ـ |
ـ |
|
|
||||||||||||||||||||
العرب
كلهم خونة .. باعوا أوطانهم ..
إلاّ آل أسد ! ماجد
زاهد الشيباني حقائق..لابدّ
لكل عربي ، بين المحيط والخليج ،
أن يعرفها ، بين يدي النتائج
الباهرة ، لقمّة دمشق التاريخية
! •
ليس في الأمّة العربية ،
كلها ، بين محيطها وخليجها ..
إنسان شريف واحد ، حاكماً كان ،
أم محكوماً .. رجلاً كان ، أم
امرأة .. طفلاً كان أم شاباً ، أم
كهلاً ، أم شيخاً.. سوى آل أسد ،
أبناء حافظ ، ومعهم زوجته .. ومَن
يمنحونه ، هم ، شهادة الشرف ، من
أقارب ، وأنسباء ، وأتباع .. داخل
سورية ، وخارجها ! •
الشعب السوري خائن كله ،
متآمر، لصّ .. بائع للبلاد (
للجولان تحديداً !) ناهب
لثرواتها وخيراتها ، مستعبِد
لأبنائه ؛ يحبس من يشاء منهم ،
ويقتل من يشاء ، ويشرّد من يشاء ! •
الحكّام العرب ، جميعاً ،
وشعوبهم كلها ، بكل من فيها ، من
رجال ونساء وأطفال.. خونة
متآمرون ، عملاء لأمريكا ،
وللصهيونية العالمية ، ولسائر
قوى الاستعمار العالمي ..!
وتآمرهم منصبّ ، بالدرجة الأولى
، على آل أسد .. السادة الأبرار،
الأنقياء الأتقياء، الأطهار
الشرفاء المخلصين .. الذين ورثوا
القيم النبيلة ، والأخلاق
الرفيعة ، والشرف والأمانة ،
والشجاعة والنزاهة .. كابراً عن
كابر! •
آل أسد ، الكرام البررة .. لم
يبيعوا شبراً واحداً ، من تراب
الجولان ، للصهاينة ! ولم يجعلوا
جيش سورية مخفر حراسة له ، نيابة
عن الصهاينة ! ولم يلفّقوا
لمواطنيهم ملفّات تتّهمهم
بالإرهاب ، بعشرات الألوف ..
ويسلموها للاستخبارات
الأمريكية ! ولم يجنّدوا من
مواطنيهم ، ومواطني الدول
الأخرى ، شباباً بالألوف ..
ويرسلوهم إلى العراق ، ثم
ينسّـقوا مع المخابرات
الإيرانية ، وعملائها في العراق
.. لتصفية الكثير من
هؤلاء الشباب ، بأشكال
مختلفة ، وتوظيف الكثير منهم ،
في مهمّات مختلفة ، تخدم
الحليفَين الشريفين ،
المخلصَين لأمّة العرب ، ومن
ورائها أمّة الإسلام ! •
آل أسد ، هم ، وحدهم ، الرجال
! وغيرهم : أشباه رجال ، وأنصاف
رجال ! وهم ، وحدهم ، الأحرار !
وكل عربي غيرهم ، إنّما هو عبد
مأمور، أو عبد مأمور لعبد مأمور!
فهم الأحرار الأباة ، الذين
ماعرفوا السفاهة ، يوماً ، ولا
النذالة ، ولا الخِسّة! ومِن
تأتيهم هذه الصفات !؟
•
من لا يصدّق ما ورد في هذه
السطور، فليتابع إعلام آل أسد ،
وأبواقه المستأجرة والمتطوّعة
، في سورية ولبنان ، وسواهما من
بلاد الله ! •
هل نحن بحاجة ، إلى ذكر
أسماء بعض الأبواق !؟ لا نرى
حاجة لذلك . حسب المواطن ، بين
المحيط والخليج ، أن يتابع
القناة الفضائية السورية ،
يوماً واحداً ، ليعرف عن هؤلاء
الأبرار، بعض ماعرفه شعب سورية
، الذي تابعهم على مدى أربعين
عاماً ! لكن معرفة هذا الشعب ،
ليست معرفة سماع ومشاهدة ، فحسب
! إنها معرفة معاناة يومية ،
لايعرفها على حقيقتها ، إلاّ من
ذاقها .. حسب المبدأ القائل : إنّ
مَن ذاق عَرف ! ------------------------- المشاركات
المنشورة تعبر عن رأي كاتبيها
|
ـ |
ـ |
من حق الزائر الكريم أن ينقل وأن ينشر كل ما يعجبه من موقعنا . معزواً إلينا ، أو غير معزو .ـ |