ـ |
ـ |
|
|
||||||||||||||||||||
هل
النساء أقل سعادة؟ لا تدفعوني
إلى الضحك (!!) باربارا
إهرينريش المصدر:
موقع لاتايمز الإلكتروني الثلاثاء,
27 أكتوبر 2009 16:52 ترجمة
الرابطة الأهلية لنساء سورية -
أمهات بلا حدود تقول
دراسة إن النساء غدون أكثر
تعاسة بشكل مطرد منذ عام 1972، مما
أدى إلى توجيه البعض أصابع
الاتهام نحو الحركة النسائية. و
لكن هذا البحث لا يعتمد على مجرد
الثرثرة والأخبار المتناقلة. لقد
جعلت الحركة النسائية من النساء
تعيساتيبدو هذا على كل حال بأنه
الاقتباس الأكثر شهرة من "
مفارقة السعادة الأنثوية
المتراجعة" ، و هي دراسة
حديثة ل بيتس ستيفنسون و جستين
ولفرز و التي تتضمن عرض النساء
على أنهن غدون تعيسات بشكل
متزايد منذ عام 1972. مورين دوي و
أريانا هوفينغتون رحبتا
بالأخبار مع حيرة غامضة، و لكن
الرد المشترك كان " لقد قلت لك
ذلك" مختلطاً بلهجة النصر. استنتج
كاتب في موقع دوبل X الإلكتروني وفقاً لدراسة أن
" الحركة النسائية في
الستينات و السبعينات أعطتنا
وابلاً متزايداً من شكاوى
النساء و التي تنكرت على شكل
بيانات عامة، و تياراً من قوة
النساء الجنسية المنحلة
أخلاقياً و التي تحتفل بكل شيء
ابتداء بالبغاء و وصولاً إلى
ثقب مناطق معينة ( يعني من الجسد)
كفعل يعبر عن الحركة النسائية.
كما يضعها فيليس شلافلي : "لقد
علمت الحركة النسائية النساء
رؤية أنفسهن كضحايا لمجتمع أبوي
مستبد.. و شعورك داخلياً بأنك
ضحية ليس وصفةً جيدة للحصول على
السعادة." و لكن
من المبكر جداً أن نلوم جلوريا
ستينيم في اعتمادنا على مضادات
الاكتئاب. هناك ثلاث نقاط
أساسية يمكن استخراجها من دراسة
ستيفنسون و ولفرز: " 1- أن هناك
بعض القضايا المتعلقة بدراسات
السعادة بشكل عام، 2- أن هناك بعض
الأسباب التي تشكك في هذه
الدراسة بشكل خاص، و 3- أنك و إن
أخذت هذه المقالة على منحى
سطحي، فإنها ليس فيها شيء يتعلق
بأثر الحركة النسائية على مزاج
شخص ما. و تعتبر
السعادة بالنسبة للمبتدئين
شيئاً محسوساً يصعب قياسه أو
تحديده. و قد ناقش فلاسفة معناها
لقرون عدة، و حتى لو عرفناها
ببساطة على أنها تردد كبير
لمشاعر إيجابية تفوق السلبية، و
عندما نسأل الناس ما إذا كانوا
سعداء، فنحن بهذا نسألهم أن
يعطونا معدلاً عاماً يشمل عدداً
من الحالات الشعورية في عدد من
الأوقات. ربما شعرت بالتضايق في
وقت سابق بعدما رأيت الضرائب و
من ثم خفف عني عندما تلقيت
اتصالاً من صديق- لذا بماذا أصف
نفسي في الحقيقة؟ و قد
طُلِب في إحدى الدراسات النفسية
المعروفة من أشخاص تعبئة
استبيان عن الرضى في الحياة،
بعد أن قاموا جميعاً بالمهمة
غير المرتبطة بالاستبيان و التي
تضمنت أن يصور كل منهم ورقة
ليقدمها للمشرف على الاختبار. و قد تم
ترك قطعة نقدية لعينة مختارة
عشوائياً منهم بحيث يجدونها على
آلة التصوير. و قد لخص خبيران في
الاقتصاد نتيجة البحث كما يلي:
" لقد ارتفع التعبير عن الرضى
في الحياة بشكل كبير جداً عند
اكتشاف القطعة النقدية على آلة
التصوير- طبعاً لا تأثير لهذا
على الدخل." و في
الدراسة التي ما تزال موضع نقاش
و التي تتعلق بالسعادة بحد
ذاتها ، ترى الإشارات الحمراء
تتزايد بمجرد النظر إلى
المعلومات. و من دون أن نعارض
القيم الفكرية، فإن المعلومات
الأولية عن مدى استجابة النساء
و الرجال للدراسة توضح اتجاهاً
واضحاً جداً للعين المجردة. و
فقط بإجراء تلاعب إحصائي صعب
يطلق عليه: " تقديرات بروبيت
المنظمة" يتمكن المؤلفان بكل
صعوبة من استخراج اتجاه، و هو
صغير جداً: " كانت النساء أقل
سعادة من الرجال خلال بداية
العينة(1972) بمقدار واحد
بالمائة،بينما أصبحن أكثر
سعادةً بحلول (2006) بمعدل زيادة
واحد في المائة." و قد يكون
هذا الكم من الفروقات مفاجئاً
إذا كنت تقيس على سبيل المثال
سرعة الضوء تحت أحوال فيزيائية
مختلفة، و لكن هذا يختلف حين
يكون موضوع البحث غير محسوس كما
هو الحال مع السعادة- نحن لا
نتحدث عن نتائج المثال الواحد
المختلفة. و إضافة
إل ذلك، فإن فكرة كون النساء
يتوجهن نحو القنوط تتناقض مع
المقياس الموضوعي للسعادة الذي
يقدمه المؤلفان: معدلات
الانتحار. فالسعادة بالطبع حالة
ذاتية أصيلة، في حين إن
الانتحار يعد حقيقة قاسية
باردة، و يعد الانتحار المعيار
الذهبي للتعاسة حيث كتبت
الباحثة الاجتماعية إيميلي
دورخيم كتاباً عنه عام 1897. و كما
يقول ستيفنسون و ولفرز- بخجل كما
يمكننا أن نتخيل- " و خلافاً
للاتجاهات الذاتية الأصيلة
للسعادة التي سجلنا، فإن معدلات
انتحار الإناث قد باتت في
انخفاض، في حين أن معدلات
انتحار الذكور بقيت ثابتة خلال
معظم عيناتنا (1972-2006) . " قد تقع
النساء في الكآبةـ فيما يفضل
الرجال أن يُدفَنوا رمياً
بالرصاص. و تدل
معلومات أخرى إلى أن لا أحد ، و
هذا يشمل المؤلفين، لديه الكثير
ليقوله حول أنه في حين أصبحت
"النساء" أكثر حزناً بشكل
هامشي، فإن النساء السود يغدون
أكثر سعادة مع تقدم الأيام. و
يقول المؤلفان :" لقد انتشرت
السعادة بقوة كبيرة متزايدة بين
الأفارقة نساء و رجالاً. و تعرض
نقاط التقديرات حقيقة أن
السعادة قد تكون ارتفعت بشكل
أقوى في الأفارقة عند النساء
منها عند الرجال ." و يجب أن
يطلق على الدراسة بعنوان أكثر
دقة " مفارقة السعادة
المتراجعة عند الإناث
البيض،" و هذا فقط قد يقدم
حلاً بسيطاً للمشكلة باستخدام
الميلانين والريستالين (!!). و لكن
لنفترض أن الدراسة واقعية و أن
النساء (البيض) أصبحن أكثر سعادة
ً مقارنة بالرجال عام 1972. فهل
يعني هذا أن الحركة النسائية قد
دمرت حياتهن؟ و بعكس
ما يقول ستيفنسون و ولفرز،
اللذان يريان أن " التراجع
المتعلق في سعادة المرأة... يضمن
النساء العاملات و الأمهات من
ربات البيوت، أولئك المتزوجات و
المطلقات، الكبيرات و الشابات،
و كل الفئات المتفاوتة من حيث
مستوى الدراسة. " و تشمل أيضاً
الأمهات و اللواتي لا أبناء لهن.
و إذا كانت الحركة النسائية هي
المشكلة، فإنك قد تتوقع أن تكون
النساء المطلقات أقل سعادة من
المتزوجات ، و أن تكون النساء
العاملات أقل سعادة من
المستقرات في بيوتهن. و إذا
كانت الحركة النسائية عاملاً
مهدئاً لهذا الحد، فقد تتوقع من
أكثر النساء حزناً أن يكن من
أولئك اللواتي تعرضن بشكل مباشر
للآثار الضارة للتيار الثاني
للحركة النسائية. و كما يقول
المؤلفان، فليس هناك على أية
حال ، " دليل على أن النساء
اللواتي عايشن التظاهرات و
الاندفاع عام 1970 يرين الفجوة في
سعادتهن تتوسع بشكل أكبر من
أولئك اللواتي وُلدن خلال تلك
الفترة." و إن
كان من شيء تعكسه هذا الدراسة
فهو أنه ليس الزواج و الأطفال ما
يجعل المرأة سعيدة. ( و النتائج
ليست متعلقة بعد بثقب مناطق
معينة في الجسم). ولا يبدو أن
هناك أية مشكلة متعلقة ب "
الخيارات المتعددة،" و
"الموازنة بين العمل و
الحياة" أو الخطوة
اللاحقة." و إذا ما أخذنا
بكلام ستيفنسون و ولفرز، فإن
سعادة النساء غير مرتبطة
بالظروف الحقيقية لحياتهن، بما
في ذلك الفقر و التمييز العنصري.
بغض النظر عن تعريف
"السعادة"... لذلك ما
هو الداعي وراء الجلبة المفاجئة
حول دراسة ستيفنسون و ولفرز، و
التي استثنت سنتين ماضيتين على
كل حال؟ هذا يعود غالباً إلى
أنها غدت منصة انطلاق لكتاب
جديد لمستشار إدارة الإنتاج
ماركوس بوكينجهام، و المعروف
بكتبه "أولاً، اكسر كل
القواعد" و " الآن، جد
مواطن قوتك." " و كتابه
الجديد "جد أقوى حياة لك: ماذا
الذي تقوم به المرأة الأكثر
سعادة و نجاحاً بشكل مختلف،"
يعد قاطع كعكة كلاسيكياً يندرج
ضمن إطار التفكير الإيجابي و
مساعدة النفس: أولاً، المقتبسات
التي تعتصر بها القلوب عن نساء
تعيسات و اللواتي تميزن فقط
بأسمائهن الخاصة بالبريد
الإلكتروني ( الكونتيسة1،
لوفيدوفي،إلخ)، و من ثم قصص "
النساء" الناجحات، ملحوقة
بالامتحان الإجباري ذي الرقابة
الذاتية و الذي يساعد على
اكتشاف " الدور الذي عليك
أداءه" ( الخالق، المسؤول،
المؤثر،إلخ.) ، و كل منها مذيل
بإعلان للعديد من المنتجات التي
يمكن شراؤها، بما فيها "مقدمة
في الفيديو" من باكينجهام، و
"دليل المُشترِك" والذي
يحتوي على "تمارين" توصلك
إلى السعادة، و مجموعة جذابة
لتختار منها " ثمانية خطط
لحياة قوية". و قد أعطى بريد
هوفينغتون باكينجهام مساحة
عامودية حيث يكمل حملته
التسويقية. هي قصة
قديمة: إذا أردت بيع شيء ما،
فعليك أولاً إيجاد الألم الفظيع
الذي سوف تعالجه. فقد اكتشف
الأطباء في الثمانينات - حين
كانت جراحة السيليكون في بداية
انتشارها- مرض "
المايكروماستيا"- أي مرض صغر
حجم الثدي. و حديثاً، كما تبحث
بيغ فارما بحثاً محموماً عن
فياجرا خاصة بالنساء، حيث وُجد
أن نسبة عالية من النساء وصلت
إلى 43% تعاني من "الضعف
الجنسي،" أو ما يسمى ب FSD. والآن
توجد التعاسة، و معدل العلاجات
المتوقع إيجادها مذهل: يسجل
سيغرامز غوديفا و هارليكوين . باربارا
إنهرينريش هي مؤلفة الكتاب الذي
صدر حديثاً " الجانب المضيء:
كيف أدى الترويج الصارم للتفكير
الإيجابي إلى تقويض أمريكا" و
هذه نسخة منه: Are women unhappier? Don't make me laugh A
study says women have become steadily more miserable
since 1972, causing some to point a finger at feminism.
But the research doesn't pass the giggle test. By
Barbara Ehrenreich Feminism
made women miserable.This, anyway, seems to be the most
popular take-away from "The Paradox of Declining
Female Happiness," a recent study by Betsey
Stevenson and Justin Wolfers that purports to show that
women have become steadily unhappier since 1972. Maureen
Dowd and Ariana Huffington greeted the news with somber
perplexity, but the more common response has been a
triumphant "I told you so!" On
Slate's Double X website, a columnist concluded from the
study that "the feminist movement of the 1960s and
1970s gave us a steady stream of women's complaints
disguised as manifestos ... and a brand of female sexual
power so promiscuous that it celebrates everything from
prostitution to nipple piercing as a feminist act -- in
other words, whine, womyn, and thongs." Or as
Phyllis Schlafly put it: "The feminist movement
taught women to see themselves as victims of an
oppressive patriarchy. ... Self-imposed victimhood is
not a recipe for happiness." But
it's a little too soon to blame Gloria Steinem for our
dependence on antidepressants. Three things need to be
pointed out about the Stevenson and Wolfers study: (1)
that there are some issues with happiness studies in
general; (2) that there are some reasons to doubt this
study in particular; and (3) that even if you take this
study at face value, it has nothing at all to say about
the impact of feminism on anyone's mood. For
starters, happiness is a slippery thing to measure or
define. Philosophers have debated what it is for
centuries, and even if we were to define it simply as a
greater frequency of positive feelings than negative
ones, when we ask people if they are happy, we are
asking them to arrive at some sort of average over many
moods and moments. Maybe I was upset earlier in the day
after I opened the bills, but then was cheered up by a
call from a friend -- so what am I really? In
one well-known psychological experiment, subjects were
asked to answer a questionnaire on life satisfaction,
but only after they had performed the apparently
irrelevant task of photocopying a sheet of paper for the
experimenter. For a randomly chosen half of the
subjects, a dime had been left for them to find on the
copy machine. As two economists summarize the results:
"Reported satisfaction with life was raised
substantially by the discovery of the coin on the copy
machine -- clearly not an income effect." As
for the particular happiness study under discussion, the
red flags start popping up as soon as you look at the
data. Not to be anti-intellectual about it, but the raw
data on how men and women respond to the survey reveal
no discernible trend to the naked eye. Only by
performing an occult statistical manipulation called
"ordered probit estimates" do the authors
manage to tease out any trend at all, and it is a tiny
one: "Women were one percentage point less likely
than men to say they were not too happy at the beginning
of the sample [1972]; by 2006, women were one percentage
more likely to report being in this category."
Differences of that magnitude would be stunning if you
were measuring, for example, the speed of light under
different physical circumstances, but when the subject
is as elusive as happiness -- well, we are not talking
about paradigm-shifting results. Furthermore,
the idea that women have been sliding toward despair is
contradicted by the one objective measure of unhappiness
the authors offer: suicide rates. Happiness is, of
course, a subjective state, but suicide is a cold, hard
fact, and the suicide rate has been the gold standard of
misery since sociologist Emile Durkheim wrote the book
on it in 1897. As Stevenson and Wolfers report --
somewhat sheepishly, we must imagine -- "contrary
to the subjective well-being trends we document, female
suicide rates have been falling, even as male suicide
rates have remained roughly constant through most of our
sample [1972-2006]." Women may get the blues; men
are more likely to get a bullet through the temple. Another
distracting little data point that no one, including the
authors, seems to have much to say about is that while
"women" have been getting marginally sadder,
black women have been getting happier and happier. To
quote the authors: "... happiness has trended quite
strongly upward for both female and male African
Americans. ... Indeed, the point estimates suggest that
well-being may have risen more strongly for black women
than for black men." The study should more
accurately be titled "The Paradox of Declining
White Female Happiness," only that might have
suggested the problem could be cured with melanin and
Restylane. But
let's assume the study is sound and that (white) women
have become less happy relative to men since 1972. Does
that mean that feminism ruined their lives? Not
according to Stevenson and Wolfers, who find that
"the relative decline in women's well-being ...
holds for both working and stay-at-home mothers, for
those married and divorced, for the old and the young,
and across the education distribution." It also
holds for both mothers and the childless. If feminism
were the problem, you might expect divorced women to be
less happy than married ones and em- ployed women to be
less happy than stay-at-homes. And
if the women's movement was such a big downer, you'd
expect the saddest women to be those who had some direct
exposure to the noxious effects of second-wave feminism.
As the authors report, however, "there is no
evidence that women who experienced the protests and
enthusiasm in the 1970s have seen their happiness gap
widen by more than for those women who were just being
born during that period." What
this study shows, if anything, is that neither marriage
nor children make women happy. (The results are not in
yet on nipple piercing.) Nor, for that matter, does
there seem to be any problem with "too many
choices," "work-life balance" or the
"second shift." If you believe Stevenson and
Wolfers, women's happiness is supremely indifferent to
the actual conditions of their lives, including poverty
and racial discrimination. Whatever
"happiness" is ... So
why all the sudden fuss about the Stevenson and Wolfers
study, which first leaked out two years ago anyway?
Mostly because it's become a launching pad for a new
book by the prolific management consultant Marcus
Buckingham, best known for "First, Break All the
Rules" and "Now, Find your Strengths."
His new book, "Find Your Strongest Life: What the
Happiest and Most Successful Women Do Differently,"
is a cookie-cutter classic of the positive-thinking
self-help genre: First, the heart-wrenching quotes from
unhappy women identified only by their e-mail names
(Countess1, Luveyduvy, etc.), then the stories of
"successful" women, followed by the obligatory
self-administered test to discover "the role you
were bound to play" (Creator, Caretaker,
Influencer, etc.), all bookended with an ad for the many
related products you can buy, including a "video
introduction" from Buckingham, a
"participant's guide" containing
"exercises" to get you to happiness, and a
handsome set of "Eight Strong Life Plans" to
pick from. The Huffington Post has given Buckingham a
column in which to continue his marketing campaign. It's
an old story: If you want to sell something, first find
the terrible affliction that it cures. In the 1980s, as
silicone implants were taking off, doctors discovered
"micromastia" -- the "disease" of
small-breastedness. More recently, as Big Pharma
searches furiously for a female Viagra, an amazingly
high 43% of women have been found to suffer from
"female sexual dysfunction," or FSD. Now it's
unhappiness, and the range of potential
"cures" is dazzling: Seagram's, Godiva and
Harlequin take note. Barbara
Ehrenreich is the
author, most recently, of "Bright-Sided: How the
Relentless Promotion of Positive Thinking Has Undermined
America." A version of this http://www.latimes.com/news/opinion/commentary/ la-oe-ehrenreich14-2009oct14,0,7471297.story ----------------- نشرنا
لهذه المقالات لا يعني أنها
تعبر عن وجهة نظر المركز كلياً
أو جزئياً
|
ـ |
ـ |
من حق الزائر الكريم أن ينقل وأن ينشر كل ما يعجبه من موقعنا . معزواً إلينا ، أو غير معزو .ـ |