ـ |
ـ |
|
|
||||||||||||||||||||
من
الصحافة الإسرائيلية ترجمة/
توفيق أبو شومر باراك
يتحول إلى حاخام يدعوت
10/8/2009 شارك
وزير الدفاع (العمالي) يهود
باراك في حفل تسليم لفائف توراة
أهديت إلى جمعية الجنود
الإسرائيليين لوضعها في كنيس
إسحق الجديد
في القدس ، الذي موله المليونير
إرفين مسكوفتش ، وهو الذي يمول
إنشاء 22 مسكنا جديدا لليهود في
حي الشيخ جراح. وقال
مكتب باراك: لا ينبغي له أن
يعتذر عن مشاركته في استعادة
لفائف التوراة وسط الحملة
المنددة باستيطان القدس
الشرقية ، فهذه اللفائف
التوراتية كانت هنا في حائط
المبكى في عام 1867 . قال
باراك في الاحتفال: "نحن
اليوم في ذكرى التاسع من آب،
نتذكر بأسى دمار الهيكل الأول
والثاني، ودمارهما يعود إلى كره
الشعب اليهودي" ! وأضاف :
بأنه على الرغم من الخلافات مع
الولايات المتحدة إلا أننا إخوة
. ومن
الجدير بالذكر بأن هناك خطة
لإنشاء جسر يمر فوق باب
المغاربة، وقد رفض نتنياهو ذلك
لأن البدء في إنشائه سيسبب
كثيرا من المشكلات لقرب حلول
شهر رمضان ! ======================== إيلي
يشاي يطلب العفو عن شلومو بنزري يدعوت
10/8/2009 أرسل
وزير الداخلية طلبا للعفو عن
الوزير السابق من شاس شلومو
بنزري المتهم بتلقي رشاوى من
المقاول موشي سيلع أثناء إشغاله
لمنصب وزير العمل والرفاه
الاجتماعي. وكان
بنزري قد أدين بالتهمة وحكم
عليه بالسجن أربع سنوات . وكتب
يشاي في رسالته: " لا أريد أن
أذكركم بالتمييز العنصري
والاضطهاد ضد السفارديم ، إن
العقوبة التي وقعت على بنزري قد
فاجأتنا، فهو شخصية اجتماعية
ساعد الكثيرين نأمل أن تعفو عنه
من أجل أسرته. من
المعروف بأن رسائل طلب العفو
تجيء دائما من المتهمين أو من
أقاربهم ، وتقدم شلومو بنزري
بطلب عفو مشفوعا
بعذر يقول : إنه
سيخضع لفحوصات طبية ، وسيحتفل
بميلاد حفيديه الصغيرين. ================== المتدينون
اليهود الأمريكيون يتناقصون يدعوت
10/8/2009 أظهرت
دراسة أجرتها كلية الثالوث
المقدس في هارت فورد بأمريكا
بأن عدد اليهود الأمريكيين
المحافظين تناقص بنسبة 20% خلال
العقدين الماضيين ، ويقابل ذلك
زيادة في عدد العلمانيين اليهود.
فقد زاد
عدد اليهود ممن يعتبرون
اليهودية تراثا من 20% عام 1990 إلى
37% عام 2008 وارتفع
عدد الذين يعرِّفون أنفسهم
بأنهم لا دينيون من 8% إلى 15% . ويعزو
الباحثون ذلك إلى الزواج
المختلط ، ونفور اليهود من
التعاليم اليهودية. وشمل
الاستطلاع 900 شخص ، وكانت نسبة
الخطأ4% ==================== تهجير
جالية التغريين الأثيوبية إلى
إسرائيل يدعوت
10/8/2009 طالبت
الجالية اليهودية الأثيوبية في
إسرائيل بالعمل على تسريع هجرة
ألفين من قبيلة التغريين
الأثيوبيين ، ممن لهم أقارب في
إسرائيل. ومن
المعروف بأن الفرق بين الفلاشاه
وبين التغريين يكمن فقط في مكان
السكن ، فبينما يسكن الفلاشاه
في أديس أبابا ، فإن التيغريين
يسكنون شمال أثيوبيا على الحدود
الأرتيرية السودانية.. واعتنق
الفلاشاه المسيحية في منتصف
القرن التاسع عشر بسبب عوامل
اقتصادية واجتماعية. وقالت
الجالية: "
ترفض السلطات الإسرائيلية
تسهيل هجرتهم، في الوقت الذي
تساعد فيه المهاجرين من أمريكا
ودول الاتحاد السوفيتي السابق ،
وهذا ليس عدلا ! قال
الراب إبراهام شاي رئيس جمعية
التغريين في إسرائيل: " لقد
تركنا بعضهم أثناء عملية موسى".
قال
وزير الداخلية إيلي يشاي: "
أرسلنا مبعوثين لفحص أهليتهم
للهجرة وفق تعليمات وزارة
الداخلية". ـــــــ المصدر
: أريج الثقافات ----------------- نشرنا
لهذه المقالات لا يعني أنها
تعبر عن وجهة نظر المركز كلياً
أو جزئياً
|
ـ |
ـ |
من حق الزائر الكريم أن ينقل وأن ينشر كل ما يعجبه من موقعنا . معزواً إلينا ، أو غير معزو .ـ |