ـ

ـ

ـ

مركز الشرق العربي للدراسات الحضارية والاستراتيجية

وقولوا للناس حسنا

اتصل بنا

اطبع الصفحة

أضف موقعنا لمفضلتك ابحث في الموقع الرئيسة المدير المسؤول : زهير سالم

الخميس 04/10/2007


أرسل بريدك الإلكتروني ليصل إليك جديدنا

 

 

التعريف

أرشيف الموقع حتى 31 - 05 - 2004

ابحث في الموقع

أرسل مشاركة


وحدة الحوار الحضاري

ورقة الحوار الرابعة

شرق أوسط نظيف من أسلحة الدمار الشامل

منذ أيام حاولت الوكالة الدولية للطاقة الذرية استصدار قرار أممي يكرس منطقة الشرق الأوسط منطقة نظيفة من الأسلحة النووية.

ولكن القرار لم ينجح، اعترضت على القرار الذي تقدمت به مصر كل من أمريكا وإسرائيل وامتنعت عن التصويت بضع وأربعون دولة منها دول الاتحاد الأوروبي.

إسرائيل هي الدولة الوحيدة في المنطقة التي ترفض التوقيع على اتفاقية حظر انتشار الأسلحة النووية. وإسرائيل هي الدولة الوحيدة التي تمتلك مئات القنابل النووية الكافية لتدمير العالم العربي أكثر من مرة. الدول العربية أجمع وقعت على اتفاقية حظر الأسلحة النووية وإسرائيل تصر على عدم التوقيع.

الدول العربية أجمع موضوعة تحت المجهر الدولي الأمريكي الأوروبي بشكل خاص للحيلولة دون امتلاكها لأي سلاح رادع ومكافئ لترسانة الأسلحة الإسرائيلية التقليدية وغير التقليدية.

أي رسالة يحملها إلينا هذا الواقع المختل؟ وهذه المكاييل الدولية المتعددة؟ وما الموقف الذي ينبغي أن تقترحه شعوب المنطقة على حكوماتها للوصول إلى موقف يحمي هذه الشعوب من نزق اللحظة لمسؤول صهيوني مهووس.

تساؤلات نطرحها للحوار على وحدة الحوار الحضاري .

يمكن المشاركة في أكثر من مداخلة، لأكثر من فكرة. يمكن الإمعان في طرح المزيد من التساؤلات التي يظنها صاحبها أكثر أهمية. 

* مشاركات ورقة الحوار الرابعة (5) .. الايمان واليقين طريق الردع (04/10/2007)

* مشاركات ورقة الحوار الرابعة (4) .. ماذا فعلت ميزانيات الدفاع في بلادنا(03/10/2007)

* مشاركات ورقة الحوار الرابعة (3) .. الوحدة و التسلح هو الحل(02/10/2007)

* مشاركات ورقة الحوار الرابعة (2) .. حياة الإنسان في الميزان(01/10/2007)

* مشاركات ورقة الحوار الرابعة (1) .. الوحدة هي الرادع(30/09/2007)

----------------------------

للمراسلة فقط على البريد الخاص بهذا الباب وهو

hiwar.asharq@gmail.com


السابقأعلى الصفحة

 

الرئيسة

اطبع الصفحة

اتصل بنا

ابحث في الموقع

أضف موقعنا لمفضلتك

ـ

ـ

من حق الزائر الكريم أن ينقل وأن ينشر كل ما يعجبه من موقعنا . معزواً إلينا ، أو غير معزو .ـ