ـ |
ـ |
|
|
|||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
من
أخبار حقوق الإنسان في سورية من
قوافل الشهداء في بلدة الرستن تأكد
للجنة السورية لحقوق الإنسان
استشهاد المواطنين التالية
أسمائهم في بلدة الرستن في
الفترة المنتهية في 1/6/2011 وهم: 1-رياض
محمد الخطاب/ 2- مروان فيصل حمدان
/3- قاسم فيصل حمدان /4- محمد خالد
بربر / 5- سليمان خالد بربر /6 بسام
ادم / 7- وليد عدنان يوسف / 8-
ابراهيم احمد الشلهوم / 9- سليمان
عبد الرزاق رز/ 10- محمد احمد بكور/
11- خالد عبد الوهاب / 12- حازم عبيد
/ 13- مصطفى عبيد / 14- سليمان عبد
الله النقيب/ 15- حازم قاسم
الاشتر / 16- وائل خطاب / 17- وليد
عدنان اليوسف / 18- حازم قاسم
الأشتر / 19- محمد موسى / 20- عبد
الرزاق فايز الدالي / 21- موسى عبد
الرزاق بكور /22- وسام مطر/ 23-
اسامه عبد الرزاق الطويل / 24-
احمد عبد الهادي عبيد / 25- ايمن
زكريا عبيد/ 26-خالد راتب عبيد/ 27-
مازن محمد النجار / 28- اسامه
مصطفى شخدو/ 29- سامي حسن بروك/ 30-حمزه
محمود لحلح/ 31- محمود ابراهيم
الصالح/ 32- احمد احمد ابراهيم
الفارس/ 33- قاسم محمد الرز/ 34- عبد
الباسط حمزه/ 35- علي حسين الرز/ 36-
عدنان احمد شمير / 37- مروه حسان
شخدو (4 سنوات). إننا
في اللجنة السورية لحقوق
الإنسان إذ نستشعر الخسارة
الباهظة لشهداء الحرية
والكرامة لنأمل أن تكون دماء
هؤلاء الشهداء مشعلاً لحرية
الشعب السوري من الديكتاتورية
والاستبداد والفساد الذي يعاني
منه منذ نصف قرن، نطالب بفتح
تحقيق مستقل في مصرع هؤلاء
وسواهم في المجازر المتتابعة
التي شهدتها المدن والبلدات
السورية ونؤكد ان دماء الشهداء
لن تضيع سدى. اللجنة
السورية لحقوق الإنسان 8/6/2011 --------------- قائمة
بأسماء بعض المعتقلين من منطقة
تلكلخ تجمعت
الأسماء التالية لبعض
المعتقلين من منطقة تلكلخ بعد
الحملة الأمنية والعسكرية التي
شنتها قوات السلطة السورية ضد
المواطنين السوريين العزل
المسالمين، والذين يجهل مصيرهم
وما يتعرضون له من قمع وتنكيل
منذ اعتقالهم قبل حوالي عشرة
أيام. 1 محمد
أحمد عزت الزعبي 2 وليد
أحمد خالد الزعبي 3 خالد
أحمد خالد الزعبي 4
محمود خالد الزعبي 5
مصطفى عبدالغفار الزعبي 6
عبدالغفار أكرم الزعبي 7 محمد
أكرم الزعبي 8 محمد
نذير الزعبي 9 طارق
زياد الخطيب 10 محمد
خالد الخطيب 11 خضر
خالد الخطيب 12 حسين
خالد الخطيب 13 وليد
أحمد الخطيب 14 عماد
أحمد الكردي 15
عبدالعزيز محمود التركماني 16 ماهر
عبدالعزيز التركماني 17 سامر
عبدالعزيز التركماني 18 حسن
عبدالعزيز التركماني 19
مصطفى علي الكردي 20 محمد
خالد خضر الخطيب 21
عبدالاله علي الخطيب 22 حسن
محمد حنوف 23 محمد
حسن حنوف 24 شعيب
حسن حنوف 25 ياسر
حسن حنوف 26 أيمن
حسن حنوف 27 أحمد
محمد شحاده 28 فجر
عبدالواحد العكاري 29
عبدالكريم خالد مراد 30 خالد
وليد حلوم 31 متعب
غازي العباس 32
عبدالقادر عبدالكريم محمد 33 محمد
أحمد المصري 34 خالد
أحمد المصري 35 حسن
عاصم المصري 36 محمد
عاصم المصري 37 حسان
عاصم المصري 38 محمد
عبدالله الكردي 39
عبدالحكيم علي الجبوري 40 وليد
خالد حلوم 41 ماهر
خالد حلوم 42
زكريا خالد حلوم 43 أحمد
عثمان حلوم 44 خالد
عثمان حلوم 45 علي
ابراهيم الكردي 46 عمر
أحمد حمشو 47 محمد
ديب محمود التركماني 48 خالد
أسعد طنبري 49
عبداللطيف محمود الباشا 50 طارق
محمود الباشا 51
ابراهيم مصطفى الباشا 52
محمود مصطفى الباشا 53 وليد
مصطفى الباشا 54 خالد
وليد الباشا 55 خالد
جمال الشعار 56 محمد
جمال الشعار 57 محمد
خالد حلوم 58 محمد
عبدالكريم هنداوي 59 تامر
عبدالله حلوم 60 سامي
مراد ثلجه 61 خالد
عبدالكريم دري 62 ناصر
مصطفى عياش 63 حمدي
أحمد الجاسم 64 حسين
أحمد الجاسم 65 فادي
تميم المصري 66 محمد
تميم المصري 67 أيمن
مروان المصري 68 أحمد
محمد حلوم 69 أحمد
ابراهيم الباشا 70 خالد
محمود حلوم 71
عباده عمر محميد 72
عبداللطيف علي حلوم 73 سهل
أسعد حلوم 74 وليد
محمد مستو 75 حسن
محمد ثلجه 76 ساري
أنور المصري 77 شريف
برغيلي 78 كفاح
محمد حيدر 79 وليد
محمد درا 80 وليد
خضر محلي 81 يوسف
علي الكردي 82
عبدالرزاق الشعار 83 فايز
محمد حلوم 84
مروان محمد حلوم 85 سعيد
محمد حلوم 86 عامر
عبدالله مرعي إننا
في اللجنة السوية لحقوق الإنسان
ندين بقوة حملات الاعتقال
التعسفي والعشوائي والتعذيب
المفرط للقوات الأمنية
والعصابات المرتبطة بها،
لنطالب بإطلاق كافة المعتقلين
السياسيين والمواطنين
المسالمين وسجناء الضمير
والرأي والتوقف الكلي عن هذه
الممارسات المرفوضة. اللجنة
السورية لحقوق الإنسان 8/6/2011 ========================= اعتقال
الدكتور رامي الدالاتي أفاد
مصدر مطلع في مدينة حمص اللجنة
السورية لحقوق الإنسان أنه في
مساء يوم أمس الثلاثاء اعتقل
الدكتور رامي الدالاتي على أيدي
أجهزة الأمن والعصابات
المرتبطة بها وهو في طريقه
عائداً إلى حمص من دمشق،
والدكتور المذكور من أعيان
مدينة حمص والناشطين في ميدان
العمل الخيري والإجتماعي. إننا
في اللجنة السورية لحقوق
الإنسان نستنكر هذا الاعتقال
التعسفي ونبدي قلقنا البالغ على
سلامة الدكتور رامي الدالاتي
ونطالب بإطلاق سراحه فوراً ووقف
عمليات الاعتقال العشوائي وكف
أيدي الأمن والعصابات المرتبطة
بها عن المواطنين. اللجنة
السورية لحقوق الإنسان 8/6/2011 =================== المانيا
/ قلق على مصير الناشطة السورية
عبد الله هيثم
عياش برلين
/08/06/11/ طالب مسئول الحكومة
الالمانية عن ملف حقوق الانسان
سكرتير الدولة في وزارة
الخارجية الالمانية ماركوس
لونينغ السلطات السورية
توضيحات حول مصير ناشطة شبكات
المعلومات الدولية / الانترنت /
امينة عبد الله التي كانت تبث
تقارير عبر / الانترنت / حول
الاوضاع في سوريا واختطفت قبيل
اعلان رئيس النظام السوري بشار
اسد عفوا عاما عن المعتقلين
السياسيين واطلاق سراحها
واعادتها الى اسرتها على الفور . ووصف
لونينغ عملية الاختطاف جريمة من
جائم الاعتداء على حقوق الانسان
التي يتعرض لها الشعب السوري
وبالتالي عدم تقييد رئيس سوريا
اسد بوعوده تحقيق اصلاحات
سياسية والغاء حالة الطوارئ
والمضي بقتل الشعب السوري .
واشار لونينغ ان بث السيدة
المذكورة تقارير عما يجري في
بلادها حق من حقوق الانسان
وتبيين الرأي العام الدولي عما
يعانيه شعب بلادها من ظلم وكبت
على حد قوله . ============================ اعتقال
الأستاذ محمد صافي حمود علمت
منظمة روانكه من منظمة ماف أنه
بتاريخ يوم الاثنين 6 / 6 / 2011 م
أقدمت إحدى الجهات الأمنية على
اعتقال الإستاد محمد صافي حمود
مدرس متقاعد عضو جمعية حقوق
الإنسان في سوريا ، بمطار
قامشلو حيث كان ينوي السفر إلى
العاصمة دمشق ، وما زال وإلى
لحظة إعداد هذا التصريح رهن
التوقيف ، يذكر أن الأستاذ محمد
صافي شخص متقدم في السن ، ويعاني
من عدة أمراض كالسكري ، حيث انه
بحاجة ماسة ومستمرة لإبر
الأنسولين ، كما أنه يعاني من
مرض عضال في عينيه ، وأن بقاؤه
رهن التوقيف فيه خطر على حياته
... إن هذا الاعتقال يأتي بالدرجة
الأولى بخلاف مرسوم رفع حالة
الطوارئ الحديث الصدور ، كما
أنه يأتي بخلاف الدستور السوري
في مادته الثامنة والعشرون التي
لا تبيح اعتقال أحد إلا وفقا"
للقانون ، والذي بدوره لا يجيز
توقيف أحد إلا بوجود مذكرة
قضائية أصولية ، كما انه يأتي
كغيره بخلاف كافة العهود
والمواثيق الدولية التي وقعت
وصادقت عليها سوريا ... لذلك
فإننا وفي الوقت الذي نطالب فيه
بالإفراج الفوري عن الأستاذ
محمد صافي ، فإننا نطالب بإطلاق
سراح كافة المعتقلين السياسيين
وإطلاق سراح الآلاف الذين تم
اعتقالهم مؤخرا" على خلفية
خروجهم للتظاهر مطالبين
بالحرية . دمشق 8
/ 6 / 2011 منظمة
الدفاع عن معتقلي الرأي –
روانكه – ============================ الإفراج
عن الرفاق حسن صالح وحمد مصطفى
ومعروف ملا أحمد وسيكون
الاستقبال الساعة السادسة مساء
في دوار زوري بالقامشلي أفرجت
السلطات السورية في ساعة متأخرة
من ليلة أمس من سجن الحسكة
المركزي عن السادة الأستاذ حسن
إبراهيم صالح نائب سكرتير وعضو
اللجنة السياسية لحزبنا
والمحامي محمد أحمد مصطفى
ومعروف ملا احمد عضوي اللجنة
السياسية, بعد اعتقال دام أكثر
حوالي سنة ونصف قضوها من سبعة
أشهر في فرع الفرع فيحاء للأمن
السياسي, أحيلوا بعدها إلى سجن
درعا المركزي ومؤخرا إلى سجن
قامشلي المركزي ومن ثم سجن
الحسكة المركزي. أعتقل
الرفاق الثلاثة بتاريخ 26/12/2009 من
قبل الأمن السياسي بالقامشلي
بعد استدعائهم من قبل مدير
منطقة القامشلي, وذلك على خلفية
قرارات المؤتمر السادس لحزبنا
التي تبنت فيها الحكم الذاتي
لكردستان سوريا كحل للقضية
الكردية في سوريا. وأحيلوا إلى
فرع الفيحاء للأمن السياسي
بدمشق ليحاكموا أمام محكمة أمن
الدولة بجناية الانتساب إلى
جمعية سرية تهدف إلى اقتطاع جزء
من أراضي سوريا وإلحاقها بدولة
أجنبية, وبعد إلغاء محكمة امن
الدولة التي تمت مؤخرا تحت ضغط
انتفاضة الحرية والديمقراطية
التي تشهدها سوريا أحيلوا إلى
القضاء العادي في القامشلي
ليفرج عنهم بكفالة مالية. إننا
في حزب يكيتي الكردي إذ نهنئ
أنفسنا والشعب الكردي بإطلاق
سراح الرفاق المناضلين وعودتهم
بسلامة إلى أهاليهم وأحضان
شعبهم فإننا نؤكد بان التاريخ
لن يعود إلى الوراء وإن
الانتفاضة ستبلغ أهدافها في
الحرية والديمقراطية مهما بلغت
التضحيات وستنهي عهود
الاستبداد والقمع والاعتقالات
الكيفية نحو سوريا حرة
ديمقراطية, سوريا دولة الحق
والقانون يتمتع فيها الشعب
الكردي بكامل حقوقه القومية,
ونتمنى لجميع المعتقلين
السياسيين الذين لا زالوا
يقاسون ظلم السجون وظلمة
المعتقلات الحرية والسلامة . سيكون
مراسيم الاستقبال في الساعة
السادسة مساء هذا اليوم في دوار
الزوري على مدخل مدينة القامشلي
والدعوة مفتوحة لجميع أبناء
شعبنا الكردي وأشقائنا العرب
والآثوريين وكافة مكونات الطيف
السوري في محافظة الحسكة. 8/6/2011 لجنة
الإعلام المركزي لحزب يكيتي
الكردي في سوريا ============================ كارثة
اقتصادية تهدد آلاف العوائل في
سورية انطلقت
الاحتجاجات السلمية في سوريا في
16 آذار عندما أطلقت قوات الأمن
الرصاص على المتظاهرين
السلميين في درعا مستخدمةً
الذخيرة الحية مسببة قتل المئات.
و كان المتظاهرون قد دعوا
للإفراج عن أطفال في المدينة
اعتقلوا وعذبوا وانتزعت
أظافرهم لكتابتهم شعارات
مناهضة للحكومة على أحد الجدران
في المدينة.و منذ ذلك الوقت
انتشرت الاحتجاجات و قامت في
العديد من البلدات و المدن, لتصل
إلى 84 قرية ومدينة وبلدة سورية ,
و تمت مقابلتها بالمزيد من
القمع والقتل والاعتقالات و
التعذيب والتهجير والخطف.
بالرغم من ذلك و من خطر الرصاص,
فقد استمر المتظاهرون السوريون
بالمطالبة بحقوقهم. ومنذ
ذلك الحين وصلت الأزمة
الإنسانية والحقوقية في سوريا
حدّاً لم يعد ممكنا لأي ضمير
إنساني السكوت عنها فقد تصاعدت
الانتهاكات في الفترة الأخيرة
وبلغت ذروتها باكتشاف مقابر
جماعية في درعا قامت بها قوات
الأمن السورية .وقبل ذلك واجه
النظام السوري المحتجين
السلميين المطالبين بالحرية
والكرامة بالقتل والاعتقال
الجماعي والتنكيل بهم وترويع
ذويهم , أسفرت للآن عن سقوط
حوالي ألف وثمانين شهيدا وفقا
لتوثيق المنظمة إضافة إلى عشرة
آلاف معتقل وعشرات الجرحى
والمفقودين وحوالي سبعة آلاف
لاجئ منتشرين في الدول الحدودية
( لبنان –تركيا – الأردن). الشهداء: كما هو
معروف في سورية أن عائلات
الشهداء لهم حقوق تبدأ من تدريس
أطفالهم وتنتهي بإعطائهم
تعويضات مالية تمنع عنهم العوز
والحاجة , إلا أن الحكومة
السورية حتى الآن لم تصدر
المراسيم اللازمة لاعتبار أكثر
من ألف وثلاثمائة شهيدا سقطوا
أثناء الاحتجاجات في الشهرين
السابقين ناهيك عن عشرات
المفقودين والذي يرجح وفاة
بعضهم , كما لجأت الحكومة
السورية بإعطاء بعض التعويضات
إلى شرطها بتنازل الأهل عن الحق
في المطالبة بالتحقيق أو
اعترافهم بأن من قتلهم هو
جماعات مسلحة إرهابية حتى أن
بعض الحالات تم فيها اعتقال
الجثامين وعدم تسليمها للأهالي. إن
فقدان تلك العوائل لمعيليها دفع
بأطفالهم إلى الشوارع وجعل
الأهالي دون معيل يصرف عليهم
ويرعى حاجاتهم , وأصبح شبح الفقر
يتهددهم مع مرور الزمن , خاصة
ضمن عدم وجود مشاريع جدية من قبل
الحكومة لتمكين المرأة
اقتصاديا وسياسياً. المعتقلون: إن
الأرقام التي بحوزتنا تتحدث عن
وجود أكثر من عشرة آلاف معتقل تم
اعتقالهم في فترة الشهرين
الأخيرين , كما تتحدث الأرقام عن
أن العدد الكلي للمعتقلين كان
يناهز السبعة عشر ألفا ,أطلق
سراح بعضهم دون شرط او اخلي سبيل
البعض الآخر ليستقر الرقم
المتبقي في السجون إلى عشرة
آلاف . إن
هؤلاء المعتقلين جميعا تم
اعتقالهم خارج الأطر القانونية
ودون الاستناد إلى أية مشروعية
دستورية وبدون مذكرات قضائية
خاصة وان حالة الطوارئ والأحكام
العرفية تم رفعها بقرار رئاسي
من أكثر من شهر مما يجعل هذه
الاعتقالات تعسفية بامتياز. إن هذا
العدد الكبير ينتظر قرارا
بالإفراج او الإحالة إلى
المحاكم سواء كانت المحاكمة وهم
طلقاء أو قيد التوقيف , وإذا ما
عرفنا أن أغلب هؤلاء هم من الفئة
المنتجة في المجتمع من عمال
وأطباء مهندسين أو مهنيين أو من
فئة الطلاب نعرف مدى الكارثة
التي تتهدد أهاليهم وذويهم
بفقدانهم المعيل الأساسي
للأسرة, إضافة إلى تحمل عبء
إضافي نتيجة توكيل محامون
للدفاع عنهم .(الوثائق 1-2-3) إن
تقسيم هؤلاء المعتقلين تبعا
لعملهم بين العمل في القطاع
الخاص او القطاع العام يوضح حجم
المشكلة التي تعاني منها آلاف
العائلات . القطاع
الخاص في سورية غالبا لا يخضع
لمعايير قانونية لأن أغلب
العمالة فيه لا تخضع للقوانين
المرعية مما يجعل رب العمل حراً
في طرد العامل والاستغناء عنه
في أية لحظة , خاصة وأن الحالة
هنا تتحدث عن اعتقال سياسي قامت
به " الدولة " مما يجعل رب
العمل الخاص متحررا من
مسؤولياته تجاه موظفيه الذين
اعتقلوا حيث ستكون الدولة في صف
صاحب العمل , ومن الطبيعي والحال
هذه أن يلجأ رب العمل إلى
استبدال من اعتقل بموظفين وعمال
آخرين من اجل استمرار العمل أو
المنشأة. القطاع
العام : او العمال الموظفون لدى
الدولة : وهؤلاء يخضعون لقانون
العمل الذي يقضي باعتبار العامل
مستقيلا بعد تغيبه عن العمل ل 15
عشر يوما متواصلا او في حالات
أخرى لا تعيده إلى العمل إلا بعد
دعاوى في المحاكم العمالية
تستغرق ردحا من الزمن . (( تنص
المادة 136 من النظام الأساسي
الموحد للعاملين في الدولة -القانون
رقم 1/1985 )) أ
يعتبر بحكم المستقيل عند عدم
وجود أسباب مبررة تقبرها الجهة
العامة. 2
العامل الذي ينهى ندبه ولا
يلتحق بوظيفته خلال (15) يوماً من
تاريخ تبليغه صك انتهاء الندب. 3
العامل الذي يترك وظيفته بدون
إجازة قانونية ولا يستأنف عمله
خلال (15) يوماً من تاريخ تركه
الوظيفة أو الذي يتغيب من /30/
يوماً بصورة متقطعة خلال السنة
الواحدة. 4
العامل المجاز الذي لا يستأنف
عمله خلال (15) يوماً من انتهاء
إجازته. .... (( ينص
قانون العمل رقم 91 لعام 1959 في
المادة 76 منه )) المادة
76 لا
يجوز لصاحب العمل فسخ العقد دون
سبق إعلان العامل ودون مكافأة
أو تعويض إلا في الحالات الآتية:
5- إذا
تغيب العامل بدون سبب مشروع
أكثر من عشرين يوما خلال السنة
الواحدة أو أكثر من عشرة أيام
متوالية على أن يسبق الفصل
إنذار كتابي من صاحب العمل
للعامل بعد غيابه عشرة أيام في
الحالة الأولى وانقطاعه خمسة
أيام في الحالة الثانية. 6- إذا
لم يقم العامل بتأدية التزاماته
الجوهرية المترتبة على عقد
العمل. 8- إذا
حكم على العامل نهائيا في جناية
أو جنحة ماسة بالشرف أو الأمانة
أو الآداب العامة. ... وفي
المادة الثامنة هنا نجد تلميحا
واضحا على إمكانية الاستغناء عن
أي عامل إن قام القضاء بالحكم
عليه بجناية التظاهر غير
المشروع والنيل من هيبة الدولة
وإضعاف الشعور القومي ..الخ تلك
التهم التي أحيل بموجبها الآلاف
من المعتقلين إلى القضاء حالياً. أصحاب
المنشآت الاقتصادية الصغيرة :
من محال او ورش ..الخ. إن تضرر
هؤلاء مرهون بالمدة الزمنية
التي سيقضونها رهن الاعتقال,
إضافة إلى تأثر النشاط
الاقتصادي لتلك المنشأة
بالمستقبل نتيجة الإغلاق.ناهيك
عن تعرض بعض البضائع إلى
الإتلاف . الطلاب
: يعتبر شهر أيار هو شهر
الفحوصات الجامعية والمدرسية ,
واعتقال طلاب المدارس
والجامعات بين صفوف المعتقلين
يمنعهم من أداء تلك الامتحانات
ويضيع سنة دراسية من عمرهم ,
إضافة لمشاكل أخرى تبدأ من عدم
توفير بيئة دراسية جيدة لدى
المعتقلين او حتى الطلاب
العاديين في بيوتهم وتنتهي مع
ظروف خاصة بكل طالب من قبيل
استنفاذ البعض لفرص التقدم
للامتحانات , مع الأخذ بعين
الاعتبار امتحان الشهادتين
الإعدادية والثانوية المواتي
بذات التواريخ تقريبا. ( الوثائق
4-5-6-7) الفصل
من العمل او الجامعة : من ضمن
العقوبات التي تلجأ اليها
الحكومة السورية هي عقوبة الفصل
من العمل او من الجامعة دون
إبداء الأسباب كنوع من الضغط
على الناس بغية ثنيهم عن القيام
بأية احتجاجات مطلبيه , ولدى
المنظمة قوائم عديدة بأسماء من
تم فصلهم من العمل او من الجامعة
مما يعني تحويل عدد من الناس من
معيلين إلى متسولين ناهيك عن زج
مئات الطلاب إلى الشوارع بحثا
عن عمل بعد فصلهم من الجامعات.(
8-9-10-11-12) المواطنين
العاديين : لاشك
أن تأثير الأجواء الأمنية
السائد في البلاد سيرخي بظلاله
السوداء أيضا على باقي شرائح
المجتمع وسيطال العمال
والموظفين العاديين حتى الذين
لم يشاركوا في التظاهرات ولم
يتعرضوا للاعتقال . فمحاصرة
المدن بالدبابات ( درعا وريفها
– ريف دمشق – بانياس – حمص
وريفها ..) وفرض منع التجول
لساعات طوال , يمنع انتقال الناس
إلى أعمالها او الطلاب إلى
مدارسها وجامعاتها.مما يهدد
استمرار الدخل المالي لأصحاب
العمل الحر, كما أن قطع الكهرباء
والماء والاتصالات اضر ويضر
بأصحاب قطاعات واسعة من سوق
العمل في سورية , ناهيكم عن
التأثير المباشر في حركة البيع
والشراء وتعرض المخزون إلى
الضرر .كما تسبب ذلك في تجويع
الأهالي وعزلهم وعدم توفير
المواد الأساسية من الغذاء
والدواء وحليب الأطفال الأمر
الذي دعا المجتمع المدني السوري
للقيام بحملات عدة بغية إيصال
تلك المواد كما حدا بالصليب
الأحمر لإرسال مساعدات عاجلة
إلى درعا خاصة إضافة الى قوافل
غذائية جاءت من مدينة رمثا
الأردنية وتم منعها من دخول
الأراضي السورية. (( ينص
الإعلان العالمي الخاص
باستئصال الجوع وسوء التغذية
الذي أقرته الجمعية العامة في
قرارها 3348 (د-29) المؤرخ في 17
كانون الأول/ديسمبر 1974 على : من
المسؤوليات الأساسية للحكومات
أن تعمل معا لزيادة إنتاج
الأغذية وتوزيعها علي نحو أكثر
إنصافا وفعالية علي البلدان وفي
داخلها. ويتعين علي الحكومات أن
تشرع علي الفور في شن هجوم موحد
أكبر علي الأمراض المزمنة
الناتجة عن سوء التغذية ونقص
التغذية لدي الفئات المستضعفة
المنخفضة الدخل. ويتعين علي
الحكومات، لكي تكفل التغذية
الكافية للجميع، أن ترسم سياسات
غذائية وتغذوية مناسبة في إطار
الخطط العامة للإنماء
الاجتماعي والاقتصادي
والزراعي، علي أساس المعرفة
السليمة بما هو متوفر من
الموارد الغذائية وما هو محتمل
منها. وفي هذا الصدد، يجب
التشديد علي أهمية الحليب
البشري من الزاوية التغذوية...)). استخدام
العمال والموظفين لجأت
الحكومة السورية إلى استخدام
بعض العمال والموظفين العاملين
لديها, إضافة الى استخدام بعض
رجال الأعمال المقربين من
السلطة لموظفيهم كرأس حربة في
قمع الاحتجاجات الشعبية والضغط
عليهم تحت التهديد بلقمة العيش
كي يواجهوا المتظاهرين
ويقمعوهم والا كان الفصل
والعقوبات بانتظارهم . ((تنص
اتفاقية حق التنظيم النقابي
والمفاوضة الجماعية- تاريخ بدء
النفاذ: 18 تموز 1951، وفقا على :
المادة 1 1. توفر
للعمال حماية كافية من أية
أعمال تمييزية علي صعيد
استخدامهم تستهدف المساس
بحريتهم النقابية. 2. ويجب
أن تنطبق هذه الحماية بوجه أخص
إزاء الأعمال التي يقصد منها: (ب)
التوصل إلي فصل العامل أو
الإجحاف به بأية وسيلة أخري
بسبب عضويته النقابية أو
اشتراكه في أنشطة نقابية خارج
ساعات العمل، أو خلال هذه
الساعات بموافقة صاحب العمل. المادة
2 توفر
لمنظمات العمال وأصحاب العمل
حماية كافية من أية تصرفات تمثل
تدخلا من بعضها في شؤون بعضها
الآخر سواء بصورة مباشرة أو من
خلال وكلائها أو أعضائها، سواء
استهدف هذا التدخل تكوينها أو
أسلوب عملها أو إدارتها)). (( تنص
الاتفاقية الخاصة بممثلي
العمال -الاتفاقية (رقم 135)
الخاصة بتوفير الحماية
والتسهيلات لممثلي العمال في
المؤسسة -تاريخ بدء النفاذ: 30
حزيران/يونيه 1973. على: المادة
1 توفر
لممثلي العمال في المؤسسة حماية
فعالة من أية تدابير يمكن أن
تنزل بهم الضرر، بما في ذلك
الفصل، ويكون سببها صفتهم أو
أنشطتهم كممثلين للعمال، أو
عضويتهم النقابية، أو مشاركتهم
في أنشطة نقابية، طالما ظلوا في
تصرفاتهم يلتزمون القوانين أو
الاتفاقات الجماعية القائمة أو
غيرها من الترتيبات المشتركة
المتفق عليها.)) اللجوء
إلى السخرة القسرية : يعتبر
يوم الجمعة يوم العطلة الرسمية
في سورية , وكما في باقي الدول
العربية التي شهدت ثورات سابقاً,
شهدت سورية تظاهراتها الحاشدة
يوم الجمعة , حتى أن بداية تلك
الاحتجاجات كانت تقتصر على أيام
الجمعة فقط , وبناء على ذلك قامت
الحكومة السورية في بداية
الاحتجاجات وكخطوة منها لمنع
نزول المواطنين إلى الشوارع
اعتبرت يوم الجمعة يوم عمل رسمي
وطلبت من جميع الموظفين والعمال
الرسميين الدوام يوم الجمعة تحت
طائلة العقوبة لمن يتغيب . (( تنص
اتفاقية السخرة -تاريخ بدء
النفاذ: أول أيار/مايو 1932 على : تعني
عبارة "عمل السخرة أو العمل
القسري" جميع الأعمال أو
الخدمات التي تفرض عنوة علي أي
شخص تحت التهديد بأي عقاب،
والتي لا يكون هذا الشخص قد تطوع
بأدائها بمحض اختياره. المادة
1 يتعهد
كل عضو في منظمة العمل الدولية
يصدق هذه الاتفاقية بتحريم
استخدم عمل السخرة أو العمل
القسري بكافة صوره في أقصر فترة
ممكنة. 2. على
هدف هذا التجريم الكلي، لا يجوز
اللجوء إلى عمل السخرة أو العمل
القسري... المادة
13 1. تكون
ساعات العمل العادية لأي شخص
يفرض عليه عمل سخرة أو عمل قسري
مساوية لساعات العمل العادية
المعمول بها في حالة العمل
الحر، ويجب أن يكافأ علي أية
ساعات إضافية يعمل خلالها بنفس
المعدلات المعمول بها تعويضا عن
الساعات الإضافية في حالة العمل
الحر. 2. يمنح
يوم راحة أسبوعية لجميع الأشخاص
الذين يفرض عليهم عمل سخرة أو
عمل قسري من أي نوع، ويجب، بقدر
الإمكان، أن يتوافق هذا اليوم
مع اليوم المحدد للراحة عرفا أو
تقليدا في الأقاليم أو المناطق
المعنية. النقابات
العمالية في سورية لا
توجد في سورية نقابات عمالية
ويستعاض عنها بالاتحاد العم
للعمال وهو يعرف رسميا بأنه
منظمة شعبية رديفة لحزب البعث
العربي الاشتراكي الحاكم في
سورية , كما يعتبر رئيس الاتحاد
العام للعمال عضوا في مؤتمر
الحزب الحاكم كما أن اجتماعات
الاتحاد العامة أم الفرعية في
المحافظات لا تعتبر صحيحة ما لم
يحضرها ممثل عن الحزب الحاكم ,
وبإيجاز نستطيع القول أن
الاتحاد العمالي يعاني من
وصايات ثلاث ( حزبية – أمنية –
تنفيذية ) وبدلا
من ان يدافع الاتحاد عن مصالح
أعضائه نجد انه يدافع عن السلطة
والقرارات الحكومية في وجه
الأعضاء, حتى ان رئيس الاتحاد
الحالي قام بالاتصال بأحد رؤساء
الاجهزة الامنية طالبا منه
اعتقال صحفيين لمجرد ان سال ذلك
الصحفي عن اشياء اعتبرها رئيس
الاتحاد تطاولا من الصحفي حيث
بقي الصحفيين قيد الاعتقال (42)
يوماً ليفرج عنهم القضاء
العسكري فيما بعد لعدم وجود
قضية .. ومما
يؤكد تبعية الاتحاد وقطاع
العمال إلى حزب البعث الحاكم هو
إجازة او إعارة او نقل أي عامل
إلى العمل في مؤسسات الحزب مع
بقاء راتبه الذي تدفعه الحكومة
مستمراً!! ((ينص
النظام الأساسي الموحد
للعاملين في الدولة- القانون
رقم 1/1985 في المادة 40 منه: أ يقطع
عن العامل المعار أجرة من الجهة
العامة المعيرة ويتقاضى الراتب
أو الأجر الذي تخصصه له الجهة
المستعيرة. ب
استثناء من حكم الفقرة (أ)
السابقة يجوز النص في صك إعارة
العامل إلى منظمات حزب البعث
العربي الاشتراكي والمنظمات
الشعبية والنقابات المهنية على
مثابرته على تقاضي أجره وتعويضه
العائلي من الجهة المعيرة وسائر
التعويضات التي يصدر قرار من
رئيس مجلس الوزراء بتحديدها من
الجهة المعيرة وتحدد القواعد
والأسس لتطبيق أحكام هذه الفقرة
بتعليمات تصدر عن رئيس مجلس
الوزراء. )) إن احد
قرابين الاحتجاجات الأخيرة كان
النقابي الأول في سورية السيد
عمر قشاش الذي اعتقل لأسبوعين
بعد اتهامه بالتحريض والمشاركة
في الاحتجاجات. ((عمر
قشاش من مواليد 1926 - حلب - حي
البلاط الفوقاني ,انتسب للحزب
الشيوعي عام 1949 وبدأ نشاطه
العام النقابي العمالي من اجل
الدفاع عن حقوق العمال ومطالبهم
,انتخب لمكتب نقابة عمال
الطباعة عام 1952 وما لبث أن فصل
من النقابة بسبب قرار أصدره
الرئيس أديب الشيشكلي آنذاك
يحظر على النقابيين الانتماء
لأحزاب سياسية أو ممارسة النشاط
السياسي بعد
سقوط الشيشكلي عام 1954 قاد إضراب
الطبقة العاملة التي طالبت
بإلغاء وتعديل ذلك القانون ،
وفعلا" عدل القانون وانتخب
قشاش رئيسا" للنقابة , انتخب
عام 1956 عضوا" في مكتب اتحاد
عمال حلب ,وفي عام 1957 وبمبادرة
منه قام بتأسيس الاتحاد المهني
لنقابات عمال الطباعة في سورية
، و انتخب سكرتير الاتحاد
المهني لعمال الطباعة في سورية
كما انتخب عضوا" في مكتب
الاتحاد العام لعمال سورية . عام 1958
اعتقل قشاش أيام الوحدة السورية
المصرية وخرج من السجن أيام
الانفصال. عام 1978
اعتقل في شهر حزيران وخرج بعد
عشرين شهرا" في شباط عام 1980 . اعتقل
مرة ثانية عام 1980 في الخامس من
شهر تشرين الأول وحكم عليه
بالسجن خمسة عشر سنة - بتهمة
معاداة الاشتراكية ( رغم انه
شيوعي - نقابي ) على خلفية حملة
سياسية شنتها السلطات السورية
آنذاك على الحزب الشيوعي -
المكتب السياسي - والتجمع
الوطني الديمقراطي نتيجة
مطالبتهم بإطلاق الحريات
والديمقراطية, وذلك بعد إصدارهم
بيان عام 1980 الشهير الذي طالبوا
فيه بضرورة إجراء إصلاحات
ديمقراطية في بنية النظام
الاستبدادي بما فيها تعديل
الدستور ليجسد في مواده الأسس
والمبادئ الديمقراطية واحترام
حق الشعب بالتعبير بحرية عن
رأيه.)) إن
الوصاية الأمنية أكثر ما تتجلى
في منع العمال والموظفين من نشر
أي شيء يتعلق بالعمل الوظيفي . ((ينص
النظام الأساسي الموحد
للعاملين في الدولة- القانون
رقم 1/1985 في المادة 66 منه أ مع
مراعاة قانون التنظيم النقابي،
لا يجوز للعامل أن يعمل في
التأليف أو الكتابة أو النشر
حول أمور تتعلق بوظيفته إلا
بموافقة الوزير المختص. )) إن
الحكومة السورية مطالبة اليوم
أكثر من أي وقت مضى لفتح الباب
أمام التنظيمات النقابية
المتعددة والمستقلة تنفيذا
للمواثيق والمعاهدات الدولية . ((تنص
اتفاقية الحرية النقابية
وحماية حق التنظيم النقابي على : المادة
2 للعمال
وأصحاب العمل، دون تمييز من أي
نوع، الحق في إنشاء ما يختارونه
هم أنفسهم من منظمات، ولهم
كذلك، دون أن يرتهن ذلك بغير
قواعد المنظمة المعنية، الحق في
الانضمام إلي تلك المنظمات،
وذلك دون ترخيص مسبق. المادة
5 لمنظمات
العمال وأصحاب العمل حق تكوين
اتحادات واتحادات حلافية
والانضمام إليها، كما أن لكل
منظمة أو اتحاد أو اتحاد حلافي
من هذا النوع حق الانتساب إلي
منظمات دولية للعمال وأصحاب
العمل. المادة
11 يتعهد
كل عضو من أعضاء منظمة العمل
الدولية تكون هذه الاتفاقية
نافذة إزاءه باتخاذ جميع
التدابير اللازمة والمناسبة
لضمان تمكين العمال وأصحاب
العمل من ممارسة حق التنظيم
النقابي في حرية)). ((أيضا
ينص إعلان منظمه العمل الدولية
بشأن " المبادئ والحقوق
الأساسية في العمل " على : أ-الحرية
النقابية والإقرار الفعلي بحق
المفاوضة الجماعية ب-القضاء
على جميع أشكال العمل الجبري أو
الإلزامي ج-
القضاء الفعلي على عمل الأطفال
)) إن
قصور اتحاد العمال وهو النقابة
السورية الوحيدة والحصرية
للعمال عن أداء واجباته يحًمل
المنظمات الدولية عبئا كبيراً
في مساعدة العمال والموظفين
السوريين ومن خلفهم ألاف
العوائل. توصيات: إن
المنظمة الوطنية لحقوق الإنسان
في سورية تتوجه إلى منظمة العمل
الدولية واتحاد النقابات الحر
من أجل تحقيق المطالب التالية : -
إنشاء قاعدة بيانات عن
الانتهاكات الخاصة بالمجال
الاقتصادي وحصر أنواع
الانتهاكات ومعرفة أسماء من
تضرر منها. -
الضغط على الحكومة السورية
لاعتبار من قتل في الاحتجاجات
مؤخراً كشهداء وإصدار كل
المراسيم اللازمة لذلك
وإعطائهم حقوقهم . -
الضغط على الحكومة لتدريس أولاد
الشهداء في مدارس أبناء الشهداء
وتخصيص رواتب شهرية لأسرهم. -
المساعدة في توفير قروض ميسرة
لذوي الشهداء للمساعدة في تلبية
احتياجاتهم العاجلة وإقامة بعض
المشاريع الصغيرة. -
توفير آلية فعالة للمساعدة
القانونية للمعتقلين من توفير
محامون للدفاع عمن يحال منهم
الى المحاكم وتأمين مكاتب
للاستشارات القانونية لهم ولمن
طرد من عمله . -
الضغط لتأسيس نقابات عمالية
ومهنية مستقلة. د.عمار
قربي رئيس
المنظمة الوطنية لحقوق الإنسان
8\6\2011 المنظمة
الوطنية لحقوق الإنسان في سورية
– دمشق فاكس
00963115330005 – هاتف 096393348666 National.Organization@gmail.com Economic
disaster threatens thousands of families in Peaceful
protests started in Since
then, the humanitarian and human rights crisis in Martyrs: As known,
the families of martyrs in The loss
of these families for their breadwinners forced their
children to go out in the streets and people were left
with no breadwinner to take care of their needs. Thus,
the specter of poverty started to threaten them over
time, especially in the absence of serious governmental
projects aiming at empowering women economically and
politically.
The
detainees: The
figures we possess show the arrest of more than ten
thousand prisoners in the last two months. These figures
show as well that the total number of detainees was
about seventeen thousands; some were released
unconditionally to bring the number of persons remaining
in prison to ten thousands. These
detainees were all arrested outside the legal framework,
without reference to any constitutional legitimacy, and
without warrants in particular. Moreover, the state of
emergency and martial law were lifted by presidential
decree, more than a month ago, which makes these arrests
distinctly arbitrary. This
large number is expecting a resolution to release or
refer to the courts while at large or in custody. It is
worth noting here that most of these detainees belong to
productive category of the community, including workers,
doctors, engineers or professionals or to the
students’ category. Therefore, we are quite aware of
the extent of the disaster which threatens their parents
and their families as to losing the primary breadwinner
of the family, in addition to shouldering an extra
burden for hiring lawyers to defend them. (Records 1-2-3) The
division of these detainees according to their work as
to be working in the private sector or in the public
sector shows the size of the problem faced by thousands
of families The
private sector in Syria is not often subject to the
legal standards because most workers are not subject to
the laws in force, which grants the employer the freedom
to fire the worker and dismiss him at any moment,
especially since the situation in the country is linked
to political arrests carried out by the
"State", thus liberating the private employer
of his responsibilities towards his arrested employees.
And with the State on his side, the employer will
definitely seek to replace the arrested staff and other
workers for the continuation of work or business.
The
public sector: or the employees of the State: those
latter are subject to the Labor Code which stipulates
that the employee is considered having resigned after
his absence from work for 15 days continuously or in
other cases does not return to work until after the
proceedings in the labor courts and which take a long
period of time.
((Article 136 of the State
Employment Statute in the country - Law No. 1 / 1985
stipulates that)) 1. The worker is considered
having resigned in the absence of justifiable reasons
accepted by the public body. 2. The worker who forbids
assignment of function and does not join within (15)
days from the date of notification of the instrument of
the assignment ending. 3. The worker who leaves his
post without legal leave and does not resume work within
(15) days from the date of leaving employment or who is
absent for / 30 / days intermittently during the year. 4. The worker in holiday who
does not resume work within (15) days from the end of
the holiday. … ((Labor Law No. 91 of 1959
stipulates in Article 76 the following)) Article
76 No
employer may terminate the contract without declaring
the employee previously and without remuneration or
compensation except in the following cases: 5 - If the worker is absent
without reason for more than twenty days in one year or
more than ten consecutive days, the dismissal should be
preceded by a written warning from the employer to the
worker ten days after his absence in the first case and
five days in the second case. 6 - If the worker fails to
perform his essential duties under the employment
contract. 8 - If the worker has been
finally sentenced for a felony or misdemeanor involving
moral turpitude or honesty or public morals. ... In
Article 8, we find here a clear hint on the possibility
of dispensing with any other worker if sentenced by the
judiciary authority to a felony of illegal
demonstrations, for degrading the prestige of the state
and weakening the national sentiment, etc. .. Those are
the charges under which thousands of detainees are
brought to justice nowadays.
Owners of
small economies: shops or workshops, etc. ... The damage
of these depends on the detention period, in addition to
the impact on the economic activity in the future as a
result of the closure, not to mention the exposure of
some goods to the destruction. Students:
The month of May is dedicated for university and school
tests, and the arrest of school and university students
among the detainees prevent them from performing such
examinations and therefore losing a whole schooling
year, in addition to other problems, starting from the
failure to provide a learning environment for the
detainees or even for of ordinary students at homes and
ending with the conditions specific to each student,
such as exhausting the chance of undertaking the exams,
taking into account the exam certificates and high
schools around the same dates. (Records 4-5-6-7) Dismissal
from work or university: Among the punishments resorted
to by the Syrian government is the penalty of dismissal
from work or from the university without giving reasons
as a means of pressure on people in order to discourage
them from engaging in any protests. The organization
possess lists including the names of those dismissed
from work or from University, which means the conversion
of a number of people from dependency to beggars, not to
mention the hundreds of students thrown into the streets
in search of work after being fired from universities.
(8-9-10-11-12)
Refugees The entry
of the Syrian army to the cities accompanied by the
security forces and the bombing of the cities of Homs
and Daraa and their countryside in addition to the city
of Talkalakh located on the borders with Lebanon, and
then escalation along the North border line towards Al
Arida near the Lebanese borders caused the displacement
of thousand persons to the neighboring countries, where
about 500 persons were displaced in the direction of
Turkey, which received 252 refugees in addition to the
exodus of 30 other people wounded in the confrontations
with the Syrian authorities on Friday to the city of
Antioch in Turkey. Moreover,
hundreds of persons were displaced from the city of
Daraa and its countryside to the Hashemite Kingdom of
Jordan before the authorities closed the Syrian border
crossing with Jordan, since almost three weeks, with the
great disaster reflected by the exodus of more than five
thousand Syrians from Talkalakh and border areas with
Lebanon to the Lebanese interior, where some entered
Lebanon illegally. However, the official Syrian
authorities tightened the borders control forcing others
to flee to Identical
reports showed that the refugees were left with a stream
of empty promises, and are facing now an economic crisis
first and a complex legal situation second. Thus, they
are no longer able to return home because they left
surreptitiously, without following the administrative
methods of the General Security Services, leaving them
subject to legal consequences, in accordance with the
laws and regulations in For
example, in an attempt to overcome this crisis and
return to their home country, some refugees in Lebanon
resorted to the political forces close to Damascus, to
intercede with the concerned parties, hoping to find a
solution to this unresolved dilemma, while others
resorted to one of the security organs for the very same. But
unfortunately, none of the aforementioned parties has an
anticipated solution to this crisis for several reasons:
First:
From the legal point: The Syrian concerned parties do
not possess any legal solution to the crisis in question
given that leaving the country surreptitiously is
considered as a violation of laws and regulations, and
impose on the violator legal consequences.
Second:
the Lebanese security organs do not represent the valid
party legally authorized to deal in with the
above-mentioned crisis. Third:
the Lebanese side is worried regarding the submission of
displaced persons to their state, and thus their
exposure to prosecution, in contravention with rules and
social norms.
Fifth:
after the confirmation of Syrian troops flight to Moreover,
the refugees are suffering from difficult circumstances
at the Turkish and Jordanian borders in light of border
closures and lack of knowledge of their future, and
Syrian refugees on the Syrian-Turkish borders are forced
to live in camps, schools and military camps and are
isolated away from the media. Ordinary
citizens: There is
no doubt that the impact of the security environment
prevailing in the country will cast its black shadow
also on the rest of the society, and would attain
ordinary workers and employees, even those who did not
participate in the demonstrations and have not been
subject to arrest. In fact,
the blockade of the cities with tanks (Daraa and its
surroundings - Damascus - Banias - Homs and its
surroundings...) and the imposition of curfews for long
hours, prevent the movement of people to work or
students to schools and universities, threatening the
interruption of financial income for the self-employed,
while the electricity, water and communications cutting
off damaged and affects the owners of large segments of
the labor market in Syria, not to mention the direct
impact on sales and purchases and offer stock. It also
contributes in the starvation of the people, their
isolation, and failure to provide basic food materials,
medicine and baby formula, a reality that urged the
Syrian civil society to carry out several campaigns in
order to deliver these materials, just as the Red Cross
is urged to send special emergency aid to Daraa, along
with food convoys coming from the Jordanian city of
Ramtha and which were prevented from entering the Syrian
territory. ((The Universal Declaration on
the Eradication of hunger and malnutrition, which was
approved by the General Assembly in its resolution 3348
(d -29) dated December 17th, 1974 stipulates that: the
Governments are fundamentally responsible for working
together to increase food production and distribute it
more equitably and efficiently to countries. In
addition, Governments should initiate immediately a
greater concerted attack on chronic diseases resulting
from malnutrition and under nutrition among the
vulnerable low-income categories. The Governments should
also, in order to ensure adequate nutrition for all, set
appropriate food and nutrition policies in the context
of the general plans for social, economic and
agricultural development, based on sound knowledge of
what is available from the food resources and what is
possible to result. In this regard, we must stress the
importance of human milk from the nutritional view ...)). The
recruitment of workers and employees
The
Syrian government resorted to the recruitment of some of
its workers and employees, in addition to the
recruitment of some businessmen close to the regime as a
spearhead in the suppression of popular protests and
pressure under the threat of pertinent life conditions
to face the protesters and suppress them or else they
will be dismissed and subject to severe penalties. ((The Convention on the Right
to Organize and Collective Bargaining - the date of
entry into force: July 18th, 1951, according to: Article 1 1. Workers shall enjoy
adequate protection against acts of anti-union
discrimination in respect of their employment. 2. Such protection shall apply
more particularly in respect of acts calculated to-- (b) Cause the dismissal of or
otherwise prejudice a worker by reason of union
membership or because of participation in union
activities outside working hours or, with the consent of
the employer, within working hours. Article 2 Workers'
and employers' organizations shall enjoy adequate
protection against any acts of interference by each
other or each other's agents or members in their
establishment, functioning or administration)). ((The
Convention regarding the workers’ representatives -
Convention (No. 135) concerning protection and
facilities for workers’ representatives in the
organization - the date of entry into force: June 30th,
1973 provides: Article 1 Workers'
representatives in the undertaking shall enjoy effective
protection against any act prejudicial to them,
including dismissal, based on their status or activities
as a workers' representative or on union membership or
participation in union activities, in so far as they act
in conformity with existing laws or collective
agreements or other jointly agreed arrangements.)) The
resort to forced labor:
Friday is
considered a day off in ((The Convention on forced
labor - the date of entry into force: the first of May
1932 provides that: The term
"forced or compulsory labor" includes all
types of work or services exacted from any person under
the menace of any penalty and for which no person has
offered himself voluntarily.
Article 1 Each
Member of the International Labor Organization which
ratifies this Convention undertakes to suppress the use
of forced or compulsory labor in all its forms within
the shortest possible period. Article 2 With a
view to this complete suppression, recourse to force or
compulsory labor may be had… Article
13 1. The normal working hours of
any person from whom forced or compulsory labor is
exacted shall be the same as those prevailing in the
case of voluntary labor, and the hours worked in excess
of the normal working hours shall be remunerated at the
rates prevailing in the case of overtime for voluntary
labor.
2. A weekly day of rest shall
be granted to all persons from who forced or compulsory
labor of any kind is exacted and this day shall coincide
as far as possible with the day fixed by tradition or
custom in the territories or regions concerned. Trade
unions in Trade
unions don’t exist in Instead
of defending the interests of its members, we find that
the Union defends the authority and government decisions
in the face of its members, to the extent that the
current President has contacted one of the security
chiefs, asking him to arrest a journalist for asking
about issues considered by the President of as an act of
protraction, noting that this journalist remained under
arrest for (42) days before being released by the
military court for absence of charges... The
subordination of the Union and the labor sector to the
ruling Baath Party is confirmed through the fact that
the vacation, lend or transfer of any worker to work in
the Party institutions with the continuation of salary
paid by the government!! ((The State Employment Statute
in the country - Law No. 1 / 1985 provides in article 40
that: A. A part
of the lent worker salary is cut from the public lending
party and the worker receives the salary or wage
allocated by the borrowing party. B. With
the exception of the provisions of paragraph (a)
abovementioned, the instrument text regarding the worker
lending to the organizations of the Baath Arab Socialist
Working Party and people's organizations and trade
unions allows the worker to receive for his perseverance
the wage and family compensation from the lending party,
along with other compensations issued by the President
of the Council of Ministers from the lending party with
the determination of rules and regulations to implement
the provisions of this paragraph with instructions
issued by the Prime Minister.
)) The
recent protests in ((Omar Qashash was born in
1926 in Aleppo - district of Al Bilat Al Fawqani. He
joined the Communist Party in 1949 and began his public
trade unionist activity to defend the rights of workers
and their demands. He was elected for the workers
printing union office in 1952 and soon was dissociated
from the syndicate by the decision issued by President
Adib Shishakli then, prohibiting trade unionists from
belonging to political parties or political activities.
After the
fall of Shishakli in 1954, Omar Qashash led the strike
of the working class, which demanded the abolition and
modification of that law, and actually "the law was
modified and Qashash was elected president" of the
union. In 1956, he was elected member "in the
Workers Union Office of Aleppo, and in 1957, and as an
act of private initiative, he founded the Professional
Association of Printing Trade Unions in In 1958,
Qashash was arrested during the Syrian-Egyptian unity
days and released from prison during the days of
separation.
He was
arrested in June 1978, and released twenty months later,
precisely in February 1980. He was
arrested again in October 5th, 1980 and fifteen years
prison sentenced for being anti-socialist (although he a
communist - a trade unionist) on the backdrop of a
political campaign waged by the Syrian authorities at
the time against the Communist Party - political office
- and the NDA as a result of demands for the launch of
freedoms and democracy, and after issuing a statement in
1980 demanding the necessity for democratic reforms in
the structure of the authoritarian regime, including
amending the constitution to reflect in its articles the
foundations and principles of democracy and the respect
of people's right to freely express his opinion.)) The
security Trusteeship is mainly evident in the prevention
of workers and employees from publishing anything in
relation to career. ((the State Employment Statute
in the country - Law No. 1 / 1985 provides in Article 66
that A- with
taking into account the trade union organization law, it
is not permissible for a worker to work in authoring,
writing or publishing about matters relating to the
duties, except with the consent of the competent
minister. )) The
Syrian government is encouraged today more than ever to
open the door for multi-independent trade union
organizations as implementation of the charters and
international treaties.
((The Convention on Freedom of
Association and Protection of the Right to Organize
provides: Article 2 Workers
and employers, without distinction whatsoever, shall
have the right to establish and, subject only to the
rules of the organization concerned, to join
organizations of their own choosing without previous
authorization. Article 5 Workers'
and employers' organizations shall have the right to
establish and join federations and confederations and
any such organization, federation or confederation shall
have the right to affiliate with international
organizations of workers and employers. Article
11 Each
Member of the International Labor Organization for which
this Convention is in force undertakes to take all
necessary and appropriate measures to ensure that
workers and employers may exercise freely the right to
organize)). ((The
ILO Declaration on "Fundamental Principles and
Rights at Work" provides also: A – the
freedom of association and effective recognition of the
right to collective bargaining B - The
elimination of all forms of forced or compulsory labor C - The
effective abolition of child labor))
The
failure of the Federation of workers, known as the sole
and exclusive Syrian Union for the workers on the level
of performance its duties puts the international
organizations in front of a heavy burden when it comes
to helping the workers, employees and thousands of
Syrian families. The
National Organization for Human Rights in - To create a database for the
violations of the economic sphere and to limit the types
of violations and to know the names of the damaged
persons. -
To put a pressure on the Syrian government to
consider who was killed in the recent protests as
martyrs and to issue all the needed decrees and to give
them their rights. - To put a pressure on the
government to teach the children of martyrs in the
schools of the children of martyrs and to allocate
monthly salaries to their families. - To assist in the provision
of soft loans for the families of the martyrs to help
meet the urgent needs and the establishment of some
small projects.
- To provide an effective
mechanism for legal assistance for detainees as to
provide lawyers to defend those who were referred to
courts and to provide legal consultancy offices7, for
them and for those who were expelled from work.
- To put pressure to establish
trade unions and independent professional unions. -
To consider the situation of Syrian refugees to
neighboring countries and to form committees to visit
them and check their situation. Dr. Ammar
Al- Qurabi President
of the National Organization for Human Rights in المنظمة
الوطنية لحقوق الإنسان في سورية
– دمشق فاكس
00963115330005 – هاتف 096393348666 National.Organization@gmail.com www.nohr-s.org NOHR-S Tel
00963933348666- Fax 00963115330005
www.nohr-s.org National.Organization@gmail.com ============================ إخلاء
سبيل كل من السادة حسن صالح و
معروف ملا أحمد والمحامي محمد
مصطفى ذكرت
منظمة الدفاع عن معتقلي الرأي –
روانكه – في بيانها بتاريخ 6 / 6 /
20011 أنه سيتم إحالة كل من
المناضلين حسن صالح ومعروف ملا
أحمد ومحمد مصطفى إلى المحكمة
يوم غد ومن المرجح إخلاء سبيلهم
. ونقلا" عن اللجنة القانونية
في حزب يكيتي الكردي في سوريا ،
أنه بعد استئناف النيابة العامة
لقرار قاضي التحقيق في القامشلي
القاضي بإخلاء سبيل كل من
السادة حسن صالح و معروف ملا
أحمد والمحامي محمد مصطفى أعضاء
اللجنة السياسية في حزب يكيتي
الكردي في سوريا ، قرر قاضي
الإحالة اليوم رد استئناف
النيابة العامة في القامشلي ،
والموافقة على إخلاء سبيلهم
بكفالة مالية ، يذكر أنه تم
توقيفهم من قبل الأمن السياسي
بتاريخ 26 / 12 / 2009 بعد تحريك
الدعوى العامة ، من قبل النيابة
العامة لدى محكمة أمن الدولة
بدمشق ، ومن قبل النيابة العامة
في القامشلي ، بجرم الانتماء
إلى جمعية سرية ومحاولة قطع
وسلخ جزء من أراضي سوريا وضمها
إلى دولة أجنبية . . كما
تم الإفراج عن المواطن رمزي عبد
الرحمن بعد حكم جائر على خلفية
أحداث مؤامرة 12 آذار 2004 ،وتم
الحكم على المواطن الكردي رمزي
عبد الرحمن ابن شيخ عيسى من
مدينة كوباني (عين العرب) بالسجن
المؤبد من قبل محكمة الجنايات
العسكرية في مدينة حلب ولاحقاً
تم تخفيف الحكم إلى 18 عام ... وكان
قد اعتقل الشاب رمزي على أثر
حملة الاعتقالات التي شهدتها
مدينة كوباني (عين العرب) آنذاك
31/ 3 / 2004 ضد الشباب الكردي الذين
استنكروا مجزرة قامشلو المدبرة
من قبل السلطات الأمنية ، ففي
تلك الأثناء قتل أحد رجال الأمن
العسكري ، فتم إلصاق التهمة
بالشاب الكردي رمزي ، وعلى
الرغم من عدم وجود أي دليل يثبت
إدانته واعتمد الحكم على بعض
الأقوال التي كانت ارتجالية ،
ووصفت بالمترددة ، وبعد صدور
العفو الرئاسي عن جميع
المعتقلين على خلفية أحداث آذار
تم استثناؤه من هذا العفو ، ومرت
ثماني سنوات عجاف تحمل في
طياتها الكثير الكثير من الآهات
و الخيبات ، و الأهل يطرقون
أبواب الجحيم بكل الوسائل
القضائية و الشرعية ، حتى لا
تكاد تمر مناسبة أو فرصة إلا و
يستجدونها ، بكتابات أو زيارات
تنقل الصورة الصحيحة ، وأحياناً
بشهادات واقعية ممن كانوا في
عين المكان لحظة المداهمة ،
وجرح رجل الأمن المغدور الذي
فارق الحياة فيما بعد . . . وأخيرا
وان طال الدهر وبدأ ستار الظلم
ينسدل على نوافذ الظلام لتفتح
الأبواب ويتم الإفراج عن
المواطن رمزي عبد الرحمن بموجب
قرار احتساب ربع المدة من نصف
الحكم ، بعد إصدار المرسوم
الرئاسي رقم 61 من عام 2011 ... والمنظمة
إذ تهنئ الفرجين عنهم بانحسار
الظلم عنهم ، ورجوعهم سالمين
إلى أهلهم وأصدقائهم ، فإنها
تدين الاعتقالات التعسفية بحق
المواطنين بدون تهم مثبتة ،
وتطالب بالإفراج الفوري عن جميع
معتقلي الرأي والسياسيين من
سجون ومعتقلات النظام السوري . دمشق 7
/ 6 / 2011 منظمة
الدفاع عن معتقلي الرأي –
روانكه – rewangeh@gmail.com ============================== تصريح
منظمة حقوق الإنسان في سوريا
ماف بشأن
اعتقال الإستاذ محمد صافي حمود بتاريخ
يوم الاثنين 6/6/2011م أقدمت احدى
الجهات الأمنية على اعتقال
الإستاد محمد صافي حمود مدرس
متقاعد عضو جمعية حقوق الإنسان
في سوريا, بمطار القامشلي حيث
كان ينوي السفر الى العاصمة
دمشق, وما زال والى لحظة اعداد
هذا التصريح رهن التوقيف ,يذكر
ان الأستاذ محمد صافي شخص متقدم
في السن ويعاني من عدة أمراض
كالسكري حيث انه بحاجة ماسة
ومستمرة لإبر الأنسولين كما انه
يعاني من مرض عضال في عينيه, وان
بقاؤع رهن التوقيف فيه خطر حال
على حياته, ان هذا الاعتقال يأتي
بالدرجة الأولى بخلاف مرسوم رفع
حالة الطوارئ الحديث الصدور كما
أنه يأتي بخلاف الدستور السوري
في مادته الثامنة والعشرون التي
لا تبيح اعتقال أحد الا وفقا
للقانون والذي بدوره لا يجيز
توقيف أحد الا بوجود مذكرة
قضائية أصولية,كما انه يأتي
كغيره بخلاف كافة العهود
والمواثيق الدولية التي وقعت
وصادقت عليها سوريا, لذلك فإننا
وفي الوقت الذي نطالب فيه
بالإفراج الفوري عن الأستاذ
محمد صافي فإننا نطالب بإطلاق
سراح كافة المعتقلين السياسيين
واطلاق سراح أولئك الألف الذين
تم اعتقالهم مؤخرا فقط لأنهم
خرجوا للتظاهر مطالبين بالحرية. منظمة
حقوق الإنسان في سوريا -ماف لمراسلة
مجلس الأمناء =================== قائمة
بأسماء الضحايا من الجيش
والشرطة في جسر الشغور ورد
إلى منظمة الدفاع عن معتقلي
الرأي في سوريا – روانكه –
قائمة بأسماء الضحايا من الجيش
والشرطة الذين تم إعدامهم من
قبل فرقة التصفية التابعة
للفرقة الرابعة ، نتيجة التمرد
على أوامر عسكرية بإطلاق النار
على المتظاهرين ، ورفضهم تنفيذ
الأوامر ، مما أدى إلى تبادل
لإطلاق النار بين الطرفين في
منطقة جسر الشغور التي تتعرض
إلى حصار من حشود عسكرية كثيفة
تابعة للفرقة الرابعة ، كما أكد
ذلك وزير داخلية النظام بأنهم
سيتعاملون بحزم وقوة مع الأهالي
في جسر الشغور . . . وأسماء
الضحايا كما ورد إلينا ، وهم :
دمشق 7
/ 6 / 2011 . . . منظمة الدفاع عن
معتقلي الرأي في سوريا – روانكه
– ============================ إطلاق
سراح سبعة من ملف معتقلي
منذرأوسكان وأنباء عن إطلاق
سراح حسن صالح ورفيقيه علمت
منظمة الدفاع عن معتقلي الرأي
في سوريا- روانكه - أنه تم اليوم
الاثنين 7 / 6 / 2011 إخلاء سبيل كل
من كادار محمود سعدو وعبد
الباقي خلف وخمسة آخرين لم يتم
التعرف على أسمائهم ، ممن تم
اعتقالهم على خلفية ما سمي بملف
" منذر أوسكان" ، وكان قد تم
اعتقالهم كيدياً ، بسبب تقارير
ملفقة من بعض الجهات الأمنية ،
وبقي هؤلاء معزولين عن العالم
الخارجي ، يعيشون في ظروف سيئة ،
وتعرض اثنان منهم للمرض وهما
منذرأوسكان وكادار سعدو ، وقد
اعتقل هذا الأخير لمجرد وجود
رابطة قربى بينه وبين أوسكان ،
وأفاد المصدر : إن باقي أفراد
المجموعة سيتم إخلاء سبيلهم على
دفعات ، فمنهم من سيتم إخلاء
سبيله غداً ، ومن بينهم شقيقا
منذر أوسكان ، ومنهم من سيتم
إخلاء سبيله بعد أيام ، بمن فيهم
منذر نفسه . وعلى
صعيد آخر فقد علمت المنظمة أنه
سيتم إحالة كل من المناضلين حسن
صالح ومعروف ملا أحمد ومحمد
مصطفى إلى المحكمة يوم غد ومن
المرجح إخلاء سبيلهم . وعلمت
روانكه أن عدد من تم اعتقالهم في
الملف المذكور بلغ 36 معتقلاً ،
لم يسمح لذويهم بالالتقاء بهم
إلى فترة طويلة جداً ، إلى أن
نقلوا قبل عشرة أيام إلى سجن
علاية بقامشلو . وعلى
صعيد آخر فقد علمت روانكه أنه تم
اعتقال الناشط السياسي الكردي
أحمد عبد الله حسين " أبو شيرو"
في 29 أيار الماضي ، بحسب بيان من
مجموع الأحزاب الكردية - ولم
يصدر عنها أي بيان لاعتقال
ناشطين حقوقيين وأدباء وكتاب
وصحفيين مستقلين - . كما
علمت المنظمة أنه تم في دير
الزور مداهمة أحد المشافي وتم
اعتقال كل من فيه من المرضى ،
وهذا عمل ينافي الأخلاق وحقوق
الإنسان . منظمة
روانكه إذ تهنىء المعتقلين
الذين تم إطلاق سراحهم ، فهي
تطالب بإطلاق سراح كافة معتقلي
الرأي في سجون البلاد . 7 / 6 /
2011 . . . منظمة الدفاع عن معتقلي
الرأي في سوريا روانكه ============================ بيان
مشترك : استمرار العنف وتواصل
وقوع الضحايا والاعتقالات
التعسفية رغم الإعلان عن إلغاء
حالة الطوارئ تلقت
المنظمات المدافعة عن حقوق
الإنسان في سورية, ببالغ
الإدانة والاستنكار, أنباء عن
استمرار السلطات السورية
باستعمال القوة المفرطة والعنف
لتفريق التجمعات السلمية
لمواطنين سوريين عزل في عدد من
المحافظات والمدن السورية ,مما
أدى لوقوع عدد من الضحايا ( قتلى
وجرحى في عدة مناطق ومدن سورية
خلال اليومين الماضيين )، رغم
الإعلان عن إلغاء حالة الطوارئ,
وعرف من الضحايا - القتلى,
التالية أسماؤهم: محافظة
حماه: نصوح
موسى - عمر الشامي - سعد الشحنة -
منجد مظلوم- تيسير الخالد -
محمود الجمال -عصام فرج -
عبدالقادر شامي - عبدالقادر
هوانة -عبد القادر طرابلسية -
محسن ملمع - صدام عياش - علي أحمد
البدر- محمد الديري - محمد نور
المصري - مرعي زيدان - كمال ذكرى-
عبيدة أرناؤؤط - عمر مغمومة-
ملهم الموسى - أيهم جلعوط - محمود
إدريس - أحمد زكار- هيثم المصري -
أحمد النبهان - أحمد مظلوم -
مصطفى مبارك - إبراهيم عدرا -
زكريا البنات - محمد جعلوك - أنس
عدرة - منجد مظلوم - عبد القادر
سالمه - ماهر علي الحسين. الرستن: موفق
سليمان. تلبيسة: نايف
الضاهر - تامر طه - محمد الضميري. إدلب أحمد
محمد العوض. معرة
النعمان: بلال
عبد القادر حيدر. جسر
الشغور: مصطفى
حلبي - أيهم حاج رمضان - هيثم حاج
رمضان - باسل المصري - حسن ميليش -
يحيى رمضان. جبلة: عبد
الرحمن العجيل - ياسر استنبولي. ريف
دمشق صفوان
زهير – مأمون إبراهيم الطباع. دير
الزور مروة
حسان شحدو – محمد رامي الصياح. الاعتقالات
التعسفية: إضافة
إلى ذلك فقد استمرت السلطات
السورية بنهج مسار الاعتقال
التعسفي خارج القانون بحق
المواطنين السوريين، الذي يشكل
انتهاكا صارخا للحريات
الأساسية التي يكفلها الدستور
السوري، ورغم الإعلان عن إلغاء
حالة الطوارئ وقانون حق التجمع
السلمي ، فقد تعرض للاعتقال
التعسفي عددا من المواطنين
السوريين, في مختلف المحافظات
السورية, عرف منهم: القامشلي: الناشط
المهندس ممدوح فيصل عزام والذي
تعرض للاختفاء القسري منذ تاريخ
23 / 5 / 2011 في مدينة القامشلي. مدينة
عامودة - القامشلي: تعرض
للاعتقال التعسفي الناشط
السياسي المعروف السيد احمد
حسين بن عبد الله والدته مدينة
ومن مواليد 1952 ومازال مجهول
المصير حتى الآن. الحسكة: جديد
أحمد أبو رمان - معاذ عبود - قاسم
الأسعد - محمد شحود. حلب: عبد
القادر مسوتي. ريف
دمشق: زياد
محو - نجيب برهان - محمد صالح
أسعد - نديم حسن البقاعي - أمجد
وهبي – زياد بشير الصيني - احمد
الصيني - علاء خيتي - احمد ياسر. جبلة: حسين
كوبش. ادلب: جلال
عبد الكريم. دير
الزور: احمد
منير العبود. إننا
في المنظمات المدافعة عن حقوق
الإنسان في سورية, إذ نتقدم بأحر
التعازي من ذوي الضحايا-القتلى,
فإننا ندين استمرار استخدام
السلطات السورية العنف والقوة
المفرطة بحق المواطنين
السوريين المتظاهرين سلميا
ونبدي قلقنا البالغ واستنكارنا
لهذه الممارسات التي تنم على
إصرار السلطات السورية على
استمرارها في ممارسة انتهاكات
واسعة النطاق للحقوق والحريات
الأساسية للمواطنين ( حق التجمع
والتظاهر السلمي، حرية الرأي
والتعبير،. فضلا عن انتهاك حق
الحياة.. )، حيث أن هذه الممارسات
والإجراءات تشكل تعبيرا واضحا
عن عدم وفاء السلطة السورية
بالتزاماتها الدولية المتعلقة
بحقوق الإنسان التي صادقت عليها
سوريا. كذلك
فإننا ندين ونستنكر بشدة اعتقال
المواطنين السوريين المذكورين
أعلاه، ونبدي قلقنا البالغ على
مصيرهم, ونطالب الأجهزة الأمنية
بالكف عن الاعتقالات التعسفية
التي تجري خارج القانون والتي
تشكل انتهاكاً صارخاً للحقوق
والحريات الأساسية التي كفلها
الدستور السوري لعام 1973 وإننا
في المنظمات المدافعة عن حقوق
الإنسان في سورية, نعلن تأييدنا
الكامل لممارسة السوريين جميعا
حقهم في التجمع والاحتجاج
السلمي والتعبير عن مطالبهم
المشروعة ونرى بان هذه المطالب
محقة وعادلة وعلى الحكومة
السورية العمل سريعا على
تنفيذها, من اجل صيانة وحدة
المجتمع السوري وضمان مستقبل
ديمقراطي امن وواعد لجميع
أبناءه دون أي استثناء. وإننا
في المنظمات المدافعة عن حقوق
الإنسان في سورية, نتوجه إلى
الحكومة السورية بالمطالب
التالية: 1- أن
تتحمل السلطات السورية
مسؤولياتها كاملة, وتعمل على
وقف دوامة العنف والقتل ونزيف
الدم في الشوارع السورية, آيا
كان مصدر هذا العنف وآيا كانت
أشكاله. 2-
تشكيل لجنة تحقيق قضائية مستقلة
و محايدة ونزيهة وشفافة بمشاركة
ممثلين عن المنظمات المدافعة عن
حقوق الإنسان في سورية, تقوم
بالكشف عن المسببين للعنف
والممارسين له, وعن المسؤولين
عن وقوع ضحايا ( قتلى وجرحى ),
سواء أكانوا حكوميين أم غير
حكوميين, وأحالتهم إلى القضاء
ومحاسبتهم. 3-
اتخاذ التدابير اللازمة لضمان
ممارسة حق التجمع السلمي ممارسة
فعلية. وإصدار قانون للتجمع
السلمي يجيز للمواطنين بممارسة
حقهم بالتجمع والاجتماع
السلميين. 4-
إغلاق ملف الاعتقال السياسي
وإطلاق سراح كافة المعتقلين
السياسيين, ومعتقلي الرأي
والضمير, وجميع من تم اعتقالهم
بسبب مشاركاتهم بالتجمعات
السلمية التي قامت في مختلف
المدن السورية, ما لم توجه إليهم
تهمة جنائية معترف بها ويقدموا
على وجه السرعةً لمحاكمة تتوفر
فيها معايير المحاكمة العادلة. 5- أن
تتخذ السلطات السورية خطوات
عاجلة وفعالة لضمان الحريات
الأساسية لحقوق الإنسان والكف
عن المعالجة الأمنية التي تعد
جزءا من المشكلة وليست حلا لها،
والإقرار بالأزمة السياسية في
سورية ومعالجتها بالأساليب
السياسية بمشاركة السوريين على
اختلاف انتماءاتهم ومشاربهم,
عبر دعوة عاجلة للحوار الوطني
الشامل توجه من السلطات إلى
ممثلي القوى السياسية
والمجتمعية والمدنية في البلاد
بالإضافة لممثلين عن الفاعلين
الجدد فئة الشباب. دمشق
في 5 / 6 / 2011 المنظمات
الموقعة: 1-
المنظمة الكردية للدفاع عن حقوق
الإنسان والحريات العامة في
سورية ( DAD ). 2-
المنظمة الوطنية لحقوق الإنسان
في سورية 3-
اللجنة الكردية لحقوق الإنسان
في سوريا (الراصد) 4-
المنظمة العربية لحقوق الإنسان
في سورية. 5-
منظمة حقوق الإنسان في سورية –
ماف 6- لجان
الدفاع عن الحريات الديمقراطية
وحقوق الإنسان في سورية ( ل.د.ح ). ============================ تصريح
من المحامي زردشت محمد الناطق
الرسمي باسم حزب الوحدة
الديمقراطي الكردي في سوريا-يكيتي بالرغم
من مرور ما يقارب الثلاثة أشهر
على التظاهرات والاحتجاجات
السلمية التي عمت مختلف المدن
والمناطق والبلدات السورية من
شمالها إلى جنوبها، ومن شرقها
إلى غربها. وبدلاً من إجابة
السلطة للمطالب المحقة
للمتظاهرين في تحقيق التحولات
الديمقراطية وإنهاء حالة
الاستبداد والقمع واحتكار
السلطة، فإنها لا زالت مستمرة
في أعمالها القمعية باستخدام
الرصاص الحي في مواجهة
المتظاهرين السلميين العزّل
وترجيحها الخيار الأمني لهذه
الأزمة البنيوية التي تعانيها
سوريا بدلاً من البحث عن حلول
سياسية. ولأن الفرصة في اللحظة
الراهنة لا زالت متوفرة في
لحظاتها الأخيرة، ولأن مطالب
الشعب السوري في الحرية
والكرامة والديمقراطية قد
تعمدتْ بدماء الشهداء، ولأن
مصلحة بلادنا تتحقق من خلال
حوار سياسي شامل ومتكافئ من
خلال عقد مؤتمر وطني شامل تشارك
فيه جميع الأحزاب والفعاليات
المجتمعية من حراك شبابي وثقافي
ولجان حقوقية دون وصاية أو
استئثارٍ لأي طرف. وفي
هذا السياق نذكِّر بأن محاولات
الجهات الرسمية في السلطة أو
بعضاً من خارجها أو في فلكها
لعزل الحركة الكردية عن الحراك
الوطني الديمقراطي والشبابي
العام أو محاولات إيهام الرأي
العام السوري بذلك، نؤكد بأننا
في حزب الوحدة الديمقراطي
الكردي في سوريا(يكيتي) جزءٌ
أساسي من المعارضة الوطنية
السورية ومن نسيج هذا الحراك
الوطني الديمقراطي والشبابي
ومن مؤسسي ائتلاف إعلان دمشق
للتغيير الديمقراطي السلمي ومن
أجل إحداث التغيير في بنية
وآلية النظام وحاضنته السياسية
والقانونية، وإن القضية
الكردية هي جزء من القضية
الوطنية الديمقراطية يتمُّ
حلها في الإطار الوطني العام
عبر الاعتراف الدستوري
بالقومية الكردية كمكون أساسي
من مكونات المجتمع السوري ووفق
مبدأ المساواة بين الجميع على
كافة المستويات السياسية
والثقافية والاجتماعية. لذلك،
فإننا نؤكدُ بأن لا حوارَ قبل
الوقف الفوري لأعمال القمع بحق
المتظاهرين السلميين وسحبِ
الجيش من المدن وفك الحصار عن
المدن والبلدات المحاصرة وضمان
حرية التظاهر السلمي الذي يبقى
المدخل للحوار الوطني العام،
الجاد والشامل. لا
لقاءَ دون الاستشارة والتوافق
مع حلفائنا في المعارضة الوطنية
الديمقراطية السورية
والفعاليات الشبابية سواء في
إعلان دمشق والتجمع الوطني
الديمقراطي والمنظمة الآثورية
الديمقراطية والفعاليات
الثقافية... وذلك في إطار
المبادرة الوطنية الكردية التي
أعلنت عنها سابقاً أحزاب الحركة
الوطنية الكردية في سوريا
لإيجاد حل سياسي للأزمة التي
تعصف اليومَ بسوريا. عاشت
سوريا حرة ديمقراطية لجميع
أبنائها! المجد
والخلود لشهداء الحرية
والكرامة! 05/06/2011 المحامي
زردشت محمد الناطق
الرسمي باسم حزب
الوحدة الديمقراطي الكردي في
سوريا-يكيتي ============================ روانكه
:اغتيال العسكري عدنان عبد
الرحمن اليوسف ما
يزال النظام السوري يواصل تنفيذ
مجازره البشعة ومؤامراته
القذرة ليتواصل ارتقاء الضحايا
وارتواءالأرض الطيبة بالدم
الطاهر لأبناء الشعب السوري
البطل الذي رفع راية الثورة و
لواء التضحية في نضاله السلمي
حتى تحقيق أهدافه في الحرية
والكرامة والعدالة .. وضمن
سلسلة الاغتيالات التي تقوم بها
الأجهزة الأمنية للعسكريين
الرافضين لقتل إخوانهم العزل تم
اغتيال العسكري عدنان عبد
الرحمن اليوسف من قرية كفرموس -
جبل الزاوية وعمره 22 عام ، قتله
الأمن عند رفضه إطلاق النار في
جسر الشغور وطلقة الغدر المميتة
كانت من الخلف وراء أذنه ، وذلك
بحسب مصادرنا الذين تكلموا مع
والد المغدور ، وأفادونا بأنهم
بكوا عندما قال لهم : وصل الشهيد
وفرحانين بوصوله يكفينا أنه مات
لأجل حرية شعبه . وإذ
تتوجه منظمة الدفاع عن معتقلي
الرأي – روانكه – إلى شعبنا
السوري الكريم وإلى ذوي المغدور
بأصدق العزاء فإننا نسأل الله
سبحانه أن يتغمدهم بواسع رحمته
، وأن يلهمنا جميعاً وذويهم
الصبر والسلوان . . لهم الرحمة
والخلود ، و للشعب السوري
الحرية . دمشق
5 / 6 / 2011 منظمة
الدفاع عن معتقلي الرأي –
روانكه – =========================== أنباء عن تعذيب معتقلين كرديين علمت منظمة الدفاع عن معتقلي الرأي في
سوريا – روانكه – أن الشابين
الكرديين : عبد المجيد تمر و
محمود المحمد اللذين تم نصب كمين لهما ، وتم اعتقالهما
في يوم 31 / 5 / 2011 من قبل أحد
الفروع الأمنية في محافظة
الحسكة ، يتعرضان لتعذيب شديد . وفي تفاصيل الاعتقال أن الشابين كانا
يقومان بشراء رصيد هاتف ، بينما
كمنت لهما دورية تابعة لمفرزة
أمنية ، واعتقلا قبل ساعات من
إصدار مرسوم يتضمن عفواً عاما . والمنظمة إذ تطالب بإطلاق سراح الشابين
المختطفين حالاً ، فإنها تناشد
كافة المنظمات الحقوقية للضغط
من أجل حياة الشابين ، خوفاً من
أن يتم تعرضهما للأذى ، مع العلم
أنهما مستقلان غير تابعين لأي
حزب سياسي . دمشق 4 / 6 / 2011 منظمة الدفاع عن معتقلي الرأي في سوريا –
روانكه – =========================== أصدقاء الإنسان الدولية: 41 طفلاً قضوا منذ بدء
الإحتجاجات في سورية طالبت منظمة أصدقاء الإنسان الدولية
الرئيس السوري والحكومة
السورية، بإصدار أوامر فورية
تقضي بتوقف الإجهزة الأمنية
السورية عن عمليات القتل والقتل
العشوائي بحق المحتجين
والأطفال، وكذلك إطلاق سراح
آلاف المتظاهرين وتمكينهم من
العودة إلى عائلاتهم، خاصة
الفتية والغلمان ال...ذين قامت
الأجهزة الأمنية بإعتقالهم منذ
الخامس عشر من آذار (مارس)
الماضي. وقالت المنظمة في تقرير أصدرته اليوم
الجمعة (03/06)، أن السلطات في
سورية تحتجز بطريقة تعسفية
المئات من سجناء الرأي؛ من
الفتية والغلمان، الذين شاركوا
بطريقة ما في المظاهرات
المطالبة بالحرية والحقوق أو تم
اعتقالهم عشوائياً من قبل إجهزة
الأمن. وأكدت "أصدقاء الإنسان" أن التقارير
الحقوقية عن معاملة الآلاف من
السجناء وتعذيبهم وقتلهم
وحالات الإختفاء القسري في
مراكز الإحتجاز والتحقيق
التابعة للسلطات الأمنية
السورية منذ عقود مضت، والتي
تجري فيها بشكل منتظم، تثير
لديها مخاوف حقيقية من احتمال
تعرض الغلمان المحتجزين
للإساءة والتعذيب وربما القتل. وتلقت منظمة أصدقاء الإنسان الدولية،
شهادات مصورة لصبية سوريين،
تفيد بحدوث عمليات تعذيب وضرب
بحقهم من قبل أفراد الأمن
وأفراد ما يعرف في سورية
بالشبيحة المسلحين. وتظهر
إحداها فتىً يبلغ من العمر 15
عاماً يتعرض لتعذيب مروع في
إحدى مراكز الأمن. وقد تم توثيق عمليات قتل ت عسفي وعشوائي
لواحد وأربعين من الأطفال
والغلمان والفتية، ممن هم دون
سن الثامنة عشرة، منذ بدء
الإحتجاجات في سورية وأسماؤهم
كما يلي: 1. الطفلة مروة حسان شخدو، وعمرها 4 سنوات،
قضت بطلق ناري في الرستن بتاريخ
2 حزيران 2011 2. الطفل محمود عز الدين (13 عاماً)، قضى بعد
إطلاق النار عليه من قبل قوات
الأمن في الرستن بتاريخ 2 حزيران
2011 3. الطفلة ملك منيف القداح (11 عاماً) من
بلدة الحراك، قتلت على سطح
منزلها بالرصاص بتاريخ 30 أيار
2011 4. إبن السيدة خديجة الكردي وهو طفل (لم يتم
التثبت من إسمه وعمره)، من
الرستن، وقد قتل مع والدته
بتاريخ 30 أيار 2011 5. الطفلة هاجر تيسير الخطيب (10 أعوام) من
الرستن بالقرب من حمص، قتلت
بتاريخ 29 أيار 2011، وجُرح 8 أطفال
آخرين من أقاربها في نفس
الحادثة، بعد مهاجمة الأمن
للحافلة المدرسية التي تقلهم. 6. الطفل حمزة علي الخطيب (13 عاماً) من
الجيزة، أصي ب في 29 نيسان 2011
وسجن وعذب حتى الموت، سلم
جثمانه إلى أهله من قبل الأمن
بتاريخ 25 أيار 2011 7. الطفل زهير عبد الله عوض العمار (4 أعوام)،
من بلدة نمر، قتل بالرصاص
بتاريخ 21 أيار 2011 8. الطفل أيهم الأحمد (11 عاماً) من حمص، قتل
جراء إصابته برصاص قاتل في رأسه
بتاريخ 20 أيار 2011 9. الطفل محمد ناصر العلي (14 عاماً)، من
بلدة تلمنس بالقرب من معرة
النعمان قتل بتاريخ 20 أيار 2011 10. الفتى أحمد أمين السالم (17عاماً) من
الصنمين، أصيب بجراح خطيرة في 25
آذار 2011 وتوفي في 17 أيار 2011 11. الغلام فؤاد فروخ (15 عا ماً) من الحارة،
وهو مريض عقلياً، قتل بإطلاق
النار عليه في 18 أيار 2011 12. الطفلة مجد إبراهيم الرفاعي (6 سنوات)،
من بصرى، قتلت بالرصاص في 13 أيار
2011 13. الطفل تمام فاضل العاسمي (13 عاماً) ، من
داعل، قضى نتيجة اطلاق النار
عليه بتاريخ 8 أيار 2011 14. الطفل تمام حمزة الصيادي العمر (5 أعوام)
من الخالدية في حمص، قتل بتاريخ
6 أيار 2011 15. الطفل عبد السلام برغش (10 أعوام) من حمص،
قتل جراء إصابته برصاص قاتل
بتاريخ 29 نيسان 2011 16. الطفلة هديل إبراهيم بجبوج، من درعا،
قتلت بتاريخ 28 نيسان 2011 17. الطفلة شيزار عماد المنجد البتك (15
عاماً) من درع ا، قتلت بتاريخ 27
نيسان 2011 18. الغلام بشير قعدان (15 عاماً) من جوبر /
دمشق، قتل في 24 نيسان 2011 19. الطفل محمد (مؤمن) إبراهيم حمودة (7
سنوات) من إزرع في محافظة درعا،
قضى بطلق ناري في الرأس بتاريخ 22
نيسان 2011 20. الطفل أنور فاضل العبيد (9 أعوام) من
بلدة إزرع بالقرب من درعا، قضى
بطلق ناري في الرقبة بتاريخ 22
نيسان 2011 21. الطفل إياد عوض شهاب (10 أعوام) من بلدة
إزرع بالقرب من درعا، أصيب بطلق
ناري في الرأس بتاريخ 22 نيسان 2011 22. الطفل ضياء هزاع، من المعضمية في ريف
دمشق قتل بتاريخ 22 نيسان 2011 23. الفتى كمال يحيى (17 عاماً) من تلبيسة ب
القرب من حمص، قتل بتاريخ 17
نيسان 2011 24. الطفل صالح بشير عللوة (عام واحد) من
درعا، قضى بسبب الإختناق بالغاز
بتاريخ 8 نيسان 2011 25. الطفل ضياء محمد الخطيب (11 عاماً) من
مدينة حمص، قتل بتاريخ 8 نيسان
2011 26. الطفل محمد علي خزندار، من اللاذقية
قتل بتاريخ 30 آذار 2011 27. الطفلة صيتة نايف الأكراد (14 عاماً) من
درعا، قضت بتاريخ 25 آذار 2011 28. الطفل منذر محمد المسالمة (14 عاماً) من
درعا، قضى بتاريخ 21 آذار 2011 29. الطفل الفتى مهند الذياب (15 عاماً) من
الصنمين، قضى بإصابته بعدة
رصاصات قاتلة في 25 آذار 2011 30. الطفل ضياء خليل القرفان (16 عاماً) وهو
معاق، من تسيل بالقرب من درعا،
قتل جراء إصابته بالرصاص 31. الطفل حسان علي الحلقي (15 عاماً) من بلدة
إزرع بالقرب من درعا، توفي بعد
إصابته بالرصاص في العمود
الفقري 32. الطفل محمد أحمد عياش (12 عاماً) من درعا،
قتل بالرصاص الحي 33. الطفلة إبتسام محمد قاسم مسالمة (12
عاماً) من درعا، قتلت بالرصاص 34. الفتى ضياء يحيى خطيب (16 عاماً)، من حمص،
قضى تحت التعذيب في أحد فروع
الأمن. 35. الغلام فارس يوسف المحاميد (15 عاماً)،
من درعا، قتل بالرصاص 36. أحمد مضر حسن (15 عاماً) من كفر دومة /
إدلب، قتل بالرصاص 37. محمد البقاعي (15 عاماً)، من حمص، قتل
بالرصاص 38. قاسم زهير الأحمد (11 عاماً) من حمص، قتل
بالرصاص 39. الطفل عبد الله الغنطاوي (12 عاماً) من
حمص، قتل بالرصاص 40. الطفلة رهف عبد الجليل بطيخة (10 سنوات)
من اللاذقية، قتلت بالرصاص 41. الفتى مصطفى عبد الله بايزيد (17 عاماً)
من بستان السمكة، قتل بالرصاص ونددت المجموعة الحقوقية ومقرها فيينا،
بكل أشكال القتل التعسفي والقمع
والتضييق على حرية التعبير في
سورية، وطالبت الرئيس السوري
والحكومة السورية بما يلي: *التوقف الفوري عن أعمال القمع والقتل بحق
المحتجين ووجوب معاملة
المشاركين في المظاهرات بشكل
سلمي وضمان حق حرية التعبير
لجموع المواطنين.< BR> *محاكمة مرتكبي أعمال القتل والقمع
الدامية والاغتصاب ضد المحتجين. *التوقف الكلي عن ممارسة كافة أشكال
الإساءة والتعذيب التي تجري في
السجون السورية ضد السجناء بشكل
عام *ضرورة معاملة كافة المحتجزين منذ الخامس
عشر من شهر آذار (مارس) الماضي،
وكذلك كل المعتقلين السياسيين،
حسب نصوص القانون، بما يضمن عدم
تعرضهم لأي إيذاء جسدي أو ضغط
نفسي، وإطلاق سراحهم الفوري
وتمكينهم من العودة لعائلاتهم
ومنازلهم، وكذلك الكشف عن مصير
الآلاف من المعارضين السوريين
الذين اختفوا بعد اعتقالهم من
قبل السلطات منذ بدء الإحتجاجات
وكذلك في فترة الثمانينيات من
القرن الماضي. *السماح لوسائط الإعلام بنقل الحقائق
وتغطية أنشطة الإحتجاجات وضمان
حرية تنقل الطواقم الصحافية. فيينا، 03 حزيران (يونيو) ============================== بيان مشترك من أجل إيقاف وقوع الضحايا
واستمرار الاعتقالات التعسفية ومن أجل احترام منظومة وقيم
حقوق الإنسان وللتمكين من ثقافة الديمقراطية
وحقوق الإنسان، التي تؤسس لدولة
الحق والقانون مازالت المنظمات
المدافعة عن حقوق الإنسان في
سورية, تتلقى ببالغ الإدانة
والاستنكار, أنباء عن استمرار
السلطات السورية, باستعمال
القوة المفرطة والعنف لتفريق
التجمعات السلمية لمواطنين
سوريين عزل في عدد من المحافظات
والمدن السورية, خلال اليومين
الماضيين ,مما أدى لوقوع عدد من
الضحايا ( قتلى وجرحى في عدة
مناطق ومدن سورية )، رغم إعلان
عن إلغاء حالة الطوارئ، وعرف من
الضحايا التالية أسماؤهم: الضحايا القتلى: ريف دمشق: أيمن أحمد خولاني. حماه: إبراهيم محمود الشيخ صبح. حمص: عامر راكان قرة علي – عبدة عرفان – ياسين
الكردي – عماد الكردي – أسامة
بكور. درعا: وليد الحمادي – رامز الكفري – ملك منيف
القداح ( 11 سنة ) – أيهم أحمد
الحريري - د. سعيد عبد الغفور
الحريري – المهندس محمد
الحريري. الاعتقالات التعسفية: إضافة إلى ذلك فقد استمرت السلطات
السورية بنهج مسار الاعتقال
التعسفي خارج القانون بحق
المواطنين السوريين، الذي يشكل
انتهاكا صارخا للحريات
الأساسية التي يكفلها الدستور
السوري، ورغم الإعلان عن إلغاء
حالة الطوارئ وقانون حق التجمع
السلمي ، فقد تعرض للاعتقال
التعسفي عددا من المواطنين
السوريين, في مختلف المحافظات
السورية, عرف منهم حمص: عبد الناصر
الصويص – عبد المؤمن الضحيك –
مهند عبد الرحمن الصويص – يحيى
اليحيى – خالد شنات – فواز
اليحيى - ضياء الصويص - الشيخ عبد
الرزاق ميزنانزي.- محمد يحيى
اليحيى - إبراهيم حسن القصاب -
عبد العزيز اليحيى-علي اليحيى -
الشيخ توفيق الطحان - قاسم
الصويص - محمد مصطفى اليحيى - عبد
الكريم الصويص - جهاد اليحيى-
مرهف الصويص - أحمد حمود المرعي -
مرعي مصطفى المرعي - الشيخ عبد
الرحمن الضحيك - عبد الحكيم
الضحيك - عبيدة الضحيك - عبد
المهيمن الضحيك - أحمد عويجان -
عبد الحميد اليحيى - عبد الله
خالد الصويص - أحمد أمين خشفة -
حافظ طه - رياض عرابي. الحسكة – القامشلي: - بتاريخ 31 / 5 / 2011 تم اعتقال بسام محمد أمين
عبده – وكان قد شارك في مظاهرات
المعظمية، وما زال مصيره
مجهولاً. - قامت إحدى الجهات الأمنية مساء يوم
الثلاثاء 31 / 5 / 2011 باعتقال
الشابين: عبد المجيد تمر ومحمود
المحمد. ادلب: كمال إبراهيم شيخ ديب – أحمد حاج علي –
أحمد محمود تامر. دمشق: - محمد خالد العيسات24 عاماً وهو فلسطيني
الأصل مختفي منذ 23 / 11 / 2009 وحتى
الآن. - الدكتور محمد هشام ابن أحمد كناكري تولد
حلبون والمقيم في دمشق
المهاجرين، وهو متزوج وله ستة
أبناء، حيث اختفى من ساحة الجبة
منذ 20 / 3 / 2011 - محمد زعيتر الجمعة 27 / 5 / 2011 من جامع الحسن. - أحمد حجازي. درعا: عبد القادر محمد دهون طالب جامعي من جامعة
تشرين اعتقل بتاريخ 29 / 5 / 2011 من
درعا – إسماعيل إبراهيم
السلامة السلامات - محمد
القعفور الحريري - إسماعيل محمد
نايف السلامات - أشرف سميح عساف -
صدام قداح - جابر أحمد أبو صافي -
قاسم محمد حمدي الزاملح - لؤي
عدنان حمدي الزامل – نمير
البارودي. حلب: مؤيد البنا – عبد الكريم معمو – ملاذ
محمد زكي طحلي. ادلب: فتحي ايبش – علي يوسف مصطفى. ومن جهة أخرى, واثر صدور يوم الثلاثاء 31 / 5
/ 2011 المرسوم التشريعي رقم ( 61 )
لعام 2011 والقاضي بمنح عفو عام عن
الجرائم المرتكبة قبل تاريخ 31 / 5
/ 2011 والذي شمل جميع المنتمين
إلى الإخوان المسلمين وبعض
الموقوفين المنتمين لتيارات
سياسية والعفو عن نصف العقوبات
في الجنايات شريطة عدم وجود
ادعاء شخصي. فقد تم الإفراج عن
مئات المعتقلين السياسيين،
وكان من المفترض أن يتم إطلاق
سراح كلاً من: - السياسي الكردي البارز مشعل التمو
الناطق باسم تيار المستقبل
الكردي (وكان قد اعتقل في 15 / 8 /
2008 عندما غادر مدينة عين العرب
في شمال سورية ). - الزميل المحامي مهند الحسني رئيس
المنظمة السورية لحقوق الإنسان
( سواسية )، وكان قد تم اعتقاله
مساء تاريخ 28 / 3 / 2009 بعد
استدعائه عدة مرات إلى إدارة
المخابرات العامة بدمشق. إلا أنه وحسبما وردنا فقد تم تحويلهما (
مشعل التمو – مهند الحسني )، إلى
إدارة المخابرات العامة. كذلك تم الإفراج عن: - الدكتورة تهامة معروف, وكانت قد اعتقلت
بتاريخ 7 / 2 / 2010 من قبل أحد
الأجهزة الأمنية في محافظة حلب-
شمال سورية. أجل تنفيذ الحكم
الجائر الصادر بحقها, بعد مرور
خمس عشر عاما. - النشطاء السياسيون والأعضاء في حزب
العمل الشيوعيقبل دوريةهم:عباس
عباس – أحمد النيحاوي – غسان
حسن – توفيق عمران.وكانوا قد
اعتقلوا بتاريخ يوم الخميس 21 / 5 /
2009 من قبل دورية أمنية من فرع
الأمن السياسي في محافظة حماه. - أحمد معتوق – علي جركس – عدنان الشغري. إننا في المنظمات المدافعة عن حقوق
الإنسان في سورية, إذ نتقدم بأحر
التعازي من ذوي الضحايا-القتلى,
ومع تمنياتنا القلبية بالشفاء
العاجل للضحايا-الجرحى, فإننا
ندين استمرار استخدام السلطات
السورية العنف والقوة المفرطة
بحق المواطنين السوريين
المتظاهرين سلميا ونبدي قلقنا
البالغ واستنكارنا لهذه
الممارسات التي تنم على إصرار
السلطات السورية على استمرارها
في ممارسة انتهاكات واسعة
النطاق للحقوق والحريات
الأساسية للمواطنين. كذلك فإننا ندين ونستنكر بشدة اعتقال
المواطنين السوريين المذكورين
أعلاه، ونبدي قلقنا البالغ على
مصيرهم, ونطالب الأجهزة الأمنية
بالكف عن الاعتقالات التعسفية
التي تجري خارج القانون والتي
تشكل انتهاكاً صارخاً للحقوق
والحريات الأساسية التي كفلها
الدستور السوري لعام 1973.ونرحب
بالإفراج عن المفرج عنهم
المذكورين أعلاه، وبجميع الذين
أفرج عنهم، ونطالب بالإفراج عن
جميع المعتقلين السياسيين. وقد وردت لمنظماتنا معلومات مقلقة جدا,
تؤكد على استمرار السلطات
الأمنية في سورية بممارسة
التعذيب على نطاق واسع، وأكدت
المعلومات أن معظم الاعتقالات
الأخيرة التي حدثت في سورية قد
ترافقت بسوء المعاملة مع عدة
أساليب من التعذيب والحاطة
بالكرامة الإنسانية ،والضغوط
النفسية والجسدية، وهو من أبشع
الانتهاكات التي تمارس بحق
المعتقلين, وتأتي هذه الممارسة
رغم الإعلان عن إلغاء حالة
الطوارئ, مع استمرار العمل ببعض
القوانين الاستثنائية
والمراسيم التشريعية والأوامر
الإدارية التي تشكل حاضنة "
قانونية" وسياسية
وأيديولوجية لممارسة مختلف
الانتهاكات لحقوق الإنسان
ومنها ممارسة التعذيب والتي
أصبحت جزءاً من سياسة الأمر
الواقع ضمن الإجراءات العقابية
المختلفة،و فتحت باب ممارسة
التعذيب على نطاق واسع وحمت
مرتكبي جريمة التعذيب من
الملاحقة القانونية والقضائية
وأهدرت حقوق الضحايا، كالمادة (
16 ) من المرسوم التشريعي رقم ( 14 )
تاريخ 15 / 1 / 1969 والمادة ( 74 ) من
المرسوم التشريعي رقم ( 549 )
تاريخ 12 / 5 / 1969 والمرسوم
التشريعي رقم ( 64 ) لعام 2008 مما
يضرب بعرض الحائط كل المناشدات
المحلية منها أو الدولية
والتزامات سورية الدولية بموجب
تصديقها على الاتفاقيات
الدولية المتعلقة بحقوق
الإنسان، وبناء على ذلك نتوجه
إلى الحكومة السورية بالمطالب
الحقوقية التالية: * احترام سيادة القانون في الممارسة على
كافة المستويات و نهج أسلوب
المساءلة و عدم الإفلات من
العقاب للمنتهكين كيفما كان
مركزهم و مبرراتهم و هو ما
سيساهم بقوة في القطيعة مع عهد
الانتهاكات الجسيمة لحقوق
الإنسان. * أن تعمل الحكومة على إنشاء هيئة مستقلة
من قضاة ومحامين وأطباء مستقلين
ومشهود لهم بالنزاهة و ممثلين
عن المنظمات المدافعة عن حقوق
الإنسان في سورية ،تقوم
بالتحقيق في جميع ادعاءات
التعذيب بشفافية ،وتقديم
المسؤولين عن التعذيب إلى محكمة
علنية وعادلة. * أن تضمن الدولة حماية فعالة للمواطنين
من جريمة التعذيب. وتفعيل
المادة –391-من قانون العقوبات
التي يعاقب فيها المشرع السوري
على ممارسة التعذيب والتقيد
بنظام السجون السوري فضلا عن
الالتزام بالمعايير الدولية
النموذجية لمعاملة السجناء،
فمن حق الموقوف الذي تعرض
للتعذيب أثناء استجوابه من قبل
رحال الشرطة أو رجال الأمن
،الادعاء عليهم أمام القضاء
ومعاقبة من مارس التعذيب والحكم
بتعويض جزائي عادل يتحمله
المسؤولون عن التعذيب بدلا من
تحميل ذلك لميزانية الدولة. * تعديل قانون العقوبات السوري بما يتناسب
مع الاتفاقية الدولية لمناهضة
التعذيب .و الالتزام ببنود
اتفاقية مناهضة التعذيب، التي
وقعت وصادقت عليها الحكومة
السورية ورفع التحفظات عليها. * إلغاء المادة ( 16 ) من المرسوم التشريعي
رقم ( 14 ) عام 1969 والمرسوم ( 64 )
لعام 2008 وجميع المراسيم
والبلاغات العديدة التي تمنع
إحالة رجال الأمن والشرطة إلى
القضاء وحصر أماكن التوقيف
الأمنية وإخضاعها للرقابة
والتفتيش المنتظم من قبل هيئات
قضائية وغير حكومية. والسماح
للأطباء والمحامين وأفراد
الأسرة بالاتصال بالأشخاص
الموقوفين، ومن دون الأضرار
بمصلحة التحقيق. * ضمان حق الموقوف قانونيا، قبل بدء
التحقيق معه، الاستعانة بمحام
أثناء استجوابه في أقسام الشرطة
وأجهزة الأمن الأخرى والسماح له
بالادعاء ضد الموظفين
العموميين ومن في حكمهم ومنهم
ضباط الشرطة، وعدم إكراهه على
الاعتراف بالجرم.وفقا للمادة (14رقم3
)من العهد الدولي والمادة ( 67الفقرة
ز ) ومن النظام الأساسي للمحكمة
الجنائية الدولية وكذلك المادة
( 21 ) من اتفاقية مناهضة التعذيب. وإننا في
المنظمات المدافعة عن حقوق
الإنسان في سورية , نعلن تأييدنا
الكامل لممارسة السوريين جميعا
حقهم في التجمع والاحتجاج
السلمي والتعبير عن مطالبهم
المشروعة ونرى بان هذه المطالب
محقة وعادلة وعلى الحكومة
السورية العمل سريعا على
تنفيذها, من اجل صيانة وحدة
المجتمع السوري وضمان مستقبل
ديمقراطي آمن وواعد لجميع
أبناءه دون أي استثناء. وإننا في المنظمات المدافعة عن حقوق
الإنسان في سورية نتوجه إلى
الحكومة السورية بالمطالب
التالية: 1- أن تتحمل السلطات السورية مسؤولياتها
كاملة, وتعمل على وقف دوامة
العنف والقتل ونزيف الدم في
الشوارع السورية، آياً كان مصدر
هذا العنف وآياً كانت أشكاله. 2- تشكيل لجنة تحقيق قضائية مستقلة و
محايدة ونزيهة وشفافة بمشاركة
ممثلين عن المنظمات المدافعة عن
حقوق الإنسان في سورية, تقوم
بالكشف عن المسببين للعنف
والممارسين له, وعن المسؤولين
عن وقوع ضحايا ( قتلى وجرحى ),سواء
أكانوا حكوميين أم غير حكوميين,
وأحالتهم إلى القضاء ومحاسبتهم. 3- اتخاذ التدابير اللازمة لضمان ممارسة
حق التجمع السلمي ممارسة فعلية. 4- أن تتخذ السلطات السورية خطوات عاجلة
وفعالة لضمان الحريات الأساسية
لحقوق الإنسان والكف عن
المعالجة الأمنية التي تعد جزءا
من المشكلة وليست حلا لها
وإعادة الجيش إلى ثكناته
والسماح بالتظاهر السلمي،
والإقرار بالأزمة السياسية في
سورية ومعالجتها بالأساليب
السياسية بمشاركة السوريين على
اختلاف انتماءاتهم ومشاربهم,
عبر دعوة عاجلة للحوار الوطني
الشامل توجه من السلطات إلى
ممثلي القوى السياسية
والمجتمعية والمدنية في البلاد
بالإضافة لممثلين عن الفاعلين
الجدد فئة الشباب، وعلى أن يقود
هذا الحوار الوطني الشامل
ممثلين عن المنظمات المدافعة عن
حقوق الإنسان في سورية. دمشق في 1 / 6 / 2011 المنظمات الموقعة: 1- منظمة حقوق الإنسان في سورية – ماف. 2- المنظمة العربية لحقوق الإنسان في
سورية. 3- اللجنة الكردية لحقوق الإنسان في سورية
( الراصد ). 4- المنظمة الوطنية لحقوق الإنسان في
سورية. 5- المنظمة الكردية للدفاع عن حقوق
الإنسان والحريات العامة في
سورية ( DAD ). 6- لجان الدفاع عن الحريات الديمقراطية
وحقوق الإنسان في سورية ( ل. د. ح
). ========================= الأستاذ مشعل تمو ومهند الحسني
أحرارا" منظمة روانكه للدفاع عن معتقلي الرأي في
سوريا ترحب بالإفراج عن
الأستاذين مشعل تمو ومهند
الحسني ( أما الأستاذ علي
العبدالله فنأمل خروجه غدا ) ،
وكان قد تم اعتقالهم من قبل أمن
الدولة في دمشق بعد خروجهم من
سجن عدرا ، وإذ تبدي المنظمة
ترحيبها بالإفراج عن قسم من
الموقوفين ، فإنها تطالب
السلطات الإفراج عن جميع معتقلي
الرأي في السجون السورية ،
وتدعو إلى الكف عن الاعتقال
وإهانة المعتقلين المخالف لكل
القيم الإنسانية والمدنية و
القوانين والتشريعات الدولية
والحقوقية ... ونذكر بأنه تم اعتقال بعض الشباب قبل
إصدار مرسوم العفو بساعات . 3 / 6 / 2011 منظمة الدفاع عن معتقلي الرأي – روانكه – ------------------------- البيانات
الحقوقية المنشورة تعبر عن رأي
كاتبيها
|
ـ |
ـ |
من حق الزائر الكريم أن ينقل وأن ينشر كل ما يعجبه من موقعنا . معزواً إلينا ، أو غير معزو .ـ |