوق الإنسان نستنكر هذه الحملة الظالمة من الاعتقالات غير المبررة على الإطلاق التي أحالت البلاد إلى سجن كبير ونطالب بإطلاق كافة المعتقلين فوراً من السجون ومراكز التحقيق والاعتقال السورية وإطلاق الحريات العامة ووقف كل أشكال الاعتقال التعسفي والسير بالبلاد نحو الديمقراطية الحقيقية واحترام حقوق الإنسان ومحاربة الفساد والفئوية.

اللجنة السورية لحقوق الإنسان

4/5/2011

========================

منظمة روانكه تستنكر حملة الاعتقالات والمداهمات

علمت منظمة الدفاع عن معتقلي الرأي في سوريا-روانكه أن الجهات الأمنية في محافظة الحسكة، قامت مساء أمس 3-5-2011 باعتقال كل من المصور أكرم درويش والشاب شيرزاد عبد القادر مجي في مدينة قامشلو ،بعد مسيرة الشموع التضامنية من أجل فك الحصار الآثم عن مدينة درعا التي تعاني حصاراً غير طبيعي منذ حوالي أسبوعين، وقد غدت منقطعة عن العالم كله، دون ماء وكهرباء ووقود وطعام وأدوية، في ظل التنكيل والتجويع والقتل والاعتقال. وأنها قامت بمداهمة منزل الناشط نصر الدين أحمي " أبو رامان" فجر اليوم 4-5-2011 مخترقة بذلك رفع عن قانون الطوارىء سيء الصيت.

كما علمت المنظمة أن مفارز الأمن الموجودة في مدينة رأس العين" سري كانيي" تقوم بتهديد كل من يقوم بالمشاركات الاحتجاجية لدرجة التهديد بالتصفية الجسدية والقتل، بعد أن قامت بعضها بتأليب المواطنين على بعضهم بعضاً، لتكرار ما قامت به في العام2004 من زرع الفتنة بين أهل المدينة، وهناك حديث عن توزيع الأسلحة على بعضهم.

منظمة روانكه إذ تطالب بإطلاق سراح كافة معتقلي الرأي ومنهم معتقلو الاحتجاجات في سوريا، فهي تطالب بالكف عن أساليب تأليب المواطنين على بعضهم بعضاً.

دمشق

4-5-2011

منظمة الدفاع عن معتقلي الرأي في سوريا-روانكه

========================

السلطات السورية مستمرة في حملة الاعتقالات غير المبررة ضد المواطنين السوريين

أفادت مصادر متطابقة إلى استمرار الاعتقالات في كافة محافظات البلاد على نطاق واسع لكبح جماح الاحتجاجات السلمية دون أن يؤدي ذلك إلا إلى تعاظمها

فقد اعتقلت الأجهزة الأمنية المتعددة من محافظة دير الزور وبالأخص في مدينة الميادين بصورة متلاحقة منذ يوم الجمعة 22/4/2011 العديد من الشخصيات الاعتبارية من أمثال:

الدكتور محمد علي العبد الله (طبيب أطفال) من مدينة أم الحمام/ الدكتور محمد طعمة / غزال كوان الهفل/ الدكتور عبد الكريم الحريب/ الأستاذ محمد معقل الخالدي/ عبيدة العليان/ الأستاذ خليل البكر / محمد حمزة اللطيف.

وكان الشباب في مدينة القامشلي قد قاموا ليلة 3/5/2011 بمسيرة ليلية لفك الحصار عن مدينة درعا المحاصرة، وعند عودتهم إلى منازلهم عند دوار مدينة الشباب أطلقت السلطات الأمنية النار عليهم فأصابت شخصاً في قدمه وقامت باعتقاله دون أن يتم التعرف على هويته. بينما اعتقلت الصحفي المصور أكرم درويش مع آلة التصوير التابعة له / و شيرزاد عبدالرزاق منجه / و رشيد معصوم / و نيجرفان سيف الدين/ و علي عمر.

واعتقل اليوم في مدينة حمص الأستاذ واصل المسدي عضو إدارة مشفى جمعية البر والخدمات الإجتماعية وهو أحد الشخصيات الاعتبارية في المدينة. واعتقل يوم السبت المنصرم في المنطقة الصناعة الشاب رسمي طارق الأتاسي من قبل فرع الأمن السياسي ولا يزال معتقلاً. وتم اعتقال الشيخ وليد جاسم علوش في 3/5/2011 من منطقة الحولة غربي حمص.

واعتقل من مدينة معرة النعمان خلال اليومين الماضيين كل من: يوسف النجار / فؤاد النجار / حسني ديبو الحسين / سعيد مصطفى الديك / هارون الحسين / نصر محمد ديبو الحسين / فؤاد عبد الله اليوسف / ماهر خالد الدرويش / علي حمادي / انس حمادي / تركي علي الديك / سمير تركي الديك / وليد الخطيب / خالد تركي الديك / سعيد حسين الديك / مصطفى حسين/ غسان اسماعيل صالحة (30 سنة) اعتقل في 30/4/2011.

واعتقل من مدينة حماة كل من بلال صفوان خير الله (26 سنة) / ووالده المهندس المدني القديم صفوان خير الله/ حسن العاشق (24 سنة) . عندما كان المتظاهرون يسيرون من حي القصور بمدينه حماه باتجاه دوار البحره في طلعه الحاضر ومروا بجانب مطعم الفرداوي المعروف عند جميع أهالي المدينه بارتباطه بالمخابرات كان الشاب رضوان السيد يهتف بأعلى صوته فانطلق إليه أحد شبيحه النظام من داخل المطعم وبيده سكين وقام بطعن رضوان مما أدى إلى قتله على الفور. وفي فجر الثلاثاء 3/5/2011 قام الأمن العسكري باقتحام منزل الشاب أنس محمد الرجب (30 سنة) واعتقلته ولم يعرف عن مصيره بعد ذلك شئ.

واعتقل يوم أمس من بلدة بنش في محافظة إدلب: أحمد انور شعيب/ محمد انور شعيب / حمزة عبد اللطيف زيواني / خالد عزو حمدون/ باسل عزو حمدون / زكريا جواد/ خالد محمد حريري(أفرج عنه اليوم ولا يستطيع المشي أو الكلام من شدة التعذيب)/ وسيم محي الدين أسعد/ عمار السيد/ خالد حمدون/ ثائر محمد السيد علي/ فارس محمد السيد علي/ علاء عبد المنعم السيد علي/ صفوان أحمد حمدان/ البراء أحمد حمدان/ بلال شبيب/ أفراد من آل السلات وفلاحة وآخرون.

واعتقل من بلدة كجيل في حوران في اليومين الماضيين أيضاً كل من: محمد أحمد عياش (ابن أبو ماجد)/ محمود أحمد هنداوي/ وائل أحمد هنداوي/ سلطان محمود العياش/ قسيم محمد العياش/ هلال محمد العياش/ عدنان القادري/ موسى حميد شحادة الحريري/ عبد الحميد موسى الحريري/ سعيد زكريا الحريري/ ثامر صبحي القداح/ أحمد خالد قداح/ بدر القداح (ابن أبو بدر الحداد)/ أحمد النايف المحاميد/محمد خالد الرجا/ ابن خالدية الرجا/ أحمد عبد الله الغباغبي/ عصام محمد عبد الرزاق الحريري/ إبراهيم خليل نايف القداح/ حسين خليل نايف القداح/ ابن محمد علي العيسى القداح.

واقتحمت دورية من الأمن في الساعة الثانية عشرة والنصف ظهراً من يوم 2/5/2011 بنك سورية والمهجر / فرع الحريقة بدمشق واعتقلت الموظف طارق زياد سكر (دمشق-1985) ولا يزال مصيره مجهولاً حتى الآن.

واعتقل الطالب في كلية الاعلام منهل محمود باريش وأخواه يوم الثلاثاء 3/5/2011 وهو ابن محمود باريش المعتقل منذ 11 شهراًعلى خلفية نشاطه السلمي

وفي دوما تم اغلاق مشفى حمدان واعتقل كل من: الدكتور أحمد حمدان/ الدكتور حسام حمدان/ الدكتور خليل الأشقر/ الدكتور محمد عيون/ الدكتور ياسر سلام/ نضال كحلوس( طالب طب سنة أولى ابن المهندس مصطفى كحلوس)/ المهندس سليمان محي الدين.

إننا في اللجنة السورية لحقوق الإنسان نستنكر هذه الحملة الظالمة من الاعتقالات غير المبررة على الإطلاق التي أحالت البلاد إلى سجن كبير ونطالب بإطلاق كافة المعتقلين فوراً من السجون ومراكز التحقيق والاعتقال السورية وإطلاق الحريات العامة ووقف كل أشكال الاعتقال التعسفي والسير بالبلاد نحو الديمقراطية الحقيقية واحترام حقوق الإنسان ومحاربة الفساد والفئوية.

اللجنة السورية لحقوق الإنسان

====================

اعتقالات واسعة في الزبداني بريف دمشق

أفاد مصدر مطلع في بلدة الزبداني بريف دمشق أنه تم اعتقال عدد كبير يتجاوز المائة مواطن عند فجر يوم الاثنين 2/5/2011، وقد تم تمييز المعتقلين التالية أسمائهم منهم:

1-أسامة باصيل وأخوه / 2-عدنان باصيل / 3-غانم عصفورة / 4- جميل غانم / 5- ابن جميل غانم / 6-سليمان يوسف /7- ابن سليمان يوسف / 8- الابن الثاني لسليمان يوسف / 9- علي البدوي / 10- أحمد برهان وولده / 11- جبران ابن أحمد برهان/ 12- عماد الدرساني وولده/ 13- يامن ابن عماد الدرساني/ 14- زياد الدرساني/ 15- جهاد الدرساني/ 16- محمود برهان وولده / 17- رضى محمود برهان/ 18- ركان زيتون / 19- أصهار علاء علاء الدين/ 20- حسام الدالاتي / 21- عمر الدالاتي/ 22- علي الدالاتي / 23- المختار شبيب /24- محمد ابن المختار شبيب / 25- علي ابن المختار شبيب/ 26- وسيم ابن المختار شبيب/ 27- نعيم ابن المختار شبيب/ 28- المهندس عامر محمد الدالاتي وأخوه/ 29- مأمون محمد الدالاتي وأخوه/ 30- ماهر محمد الدالاتي/ 31- حسين علي حمود الدالاتي وأخوه / 32- محمد علي حمود الدالاتي/ 33- جهاد أحمد حمود الدالاتي وأخوه/ 24- علي الدالاتي/ 35- دياب برهان وابنه / 36- ربيع دياب برهان/ 37- حسان الضبة وابنه / 38- محمود حسان الضبة/ 39- محمود برهان وابنه/ 40- رضا محمود برهان/ 41- نزار الدالاتي حلقوم وابنه / 42- ابن نزار الدالاتي/ 43- سليمان يوسف وولديه / 44- ابن سليمان يوسف 1/ 45- ابن سليمان يوسف 2/ 46- محمد يوسف سليمان (طبيب أسنان) / 47- شقيق محمد يوسف سليمان/ 48- والد محمد يوسف سليمان/ 49- عم محمد يوسف سليمان/ 50- ابن عم محمد يوسف سليمان/ 51- أم مازن حسين خالد (اعتقلوها لأنه شتمت عناصر الأمن الذين اقتحموا منزلها بدون اسئذان)/ 52- عدد من شباب آل السمرة/ 53- إحسان الخوص / 54- أحمد العواني/ 55- حسان اللبواني / 56- أبو معاذ حمدان/ 57- راكان زيتون / 58- عادل التيناوي / 59- عبد العزيز أبو عيشة وولديه / 60- حسام عبد العزيز أبو عيشة/ 61- ضياء عبد العزيز أبو عيشة / 62- عمر علوش / 63- عبد الله علوش/ 64- كمال علوش/ 65- علي إبراهيم التيناوي / 66- عبد السلام غسان التيناوي / 67- أنس غسان التيناوي / 68- عدنان علوش/ 69- زوجة خالد عواد.

 

وأفاد المصدر أن عدد النساء المعتقلات كان خمسة لكنه لم يتمكن من إبراز إلا اثنتين منهما، لعدم تذكر أسمائهن.

إننا في اللجنة السورية لحقوق الإنسان إذ نستنكر بأشد التعابير تحويل سورية إلى سجن كبير على يد عناصر الأمن والمخابرات التابعة للنظام السوري نطالب المجتمع السوري والعربي والإسلامي والدولي بالوقوف بحزم في وجه هذه الحملة الظالمة التي يقوم بها أمن ومخابرات وعصابات النظام السوري على المواطنين المسالمين لمجرد تعبيرهم عن آرائهم في المطالبة بالحرية والعدالة والمساواة ومحاربة الفساد المنتشر في أجهزة النظام الإدارية والتنفيذية والإقتصادية والقضائية، ونطالب بالإفراج الفوري عن المعتقلين ووقف كل أشكال التعذيب والاعتقال التعسفي والسماح للمواطنين في التعبير عن آرائهم بحرية وسلام.

 

اللجنة السورية لحقوق الإنسان

======================

الاعتقال التعسفي يطال من جديد عددا من النشطاء الحقوقيين والسياسيين والمواطنين السوريين

 تلقت المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية, ببالغ القلق والاستنكار, أنباء عن استمرار السلطات السورية بنهج مسار الاعتقال التعسفي خارج القانون وملاحقة النشطاء السياسيين والمثقفين وبعض المواطنين السوريين،والذي يشكل انتهاكا صارخا للحريات الأساسية التي يكفلها الدستور السوري، ورغم الإعلان عن إلغاء حالة الطوارئ وقانون حق التجمع السلمي ,وعرف منهم:

1- في محافظة الرقة –شمال شرق سورية, وبتاريخ 2/5/2011 تم استدعاء الناشط الحقوقي أحمد الحجي الخلف, إلى إحدى الجهات الأمنية ومازال مجهول المصير حتى هذه اللحظة. والسيد احمد الحجي خلف عضو في المنظمة العربية لحقوق الإنسان في سورية وعضو مجلس إدارة سابق

2- في كفرنبل –ريف حلب وبتاريخ 2 / 5 / 2011 تم اعتقال المواطنين التالية أسماؤهم: وائل جهاد الزعتور- احمد فريز خالد السعيد- عمار محمد عبيدو- احمد محمد السلوم- أحمد عبد القادر البكري - عبدالباسط أحمد الهزاع -فراس صادق القدور- علي محمد الأمين- واهب محمد عبيدو- سمير أحمد الرمضان -خالد احمد العقدة -عقاب ياسين الغنوم- قتيبة محمد المحمود- حمود جهاد الزعتور- اسماعيل ياسين الغنوم- سعد الدين محمد خطيب

3- في بلدة الزبداني بريف دمشق بتاريخ 2 / 5 / 2011 تم اعتقال المواطنين التالية اسماؤهم: عدنان باصيل -غانم عصفورة- جميل غانم - سليمان يوسف - عماد الدرساني - جهاد الدرساني- محمود برهان - ركان زيتون -حسام الدالاتي - علي الدالاتي -دياب برهان - محمود حسان الضبة- محمد يوسف سليمان - أحمد العواني- حسان اللبواني - عادل التيناوي - عبد العزيز أبو عيشة - حسام عبد العزيز أبو عيشة- عمر علوش - عبد الله علوش- علي إبراهيم التيناوي - أنس غسان التيناوي .

4- في دوما-ريف دمشق وخلال الأيام الماضية تم اعتقال كلا من المواطنين التالية اسماؤهم: عبد الناصر كحلوس- المهندس سليمان محي الدين.-جمال فليطاني- ناصر زيد-الدكتور ماجد صعب-عبد الحميد صعب 85 عاما-خالد محي الدين-المحامي محمود محي الدين- زياد فليطاني

5- في حرستا - ريف دمشق وخلال الأيام الماضية تم اعتقال كلا من المواطنين التالية أسماؤهم : جمال مدلل.-كمال مدلل-بديع مدلل-المهندس عماد زيتون.

6- في مدينة التل - ريف دمشق وخلال الأيام الماضية تم اعتقال كلا من المواطنين التالية اسماؤهم: المحامي إيهاب عبد ربه- رأفت صالح.

7- في محافظة حلب وخلال الأيام الماضية تم اعتقال كلا من المواطنين التالية اسماؤهم : ياسر عبد الرحمن غزالة- مختار فارس- محمد قجام.

8- في الحسكة وبتاريخ 3 / 5 / 2011 تم اعتقال الشاب سيبان حسن من أحد مقاهي الانترنت.

9- في المالكية – محافظة الحسكة، وعلى خلفية تجمع احتجاجي, وبتاريخ 3 / 5 / 2011 تم اعتقال عدد من المواطنين, عرف منهم كلاً من: سيبان أزاد إسماعيل – دليل يوسف – محمد رشيد شيخ معصوم – جوتيار سيف الدين – ادريس عادل – جوان حامد ميرزا.

 إننا في المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية، إذ ندين ونستنكر بشدة اعتقال المواطنين السوريين المذكورين أعلاه، ونبدي قلقنا البالغ على مصيرهم, ونطالب الأجهزة الأمنية بالكف عن الاعتقالات التعسفية التي تجري خارج القانون والتي تشكل انتهاكاً صارخاً للحقوق والحريات الأساسية التي كفلها الدستور السوري لعام 1973 وإننا نرى في استمرار اعتقالهم واحتجازهم بمعزل عن العالم الخارجي لفترة طويلة، يشكلان انتهاكاً لالتزامات سوريا بمقتضى تصديقها على الاتفاقيات الدولية المعنية بحقوق الإنسان، كما نذكر السلطات السورية أن هذه الإجراءات تصطدم أيضا بتوصيات اللجنة المعنية بحقوق الإنسان بدورتها الرابعة والثمانين، تموز 2005 وكذلك بتوصيات اللجنة ذاتها المتعلقة بالضمانات القانونية الأساسية للمحتجزين الفقرة ( 9 ) التي تؤكد على ضرورة اتخاذ تدابير فعالة لضمان أن يمنح المحتجز جميع الضمانات القانونية الأساسية منذ بداية احتجازه، بما في ذلك الحق في الوصول الفوري إلى محام و فحص طبي مستقل، إعلام ذويه، وأن يكون على علم بحقوقه في وقت الاحتجاز، بما في ذلك حول التهم الموجهة إليهم، والمثول أمام قاض في غضون فترة زمنية وفقاً للمعايير الدولية دون المساس بهم أو ممارسة التعذيب بحقهم.

 وإننا في المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية, نطالب بإغلاق ملف الاعتقال السياسي وإطلاق سراح كافة المعتقلين السياسيين, ومعتقلي الرأي والضمير, وجميع من تم اعتقالهم بسبب مشاركاتهم بالتجمعات السلمية التي قامت في مختلف المدن السورية, ما لم توجه إليهم تهمة جنائية معترف بها ويقدموا على وجه السرعة لمحاكمة تتوفر فيها معايير المحاكمة العادلة.

المنظمات الوقعة على البيان :

  المنظمة الوطنية لحقوق الإنسان في سورية.

  لجان الدفاع عن الحريات الديمقراطية وحقوق الإنسان في سوريا( ل د ح )

  المنظمة الكردية للدفاع عن حقوق الإنسان والحريات العامة في سورية ( DAD )..

  المنظمة العربية لحقوق الإنسان في سورية.

  اللجنة الكردية لحقوق الإنسان في سورية – الراصد.

  منظمة حقوق الإنسان في سورية – ماف.

 

المنظمة الوطنية لحقوق الإنسان دمشق 4 / 5 / 2011

المنظمة الوطنية لحقوق الإنسان في سورية – دمشق

فاكس 00963115330005 – هاتف 096393348666

National.Organization@gmail.com

www.nohr-s.org

========================

اعتقال المصور أكرم درويش مع كاميرته في قامشلو واعتقالات لطلاب تظاهروا في جامعة حلب

علمت منظمة – روانكه – أن قوات الأمن السورية اعتقلت المصور السيد أكرم درويش مع كاميرته الخاصة بعيد مسيرة الشموع اليوم 3 /5 / 2011 ، والتي شارك فيها المئات من المواطنين الكورد في مدينة قامشلو وهم يهتفون بالحرية ، ورفع الحصار عن درعا ودوما الباسلتين ، وعن باقي المدن السورية المحاصرة من قبل الجيش السوري وقوات الأمن . . كما علمت منظمة – روانكه – أن أكثر من ألف شخص في تمام الساعة الثامنة والنصف مساءً بتوقيت سوريا تظاهروا في الحرم الجامعي لجامعة حلب ، وصمدوا لأكثر من ساعة ، ولكن قوات الأمن تدخلت ، وتم إطلاق القنابل المسيلة للدموع ، وضرب المتظاهرين بالهراوات ، وقامت بمداهمة غرف السكن الجامعي للطلاب و اعتقال العشرات من الطلاب .

إن منظمة روانكه تطالب بإطلاق سراح كل المعتقلين في سجون البلاد ، كما أن المنظمة تدين وبشدة إراقة دماء المواطنين الأبرياء العزل ، من خلال قصف البشر والشجر والحجر ، وقطع الاتصالات الهاتفية ، والكهرباء ، ومحاصرة المدن بشكل وحشي ، والمنظمة تناشد ضمير الرأي العام العربي والعالمي من أجل أن تبادر إلى فضح هذه الحرب الشعواء التي أعلنها النظام على مواطنيه المحتجين على فساده ، وتطالب الإعلام العربي والعالمي بعدم مشاركة النظام في جريمته من خلال السكوت المفضوح الذي يتم حتى الآن .

3 /5 / 2011 . . . منظمة الدفاع عن معتقلي الرأي في سوريا – روانكه –

=========================

 روانكه : حملة اعتقالات في مدينة ديريك

قامت الأجهزة الأمنية بشن حملة اعتقالات في مدينة ديرك ، نتيجة ملاحقة بعض الشباب الذين شاركوا أمس الثلاثاء 3 / 5 / 2011 في المظاهرة السلمية ، وقد حصلنا على أسماء بعض المعتقلين ، وهم :

1 - رشيد معصوم

2 - نيجيرفان سيف الدين

3 - دليل ( لم نستطع الحصول على اسم الأب )

4 - جوان ( لم نستطع الحصول على اسم الأب )

5 - سيبان ( لم نستطع الحصول على اسم الأب )

6 - علي عمر

وهناك عدد آخر لم نستطع الحصول على أسمائهم . . . وتشهد مدينة ديريك الآن تحركات غير مسبوقة ، وتعزيزات أمنية كثيفة عقب التظاهرات السلمية الأخيرة للشباب الكردي المنادي بالحرية ، وتضامنا مع أبناء درعا والمناطق الأخرى المحاصرة من قبل أجهزة الأمن القمعية للنظام السوري .

إننا في منظمة الدفاع عن معتقلي الرأي – روانكه – ندين ونستنكر بشدة ارتفاع وتيرة الاعتقالات التعسفية لتشمل شريحة واسعة من الحقوقيين والسياسيين ، والناشطين المدنيين ، والمواطنين المسالمين ، والشباب المستقبل ، ومع أن السلطات تدعي رفع حالة الطوارئ فإنها تقوم بكل أشكال الاعتقال التعسفي والعشوائي تحت ذرائع جديدة مثل ( وهن نفسية الأمة ، التآمر ، الإرهاب ،. . . ) ، ونطالب بالإفراج الفوري عن كافة المعتقلين الحقوقيين والسياسيين والمتظاهرين العزل .

 4 / 5 / 2011 . . . منظمة الدفاع عن معتقلي الرأي – روانكه

========================

السلطات السورية تعتقل الناشط السوري منهل محمود باريش

بيان مشترك

دمشق 4/ 5/ 2011

علمت المنظمات السورية الموقعة على هذا البيان أن السلطات السورية قامت ظهر يوم أمس الثلاثاء 3 / 5 / 2011 بإعتقال الناشط السوري منهل باريش نجل المعارض السوري محمود باريش ، وذلك في سياق حملة إعتقالات واسعة شهدتها منطقة سراقب خلال الأيام الماضية وتم فيها إعتقال العشرات من المواطنين في المدينة طالت أيضا نجلا محمود باريش الآخرين أيهم وشادي .

يذكر أن الناشط السوري منهل محمود باريش من مواليد سراقب عام 1980 وهو طالب سنة ثالثة في كلية الإعلام ، وقد كانت السلطات السورية قد إعتقلت والده محمود باريش بتاريخ 28 / 6 / 2010 وأحالته إلى القضاء بتهم تتعلق بنشاطه السياسي حيث طالبت النيابة بتجريمه بتهم النيل من هيبة الدولة، إنشاء جمعية بقصد تغيير كيان الدولة، إيقاظ النعرات العنصرية والمذهبية، ونشر أخبار كاذبة من شأنها أن توهن نفسية الأمة.

المنظمات السورية الموقعة على هذا البيان إذ تدين بشدة هذا الإجراء الذي ترافق مع حملة إعتقالات واسعة شهدتها معظم المدن السورية خلال الأيام الماضية بالرغم من إنهاء العمل بحالة الطوارئ ، فإنها تعتبر أن الاعتقال التعسفي بصوره المختلفة أحد الظواهرالخطيرة التي تشكل التهديد الرئيسي للحق في الحرية والأمان الشخصي و ترى في هذا الاجراء مخالفة فاضحة للمادة / 9 / من الاعلان العالمي لحقوق الإنسان وللمادة / 9 / من العهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية السياسية ، وتطالب السلطات السورية المختصة بالإفراج الفوري عن الناشط منهل محمود باريش أو الكشف عن مكان إحتجازه والتهم التي تم توقيفه على خلفيتها وتمكينه من الحصول على المساعدة القانونية اللازمة .

كما تجدد المنظمات الموقعة أدناه مطالبتها للحكومة السورية بضرورة طي ملف الاعتقال السياسي والافراج عن كافة معتقلي الرأي والضمير والسجناء السياسين في السجون السورية إحتراما لتعهداتها الدولية الخاصة بحقوق الإنسان التي وقعت وصادقت عليها.

 

المنظمات الموقعة :

-  الرابطة السورية للدفاع عن حقوق الإنسان .

-  المرصد السوري لحقوق الإنسان .

-  المركز السوري للدفاع عن معتقلي الرأي والضمير .

-  المنظمة الوطنية لحقوق الإنسان في سورية .

-  مركز دمشق للدراسات النظرية والحقوق المدنية .

-  المنظمة العربية لحقوق الإنسان في سورية .

-  المنظمة العربية للاصلاح الجنائي في سورية .

 

الرابطة السورية للدفاع عن حقوق الإنسان – دمشق

Mobil 00963 933299555 Fax: 00963 11 6619601

syrianleague@gmail.com

 www.shrl.org

=======================

السلطات السورية ترتكب المزيد من الجرائم بحق الشعب السوري

قامت السلطات السورية و"بلطجيتها" المسماة الهيئة الإدارية للاتحاد الوطني لطلبة سورية بضرب طلاب كلية الاقتصاد والتجارة بجامعة دمشق اليوم الأربعاء 4-5-2011 اثر قيام الطلاب بتظاهرة أمام الكلية طالبت بفك الحصار عن درعا ودعت إلى وقف العنف وقتل الأبرياء , وقام الطلاب بترديد النشيد الوطني لينقض عليهم بعدها عناصر الأمن وقيادات الاتحاد الوطني بالضرب واعتقلت السلطات كلا من الطلاب :

علاء الجاعوني - هندسة عمارة ، كنان القوتلي - هندسة عمارة،علماً بأن والده اعتقل منذ يومين وهو يقوم بتصوير المظاهرة النسائية في ساحة عرنوس ، عبد الغني حاج بكري - طب أسنان.

جامعة حلب

من ناحية أخرى تظاهر ليلة أمس أكثر من ألف طالب وطالبة من طلاب جامعة حلب, حيث تجمعوا وسط المدينة الجامعية في تمام الساعة التاسعة وساروا أمام الوحدات السكنية مرددين شعارات وطنية وديمقراطية ومتضامنين مع احتجاجات وتظاهرات المدن السورية الأخرى من درعا وبانياس ودمشق وغيرها وممجدين لأرواح الشهداء . وقد جوبه التجمع من قبل عناصر حزب البعث والأجهزة الأمنية المختلفة بالضرب والقمع والملاحقة واعتقال العشرات واستخدام الغازات المسيلة للدموع وإطلاق الرصاص الحي أدى إلى جرح بعض الطلاب احدها بحالة خطرة .

مدينة القامشلي

وفي مدينة القامشلي نظمت ليلة 3/5/2011 مسيرة ليلية بالشموع لفك الحصار عن مدينة درعا المحاصرة، وعند عودة المتظاهرين إلى منازلهم عند دوار مدينة الشباب أطلقت السلطات الأمنية النار عليهم فأصابت شخصاً في قدمه وقامت باعتقاله. واعتقلت الصحفي المصور أكرم درويش مع آلة التصوير التابعة له ،و شيرزاد عبد الرزاق منجه ، و رشيد معصوم ، و نيجرفان سيف الدين، و علي عمر.

ديريك

واثر مظاهرة مدينة ديريك يوم الجمعة الماضي قامت السلطات السورية اليوم باعتقال بعض شباب الكرد وهم : ديار صبري - نيجيرفان سبف الدين - سيبان آزاد اسماعيل - ادريس عادل محمد - رشيد معصوم الديرشوي - جوان حامد ميرزا - دليل دكتور حاجي يوسف...

وقد اعتقلوا جميعا من قبل الشرطة اثر استدعائهم من قبل الأمن الجنائي في ديريك

درعا

جرت صباح اليوم عمليات إخلاء للجثث من شوارع مدينة درعا التي شهدت خلال الأيام السابقة جرائم ترقى الى الإبادة الجماعية نفذتها مجموعات تابعة للسلطات السورية ,وكان من بين الجثث نساء وأطفال. حيث تم نقلها وفق معلومات موثقة من أطباء إلى ثلاجات مشفى تشرين العسكري بدمشق.

المسيفرة

استشهد الشاب "محسن خالد الزعبي" من مدينة المسيفرة تحت التعذيب حيث تم اعتقاله منذ 10 أيام على الحدود السورية الأردنية، وأشار التقرير الطبي إلى وجود كدمات على الوجه و الجسم و قد رفضت الأجهزة الأمنية تسليمه لذويه حيث تم دفنه اليوم بمعرفتهم.

بلدة كجيل

واعتقل من بلدة كجيل في حوران في اليومين الماضيين أيضاً كل من: محمد أحمد عياش (ابن أبو ماجد)/ محمود أحمد هنداوي/ وائل أحمد هنداوي/ سلطان محمود العياش/ قسيم محمد العياش/ هلال محمد العياش/ عدنان القادري/ موسى حميد شحادة الحريري/ عبد الحميد موسى الحريري/ سعيد زكريا الحريري/ ثامر صبحي القداح/ أحمد خالد قداح/ بدر القداح (ابن أبو بدر الحداد)/ أحمد النايف المحاميد/محمد خالد الرجا/ ابن خالدية الرجا/ أحمد عبد الله الغباغبي/ عصام محمد عبد الرزاق الحريري/ إبراهيم خليل نايف القداح/ حسين خليل نايف القداح/ ابن محمد علي العيسى القداح.

محافظة دير الزور

الميادين

اعتقلت الأجهزة الأمنية كلا من الدكتور محمد علي العبد الله (طبيب أطفال) من مدينة أم الحمام/ الدكتور محمد طعمة / غزال كوان الهفل/ الدكتور عبد الكريم الحريب/ الأستاذ محمد معقل الخالدي/ عبيدة العليان/ الأستاذ خليل البكر / محمد حمزة اللطيف.

دمشق وريفها :

التل

اعتقال الشاب عبدالحليم عرنوس - والأستاذ رياض حجازي واخيه والمحامي محمد حبش وأخيه -من مدينة التل.

الزبداني

رغم اعتقال العشرات من مدينة الزبداني إلا أن السلطات السورية تستمر في مداهمة المنازل واعتقال شبابها حيث تم اعتقال كلا من التالية أسمائهم إضافة للأسماء التي نشرتها المنظمة يوم أمس:

ناصر العش، وشقيقه خالد العش، دياب برهان، محمود برهان، أحمد العواني، ربيع برهان، جبران برهان

داريا – زملكا

تم اعتقال رياض شربجي 60سنة -محمد رضوان شربجي 43 سنة- محمد قريطم 23 سنة- من داريا واعتقال المهندس محمد كرم موسى من زملكا.

برزة البلد

تنفذ حاليا السلطات السورية عمليات اعتقال وخطف بشكل مكثف في الأماكن التي جرى فيها مظاهرات.

في برزة البلد حيث تدور فيها سيارات كيا ريو بيضاء و سيارة سابا عمومي صفراء وسيارة سانتافيه هيونداي ملئا بعناصر مدججة بالأسلحة , ولقد عرف من المعتقلين الشاب حسام شاكر ( أبو إياد ) الذي اعتقل من عمله ( مغسل الماجد للسيارات )

دوما

وفي دوما تم إغلاق مشفى حمدان واعتقل كل من: الدكتور أحمد حمدان/ الدكتور حسام حمدان/ الدكتور خليل الأشقر/ الدكتور محمد عيون/ الدكتور ياسر سلام/ نضال كحلوس( طالب طب سنة أولى ابن المهندس مصطفى كحلوس)/ المهندس سليمان محي الدين.

حمص

واعتقل اليوم في مدينة حمص الأستاذ واصل المسدي عضو إدارة مشفى جمعية البر والخدمات الاجتماعية وهو أحد الشخصيات الاعتبارية في المدينة. واعتقل يوم السبت المنصرم في المنطقة الصناعية الشاب رسمي طارق الأتاسي من قبل فرع الأمن السياسي ولا يزال معتقلاً. وتم اعتقال الشيخ وليد جاسم علوش في 3/5/2011 من منطقة الحولة غربي حمص.

حماة

واعتقل من مدينة حماة كل من بلال صفوان خير الله (26 سنة) / ووالده المهندس المدني القديم صفوان خير الله/ حسن العاشق (24 سنة) . عندما كان المتظاهرون يسيرون من حي القصور بمدينه حماه باتجاه دوار البحره في طلعه الحاضر حيث قام احد بلطجية النظام السوري بطعن الشاب رضوان السيد بسكين حادة مما أدى إلى قتله على الفور. وفي فجر الثلاثاء 3/5/2011 قام الأمن العسكري باقتحام منزل الشاب أنس محمد الرجب (30 سنة) واعتقلته .

محافظة إدلب

 بنش

بعد مداهمات كفرنبل الواسعة وسعت السلطات الأمنية نشاطها باتجاه مدينة بنش حيث داهمت البيوت واعتقلت العشرات من الشبان عرف منهم : أحمد انور شعيب/ محمد انور شعيب / حمزة عبد اللطيف زيواني / خالد عزو حمدون/ باسل عزو حمدون / زكريا جواد/ خالد محمد حريري(أفرج عنه لاحقا ولا يستطيع المشي أو الكلام من شدة التعذيب)/ وسيم محي الدين أسعد/ عمار السيد/ خالد حمدون/ ثائر محمد السيد علي/ فارس محمد السيد علي/ علاء عبد المنعم السيد علي/ صفوان أحمد حمدان/ البراء أحمد حمدان/ بلال شبيب/ أفراد من آل السلات وفلاحة

معرة النعمان

واعتقل من مدينة معرة النعمان خلال اليومين الماضيين كل من: يوسف النجار / فؤاد النجار / حسني ديبو الحسين / سعيد مصطفى الديك / هارون الحسين / نصر محمد ديبو الحسين / فؤاد عبد الله اليوسف / ماهر خالد الدرويش / علي حمادي / انس حمادي / تركي علي الديك / سمير تركي الديك / وليد الخطيب / خالد تركي الديك / سعيد حسين الديك / مصطفى حسين/ غسان اسماعيل صالحة (30 سنة) اعتقل في 30/4/2011.

 

ان المنظمة الوطنية لحقوق الإنسان تحمّل السلطات السورية المسؤولية الكاملة عن الجرائم المقترفة بحق الشعب السوري الأعزل، وتطالب المجتمع الدولي ومنظمات المجتمع المدني في العالم بالضغط على السلطات السورية التي لا تزال تمعن باستخدام أسلوب القمع الوحشي تجاه مواطنيها .

كما تحمّل المنظمة السلطات السورية مسؤولية دفع البلاد إلى مزيد من التصعيد والفوضى نتيجة عدم استماعها إلى كل النداءات الإصلاحية والمطالبة بالإصلاح الفوري الأمر الذي يدل على ان الفساد والقمع هو أسلوب ممنهج تتبعه السلطات وليس مرض يصيب بعض عناصرها .

كما تستنكر المنظمة الوطنية تأجيل الجامعة العربية لجلستها المقررة الخميس القادم ,وتحمّل المنظمة الدول العربية والسيد عمرو موسى أمين عام الجامعة المسؤولية الأدبية عن حماية قتل المدنيين وتغطية جرائم السلطات السورية بقتل المواطنين.

د. عمار قربي

رئيس مجلس إدارة المنظمة الوطنية لحقوق الإنسان.

في 4 / 5 / 2011

المنظمة الوطنية لحقوق الإنسان في سورية – دمشق

فاكس 00963115330005 – هاتف 096393348666

National.Organization@gmail.com

 www.nohr-s.org

======================

تصريح

أفاد عدداً من طلاب جامعة حلب بأن أكثر من ألف طالب وطالبة تجمعوا وسط المدينة الجامعية هذه الليلة تمام الساعة التاسعة وساروا أمام الوحدات السكنية مرددين شعارات وطنية وديمقراطية ومتضامنين مع احتجاجات وتظاهرات المدن السورية الأخرى من درعا وبانياس ودمشق وغيرها وممجدين لأرواح الشهداء . وقد جوبه التجمع من قبل عناصر حزب البعث والأجهزة الأمنية المختلفة بالضرب والقمع والملاحقة واعتقال العشرات واستخدام الغازات المسيلة للدموع وإطلاق الرصاص الحي أدى إلى جرح بعض الطلاب .

تؤكد واقعة الليلة في جامعة حلب مرةً أخرى أن السلطات السورية حسمت أمرها باتجاه الحل الأمني في التعاطي مع التظاهرات والاحتجاجات السلمية حتى إذا كانت في وسط الحرم الجامعي ومع شريحة طلابية مجتمعية واعية ترفع شعارات سلمية وتعرف أين تكمن مصلحة البلد ولا وجود للمندسين أو العصابات المسلحة بينها كما يروج الإعلام السوري الرسمي .

يبقى أسلوب العنف والقمع وإطلاق الرصاص الحي مع المدنيين العزل موضع شجب وإدانة، وحل الأزمة في سوريا بحاجة للإنصات إلى مطالب الشعب العادلة وتلبيتها وإيجاد حلول سياسية ناجعة تُجمع عليها قوى وفعاليات كافة مكونات الشعب السوري .

3 /5/ 2011 - 23:15

منظمة حلب

لحزب الوحدة الديمقراطي الكردي في سوريا – يكيتي -

========================

بيان من المكتب السوري لحقوق الإنسان

ويستمر القتل والحصار والإعتقال للشعب السوري ….

لليوم التاسع على التوالي لا تزال مدينة درعا السورية تحت الحصار الذي فرضته قوات الأمن السورية وقوات الجيش مدعومة بالدبابات ، قاطعة عن هذه المدينة الصامدة الكهرباء والإتصالات والماء ، وذلك بعد المظاهرات الجريئة التي قام بها أهالي درعا للمطالبة بالحرية والكرامة ، ولم تكتف بذلك بل عاثت هذه القوات في المدينة فسادا فنهبت المحلات ومافيها من مواد وكذلك الصيدليات وما فيها من ادوية ، بل تجرأت وأطلقت الرصاص على خزانات المياه على أسطح البيوت حتى تدفع السكان الآمنين الى الإستسلام ورفع الراية البيضاء كما يروي شهود عيان من داخل المدينة ، وكما تناقلت ذلك مصادر الأخبار، كما اطلقت الرصاص بشكل عشوائي على كل من يتحرك ، وتناثرت الجثث في الشوارع ولم يستطع الأهالي من انتشال الجثث أو دفنها ، وأكدت مصادر طبية في مشفى تشرين بدمشق أن قوات الأمن نقلت يوم السبت 182 جثة مدنية من درعا إلى مشفى تشرين في دمشق، ونقلت يوم الأحد 62 جثة، أي 244 جثة في اليومين منهم الكثير من الأطفال ، كما وصل إلى المشفى ذاته 81 جثة من الجيش أغلبهم مصاب بطلق ناري في ظهره ،

كما نقلت المصادر أن القوات الأمنية بدأت باقتحام البيوت واعتقال كل الرجال الذين تزيد اعمارهم عن ثمانية عشر عاما

ولم تنج بقية المدن والقرى السورية من مثل هذا الحصار وهذا التنكيل بالمواطنين السوريين ، ففي حمص تحيط الدبابات بالمدينة وكذلك الرستن التي قتل فيها على يد قوات الأمن والشبيحة التابعة لمليشيات النظام في يومي الجمعة والسبت (29و30 ) نيسان أكثر من 27 مواطنا ،

وقامت القوات الأمنية باعتقال الناشطين السياسين وكذلك الناشطين في مجال حقوق الإنسان من امثال حسن عبد العظيم (85سنة) وقشاش من حلب (81سنة (وعبد الله خليل المحامي من الرقة والمهندس محمد راسم الأتاسي من حمص ، ودوهم بيت الناشطة رزان زيتون في دمشق ولم تكن موجودة هي او زوجها واعتقل أخو زوجها الذي كان موجودا في بيت أخيه

وهاجمت فجر يوم الإثنين 2-5-2011 قوة من الأمن السوري يزيد تعدادها عن 250 عنصرا مدينة كفر نبل من محافظة إدلب واعتقلت مايزيد عن 26 مواطنا

الصيدلي محمد مصطفى الحمادي ،عقاب ياسين الغنوم ،اسماعيل ياسين الغنوم، فراس علي الفشتوك، قتيبة محمد المحمود ،صبحي محمد السلوم ، محرز محمد السلوم ، احمد محمد السلوم، مأمون محمد السلوم ، فراس صادق القدور ،حسام صادق القدور ،سعد الدين محمد خطيب ،سمير أحمد الرمضان - وولده ،علي محمد الأمين ،خالد احمد العقدة - وولده ،واهب محمد عبيدو ،عمار محمد عبيدو ، عادل محمد عبيدو ،احمد فريز خالد السعيد - قرية سفوهن كان متواجدصدفة في كفرنبل ،أحمد عبد القادر البكري - من قرية حزارين ، محمود أحمد الهزاع

عبدالباسط أحمد الهزاع ، محمد زعتور بن احمد ، وائل جهاد الزعتور ، حمود جهاد الزعتور

محمد بن غسان الاسود

 كما قامت هذه القوات الأمنية باحراق مقر حزب البعث في مدينة كفرنبل عند خروجهم من المدينه من أجل ان يتهمو الأهالي في التخريب

وكذلك في مدينة التل من ريف دمشق خمسة عشر مواطنا سوريا في هذا اليوم

زادت أعداد الشهداء منذ بداية الإحتجاجات الشعبية عن سبعمائة شهيد وأعداد الجرحى بالآلاف وكذلك المعتقلين بالألاف ولا زالت حملة الاعتقالات مستمرة

إننا في المكتب السوري لحقوق الإنسان ندين بأشد عبارات الشجب والأستنكار هذه الممارسات التي تقوم بها قوات الأمن السورية ضد الشعب السوري الذي خرج ينادي بالحرية والكرامة، وهي أبسط الحقوق الإنسانية التي تقرها كل القوانين والمعاهدات ، وإن هذا السلوك من السلطات السورية يتنافى مع مبادئ حقوق الإنسان والمعاهدات الدولية التي وقعت عليها الحكومة السورية ، كما يتنافى مع مبادئ الدستور السوري نفسه ، ونطالبها بالإفراج فورا عن جميع المعتقلين ، والكف عن استعمال العنف ضد المتظاهرين ، وفك الحصار عن المدن والبلدات السورية وإيصال الماء والكهرباء والإتصالات وإدخال المواد الغذائية والأدوية وتسليم الجثث للشهداء لأهلهم لدفنهم واكرامهم ، ومحاسبة المسؤولين عن اعمال القتل واشاعة الفوضى والسلب والنهب للمواطنين المسالمين

إننا نطالب المنظمات الحقوقية العربية والدولية التدخل لوقف العنف والقتل الذي تقوم به السلطات السورية ضد المواطنين المتظاهرين للمطالبة بالحرية ، ولوقف الإعتقال التعسفي رغم إعلان الحكومة السورية إلغاء قانون الطوارئ، وإرسال لجان تحقيق دولية للتحقيق في الجرائم التي تركبها قوات الأمن السورية ، في ظل تعتيم إعلامي مطبق ومنع لوسائل الإعلام العربية والدولية الحرة من تغطية ما يحدث داخل سورية

كما نطالب جامعة الدول العربية ومنظمة المؤتمر الإسلامي وامينها العام للخروج عن الصمت وإدانة ما ترتكبه السلطات السورية بحق الشعب السوري من جرائم يندى لها الجبين

إننا نستغرب ألا نسمع صوت أي من الدول العربية الشقيقة بادانة ما تقوم به الحكومة السورية من ممارسات عنيفة ضد شعبها بسبب مطالبته بالحرية ، ونأمل أن تقف هذه الدول في مناصرة الشعب السوري والوقوف الى جانبه في محنته لنيل حريته وكرامته

إننا نخاطب الشعوب العربية الشقيقة للوقوف وقفة احتجاج على ممارسات السلطات السورية، ومناصرة الشعب السوري كما ناصروا الشعب التونسي والشعب المصري في ثورته ضد الظلم والإستبداد .

المكتب السوري لحقوق الإنسان

 3/5/2011

========================

السلطات الأمنية السورية تقوم باعتقالات تعسفية بحق كل من ينتقد ممارساتها اللا إنسانية

اعتقلت المخابرات العسكرية بحمص يوم أمس 1 / 5 / 2011 المحامي نادر الحسامي ، واقتادته إلى فرع الأمن العسكري ، ولا يزال التحقيق معه جارياً حسب مصدر موثق اتصل بنا اليوم .

واعتقل المحامي عبد الله الخليل ( الرقة ) عضو جمعية حقوق الإنسان في سورية ، والناشط الحقوقي الساعة الواحدة ظهر يوم أمس الأحد 1 / 5 / 2011 بعد مداخلة له مع قناة الجزيرة .

إننا في منظمة الدفاع عن معتقلي الرأي – روانكه – نستنكر بشدة ارتفاع وتيرة الاعتقالات التعسفية لتشمل شريحة واسعة من الحقوقيين والسياسيين ، والناشطين المدنيين ، والمواطنين المسالمين ، مع أن السلطات تدعي رفع حالة الطوارئ ، ونطالب بوقف كل أشكال الاعتقال التعسفي والعشوائي والإفراج الفوري عن كافة المعتقلين الحقوقيين والسياسيين .

 2 / 5 / 2011 . . . منظمة الدفاع عن معتقلي الرأي – روانكه –

====================

اعتقال الكاتب السوري عمر كوش

علمت رابطة الكتاب والصحفيين الكرد بأن الكاتب السوري عمر كوش تم اعتقاله في مطار دمشق، وذلك في تمام الساعة الثانية عشرة والنصف من ظهر يوم أمس 1-4-2011 بعد أن كان قادماً من تركيا حيث حضر فيها مؤتمراً حول" الوطن العربي" .

ولقد زاد في الفنرة الماضية اعتقال المثقفين على خلفية آرائهم ومن هؤلاء: الكاتب الشيخ عبد القادر الخزنوي- عبد الله خليل- المخرج السينمائي فراس فياض-نادر حسامي وآخرين.

رابطة الكتاب والصحفيين الكرد تدين اعتقال هؤلاء الكتاب، على خلفية آرائهم، وتطالب بإطلاق سراحهم فوراً، والكف عن الاعتقال على خلفية الرأي.

2-5-2011

رابطة الكتاب والصحفيين الكرد في سوريا

rewsenbirinkurd@gmail.com

=====================

الأجهزة الأمنية تحول سورية إلى معتقل

لازالت الاعتقالات الجماعية التي تقوم بها السلطات السورية مستمرة في المحافظات السورية سيما في محافظتي درعا وريف دمشق إضافة إلى مدينة كفرنبل التابعة لمحافظة ادلب .

وشهدت المدن السورية خلال اليومين السابقين تصعيدا جنونيا من قبل السلطة حيث تقوم باعتقال كل من له قدرة على الاحتجاج أو التظاهر في المدن والقرى التي تشهد اعتصامات, كما أن السلطة قد طالت باعتقالاتها التعسفية كتاب ومثقفين ونشطاء معروفون بتوجهاتهم الإصلاحية لتتجاوز قائمة المعتقلين الألف خلال اليومين الآخرين فقط.

ريف دمشق :

مضايا :

نفذت قوات الأمن وعناصر الفرقة الرابعة حملة اعتقالات اثر دخولها الى البلدة عرف منها :

اسعد الزيبق و أخيه زبير - حسين عبد السلام الحجو وابنه عبد السلام و حفيده حسين -علي الحجو وابنه حسن -أديب عبد الوهاب و أخيه حمزة وأولادهما محمد و علي و بكر-احمد علي عساف -محمد عبد الرحمن عساف-بديع منصور وحسن منصور ومحمد منصور -انس مشهور الحداف- محمد رضا يونس- حسن محمود يونس-محمود على عيسى -حسن علي عيسى -ربيع ناصيف -عبدالله عدي و منير عدي -علي سعيد جواد وأخيه جمال.

وهناك عشرات اخرين لم يتسن لنا التأكد من أسمائهم.

الزبداني :

 1) أسامة باصيل وأخوه (ابن خال عماد باصيل المعتقل منذ أسبوعين) 2) عدنان باصيل 3) أبو حاتم غانم ( عصفورة ) 4) جميل غانم 5) ابن جميل غانم 6) أحمد برهان وولده 11) جبران ابن أحمد برهان 12) عماد الدرساني وولده 13) يامن ابن عماد الدرساني 14) زياد الدرساني 15) جهاد الدرساني 16) محمود برهان وولده 17) رضى محمود برهان 18) ركان زيتون 20) حسام الدالاتي وأخويه -21) عمر الدالاتي 22) علي الدالاتي 23) المختار شبيب وأولاه الأربعة: 24) محمد 25) وعلي 26) ووسيم 27) ونعيم 28) المهندس عامر محمد الدالاتي وأخوه-29) مأمون محمد الدالاتي وأخوه-30) ماهر محمد الدالاتي-31) حسين علي حمود الدالاتي وأخوه-32) محمد علي حمود الدالاتي-33) جهاد أحمد حمود الدالاتي وأخوه-34) علي الدالاتي-35) دياب برهان وابنه-36) ربيع دياب برهان-37) حسان الضبة وابنه-38) محمود الضبة-39) محمود برهان وابنه-40) رضا رهان-41) نزار الدالاتي حلقوم وابنه-42) ابن نزار الدالاتي-43) أم مازن حسين خالد (اعتقلوها لأنها شتمت رجال الأمن الذين داهموا البيت)-52) عدد غير محدد من آل السمرة-53) إحسان الخوص-54) أحمد العواني-55) المهندس حسان اللبواني -56) أبو معاذ حمدان-57) ركان زيتون-58) علي يوسف (الملقب ب علي البدوي وعمره حوالي 61 عاما).-59) الدكتور محمد يوسف سليمان -60) يوسف يوسف سليمان.-61) أحد أبناء حسين يوسف (الملقب ب بحسين هابيل).(مع ملاحظة ان كل رقم لايمثل معتقل بل عائلة معتقلة ).

معربة :

محمد عبد اللطيف المقداد-محمد العليوي السليم-سامي محمد المحسن-عدي سعيد الحربي-.محسن محمد المحسن -أحمد موسى الزنيقة -أحمد خاالد العبد الله -عمر عبد الحميد العلي -عبد المنعم سعيد العباس -محمد عبد الرحمن -البلخي -محمد محمود العامر -ماهر احمد الخليل -راتب احمد الخليل -اسامة محمد عبد النبي -عمر محمد السويدان -صالح محمد المقداد -محمود سعيد المقداد -ماجد عبد الله المقداد -اسامة الفندي -علي المراد -احمد سالم الشقران- محمود قاسم المصطفى -محمد عبد الحافظ المقداد -احمد فايز المصلح- اسماعيل حسين الاسعد.

دوما :

-اعتقلت عناصر الأمن الزميل عبد الناصر كلحوس من أهالي دوما وذلك من مقر عمله بشركة انتراكو للسيارات الساعة 3 ظهرا من يوم امس الاثنين , مع موبايله والكومبيوتر المحمول التابع للشركة والذ يستعمله شخصيا , كحلوس ناشط في المجتمع المدني وهو عضو بمنتدى الاتاسي للحوار الديمقراطي .

-المهندس سليمان محي الدين.- جمال فليطاني -ناصر زيد-الدكتور ماجد صعب-عبد الحميد صعب 85 عاما.-خالد محي الدين-المحامي محمود محي الدين-أبو فهد البدوي -زياد فليطاني.

حرستا

جمال مدلل. -كمال مدلل-بديع مدلل. -المهندس عماد زيتون.

التل:

المحامي إيهاب عبد ربه. - رأفت صالح.

دمشق: :

- اعتقال الكاتب عمر كوش حيث وصل مطار دمشق البارحة الساعة 12 ظهرا قادما من تركيا بعد ان حضر مؤتمرا عن الوطن العربي وتكلم مع زوجته قبل دخوله قاعة الترانزيت ولم يعد حتى الآن., كوش بكتابته في الأمور الثقافية وخطه الإصلاحي المعتدل .

-اعتقال الشاب طارق سكر ، دمشق 25سنة، من مقر عمليه في بنك سورية والمهجر.حيث اقتحمت قوات الأمن بنك سورية و المهجر- فرع الحريقة -الإدارة العامة بتمام الساعة الثانية عشرة و النصف ظهرا من يوم أمس الاثنين, ويعتقد أن اعتقال سكر جاء على خلفية أحاديثه في البنك وفي الفيسبوك علما أن سكر لم يشارك في أي تظاهرة احتجاجية.

- اعتقلت السلطات السورية بطريقة الاختطاف الناشطة المهندسة دانا مصطفى الجوابرة حوالي الساعة الرابعة من عصر أمس الاثنين في دمشق من منطقة المزة فيلات أمام برج تالا كما تم اعتقال شاب كان بصحبتها,يذكر أن دانا حاولت المقاومة مما عرضها للضرب والاهانة وأدخلوها السيارة بتهديد السلاح وهي من نوع "كيا ريو" خاصة ,بيضاء اللون تحمل الرقم –دمشق 731423.

-اعتقال السيد مسلم القوتلي امس الاتنين الموافق ل٢ ايار ٢٠١١ في تمام الساعة ٣:٣٠ بعد الظهر من ساحة عرنوس بدمشق حيث شاركت حوالي ١٠٠ امرأة باعتصام صامت لفك الحصار عن درعا ونبذ العنف.اعتقل بسبب تصويره للاعتصام لم تعرف بعد جهة ومكان الاعتقال.

محافظة ادلب:

-اعتقال الدكتور حسين الأسعد (طبيب قلبية) ,اثر استدعائه الى فرع المخابرات العسكرية بادلب

كفرنبل :

هاجمت قوات الأمن السوري مدينة كفرنبل – صباح أمس الاثنين 2\5\2011 ,حيث اقتحمت البيوت بكسر الأبواب واقتادت الشباب. وممن عرفت أسمائهم :

الصيدلي محمد مصطفى الحمادي –عقاب ياسين الغنوم –اسماعيل ياسين الغنوم –فراس علي الفشتوك –قتيبة محمد المحمود- صبحي محمد السلوم-محرز محمد السلوم –احمد محمد السلوم-مأمون محمد السلوم-فراس صادق القدور –حسام صادق القدور-سعد الدين محمد خطيب-سمير أحمد الرمضان – وولده –علي محمد الأمين-خالد احمد العقدة – وولده-واهب محمد عبيدو- عمار محمد عبيدو –عادل محمد عبيدو –احمد فريز خالد السعيد – قرية سفوهن كان متواجد صدفة في كفرنبل-أحمد عبد القادر البكري – من قرية حزارين –محمود أحمد الهزاع-عبدالباسط أحمد الهزاع- محمد زعتور بن احمد –وائل جهاد الزعتور –حمود جهاد الزعتور –محمد بن غسان الاسود.

أيضا قامت عناصر الأمن بإطلاق النار على أربعة شبان حاولوا الفرار عند اعتقالهم عرف منهم محمد رضوان عبد الوهاب

سرمين :

اعتقال عدد من الأشخاص شاركوا في مظاهرات احتجاجية سلمية عرف منهم المهندس هتاف قصاص ،عمره 34 سنة يحمل ماجستير و يحضر للدكتوراه في الهندسة الزراعية ، اعتقلته دورية من بيته في سرمين أمس ، علما ان قصاص كان ممنوعا من السفر مع جميع أفراد عائلة القصاص منذ 2005 لقرابتهم مع المعارض السوري فراس قصاص رئيس حزب الحداثة والتغيير.

الرقة :

-لوحظ ان الزميل احمد الحجي خلف عضو مجلس إدارة المنظمة العربية لحقوق الإنسان إضافة الى المحامي الزميل عبد الله خليل عضو مجلس إدارة جمعية حقوق الانسان السورية كانا من بين المعتقلين التي نفذت في محافظة الرقة اليومين الفائتين.

- خليل محمد

حمص :

اعتقلت المخابرات العسكرية بحمص ,المحامي نادر الحسامي واقتادته إلى فرع الأمن العسكري بحمص .

حلب:

ياسر عبد الرحمن غزالة –مختار فارس –محمد قجام

اللاذقية وطرطوس :

-اعتقال الناشط بسام بدرة عضو حزب الشعب الديمقراطي.. وقد سبق اعتقاله لمرات عديدة..

اعتقال "عمر لعلاعة" في اللاذقية.

-اعتقال المهندس مروان فتوح من مدينة بانياس أثناء دوامه الرسمي بدائرة المياه في طرطوس.

 

من ناحية أخرى, تم اعتقال السيد عبد الباقي إبراهيم خلف مع مجموعة مؤلفة من 40 شخصا من رفاقه منذ أكثر من سنتين ونصف وبالرغم من تعميم وزير الداخلية القاضي بإحالة كل الموقوفين عرفيا إلى القضاء المختص إلا انه و حتى تاريخه لم يتم تنفيذ ذلك علما أن هؤلاء متهمون بتأسيس حزب سياسي كردي, عبد الباقي من مواليد 1959ومتزوج وأب لثلاثة أولاد.

 

إننا في المنظمة الوطنية لحقوق الإنسان في سورية , ندين استمرار استخدام السلطات السورية العنف والقوة المفرطة بحق المواطنين السوريين المتظاهرين سلميا ونبدي قلقنا البالغ واستنكارنا لهذه الممارسات التي تنم على إصرار السلطات السورية على استمرارها في ممارسة أانتهاكات واسعة النطاق للحقوق والحريات الأساسية للمواطنين ( حق التجمع والتظاهر السلمي، حرية الرأي والتعبير،. فضلا عن انتهاك حق الحياة.. ) حيث إن هذه الممارسات والإجراءات تشكل تعبيرا واضحا عن عدم وفاء السلطة السورية بالتزاماتها الدولية المتعلقة بحقوق الإنسان التي صادقت عليها سورية.

إننا في المنظمة, اذ نعلن تأييدنا الكامل لهذه التجمعات السلمية في سورية , نرى مطالب المواطنين السوريين, هي مطالب حقه وعلى الحكومة السورية العمل سريعا على تطبيقها, من اجل صيانة وحدة المجتمع السوري ومستقبلا آمنا وواعدا لجميع أبناءه دون أي استثناء.

 

د.عمار قربي رئيس مجلس إدارة المنظمة الوطنية لحقوق الإنسان

 3 \ 5\ 2011

المنظمة الوطنية لحقوق الإنسان في سورية – دمشق

فاكس 00963115330005 – هاتف 096393348666

National.Organization@gmail.com

 www.nohr-s.org

=========================

بيان مشترك

عددا من النشطاء الحقوقيين والسياسيين

رهن الاعتقال التعسفي

 تلقت المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية, ببالغ القلق والاستنكار, أنباء عن استمرار السلطات السورية بنهج مسار الاعتقال التعسفي خارج القانون وملاحقة النشطاء السياسيين والمثقفين وبعض المواطنين السوريين،والذي يشكل انتهاكا صارخا للحريات الأساسية التي يكفلها الدستور السوري، ورغم الإعلان عن إلغاء حالة الطوارئ وقانون حق التجمع السلمي ,وعرف منهم:

1- الأستاذ المحامي والناشط الحقوقي عبد الله خليل، فقد أقدمت دورية أمنية في محافظة الرقة بتاريخ 1 / 5 / 2011 الساعة الواحدة ظهرا على اعتقال الاستاذ المحامي والناشط الحقوقي المعروف عبد الله خليل, ودون معرفة الاسباب ومازال مجهول المصير حتى الآن.

2- بتاريخ 1 / 5 / 2011 وفي مطار دمشق الدولي تم اعتقال الكاتب السوري عمر كوش, بعد أن كان قادماً من تركيا.

3- في مدينة حمص وبتاريخ 1 / 5 / 2011 تم اعتقال المحامي نادر الحسامي, ومازال مجهول المصير.

4- بتاريخ 27 / 4 / 2011 أقدمت دورية أمنية في مدينة السلمية - حماه على اعتقال السيد أسامة مناف جمول البالغ من العمر31 عاما وهو موظف في مالية السلمية.

5- بتاريخ 2 / 5 / 2011 حوالي الساعة السابعة مساء، أقدمت دورية من الأمن الجنائي بالحسكة على اعتقال طبيب الأطفال فرحان صالح المحيسن من عيادته واعتقال السيد محمد فرحان محمد، من محل الفرقان لالكترونيات ودون معرفة الأسباب وما زال مصيرهما مجهولاً.

 إننا في المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية، إذ ندين ونستنكر بشدة اعتقال المواطنين السوريين المذكورين أعلاه، ونبدي قلقنا البالغ على مصيرهم, ونطالب الأجهزة الأمنية بالكف عن الاعتقالات التعسفية التي تجري خارج القانون والتي تشكل انتهاكاً صارخاً للحقوق والحريات الأساسية التي كفلها الدستور السوري لعام 1973 وإننا نرى في استمرار اعتقالهم واحتجازهم بمعزل عن العالم الخارجي لفترة طويلة، يشكلان انتهاكاً لالتزامات سوريا بمقتضى تصديقها على الاتفاقيات الدولية المعنية بحقوق الإنسان، كما نذكر السلطات السورية أن هذه الإجراءات تصطدم أيضا بتوصيات اللجنة المعنية بحقوق الإنسان بدورتها الرابعة والثمانين، تموز 2005 وكذلك بتوصيات اللجنة ذاتها المتعلقة بالضمانات القانونية الأساسية للمحتجزين الفقرة ( 9 ) التي تؤكد على ضرورة اتخاذ تدابير فعالة لضمان أن يمنح المحتجز جميع الضمانات القانونية الأساسية منذ بداية احتجازه، بما في ذلك الحق في الوصول الفوري إلى محام و فحص طبي مستقل، إعلام ذويه، وأن يكون على علم بحقوقه في وقت الاحتجاز، بما في ذلك حول التهم الموجهة إليهم، والمثول أمام قاض في غضون فترة زمنية وفقاً للمعايير الدولية دون المساس بهم أو ممارسة التعذيب بحقهم.

 وإننا في المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية, نطالب بإغلاق ملف الاعتقال السياسي وإطلاق سراح كافة المعتقلين السياسيين, ومعتقلي الرأي والضمير, وجميع من تم اعتقالهم بسبب مشاركاتهم بالتجمعات السلمية التي قامت في مختلف المدن السورية, ما لم توجه إليهم تهمة جنائية معترف بها ويقدموا على وجه السرعة لمحاكمة تتوفر فيها معايير المحاكمة العادلة.

دمشق في 1 / 5 / 2011

المنظمات الموقعة:

1- المنظمة الوطنية لحقوق الإنسان في سورية..

2- المنظمة العربية لحقوق الإنسان في سورية.

3- المنظمة الكردية للدفاع عن حقوق الإنسان والحريات العامة في سورية ( DAD )..

4- اللجنة الكردية لحقوق الإنسان في سورية – الراصد.

5- منظمة حقوق الإنسان في سورية – ماف

6- لجان الدفاع عن الحريات الديمقراطية وحقوق الإنسان في سورية(ل.د.ح).

========================

اعتقال الحقوقيين نادر الحسامي وعبد الله الخليل

اعتقلت المخابرات العسكرية بحمص يوم أمس 1/5/2011 المحامي نادر الحسامي (حمص) واقتادته الى فرع الامن العسكري بحمص ولايزال التحقيق معه جارياً حسب مصدر موثق اتصل بنا اليوم.

واعتقل المحامي عبد الله الخليل (الرقة) عضو جمعية حقوق الإنسان في سورية والناشط الحقوقي المعروف الساعة الواحدة ظهر يوم أمس 1/5/2011 بعد مداخلة له مع قناة الجزيرة.

إننا في اللجنة السورية لحقوق الإنسان نستنكر ارتفاع وتيرة الاعتقال التعسفي لتشمل شريحة واسعة من الحقوقيين والسياسيين والناشطين المدنيين والمواطنين المسالمين بعد رفع حالة الطوارئ. وتطالب بالإفراج الفوري عن كافة المعتقلين نتيجة الحراك الشعبي الأخير ووقف كل أشكال الاعتقال التعسفي والعشوائي.

اللجنة السورية لحقوق الإنسان

2/5/2011

======================

اعتقالات واسعة في مدينة كفرنبل بمحافظة إدلب

أفاد شهود عيان في كفرنبل – ادلب أنه في الساعه 4.45 صباح اليوم 2/5/2011 هاجمت قوات الأمن السوري المدينة واقتحمت البيوت حيث تم كسر الأبواب والدخول على النساء في البيوت وتم اعتقال الشباب من المدينه وهذه بعض أسماء الذين تم اعتقالهم.

الصيدلي محمد مصطفى الحمادي/ عقاب ياسين الغنوم/ اسماعيل ياسين الغنوم / فراس علي الفشتوك / قتيبة محمد المحمود/ صبحي محمد السلوم / محرز محمد السلوم / احمد محمد السلوم / مأمون محمد السلوم / فراس صادق القدور / حسام صادق القدور / سعد الدين محمد خطيب / سمير أحمد الرمضان - وولده / علي محمد الأمين / خالد احمد العقدة - وولده / واهب محمد عبيدو / عمار محمد عبيدو / عادل محمد عبيدو / احمد فريز خالد السعيد - قرية سفوهن كان متواجداً صدفة في كفرنبل / أحمد عبد القادر البكري - من قرية حزارين / محمود أحمد الهزاع / عبدالباسط أحمد الهزاع / محمد زعتور بن احمد / وائل جهاد الزعتور / حمود جهاد الزعتور /

محمد بن غسان الاسود.

كا ن عدد قوات الأمن المهاجمة بين 250 الى 300 عنصراً وكانوا يرتدون اللباس السود مثل أولئك الذين هاجمو قرية البيضا في بانياس، وقد أقدموا على حرق مقر حزب البعث في مدينة كفرنبل عند خروجهم من المدينه من أجل ان يتهمو الأهالي في التخريب.

إننا في اللجنة السورية لحقوق الإنسان إذ ندين بأقوى التعابير عملية الاعتقال العشوائي والتعسفي المستمرة التي طالت الآلاف ونطالب السلطات السورية بالتوقف الفوري عن هذه الاعتقالات وترويع المواطنين الآمنين وتعذيبهم وإطلاق سراح كافة المعتقلين الناشطين من أجل الحرية والكرامة والمساواة.

اللجنة السورية لحقوق الإنسان

2/5/2011

=====================

السلطات السورية تعتقل المحامي الأستاذ حسن عبد العظيم

 تلقت منظمة الدفاع عن معتقلي الرأي في سوريا – روانكه – نبأ قيام السلطات السورية بتاريخ 30 / 4 /2011 باعتقال المحامي المعروف الأستاذ حسن عبد العظيم الأمين العام لحزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي ، والناطق الرسمي باسم التجمع الوطني الديمقراطي الذي يضم أحزابا" قومية ويسارية في سورية ، ومازال مصيره مجهولا حتى هذه اللحظة . يذكر أن الأستاذ حسن عبد العظيم من مواليد حلبون في ريف دمشق عام 1933 ، وهو من أقدم محاميي دمشق ، ونائب سابق في مجلس الشعب السوري ، وعضو الأمانة العامة للمؤتمر القومي العربي سابقا" . . . إننا في منظمة روانكه ندين ونستنكر استمرار اعتقال المحامي الأستاذ حسن عبد العظيم ، ونبدي قلقنا البالغ على مصيره ، ونطالب بالإفراج الفوري عنه دون قيد أو شرط كما ندين استمرار الأجهزة الأمنية بممارسة الاعتقال التعسفي على نطاق واسع خارج القانون بحق المواطنين السوريين ، والذي يشكل انتهاكا" صارخا" للحريات الأساسية التي يكفلها الدستور السوري ، بالرغم من الإعلان عن إلغاء حالة الطوارئ ، وإقرار قانون حق التجمع السلمي .

 منظمة الدفاع عن معتقلي الرأي في سوريا – روانكه –

===================

استمرار الاعتقال التعسفي بحق العديد من النشطاء وبعض المواطنين السوريين

 تلقت المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية, ببالغ القلق والاستنكار, أنباء عن استمرار السلطات السورية بنهج مسار الاعتقال التعسفي خارج القانون وملاحقة النشطاء السياسيين والمثقفين وبعض المواطنين السوريين،والذي يشكل انتهاكا صارخا للحريات الأساسية التي يكفلها الدستور السوري، ورغم الإعلان عن إلغاء حالة الطوارئ وقانون حق التجمع السلمي ,وعرف منهم:

1- في مدينة القامشلي- الحسكة بتاريخ 30 / 4 / 2011 تم اعتقال الناشط الحقوقي الأستاذ عبد القادرالخزنوي – عضو مجلس منظمة حقوق الإنسان في سوريا - ماف

2- في مدينة القامشلي بتاريخ 30 / 4 / 2011 تم اعتقال كلا من المواطنين التالية أسماؤهم: الشيخ عبد الصمد عمر - خطيب جامع قاسمو - أسامة هلالي.

3- في مدينة عامودا - الحسكة بتاريخ 30 / 4 / 2011 تم اعتقال كلا من المواطنين التالية أسماؤهم: المهندس عبد الإله عوجه - كندال رشيد كرد.

4- في مدينة دمشق وبتاريخ 29 / 4 / 2011 قامت إحدى الجهات الأمنية باستدعاء الشيخ المهندس أحمد معاذ الخطيب خطيب الجامع الأموي سابقا, ومازال مجهول المصير حتى الآن

5- في مدينة حمص 22 / 4 / 2011 عبد المطلب ناصر المكحل - حسام عبد الرحيم الراعي 1975 - ماهر أحمد الحسن 1981- أحمد محمود إدريس - محمد عيد عمرو بن محمد خالد - أحمد كمال جنيد - طارق عمر العمر - عبد الحميد محمد الصليبي - حازم علي صليبي - عماد محمد دعبول - معتصم بايزيد - خالد الإبراهيم - حسان أحمد جمعة - غسان عبد ربه.

 إننا في المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية، إذ ندين ونستنكر بشدة اعتقال المواطنين السوريين المذكورين أعلاه، ونبدي قلقنا البالغ على مصيرهم, ونطالب الأجهزة الأمنية بالكف عن الاعتقالات التعسفية التي تجري خارج القانون والتي تشكل انتهاكاً صارخاً للحقوق والحريات الأساسية التي كفلها الدستور السوري لعام 1973 وإننا نرى في استمرار اعتقالهم واحتجازهم بمعزل عن العالم الخارجي لفترة طويلة، يشكلان انتهاكاً لالتزامات سوريا بمقتضى تصديقها على الاتفاقيات الدولية المعنية بحقوق الإنسان، كما نذكر السلطات السورية أن هذه الإجراءات تصطدم أيضا بتوصيات اللجنة المعنية بحقوق الإنسان بدورتها الرابعة والثمانين، تموز 2005 وكذلك بتوصيات اللجنة ذاتها المتعلقة بالضمانات القانونية الأساسية للمحتجزين الفقرة (9) التي تؤكد على ضرورة اتخاذ تدابير فعالة لضمان أن يمنح المحتجز جميع الضمانات القانونية الأساسية منذ بداية احتجازه، بما في ذلك الحق في الوصول الفوري إلى محام و فحص طبي مستقل، إعلام ذويه، وأن يكون على علم بحقوقه في وقت الاحتجاز، بما في ذلك حول التهم الموجهة إليهم، والمثول أمام قاض في غضون فترة زمنية وفقاً للمعايير الدولية دون المساس بهم أو ممارسة التعذيب بحقهم.

 وإننا في المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية , نعلن تأييدنا الكامل لممارسة السوريين جميعا حقهم في التجمع والاحتجاج السلمي والتعبير عن مطالبهم المشروعة ونرى بان هذه المطالب محقة وعادلة وعلى الحكومة السورية العمل سريعا على تنفيذها, من أجل صيانة وحدة المجتمع السوري وضمان مستقبل ديمقراطي آمن وواعد لجميع أبناءه دون استثناء.

 وإننا في المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية، نتوجه إلى الحكومة السورية بالمطالب التالية:

1- أن تتحمل السلطات السورية مسؤولياتها كاملة, وتعمل على وقف دوامة العنف والقتل ونزيف الدم في الشوارع السورية، أياً كان مصدر هذا العنف وأياً كانت أشكاله.

2- تشكيل لجنة تحقيق قضائية مستقلة و محايدة ونزيهة وشفافة بمشاركة ممثلين عن المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية, تقوم بالكشف عن المسببين للعنف والممارسين له, وعن المسؤولين عن وقوع ضحايا ( قتلى وجرحى )، سواء أكانوا حكوميين أم غير حكوميين، وإحالتهم إلى القضاء ومحاسبتهم.

3- اتخاذ التدابير اللازمة لضمان ممارسة حق التجمع السلمي ممارسة فعلية. وإصدار قانون للتجمع السلمي يجيز للمواطنين بممارسة حقهم بالتجمع والاجتماع السلميين.

4- إغلاق ملف الاعتقال السياسي وإطلاق سراح كافة المعتقلين السياسيين, ومعتقلي الرأي والضمير, وجميع من تم اعتقالهم بسبب مشاركاتهم بالتجمعات السلمية التي قامت في مختلف المدن السورية , ما لم توجه إليهم تهمة جنائية معترف بها ويقدموا على وجه السرعة لمحاكمة تتوفر فيها معايير المحاكمة العادلة.

5- أن تتخذ السلطات السورية خطوات عاجلة وفعالة لضمان الحريات الأساسية لحقوق الإنسان والكف عن المعالجة الأمنية التي تعد جزءا من المشكلة وليست حلا لها، والإقرار بالأزمة السياسية في سورية ومعالجتها بالأساليب السياسية بمشاركة السوريين على اختلاف انتماءاتهم ومشاربهم, عبر دعوة عاجلة للحوار الوطني الشامل توجه من السلطات إلى ممثلي القوى السياسية والمجتمعية والمدنية في البلاد.

المنظمات الموقعة:

1- المنظمة الوطنية لحقوق الإنسان في سورية

2- منظمة حقوق الإنسان في سورية – ماف

3- اللجنة الكردية لحقوق الإنسان في سورية – الراصد.

4- المنظمة العربية لحقوق الإنسان في سورية.

5- المنظمة الكردية للدفاع عن حقوق الإنسان والحريات العامة في سورية ( DAD ).

6- لجان الدفاع عن الحريات الديمقراطية وحقوق الإنسان في سورية ( ل.د.ح ).

المنظمة الوطنية لحقوق الإنسان 1 \ 5\ 2011

 

المنظمة الوطنية لحقوق الإنسان في سورية – دمشق

فاكس 00963115330005 – هاتف 096393348666

National.Organization@gmail.com

 www.nohr-s.org

======================

بيان

بتاريخ 1/5/2011 نشر بيان للرأي العام حول مسير للشموع دعت إليه المجموعات الشبابية في القامشلي و ذلك لفك الظلام عن مدينة درعا و غيرها .

إننا إذ نثمن هذه الخطوة الحضارية التي بادرت بها المجموعات الشبابية نعلن في الوقت نفسه مشاركتنا في هذه المسيرة إيمانا منا بغاية هذه المسيرة و على ذلك نوافق و سناشرك ليس فقط لفك الظلام عن درعا و المدن السورية الأخرى التي تعاني , بل و لفك الظلام عن معتقلينا السياسيين و أصحاب الرأي و الضمير الذين يعانون الأمرين في سجون و معتقلات البلاد .

السلام لدرعا و سوريا

الحرية للمعتقلين السياسيين و معتقلي الرأي و الضمير

الحرية لسوريا

مجموعة العمل السلمي السورية îGurûpa Karê Aştî Ya Sûr

======================

بيان

حول اعتقال مجموعة من الناشطين الكرد في القامشلي وعامودا

كما حدث في الإسبوع الماضي, لجأ فرع الأمن العسكري في القامشلي والفارز التابعة له يوم أمس إلى اعتقال عدد من الناشطين الكرد على خلفية المشاركة مظاهرة يوم الجمعة الماضية 29/4/2011 والمعتقلون هم: المهندس عبد الإله عبد الفتاح عوجي – عامودا-, والمدرس عبد القادر محمد معصوم الخزنوي –قامشلي-, والناشط الأستاذ عبد الصمد عمر خطيب جامع قاسمو- قامشلي, والسيد سعيد محمد محمد, والسيد كندال برويز رشيد كورد, هذا بالإضافة إلى ملاحقة عدد كبير آخر من الناشطين يشتبه بمشاركتهم في هذه التظاهرة.

إن هذه الاعتقالات التي يقدم عليها فرع الأمن العسكري, رغم سلمية المظاهرات التي تجري في المناطق الكردية, والتي تدعوا إلى الحرية والديمقراطية والاعتراف بالشعب الكردي وحقوقه القومية, ورغم إنطباطها والتزامها المشاركين فيها بروح المسؤولية العالية في الحفاظ على الأمن العام, لكن الواضح بأن قصد هذه الأجهزة الأمنية من وراء هذه الاعتقالات هو دفع الأمور باتجاه خلط الأوراق لجر المناطق الكردية إلى المأزق الذي أوصلته إليه هذه الأجهزة المناطق السورية الأخرى من قمع وقتل وتجويع حصار كما يحدث اليوم في درعا ودوما والمعظمية وحمص وبانياس وغيرها من المناطق السورية, لتحصد المزيد من الأرواح, لتشبع نزعتها السادية التي تتخطى كل حدود, وذلك تحت ذريعة حرصها الكاذب على الاستقرار والأمن, وقد أثبتت هذه الأجهزة التي عملت على مدى السنوات الطويلة الماضية بحل من كل الضوابط القانونية, وتصرفت على أنها فوق الدولة وفوق القانون, بأنها تتحمل الجزء الأكبر من المسؤولية عن وصول الأمور إلى ما وصلت إليه اليوم, ولذلك لا بد من إعادة النظر في بنية هذه الأجهزة ودورها وعلاقتها مع المواطنين.

أكدنا دائما ونؤكد اليوم بأن الحلول الأمنية والعسكرية في معالجة مشكلات البلد وقضايا المواطنين لن تؤدي إلا إلى طريق مسدود والى أفق مظلم, واتساع دائرة الاحتجاجات لتشمل كل المناطق السورية إنما هو دليل على فشل هذه الحلول الأمنية التي تستبيح حقوق المواطنين وحرياتهم وكراماتهم, بل يؤكد إصرار الشعب السوري على المضي قدما نحو نيل حريته مهما كان الثمن والتضحيات.

إننا في حزب يكيتي الكردي في سوريا في الوقت الذي ندين هذه الاعتقالات وكل أعمال العنف والقمع والقتل الذي يمارس بحق الشعب السوري, وندعو إلى وقفها فوراً, وإطلاق سراح جميع المعتقلين السياسيين, نجدد دعوتنا للنظام للعودة إلى المعالجات السياسية العقلانية لحل الأزمة والتي يتطلب مشاركة الجميع فيها عبر حوار وطني شامل, ينتهي إلى إقرار ما هو ضروري من إصلاحات سياسية واقتصادية وإدارية لإخراج سوريا من هذه المحنة, وخاصة إن الإجراءات المسمى إصلاحية المنفردة التي يتخذها النظام من جانبه في ظل هذا التغول الأمني وقيادة حزب البعث للدولة والمجتمع, مشكوك في صدقية تنفيذها على الأرض ولم تعد تقنع الشعب السوري.

1/5/2011

لجنة الإعلام المركزي

 لحزب يكيتي الكردي في سوري

=======================

بيان مشترك

قيام السلطات السورية

باعتقال المحامي المعروف الأستاذ حسن عبد العظيم

 تلقت المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية, نبأ قيام السلطات السورية بتاريخ30 30 / 4 / 2011 باعتقال المحامي المعروف الأستاذ حسن عبد العظيم الأمين العام لحزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي والناطق الرسمي باسم التجمع الوطني الديمقراطي الذي يضم أحزابا قومية ويسارية في سورية, ومازال مصيره مجهولا حتى هذه اللحظة.

 يذكر أن الأستاذ حسن عبد العظيم من مواليد حلبون في ريف دمشق عام 1933 وهو من أقدم محامي دمشق , ونائب سابق في مجلس الشعب السوري, وعضو الأمانة العامة للمؤتمر القومي العربي سابقا .

 إن المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية, تدين وتستنكر استمرار اعتقال المحامي المعروف الأستاذ حسن عبد العظيم, وتبدي قلقها البالغ على مصيره, وتطالب بالإفراج الفوري عنه, دون قيد أو شرط. كما تدين استمرار الأجهزة الأمنية بممارسة الاعتقال التعسفي على نطاق واسع خارج القانون، بحق المواطنين السوريين، الذي يشكل انتهاكا صارخا للحريات الأساسية التي يكفلها الدستور السوري، ورغم الإعلان عن إلغاء حالة الطوارئ وقانون حق التجمع السلمي.وإننا نرى في استمرار اعتقاله و احتجازه بمعزل عن العالم الخارجي لفترة طويلة، يشكل انتهاكاً لالتزامات سوريا الدولية بمقتضى العهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية الذي صادقت عليه بتاريخ12 12 / 4 / 1969 ودخل حيز النفاذ بتاريخ 23 / 3 / 1976 وتحديدا المواد ( 9 و 14 و 19 و 21 و22 ).

دمشق في 30 / 4 / 2011

المنظمات الموقعة:

1- المنظمة العربية لحقوق الإنسان في سورية.

2- المرصد السوري لحقوق الإنسان.

3- المركز السوري للدفاع عن معتقلي الرأي والضمير.

4- اللجنة الكردية لحقوق الإنسان في سورية.

5- المنظمة الوطنية لحقوق الإنسان في سورية.

6- المنظمة الكردية للدفاع عن حقوق الإنسان والحريات العامة في سورية ( DAD ).

7- منظمة حقوق الإنسان في سورية – ماف.

8- الرابطة السورية لحقوق الإنسان.

9- لجان الدفاع عن الحريات الديمقراطية وحقوق الإنسان في سورية.

===========================

اعتقال الشيخ أحمد معاذ الخطيب والأستاذ حسن عبد العظيم

قال مصدر مطلع في العاصمة السورية دمشق أنه تم استدعاء الشيخ المهندس أحمد معاذ الخطيب رئيس جمعية التمدن الإسلامي وخطيب الجامع الأموي سابقاً صباح أمس السبت (30/4/2011) إلى فرع الأمن السياسي ولم يعد إلى منزله بعد 24 ساعة على استدعائه.

من جانب آخر قامت دورية مخابراتية بعد ظهر أمس السبت (30/4/2011) باعتقال الأستاذ حسن عبد العظيم الأمين العام لحزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي والناطق باسم التجمع الوطني الديمقراطي الذي يضم خمسة أحزاب سورية معارضة، ولا يعرف عن مكان وظروف وسبب اعتقاله شئ.

إن اللجنة السورية لحقوق الإنسان تدين بأقوى التعابير الاعتقالات التعسفية والعشوائية بحق الناشطين والسياسيين السوريين وتحمل السلطات السورية تبعة ذلك وتطالبها بالإفراج عنهم جميعاً وعن معتقلي الرأي والضمير والمعتقد وعن الشيخ أحمد معاذ الخطيب والأستاذ حسن عبد العظيم فوراً ووقف كل أشكال الاعتقال التعسفي في البلاد.

اللجنة السورية لحقوق الإنسان

1/5/2011

========================

السلطات السورية تخفي العديد من شبان حمص

ورد اللجنة السورية لحقوق الإنسان من مدينة حمص أنه في يوم الجمعة (22/4/2011) أُسعف الشاب عبد المطلب ناصر المكحل ولم يعلم عن مصيره شئ بعد ذلك

وفي ذلك اليوم أيضاً فقد كل من الشبان: حسام عبد الرحيم الراعي 1975/ ماهر أحمد الحسن 1981/ أحمد محمود إدريس/ محمد عيد عمرو بن محمد خالد/ أحمد كمال جنيد/ طارق عمر العمر/ وعبد الحميد محمد الصليبي/ حازم علي صليبي/ عماد محمد دعبول/ ومعتصم بايزيد الطالب/ وخالد بن خضر المرعي الإبراهيم/ ومحمد سالم رضوان الجنيد/ وحسان أحمد جمعة، هذه الاسماء من حي بابا عمرو فُقدو أيضاً ولا يُعرَف مصيرهم من عشرة أيام. بالإضافة إلى فقدان الشاب غسان عبد ربه أيضاً مفقود منذ عدة أيام.

إن اللجنة السورية لحقوق الإنسان تطالب السلطات السورية بالكشف الفوري عن مصائر المواطنين المذكورين وإطلاق سراحهم والكف عن الاعتقال التعسفي وإخفاء المواطنين في مراكز الاعتقال.

اللجنة السورية لحقوق الإنسان

1/5/2011

========================

بيان مشترك

استمرار الاعتقال التعسفي بحق العديد من النشطاء وبعض المواطنين السوريين

تلقت المنظمات المدافعة عن حقوق الانسان في سورية, ببالغ القلق والاستنكار, أنباء عن استمرار السلطات السورية بنهج مسار الاعتقال التعسفي خارج القانون وملاحقة النشطاء السياسيين والمثقفين وبعض المواطنين السوريين،والذي يشكل انتهاكا صارخا للحريات الأساسية التي يكفلها الدستور السوري، ورغم الإعلان عن إلغاء حالة الطوارئ وقانون حق التجمع السلمي ,وعرف منهم:

1- في مدينة القامشلي- الحسكة بتاريخ 30\4\2011 تم اعتقال الناشط الحقوقي الاستاذ عبد القادرالخزنوي –عضو مجلس منظمة حقوق الإنسان في سوريا-ماف

2- في مدينة القامشلي بتاريخ 30\4\2011 تم اعتقال كلا من المواطنين التالية اسماؤهم: الشيخ عبد الصمد عمر- خطيب جامع قاسمو-أسامة هلالي

3- في مدينة عامودا-الحسكة بتاريخ 30\4\2011 تم اعتقال كلا من المواطنين التالية اسماؤهم:المهندس عبد الإله عوجه- أنور ناسو- كندال رشيد كرد- فهد خاني- سيبان رشك

4- في مدينة دمشق وبتاريخ 29\4\2011 قامت احدى الجهات الامنية باستدعاء الشيخ المهندس أحمد معاذ الخطيب خطيب الجامع الأموي سابقا ,ومازال مجهول المصير حتى الان

5- في مدينة حمص 22\4\2011:عبد المطلب ناصر المكحل -حسام عبد الرحيم الراعي 1975 - ماهر أحمد الحسن 1981- أحمد محمود إدريس- محمد عيد عمرو بن محمد خالد- أحمد كمال جنيد- طارق عمر العمر- عبد الحميد محمد الصليبي- حازم علي صليبي- عماد محمد دعبول-معتصم بايزيد - خالد الإبراهيم- حسان أحمد جمعة- غسان عبد ربه

 

إننا في المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية , اذ ندين ونستنكر بشدة اعتقال المواطنين السوريين المذكورين أعلاه، ونبدي قلقنا البالغ على مصيرهم, ونطالب الأجهزة الأمنية بالكف عن الاعتقالات التعسفية التي تجري خارج القانون والتي تشكل انتهاكاً صارخاً للحقوق والحريات الأساسية التي كفلها الدستور السوري لعام 1973 .وإننا نرى في استمرار اعتقالهم و احتجازهم بمعزل عن العالم الخارجي لفترة طويلة، يشكلان انتهاكاً لالتزامات سوريا بمقتضى تصديقها على الاتفاقيات الدولية المعنية بحقوق الإنسان ، كما نذكر السلطات السورية أن هذه الإجراءات تصطدم أيضا بتوصيات اللجنة المعنية بحقوق الإنسان بدورتها الرابعة والثمانين ، تموز 2005 ,وكذلك بتوصيات اللجنة ذاتها المتعلقة بالضمانات القانونية الأساسية للمحتجزين الفقرة ( 9 ) التي تؤكد على ضرورة اتخاذ تدابير فعالة لضمان أن يمنح المحتجز جميع الضمانات القانونية الأساسية منذ بداية احتجازه، بما في ذلك الحق في الوصول الفوري إلى محام و فحص طبي مستقل ، إعلام ذويه، وأن يكون على علم بحقوقه في وقت الاحتجاز، بما في ذلك حول التهم الموجهة إليهم ، والمثول أمام قاض في غضون فترة زمنية وفقا للمعايير الدولية دون المساس بهم او ممارسة التعذيب بحقهم.

وإننا في المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية , نعلن تأييدنا الكامل لممارسة السوريين جميعا حقهم في التجمع والاحتجاج السلمي والتعبير عن مطالبهم المشروعة ونرى بان هذه المطالب محقة وعادلة وعلى الحكومة السورية العمل سريعا على تنفيذها, من اجل صيانة وحدة المجتمع السوري وضمان مستقبل ديمقراطي امن وواعد لجميع أبناءه دون أي استثناء.

و إننا في المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية, نتوجه إلى الحكومة السورية بالمطالب التالية:

1- أن تتحمل السلطات السورية مسؤولياتها كاملة, وتعمل على وقف دوامة العنف والقتل ونزيف الدم في الشوارع السورية, آيا كان مصدر هذا العنف وآيا كانت أشكاله.

2- تشكيل لجنة تحقيق قضائية مستقلة و محايدة ونزيهة وشفافة بمشاركة ممثلين عن المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية, تقوم بالكشف عن المسببين للعنف والممارسين له, وعن المسؤولين عن وقوع ضحايا ( قتلى وجرحى ),سواء أكانوا حكوميين أم غير حكوميين, وأحالتهم إلى القضاء ومحاسبتهم.

3- اتخاذ التدابير اللازمة لضمان ممارسة حق التجمع السلمي ممارسة فعلية. وإصدار قانون للتجمع السلمي يجيز للمواطنين بممارسة حقهم بالتجمع والاجتماع السلميين.

4- إغلاق ملف الاعتقال السياسي وإطلاق سراح كافة المعتقلين السياسيين, ومعتقلي الرأي والضمير, وجميع من تم اعتقالهم بسبب مشاركاتهم بالتجمعات السلمية التي قامت في مختلف المدن السورية , ما لم توجه إليهم تهمة جنائية معترف بها ويقدموا على وجه السرعةً لمحاكمة تتوفر فيها معايير المحاكمة العادلة

5- أن تتخذ السلطات السورية خطوات عاجلة وفعالة لضمان الحريات الأساسية لحقوق الإنسان والكف عن المعالجة الأمنية التي تعد جزءا من المشكلة وليست حلا لها، والإقرار بالأزمة السياسية في سورية ومعالجتها بالأساليب السياسية بمشاركة السوريين على اختلاف انتماءاتهم ومشاربهم, عبر دعوة عاجلة للحوار الوطني الشامل توجه من السلطات الى ممثلي القوى السياسية والمجتمعية والمدنية في البلاد.

دمشق بتاريخ 30 / 4 / 2011

المنظمات الموقعة:

1- منظمة حقوق الإنسان في سورية – ماف.

2- المنظمة العربية لحقوق الانسان في سورية.

3- المنظمة الكردية للدفاع عن حقوق الإنسان والحريات العامة في سورية ( DAD )..

4- اللجنة الكردية لحقوق الإنسان في سورية – الراصد.

5- المنظمة الوطنية لحقوق الانسان في سورية.

6- لجان الدفاع عن الحريات الديمقراطية وحقوق الإنسان في سورية(ل.د.ح).

===============================

مزيدا من القتلى والاعتقالات التعسفية تطال رموز سياسية ونقابية في سورية

لازالت السلطات السورية تمارس بمنهجية أسلوب العنف المفرط واستعمال الذخيرة الحية لمواجهة الاحتجاجات الشعبية في مختلف المحافظات السورية, وتشهد محافظة درعا الواقعة تحت حصار الجيش والقوات الخاصة ظروفا إنسانية صعبة أبرزها النقص الحاد في المواد الغذائية والدوائية إضافة لقطع الكهرباء والماء والاتصالات الأمر الذي جعل تلك المحافظة بمعزل عن العالم الخارجي منذ ستة أيام .

و لقد شهدت محافظة درعا فجر أمس السبت 30\4\2011 دخول مزيدا من تعزيزات للقوات المسلحة السورية من دبابات وناقلات للجند ترافق بقصف للحي القديم في المدينة واقتحام للمسجد العمري مما تسبب بسقوط ستة قتلى وتهديم للمنازل ,وتنفيذ اعتقالات عشوائية ومداهمات للمنازل وسط اختفاء قسري لعدد من المواطنين .

ولازالت السلطات السورية تستسهل إطلاق النار على المواطنين على الحواجز الطرقية دون أية مسوغات مقبولة, فالحاجز الأمني بين مدينتي حمص وطيبة الإمام قام بإيقاف إحدى السيارات وطلب من الرجل والمرأة التي يستقلانها الاستلقاء على الأرض لكنهم سرعان ما أطلقوا النار على شخص ثالث بقي في السيارة فأردوه قتيلا بخمس رصاصات , ليتضح انه ابن العائلة واسمه (علاء ج س) وهو بعمر 12 سنة ,طالب في الصف السابع.

كما أطلقت المخابرات الجوية النار على أربعة مواطنين كانوا يستقلون دراجات نارية على طريق المطار أثناء عودتهم من احدى المزارع في منطقة شبعا إلى بلدتهم يلدا في ريف دمشق وذلك لعدم توقفهم عند الحاجز خشية مصادرة الدراجات , وقتل على الفور الشاب (حسام م خ ) وأصيب الشاب (محمد ح) حيث تم نقله للعناية المركزة لاختراق رصاصة الظهر باتجاه الصدر.

 

 ولا زالت السلطات السورية تمارس منهجية الاعتقال التعسفي الخارج عن المشروعية الدستورية في عدد من المحافظات السورية :

اعتقال القيادي الشيوعي والمناضل النقابي عمر قشاش :

 عمر قشاش من مواليد 1926 - حلب - حي البلاط الفوقاني ,انتسب للحزب الشيوعي عام 1949 وبدأ نشاطه العام النقابي العمالي من اجل الدفاع عن حقوق العمال ومطالبهم ,انتخب لمكتب نقابة عمال الطباعة عام 1952 وما لبث أن فصل من النقابة بسبب قرار أصدره الرئيس أديب الشيشكلي آنذاك يحظر على النقابيين الانتماء لأحزاب سياسية أو ممارسة النشاط السياسي

بعد سقوط الشيشكلي عام 1954 قاد إضراب الطبقة العاملة التي طالبت بإلغاء وتعديل ذلك القانون ، وفعلا" عدل القانون وانتخب قشاش رئيسا" للنقابة , انتخب عام 1956 عضوا" في مكتب اتحاد عمال حلب ,وفي عام 1957 وبمبادرة منه قام بتأسيس الاتحاد المهني لنقابات عمال الطباعة في سورية ، و انتخب سكرتير الاتحاد المهني لعمال الطباعة في سورية كما انتخب عضوا" في مكتب الاتحاد العام لعمال سورية .

عام 1958 اعتقل قشاش أيام الوحدة السورية المصرية وخرج من السجن أيام الانفصال.

عام 1978 اعتقل في شهر حزيران وخرج بعد عشرين شهرا" في شباط عام 1980 .

اعتقل مرة ثانية عام 1980 في الخامس من شهر تشرين الأول وحكم عليه بالسجن خمسة عشر سنة - بتهمة معاداة الاشتراكية ( رغم انه شيوعي - نقابي ) على خلفية حملة سياسية شنتها السلطات السورية آنذاك على الحزب الشيوعي - المكتب السياسي - والتجمع الوطني الديمقراطي نتيجة مطالبتهم بإطلاق الحريات والديمقراطية, وذلك بعد إصدارهم بيان عام 1980 الشهير الذي طالبوا فيه بضرورة إجراء إصلاحات ديمقراطية في بنية النظام الاستبدادي بما فيها تعديل الدستور ليجسد في مواده الأسس والمبادئ الديمقراطية واحترام حق الشعب بالتعبير بحرية عن رأيه

محافظة الحسكة :

قامت السلطات السورية بقطع الاتصالات الهاتفية عن عدد من المدن السورية ذات الأغلبية الكردية في محافظة الحسكة وترافق ذلك بتنفيذ عدد من الاعتقالات التعسفية عرف منها:

-السبت30/4/2011 الساعة الثامنة مساءا وفي مدينة القامشلي على طريق المالكية مقابل مطعم أمية تعرضت دورية من الأمن العسكري للناشط الحقوقي الأستاذ عبد القادر الشيخ محمد معصوم الخزنوي وطلبت منه إبراز بطاقته الشخصية وضرورة مرافقتهم, ولما رفض الأستاذ عبد القادر ذلك, مبينا أنهم لا يحملون أية مذكرة قضائية تخولهم اعتقاله بعد رفع حالة الطوارئ ,إلا أن عناصر الدورية قاموا باعتقاله قسراً واقتياده إلى جهة مجهولة.

في مدينة القامشلي اعتقل كل من :-الشيخ عبد الصمد عمر- خطيب جامع قاسمو" على خلفية خطبة ألقاها تضامناً مع شهداء درعا " -أسامة هلالي -سعيد أبو رياض -

في مدينة عامودا: -المهندس عبد الإله عوجه -أنور ناسو"معتقل سابق" -كندال رشيد كرد -فهد خاني -سيبان رشك الملقب بسيامن كاباري.

محافظة درعا :

*قامت السلطات الامنية باعتقال عدد من مواطني قرية قرية المسيفرة اثناء تظاهرة لفك الحصار عن مدينا درعا حيث تم اعتقالهم عند وصولهم الى قرية "صيدا" شرق مدينة درعا وهم :

1-احمد حسين الزعبي 2- سميح احمد الاحمد 3- انور عبدالمجيد المصطفى 4- عبدالله عبدالمجيد المصطفى

5- سند محمد المحمد 6- منذر حسين محمد عبدالرزاق 7- احمد حسين الزعبي 8- قاسم اديب الكردي9- محمد عبدالله عبدالحليم10- حكم علي القاسم 11- عبدالقادر محمد الزعبي 12- احمد ياسين علي اسماعيل 13- عبدالكريم عبدالمجيد الحسين 14- خالد جمال الزعبي 15- حسن مزيد حاج حمد 16- محمد احمد الفرحان 17- سمير عبدالقادر الصالح 18- عبدالله اسماعيل الزعبي 19- خالد عدنان الزعبي 20- عبدالرؤوف علي الزعبي 21- حسن علي الزعبي22- هاني جميل الرفاعي 23- احمد عيسى المحمد 24- عزات علي المحمد 25- عبدالاله احمد النوفل 26- اسامة حسين الزعبي 27- طاهر محمد الاحمد 28- محمد خير علي السالم 29- نادر احمد الاحمد 30- مؤيد خالد الزعبي 31- علي احمد عبدالقادر 32- بشير عبدالرحمن عبدالرزاق 33- غسان محمد السالم 34- عمر احمد عنيزان 35- محمود احمد العبدالرحمن 36- نذير عبدالحكيم عبدالقادر37- معاذ عبدالحكيم الموسى 38- عبدالقادر احمد المحمد 39- احسان ابراهيم الاحمد40- عبدالله سعيد الزعبي 41- علاء عبدالله الزعبي 42- حسين عبدالكريم الاحمد 43- عدنان علي عبدالرزاق 44- مروان محمد الاحمد 45- راتب عبدالله الشيخاني 46- محمد الزعبي .

*كما علمت المنظمة الوطنية بأسماء إضافية تم اعتقالهم يوم الأربعاء الماضي من سكان درعا المحطة حي حطين وهم :

-محمد خير ابراهيم جبر المسالمة

-اسامة ابراهيم جبر المسالمة

-علاء تيسير ابراهيم المسالمة

 -جبر اسامة ابراهيم المسالمة

-ابراهيم محمد خير ابراهيم المسالمة

-ثائر محمد خير ابراهيم المسالمة

-فارس عبدالحكيم فارس الجيوش

* كما اعتقلت السلطات السورية الثلاثاء الماضي الشاب نمير بارودي المقيم في السعودية \يعمل مهندس في شركة إتصالات- 24 سنة \ جاء إلى سورية منذ 3 أسابيع لزيارة الأهل , حيث اعتقل عندما كان برفقة والداه بطريقه إلى السعودية عبر مركز درعا الحدودي و علمت المنظمة أن احد عناصر الأمن زار عائلة نمير الخميس الماضي طالبا جهاز الثريا الذي كان بحوزة نمير مع تهديد العائلة بعدم الاتصال بالإعلام أو المنظمات الحقوقية.

 العاصمة دمشق:

-قامت السلطات السورية بتفريق تظاهرة نسائية في منطقة الصالحية وسط العاصمة دمشق قرب مجلس الشعب كانت تنادي بإطلاق سراح ذويهم وأقاربهم المعتقلين على خلفية التظاهرات الاحتجاجية , وقامت الأجهزة الأمنية باعتقال كلا من السيدات : 1-ليلى الكردي 2-زكاء جمال الدين 3-فيحاء جمال الدين 4-بشرى البلخي 5-ردينة خولاني 6-رشا خولاني 7-سوسن العبار 8-غادة العبار 9-منى عمورة 10-لينا الحافظ 11-مها نهيان.

-اعتقال الشاب قتيبة يوسف إدلبي - 21 سنة - من حاجز عند مدخل المعضمية ,أمام شهود حيث تم وضع عصبة على عينيه وإدخاله بعنف إلى سيارة تابعة للأمن ومصادرة هاتفه الخليوي ,ولقد قام أحد الناس المتواجدين هناك بمتابعة السيارة التي وضع فيها إلى أن وصلوا إلى فرع المخابرات الجوية و عند السؤال عنه من قبل أهله تم إنكار وجوده.

-تم استدعاء الشيخ المهندس أحمد معاذ الخطيب رئيس جمعية التمدن الإسلامي وخطيب الجامع الأموي سابقاً صباح أمس السبت (30/4/2011) إلى فرع الأمن السياسي ولم يعد إلى منزله حتى الآن.

-اعتقال المخرج فراس فياض مساء البارحة أثناء وجوده في مقهى للإنترنت في مدينة دمشق وانقطعت أخباره حتى الآن بعد أن تمت السيطرة على كلمة السر الخاصة بحاسوبه.

اللاذقية

اعتقال كل من عزام ابو كف وابنه عز الدين ابو كف عندما كان الأب متوجها من اللاذقية إلى طرطوس حيث تم اعتقاله على حاجز تفتيش في اللاذقية قرب الصليبة.

حلب

اعتقال احمد الردياني ، بسبب مشاركته بمظاهرات طلاب حلب

 

 إن المنظمة الوطنية لحقوق الإنسان في سورية, تستنكر وتدين بشدة المجازر التي ارتكبتها السلطات السورية في عدة مدن ومناطق ومحافظات سورية, بحق المتظاهرين المدنيين العزل من السلاح وبطريقة غير مسبوقة حتى في أعنى الأنظمة الاستبدادية والشمولية طغيانا, وتستنكر المنظمة الاعتقالات التعسفية المتزايدة في كل المدن السورية وذلك بعد مصادقة رئيس الجمهورية على رفع إعلان حالة الطوارئ في البلاد.

إن المنظمة الوطنية لحقوق الإنسان, إذ تدين وتستنكر ما قامت به الأجهزة الأمنية السورية,من استعمال العنف المفرط بالقوة وإطلاق النار على المواطنين المحتجين سلميا,ومن اعتقالات تنفذها يوميا فأننا نتوجه بالمطالب التالية:

1-        العمل على التلبية العاجلة والفورية لمطالب المواطنين المحتجين السوريين سلميا.

2-        تشكيل لجنة تحقيق قضائية محايدة بمشاركة ممثلين عن المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية, تقوم بالكشف عن المسببين للعنف والممارسين له, وعن المسؤولين عن وقوع ضحايا ( قتلى وجرحى ),سواء أكانوا حكوميين أم غير حكوميين, وأحالتهم إلى القضاء ومحاسبتهم.

3-        إحالة جميع المسؤولين من الأجهزة الأمنية والشرطة وعناصرها الذين قاموا بإطلاق النار على المحتجين سلميا، ومن أمرهم بذلك، إلى محاكمات شفافة ونزيه ومفتوحة .

4-        إغلاق ملف الاعتقال السياسي وإطلاق سراح كافة المعتقلين السياسيين, ومعتقلي الرأي والضمير, وجميع من تم اعتقالهم بسبب مشاركاتهم بالتجمعات السلمية التي قامت في مختلف المدن السورية

5-        أن تتخذ السلطات السورية خطوات عاجلة وفعالة لضمان الحريات الأساسية لحقوق الإنسان والكف عن المعالجة الأمنية والتدخلات التعسفية في أمور المواطن وحياته التي تعد جزءا من المشكلة وليست حلا لها.

د.عمار قربي رئيس مجلس إدارة المنظمة الوطنية لحقوق الإنسان 1 \ 5\ 2011

المنظمة الوطنية لحقوق الإنسان في سورية – دمشق

فاكس 00963115330005 – هاتف 096393348666

National.Organization@gmail.com

 www.nohr-s.org

===============================

اعتقالات واسعة في مدينتي قامشلي وعامودا الكرديتين:

تتابع منظمة الدفاع عن معتقلي الرأي في سوريا-روانكه بقلق شديد إقدام الأجهزة الأمنية في مدينتي قامشلو وعامودا الكرديتين على اعتقال عدد من الناشطين والمواطنين في هذا اليوم السبت 30-4-2011 وهم:

في مدينة قامشلو:

الشيخ عبد القادر خزنوي –عضو مجلس منظمة حقوق الإنسان في سوريا-ماف

الشيخ عبد الصمد عمر- خطيب جامع قاسمو" بسبب خطبة تضامنية له مع شهداء درعا وغيرها"

أسامة هلالي

سعيد.......أبو رياض

في مدينة عامودا:

المهندس عبد الإله عوجه

أنور ناسو"معتقل سابق"

كندال رشيد كرد

فهد خاني

سيبان رشك

كما علمت المنظمة أن الجهات الأمنية قامت بقطع شبكة الاتصالات الهاتفية عن عدد من المدن الكردية، وتتم ملاحقة ناشطين آخرين، كما وتم إعلام عدد من أسر الجزيرة بمقتل أبنائهم ، من دون أن يتم تسليم جثثهم لهم بعد، وهناك إدعاء بأن أحدهم قام بالانتحار، وقد بلغ عدد الجنود الكرد الذين تمت تصفيتهم منذ 2004 وحتى الآن حوالي أربعين عسكرياً، يشك ذووهم برواية السلطات عن مقتلهم.

روانكه تطالب بإطلاق سراح هؤلاء المعتقلين وغيرهم من معتقلي الرأي السوريين حالاً، كما تطالب السلطات بالكف عن قتل الجنود

دمشق

30-4-2011

منظمة الدفاع عن معتقلي الرأي في سوريا-روانكه

===============================

ماف : تعرض الناشط الحقوقي الإستاذ عبدالقادر الشيخ محمد معصوم الخزنوي للاختفاء القسري

في هذا اليوم السبت30/4/2011م الساعة الثامنة مساءا وفي مدينة القامشلي طريق المالكية مقابل مطعم أمية تعرضت دورية من الأمن العسكري للناشط الحقوقي الأستاذ عبد القادر الشيخ محمد معصوم الخزنوي وطلبت منه إبراز بطاقته الشخصية وضرورة مرافقتهم, ولما رفض الإستاذ عبد القادر ذلك مبينا أنهم لا يحملون أية مذكرة قضائية تخولهم اعتقاله وانه وبعد رفع حالة الطوارى من قبل السيد رئيس الجمهورية بمرسوم لا يحق لهم أن يتعرضوا له بهذه الطريقة في الشارع وان ذلك مخالف للدستور والقانون السوري والأولى بهذه الجهات التقيد بمرسوم السيد الرئيس وتطبيق القانون وحين أصر الأستاذ عبد القادر على رفض الإنصياع لهم أجرى عناصر الدورية اتصالا ثم قاموا بعد ذلك على اقتياده الأستاذ بالقوة’ ولحين اعداد هذا التصريح انقطعت أخباره عن أهله وذويه ولا يعلم أحد شيء عن مكانه أو مصيره.

 

اننا في منظمة حقوق الإنسان في سوريا ماف ندين هذا الإجراء التعسفي من قبل الجهات الأمنية التي تصر على إبقاء مفاعيل حالة الطوارئ بالرغم من المرسوم الرئاسي الذي قضى برفعها لأن ذلك يشكل تعرضا بالدرجة الأولى للمرسوم قبل أن يكون انتهاكا لحرية الأشخاص وسلامتهم التي كفلها الدستور السوري وكل المعاهدات والمواثيق الدولية لذلك نتوجه بتصريحنا هذا إلى جميع منظمات حقوق الإنسان للتضامن مع الأستاذ الخزنوي والمطالبة بإطلاق سراحه واطلاق سراح وجميع معتقلي الرأي والذين يتعرضون للإخفاء القسري فورا كما نناشد هذه المنظمات للمطالبة بأن يكون رفع حالة الطوارىء معمولا به على الأرض وأن لا تتجرأ أية جهة وتحت أية ذريعة لإنتهاكه.

منظمة حقوق الإنسان في سوريا -ماف

http://hros-maf.org/hro

لمراسلة مجلس الأمناء

kurdmaf@gmail.com

========================

عاجل قطع كافة خطوط الموبايل في المناطق الكوردية

السبت, 30 أبريل 2011 21:04 سوبارو

قامشلو - سوبارو - بعد نداء الثوار الكورد للمشاركة في استقبال جنازة شهيد في قامشلو تم قطع كافة خطوط الاتصال عن مدينة قامشلو و عامودا و الدرباسية منذ الساعة السادسة مساء بتوقيت دمشق و حتى لحظة كتابة هذا الخبر .

عامودا - سوبارو - في خطوة تصعيدية اخرى من قبل قوات القعم السورية التي اقدمت اليوم السبت 30/4/2011 و بالتحديد فرع الامن العسكري بعامودا شمال شرق سوريا بمداهمة العديد من منازل المواطنين الكورد في مدينة عامودا و قامت باعتقال بعض الشبان الناشطين و علم مراسل نشرة سوبارو في عامودا إنه تم اعتقال الناشط السياسي " المهندس عبدالاله عوجة " و عدد اخر من الشبان الكورد

كندال حفيد رشيد كورد

بالاضافة الى اختفاء كل من

الناشط السياسي انور ناسو و فهد حسن خانة

يذكر ان الامن السوري يقوم بحملة اعتقالات واستدعاءات واسعة في المناطق الكوردية و توجه لهم تهمة التحريض والمشاركة في التظاهرات و تهديديهم بالاعتقال, في حال استمرارهم بالمشاركة بالتظاهرات

كما ان الامن العسكري في مدينة قامشلو قام بتحويل الناشط الكردي نواف رشيد عضو حزب يكيتي الكردي و الذي اعتقل من قبل فرع امن الدولة في القامشلي مساء يوم 23/4/2011 حيث تم تحويله إلى فرع الأمن الجنائي بالحسكة ليتم بعد ذلك تقديمه للمحاكمة .

===========================

مكتب شيخ الشهداء يدين اعتقال السلطات السورية الشيخ عبدالقادر الخزنوي

السبت, 30 أبريل 2011 21:10 نشرة سوبارو

تلقى مكتب الشيخ الشهيد معشوق الخزنوي بكل أسف نبأ اعتقال الشخصية الوطنية المعروفة المربي الاستاذ عبدالقادر الخزنوي من قبل دورية تابعة للامن العسكري في مدينة قامشلو بينما كان بصحة بعض الاصدقاء في الشارع العام بالمدينة .

إننا في مكتب الشيخ الشهيد الدكتور معشوق الخزنوي إذ نعبر عن قلقنا العميق للأوضاع الخطيرة التي يعيشها إبناء شعبنا الكردي خاصة والسوري عامة وما يلاقيها مع تقلوها في أقبية النظام القمعي ، فإننا نندد بالممارسة الظالمة التي اقترفتها عصابة البعث بحق الشيخ الخزنوي وعليه فإننا نناشد المنظمات التي تعنى بحقوق الإنسان في العالم، والقوى الفاعلة من أبناء الشعب الكردي خاصة والسوري عامة الضغط على الحكومة السورية للإفراج عن الشيخ عبدالقادر الخزنوي ، وسائر المعتقلين .

مكتب شيخ الشهداء الدكتور معشوق الخزنوي

اوسلو

30-04-2011

===============================

رابطة الكتاب والصحفيين الكرد تدين اعتقال الكاتب عبد القادر الخزنوي

علمت رابطة الكتاب والصحفيين الكرد في سوريا أن دورية أمنية تابعة للفرع العسكري في مدينة قامشلو أقدمت في مساء اليوم السبت30-4-2011 على اعتقال الشيخ الكاتب عبد القادر الخزنوي، بينما كان يسر على الشارع العام في حيه مع زملاء له، واقتادته إلى جهة مجهولة.

رابطة الكتاب والصحفيين إذ تدين اعتقال الكاتب الخزنوي، فهي تطالب بإطلاق سراحه حالاً.

 والشيخ الخزنوي مواليد تل معروف متزوج وله أبناء وأحفاد وهو من مواليد تل معروف 1948، ومعتدل في كتاباته، وكان الفرع العسكري في قامشلو قد استدعاه مرات عدة على خلفية إلقاء كلمة في تشييع الشخصية الكردية عادل اليزيدي وبسبب مقالات كتبها من بينها مقال له عن المغني العالمي آرام ديكران، وهو مصاب بأمراض عدة منها منها: ضغط الدم- والقلب، وتحمل الرابطة السلطات وبحاجة إلى عناية صحية مستمرة، والرابطة تحمل السلطات السورية أي أذى يتعرض له الكاتب الخزنوي

الحرية للشيخ عبد القادر الخزنوي

الحرية لكافة معتقلي الموقف والرأي في سجون البلاد.

30-4-2011

رابطة الكتاب والصحفيين الكرد في سوريا

===============================

قوات الأمن السورية تقتل 60 مدنيا" في التظاهرات يوم الجمعة

لكل شخص حق في حرية الاشتراك في الاجتماعات والجمعيات السلمية

(المادة 20 من الإعلان العالمي لحقوق الإنسـان )

المنظمة السورية لحقوق الإنسان سواسية

قوات الأمن السورية تقتل 60 مدنيا" في التظاهرات يوم الجمعة

قامت قوات الأمن السورية مرة أخرى وبدون أي احترام لحقوق الإنسان ومبادئ الحريات المعترف بها عالميا"  بإطلاق النار على التظاهرات السلمية المطالبة بالحريات الديمقراطية يوم الجمعة في 29 نيسان لعام 2011 مما أدى إلى مقتل 60 مدنيا" سوريا" على الأقل بما فيهم طفلان في مدينتي اللاذقية وحمص ولقد برزت وحشية النظام بشكل خاص عند قيام قوات الأمن بإطلاق الرصاص الحي على مواطنين هرعوا لنجدة مدينة درعا المحاصرة إلى قتل ما لا يقل عن 20  مدنيا" عند المدخل الغربي للمدينة ولقد تكرر المشهد الدموي في بلدة الرستن شمال حمص حيث سقط 18 متظاهر على الأقل برصاص عناصر النظام السوري التي زادت من قمعها للحركة الديمقراطية في سوريا مانعة المواطنين من التحرك  بوضعها حواجز بين المدن وحتى ضمن المدينة الواحدة مثل دوما ودرعا وغيرها ومن حرية العبادة مع قيامها بحملات أمنية تعسفية أدت إلى اعتقال آلاف من المواطنين السوريين منذ اندلاع المظاهرات الشهر الماضي . و أصبحت عملية سجن المتظاهرين وضربهم وأهانتهم  وتعذيبهم من الممارسات اليومية التي تصحب الاعتقال في السجون والمعتقلات السورية  التي كانت أصلا" تعج بالآلاف من معتقلي الرأي الذين وقفوا سلميا" في وجه النظام الاستبدادي الذي سفك دماء الآلاف من السوريين في الأربع عقود الماضية.  وقد سقط حتى الآن ما يزيد عن خمسمائة وستين شهيدا"حتى اليوم منذ بدأ الاحتجاجات شهر آذار الماضي في كافة أنحاء سورية .

المنظمة السورية لحقوق الإنسان سواسية

دمشق في 30 نيسان لعام 2011

 ==============================

استمرار وقوع الضحايا و الاعتقالات التعسفية

تلقت منظمة الدفاع عن معتقلي الرأي في سوريا – روانكه – ببالغ القلق والاستنكار ، أنباء عن استمرار السلطات السورية بنهج مسار الاعتقال التعسفي خارج القانون لتفريق التجمعات السلمية لمواطنين سوريين عزل في عدد من المحافظات والمدن السورية ( جبلة - ريف دمشق – درعا ) مما أدى لوقوع عدد من الضحايا ( قتلى وجرحى ) رغم الإعلان عن إلغاء حالة الطوارئ وإصدار قانون حق التجمع السلمي ، وقد عرف من الضحايا التالية أسماؤهم :

 

الضحايا القتلى:

1- في درعا : أنس المحاميد - أحمد الشقران - محمد أحمد الشقران - أيمن أحمد الشقران - علي الأكراد - أحمد شحادة القطيفان - فراس موسى المسالمة - خالد النوفلي - شادي عياش - رائد محمود المصري - الطفلة شيزار عماد البتك - عبد اللطيف الوشاحي - ياسر الحسين - عمر العبود - أحمد محمد العبود - نواف حسين العبود - أحمد جمعة العبود - عدنان العبود - موسى الرحيم - عصام مصطفى الترك .

2- في دوما : حسام القادري - محمود القادري .

 

الاعتقالات التعسفية:

1- في دوما : محمد فليطاني (عضو مكتب سياسي في حزب الاتحاد الاشتراكي ) - حسين فليطاني - راتب فليطاني - طارق فليطاني - شادي الباري - معاذ كرداس - عبد الناصر كحلوس - الدكتور حسام حمدان - أنور حمو -- محمد السطلة - محمد علي كبريته - ياسر عبد الدايم - نادر خليل حمود - المحامي حسن محي الدين الشاذلي - عزو فواز دحبور - أحمد الصمادي - المهندس محمود الصمادي - أحمد حمدان - باسل حمدان - المهندس نزار الصمادي - أبو عبد الرحمن الصيني وابنه - خليل طه - يوسف طه - ممدوح الصيداوي - خالد البسواني - صبحي محمود الساعور .

2- كفر تخاريم : ماجد جبس - وليد خربطلي - أحمد صطوف حاج أحمد .

3- دير الزور : الدكتور قاسم عزاوي - الدكتور عبد العزيز الهايس - يوسف عكرش .

4- التل : غازي جاموس - فاروق بصلة - عماد زيتون .

5- جبلة : المحامي عروة السوسي - مازن الزوزو - محمد حليمة - عميد مسلماني - طاهر الدرجي - رشيد احمد كنفاني - مؤمن زكريا - وسيم درويش - عبد اله هرموش - نادر نجار - احمد عبدالله قصاب - ياسر حمود - زهير البيطار - عبد الرحمن البحر .

 

إننا في منظمة الدفاع عن معتقلي الرأي في سوريا – روانكه – إذ نتقدم بأحر التعازي لذوي الضحايا القتلى ، ومع تمنياتنا القلبية بالشفاء العاجل للضحايا الجرحى ، فإننا ندين استمرار استخدام السلطات السورية العنف والقوة المفرطة بحق المواطنين السوريين المتظاهرين سلميا ، ونبدي قلقنا البالغ واستنكارنا لأعمال السلطات السورية في ممارسة انتهاكات واسعة النطاق للحقوق والحريات الأساسية للمواطنين .

 كذلك فإننا ندين ونستنكر بشدة اعتقال المواطنين السوريين المذكورين أعلاه ، ونبدي قلقنا البالغ على مصيرهم ، ونطالب الأجهزة الأمنية بالكف عن الاعتقالات التعسفية التي تجري خارج القانون ، والتي تشكل انتهاكاً صارخاً للحقوق والحريات الأساسية التي كفلها الدستور السوري لعام 1973 .وإننا نرى في استمراراعتقالهم لفترة طويلة يشكل انتهاكاً لالتزامات سوريا للاتفاقيات الدولية المعنية بحقوق الإنسان ، كما نذكر السلطات السورية أن هذه الإجراءات تصطدم أيضا بتوصيات اللجنة المعنية بحقوق الإنسان بدورتها الرابعة والثمانين 2005 ، وكذلك بتوصيات اللجنة ذاتها المتعلقة بالضمانات القانونية الأساسية للمحتجزين الفقرة ( 9 ) .

وإننا نعلن تأييدنا الكامل لممارسة السوريين جميعا حقهم في التجمع والاحتجاج السلمي والتعبير عن مطالبهم المشروعة ، ونرى بان هذه المطالب محقة وعادلة وعلى الحكومة السورية العمل سريعا على تنفيذها ، من اجل صيانة وحدة المجتمع السوري ، وضمان مستقبل ديمقراطي آمن وواعد لجميع أبنائه دون أي استثناء.

 

 منظمة الدفاع عن معتقلي الرأي في سوريا – روانكه –

 

 

===============================

الاعتقال التعسفي لعدد من

 النشطاء السياسيين والحقوقيين والمواطنين السوريين

تلقت منظمة الدفاع عن معتقلي الرأي في سوريا – روانكه – ببالغ القلق والاستنكار ، أنباء عن استمرار السلطات السورية بنهج مسار الاعتقال التعسفي خارج القانون وملاحقة النشطاء السياسيين والحقوقيين والمثقفين وبعض المواطنين السوريين ، وهذه الاعتقالات انتهاك صارخ للحريات الأساسية التي يكفلها الدستور السوري ، بالرغم من إعلان إلغاء حالة الطوارئ وإقرار قانون حق التجمع السلمي ، وقد عرف من المعتقلين :

1- الناشط السياسي المعروف الدكتور حازم فيصل نهار تم استدعاؤه من قبل أحد الأجهزة الأمنية في محافظة دمشق ظهر يوم الخميس تاريخ 28/4/2011 ، ومازال مجهول المصير حتى هذه اللحظة . يذكر أن الناشط السياسي الدكتور حازم فيصل نهار طبيب أخصائي معالجة فيزيائية ومن مواليد 1969 ، متزوج ولديه ولدين (بنت وصبي) .

2- في الرقة وبتاريخ 27/4/2011 قامت الأجهزة الأمنية باعتقال كلا من: المهندس فيصل الهادي - احمد الهادي ابن عبد الكريم - عبد المحسن ابن حسين.

3- في المنطقة الصناعية بدمشق بتاريخ 26 /4/2011 تعرض للاعتقال التعسفي كلا من : يوسف هزاع عسكر - عاطف هزاع عسكر - سليمان اسماعيل عسكر .

4- في مدينة دوما وبتاريخ 26/4/2011 تعرض للاعتقال كلا من: غياث بسواني - عماد بسواني - عبد الناصر بسواني - وليد عوا - سامر عوا- أسامة خبية - سامي خبية - نعمان خبية .

5- في مدينة التل – ريف دمشق – وبتاريخ 52 / 4 / 2011 تعرض للاعتقال كلاً من: ماهر الطحان – مازن البني – غازي جاموس – فادي غازي جاموس.

 إننا في منظمة الدفاع عن معتقلي الرأي في سوريا – روانكه – إذ ندين ونستنكر بشدة اعتقال المواطنين السوريين المذكورين أعلاه ، نبدي قلقنا البالغ على مصيرهم ، ونطالب الأجهزة الأمنية بالكف عن الاعتقالات التعسفية التي تجري خارج القانون ، والتي تشكل انتهاكاً صارخاً للحقوق والحريات الأساسية التي كفلها الدستور السوري لعام 1973 ، وإننا نرى في استمرار اعتقالهم واحتجازهم بمعزل عن العالم الخارجي لفترة طويلة، يشكلان انتهاكاً صارخا لالتزامات سوريا بالاتفاقيات الدولية المعنية بحقوق الإنسان ، كما نذكر السلطات السورية أن هذه الإجراءات تصطدم أيضا بتوصيات اللجنة المعنية بحقوق الإنسان بدورتها الرابعة والثمانين 2005 ، وكذلك بتوصيات اللجنة ذاتها المتعلقة بالضمانات القانونية الأساسية للمحتجزين الفقرة ( 9 ) . وإننا نعلن تأييدنا الكامل لممارسة السوريين جميعا حقهم في التجمع والاحتجاج السلمي والتعبير عن مطالبهم المشروعة ونرى بان هذه المطالب محقة وعادلة ، وعلى الحكومة السورية العمل سريعا على تنفيذها من اجل صيانة وحدة المجتمع السوري ، وضمان مستقبل ديمقراطي آمن وواعد لجميع أبنائه دون أي استثناء .

 في 29 / 4 / 2011

منظمة الدفاع عن معتقلي الرأي في سوريا – روانكه –

===============================

الأجهزة الأمنية السورية تطلق الرصاص القاتل والمميت

على المواطنين السوريين المحتجين والمتظاهرين سلمياً

تلقت منظمة الدفاع عن معتقلي الرأي في سوريا – روانكه – ببالغ القلق والإدانة والاستنكار ، أنباء عن استمرار السلطات السورية باستعمال القوة المفرطة والعنف لتفريق التجمعات السلمية لمواطنين سوريين عزل ، فقد قامت في هذا اليوم الجمعة 29 / 4 / 2011 بإطلاق الرصاص القاتل والمميت على هؤلاء المواطنين في عدد من المحافظات والمدن السورية ( درعا – حمص - ريف دمشق - اللاذقية ) مما أدى لوقوع عدد كبير من الضحايا ( قتلى وجرحى ) :

* الضحايا القتلى في محافظة درعا:

1- عبد الرحمن الرفاعي – درعا 2- محمد شحادة – درعا – داعل 3- يوسف محمد القاضي – درعا – الطيبة 4- رياض الزعبي – درعا – الطيبة

5- محمد أحمد عبد العزيز الزعبي – درعا - الطيبة 6- خالد عبد الرحمن الزعبي – درعا – الطيبة

7- حسن كمال الطعاني – درعا – سحم 8- خالد المصري – درعا – سحم

9- حسن المصري – درعا – تسيل 10- عدنان إسماعيل العزيزي – درعا – تسيل

11- يوسف ياسين القرفان – درعا – عدوان 12- نور الدين الشنبور – درعا – طفس

13- عبد الحليم محاميد – درعا 14- منذر موسى العلوان المحاميد - درعا

15- هاني وجيه مشحم المحاميد – درعا 16- يوسف محمد الزعبي – درعا – الطيبة

17- رياض محمد أبو العوف – درعا – الطيبة 18- احمد خلف المحاميد – درعا – البلد

19- حسن علي رشيد المسالمة – درعا – البلد 20- علي محمود أبو حوران – درعا – الشرقية

21- زياد عمر حريدين – درعا - طفس 22- محمد أمين البردان – درعا – طفس

23- محمد الجاموس – درعا – داعل 24- رضوان جميل شحادات – درعا – داعل

25- أيمن شلاش الأحمر – درعا – الشيخ مسكين 26- محمد عودة السبروجي – درعا – جلين

27- محمد راجح – درعا – قرية حطيط 28 – باسل اليادودة – درعا 29 - ( الكنية ) عليان– درعا – بصر الحرير 30- أيمن الأحمد – درعا – الشيخ مسكين. 31- عبد الرحمن جبر الزعبي – درعا – صيدا 32 - عبد الرحمن منير معروف – درعا – صيدا.

 

* الضحايا القتلى في محافظة حمص:

1- الطفل عبد السلام برغش – حمص – در بعلبة.

2- الملازم علاء الشويطي – حمص الخالدية – قتل على يد قوات الأمن لرفضه إطلاق النار.

3- هيثم خالد الريس – حمص – تلبيسة.

4- محمد عبد الحفيظ الاشتر – حمص – الرستن 5- متعب عبده الشمير – حمص الرستن

6- وردان طلاس – حمص – الرستن 7- محمد الحاج حسن – حمص – الرستن

8- زياد طه عيد – حمص – الرستن 9- عبد الله إدريس – حمص – الرستن

10- أحمد خالد الحاج يوسف – حمص – الرستن 11- عبد الله عبد الكافي إدريس – حمص – الرستن

12- إبراهيم غازي طلاس – حمص – الرستن 13- محمد علاوي الحميد – حمص – الرستن

14- بسام أحمد العلي – حمص – الرستن 15- محمد مشارقة – حمص – الرستن

16- هيثم خالد الريس – حمص – تلبيسة 17- عبده قاسم الاشتر – حمص - الرستن

18- عقاب جمال الشيخ علي – حمص – الرستن 19- حسان محمد الحمصي – حمص – الرستن

20- علاء حسن شمير – حمص – الرستن 21- مهند أحمد أبو المطر – حمص – دير معلة

 

* الضحايا القتلى في محافظة ريف دمشق:

1- نضال الكوشان – دمشق – القدم

 

* الضحايا القتلى في محافظة اللاذقية:

1- الطفلة رهف عبد الجليل بطيخة – اللاذقية

إننا في منظمة الدفاع عن معتقلي الرأي في سوريا – روانكه – ندين استخدام السلطات السورية الرصاص القاتل والقوة المفرطة ضد المواطنين السوريين اللذين يقومون بالاحتجاجات والمظاهرات السلمية المنادية بالحرية ، ونبدي استنكارنا لهذه الممارسات التي تنم على إصرار السلطات السورية على استمرارها في ممارسة أبشع الانتهاكات بحق الإنسان وحقوقه وحرياته الأساسية ، حيث أن هذه الممارسات والإجراءات تشكل تعبيرا واضحا عن عدم وفاء السلطة السورية بالتزاماتها الدولية المتعلقة بحقوق الإنسان التي صادقت عليها سوريا.

 وإننا إذ نعلن تأييدنا الكامل للتجمعات السلمية التي تجري في سورية ، نرى أن مطالب المواطنين السوريين هي مطالب حقه ومشروعة وعلى الحكومة السورية العمل سريعا على تطبيقها ، من أجل صيانة وحدة المجتمع السوري ، ومستقبلاً أمناً وواعداً لجميع أبنائه دون أي استثناء.

 

في 29 / 4 / 2011 . . . منظمة الدفاع عن معتقلي الرأي في سوريا – روانكه –

===============================

بسم الله الرحمن الرحيم

البيان رقم 20

من شهداء جمعة الغضب 29 إبريل نيسان 2011م

محافظة درعا:

1-        الشهيد علي محمود أبو حوران – طالب هندسة - الغاربة الشرقية

2-        الشهيد أيمن الأحمد – الشيخ مسكين

3-        الشهيد أيمن شلاش الأحمر – الشيخ مسكين

4-        الشهيد عدنان إسماعيل العزيزي

5-        الشهيد محمد أيمن البردان – طفس

6-        الشهيد محمد الجاموس – داعل

7-        الشهيد عبد الحليم المحاميد –درعا

8-        الشهيد منذر موسى العلوان المحاميد – درعا

9-        الشهيد هاني وجيه مشحم المحاميد – درعا

10-      الشهيد أحمد خلف المحاميد – درعا

11-      الشهيد حسن علي رشيد المسالمة – درعا البلد

12-      الشهيد خالد المصري – سحم

13-      الشهيد حسن المصري – تسيل

14-      الشهيد يوسف ياسين القرفان

15-      الشهيد عبد الرحمن الرفاعي – درعا

16-      الشهيد محمد عودة السبروجي – جلين

17-      الشهيد نور الدين الشنبور – طفس

18-      الشهيد حسن كمال الطعاني – سحم

19-      الشهيد علاء توفيق ( محمد ) العبسي – الشيخ مسكين

20-      الشهيد عبد الرحمن جبر الزعبي - الطيبة

21-      الشهيد خالد عبد الرحمن الزعبي – الطيبة

22-      الشهيد يوسف محمد الزعبي – الطيبة

23-      الشهيد محمد أحمد عبد العزيز الزعبي – الطيبة

24-      الشهيد رياض الزعبي – الطيبة

25-      الشهيد زياد عمر حربدين – طفس

26-      الشهيد رضوان جميل شحادات – داعل

27-      الشهيد محمد راجح – قرية حيط

28-      الشهيد عبد الرحمن منير معروف

29-      الشهيد محمد شحاده – جلين

30-      الشهيد سليمان راكان عثمان – قرية المتاعية

محافظة حمص:

31-      الشهيد إبن شعلان شريتح – الرستن

32-      الشهيد عبد السلام برغش – 11 سنوات – حمص

33-      الشهيد عبد الحميد الحميد – الرستن

34-      الشهيد خالد أحمد عبيد – الرستن

35-      الشهيد زياد طه عبيد – الرستن

36-      الشهيد محمد أمين عبد الحفيظ الأشتر – الرستن

37-      الشهيد عبده قاسم الأشتر – الرستن

38-      الشهيد عقاب جمال الشيخ علي – الرستن

39-      الشهيد حسن محمد الحمصي – الرستن

40-      الشهيد علاء حسن شمرّ – الرستن

41-      الشهيد متعب عبده شمرّ – الرستن

42-      الشهيد عبد الله عبد الكافي إدريس – الرستن

43-      الشهيد إبراهيم غازي طلاس – الرستن

44-      الشهيد بسام أحمد العيّ – الرستن

45-      الشهيد محمد مشارقة – الرستن

46-      الشهيد أحمد خالد الحاج يوسف – الرستن

47-      الشهيد حسن عمر الطويل – الرستن

48-      الشهيد محمود عمار خطاب – الرستن

49-      الشهيد محمد سليمان أيوب – الرستن

50-      الشهيد محمد حسين أيوب – الرستن

51-      الشهيد خالد أحمد سعد الدين – الرستن

52-      الشهيد حسين عبد الحسيب العنتر – الرستن

53-      الشهيد مهند أحمد مطر – تير معلة

54-      الشهيد هيثم خالد الريس - تيرمعلة

55-      الشهيد عبد الباسط أحمد الرجب - الرستن

محافظة دمشق :

56-      الشهيد نضال الكوشان – القدم – دمشق

57-      الشهيد المهندس موفق سليمان – برزة -22 إبريل نيسان 2011م

محافظة اللاذقية:

58-      الشهيدة رهف عبد الجليل بطيخ – طلق ناري على شرفة المنزل – مدينة اللاذقية

هذا وستتابع لجنة شهداء ثورة الخامس عشر من أذار عملية التأكد من بقية الأسماء التي وردتها وستنشرها حال التأكد من صحتها.

الرحمة والخلود لشهداءنا الأبرار والحرية لشعب سورية

للإطلاع على القائمة الكاملة لشهداء ثورة 15 أذار المباركة:

http://bit.ly/gGwQHm

لجنة شهداء ثورة 15 اذار

د.محمد شمس الياسمين

syrianmartyrs@hotmail.com

 في السادس والأربعين من الثورة – التاسع والعشرين من إبريل نيسان 2011م

===============================

بيان

بيان مشترك

استمرار وقوع الضحايا و الاعتقالات التعسفية

 رغم الاعلان عن الغاء حالة الطوارئ

تلقت المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية, ببالغ الإدانة والاستنكار, أنباء عن استمرار السلطات السورية باستعمال القوة المفرطة والعنف لتفريق التجمعات السلمية لمواطنين سوريين عزل في عدد من المحافظات والمدن السورية (جبلة-ريف دمشق-درعا) ,مما أدى لوقوع عدد من الضحايا(قتلى وجرحى), ورغم الإعلان عن إلغاء حالة الطوارئ وقانون حق التجمع السلمي ,وعرف من الضحايا التالية اسماؤهم:

الضحايا القتلى:

1- في درعا: أنس المحاميد- أحمد الشقران- محمد أحمد الشقران-أيمن أحمد الشقران-علي الأكراد-أحمد شحادة القطيفان-فراس موسى المسالمة-خالد النوفلي-شادي عياش-رائد محمود المصري-الطفلة شيزار عماد البتك-عبد اللطيف الوشاحي- ياسر الحسين -عمر العبود-أحمد محمد العبود-نواف حسين العبود-أحمد جمعة العبود-عدنان العبود-موسى الرحيم- عصام مصطفى الترك.

2- في دوما: حسام القادري- محمود القادري

الاعتقالات التعسفية:

إضافة إلى ذلك فقد استمرت السلطات السورية بنهج مسار الاعتقال التعسفي خارج القانون بحق المواطنين السوريين، الذي يشكل انتهاكا صارخا للحريات الأساسية التي يكفلها الدستور السوري، ورغم الإعلان عن إلغاء حالة الطوارئ وقانون حق التجمع السلمي ، فقد تعرض للاعتقال التعسفي عددا من المواطنين السوريين, في مختلف المحافظات السورية, عرف منهم:

1- في دوما: محمد فليطاني((عضو مكتب سياسي في حزب الاتحاد الاشتراكي ))-حسين فليطاني-راتب فليطاني-طارق فليطاني-شادي الباري-معاذ كرداس-عبد الناصر كحلوس-الدكتور حسام حمدان-أنور حمو--محمد السطلة-محمد علي كبريته-ياسر عبد الدايم-نادر خليل حمود-المحامي حسن محي الدين الشاذلي-عزو فواز دحبور-أحمد الصمادي-المهندس محمود الصمادي-أحمد حمدان--باسل حمدان-المهندس نزار الصمادي -أبو عبد الرحمن الصيني وابنه, خليل طه- يوسف طه -ممدوح الصيداوي-خالد البسواني- صبحي محمود الساعور

2- في إدلب- كفر تخاريم: ماجد جبس-وليد خربطلي-أحمد صطوف حاج أحمد

3- دير الزور: الدكتور قاسم عزاوي- الدكتور عبد العزيز الهايس- يوسف عكرش.

4- التل: غازي جاموس فاروق بصلة- عماد زيتون.

5- جبلة: المحامي عروة السوسي- مازن الزوزو- محمد حليمة- عميد مسلماني- طاهر الدرجي- رشيد احمد كنفاني- مؤمن زكريا- وسيم درويش- عبد اله هرموش- نادر نجار- احمد عبدالله قصاب-ياسر حمود- زهير البيطار- عبد الرحمن البحر

إننا في المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية ,اذ نتقدم باحر التعازي من ذوي الضحايا-القتلى, ومع تمنياتنا القلبية بالشفاء العاجل للضحايا-الجرحى, فإننا ندين استمرار استخدام السلطات السورية العنف والقوة المفرطة بحق المواطنين السوريين المتظاهرين سلميا ونبدي قلقنا البالغ واستنكارنا لهذه الممارسات التي تنم على إصرار السلطات السورية على استمرارها في ممارسة انتهاكات واسعة النطاق للحقوق والحريات الأساسية للمواطنين ( حق التجمع والتظاهر السلمي، حرية الرأي والتعبير،. فضلا عن انتهاك حق الحياة.. ) حيث ان هذه الممارسات والاجراءات تشكل تعبيرا واضحا عن عدم وفاء السلطة السورية بالتزاماتها الدولية المتعلقة بحقوق الإنسان التي صادقت عليها سوريا.

 كذلك فإننا ندين ونستنكر بشدة اعتقال المواطنين السوريين المذكورين أعلاه، ونبدي قلقنا البالغ على مصيرهم, ونطالب الأجهزة الأمنية بالكف عن الاعتقالات التعسفية التي تجري خارج القانون والتي تشكل انتهاكاً صارخاً للحقوق والحريات الأساسية التي كفلها الدستور السوري لعام 1973 .وإننا نرى في استمرار اعتقالهم و احتجازهم بمعزل عن العالم الخارجي لفترة طويلة، يشكلان انتهاكاً لالتزامات سوريا بمقتضى تصديقها على الاتفاقيات الدولية المعنية بحقوق الإنسان ، كما نذكر السلطات السورية أن هذه الإجراءات تصطدم أيضا بتوصيات اللجنة المعنية بحقوق الإنسان بدورتها الرابعة والثمانين ، تموز 2005 ,وكذلك بتوصيات اللجنة ذاتها المتعلقة بالضمانات القانونية الأساسية للمحتجزين الفقرة ( 9 ) التي تؤكد على ضرورة اتخاذ تدابير فعالة لضمان أن يمنح المحتجز جميع الضمانات القانونية الأساسية منذ بداية احتجازه، بما في ذلك الحق في الوصول الفوري إلى محام و فحص طبي مستقل ، إعلام ذويه، وأن يكون على علم بحقوقه في وقت الاحتجاز، بما في ذلك حول التهم الموجهة إليهم ، والمثول أمام قاض في غضون فترة زمنية وفقا للمعايير الدولية دون المساس بهم او ممارسة التعذيب بحقهم.

وإننا في المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية , نعلن تأييدنا الكامل لممارسة السوريين جميعا حقهم في التجمع والاحتجاج السلمي والتعبير عن مطالبهم المشروعة ونرى بان هذه المطالب محقة وعادلة وعلى الحكومة السورية العمل سريعا على تنفيذها, من اجل صيانة وحدة المجتمع السوري وضمان مستقبل ديمقراطي امن وواعد لجميع أبناءه دون أي استثناء.

و إننا في المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية, نتوجه إلى الحكومة السورية بالمطالب التالية:

1- أن تتحمل السلطات السورية مسؤولياتها كاملة, وتعمل على وقف دوامة العنف والقتل ونزيف الدم في الشوارع السورية, آيا كان مصدر هذا العنف وآيا كانت أشكاله.

2- تشكيل لجنة تحقيق قضائية مستقلة و محايدة ونزيهة وشفافة بمشاركة ممثلين عن المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية, تقوم بالكشف عن المسببين للعنف والممارسين له, وعن المسؤولين عن وقوع ضحايا ( قتلى وجرحى ),سواء أكانوا حكوميين أم غير حكوميين, وأحالتهم إلى القضاء ومحاسبتهم.

3- اتخاذ التدابير اللازمة لضمان ممارسة حق التجمع السلمي ممارسة فعلية. وإصدار قانون للتجمع السلمي يجيز للمواطنين بممارسة حقهم بالتجمع والاجتماع السلميين.

4- إغلاق ملف الاعتقال السياسي وإطلاق سراح كافة المعتقلين السياسيين, ومعتقلي الرأي والضمير, وجميع من تم اعتقالهم بسبب مشاركاتهم بالتجمعات السلمية التي قامت في مختلف المدن السورية , ما لم توجه إليهم تهمة جنائية معترف بها ويقدموا على وجه السرعةً لمحاكمة تتوفر فيها معايير المحاكمة العادلة

5- أن تتخذ السلطات السورية خطوات عاجلة وفعالة لضمان الحريات الأساسية لحقوق الإنسان والكف عن المعالجة الأمنية التي تعد جزءا من المشكلة وليست حلا لها، والإقرار بالأزمة السياسية في سورية ومعالجتها بالأساليب السياسية بمشاركة السوريين على اختلاف انتماءاتهم ومشاربهم, عبر دعوة عاجلة للحوار الوطني الشامل توجه من السلطات الى ممثلي القوى السياسية والمجتمعية والمدنية في البلاد.

دمشق في 27\4\2011

المنظمات الموقعة:

1- المنظمة العربية لحقوق الإنسان في سورية.

2- المنظمة الكردية للدفاع عن حقوق الإنسان والحريات العامة في سورية ( DAD ).

3- المنظمة الوطنية لحقوق الإنسان في سورية

4- منظمة حقوق الإنسان في سورية – ماف

5- اللجنة الكردية لحقوق الإنسان في سورية – الراصد.

6- لجان الدفاع عن الحريات الديمقراطية وحقوق الإنسان في سورية ( ل.د.ح ).

منظمة حقوق الإنسان في سوريا -ماف

http://hros-maf.org/hro

لمراسلة مجلس الأمناء

kurdmaf@gmail.com

===============================

بيان مشترك

الاعتقال التعسفي يطال عددا من النشطاء وبعض المواطنين السوريين

تلقت المنظمات المدافعة عن حقوق الانسان في سورية, ببالغ القلق والاستنكار, أنباء عن استمرار السلطات السورية بنهج مسار الاعتقال التعسفي خارج القانون وملاحقة النشطاء السياسيين والحقوقيين والمثقفين وبعض المواطنين السوريين،والذي يشكل انتهاكا صارخا للحريات الأساسية التي يكفلها الدستور السوري، ورغم الإعلان عن إلغاء حالة الطوارئ وقانون حق التجمع السلمي ,وعرف منهم:

1- قامت السلطات السورية, في ظهر يوم الخميس تاريخ 28\4\2011 باستدعاء الناشط السياسي المعروف: الدكتور حازم فيصل نهارمن قبل أحد الأجهزة الأمنية في محافظة دمشق, ومازال مجهول المصير حتى هذه اللحظة. يذكر أن الناشط السياسي الدكتور حازم فيصل نهار مواليد 1969هو طبيب اخصائي معالجة فيزيائية, متزوج ولديه ولدين(بنت وصبي).

2- في الرقة وبتاريخ 27\4\2011 قامت الاجهزة الامنية باعتقال كلا من: المهندس فيصل الهادي - المواطن احمد الهادي ابن عبد الكريم -المواطن عبد المحسن ابن حسين.

3- بتاريخ 26\4\2011 تعرض للاعتقال التعسفي من المنطقة الصناعية بدمشق, كلا من : يوسف هزاع عسكر-عاطف هزاع عسكر-سليمان اسماعيل عسكر .

4- وبتاريخ 26\4\2011 وفي مدينة دوما تعرض للاعتقال كلا من: غياث بسواني- عماد بسواني - عبد الناصر بسواني- وليد عوا - سامر عوا- أسامة خبية- سامي خبية- نعمان خبية .

5- وبتاريخ 25 / 4 / 2011 وفي مدينة التل – ريف دمشق تعرض للاعتقال كلاً من: ماهر الطحان – مازن البني – غازي جاموس – فادي غازي جاموس.

 

إننا في المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية , اذ ندين ونستنكر بشدة اعتقال المواطنين السوريين المذكورين أعلاه، ونبدي قلقنا البالغ على مصيرهم, ونطالب الأجهزة الأمنية بالكف عن الاعتقالات التعسفية التي تجري خارج القانون والتي تشكل انتهاكاً صارخاً للحقوق والحريات الأساسية التي كفلها الدستور السوري لعام 1973 .وإننا نرى في استمرار اعتقالهم و احتجازهم بمعزل عن العالم الخارجي لفترة طويلة، يشكلان انتهاكاً لالتزامات سوريا بمقتضى تصديقها على الاتفاقيات الدولية المعنية بحقوق الإنسان ، كما نذكر السلطات السورية أن هذه الإجراءات تصطدم أيضا بتوصيات اللجنة المعنية بحقوق الإنسان بدورتها الرابعة والثمانين ، تموز 2005 ,وكذلك بتوصيات اللجنة ذاتها المتعلقة بالضمانات القانونية الأساسية للمحتجزين الفقرة ( 9 ) التي تؤكد على ضرورة اتخاذ تدابير فعالة لضمان أن يمنح المحتجز جميع الضمانات القانونية الأساسية منذ بداية احتجازه، بما في ذلك الحق في الوصول الفوري إلى محام و فحص طبي مستقل ، إعلام ذويه، وأن يكون على علم بحقوقه في وقت الاحتجاز، بما في ذلك حول التهم الموجهة إليهم ، والمثول أمام قاض في غضون فترة زمنية وفقا للمعايير الدولية دون المساس بهم او ممارسة التعذيب بحقهم.

وإننا في المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية , نعلن تأييدنا الكامل لممارسة السوريين جميعا حقهم في التجمع والاحتجاج السلمي والتعبير عن مطالبهم المشروعة ونرى بان هذه المطالب محقة وعادلة وعلى الحكومة السورية العمل سريعا على تنفيذها, من اجل صيانة وحدة المجتمع السوري وضمان مستقبل ديمقراطي امن وواعد لجميع أبناءه دون أي استثناء.

و إننا في المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية, نتوجه إلى الحكومة السورية بالمطالب التالية:

1- أن تتحمل السلطات السورية مسؤولياتها كاملة, وتعمل على وقف دوامة العنف والقتل ونزيف الدم في الشوارع السورية, آيا كان مصدر هذا العنف وآيا كانت أشكاله.

2- تشكيل لجنة تحقيق قضائية مستقلة و محايدة ونزيهة وشفافة بمشاركة ممثلين عن المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية, تقوم بالكشف عن المسببين للعنف والممارسين له, وعن المسؤولين عن وقوع ضحايا ( قتلى وجرحى ),سواء أكانوا حكوميين أم غير حكوميين, وأحالتهم إلى القضاء ومحاسبتهم.

3- اتخاذ التدابير اللازمة لضمان ممارسة حق التجمع السلمي ممارسة فعلية. وإصدار قانون للتجمع السلمي يجيز للمواطنين بممارسة حقهم بالتجمع والاجتماع السلميين.

4- إغلاق ملف الاعتقال السياسي وإطلاق سراح كافة المعتقلين السياسيين, ومعتقلي الرأي والضمير, وجميع من تم اعتقالهم بسبب مشاركاتهم بالتجمعات السلمية التي قامت في مختلف المدن السورية , ما لم توجه إليهم تهمة جنائية معترف بها ويقدموا على وجه السرعةً لمحاكمة تتوفر فيها معايير المحاكمة العادلة

5- أن تتخذ السلطات السورية خطوات عاجلة وفعالة لضمان الحريات الأساسية لحقوق الإنسان والكف عن المعالجة الأمنية التي تعد جزءا من المشكلة وليست حلا لها، والإقرار بالأزمة السياسية في سورية ومعالجتها بالأساليب السياسية بمشاركة السوريين على اختلاف انتماءاتهم ومشاربهم, عبر دعوة عاجلة للحوار الوطني الشامل توجه من السلطات الى ممثلي القوى السياسية والمجتمعية والمدنية في البلاد.

دمشق بتاريخ 28 / 4 / 2011

المنظمات الموقعة:

1- منظمة حقوق الإنسان في سورية – ماف.

2- المنظمة العربية لحقوق الانسان في سورية.

3- المنظمة الكردية للدفاع عن حقوق الإنسان والحريات العامة في سورية ( DAD )..

4- اللجنة الكردية لحقوق الإنسان في سورية – الراصد.

5- المنظمة الوطنية لحقوق الانسان في سورية.

6- لجان الدفاع عن الحريات الديمقراطية وحقوق الإنسان في سورية(ل.د.ح).

===============================

الأجهزة الأمنية السورية

تطلق الرصاص القاتل والمميت

على المواطنين السوريين المحتجين والمتظاهرين سلمياً

ووقوع عدد كبير من الضحايا ( قتلى وجرحى ) في محافظتي درعا وحمص

 تلقت المنظمة الكردية للدفاع عن حقوق الإنسان والحريات العامة في سوريا ( DAD ), ببالغ القلق والإدانة والاستنكار, أنباء عن استمرار السلطات السورية باستعمال القوة المفرطة والعنف لتفريق التجمعات السلمية لمواطنين سوريين عزل ، فقد قامت في هذا اليوم الجمعة 29 / 4 / 2011 بإطلاق الرصاص القاتل والمميت على هؤلاء المواطنين في عدد من المحافظات والمدن السورية ( درعا – حمص - ريف دمشق - اللاذقية ), مما أدى لوقوع عدد كبير من الضحايا ( قتلى وجرحى ), وقد استطعنا توثيق أسماء الضحايا التالية ( القتلى ):

* الضحايا القتلى في محافظة درعا:

1- عبد الرحمن الرفاعي – درعا

2- محمد شحادة – درعا – داعل.

3- يوسف محمد القاضي – درعا – الطيبة.

4- رياض الزعبي – درعا – الطيبة.

5- محمد أحمد عبد العزيز الزعبي – درعا - الطيبة.

6- خالد عبد الرحمن الزعبي – درعا – الطيبة.

7- حسن كمال الطعاني – درعا – سحم.

8- خالد المصري – درعا – سحم.

9- حسن المصري – درعا – تسيل.

10- عدنان إسماعيل العزيزي – درعا – تسيل.

11- يوسف ياسين القرفان – درعا – عدوان.

12- نور الدين الشنبور – درعا – طفس.

13- عبد الحليم محاميد – درعا.

14- منذر موسى العلوان المحاميد - درعا.

15- هاني وجيه مشحم المحاميد – درعا.

16- يوسف محمد الزعبي – درعا – الطيبة..

17- رياض محمد أبو العوف – درعا – الطيبة.

18- احمد خلف المحاميد – درعا – البلد.

19- حسن علي رشيد المسالمة – درعا – البلد.

20- علي محمود أبو حوران – درعا – الشرقية.

21- زياد عمر حريدين – درعا - طفس.

22- محمد أمين البردان – درعا – طفس.

23- محمد الجاموس – درعا – داعل.

24- رضوان جميل شحادات – درعا – داعل.

25- أيمن شلاش الأحمر – درعا – الشيخ مسكين.

26- محمد عودة السبروجي – درعا – جلين.

27- محمد راجح – درعا – قرية حطيط.

28 – ( الكنية ) عليان الأسم الأول غير وضح بسبب كسر في هويته الشخصية – درعا – بصر الحرير.

29- باسل اليادودة – درعا.

30- أيمن الأحمد – درعا – الشيخ مسكين.

31- عبد الرحمن جبر الزعبي – درعا – صيدا.

32- عبد الرحمن منير معروف – درعا – صيدا.

* الضحايا القتلى في محافظة حمص:

1- الطفل عبد السلام برغش – حمص – در بعلبة.

2- الملازم علاء الشويطي – حمص الخالدية – قتل على يد قوات الأمن لرفضه إطلاق النار.

3- هيثم خالد الريس – حمص – تلبيسة.

4- محمد عبد الحفيظ الاشتر – حمص – الرستن.

5- متعب عبده الشمير – حمص الرستن.

6- وردان طلاس – حمص – الرستن.

7- محمد الحاج حسن – حمص – الرستن.

8- زياد طه عيد – حمص – الرستن.

9- عبد الله إدريس – حمص – الرستن.

10- أحمد خالد الحاج يوسف – حمص – الرستن.

11- عبد الله عبد الكافي إدريس – حمص – الرستن.

12- إبراهيم غازي طلاس – حمص – الرستن.

13- محمد علاوي الحميد – حمص – الرستن.

14- بسام أحمد العلي – حمص – الرستن.

15- محمد مشارقة – حمص – الرستن.

16- هيثم خالد الريس – حمص – تلبيسة.

17- عبده قاسم الاشتر – حمص - الرستن.

18- عقاب جمال الشيخ علي – حمص – الرستن.

19- حسان محمد الحمصي – حمص – الرستن.

20- علاء حسن شمير – حمص – الرستن.

21- مهند أحمد أبو المطر – حمص – دير معلة.

* الضحايا القتلى في محافظة ريف دمشق:

1- نضال الكوشان – دمشق – القدم.

* الضحايا القتلى في محافظة اللاذقية:

1- الطفلة رهف عبد الجليل بطيخة – اللاذقية.

إننا في المنظمة الكردية للدفاع عن حقوق الإنسان والحريات العامة في سوريا ( DAD ), ندين استمرار استخدام السلطات السورية الرصاص القاتل والمميت والعنف والقوة المفرطة ضد المواطنين السوريين اللذين قاموا ويقومون بالاحتجاجات والمظاهرات السلمية المنادية بالحرية والعدالة والتعددية....، ونبدي قلقنا البالغ واستنكارنا لهذه الممارسات التي تنم على إصرار السلطات السورية على استمرارها في ممارسة أبشع الانتهاكات بحق الإنسان وحقوقه وحرياته الأساسية ( حق التجمع والتظاهر السلمي، حرية الرأي والتعبير،. فضلا عن انتهاك حق الحياة.. )، حيث أن هذه الممارسات والإجراءات تشكل تعبيرا واضحا عن عدم وفاء السلطة السورية بالتزاماتها الدولية المتعلقة بحقوق الإنسان التي صادقت عليها سوريا.

 وإننا, نعلن تأييدنا الكامل للتجمعات السلمية التي تجري في سورية، ونرى أن مطالب المواطنين السوريين, هي مطالب حقه ومشروعة وعلى الحكومة السورية العمل سريعا على تطبيقها, من أجل صيانة وحدة المجتمع السوري، ومستقبلاً أمناً وواعداً لجميع أبناءه دون أي استثناء.

القامشلي في 29 / 4 / 2011 المنظمة الكردية

 للدفاع عن حقوق الإنسان والحريات العامة في سوريا ( DAD )

===============================

السلطات السورية تعتقل المعارض السوري البارز حسن إسماعيل عبد العظيم

 علمت المنظمات السورية الموقعة على هذا البيان أن السلطات السورية قامت ظهر يوم السبت 28/4/2011 باعتقال المحامي حسن إسماعيل عبد العظيم الأمين العام لحزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي والناطق الرسمي باسم التجمع الوطني الديمقراطي *.

فقد قامت دورية تابعة لأحدى الجهات الأمنية باعتقاله من مكتبه ظهر يوم السبت ، واقتادته إلى جهة مجهولة دون إبراز مذكرة قانونية تبرر أسباب هذا الاعتقال أو الجهة المسؤولة عنه .

المنظمات السورية الموقعة على هذا البيان إذ تدين بشدة هذا الإجراء الذي ترافق مع حملة اعتقالات واسعة شهدتها معظم المدن السورية خلال الأيام الماضية بالرغم من إنهاء العمل بحالة الطوارئ ، فإنها تعتبر أن الاعتقال التعسفي بصوره المختلفة أحد الظواهر الخطيرة التي تشكل التهديد الرئيسي للحق في الحرية والأمان الشخصي و ترى في هذا الإجراء مخالفة فاضحة للمادة / 9 / من الإعلان العالمي لحقوق الإنسان وللمادة /9/ من العهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية السياسية ، وتطالب السلطات السورية المختصة بالإفراج الفوري عن المعارض السوري البارز حسن اسماعيل عبد العظيم والكشف عن مكان احتجازه والتهم التي تم توقيفه على خلفيتها وتمكينه من الحصول على المساعدة القانونية اللازمة .

كما تجدد المنظمات الموقعة أدناه مطالبتها للحكومة السورية بضرورة طي ملف الاعتقال السياسي والإفراج عن كافة معتقلي الرأي والضمير والسجناء السياسيين في السجون السورية احتراما لتعهداتها الدولية الخاصة بحقوق الإنسان التي وقعت وصادقت عليها.

*خلفية :

حسن اسماعيل عبدالعظيم

أحد أهم الوجوه السياسية المعارضة على الساحة السورية الداخلية ، من مواليد حلبون / منطقة التل / 1932 وهو قومي آمن بالناصرية ، عارض الانفصال بين القطرين السوري والمصري عند وقوعه في صيف 1961، ونشط في مجال الحركات اليسارية القومية في سورية.

حاصل على إجازة في الحقوق في عام 1957 وهو يمارس مهنة المحاماة منذ تخرجه من كلية الحقوق وحتى الآن .

انضم عبد العظيم إلى حركة الوحدويين الاشتراكيين التي يتزعمها الآن فائز إسماعيل، ثم تركها بعد قيام الاتحاد الاشتراكي العربي الذي تشكل من عدة حركات وحدوية برئاسة جمال الأتاسي في أواسط يوليو/ تموز 1964.

ظل حسن عبد العظيم عضوا بارزا في الاتحاد الاشتراكي العربي، وقد تقلد وظائف حزبية عليا هي:

  بعد المؤتمر السابع للاتحاد الاشتراكي العربي المنعقد عام 1985 أصبح نائبا للأمين العام.

  وانتخب أمينا عاما مساعدا في الحزب في المؤتمر العام الثامن المنعقد في 21 مارس/ آذار 2000.

  وتم انتخابه لموقع الأمين العام بعد غياب جمال الأتاسي بوفاته.

أصبح حسن عبد العظيم الناطق الرسمي باسم التجمع الوطني الديمقراطي المعارض منذ 9 مايو/أيار 2000.

وقد تأسس التجمع الوطني الديمقراطي عام 1979، وهو يضم ستة أحزاب سياسية يسارية هي:

حزب الشعب الديمقراطي السوري - حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي - حزب العمال الثوري - حركة الاشتراكيين العرب - حزب البعث العربي الديمقراطي – حزب العمل الشيوعي .

 

المنظمات الموقعة :

-  المنظمة الوطنية لحقوق الإنسان في سورية .

-  الرابطة السورية للدفاع عن حقوق الإنسان .

-  المرصد السوري لحقوق الإنسان .

-  المركز السوري للدفاع عن معتقلي الرأي والضمير .

-  مركز دمشق للدراسات النظرية والحقوق المدنية .

-  المنظمة العربية لحقوق الإنسان في سورية .

 

المنظمة الوطنية لحقوق الإنسان 1 \ 5\ 2011

المنظمة الوطنية لحقوق الإنسان في سورية – دمشق

فاكس 00963115330005 – هاتف 096393348666

National.Organization@gmail.com

 www.nohr-s.org

===============================

بيان مشترك

استمرار الاعتقال التعسفي

بحق العديد من النشطاء وبعض المواطنين السوريين

 تلقت المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية, ببالغ القلق والاستنكار, أنباء عن استمرار السلطات السورية بنهج مسار الاعتقال التعسفي خارج القانون وملاحقة النشطاء السياسيين والمثقفين وبعض المواطنين السوريين،والذي يشكل انتهاكا صارخا للحريات الأساسية التي يكفلها الدستور السوري، ورغم الإعلان عن إلغاء حالة الطوارئ وقانون حق التجمع السلمي ,وعرف منهم:

1- في مدينة القامشلي- الحسكة بتاريخ 30 / 4 / 2011 تم اعتقال الناشط الحقوقي الأستاذ عبد القادرالخزنوي – عضو مجلس منظمة حقوق الإنسان في سوريا - ماف

2- في مدينة القامشلي بتاريخ 30 / 4 / 2011 تم اعتقال كلا من المواطنين التالية أسماؤهم: الشيخ عبد الصمد عمر - خطيب جامع قاسمو - أسامة هلالي.

3- في مدينة عامودا-الحسكة بتاريخ 30 / 4 / 2011 تم اعتقال كلا من المواطنين التالية أسماؤهم: المهندس عبد الإله عوجه - أنور ناسو - كندال رشيد كرد - فهد خاني - سيبان رشك.

4- في مدينة دمشق وبتاريخ 29 / 4 / 2011 قامت إحدى الجهات الأمنية باستدعاء الشيخ المهندس أحمد معاذ الخطيب خطيب الجامع الأموي سابقا, ومازال مجهول المصير حتى الآن

5- في مدينة حمص 22 / 4 / 2011 عبد المطلب ناصر المكحل - حسام عبد الرحيم الراعي 1975 - ماهر أحمد الحسن 1981- أحمد محمود إدريس - محمد عيد عمرو بن محمد خالد - أحمد كمال جنيد - طارق عمر العمر - عبد الحميد محمد الصليبي - حازم علي صليبي - عماد محمد دعبول - معتصم بايزيد - خالد الإبراهيم - حسان أحمد جمعة - غسان عبد ربه.

 إننا في المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية، إذ ندين ونستنكر بشدة اعتقال المواطنين السوريين المذكورين أعلاه، ونبدي قلقنا البالغ على مصيرهم, ونطالب الأجهزة الأمنية بالكف عن الاعتقالات التعسفية التي تجري خارج القانون والتي تشكل انتهاكاً صارخاً للحقوق والحريات الأساسية التي كفلها الدستور السوري لعام 1973 وإننا نرى في استمرار اعتقالهم واحتجازهم بمعزل عن العالم الخارجي لفترة طويلة، يشكلان انتهاكاً لالتزامات سوريا بمقتضى تصديقها على الاتفاقيات الدولية المعنية بحقوق الإنسان، كما نذكر السلطات السورية أن هذه الإجراءات تصطدم أيضا بتوصيات اللجنة المعنية بحقوق الإنسان بدورتها الرابعة والثمانين، تموز 2005 وكذلك بتوصيات اللجنة ذاتها المتعلقة بالضمانات القانونية الأساسية للمحتجزين الفقرة ( 9 ) التي تؤكد على ضرورة اتخاذ تدابير فعالة لضمان أن يمنح المحتجز جميع الضمانات القانونية الأساسية منذ بداية احتجازه، بما في ذلك الحق في الوصول الفوري إلى محام و فحص طبي مستقل، إعلام ذويه، وأن يكون على علم بحقوقه في وقت الاحتجاز، بما في ذلك حول التهم الموجهة إليهم، والمثول أمام قاض في غضون فترة زمنية وفقاً للمعايير الدولية دون المساس بهم أو ممارسة التعذيب بحقهم.

 وإننا في المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية , نعلن تأييدنا الكامل لممارسة السوريين جميعا حقهم في التجمع والاحتجاج السلمي والتعبير عن مطالبهم المشروعة ونرى بان هذه المطالب محقة وعادلة وعلى الحكومة السورية العمل سريعا على تنفيذها, من أجل صيانة وحدة المجتمع السوري وضمان مستقبل ديمقراطي آمن وواعد لجميع أبناءه دون استثناء.

 وإننا في المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية، نتوجه إلى الحكومة السورية بالمطالب التالية:

1- أن تتحمل السلطات السورية مسؤولياتها كاملة, وتعمل على وقف دوامة العنف والقتل ونزيف الدم في الشوارع السورية، أياً كان مصدر هذا العنف وأياً كانت أشكاله.

2- تشكيل لجنة تحقيق قضائية مستقلة و محايدة ونزيهة وشفافة بمشاركة ممثلين عن المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية, تقوم بالكشف عن المسببين للعنف والممارسين له, وعن المسؤولين عن وقوع ضحايا ( قتلى وجرحى )، سواء أكانوا حكوميين أم غير حكوميين، وإحالتهم إلى القضاء ومحاسبتهم.

3- اتخاذ التدابير اللازمة لضمان ممارسة حق التجمع السلمي ممارسة فعلية. وإصدار قانون للتجمع السلمي يجيز للمواطنين بممارسة حقهم بالتجمع والاجتماع السلميين.

4- إغلاق ملف الاعتقال السياسي وإطلاق سراح كافة المعتقلين السياسيين, ومعتقلي الرأي والضمير, وجميع من تم اعتقالهم بسبب مشاركاتهم بالتجمعات السلمية التي قامت في مختلف المدن السورية , ما لم توجه إليهم تهمة جنائية معترف بها ويقدموا على وجه السرعة لمحاكمة تتوفر فيها معايير المحاكمة العادلة.

5- أن تتخذ السلطات السورية خطوات عاجلة وفعالة لضمان الحريات الأساسية لحقوق الإنسان والكف عن المعالجة الأمنية التي تعد جزءا من المشكلة وليست حلا لها، والإقرار بالأزمة السياسية في سورية ومعالجتها بالأساليب السياسية بمشاركة السوريين على اختلاف انتماءاتهم ومشاربهم, عبر دعوة عاجلة للحوار الوطني الشامل توجه من السلطات إلى ممثلي القوى السياسية والمجتمعية والمدنية في البلاد.

دمشق في 30 / 4 / 2011

المنظمات الموقعة:

1- منظمة حقوق الإنسان في سورية – ماف.

2- المنظمة العربية لحقوق الإنسان في سورية.

3- المنظمة الكردية للدفاع عن حقوق الإنسان والحريات العامة في سورية ( DAD )..

4- اللجنة الكردية لحقوق الإنسان في سورية – الراصد.

5- المنظمة الوطنية لحقوق الإنسان في سورية.

6- لجان الدفاع عن الحريات الديمقراطية وحقوق الإنسان في سورية(ل.د.ح).

===============================

حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي حرية – اشتراكية – وحدة

بيان عاجل

اعتقال الأمين العام للحزب الأستاذ حسن عبد العظيم

أقدمت السلطات الأمنية صباح اليوم على اعتقال الأخ الأستاذ حسن عبد العظيم الأمين العام لحزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي والناطق الرسمي باسم التجمع الوطني الديمقراطي الذي يضم الأحزاب القومية واليسارية في سورية والقائد الأبرز لحركة المعارضة الديمقراطية في سورية , واقتادته الى جهة مجهولة مخالفة بذلك القوانين المرعية .

الأستاذ حسن عبد العظيم من مواليد حلبون في ريف دمشق عام 1933 وهو من أقدم محامي دمشق , ونائب سابق في مجلس الشعب السوري , وعضو الأمانة العامة للمؤتمر القومي العربي سابقا .

ان المكتب السياسي لحزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي يتابع بدقة حملة الاعتقالات والملاحقات التي تنفذها السلطة منذ تفجر الحركة الاحتجاجية والتي طالت عددا كبيرا من قادة الحزب وكوادره وأنصاره الى جانب عدد من قيادات المعارضة ونشطائها والتي وصلت اليوم الى الرمز الأكبر للمعارضة الوطنية الديمقراطية الأستاذ حسن عبد العظيم وهو يؤكد ان هذه الحملة لن تثنيه عن التمسك بمواقفه القومية والوطنية وعن مطلبه الأساس في النضال من اجل انجاز مهام التحول الديمقراطي والتي يرى فيها مخرج سورية من ازماتها المستعصية , مؤمناً بان الديمقراطية والحرية هما حق للشعوب تستحق كل التضحيات من اجلها , وان الحرية هي مدخل الشعوب من اجل تحقيق امنها الوطني وتحرير اراضيها المحتلة ومقاومة الاحتلال وتعزيز الوحدة الوطنية على طريق وحدة الأمة وتقدمها .

ان المكتب السياسي للحزب يدعو السلطة للافراج فورا عن جميع المعتقلين السياسيين وايقاف كافة الاشكال القمعية التي تواجه بها حركة الشعب الاحتجاجية في سبيل حريته , وتنفيذ المطالب المعلنة للمتظاهرين في التغيير الديمقراطي وبناء دولة المؤسسات القائمة على التعددية السياسية والحزبية والمساواة التامة امام القانون , واجراء حوار شفاف وعلني مع جميع القوى الوطنية والديمقراطية من اجل ايجاد مخارج للازمات التي تمر بها سورية وقطع الطريق امام أي تدخل خارجي او الانجراف الى حرب اهلية تمزق الوطن والنسيج الوطني للمجتمع .

الحرية للاخ المناضل حسن عبد العظيم الامين العام للحزب الناطق باسم التجمع الوطني الديمقراطي وللإخوة عمر كرداس ومحمد فليطاني وعيسى مسالمة اعضاء المكتب السياسي ولإخوانهم من كوادر الحزب وكوادره وأصدقائه .

الحرية للرفيق حازم النهار عضو القيادة المركزية للتجمع الوطني الديمقراطي , وللرفيق جورج صبرا العضو القيادي في حزب الشعب وعضو التجمع الوطني الديمقراطي ولكل المعتقلين السياسيين ومسجوني الرأي .

30/4/2011 المكتب السياسي

===============================

السلطات السورية تعتقل الناشط السياسي حازم النهار

بيان مشترك

دمشق 30/ 4/ 2011

علمت المنظمات السورية الموقعة على هذا البيان أن السلطات السورية قامت ظهر يوم الخميس 28 / 4 / 2011 بإعتقال الناشط السياسي الدكتور حازم النهار بعد استدعائه لأحد الفروع الأمنية والذي سبقته إستدعاءات متكررة لنفس الفرع .

الدكتور حازم النهار قيادي بارز في حزب العمال الثوري ( أحد أحزاب التجمع الوطني الديمقراطي المعارض ) هو طبيب متخصص في الطب الفيزيائي والتأهيل ، من مواليد دمشق 1969 وهو أيضا باحث في مجال الفكر السياسي وحقوق الإنسان وله العديد من الكتب والأبحاث والمقالات المنشورة في العديد من الصحف العربية .

المنظمات السورية الموقعة على هذا البيان إذ تدين بشدة هذا الإجراء الذي ترافق مع حملة إعتقالات واسعة شهدتها معظم المدن السورية خلال الأيام الماضية بالرغم من إنهاء العمل بحالة الطوارئ ، فإنها تعتبر أن الاعتقال التعسفي بصوره المختلفة أحد الظواهرالخطيرة التي تشكل التهديد الرئيسي للحق في الحرية والأمان الشخصي و ترى في هذا الاجراء مخالفة فاضحة للمادة / 9 / من الاعلان العالمي لحقوق الإنسان وللمادة / 9 / من العهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية السياسية ، وتطالب السلطات السورية المختصة بالإفراج الفوري عن الناشط السياسي حازم النهار أو الكشف عن مكان إحتجازه والتهم التي تم توقيفه على خلفيتها وتمكينه من الحصول على المساعدة القانونية اللازمة .

كما تجدد المنظمات الموقعة أدناه مطالبتها للحكومة السورية بضرورة طي ملف الاعتقال السياسي والافراج عن كافة معتقلي الرأي والضمير والسجناء السياسين في السجون السورية إحتراما لتعهداتها الدولية الخاصة بحقوق الإنسان التي وقعت وصادقت عليها.

 

المنظمات الموقعة :

-  الرابطة السورية للدفاع عن حقوق الإنسان .

-  المرصد السوري لحقوق الإنسان .

-  المركز السوري للدفاع عن معتقلي الرأي والضمير .

-  المنظمة الوطنية لحقوق الإنسان في سورية .

-  مركز دمشق للدراسات النظرية والحقوق المدنية .

-  المنظمة العربية لحقوق الإنسان في سورية .

-  المنظمة العربية للاصلاح الجنائي في سورية .

الرابطة السورية للدفاع عن حقوق الإنسان – دمشق

Mobil 00963 933299555 Fax: 00963 11 6619601

syrianleague@gmail.com

 www.shrl.org

===============================

حول اعتقال راسم الأتاسي

علمت المنظمات الحقوقية في سورية إنّ السلطات السورية أوقفت هذا اليوم السيد راسم السيد سليمان الأتاسي عضو مجلس الأمناء في المنظمة العربية لحقوق الإنسان ,وذلك عن طريق المحكمة العسكرية بعد ان فبركت له إحدى الجهات الأمنية تهمة زائفة لا يمكن لعاقل أن يصدقها .

إن المنظمات الحقوقية الموقعة على هذا البيان,تدين بشدة وتستنكر هذه الممارسات القمعية التي تستند إلى العقل والمنطق ألمخابراتي الذي ينتهك القوانين المدنية والأعراف والوثائق الدولية التي تدعو إلى حماية المدافعين عن حقوق الإنسان والتي صادقت عليها الحكومة السورية, حيث اتسعت دائرة الاعتقالات العشوائية ومحاصرة الشعب السوري في مدنه ,وقراه, وبلداته, وفرضت عليه دائرة غير مسبوقة من القمع والاستبداد والفوضى الأمنية

لذلك ندعو إلى الإفراج عن الزميل راسم السيد سليمان الأناسي فوراً وتبرئته مما نسب إليه من اتهامات لا أساس لها من الصحة, والإفراج عن كافة المعتقلين السياسيين والمحكومين بأحكامٍ جائرة من محكمة أمن الدولة الملغاة وطي ملف الاعتقال السياسي ,وإطلاق آليات العمل بأحكام القانون المدني العادل بعد رفع حالة الطوارئ في البلاد

 

المنظمات الوقعة على البيان :

  المنظمة الوطنية لحقوق الإنسان في سورية.

  لجان الدفاع عن الحريات الديمقراطية وحقوق الإنسان في سوريا( ل د ح )

  المنظمة الكردية للدفاع عن حقوق الإنسان والحريات العامة في سورية ( DAD )..

  المنظمة العربية لحقوق الإنسان في سورية.

  اللجنة الكردية لحقوق الإنسان في سورية – الراصد.

  منظمة حقوق الإنسان في سورية – ماف.

 

المنظمة الوطنية لحقوق الإنسان دمشق 27 / 4 / 2011

المنظمة الوطنية لحقوق الإنسان في سورية – دمشق

فاكس 00963115330005 – هاتف 096393348666

National.Organization@gmail.com

 www.nohr-s.org

===============================

سواسية تناشد حكومات الدول المتحضرة بوقف حمام الدم في سوريا

لكل شخص حق في حرية الاشتراك في الاجتماعات والجمعيات السلمية

(المادة 20 من الإعلان العالمي لحقوق الإنسان)

المنظمة السورية لحقوق الإنسان سواسية

سواسية تناشد حكومات الدول المتحضرة بوقف حمام الدم في سوريا

قامت القوات السورية في خرق صارخ للقانون الدولي والمعاهدات التي وقعت عليها سورية قام النظام السوري يوم الأحد بمحاصرة مدينة درعا ودخولها بدباباته يوم الاثنين فجرا وحتى الآن تقوم الدبابات بقصف الأحياء المدنية مما أدى إلى قتل ما لا يقل عن 35 مدنيا" وهذا يعتبر حسب القانون جريمة ضد الإنسانية . ولم يكتف هذا النظام عند هذا الحد بل وبدأ محاصرة مدينة دوما شمال دمشق هذا الأسبوع ودخلها بآلاف من قوى الجيش والعناصر الأمنية المدججة بالسلاح والعتاد الحربي واضعة حواجز عديدة داخل المدينة معيقة الحياة اليومية للسكان بينما تقوم بحملة اعتقالات واسعة منافية للحقوق الفردية أدت إلى سجن المئات من أهالي دوما حتى الآن . ويأتي الهجوم العسكري على درعا وحملة الاعتقالات في دوما بينما يستمر النظام السوري بعمليات القتل المنظمة ضد شعبه التي أدت إلى مقتل 500 مدني على الأقل وعشرات من المفقودين وآلاف من المعتقلين منذ اندلاع الثورة الديمقراطية السلمية في سوريا قبل حوالي ستة أسابيع .

يؤسفنا العجز الأخير الذي رأيناه من مجلس الأمن ونناشد الدول المتحضرة التحرك الفوري لردع النظام السوري وإجباره على الكف عن القتل والتعذيب والاعتقال وعمليات الحصار والتجويع وتلفيق الأكاذيب والقصص الخيالية لتبرير جرائمه التي كشف فيها عن بشاعة طبيعته الاستبدادية

المنظمة السورية لحقوق الإنسان سواسية

28 نيسان لعام 2011

===============================

بيان

إحالة ملفي الناشطين نواف حسن رشيد وعبد الحكيم شكري حسين

 إلى محكمة بداية الجزاء في القامشلي

تم بالأمس إحالة كل من الناشط السياسي الكردي نواف حسن رشيد والسيد عبد الحكيم شكري حسين إلى النيابة العامة في القامشلي, بعد استجوابهما من قبل رئيس النيابة, وقد قررت النيابة تركهما وإحالة أوراقهما إلى محكمة بداية الجزاء في القامشلي, ليحاكما أمامها بتهمة التظاهر, والانتماء إلى جمعية سرية, وقد حددت لهما جلسة أولى بتاريخ 5/5/2011

علماً بأن السيد نواف رشيد وعبد الحكيم حسين قد أستمر توقيفهما لثلاثة أيام, حيث كانا قد اعتقلا من قبل فرع أمن الدولة في القامشلي خلافا للقانون, والمرسوم التشريعي الذي صدر عن رئيس الجمهورية والذي الغي بموجبه حالة الطوارئ والذي أسند اختصاص الاعتقال إلى الضابطة العدلية, -وفرع أمن الدولة لا يعد من الضابطة العدلية-, حيث أجرى تحقيقاته معهما ليحالا بعدها إلى فرع الأمن الجنائي بالحسكة, الذي أستقبلهما بكافة صنوف الإهانة والتخوين والضرب, ونظم عناصره بحقهما الضبط وفق أهوائهما, ودون أن يستمع إلى إفاداتهما.

إننا في اللجنة القانونية لحزب يكيتي الكردي سوريا, في الوقت الذي ندين فيها هذه الممارسات الخارجة عن القانون, والمنتهكة لحق الإنسان في الكرامة والحرية والدفاع, ندعوا إلى كف يد الأجهزة الأمنية والسلطة التنفيذية عن العبث في القضاء, واستقلاليته, الذي لا يتحقق إلا من خلال إبعاده عن السياسة وعن هيمنة حزب البعث للدولة والمجتمع.

27/4/2011

اللجنة القانونية لحزب يكيتي الكردي في سوريا

=============================

اعتقال عالم من علماء حماة الشيخ معاذ ابراهيم ريحان

اعتقال الشيخ العالم معاذ ابراهيم ريحان منذ أكثر من اسبوع فجأة وبدون سابق انذار والذي يحمل ماجستير في الشريعة قسم أصول الدين و هو خطيب سابق بجامع الروضة عزلته قوى الأمن السورية وقامت بنقله تعسفياً من وزارة التربية

والتعليم إلى وزارة الزراعة!!؟ ولديه طفلان وهو المعيل الوحيد لهما..

المصيبة الكبرى أنه لايوجد أحد من أهله يعلم أين هو أو ماهي التهمة الموجه إليه ولايستطيع أحد أن يعلم هل هو على قيد الحياة أم جرى تصفيته من قبل قوات الأمن الغاشمة

-------------------------

 

البيانات الحقوقية المنشورة تعبر عن رأي كاتبيها


أعلى الصفحةالسابق

 

الرئيسة

اطبع الصفحة

اتصل بنا

ابحث في الموقع

أضف موقعنا لمفضلتك

ـ

ـ

من حق الزائر الكريم أن ينقل وأن ينشر كل ما يعجبه من موقعنا . معزواً إلينا ، أو غير معزو .ـ