ـ

ـ

ـ

مركز الشرق العربي للدراسات الحضارية والاستراتيجية

وقولوا للناس حسنا

اتصل بنا

اطبع الصفحة

أضف موقعنا لمفضلتك ابحث في الموقع الرئيسة المدير المسؤول : زهير سالم

الخميس 13/10/2011


أرسل بريدك الإلكتروني ليصل إليك جديدنا

 

 

التعريف

أرشيف الموقع حتى 31 - 05 - 2004

ابحث في الموقع

أرسل مشاركة

من أخبار حقوق الإنسان في سورية

ضحايا من حمص وحلب

أفادت الأنباء الواردة من مدينة حمص أن المواطن عبدو الأشرف من دير بعلبة الذي أصيب أثناء التظاهر ليلة العاشر من هذا الشهر (أول أمس) تم اختطافه من قبل شبيحة النظام إلى المستشفى العسكري حيث مات هناك، ولا تزال الأجهزة الأمنية ترفض تسليمه لأهله حتى يوقعوا على وثيقة تزعم أن العصابات المسلحة هي التي قتلته.

وقد قتل يوم أمس 11/10/2011 برصاص الأمن السوري العديد من المواطنين في حمص عرف منهم: أحمد بكور من حي النازحين/ عبد الرحيم بكور من حي البويضة الشرقية/ نادر الشيخ من حي دير بعلبة/ محمد العارف من حي بابا عمرو/ نادر الشيخ من حي دير بعلبة/ بلال كنعان من حي البياضة / محمد خالد زباطح من مدينة الرستن/ هيثم خالد زباطح من مدينة الرستن/ عبد الباسط وردة من مدينة الرستن.

وقتل الشاب ياسر حسين الحافظ من حلب تحت التعذيب في فرع المخابرات بعد اعتقاله قبل شهر في دمشق وأجبرت أسرته على دفنه مساء يوم أمس بعيداً عن أنظار الكثير ممن يودون المشاركة في تشييعه.

إننا في اللجنة السورية لحقوق الإنسان نكرر إدانتنا الشديدة لكل أنواع القتل الذي تمارسه السلطة السورية في السجون والمعتقلات والشوارع ونعتبره خارج إطار القانون ونحملها مسؤولية ذلك، ونطالبها بالكف الفوري عن هذه الممارسات غير القانونية.

اللجنة السورية لحقوق الإنسان

12/10/2011

=======================

الحرية ليزن عمرو

اعتقل قبل ثلاثة أيام في حماة الطفل يزن أحمد عمرو (12 سنة- حماة) وهو يتظاهر وفاءً لوالده الذي قتلته السلطة في اليوم الأول من شهر رمضان / الموافق الأول من آب / أغسطس. والطفل يزن مريض ويعاني من وجود ثقب في قلبه.

إننا في اللجنة السورية لحقوق الإنسان نطالب السلطة في سورية بالإفراج الفوري عن الطفل يزن أحمد عمرو وعن كافة الأطفال المعتقلين لديها ونحملها مسؤولية ما يحصل لهم ، ونطالبها بوقف كافة أنواع الاعتقال التعسفي.

اللجنة السورية لحقوق الإنسان

12/10/2011

======================

بيان مشترك - تواصل انتهاكات حقوق الإنسان في سورية واستمرار سقوط ضحايا العنف المسلح وتزايد أعداد المعتقلين والفارين والمهاجرين

 ما زال العنف المسلح يؤدي الى سقوط المزيد من الضحايا ,في مختلف المناطق والمدن السورية, ووصلتنا الأسماء التالية:

الضحايا القتلى من المدنيين:

مورك – حماة:

* أحمد محمد رشاد الإبراهيم ( بتاريخ 10 / 10 / 2011 ).

ادلب:

* هيثم أشقر ( بتاريخ 10 / 10 / 2011 ).

سقبا – ريف دمشق:

* بلال زهير أبو هبرة ( بتاريخ 10 / 10 / 2011 ).

دوما – ريف دمشق:

* أحمد عدنان حديدة ( بتاريخ 11 / 10 / 2011 ).

الضحايا القتلى من الجيش:

حمص:

* المساعد أول طارق محمود سليمان - المجند محمد رشيد عابد ( بتاريخ 10 / 10 / 2011 ).

ريف دمشق:

* المجند أحمد عدنان قويسم حديدة - المجند محمد طالب أحمد خضرة ( بتاريخ 10 / 10 / 2011 ).

ادلب:

* المجند حمزة محمد البطل ( بتاريخ 10 / 10 / 2011 ).

حماة:

* العريف لواء علايا رحال - الشرطي حسين علي مخلوف ( بتاريخ 10 / 10 / 2011 ).

حمص:

* المساعد أول رمضان الأسعد ( بتاريخ 10 / 10 / 2011 ).

دير الزور:

* الطالب الضابط نزار حميد أحمد الصالح - العريف عبد الله رمضان حميد السالم.

 إننا في المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية, اذ نتوجه بالتعازي الحارة والقلبية, لجميع من سقطوا من المواطنين السورين ومن المدنيين والشرطة والجيش ,ومع تمنياتنا لجميع الجرحى بالشفاء العاجل, فإننا ندين ونستنكر جميع ممارسات العنف والقتل والاغتيال ,ايا كانت مصادرها ومبرراتها, فإننا نتوجه الى الحكومة السورية, من اجل تحمل مسؤولياتها كاملة والعمل على:

1- الوقف الفوري لدوامة العنف والقتل ونزيف الدم في الشوارع السورية, آيا كانت مصادر هذا العنف وآيا كانت أشكاله ومبرراته.

2- اتخاذ قرار عاجل وفعال في إعادة الجيش إلى مواقعة و فك الحصار عن المدن والبلدات وتحقيق وتفعيل مبدأ حيادية الجيش أمام الخلافات السياسية الداخلية، وعودته إلى ثكناته لأداء مهمته في حماية الوطن والشعب، وضمان وحدة البلد.

3- تشكيل لجنة تحقيق قضائية مستقلة ومحايدة ونزيهة وشفافة بمشاركة ممثلين عن المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية, تقوم بالكشف عن المسببين للعنف والممارسين له, وعن المسؤولين عن وقوع ضحايا ( قتلى وجرحى ), سواء أكانوا حكوميين أم غير حكوميين, وأحالتهم إلى القضاء ومحاسبتهم.

الاعتقالات التعسفية:

اضافة الى ذلك, استمرت حملات الاعتقال التعسفي بحق العديد من المواطنين السوريين, ومنهم الأسماء التالية:

الرستن – حمص:

* سعاد وردة ( بتاريخ 10 / 10 / 2011 ).

خطاب – حماة:

* أحمد خالد اليوسف - محمد خالد الصالح - حمزة علوش - خالد الصالح أبو محمد - خالد الصالح - يحيى علوش - حسان حسن - محمد حمود - سار الحسن - ثابت عوض حسون - محمود عوض حسون - فيصل أسمر - محمود عوض حسون - مصطفى العمر ابو احمد - رائد سالم مصطفى - علي الشيخ بكور - سالم محسن مصطفى - محسن مصطفى - محمد الشيخ بكور ( بتاريخ 10 / 10 / 2011 ).

حماة:

* بشار عبد السلام حلبية العضو السابق المستقل في مجلس الشعب السوري ( بتاريخ 10 / 10 / 2011 ).

داعل – درعا:

* وسام يوسف الحمادي – أنس عليان جاموس – أنس نزار جاموس ( بتاريخ 10 / 10 / 2011 ).

المسيفرة – درعا:

* محمد سمير صالح – محمد زهير الزعبي ( بتاريخ 10 / 10 / 2011 ).

طفس – درعا:

* خالد عارف الزعبي – أنس يوسف الزعبي – مهدي الشمالي ( بتاريخ 10 / 10 / 2011 ).

عثمان – درعا:

* مجدي محمد المصري - محمود قسيم المصري - ماجد محمد المصري - حسن محمد المصري ( بتاريخ 10 / 10 / 2011 ).

الصنمين – درعا:

* خالد جودات اللباد ( بتاريخ 10 / 10 / 2011 ).

درعا:

* د كاظم ابازيد - د احمد عبد المنعم ابا زيد -د اياد الشرع -د نصر الحريري –د محمد ابراهيم الناشي-الدكتور يعرب الحاج علي.

قرية احسم – جبل الزاوية – ادلب:

* وحود بديع افضيل - علاء افضيل - رفعت افضيل - احمد افضيل - احمد جعباص - رياض شعبان ( بتاريخ 10 / 10 / 2011 ).

قرية سرجة – جبل الزاوية – ادلب:

* محمد دحام زين الدين البالغ من العمر 50 عاماً ( بتاريخ 10 / 10 / 2011 ).

مدينة عين العرب – ريف حلب:

* المدرس والخطيب ياسر العامر خطيب جامع خالد بن الوليد ( بتاريخ 9 / 10 / 2011 ).

حي الفردوس – حلب:

* ياسر معاز ( بتاريخ 10 / 10 / 2011 ).

هنانو – حلب:

* عبد القادر حلاق ( بتاريخ 10 / 10 / 2011 ).

الشعار – حلب:

* علي حدبة ( بتاريخ 10 / 10 / 2011 ).

حلب الجديدة:

* عبد الله السيد ( بتاريخ 10 / 10 / 2011 ).

كرم ميسر – حلب:

* عبد الكريم عبد المجيد – عبد القادر عبد المجيد ( بتاريخ 10 / 10 / 2011 ).

الصاخور – حلب:

* محمود الحسن ( بتاريخ 10 / 10 / 2011 ).

المعصرانية – حلب:

* محمود الحميد ( بتاريخ 10 / 10 / 2011 ).

الكلاسة – حلب:

* عبد الله الزويغي ( بتاريخ 10 / 10 / 2011 ).

إعزاز – ريف حلب:

* الحاج دياب حاجولة - داوود حاجولة - الاستاذ سمعو هادي صالو - الاستاذ محمد حج حمدان كنو - الشيخ يوسف عشاوي - عمار ديبو عشاوي - عبد الهادي عشاوي - محمد دياب حاجولة - حسين دياب حاجولة - حسن داوود حاجولة - شريف فوزي كنو - أحمد فوزي كنو - عبد الرحمن سفر كنو - محمد يوسف حمدان كنو - زكريا أحمد نعسو - محمد أحمد نعسو - مصطفى محمود نداف - محمد السلوم - أحمد يوسف شم و- توفيق عادل كلزية - محمود داوود حاجولة - مصطفى بدري بجقجي - طلعت مرشد عثمان - محمود فاضل ( بتاريخ 10 / 10 / 2011 ).

اللاذقية:

* زكريا احمد سعدية-محمد احمد سعدية - حسن فوال- عمار شولق - خالد فاروسي - محمد كربجها - جميل حلاق - طارق منون - تامر زرنيخ - محمد هزاع دعبول - محمد سبة - على دنورة - صبحي دنورة - بسام سلوم - حسام سلوم - ناشر جبلاوي ( تعرضوا جميعا للاعتقال التعسفي خلال الاسابيع الماضية ومازالوا مجهولي المصير حتى الآن.

جبلة – اللاذقية:

* الشاب خليل طلال بوظة ( بتاريخ 10 / 10 / 2011 ).

دمر – دمشق:

* محمد خير الحمروني - خالد ابو دراع ( تعرضا للاعتقال التعسفي منذ عدة اشهر ومازالا مجهولي المصير حتى الآن ).

قدسيا – ريف دمشق:

* ضرار مستو - منار القرن - هيثم الحموي - احمد حسن قطقوط - ماهر الحلبي - سامر الكحيل- محمود كبتول- راغب البوشي - يحيى البوشي - مظهر البوشي - محمد يوسف البوشي - محمد عبد السلام الرفاعي - محمد اسعد الرفاعي - سليم توبة - زهير توبة -محمد توبة ( بتاريخ 10 / 10 / 2011 ).

* محمد أبو غوش ( بتاريخ 11 / 10 / 2011 ).

الضمير – ريف دمشق:

* عادل إبراهيم هذال ( بتاريخ 10 / 10 / 2011 ).

الكسوة – ريف دمشق:

* عبد المنعم حجازي ( بتاريخ 10 / 10 / 2011 ).

دير الزور:

* غازي مصطفى الهنداوي - طلال غازي الهنداوي - هنداوي غازي الهنداوي - هلال غازي الهنداوي - مرعي وليد الهنداوي - خالد وليد الهنداوي - غنام وليد الهنداوي - بشير جابر الهنداوي - سعد خالد الكنامة - أحمد خلف الجاسم - خالد خلف الجاسم - محمود خلف الجاسم - جاسم علي الدبش - فياض الشيخ - هيثم المفتي - رامي الحاج خضر - صالح خريسان ( بتاريخ 10 / 10 / 2011 ).

الرقة:

* مصطفى الشويمي – علي الحمود – أحمد البيطار ابن إسماعيل ( بتاريخ 10 / 10 / 2011 ).

إننا في المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية، إذ ندين ونستنكر بشدة الاعتقال التعسفي والاختفاء القسري بحق المواطنين السوريين المذكورين أعلاه، ونبدي قلقنا البالغ على مصيرهم, ونطالب الأجهزة الأمنية بالكف عن الاعتقالات التعسفية التي تجري خارج القانون والتي تشكل انتهاكاً صارخاً للحقوق والحريات الأساسية التي كفلتها جميع المواثيق والاتفاقيات الدولية المعنية بذلك. ونبدي قلقنا البالغ من ورود أنباء عن استخدام التعذيب على نطاق واسع وممنهج ، مما أودى بحياة العديد من المعتقلين, ولذلك فاننا نتوجه الى الحكومة السورية بالمطالب التالية:

* إغلاق ملف الاعتقال السياسي وإطلاق سراح كافة المعتقلين السياسيين, ومعتقلي الرأي والضمير, وجميع من تم اعتقالهم بسبب مشاركاتهم بالتجمعات السلمية التي قامت في مختلف المدن السورية , ما لم توجه إليهم تهمة جنائية معترف بها ويقدموا على وجه السرعةً لمحاكمة تتوفر فيها معايير المحاكمة العادلة.

* كف ايدي الاجهزة الامنية عن التدخل في حياة المواطنين عبر الكف عن ملاحقة المواطنين والمثقفين والناشطين ,والسماح لمنظمات حقوق الانسان بممارسة نشاطها بشكل فعلي.

* وضع جميع اماكن الاحتجاز والتوقيف لدى جميع الجهات الأمنية تحت الاشراف القضائي المباشر والتدقيق الفوري في شكاوي التعذيب التي تمارس ضد الموقوفين والمعتقلين والسماح للمحامين بالاتصال بموكليهم في جميع مراكز التوقيف.

* الكشف الفوري عن مصير المفقودين.

واذ نعلن تأييدنا الكامل لممارسة السوريين جميعا حقهم في التجمع والاحتجاج السلمي والتعبير عن مطالبهم المشروعة والمحقة والعادلة ,فإننا نطالب الحكومة السورية بالعمل سريعا على تنفيذها, من اجل صيانة وحدة المجتمع السوري وضمان مستقبل ديمقراطي امن وواعد لجميع أبناءه دون أي استثناء.

 واننا نؤكد على أن الحق في التظاهر السلمى مكفول ومعترف به في كافة المواثيق الدولية باعتباره دلالة على احترام حقوق الإنسان في التعبير عن نفسه وأهم مظهر من مظاهر الممارسة السياسية الصحيحة, كما هو وارد في المادة ( 163) من العهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية, وكذلك في الإعلان العالمي لحقوق الإنسان في المادة ( 3 ), و المادة ( 12 ) , ان حرية الرأي والتعبير, مصونة بالقانون الدولي العام وخاصة القانون الدولي لحقوق الإنسان, وتعتبر من النظام العام في القانون الدولي لحقوق الإنسان, ومن القواعد الآمرة فيه، فلا يجوز الانتقاص منها أو الحد منها, كما أنها تعتبر حقوق طبيعية تلتصق بالإنسان، ولا يجوز الاتفاق علي مخالفتها، لأنها قاعدة عامة، ويقع كل اتفاق علي ذلك منعدم وليس له أي آثار قانونية, لذلك فإن القمع العنيف للمظاهرات السلمية جرائم دولية تستوجب المساءلة والمحاكمة, ولذلك فاننا نطالب الحكومة السورية بالعمل من اجل:

* اتخاذ التدابير اللازمة والفعالة لضمان ممارسة حق التجمع السلمي ممارسة فعلية.

* ضمان الحقوق والحريات الأساسية لحقوق الإنسان في سورية, عبر تفعيل مرسوم الغاء حالة الطوارئ والأحكام العرفية.

* الوقف الفوري لجميع ممارسات الاعتداء على المتظاهرين السلميين وعلى المواطنين الأبرياء, المرتكبة من قبل ما يسمى ( اللجان الشعبية ) أو ( ما يعرف بالشبيحة ), ولاسيما ان فعل هذه العناصر, هو خارج القانون مما يقتضي إحالتهم للقضاء ومحاسبتهم, ومحاسبة جميع الداعمين لهم والممولين لأنشطتهم, باعتبارهم عناصر في منظمة تمارس العنف, وغير مرخصة قانونيا.

* أن تكف السلطات السورية عن أسلوب المعالجات القمعية واستعمال القوة المفرطة, والذي ساهم بزيادة التدهور في الاوضاع وسوء الاحوال المعاشية وتعميق الازمات المجتمعية, ولم يساهم هذا الاسلوب القمعي بتهدئة الاجواء ولا بالعمل على ايجاد الحلول السليمة بمشاركة السوريين على اختلاف انتماءاتهم ومشاربهم ,هذه الحلول التي ستكون بمثابة الضمانات الحقيقية لصيانة وحدة المجتمع السوري وضمان مستقبل ديمقراطي آمن لجميع أبنائه بالتساوي دون اي استثناء.

محاكمات:

قرر قاضي التحقيق بالرقة بتوقيف المعتقلين التالي أسماؤهم:

قصي عبدالله الساي - صدام الساير - باسل الساير - محمد بشيرالحسن الساير - حسن عبدالله الساير - رعد عبدالله الساير - حسين الساير - حسن احمدالعيسى - احمد عبد المحمد - علي حسن محمد الحسن - احمد حسن محمد الحسن - عبد اللطيف غياث - احمد حسين العلي - خميس خلف العلي - عبدالرحمن حبيب العلي - حازم عبد المحمد - حسين حسن المحمد - طالب المحمد الحسن - عبدالله خميس المحمود - اميرة ابراهيم الحديد.

بتهمة تخريب للإنشاءات المعدة لمنفعة الجمهور، واثارة الشغب، والتمرد، وضرب موظف اثناء العمل، وذم وقدح موظف، وحيازة سلاح ممنوع، وجرم الشروع بالحريق، وحجز الحرية .يذكر انهم معتقلين من قبل الامن الجنائي من تاريخ 2 / 9 / 2011

كما قرر قاضي التحقيق بالرقة بتوقيف المعتقلين التالي أسماؤهم:

انس الحاج شيخان بن حسن ( 14سنة يعمل في مجال النجارة ) - احمد اسماعيل بن علي ( 15سنةعامل ) - فراس العساف بن عيسى ( 16 سنة يعمل في مجال البلاط ) - حسام مروان اسماعيل ( 18سنة طالب بكالوريا ) - اسماعيل جاسم الجدعان ( يعمل بمجال النسيج ) - احمد عبدالله الحلبي ( موظف بالاتصالات ) - رعد خلف الاحمد ( عامل ) - علاء محمد الصويلح ( 17 سنة طالب بكالوريا ) - خالد محمد حمد ( سنة رابعة تاريخ ) - ماهر احمد الحايل ( حداد ) - علي البعيربن حسين ( كهربائي سيارات )- أحمد خضر السالم.

يذكر أنهم معتقلين منذ تاريخ 30 / 8 / 2011

إننا في المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية، وفي الوقت الذي نعلن فيه تضامننا الكامل مع مطالب المتظاهرين السلميين, ومع حقهم بالتظاهر السلمي المكفول بالقوانين الوطنية والمواثيق والعهود الدولية المتعلقة بحقوق الإنسان والتي وقعت وصادقت عليها الحكومة السورية.

وإننا نطالب القضاء السوري ,بان يتم محاكمة المواطنين السوريين امام محاكمات تتوفر فيها شروط المحاكات العادلة, وان يطلق سراح جميع من لم يثبت عليه الإدانة أو التهمة الجنائية.

دمشق في 10 / 10 / 2011

المنظمات المدافعة عن حقوق الانسان في سورية

1- المنظمة الوطنية لحقوق الإنسان في سورية.

2- اللجنة الكردية لحقوق الإنسان في سوريا ( الراصد ).

3- المنظمة العربية لحقوق الإنسان في سورية.

4- منظمة حقوق الإنسان في سورية – ماف.

5- المنظمة الكردية للدفاع عن حقوق الإنسان والحريات العامة في سورية ( DAD ).

6- لجان الدفاع عن الحريات الديمقراطية وحقوق الإنسان في سورية ( ل.د.ح ).

============================

ممارسات وحشية في السجون

علمت اللجنة السورية لحقوق الإنسان أنه في الأول من شهر تشرين الأول / أكتوبر الجاري خرج الشيخ قاسم الخطيب (75 سنة- مرعيان/جبل الزاوية/ إدلب) من السجن بعد اعتقال دام ثلاثة شهور بسبب ممارسته التعبير عن رأيه. دخل الشيخ السجن برجلين وخرج برجل واحدة بعد أن قطعت أجهزة الأمن وشبيحتها قدمه وجزء من ساقه.

إننا في اللجنة السورية لحقوق الإنسان نستنكر وبأشد التعابير الممارسة الوحشية واللإنسانية التي يتعرض لها المعتقلون في أقبية مخابرات السلطة السورية ونطالب بالتحقيق في هذه الحادثة التي لا تمثل إلا نموذجاً بسيطاً للتعذيب الجهنمي التي يتعرض له المواطنون، وإحالة المتورطين في هذا العمل المتوحش إلى القضاء المستقل ووقف كل الممارسات اللإنسانية والتعذيب والاعتقال العشوائي الذي يجري عادة خارج إطار القانون.

اللجنة السورية لحقوق الإنسان

12/10/2011

======================

حمص تحت القصف والحصار

تخضع مدينة حمص بأحيائها وجوارها منذ أيام لحملة وحشية عنيفة من أجهزة الأمن والعصابات المرتبطة بها ووحدات من الجيش، قطعت أوصال أحياء المدينة ونصبت الحواجز، وتمركزت الدبابات وناقلات الجنود، وقصفت الأحياء بالأسلحة الخفيفة والمتوسطة والثقيلة أحياناً وحلقت المروحيات العسكرية في سماء المدينة بينما اخترقت الطائرات الحربية حاجز الصوت .... قتل العشرات من شباب وأطفال ونساء المدينة خلال الأيام الثلاثة وتجاوز عدد شهداء المدينة 1300 ضحية. بينما اعتقل المئات خلال الأيام القليلة الماضية وتجاوز عدد المعتقلين من حمص الآلاف. عدد الضحايا من الأطفال والنساء الذين قتلوا في حمص على يد السلطات السورية وعصاباتها يزيد على أي مدينة أخرى. كثير من سكان المدينة اضطروا للنزوح داخل المدينة كما اضطر كثيرون للنزوح خارج المدينة وخارج البلد أيضاً بسبب استهداف أحياء بعينها من قبل قوات الأمن والعصابات المرتبطة بها لا سيما أحياء باب السباع والمريجة وباب الدريب والبياضة وبابا عمرو والخالدية والوعر وسواها. هذا في الوقت الذي اختصت هذه السلطات وعصاباتها في الأسبوع الماضي مدن وبلدات محافظة حمص في الرستن والقصير وتلبيسة والزعفرانة ودير فول والغنطو وسهل الحولة وسواها بأشرس هجوم خلف عشرات الضحايا ومئات الجرحى والمعتقلين والمهجرين.

إننا في اللجنة السورية لحقوق الإنسان ندين وبأقوى التعابير الحملة الوحشية العنيفة ضد مدينة ومحافظة حمص ونطالب بالوقف الفوري لهذه الحملة المتوحشة ونحمل السلطة السورية بأعلى مرجعياتها مسؤولية القتل والاعتقال والاختطاف والتهجير والاغتصاب في حمص ونذكر بأن هذه الأعمال ترقى إلى أعمال الإبادة والجريمة ضد الإنسانية.

اللجنة السورية لحقوق الإنسان

11/10/2011

=========================

حملة اعتقالات واسعة في أعزاز

أفاد مصدر مطلع في مدينة اعزاز بمحافظة حلب إلى وجود حملة أمنية شديدة على سكان المدينة كان نتيجتها حتى فجر أمس اعتقال الكثير وذكر المصدر أن أجهزة الأمن والعصابات المرتبطة بها قامت بتكسير الأبواب وتخريب أثاث المنازل وتكسير ونهب المحلات وتحطيم السيارات والدراجات الآلية وشتم النساء وإهانة المعتقلين أمام أسرهم، ولقد تمكنا حتى الساعة من تمييز المعتقلين التالية أسمائهم:

الحاج / دياب حاجولة -عمره 70 سنة

داوود حاجولة - عمره 65 سنة

الاستاذ / سمعو هادي صالو- عمره 60 سنة

الاستاذ / محمد حج حمدان كنو- عمره 60 سنة

الشيخ / يوسف عشاوي

عمار ديبو عشاوي

عبد الهادي عشاوي

محمد دياب حاجولة

حسين دياب حاجولة

حسن داوود حاجولة

شريف فوزي كنو

أحمد فوزي كنو

عبد الرحمن سفر كنو

محمد يوسف حمدان كنو

زكريا أحمد نعسو

محمد أحمد نعسو

مصطفى محمود نداف

محمد السلوم

أحمد يوسف شمو

توفيق عادل كلزية

محمود داوود حاجولة

مصطفى بدري بجقجي

طلعت مرشد عثمان

ابن طلعت مرشد عثمان

محمود فاضل - تم اطلاق سراحه لاحقاً

إننا في اللجنة السورية لحقوق الإنسان نطالب بإطلاق سراح المعتقلين الواردة أسمائهم في هذه القائمة فوراً بالإضافة كافة المعتقلين على خلفية الحراك المطالب بالحرية والعدالة والكرامة والديمقراطية وندين الاعتقال التعسفي والعشوائي ونطالب بوقفه فوراً، ونحمل السلطات السورية مسؤولية ما ينجم عنه لا سيما انه يحصل خارج إطار القانون.

اللجنة السورية لحقوق الإنسان

11/10/2011

========================

تقرير "سكايز" الشّهري المختصر عن الإنتهاكات على الساحة الإعلاميّة والثقافيّة - سوريا

بيروت، 11 تشرين الأول 2011

... وفي سوريا، تواصلت الانتهاكات بحق المثقفين والكتّاب والناشطين الحقوقيين والمدونين خلال شهر أيلول، وكان أكثرها دموية مقتل الناشط غيّاث مطر تحت التعذيب الذي تعرض له طوال ثلاثة أيام بعد اعتقاله على يد القوات السورية (9/9)، وتعرّض الناشط الحقوقي نجاتي طيّارة للضرب المبرح على يد المحققين في السجن (9/9)، في حين سُجّل اعتقال خمسة ناشطين آخرين وكاتبين ومخرج، إذ اعتقل الامن السياسي الناشط جوان سليمان أيو (4/9)، والمخابرات الجوية الناشط يحيى شريجي (6/9)، والقوات السورية الناشط دلبرين فرحان محمّد (11/9) والناشط محمد ابراهيم درويش (16/9)، والأمن الجوي الناشط شبال محمد أمين ابراهيم (22/9)، وكذلك اعتقل الامن السوري الكاتب والناشط السياسي الكردي إبراهيم مصطفى (16/9) والمخرج علي الشيخ خضر (30/9)، وجهاز الأمن العسكري الكاتب والشاعر موسى زاخوراني (20/9)، كما منعت السلطات السورية الكاتبة ميس كريدي من السفر الى القاهرة (22/9)، بينما تمكنت الكاتبة ريما فليحان من اللجوء الى الأردن هرباً من الاعتقال (26/9)، في ظل إعلان 70 ناشطاً حقوقياً وسياسياً معتقلين الاضراب عن الطعام بسبب المعاملة اللاإنسانية التي يتعرضون لها (12/9). وكان لافتاً استخدام المخابرات الجوية الصحافة ستاراً لاستدراج المعارضين للنظام كما حصل مع المعارض البارز محمد صالح في مدينة حمص (22/9) الذي تلقى اتصالاً هاتفياً من شخص ادعى انه صحافي من قناة "الجزيرة" القطرية ويود مقابلته فنصبوا له كميناً واعتقلوه.

كما سُجّل اعتداء "شبيحة السلطة" بوحشية على والدَي عازف البيانو مالك الجندلي في حمص (9/9)، وحجب السلطات السورية موقع "ووردبرس" (Wordpress) الخاص بالمدونات (17/9)، ومحاكمة مسلكية للناشط الحقوقي فيصل بدر أمام مجلس فرع نقابة المحامين في الحسكة (18/9)، وصدور مرسوم تشريعي جديد يرفع غرامات التجمعات والتظاهرات (7/9)، وإقرار الإتحاد الأوروبي عقوبات ضد قناة "الدنيا" الموالية للنظام (23/9)، وبروز ظاهرة الاغتيالات الى الواجهة الدموية الخطيرة مع اغتيال أكاديميَين في حمص (27/9) وثالث في اليوم التالي.

Skeyes (Samir Kassir eyes)

Center for Media and Cultural Freedom

Samir Kassir Foundation

Aref Saghieh Bldg. (Ground floor)

63 Zahrani St, Sioufi, Achrafieh

Beirut , Lebanon

Tel/Fax: (961) 1 397334

Mobile : (961) 3 080991

==========================

بيان مشترك - استمرار القمع العنيف للتجمعات الاحتجاجية السلمية في سورية وتواصل سقوط الضحايا وتزايد اعداد المعتقلين والفارين والمهاجرين

مازلنا في المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية, نواصل اصدار البيانات والنداءات التي تدين وتستنكر وتطالب بإيقاف دوامة العنف المسلح ونزيف الدم في الشوارع السورية ,واستمرار سقوط الضحايا ( من القتلى والجرحى),الا ان السلطات السورية مازالت مصرة على استعمال القوة المفرطة والعنف المسلح, في قمع الاحتجاجات السلمية في مختلف المدن والمناطق السورية ,حيث أدى ذلك القمع الى سقوط المزيد من الضحايا ,في مختلف المناطق والمدن السورية, ومنهم التالية اسماؤهم:

الضحايا القتلى من المدنيين

 

القامشلي :

  اسماعيل عبد العزيز حاجي،- جمال حسين حسين (بتاريخ 8\10\2011)

 

دير بعلبة- حمص :

  عبد الناصر سليم النكدلي (بتاريخ 8\10\2011)

حماه:

  عبد المعين السراج (بتاريخ 8\10\2011)

 

قرية جبرين- حماة:

  جهاد واصل الحسين 25 سنة - وائل القبيسي -- مأمون فايز الحسين (بتاريخ 8\10\2011)

 

 الضمير- ريف دمشق:

  محمد عبد القادر الصايغ ويعتقد انه توفي تحت التعذيب (بتاريخ 8\10\2011)

 

دوما -ريف دمشق:

  عبد الكريم محجوب أبو محمود – امين ياسين خبيه - رياض المبيض - توفيق المدور 42 سنة (بتاريخ 8\10\2011)

 

مسرابا -ريف دمشق:

  خالد عبد الحي بلو (بتاريخ 7\10\2011)

 

الجرحى من المدنيين

القامشلي-الحسكة:

  محمد فواز- فهد جمعة- فرهاد محمد - محمد صالح جمعة (بتاريخ 8\10\2011)

إننا في المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية, اذ نتوجه بالتعازي الحارة والقلبية, لجميع من سقطوا من المواطنين السورين ومن المدنيين والشرطة والجيش ,ومع تمنياتنا لجميع الجرحى بالشفاء العاجل, فإننا ندين ونستنكر جميع ممارسات العنف والقتل والاغتيال ,ايا كانت مصادرها ومبرراتها, فإننا نتوجه الى الحكومة السورية, من اجل تحمل مسؤولياتها كاملة والعمل على:

1-        الوقف الفوري لدوامة العنف والقتل ونزيف الدم في الشوارع السورية, آيا كانت مصادر هذا العنف وآيا كانت أشكاله ومبرراته .

2-        اتخاذ قرار عاجل وفعال في إعادة الجيش إلى مواقعة و فك الحصار عن المدن والبلدات وتحقيق وتفعيل مبدأ حيادية الجيش أمام الخلافات السياسية الداخلية، وعودته إلى ثكناته لأداء مهمته في حماية الوطن والشعب، وضمان وحدة البلد.

3-        تشكيل لجنة تحقيق قضائية مستقلة و محايدة ونزيهة وشفافة بمشاركة ممثلين عن المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية, تقوم بالكشف عن المسببين للعنف والممارسين له, وعن المسؤولين عن وقوع ضحايا ( قتلى وجرحى ),سواء أكانوا حكوميين أم غير حكوميين, وأحالتهم إلى القضاء ومحاسبتهم.

الاعتقالات التعسفية :

علاوة على ذلك, فقد استمر الاعتقال التعسفي والاختفاء القسري بحق العديد من النشطاء السياسيين والمثقفين والمواطنين السوريين, ومنهم الأسماء التالية:

 

كفر شمس-درعا:

  أحمد الزعبي- خالد زرقان- عبدالله كنعان- عبدو زرقان- أحمد كنعان- عبدو شريف (بتاريخ 8\10\2011)

 

داعل-درعا:

  مجد محمد رضا الجاموس - باسل عوض الجاموس (بتاريخ 8\10\2011)

 

درعا البلد:

  محمد ياسين السنجلاوي مواليد 1988 - طه ياسين السنجلاوي مواليد 1992 (تعرضا للاعتقال التعسفي بتاريخ 1\8\2011,ومازالا مجهولي المصبر)

 

شهبا-السويداء:

  حمد الطويل (بتاريخ 8\10\2011)

 

دير الزور:

  ابراهيم عبد الوهاب الشكال - فيصل عبد الوهاب الشكال (بتاريخ 8\10\2011)

 

دمشق:

  محمد راجي الجوابرة ,تعرض للاعتقال التعسفي من منزله منذ عدة ايام.

 

المعضمية-ريف دمشق:

  أسامة عكر (بتاريخ 7\10\2011)

 

جوبر-ريف دمشق:

  مظهر دلال ( (8\10\2011)

 

كفر بطنا-ريف دمشق :

  أحمد الطحان (7\10\2011)

 

حاس-ادلب:

  الشيخ المسن احمد ابراهيم العرمش . 80 سنة (بتاريخ8\10\2011)

 

معرة النعمان-ادلب:

  محمود مصطفى السعيد (بتاريخ7\10\2011)

 

اللج-ادلب:

  محمد دحام الخطيب (بتاريخ 8\10\2011)

 

الحولة- حمص:

  الممرض رامي ابراهيم الفارس - زكريا سليم طوقاج "اعتقل عند الحدود السورية اللبنانية" (بتاريخ 8\10\2011)

 

حماه :

  نصر أحمد المنصور (بتاريخ 8\10\2011)

 

بانياس:

  خالد محمد عثمان (بتاريخ 8\10\2011)

 

إننا في المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية، إذ ندين ونستنكر بشدة الاعتقال التعسفي والاختفاء القسري بحق المواطنين السوريين المذكورين أعلاه، ونبدي قلقنا البالغ على مصيرهم, ونطالب الأجهزة الأمنية بالكف عن الاعتقالات التعسفية التي تجري خارج القانون والتي تشكل انتهاكاً صارخاً للحقوق والحريات الأساسية التي كفلتها جميع المواثيق والاتفاقيات الدولية المعنية بذلك. ونبدي قلقنا البالغ من ورود أنباء عن استخدام التعذيب على نطاق واسع وممنهج ، مما أودى بحياة العديد من المعتقلين, ولذلك فاننا نتوجه الى الحكومة السورية بالمطالب التالية:

  إغلاق ملف الاعتقال السياسي وإطلاق سراح كافة المعتقلين السياسيين, ومعتقلي الرأي والضمير, وجميع من تم اعتقالهم بسبب مشاركاتهم بالتجمعات السلمية التي قامت في مختلف المدن السورية , ما لم توجه إليهم تهمة جنائية معترف بها ويقدموا على وجه السرعةً لمحاكمة تتوفر فيها معايير المحاكمة العادلة

  كف ايدي الاجهزة الامنية عن التدخل في حياة المواطنين عبر الكف عن ملاحقة المواطنين والمثقفين والناشطين ,والسماح لمنظمات حقوق الانسان بممارسة نشاطها بشكل فعلي.

  وضع جميع اماكن الاحتجاز والتوقيف لدى جميع الجهات الأمنية تحت الاشراف القضائي المباشر والتدقيق الفوري في شكاوي التعذيب التي تمارس ضد الموقوفين والمعتقلين والسماح للمحامين بالاتصال بموكليهم في جميع مراكز التوقيف

  الكشف الفوري عن مصير المفقودين.

 

واذ نعلن تأييدنا الكامل لممارسة السوريين جميعا حقهم في التجمع والاحتجاج السلمي والتعبير عن مطالبهم المشروعة والمحقة والعادلة ,فإننا نطالب الحكومة السورية بالعمل سريعا على تنفيذها, من اجل صيانة وحدة المجتمع السوري وضمان مستقبل ديمقراطي امن وواعد لجميع أبناءه دون أي استثناء.

واننا نؤكد على أن الحق في التظاهر السلمى مكفول ومعترف به في كافة المواثيق الدولية باعتباره دلالة على احترام حقوق الإنسان في التعبير عن نفسه وأهم مظهر من مظاهر الممارسة السياسية الصحيحة, كما هو وارد في المادة (163) من العهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية ,وكذلك في الإعلان العالمي لحقوق الإنسان في المادة (3) ,و المادة (12) , ان حرية الرأي والتعبير, مصونة بالقانون الدولي العام وخاصة القانون الدولي لحقوق الإنسان, وتعتبر من النظام العام في القانون الدولي لحقوق الإنسان, ومن القواعد الآمرة فيه، فلا يجوز الانتقاص منها أو الحد منها, كما أنها تعتبر حقوق طبيعية تلتصق بالإنسان، ولا يجوز الاتفاق علي مخالفتها، لأنها قاعدة عامة، ويقع كل اتفاق علي ذلك منعدم وليس له أي آثار قانونية, لذلك فإن القمع العنيف للمظاهرات السلمية جرائم دولية تستوجب المساءلة والمحاكمة, ولذلك فاننا نطالب الحكومة السورية بالعمل من اجل:

اتخاذ التدابير اللازمة والفعالة لضمان ممارسة حق التجمع السلمي ممارسة فعلية.

ضمان الحقوق والحريات الأساسية لحقوق الإنسان في سورية ,عبر تفعيل مرسوم الغاء حالة الطوارئ والأحكام العرفية .

الوقف الفوري لجميع ممارسات الاعتداء على المتظاهرين السلميين وعلى المواطنين الأبرياء ,المرتكبة من قبل ما يسمى (اللجان الشعبية ) أو( ما يعرف بالشبيحة) , ولاسيما ان فعل هذه العناصر, هو خارج القانون مما يقتضي إحالتهم للقضاء ومحاسبتهم, ومحاسبة جميع الداعمين لهم والممولين لأنشطتهم, باعتبارهم عناصر في منظمة تمارس العنف, وغير مرخصة قانونيا .

أن تكف السلطات السورية عن أسلوب المعالجات القمعية واستعمال القوة المفرطة, والذي ساهم بزيادة التدهور في الاوضاع وسوء الاحوال المعاشية وتعميق الازمات المجتمعية, ولم يساهم هذا الاسلوب القمعي بتهدئة الاجواء ولا بالعمل على ايجاد الحلول السليمة بمشاركة السوريين على اختلاف انتماءاتهم ومشاربهم ,هذه الحلول التي ستكون بمثابة الضمانات الحقيقية لصيانة وحدة المجتمع السوري وضمان مستقبل ديمقراطي آمن لجميع أبنائه بالتساوي دون اي استثناء.

دمشق في 8\10\2011

المنظمات المدافعة عن حقوق الانسان في سورية

1-        لجان الدفاع عن الحريات الديمقراطية وحقوق الإنسان في سورية ( ل.د.ح ).

2-        منظمة حقوق الإنسان في سورية – ماف

3-        المنظمة الوطنية لحقوق الإنسان في سورية.

4-        اللجنة الكردية لحقوق الإنسان في سوريا (الراصد).

5-        المنظمة العربية لحقوق الإنسان في سورية

6-        المنظمة الكردية للدفاع عن حقوق الإنسان والحريات العامة في سورية ( DAD )

==========================

بيان مشترك - سقوط الضحايا يتواصل جراء تواصل دوامة العنف المسلح وأعداد المعتقلين والفارين والمهاجرين تستمر بالتزايد

 خلال اليومين الماضيين, سقط المزيد من الضحايا, في مختلف المناطق والمدن السورية, جراء استمرار دوامة العنف المسلح, ووصلتنا الأسماء التالية:

الضحايا القتلى من المدنيين:

القامشلي:

* حسن مصطفى عبد الله - جمال العمر ( بتاريخ 8 / 10 / 2011 ).

الزبداني - ريف دمشق:

* سمير محمد عواد البالغ من العمر 47 سنة ( بتاريخ 9 / 10 / 2011 ).

الضمير - ريف دمشق:

* عبد القادر الصايغ ( بتاريخ 9 / 10 / 2011 ).

اللاذقية:

* عبد الناصر محمود - فادي حبيب ( بتاريخ 9 / 10 / 2011 ).

طرطوس:

* سومر العلي - عبد اللطيف كامل سليمان ( بتاريخ 9 / 10 / 2011 ).

قلعة المضيق – حماه:

* علي الداشر ( بتاريخ 9 / 10 / 2011 ).

الضمير -ريف دمشق:

* ياسر احمد عرابي - محمد احمد عرابي - أحمد عرابي - عبد القادر الصايغ ( بتاريخ 9 / 10 / 2011 ).

الرستن – حمص:

* وردان عنتر ( بتاريخ 9 / 10 / 2011 ).

باب السباع – حمص:

* نزيه عبد الغني الشوا ( بتاريخ 9 / 10 / 2011 ).

كرم الزيتون – حمص:

* عامر حموية - تامر مشهداني - أحمد شاليش - تامر تركماني ( بتاريخ 9 / 10 / 2011 ).

دير بعلبة - حمص:

* أسامة الطالب ( بتاريخ 9 / 10 / 2011 ).

 حي النازحين – حمص:

* محمد الضاهر ( بتاريخ 9 / 10 / 2011 ).

الخالدية - حمص:

* عدنان رحمو ( بتاريخ 9 / 10 / 2011 ).

حمص:

* عامر سالم عجمية ( بتاريخ 9 / 10 / 2011 ).

الضحايا القتلى من الجيش:

حمص:

* المساعد أول أنور خليل عسس ( بتاريخ 9 / 10 / 2011 ).

 

طرطوس:

* المساعد أول علي راشد تامر - المساعد عدنان ابراهيم ابراهيم ( بتاريخ 9 / 10 / 2011 ).

ريف دمشق:

* العريف فادي حاج على ( بتاريخ 9 / 10 / 2011 ).

الرقة:

* المجند فواز علي عساف ( بتاريخ 9 / 10 / 2011 ).

السويداء:

* المجند رواد حسين بلان ( بتاريخ 9 / 10 / 2011 ).

إننا في المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية, اذ نتوجه بالتعازي الحارة والقلبية, لجميع من سقطوا من المواطنين السورين ومن المدنيين والشرطة والجيش, ومع تمنياتنا لجميع الجرحى بالشفاء العاجل, فإننا ندين ونستنكر جميع ممارسات العنف والقتل والاغتيال ,ايا كانت مصادرها ومبرراتها, فإننا نتوجه الى الحكومة السورية, من اجل تحمل مسؤولياتها كاملة والعمل على:

1- الوقف الفوري لدوامة العنف والقتل ونزيف الدم في الشوارع السورية, آيا كانت مصادر هذا العنف وآيا كانت أشكاله ومبرراته.

2- اتخاذ قرار عاجل وفعال في إعادة الجيش إلى مواقعة و فك الحصار عن المدن والبلدات وتحقيق وتفعيل مبدأ حيادية الجيش أمام الخلافات السياسية الداخلية، وعودته إلى ثكناته لأداء مهمته في حماية الوطن والشعب، وضمان وحدة البلد.

3- تشكيل لجنة تحقيق قضائية مستقلة و محايدة ونزيهة وشفافة بمشاركة ممثلين عن المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية, تقوم بالكشف عن المسببين للعنف والممارسين له, وعن المسؤولين عن وقوع ضحايا ( قتلى وجرحى ), سواء أكانوا حكوميين أم غير حكوميين, وأحالتهم إلى القضاء ومحاسبتهم.

الاعتقالات التعسفية :

كذلك, تواصل الاعتقال التعسفي والاختفاء القسري بحق العديد من المواطنين السوريين, ومنهم الأسماء التالية:

كفر شمس - درعا:

* أحمد الزعبي - خالد زرقان - عبدالله كنعان - عبدو زرقان - أحمد كنعان - عبدو شريف ( بتاريخ 8 / 10 / 2011 ).

داعل - درعا :

* مراد أبو زيد ( بتاريخ 9 / 10 / 2011 ).

درعا:

* محمد وليد البتك - محمد شكري المسالمة ( بتاريخ 9 / 10 / 2011 ).

بصرى الشام – درعا:

* مالك الصمادي - سامح المقداد - عثمان عبد الكريم الشيخ - عمر الدوس ( بتاريخ 9 / 10 / 2011 ).

مدينة عين العرب - حلب:

* الطالب قهرمان عبد الله عبدالله والدته زهرة, وهو طالب كلية الآدب - قسم اللغة الفرنسية - جامعة دمشق ( بتاريخ 9 / 10 / 2011 ).

حلب:

* الطالب إبراهيم محمد إبراهيم طالب قسم الترجمة - التعليم المفتوح - وهو من أهالي عفرين - قرية ميدانو ,تعرض للاعتقال التعسفي في حلب بحي شيخ المقصود ( يتاريخ 8 / 10 / 2011 ).

الباب – حلب:

* عبد القادر ابراهيم النعساني ( بتاريخ 9 / 10 / 2011 ).

دمشق:

* محمد راجي الجوابرة, تعرض للاعتقال التعسفي من منزله منذ عدة ايام.

دوما - ريف دمشق:

* ماجد محمود الدرة - هيثم محمد الدرة ( بتاريخ 9 / 10 / 2011 ).

كفر بطنا:

* الدكتور محمد فاتح حلاوة صاحب مشفى الفاتح ( بتاريخ 9 / 10 / 2011 ).

الضمير - ريف دمشق:

* عادل ابراهيم هذال - خليل ابراهيم هذال - عبد الله علي سوار - يوسف محمد عيسى - عبد الاله محمد خلف ( بتاريخ 9 / 10 / 2011 ).

الكسوة - ريف دمشق:

* عبد الباسط الحلاق ( بتاريخ 9 / 10 / 2011 ).

معر شمارين - ادلب:

* حسن ابن حسون العمر 22 سنة - سنة رابعة ادب انكليزي - جامعة حلب ( 9 / 10 / 2011 ).

سرمين - ادلب:

* فراس حسان معري ( بتاريخ 9 / 10 / 2011 ).

الحفة – اللاذقية:

* محمد سليم عابدين ( حمشو ) ( بتاريخ 9 / 10 / 2011 ).

جبلة:

* علاء هرموش متزوج ولديه طفلان - أنس الشغري ( بتاريخ 9 / 10 / 2011 ).

 إننا في المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية، إذ ندين ونستنكر بشدة الاعتقال التعسفي والاختفاء القسري بحق المواطنين السوريين المذكورين أعلاه، ونبدي قلقنا البالغ على مصيرهم, ونطالب الأجهزة الأمنية بالكف عن الاعتقالات التعسفية التي تجري خارج القانون والتي تشكل انتهاكاً صارخاً للحقوق والحريات الأساسية التي كفلتها جميع المواثيق والاتفاقيات الدولية المعنية بذلك. ونبدي قلقنا البالغ من ورود أنباء عن استخدام التعذيب على نطاق واسع وممنهج، مما أودى بحياة العديد من المعتقلين, ولذلك فاننا نتوجه الى الحكومة السورية بالمطالب التالية:

* إغلاق ملف الاعتقال السياسي وإطلاق سراح كافة المعتقلين السياسيين, ومعتقلي الرأي والضمير, وجميع من تم اعتقالهم بسبب مشاركاتهم بالتجمعات السلمية التي قامت في مختلف المدن السورية, ما لم توجه إليهم تهمة جنائية معترف بها ويقدموا على وجه السرعةً لمحاكمة تتوفر فيها معايير المحاكمة العادلة.

* كف ايدي الاجهزة الامنية عن التدخل في حياة المواطنين عبر الكف عن ملاحقة المواطنين والمثقفين والناشطين ,والسماح لمنظمات حقوق الانسان بممارسة نشاطها بشكل فعلي.

* وضع جميع اماكن الاحتجاز والتوقيف لدى جميع الجهات الأمنية تحت الاشراف القضائي المباشر والتدقيق الفوري في شكاوي التعذيب التي تمارس ضد الموقوفين والمعتقلين والسماح للمحامين بالاتصال بموكليهم في جميع مراكز التوقيف.

* الكشف الفوري عن مصير المفقودين.

 واذ نعلن تأييدنا الكامل لممارسة السوريين جميعا حقهم في التجمع والاحتجاج السلمي والتعبير عن مطالبهم المشروعة والمحقة والعادلة, فإننا نطالب الحكومة السورية بالعمل سريعا على تنفيذها, من اجل صيانة وحدة المجتمع السوري وضمان مستقبل ديمقراطي امن وواعد لجميع أبناءه دون أي استثناء.

 واننا نؤكد على أن الحق في التظاهر السلمى مكفول ومعترف به في كافة المواثيق الدولية باعتباره دلالة على احترام حقوق الإنسان في التعبير عن نفسه وأهم مظهر من مظاهر الممارسة السياسية الصحيحة, كما هو وارد في المادة ( 163 ) من العهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية, وكذلك في الإعلان العالمي لحقوق الإنسان في المادة ( 3 ), و المادة ( 12 ), ان حرية الرأي والتعبير, مصونة بالقانون الدولي العام وخاصة القانون الدولي لحقوق الإنسان, وتعتبر من النظام العام في القانون الدولي لحقوق الإنسان, ومن القواعد الآمرة فيه، فلا يجوز الانتقاص منها أو الحد منها, كما أنها تعتبر حقوق طبيعية تلتصق بالإنسان، ولا يجوز الاتفاق علي مخالفتها، لأنها قاعدة عامة، ويقع كل اتفاق علي ذلك منعدم وليس له أي آثار قانونية, لذلك فإن القمع العنيف للمظاهرات السلمية جرائم دولية تستوجب المساءلة والمحاكمة, ولذلك فاننا نطالب الحكومة السورية بالعمل من اجل:

* اتخاذ التدابير اللازمة والفعالة لضمان ممارسة حق التجمع السلمي ممارسة فعلية.

* ضمان الحقوق والحريات الأساسية لحقوق الإنسان في سورية, عبر تفعيل مرسوم الغاء حالة الطوارئ والأحكام العرفية.

* الوقف الفوري لجميع ممارسات الاعتداء على المتظاهرين السلميين وعلى المواطنين الأبرياء, المرتكبة من قبل ما يسمى ( اللجان الشعبية ) أو ( ما يعرف بالشبيحة ), ولاسيما ان فعل هذه العناصر, هو خارج القانون مما يقتضي إحالتهم للقضاء ومحاسبتهم, ومحاسبة جميع الداعمين لهم والممولين لأنشطتهم, باعتبارهم عناصر في منظمة تمارس العنف, وغير مرخصة قانونيا.

* أن تكف السلطات السورية عن أسلوب المعالجات القمعية واستعمال القوة المفرطة, والذي ساهم بزيادة التدهور في الاوضاع وسوء الاحوال المعاشية وتعميق الازمات المجتمعية, ولم يساهم هذا الاسلوب القمعي بتهدئة الاجواء ولا بالعمل على ايجاد الحلول السليمة بمشاركة السوريين على اختلاف انتماءاتهم ومشاربهم, هذه الحلول التي ستكون بمثابة الضمانات الحقيقية لصيانة وحدة المجتمع السوري وضمان مستقبل ديمقراطي آمن لجميع أبنائه بالتساوي دون اي استثناء.

محاكمات:

* محكمة صلح جزاء القامشلي:

في يوم الأربعاء 5 / 10 / 2011 عقدت محكمة صلح الجزاء بالقامشلي جلسة محاكمة بالدعوى رقم أساس ( 2317 ) لعام 2011 والتي يحاكم فيها كل من:

* المحامي محمد أشرف السينو، عضو مجلس أمناء المنظمة الكردية للدفاع عن حقوق الإنسان والحريات العامة في سورية ( DAD ) - المحامي علي عبد الله كولو -- المحامي عبد الوهاب جميل محمد – مشعل نهايت التمو، الناطق الرسمي لتيار المستقبل الكردي في سورية – عبد السلام يوسف عثمان – محمد عبد الرحمن شبيب – عبد الرزاق نهايت التمو – محمد سعيد داوي معمو – عبد الصمد محمد علي عمر – عبد السلام محمد علي عمر – محمد سراج كلش – أيمن نوري حسن – عادل عزالدين خلف – علي حاج قاسم – شبال محمد أمين إبراهيم – صالح عباس مشوح.

بتهمة: التظاهر بدون ترخيص وفق أحكام المادة ( 335 - 336 ) من قانون العقوبات العام، ولعدم اكتمال الخصومة تم تأجيل الدعوى ليوم 24 / 10 / 2011

* محكمة بداية جزاء رأس العيم – الحسكة:

في يوم الأحد 9 / 10 / 2011 عقدت محكمة بداية الجزاء برأس العين جلسة محاكمة بالدعوى رقم أساس ( 437 ) لعام 2011 والتي يحاكم فيها كل من:

* المحامي محمد سليمان خليل، أمين سر مجلس أمناء المنظمة الكردية للدفاع عن حقوق الإنسان والحريات العامة في سورية ( DAD ) – المحامي سليمان محمد إسماعيل، عضو مجلس إدارة اللجنة الكردية لحقوق الإنسان في سورية ( الراصد ) – المحامي علي عبد الله كولو – المحامي عبد الوهاب جميل محمد – عبد الماجد إبراهيم علو – إسماعيل محمود عليكو – أكرم محي الدين معمو.

بتهمة: التظاهر بدون ترخيص والتحريض على التظاهر وتحقير وذم وقدح رئيس الدولة وكيانها وتظاهرات الشغب وفق أحكام المواد ( 335 – 336 – 374 – 376 ) من قانون العقوبات السوري العام، تم رفع جلسة المحاكمة ليوم 13 / 11 / 2011 للتدقيق.

 إننا في المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية، وفي الوقت الذي نعلن فيه تضامننا الكامل مع النشطاء المذكورين اعلاه, فإننا نعبر عن قلقنا الشديد حيال ما آلت إليه أوضاع حقوق الإنسان في سوريا من تدهور وانتهاكات مستمرة، كما إننا نعبر عن قلقنا البالغ حيال المسارات التي تتخذها هذه الانتهاكات، حيث وبموجبها أصبح جميع نشطاء حقوق الإنسان والمدافعين عن الديمقراطية, مهددين بتلقي أقسى العقوبات ، رغم تأكيدنا الدائم ، بأن جميع النشطاء الحقوقيين والسياسيين، يمارسون نشاطاً مشروعاً وعلنيا وسلميا وفق القوانين الوطنية والمواثيق والعهود الدولية المتعلقة بحقوق الإنسان والتي وقعت وصادقت عليها الحكومة السورية.

 وإننا نطالب القضاء السوري ,بحفظ الدعاوى المقامة من :محكمة صلح جزاء القامشلي - ومحكمة بدية جزاء رأس العين – الحسكة, بحق النشطاء المذكورين أعلاه، وإعلان عدم مسؤوليتهم عن التهم المنسوبة إليهم.

دمشق في 9 / 10 / 2011

المنظمات المدافعة عن حقوق الانسان في سورية

1- اللجنة الكردية لحقوق الإنسان في سوريا ( الراصد ).

2- المنظمة العربية لحقوق الإنسان في سورية.

3- منظمة حقوق الإنسان في سورية – ماف.

4- المنظمة الوطنية لحقوق الإنسان في سورية.

5- المنظمة الكردية للدفاع عن حقوق الإنسان والحريات العامة في سورية ( DAD ).

6- لجان الدفاع عن الحريات الديمقراطية وحقوق الإنسان في سورية ( ل.د.ح ).

=========================

بيان مشترك - العنف المسلح في سورية يستمر بإسقاط المزيد من الضحايا وتزايد اعداد المعتقلين والفارين والمهاجرين

تلقينا في المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية, ببالغ الأسى والحزن والألم النبأ المفجع:

اغتيال القيادي السياسي الكردي الأستاذ مشعل التمو

ففي تاريخ 7\10\2011 قام عدد من الأشخاص الملثمين باقتحام مكان وجود الأستاذ التمو, وأطلقوا النار عليه ومن كان معه ,فتعرض للإصابة الخطرة كلا من:

ابنه مارسيل مشعل التمو

زاهدة رشو عضو العلاقات العامة في تيار المستقبل.

والأستاذ مشعل التمو بن نهايت والدته فاطمة من مواليد الدرباسية لعام 1958 مهندس زراعي مقيم في مدينة القامشلي متزوج وأب لستة أولاد ، وهو من أحد أبرز القيادات الكردية الوطنية المعارضة ، حيث كان من مؤسسي منتدى جلادت بدرخان ,وهو من مؤسسي لجان إحياء المجتمع المدني, وعضو في رابطة الكتاب والصحفيين الكورد في سوريا، كما أنه رئيس ومؤسس حركة تيار المستقبل الكردي في سوريا والناطق الرسمي باسمها, وله العديد من الكتب والمؤلفات.

كذلك وصلتنا عدة اسماء لمواطنين سوريين سقطوا جراء استمرار حالة العنف المسلح, في مختلف المدن السورية , وقد وثقنا الأسماء التالية:

الضحايا القتلى من المدنيين:

حمص:

  عدنان غزالي (بتاريخ 7\10\2011)

كرم الزيتون-حمص:

  وسام عبد الحميد الحموي - عبد الواحد الفقش (بتاريخ 7\10\2011)

 

المريجة- حمص:

  عبد السلام نبهان (بتاريخ 7\10\2011)

 

باب السباع-حمص:

  عبد الرزاق البيريني - عبدالرزاق التريس (بتاريخ 7\10\2011)

 

القصير - حمص :

  محمد العمر -محمد أحمد الحسيني (بتاريخ 6\10\2011)

 

جب الجندلي-حماه:

  رجاء حميد الهلال (بتاريخ 7\10\2011)

 

كرناز- ادلب:

  حسين علي (بتاريخ 7\10\2011)

 

اللاذقية:

  نديم أندرون (بتاريخ 7\10\2011)

 

دوما -ريف دمشق:

  مروان فطوم- محمد راتب مكية- عصام محمد النائب-أسامة الشيفوني (بتاريخ 7\10\2011)

 

الزبداني-ريف دمشق:

  سيف الدين رحمة (بتاريخ 6\10\2011)

 

حرستا - ريف دمشق :

  علاء محمد نقارة (بتاريخ 7\10\2011)

 

إننا في المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية, اذ نتوجه بالتعازي الحارة والقلبية, لجميع من سقطوا من المواطنين السورين ومن المدنيين والشرطة والجيش ,ومع تمنياتنا لجميع الجرحى بالشفاء العاجل, فإننا ندين ونستنكر جميع ممارسات العنف والقتل والاغتيال ,ايا كانت مصادرها ومبرراتها, فإننا نتوجه الى الحكومة السورية, من اجل تحمل مسؤولياتها كاملة والعمل على:

1-        الوقف الفوري لدوامة العنف والقتل ونزيف الدم في الشوارع السورية, آيا كانت مصادر هذا العنف وآيا كانت أشكاله ومبرراته .

2-        اتخاذ قرار عاجل وفعال في إعادة الجيش إلى مواقعة و فك الحصار عن المدن والبلدات وتحقيق وتفعيل مبدأ حيادية الجيش أمام الخلافات السياسية الداخلية، وعودته إلى ثكناته لأداء مهمته في حماية الوطن والشعب، وضمان وحدة البلد.

3-        تشكيل لجنة تحقيق قضائية مستقلة و محايدة ونزيهة وشفافة بمشاركة ممثلين عن المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية, تقوم بالكشف عن المسببين للعنف والممارسين له, وعن المسؤولين عن وقوع ضحايا ( قتلى وجرحى ),سواء أكانوا حكوميين أم غير حكوميين, وأحالتهم إلى القضاء ومحاسبتهم.

 

الاعتقالات التعسفية :

واستمرت ايضا حملات الاعتقال التعسفي التي طالت عددا من المواطنين السوريين و النشطاء السياسيين والمثقفين , ومنهم الأسماء التالية:

 

قطنا - ريف دمشق :

  علاء بدر الدين- مصطفى القادري- عبد الهادي عوض-نزيه عوض -معن جركس -اسامة معتوق-عبد الملك بدر الدين (بتاريخ 7\10\2011)

 

رنكوس -ريف دمشق:

  بسام محمد خير سليمان (7\10\2011)

 

المعضمية-ريف دمشق:

  أسامة عكر (بتاريخ 7\10\2011)

 

عر طوز -ريف دمشق :

  عبدو غصن- يحيى غصن- احمد غصن- موفق مسعود- منذر مسعود (7\10\2011)

 

دوما -ريف دمشق:

  وليد عبد المنعم (بتاريخ 6\10\2011).

 

سقبا-ريف دمشق:

  تيسير عبيد - هشام عبيد - محمد عبيد - خالد عبيد (7\10\2011)

 

الكسوة-ريف دمشق:

  عمار السكري- علاء رابعة (7\10\2011)

 

كفر بطنا:

  أحمد الطحان (7\10\2011)

 

درعا البلد:

  محمد ياسين السنجلاوي مواليد 1988 - طه ياسين السنجلاوي مواليد 1992 (تعرضا للاعتقال التعسفي بتاريخ 1\8\2011,ومازالا مجهولي المصبر)

 

حاس-ادلب:

  مصطفى حمدو الاعرج- غياث جميل نجار- عبد الحليم محمد نجار (بتاريخ7\10\2011)

 

معرة النعمان-ادلب:

  محمود مصطفى السعيد (بتاريخ7\10\2011)

 

حمص:

  عبد الكريم جورية (بتاريخ 6\10\2011)

 

حلب:

  عبد القادر بن حسن جنيد - حي المرجة, تعرض للاختفاء القسري منذ حوالي الشهر ومازال مجهول المصير حتى الان

  فراس إدريس ,تعرض للاختفاء القسري من حي الصاخور, ومازال مجهول المصير حتى الان

 

مارع حلب :

  أحمد رمزي الدادا- شاهين نجار- أحمد صبري البكور- ثائر صالح الدادا- عبد الحميد حافظ (بتاريخ 6\10\2011)

 

بانياس:

  نعيم محمد أسعد-عبد الوهاب البياسي (بتاريخ 6\10\2011)

 

المالكية – الحسكة:

  المحامي مصطفى محمد أمين ( بتاريخ 25 / 9 / 2011 في مطار دمشق الدولي عندما كان في طريقه من دمشق إلى المالكية ).

 

عاموده – الحسكة:

  طارق ولي خليل من مواليد 1978 متزوج ولديه ثلاثة أولاد ( بتاريخ 5 / 10 / 2011 على الحدود السورية التركية في نصيبين ).

 

إننا في المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية، إذ ندين ونستنكر بشدة الاعتقال التعسفي والاختفاء القسري بحق المواطنين السوريين المذكورين أعلاه، ونبدي قلقنا البالغ على مصيرهم, ونطالب الأجهزة الأمنية بالكف عن الاعتقالات التعسفية التي تجري خارج القانون والتي تشكل انتهاكاً صارخاً للحقوق والحريات الأساسية التي كفلتها جميع المواثيق والاتفاقيات الدولية المعنية بذلك. ونبدي قلقنا البالغ من ورود أنباء عن استخدام التعذيب على نطاق واسع وممنهج ، مما أودى بحياة العديد من المعتقلين, ولذلك فاننا نتوجه الى الحكومة السورية بالمطالب التالية:

  إغلاق ملف الاعتقال السياسي وإطلاق سراح كافة المعتقلين السياسيين, ومعتقلي الرأي والضمير, وجميع من تم اعتقالهم بسبب مشاركاتهم بالتجمعات السلمية التي قامت في مختلف المدن السورية , ما لم توجه إليهم تهمة جنائية معترف بها ويقدموا على وجه السرعةً لمحاكمة تتوفر فيها معايير المحاكمة العادلة

  كف ايدي الاجهزة الامنية عن التدخل في حياة المواطنين عبر الكف عن ملاحقة المواطنين والمثقفين والناشطين ,والسماح لمنظمات حقوق الانسان بممارسة نشاطها بشكل فعلي.

  وضع جميع اماكن الاحتجاز والتوقيف لدى جميع الجهات الأمنية تحت الاشراف القضائي المباشر والتدقيق الفوري في شكاوي التعذيب التي تمارس ضد الموقوفين والمعتقلين والسماح للمحامين بالاتصال بموكليهم في جميع مراكز التوقيف

  الكشف الفوري عن مصير المفقودين.

 

واذ نعلن تأييدنا الكامل لممارسة السوريين جميعا حقهم في التجمع والاحتجاج السلمي والتعبير عن مطالبهم المشروعة والمحقة والعادلة ,فإننا نطالب الحكومة السورية بالعمل سريعا على تنفيذها, من اجل صيانة وحدة المجتمع السوري وضمان مستقبل ديمقراطي امن وواعد لجميع أبناءه دون أي استثناء.

 

واننا نؤكد على أن الحق في التظاهر السلمى مكفول ومعترف به في كافة المواثيق الدولية باعتباره دلالة على احترام حقوق الإنسان في التعبير عن نفسه وأهم مظهر من مظاهر الممارسة السياسية الصحيحة, كما هو وارد في المادة (163) من العهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية ,وكذلك في الإعلان العالمي لحقوق الإنسان في المادة (3) ,و المادة (12) , ان حرية الرأي والتعبير, مصونة بالقانون الدولي العام وخاصة القانون الدولي لحقوق الإنسان, وتعتبر من النظام العام في القانون الدولي لحقوق الإنسان, ومن القواعد الآمرة فيه، فلا يجوز الانتقاص منها أو الحد منها, كما أنها تعتبر حقوق طبيعية تلتصق بالإنسان، ولا يجوز الاتفاق علي مخالفتها، لأنها قاعدة عامة، ويقع كل اتفاق علي ذلك منعدم وليس له أي آثار قانونية, لذلك فإن القمع العنيف للمظاهرات السلمية جرائم دولية تستوجب المساءلة والمحاكمة, ولذلك فاننا نطالب الحكومة السورية بالعمل من اجل:

اتخاذ التدابير اللازمة والفعالة لضمان ممارسة حق التجمع السلمي ممارسة فعلية.

ضمان الحقوق والحريات الأساسية لحقوق الإنسان في سورية ,عبر تفعيل مرسوم الغاء حالة الطوارئ والأحكام العرفية .

الوقف الفوري لجميع ممارسات الاعتداء على المتظاهرين السلميين وعلى المواطنين الأبرياء ,المرتكبة من قبل ما يسمى (اللجان الشعبية ) أو( ما يعرف بالشبيحة) , ولاسيما ان فعل هذه العناصر, هو خارج القانون مما يقتضي إحالتهم للقضاء ومحاسبتهم, ومحاسبة جميع الداعمين لهم والممولين لأنشطتهم, باعتبارهم عناصر في منظمة تمارس العنف, وغير مرخصة قانونيا .

أن تكف السلطات السورية عن أسلوب المعالجات القمعية واستعمال القوة المفرطة, والذي ساهم بزيادة التدهور في الاوضاع وسوء الاحوال المعاشية وتعميق الازمات المجتمعية, ولم يساهم هذا الاسلوب القمعي بتهدئة الاجواء ولا بالعمل على ايجاد الحلول السليمة بمشاركة السوريين على اختلاف انتماءاتهم ومشاربهم ,هذه الحلول التي ستكون بمثابة الضمانات الحقيقية لصيانة وحدة المجتمع السوري وضمان مستقبل ديمقراطي آمن لجميع أبنائه بالتساوي دون اي استثناء.

دمشق في 8\10\2011

المنظمات المدافعة عن حقوق الانسان في سورية

1-        اللجنة الكردية لحقوق الإنسان في سوريا (الراصد).

2-        منظمة حقوق الإنسان في سورية – ماف

3-        المنظمة الوطنية لحقوق الإنسان في سورية.

4-        المنظمة العربية لحقوق الإنسان في سورية

5-        المنظمة الكردية للدفاع عن حقوق الإنسان والحريات العامة في سورية ( DAD )

6-        لجان الدفاع عن الحريات الديمقراطية وحقوق الإنسان في سورية ( ل.د.ح ).

=============================

بيان مشترك - استمرار القمع العنيف للتجمعات الاحتجاجية السلمية في سورية وتواصل سقوط الضحايا وتزايد أعداد المعتقلين والفارين والمهجرين

 ما زلنا في المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية, نواصل اصدار البيانات والنداءات التي تدين وتستنكر وتطالب بإيقاف دوامة العنف المسلح ونزيف الدم في الشوارع السورية ,واستمرار سقوط الضحايا ( من القتلى والجرحى),الا ان السلطات السورية مازالت مصرة على استعمال القوة المفرطة والعنف المسلح, في قمع الاحتجاجات السلمية في مختلف المدن والمناطق السورية ,حيث أدى ذلك القمع الى سقوط المزيد من الضحايا ,في مختلف المناطق والمدن السورية, ومنهم التالية أسماؤهم:

الضحايا القتلى من المدنيين:

القامشلي:

* اسماعيل عبد العزيز حاجي،- جمال حسين حسين ( بتاريخ 8 / 10 / 2011 ).

دير بعلبة – حمص:

* عبد الناصر سليم النكدلي ( بتاريخ 8 / 10 / 2011 ).

حماه:

* عبد المعين السراج ( بتاريخ 8 / 10 / 2011 ).

قرية جبرين – حماة:

* جهاد واصل الحسين 25 سنة - وائل القبيسي - مأمون فايز الحسين ( بتاريخ 8 / 10 / 2011 ).

الضمير- ريف دمشق:

* محمد عبد القادر الصايغ ويعتقد انه توفي تحت التعذيب ( بتاريخ 8 / 10 / 2011 ).

دوما - ريف دمشق:

* عبد الكريم محجوب أبو محمود - امين ياسين خبيه - رياض المبيض - توفيق المدور 42 سنة ( بتاريخ 8 / 10 / 2011 ).

مسرابا - ريف دمشق:

* خالد عبد الحي بلو ( بتاريخ 7 / 10 / 2011 ).

الجرحى من المدنيين:

القامشلي - الحسكة:

* محمد فواز - فهد جمعة - فرهاد محمد - محمد صالح جمعة ( بتاريخ 8 / 10 / 2011 ).

 إننا في المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية, اذ نتوجه بالتعازي الحارة والقلبية, لجميع من سقطوا من المواطنين السورين ومن المدنيين والشرطة والجيش, ومع تمنياتنا لجميع الجرحى بالشفاء العاجل, فإننا ندين ونستنكر جميع ممارسات العنف والقتل والاغتيال ,ايا كانت مصادرها ومبرراتها, فإننا نتوجه الى الحكومة السورية, من اجل تحمل مسؤولياتها كاملة والعمل على:

1- الوقف الفوري لدوامة العنف والقتل ونزيف الدم في الشوارع السورية, آيا كانت مصادر هذا العنف وآيا كانت أشكاله ومبرراته.

2- اتخاذ قرار عاجل وفعال في إعادة الجيش إلى مواقعة و فك الحصار عن المدن والبلدات وتحقيق وتفعيل مبدأ حيادية الجيش أمام الخلافات السياسية الداخلية، وعودته إلى ثكناته لأداء مهمته في حماية الوطن والشعب، وضمان وحدة البلد.

3- تشكيل لجنة تحقيق قضائية مستقلة و محايدة ونزيهة وشفافة بمشاركة ممثلين عن المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية, تقوم بالكشف عن المسببين للعنف والممارسين له, وعن المسؤولين عن وقوع ضحايا ( قتلى وجرحى ),سواء أكانوا حكوميين أم غير حكوميين, وأحالتهم إلى القضاء ومحاسبتهم.

الاعتقالات التعسفية :

 علاوة على ذلك, فقد استمر الاعتقال التعسفي والاختفاء القسري بحق العديد من النشطاء السياسيين والمثقفين والمواطنين السوريين, ومنهم الأسماء التالية:

كفر شمس - درعا:

* أحمد الزعبي - خالد زرقان - عبدالله كنعان - عبدو زرقان - أحمد كنعان - عبدو شريف ( بتاريخ 8 / 10 / 2011 ).

داعل-درعا:

* مجد محمد رضا الجاموس - باسل عوض الجاموس ( بتاريخ 8 / 10 / 2011 ).

درعا البلد:

* محمد ياسين السنجلاوي مواليد 1988 - طه ياسين السنجلاوي مواليد 1992 ( تعرضا للاعتقال التعسفي بتاريخ 1 / 8 / 2011 ومازالا مجهولي المصبر ).

شهبا - السويداء:

* حمد الطويل ( بتاريخ 8 / 10 / 2011 ).

دير الزور:

* ابراهيم عبد الوهاب الشكال - فيصل عبد الوهاب الشكال ( بتاريخ 8 / 10 / 2011 ).

دمشق:

* محمد راجي الجوابرة, تعرض للاعتقال التعسفي من منزله منذ عدة ايام.

المعضمية -ريف دمشق:

* أسامة عكر ( بتاريخ 7 / 10 / 2011 ).

جوبر - ريف دمشق:

* مظهر دلال ( 8 / 10 / 2011 ).

كفر بطنا - ريف دمشق:

* أحمد الطحان ( 7 / 10 / 2011 ).

حاس- ادلب:

* الشيخ المسن احمد ابراهيم العرمش . 80 سنة ( بتاريخ 8 / 10 / 2011 ).

معرة النعمان - ادلب:

* محمود مصطفى السعيد ( بتاريخ 7 / 10 / 2011 ).

اللج - ادلب:

* محمد دحام الخطيب ( بتاريخ 8 / 10 / 2011 ).

الحولة - حمص:

* الممرض رامي ابراهيم الفارس - زكريا سليم طوقاج " اعتقل عند الحدود السورية اللبنانية " ( بتاريخ 8 / 10 / 2011 ).

حماه:

* نصر أحمد المنصور ( بتاريخ 8 / 10 / 2011 ).

بانياس:

* خالد محمد عثمان ( بتاريخ 8 / 10 / 2011 ).

 إننا في المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية، إذ ندين ونستنكر بشدة الاعتقال التعسفي والاختفاء القسري بحق المواطنين السوريين المذكورين أعلاه، ونبدي قلقنا البالغ على مصيرهم, ونطالب الأجهزة الأمنية بالكف عن الاعتقالات التعسفية التي تجري خارج القانون والتي تشكل انتهاكاً صارخاً للحقوق والحريات الأساسية التي كفلتها جميع المواثيق والاتفاقيات الدولية المعنية بذلك. ونبدي قلقنا البالغ من ورود أنباء عن استخدام التعذيب على نطاق واسع وممنهج، مما أودى بحياة العديد من المعتقلين, ولذلك فاننا نتوجه الى الحكومة السورية بالمطالب التالية:

* إغلاق ملف الاعتقال السياسي وإطلاق سراح كافة المعتقلين السياسيين, ومعتقلي الرأي والضمير, وجميع من تم اعتقالهم بسبب مشاركاتهم بالتجمعات السلمية التي قامت في مختلف المدن السورية, ما لم توجه إليهم تهمة جنائية معترف بها ويقدموا على وجه السرعةً لمحاكمة تتوفر فيها معايير المحاكمة العادلة.

* كف ايدي الاجهزة الامنية عن التدخل في حياة المواطنين عبر الكف عن ملاحقة المواطنين والمثقفين والناشطين, والسماح لمنظمات حقوق الانسان بممارسة نشاطها بشكل فعلي.

* وضع جميع اماكن الاحتجاز والتوقيف لدى جميع الجهات الأمنية تحت الاشراف القضائي المباشر والتدقيق الفوري في شكاوي التعذيب التي تمارس ضد الموقوفين والمعتقلين والسماح للمحامين بالاتصال بموكليهم في جميع مراكز التوقيف

* الكشف الفوري عن مصير المفقودين.

 واذ نعلن تأييدنا الكامل لممارسة السوريين جميعا حقهم في التجمع والاحتجاج السلمي والتعبير عن مطالبهم المشروعة والمحقة والعادلة, فإننا نطالب الحكومة السورية بالعمل سريعا على تنفيذها, من اجل صيانة وحدة المجتمع السوري وضمان مستقبل ديمقراطي امن وواعد لجميع أبناءه دون أي استثناء.

 واننا نؤكد على أن الحق في التظاهر السلمى مكفول ومعترف به في كافة المواثيق الدولية باعتباره دلالة على احترام حقوق الإنسان في التعبير عن نفسه وأهم مظهر من مظاهر الممارسة السياسية الصحيحة, كما هو وارد في المادة ( 163 ) من العهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية, وكذلك في الإعلان العالمي لحقوق الإنسان في المادة ( 3 ), و المادة ( 12 ) , ان حرية الرأي والتعبير, مصونة بالقانون الدولي العام وخاصة القانون الدولي لحقوق الإنسان, وتعتبر من النظام العام في القانون الدولي لحقوق الإنسان, ومن القواعد الآمرة فيه، فلا يجوز الانتقاص منها أو الحد منها, كما أنها تعتبر حقوق طبيعية تلتصق بالإنسان، ولا يجوز الاتفاق علي مخالفتها، لأنها قاعدة عامة، ويقع كل اتفاق علي ذلك منعدم وليس له أي آثار قانونية, لذلك فإن القمع العنيف للمظاهرات السلمية جرائم دولية تستوجب المساءلة والمحاكمة, ولذلك فاننا نطالب الحكومة السورية بالعمل من اجل:

* اتخاذ التدابير اللازمة والفعالة لضمان ممارسة حق التجمع السلمي ممارسة فعلية.

* ضمان الحقوق والحريات الأساسية لحقوق الإنسان في سورية ,عبر تفعيل مرسوم الغاء حالة الطوارئ والأحكام العرفية.

* الوقف الفوري لجميع ممارسات الاعتداء على المتظاهرين السلميين وعلى المواطنين الأبرياء ,المرتكبة من قبل ما يسمى ( اللجان الشعبية ) أو ( ما يعرف بالشبيحة ), ولاسيما ان فعل هذه العناصر, هو خارج القانون مما يقتضي إحالتهم للقضاء ومحاسبتهم, ومحاسبة جميع الداعمين لهم والممولين لأنشطتهم, باعتبارهم عناصر في منظمة تمارس العنف, وغير مرخصة قانونيا.

* أن تكف السلطات السورية عن أسلوب المعالجات القمعية واستعمال القوة المفرطة, والذي ساهم بزيادة التدهور في الاوضاع وسوء الاحوال المعاشية وتعميق الازمات المجتمعية, ولم يساهم هذا الاسلوب القمعي بتهدئة الاجواء ولا بالعمل على ايجاد الحلول السليمة بمشاركة السوريين على اختلاف انتماءاتهم ومشاربهم, هذه الحلول التي ستكون بمثابة الضمانات الحقيقية لصيانة وحدة المجتمع السوري وضمان مستقبل ديمقراطي آمن لجميع أبنائه بالتساوي دون اي استثناء.

دمشق 8 / 10 / 2011

المنظمات المدافعة عن حقوق الانسان في سورية

1- لجان الدفاع عن الحريات الديمقراطية وحقوق الإنسان في سورية ( ل.د.ح ).

2- منظمة حقوق الإنسان في سورية – ماف.

3- المنظمة الوطنية لحقوق الإنسان في سورية.

4- اللجنة الكردية لحقوق الإنسان في سوريا (الراصد).

5- المنظمة العربية لحقوق الإنسان في سورية.

6- المنظمة الكردية للدفاع عن حقوق الإنسان والحريات العامة في سورية ( DAD ).

=======================

اغتيال الزعيم الكردي مشعل التمو

مسعود عكو

اغتالت مجموعة مسلحة الناشط والقيادي الكردي مشعل التمو اليوم الجمعة 7/10/2011 في إحدى البيوت في مدينة القامشلي. بعد أن نجا من محاولة اغتيال فاشلة بتاريخ الخميس 8/9/2011.

 

مشعل نهايت التمو، الناطق الرسمي باسم تيار المستقبل الكردي، من أبزر القيادات السياسية الكردية الشابة. كان إحدى قيادات حزب الاتحاد الشعبي الكردي في سوريا لأكثر من عقدين من الزمن.

 

ترك مشعل التمو حزب الاتحاد الشعبي في نهاية عام 1999 وأسس مع بعض النشطاء السوريين، لجان إحياء المجتمع المدني في سوريا، إضافة إلى أنه أسس في مدينة القامشلي منتدى جلادت بدرخان الثقافي، والذي ناقش مواضيع تهم الشأن الكردي على وجه الخصوص والسوري بشكل عام، حتى تم إغلاقه، وعرف التمو كمثقف وسياسي وكاتب كردي.

 

أسس مشعل التمو، مع مجموعة كردية شبابية في 29/أيار/2005 تيار المستقبل الكردي في سوريا، وهو مشروع تحديثي سياسي وثقافي من حيث الفكرة والتطبيق ينأى بنفسه أن يكون فصيلاً حزبياً مؤدلجاً أو شقاً من طرف حزبي آخر، طرح نفسه بقوة بعد أحدث الثاني عشر من آذار الدامية في مدينة القامشلي، وهو تيار يتبع توافقات وطنية تتميز بأنها سلمية البناء والأسلوب، ليبرالية التوجه، تعتمد على الرأي والرأي الآخر، وديمقراطية الموقف والممارسة، على أرضية أن سوريا هي الوعاء الذي يحتضن كل أبنائه، بلد تعدد القوميات والحضارات، والكرد جزء مهم من تركيبة النسيج السوري.

 

في فجر يوم الجمعة 15/أب/ 2008 وأثناء توجه مشعل التمو من مدينة عين العرب إلى حلب، تم توقيفه من قبل دورية تابعة للأمن الجوي، وتم اعتقاله، أمضى أكثر من عشرة أيام منقطعاً عن العالم الخارجي، حيث نفت كافة الأجهزة الأمنية وجوده لديها أو علمها بمكان وجوده.

 

بتاريخ 26/أب/2008 تم تسليمه من قبل الأمن الجوي في حلب، إلى شعبة الأمن السياسي في دمشق، والتي بدورها أحالته إلى قاضي التحقيق الأول بدمشق.

 

بتاريخ 11 أيار 2009 أصدرت محكمة الجنايات الأولى بدمشق برئاسة القاضي محيي الدين حلاق حكماً بالسجن لمدة ثلاث سنوات ونصف بحق المعارض السوري مشعل التمو الناطق باسم تيار المستقبل الكردي في سوريا وجرمته بتهم (النيل من هيبة الدولة وإضعاف الشعور القومي ووهن نفسية الأمة) وفقا للمواد 285 – 286 من قانون العقوبات السوري وحكمته بالسجن لمدة ثلاث سنوات على كل مادة وجمعت العقوبتين بحيث أصبحت العقوبة السجن لمدة ست سنوات وخفضت العقوبة إلى السجن لمدة ثلاث ونصف لمنحه الأسباب المخففة. قرارا قابلا للطعن بطريق النقض. خرج بعدها التمو من السجن بعد ثلاث سنوات ونصف.

 

اعتبر مشعل التمو، من أهم القيادات الكردية الناشطة في الشأن السوري العام والكردي بشكل خاص، وحظي باحترام كافة شرائح المجتمع السوري، وهو من مواليد الدرباسية 1958 كان مقيماً في مدينة القامشلي. مهندس زراعي، متزوج وأب لستة أبناء. أربعة أولاد وبنتين.

 

عاش مشعل التمو مناضلاً فذاً كبيراً، ورحل شهيداً عظيماً لن ينساه التاريخ الكردي والسوري.

=======================

روانكه :الثورة السورية من جمعة "النصر لشامنا و يمننا" إلى جمعة "المجلس الوطني يمثلني"

لازال النظام الأمني السوري يمارس نهجه القمعي العنيف اللا إنساني في مواجهة الاحتجاجات السلمية للمواطنين، ويوماً بعد يوم تتسع دائرة العنف المفرط بحق المدنيين العزل، ولازالت الأجهزة الأمنية، وفرق الموت من شبيحة النظام والجيش يدكون المدن والبلدات في مختلف المحافظات السورية، لحصد أرواح المواطنين، في حين أن الاعتقالات التعسفية تطال الكثيرين، سواء أثناء التظاهرات الاحتجاجية أو أثناء المداهمات التي تقوم بها هذه الأجهزة بانتهاك الحرمات، وتخريب الممتلكات، وسرقة البيوت والمحلات، والقيام بالاعتقالات التعسفية بشكل مهين للكرامة الإنسانية، والقانون، وحقوق الإنسان، والأخلاق، والضمير.

---------- الضحايا القتلى ----------

------ درعا ------

• تسيل: عبد المنعم عبد السلام الرمضان

• الجيزة: أحمد خالد عقاب الزعبي

• داعل-درعا: باسل جمال شحادات

------ ريف دمشق ------

• حرستا: حسن عفوف - علاء محمد نقارة

• ببيلا: محمد الطويل

• الزبداني: سيف الدين رحمة

• دوما: أسامة الشيفوني - عصام محمد النائب - محمد راتب مكية - مروان فطوم - منير الحمصي -

------ دمشق ------

 أحمد المعطي- حنوش الخضر - ملحم أسعد جمعة - وليد العس

• القدم: أمين المصري– عبد المنعم عبدالسلام رمضان – عبدالوهاب المصري – محمود المصري

------ حمص ------

أحمد رسلان عبد الحي - أحمد عبد الإله الضحيك - أمير النحاس- أمين سعيد أيوب- جعفر حسون- جمال حمادي سيفو - حسان الحسين - حسن نعسان الدقة - رجاء حميد الهلال - طلال ممدوح الترجمان - عبد الجبار المصري - عبد الحكيم عبد الحميد زكريا - عبد الرحمن عامر العامر - عبدالرزاق البريني - عبدالرزاق التريس - عبدالسلام نبهان - عبد الله فرج زعيب - عبد الواحد الفقش - عدنان غزالي - علاء عبد المعطي البيطار - علي حسن علوش- عمر أحمد فتاح - عمر الصفوك - عمر محمد الطرفي- عيسى الحسن - غسان القواص - فراس محمد رمضان - فريد نصار - لؤي عبدالرحمن العزو - كنان نبيل الطالب - محمد الأحمد - محمد حسن الحسيني -محمد خالد عثمان محمد شفيق - محمد نور الدين قاروط - مصطفى أحمد علي - معتز الشعار - مهند مدراتي - هاني ديبو عبد القادر - وسام عبدالحميد الحموي -

• القريتين: محمد أحمد حسين الرحمون

• دير بعلبة: بسام الشيخ - الطفل بلال الطالب - محمد عبد الوهاب

• الرستن: خالد محمد شفيق - قاسم عبد الرحمن الأشتر

• القصير: محمد أحمد الحسيني - محمد العمر -

------ حماه ------

حمزة ريحان 13 عام - شادي حمدان فندي - علي سليمان كنوج - عمار الصالح

• كرناز: حسين علي الحاج - حسين علي حمشو

• كفر زيتا: حسين الحماده

• تل واسط: زاهر تمر - شادي ظاهر - معن فخري حمادي

• تمانعة: رفعت الخليل - صلاح طعمة - فراس مصطفي

• قسطون: عبد الباسط بسيس

• التوينة: خالد محمد الياسين - صلاح طعمة

------ اللاذقية ------

علي إبراهيم محفوض - محمد عباس شحيدة

------ طرطوس ------

أمجد علي الأحمد

------ ادلب ------

 سارية حسون/ طالب بجامعة ايبلا - محمد رائد زبداني - الطفل محمد عبد العزيز دحروج -

• الهبيط: منهل فكري

• سرجه: رضوان الشيخ

• كفر عويد: زكريا عبدو الضاهر

• المسطومة: سليم خطيب

• جسر الشغور: ياسين صادق العمر

• كفر رومة: سمير البدوي - مأمون حسين سعيد الديك/عضو تنسيقية كفر رومة - مأمون درة

• خان شيخون: احمد عبد القادر البكري - احمد عبد المعين قطيني - عبدو عبد الحي الريم - محمد التلاوي - محمد العمر / دكتور بجامعة حلب -

------ حلب ------

إبراهيم مصطفى العليوي - زيدان عبد الرزاق الأحمد الجاسم - عبد القادر محمد هلال -

------ الرقة ------

 أحمد بهدان العثمان

------ دير الزور ------

• الميادين: محمد سلوم الوهيبي

------ الحسكة ------

رائد مدلوس المنفي- محمود خضر الحميد- بشار عبد المحيميد

• قامشلو: رياض برفو

• اغتيال القائد الكوردي البارز المناضل مشعل التمو، عصر يوم 7/10/2011 "جمعة المجلس الوطني يمثلني"، من قبل ملثمين في بيت كان يختبئ فيه، وتمت إصابة ابنه مارسيل و زاهدة رشو عضو العلاقات العامة في تيار المستقبل، إصابتهما خطرة ... بعد أن تم تهديده بالقتل، أكثر من مرة، وتعرضه سابقا لحادث اغتيال نجا منه بأعجوبة... والمرحوم مشعل من مواليد الدرباسيّة عام 1958 متزوج وله ستة أولاد ويقيم في مدينة قامشلو، وهو مهندس زراعي، وقد عمل بين قيادات حزب الاتحاد الشعبي الكردي في سوريا لأكثر من عشرين عاما، وفي عام 1999 أسس لجان إحياء المجتمع المدني برفقة العديد من النشطاء السوريين، كما أسس منتدى جلادت بدرخان في مدينة قامشلو بالتزامن مع ما سمي "ربيع دمشق" في عام ال2000 بداية استلام بشار الأسد للسلطة في سوريا، وتم إغلاق المنتدى على خلفية مشاكل أمنية كما كل منتديات ربيع دمشق، وأسس تيار المستقبل الكردي في سوريا، وهو تيار شبابي ليبرالي يرفض اعتباره حزبا سياسيا، ويعتبر أن الكورد جزء لا يتجزأ من تركيبة النسيج السوري.

اعتقل ووجهت له تهمة إثارة الفتنة لإثارة الحرب الأهلية المنصوص عنها في المادة 298 من قانون العقوبات السوري، وأسقط عنه القاضي تهمتي نشر أنباء كاذبة وتشكيل جمعية سرية بقصد تغيير كيان الدولة الاقتصادي والاجتماعي، وحكم عليه لمدة 3 سنوات ونصف.

خرج مشعل التمو من السّجن في الآونة الأخيرة وعرض عليه الرئيس السوري بشار الأسد الحوار بعد أسبوعين من خروجه، وذلك في معرض عرض السلطة الحوار على مجموعة من الأحزاب الكردية .. رفض مشعل التمو على أثرها الحوار مع النظام ووقف إلى جانب الثوار في الشارع السوري بحزم.

 وقد شارك مشعل التمو في مؤتمر الإنقاذ الوطني الذي عقد في استانبول عبر رسالة صوتية وجهها للمؤتمرين من داخل سوريا، وأكد فيها على وحدة الشعب السوري، كما أنه كان من المشاركين وبفعالية كبيرة في تأسيس وبلورة المجلس الوطني السوري، وعين في أمانته العامة.

---------- الضحايا القتلى من الجيش والشرطة ----------

الضحايا القتلى من الشرطة والجيش

الحسكة: إبراهيم محمد الحسين/ رقيب - رينجبر صالح علي/ مجند - عطا الله علكة العبيد/ مساعد أول

• سري كانيي: محمود ابراهيم بكو/ مجند

حلب: احمد طه أبو السعود/ مجند - عبد الله حسن حسن/ مجند - فضل الله محمد العلي/ مجند - مصطفى محمد قنواتى العلي/ مجند

ادلب- جسر الشغور: مصطفى محمد الدبلة/ مجند - عبد الله إبراهيم الحاج عبد الله/ مجند – علي عبد الله مصطفى/ مساعد أول

حماة : حكمت سلمان حسن/ رقيب أول - سامر منير يونس/ رقيب - سلمان أكرم علي/ ملازم - شادي غازي فرزات/ مجند - عصام حسن حمود/ خفير جمركى - مصطفى محمد فرزات/ مجند - هيثم وجيه قطفة/ مساعد أول -

اللاذقية: تمام مالك العلي/ شرطي - أيمن الشيخ محمد/ شرطي - الرقيب أحمد علي حمادة - نديم أندرون

طرطوس : إياد أحمد الأحمد/ ملازم - ميراز رامز عدرا/ رقيب

حمص : احمد حيدر/ شرطي - أحمد أمين/ شرطي - بشير حسن العبد/ مجند - جعفر علي علوش/ شرطي - عصام حمود/ جمركي- محمد نور الدين قاروط/مساعد أول- منير مروان المبيض/مجند- مهدي أحمد الأحمد/ رقيب - ياسر دردر/شرطي -

درعا: عماد منهل أبو حلاوه/ رقيب

القنيطرة: لؤي أحمد ديب/ رقيب

السويداء: مازن حمود النجم/ مساعد أول

---------- الاعتقالات التعسفية ----------

------ الحسكة ------

• قامشلو:

• عاموده: تيسير سيف الدين حدو - طارق ولي خليل - عزيز إبراهيم شيخي

• الدرباسية: شيرو محمد

• ديرك(المالكية): المحامي مصطفى محمد أمين

 

------ دير الزور ------

احمد الابراهيم - احمد الذيب - احمد رمضان إبراهيم المصطفى - محمد جمعة المحمد - محمد الحاج خضر - الطفل محمود حسان الأسمر 13 سنة -

• الميادين:

• البوكمال: الأستاذ داود الجيال

------ الرقة ------

• الثورة: نضال الحسن/ ناشط

------ حلب ------

عبد القادر بن حسن جنيد - فراس إدريس

• مارع : أحمد رمزي الدادا- شاهين نجار- أحمد صبري البكور- ثائر صالح الدادا- عبد الحميد حافظ

• الباب - حلب:مجموعة من المعتقلين يضربون عن الطعام في الأمن الجنائي بحلب نتيجة التعذيب الوحشي، وهم: احمد شريف الأحمد - احمد عبد الرحيم رجو- جمعة باكير- حسين الحسين - عبد اللطيف السعيد - عبد المعطي الزين الشهابي - محمد باكير - مصطفى السنوسي- وليد باكير

------ اللاذقية ------

أحمد راعي - أحمد محمد أبو حامد - أسامة احمد سماك - باسل إبراهيم خشوف - ثائر الجندي- عبد الله جمال - عصام محمد - غسان فيزو- غياث فيزو - محمد جود - محمد نجار - مدحت جمعة - مصطفى دالاتي

• جبلة: علاء كرياني - عمار فرج - مصطفى النايف - مها البيطار/معلمة - وسام البيطار - ياسر داهود

------ ادلب ------

• كفر نبل: احمد حسن عثمان الحسكي

• جبل الزاوية: احمد نوري لاطة

------ حماه ------

• خان شيخون:

• فسطون: أحمد حلاق - محمد زكوان كعيد - نورالدين الجاسم - نوفل أبراهيم

• العزيزية: الدكتور نبيل النابلسي

• السلمية: علي صبر درويش/ ناشط سياسي

------ حمص ------

 أحمد منير الدندشي - إياد مصطفى البكور/ محامي - بشرى الزبن - رامي حسين الداغستاني – عبد الفتاح الزين - عبد الكريم جورية - عيسى إبراهيم - محمد خالد عثمان - محمد خير غليون - محمد شفيق - معاذ الرجب/ دكتور في جامعة البعث - منصور الأناسي - مهاب محمد خير غليون - نايف سلوم

* عند مقبرة تل النصر اختطفت هلا التدمري وابنتها علا التدمري من قبل أجهزة الأمن والشبيحة ،الأم عمرها 40 سنة والبنت عمرها 17 سنة

• الخالدية: أحمد الشبلي- احمد عبد الكريم شوفان - أنس يوسف سكماني- بسام حورية - حمزة منير مشعلجي- سامر الشبلي - سبيع احتشام الصغير - شادي القويض- شاكر القويض - صلاح عبدالقادر الدوماني - عبدالباسط دياب - عبدالباسط محمد الأسمر - عبدالكريم فوزي حورية - عبد الكريم محمد سعيد العدوي - عبد المتين الدوماني - عبد الواحد فؤاد السباعي- عدي الشبلي - عماد نعسان السكاف - عمار حسن الحموي - عمار حسن العوض - فراس وليد عروب - فريد رجوب - فوزي نايف السقا- ماجد داغستاني - مازن وليد عروب - مالك داغستاني- محمد سعيد حلوة - محمد عبدالكافي مهباني - معتز وليد رسول زعرور - نشوان فريد رجوب- هزاع أحمد رجب- هيام حسن الحموي

• باب السباع: أحمد شتور- بدر فهد عوامة- بلال مشرف- جاسم عفارة - جمال عبدالناصر بدوي عبارة - حسام مدحت عودة - حسام النكدلي- حمزة المكحل هيثم تلاوي- داوود النكدلي- طه صويص- عبدالحسيب التلاوي- عبدالستار الفتوى - فراس محمد عيد عودة - قاسم شبعان- كايد أحمد حمشو- محمد بلاسم- محمد المغربي- محمود شتور - محمود مشرف- محمود المغربي - محمود موسى نزار المكحل- مدثر النكدلي -

• باب الدريب: عاصم عبدالرحمن فاضل - محمود خالد سلامي- محي الدين مياص-

• باب تدمر: خالد عبدالناصر- خضر عبيد - عبدالغفار عبيد - هشام حسن المغربل- وليد نمور - يحيى اسماعيل البخيث - يزن عبيد

• باب هود: جاسم النكدلي- جمال شما- راكان شما- زاهر نكدلي- محمد حسن محو - محمد غانم - محمد نكدلي- هشام حبابو

• القصور: أحمد علي كحيل- أيمن عبدالساتر الرفاعي - رأفت رفيق السباعي- رامي كمال دباغ - عبيدة القباني- محمد نزير عبدالخالق النور - نواف أحمد الشهاب

• جب الجندلي: جاسم رمضان فدعوس - حسين الفرا/مدرس - خالد بركة - خالد جاسم فدعوس - سبيع النجار القصاب - شادي عجيب فدعوس- عبدالهادي فدعوس - عمار عجيب فدعوس - عمر بركة - ماجد جاسم فدعوس- مهند درزي قطيش

• الحميدية: أحمد الخراز- تمام نقشو- خالد عرنوس- خالد نقشو- رائد العرجة - زياد حبوس - سعد عرنوس- طلال كتوب - عامر كتوب - عبدالكريم الأصبح - عدنان نقشو - غازي الصوان - غانم العطار - غياث مجازي – فرج الزنكاح - فيصل نقشو- محمد الخراز- محمد علي نقشو- محمود الخراز - مسعود نقشو - نعيم الأصبح

• بستان الديوان: عمر سليمان الشامي- فواز نهراوي - محمد بدوي عبدالهادي - محمد حدقي صفوان الطباع -

• الغوطة: رديف الملا - سائر شما - مضر حاكمي -

• الانشاءات: عدنان قبلان السيد - نزار جلوب حمادي -

• جورة الشياح: تمام سهيل شوف - عبدالعظيم محمود الريح - عبدالمتين عدنان حلاق

• القرابيص: أيهم عبدالساتر الهاشمي - حيان هشام المصري- عبدالله عرفة -

• البياضة: عبدالرحيم بركات النشيواتي

• السبيل: نور أمين التلاوي

• جامع المبلط: شادي الشيخة - عامر الشيخة- غانم رجوب-

• جامع السراج: خالد شما - عامر الخولي - عبدالرزاق معصراني - مازن الفتال- ناصر شما

• الحولة : سري أحمد بكار/ دكتور

• الرستن: نعيم الشيخ/ فنان

------ طرطوس ------

• بانياس: المدرس عبد السلام الشيخة - عبدالله حج علي - عبد الوهاب البياسي - غسان الشيخة - نعيم محمد أسعد

------ ريف دمشق ------

• الكسوة: المعتصم بالله علي المغربي

• الضمير : محب الدين معظماني

• كفر بطنا: أنس أحمد الخربوطلي - محمد النجار

• قدسيا : راغب البوشي - محمد الرفاعي

• التل: جهاد رضوان محيسن - علاء عاطف الطحان - محمد احمد الاحمر - محمد عبد الستار - مراد برغلة - معتوق العمر

• داريا : إبراهيم محمد المؤذن- إياد بلشة - محمود محمود - مروان حسن المؤذن - وسام قهوجي

• قارة : عدنان بدران/ مدرس - عماد حرفوش/ خطيب جامع الإيمان - قاسم بدران - محمود عثمان حمود

• المعضمية: إبراهيم بله - جمال محمود الخطيب - صالح أحمد الخطيب - فراس غياث الخطيب - محمد صالح الخطيب - ناصر الخطيب

• حرستا: أبو حازم عفوف - أبو عبادة حسون - أبو علي الشيخ حسن - أحمد عمير - خليل العص - زاهر الحلبوني - سامر الحلبوني - عبد الرحمن الريس- عبد العزيز كماشة - علي الحلبوني - محمد الحلبوني - محمد دحدوح - محمد عمير - محمود شمسي - محمود محفوظ - مهند الحلبوني –

• عين الفيجة: نعيم محمد ناصر الدين- مؤمن محمود يونس- رضوان منصور الباشا- فرزان العمري

• دوما: صلاح صبحية -هاشم صبحية - ياسر صبحية - خليل كعكة - نهاد الجمل- هاشم قدورة - نعمان قمحة - سعيد قاسم - باسل بيطار - جميل بيطار - ابو ابراهيم بيطار - صبحي كعكة - علي الشيخ خضر- ابراهيم الشاذلي - نهاد الجمل - نبيل عيروط - عباد البعلي - عمر صبحية - فهد صبحية - عصام البعلي - محمد الديك - محمود الرفاعي - وسيم المقداد - وليد عبد المنعم

• زاكية: بسام موسى الفهاد- جميل محمود طعمة- - عارف الفهاد - عبد الجبار طعمة - علاء علي صايمة - محمد خير طعمة - محمد طعمة - محمود اسماعيل طعمة- محمود نور الدين - مصطفى علي صايمة

------ دمشق ------

براء حمزة صالح - حسام غزيل - رمزي شنار - علاء اللحام - محمد أبو الشامات - مروة تفاحة/طالبة بجامعة دمشق - مصعب جمال حمود

• القابون: قوات الأمن تقوم باعتقال أم حسام الحلبوني بعد مداهمة منزلها ولها ولدين معتقلين في فرع الجوية

• الحجر الأسود: إبراهيم ثلجي- أحمد عدنان محمد- أسامة الظاهر - أسامة المحمود - بلال المحمود- حسين الخالد - حسن المحمود - حسين المحمود - رضوان جاسم محمد - شحادة الزير - عربي المحمود - علي الحوراني – فراس عبد النور - محمد جاسم محمد - محمد مصطفى سلمان - فراس الحريري - محمد موسى محمود - نور الظاهر - ياسرعيد

 ------ درعا ------

خالد عبد الله الرجا المسالمة - راجي الجوابرة - صالح خلف الحمصي/ أستاذ مربي الفاضل - محمد عودة الرفاعي

السهوة: إبراهيم راضي العوض

• جاسم: أسامة الناصر - عماد الناصر

• المسيفرة: علاء عيسى النوفل الزعبي

• سحم: نزار المصري

• السهوة: إبراهيم راضي العوض

• نوى: احمد داود جهماني - حسان عرفات - علاء جهماني

• صيدا: إبراهيم محمد أبو زعلان

• خربة غزالة: أحمد ياسين الحاج علي - مصعب الحاج علي

• داعل: ضياء فواز الحريري – محمد اديب العاسمي

• بصرى الشام: أيمن محمد المقداد - محمد ناصر الرجب

• نصيب: إبراهيم عبد الحليم أبو زريق- احمد عودة الرفاعي- بديع البلخي - براء منصور الراضي - بشار حسن الراضي/ صيدلاني - بلال عقلة الراضي - خالد عطا الله الشريف - خليل إبراهيم الراضي- خليل إبراهيم الشريف- رائد عادل الرفاعي - ربيع أبو زريق- رياض عطاالله الراضي - سالم فرحان الراضي- شادي ابو زريق - صدام محمد زريقات- طه محمود الشريف - عصام سليمان الرفاعي- قاسم محمد محسن شريف- ماهر فوزي أبو زريق- مجد ابراهيم الشريف- الشيخ محمد الشريف - محمد علي جاد الله الشريف- محمد عودة الرفاعي- محمود فادي الرفاعي- مروان ياسين ابو زريق- مشعل السخني - معاذ ياسين الشريف - مؤيد موسى الشريف- نواف محمد الراضي

• كحيل: إبراهيم خليل القداح- إبراهيم عدنان القادري - أحمد خالد قداح- أحمد عبد الله الغباغبي- أحمد محمد قداح - أحمد محمود محاميد - احمد نايف المحاميد- بدر يحيى شاهين القداح- بهاء أحمد جمعة- بهاء عبد المولى عياش - حسين أحمد عياش- حميد حسين قداح - سلطان محمود العياش- عبد المولى محمد عياش - عصام محمد الحريري- محمد رشاد القداح- ماجد ابراهيم عياش - محمد أحمد قداح - قاسم محمد عياش- محمد أحمد عياش - محمد خالد الرجا- محمود احمد هنداوي - محمود عدنان القادري - محمود عيد المصري- موسى حميد الحريري- هاشم يحيى الصفدي - هلال محمد العياش- وائل أحمد هنداوي- يحيى محمود القادري -

• شهبا- السويداء: مجد الطويل

إننا في منظمة الدفاع عن معتقلي الرأي في سورية – روانكه – إذ نتقدم بأحر التعازي من ذوي الضحايا-القتلى، والتمنيات بالشفاء العاجل للجرحى، فإننا ندين استمرار دوامة العنف في سورية، أياً كانت مصادر هذا العنف أو أشكاله أو مبرراته.

كذلك فإننا ندين ونستنكر بشدة استمرار الاعتقال التعسفي بحق المواطنين السوريين، ونبدي قلقنا البالغ على مصيرهم، ونطالب الأجهزة الأمنية بالكف عن الاعتقالات التعسفية التي تجري خارج القانون، واستخدام التعذيب الشديد على نطاق واسع مما أودى بحياة العديد من المعتقلين، مما يشكل انتهاكاً صارخاً للحقوق والحريات الأساسية التي كفلها الدستور السوري لعام 1973، والالتزامات السورية الدولية المتعلقة بحقوق الإنسان، وكذلك للقانون الدولي الذي يحمي حرية التعبير، حسب ما ورد في الإعلان العالمي لحقوق الإنسان الصادر عن الأمم المتحدة عام 1948م ، وكذلك ما جاء في العهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية حول حماية حرية الفكر والتعبير .

وإننا نعلن تأييدنا الكامل لممارسة السوريين جميعاً حقهم في التجمع، والاحتجاج السلمي، والتعبير عن مطالبهم المشروعة، ونرى بأن هذه المطالب محقة وعادلة، وعلى الحكومة السورية العمل سريعاً على تنفيذها.

 دمشق 07 / 10 / 2011 . . . منظمة الدفاع عن معتقلي الرأي في سورية – روانكه –

 

============================

مقتل المهندس مشعل التمو وسبعة عشر آخرين على يد السلطة السورية

 قتلت قوات الأمن والجيش السوري والشبيحة الموالية للسلطة اليوم الجمعة السابع من تشرين الأول / أكتوبر أكثر من خمسة وعشرين مواطناً تم التعرف على بعضهم وكان في مقدمتهم المهندس مشعل التمو عضو المجلس الوطني والناطق باسم تيار المستقبل الكردي . نورد فيما يلي أسماء من تم التعرف عليهم ووردتنا حتى هذه الوقت مساء يوم الجمعة

 سيف الدين رحمة / ريف دمشق - الزبداني

علاء محمد نقارة / ريف دمشق – حرستا

مروان فطوم / ريف دمشق - دوما

اسامة الشيفوني / ريف دمشق - دوما

عصام محمد النائب / ريف دمشق - دوما

محمد راتب مكية/ ريف دمشق - دوما

عبدالرزاق البريني / حمص - باب الدريب

عدنان غزالي / حمص - باب السباع

عبدالرزاق التريس / حمص - باب السباع

جمال حمادي سيفو / حمص - الغنطو

عبدالسلام نبهان / 70 عام / حمص - المريجة

حسين علي الحاج / حماة - كرناز / تحت الضرب

وسام عبدالحميد الحموي/ حمص- كرم الزيتون

عبد الواحد الفقش / حمص- كرم الزيتون

الشابة /رجاء حميد الهلال / حمص - جب الجندلي

مشعل تمو / قامشلي /الناطق الرسمي باسم تيار المستقبل الكوردي

العسكري/ نديم أندرون / الاذقية - الصليبة

 إننا في اللجنة السورية لحقوق الإنسان ندين وبأشد التعابير إطلاق النار على المواطنين وقتلهم ونحمل السلطة في سورية مسؤولية ذلك ونشير إلى أن كل هذا يحصل خارج إطار القانون السوري والمواثيق الأممية، ونطالبها بوقف ذلك فوراً وبالسماح بالتحقيق في كل حالات القتل وتقديم المتورطين إلى العدالة.

 اللجنة السورية لحقوق الإنسان

مساء 7/10/2011

========================

نعوة وبيان مشترك - الحركة الوطنية الديمقراطية في سورية تفقد احد أهم شخصياتها الوطنية المناضل والقيادي الكردي والكاتب المعروف مشعل التمو إثر تعرضه لعملية اغتيال آثمة

ببالغ الأسى والحزن والألم تلقينا في المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية, النبأ المفجع:

اغتيال القيادي السياسي الكردي الأستاذ مشعل التمو

ففي تاريخ 7\10\2011 قام عدد من الأشخاص الملثمين باقتحام مكان وجود الأستاذ التمو, وأطلقوا النار عليه ومن كان معه ,فتعرض للإصابة الخطرة كلا من:

ابنه مارسيل مشعل التمو

زاهدة رشو عضو العلاقات العامة في تيار المستقبل.

 

والأستاذ مشعل التمو بن نهايت والدته فاطمة من مواليد الدرباسية لعام 1958 مهندس زراعي مقيم في مدينة القامشلي متزوج وأب لستة أولاد ، وهو من أحد أبرز القيادات الكردية الوطنية المعارضة ، حيث كان من مؤسسي منتدى جلادت بدرخان ,وهو من مؤسسي لجان إحياء المجتمع المدني, وعضو في رابطة الكتاب والصحفيين الكورد في سوريا، كما أنه رئيس ومؤسس حركة تيار المستقبل الكردي في سوريا والناطق الرسمي باسمها, وله العديد من الكتب والمؤلفات.

اختطف بتاريخ 15-8-2011 من قبل إحدى الجهات الأمنية، وظهر بعد حوالي اسبوعين من اختطافه نتيجة الضغط، وقدم للمحاكمة، ووجهت له تهمة إثارة الفتنة لإثارة الحرب الأهلية المنصوص عنها في المادة 298 من قانون العقوبات السوري. واسقط عنه القاضي تهمتي نشر أنباء كاذبة، وتشكيل جمعية سرية بقصد تغيير كيان الدولة الاقتصادي والاجتماعي، وحكم عليه لمدة 3 سنوات ونصف.

خرج مشعل التمو من السّجن بتاريخ 5-6-2011 ,ليستكمل مشواره النضالي في الدفاع عن الحريات العامة وبناء سورية المدنية والديمقراطية، وتعرض لحادث اغتيال بتاريخ9-9-2011 مع ابنه مارسيل ورفيقته الحزبية زاهدة رشو ,شارك في مؤتمر الاتقاد الوطني الذي عقد في استانبول عبر رسالة صوتية وجهها للمؤتمرين من داخل سوريا، وأكد فيها على وحدة الشعب السوري .كما أنه كان من المشاركين وبفعالية كبيرة، في تأسيس وبلورة المجلس الوطني السوري، حيث عين عضواً في" الأمانة العامة" للمجلس.

 

إننا في المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية, إذ ننعي وببالغ الأسى والألم غياب وفقدان الناشط السياسي الديمقراطي والوطني:

الأستاذ مشعل التمو.

 

فإننا نعزي أنفسنا بفقدان الأستاذ مشعل التمو, و نتقدم بالتعازي الحارة والقلبية من أهله ورفاقه وأصدقائه ومن المدافعين عن الديمقراطية والحريات العامة في سورية ,فقد خسر الحراك الديمقراطي والوطني في سورية أحد أعمدته الوطنية السورية.

 

تغمد الله الفقيد بالرحمة والصبر لنا جميعاً على فقدانك يا أبا فارس، وستبقى في ذاكرتنا جميعاً مشعلاً- منارة للوطنية، ونبراساً يضاء به طريق الحرية والديمقراطية في سورية ولكل السوريين جميعاً.

وإننا نتوجه الى الحكومة السورية:

بالعمل سريعا من أجل الكشف عمن قام بهذا العمل الإجرامي الآثم, والقبض عليهم وتقديمهم إلى محاكمة عادلة, لينالوا العقاب اللازم.

 

دمشق في 7\10\2011

 

المنظمات المدافعة عن حقوق الانسان في سورية

 

1-        لجان الدفاع عن الحريات الديمقراطية وحقوق الإنسان في سورية ( ل.د.ح ).

2-        المنظمة الوطنية لحقوق الإنسان في سورية.

3-        اللجنة الكردية لحقوق الإنسان في سوريا (الراصد).

4-        المنظمة العربية لحقوق الإنسان في سورية

5-        منظمة حقوق الإنسان في سورية – ماف

6-        المنظمة الكردية للدفاع عن حقوق الإنسان والحريات العامة في سورية ( DAD )

========================

روانكه تدين اغتيال القائد الكردي المناضل البارز مشعل التمو

تلقت منظمة الدفاع عن معتقلي الرأي في سوريا- روانكه - نبأ اغتيال القائد الكوردي البارز المناضل مشعل التمو، بعد ظهر اليوم7/10/2011، بعد أن تم تهديده بالقتل، أكثر من مرة، وتعرضه لحادث اغتيال نجا منه بأعجوبة. ومشعل التمو كما جاء في التعريف به من قبل اتحاد تنسيقيات شباب الكورد في سوريا من مواليد الدرباسيّة عام 1958 متزوج وله ستة أولاد ويقيم في مدينة قامشلو، وهو مهندس زراعي، وقد عمل بين قيادات حزب الاتحاد الشعبي الكردي في سوريا لأكثر من عشرين عاما، وفي عام 1999 أسس مشعل التمو لجان إحياء المجتمع المدني برفقة العديد من النشطاء السوريين أمثال علي العبد الله وميشيل كيلو، كما أسس منتدى جلادت بدرخان في مدينة قامشلو بالتزامن مع ما سمي "ربيع دمشق" في عام ال2000 بداية استلام بشار الأسد للسلطة في سوريا، وتم إغلاق المنتدى على خلفية مشاكل أمنية كما كل منتديات ربيع دمشق، وأسس تيار المستقبل الكردي في سوريا، وهو تيار شبابي ليبرالي يرفض اعتباره حزبا سياسيا، ويعتبر أن الكورد جزء لا يتجزأ من تركيبة النسيج السوري.

عُرف مشعل التّمو بقوة في الأوساط الكردية بعد أحداث 12 آذار الدّامية في قامشلو، وبرز مع آخرين من أمثال إبراهيم اليوسف وإبراهيم محمود، وقد حضر مع اليوسف وآخرين أول مؤتمر جمع أطياف المعارضة في باريس 2004 .

واعتقل ووجهت له تهمة إثارة الفتنة لإثارة الحرب الأهلية المنصوص عنها في المادة 298 من قانون العقوبات السوري، وأسقط عنه القاضي تهمتي نشر أنباء كاذبة وتشكيل جمعية سرية بقصد تغيير كيان الدولة الاقتصادي والاجتماعي، وحكم عليه لمدة 3 سنوات ونصف.

خرج مشعل التمو من السّجن في الآونة الأخيرة وعرض عليه الرئيس السوري بشار الأسد الحوار بعد أسبوعين من خروجه، وذلك في معرض عرض السلطة الحوار على مجموعة من الأحزاب الكردية .. رفض مشعل التمو على أثرها الحوار مع النظام ووقف إلى جانب الثوار في الشارع السوري بحزم.

وقد شارك مشعل التمو في مؤتمر الإنقاذ الوطني الذي عقد في استانبول عبر رسالة صوتية وجهها للمؤتمرين من داخل سوريا، وأكد فيها على وحدة الشعب السوري.

كما أنه كان من المشاركين وبفعالية كبيرة في تأسيس وبلورة المجلس الوطني السوري، وعين في أمانته العامة.

تعرض مشعل تمو اليوم الجمعة 7/10/2011 لعملية اغتيال من قبل ملثمين في بيت كان يختبئ فيه، وتمت إصابة ابنه مارسيل و زاهدة رشو عضو العلاقات العامة في تيار المستقبل، إصابتهما خطرة.

منظمة روانكه تدين اغتيال المناضل الكردي الكبير مشعل التمو، وتؤكد أن قتلته لابد من أن يقدموا للقصاص مع بزوغ فجر الحرية في سوريا.

دمشق في 7 / 10 / 2011 . . . منظمة الدفاع عن معتقلي الرأي في سوريا – روانكه –

 

=======================

بيان مشترك - استمرار سقوط الضحايا في سورية و استمرار الاعتقالات التعسفية

إن استمرار العنف المسلح وعمليات الاغتيال والخطف, في مختلف المدن السورية ,ادى الى سقوط قتلى وجرحى من المواطنين السوريين المدنيين ومن الجيش والشرطة, وقد احصينا الأسماء التالية:

الضحايا القتلى من المدنيين:

حمص:

  طلال ممدوح الترجمان (بتاريخ 6\10\2011)

الرستن-حمص:

  قاسم عبد الرحمن الأشتر (بتاريخ 6\10\2011)

 

البياضة-حمص:

  محمد الأحمد (بتاريخ 6\10\2011)

 

دير بعلبة-حمص:

  محمد عبد الوهاب (بتاريخ 6\10\2011)

 

القصير - حمص :

  محمد العمر -محمد أحمد الحسيني (بتاريخ 6\10\2011)

 

كفر زيتا- الغاب-حماه:

  حسين الحماده (بتاريخ 6\10\2011)

 

تل واسط-الغاب- حماة :

  شادي ظاهر - معن فخري حمادي - زاهر تمر (بتاريخ 6\10\2011)

 

تمانعة-الغاب-حماه:

  رفعت الخليل -فراس مصطفي- صلاح طعمة (بتاريخ 6\10\2011)

 

قسطون-جماه:

  عبد الباسط بسيس (بتاريخ 6\10\2011)

 

التوينة-حماه:

  صلاح طعمة -خالد محمد الياسين (بتاريخ 6\10\2011)

 

الميادين:

  محمد سلوم الوهيبي (بتاريخ 6\10\2011)

 

خان شيخون- ادلب:

  احمد عبد القادر البكري(بتاريخ 6\10\2011)

 

الزبداني-ريف دمشق:

  سيف الدين رحمة (بتاريخ 6\10\2011)

 

إننا في المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية, اذ نتوجه بالتعازي الحارة والقلبية, لجميع من سقطوا من المواطنين السورين ,من المدنيين والشرطة والجيش ,ومع تمنياتنا لجميع الجرحى بالشفاء العاجل, فإننا ندين ونستنكر جميع ممارسات العنف والقتل والاغتيال ,ايا كانت مصادرها ومبرراتها, فإننا نتوجه الى الحكومة السورية, من اجل تحمل مسؤولياتها كاملة والعمل على:

1-        الوقف الفوري لدوامة العنف والقتل ونزيف الدم في الشوارع السورية, آيا كانت مصادر هذا العنف وآيا كانت أشكاله ومبرراته .

2-        اتخاذ قرار عاجل وفعال في إعادة الجيش إلى مواقعة و فك الحصار عن المدن والبلدات وتحقيق وتفعيل مبدأ حيادية الجيش أمام الخلافات السياسية الداخلية، وعودته إلى ثكناته لأداء مهمته في حماية الوطن والشعب، وضمان وحدة البلد.

3-        تشكيل لجنة تحقيق قضائية مستقلة و محايدة ونزيهة وشفافة بمشاركة ممثلين عن المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية, تقوم بالكشف عن المسببين للعنف والممارسين له, وعن المسؤولين عن وقوع ضحايا ( قتلى وجرحى ),سواء أكانوا حكوميين أم غير حكوميين, وأحالتهم إلى القضاء ومحاسبتهم.

 

الاعتقالات التعسفية :

اما الاعتقال التعسفي بحق بعض المواطنين السوريين و النشطاء السياسيين والمثقفين , فقد طال الأسماء التالية:

زاكية- ريف دمشق :

  جميل محمود طعمة- مصطفى علي صايمة - علاء علي صايمة - بسام موسى الفهاد- عبد الجبار طعمة - محمد خير طعمة -محمد طعمة - محمود اسماعيل طعمة- محمود نور الدين نور الدين- عارف الفهاد(بتاريخ 6\10\2011)

 

التل -ريف دمشق:

  مراد برغلة (6\10\2011)

 

المعضمية-ريف دمشق:

  ابراهيم بله (بتاريخ 6\10\2011)

 

عين الفيجة-ريف دمشق :

  نعيم محمد ناصر الدين- مؤمن محمود يونس-رضوان منصور الباشا-فرزان العمري (3\10\2011)

 

دوما -ريف دمشق:

  وليد عبد المنعم (بتاريخ 6\10\2011).

 

قدسيا-ريف دمشق:

  راغب البوشي- محمد الرفاعي (بتاريخ 6\10\2011)

 

قرية السهوة –درعا:

  ابراهيم راضي العوض(بتاريخ6\10\2011)

حمص:

  عبد الكريم جورية (بتاريخ 6\10\2011)

 

حلب:

  عبد القادر بن حسن جنيد - حي المرجة, تعرض للاختفاء القسري منذ حوالي الشهر ومازال مجهول المصير حتى الان

  فراس إدريس ,تعرض للاختفاء القسري من حي الصاخور, ومازال مجهول المصير حتى الان

 

مارع حلب :

  أحمد رمزي الدادا- شاهين نجار- أحمد صبري البكور- ثائر صالح الدادا- عبد الحميد حافظ (بتاريخ 6\10\2011)

 

بانياس:

  نعيم محمد أسعد-عبد الوهاب البياسي (بتاريخ 6\10\2011)

 

المالكية – الحسكة:

  المحامي مصطفى محمد أمين ( بتاريخ 25 / 9 / 2011 في مطار دمشق الدولي عندما كان في طريقه من دمشق إلى المالكية ).

 

عاموده – الحسكة:

  طارق ولي خليل من مواليد 1978 متزوج ولديه ثلاثة أولاد ( بتاريخ 5 / 10 / 2011 على الحدود السورية التركية في نصيبين ).

 

إننا في المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية، إذ ندين ونستنكر بشدة الاعتقال التعسفي والاختفاء القسري بحق المواطنين السوريين المذكورين أعلاه، ونبدي قلقنا البالغ على مصيرهم, ونطالب الأجهزة الأمنية بالكف عن الاعتقالات التعسفية التي تجري خارج القانون والتي تشكل انتهاكاً صارخاً للحقوق والحريات الأساسية التي كفلتها جميع المواثيق والاتفاقيات الدولية المعنية بذلك. ونبدي قلقنا البالغ من ورود أنباء عن استخدام التعذيب على نطاق واسع وممنهج ، مما أودى بحياة العديد من المعتقلين, ولذلك فاننا نتوجه الى الحكومة السورية بالمطالب التالية:

  إغلاق ملف الاعتقال السياسي وإطلاق سراح كافة المعتقلين السياسيين, ومعتقلي الرأي والضمير, وجميع من تم اعتقالهم بسبب مشاركاتهم بالتجمعات السلمية التي قامت في مختلف المدن السورية , ما لم توجه إليهم تهمة جنائية معترف بها ويقدموا على وجه السرعةً لمحاكمة تتوفر فيها معايير المحاكمة العادلة

  كف ايدي الاجهزة الامنية عن التدخل في حياة المواطنين عبر الكف عن ملاحقة المواطنين والمثقفين والناشطين ,والسماح لمنظمات حقوق الانسان بممارسة نشاطها بشكل فعلي.

  وضع جميع اماكن الاحتجاز والتوقيف لدى جميع الجهات الأمنية تحت الاشراف القضائي المباشر والتدقيق الفوري في شكاوي التعذيب التي تمارس ضد الموقوفين والمعتقلين والسماح للمحامين بالاتصال بموكليهم في جميع مراكز التوقيف

  الكشف الفوري عن مصير المفقودين.

 

واذ نعلن تأييدنا الكامل لممارسة السوريين جميعا حقهم في التجمع والاحتجاج السلمي والتعبير عن مطالبهم المشروعة والمحقة والعادلة ,فإننا نطالب الحكومة السورية بالعمل سريعا على تنفيذها, من اجل صيانة وحدة المجتمع السوري وضمان مستقبل ديمقراطي امن وواعد لجميع أبناءه دون أي استثناء.

 

واننا نؤكد على أن الحق في التظاهر السلمى مكفول ومعترف به في كافة المواثيق الدولية باعتباره دلالة على احترام حقوق الإنسان في التعبير عن نفسه وأهم مظهر من مظاهر الممارسة السياسية الصحيحة, كما هو وارد في المادة (163) من العهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية ,وكذلك في الإعلان العالمي لحقوق الإنسان في المادة (3) ,و المادة (12) , ان حرية الرأي والتعبير, مصونة بالقانون الدولي العام وخاصة القانون الدولي لحقوق الإنسان, وتعتبر من النظام العام في القانون الدولي لحقوق الإنسان, ومن القواعد الآمرة فيه، فلا يجوز الانتقاص منها أو الحد منها, كما أنها تعتبر حقوق طبيعية تلتصق بالإنسان، ولا يجوز الاتفاق علي مخالفتها، لأنها قاعدة عامة، ويقع كل اتفاق علي ذلك منعدم وليس له أي آثار قانونية, لذلك فإن القمع العنيف للمظاهرات السلمية جرائم دولية تستوجب المساءلة والمحاكمة, ولذلك فاننا نطالب الحكومة السورية بالعمل من اجل:

اتخاذ التدابير اللازمة والفعالة لضمان ممارسة حق التجمع السلمي ممارسة فعلية.

ضمان الحقوق والحريات الأساسية لحقوق الإنسان في سورية ,عبر تفعيل مرسوم الغاء حالة الطوارئ والأحكام العرفية .

الوقف الفوري لجميع ممارسات الاعتداء على المتظاهرين السلميين وعلى المواطنين الأبرياء ,المرتكبة من قبل ما يسمى (اللجان الشعبية ) أو( ما يعرف بالشبيحة) , ولاسيما ان فعل هذه العناصر, هو خارج القانون مما يقتضي إحالتهم للقضاء ومحاسبتهم, ومحاسبة جميع الداعمين لهم والممولين لأنشطتهم, باعتبارهم عناصر في منظمة تمارس العنف, وغير مرخصة قانونيا .

أن تكف السلطات السورية عن أسلوب المعالجات القمعية واستعمال القوة المفرطة, والذي ساهم بزيادة التدهور في الاوضاع وسوء الاحوال المعاشية وتعميق الازمات المجتمعية, ولم يساهم هذا الاسلوب القمعي بتهدئة الاجواء ولا بالعمل على ايجاد الحلول السليمة بمشاركة السوريين على اختلاف انتماءاتهم ومشاربهم ,هذه الحلول التي ستكون بمثابة الضمانات الحقيقية لصيانة وحدة المجتمع السوري وضمان مستقبل ديمقراطي آمن لجميع أبنائه بالتساوي دون اي استثناء.

دمشق في 6\10\2011

المنظمات المدافعة عن حقوق الانسان في سورية

1-        المنظمة الوطنية لحقوق الإنسان في سورية.

2-        اللجنة الكردية لحقوق الإنسان في سوريا (الراصد).

3-        المنظمة العربية لحقوق الإنسان في سورية

4-        منظمة حقوق الإنسان في سورية – ماف

5-        المنظمة الكردية للدفاع عن حقوق الإنسان والحريات العامة في سورية ( DAD )

6-        لجان الدفاع عن الحريات الديمقراطية وحقوق الإنسان في سورية ( ل.د.ح ).

========================

بيان مشترك - استمرار الازمة السورية و تصاعد العنف المسلح وتزايد انتهاكات حقوق الانسان

مازلنا في المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية, نتلقى وببالغ القلق والاستنكار والادانة, للأخبار الواردة عن استمرار سقوط القتلى والجرحى من المواطنين السوريين المدنيين ومن الجيش والشرطة, جراء استمرار العنف المسلح وعمليات الاغتيال والخطف, في مختلف المدن السورية ,وخلال اليومين الماضيين ,سقطت الأسماء التالية:

الضحايا القتلى من المدنيين:

 

ادلب:

  الدكتور محمد العمر أستاذ التاريخ في جامعة حلب(بتاريخ 2\10\2011)

  الشاب سارية حسون ,طالب جامعي سنة ثانية في جامعة ايبلا (بتاريخ 3\10\2011)

 

حمص:

  عبدالله فرج زعيب,(وكان قد تعرض للاعتقال التعسفي بتاريخ 21\9\2011,وتم تسليم جثمانه لذويه بتاريخ 3\10\2011)

  هاني ديبو عبد القادر (اصيب بطلق ناري بتاريخ 3\9\2011 ,وسلم جثمانه لذويه بتاريخ 3\10\2011)

  مصطفى أحمد علي - فراس الرمضان -علي حسن علوش-عمر محمد الطرفي-عيسى الحسن-حسان الحسين (بتاريخ3\10\2011)

 

دمشق:

  ملحم أسعد جمعة - وليد العس- أحمد المعطي- أمين المصري- عبد الوهاب المصري - عبد المنعم رمضان -حنوش الخضر- (بتاريخ1\10\2011)

 

ادلب:

  الطفل محمد عبد العزيز دحروج -المواطن محمد رائد زبداني (بتاريخ1\10\2011)

 

 

الضحايا القتلى من الشرطة و الجيش

حلب:

  المجند مصطفى محمد قنواتى العلي(بتاريخ 2\10\2011)

حماة :

  المساعد أول هيثم وجيه قطفة- الرقيب سامر منير يونس(بتاريخ 2\10\2011).

 

القنيطرة:

  الرقيب لؤي أحمد ديب (بتاريخ 1\10\2011)

حمص :

  الشرطي احمد حيدر- الشرطي ياسر دردر -الشرطي أحمد أمين-المساعد أول محمد نور الدين قاروط-الجمركي عصام حمود-المجند بشير حسن العبد- المجند منير مروان المبيض (بتاريخ 1-2\10\2011).

رأس العين – الحسكة:

  المجند محمود إبراهيم بكو ( تم تسليم جثمانه إلى ذويه في يوم الأثنين 3 / 10 / 2011 ).

 

إننا في المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية, اذ نتوجه بالتعازي الحارة والقلبية, لجميع من سقطوا من المواطنين السورين ,من المدنيين والشرطة والجيش ,ومع تمنياتنا لجميع الجرحى بالشفاء العاجل, فإننا ندين ونستنكر جميع ممارسات العنف والقتل والاغتيال ,ايا كانت مصادرها ومبرراتها, فإننا نتوجه الى الحكومة السورية, من اجل تحمل مسؤولياتها كاملة والعمل على:

1-        الوقف الفوري لدوامة العنف والقتل ونزيف الدم في الشوارع السورية, آيا كانت مصادر هذا العنف وآيا كانت أشكاله ومبرراته .

2-        اتخاذ قرار عاجل وفعال في إعادة الجيش إلى مواقعة و فك الحصار عن المدن والبلدات وتحقيق وتفعيل مبدأ حيادية الجيش أمام الخلافات السياسية الداخلية، وعودته إلى ثكناته لأداء مهمته في حماية الوطن والشعب، وضمان وحدة البلد.

3-        تشكيل لجنة تحقيق قضائية مستقلة و محايدة ونزيهة وشفافة بمشاركة ممثلين عن المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية, تقوم بالكشف عن المسببين للعنف والممارسين له, وعن المسؤولين عن وقوع ضحايا ( قتلى وجرحى ),سواء أكانوا حكوميين أم غير حكوميين, وأحالتهم إلى القضاء ومحاسبتهم.

 

الاعتقالات التعسفية :

كذلك استمرت السلطات السورية, بحملات الاعتقال التعسفي التي تطال العديد من المواطنين السوريين و النشطاء السياسيين والمثقفين , وقد وصلتنا الأسماء التالية:

 

السلمية - حماه:

  بتاريخ 14\9\2011 تعرض للاعتقال التعسفي الصحفي والنقابي والناشط الحقوقي المعروف:

 

  الاستاذ نزار عادلة

 

  البالغ من العمر 65 سنة ,وهو خريج جامعة القاهرة، وكاتب صحفي معروف ، ونقابي عمل في اتحاد نقابات العمال وانتقد أداءه وغياب دوره، وعبر مسيرته الإعلامية انتقد أداء الحكومات السورية المتعاقبة وخصوصاً حكومة ناجي العطري التي أودت بالواقع الاقتصادي في سورية إلى التدهور.

ولدينا قلق حقيقي على حياته , بسبب وضعه الصحي المتردي.

 

  الناشط السياسي المعروف: الاستاذ علي صبر درويش (بتاريخ 3\10\2011)

 

دير الزور:

  تختطف الطفل محمود حسان الاسمر 13 عاما (بتاريخ 3\10\2011

 

دمشق:

  براء حمزة صالح - مصعب جمال حمود (بتاريخ 3\10\2011)

 

كفر بطنا-ريف دمشق:

  أنس أحمد الخربوطلي (بتاريخ 3\10\2011)

 

داريا -ريف دمشق:

  محمود محمود - أحمد حوراني - إياد بلشة (3\10\2011)

 

حرستا-ريف دمشق :

  زاهر الحلبوني- -محمد عمير -محمود محفوظ (2\10\2011)

 

معضمية الشام -ريف دمشق:

  صالح أحمد الخطيب - محمد صالح الخطيب- جمال محمود الخطيب - ناصر الخطيب (بتاريخ 3\10\2011)

 

المسيفرة - درعا:

  علاء عيسى النوفل الزعبي (بتاريخ3 \10\2011)

 

سحم –درعا:

  نزار المصري (بتاريخ3\10\2011)

 

نوى-درعا:

  احمد داود جهماني - علاء جهماني- حسان عرفات(بتاريخ 3\10\2011)

 

صيدا-درعا:

  إبراهيم محمد أبو زعلان (بتاريخ 3\10\2011)

 

درعا:

  محمد عودة الرفاعي - خالد عبد الله الرجا المسالمة (بتاريخ 3\10\2011)

 

كفر نبل - ادلب:

  احمد حسن عثمان الحسكي (بتاريخ 3\10\2011)

 

حمص:

  الطبيب سري أحمد بكار – بشرى الزين -أحمد منير الدندشي (بتاريخ 3\10\2011)

 

الدرباسية- الحسكة:

  شيرو محمد (بتاريخ 1\10\2011)

 

عاموده – الحسكة:

  عزيز ابراهيم شيخي - تيسير سيف الدين حدو ( بتاريخ 4 / 10 / 2011 ).

 

بانياس:

  بتاريخ 28\9\2011,تعرض للاعتقال التعسفي:

  الشيخ منير عبد العال

 

وهو شيخ جامع القبيات , من مواليد 1973متزوج ولديه اربعة اولاد.

 

إننا في المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية، إذ ندين ونستنكر بشدة الاعتقال التعسفي والاختفاء القسري بحق المواطنين السوريين المذكورين أعلاه، ونبدي قلقنا البالغ على مصيرهم, ونطالب الأجهزة الأمنية بالكف عن الاعتقالات التعسفية التي تجري خارج القانون والتي تشكل انتهاكاً صارخاً للحقوق والحريات الأساسية التي كفلتها جميع المواثيق والاتفاقيات الدولية المعنية بذلك. ونبدي قلقنا البالغ من ورود أنباء عن استخدام التعذيب على نطاق واسع وممنهج ، مما أودى بحياة العديد من المعتقلين, ولذلك فاننا نتوجه الى الحكومة السورية بالمطالب التالية:

  إغلاق ملف الاعتقال السياسي وإطلاق سراح كافة المعتقلين السياسيين, ومعتقلي الرأي والضمير, وجميع من تم اعتقالهم بسبب مشاركاتهم بالتجمعات السلمية التي قامت في مختلف المدن السورية , ما لم توجه إليهم تهمة جنائية معترف بها ويقدموا على وجه السرعةً لمحاكمة تتوفر فيها معايير المحاكمة العادلة

  كف ايدي الاجهزة الامنية عن التدخل في حياة المواطنين عبر الكف عن ملاحقة المواطنين والمثقفين والناشطين ,والسماح لمنظمات حقوق الانسان بممارسة نشاطها بشكل فعلي.

  وضع جميع اماكن الاحتجاز والتوقيف لدى جميع الجهات الأمنية تحت الاشراف القضائي المباشر والتدقيق الفوري في شكاوي التعذيب التي تمارس ضد الموقوفين والمعتقلين والسماح للمحامين بالاتصال بموكليهم في جميع مراكز التوقيف

  الكشف الفوري عن مصير المفقودين.

 

واذ نعلن تأييدنا الكامل لممارسة السوريين جميعا حقهم في التجمع والاحتجاج السلمي والتعبير عن مطالبهم المشروعة والمحقة والعادلة ,فإننا نطالب الحكومة السورية بالعمل سريعا على تنفيذها, من اجل صيانة وحدة المجتمع السوري وضمان مستقبل ديمقراطي امن وواعد لجميع أبناءه دون أي استثناء.

 

واننا نؤكد على أن الحق في التظاهر السلمى مكفول ومعترف به في كافة المواثيق الدولية باعتباره دلالة على احترام حقوق الإنسان في التعبير عن نفسه وأهم مظهر من مظاهر الممارسة السياسية الصحيحة, كما هو وارد في المادة (163) من العهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية ,وكذلك في الإعلان العالمي لحقوق الإنسان في المادة (3) ,و المادة (12) , ان حرية الرأي والتعبير, مصونة بالقانون الدولي العام وخاصة القانون الدولي لحقوق الإنسان, وتعتبر من النظام العام في القانون الدولي لحقوق الإنسان, ومن القواعد الآمرة فيه، فلا يجوز الانتقاص منها أو الحد منها, كما أنها تعتبر حقوق طبيعية تلتصق بالإنسان، ولا يجوز الاتفاق علي مخالفتها، لأنها قاعدة عامة، ويقع كل اتفاق علي ذلك منعدم وليس له أي آثار قانونية, لذلك فإن القمع العنيف للمظاهرات السلمية جرائم دولية تستوجب المساءلة والمحاكمة, ولذلك فاننا نطالب الحكومة السورية بالعمل من اجل:

اتخاذ التدابير اللازمة والفعالة لضمان ممارسة حق التجمع السلمي ممارسة فعلية.

ضمان الحقوق والحريات الأساسية لحقوق الإنسان في سورية ,عبر تفعيل مرسوم الغاء حالة الطوارئ والأحكام العرفية .

الوقف الفوري لجميع ممارسات الاعتداء على المتظاهرين السلميين وعلى المواطنين الأبرياء ,المرتكبة من قبل ما يسمى (اللجان الشعبية ) أو( ما يعرف بالشبيحة) , ولاسيما ان فعل هذه العناصر, هو خارج القانون مما يقتضي إحالتهم للقضاء ومحاسبتهم, ومحاسبة جميع الداعمين لهم والممولين لأنشطتهم, باعتبارهم عناصر في منظمة تمارس العنف, وغير مرخصة قانونيا .

أن تكف السلطات السورية عن أسلوب المعالجات القمعية واستعمال القوة المفرطة, والذي ساهم بزيادة التدهور في الاوضاع وسوء الاحوال المعاشية وتعميق الازمات المجتمعية, ولم يساهم هذا الاسلوب القمعي بتهدئة الاجواء ولا بالعمل على ايجاد الحلول السليمة بمشاركة السوريين على اختلاف انتماءاتهم ومشاربهم ,هذه الحلول التي ستكون بمثابة الضمانات الحقيقية لصيانة وحدة المجتمع السوري وضمان مستقبل ديمقراطي آمن لجميع أبنائه بالتساوي دون اي استثناء.

 

تنويه و اعتذار:

بالرغم من التدقيق الذي نقوم به ازاء جميع المعلومات المتعلقة بالانتهاكات الواقعة على حقوق الانسان في سورية, وكذلك ازاء الاسماء الواردة الينا, سواء من الذين سقطوا قتلى او جرحى او ممن يتعرضون للاعتقال التعسفي او الاختفاء القسري, الا اننا وقعنا في خطأ غير مقصود, يتعلق بإيرادنا اسم المواطنة السورية زينب عمر الحصني, حيث تم إيراد اسمها على انها احد الضحايا القتلى من الذين سقطوا في مدينة حمص بتاريخ 16\9\2011, اعتمادا على العديد من المصادر التي ذكرت ذلك, والصور واليوتوبيات التي صورت جنازتها المزعومة ,الا اننا اكتشفنا ان هذه المعلومة كانت خاطئة ,وحرصا منا على موضوعية ومصداقية تعاطينا مع الاحداث الجارية في سورية, اقتضى مننا هذا التنويه والاعتذار من الاخت زينب ومن ذويها ومن جميع المواطنين السوريين

دمشق في 4\10\2011

المنظمات المدافعة عن حقوق الانسان في سورية

1-        لجان الدفاع عن الحريات الديمقراطية وحقوق الإنسان في سورية ( ل.د.ح ).

2-        المنظمة العربية لحقوق الإنسان في سورية

3-        اللجنة الكردية لحقوق الإنسان في سوريا (الراصد).

4-        منظمة حقوق الإنسان في سورية – ماف

5-        المنظمة الوطنية لحقوق الإنسان في سورية.

6-        المنظمة الكردية للدفاع عن حقوق الإنسان والحريات العامة في سورية ( DAD )

========================

بيان مشترك - دوامة العنف المسلح المستمرة في سورية تزيد من سقوط الضحايا مع استمرار الاعتقالات التعسفية

إن استمرار العنف المسلح وعمليات الاغتيال والخطف, في مختلف المدن السورية ,وخلال الايام الماضية (ما بين 4-6 تشرين الاول 2011) فقد ادى الى سقوط قتلى وجرحى من المواطنين السوريين المدنيين ومن الجيش والشرطة, وقد احصينا الأسماء التالية:

الضحايا القتلى من المدنيين:

حمص:

• محمد خالد عثمان محمد شفيق ,عمره 55 عاما ,تعرض للاعتقال التعسفي بتاريخ 1\10\2011,ويعتقد انه توفي تحت التعذيب بتاريخ4\10\2011.

• لؤي عبدالرحمن العزو / 32 عام / - الدارة الكبيرة(بتاريخ / 4/10/2011)

• عمر الصفوك , تعرض للاعتقال التعسفي منذ 20\9\2011, ويعتقد انه توفي نتيجة التعذيب الذي تعرض له (بتاريخ / 4/10/2011)

• علاء عبد المعطي البيطار " البياضة"- بسام الشيخ "دير بعلبة"- الطفل بلال الطالب "دير بعلبة"- عبد الجبار المصري - كنان نبيل الطالب - محمد حسن الحسيني (بتاريخ 4/10/2011)

• عبد الحكيم عبد الحميد زكريا -فريد نصار- محمد حسن الحسيني- مصطفى أحمد العلي - مهند مدراتي (بتاريخ 5\10\2011)

 

الرستن-حمص:

• خالد محمد شفيق (بتاريخ 4/10/2011)

القريتين - حمص :

• محمد أحمد حسين الرحمون (وكان قد تعرض للاعتقال التعسفي بتاريخ 3\10\2011 ويعتقد ان توفي نتيجة تعرضه للتعذيب بتاريخ 5\10\2011 )

حماه:

• شادي حمدان فندي (بتاريخ 5\10\2011)

 

كرناز - حماة :

• حسين علي حمشو(كان معتقلا ويعتقد انه توفي نتيبجة تعرضه للتعذيب بتاريخ 5\10\2011)

 

قرية كفر عويد -ادلب:

• زكريا عبدو الضاهر (تعرض للاعتقال التعسفي بتاريخ 15\9\2011 وتوفي اثناء وجوده في المعتقل, ويعتقد انه سقط نتيجة التعذيب الذي تعرض له ,وسلمت جثته لذويه بتاريخ4\10\2011)

 

قرية كقرومة-ادلب:

• سمير البدوي وعمره 30 سنة (بتاريخ4\10\2011)

 

قريه سرجه- ادلب:

  رضوان الشيخ (بتاريخ 4\10\2011)

 

جسر الشغور-ادلب:

  ياسين صادق العمر (بتاريخ 5\10\2011)

 

خان شيخون- ادلب:

• احمد عبد القادر البكري(بتاريخ 6\10\2011)

 

داعل-درعا:

• باسل جمال شحادات (توفي متأثرا بجراحه بتاريخ 5\10\2011)

 

 ببيلا-ريف دمشق:

• محمد الطويل (بتاريخ 5\10\2011)

 

 

الضحايا القتلى من الشرطة و الجيش

جسر الشغور-ادلب:

• المجند مصطفى محمد الدبلة- ا لمجند عبد الله إبراهيم الحاج عبد الله – المساعد اول علي عبد الله مصطفى (بتاريخ 5\10\2011)

 

السويداء:

• المساعد اول مازن حمود النجم (بتاريخ 5\10\2011)

 

 حماة :

• المجند شادي غازي فرزات - الخفير الجمركى عصام حسن حمود- الرقيب اول حكمت سلمان حسن- (بتاريخ 5\10\2011).

 

القنيطرة:

• الرقيب لؤي أحمد ديب (بتاريخ 1\10\2011)

حمص :

• الرقيب مهدي أحمد الأحمد (بتاريخ 5\10\2011).

 

الحسكة:

• المساعد اول عطا الله علكة العبيد (بتاريخ 5\10\2011)

 

إننا في المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية, اذ نتوجه بالتعازي الحارة والقلبية, لجميع من سقطوا من المواطنين السورين ,من المدنيين والشرطة والجيش ,ومع تمنياتنا لجميع الجرحى بالشفاء العاجل, فإننا ندين ونستنكر جميع ممارسات العنف والقتل والاغتيال ,ايا كانت مصادرها ومبرراتها, فإننا نتوجه الى الحكومة السورية, من اجل تحمل مسؤولياتها كاملة والعمل على:

1- الوقف الفوري لدوامة العنف والقتل ونزيف الدم في الشوارع السورية, آيا كانت مصادر هذا العنف وآيا كانت أشكاله ومبرراته .

2- اتخاذ قرار عاجل وفعال في إعادة الجيش إلى مواقعة و فك الحصار عن المدن والبلدات وتحقيق وتفعيل مبدأ حيادية الجيش أمام الخلافات السياسية الداخلية، وعودته إلى ثكناته لأداء مهمته في حماية الوطن والشعب، وضمان وحدة البلد.

3- تشكيل لجنة تحقيق قضائية مستقلة و محايدة ونزيهة وشفافة بمشاركة ممثلين عن المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية, تقوم بالكشف عن المسببين للعنف والممارسين له, وعن المسؤولين عن وقوع ضحايا ( قتلى وجرحى ),سواء أكانوا حكوميين أم غير حكوميين, وأحالتهم إلى القضاء ومحاسبتهم.

 

الاعتقالات التعسفية :

اما الاعتقال التعسفي بحق بعض المواطنين السوريين و النشطاء السياسيين والمثقفين , فقد طال الأسماء التالية:

 

الباب-حلب:

  بتاريخ 29/8/2011 تعرض للاختفاء القسري الناشط والشخصية الوطنية :

  الأستاذ بسام حجي مصطفى بن أحمد

والدته فاطمة ، تولد 1963 / قرية قبة الشيح – منطقة الباب – حلب /، متزوج وله ولدين .وهو خريج من كلية العلوم الطبيعية-قسم الكيمياء- جامعة حلب , يعاني من مرض السكر وتضييق في شرايين القلب .ومازال مجهول المصير حتى هذه اللحظة

 

دير الزور:

  محمد جمعة المحمد - محمد الحاج خضر - احمد الابراهيم -احمد الذيب (بتاريخ 5\10\2011)

 

البوكمال - دير الزور:

• الأستاذ داود الجيال ,وهذا الاعتقال الرابع له منذ بداية الاحداث (بتاريخ 4\10\2011

 

مدينة الثورة-الرقة:

  الناشط نضال الحسن أبو علي (بتاريخ 4\10\2011)

 

دمشق:

• علاء اللحام (بتاريخ 4\10\2011)

• مروة تفاحة ,طالبة جامعية - فرع الرياضيات -جامعة دمشق. (بتاريخ 4\10\2011)

• حسام غزيل (بتاريخ 5\10\2011)

 

الكسوة -ريف دمشق:

• المعتصم بالله علي المغربي - من مواليد 1994 (بتاريخ 4\10\2011)

 

الضمير -ريف دمشق:

• محب الدين معظماني (4\10\2011)

 

المعضمية-ريف دمشق:

• فراس غياث الخطيب (بتاريخ 5\10\2011)

 

عين الفيجة-ريف دمشق :

• نعيم محمد ناصر الدين- مؤمن محمود يونس-رضوان منصور الباشا-فرزان العمري (3\10\2011)

 

دوما -ريف دمشق:

• صلاح صبحية -هاشم صبحية - ياسر صبحية - خليل كعكة - نهاد الجمل- هاشم قدورة - نعمان قمحة - سعيد قاسم - باسل بيطار - جميل بيطار - ابو ابراهيم بيطار - صبحي كعكة - ابراهيم الشاذلي - نهاد الجمل - نبيل عيروط - عباد البعلي - عمر صبحية - فهد صبحية - عصام البعلي (بتاريخ 5\10\2011).

 

داريا-ريف دمشق:

  وسام قهوجي- ابراهيم محمد المؤذن- مروان حسن المؤذن (بتاريخ 5\10\2011)

 

درعا:

• الأستاذ المربي الفاضل صالح خلف الحمصي ,عمره 60 عاما, تم اعتقاله من منزله في حي الكاشف بتاريخ4 \10\2011.

• راجي الجوابرة (بتاريخ 5\10\2011)

 

نصيب–درعا:

• الصيدلاني بشار حسن الراضي- الشيخ محمد الشريف ابو عبدالرحمن - طه محمود الشريف - خالد عطا الله الشريف - بلال عقلة الراضي - ابراهيم عبد الحليم ابو زريق- خليل ابراهيم الشريف- محمد علي الشريف - شادي ابو زريق - رائد عادل الرفاعي - بديع البلخي - خليل ابراهيم الراضي- نواف محمد الراضي - صدام محمد زريقات- ماهر فوزي ابو زريق- سالم فرحان الراضي- براء منصور الراضي - مؤيد موسى الشريف- محمود فادي الرفاعي- مشعل السخني- ربيع ابو زريق- مجد ابراهيم الشريف- ابراهيم عبد الحليم ابو زريق- قاسم محمد محسن شريف- محمد علي جاد الله الشريف- احمد عودة الرفاعي - محمد عودة الرفاعي-عصام الرفاعي-مروان ياسين ابو زريق- معاذ ياسين الشريف- رياض عطاالله الراضي

 

بصرى الشام- درعا:

• أيمن محمد المقداد -محمد ناصر الرجب . (بتاريخ 4\10\2011)

 

بلدة خربة غزالة -درعا:

• أحمد ياسين الحاج علي - مصعب الحاج علي (بتاريخ 4\10\2011)

 

كحيل- درعا:

• محمود احمد هنداوي -هلال محمد العياش-موسى حميد الحريري-أحمد خالد قداح-بدر يحيى شاهين القداح--احمد نايف المحاميد-أحمد عبد الله الغباغبي-عصام محمد الحريري-ابراهيم خليل القداح-محمد رشاد القداح-بهاء أحمد جمعة-ماجد ابراهيم عياش -أحمد محمد قداح -محمد أحمد قداح -عبد المولى محمد عياش -بهاء عبد المولى عياش -أحمد محمود محاميد -ابراهيم عدنان القادري - قاسم محمد عياش - حميد حسين قداح - يحيى محمود القادري - هاشم يحيى الصفدي - حسين أحمد عياش- قاسم محمد عياش- محمد أحمد عياش -محمد خالد الرجا-وائل أحمد هنداوي-سلطان محمود العياش- محمود عيد المصري-محمود عدنان القادري (بتاريخ 3\10\2011)

 

قرية السهوة –درعا:

• ابراهيم راضي العوض(بتاريخ6\10\2011)

 

داعل-درعا:

• ضياء فواز الحريري – محمد اديب العاسمي (بتاريخ 5\10\2011)

 

شهبا-السويداء:

• مجد الطويل (بتاريخ 5\10\2011)

 

جبل الزاوية–ادلب:

• احمد نوري لاطة ٣٥ عام (بتاريخ 5\10\2011)

 

اللاذقية:

• ثائر الجندي (37 عاماً) (بتاريخ 2/10/2011 )

• مدحت جمعة- محمد نجار -غسان فيزو-غياث فيزو (بتاريخ ( 3/10 /2011 )

• الشاب أحمد راعي (17 عاماً) - اسامة احمد سماك "35 عاما " (بتاريخ 4/10/2011)

• محمد جود - مصطفى دالاتي - أحمد محمد أبو حامد - عبد الله جمال(بتاريخ 5/10/2011)

 

حمص:

• الدكتور الأستاذ : معاذ الرجب, عضو هيئة التدريس في جامعة البعث في حمص (بتاريخ 5\10\2011)

 

الرستن-حمص:

• الفنان السوري نعيم الشيخ (بتاريخ 4\10\2011)

 

واستنادا الى مصادر حقوقية سورية , فخلال الايام الماضية تعرض للاعتقال التعسفي في مدينة حمص ,كلا من المواطنين التالية اسماؤهم:

 

حي الخالدية-حمص:

• عبد المتين الدوماني - فراس وليد عروب - احمد عبد الكريم شوفان - عبد الكريم محمد سعيد العدوي - أحمد الشبلي- عدي الشبلي - سامر الشبلي - محمد عبدالكافي مهباني - بسام حورية- فريد رجوب- نشوان فريد رجوب- مالك داغستاني- ماجد داغستاني- فوزي نايف السقا- مازن وليد عروب- هزاع أحمد رجب- عبدالكريم فوزي حورية- عبد الواحد فؤاد السباعي- معتز عبدالباسط دياب - سبيع احتشام الصغير - عبدالباسط محمد الاسمر - وليد رسول زعرور- عمار حسن العوض- أنس يوسف سكماني- محمد سعيد حلوة- حمزة منير مشعلجي- عماد نعسان السكاف-شاكر القويض - شادي القويض- صلاح عبدالقادر الدوماني- هيام حسن الحموي - عمار حسن الحموي

 

 حي باب السباع-حمص:

• فراس محمد عيد عودة - حسام مدحت عودة - كايد أحمد حمشو- جمال عبدالناصر بن بدوي عبارة- بدر فهد عوامة- جاسم عفارة- قاسم شبعان- هيثم تلاوي- محمود موسى نزار المكحل- محمد بلاسم- عبدالستار الفتوى -محمود المغربي- حسام النكدلي- مدثر النكدلي- داوود النكدلي- طه صويص- عبدالحسيب التلاوي- محمد المغربي- بلال مشرف- محمود مشرف- محمود شتور - أحمد شتور- حمزة المكحل

 

 حي باب الدريب-حمص:

• محمود خالد سلامي- محي الدين مياص- عاصم عبدالرحمن فاضل

 

 حي باب تدمر-حمص:

• خالد عبدالناصر- يحيى اسماعيل البخيث- يزن عبيد- هشام حسن المغربل- خضر عبيد- وليد نمور- عبدالغفار عبيد

 

 حي باب هود-حمص:

• محمد نكدلي- زاهر نكدلي- جمال شما- راكان شما- هشام حبابو- جاسم النكدلي- محمد غانم محمد حسن محو

 

 حي القصور-حمص:

• نواف أحمد الشهاب- محمد نزير عبدالخالق النور- عبيدة القباني- أيمن عبدالساتر الرفاعي- أحمد علي كحيل- رأفت رفيق السباعي- رامي كمال دباغ

 

 حي جب الجندلي-حمص:

• حسين الفرا (مدرس)-عبدالهادي فدعوس- خالد جاسم فدعوس-خالد بركة- شادي عجيب فدعوس- ماجد جاسم فدعوس- عمر بركة- عمار عجيب فدعوس-مهند درزي قطيش- سبيع النجار القصاب- جاسم رمضان فدعوس

 

 حي الحميدية-حمص:

• خالد عرنوس- محمد الخراز-عبدالكريم الأصبح- نعيم الأصبح - طلال كتوب- فيصل نقشو- سعد عرنوس-أحمد الخراز-فرج الزنكاح - عامر كتوب -عدنان نقشو - زياد حبوس- محمود الخراز -رائد العرجة - محمد علي نقشو-مسعود نقشو- غياث مجازي – غازي الصوان -غانم العطار - تمام نقشو- خالد نقشو

 

 حي بستان الديوان-حمص:

• محمد حدقي صفوان الطباع - محمد بدوي عبدالهادي - عمر سليمان الشامي- فواز نهراوي

 

 حي الغوطة-حمص:

• سائر شما - مضر حاكمي - رديف الملا

 

 حي الانشاءات-حمص:

• نزار جلوب حمادي -عدنان قبلان السيد

 

 حي جورة الشياح-حمص:

• تمام سهيل شوف -عبدالعظيم محمود الريح -عبدالمتين عدنان حلاق

 

 حي القرابيص-حمص:

• حيان هشام المصري- عبدالله عرفة -أيهم عبدالساتر الهاشمي

 

 حي البياضة-حمص:

• عبدالرحيم بركات النشيواتي

 

 حي السبيل-حمص:

• نور أمين التلاوي

 

 جامع المبلط-حمص:

• عامر الشيخة- غانم رجوب- شادي الشيخة

 

 جامع السراج-حمص:

• راكان شما- جمال شما- خالد شما - ناصر شما - عامر الخولي -عبدالرزاق معصراني - مازن الفتال

 

قرية فسطون -سهل الغاب -حماه :

• محمد زكوان كعيد "صف ثامن"- أحمد حلاق "صف ثامن"- نورالدين الجاسم "صف سابع"- نوفل أبراهيم (بتاريخ 5\10\2011)

 

العزيزية -سهل الغاب - حماه:

• الدكتور نبيل النابلسي بتاريخ 4\10\2011)

 

عاموده – الحسكة:

• عزيز ابراهيم شيخي - تيسير سيف الدين حدو ( بتاريخ 4 / 10 / 2011 ).

 

إننا في المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية، إذ ندين ونستنكر بشدة الاعتقال التعسفي والاختفاء القسري بحق المواطنين السوريين المذكورين أعلاه، ونبدي قلقنا البالغ على مصيرهم, ونطالب الأجهزة الأمنية بالكف عن الاعتقالات التعسفية التي تجري خارج القانون والتي تشكل انتهاكاً صارخاً للحقوق والحريات الأساسية التي كفلتها جميع المواثيق والاتفاقيات الدولية المعنية بذلك. ونبدي قلقنا البالغ من ورود أنباء عن استخدام التعذيب على نطاق واسع وممنهج ، مما أودى بحياة العديد من المعتقلين, ولذلك فاننا نتوجه الى الحكومة السورية بالمطالب التالية:

• إغلاق ملف الاعتقال السياسي وإطلاق سراح كافة المعتقلين السياسيين, ومعتقلي الرأي والضمير, وجميع من تم اعتقالهم بسبب مشاركاتهم بالتجمعات السلمية التي قامت في مختلف المدن السورية , ما لم توجه إليهم تهمة جنائية معترف بها ويقدموا على وجه السرعةً لمحاكمة تتوفر فيها معايير المحاكمة العادلة

• كف ايدي الاجهزة الامنية عن التدخل في حياة المواطنين عبر الكف عن ملاحقة المواطنين والمثقفين والناشطين ,والسماح لمنظمات حقوق الانسان بممارسة نشاطها بشكل فعلي.

• وضع جميع اماكن الاحتجاز والتوقيف لدى جميع الجهات الأمنية تحت الاشراف القضائي المباشر والتدقيق الفوري في شكاوي التعذيب التي تمارس ضد الموقوفين والمعتقلين والسماح للمحامين بالاتصال بموكليهم في جميع مراكز التوقيف

• الكشف الفوري عن مصير المفقودين.

 

واذ نعلن تأييدنا الكامل لممارسة السوريين جميعا حقهم في التجمع والاحتجاج السلمي والتعبير عن مطالبهم المشروعة والمحقة والعادلة ,فإننا نطالب الحكومة السورية بالعمل سريعا على تنفيذها, من اجل صيانة وحدة المجتمع السوري وضمان مستقبل ديمقراطي امن وواعد لجميع أبناءه دون أي استثناء.

 

واننا نؤكد على أن الحق في التظاهر السلمى مكفول ومعترف به في كافة المواثيق الدولية باعتباره دلالة على احترام حقوق الإنسان في التعبير عن نفسه وأهم مظهر من مظاهر الممارسة السياسية الصحيحة, كما هو وارد في المادة (163) من العهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية ,وكذلك في الإعلان العالمي لحقوق الإنسان في المادة (3) ,و المادة (12) , ان حرية الرأي والتعبير, مصونة بالقانون الدولي العام وخاصة القانون الدولي لحقوق الإنسان, وتعتبر من النظام العام في القانون الدولي لحقوق الإنسان, ومن القواعد الآمرة فيه، فلا يجوز الانتقاص منها أو الحد منها, كما أنها تعتبر حقوق طبيعية تلتصق بالإنسان، ولا يجوز الاتفاق علي مخالفتها، لأنها قاعدة عامة، ويقع كل اتفاق علي ذلك منعدم وليس له أي آثار قانونية, لذلك فإن القمع العنيف للمظاهرات السلمية جرائم دولية تستوجب المساءلة والمحاكمة, ولذلك فاننا نطالب الحكومة السورية بالعمل من اجل:

§ اتخاذ التدابير اللازمة والفعالة لضمان ممارسة حق التجمع السلمي ممارسة فعلية.

§ ضمان الحقوق والحريات الأساسية لحقوق الإنسان في سورية ,عبر تفعيل مرسوم الغاء حالة الطوارئ والأحكام العرفية .

§ الوقف الفوري لجميع ممارسات الاعتداء على المتظاهرين السلميين وعلى المواطنين الأبرياء ,المرتكبة من قبل ما يسمى (اللجان الشعبية ) أو( ما يعرف بالشبيحة) , ولاسيما ان فعل هذه العناصر, هو خارج القانون مما يقتضي إحالتهم للقضاء ومحاسبتهم, ومحاسبة جميع الداعمين لهم والممولين لأنشطتهم, باعتبارهم عناصر في منظمة تمارس العنف, وغير مرخصة قانونيا .

§ أن تكف السلطات السورية عن أسلوب المعالجات القمعية واستعمال القوة المفرطة, والذي ساهم بزيادة التدهور في الاوضاع وسوء الاحوال المعاشية وتعميق الازمات المجتمعية, ولم يساهم هذا الاسلوب القمعي بتهدئة الاجواء ولا بالعمل على ايجاد الحلول السليمة بمشاركة السوريين على اختلاف انتماءاتهم ومشاربهم ,هذه الحلول التي ستكون بمثابة الضمانات الحقيقية لصيانة وحدة المجتمع السوري وضمان مستقبل ديمقراطي آمن لجميع أبنائه بالتساوي دون اي استثناء.

دمشق في 6\10\2011

المنظمات المدافعة عن حقوق الانسان في سورية

1- اللجنة الكردية لحقوق الإنسان في سوريا (الراصد).

2- المنظمة العربية لحقوق الإنسان في سورية

3- منظمة حقوق الإنسان في سورية – ماف

4- المنظمة الوطنية لحقوق الإنسان في سورية.

5- المنظمة الكردية للدفاع عن حقوق الإنسان والحريات العامة في سورية ( DAD )

6- لجان الدفاع عن الحريات الديمقراطية وحقوق الإنسان في سورية ( ل.د.ح ).

-------------------------

البيانات الحقوقية المنشورة تعبر عن رأي كاتبيها

 


أعلى الصفحةالسابق

 

الرئيسة

اطبع الصفحة

اتصل بنا

ابحث في الموقع

أضف موقعنا لمفضلتك

ـ

ـ

من حق الزائر الكريم أن ينقل وأن ينشر كل ما يعجبه من موقعنا . معزواً إلينا ، أو غير معزو .ـ