ســلّـم وصـــلّ عــلـى iiالـحـبيبْ وأَرِحْ بــهــا الـسـمـع iiالـمـجـيبْ إنـــــي أحـــــب iiسـمـاعـهـا فــهـي الـــدواء هـــي iiالـطـبيبْ واصــــدح فــإنــي iiمــنـصـت والــقـلـب مــســرور iiطــريــبْ وأرى لـــســانــي iiبــالــصــلا ة عــلـيـه مـنـسـجـماً iiيــجـيـبْ إن الـصلاة على النبيّ المصطفى نور iiعجيبْ يـحـيـي مـــوات الـنـفـس iiيـــر فـــع لــلـذرا الـــروحَ الـجـديبْ ويـــحــرر الإنــســان مــــن ضــغـط الـعـنـا الــمـر iiالـكـئيبْ ويــثــبـت الإيـــمــان iiفــــي دنــيــا الــفـسـاد iiالـمـسـتـريبْ حــصـن حـصـيـن فـــي iiالـحـيا ة يــــرد عــــدوان iiالــغـريـبْ ويــــزيـــل أدران الـــضـــلا ل ويــمـسـح الــظـلـم iiالـرهـيـبْ ***** إن الـصلاة عـلى الحبيب مذاقها حلو iiيَطيبْ أنـداؤها رَوح وريـحان وأفـراح iiوطـيبْ أثـارها نـور يـضيء فيملأ الكون iiالرحيبْ ويـــجــوز أفـــئــدة iiالــعـبـا د فـيـنـتـشي فــيـهـا iiالـوجـيـبْ ويـمـيـس فـــي دنــيـا iiالـجـمـا ل ويــمـنـح الأمــــل iiالـقـريـب ***** يهوى الصلاةَ على النبيّ المؤمنُ الفذ ّ iiالأريبْ ويعيش في جو الهدى القدُسيّ في حال رغيبْ يـتنفس الـطهر النقيّ ويقطف الفكر النجيبْ ويـميس فـي جناتها الفيحاء كالفنن iiالرطيب فــــإذا بـــه فـــي iiروضـــة أخـــــذت بــألـبـاب iiالأديــــبْ يـــشــدو بــهــا مـتـرنـمـاً ii: يـــا ربّ صـــلّ عــلـى iiالـحـبيبْ |