وحدة
الحوار الوطني
مشاركات
ورقة
الحوار الأولى
(1)
التحالفات
السياسية ـ جبهة الخلاص الوطني
مثلاً
المطلوب
نافذة إعلامية
لقد كانت جبهة
الخلاص تحالفا بين القوى
العلمانية والقوى الاسلامية في
سورية وشملت العديد من مكونات
الشعب السوري ... ان هذه الجبهة
التي تحاول من خلال اعضائها
المنتشرين في العالم العربي
والغربي ان توضح وتبين وضع
المواطن السوري و تشرح ضروة
تغيير هذا النظام قبل فوات
الاوان وتطالب برفع الغطاء
العربي و الدولي عنه.ان هذه
الجبهة لتي كان ابرز مؤسسها
نائب الرئيس السوري و المراقب
العام للاخوان المسلمين تعطي
الامل للمواطن السوري حيث تجمع
بين رجل النظام سابقا والذي
يعرف الكثير من خفايا هذا
النظام وقد يكون له بعض الاتباع
و الرجال في سورية الذي ربما
يستفاد منهم في الوقت المناسب ...
وجماعة الاخوان المسلمين ذات
الثقل الشعبي و الجماهيري
الواسع رغم حجبها عن المواطن
السوري و اعطاء الصورة المشوة
عن هذه الجماعة من قبل النظام ..
ننتظر من هذه الجبهة ايجاد
منارة اعلامية تنطلق الى العالم
اجمع وتصل الى كل سوري في سورية
ومن هنا يبدأ تغيير هذا النظام
الفاشي ....
علي
حسن
---------------------------
تحديدا
: هذا بالضبط ما نحتاجه من
اجتماع جبهة الخلاص؟
هل حققت ام لم تحقق؟.....
هل من مسوغ
للاستمرار ام الافضل الانفضاض؟......
اسئلة وغيرها مطلوب
الان نسيانها لانها تحكي عن
الماضي
والمطلوب هو حديث
عن المستقبل
المستقبل يدعونا
للحديث عن وقائع المشهد السوري
المنهار
المشهد الذي يحتاج
الى سرعة انقاذ
لا وقت للتردد
لا وقت لكثرة
التأمل!... ان
نشرع او لا؟
لا وقت لذلك
الوقت كل الوقت
للانعاش، ولطلب الحرية لشعبنا
واهلنا بكل وسيلة سلمية مشروعة
هذا بالضبط ما
نحتاجه لاغير...
وشكرا لاتاحة
الحوار
محمد
المؤيد
------------------------------
عنوان
الرد : لا خلاص بجبهة الخلاص
ان موقفي من جبهة
الخلاص والرافض لها ...منطلق من
ان هذه جبهة تعني تحالف مع رجل
النظام الثاني خلال ثلاثين عاما
الماضية الرجل الثاني في نظام
ونائب الرئيس ووزير الخارجية ان
هذا الرجل الذي شارك في مئات
الجرائم ضد المواطن السوري وضد
الوطن بأكمله ...لن يكون من السهل
بكلمة منه او من من تحالف معه إن
يمحي تاريخه في خدمة النظام ان
هذا التحالف افقد الاخوان
بريقهم مقابل مكسب مؤقت في ضجة
اعلامية هنا و فتح ابواب
المكاتب في العواصم الغربية
والامريكية .... ان ما قدمته جبهة
الخلاص للشعب سوري انما هو
بيانات وخطابات و مقابلات
تلفزيونية ...و ان الشعب الذي شبع
من هذه الوجبات المملة و
الخطابات المكررة لا ينتظر شيئا
من هذه الجبهة التي فشلت حتى
الان في ان تسويق نفسها شعبيا
وان تكون طرفا في المعادلة
الداخلية السورية كما صار اعلان
دمشق
عبدالله محمود من
عمان
للمراسلة
فقط على البريد الخاص بهذا
الباب وهو
hiwar.asharq@gmail.com
|