ـ

ـ

ـ

مركز الشرق العربي للدراسات الحضارية والاستراتيجية

وقولوا للناس حسنا

اتصل بنا

اطبع الصفحة

أضف موقعنا لمفضلتك ابحث في الموقع الرئيسة المدير المسؤول : زهير سالم

الخميس 07/07/2011


أرسل بريدك الإلكتروني ليصل إليك جديدنا

 

 

التعريف

أرشيف الموقع حتى 31 - 05 - 2004

ابحث في الموقع

أرسل مشاركة

من أخبار حقوق الإنسان في سورية

عاجل: توقع قيام السلطة السورية بتنفيذ إعدامات بسجن صيدنايا

أفاد مصدر مطلع في سجن صيدنايا العسكري (شمال غرب دمشق) أن السلطة السورية قد تقوم خلال الساعات المقبلة بتصفية وإعدام أربعين معتقلاً على خلفية المظاهرات والأحداث الجارية في البلاد. واللجنة السورية لحقوق الإنسان تحتفظ بقائمة بأسماء بعض هؤلاء المعتقلين وسيتم تسليمها اليوم للمنظمات والمؤسسات الإنسانية العالمية ذات الصلة، وقد احتفظنا بخصوصيتها احتياطاً لسلامة أصحابها.

إن السلطة السورية ستقدم على هذا الفعل خارج نطاق القانون بحق مواطنين مسالمين وعزل بدون وجود أي مستند قانوني يدينهم بالموت وبدون مثول أمام المحاكم أو استيفاء أي شكل من أشكال التقاضي المتعارف عليه علماً أن السلطة قامت برفع حالة الطوارئ والأحكام العرفية وألغت محكمة أمن الدولة العليا.

إن تنفيذ أحكام الإعدام يشكل جريمة جديدة تقترفها السلطة في سورية إضافة إلى جرائم إطلاق النار الحي على المتظاهرين السلميين وتسليط عصابات الشبيحة واعتقال الآلاف وتعذيبهم وتصفية المصابين، وهذه خروقات خطيرة للدستور السوري وللمواثيق الإنسانية العالمية نضعها في عهدة المجتمع العالمي ومنظمات حقوق الإنسان ومؤسسات الأمم المتحدة، ونطالبها جميعاً بالعمل الفوري لإيقاف قتل وتصفية المواطنين السوريين، لا سيما أن لدى اللجنة السورية لحقوق الإنسان معلومات عن تصفيات مستمرة في سجن صيدنايا فقد وردنا لاحقاً أن المعتقل كمال ذيبان قد تم تنفيذ حكم الإعدام فيه.

اللجنة السورية لحقوق الإنسان

6/7/2011

=======================

في الذكرى 31 لإصدار القانون 49/1980

صدر في السابع من شهر تموز/ يوليو1980 القانون 49 القاضي بإعدام كل منتسب لجماعة الإخوان المسلمين، ولقد قتل بموجب هذا القانون الجائر عشرات الآلاف من خير أبناء سورية من كل الفئات العمرية والمهنية، وشمل أبناء وأحفاد أعضاء الجماعة المذكورة، فحرم كثير منهم في داخل سورية من حقه في العمل والدراسة أحياناً ومن السفر ومنهم من أخذ رهينة عن أبيه أو أخيه أو ابنه، بينما حرم أبناء وأحفاد المهجرين قسراً من حقهم في العودة الآمنة إلى بلدهم فاعتقل العائد منهم لمدة 12 سنة في أسوأ الظروف والأحوال، وحرم كثير منهم من حقه في جنسية بلده وفي الحصول على وثيقة السفر والحقوق الأخرى.

لقد طبق هذا القانون الجائر بأثر رجعي فغطى بذلك على الجرائم التي ارتكبتها قوات أمن ومخابرات النظام السوري قبل تاريخ صدوره ولا سيما مجزرة سجن تدمر التي ارتكبت قبل صدوره ب11 يوماً وقتل فيها زهاء ألف مواطن سوري وهم في الأصفاد في زنازينهم.

هذا القانون الذي ليس له مثيل ولا يزال ساري المفعول بعد 31 عاماً يجرم الأفراد على الشبهة ولمجرد الانتماء الفكري وهذا التجريم باطل بنص الدستور السوري والمواثيق الأممية.

ويحرم الإنسان من حقه في الحياة لمجرد الانتماء الفكري أو لمجرد التعاطف مع فكر جماعة الإخوان المسلمين أو لمجرد قرابة النسب، ومثل هذا التجريم باطل بنص الدستور والمواثيق الأممية.

لقد فقد عشرات الآلاف حياتهم بموجب هذا القانون الجائر: ماتوا تحت التعذيب أو علقوا على أعواد المشانق أو حصدوا بالرصاص في المجازر أو لقوا حتفهم بطريقة لا تخطر على بال غير بال الذين تفتقت عقولهم عن ابتكار طريقة جديدة للقضاء على الحياة، واعتقل أضعافهم لسنوات طويلة بلغت ربع قرن في أسوأ ظروف يمر بها بشر بموجب هذا القانون الجائر، ويتم آلاف الأطفال ورمل أضعافهم من النساء وأصيب عشرات الآلاف بإصابات وعاهات مستديمة بموجب هذا القانون الجائر. وكل ذلك محرم بنص الدستور السوري والمواثيق الأممية.

اعترف بشار الأسد في خطابه الثالث في (20/6/2011) بالظلم وبالتطبيقات الخاطئة على أناس لا علاقة لهم بمجريات الماضي، لكنه لم يفعل شيئاً إزاءها. ما زالت المظالم قائمة، وما زال المختفون في السجون منذ ثلث قرن لم يكشف عن مصائرهم، وما تزال عشرات آلاف العقارات مصادرة لم تعد إلى أصحابها، ولا يزال زهاء نصف مليون مهجر يعيشون في المنفى الإضطراري يعانون من إنكار أبسط الحقوق كمواطنين سوريين. لم تزل المظالم ولم ينصف المظلومون على الرغم من كل الرطانة في خطاب بشار وكلماته ووعوده.

وقبل كل ذلك لا يزال القانون 49 سيفاً مسلطاً على الرقاب. لقد أمر بشار الأسد قولاً لا فعلاً بوقف العمل بقانون الطوارئ وألغى محكمة أمن الدولة وقام ببعض الإزالات اللفظية لا العملية، لكنه لم يتخل عن القانون 49 على الرغم من انعدام دستوريته وانعدام قانونيته وتصادمه مع المواثيق والمعاهدات الأممية.

إن الإصرار على بقاء هذا القانون البربري القاتل والظالم يوحي بحقيقة نية النظام في التعامل مع الشعب السوري. إنه يطلب الحوار مع ممثلي الشعب في ظل قانون يحكم على شريحة منهم بالإعدام.

لن تطالب اللجنة السورية لحقوق الإنسان من السلطات السورية بإزالة هذا القانون الجائر بعد اليوم لأنها ستطلب من الشعب الثائر إماطته وإماطة النظام الذي سنه مع غيره من القوانين القمعية من أمثال قانون حالة الطوارئ وقانون إحداث مخابرات أمن الدولة ومحكمة أمن الدولة والمحاكم الميدانية وطبق أحكامها الجائرة على الملايين من المواطنين المسالمين، وعندئذ ستتحقق العدالة ويزيل الشعب ظلماً حمله على كاهله نصف قرن من الزمان.

اللجنة السورية لحقوق الإنسان

7/7/2011

====================

لاحوار .. يدا بيد حتى تتحقق الحرية والكرامة

يا شباب قامشلي الأبية

أيها الشعب السوري البطل

بدخول الانتفاضة السورية شهرها الربع مازال النظام السوري يمعن في القتل والتضييق على المتظاهرين ، والاحتفاظ بهم في زنازينه ، في أسوء الظروف ، ويحاول جاهدا الالتفاف على مطالب الشعب السوري بالانتقال إلى نظام ديمقراطي تعددي مدني ، يحفظ لكل مكوناته من كرد وعرب وكلدو اشورين، حقهم في التشارك الفعلي في السلطة والثروة .

وان كل المبادرات التي تصدر عنه ، أو عن من ينوب عنه ، هي لحماية النظام نفسه، ما لم تؤكد على مشروعية الثورة الشعبية السلمية ومطالبها بالانتقال إلى نظام جديد .

وفي غياب أي مبادرات سياسية حقيقة ، من قبل النظام ، مضيعة للوقت ،ولن تنطلي على شبابنا مالم تسبق بسحب الجيش من المدن وفك الحصار عنها .

- إطلاق سراح كافة المعتقلين والمتظاهرين السلميين ووقف الملاحقة الأمنية لهم

- ووقف كافة حملات التجيش والتخوين الإعلامي الممنهج من قبل الإعلام الرسمي والتابع له .

- السماح بدخول وكالات الأنباء العالمية لكشف حقيقة مايجري .

عدا ذلك يبقى المضي في ثورتنا الشبابية السلمية الخيار الوحيد حتى تتحقق أهدافنا بالحرية والكرامة.

من أجل كل ذلك نهيب بجماهير شعبنا وبالأخص الصامتون منهم للتظاهر يوم الجمعة 8/7/2011 بعد صلاة الظهر انطلاقا من جامع قاسمو في الحي الغربي .

- الرحمة لشهدائنا

- الحرية لمعتقلي النشاط الشبابي ومعتقلي الرأي في سوريا

- والنصر لثورتنا السلمية من أجل سورية ديمقراطية تشاركية

قامشلو في 6/7/2011

ائتلاف الحركات الشبابية h.t.c.k.s@hotmail.com

ائتلاف شباب سوا xortesewa@gmail.com

mob:00963-0932661256

========================

تقرير يكشف النقاب عن ارتكاب جرائم ضد الإنسانية في مدينة سورية

قالت منظمة العفو الدولية اليوم في تقرير جديد لها إن الأساليب الوحشية التي استُخدمت خلال العملية الأمنية المدمرة التي نفذتها القوات السورية في مدينة تلكلخ الواقعة في غرب سوريا ربما تشكل جرائم ضد الإنسانية.

"قمع في سوريا: رعب في تلكلخ" تقرير يوثِّق حالات الوفاة في الحجز وعمليات التعذيب والاعتقال التعسفي التي وقعت في مايو/أيار عندما شنَّ الجيش السوري وقوات الأمن عملية أمنية كاسحة وواسعة النطاق استمرت أقل من أسبوع ضد سكان البلدة الواقعة بالقرب من الحدود اللبنانية.

 

وقال فيليب لوثر، نائب مدير برنامج الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في منظمة العفو الدولية: "إن الروايات التي سمعناها من الشهود حول الأحداث في تلكلخ ترسم صورة مقلقة للغاية لانتهاكات منظمة ومستهدِفة بُغية سحق المعارضة".

 

وأضاف يقول: "إن معظم الجرائم التي وردت في هذا التقرير يمكن أن تندرج ضمن الولاية القضائية للمحكمة الجنائية الدولية. لكن مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة يجب أن يحيل الأوضاع في سوريا إلى المدعي العام للمحكمة أولاً."

 

وتستند نتائج التقرير إلى مقابلات أُجريت في لبنان وعبر الهاتف مع أكثر من 50 شخصاً في مايو/أيار ويونيو/حزيران. ونشير هنا إلى أنه لم يُسمح لمنظمة العفو الدولية بدخول سوريا.

 

وقد بدأت العملية في 14 مايو/أيار، عندما دخل الجيش وقوات الأمن مدينة تلكلخ عقب خروج مظاهرات دعت إلى إسقاط النظام.

 

وقُتل في اليوم الأول شخص واحد على الأقل، وهو علي الباشا، البالغ من العمر 24 عاماً، على أيدي القناصة على ما يبدو، وتعرضت سيارة الإسعاف التي نقلته لإطلاق النار. وعندما حاول العديد من السكان مغادرة البلدة، أطلقت القوات السورية النار على العائلات الفارَّة.

 

وشهدت الأيام التالية تجميع واعتقال عشرات الأشخاص من الذكور، بينهم رجال يناهزون الستين من العمر، وصبيان دون سن الثامنة عشرة. وقالت كل عائلة من عائلات تلكلخ التي قابلها مندوبو منظمة العفو الدولية إن واحداً على الأقل من أبنائها قيد الاعتقال.

 

وذكرت أنباء أن معظم المعتقلين أُخضعوا للتعذيب، بينهم أشخاص تعرضوا للتعذيب عند إلقاء القبض عليهم. ففي إحدى الحالات، قام الجنود بإحصاء عدد المعتقلين الذين ينقلونهم بغرز لفافات التبغ المشتعلة في أعناقهم من الخلف.

 

وقال معتقلون لمنظمة العفو الدولية إن الأمن العسكري، وهو أحد قوات الأمن التي قامت باعتقال أشخاص، استخدم أسلوب " الشبْح"، حيث يُرغم المعتقل على اتخاذ وضع جسدي قاس لفترات طويلة ويتعرض للضرب، وفي هذه الحالة بتقييدهم من الرسغين بقضيب مرتفع عن الأرض بمقدار يُجبر المعتقل على الوقوف على رؤوس أصابع قدميه.

 

فقد قال " محمود"، البالغ من العمر 20 عاماً، والذي قُبض عليه في 16 مايو/أيار وأُطلق سراحه بعد قضاء حوالي شهر رهن الاعتقال، إنه احتُجز لمدة خمسة أيام تقريباً في معتقل الأمن العسكري بحمص، ووصف ما تعرض له هناك:

 

"كانت القصة تتكرر كل يوم؛ كانوا يقيدونني في وضع " الشبح" ويصعقونني بالكهرباء على جسمي وعلى خصيتي. في بعض الأحيان كنت أصرخ بصوت عال جداً وأتوسل إلى المحقق بأن يتوقف، ولكنه لم يكن يأبه بذلك."

 

وذكر بعض الشهود أن ما لا يقل عن تسعة أشخاص قضوا نحبهم في الحجز بعد القبض عليهم أثناء العملية الأمنية في تلكلخ. وقد أُطلقت النار على ثمانية من أولئك الرجال – الذين كان بعضهم من الناشطين في المظاهرات- وأُصيبوا بجروح عندما أُمروا بالخروج من أحد المنازل، ثم اقتادهم الجنود بعيداً.

 

وبعد نحو أسبوعين فقط، طُلب من أقربائهم الذهاب إلى مستشفى عسكري للتعرف على جثث الرجال الثمانية. وقال شهود عيان إنهم رأوا على أجسادهم أثاراً تدلُّ على تعرضهم للتعذيب، ومنها جروح في صدورهم، وشقوق عمودية طويلة في أفخاذهم، وإصابات في أرجلهم من الخلف، ناجمة عن إطلاق الرصاص عليهم على ما يبدو.

 

وقام طبيب شرعي عملَ مع منظمة العفو الدولية، بتحليل صورة لأحد الرجال، وهو عبدالرحمن أبو لبدة، وخلص إلى نتيجة مفادها أن الرجل تعرض لإصابات عنيفة في الوجه والكتفين والعنق عندما كان على قيد الحياة.

 

وقال بعض أفراد العائلات الذين ذهبوا للتعرف على جثث أبنائهم إنهم أُرغموا على توقيع وثيقة تقول إن أبناءهم قُتلوا على أيدي العصابات المسلحة.

 

وتعلم منظمة العفو الدولية إن عدداً من الأشخاص الذين قُبض عليهم خلال العملية الأمنية في تلكلخ ما زالوا رهن الاعتقال، وبينهم صبي في السابعة عشرة من العمر.

 

ودعت المنظمة السلطات السورية إلى إطلاق سراح جميع الأشخاص الذين اعتُقلوا تعسفاً والذين اعتُقلوا بسبب مشاركتهم في المظاهرات السلمية أو لأنهم عبَّروا عن آرائهم المعارضة، بمن فيهم الأطفال.

 

إن منظمة العفو الدولية تعتبر أن الجرائم التي ارتُكبت في تلكلخ تصل إلى حد الجرائم ضد الإنسانية، لأنها تبدوا جزءاً من هجوم منظم وواسع النطاق على السكان المدنيين.

 

وكررت منظمة العفو الدولية دعوة مجلس الأمن إلى إحالة الأوضاع في سوريا إلى المدعي العام للمحكمة الجنائية الدولية. كما حثت السلطات السورية على السماح لمحققي الأمم المتحدة الذين ينظرون حالياً في أوضاع حقوق الإنسان في سوريا، بدخول البلاد بدون أية عراقيل.

ومضى فيليب لوثر يقول: "إن استعداد المجتمع الدولي لاتخاذ إجراءات بشأن ليبيا باسم حقوق الإنسان قد أظهر استخدام معايير مزدوجة فيما يتعلق بسوريا."

وخلص لوثر إلى القول: "إنه على الرغم من حديث الرئيس بشار الأسد عن الإصلاح، لم تظهر حتى الآن أدلة تُذكر على أن السلطات السورية ستستجيب إلى أي شيء باستثناء اتخاذ تدابير دولية ملموسة."

=========================

الجامعة العربية

السيد الأمين العام للجامعة العربية الموقر

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

السؤال الذي لابد من طرحه والتوجه به أولا لرؤساء وملوك الدول العربية هل أنشئت الجامعة العربية لرعاية شؤون الشعب العربي أم أنشئت لتكون وسيلة وأداة لتنفيذ أجندات وسياسات خارجية تفرضها مصالح سياسية واقتصادية من خلال أنظمة ارتدت الدكتاتورية بأشكالها ومسمياتها المختلفة لتكون هذه الانظمه أداة لتسخير طاقات الأمة لحساب مشاريع أمريكية وأوربية لتخدم في نتيجتها الحركة اليهودية العالمية في السيطرة على مقدرات الأمة العربية والإسلامية

والأسئلة كثيرة كثيرة التي يتوجه الشعب العربي والإسلامي بها لحكوماته من خلال هيئة الجامعة العربية التي تعهد ت في ميثاقها العمل لتكون الأمة العربية أمة ذات سيادة تعمل لبناء مجتمع متطور في كل المجالات قادرا على المحافظة على هويته ودوره الحضاري بين الأمم

من هذا المنهاج والميثاق الذي وضع ليكون رمزا للأمة العربية والإسلامية نجد الواقع العربي التشرذم لأحول له ولاقوه بل آل الأمر ليكون متهاون متسارع لتنفيذ مايرسم من سياسات للمنطقة العربية برمتها مما نتج عنه صحوة لدى جميع الشعوب العربية أشعلت فيه رائحة الحرية والثورة والتغيير لإنهاء مرحلة الهيمنة والسيطرة الخارجية على أمل أدراك زعماء وإحكام هذه الشعوب انها ستجد فرصة لها ولشعوبها للخلاص من الجور والظلم الذي يلحق بها لكن ماحصل أن الدكتاتورية التي صنعت لتكون كابوسا على شعوبها جاءت لتكمل دورها في سحق إرادة الشعب وثوراته وهنا برز دور الجامعة العربية لتقف موقف الظالم للشعوب التي تمثلها وتعمل وفق منطق أعداء الشعوب وثورتها تنتظر في قراراتها تنفيذا أوامر أعداء الشعوب التي تمثلها فهاهي جامعة الدول العربية تترك الشعب السوري يقتل ويقهر وتسلب خيراته نصف قرن وعندما رفع صوت الحرية والثورة تركته مرة أخرى لحاكم دكتاتوري باع الوطن والمواطن ولم يسمع الشعب السوري صوتا للجامعة العربية تدافع به عنه فلماذا كان الانتساب للجامعة هل للمساهمة في اتخاذ القرارات التي تبرر للقوى الخارجية والحركة الصهيونية في فرض نفوذها وسلب وتسخير الأمة واقتصادها للمصالح المشتركة للحاكم واسيادة وهذه الأيام تدور وتبقى معاناة الشعب السوري خارج دائرة الاهتمام العربي حكومات وجامعة وكأنهم غير معنيون بالوضع السوري وكأن ممثل سوريا ممثلا للنظام السوري وليس ممثلا للشعب فنحن نطالب الأمين العام للجامعة العربية إقالة المندوب السوري لكونه يمثل نظاما غير شرعي ولا يمثل الشعب السوري مؤكدين أن الشعب السوري هو صاحب القرار في عضوية سوريا في جامعة الدول العربية ,وأنه من المؤسسين لها لذ ا نتوجه بندائنا هذا إلى أمين الجامعة العربية السيد نبيل العربي الذي جاء ليكون وزيرا للخارجية المصرية ليساهم في إصلاحات مصر الثورة أن يكون له الشرف في رعاية إصلاحات ومطالب الثورة في سورية التي توجهت إليك أمينا عاما لجامعة الدول العربية لا أن تتجاهلها كما تجاهلها الأمين العام السابق السيد عمرو موسى الذي لم تسمع الثورة صوتا أو كلمة .كما أن النشطين الحقوقيون يتوجهون لسعادتكم منذ اللحظة الأولى لتسلمك مهام الأمانة العامة للجامعة المبادرة الفورية لاتخاذ موقف حاسم لجانب الثورة في إسقاط النظام السوري فالشعب السوري جزء لايتجزأ من الشعب العربي والأمة الإسلامية من حقوقه على الجامعة العربية أن يكون لها دورها الفعال والأساسي في إعادة الحرية وإنهاء النظام القمعي الدكتاتوري في سورية الذي لايزال مستمرا منذ نصف قرن .

ويأمل الحقوقيون والشعب السوري في ثورته أن لايذهب نداءهم ورسالتهم هذه درج وملف السيد عمر موسى الذي غادر الجامعة العربية دون كلمة في الدفاع عن ثورة الشعب السوري وحريته

نشطاء حقوقيون عنهم

الطاهر حسن

========================

بيان مشترك : مازالت السلطات السورية تعتمد أسلوب المعالجة الأمنية التي تعد جزءا من المشكلة وليست حلا لها مما يساهم في تزايد عدد الضحايا والمعتقلين والمهجرين

 تعبر المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية, عن قلقها البالغ عن استمرار دوامة القمع و العنف ونزيف الدم في سورية , وتعلن إدانتها الشديدة لاستمرار السلطات السورية على استعمال القوة المفرطة والعنف, في قمع الاحتجاجات السلمية في مختلف المدن والمناطق السورية مما أدى إلى وقوع عدد من الضحايا ( قتلى وجرحى )، ومنهم التالية أسماؤهم:

الضحايا القتلى:

دمشق وريف دمشق:

معتصم الطاهر- محمد موفق خليل - عبد العزيز زين الدين.

 حمص:

نور الفيصل - عبد المهيمن المصري - مرهف المصري - شاكر شاهين - وردة حمو.

 ادلب:

سمير المقصوص – موسى عبد الله سيرجي – هاشم يحيى الأسعد – عادل حسين حصرم – طه عبد القادر أصفر – محمد أحمد الشغري – مصطفى أحمد سيرجي – محمد أجمد الحلاج – ماجد زين الدين – مجمد حسن خليفة – محمد خالد الحمود – أحمد طالب الخطيب – محمود كمال الخطيب.

حلب:

إسماعيل قرة حسن.

الاعتقالات التعسفية:

 إضافة إلى ذلك فقد استمرت السلطات السورية بنهج مسار الاعتقال التعسفي خارج القانون بحق المواطنين السوريين، و منهم:

حماه:

مرهف لطفي - محمد سعيد السعد - د. سمير خميس - مهران مغمومة - نصر الشامي.

ادلب:

حسن محمد قطريب – خالد مصطفى حسين - مازن عمر حسين - محمد يوسف كفر جومي.

اللاذقية:

 استنادا إلى بيان وزع أهالي الرمل الجنوبي بياناً اليوم ( 4 / 7 / 2011 ) إلى الرأي العام العالمي والعربي وجميع المنظمات الدولية ذات الاختصاص يقولون فيه: بتاريخ 3 / 7 / 2011 قام مجموعة من شبان الرمل الجنوبي بالذهاب إلى قرية أم الطيور بقصد السباحة على شاطئها البحري، وهناك تم اعتقال الجميع من قبل قوات الأمن والشبيحة وخطفهم ثم ممارسة التعذيب الجسدي بحقهم في فرع الأمن السياسي باللاذقية، علماً بأن عددهم ( 13 ) شاباً وأغلبهم دون العشرين من العمر، ونحن في الوقت الذي نعتبر فيه هذا العمل بمثابة جريمة خطف نحمل فرع الأمن المذكور مسؤولية الحفاظ على حياتهم وإطلاق سراحهم. ونناشد كل من يعنيه الأمر بالتدخل السريع. وإليكم أسماء هؤلاء الشبان:

 أحمد فاير عباس - محمد عبد الرحيم العلي - عمر عبد الرحيم العلي - أحمد محمد شريقي - أحمد ظافر زاهر - محمد جميل خدوج - عبد الرحمن جميل خدوج - إبراهيم عبدو أيوب - ياسر جمعة الشيخ - محمود عبد القادر شغري - عبد الله صلاح الأعرج - معتز أحمد علي - عبادة مصطفى.

درعا:

نزار الراضي - عمار الراضي - أسامة الشيخ نواف الزعبي - أحمد محمد عبد الباقي الزعبي - حسين طه الزعبي - محمد موسى الزعبي - محمد عدنان الزعبي - مزيد بركات الزعبي - جميل عقلة الزعبي - إسماعيل طربوش - ياسر الحاج علي - هاني بسام الزعبي - الدكتور نايل الزعبي - عبد المولى رجاء الزعبي -طارق سعيد الحريري - محمد إسماعيل خلف الزيات - الأستاذ حمزة الزعبي - أحمد حمدي الزعبي - محمد هارون الجماز - أحمد موسى عدوان الزعبي - مازن طه الزيات - مخلص سلطان الزعبي - محمد عثمان الزعبي - محمد علي عبد الرحيم الزعبي - عيد عثمان الزعبي - رياض محمد الزعبي - مؤمن محمد الزعبي - صافي أحمد الزعبي - محمد أحمد رشيد - عبد الله أحمد رشيد - جعفر أحمد الزعبي - معاوية الفياض - خالد عودة الكردي - الصيدلاني أحمد الزعبي - خالد مسالمة - معن العودات - علاء جمال الجلم - عماد الناصر - محمد عبد الله عسكر - ياسر عياض - فراس الخطيب - جمال خالد الريحاوي - محمد عبدالناصر العامر - بلال علي حمد أبو عون - مراد عدنان السالم - يوسف الخشفة - رباح العمري - حمزة حمدي الزعبي - إبراهيم حاتم الحريري - محمد نواف الحريري - محمد فيصل الزعبي - عدنان السالم - حسين يوسف عودة - محمود حامد الملصيه - جعفر أحمد الملصيه.

دير الزور:

د. بشار مزروك - د. حسين الحسين

دمشق وريفها:

فؤاد القاسم - فداء القاسم - عمار عبد الفتاح حلبي - سهيل صالح - محمد المسالمة طلاب في جامعة دمشق - كلية الطب البشري – سنة خامسة, اعتقلا أثناء تقديمهما الامتحان في كلية الطب البشري، جامعة دمشق، وسهيل ومحمد من درعا وهما في السنة الخامسة.

الرقة-الثورة

اعتقل الأمن الجنائي كلا من: الدكتور مولود محفوض - نوار ياغي - حازم رستم.

وذلك في مدينة الثورة التابعة للرقة أثناء قيامهم يوم الخميس 30 / 6 / 2011 مساء بزيارة لصديق لهم والجدير بالذكر أن ( الدكتور مولود والأستاذ نوار ) سبق وتم اعتقالهم من قبل الأمن العسكري في حماه . يذكر أن المعتقلين الثلاثة هم أعضاء مؤسسون في تنسيقية السلمية .

 حمص:

اعتقل الأخصائي في الصحة السنية، السيد رامي الدالاتي يوم 7 / 6 / 2011 وهو في طريق عودته إلى حمص من دمشق. والمذكور من وجوه العمل الخيري والاجتماعي في مدينة حمص وكان يقوم بأنشطة خيرية كثيرة للتخفيف عن الفقراء والمرضى. وتشير بعض المصادر إلى أنه معتقل في أحد فروع الأمن العسكري بدمشق،ويخشى من إخضاعه للتعذيب الشديد والمعاملة المهينة والحاطة بالكرامة الإنسانية، مما يمكن أن يهدد سلامته وحياته.

أحمد فؤاد سويدان - طالب هندسة سنة أولى – و يدرس بجامعة البعث.

القامشلي- الحسكة:

عبدو حاج بطال من قرية كفرزيت - حسين محمد من قرية كفرزيت - شيرو حسين - برخدان مصطفى - مسلم محمد من قرية متينا - بنكين حسين - حسين شيخ سيدي.

 ونشير إلى قلق منظماتنا على مصير العديد من المعتقلين الذين شملهم مراسيم العفو الرئاسي ولم يتم الإفراج عنهم, وعلى سبيل المثال لا الحصر نذكر: السيد منذر أوسكان وإخوته ورفاقه، فإن السلطات الأمنية التي أفرجت عن رفاق منذر، أبقت عليه مع إخوته رهن الاحتجاز، وتم تحويلهم من السجن إلى فرع الأمن السياسي، واحتفظ الأمن بهم إلى الآن ... وازداد تخوفنا على مصيرهم، خاصة بعد الكشف عن مصير المناضل تحسين خيري ممو ( رحمه الله ) الذي كان قد اعتقل ومجموعة من رفاقه بتاريخ 29 / 1 / 2007 على خلفية اجتماع حزبي لهم ( أعضاء في حزب يكيتي الكردي )، فقد أطلق سراح رفاقه، وبقي هو قيد الاعتقال، وفي 30 / 6 / 2011 تم إعلام ذويه بوفاته ، وعند مراجعة المحكمة في حلب تبين أنه متوف عقب أحداث سجن صيدنايا 5 / 7 / 2007 وكان قد جرح في يوم 7 / 7 / 2007 برصاصة في فروة رأسه، وبقي لمدة ساعتين بكامل وعيه، وأسعف إلى المشفى من قبل الشرطة العسكرية في اليوم نفسه، ثم انقطعت أخباره بشكل نهائي .

 هذا، وكان قد تم اعتقال السيد منذر أوسكان بتاريخ 4 / 9 / 2008 ومن ثم تم اعتقال ثلاثة من أخوته وهم: رياض ، عماد ، نهاد ، وبعد ذلك تم اعتقال 36 مواطنا كرديا سوريا، واحتجزوا في ظروف سيئة جدا, مما أدى إلى تعرض اثنان منهم للمرض وهما منذر أوسكان وكادار سعدو، ولم يتم تحويلهم للمحاكم إلا مؤخراً، وفي يوم الاثنين 7 / 6 / 2011 تم إخلاء سبيل كل من كادار محمود سعدو وعبد الباقي خلف وخمسة آخرين، ممن تم اعتقالهم على خلفية ما سمي بملف " منذر أوسكان " - الملف التحقيقي رقم ( 259 ) بتاريخ 18 / 5 / 2011

 وبتاريخ 21 / 6 / 2011 قام بعض المواطنين الكرد السوريين، الموقوفين في سجن الحسكة المركزي، ومن ضمنهم ( مجموعة منذر أوسكان وإخوته وزملائه )، بالإضراب المفتوح عن الطعام بسبب عدم شمولهم بالعفو الرئاسي بالمرسوم التشريعي رقم ( 72 ) لعام 2011 القاضي بمنح عفو عام عن الجرائم المرتكبة قبل تاريخ 20 / 6 / 2011 والرد على الإضراب من قبل قوات حفظ النظام وعناصر من الأمن كان باقتحام السجن، وإطلاق النار، فرد السجناء عليهم بإحراق أحد المهاجع الرئيسة، وكسر عدد من الأبواب.

 إننا في المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية, إذ نتقدم بأحر التعازي من ذوي الضحايا-القتلى, فإننا ندين استمرار دوامة العنف في سورية, آيا كانت مصادر هذا العنف أو أشكاله أو مبرراته الذي يعتبر انتهاكا صارخا للحق بالحياة.

 وإننا في المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية, نعلن تأييدنا الكامل لممارسة السوريين جميعا حقهم في التجمع والاحتجاج السلمي والتعبير عن مطالبهم المشروعة ونرى بان هذه المطالب محقة وعادلة وعلى الحكومة السورية العمل سريعا على تنفيذها, من اجل صيانة وحدة المجتمع السوري وضمان مستقبل ديمقراطي امن وواعد لجميع أبناءه دون أي استثناء.

 إننا في المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية, نتوجه إلى الحكومة السورية بالمطالب التالية:

 كذلك فإننا ندين ونستنكر بشدة اعتقال المواطنين السوريين المذكورين أعلاه، ونبدي قلقنا البالغ على مصيرهم, ونطالب الأجهزة الأمنية بالكف عن الاعتقالات التعسفية التي تجري خارج القانون والتي تشكل انتهاكاً صارخاً للحقوق والحريات الأساسية التي كفلها الدستور السوري لعام 1973

 وإننا في المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية , نعلن تأييدنا الكامل لممارسة السوريين جميعا حقهم في التجمع والاحتجاج السلمي والتعبير عن مطالبهم المشروعة ونرى بان هذه المطالب محقة وعادلة وعلى الحكومة السورية العمل سريعا على تنفيذها, من اجل صيانة وحدة المجتمع السوري وضمان مستقبل ديمقراطي امن وواعد لجميع أبناءه دون أي استثناء.

 إننا في المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية, نتوجه إلى الحكومة السورية بالمطالب التالية:

- أن تتحمل السلطات السورية مسؤولياتها كاملة, وتعمل على وقف دوامة العنف والقتل ونزيف الدم في الشوارع السورية, آيا كان مصدر هذا العنف وآيا كانت أشكاله ومبرراته.

2- تشكيل لجنة تحقيق قضائية مستقلة ومحايدة ونزيهة وشفافة بمشاركة ممثلين عن المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية, تقوم بالكشف عن المسببين للعنف والممارسين له, وعن المسؤولين عن وقوع ضحايا ( قتلى وجرحى ), سواء أكانوا حكوميين أم غير حكوميين, وأحالتهم إلى القضاء ومحاسبتهم.

3- اتخاذ التدابير اللازمة لضمان ممارسة حق التجمع السلمي ممارسة فعلية، وإصدار قانون للتجمع السلمي يجيز للمواطنين بممارسة حقهم بالتجمع والاجتماع السلميين.

4- إغلاق ملف الاعتقال السياسي وإطلاق سراح كافة المعتقلين السياسيين, ومعتقلي الرأي والضمير, وجميع من تم اعتقالهم بسبب مشاركاتهم بالتجمعات السلمية التي قامت في مختلف المدن السورية, ما لم توجه إليهم تهمة جنائية معترف بها ويقدموا على وجه السرعةً لمحاكمة تتوفر فيها معايير المحاكمة العادلة.

5- أن تتخذ السلطات السورية خطوات عاجلة وفعالة لضمان الحريات الأساسية لحقوق الإنسان والكف عن المعالجة الأمنية التي تعد جزءا من المشكلة وليست حلا لها، والإقرار بالأزمة السياسية في سورية ومعالجتها بالأساليب السياسية بمشاركة السوريين على اختلاف انتماءاتهم ومشاربهم, عبر دعوة عاجلة للحوار الوطني الشامل توجه من السلطات إلى ممثلي القوى السياسية والمجتمعية والمدنية في البلاد بالإضافة لممثلين عن الفاعلين الجدد فئة الشباب للانتقال إلى دولة مدنية ديمقراطية تحترم حقوق الإنسان الأساسية.

 دمشق في 4 / 7 / 2011

المنظمات الموقعة:

1- المنظمة السورية لحقوق الإنسان ( سواسية ).

2- لجان الدفاع عن الحريات الديمقراطية وحقوق الإنسان في سورية ( ل. د. ح ).

3- المنظمة العربية لحقوق الإنسان في سورية.

4- منظمة حقوق الإنسان في سورية – ماف.

5- المنظمة الوطنية لحقوق الإنسان في سورية.

6- المنظمة الكردية للدفاع عن حقوق الإنسان والحريات العامة في سورية ( DAD ).

7- اللجنة الكردية لحقوق الإنسان في سوريا ( الراصد ).

==============================

عشرات القتلى والجرحى في مدينة حماة

ارتفع عدد قتلى اليوم في حماة إلى أكثر من اثنان وعشرون شهيدا ووصل عدد الجرحى الى أكثر من ثمانين جريحا

عرف من أسماء القتلى في مدينة حماة

أحمد البيطار

بلال عبد الله محمد

فؤاد مخللاتي

عماد محمد خلوف

بهاء نهار

حسن سراقبي

محمد السويد

ماهر شرابي

محمد قاسم عوير

محمود محلة

خالد محمد الدلاتي

شخص من عائلة يوسفان

عمر بحاح

خالد فواز النهار

علي النهار

محمد فارس سويد

محمد قاسم العظيم

محمد طالب

خالد طالب وهو اخ محمد

كنان عبدالله محمد

عبد السلام ابراهيم العرعور

محمد فارس الرحمون

 

بينما جرح أكثر من 80 شخص جراح بعضهم خطيرة يعالجون في مستشفيّ البدر والحوراني وقد داهمت القوات الامنية مشفى الحوراني حيث يتم علاج عدد كبير من الجرحى..

بعض من أسماء الجرحى اليوم :

عبد الله مدلل أمه رشا والده محمود 18 سنة طلق نار بالصدر

محمد خالد قاضي ريحا أمه سحر 23 سنة - طلق ناري بالفخذ الأيمن

وارد شيخ بكارة الأب غالب الأم براءة 18 طلق خردق بالكتف الايمن

أحمد دهنة الأب مصطفى الام علية 37 طلق ناري

يحيى النثتر الاب محمد الام حياة 23 سنة طلق خردق بالعين

تمام جمية - أبوه بدر - أمه هناء - 23 سنة طلق ناري بالصدر

منذر جابر - أبوه عمر - أمه عليّه - 37 - طلق ناري بالظهر

عدنان ديريه - أبوه يحيى - أمه نجاح - 26 سنة - طلق خردء بالعين اليمنى

خالد شبلي - أبوه محمد - أمه سميرة - 24 سنة - طلق باليد و الساق اليمنى

عمار دعدع - أبوه ياسر - أمه ليلى - مواليد 1995 - طلق ناري بالبطن

خالد المليح - ابوه عبد المجيد 0 أمه زينب - 26- طلق ناري بالظهر

قاسم رحمون- مصطفى - سميرة - 1984 - طلق ناري بالفخذ الأيمن

خالد نوفل - - عبد الغني - 25 سنة - طلق ناري اسفل الساق

طاهر الأحمد - أبوه عمر - أمه كرم - 16 سنة طلق ناري بالعين اليسرى

ياسر المولى - أبوه صبحي - أمه رويده - 40سنة - طلق ناري بالخاصرة اليسرى و بالساق الأيمن

حسام مكية - أبوه نزار - أمه إلهام - 22 سنة - طلق ناري في الفخد الأيسر

علاء حبوش ابن هيثم والدته علا 24 سنة - باب قبلي - طلق بالصدر

، وردان كتولة ابن عمر الام خالدية 25 سنة المحطة طلق بالقدم

طالب قاسم العظيم ابن الحمد الام هدى 25 حوارنة طلق بالجبهة

عبد الله دلية بن ممدوح الام هدى 29 طلق بالكتف

عبد الرحيم الاسطة بن ياسين الام سميرة 18 طلق بالعين

خالد دالاتي بن جمال الام هدى 22طلق بالرأس

فارس نداف بن عبد المنعم الام ملك 26 طلق كتف ايسر

مازن عكعك بن علاء الام هند 30 طلق خردق منتشر بالجسم

بالاضافة إلى مجهولين اصابتهم خطيرة

وضمت قائمة الجرحى أمس في حماة العشرات عرف من بينهم

سعيد الحوراني

عبدالمعزهنداوي

حذيفة ممدوح

أشرف داوود

سعد الدين علوان

حسن الشامي

عامر الشامي

خلدون القاضي

خالد حموية (اصابة خطيرة في الرقبة) .

 

وشهدت حماة نزوح أعداد كبيرة من السكان باتجاه دمشق والسلمية إثر تردي الأوضاع الامنية واستمرار عمليات الاقتحام والقتل والاعتقالات بكثافة في المدينة.

 

دير الزور:

قامت قوات الأمن باعتقال الدكتور أحمد طعمة من عيادته بطريقة هجمية . وطعمة هو أمين سر الأمانة العامة لإعلان دمشق

 

ادلب :

أسماء المعتقلين في كفرنبل وحاس:

معتقلو مدينة كفرنبل

1-حسن علي سطيف

2-أحمد محمد سطيف

3-حمزة عباس علي الشيخ

4-عبدالله سطام علي الشيخ

5-أحمد فريد خضر

6-عبدالمولى علي الشيخ

7-أكرم المحروق

8- محمد بهجت الحسني (الزرزور)

9-محمد مسلم خالد الغزول

10-أحمد خالد الدامور

11-مأمون رشاد البيوش

12-عكرمة محمود الجربان

معتقلو بلدة حاس :

1-احمد عبد الوهاب الضعيف

2-عبدالقادر عسكر الفرحات (80 عاما)

3-عبدالله علي الفرحات

4-مصطفى احمد الفرحات ( 12 سنه)

5-عبدالله كامل الشحود

6-ابراهيم احمد المندو

7-محمدعبدالله الفرحات

8-فضل عبدالله النجار

9-زكريا محمد النجار

10-مصطفى محمد المندو

11-حسن محمد المندو

12-ابراهيم عمر الزيدان

13-مصطفى جميل الفرحات

14-احمد جميل الفرحات

15-عمر احمد الكامل

16-غياث جميل النجار

17-قتيبة محمد الفرحات

18-حمزة محمد شرف الدين

19-طاهرجمال الدرويش

 

درعا :

اعتقل فجر الاثنين في قرية (أم المياذن) قرب درعا عشرات من الرجال والشباب والفتية، وزاد عدد المعتقلين عن 50 مدنياً.. من قبل شبيحة النظام وعناصر الأمن، وقاموا بإطلاق الرصاص ومداهمات للبيوت، كما قامت قوات الأمن بتجميع الدراجات النارية وأجهزة الكومبيوتر وحرقتها في ساحة القرية، وقام رجال الأمن بالرقص والغناء في طرقات القرية بعد أن حققوا (النصر):

ومن المعتقلين:

المهندس إياد محمد العودات، المحامي أيهم أحمد العودات، معروف عودة العودات، المحامي مظهر محمد العودات، زاهر محمد العودات، تيسير بركات العودات، أحمد تيسير العودات، محمد تيسير العودات.

وكذلك:

قاسم محمد المفعلاني، محمد قاسم المفعلاني، نبيل قاسم الفعلاني، محمد نواف المفعلاني، إسماعيل جمعة المصري، أبو مصعب جمعة المصري، علي حسن المصري أبو أشرف، ياسر محمد المفعلاني، قسيم محمد المفعلاني، أحمد سليمان المفعلاني أبو خالد، محمد سليمان المفعلاني أبو رغيد، عوض عبدالله المحاميد، عزيز عوض المحاميد، بلال عوض عبدالله المحاميد، أنور عوض عبدالله المحاميد، الشيخ صبحي محاميد، علي أحمد الدوس، عبدالله الدوس، محمد الدوس، علي إبراهيم التايه، سامر جبريل، سعيد جبريل، مازن محاميد، قاسم عزام المحاميد، مزيد عبد الكريم المحاميد، مفلح عبد الكريم المحاميد واثنين من أولاده.

كما استطاع عشرات من الشباب من الهروب قبل أن تصل قوات الأمن والشبيحة إلى منازلهم، وجرت عمليات مطاردة في الحقول لهم.

وعلم بعض أهالي المعتقلين أنه تم تحويلهم الثلاثاء إلى أمن الدولة في دمشق.

ويخشى أهالي المعتقلين أن يتعرضوا لأنواع التعذيب النفسي والجسدي التي يواجهها جميع المعتقلين السوريين، ويحملون النظام المسؤولية كاملة عن سلامتهم وحياتهم.

وعلم بعض أهالي المعتقلين أنه تم تحويلهم الثلاثاء إلى أمن الدولة في دمشق.

ويخشى أهالي المعتقلين أن يتعرضوا لأنواع التعذيب النفسي والجسدي التي يواجهها جميع المعتقلين السوريين، ويحملون النظام المسؤولية كاملة عن سلامتهم وحياتهم.

إننا في المنظمة الوطنية لحقوق الإنسان في سورية ,اذ نتقدم باحر التعازي من ذوي الضحايا-القتلى, فإننا ندين استمرار دوامة العنف في سورية, آيا كانت مصادر هذا العنف أو اشكاله او مبرراته الذي يعتبر انتهاكا صارخا للحق بالحياة .

كذلك فإننا ندين ونستنكر بشدة اعتقال المواطنين السوريين المذكورين أعلاه، ونبدي قلقنا البالغ على مصيرهم, ونطالب الأجهزة الأمنية بالكف عن الاعتقالات التعسفية التي تجري خارج القانون والتي تشكل انتهاكاً صارخاً للحقوق والحريات الأساسية التي كفلها الدستور السوري لعام 1973 .

وإننا, نعلن تأييدنا الكامل لممارسة السوريين جميعا حقهم في التجمع والاحتجاج السلمي والتعبير عن مطالبهم المشروعة ونرى بان هذه المطالب محقة وعادلة وعلى الحكومة السورية العمل سريعا على تنفيذها, من اجل صيانة وحدة المجتمع السوري وضمان مستقبل ديمقراطي امن وواعد لجميع أبناءه دون أي استثناء.

الدكتور عمار قربي رئيس المنظمة الوطنية لحقوق الإنسان 6\ 7 \ 2011

المنظمة الوطنية لحقوق الإنسان في سورية – دمشق

فاكس 00963115330005 – هاتف 096393348666

National.Organization@gmail.com

 www.nohr-s.org

=============================

اعتقال 13 شاباً في اللاذقية

صدر أهالي الرمل الجنوبي بياناً اليوم (4/7/2011) إلى الرأي العام العالمي والعربي وجميع المنظمات الدولية ذات الاختصاص يقولون فيه:

بتاريخ 3/7/2011 قام مجموعة من شبان الرمل الجنوبي بالذهاب إلى قرية أم الطيور بقصد السباحة على شاطئها البحري، وهناك تم اعتقال الجميع من قبل قوات الأمن والشبيحة وخطفهم ثم ممارسة التعذيب الجسدي بحقهم في فرع الأمن السياسي باللاذقية، علماً بأن عددهم /13/ شاباً وأغلبهم دون العشرين من العمر، ونحن في الوقت الذي نعتبر فيه هذا العمل بمثابة جريمة خطف نحمل فرع الأمن المذكور مسؤولية الحفاظ على حياتهم وإطلاق سراحهم. ونناشد كل من يعنيه الأمر بالتدخل السريع. وإليكم أسماء هؤلاء الشبان:

• أحمد فاير عباس

• محمد عبد الرحيم العلي

• عمر عبد الرحيم العلي

• أحمد محمد شريقي

• أحمد ظافر زاهر

• محمد جميل خدوج

• عبد الرحمن جميل خدوج

• إبراهيم عبدو أيوب

• ياسر جمعة الشيخ

• محمود عبد القادر شغري

• عبد الله صلاح الأعرج

• معتز أحمد علي

• عبادة مصطفى مصطفى

 

اللاذقية في 4-7-2011

أهالي الرمل الجنوبي باللاذقية

واللجنة السورية لحقوق الإنسان تستنكر هذا الاعتقال التعسفي وتحمل السلطات السورية مسؤولية سلامة الشبان المذكورين وتطالبها بالإفراج الفوري عنهم ووقف الاعتقال التعسفي والعشوائي.

اللجنة السورية لحقوق الإنسان

4/7/2011

===========================

اعتقالات في إدلب وهجمات انتقامية على دمشق وحماة

اعتقل يوم السبت (2/7/2011) من قرية بسامس في جبل الزاوية (إدلب) المواطنان: حسن محمد قطريب ومحمد يوسف كفرجومي وقادتهما لجهة مجهولة. ولا يعرف سبب الاعتقال

من جهة أخرى أفادت مصادر عديدة متطابقة إلى قيام قامت عناصر مسلحة من سكان منطقة مجاورة لحي التضامن - البستان في دمشق الذي يتكون معظم سكانه من أهالي محافظة ادلب ، قامت بعد منتصف الليل من ليلة الأحد 3 / 7 / 2011 بالهجوم على الحي المذكور وإطلاق الرصاص الحي عشوائيا على سكانه مما أدى إلى سقوط العديد من سكان الحي بين جريح وشهيد ، وقالت المصادر أن الاستهداف كان بسبب نقمة تلك العناصر على محافظة ادلب التي تشهد أحداثا ساخنة في الوقت الحاضر.

 من جهة أخرى قامت قوات الجيش و الامن بمرافقة رجال مسلحين منذ الساعة الرابعة فجرا بقطع مداخل مدينة حماة وحصارها، و بدأت حملة اعتقالات للشبان المطلوبين منهم محمد سعيد السعد حيث يتم تطويق منزل كل منهم و ذلك في احياء البحث و الجراجمة، ولا يزال إطلاق النار مستمرا ، أصيب نتيجته شخص لم يستطع أصدقاؤه اسعافه و قام الامن باعتقاله. المدينة بكاملها في حالة اضراب و لحماية انفسهم قام اهالي الاحياء بانشاء متاريس و حواجز من حجارة و مواد اخرى لاعاقة تقدم قوات الامن الى داخل المدينة للقيام باعتقالات ، كما استقدمت 30 حافلة من الشبيحة المسلحين بالاسلحة الفردية و الهراوات.

إننا في اللجنة السورية لحقوق الإنسان نستنكر حملات الاعتقالات المستمرة ومهاجمة ومحاصرة الأحياء السكنية ومهاجمتها بالرصاص الحي من قبل أمن النظام السوري وشبيحته، ونحمله مسؤولية ما يجري من انتهاكات وما يسيل من دماء ... ونطالبه بوقف الاعتداءات وحملات القتل والاعتقال، وإطلاق الحريات كاملة.

اللجنة السورية لحقوق الإنسان

4/7/2011

==============================

أوضاع صعبة للاجئين السوريين على الحدود التركية

تنظر المنظمة الوطنية لحقوق الانسان بكثير من القلق لأوضاع اللاجئين السوريين في تركيا التي أقل ما مايقال عنها ب"الصعبة " ، وكأن القمع في سوريا لا يكفي ليخرج السوريون من بلادهم هربا من القصف والتنكيل، الى سجن كبير من نوع آخر.

يقدر عدد اللاجئين السوريين بتركيا حوالي 12 ألف لاجئ عدا السوريين الذين هربوا الى تركيا وفضّلوا الاقامة عند أقاربهم كي لاتضعهم السلطات التركية في المخيمات.

فهناك العشرات ممن أبلغوا المنظمة الوطنية لحقوق الانسان في سوريا أنهم عالقون على الحدود التركية السورية ، وأن الحكومة التركية تماطل في استقبالهم لحجج مختلفة، الأمر الذي يؤدي لبقاء بعض النازحين خمسة أيام في العراء, خاصة وان بعض هؤلاء مرضى وطاعنين بالسن.

وأكد بعض القاطنين في المخيمات المؤقتة على الطرف التركي المقابل لقرية خربة الجوز أنهم يتعرضون لاطلاق نار من الجانب السوري دون تأمين أية حماية تُذكر من جانب الأتراك.

ويشعر اللاجئون السوريون الهاربون من بيوتهم بالاستياء لأنهم يهربون كعائلة واحدة الا أنّ تركيا بمجرد وصولهم كلاجئين تقوم بتوزيعهم على عدة مخيمات ، ويشتكون أيضا من أن هناك استغلالا وتجارة في بيع الأشياء الاساسية والحاجات الرئيسية في المخيمات وأن الحراسة غير كافية.

كما يشتكي اللاجئون السوريون من انه لايوجد اطباء مناوبون بشكل دائم ، كما ان طبيب المستوصف ينصرف بنهاية الدوام الرسمي , أما الدواء فيتأخر في الوصول بعد التسجيل عليه ، كما أن المياه تنقطع واستمر انقطاعها منذ يومين خمس ساعات اضافة الى انقطاع الكهرباء.

أحد المخيمات الذي يضم حوالي أربعة الاف لاجئ فيه ثلاثة حمامات للرجال ومثلهم للنساء فقط , كما ان هناك نقصا في المترجمين عن العربية .

ولقد تظاهر السوريون لأنهم تضايقوا لاستمرار منعهم من التحدث الى وسائل الاعلام واستقبال الزائرين ، فيما أعلن سوريون في أحد المخيمات اضرابا مفتوحا عن الطعام احتجاجا على المعاملة السيئة ومنع التواصل مع الاعلام.

ولا زالت السلطات التركية تمنع المنظمات الانسانية من الدخول للمخيمات وتحصر تقديم المعونات الانسانية والغذائية عبر المؤسسات الانسانية التركية .

ويقيم اللاجئون في خمسة مخيمات في محافظة هاتاي أقامها الهلال الأحمر التركي. وقالت السلطات التركية إنهم يمنحون ثلاث وجبات يوميا ومياها ساخنة على مدار الساعة في المخيمات المزودة بأجهزة من بينها غسالات وتلفزيونات. كما يقوم أشخاص بتسلية الأطفال وأطباء نفسيون ناطقون بالعربية وأئمة بمساعدتهم، وقالت انها اقامت مستشفى ميداني لمساعدة المصابين بجروح طفيفة ، الا ان اللاجئون السوريون يؤكدون ان الواقع على الارض ليس ورديا كما تقول وسائل الاعلام ، حتى ان حوالي الف لاجئ غادر المخيمات باتجاه الاراضي السورية وليقيموا قرب الحدود , لعدم قدرتهم على الاحتمال نتيجة الظروف القاسية.

يتركز تجمع اللاجئين السوريين في مخيمات أهمها:

1-مخيم المدينة ويقع جنوب شرق مدينة انطاكيا.

2-مخيم يايلادغي جنوب مدينة انطاكيا .

3-مخيم زيارة " بوينيوغن " الى الشمال الشرقي من مخيم "المدينة" .

4- مخيم ريحانلي الى الشرق من مدينة انطاكيا.

 

إن المنظمة الوطنية لحقوق الانسان وهي تحمّل السلطات السورية المسؤولية الكاملة فيما وصل اليه اللاجئين السوريين فإنها تذّكر الحكومة التركية بتعهداتها الأممية وبالبروتوكول الخاص بوضع اللاجئين وبالاتفاقية الخاصة بوضع اللاجئين والاعلان بشأن الملجأ الاقليمي .

فالاتفاقية الخاصة بوضع اللاجئين، الموقعة في جنيف في 28 تموز/يوليو للعام 1951، وفي المادة 2 منها تنص:

1. تتعهد الدول الأطراف في هذا البروتوكول بالتعاون مع مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين أو مع أية مؤسسة أخري تابعة للأمم المتحدة قد تخلفها، في ممارسة وظائفها، وتتعهد علي وجه الخصوص بتسهيل مهمتها في الإشراف علي تطبيق أحكام هذا البروتوكول.

2. من أجل جعل المفوضية، أو أية مؤسسة أخري تابعة للأمم المتحدة قد تخلفها، قادرة علي تقديم تقارير إلي الهيئات المختصة في الأمم المتحدة، تتعهد الدول الأطراف في هذا البروتوكول بتزويدها علي الشكل المناسب بالمعلومات والبيانات الإحصائية المطلوبة .

والاتفاقية الخاصة بوضع اللاجئين بموجب الفصل الثاني تؤكد على احترام الدولة المتعاقدة حقوق اللاجئ المكتسبة والناجمة عن أحواله الشخصية،اضافة الى الفصل الرابع الخاصة بالرعاية حيث يعامل اللاجئون معاملة المواطنين.

كما تمنح الدول المتعاقدة اللاجئين المقيمين بصورة نظامية في إقليمها نفس المعاملة الممنوحة لمواطنيها في مجال الإغاثة والمساعدة العامة والتدابير الادارية كما تضمن لهم بموجب المادة 26 حرية التنقل حيث تمنح كل من الدول المتعاقدة اللاجئين المقيمين بصورة نظامية في إقليمها حق اختيار محل إقامتهم والتنقل الحر ضمن أراضيها، علي أن يكون ذلك رهنا بأية أنظمة تنطبق علي الأجانب عامة في نفس الظروف.

وتصدر الدول المتعاقدة بطاقة هوية شخصية لكل لاجئ موجود في إقليمها لا يملك وثيقة سفر صالحة.

كما تصدر الدول المتعاقدة للاجئين المقيمين بصورة نظامية في إقليمها وثائق سفر لتمكينهم من السفر إلي خارج هذا الإقليم، ما لم تتطلب خلاف ذلك أسباب قاهرة تتصل بالأمن الوطني أو النظام العام. وتنطبق أحكام ملحق هذه الاتفاقية بصدد الوثائق المذكورة. وللدول المتعاقدة إصدار وثيقة سفر من هذا النوع لكل لاجئ آخر فيها. وعليها خصوصا أن تنظر بعين العطف إلي إصدار وثيقة سفر من هذا النوع لمن يتعذر عليهم الحصول علي وثيقة سفر من بلد إقامتهم النظامية من اللاجئين الموجودين في إقليمها.

وبموجب المادة 31 تمتنع الدول المتعاقدة عن فرض غير الضروري من القيود علي تنقلات هؤلاء اللاجئين، ولا تطبق هذه القيود إلا ريثما يسوي وضعهم في بلد الملاذ أو ريثما يقبلون في بلد آخر. وعلي الدول المتعاقدة أن تمنح اللاجئين المذكورين مهلة معقولة، وكذلك كل التسهيلات الضرورية ليحصلوا علي قبول بلد آخر بدخولهم إليه.

وبموجب المادة 32

1.لا تطرد الدولة المتعاقدة لاجئا موجودا في إقليمها بصورة نظامية إلا لأسباب تتعلق بالأمن الوطني أو النظام العام

2. لا ينفذ طرد مثل هذا اللاجئ إلا تطبيقا لقرار متخذ وفقا للأصول الإجرائية التي ينص عليها القانون. ويجب أن يسمح للاجئ ما لم تتطلب خلاف ذلك أسباب قاهرة تتصل بالأمن الوطني، بأن يقدم بينات لإثبات براءته، وبأن يمارس حق الاستئناف ويكون له وكيل يمثله لهذا الغرض أمام سلطة مختصة أو أمام شخص أو أكثر معينين خصيصا من قبل السلطة المختصة.

كما تذكر المنظمة تركيا بما ورد في الاعلان بشأن الملجأ الاقليمي الذي اعتمد ونشر علي الملأ بموجب قرار الجمعية العامة للأمم المتحدة 2312 (د-22) يوم 14 كانون الأول 1967 حيث لفت الى أن الفقرة 2 من المادة 13 من الإعلان العالمي لحقوق الإنسان تنص علي ما يلي: "لكل فرد حق في مغادرة أي بلد، بما في ذلك بلده، وفي العودة إلي بلده" ,وإذ تعترف بأن قيام دولة ما بمنح ملجأ لأشخاص يحق لهم الاحتجاج بالمادة 14 من الإعلان العالمي لحقوق الإنسان هو عمل سلمي وإنساني، وبالتالي لا تستطيع أية دولة أخري أن تعتبره عملا غير ودي.

وبموجب المادة الثالثة للاعلان أيضا:

1. لا يجوز إخضاع أي شخص من الأشخاص المشار إليهم لتدابير مثل منع دخوله عند الحدود أو، إذا كان الشخص قد دخل الإقليم الذي ينشد اللجوء إليه، إبعاده أو رده القسري إلي أية دولة يمكن أن يتعرض فيها للاضطهاد.

2. لا يجوز الحيد عن المبدأ السالف الذكر إلا لأسباب قاهرة تتصل بالأمن القومي، أو لحماية السكان، كما في حالة تدفق الأشخاص معا بأعداد ضخمة.

3. إذا حدث أن قررت دولة ما وجود مبرر للحيد عن المبدأ المقرر,تنظر الدولة المذكورة في إمكانية منح الشخص المعني، بالشروط التي تستنسبها، فرصة للذهاب إلي دولة أخري، وذلك إما بمنحه ملجأ مؤقتا أو بطريق آخر.

ان المنظمة الوطنية اذ تثمن موقف الحكومة التركية بفتح اراضيها امام الفارين من قمع السلطات السورية فإنها تناشدها على العمل بسرعة لتحسين اوضاع اللاجئين السوريين ووضع المخيمات تحت ادارة مفوضية شؤون اللاجئين التابعة للامم المتحدة بأقصى سرعة.

 الدكتور عمار قربي رئيس المنظمة الوطنية لحقوق الإنسان 4\ 7 \ 2011

المنظمة الوطنية لحقوق الإنسان في سورية – دمشق

فاكس 00963115330005 – هاتف 0020191655509

National.Organization@gmail.com

 www.nohr-s.org

===============================

نداء عاجل للإفراج عن رامي الدالاتي

بالإشارة إلى بيان اللجنة السورية لحقوق الإنسان بتاريخ 8/6/2011 حول اعتقال السيد رامي الدالاتي (حمص)، فقد تلقت اللجنة بيانات عديدة من مصادر مطلعة تشير إلى اعتقاله في أحد فروع الأمن العسكري بدمشق، وإخضاعه للتعذيب الشديد والمعاملة المهينة والحاطة بالكرامة الإنسانية، ويخشى أن يترتب على ذلك مضاعفات شديدة على سلامته وحياته.

وقد اعتقل الإخصائي في الصحة السنية، السيد رامي الدالاتي يوم 7/6/2011 وهو في طريق عودته إلى حمص من دمشق. والمذكور من وجوه العمل الخيري والإجتماعي في مدينة حمص وكان يقوم بأنشطة خيرية كثيرة للتخفيف عن الفقراء والمرضى.

إننا في اللجنة السورية لحقوق الإنسان نبدي بالغ قلقنا على سلامة السيد رامي الدالاتي ونطالب السلطات السورية بوقف كل الممارسات المرتكبة ضده وإطلاق سراحه فوراً

اللجنة السورية لحقوق الإنسان

3/7/2011

======================

روانكه تستنكر اغتيال المناضل تحسين ممو و تبدي قلقها البالغ على مصير منذر أوسكان وإخوته

بالرغم من صدور قوانين للعفو شملت السيد منذر أوسكان وإخوته ورفاقه ، فإن السلطات الأمنية التي أفرجت عن رفاق منذر ، أبقت عليه مع إخوته رهن الاحتجاز ، وهذا مبعث قلق لمنظمتنا ، ومصدر تخوفنا على مصيرهم ، بالرغم من صدور مراسيم عفو شملتهم ، ولم يطلق سراحهم ، وتم تحويلهم من السجن إلى الأمن السياسي ، واحتفظ الأمن بهم إلى الآن ... وازداد تخوفنا على مصيرهم ، خاصة بعد تصفية المناضل تحسين خيري ممو ( رحمه الله ) الذي كان قد اعتقل ومجموعة من رفاقه بتاريخ 5/5/2011 على خلفية اجتماع حزبي لهم ( أعضاء في حزب يكيتي الكردي ) ، فقد أطلق سراح رفاقه ، وبقي هو قيد الاعتقال ، وفي 30/6/2011 أخبروا أهله بوفاته ، وعند مراجعة المحكمة في حلب تبين أنه متوف عقب أحداث سجن صيدنايا 5/7/2007 ، وكان قد جرح في يوم 7/7/2007 برصاصة في فروة رأسه ، وبقي لمدة ساعتين بكامل وعيه ، وأسعف إلى المشفى من قبل الشرطة العسكرية في اليوم نفسه ، ثم انقطعت أخباره بشكل نهائي ، وهذه دلالة واضحة على أنه تعرض للتصفية من جانب السلطات الأمنية ،(نرجو من المنظمات الحقوقية في الخارج - لاهاي وغيرها - التقدم رسميا بشكوى ضد النظام السوري ، وفتح ملف للمغدور تحسين خيري ممو ) .

هذا ، وكان قد تم اعتقال السيد منذر أوسكان بتاريخ 4/9/2008 ، ومن ثم تم اعتقال ثلاثة من أخوته على فترات متقطعة وهم : رياض ، عماد ، نهاد ، وتوسعت الدائرة إذ شملت 36 معتقلاً ، بسبب تقارير ملفقة من بعض الجهات الأمنية ، وبقي هؤلاء معزولين عن العالم الخارجي ، يعيشون في ظروف سيئة ، وتعرض اثنان منهم للمرض وهما منذر أوسكان وكادار سعدو، الذي أطلق سراحه لاحقاً ، وقد اعتقل هذا الأخير لمجرد وجود رابطة قربى بينه وبين أوسكان ، ولم يتم تحويلهم للمحاكم إلا مؤخراً ، وفي يوم الاثنين 7/6/2011 تم إخلاء سبيل كل من كادار محمود سعدو وعبد الباقي خلف وخمسة آخرين ، ممن تم اعتقالهم على خلفية ما سمي بملف " منذر أوسكان" - الملف التحقيقي رقم /259/ بتاريخ 18/5/2011 - ، وقد صرح أحد المفرجين عنهم بأن باقي أفراد المجموعة سيتم إخلاء سبيلهم على دفعات ، فمنهم من سيتم إخلاء سبيله غداً ، ومن بينهم شقيقا منذر أوسكان ، ومنهم من سيتم إخلاء سبيله بعد أيام ، بمن فيهم منذر نفسه ، وهو ما لم يتم للآن ؟ ....

وبتاريخ 21/6/2011 قام بعض المواطنين الكرد السوريين ، الموقوفين في سجن الحسكة المركزي ، ومن ضمنهم (مجموعة منذر أوسكان وإخوته وزملائه) ، بالإضراب المفتوح عن الطعام بسبب عدم شمولهم بالعفو الرئاسي بالمرسوم التشريعي رقم 72 لعام 2011 القاضي بمنح عفو عام عن الجرائم المرتكبة قبل تاريخ 20 / 6 / 2011 . والرد على الإضراب من قبل قوات حفظ النظام وعناصر من الأمن كان باقتحام السجن ، وإطلاق النار ، فرد السجناء عليهم بإحراق أحد المهاجع الرئيسة ، وكسر عدد من الأبواب ، والنتيجة كانت مقتل أحد السجناء ، وجرح العديد منهم .

وفي هذا الصدد كانت منظمة الكرامة قد قدمت في 14 أيار/ مايو 2009 شكوى بشأن السيد منذر أوسكان ، وجهتها إلى فريق العمل المعني بحالات الاختفاء القسري ، عقب عملية الاختطاف التي تعرض لها في عام 2008 ، والتي تم على إثرها اعتقاله سرا" خلال ما يقرب من عام ، وفي أعقاب عملية القبض عليه ، ظل السيد منذر محروماً من أي اتصال مع العالم الخارجي لأكثر من سنة .

إننا في منظمة الدفاع عن معتقلي الرأي في سوريا- روانكه – نعرب عن قلقنا البالغ على مصير السيد منذر أوسكان وإخوته ، وكذلك على مصير معتقلين آخرين هما : عبد المجيد تمر و محمود المحمد اللذين تم اعتقالهما في يوم 31 / 5 / 2011 إثر نصب كمين لهما من قبل أحد الفروع الأمنية في محافظة الحسكة ، واعتقلا قبل ساعات من إصدار مرسوم العفو الأول ... وفيما بعد وصلت أنباء عن تعرضهما لتعذيب شديد .

ونطالب السلطات السورية بالإفراج الفوري عنهم ، دون قيد أو شرط ، باعتبار أن هذه الإجراءات تتعارض تماما مع مواد الدستور السوري النافذ ، ويشكل مخالفة صريحة للمعاهدات الدولية الخاصة بحقوق الإنسان التي انضمت إليها الحكومة السورية ، وبشكل خاص العهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية ... كما نطالب بالكشف عن ظروف الاغتيالات التي تتم على أيدي أفراد الأجهزة الأمنية ، ومحاسبتهم على أعمالهم المنافية للقانون ، وحقوق الإنسان ، والأخلاق ، والضمير .

دمشق 4 / 7 / 2011 . . . منظمة الدفاع عن معتقلي الرأي في سوريا- روانكه –

============================

32 شهيداً في جمعة "ارحل" و267 منطقة تظاهرت لاسقاط النظام

 سقط 28 قتيلا برصاص القوات السورية في جمعة "ارحل".حيث قتل 25 شخصا عندما أطلقت القوات الأمنية السورية النار على المتظاهرين في دمشق وحلب وحمص وأدلب واللاذقية ، اضافة الى ثلاثة سيدات قتلن عندما قصف الجيش السوري الجمعة قرية البارة.

 ادلب - جبل الزاوية

12- محمد سعيد معري

13- نوري الطبخة

14- محمد صطوف الحبوب

15- سمير المقصوص

16- من آل دبالة

17- من آل رحال

إدلب- بلدة الرامي :

18-موسى عبدالله سيرجي

19- هاشم يحي الأسعد

20- عادل حسين حصرم

21- طه عبدالقادر أصفر

22- ابرهيم طاهر زرعا

23- محمد أحمد الشغري

24- مصطفى احمد سيرجي

إدلب-بلدة صنقول

25- محمد أحمد الحلاج

إدلب - بلدة السرجة

26- ماجد زين الدين

إدلب- بلدة كفرمايا

27محمد حسن خليفه

28- محمد خالد الحمود

29- أحمد طالب الخطيب

30- محمود كمال الخطيب

 اللاذقية

31- قاسم نيول

 حلب

32- اسماعيل قره حسن

دمشق وريف دمشق:

1- راشد عبدالعزيز الدريد 51 سنة

2- مصطفى القادري

 حمص

3- نادر سعيد 48 سنة - باب السباع

4- ضياء رامز النجار 18 سنة - القصور

5- وليد السيد - فلسطيني

6- محمد الطيباني - مصدر واحد غير مؤكد - باب السباع

7- نور الفيصل 30 سنة

8- عبد المهيمن المصري 38 سنة - حي الخضر

9- مرهف المصري- 26 سنة - حي الخضر

10- شاكر شاهين

11- وردة حمو أم بسام - 65 سنة

 

من جانب اخر كانت جمعة "ارحل" كانت من اكثر ايام الجمع تظاهرا منذ بدء الثورة في سوريا من حيث عدد المتظاهرين والتوسع المناطقي حيث مجموع المناطق التي قامت بها التظاهرات ، (268 ) منطقة على الاقل ، في حين كانت الاسبوع الماضي عدد المناطق التي قامت بها التظاهرات 202 منطقة في أنحاء سوريا .

 

دمشق ( 14 منطقة )

ركن الدين + برزة + المزة + الصالحية + جامع الدقر كفرسوسة + الحجر الأسود + مشروع دمر + الميدان جامع الحسن + نهر عيشة + الميدان جامع الغواص + شيخ سعد +جوبر+جسرين + وادي المشاريع زورافا

 

ريف دمشق (30 منطقة)

داريا + مضايا + التل + سقبا + كفربطنا + عربين + الزبداني + القابون +القدم + عسال الورد العسالي + قطنا من ثلاثة مساجد + المعضمية + حرستا من ثلاثة مساجد + دوما من خمس مساجد + عرطوز + جديدة عرطوز + الكسوة +كناكر+حمورية + قدسيا +ساحة البلدة قدسيا + الغوظة الشرقية +

 

حلب (17 منطقة )

عفرين + سيف الدولة + عين العرب + الأشرفية جامع البدوي + الصاخور +المشهد + صلاح الدين +إعزاز منغ + باب الحديد + حي المشارقة + العرقوب + جامع النصر صلاح الدين + جامع الهدى الأعظمية + حي المرجة باب النيرب + الحمدانية +سوق الخميس القديم الباب +

 

إدلب (34 منطقة )

كفرنبل + كفرومة + بنش + إدلب المدينة جامع الروضة وسعد بن أبي وقاص والفرقان + جرجناز + معرة النعمان + أريحا +سرمين + سراقب + الباب + دوار الجرة حي القصور +دوار الشمعات عند السكن الجامعي +معرشورين +تلمنس +معرشمارين + سنجار +كراتين +أبو مكة + الغدفة +تفتناز +إحسم + البارة +مرعيان + كللي + قرية النيرب + حاس + التح +سكيك + حزانو + أبو الظهور +ساحة أبو العلاء المعري معرة النعمان + الهبيط +

 

درعا (55 منطقة )

جاسم + داعل + درعا البلد + ناحتة + طفس + خربة غزالة + عتمان + الجيزة + الحراك + بصر الحرير + الحريك +حي السد +حي المنشية + درعا المحطة + معربة + الطيبة + مخيم درعا + نمر + المسيفرة + الكرك الشرقي + أم ولد +تسيل + عدوان + سحم الجولان + الشيخ سعد + الشيخ مسكين + بصرى الشام + صيدا + الحارة + نوى +إبطع +كفر شمس + إنخل + الصنمين + غباغب +النعيمة + إزرع + الغرية الشرقية + الغرية الغربية +غصم + اليادودة + الصورة +المزيريب + تل شهاب +الطيرة + الشجرة +جلين + العجمي +قرفا +خبب +شقرا +مليحة العطش +السهوة +محجة +حي السبيل+

 

حمص (45 منطقة )

الوعر + الغوطة +الحولة + تل الذهب + كفرلاها +عقرب +الطيبة + تلدو + البرج +طلف +مريمين +عرقايا+ الحزلة + باب السباع + القصير + الرستن + الحمرا + جامع عمر بن الخطاب + الخالدية + الإنشاءات +باب عمرو + القصور من جامعين + حي الخضر + باب دريب +كرم الشامي + شارع الوادي + الخالدية حديقة العلو + جوبر حمص+ القرايبص +طريق الشام جامع بلال الحبشي + حي الميدان + تيرمعلة + تلبيسة + دير بعلبة+ حي النازحين + تدمر + مساكن المصفاة + باب تدمر + باب الجندلي +جورة الشياح +مخيم حمص + البياضة + حي الستين +باب هود +

 

حماة

ساحة العاصي + طيبة الإمام + كفرزيتا + قلعة المضيق + معردس +حلفايا +صوران + شارع العلمين +شارع سعيد العاص +كفرنبودة +حيالين +التريمسة +كرناز + الحاضر +قمحانة + السلمية +نزلة الجزدان + موراك +

 

الحسكة

القامشلي جامع قاسمو +عامودا + + المالكية + القحطانية + رأس العين + الدرباسية +حي المفتي + شارع فلسطين +

 

اللاذقية

جبلة حي الفيض + جبلة حي الدريبة + الرمل الجنوبي + الطيبات + جبلة الأدهمية + الحفة +حي الصليبة + جامع البازار + جامع الرحمن الطيبات + حي الرمل +

 

طرطوس

عين الخريبة + بانياس سهم البحر +

 

الرقة

الطبقة + الرقة +

 

الحدود التركية (منطقة واحدة )

مخيم الريحانية +

 

دير الزور (30 منطقة )

البوكمال ساحة التحرير+الميادين + دوار غسان عبود +دوار المدلجي + العشارة + الشحيل +مسجد علي بن أبي طالب + +مسجد عثمان بن عفان .

 

مسجد الفتح + مسجد الموظفين + مسجد الدبوس ++ مسجد قباء

مسجد العرفي+ الشواخ + سوق الجبيلة +مسجد الحميدي +.

1:منطقة الجورة :مسجد التوبة ومسجد قباء

2:منطقة الحويقة :مسجد الصفا

3:منطقة الحويق:مسجد الصفا

4:منطقة شواخ :مسجد علي بن أبي طالب

5:منطقةالعمال:مسجد الصفا

6:منطقة المطار القديم :مسجد عثمان

7:منطقة:منطقة البوسرايا :مسجدالعرفي

8:منطقة الجبيلة:مسجد اللإخلاص ومسجد الروضة

9:منطقةالمساكن الشعبية :مسجدعبد الله بن عباس

10:منطقةالموظفين:مسجد أبي ذر الغفاري

11:منطقة القصور :مسجد خالد بن الوليد ومسجد الفتح والبعاج

12:منطقة الشارع العام:مسجد الحميدي

 

الحل الأمني بكثافة في سوريا

هذا ومازالت السلطات السورية تعتمد الخيار الامني العسكري ، وأبلغ الاهالي المنظمة الوطنية ان السلطات مازالت ترفض تسليم جثث الشهداء حتى يوقع الاهل على ورقة تقول انهم قتلوا برصاص العصابات المسلحة.

درعا وريفها

أم ولد

تم التأكد من خبر استشهاد محمد السليمان الرفاعي 20 سنة من قرية أم ولد في درعا وكان قد استشهد الشاب في جمعة الغضب 29/4 وبقيت الجثة 62 يوما لدى السلطات دون تسليمها ، وفوجئت العائلة لدى تسلمها و قد طمست كل معالمها من تفسخ الجثة . أهل الشهيد لم يتعرفوا على الجثة و اضطروا إلى عمل تحليل DNA حتى تم التأكد من هوية صاحب الجثة .

 

الشيخ مسكين:

 وصل أكثر من 11 باص أمني إلى مدينة الشيخ مسكين في درعا و تقوم هذه الباصات بالتجول الليلي في شوارع المدينة لإرهاب و تخويف الأهالي.

 

تسيل

أنباء عن سقوط شهيد الخميس الماضي .

 

اعتقالات واسعة تشمل مئات السوريين

هذا وفي غضون ذلك شنت السلطات السورية حملة اعتقالات واسعة طالت من جديد مئات السوريين .

 

درعا وريفها

اعتقال الناشط المهندس معن العودات من امام مخابز العدنان في درعا المحطة.

 

السد

اعتقالات عشوائية و حشود امنية على طريق السد , بينما تشهد المحافظة حركة نزوح كبيرة باتجاه الاردن عبر المعابر الحدودية و دمشق و القنيطرة و السويداء في الداخل, بسبب اشاعات عن عملية عسكرية كبيرة ستحدث مجددا ضد اهالي المنطقة

 

 تسيل

اقتحمت عناصر المخابرات قرية تسيل تحت وابل من الرصاص لإرهاب أهالي القرية و إجبارهم على الخروج في مسيرة التأييد الخميس الماضي و عندما رفض الأهالي المشاركة قامت عناصر المخابرت بعمليات تخريب للممتلكات و حرق أربعة دراجات نارية و اعتقل أحد أبناء القرية وهو :

محمد عبدالناصر العامر 16 عاماً .

 

جاسم

وصلت تعزيزات أمنية كبيرة إلى مدينة جاسم استعداداً ليومي الخميس و الجمعة الماضيين.حيث وصلت عشر سيارات جيب دفع رباعي و خمسة باصات أمن محملة بعصابات الأمن و الشبيحة المدججين بالسلاح و تمركزوا عند حاجز الجيش على دوار أبي تمامو بعد المظاهرات العارمة التي اكتسحت مدينة جاسم ، وداهمت عناصر المخابرات بعض البيوت و اعتقلت العديد من الشباب وكان من بين الذين اعتقلوا:

بلال علي حمد أبو عون (29 عاما)

مدينة نوى

استخدمت قوات الأمن المخابرات الجوية سيارات الاسعاف لاعتقال الاهالي وقبل حوالي ١٧ يوم ذهبوا لمنزل الدكتور أحمد عبدالعزيز الريادي وطلبوا منه الذهاب معهم في سيارة اسعاف للمستشفى من اجل حالة اسعافية ولتاريخ اليوم الدكتور أحمد معتقلا ولم يعد لعائلته.

 

الصورة:

تم مداهمة عدة منازل في قرية الصورة واعتقال ١٥ شخص وذلك بمساعدة المخبرين والشبيحة الاسبوع الماضي.

 

الطيبة

وصلت تعزيزات امنية إلى بلدة الطيبة من الطريق الشمالي ، وقدرها الاهالي يأكثر من 10 باصات أمنية وسيارات دفع رباعي وقالوا ان هناك إقتحام للمنازل و تخريب للممتلكات العامة والخاصة وإحراق الدراجات النارية وتكسير المحلات التجارية وقد ورد المنظمة بعض أسماء المعتقلين وهم

1- حمزة حمدي الزعبي

2- أحمد حمدي الزعبي

3- محمد هارون الجماز ( صاحب فرن)

4- أحمد موسى عدوان الزعبي(أبو فريد)

5- أحد ابناء اسماعيل الصالح

6- مازن طه الزيات

7- مخلص سلطان الزعبي

8- محمود عثمان الزعبي

9- محمد علي عبدالرحيم الزعبي

10-عيد شعبان الزعبي

و تم وضع حواجز على مداخل ومخارج البلدة

 

قرية عدوان

بعد اقتحام قوات الأمن لقرية عدوان , قامت باعتقال العديد من الشباب و كان منهم

1- يوسف ياسين القرفان 18 عاما

2- محمد مصطفى 22 عاما

3- محمد نواف الحريري

4- إبراهيم حاتم الحريري

5- محمد احمد الزعبي محمد أحمد الزعبي

 

المسيفرة

اسماء بعض المعتقلين

1- فيصل محمد الزعبي (60 عاما)

2- محمد فيصل الزعبي

3- الحاج احمد محمد عنيزان (65سنة )

4- محمد واخوه عبدالله الرشيد اصحاب بقالة الوطن السعيد

5- رياض الشرطي

6- صافي ابن الشيخ احمد

7- ابونضال النوفل اخو المهندس عبدالله النوفل

8- رباح العمري

9- يوسف الخشفة

10- احمد ابن ابو بشير الزعيم

11- مراد عدنان السالم

12- معاوية الفياض ابوسفيان

13- خالد عودة الكردي

14- عدنان السالم

15- حسين يوسف عودة ابو تايه

16- احمد المحمود العلي

17- عبدالرزاق أحمد الطه

18- محمود حامد الملصيه

19- جعفر أحمد الملصيه

20- مامون ابن ابوماجد

 

دمشق وريفها

تم اعتقال الشقيقين

1-فؤاد القاسم 26 عام

 2– فداء القاسم 20 عام، وذلك من منزلهما في بلدة عين منين بتاريخ 26 – 6 – 2011، ولم يتمكن أهل الشابين من الاطمئنان عليهما حتى اللحظة، علماً أنه تم نقلهما من التل إلى فرع الأمن السياسي في الميسات، ومن ثم إلى فرع الأمن الجنائي في حرستا.

كما قامت قوات الأمن اليوم باعتقال الطالبين

سهيل صالح

محمد المسالمة أثناء تقديمهما الامتحان في كلية الطب البشري، جامعة دمشق، وسهيل ومحمد من درعا وهما في السنة الخامسة.

 

الرقة

الثورة

اعتقل الامن الجنائي كلا من:

الدكتور مولود محفوض

نوار ياغي

 حازم رستم

وذلك في مدينة الثورة التابعة للرقة أثناء قيامهم يوم الخميس 30/6/2011 مساء بزيارة لصديق لهم والجدير بالذكر أن (الدكتور مولود والأستاذ نوار ) سبق وتم اعتقالهم من قبل الأمن العسكري في حماه . يذكر ان المعتقلين الثلاثة هم أعضاء مؤسسون في تنسيقية السلمية .

الدكتور عمار قربي رئيس المنظمة الوطنية لحقوق الإنسان

2\ 7 \ 2011

المنظمة الوطنية لحقوق الإنسان في سورية – دمشق

فاكس 00963115330005 – هاتف 096393348666

National.Organization@gmail.com

 www.nohr-s.org

========================

ماف تدين مقتل الشاب تحسين ممو

تلقت منظمة حقوق الإنسان في سوريا-ماف، بألم كبير نبأ تبليغ ذوي الشاب تحسين ممو في يوم30-6-2011 بأنه قد توفي، وذلك من دون أن يتم شرح التفاصيل: كيف تم تنفيذ حكم الإعدام به؟، وأين دفن؟، وقد كان الشاب ممو قد اعتقل في 30-1-2007 مع مجموعة من رفاق حزب يكيتي الكردي، وهم: نظمي عبد الحنان محمد، ياشا خالد قادر، دلكش شمو ممو، أحمد خليل درويش، بعد أن تمت مداهمة منزل في أحد أحياء حلب، كانوا يعقدون فيه اجتماعاً حزبياً، وهو ما كان ولايزال يتكررفي مدينة حلب من قبل الفرع العسكري، بشكل خاص، وهو الذي قام بتلك المداهمة، وكذلك بالنسبة للجهات الأخرى.

وقد تعرض أفراد المجموعة المذكورة، للتعذيب النفسي والجسدي، في المنفردات والزنازين إلى أن تم نقلهم إلى سجن صيدنايا، بعد أشهر ليقدموا لمحكمة أمن الدولة ويتم الحكم عليهم بالسجن خمس سنوات في يوم الأحد18-نيسان2010، وذلك بموجب المادة267 من قانون العقوبات، وشوهد الراحل بحسب رفاقه بعد الحدث الدامي في هذا السجن، الذي راح ضحيته كثيرون، حيث طلب منه مغادرة مهجع زملائه إلى مكان آخر، بعد أن اقتادته الشرطة العسكرية إلى مكان مجهول، وكانت إدارة السجن قد قالت بأن فرع التحقيق كان قد طلبه، لتنقطع أخباره عن زملائه، وأهله، ورفاقه، الذين أفرج عنهم مؤخراً، بموجب العفو ما قبل الأخير في31-5- 2011، ليخمن كثيرون بأنه ليس حياً.

 

وكان قد ازداد قلق ذوي الراحل، عندما تم تقديم زملائه لمحكمة أمن الدولة، من دون أن يكون مع زملائه، وذلك بعد أن تم فصل اسمه عن ملف هؤلاء، إلا أن الجهات المعنية لم تكشف عن مصير الراحل، بالرغم من النداءات الحقوقية، وحملات التضامن التي أطلقت للكشف عن مصيره.

 وقد كان حرياً بالجهات الأمنية أن تسلم جثة المغدور إلى ذويه فور مقتله، لا أن تنتظر كل هذا الوقت، وتعلم ذويه ولاسيما أن ملف الراحل شمل بالعفو.

منظمة ماف إذ تدين مقتل الراحل ممون، فهي تطالب الجهات المعنية ب:

الكشف عن مكان دفن الراحل، وتبيان ظروف مقتله، ومحاكمة من قام بذلك أياً كانوا.

2-7-2011

منظمة حقوق الإنسان في سوريا-ماف

mafkurd@gmail.com

======================

بيان مشترك : القمع والتفريق بالقوة المسلحة للتظاهرات السلمية يؤدي من جديد إلى مزيد من الضحايا و المعتقلين رغم الإعلان عن إلغاء حالة الطوارئ

تلقت المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية, ببالغ الإدانة والاستنكار, أنباء عن استمرار السلطات السورية باستعمال القوة المفرطة والعنف لتفريق التجمعات السلمية لمواطنين سوريين عزل في عدد من المحافظات والمدن السورية, مما أدى لوقوع عدد من الضحايا ( قتلى وجرحى في عدة مناطق ومدن سورية خلال اليومين الماضيين ) رغم الإعلان عن إلغاء حالة الطوارئ, وعرف من الضحايا-القتلى, التالية اسماؤهم:

اللاذقية:

قاسم نيول

حمص:

ضياء رامز النجار- وليد السيد- نادر سعيد -مرهف المصري- عبد المهيمن المصري -شاكر شاهين

-محمد السيد

دمشق:

مصطفى القادري- راشد دريد

إدلب:

محمد صطوف- محمد سعيد معري- نوري الطبخة

حلب:

عزالدين حسين الخلف

 

الاعتقالات التعسفية :

 

إضافة إلى ذلك فقد استمرت السلطات السورية بنهج مسار الاعتقال التعسفي خارج القانون بحق المواطنين السوريين، الذي يشكل انتهاكا صارخا للحريات الأساسية التي يكفلها الدستور السوري، ورغم الإعلان عن إلغاء حالة الطوارئ وقانون حق التجمع السلمي ، فقد تعرض للاعتقال التعسفي عددا من المواطنين السوريين, في مختلف المحافظات السورية, عرف منهم:

عفرين:

لقمان ايفانو- محمود حسن- برخدان مصطفى- شيرو حسين- ازاد محمد-ازاد منان دلو-محمود احمد

حمص:

هدوان المصري

حلب:

علي محمد معرستاوي

اللاذقية:

محمد صديق عقيل-مصطفى عقيل

ريف دمشق:

انس علي ناصر -عصام الكايد- د. موفق الرفاعي -اياد سعد الدين-حسام ديب- يحيى عبد الفتاح - مهند قدور - احسان الصياد

بانياس:

علي جلال عنبتاوي والدته نزيهة ويعمل أعمال حرة

محمد يوسف – عمر صهيوني- محمد سعيد الجدبة- محمد عزام الجدبة والشاب يوسف سمير الشهري -

جبلة:

مهدي قصدير-محمد اليسير-مصطفى اليسير-عبد الله حزوز-علاء ياسمين-يوسف الدهب-مصطفى العجيل-عمار طوقتلي-قدور طريفي-عبد القادر ذكر الله-سعيد ذكر الله-محمد هرموش

السويداء:

ضياء العبد الله

درعا:

محمود عثمان الزعبي - أحمد حمدي الزعبي- محمد هارون الجماز- أسامة الشيخ نواف الزعبي -عبد المولى رجا الزعبي - مزيد بركات - رضوان رجا الزعبي - حسين طه الزعبي- عيد شعبان الزعبي - إسماعيل طويرش

الجرحى-درعا:

أحمد عبد المولى الزعبي - أحمد عبد الخالق أبو صافي - سليمان عبد الله الزامل - جاد محمد القداح

إننا في المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية ,اذ نتقدم باحر التعازي من ذوي الضحايا-القتلى مع تمنياتنا بالشفاء العاجل للجرحى, فإننا ندين استمرار استخدام السلطات السورية العنف والقوة المفرطة بحق المواطنين السوريين المتظاهرين سلميا ونبدي قلقنا البالغ واستنكارنا لهذه الممارسات التي تنم على إصرار السلطات السورية على استمرارها في ممارسة انتهاكات واسعة النطاق للحقوق والحريات الأساسية للمواطنين ( حق التجمع والتظاهر السلمي، حرية الرأي والتعبير،. فضلا عن انتهاك حق الحياة.. ) حيث ان هذه الممارسات والاجراءات تشكل تعبيرا واضحا عن عدم وفاء السلطة السورية بالتزاماتها الدولية المتعلقة بحقوق الإنسان التي صادقت عليها سوريا.

 كذلك فإننا إذ نتقدم بالتهنئة لكل من تم الافراج عنه من المعتقلين في السجون السورية, فإننا ندين ونستنكر بشدة اعتقال المواطنين السوريين المذكورين أعلاه، ونبدي قلقنا البالغ على مصيرهم, ونطالب الأجهزة الأمنية بالكف عن الاعتقالات التعسفية التي تجري خارج القانون والتي تشكل انتهاكاً صارخاً للحقوق والحريات الأساسية التي كفلها الدستور السوري لعام 1973 والكف عن الاستدعاءات الأمنية التي تجري بشكل واسع .

 ومازالت تتلقى منظماتنا معلومات مقلقة جدا, تؤكد على استمرار السلطات الأمنية في سورية بممارسة التعذيب على نطاق واسع ، وتؤكد المعلومات ان معظم الاعتقالات التي تحدث مؤخرا في سورية تترافق بسوء المعاملة مع عدة أساليب من التعذيب والحاطة بالكرامة الإنسانية ،والضغوط النفسية والجسدية ،وهو من أبشع الانتهاكات التي تمارس بحق المعتقلين, وتأتي هذه الممارسات رغم الاعلان عن الغاء حالة الطوارئ ,مع استمرار العمل ببعض القوانين الاستثنائية والمراسيم التشريعية والأوامر الإدارية التي تشكل حاضنة " قانونية" وسياسية وأيديولوجية لممارسة مختلف الانتهاكات لحقوق الإنسان ومنها ممارسة التعذيب والتي أصبحت جزءاً من سياسة الأمر الواقع ضمن الإجراءات العقابية المختلفة، وفتحت باب ممارسة التعذيب على نطاق واسع وحمت مرتكبي جريمة التعذيب من الملاحقة القانونية والقضائية وأهدرت حقوق الضحايا .كالمادة 16 من المرسوم التشريعي رقم \ 14\ تاريخ 15\1\1969 ,والمادة \ 74\ من المرسوم التشريعي رقم \ 549 \ تاريخ 12\5\1969 ,والمرسوم التشريعي رقم 64 لعام 2008 ، مما يضرب بعرض الحائط كل المناشدات المحلية منها أو الدولية والتزامات سورية الدولية بموجب تصديقها على الاتفاقيات الدولية المتعلقة بحقوق الإنسان .وبناء على ذلك, فإننا نتوجه الى الحكومة السورية بالمطالب الحقوقية التالية:

  احترام سيادة القانون في الممارسة على كافة المستويات و نهج أسلوب المساءلة و عدم الإفلات من العقاب للمنتهكين كيفما كان مركزهم و مبرراتهم و هو ما سيساهم بقوة في القطيعة مع عهد الانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان.

  ان تعمل الحكومة على انشاء هيئة مستقلة من قضاة ومحامين واطباء مستقلين ومشهود لهم بالنزاهة و ممثلين عن المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية ،تقوم بالتحقيق في جميع ادعاءات التعذيب بشفافية ،وتقديم المسؤولين عن التعذيب الى محكمة علنية وعادلة.

  ان تضمن الدولة حماية فعالة للمواطنين من جريمة التعذيب. وتفعيل المادة –391-من قانون العقوبات التي يعاقب فيها المشرع السوري على ممارسة التعذيب والتقيد بنظام السجون السوري فضلا عن الالتزام بالمعايير الدولية النموذجية لمعاملة السجناء. فمن حق الموقوف الذي تعرض للتعذيب أثناء استجوابه من قبل رحال الشرطة أو رجال الأمن ،الادعاء عليهم أمام القضاء ومعاقبة من مارس التعذيب والحكم بتعويض جزائي عادل يتحمله المسؤولون عن التعذيب فضلا عن الدولة.

  تعديل قانون العقوبات السوري بما يتناسب مع الاتفاقية الدولية لمناهضة التعذيب .و الالتزام ببنود اتفاقية مناهضة التعذيب ،التي وقعت وصادقت عليها الحكومة السورية ورفع التحفظات عليها.

  إلغاء المادة-16- من المرسوم التشريعي رقم 14عام 1969، والمرسوم 64 لعام 2008 وجميع المراسيم والبلاغات العديدة التي تمنع إحالة رجال الأمن والشرطة إلى القضاء وحصر أماكن التوقيف الأمنية وإخضاعها للرقابة والتفتيش المنتظم من قبل هيئات قضائية وغير حكومية. والسماح للأطباء والمحامين وأفراد الأسرة بالاتصال بالأشخاص الموقوفين،ومن دون الأضرار بمصلحة التحقيق .

  ضمان حق الموقوف قانونيا ، قبل بدء التحقيق معه ، الاستعانة بمحام أثناء استجوابه في أقسام الشرطة وأجهزة الأمن الأخرى والسماح له بالادعاء ضد الموظفين العموميين ومن في حكمهم ومنهم ضباط الشرطة. وعدم إكراهه على الاعتراف بالجرم .وفقا للمادة(14رقم3)من العهد الدولي والمادة (67الفقرة ز)ومن النظام الأساسي للمحكمة الجنائية الدولية وكذلك المادة (21)من اتفاقية مناهضة التعذيب.

 

 

وإننا في المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية , نعلن تأييدنا الكامل لممارسة السوريين جميعا حقهم في التجمع والاحتجاج السلمي والتعبير عن مطالبهم المشروعة ونرى بان هذه المطالب محقة وعادلة وعلى الحكومة السورية العمل سريعا على تنفيذها, من اجل صيانة وحدة المجتمع السوري وضمان مستقبل ديمقراطي امن وواعد لجميع أبناءه دون أي استثناء.

و إننا في المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية, نتوجه إلى الحكومة السورية بالمطالب التالية:

1- أن تتحمل السلطات السورية مسؤولياتها كاملة, وتعمل على وقف دوامة العنف والقتل ونزيف الدم في الشوارع السورية, آيا كان مصدر هذا العنف وآيا كانت أشكاله.

2- تشكيل لجنة تحقيق قضائية مستقلة و محايدة ونزيهة وشفافة بمشاركة ممثلين عن المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية, تقوم بالكشف عن المسببين للعنف والممارسين له, وعن المسؤولين عن وقوع ضحايا ( قتلى وجرحى ),سواء أكانوا حكوميين أم غير حكوميين, وأحالتهم إلى القضاء ومحاسبتهم.

3- اتخاذ التدابير اللازمة لضمان ممارسة حق التجمع السلمي ممارسة فعلية. وإصدار قانون للتجمع السلمي يجيز للمواطنين بممارسة حقهم بالتجمع والاجتماع السلميين.

4- إغلاق ملف الاعتقال السياسي وإطلاق سراح كافة المعتقلين السياسيين, ومعتقلي الرأي والضمير, وجميع من تم اعتقالهم بسبب مشاركاتهم بالتجمعات السلمية التي قامت في مختلف المدن السورية , ما لم توجه إليهم تهمة جنائية معترف بها ويقدموا على وجه السرعةً لمحاكمة تتوفر فيها معايير المحاكمة العادلة

5- أن تتخذ السلطات السورية خطوات عاجلة وفعالة لضمان الحريات الأساسية لحقوق الإنسان والكف عن المعالجة الأمنية التي تعد جزءا من المشكلة وليست حلا لها، والإقرار بالأزمة السياسية في سورية ومعالجتها بالأساليب السياسية بمشاركة السوريين على اختلاف انتماءاتهم ومشاربهم, عبر دعوة عاجلة للحوار الوطني الشامل توجه من السلطات الى ممثلي القوى السياسية والمجتمعية والمدنية في البلاد بالإضافة لممثلين عن الفاعلين الجدد فئة الشباب من اجل الانتقال الى الدولة الوطنية الديمقراطية دولة الحق والقانون.

دمشق في 2\7\2011

المنظمات الموقعة:

1- المنظمة العربية لحقوق الإنسان في سورية.

2- المنظمة السورية لحقوق الإنسان (سواسية)

3- المنظمة الكردية للدفاع عن حقوق الإنسان والحريات العامة في سورية ( DAD ).

4- المنظمة الوطنية لحقوق الإنسان في سورية

5- اللجنة الكردية لحقوق الإنسان في سوريا (الراصد)

6- منظمة حقوق الإنسان في سورية – ماف

7- لجان الدفاع عن الحريات الديمقراطية وحقوق الإنسان في سورية ( ل.د.ح ).

==========================

القائمة الأولية لشهداء جمعة إرحل (1/7/2011)

 أفادت آخر الأخبار الواردة من الداخل السوري عن استشهاد 32 مواطن سوري قتلوا على أيدي قوات الأمن والعصابات التابعة لها في مناطق مختلفة من البلاد، في يوم جمعة تجاوز فيها المتظاهرون الثلاثة ملايين في 167 منطقة كانوا جميعاً يهتفون للحرية والكرامة الإنسانية ويطالبون برحيل نظام القمع والقتل والديكتاتورية. وأكدت المصادر سقوط عشرات الجرحى بعضهم في حالة حرجة جداً. وإليكم أسماء الشهداء الواردة:

 

دمشق وريف دمشق:

1- راشد عبدالعزيز الدريد 51 سنة

2- مصطفى القادري

 حمص

3- نادر سعيد 48 سنة - باب السباع

4- ضياء رامز النجار 18 سنة - القصور

5- وليد السيد - فلسطيني

6- محمد الطيباني - مصدر واحد غير مؤكد - باب السباع

7- نور الفيصل 30 سنة

8- عبد المهيمن المصري 38 سنة - حي الخضر

9- مرهف المصري- 26 سنة - حي الخضر

10- شاكر شاهين

11- وردة حمو أم بسام - 65 سنة - استشهدت الخميس بيد قناصة الأمن ولم تشيع بعد

 ادلب - جبل الزاوية

12- محمد سعيد معري

13- نوري الطبخة

14- محمد صطوف الحبوب

15- سمير المقصوص

16- من آل دبالة

17- من آل رحال

إدلب- بلدة الرامي :

18-موسى عبدالله سيرجي

19- هاشم يحي الأسعد

20- عادل حسين حصرم

21- طه عبدالقادر أصفر

22- ابرهيم طاهر زرعا

23- محمد أحمد الشغري

24- مصطفى احمد سيرجي

إدلب-بلدة صنقول

25- محمد أحمد الحلاج

إدلب - بلدة السرجة

26- ماجد زين الدين

إدلب- بلدة كفرمايا

27محمد حسن خليفه

28- محمد خالد الحمود

29- أحمد طالب الخطيب

30- محمود كمال الخطيب

 اللاذقية

31- قاسم نيول

 حلب

32- اسماعيل قره حسن

 

إننا في اللجنة السورية لحقوق الإنسان ندين بأشد التعابير استخدام الرصاص الحي ضد متظاهرين مسالمين يطالبون بمطالب دستورية مشروعة، ونحمل السلطات السورية مسؤولية القتل والدماء ونطالبها بالكف الفوري عن هذه الأعمال الخارجة على القانون.

اللجنة السورية لحقوق الإنسان

2/7/2011

=========================

الانتهاكات مستمرة في جمعة "ارحل "

عمت التظاهرات اليوم في اغلب المحافظات السورية في جمعة "ارحل " مما أسفر عن سقوط

3 شهداء حتى اعداد البيان نقلوا الى مستشفى البر في الوعر في حمص بعد مقتلهم في تظاهرات اليوم.

وقمعت القوات الامنية التظاهرات في بعض المحافظات كما حصل في اللاذقية في منطقة الصليبة.

في حين شهدت مدينة حلب وبعض المحافظات تظاهرات أمس ، وأسفرت تظاهرات حلب يوم امس عن مقتل الشاب عز الدين حسين الخلف (22 عاما) الذي تعرض للاعتداء بالسلاح الابيض من الشبيحة أثناء مظاهرات حلب في الجميلية اضافة الى عشرات الجرحى.

 

الجيش السوري يقصف بلدة البارة

بعد دخوله عدة بلدات في جبل الزاوية قصف الجيش السوري الخميس قرية البارة وأسفر القصف عن أكثر من 6 قتلى واكثر من خمسين جريح ، واكد الاهالي للمنظمة أن 12 منزلا على الاقل تضرروا.

وكان لافتا اثناء القصف ان يتضرر الموقع الاثري (البرج ) الذي اختبأ فيه الاهالي عندما دخل الجيش وأكد الاهالي ان عدد الدبابات على مدخل البارة أكثر من 50 دبابة وأن الجيش طوق المنطقة وتعرض بالضرب والاهانات لكل من يخرج الى الشارع ، و تم تمشيط المنازل والتحقيق مع الاطفال الصغار.

وكانت الهواتف الارضية فقط تعمل اما الهواتف المحمولة فأوقفت تماما ، والبارة هي اكبر مدينة في جبل الزاوية وعدد سكانها يتجاوز ال 35 الف وتتميز بوجود مغتربين ومواقع اثرية .

تشعر المنظمة الوطنية بالقلق الشديد لمصير اكثر من 65 عائلة كانوا مختبئين في الموقع الاثري في البارة كما تحمّل السلطات المسؤولية لكل ما يجري لأهالي جبل الزاوية وقراها .

 

دمشق وريفها:

التل

ورد المنظمة الوطنية أسماء معتقلي التل

1. خالد درويش

2. محمد درويش

3. سامر رمضان

4. غفران عثمان

5. خالد اسماعيل حيدر

6. أحمد شمو إبن أبو زياد

7. حسان أحمد سنجاب

8. عمير حسان سنجاب

9. ثائر محمد الشلبي

10. مهند مصطفى الشلبي

11. مصطفى نعيم السحلي

12. يوسف برهان حامد "حيدر"

13. اسماعيل عمر حامد "حيدر"

14. عبد الفتاح خالد حامد "حيدر"

15. حسام عبد الملك فرحات

16. احمد فرحات

17. براء علعل

18. رامي رضا برغلة

19. محمد رضا برغلة

20. حبيب الحليبي

21. المهندس بلال مصطفى سنجاب 50 عام

22. محمد ابن سليمان السوادي

23. أبو حسان الأحمر "الكبة"

24. محمد محيي الدين جاموس

25. عامر المظلوم

26. طه طعمة

27. منير الجراح

28. فاروق البصلة

29. رأفت صالح

30. أبو إبراهيم عبد ربه

31. ثائر الأحمر

32. خلدون الأحمر

33. عبد الرزاق عبيد

34. سامر الكجك

35. علوان السوادي

36. سماح الزربا الرفاعي " عسكري يؤدي الخدمة الإلزامية في الميادين وقد تم اعتقاله من هناك"

37. مهيمن الأطرش

38. عيد الزربا الرفاعي

39. محمد الغوثاني سنة

40. محمد صالح (17 سنة(

41. أحمد حجازي الكور إبن محمد

42. خلدون فرحات

43. عرفات مصمص

44. رامي هشام عرنوس

45. عامر علوش

46. أحمد الأحمر بكري ابن احمد

47. مهدي تقلس ابن مأمون

48. عمر بدوي درويش حجازي الملقب أبو خطاب

49- إبراهيم السحلي

كما ان هناك اسماء أخرى .

 

دمشق

اعتقل سامر محمد البكري وأخيه أنس منذ شهر تقريبا، وطال العفو أنس وبقي سامر في أمن الدولة بكفرسوسة في دمشق ، ثم تم طلبه للمراجعة بأمن الدولة وتم إعتقاله هناك ، سامر٣٥ عام مدير معهد الباسل لتحفيظ القرآن ببلدة نمر بحوران وهو أب لإبنتين ، وليس له أي نشاطات سياسية ولم يتم إعلان أسمه من قبل أية جهة معارضة أومؤيدة.

برزة

وفي منطقة برزة في دمشق بتاريخ 25-6-2011 تم اعتقال الدكتور موفق الرفاعي وهو اخصائي عظام ويملك مجمع طبي صغير في المنطقة ، واعتقل من قبل الشبيحة وقوات الأمن وتم تدمير محتويات المنزل وسرقة النقود والمصاغ الذهبي وذلك لأنه يساعد ويداوي الجرحى في المظاهرات وكان قد تم قبل ذلك تهديده من قبل الأمن بأنهم سوف يقومون بحرق العيادة وتدميرها اذا قام بمساعدة الجرحى .

القدم

جرت عمليات اعتقال واسعة في منطقة القدم طالت بعض أصحاب محلات جارية قرب جامع القدم الكبير منهم صاحب محل أحذية اسمه حمدي الجاجة وصاحب محل صياغة ذهب وصاحب محل أحذية آخر وأعداد أخرى من نفس الحي.

الزبداني

معتقلو الزبداني في حملة جديدة :

1- ركان عواد

2- مهند الدالاتي

3-عمار يوسف

4- حسين حمدان

 5- حسين السمرة

 اضافة الى أربع شباب من عائلة برهان ,وشاب من بيت خيطو

وآخرون لم تصلنا اسماءهم بعد

دوما

إعتقلت السلطات السورية في مدينة دوما كلا من :

المحامي محمود محي الدين

المهندس سليمان محي الدين

المواطن محمد محي الدين

وذلك بعد إجراءهم مقابلة مع محطة cnn الأمريكية.

 

اللاذقية

كما تم اعتقال الشاب هشام فضل قدور 21 سنة طالب في السنة الثانية بالجامعة معهد هندسي من الشارع في مدينة الحفة وهو لايرى بشكل واضح ومعه تشوه بالعصب البصري اي معه ضعف 8 درجات في كل عين وانحراف 4 درجات اي شبه أعمى وتم اعتقاله بتاريخ 18/6 وتم التفاوض مع الوالد ليتم تسليم شقيقه الاكبر لفرع أمن الدولة مقابل الإفراج عنه حيث ان الأخ الاكبر مطلوب بشدة للفرع بسبب التظاهر وحض الناس على التظاهر والتواصل مع الفضائيات

 

حلب

قامت أجهزة الأمن في مدينة حلب باعتقال المواطن محمد عادل الخالدي وذلك عند تواجده في دائرة الهجرة و الجوزات من اجل الحصول على جواز سفر.

ومحمد عادل الخالدي ناشط سياسي وقيادي في حزب الاتحاد الاشتراكي العربي .

 

الرقة

اقدمت الاجهزة المشتركة الامنية على استكمال القاء القبض على من تبقى من عائلة الخطيب في مدينة الرقة وهم الحاج اكرم الخطيب وزياد الخطيب ومالك الخطيب وارتفع عدد المعتقلين بالرغم من الافراج عن شخصين من ذات العائلة وهما هشام وسيف , وكان محمود الخطيب قد اعتقل في وقت سابق .

كما قامت أجهزة الأمن في مدينة الرقة بحملة اعتقالات في الرقة مؤخرا طالت العديد من المواطنين عرف منهم :

1 – علي البعلو موظف في معمل مسبق الصتع

2 - عبد الرزاق الشيخ موظف في معمل مسبق الصتع

 

حمص

بعد اعلان أهالي حمص عن" استشهاد رجل في الخالدية من عائلة السلقيني و عمره 50 عاماً " شهدت المدينة وريفها حملت اعتقالات واسعة حيث اعتقل حسام الزقريط ومحمد هايل الزقريط اللذين خرجا من منطقة كفرعايا التابعة لحمص .

 

إدلب

تفتناز

اعتقل الشاب ابراهيم بن فيصل خطيب من ناحية تفتناز و هو من مواليد تفتناز و و لا يعرف مكانه حتى هذه اللحظة.

 

السويداء

اعتقل اسمه ضياء العبدالله من محافظة السويداء ، وضياء سجين سياسي سابق وشاعر وكاتب.

 

 درعا

 حلّقت مروحيات فوق القرى الشرقية بمحافظة درعا و تواجدت عشرات الدبابات بالقرب من جسر خربة غزالة وشهدت درعا مظاهرة حاشدة عند سوق الخضار درعا المحطة تنديدا بمرور وزير الداخلية بدرعا.

وحدث تصادم كبير بين بعض افراد الجيش السوري والضابط المسؤول عند حاجز البانوراما ومباشرة تدخل عناصر المخابرات وقاموا بتوجيه كلام مسيء بحق الجنود الامر الذي تطور لما يشبه مشاجرة بين الجيش والأمن نتج عنها هروب بعض العناصر.

 

نوى :

 حضر وفد رفيع المستوى قال الاهالي أنه ( وزير الداخلية السوري محمد الشعار ) وكان برفقته 6 سيارات حرس من القوات الخاصة وتم انتشار كثيف للجيش وتطويق المداخل من ناحية البلدية الى المخفر وقام بزيارة مقر الامن السياسي ومركز الشرطة بنوى وتمت مناقشة سبل التحضير للمسيرة المؤيدة بنوى أمس الخميس

وقال اهالي نوى للمنظمة أنه جرت حملة في ساحة الجامع القديم ( العمري بنوى ) لنشر الأعلام و الصور وتم وضع 3 اعلام وصورة للرئيس على حائط لجامع الحجر ( مع العلم بأن جدران الجامع الحجر كانت تزينها صور الشهداء - شهداء الحرية ) وتم نشر كتابات عن ومقتطفات من كلمات للرئيس وحضر التلفزيون السوري للتحضير للمسيرة المؤيدة وتجهيز عملية التصوير ووضعوا منبرا للخطابات، وهناك حراسة مشددة على مداخل الساحة القديمة و ساحة المخفر وتوقع الاهالي انتشار الأمن و الشبيحة باللباس المدني بشكل كثيف وبالأسلحة الفردية وذلك لتسيير المسيرة .

وتقوم القوات الأمنية بالتعاون مع أفراد بالجيش بإغلاق كافة المداخل المؤدية إلى مدينة درعا وانتشار الحواجز العسكرية والمتاريس الرملية والدبابات بهدف فصل مدينة درعا عن أوصالها.

 

السد

حملة اعتقالات واسعة في طريق السد وذلك على أثر المظاهرات التي كان يقوم بها أشبال حوران في طريق السد علماً أن شركة حمشو للنقل تقوم بنقل عناصر الأمن والمخابرات.

 

المسيفرة

ومن أسماء بعض المعتقلين

1- رياض الشرطي

٢- صافي ابن الشيخ احمد

٣- ابونضال النوفل شقيق المهندس عبدالله النوفل

٤- رباح العمري

5- يوسف الزغبي

6- احمد محمد الزعبي

7- معاوية الفياض

8- عدنان السالم

9- مراد عدنان السالم

10- حسين يوسف عودة

11- احمد المحمود العلي.

 

 

خربة غزالة

كما قامت عناصر المخابرات بمداهمة أحد البيوت في مدينة خربة غزالة واعتقلت الشاب أنس محمود الشرع – خياط وهو متهم بخياطة علم بطول 2850 مترا

 

داعل :

 تم اعتقال عبد الستار عبد العزيز الجاموس من داعل ، و هي المرة الثانية التي يتم اعتقاله بها و كل مرة لجهة أمنية مختلفة و هو أحد الذين قدم انسحابه من حزب البعث كاحتجاج على جرائم النظام بحق السوريين

وشهدت المحافظة مؤخرا حملة اعتقالات واسعة شملت أعداداً كبيرة من المواطنين منهم حوالي سبعة عشر معتقلاً من عائلة واحدة إضافة للعشرات من كافة ألوان الطيف عرف منهم:

- الطبيب عدنان عرسان

- الطبيب محمد المحمد

- عكرمة الخطيب

 الحاج أكرم الخطيب

 إياد الخطيب

مالك الخطيب

عبد الكريم خطاب

محمد النسااك

إبراهيم خليل البعلاو

خلف خليل البعلاو

مرشد الخطيب

 حميد الجرداوي

صالح العبد الله

 صالح العيدان

مصطفى غريب الحبيب

عماد الناصر اعتقل من الشارع بشكل وحشي

عبد الكريم الناصر

مصطفى الشعار

عبد المنعم كاديك

 غسان المحمود

زين العابدين المحمد

خضر الأحمد

محمد الأحمد بن صالح

حسن الخلف

أحمد العاشور

محمد مصطفى

محمد جنيدي

محمود الشيخ موسى

محمد المحمد

محمد الشيخ بن عبد الفتاح

أحمد المحمود حسن العلي

عمار يوسف الابراهيم .

الصيدلاني فراس الخطيب اعتقل في صيدليته في وسط مدينة جاسم بساحة الحرية

محمد خير العسكر اعتقل من امام المسجد

جمال خالد الجباوي اعتقل من منزله بعد مداهمته

علاء حافظ الجلم اعتقل من محله طوبى بلاستك بشكل وحشي

ــــــــــ

الدكتور عمار قربي رئيس المنظمة الوطنية لحقوق الإنسان

 1\ 7 \ 2011

المنظمة الوطنية لحقوق الإنسان في سورية – دمشق

فاكس 00963115330005 – هاتف 096393348666

National.Organization@gmail.com

 www.nohr-s.org

========================

من قافلة شهداء جمعة " إرحل"

أفادت مصادر في المحافظات السورية باستشهاد الآتية أسمائهم في يوم الجمعة 1/7/2011 (جمعة إرحل) إثر إطلاق قوات الأمن السورية النار على المواطنين المشاركين في المظاهرات السلمية:

اللاذقية:

1- قاسم نيول: فقد روي أنه حوالي الساعة السادسة صباحاً انفجرت قنبلة أدت إلى استشهاد قاسم، وكانت سيارة مدنية قادمة من جهة حي مسبح الشعب -والذي يتعذر الدخول إليه إلا بعد التفتيش والتدقيق في الهويات- وألقت بصندوق صغير من الورق المقوى فاقترب قاسم ليفحص محتواه فانفجرت وأحالته إلى أشلاء.

حمص:

2- ضياء رامز النجار

3- وليد السيد

4- نادر سعيد

دمشق – القدم:

5- مصطفى القادري

6- راشد دريد

إدلب-جبل الزاوية:

7- محمد صطوف

8- محمد سعيد معري

9- نوري الطبخة

إننا في اللجنة السورية لحقوق الإنسان نحمل السلطات السورية بأعلى مرجعياتها مسؤولية القتل المستمر للمواطنين المسالمين ونطالبها بوقف قتل المتظاهرين واعتقالهم واضطهادهم والسماح لهم بالتعبير عن آرائهم وعدم التصدي لهم بالرصاص أو أي نوع آخر من أنواع القمع.

اللجنة السورية لحقوق الإنسان

1/7/2011

====================

عناصر المخابرات تنهال بالضرب على المتظاهرين في الدرباسية

الدرباسية- سوبارو - انطلقت تظاهرة سلمية في الدرباسية شمال شرق سوريا في تظاهرة سلمية منادية بالحرية و الديمقراطية في جمعة "ارحل" بدأت التظاهرة من امام جامع حاج سلطان بمشاركة حوالي 2500 متظاهر .

كانت الهتافات مزلزلة و تطالب بإسقاط النظام ...

الشعب يريد إسقاط النظام .. الشعب يريد إسقاط النظام .. الشعب يريد إسقاط النظام

أرحل أرحل أرحل أرحل أرحل أرحل

و في هذه الاثناء هجم عنصرين من عناصر الامن العسكري على المتظاهرين و حاولوا تفريق التظاهرة و رد عليهم المتظاهرين بالهتافات و الصراخ باسقاط النظام هرب العنصرين ليعودوا بعد قليل مع دورية من الامن العسكري و امن الدولة كاملة العتاد و السلاح حيث صوبوا اسلحتهم الرشاشة على المتظاهرين دون اطلاق نار و قاموا بضرب المتظاهرين و سبهم و شتمهم مما اضطر المتظاهرين بالرد عليهم بالهتاف السلمي واقفين امام اسلحة الامن بصدور عارية

مصرين على اتمام مسيرتهم السلمية رغم تعرضهم للضرب و تصويب الاسلحة النارية الى صدورهم

=====================

روانكه : أحداث جمعة " إرحل "

ابتدأت جمعة " رحيل النظام " من درعا عند بزوغ خيوط الفجر الأولى ، باقتحام عناصر أمنية لقرية الطيبة بأكثر من أربعين باص و سيارات دفع رباعي و قامت بحملة مداهمات لبيوتها ، وعاثت فسادا في ممتلكاتها ، فأحرقوا الدراجات النارية و كسروا المحلات التجارية ، واعتقلوا العديد من سكان القرية ، والمعتقلون ، هم :

أسامة الشيخ نواف الزعبي 65 سنة - رضوان رجا الزعبي 60 سنة - حسين طه الزعبي -

أحمد محمد عبدالباقي الزعبي - محمد موسى الزعبي وإثنان من أبناءه - محمد عدنان الزعبي -

مزيد بركات الزعبي وواحد من أبناؤه - جميل عقلة الزعبي وأولاده - هاني بسام الزعبي -

إسماعيل طويرش وأولاده - ياسر الحاج علي الدكتور نايل الزعبي - عبد المولى رجا الزعبي -

طارق سعيد الحريري - إسماعيل طويرش الزعبي أبو أيمن وأولاده - الاستاذ حمزة حمدي الزعبي -

محمد اسماعيل خلف الزيات - مازن طه الزيات - أحمد حمدي الزعبي - أحمد موسى عدوان الزعبي -

مخلص سلطان الزعبي - محمود عثمان الزعبي - محمد علي عبدالرحيم الزعبي - عيد شعبان الزعبي -

محمد هارون الجماز - أحد ابناء اسماعيل الصالح

وأثناء مظاهرات اليوم أصيب برصاص الجيش والأمن الشبان التالية أسماؤهم :

أحمد عبد المولى الزعبي - أحمد عبد الخالق أبوصافي - سليمان عبد الله الزامل - جاد محمد القداح

اللاذقية

مقتل الشاب قاسم نيول أثناء فتحه صندوق صغير من وبداخله قنبلة ، ألقيت من سيارة في حي مسبح الشعب

الحسكة - الدرباسية

مدينة الدرباسية تخرج عن بكرة أبيها وتهتف برحيل النظام وتحيي المدن السورية الثائرة ، وفي هذه الأثناء هجم عنصران من عناصر الأمن العسكري على المتظاهرين وشتموا المتظاهرين و حاولوا تفريق التظاهرة فهجم عليهم بعض الشباب من المتظاهرين فولوا هاربين ، ليعودوا بعد قليل مع دورية من الأمن العسكري وأمن الدولة كاملة العتاد والسلاح ، وصوبوا أسلحتهم الرشاشة على المتظاهرين دون إطلاق نار ، وقاموا بضرب المتظاهرين وسبهم و شتمهم ، مما اضطر المتظاهرين بالرد عليهم بالهتاف السلمي ، واقفين أمام أسلحة الأمن بصدور عارية ، مما أدى لهروب الأجهزة الأمنية من أمامهم خوفا.

حلب وريف حلب

عفرين – قرية عرشيقبار - تلقت عائلة المناضل تحسين خيري ممو ، نبأ موته على أيدي زبانية النظام البعثي من دون توضيح المكان والزمان ... هذا وكان المغدور قد اعتقل من قبل الأجهزة الأمنية للنظام البعثي في محافظة حلب في 2006 ، حيث كان وأحد عشر رفيقا له في اجتماع حزبي لحزب يكيتي الكردي في سوريا ، وقد أطلق سراح زملائه قبل مدة من سجن صيدنايا ، وبقي هو رهن الاعتقال .

وفي عفرين تظاهرة لتجمع شباب الكرد السورين للثورة ، وبعض من شباب تنظيمات الأحزاب الكردية في مدينة عفرين ، الساعة الواحدة من بعد ظهر هذا اليوم على الشارع الرئيسي لطريق راجو ، ما بين مدرسة العروبة ومدرسة أبي فراس الحمداني ، وبعد ساعة من التظاهرة هاجمهم عناصر الأمن بفروعها ومدير المنطقة وأمين شعبة الحزب وشبيحته من المخاتير ، وفرقوا المظاهرة بالقوة وهم يحملون البنادق والسكاكين والعصي ، والقي القبض على بعض الشباب ، وعددهم سبعة ، ولم نتمكن من الحصول على أسمائهم ، وهم الآن موجودون في قسم جنائية عفرين للتحقيق ، وحتى كتابة هذا البيان لم يفرج عنهم .

وفي كوباني (عين العرب) أكدت أسرة الشيخ أبو ياسر نبأ اختفائه منذ أسبوع ، بعد استدعائه من قبل الجهات الأمنية على خلفية خطبته في جمعة إسقاط الشرعية ، ومنذ ذلك الحين لم يعد إلى عمله ، ولم يره أحد .

وفي حلب ، وعلى خلفية مظاهرات الأمس في عدد من أحياء مدينة حلب تضامنا مع المدن السورية ، جرت حملة اعتداءات واعتقالات شملت النساء أيضا ، واليوم وصلتنا أنباء بالإفراج عن روضة خير الله ولينا الشامي اللواتي اعتقلن بعد مظاهرة حي الجميلية بحلب .

واليوم عمت المظاهرات أرجاء حلب ، وفي جامع آمنة قمع الشبيحة المصلين في الجامع وانهالوا عليهم بالضرب ... وفي منطقة العرقوب قوات الأمن تعتدي على الناس و الممتلكات العامة ...

ادلب

مقتل ثلاثة شبان برصاص الأمن والشبيحة ، وهم :

محمد سعيد معري – محمد صطوف – نوري الطبخة

دمشق وريف دمشق

الميدان : نتيجة إطلاق الرصاص ، واستخدام السكاكين والهراوات من قبل قوات الأمن :

مقتل راشد دريد و مصطفى القادري بحي العسالي ... وسقوط أربعة جرحى في حي القدم

داريا : دخول عشرة باصات للأمن والشبيحة إلى البلدة لقمع المتظاهرين ، وحصلت معارك كر و فر بين قوى المتظاهرين والآمن الذين استخدموا قنابل مسيلة للدموع ، مما أدى إلى جرح ثلاثة متظاهرين .

دوما : حملة اعتقالات في دوما بالمساكن والحجارية ، ومنطقة جامع عبد الرؤوف ، ومنطقة جامع المنفوش وتواجد لحوالي 2000 عنصر أمن في الحجارية فقط في ظل قطع للكهرباء عن دوما ، وحرستا ، وعربين وزملكا ، وسقبا .

حمص

الأوضاع في حي القصور ، وباب السباع ، وباب الدريب ، وحي الخضر ، والبياضة أشبه بحالة حرب ، وإطلاق نار كثيف في باب السباع من رشاشات المدرعات ، وقنص لكل من يخرج إلى الشوارع ، وسماع أصوات انفجارات ... وأنباء عن جرحى وقتلى برصاص الأمن والشبيحة ، ووصلتنا أسماء بعض القتلى ، وهم : الطفل وليد السيد – ضياء النجار – نادر سعيد

كما قتل اثنان من عائلة المصري وهما أخوة ، وأنباء عن مقتل أخ ثالث لهما .

إننا في منظمة الدفاع عن معتقلي الرأي في سوريا – روانكه – في الوقت الذي ندين فيه ونستنكر بشدة العنف بكافة صوره وأشكاله ، وبغض النظر عن مصدره ومبرراته ، مؤكدين بأن حماية حياة المواطنين هي من مسؤولية الدولة ، فإننا نطالب بالوقف الفوري لهذا العنف الدامي ، ونعرب عن مخاوفنا إزاء سلامة المعتقلين البدنية والنفسية ، نظرا" لما يتعرضون له من خطر التعذيب وسوء المعاملة من قبل عناصر الأمن السوري ، كما حصل مع المناضل تحسين خيري ممو ، والطفل حمزة الخطيب ، وغيرهم كثيرون .

كما نطالب بالإفراج عن جميع معتقلي الرأي ، ووقف مسلسل الاعتقال التعسفي الذي يعتبر جريمة ضد الحرية والأمن الشخصي ، وذلك من خلال التنفيذ الفعلي لإلغاء حالة الطوارئ ، وجميع القوانين والتشريعات الاستثنائية .

 دمشق 1 / 7 / 2011

منظمة الدفاع عن معتقلي الرأي في سوريا – روانكه –

======================

بيان مشترك : الاعتقال التعسفي خارج القانون يطال أعداداً كبيرة من المواطنين السوريين رغم الإعلان عن إنهاء العمل بحالة الطوارئ في سورية

 ما زالت المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية, تتلقى ببالغ القلق والإدانة والاستنكار, أنباء عن استمرار دوامة القمع و العنف ونزيف الدم في سورية, وعن استمرار إصرار السلطات السورية على استعمال القوة المفرطة والعنف, في قمع الاحتجاجات السلمية في مختلف المدن والمناطق السورية إضافة إلى ذلك فقد استمرت السلطات السورية بنهج مسار الاعتقال التعسفي خارج القانون بحق المواطنين السوريين، ومنهم التالية أسماؤهم:

الرقة:

عكرمة الخطيب - محمود الخطيب - خليف خليل - د. عدنان عرفات - د. محمد المحمد - محمد مصطفى - إبراهيم خليل - حسن الخلف - محمد المحمد بن احمد - محمود الخطيب صاحب مكتب شحن لنقل البضائع في شارع الوادي - عمار يوسف إبراهيم تاجر / شارع تل ابيض - محمد الأحمد الصالح - محمد النساك - عبد المنعم كاديك - زين العابدين محمد - أكرم الخطيب - زياد الخطيب - مالك الخطيب – مرشد الخطيب – حميد الجرداوي – صالح العبد الله – صالح العيدان – مصطفى غريب الحبيب – عماد الناصر – عبد الكريم الناصر – مصطفى الشعار – محمد جنيدي – محمود الشيخ موسى – محمد المحمد – محمد الشيخ بن عبد الفتاح – أحمد المحمود حسن العلي – عمار يوسف الابراهيم - علي البعلاو - عبد الرزاق الشيخ.

حلب:

 قامت أجهزة الأمن في مدينة حلب بتاريخ 27 / 6 / 2011 باعتقال المواطن محمد عادل الخالدي وذلك عند تواجده في دائرة الهجرة والجوزات من اجل الحصول على جواز سفر. والأستاذ محمد عادل الخالدي ناشط سياسي وقيادي في حزب الاتحاد الاشتراكي العربي

 باسم الأفندي - إسماعيل عمري كيمياء سنة 3 -كيوان عبد الله هندسة زراعية سنة 3 - عبد الحليم حسيني هندسة زراعية سنة 2 - ياسر خليل كيمياء سنة 3 - راوند حسين هندسة زراعية سنة 3 - محمود شكري طب بشري سنة 5 - كوفان أوسي هندسة ميكانيك سنة 2- فنر صالح محمد سنة خامسة طب بشري - أزاد تاجو طالب أدب فرنسي سنة 2

ريف دمشق:

المهندس عمار بقلة - محمود غدارة - ياسر موزة - جهاد المسالمة - محمود أحمد مصلح - أيمن العربينية - محمد هشام حماد - مهند برهان.

اللاذقية

علاء غرير - سامر خليل خضرو - يحيى زكريا عجان طالب جامعة في كلية الاقتصاد سنة ثانية.

درعا:

الدكتور قاسم البرماوي - الدكتور محمد قداح - الدكتور أحمد عبد العزيز الريابي - غالب الخوالدة - محمد خير ابرهيم التركماني - احمد ياسين الزعبي - راتب عبدالله الشيخاني - عبد الكريم عبد المجيد الحسين - احمد عبد اللطيف الرفاعي - احمد محمد الرفاعي - مروان خالد - أحمد عبد الله الغباغبي - احمد سالم الشقران - احمد فايز المصلح - أسامة الفندي - أسامة محمد عبد النبي - إسماعيل حسين العماري - ماجد عبد الله المقداد - حكيم عبد الهادي الحمد - خالد حسن صعيب - ماجد إسماعيل الدوس - وليد الجمعات - هيثم الجمعات - أيمن العباس - إبراهيم السالم - محمد الكلش.

حمص :

أحمد فؤاد سويدان - طالب هندسة سنة أولى - و يدرس بجامعة البعث - سمر محمد وحيد طالبة في الثانوية.

الحسكة:

سليمان داوود رشو - فرهاد خضر تمي عضو مكتب العلاقات العامة في تيار المستقبل الكردي - طاهر حصاف - عبد المجيد تمر - محمود عاصم محمد - كادار ولي - سعيد موسى أبو رياض.

الصحفي عبد المجيد عاصم والشاب محمود عاصم المحمد مازال مصيرهما مجهولاً، وقد تم اعتقالهما اثر كمين نصب لهما في يوم31 31 / 5 / 2011 من قبل قسم الأمن السياسي بالقامشلي، وقد صدر مرسوما عفوين متتالين دون أن يتم إطلاق سراحهما، كما أنهما لم يقدما حتى الآن للقضاء.

 إننا في المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية, ندين ونستنكر بشدة اعتقال المواطنين السوريين المذكورين أعلاه، ونبدي قلقنا البالغ على مصيرهم, ونطالب الأجهزة الأمنية بالكف عن الاعتقالات التعسفية التي تجري خارج القانون والتي تشكل انتهاكاً صارخاً للحقوق والحريات الأساسية التي كفلها الدستور السوري لعام 1973 فضلاً عن العهود والمواثيق الدولية وبشكل خاص العهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية.

 وإننا في المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية , نعلن تأييدنا الكامل لممارسة السوريين جميعا حقهم في التجمع والاحتجاج السلمي والتعبير عن مطالبهم المشروعة ونرى بان هذه المطالب محقة وعادلة وعلى الحكومة السورية العمل سريعا على تنفيذها, من اجل صيانة وحدة المجتمع السوري وضمان مستقبل ديمقراطي آمن وواعد لجميع أبناءه دون أي استثناء والانتقال إلى الدولة المدنية الديمقراطية دولة الحق والقانون.

إننا في المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية, نتوجه إلى الحكومة السورية بالمطالب التالية:

1- أن تتحمل السلطات السورية مسؤولياتها كاملة, وتعمل على وقف دوامة العنف والقتل ونزيف الدم في الشوارع السورية, آيا كان مصدر هذا العنف وآيا كانت أشكاله ومبرراته.

2- تشكيل لجنة تحقيق قضائية مستقلة ومحايدة ونزيهة وشفافة بمشاركة ممثلين عن المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية, تقوم بالكشف عن المسببين للعنف والممارسين له, وعن المسؤولين عن وقوع ضحايا ( قتلى وجرحى ), سواء أكانوا حكوميين أم غير حكوميين, وأحالتهم إلى القضاء ومحاسبتهم.

3- اتخاذ التدابير اللازمة لضمان ممارسة حق التجمع السلمي ممارسة فعلية، وإصدار قانون للتجمع السلمي يجيز للمواطنين بممارسة حقهم بالتجمع والاجتماع السلميين.

4- إغلاق ملف الاعتقال السياسي وإطلاق سراح كافة المعتقلين السياسيين, ومعتقلي الرأي والضمير, وجميع من تم اعتقالهم بسبب مشاركاتهم بالتجمعات السلمية التي قامت في مختلف المدن السورية, ما لم توجه إليهم تهمة جنائية معترف بها ويقدموا على وجه السرعةً لمحاكمة تتوفر فيها معايير المحاكمة العادلة.

5- أن تتخذ السلطات السورية خطوات عاجلة وفعالة لضمان الحريات الأساسية لحقوق الإنسان والكف عن المعالجة الأمنية التي تعد جزءا من المشكلة وليست حلا لها، والإقرار بالأزمة السياسية في سورية ومعالجتها بالأساليب السياسية بمشاركة السوريين على اختلاف انتماءاتهم ومشاربهم, عبر دعوة عاجلة للحوار الوطني الشامل توجه من السلطات إلى ممثلي القوى السياسية والمجتمعية والمدنية في البلاد بالإضافة لممثلين عن الفاعلين الجدد فئة الشباب.

دمشق في 28 / 6 / 2011

المنظمات الموقعة:

1- المنظمة الوطنية لحقوق الإنسان في سورية.

2- اللجنة الكردية لحقوق الإنسان في سوريا ( الراصد ).

3- منظمة حقوق الإنسان في سورية – ماف.

4- المنظمة العربية لحقوق الإنسان في سورية.

5- المنظمة الكردية للدفاع عن حقوق الإنسان والحريات العامة في سورية ( DAD ).

6- لجان الدفاع عن الحريات الديمقراطية وحقوق الإنسان في سورية ( ل. د. ح ).

=========================

بيان مشترك رغم الإعلان عن إنهاء العمل بحالة الطوارئ في سورية مازال الاعتقال التعسفي خارج القانون يعصف بحقوق المواطنين السوريين

مازالت المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية, تتلقى ببالغ القلق والإدانة والاستنكار, أنباء عن استمرار دوامة القمع و العنف ونزيف الدم في سورية ,وعن استمرار إصرار السلطات السورية على استعمال القوة المفرطة والعنف, في قمع الاحتجاجات السلمية في مختلف المدن والمناطق السورية إضافة إلى ذلك فقد استمرت السلطات السورية بنهج مسار الاعتقال التعسفي خارج القانون بحق المواطنين السوريين، ومنهم التالية أسماؤهم:الرقة:

قامت أجهزة الأمن في مدينة الرقة بتاريخ 29/6/2011 باعتقال الناشط الحقوقي احمد حجي خلف على خلفية نشاطه رصد لما يجري في محافظ الرقة ودير الزور, والأستاذ احمد حجي خلف عضو في المنظمة العربية لحقوق الإنسان في سورية ,و هو عضو مجلس ادارة سابق.

محمود الخطيب -إبراهيم خليل- -محمد الاحمد الصالح- حميد الجرداوي – صالح العبد الله–عمار يوسف الابراهيم- عبد الرزاق الشيخ- علي البعلو .

دمشق - كلية الاقتصاد - جامعة دمشق:

الطالبة رنيم معتوق ( تم الافراج عنها بعد تعرضها للاعتقال التعسفي لعدة ساعات) وهي ابنة المحامي والناشط الحقوقي المعروف الاستاذ خليل معتوق .

 طلال الخالدي - سهيل صالح - محمد المسالمة

دمشق - حي ركن الدين:

عبد الكريم الديب - نضال مارديني - آمد حاج علي - محمد طباشة - سعدو الغزاوي - طاهر عثمان- محمد الغزاوي - هادي مقداد .

ريف دمشق:

 مؤمن دياب دوبا- نايف رشاد الاديب - عيد احمد السعد- محمود طه- بدر عيد - أنس عيد

حلب:

لينا الشامي- روضة خير الله(تم الإفراج عنهما بعد تعرضهما للاعتقال التعسفي لعدة ساعات).

درعا :

تم اعتقال الناشط المهندس معن العودات من أمام مخابز العدنان في درعا المحطة ، ويذكر أن المهندس معن العودات اعتقل سابقا بتاريخ 4 / 4 / 2011 ، حيث تعرض أثناء اعتقاله للمعاملة السيئة والمهينة والحاطة من الكرامة الانسانية، مما أدى الى احالته الى المشفى للمعالجة.

حمص :

أحمد فؤاد سويدان- طالب هندسة سنة أولى –و يدرس بجامعة البعث- سمر محمد وحيد طالبة في الثانوية

الحسكة:

 تم الإفراج عن كل من :سليمان داوود رشو- فرهاد خضر تمي عضو مكتب العلاقات العامة في تيار المستقبل الكردي و طاهر حصاف وكادار ولي و سعيد موسى أبو رياض.

بينما لا يزال مصير كل من الصحفيين: عبد المجيد تمر ومحمود عاصم المحمد مجهولاً، وهناك قلق عليهما منذ أن تم اختطافهما في31-5-2011 بعد نصب كمين أمني لهما من قبل الأمن السياسي بالقامشلي،، وقد صدر مرسوما عفوين متتالين دون أن يتم إطلاق سراحهما، كما أنهما لم يقدما حتى الآن للقضاء!

 إننا في المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية, ندين ونستنكر بشدة اعتقال المواطنين السوريين المذكورين أعلاه، ونبدي قلقنا البالغ على مصيرهم, ونطالب الأجهزة الأمنية بالكف عن الاعتقالات التعسفية التي تجري خارج القانون والتي تشكل انتهاكاً صارخاً للحقوق والحريات الأساسية التي كفلها الدستور السوري لعام 1973 فضلا عن العهود والمواثيق الدولية وبشكل خاص العهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية .وإننا في المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية , نعلن تأييدنا الكامل لممارسة السوريين جميعا حقهم في التجمع والاحتجاج السلمي والتعبير عن مطالبهم المشروعة ونرى بان هذه المطالب محقة وعادلة وعلى الحكومة السورية العمل سريعا على تنفيذها, من اجل صيانة وحدة المجتمع السوري وضمان مستقبل ديمقراطي امن وواعد لجميع أبناءه دون أي استثناء والانتقال الى الدولة المدنية الديمقراطية دولة الحق والقانون.إننا في المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية, نتوجه إلى الحكومة السورية بالمطالب التالية: 1- أن تتحمل السلطات السورية مسؤولياتها كاملة, وتعمل على وقف دوامة العنف والقتل ونزيف الدم في الشوارع السورية, آيا كانت مصادر هذا العنف وآيا كانت أشكاله ومبرراته.2- تشكيل لجنة تحقيق قضائية مستقلة و محايدة ونزيهة وشفافة بمشاركة ممثلين عن المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية, تقوم بالكشف عن المسببين للعنف والممارسين له, وعن المسؤولين عن وقوع ضحايا ( قتلى وجرحى ),سواء أكانوا حكوميين أم غير حكوميين, وأحالتهم إلى القضاء ومحاسبتهم.3- اتخاذ التدابير اللازمة لضمان ممارسة حق التجمع السلمي ممارسة فعلية. وإصدار قانون للتجمع السلمي يجيز للمواطنين بممارسة حقهم بالتجمع والاجتماع السلميين.4- إغلاق ملف الاعتقال السياسي وإطلاق سراح كافة المعتقلين السياسيين, ومعتقلي الرأي والضمير, وجميع من تم اعتقالهم بسبب مشاركاتهم بالتجمعات السلمية التي قامت في مختلف المدن السورية , ما لم توجه إليهم تهمة جنائية معترف بها ويقدموا على وجه السرعةً لمحاكمة تتوفر فيها معايير المحاكمة العادلة5- أن تتخذ السلطات السورية خطوات عاجلة وفعالة لضمان الحريات الأساسية لحقوق الإنسان والكف عن المعالجة الأمنية التي تعد جزءا من المشكلة وليست حلا لها واعادة الجيش الى ثكناته ، والإقرار بالأزمة السياسية في سورية ومعالجتها بالأساليب السياسية بمشاركة السوريين على اختلاف انتماءاتهم ومشاربهم, عبر دعوة عاجلة للحوار الوطني الشامل توجه من السلطات الى ممثلي القوى السياسية والمجتمعية والمدنية في البلاد بالإضافة لممثلين عن الفاعلين الجدد فئة الشباب.

 دمشق في 1\7\2011 المنظمات الموقعة:

1- اللجنة الكردية لحقوق الإنسان في سوريا (الراصد)

 2- المنظمة الوطنية لحقوق الإنسان في سورية.

 3- منظمة حقوق الإنسان في سورية – ماف

4- المنظمة العربية لحقوق الإنسان في سورية

 5- المنظمة الكردية للدفاع عن حقوق الإنسان والحريات العامة في سورية ( DAD . -

6- لجان الدفاع عن الحريات الديمقراطية وحقوق الإنسان في سورية ( ل.د.ح ).

======================

روانكه : اعتقالات في دمشق ودرعا وجرحى في عامودا وهدم وحرق منازل في الرامي

نقلا عن شبكة أخبار ادلب - جبل الزاوية - الرامي : قامت قوات الشبيحة الأمنية بإحراق العديد من البيوت ، علمنا منها لحد الآن منازل كل من السادة :

احمد العبسي - محمد اصفر - عمر اصفر - محمد طه حصرم - طاهر الحلبي - ديب زرعة - خالد المنصور

ومن عامودا بمحافظة الحسكة وردت أنباء بوقوع 15 جريحا اليوم 30 / 6 / 2011 ، وتواجد أمني كثيف في المدينة ، على خلفية تنظيم السلطات الأمنية لمظاهرة مؤيدة للنظام أغلب المشاركين فيها جلبوا من خارج المدينة بالباصات ، ولكنها لم تدم طويلا ، وهرب المشاركون فيها بسبب خروج مظاهرة من قبل أبناء البلدة شارك فيها الآلاف ، وعندها أطلق الأمن غازات مسيلة للدموع ، ونتيجة استعمال القوة لتفريق الحشود ، جرح 15 مواطنا .

في دمشق : اعتصام طلابي أمام كلية الاقتصاد - جامعة دمشق ، والأمن والشبيحه ينقضون عليهم بالعصي الكهربائيه والهراوات ، لتنتهي بحملة اعتقالات ، عرف من المعتقلين الطلاب : طلال الخالدي - سهيل صالح - محمد المسالمة ، والطالبة رنيم معتوق ابنة المحامي والناشط الحقوقي خليل معتوق ، التي أفرج عنها بعد عدة ساعات ، وبقي رهن الاعتقال الطلاب الآخرين .

وفي درعا : اعتقل الناشط المهندس معن العودات من أمام مخابز العدنان في درعا المحطة ، ويذكر أن المهندس معن العودات اعتقل سابقا بتاريخ 4 / 4 / 2011 ، واتسمت عملية اعتقاله بالقسوة ، حيث تعرض لتعذيب وحشي ، وغير إنساني ، مما استلزم معالجته في المشفى .

وفي حي الأكراد - ركن الدين - في العاصمة دمشق ، ونتيجة حملة المداهمات للعديد من بيوتها في الأسبوع الماضي من قبل قوات أمنية ، جرت اعتقالات عشوائية ، وما زال الكثير منهم قيد الاعتقال ومن أسماء المعتقلين التي وصلتنا :

محمد طباشة - هادي مقداد - محمد الغزاوي - سعدو الغزاوي - عبد الكريم الديب - آمد حاج علي - طاهر عثمان - نضال مارديني .

وفي هذا الصدد تعرب منظمة الدفاع عن معتقلي الرأي في سوريا – روانكه – عن مخاوفها البالغة إزاء سلامة المعتقلين البدنية والنفسية ، نظرا" لما يتعرضون له من خطر التعذيب ، وسوء المعاملة من قبل عناصر الأمن السوري ، ونطالب بالإفراج عن جميع معتقلي الرأي ، ووقف مسلسل الاعتقال التعسفي الذي يعتبر جريمة ضد الحرية والأمن الشخصي ، وعدم الاعتداء على ممتلكات المواطنين مهما كانت الأسباب .

دمشق 30 / 6 / 2011

منظمة الدفاع عن معتقلي الرأي في سوريا – روانكه –

-------------------------

 

البيانات الحقوقية المنشورة تعبر عن رأي كاتبيها


أعلى الصفحةالسابق

 

الرئيسة

اطبع الصفحة

اتصل بنا

ابحث في الموقع

أضف موقعنا لمفضلتك

ـ

ـ

من حق الزائر الكريم أن ينقل وأن ينشر كل ما يعجبه من موقعنا . معزواً إلينا ، أو غير معزو .ـ