ـ |
ـ |
|
|
||||||||||||||||||||
النذير
من التبشير بقلم
: محمد أحمد الوليد هذه
أرقام تبين أن خطر التبشير عظيم •
عدد المبشرين الأجانب يبلغ 415000
ألف، أما المبشرين المحليين
فيبلغ 4910 مبشر أما عدد
المتفرغين فيبلغ
5,151,000. •
المجلات التبشيرية الدورية 33700. •
عدد الأناجيل المطبوعة 8,1 مليار
أي أكثر من سكان الأرض. •
محطات الإذاعة والتلفزيون 3770
محطة ستصل عام2025م إلى 10000. •
عدد الكتب التي تحمل صورة
المسيح على غلافها الخارجي 354900
. •
رصد للتنصير حتى عام 2025م 870
مليار دولار و7ملايين مبشر
و10000إذاعة. التنصير
في الوطن العربي تشير
الدراسات إلى أن الوطن العربي
مستهدف بعناية من الحملات
التبشيرية, وخذ على سبيل
الاستشهاد الحقائق الآتية: •
يوجد بالعراق 6000 مبشر مدعومون
بالمال لنشر الفكر المسيحي،
وظيفتهم إلصاق التهم بالإسلام،
ومساعدة من يريدون الخروج منه. •
أشارت صحيفة النهار بتاريخ 3
/1/2005حسب مصادر أمنية
مغربية أن 45000 ألف مغربي
خرجوا من الإسلام في المغرب
واعتنقوا المسيحية لجهود
تبشيرية مستغلة الفقر وسوء
الأحوال الاقتصادية. •
ازدياد بناء الكنائس في مناطق
خالية من المسيحيين، ففي عُمان
وصل عدد الكنائس إلى 17 كنيسة
،وهذا تمثيل وجودي مبالغ فيه في
دولة أهلها جميعا مسلمون. •
استغلال الأقليات بإحداث الشغب
في الدول التي تقطنها أقلية
مسيحية كالأقباط في مصر، وتبني
كل دعوة من شأنها الإساءة
للإسلام باسم حرية الفكر وحقوق
الإنسان، وبناء وتبني مراكز
التشويش والزعزعة، وتكريم
زعمائها وعملائها. •
الدعوة الصارخة في دارفور
للتبشير، وذلك باستغلال الظروف
الحياتية القاهرة للسكان ،
والعمل على بقاء فرق التبشير
وقتا أطوال، والتقرب إلى
الأميين ومساعدتهم ماليا
،والإعلان أن مساعدتهم بأمر
المسيح، وأنه يدعوهم لترك ما هم
عليه من اعتقاد، وسينجيهم مما
هم فيه , وقد صرخ وزير الأوقاف
السوداني منبها على ازدياد
التبشير في دارفور. التنصير
في أفريقيا •
يوجد بأفريقيا 113000منصر يتبعهم
1600 مستوصف 500 مدرسة لاهوتية و20000
معهد وتبلغ نفقاتهم أكثر من
مجموع دخل الدول العربية. •
يجري في السنغال تنصير الأطفال
بعد تربيتهم، وقد قُتل
الشيخان:(أحمد بن للو), و(أبو بكر
تفاو) وذُبحا بأمر أورتسي بعد
تفطنهما لهذا المخطط
الرهيب،والعمل الشنيع الذي
يبدو في ظاهره إنسانيا. •
انخفض عدد المسلمين
في نيجريا من 75% إلى 47,2%. •
منع انتشار اللغة العربية
والدراسات الإسلامية في
الموزمبيق من قبل تحكم بعض
المتنفذين اليهود. •
أثيوبيا نصف سكانها مسلمون، ولا
حقوق شرعية لهم . قارة
آسيا •
عصابات (( الإلاجة )) تبيد
المسلمين حتى كتابة هذه
السطور،وهي عصابات تحمل شعار
الصليب على صدورها. •
ضرب مجلس(( بارشومي )) بقوة في
إندونيسيا لوقوفه ضد أكبر حملة
تبشير في بلاد الإسلام وقد كان
من أثرها تحول أكبر نسبة من
المسلمين إلى المسيحية في العصر
الحديث. أوروبا
وأمريكا •
أبيد في البوسنة في أسبوع واحد
7000 مسلم في قرية سربرينشا بعد أن
تخلت عنهم قوات ا لأمم المتحدة
وكان الاتفاق برعاية بطرس غالي
وبرعاية كوفي أنان وقد كان
مساعدا لغالي لشؤون السلام وقد
تمت مكافأة (كُوفي أنان) بتعيينه
أمينا عاما ومما أسفنا له تبرئة
محكمة العدل الدولية لصربيا من
مسؤوليتها مع بيان أن البوسنة
تغطي الألغام 30% من أراضيها حيث
يوجد بها ما يقرب من 670000ألف
لغم. •
محاربة الجاليات الإسلامية في
معتقداتها باسم محاربة
الإرهاب، ومحاربة الدعاة بصفة
خاصة، والتضييق عليهم ،وطردهم
إلى أوطانهم الأصلية، و فرض
القيود على تركيا الإسلامية إذا
أرادت أن تنظم للاتحاد الأوروبي
حتى وصل بهم الأمر بممارسة
الضغط على تركيا لإصدار قانون
لا يجرم الزنا ،ومنع حجاب
الفتيات المسلمات مع دعواهم
حرية الفكر والمعتقد. •
تصريح الرئيس الأمريكي أن الحرب
على العراق حرب صليبية ،ثم
اعتذر عن ذلك بعد
ضغط مستشاريه. •
تعمد المؤسسات الصحفية في
سويسرا والدنمارك وفرنسا إلى
الإساءة للرسول الأعظم ،ونبيه
الأكرم، ولم تعتذر حكوماتها، بل
عمد بعض الساسة البرلمانيين إلى
تأييد هذه الأكاذيب ،وصدق
القائل: لا يكذب المرء إلا من
مهانته أو عادة السوء أو من قلة
الأدب. وسائل
التنصير للتنصير
اليوم وسائل خطيرة دبرت بإحكام
، وخططت بانتظام ، منها: تغيير
مصطلحه من التنصير إلى التبشير
إلى الرسالة ، ومصطلح الرسالة
جديد ،ورغبة في الاختصار أوجز
بعض وسائلهم فيما يأتي: •
تبرئة البابا لليهود من دم
المسيح حتى تتوجه الجهود
لمحاربة المسلمين ، فالمسيحيون
يعتقدون قتل المسيح من اليهود
منذ زمن بعيد ، وجاء البابا وهو
من أصل يهودي بزعم جديد في
معتقدهم ، حتى تتحد جهودهم لسحق
المسلمين {وَقَوْلِهِمْ إِنَّا
قَتَلْنَا الْمَسِيحَ عِيسَى
ابْنَ مَرْيَمَ رَسُولَ اللّهِ
وَمَا قَتَلُوهُ وَمَا
صَلَبُوهُ وَلَـكِن شُبِّهَ
لَهُمْ وَإِنَّ الَّذِينَ
اخْتَلَفُواْ فِيهِ لَفِي
شَكٍّ مِّنْهُ مَا لَهُم بِهِ
مِنْ عِلْمٍ إِلاَّ اتِّبَاعَ
الظَّنِّ وَمَا قَتَلُوهُ
يَقِيناً } [النساء:157]. •
نشر الشبه التي تطعن في الإسلام
من المحسوبين على الإسلام مثل
قضية الرق وتعدد الزوجات . •
بعث الأطباء المبشرين إلى
الأماكن المصابة ، والإنجيل بيد
والدواء باليد الأخرى. •
التركيز على الأقليات المسيحية
في البلاد الإسلامية ودعمها
للوصول بها للأماكن الحساسة. •
بناء الكنائس بكل وسيلة متاحة
ونشر الكتب التبشيرية. •
نشر اللغة الانجليزية لتكون
مقدمة لنشر الثقافة الغربية
التي تساعد على التنصير. •
اعتماد الوسائل القبيحة التي
تبعد المسلم عن دينه ، كنشر
القنوات الإباحية ، والمسلسلات
المترجمة ؛ لتكون مقدمة للدخول
في المسيحية وهذه الوسيلة
محاربة من القساوسة في ظاهر
الأمر . •
البث الإذاعي المكثف للدعوة إلى
اعتناق الفكر المسيحي وقد وصل
بمجموع الإذاعات إلى
1500ساعة أسبوعيا . عوامل
ساعدت على التنصير •
إدخال كثير من البلاد الإسلامية
تحت رعاية الدول الغربية. •
رؤية بعض الدعاة أن الحل في قول
أبي تمام: السيفُ
أصدقُ إِنباءً من الكتب
وتناسوا أن الدعوة إلى الله
أفضل أثر ، وأعظم وقعا، ولنا في
الدعوة التي قادها (( ابن باديس ))
ضد تبشير الفرنسيين خير شاهد و
دليل. •
استخدام الغرب لبعض الكتب التي
ألفت في عصور التخلف دليلا على
تخلف الإسلام وأنه دين جهل . •
نشر العملاء في كل مكان واحتضان
كل من يكتب ضد الإسلام ورفع
مكانته. •
جهل المسلمين بأمور دينهم
وتباعدهم عنه وتعلق مثقفيهم
بالعلمنة. •
ظهور التبشير في قوالب جديدة
يجهلها كثير من الناس. ------------------------- المشاركات
المنشورة تعبر عن رأي كاتبيها
|
ـ |
ـ |
من حق الزائر الكريم أن ينقل وأن ينشر كل ما يعجبه من موقعنا . معزواً إلينا ، أو غير معزو .ـ |