ـ |
ـ |
|
|
||||||||||||||||||||
من
أخبار حقوق الإنسان في سورية روانكه : السلطات السورية تصادر
الحقوق المدنية لكل مواطن يتجرأ
على نقدها بسبب ممارساتها اللا
إنسانية تجاه الأبرياء لا تزال السلطات الأمنية السورية مستمرة
في ضرب حقوق الإنسان بعرض
الحائط، وملتزمة بالنهج القمعي
الذي لن تحيد عنه، ولن تعرف غيره
في مواجهة الشعب الذي لا ذنب له
سوى المطالبة بحريته المصادرة
منذ عقود . إن كل مواطن شريف يتجرأ ويبدي رأيه في
الظلم والقتل والاعتقال
التعسفي الذي يتعرض له أخوته
أمام ناظريه، ينتظره مصير مظلم
تختاره له الجهة الأمنية التي
اعتقلته ، وبحسب فهلوية جزاري
هذه الجهة فإنها تلصق به إحدى
التهم المفبركة، والموضوعة
بعناية من قبل عملائها القضاة
الفاسدين الذين باعوا ضمائرهم
للشيطان . في الوقت الذي تدعي فيه السلطات بأنها
فتحت باب الحوار الديمقراطي
الشفاف تحت رعايتها من خلال
مؤتمر لم تشارك فيه أية جهة
معارضة شريفة ، بل اقتصرت على
أزلامها والطفيليين المقتاتين
من فضلات موائدها ، وحتى لا نظلم
أحدا فإننا قد نستثني شخصين أو
ثلاثة حضروا وأبدوا رأيهم
بشجاعة ، ولكنهم أخطؤوا في
حضورهم، لأنه أضاف إلى مؤتمر
المصفقين بعضاً من ادعاءات
السلطة عن الجو الديمقراطي ،
وحرية الكلمة التي لا يسمع
صداها أحد . في الوقت الذي يعقد فيه هذا المؤتمر اللا
شرعي تستمر السلطات بعمليات
القتل والاعتقال للمواطنين،
أليس هذا تعرية لخطابها حول
الانتقال الديمقراطي لعهد
جديد، وإظهاره عارياً عن الصحة . إن منظمة روانكه باعتبارها إحدى المنظمات
الحقوقية المدافعة عن معتقلي
الرأي في سوريا، فإنها ترى بأن
النظام الحاكم في سوريا لا
يراعي أي حق للإنسان ، بل يصادر
أموال وممتلكات أي مواطن يدعو
إلى هذه الحقوق ، ويجرده من
حقوقه المدنية لمجرد أنه انتقد
ممارسات أدوات الدولة اللا
أمنية ، وهذا ما جرى مع الأستاذ
مصطفى اسماعيل ، وهو محام وكاتب
وناشط ديمقراطي ... ففي صبيحة يوم
الأحد 10 / 7 / 2011 ، قامت النيابة
العامة في مدينة كوباني (عين
العرب) بتنفيذ مضمون كتاب
النيابة العسكرية بحلب،
والقاضي بتجريده من الحقوق
المدنية ، وإلقاء الحجز على
أمواله المنقولة وغير
المنقولة، وفقاً للفقرة
الثانية من قرار الحكم الصادر
بحقه في الدعوى الجنائية رقم
أساس / 790 / لعام 2010، والذي قضى في
فقرته الأولى بإيقاع عقوبة
السجن لسنتين ونصف عليه بموجب
المادتين 278 و267 من قانون
العقوبات العام السوري النافذ...
وكان الأستاذ إسماعيل مسجونا
لمدة 18 شهراً حتى تاريخ صدور
المرسوم التشريعي رقم / 61 / لعام
2011 الذي شمله بالعفو، وأخلي
سبيله من سجن حلب المركزي
بتاريخ 1 / 6 / 2011 . يبدو أن الأجهزة الأمنية لا تعير انتباها
لقوانين العفو الرئاسية ، لأن
لها قوانينها الخاصة الخارجة عن
سلطة الدولة ، فكل جهاز أمني
دولة بحد ذاتها . إننا في منظمة روانكه نعلن عن استنكارنا
لما قامت به السلطات من إجراءات
ظالمة منافية لحقوق الإنسان ،
ونناشد جميع المنظمات والهيئات
الدولية العمل على إعادة الحقوق
المسلوبة من الأستاذ مصطفى
إسماعيل ، ونعرب عن مخاوفنا
البالغة في أن تطال مثل هذه
الممارسات كل مواطن شريف أبى أن
يرضى الذل على نفسه ، وجهر
بالمعانات الحقيقية الجارية
أمامه لأهله وأصدقائه ومواطنيه
. كذلك تبدي منظمتنا مخاوفها إزاء سلامة
المعتقلين البدنية والنفسية ،
نظراً لما يتعرضون له من خطر
التعذيب ، وسوء المعاملة من قبل
عناصر الأمن السوري ، ونطالب
بالإفراج عن جميع معتقلي الرأي
، ووقف مسلسل الاعتقال التعسفي
الذي يعتبر جريمة ضد الحرية
والأمن الشخصي ، وعدم الاعتداء
على ممتلكات المواطنين
وتجريدهم من حقوقهم مهما كانت
الأسباب . وإننا نعلن تأييدنا الكامل لممارسة
السوريين جميعا حقهم في التجمع
والاحتجاج السلمي ، والتعبير عن
مطالبهم المشروعة ، ونرى بان
هذه المطالب محقة وعادلة ، وعلى
الحكومة السورية العمل سريعا
على تنفيذها ، من اجل صيانة وحدة
المجتمع السوري ، وضمان مستقبل
ديمقراطي آمن وواعد لجميع
أبنائه دون أي استثناء . دمشق 13 / 7 / 2011 منظمة الدفاع عن معتقلي الرأي في سوريا –
روانكه – ========================= الاعتقالات العشوائية مستمرة تستمر السلطات السورية في حملتها
واعتقالاتها المتواصلة
للمواطنين السوريين الأمر الذي
يصعّد الأزمة التي ويجعل الخروج
منها أعقد ويحمّل النظام السوري
، جراء انتهاكاته لحقوق الانسان
، تكاليف باهظة . وفي حين يشير مؤتمر الحوار التشاوري الذي
عقده نائب الرئيس السوري فاروق
الشرع الى حقوق الانسان ويحض في
بيانه الختامي على "ضرورة
إعلاء قيمة حقوق الإنسان وصونها
وفق أرقى المعايير الدستورية
والإنسانية والعصرية والتوصية
بإنشاء مجلس أعلى لحقوق الإنسان
في سورية"، تؤكد الوقائع على
الأرض انتهاك هذه الحقوق على
نحو أبشع يوميا . دمشق وريفها تم اعتقال كل من : 1.عبد الرافع طريف مشوح 2.سليم طربين من طلاب كلية الطب بجامعة دمشق أثناء
محاولتهم حماية ومنع التهجم على
متظاهرات في باب توما كما تم اعتقال كل من: 1. محمد رمضان حمروني 2. خالد منذر أبو ذراع
لاشتراكهم في المظاهرات بطريقة
همجية يوم 10/7/2011 ولا يعرف أي خبر
عنهم بعد الاعتقال. 3. .شيخموس سليمان
اعتقل من أمام جامع الحسن يوم
الجمعة 8/7/2011وهو من سكان حرستا
لا نعرف عنه شيء حتى الان. 4. ياسر عبد الله محمد
تولد حماه الحميدية 1976-العمل
سائق صهريج انقطع الاتصال به يوم الاثنين 27-6 اثر
خروجه الى عمله في دمشق في منطقة
عدرا حمص اعتقل الطبيب اسمه جلال حسون النجار
اختصاصي جراحة عصبية يوم السبت
٩/٧/٢٠١١ حيث
جاءت دورية أمن بدون مذكرة
اعتقال أخذته من عيادته الساعة
الرابعة والنصف عصرا الدكتور
النجار طبيب معروف وعضو في أكثر
من هيئة ومؤسسة طبية عالمية
مرموقة. القصير 1.باسل يحيى الزهوري 2.ايوب امين حربا 3.عمار محمد عمار 4. عمار المصري 5. محمد المصري 6. احمد شعلان سيف الدين 7.محمد حمزة 8. محمد جمول 9. محمود جمول 10. تميم الزهوري 11. مضر محمد المصري 12.محسن ماهر بركات 13.حسين محمد قرقوز 14. مهند محمد قرقوز 15.حسام رسول قرقوز 16. محمد رسول قرقوز 17.شادي عبد الكريم بكور 18. محمد جمرك 19. تميم عيوش 20. سيف الدين عبد الكريم الخولي 21.حسن حربا 21. المقدم خالد الخطيب من اهالي درعا وتم
اعتقاله في محافظة حمص درعا وريفها بصرى بعد حملة المداهمات التي طالت العشرات من
شباب مدينة بصرى تم إنشاء
الحواجز على مفارق الطرق ووصل
المنظمة بعض أسماء المعتقلين و
هم: 1. محمود الصعيب 2. ابو طارق الدوس 3. ابناء ابو علي الفاضل 4. ابراهيم صالح العيسى المقداد 5. مضر صالح العيسى المقداد 6. سعيد يوسف العيسى- المقداد 7. احمد عبدالهادي اليتيم المقداد 8. نصر يوسف عبد الغني المقداد 9. بلال المصاطفة المقداد 10.فايز المصاطفة المقداد و القائمة السابقة كانت قد ضمت 11. شاب- ابن أبو معاذ العيسى المقداد 12. شابان من أبناء أبو أيمن السمارى
المقداد 13. سلطان عبدالرؤوف العيسى هو شاب يتيم و
والديه متوفين و ليس لديه أشقاء
، متزوج عنده أطفال صغار. 14.عبد الحميد المقداد 15. محمد المقداد – أبناء أبو أسامة
المقداد 16.أحمد الأشقر الحراك أسماء بعض الشباب المعتقلين من القسم
الغربي من مدينة الحراك ( الحريك
) في درعا : 1.حسن العدوي 2. ابنه 3.صالح حسن العدوي 4.حسين قطف 5.شقيقه 6.محمد قطف 7.معمر الحريري- أبو حديد 8.فايز سهيل صهيب 9-10-11. ثلاثة شباب- أبناء فارس المتروك
الحريري 12.محمد أحمد العطية الحريري خربة غزاله بعد اقتحام مدينة خربة غزالة صباح
الاثنين 11 -7- 2011 وصل المنظمة
أسماء بعض المعتقلين و هم: 1.فاروق العمور 2.ميلاد فاروق العمور 3.محمد فاروق العمور هذا و تقوم عناصر المخابرات بمداهمة
البيوت و اعتقال الشباب و في حال
لم يجدوا الشاب يتم اعتقال
والده و العكس بالعكس حيث يتم
اعتقال الابن ليسلم الاب نفسه
وهكذا . حماة بعض أسماء المختطفين في الأيام الأخيرة
في مدينة حماة 1.محمد مهند المبيض - كان برفقة والدته
لمراجعة مشفى الحوراني بسبب
مرضها فاعتقل و عمره 13 عام 2.جهاد خالد الأحمد 3.بهاء غسان زكية 4.عبد السلام رياض العيان 5.سعيد مراد آغا 6.مصطفى غناج 7.خالد غناج 8.زيد محمود الحمصي 9.ابراهيم غناج - 16 عام 10.منذر عرعور 11.براء عرعور 12.المهندس عبد القادر عدنان عدي 13.عبد الكريم الشدة - طريق حلب 14.ابراهيم الشدة - طريق حلب 15.أحمد الخاني - حميدية 16.الدكتور سمير خميس - الفراية 17.معاذ زيدان - الفراية 18.مهران جمال النقار - طريق حلب 19.سعد عرعور - جراجمة 20.نزيه العرعور - جراجمة 21.عبد المجيد المامي - جراجمة 22.حسان أبي أحمد 23.عبد الرحمن ألفا 24.فراس النبهان 25.أحمد سفاف 26.عز الدين فران - فراية 27.زياد زيدان - فراية 28.جدوع تركاوي - صابونية 29.ابراهيم حلفاوي 30.ماهر محمود السقا – الوادي 31.عمر جهاد خلوف - كازو 32.محمد تركاوي – صابونية 33.الشاب أسامة عسكر 22 سنة طالب في كلية
الطب البيطري من قرب دوار جامع
بلال الحبشي أثناء ذهابه لمنزل
صديقه في طريق مصياف اختطف من
قبل الامن العسكري . بانياس استمرت حملة الاعتقالات من قبل اجهزة
الامن في مدينة بانياس حيث
اعتقل كل من 1. احمد عمر صهيوني 2.عثمان صهيوني 3. صفوان عابدين 4. نهاد الشعار 5. محمد شعبان و
ذلك في حملة مداهمة للبيوت.. دير الزور أيضاً قامت الفروع الأمنية بإعتقال كل من
الأطباء التالية أسماؤهم في دير
الزور 1.فاتح علوان 2.غسان الكضّيب 3.حسام الكبيسي كما تم إعتقال منهل عبود العثمان ( 29 سنة )
بكالوريوس مصارف. وهو قد عمل في
عدة شركات بالسعودية والامارات
و بنك بيمو وتم اعتقاله بطريقة
همجية تم استدعائه من قبل ضابط
في امن الدولة في شركة لأحد
أصدقائه ودار نقاش لمدة عشر
دقائق ثم دخل مكان الشركة عناصر
مدججون بالسلاح واقتادوه إلى
فرع امن الدولة. _____________ الدكتور عمار
قربي رئيس المنظمة الوطنية
لحقوق الإنسان 13\ 7 \ 2011 المنظمة الوطنية لحقوق الإنسان في سورية
– دمشق فاكس 00963115330005 – هاتف 096393348666 National.Organization@gmail.com ========================== اعتقالات عشوائية مستمرة في
انحاء سورية لازالت الاجهزة الامنية السورية تعتقل
المواطنين السوريين بشكل
عشوائي وتعسفي وقد رصدت المنظمة
الوطنية الانتهاكات التالية : **دمشق وريفها: -اعتقال 3 طلاب من كلية الطب البشري -محمد مسالمة اعتقل من على باب قاعة
الامتحان مياشرة بعد انتهاء
امتحانه -سهيل الصالح اعتقل من أمام مكتب العميد
عندما ذهب للاعتراض على اعتقال
محمد, -محمد عليان اعتقل بعد ذلك بنصف ساعة و
جميعهم طلاب في كلية الطب
البشري في جامعة دمشق من محافظة
درعا -شاهر الورع/ المزة * الزبداني: -الشيخ محمد علي الدرساني (في العقد
السابع من العمر) - مأمون محمد علي الدرساني - محمود محمد علي الدرساني -مازن محمد علي
الدرساني -*عين منين: - فؤاد القاسم 26 عام – فداء القاسم 20
عام **درعا وريفها: احمد مزعل المسالمة درعا البلد : قامت عناصر المخابرات منذ
عدة أيام باعتقال كل من موسى الشلوان نايف أبو دبوس شاب من عائلة عياش نزار الراضي العمر 35 عمار الراضي 29 مالك حمزة أبو الخير مراد ابو نبوت عند توجهه للأردن للعلاج
الفيزيائي عند نقطة الحدود مع
الأردن مع العلم انه كان مصاب
بالكتف من أول أسبوع تم فيه
استخدام الرصاص الحي *الحارة: يحيى عبد الله الحوامدة عدنان يوسف الحوامدة خليل عبد الله ياسين الحوامدة منذ حوالي
شهر لا يعرف عنه شيء.. مشهور اللباد أسامة الفلاح وهو موظف في مكتب البريد في
الصنمين فراس اللباد *ازرع: 1- سفيان الحروب خالد القلاب أبو علاء العبيد الشيخ سليمان
العارف 70 عاما – مصاب بمرض
السكري معتقلون منذ فترة طويلة، كانوا يتهربون
من محاكماتهم في السابق لأسباب
نجهلها - محمد أحمد
كيلاني. سامي مصطفى عبد الدايم.. فلسطيني الجنسية. يحيى سعد الدين
قاعود. إبراهيم خليل
شعفاط. *المسيفرة: مداهمات البيوت و تخريب الممتلكات و
اعتقال العديد من أهالي القرية: محمد أحمد الزعبي بشار مروان
التركي جلال قامس
التركي ماهر محمد مصطفى
المفلح محمد موسى
الزعبي محمد عواد
الغوثان أحمد خليل
الرفاعي جابر محمد هلا ل محمد ناصر
الفوار جمال محمد
الزعبي عبد الرزاق أحمد
السليم قاسم محمد موسى
الساري الزعبي 55 عاما- مريض
بالضغط و السكري و الشرايين و
حالته الصحية سيئة جدا... فيصل محمد الزعبي محمد فيصل
الزعبي الحاج احمد محمد
عنيزان (( ابوعلاء )) 65سنة محمد الرشيد عبدالله الرشيد رياض الشرطي صافي ابن الشيخ
احمد أبو نضال النوفل
اخو المهندس عبدالله النوفل رباح العمري يوسف الخشفة احمد ابن ابو
بشير الزعيم تيسير وعدنان
اولاد اخو ستة معاوية الفياض
ابوسفيان خالد عودة
الكردي عدنان السالم
وابنه مراد عدنان السالم حسين يوسف عودة
ابو تايه احمد المحمود
العلي عبدالرزاق أحمد
الطه محمود حامد
الملصيه جعفر أحمد
الملصيه مأمون ابن
ابوماجد *داعل : حسام حمادي بشار عوير باسل عوير رضوان قطليش *الطيبة: حمزة حمدي
الزعبي أحمد حمدي
الزعبي محمد هارون
الجماز أحمد موسى عدوان
الزعبي(أبو فريد) أحد ابناء
اسماعيل الصالح مازن طه الزيات مخلص سلطان
الزعبي محمود عثمان
الزعبي محمد علي عبد
الرحيم الزعبي عيد شعبان الزعبي يوسف ياسين القرفان 18 عاما محمد مصطفى 22
عاما محمد نواف
الحريري إبراهيم حاتم
الحريري محمد أحمد
الزعبي *جاسم: بلال علي حمد أبو عون 29 عاما *نوى: الدكتور أحمد عبدا لعزيز الريادي *تسيل: محمد عبدالناصر العامر 16 عاماً **اللاذقية: - بسام أمين
سلواية - 38 سنة - ومصطفى أمين
سلواية - 31 سنة - و محمد أمين
سلواية - 43 سنة أحمد فاير عباس محمد عبد الرحيم
العلي عمر عبد الرحيم العلي أحمد محمد شريقي أحمد ظافر زاهر محمد جميل خدوج عبد الرحمن جميل
خدوج إبراهيم عبدو
أيوب ياسر جمعة الشيخ محمود عبد
القادر شغري عبد الله صلاح
الأعرج معتز أحمد علي عبادة مصطفى
مصطفى **حماة: عمار بازر باشي(1965) محمد بازر باشي(1972) حسام المصري *سلمية: - حسن زهرة (أبو
عصام ) وهو معتقل سياسي سابق - نعمان عبدو وهو
معتقل سياسي سابق - محمد جاكيش اعتقلوا من قبل الأمن الجنائي أشرف رستم اعتقل من قبل الأمن السياسي لقد تم الإفراج عن السادة : حسن زهرة (أبو
عصام ) نعمان
عبدو مصطفى
علوش محمد
جاكيش وبقي لدى الأمن السياسي
الشاب أشرف رستم **إدلب: نذير اسماعيل الخليفة بتهمة المشاركة
بالمظاهرات تم الإفراج عن المهندس المعتقل مازن عرجة
بعد أن قلعت أظافره وكسرت
أصابعه وخلعت أسنانه، وهو بحالة
أكثر من مأساوية. **الرقة/ الثورة: مولود محفوض نوار ياغي والناشط حازم رستم اعتقلوا من قبل الأمن
الجنائي في الثورة الثلاثة هم
أعضاء مؤسسون في تنسيقية
السلمية **دير الزور: *الميادين: عبود عاشق المنادي سعيد احمد الحميد عبد الرحمن حمود الحمدة الدكتور مؤيد المحمود **بانياس: الدكتور منذر الشغري والصيدلاني مصطفى جلول ــــــــــــــــــ الدكتور عمار
قربي رئيس المنظمة الوطنية
لحقوق الإنسان 12\ 7 \ 2011 المنظمة الوطنية لحقوق الإنسان في سورية
– دمشق فاكس 00963115330005 – هاتف 096393348666 National.Organization@gmail.com ========================= اعتقال المحامي عبد الرحيم
سمان اعتقلت قوات الأمن السورية منتصف ليل
الأحد الماضي المحامي عبد
الرحيم سمان في منطقة مشتل
الحلو (محافظة طرطوس) بعد اتصال
أجرته قناة الجزيرة القطرية معه
، وذلك دون مذكرة قضائية . المحامي عبد الرحيم سمان (مواليد العام 1974
) ، يعمل في مجال المحاماة منذ
تسع سنوات ولديه مكتب في ساحة
العاصي . كان سمان في
مدينة حماة وتحدث مع فضائية
الجزيرة ورغم انه لم يرفع من سقف
مطالباته في اللقاء بل طلب وقف
القتل والقمع وتحدث عن مطالبات
أهالي حماة في خروج الجيش
السوري وقوات الأمن والشبيحة
ومعالجة الجرحى الا انه جرى
اعتقاله من خلال دورية أمنية
كانت تتربص له وأوقفته وهو على
الطريق في سيارة زميله . وعلمت المنظمة الوطنية لحقوق الانسان انه
جرى اقتياد المحامي عبد الرحيم
سمان من المشتل الى طرطوس في
سيارة "ميكروباص" ثم
انقطعت اخباره وسط مخاوف من
تعذيبه وخاصة انه ناشط باسمه
الصريح على موقع التواصل
الاجتماعي" الفيس بوك". ان محاولة اسكات كل صوت يحاول ان يروي
الوقائع ويتحدث عن الحقائق وعن
الانتهاكات التي يتعرض لها
السوريون لن تجدي التظام نفعا
لان هذا لن يزيد السوريين الا
اصرارا على كشف الجرائم وخاصة
بعد سيل دماء الشهداء. الدكتور عمار قربي رئيس المنظمة الوطنية
لحقوق الإنسان 12\ 7 \ 2011 ___________ المنظمة الوطنية لحقوق الإنسان في سورية
– دمشق فاكس 00963115330005 – هاتف 096393348666 National.Organization@gmail.com =========================== بيان مشترك تواصل عمليات القمع
في سورية وتزايد سقوط الضحايا تعبر المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان
عن إدانتها للقمع الدموي الذي
شهدته المدن السورية التي عرفت
أعمال احتجاجية خلال الايام
الماضية ,و التي أسفرت عن سقوط
العديد من الضحايا ما بين قتيل و
جريح و قد عرف منهم : الضحايا القتلى: ريف دمشق : فريد نصار- بديع نصار- أبو الخير الخصي ادلب: عيسى خالد الصالح معرة النعمان حماه: معتز خباز- عيسى سالمة -بلال الجوباني –
وليد خالد عباس (من طيبة الامام). الاعتقالات التعسفية : إضافة إلى ذلك فقد استمرت السلطات
السورية بنهج مسار الاعتقال
التعسفي خارج القانون بحق
المواطنين السوريين، و منهم: ريف دمشق: - المدون السوري
أنس المعراوي تعرض للاعتقال
التعسفي في يوم الجمعة 1 يوليو
2011 ,ومازال مجهول المصير حتى
الان. و معرواي هو مدون سوري
وناشط إنترنت ,وهو مؤسس أول موقع
عربي متخصص في نظام تشغيل
اندرويد مفتوح المصدر للهواتف
ويسمي “أردوريد. - اعتقلت الأجهزة
الأمنية السورية يوم الجمعة
8/7/2011 المخرج المسرحي أسامة غنم
لدى مشاركته بمظاهرة حي الميدان
بدمشق ,ومازال مصيره مجهولا.
يذكر ان أسامة غنم من مواليد 1975.
تخرج من المعهد العالي للفنون
المسرحية بدمشق ونال شهادة
الدكتوراه من فرنسا، في اختصاص
«المسرح الفرنسي المعاصر».
ويعمل الآن في المعهد، أستاذاً
في قسم الدراسات المسرحية ..
إضافة لكونه مترجماً و باحثاً
في مجال اختصاصه وهو المسرح
وتولى غنم مسئولية برمجة العروض
المسرحية خلال احتفالية دمشق
عاصمة ثقافية للعالم العربي في
العام 2008 بتكليف من مديرة
الاحتفالية الدكتور حنان قصاب
حسن وأخرج غنم العام الماضي
عرضا مسرحيا بعنوان “الشريط
الأخير” عرض في عدة عواصم عربية
ونال اهتماما نقديا لافتا كما
حصل العام الماضي على منحة
إنتاجية من مؤسسة المورد
الثقافي بالقاهرة. - المهندس محمد
أحمد شعبان-25 سنة, اعتقل أثناء
مظاهرة سلمية في حي جوبر-دمشق
يوم الجمعة 8/7/2011. - تم اعتقال
الصحفي والمدون عمر الأسد في 3
تموز/يوليو 2011 بينما كان يحضر
جنازة أحد المتظاهرين في القدم-
جنوب غرب دمشق. وهو من مواليد 1987
وله عدة كتابات منشورة في عدة
دوريات منها: السفير والحياة ,
وهو طالب في كلية الصحافة في
جامعة دمشق. - شيركو محو- عماد
شيركو محو- فواز الزين- جميل
غانم الوضحى- ربيع رمضان- عدنان
غانم الوضحى-عبدالله محمد خير
خلف-أحمد سعد-محمد الخطيب- عمر
يحيى شخيبر. - تعرضت الناشطة
الحقوقية والناشطة على فايسبوك
علا رمضان للاعتقال بتاريخ 1تموز
في كراج السومرية بدمشق - عدي العلي –زهير
الشعراني تم اعتقالهما في 30\6\201
من البرامكة بدمشق - واعتقل في 23\6\2011
من جديدة عر طوز في ريف دمشق كلا
من: ناصر الدين حمودة-احمد حمودة-محمد
عبد الحي حمودة-محمد بسام حمودة-محمد
حسين الشيخ-حسين محمد الشيخ حماه: - محمد بلوط- محمد
مسلماني- ذياب الزامل- أحمد وائل
سعد - عبدو الخطيب- عبد النبي
رومية – الجريح احمد محمد حمو
اعتقل من مشفى المدينة في
السقيلبية - بتاريخ 2\7\2011 تم
اعتقال الطبيب البيطري سمير عبد
الغني خميس من مواليد 1963, صاحب
شركة Khamisco
لتجارة المعدات والمستلزمات
والأدوية البيطرية,ومازال
مصيره مجهولا درعا: - الطبيب الجراح
عبد المولى حسن , من المسيفرة-درعا. - المحامي علاء
الزعبي اعتقل بتاريخ 5\7\2011. - محمود سالم
الصبيحي 65 عاما- شاهين حسن
أبازيد 29 عاما- أحمد محمد فندي
أبازيد 35 عاما- يوسف محمد فهد
أبازيد 50 عاما- احمد فوزي غزلان
طالب هندسة كيميائية جامعة
البعث العمر 26- معاذ محمد خلف
المسالمة 26 عاما--بسام المصري 25
عاما - احمد محمد الهندوي - رائد
حسن أبازيد علو م سياسية العمر
26. حمص: - كنان نحاس- لبيب
نحاس- عمر جندلي- بسام حمزة-جلال
حسون النجار اللاذقية: - في 24\6\2011 تعرض
للاعتقال التعسفي الطالب
الجامعي :يحيى محمد زكريا عجان
–طالب في كلية الاقتصاد, وما
يزال مصيره مجهولا حتى الان. بانياس: - حسن مصطفى عبد
الرحمن-مصطفى عبد الرحمن-محمد
عزيز شعبان-احمد عزيز شعبان-بلال
عبد الحليم السكيف-محمد مروان
الشيخة-زكريا رسلان-احمد صهيوني-د.
ياسر عونه-صفوان محمد عابدين-احمد
نبيل حبيشة-قتيبة عبد الرحمن-صالح
حسين بكور-محمد مصطفى الجدبة-محمد
سعيد الجدبة-محمد خالد الجدبة-محمد
ابراهيم الجدبة-محمد عمر الجدبة-سعيد
مصطفى الجدبة-عمر إبراهيم
الجدبة-حسان عدنان موسى-محمود
صالح امام –عبد المنعم محمد
عجيل-محمد عثمان حلونجي ادلب: - ياسر الشيخ-اياد
فهمي الشيخ-يحيى محمد كحيل حلب: - حميد فوزي الحسن-وليد
جميل آيبو-محمد نافع اليوسف الرقة: - محمود مرشد
الخطيب- أسامة سيف الخطيب- خالد
العبار- عبد الله رجب- عبد
الفتاح النجم- نجم المطرود بن
خلف-نديم الشلاش- علاء السمران
بن بطي - حسين شعبان بن محمد الحسكة: - عبد السلام
المنفي - ولا يزال مصير
كلا من الصحفيين: عبد المجيد تمر
ومحمود عاصم المحمد مجهولاً،
وهناك قلق عليهما منذ أن تم
اختطافهما في31-5-2011 بعد نصب كمين
أمني لهما من قبل الأمن السياسي
بالقامشلي، وقد صدر مرسومي عفو
متتالين دون أن يتم إطلاق
سراحهما، كما أنهما لم يقدما
حتى الآن للقضاء. إننا في المنظمات المدافعة عن حقوق
الإنسان في سورية ,اذ نتقدم باحر
التعازي من ذوي الضحايا الذين
تم مصادرة حقهم في الحياة
والجرحى الذين تم انتهاك حقهم
في السلامة الجسدية و التجمع
السلمي و التعبير عن الرأي,
فإننا ندين استمرار العنف في
سورية و الركون للحلول الأمنية
السهلة و نبدي قلقنا الشديد
إزاء استمرار دوامة الاعتقال
التعسفي للمواطنين و التي تتم
خارج القانون والتي تشكل
انتهاكاً صارخاً للحقوق
والحريات الأساسية التي كفلتها
النصوص الدستورية و القانونية
إضافة للشرعة الدولية لحقوق
الإنسان . وإننا في المنظمات المدافعة عن حقوق
الإنسان في سورية , نعلن تأييدنا
الكامل لممارسة السوريين جميعا
لحقهم في التجمع والاحتجاج
السلمي والتعبير عن مطالبهم
المشروعة ونرى بان هذه المطالب
محقة وعادلة وعلى الحكومة
السورية العمل سريعا على
تنفيذها, من اجل صيانة وحدة
المجتمع السوري وضمان مستقبل
ديمقراطي امن وواعد لجميع
أبناءه دون أي استثناء. إننا في المنظمات المدافعة عن حقوق
الإنسان في سورية, نتوجه إلى
الحكومة السورية بالمطالب
التالية: 1- أن تتحمل السلطات السورية مسؤولياتها
كاملة, وتعمل على وقف دوامة
العنف والقتل ونزيف الدم في
الشوارع السورية, آيا كانت
مصادر هذا العنف وآيا كانت
أشكاله ومبرراته . 2- تشكيل لجنة تحقيق قضائية مستقلة و
محايدة ونزيهة وشفافة بمشاركة
ممثلين عن المنظمات المدافعة عن
حقوق الإنسان في سورية, تقوم
بالكشف عن المسببين للعنف
والممارسين له, وعن المسؤولين
عن وقوع ضحايا ( قتلى وجرحى ),سواء
أكانوا حكوميين أم غير حكوميين,
وأحالتهم إلى القضاء ومحاسبتهم. 3- اتخاذ التدابير اللازمة والفعالة لضمان
ممارسة حق التجمع السلمي ممارسة
فعلية. وإصدار قانون للتجمع
السلمي يجيز للمواطنين بممارسة
حقهم بالتجمع والاجتماع
السلميين. 4- إغلاق ملف الاعتقال السياسي وإطلاق
سراح كافة المعتقلين السياسيين,
ومعتقلي الرأي والضمير, وجميع
من تم اعتقالهم بسبب مشاركاتهم
بالتجمعات السلمية التي قامت في
مختلف المدن السورية , ما لم
توجه إليهم تهمة جنائية معترف
بها ويقدموا على وجه السرعةً
لمحاكمة تتوفر فيها معايير
المحاكمة العادلة 5- أن تتخذ السلطات السورية خطوات عاجلة
وفعالة لضمان الحريات الأساسية
لحقوق الإنسان والكف عن
المعالجة الأمنية التي تعد جزءا
من المشكلة وليست حلا لها
واعادة الجيش الى ثكناته ،
وتفعيل مرسوم الغاء حالة
الطوارئ والأحكام العرفية ،
والإقرار بالأزمة السياسية في
سورية ومعالجتها بالأساليب
السياسية بمشاركة السوريين على
اختلاف انتماءاتهم ومشاربهم.. دمشق في 11\7\2011 المنظمات الموقعة: 1-
منظمة حقوق الإنسان في
سورية – ماف 2-
المنظمة العربية لحقوق
الإنسان في سورية 3-
المنظمة الوطنية لحقوق
الإنسان في سورية 4-
اللجنة الكردية لحقوق
الإنسان في سوريا (الراصد) 5-
المنظمة الكردية للدفاع عن
حقوق الإنسان والحريات العامة
في سورية ( DAD ). 6-
لجان الدفاع عن الحريات
الديمقراطية وحقوق الإنسان في
سورية ( ل.د.ح ). ======================= استمرار اعتقال المناضلين: عبد
المجيد تمر ومحمود عاصم المحمد تتابع منظمة حقوق الإنسان في سوريا-ماف،
بقلق كبير استمرار اعتقال
المناضلين الشبابيين والصحفيين
عبد المجيد تمر ومحمود عاصم
المحمد اللذين تم اعتقالهما من
قبل أحد الفروع الأمنية، بعد أن
تم نصب كمين لهما، في مدينة
قامشلي، بينما كانا بصدد شراء
رصيد لهاتفيهما بحسب المعلومات
المتوافرة، وذلك في يوم31-5-2011 ومن المعروف أن
أكثر من مرسوم عفو قد صدر، إلا
أنه لم يتم إطلاق سراحهما، كما
أنهما قد تعرضا للتعذيب والضغوط
الشديدة، كما أكد ت ذلك إحدى
المنظمات الحقوقية. منظمة حقوق الإنسان في سوريا ماف، إذ تدين
بهذه المناسبة اختطاف
المناضلين المذكورين، فإنها
تطالب بإطلاق سراحهما، وسراح
معتقلي الرأي والموقف حالاً. -الحرية للمناضلين: عبد المجيد تمر وعاصم
المحمد -الحرية لمعتقلي الرأي كافة 10-7-2011 منظمة حقوق الإنسان في سوريا-ماف ======================= روانكه : النظام الأمني السوري
يقابل جمعة " لا للحوار"
بمزيد من القتلى والجرحى
والمعتقلين ردا على الاحتجاجات السلمية المنادية ب
" لا للحوار " مع النظام
الأمني من قبل الشعب السوري في
كافة المدن والبلدات والقرى
السورية ، فإن النظام الحاكم في
سورية يقابل هذه التظاهرات
بمزيد من العنف المفرط ،
واستخدام الذخيرة الحية ،
والقتل ، والاعتقالات التعسفية
، وبالإضافة إلى التدمير الكبير
الذي يصيب هذه البلدات، وذلك
أثناء اجتياح أدوات القمع
للنظام المدن السورية، بهدف
ترويع الأهالي، وإسكات أصواتهم
المطالبة بالحرية، فإن عدد
القتلى يزداد باطراد ، ومئات
المعتقلين الذين يلقى القبض
عليهم ولا يعرف مصيرهم ، حتى أن
الكثير من المعتقلين يعادون إلى
أهاليهم جثثا هامدة، وعليها
آثار التعذيب الوحشي، والمنافي
لأية أخلاق إنسانية . إن منظمة الدفاع عن معتقلي الرأي في سوريا
– روانكه – تعبر عن قلقها
البالغ من استمرار دوامة القمع
والعنف ونزيف الدم في سورية ،
وتعلن إدانتها الشديدة
لاستمرار السلطات السورية على
استعمال القوة المفرطة ، والعنف
الشديد في قمع الاحتجاجات
السلمية في مختلف المدن
والمناطق السورية ، مما يؤدي
إلى وقوع عدد كبير من الضحايا (
قتلى وجرحى ) ، واعتقال المئات
الذين يتعرضون للتعذيب الجسدي
والنفسي الشديدين ، وحالات موت : ..................... الضحايا القتلى ..................... * ريف دمشق – الضمير : بديع نصار - أبو
الخير الخصي - شخص من آل كرباج -
شخص من آل خليفة - شخص من آل صقر -
فريد نصار اغتيل وهو بطريقه
للمشفى بعد إصابته برصاص الأمن
، وخطفهم لجثته من المشفى . * دمشق – الميدان : احمد الدكاك * حمص : أديب محمد كراز - محمد هادي ثابت
الجندي * حماه : معتز خباز - محمد طنطاوي - سعد طماس
- عبد الكريم طماس * بانياس : توفيق محمد عبيد * قلعة المضيق(افاميا) عيسى فخري سالمة -
محمد حسين شهاب * درعا - الحارة مقتل الشاب أسامة إسماعيل
عبدالله الحوامدة / لأنه رفض
إطلاق النار على أهل الحسكة في 7
/8 ، حيث يقضي خدمته العسكرية
هناك *المعتقل في حمص محمد عادل حلوم قد سلم
لأهله جثة هامدة وعليها آثار
تعذيب وحشي، حيث كانت على الجثة
آثار حروق بالغة وصعقات
كهربائية . * في معرة النعمان الجيش أطلق نيران
رشاشاته الثقيلة على سيارة
مدنية كانت تسير على اوتوتستراد
حماة- حلب الذييمر في المدينة
وعلى متنها أسرة كانت تحاول
الفرار من حماة إلى حلب ، وان رب
الأسرة قتل على الفور بينما أصيبت زوجته وابنتاهما بجروح بليغة وقد
نقلتا إلى احد مستشفيات المدينة ..................... الاعتقالات التعسفية
..................... محافظة دمشق وريف دمشق - في داريا اعتقال الدكتور إحسان الحسين
مدير مشفى الرضوان من منزله على
خلفية معالجة مصاب بطلق ناري في
صدره برصاص الأمن اليوم ،
واعتقال ثلاثة نساء - في التل اعتقال أربعة نساء ، وأنباء عن
اعتقال نساء من الزبداني ،
علماً أن أغلبهن طالبات - المخرج المسرحي أسامة غنم الأستاذ بمعهد
الفنون المسرحية بدمشق اعتقل
أثناء مشاركته في مظاهرة بحي
الميدان . محافظة حلب - باب الحديد إعادة اعتقال المعاق عبد
القادر قصير لمشاركته في مظاهرة
لا للحوار . - كوباني ( عين العرب ) : استدعت المخابرات
الجوية المواطن حميد سعد الدين
جول بك من مقر عمله في مديرية
المالية ، واقتادته إلى جهة
مجهولة لأنه لم يشارك في
التظاهرات المؤيدة للنظام . محافظة إدلب - كفر رومة : اعتقال الطفل غالب فاضل رحمون
عمره 11 سنة . محافظة درعا - الحراك : اعتقال صلاح جمال الحريري ابن
العقيد المتقاعد جمال عبد
الغفور الحريري الذي اعتقلته
المخابرات الجوية قبل 20 يوما . قامشلو اعتقال الطالبة
الجامعية شورش جميل جمال في دير
الزور محافظة اللاذقية بسام أمين
سلواية - مصطفى أمين سلواية -
محمد أمين سلواية بانياس محمد نبيل بريص - الصيدلاني علاء عيروط -
احمد الصباغ - محمد مصطفى عبيد -
عثمان نفوس - محمد درويش - قتيبة
عبدالرحمن ..................... الجرحى ..................... * إدلب : أطلق فيها رجال الأمن الرصاص
والقنابل المسيلة للدموع
لتفريق المتظاهرين ، والأهالي
قاموا بالهجوم على الأمن
والشبيحه بالأيادي ، وحدث
اشتباك بينهم وبين الأمن كانت
نتيجته سقوط عدد من الجرحى عند
دوار البطل بالقرب من ثانوية
الثورة القديمة ... وكذلك تعرض
أهالي جبل الزاويه إلى إطلاق
نار كثيف ، وسقوط جرحى ... وفي
معرة النعمان أصيب خمسة
متظاهرين بجروح بليغة خلال
إطلاق قوات الأمن النار خلال
التظاهرات . * حمص : إصابة أكثر من 24 شخصا بالرصاص
المطاطي جروح بعضهم خطرة ،
عندما حاولت قوات الأمن تفريق
مظاهرات في عدة أحياء من حمص ،
واعتقالات كثيرة وسط تواجد أمني
غير مسبوق في منطقه حي الخالدية
و باب تدمر ، وسماع دوي انفجارات
. * دمشق- ريف دمشق : في القابون قام الأمن
بإطلاق الرصاص الحي من الأجهزة
الرشاشة وإطلاق الغازات
المسيلة للدموع بكثافة كبيرة ،
وسجلت 15 إصابة بسلاح البومبكشن
... وفي حرستا قنابل المسيلة
للدموع وإطلاق الرصاص الحي
وجريح واحد على الأقل ... وفي
الزبداني اشتباكات بالأيدي
ورشق بالحجارة بين الأمن
والأهالي . * دير الزور والميادين : قامت قوات الأمن
بتفريق نحو مئة ألف متظاهر ،
وسقوط نحو عشرة جرحى بينهم
إصابتان خطرتان . * الرقة : إطلاق قنابل مسيلة للدموع ،
وسماع صوت إطلاق الرصاص في
المدينة لثفريق أكثر من ألف
متظاهر . * بانياس : أطلقت الأجهزة الأمنية الرصاص
الحي في محاولة لتفريق مظاهرة
كبيرة فيها ، وحملة مداهمات
للمنازل واعتقالات في رأس
الريفة ، وقد قامت النساء
بإيقاف السير على جسر المرقب
احتجاجا على تصرفات الأمن . * حماة : الأمن يقوم بإحراق كازية الدبساوي
قرب دوار السباهي عند مدخل حماه
الشمالي .... والمغني الشاب
إبراهيم قاشوش غنى أغنية كتبها
بنفسه وعنوانها ارحل يا بشار ،
والمتظاهرون شاركوه الغناء
بصوت واحد ، والشبيحة قاموا
باختطافه ، وعثر على جثته طافية
في نهر العاصي ، وقد قطعت حنجرته
التي كانت سلاحه في ارتكاب
جريمة الغناء . إننا في منظمة
روانكه ، إذ نتقدم بأحر التعازي
إلى ذوي الضحايا- القتلى ،
ونتمنى الشفاء العاجل للجرحى،
فإننا ندين استمرار دوامة العنف
في سورية ، آيا كانت مصادر هذا
العنف أو أشكاله أو مبرراته ،
والذي يعتبر انتهاكا صارخا للحق
بالحياة . . . كذلك فإننا ندين
ونستنكر بشدة اعتقال المواطنين
السوريين المذكورين أعلاه ،
ونبدي قلقنا البالغ على مصيرهم
، ونطالب الأجهزة الأمنية بالكف
عن الاعتقالات التعسفية التي
تجري خارج القانون ، والتي تشكل
انتهاكاً صارخاً للحقوق
والحريات الأساسية التي كفلها
الدستور السوري لعام 1973 . وإننا في منظمة الدفاع عن معتقلي الرأي في
سوريا – روانكه – نعلن تأييدنا
الكامل لممارسة السوريين جميعا
حقهم في التجمع والاحتجاج
السلمي ، والتعبير عن مطالبهم
المشروعة ، ونرى بان هذه
المطالب محقة وعادلة ، وعلى
الحكومة السورية العمل سريعا
على تنفيذها ، من اجل صيانة وحدة
المجتمع السوري ، وضمان مستقبل
ديمقراطي آمن وواعد لجميع
أبنائه دون أي استثناء . دمشق 10 / 7 / 2011 . . . منظمة الدفاع عن معتقلي
الرأي في سوريا – روانكه – ============================= سوريا: المنشقون يصفون تلقي
أوامر بإطلاق النار على
المتظاهرين العُزّل .. حملة من
إطلاق النار والاعتقالات
والمعلومات المضللة (نيونيورك، 9
يوليو/تموز 2011) قالت هيومن رايتس ووتش اليوم إن المنشقين
من قوات الأمن السورية http://www.hrw.org/ar/middle-eastn-africa/syria وصفوا تلقيهم أوامر بإطلاق النار على
المتظاهرين لتفريقهم وقيامهم
باتباع هذه الأوامر. قابلت
هيومن رايتس ووتش ثمانية جنود
وأربعة من عناصر أجهزة الأمن
قاموا بالانشقاق بعد اندلاع
التظاهرات المعارضة للحكومة http://www.hrw.org/ar/news/2011/03/21 في مارس/آذار 2011. أولئك الذين أجريت معهم
مقابلات شاركوا في حملات القمع
الحكومية في درعا وازرع وبانياس
وحمص وجسر الشغور وحلب ودمشق.
كما شارك الجنود أكثر من مرة في
إطلاق النار على عشرات
المتظاهرين وإصابتهم وشهدوا
على هذه الأعمال، وعلى الاعتقال
والاحتجاز التعسفي للمئات. جميع المنشقين الذين قابلتهم هيومن رايتس
ووتش تحدثوا عن أن رؤسائهم
قالوا لهم أن عليهم محاربة
المندسين والسلفيين
والإرهابيين. قال المنشقون إنهم
اندهشوا عندما واجهوا متظاهرين
عزلاً، ولكن أُمروا رغم ذلك
بإطلاق النار عليهم في عدة
حالات. كما أفاد المنشقون بأن من
رفضوا أوامر إطلاق النار على
المتظاهرين كانوا عرضة لخطر
التعرض لإطلاق النار عليهم هم
أنفسهم. أحد المنشقين أفاد بأنه
رأى ضابط جيش يطلق النار على
جنديين في درعا ويقتلهما
لرفضهما الأوامر. قابلت هيومن
رايتس ووتش المنشقين بصفة شخصية
في لبنان وتركيا والأردن. وقالت سارة ليا ويتسن، المديرة التنفيذية
لقسم الشرق الأوسط وشمال
أفريقيا في هيومن رايت سووتش:
"شهادة هؤلاء المنشقين توفر
أدلة إضافية على أن القتل في
صفوف المتظاهرين لم يكن حادثاً
بل نتيجة سياسة عمدية انتهجها
كبار المسؤولين في سوريا،
باستخدام القوة المميتة لتفريق
المتظاهرين. على الجنود
والمسؤولين السوريين أن يعرفوا
أنه ليس لهم فقط الحق في رفض
الانصياع لأوامر غير قانونية،
بل إن هذا من واجبهم، وأن من
يتعمدون قتل أو إصابة
المتظاهرين السلميين سيخضعون
للملاحقة القضائية". بموجب المعايير الدولية، مثل مبادئ الأمم
المتحدة الأساسية الخاصة
باستخدام القوة والأسلحة
النارية من قبل مسؤولي إنفاذ
القانون، فإن الاستخدام العمدي
للقوة المميتة للأسلحة النارية
لا يمكن اللجوء إليه إلا مع عدم
وجود أي سبل أخرى لإنقاذ
الأرواح. مدونة سلوك الأمم
المتحدة لمسؤولي إنفاذ القانون
ورد فيها أنه عليهم بذل أقصى
الجهود لمنع ووقف أي انتهاكات
للقانون أو مدونة السلوك. دعت هيومن رايتس ووتش مجلس الأمن http://www.hrw.org/ar/news/2011/06/11 إلى إدانة انتهاكات السلطات السورية
الممنهجة لحقوق الإنسان، وإلى
تبني عقوبات مستهدفة ضد مسؤولين
سوريين من المسؤولين عن أعمال
قتل وتعذيب المتظاهرين، مع فرض
حظر على جميع المعدات الأمنية
والأسلحة الواردة إلى سوريا.
عارضت روسيا مشروع قرار من مجلس
الأمن بقيادة أوروبية، يدين
الحكومة السورية لكنه لا يفرض
عقوبات. ورفضت جنوب أفريقيا
والهند والبرازيل حتى الآن دعم
القرار. وقالت سارة ليا ويتسن: "بعد أربعة أشهر
من بدء الحملة القمعية، لابد
على مجلس الأمن أن يضغط على
القيادة السورية كي توقف إراقة
الدماء، إلا أن بعض أعضاء
المجلس ما زالوا يرفضون حتى
النظر في أمر إصدار قرار،
ويختبئون وراء الإحباط من الوضع
في ليبيا". وتابعت: "المدنيون
السوريون يستحقون دعماً أكثر
بكثير من ذلك الذي تقدمه القوى
الجديدة من قبيل جنوب أفريقيا
والهند والبرازيل". ودعت هيومن رايتس ووتش الحكومة السورية
إلى إتاحة زيارة المراقبين
المستقلين والسماح لهم بمراقبة
وتغطية التطورات في سوريا
بحرية، وأن تتعاون بشكل كامل مع
مفوضية الأمم المتحدة السامية
لحقوق الإنسان، وفريق العمل
بالمفوضية المكلف بالتحقيق في
الانتهاكات المزعومة. أوامر إطلاق النار على المتظاهرين قال خمسة من المنشقين ل هيومن رايتس ووتش
إنهم تلقوا أوامر صريحة بإطلاق
النار على المتظاهرين. أحد
العاملين بالأمن السوري،
ويُشار إلى هذه الأجهزة محلياً
باسم "المخابرات"، كان قد
كُلف بالعمل في حمص، ثالث أكبر
المدن السورية، في 19 أبريل/نيسان،
عندما قامت قوات الأمن السورية
بتفريق أحد أكبر التظاهرات،
وكان المتظاهرون يحاولون تنظيم
اعتصام في ساحة الساعة وسط
المدينة. قال ل هيومن رايتس ووتش
إن العقيد عبد الحميد إبراهيم
أمر الجنود بإطلاق النار على
متظاهرين عزل وأن الجنود
امتثلوا للأمر فقتلوا العشرات: كان المتظاهرون قد جلسوا على الأرض في
الميدان. قيل لنا أن نفرقهم
باستخدام العنف إذا لزم الأمر.
كنا هناك ومعنا قوة من القوات
الجوية والجيش والشبيبة [مناصرين
مسلحين للحكومة لا ينتمون إلى
قوات الأمن]. حوالي الساعة
الثالثة والنصف صباحاً، وصلنا
أمر من العقيد عبد الحميد
إبراهيم من أمن القوات الجوية
بإطلاق النار على المتظاهرين.
أطلقنا النار لأكثر من نصف ساعة.
وقع العشرات والعشرات من القتلى
والجرحى. وبعد ثلاثين دقيقة
وصلت عربات إطفاء وأوناش. رفعت
الأوناش الأجساد ووضعتها في
شاجنة. لا أعرف إلى أين أخذوها.
المصابين انتهى بهم المطاف في
مستشفى عسكري في حمص. ثم بدأت
عربات الإطفاء في تنظيف الساحة. روى أحد المجندين، وكان في الحرس
الرئاسي، كيف تم إرساله في 18
أبريل/نيسان إلى حرستا، من
ضواحي دمشق، لتهدئة أحد
التظاهرات: أعطوا كل واحد منّا [بندقية] كلاشينكوف
ووحدتي ذخيرة، وكان هناك ذخيرة
إضافية في العربات. كما أعطونا
أجهزة صعق بالكهرباء. قالوا لنا
أننا ذاهبون لمقاتلة العصابات
لأن قوات الأمن تحتاج للتعزيزات.
أصبنا بالدهشة [عندما وصلنا
حرستا] لأننا لم نر أي عصابات،
بل مجرد مدنيين، بينهم بعض
النساء والأطفال، في الشارع،
وعناصر من المخابرات يطلقون
النار عليهم. كنت ضمن مجموعة مع
خمسة جنود آخرين من وحدتي.
تلقينا أوامر واضحة بإطلاق
النار على المدنيين من ضباط
الحرس الرئاسي ومن اللواء
العسكري الرابع، رغم أننا في
العادة نتلقى الأوامر من وحدات
أخرى. أحد الضباط الذين أعطوا
الأوامر كان المقدم مجاهد علي
حسن، من اللواء الرابع، وأرقام
عربته العسكرية هي 410. الأوامر
المحددة كانت: "لقم وأطلق".
ولم تكن هناك أي شروط أو
استثناءات. اقتربنا أكثر من
المتظاهرين، وعندما أصبحنا على
مسافة نحو خمسة أمتار منهم هتف
الضباط "أطلق!". في تلك
اللحظة انشق خمسة منّا وهربنا
إلى المتظاهرين وألقينا
بأسلحتنا لهم في أثناء ركضنا. المنشقون الذين تمت مقابلتهم أفادوا
بأنهم يتم نشرهم عادة في فرق
مختلطة من الجيش وكثيراً مع
عناصر مخابرات أو شبيحة في ثياب
مدنية. أفاد اثنين من الجنود
بوقوع حوادث، حيث فتحت وحداتهم
النار على عناصر مخابرات وشبيحة
يرتدون ثياباً مدنية بعد أن
ظنوهم بالخطأ من العصابات
المعارضة للحكومة. قال رقيب أول
إن الجيش فتح النار في بلدة
بياضة على عناصر من الأمن
يرتدون ثياباً مدنية لأنهم لم
يتعرفوا فيهم على عناصر أمن.
وأفاد منشقون آخرون بأن قوات
الأمن راحت ترتدي ثياب الجيش
فيما بعد لتفادي تعرضها لمثل
هذه الحوادث. هناك مجند مُدرب على عمل القناص، تم
إرساله إلى إزرع، وهي بلدة
قريبة من درعا يبلغ تعدادها نحو
40 ألف نسمة، في 25 أبريل/نيسان،
بعد ثلاثة أيام من إطلاق قوات
الأمن النار على 28 متظاهراً http://www.hrw.org/en/node/99345/section/5 على مدار 48 ساعة، وقال ل هيومن رايتس ووتش:
كنت في الفرقة 14 من اللواء الرابع. كنا نحو
300 جندي انتشرنا في إزرع. سمعت
الكثير عن الجماعات الأجنبية
المسلحة المتأهبة لقتالنا. ثم
أعطانا اللواء نصر توفيق
الأوامر التالية: "لا تطلقوا
النار على المدنيين المسلحين،
فهم معنا. أطلقوا النار على من
يطلق عليهم هؤلاء النار".
صُدمنا جميعاً عند سماع كلماته،
فقد كنا نتصور أن الناس قُتلوا
على يد عصابات أجنبية مسلحة،
وليس على يد قوات الأمن. أدركنا
أن الأوامر الصادرة لنا هي قتل
شعبنا. وقال جندي كان قد أُرسل لمدة شهر إلى درعا
قبل أن ينشق في 1 يونيو/حزيران:
"تلقينا أوامر بقتل
المتظاهرين. بعض رجال الجيش
رفضوا الأوامر وأُطلق عليهم
النار من مسدسات. قُتل اثنان
أمام عيني، من قبل شخص في رتبة
مقدم. لا أعرف اسمه، قال إنهم
خونة". وهناك رقيب من الفرقة السابعة باللواء 88،
تم إرساله إلى بلدة الحارة قرب
درعا، وصف أن الأوامر التي
تلقاها لدى حصار الجيش للبلدة
كانت كالتالي: "تم وضع
القناصة على أسطح المنازل،
وأُمروا بأن أي شخص يخرج إلى
الشارع فلابد من القبض عليه أو
إطلاق النار عليه. أذكر رؤية رجل
خرج ليدخن سيجارة فتم إطلاق
النار عليه وقتلته رصاصة قناص". التحريك لقتال المندسين والإرهابيين جميع المنشقين الذين تمت مقابلتهم قالوا
ل هيومن رايتس ووتش إن رؤساؤهم
صوروا لهم أنهم يقاتلون عصابات
مسلحة مدفوعة الأجر من عناصر
خارجية. أحد أعضاء الفوج 45 من
القوات الخاصة، الذين تم نشرهم
في المناطق الساحلية في بانياس
ومرقب، قال ل هيومن رايتس ووتش:
"قيل لنا إن هناك جماعات
إرهابية تدخل إلى البلاد بتمويل
من بندر بن سلطان [أمير سعودي
معروف خدم حتى عام 2009 بصفة رئيس
الأمن القومي السعودي] وسعد
الحريري [رئيس وزراء لبناني
سابق]، وجيفري فيلتمان [مساعد
وزارة الخارجية الأمريكية
لشؤون الشرق الأدنى]. كثيراً ما تناقل القادة العسكريون هذه
المعلومات أثناء الجلسات
اليومية مع الجنود، ويُشار
إليها باسم "نشرة التوجيه".
قال ملازم من الفرقة 14 المنتشرة
في دمشق واصفاً النشرة: "كل
صباح يتم إعطائنا نشرة التوجيه.
يقولون لنا إن هناك عصابات
ومندسين. ويظهرون لنا صوراً
لجنود وعناصر أمن قتلى". أحد
أعضاء المخابرات في حمص قال إنه
وزملاؤه "تلقينا نشرات بأن
هناك مندسين وسلفيين في سوريا
وأنه لابد من وقفهم. في النشرات
المطبوعة، قالوا إن بندر بن
سلطان وسعد الحريري يدفعان
الأجور لهؤلاء المندسين". طبقاً لأحد المنشقين، فإن الجنود لم
يُسمح لهم بمشاهدة التلفزيون
على انفراد، لتفادي مشاهدتهم
لقنوات تلفزيونية تبث معلومات
معادية للحكومة. يمكن للضباط
مشاهدة التلفزيون، لكن فقط
التلفزيون السوري الرسمي وقناة
دنيا، وهي قناة موالية للحكومة
يملكها رامي مخلوف، قريب وحليف
الرئيس بشار الأسد. قال مجند خدم
في دمشق ل هيومن رايتس ووتش: كل ليلة يستدعونا إلى مكان شبيه بالاستاد
في الثكنة العسكرية ويجعلوننا
نجلس نشاهد قناة دنيا على شاشة
كبيرة. كلها مشاهد من درعا تُظهر
الناس يقتلون على يد من يُزعم
أنهم عصابات مسلحة أجنبية.
ويقول لنا المسؤولون تكراراً،
أن هذا "مخطط أجنبي" يدور
في درعا. مع مشاهدة قناة دنيا كل
ليلة بين الساعة الثامنة
والعاشرة، أصبح لدينا اعتقاد
راسخ بأن هناك مؤامرة أجنبية
علينا أن نقاتلها وأن نحمي
شعبنا منها. عمليات الاعتقال والسرقة أثناء
الاقتحامات بعض المنشقين قالوا إن قوات الأمن احتجزت
أعداداً كبيرة من الناس وكانت
تضرب المحتجزين بشكل متكرر. أحد
عناصر الفوج 45 من القوات
الخاصة، وتم نشره في منطقة
ساحلية قريبة من بانياس، أخبر
هيومن رايتس ووتش بشأن حملة
اعتقالات شهد عليها في بلدة
مرقب: كان معنا أسماء حوالي 400 شخص مطلوب القبض
عليهم. ذهبنا إلى القرية. وهناك
خرجت تظاهرة للسيدات رافضة دخول
الجيش (لم نكن قد اعتقلنا أحد
بعد) داخل القرية، وكانت
التظاهرة وسط القرية تقريباً.
بدأنا في التنقل بين البيوت. كنا
نقتحم البيوت المغلقة،
واعتقلنا ناس كثيرة. بعض الرجال
حاولوا الفرار من طريق جانبي في
القرية. لكن الجيش فتح النار على
من حاولوا الهرب. نقلنا
المحتجزين إلى وسط البلدة،
ووقفنا فوقهم وأكلنا لهم
الإهانات. وقف ضابط أمن فوق أحد
الرجال وراح يصيح: "من ربك؟ [قل]
بشار الأسد". كان معنا
محتجزين كثيرين في المنطقة
فاستخدمنا استاد بانياس كمركز
للاعتقال. أفاد الجندي بأن قوات الأمن اعتقلت
الأطفال أيضاً. قال: "رأيت
قائمة بالمطلوبين. كان الكثير
منهم من مواليد أعوام 1993 و1994 و1995.
مجرد مراهقين. فيما بعد دخلنا
بانياس واعتقلنا رجالاً
وأطفالاً أيضاً. بنهاية أيامنا
الأربعة في بانياس، سألت ضابطاً
عن عدد المحتجزين في ذلك اليوم،
فقال حوالي 2500 في بانياس وحدها،
كلهم وضعوا في استاد بانياس.
وكان الناس يُضربون في الحافلة
في الطريق إلى الاستاد وداخل
الاستاد أيضاً". هناك قريب من الفوج 7 من اللواء 88، المنتشر
في بلدة الحارة الجنوبية قرب
درعا، وصف حملة اعتقال تلت دخول
قوات الأمن إلى البلدة في 10 مايو/أيار: حاصرنا البلدة لأيام. رأيت كيف أن القناصة
يطلقون النار على أي شخص يخرج من
بيته. ثم دخلنا. عناصر المخابرت
معنا كانت معهم قوائم بالمطلوب
القبض عليهم. كان فيها تفاصيل:
هذا الشخص مزق ملصق للرئيس أو
ذاك الشخص صاح "بحماس" في
تظاهرة معارضة للحكومة. رأيت
العديد من المعتقلين وبدا بعضهم
في سن 12 عاماً. جاءت ست حافلات
وأخذت المعتقلين. ثم جمعنا كل
الدراجات النارية في وسط
البلدة، ومرت عليها دبابة
فسحقتها. تحدثنا فيما بيننا عن
كيف سرق بعض الجنود الذهب
والنقود من البيوت. في أحد
البيوت، قال لي الزملاء إنهم
عثروا على مليون ليرة سوري [حوالي
20 ألف دولار]، وقرر قائده الضابط
مصادرة النقود قائلاً إنها
ستستخدم في شراء أسلحة، وأضاف
زميلي أنه لا يوجد أي دليل على
حدوث ذلك. وأفاد منشقون آخرون وقوع حوادث سرقة في
مدينتي درعا وحمص. أحد عناصر وحدة المهام الخاصة، وهي وحدة
نخبوية خاضعة لسلطة وزارة
الداخلية، وصف دور وحدته في قمع
طلاب جامعيين في حلب: أرسلونا إلى المساكن الجامعية للقبض على
أشخاص، بأمر بسيط: "ادخلوا
واحتجزوا". لابد أننا قبضنا
على أكثر من مائتي شخص في يوم
واحد، في أواخر أبريل/نيسان أو
مطلع مايو/أيار. كنا نريد
إخافتهم والطلاب الآخرين
لمنعهم من الاحتجاج مرة أخرى.
كانت مهمتنا هي القبض على
الطلاب ونقلهم إلى فروع
المخابرات، وأغلبها مخابرات
عسكرية. كنا نضربهم طوال الطريق
إلى الحافلة. لم نعرف ما سيحدث
للمحتجزين بعد أن نوصلهم إلى
المخابرات. وقالت سارة ليا ويتسن: "روايات الجنود
الذين فزعوا بما يكفي من أوامر
قادتهم وخداعهم لهم، حتى يفروا،
لابد أن ترسل رسالة قوية للأمم
المتحدة والدول الأخرى بأن هناك
حاجة لبذل المزيد من الجهد لوقف
هذه الهجمات القاسية القائمة
بحق المدنيين". للمزيد من تغطية هيومن رايتس ووتش
للأوضاع في سوريا، يُرجى زيارة: http://www.hrw.org/ar/middle-eastn-africa/syria لمزيد من المعلومات، يُرجى الاتصال: في بيروت، نديم حوري (الإنجليزية
والعربية والفرنسية): +961-1-447833 أو
+961-3-639244 (خلوي) أو في نيويورك، سارة ليا ويتسن (الإنجليزية):
+1-212-216-1230 أو +1-718-362-0172 (خلوي) أو في جوهانسبرغ، بيتر بوكارت (الإنجليزية
والهولندية والفرنسية):
+41-78-945-9385 (خلوي) أو +1-917-216-4812 (خلوي)
أو bouckap@hrw.org في بروكسل، ريد برودي (الإنجليزية
والفرنسية والإسبانية
والبرتغالية): +32-49-8625-786 (خلوي) أو
في برلين، فينزل ميكالسكي (الإنجليزية
والألمانية): +49-151-419-24256 (خلوي) أو
michalw@hrw.org في باريس، جان ماري فاردو (الفرنسية
والإنجليزية والبرتغالية):
+33-1-43-59-55-35 أو (خلوي) أو +33-6-45-85-24-87
أو في لندن، ديفيد ميفام (الإنجليزية):
+44-20-7713-2766 أو +44-757-260-3995 (خلوي) أو mephamd@hrw.org Shootings,
Detentions, and a Disinformation Campaign http://www.hrw.org/en/middle-eastn-africa/syria security
forces described receiving, and following, orders to
shoot on protesters to disperse them, Human Rights Watch
said today. Human Rights Watch interviewed eight
soldiers and four members of the security agencies who
had defected since anti-government protests erupted in
March 2011. Those interviewed participated in the
government crackdown in Daraa, Izraa, Banyas, All
of the interviewed defectors told Human Rights Watch
that their superiors had told them that they were
fighting infiltrators (mundaseen), salafists, and
terrorists. The defectors said they were surprised to
encounter unarmed protesters instead, but still were
ordered to fire on them in a number of instances. The
defectors also reported that those who refused orders to
shoot on protesters ran the risk of being shot
themselves. One of the defectors reported seeing a
military officer shoot and kill two soldiers in Daraa
for refusing orders. Human Rights Watch interviewed the
defectors in person in “The
testimony of these defectors provides further evidence
that the killing of protesters was no accident but a
result of a deliberate policy by senior figures in Syria
to use deadly force to disperse protesters,” said
Sarah Leah Whitson, Middle East director at Human Rights
Watch. “Syrian soldiers and officials should know that
they too have not just a right but a duty to refuse such
unlawful orders, and that those who deliberately kill or
injure peaceful protesters will be subject to
prosecution.” Under
international standards such as the United Nations Basic
Principles on the Use of Force and Firearms by Law
Enforcement Officials, intentional lethal use of
firearms may only be made when strictly unavoidable to
protect life. The UN Code of Conduct for law enforcement
officials says that they shall to the best of their
capability prevent and rigorously oppose any violations
of the law or Code of Conduct. Human
Rights Watch called on the UN Security Council http://www.hrw.org/en/news/2011/06/10/un-security- council-demand-end-syria-crackdown to
condemn the Syrian authorities’ systematic violations
of human rights, adopt targeted sanctions against
officials responsible for the killing and torture of
protesters, and impose an embargo on all arms and
security equipment to “Four
months into the crackdown, the Security Council should
be pressing the Syrian leadership to end the bloodshed,
yet some members refuse even to consider a resolution,
hiding behind their frustration with the situation in
Libya,” Whitson said. “ Human
Rights Watch called on the Syrian government to grant
access to Orders
to Shoot Protesters Five
of the defectors told Human Rights Watch that they
received explicit orders to shoot at protesters. One
member of The
protesters had sat down in the square. We were told to
disperse them with violence if needed. We were there
with air force security, army, and shabbiha [armed
supporters of the government who do not belong to
security forces]. At around 3:30 a.m., we got an order
from Colonel Abdel Hameed Ibrahim from air force
security to shoot at the protesters. We were shooting
for more than half an hour. There were dozens and dozens
of people killed and wounded. Thirty minutes later,
earth diggers and fire trucks arrived. The diggers
lifted the bodies and put them in a truck. I don’t
know where they took them. The wounded ended up at the
military hospital in A
conscript who was a member of the Presidential Guard
recounted how he was deployed on April 18 to Harasta, a
suburb of They
gave each one of us a Kalashnikov [rifle] with two
magazines, and there was more ammunition in the
vehicles. They also gave us electric tasers. They told
us we were being sent to fight the gangs because
security services needed reinforcement. We were
surprised [when we got to Harasta] because we couldn’t
see any gangs, just civilians, including some women and
children, in the street, and members of the mukhabarat
firing at them. I was in a group with five other
soldiers from my unit. We received clear orders to shoot
at civilians from the Presidential Guard officers and
from the 4th military battalion, although normally we
don’t get orders from other units. One of the officers
who gave orders was Major Mujahed Ali Hassan from 4th
battalion; his military vehicle license plate is 410.
The exact orders were “load and shoot.” There were
no conditions, no prerequisites. We got closer to the
demonstrators, and when we were some five meters away,
the officers shouted “fire!” At that moment, the
five of us defected and ran over to the demonstrators’
side throwing our weapons to them while running away. The
interviewed defectors reported that they were generally
deployed in mixed teams of army personnel and often
plainclothes mukhabarat and shabeeha. Two soldiers
reported incidents where their units had opened fire on
armed mukhabarat and shabeeha wearing civilian clothes
after mistaking them for anti-government gangs. A first
sergeant (Raqeeb Awwal) said the army opened fire in the
coastal town of A
conscript trained as a sniper was deployed in Izraa, a
town of 40,000 near Daraa, on April 25, three days after
security forces had shot 28 protesters http://www.hrw.org/en/node/99345/section/5 over
a 48-hour period; he told Human Rights Watch: I
was in Squad 14 (Firqa 14) of the 4th Regiment. We were
around 300 soldiers deployed to Izraa. I had heard so
much about foreign armed groups that I was eager to
fight them. But then General Nasr Tawfiq gave us the
following orders: “Don’t shoot at the armed
civilians. They are with us. Shoot at the people whom
they shoot at.” We were all shocked after hearing his
words, as we had imagined that the people were killed by
foreign armed groups, not by the security forces. We
realized that our orders were to shoot at our own people. A
soldier who was deployed for a month in Daraa before
defecting on June 1 said: “We received orders to kill
protesters. Some military refused the orders and were
shot with a handgun. Two were killed in front of me, by
someone in the rank of lieutenant (muqaddam). I don’t
know his name. He said they were traitors.” A
sergeant (raqeeb) in Squad 7 of Brigade 88 (liwa’),
who was posted in the southern town of al-Hara, near
Daraa, described the orders his squad received when the
army circled the town: “Snipers were on rooftops.
Their orders were, ‘If anyone goes out on the street,
detain or shoot.’ I recall watching a guy go out to
smoke outside and then being shot and killed by a sniper.” Mobilized
to Fight Infiltrators and Terrorists All
of the interviewed defectors told Human Rights Watch
that their superiors had led them to believe that they
were fighting armed gangs paid by outside actors. A
member of Regiment 45 in the Special Forces (al-Kuwwat
al-Khassat - Fawj 45), deployed in the coastal areas of
Banyas and Markeb, told Human Rights Watch: “We were
told that there are terrorist groups coming into the
country with funding from Bandar Bin Sultan [a prominent
Saudi prince who served until 2009 as Saudi’s national
security chief], Saad al-Hariri [a former Lebanese prime
minister], and Jeffrey Feltman [US Assistant Secretary
of State for Near Eastern affairs].” Military
commanders often communicated this information during
daily briefings to soldiers, referred to as “nasharat
tawjeeh.” A lieutenant in Squad 14 (Firka 14), posted
in A
member of the mukhabarat posted in According
to the defectors, regular soldiers were not allowed to
watch television in private to avoid any of them
watching TV channels that aired anti-government
information. Officers could watch television but only
Syrian state television and Dunya TV, a pro-government
channel owned by Rami Makhlouf, a cousin and close ally
of President Bashar al-Asad. A conscript doing his
military service in Every
night they used to summon us in a stadium-like place in
the military barrack and make us watch Dunya TV from a
big TV screen. It was all scenes from Daraa showing
people killed by what they reported as foreign armed
groups. Officers would repeatedly tell us that there is
a “foreign plot” going on in Daraa. Watching Dunya
TV every night between 20:00 and 22:00, we had the firm
belief that there is a foreign conspiracy against which
we need to fight and protect our people. Detentions
and Theft During Break-ins Some
of the defectors said that security forces detained
large numbers of people and routinely beat the
detainees. A member of Regiment 45 in the Special Forces
(al-Kuwwat al-Khassat - Fawj 45), who was deployed in
the coastal area around Banyas, told Human Rights Watch
about the arrest campaign he witnessed in the village of
Markeb: We
had around 400 names of people whom we wanted to detain.
We went to the village. Then a woman’s protest came
out refusing the entry of the army (we had not yet
detained anyone) inside the village, almost in the
center. We started going into homes. We would break into
closed houses. We detained so many people. Some men
tried to escape through a side road in a valley. But the
army opened fire on those trying to escape. We brought
those detained to the center of the village, stepping on
them and insulting them. A security officer stood on a
man, yelling “Who is your god? [Say] Bashar
al-Asad.” We had so many detainees in the area that we
used the Banyas stadium as a detention facility. The
soldier reported that the security forces also detained
children. “I saw the list of wanted individuals. So
many were born in 1993, 1994, 1995. Mere teenagers,”
he said. “We later entered Banyas and also detained
men and children. By the end of our first day in Banyas,
I asked an officer how many detainees we had taken that
day; he said around 2,500 in Banyas alone, all taken to
the Banyas stadium. People would get beaten in the bus
on the way there and in the stadium as well.” A
sergeant (raqeeb) in Squad 7 of Brigade 88 (Liwa’) who
was posted in the southern town of al-Hara, near Daraa,
described the arrest campaign following the security
forces’ entry into the town on May 10: We
surrounded the town for days. I saw how the snipers
would shoot on anyone who went out of his house. Then we
moved in. The mukhabarat who were with us had lists of
people to arrest. They had details: this person tore a
poster of the president or this person shouted “with
excitement” at an anti-government protest. I saw many
of those detained and some looked as young as 12. Six
buses came and took the detained. We then gathered all
the motorbikes in the town’s center, and a tank
crushed them. We talked among ourselves about how some
soldiers stole gold and money from houses. In one house,
a colleague told me that they found one million Syrian
pounds [around $20,000] and his commanding officer
decided to confiscate the money saying it was being used
to purchase weapons even though my colleague told me
there was no such evidence. Other
defectors also reported theft incidents in the towns of
Daraa and A
member of the Special Missions Unit (Wihdat al-Maham
al-Khassat), an elite unit under the jurisdiction of the
Interior Ministry, described his unit’s role in
cracking down on university students in We
were sent to the university dorms to arrest people, with
a simple order: “Go in and detain.” We must have
detained more than 200 people in one day around late
April/early May. We wanted to scare them and other
students to prevent them from protesting again. Our job
was to detain the students and take them to the branches
of the mukhabarat, mostly Military Intelligence. We
would beat people all the way to the bus. We didn’t
know what would happen to the detainees after we dropped
them off with the mukhabarat. “The
accounts of soldiers who were horrified enough at their
commanders’ orders and deceit to flee should send a
message to the UN and other countries that they need to
do more to put a stop to these brutal attacks on
civilians,” Whitson said. For
more Human Rights Watch reporting on http://www.hrw.org/en/middle-eastn-africa/syria For
more information, please contact: In
In
In
In
In
In
Paris, Jean-Marie Fardeau (French, English, Portuguese)
: +33-1-43-59-55-35; or +33-6-45-85-24-87 (mobile); or fardeaj@hrw.org In
=========================== القمع العنيف للاحتجاجات
السلمية في سورية يسقط العديد
من القتلى والجرحى وتزايد اعداد
المعتقلين تعسفيا تعبر المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان
عن إدانتها للقمع الدموي الذي
شهدته المدن السورية التي عرفت
أعمال احتجاجية خلال الاسبوع
المنصرم و التي أسفرت عن سقوط
العديد من الضحايا ما بين قتيل و
جريح و قد عرف منهم : الضحايا القتلى: • احمد الدكاك من
أهالي وسكان دمشق • اديب محمد كراز-
محمد هادي بن ثابت الجندي من
أهالي و سكان محافظة حمص • عيسى فخري
سالمة -محمد حسين شهاب من مدينة
قلعة المضيق(افاميا)-محمد
طنطاوي-سعد طماس-عبد الكريم
طماس- من أهالي و سكان محافظة
حماه الاعتقالات التعسفية : إضافة إلى ذلك فقد ترافقت حملات القمع
العنيف والمفرط, باعتقالات
تعسفية, عبر استمرارية عمل
السلطات السورية بنهج مسار
الاعتقال التعسفي خارج القانون
بحق المواطنين السوريين، و منهم: دمشق المخرج المسرحي السوري أسامة غنم الأستاذ
بمعهد الفنون المسرحية بدمشق
الذي جرى اعتقاله بتاريخ 8\7\2011
خلال مشاركته في مظاهرة مطالبة
بالحرية بحي الميدان وسط
العاصمة السورية. حلب - الطبيب المخدر
نورس الحاج حسن الذي تم اعتقاله
في مظاهرة الجميلية قرب جامع
الصديق من قبل جهة أمنية و لا
يزال مفقوداً و لم يعرف عن مصيره
شيء. - الزميل حسن محمد
حسن عضو المنظمة العربية في
سورية, اعتقل بتاريخ5\7\2011 - الطبيب غسان
تيرزي اعتقل بتاريخ 4\7\2011 - حميد جول بك سعد
الدين من اهالي عين العرب اعتقل
بتاريخ6\7\2011 - همام الحجي / 16 /
سنة - علاء الدين
الحجي بن عماد / 20 / سنة طالب طب
سنة ثانية - حارث الحجي / 17/
سنة - علاء الدين
الحجي بن منصور / مصاب بمرض
الصرع / - عصام طالب / 35 /
سنة - باسل منصور
الحجي - يمان هنداوي /
طالب حقوق - محمد العبادي
البكوري . دير الزور: الدكتور أحمد طعمة امين سر المجلس الوطني
لإعلان دمشق و الذي تم اعتقاله
من عيادته في دير الزور الطالبة الجامعية شورش جميل جمال من
أهالي و سكان القامشلي الرقة: احمد الحجي الخلف ناشط حقوقي وعضو
المنظمة العربية لحقوق الإنسان
في سورية- خليل الحاج صالح ناشط
حقوقي- الدكتور عدنان عرسان /جراح-
الدكتور محمد محمود المحمد /جراح
- الدكتور قاسم الأحمد /جراح -
الدكتور وليد شعبان الشام -فراس
خلف المحمد /طالب س3 طب -مالك
الخطيب- أكرم الخطيب- زياد حمزة-عكرمة
الخطيب -زياد الخطيب- محمود
الخطيب-- عبد الرحمن الحمدان-
فراس الحاج صالح- مصعب الحمادة-
انس مامو- طارق الموسى- عبد
الحكيم إسماعيل- وائل يونس--
مصطفى محمد العيسى- عبدا لله
الحاج عبدا لله- هشام عبد- خلف
البعلاو - ابراهيم البعلاو - عبد
العزيز النجم - مصطفى بابنسي-
محمد المخلف -مصطفى السيد - خليل
الخليل -علاء الحمادة - المامون
المعيدي -مهند الوكاع - عرفات حج
حسين- راشد العبد الله - محمد
الغشان- عبد الكريم الخطاب- صالح
العيدان - حسن محمود - أمين
البرازي - عامر العبد الله- عبدا
لله رشاد العثمان - مصطفى الشعار
- احمد الحفيان- اللطيف دياب -خليل
الكريش- زياد البكري- محمد
العسكر- معتز الأحمد -موار سيف
الحسين- محمد أمين كنان- سيف
الحسين-انس محمد الحربي - محمد
العبد الخضر - موسى الظاهر /مدرس
عربي- علي البعلاو-موسى الرمو -ميزر
حميكة -أيوب العطار -حميد
الجرداوي- مهند الصغير - عمار
الناصر -خالد الجرداوي- عمار
الابراهيم - صالح العلي0- محمد
حسين الظاهر - عبد الكريم الناصر-
هشام الذياب - زين العابدين
الراوي- ماهر المخلف - ثائر
الدندوش- خالد الشمالي- ملهم
الايوب- عبد الرحمن العلي- عمر
خلف المطرود-- عبدو يحيى الكردي
بن عبد الرحمن- عيدان العنزي
العيدان- عبد العزيز الكراف -رأفت
نوفل ريف دمشق: محمد عبد بيضة اعتقل يوم 1/7/2011- احمد لقيس
اعتقل يوم 1/7/2011- الدكتور احسان
عبد الوهاب الحسين- حماه: بتاريخ 5/7/2011 تم اختفاء كلا من : عمار بازر باشي - محمد بازر باشي - حسام
المصري اللاذقية: بسام أمين سلواية - مصطفى أمين سلواية -
محمد أمين سلواية بانياس: محمد نبيل بريص - الصيدلاني علاء عيروط -
احمد الصباغ - محمد مصطفى عبيد -
عثمان نفوس - محمد درويش - قتيبة
عبدالرحمن لا يزال مصير كلا من الصحفيين: عبد المجيد
تمر ومحمود عاصم المحمد
مجهولاً، وهناك قلق عليهما منذ
أن تم اختطافهما في31-5-2011 بعد نصب
كمين أمني لهما من قبل الأمن
السياسي بالقامشلي، وقد صدر
مرسوما عفوين متتالين دون أن
يتم إطلاق سراحهما، كما أنهما
لم يقدما حتى الآن للقضاء. إننا في المنظمات المدافعة عن حقوق
الإنسان في سورية ,اذ نتقدم باحر
التعازي من ذوي الضحايا الذين
تم مصادرة حقهم في الحياة
والجرحى الذين تم انتهاك حقهم
في السلامة الجسدية و التجمع
السلمي و التعبير عن الرأي,
فإننا ندين استمرار العنف في
سورية و الركون للحلول الأمنية
السهلة و نبدي قلقنا الشديد
إزاء استمرار دوامة الاعتقال
التعسفي للمواطنين و التي تتم
خارج القانون والتي تشكل
انتهاكاً صارخاً للحقوق
والحريات الأساسية التي كفلتها
النصوص الدستورية و القانونية
إضافة للشرعة الدولية لحقوق
الإنسان . وإننا في المنظمات المدافعة عن حقوق
الإنسان في سورية , نعلن تأييدنا
الكامل لممارسة السوريين جميعا
لحقهم في التجمع والاحتجاج
السلمي والتعبير عن مطالبهم
المشروعة ونرى بان هذه المطالب
محقة وعادلة وعلى الحكومة
السورية العمل سريعا على
تنفيذها, من اجل صيانة وحدة
المجتمع السوري وضمان مستقبل
ديمقراطي امن وواعد لجميع
أبناءه دون أي استثناء. إننا في المنظمات المدافعة عن حقوق
الإنسان في سورية, نتوجه إلى
الحكومة السورية بالمطالب
التالية: 1-
الوقف الفوري لدوامة العنف
و إعادة الجيش لثكناته. 2-
إطلاق سراح كافة المعتقلين
و طي ملف الاعتقال السياسي من
حياتنا العامة كمدخل وحيد لحل
الأزمة الراهنة. 3-
احترام حق التجمع السلمي و
ابداء الرأي السلمي العلني. 4-
تشكيل لجنة تحقيق قضائية
مستقلة و محايدة ونزيهة وشفافة
بمشاركة ممثلين عن المنظمات
المدافعة عن حقوق الإنسان في
سورية, تقوم بالكشف عن
المسؤولين عن وقوع ضحايا ( قتلى
وجرحى ) وإحالتهم إلى القضاء
ومحاسبتهم. 5-
اتخاذ خطوات عاجلة وفعالة
لضمان ممارسة المواطن السوري
لحقوقه الأساسية و حرياته
العامة في اطار القانون والكف
عن المعالجة الأمنية التي تعد
سبباً للمشكلة وليست حلا لها و
الاقرار بمبدأ سيادة القانون
وتفعيل الغاء حالة الطوارئ
المعلنة والأحكام العرفية
السارية، والإقرار بالأزمة
السياسية في سورية ومعالجتها
بالوسائل السياسية بمشاركة
السوريين على اختلاف
انتماءاتهم ومشاربهم على قدم
المساواة فيما بينهم دمشق في 9\7\2011 المنظمات الموقعة: 1-
اللجنة الكردية لحقوق
الإنسان في سوريا (الراصد) 2-
المنظمة السورية لحقوق
الإنسان (سواسية) 3-
المنظمة الكردية للدفاع عن
حقوق الإنسان والحريات العامة
في سورية ( DAD ). 4-
المنظمة العربية لحقوق
الإنسان في سورية 5-
منظمة حقوق الإنسان في
سورية – ماف 6-
المنظمة الوطنية لحقوق
الإنسان في سورية 7-
لجان الدفاع عن الحريات
الديمقراطية وحقوق الإنسان في
سورية ( ل.د.ح ). ========================= اعتقال أشقاء أبو نظير في
اللاذقية واختفاء مواطنين في
حماة أفاد مصدر وثيق الصلة اللجنة السورية
لحقوق الإنسان أن كلاً من بسام
أمين سلواية (اللاذقية-38 سنة)
ومصطفى أمين سلواية (اللاذقية-31
سنة) ومحمد أمين سلواية (اللاذقية-
43 سنة) اعتقلوا يوم الأربعاء
6/7/2011، والثلاثة أخوة لأبي نظير
سلواية المعتقل والمتهم بقيادة
خلية مسلحة وذلك على خلفية ظهور
الأوراق الثبوتية لأبي نظير
والتي تثبت دخوله مستشفى
الأمراض العقلية وتسريحه من
الجيش بسبب عدم أهليته. من جهة اخرى علم في حماة عن اختطاف عمار
بازر باشي (1965) وأخيه محمد بازر
باشي (1972) ومعهم حسام المصري
بتاريخ 5/7/2011 عندما خرجوا مساء
بالباص ولم يعودوا إلى منازلهم
حتى الآن. إننا في اللجنة السورية لحقوق الإنسان
ندين الاعتقال التعسفي
والعشوائي وأخذ الرهائن
والانتقام من الأهل بسبب ظهور
الحقائق الدامغة التي تنقض
وتفضح القصص المزورة لأجهزة
الأمن وشبيحة النظام، ونطالب
بإطلاق سراح المعتقلين فوراً
ووقف حملة الاعتقال غير المبررة
بحق المواطنين المسالمين. اللجنة السورية لحقوق الإنسان 7/7/2011 ========================= روانكه : ضحايا ومعتقلي النظام
السوري من جمعة " ارحل " إلى
جمعة " لا للحوار " ردا على
الاحتجاجات السلمية المنادية
برحيل النظام من قبل الشعب
السوري في كافة المدن والبلدات
والقرى السورية ، فإن النظام
الحاكم في سورية يقابل هذه
التظاهرات بمزيد من العنف
المفرط ، واستخدام الذخيرة
الحية ، والقتل ، وقطع الرؤوس ،
وقلع الأظافر ، وتكسير الأيادي
، وخلع الأسنان ، والاعتقالات
التعسفية ، وذلك أثناء اجتياحها
للمدن السورية ، بهدف ترويع
الأهالي ، وإسكات أصواتهم
المطالبة بالحرية . وتفيد المعلومات الواردة إلى منظمتنا أن
شبكة الانترنت والهاتف تقطع من
المناطق التي تحاصرها القوات
الأمنية والشبيحة ، حتى لا
تتسرب المعلومات ، وخصوصاً
المصورة منها إلى القنوات
الفضائية المهتمة بالشأن
السوري ، لمنع فضح حجم الفظائع
التي ترتكبها أدوات القتل
والتدمير التابعة للنظام ،
بالإضافة إلى التدمير الكبير
الذي يصيب هذه البلدات فإن عدد
قتلى هذه المجازر يزداد باطراد
، ومئات المعتقلين الذين يلقى
القبض عليهم ولا يعرف مصيرهم إن منظمة الدفاع عن معتقلي الرأي في سوريا
– روانكه – تعبر عن قلقها
البالغ من استمرار دوامة القمع
والعنف ونزيف الدم في سورية ،
وتعلن إدانتها الشديدة
لاستمرار السلطات السورية على
استعمال القوة المفرطة ، والعنف
الشديد في قمع الاحتجاجات
السلمية في مختلف المدن
والمناطق السورية ، مما يؤدي
إلى وقوع عدد كبير من الضحايا (
قتلى وجرحى ) ، واعتقال المئات
الذين يتعرضون للتعذيب الجسدي
والنفسي الشديدين : ....................
الضحايا القتلى .................... محافظة درعا : احمد قطيش محافظة دمشق وريف دمشق : معتصم الطاهر –
محمد موفق خليل – عبد العزيز
زين الدين – راشد عبدالعزيز
الدريد – مصطفى القادري محافظة حمص : نور الفيصل – عبد المهيمن
المصري – مرهف المصري – شاكر
شاهين – نادر سعيد – ضياء رامز
النجار – محمد الطيباني – وليد
السيد – وردة حمو ( أم بسام 65 سنة
) - محافظة ادلب : سمير المقصوص – موسى
عبدالله سيرجي – مصطفى احمد
سيرجي – هاشم يحي الأسعد – عادل
حسين حصرم – طه عبدالقادر أصفر
– محمد أحمد الشغري – محمد أحمد
الحلاج – ماجد زين الدين – محمد
حسن خليفه – محمد خالد الحمود –
أحمد طالب الخطيب – محمود كمال
الخطيب – إبراهيم طاهر زرعا –
محمد سعيد معري – نوري الطبخة –
محمد صطوف الحبوب – سمير
المقصوص – أحد أفراد آل دبالة –
أحد أفراد آل رحال محافظة اللاذقية : قاسم نيول محافظة حلب : إسماعيل قره حسن محافظة حماه : أحمد بيطار – بلال عبد الله
المحمد ( 15 سنة ) – بهاء حلبوحي –
بهاء فايز النهار – جمال
الدالاتي – حسن سراقبي – خالد
فايز النهار– خالد دالاتي –
خالد طالب – علي النهار– عبد
السلام العرعور – عماد محمد
خلوف – فؤاد مخللاتي – كنان
محمد عبد الله – محمد العوير –
محمد فارس سويد – محمد بيطار –
محمد فارس – محمد طالب – محمد
المحمد – محمد قاسم العظيم –
محمود محلة . * بطل الملاكمة ناصر الشامي ، وهو لاعب
ومدرب ملاكمة ، وتم تكريمه من
الحكومة السورية عدة مرات ، قتل
برصاص الأمن . * اللجنة السورية لحقوق الإنسان ذكرت بأن
كمال ذيبان المعتقل بسجن
صيدنايا قد تم تنفيذ حكم
الإعدام فيه ... .................... الاعتقالات التعسفية
.................... محافظة حماه : مرهف لطفي – محمد سعيد
السعد – د. سمير خميس – مهران
مغمومة – نصر الشامي محافظة ادلب : حسن محمد قطريب – خالد
مصطفى حسين – مازن عمر حسين –
محمد يوسف كفر جومي – علي رضوان
الدغيم – محمد مصطفى الحمزة –
محمد سعيد معري – نوري الطبخة –
محمد صطوف الحبوب – سمير
المقصوص – من آل دبالة – من آل
رحال محافظة اللاذقية : أحمد فاير عباس – محمد
عبد الرحيم العلي – عمر عبد
الرحيم العلي – أحمد محمد شريقي
– أحمد ظافر زاهر – محمد جميل
خدوج – عبد الرحمن جميل خدوج –
إبراهيم عبدو أيوب – ياسر جمعة
الشيخ – محمود عبد القادر شغري
– عبد الله صلاح الأعرج – معتز
أحمد علي – عبادة مصطفى . محافظة درعا : نزار الراضي – عمار الراضي
– أسامة الشيخ نواف الزعبي –
أحمد محمد عبد الباقي الزعبي –
حسين طه الزعبي – محمد موسى
الزعبي – محمد عدنان الزعبي –
مزيد بركات الزعبي – جميل عقلة
الزعبي – إسماعيل طربوش – ياسر
الحاج علي – هاني بسام الزعبي –
الدكتور نايل الزعبي – عبد
المولى رجاء الزعبي – طارق سعيد
الحريري – محمد إسماعيل الزيات
– مازن طه الزيات – الأستاذ
حمزة الزعبي – أحمد حمدي الزعبي
– محمد هارون الجماز – أحمد
موسى عدوان الزعبي – مخلص سلطان
الزعبي – محمد عثمان الزعبي –
محمد علي عبد الرحيم الزعبي –
عيد عثمان الزعبي – رياض محمد
الزعبي – مؤمن محمد الزعبي –
صافي أحمد الزعبي – محمد أحمد
رشيد – عبد الله أحمد رشيد –
جعفر أحمد الزعبي – معاوية
الفياض – خالد عودة الكردي –
الصيدلاني أحمد الزعبي – خالد
مسالمة – معن العودات – علاء
جمال الجلم – عماد الناصر –
محمد عبد الله عسكر – جمال خالد
الريحاوي – فراس الخطيب – ياسر
عياض – محمد عبد الناصر العامر
– بلال علي حمد أبو عون – مراد
عدنان السالم – يوسف الخشفة –
رباح العمري – حمزة حمدي الزعبي
– إبراهيم حاتم الحريري – محمد
نواف الحريري – محمد فيصل
الزعبي – عدنان السالم – حسين
يوسف عودة – محمود حامد الملصيه
– جعفر أحمد الملصيه – محمد
عبدالناصر العامر – بلال علي
حمد أبو عون – الدكتور أحمد
عبدالعزيز الريادي – حمزة حمدي
الزعبي – أحمد حمدي الزعبي –
محمد هارون الجماز – أحمد موسى
عدوان الزعبي – أحد أبناء
إسماعيل الصالح – مازن طه
الزيات – مخلص سلطان الزعبي –
محمود عثمان الزعبي – محمد علي
عبد الرحيم الزعبي – عيد شعبان
الزعبي – يوسف ياسين القرفان –
محمد مصطفى – محمد نواف الحريري
– إبراهيم حاتم الحريري – محمد
احمد الزعبي – فيصل محمد الزعبي
- الحاج احمد محمد عنيزان – محمد
فيصل الزعبي – محمد الرشيد –
عبد الله الرشيد – رياض الشرطي
– صافي الشيخ احمد – أبو نضال
النوفل – رباح العمري – يوسف
الخشفة – احمد الزعيم – عدنان
السالم – مراد عدنان السالم –
معاوية الفياض – خالد عودة
الكردي – حسين يوسف عودة – احمد
المحمود العلي –عبد الرزاق
أحمد الطه – محمود حامد الملصيه
– جعفر أحمد الملصيه – مأمون
ابن أبو ماجد . محافظة دير الزور : د. بشار مزروك – د. حسين
الحسين محمود الخطيب – إبراهيم
خليل – محمد الأحمد الصالح –
حميد الجرداوي – صالح العبد
الله – عبد الرزاق الشيخ – عمار
يوسف الابراهيم – علي البعلو . محافظة دمشق وريف دمشق : فؤاد القاسم –
فداء القاسم – عمار عبد الفتاح
حلبي – طلال الخالدي – سهيل
صالح – محمد المسالمة –هادي
مقداد – عبد الكريم الديب –
نضال مارديني – آمد حاج علي –
محمد طباشة – سعدو الغزاوي –
طاهر عثمان – بدر عيد – أنس عيد
– محمد الغزاوي – مؤمن دياب
دوبا – نايف رشاد الاديب –
محمود طه – عيد احمد السعد –
سهيل صالح و محمد المسالمة ( من
درعا ، وهما من طلاب السنة
الخامسة في كلية الطب البشري
بجامعة دمشق ) اعتقلا أثناء
تقديمهما الامتحان في كلية الطب
البشري بجامعة دمشق . محافظة الرقة – الثورة : مولود محفوض –
نوار ياغي – حازم رستم – احمد
حجي خلف / ناشط حقوقي والجدير بالذكر أن الدكتور مولود
والأستاذ نوار سبق وتم
اعتقالهما من قبل الأمن العسكري
في حماه . محافظة حمص : الدكتور رامي الدالاتي –
أحمد فؤاد سويدان / سنة أولى
هندسة بجامعة البعث – سمر محمد
وحيد / طالبة ثانوي محافظة الحسكة – القامشلي : عبدو حاج بطال
– حسين محمد – شيرو حسين –
برخدان مصطفى – مسلم محمد –
بنكين حسين – حسين شيخ سيدي –
احمد قاسم . إن منظمتنا تعبر عن قلقها البالغ على مصير
العديد من المعتقلين الذين
شملهم مراسيم العفو الرئاسي ولم
يتم الإفراج عنهم ، وازداد
تخوفنا على مصيرهم ، خاصة بعد
الكشف عن مصير الكثير من
المعتقلين ، ومنهم : 1 - المناضل تحسين خيري ممو ( رحمه الله )
الذي كان قد اعتقل ومجموعة من
رفاقه بتاريخ 5 / 5 / 2006 على خلفية
اجتماع حزبي لهم ( أعضاء في حزب
يكيتي الكردي ) ، فقد أطلق سراح
رفاقه ، وبقي هو قيد الاعتقال ،
وفي 30 / 6 / 2011 تم إعلام ذويه
بوفاته ، وعند مراجعة المحكمة
في حلب تبين أنه متوف عقب أحداث
سجن صيدنايا 5 / 7 / 2007 ، وكان قد
جرح في يوم 7 / 7 / 2007 برصاصة في
فروة رأسه ، وبقي لمدة ساعتين
بكامل وعيه ، وأسعف إلى المشفى
من قبل الشرطة العسكرية في
اليوم نفسه ، ثم انقطعت أخباره
بشكل نهائي . 2 - محمد السليمان الرفاعي من قرية أم ولد -
درعا ، وكان قد اغتيل في جمعة
الغضب 29 / 4 / 2011 ، وبقيت الجثة 62
يوما لدى السلطات دون تسليمها ،
وفوجئت العائلة لدى تسلمها
الجثة بأنه قد طمست كل معالمها
لتفسخ الجثة ، واضطروا إلى عمل
تحليل DNA للتأكد من هوية صاحب الجثة . 3 - بتاريخ 21 / 6 / 2011 قام بعض المواطنين
الكرد السوريين ، الموقوفين في
سجن الحسكة المركزي ، بالإضراب
المفتوح عن الطعام بسبب عدم
شمولهم بالعفو الرئاسي
بالمرسوم التشريعي رقم 72 لعام
2011 القاضي بمنح عفو عام عن
الجرائم المرتكبة قبل تاريخ 20 / 6
/ 2011 ، والرد على الإضراب من قبل
قوات حفظ النظام وعناصر من
الأمن كان باقتحام السجن ،
وإطلاق النار ، فرد السجناء
عليهم بإحراق أحد المهاجع
الرئيسة ، وكسر عدد من الأبواب . 4 – في ادلب تم الإفراج عن المعتقل
المهندس مازن عرجة ، وهو وكيل
دهانات جوتن ... وقد قامت قوات
الأمن بتكسير أصابعه وخلع
أسنانه وهو بحالة صعبة جداً . 5 - وردنا من مصادر موثوقة جداً من
تنسيقيات شباب الثورة في حمص ،
أن النظام شرع منذ عدة أيام
بتركيب كاميرات عالية الدقة (
ثمن الكاميرا 3000 دولار امريكي )
في كل من المواقع التالية : - شارع الإطفائية في حي الوعر - مركز
الإطفائية في تقاطع شارع الزير
مع شارع القاهرة - مركز الحدائق في شارع نزار قباني - مرآب
البلدية في شارع الأربعين حيث
مجمع الأبنية الحكومية - بناء الشبيبة في منطقة الملعب جهة جامع
عمر بن الخطاب - نادي الوثبة
الرياضي شارع الملعب البلدي مجموع هذه الكاميرات 150 كاميرا، وهي ذات
دقة عالية تستهدف تحديد الوجوه
ولوحات السيارات ... إننا في منظمة روانكه ، إذ نتقدم بأحر
التعازي إلى ذوي الضحايا-
القتلى ، فإننا ندين استمرار
دوامة العنف في سورية ، آيا كانت
مصادر هذا العنف أو أشكاله أو
مبرراته ، والذي يعتبر انتهاكا
صارخا للحق بالحياة . كذلك فإننا ندين ونستنكر بشدة اعتقال
المواطنين السوريين المذكورين
أعلاه ، ونبدي قلقنا البالغ على
مصيرهم ، ونطالب الأجهزة
الأمنية بالكف عن الاعتقالات
التعسفية التي تجري خارج
القانون ، والتي تشكل انتهاكاً
صارخاً للحقوق والحريات
الأساسية التي كفلها الدستور
السوري لعام 1973 . وإننا في منظمة الدفاع عن معتقلي الرأي في
سوريا – روانكه – نعلن تأييدنا
الكامل لممارسة السوريين جميعا
حقهم في التجمع والاحتجاج
السلمي ، والتعبير عن مطالبهم
المشروعة ، ونرى بان هذه
المطالب محقة وعادلة ، وعلى
الحكومة السورية العمل سريعا
على تنفيذها ، من اجل صيانة وحدة
المجتمع السوري ، وضمان مستقبل
ديمقراطي آمن وواعد لجميع
أبنائه دون أي استثناء . دمشق 7 / 7 / 2011 . . . منظمة الدفاع عن معتقلي
الرأي في سوريا – روانكه – ========================== شهداء يوم الثلاثاء 5/7/2011 في
مدينة حماة أفادت مصادر
ناشطة في مدينة حماة السورية
بأسماء بعض الشهداء الذين قتلوا
يوم الثلاثاء الماضي (5/7/2011)
برصاص وسلاح قوات الأمن وعصابات
الشبيحة التابعة لها أثناء
عمليات دهم المنازل وترويع
الآمنين وهم: براهيم قاشوش/
أحمد البيطار /بهاء حلبوحي/ بهاء
فايز النهار/ بلال عبد الله
المحمد/ جمال الدالاتي/حسن
سراقبي/ خالد طالب/ خالد دالاتي/
خالد فايز النهار/ عبد السلام
عرعور/عماد خلوف/ محمد العوير/
محمد السويد/ كنان محمد عبد الله/فؤاد
مخللاتي/محمد بيطار/ محمد فارس/
محمد طالب/ محمد المحمد/ محمود
محلة/ محمد قاسم العظيم. إننا في اللجنة السورية لحقوق الإنسان إذ
نتقدم بالتعازي لأسر الشهداء
الذين سقطوا من أجل الحرية
والكرامة فإننا ندين وبأقوى
التعابير الممارسات الإجرامية
للقوات الأمنية للنظام السوري
وتطالبها بالكف عن قتل
المواطنين المسالمين وتقديم
المتورطين بذلك آمرين ومنفذين
إلى القضاء المستقل مباشرة. اللجنة السورية لحقوق الإنسان 7/7/2011 ===================== خبر مؤلم من إدلب تم اليوم الإفراج عن المهندس المعتقل
مازن عرجة (إدلب) وكيل دهانات
جوتن بعد أن قلعت أظافره وكسرت
أصابعه وخلعت أسنانه، وهو بحالة
أكثر من مأساوية. اللجنة السورية لحقوق الإنسان تدين
التعذيب والممارسة الوحشية
اللاإنسانية ضد المعتقلين
السلميين العزل وتحمل السلطات
السورية مسؤولية ما يحصل من
خروقات خطيرة للدستور السوري
والمواثيق الأممية التي تحرم
التعذيب وتطالبها بالتوقف
الفوري عنه. اللجنة السورية لحقوق الإنسان 7/7/2011 ====================== 20 شهيدا مجموع شهداء جمعة لا
للحوار 8-7-2011 في حين تدعو السلطات السورية للحوار توجه
آلتها العسكرية لقتل المدنيين
العزل في المحافظات السورية ،
ان التصاعد الدموي الذي يصر على
نهجه النظام السوري سيجعله يدفع
ثمن الدماء مضاعفا كلما سالت
قطرة جديدة من هذه الدماء
الطاهرة . أسماء الشهداء حمص : 1- محمد هادي بن
ثابت الجندي 22 سنة , استشهد
برصاص الاجهزة الامنية , وطلب
الامن من اهله التوقيع على تعهد
بأن يدفنوه سرا ولكنهم رفضوا
وسيكون تشييعه اليوم على صلاة
الظهر....جاء في وصية هادي " ..إن
آلمكم خبر استشهادي فاعلموا
انني الان قد نلت السعادة
والحرية في آن معاً..." http://www.youtube.com/watch?v=12g9i6AiFlE 2- اديب محمد كراز حي الحميدية http://www.youtube.com/watch?v=8RXhlDn6dQo 3-محمد عادل حلوم (كان معتقلا وسلمت جثته
لاهله جثلة هامدة) درعا الحارة : 1-
استشهد الشاب اسامة اسماعيل
عبدالله الحوامدة وهو عسكري في
الحسكة يوم الخميس الماضي وتم
دفنه يوم الجمعة 8/7 ، رفض
الحوامدة اطلاق النار على
المتظاهرين. دمشق الميدان : 1- أحمد دكاك http://www.youtube.com/watch?v=9EYza5FVtaI ريف دمشق الضمير : 1-
فريد نصار 2-
بديع نصار 3-
أبو الخير الخصي 4- شخص من عائلة
كرباج 4-
شخص من عائلة خليفة 6- شخص من عائلة
صقر ادلب : 1- عيسى خالد الصالح معرة النعمان http://www.youtube.com/watch?v=uxbno_XjXn4 بانياس : 1- توفيق عبيد 50 سنة استشهد نتيجة الضرب
بالمبرح حماة : 1- محمد الطنطاوي من قرية جبرين 2- معتز خباز http://www.youtube.com/watch?v=JU-nQxh4jdU 3- عيسى سالمة إلى المركز الطبي بحماة حيث
قامت مجموعات من الشبيحة
المحسوبة على النظام بقتله و هو
قادم من المعرة لحماة على أحد
الحواجز http://www.youtube.com/watch?v=E7tPOZX10_g 4- بلال الجوباني 19 سنة وتم دفنه في قرية
معردفتين 5- سعد طماس 27 سنة قمحانة 6- عبد الكريم طماس 28 سنة قمحانة 7- وليد عباس طيبة الامام http://www.youtube.com/watch?v=ltArZyKxTvM أسماء المعتقلين: دمشق تم اعتقال سميح البهرا من امام مسجد الحسن
بعد خروجة في مظاهرة وهو طالب في
كلية الطب البشري وموجود في فرع
فلسطين . نقلت عائلات سوريين مخاوف من اعدامهما
بعد اعتقالهما اثناء التظاهرات
واتهامهما بالتخابر مع دولة
اجنبية 1- عمر العيسى من القطيفة موجود في الفرع 285
في دمشق. اعتقل فترة المظاهرات ومخاوف من اعدامه
بتهمة التخابر مع جهات اجنبية 2- عقبة البطاح يعمل في جريدة الحدث
المصرية وهو من اهالي دير الزور
اعتقل اثناء التظاهرات خلال
اجازته في دمشق واتهم بالتخابر
مع جهات اجنبية وهو موجود في
الفرع 285 في دمشق. درعا درعا : قامت عناصر المخابرات العسكرية
السبت باعتقال ثلاثة أشخاص من
عائلة الأبازيد و تم تحويلهم
إلى دمشق و هم : 1-شاهين حسن أبازيد 29 عاما 2-أحمد محمد فندي أبازيد 35 عاما 3-يوسف محمد فهد أبازيد 50 عاما كما قامت قوات المخابرات الجوية باعتقال 4-معاذ محمد خلف المسالمة 26 عاما- يعمل في
السوق الحرة- اعتقل قبل أسبوع 5-بسام المصري 25 عاما- اعتقل في جمعة لا
للحوار و قامت عناصر المخابرات باعتقال مجموعة
من الشباب من سكان حي السد السبت
في اعقاب المظاهرة التي خرجت
ليلا عرف منهم 6-احمد فوزي غزلان طالب هندسة كيميائية
جامعة البعث العمر 26 7-رائد حسن ابازيد علو م سياسية العمر 26 8-احمد محمد الهندوي 9-اعتقال رجل من عائلة المسالمة كان من بين المعتقلين أطفال صغار في
العاشرة تقريبت، لكنه تم إطلاق
سراحهم قبيل الفجر. حماة وريفها ورد المنظمة الوطنية بعض اسماء بعض
المعتقلين الذين طالتهم
الاعتقالات خلال مشاركتهم في
مظاهرات جمعة "لا للحوار"
وهم من أبناء مدينة حماة
ويعملون في المشاريع الزراعية
في الحراك. 1- محمد بلوط 2- محمد مسلماني 3- ذياب الزامل كما تجمع اهالي طيبة الامام وصوران
واللطامنة في طيبة الامام
وجميعهم من محافظة حماه في جمعة
"لا للحوار "ليذهبوا الى
حماه مرورا بقرية قمحانة فتصدى
لهم شبيحة النظام وبعد أن
استشهد الشاب وليد عباس كان
هناك مايقارب 25 جريح من الطيبة
واللطامنة وصوران موزعون على
المشافي القريبة وانباء عن
استشهاد واحد منهم السبت أما
الباقي فلا يزالون قيد الاعتقال
ولا يعرف مصيرهم وهم : 4- أحمد بن وائل سعد 5- عمر يحيى شحيبر 6- عبدو الخطيب 7-شخص من بيت حمدان 8- أما عبد النبي رومية فقد تم اعتقاله منذ
عشرة ايام تقريبا مع مجموعة من
الاشخاص افرج عنهم جميعا ولا
يزال هو معتقل ولا يعرف السبب
حتى الان. 9-كما اعتقل الدكتور سمير عبد الغني خميس
من مواليد 1963 وهو متهم بتمويل
المتظاهرين بحماة وحيازة
الثريا وهو ابن عم الشهيد حسين
علي خميس اللذي سقط شهيدا في
جمعة 22-4-2011 .. د.سمير عبد الغني خميس - طبيب بيطري - أمين
سر نقابة الأطباء البيطريين -
صاحب شركة Khamisco لتجارة الأدوية البيطرية – وهو تاجر
معروف في مجال معدات ومستلزمات
وأدوية الطب البيطري- تم
اعتقاله بشكل تعسفي من قبل فرع
أمن الدولة من بيته في حي
الشريعة - مدينة حماة بتاريخ
2-7-2011 فجرا والى الآن لم يتم
معرفة مكانه و مصيره مجهول. حمص اعتقل السبت في حمص 1-كنان نحاس 2-لبيب نحاس 3-عمر جندلي تم أخذهم من بيت عمتهم ، حيث تم كسر الباب
والدخول عنوة وتم أخذهم أمام
النساء والأطفال. دمشق وريفها جوبر اعتقل المهندس محمد أحمد شعبان أثناء
مظاهرة سلمية في حي جوبر-دمشق
يوم جمعة لا للحوار ، وقد علم
أهله مكانه وهو بمعنويات عالية
جدا. الزبداني اعتقل كلا من: 1-
شيركو محو 2-
عماد سيركو محو 3-
فواز الزين 4-
ابو وجدي جميل غانم الوضحى 5-
ربيع رمضان 6-
عدنان غانم الوضحى إدلب في ادلب هناك معتقلين كثر وعرف منهم توفيق
سميع وهو رجل بالخمسين من عمره (مريض
وليس هناك أي خبر عنه حتى الان) . ___________ الدكتور عمار قربي رئيس المنظمة الوطنية
لحقوق الإنسان 10\ 7 \ 2011 المنظمة الوطنية لحقوق الإنسان في سورية
– دمشق فاكس 00963115330005 – هاتف 096393348666 National.Organization@gmail.com ------------------------- البيانات
الحقوقية المنشورة تعبر عن رأي
كاتبيها
|
ـ |
ـ |
من حق الزائر الكريم أن ينقل وأن ينشر كل ما يعجبه من موقعنا . معزواً إلينا ، أو غير معزو .ـ |