ـ |
ـ |
|
|
||||||||||||||||||||
إليزابيث سمارت عن اختطافها: لم
أدعه يحط من عزيمتي برت
مايكل دايكس المصدر:
موقع ياهو ترجمة
الرابطة الأهلية لنساء سورية –
أمهات بلا حدود الأربعاء,
04 نوفمبر 2009 في تموز
من عام 2002 تم اختطاف إليزابيث
سمارت ذات ال14 ربيعاً من منزل
عائلتها في مدينة سالت ليك،
يوتاه.و تم العثور عليها في آذار
من عام 2003، بعيداً عن منزل
عائلتها 18 ميلاً، و هي برفقة
المختطفين الافتراضيين براين
دايفد و ميتشل و واندا لين بارزي.
لقد تم إعادة إليزابيث غلى
عائلتها. و في السنوات اللاحفة،
رفضت سمارت مناقشة تفاصيل
اختطافها مع الصحافة، على الرغم
من أن قصتها كانت قد أسرت سكان
الدولة أجمع.و على الرغم من هذا
فقد بدأت الاسبوع الماضي
بالانفتاح على المحيط العام، و
كان هذا واضحاً في المنتدى
النسوي "تخطي ما لا يمكن
تخيله،" و الذي أقيم بدعم من
رئيس حكومة كاليفورنيا آرنولد
شوارزنينجر. و
تحدثت سمارت التي بلغت الآن
ال21 ربيعاً بمحياً ميتهج
ينم عن الذكاء عن كيفية
تجاوزها للحادث، قائلة خلال
فيديو تم عرضه للجمهور " لم
أسمح قط لهذا الحدث أن يقيدني، و
لقد اعتدت على فعل كل شيء أردت
فعله إلى حد الآن، و أظن أن هذا
مهم جداً." و أضافت " جميعنا
لدينا تجارب، و جميعنا نمر
بأوقات صعبة، و لكنني لا أظن أن
هذا يعني أن نتركها لتعيقنا من
أن نفعل ما نريد." و كانت
استجابة سمارت للتحدث علنا
تغيراًً كاملاً و مفاجئاً بشكل
كبير. و في عام 2006، قالت رداً على
الضغط المستمر من قبل مضبفة
البرامج نانسي جريس " لا
أفضل طرحك جميع هذه المواضيع
للنقاش." و وفقاً
لشهادة سمارت التي قدمتها خلال
مرافعة المحكمة، فإن براين
ميتشل دخل غرفة نومها بعد أن
هيأها والداها للنوم. و كان يمسك
سكيناً موجهاً إياها إلى رقبتها
وهددها بأنه
سيقتل عائلتها إن لم تغادر معه
بهدوء. و قالت سمارت أن ميتشل
توجه بها إلى كابينة في
الغابة المجاورة. حيث كات واندا
بارزي في انتظارهما لتجهزها
لحفلة زواج يصبح فيها ميتشل
زوجاً لسمارت. و قالت سمارت أنها
تعرضت خلال فترة احتجازها
للاغتصاب و الإهانة مرات عديدة،
قبل أن يشاهدها زوجان تابعا
قضيتها في برنامج "المطلوبون
في امريكا" مسافرة مع ميتشل و
بارزي حيث أدليا بأخبارها
للسلطات المحلية. و على
الرغم من كل شيء مرت به سمارت،
إلا أنها تقول إن إيمانها لم
يتزعزع أبداً- بل على العكس فقد
زودها بالقوة في سبيل التحمل:"
أعلم أن لدينا ملائكة على
الجانب الآخر لا نراهم، نحن لا
نترك وحدناً مطلقاً في أحلك
الساعات التي نمر بها." Elizabeth Smart on her abduction: 'I never let it hold me
back'Brett Michael Dykes In
June of 2002, then-14-year-old Elizabeth Smart was
abducted from her family's home in Now
21, an upbeat-looking and –sounding Smart spoke about
how she's moved on from the incident, telling the
audience in video shown this morning on the Today Show
that "I have never let it hold me back, and I have
gone on to do everything, so far, that I have wanted to
do, and I think that's so important." She added,
"We all have our trials, and we all experience hard
times, but I don't think we should ever let it disable
us from what we want to do." Watch
the "Today" show segment (after a 15-second ad): Smart's
recent willingness to speak out is a dramatic
about-face. In 2006, when repeatedly pressed to discuss
her ordeal during an interview with TV host Nancy Grace,
Smart responded, "To be frankly honest, I really
don't appreciate you bringing all of this up." According
to testimony Smart gave during a court proceeding, Brian
David Mitchell entered her bedroom after she'd been put
to bed by her parents. He held a knife to her throat and
threatened to murder her family if she refused to
quietly leave with him. Smart said that Mitchell then
took her to a cabin in the nearby woods. Wanda Ileen
Barzee was waiting there to prepare her for a marriage
ceremony performed by Mitchell to make Smart his wife.
Smart has said that she was repeatedly raped and
assaulted during her captivity, which came to an end
when a couple familiar with her case through " Despite
everything she went through, Smart says that her faith
never wavered – instead it
provided her with the strength to persist:
"I know that we do have angels on the other side
that we don't see. We're never truly left alone in our
darkest hour ----------------- نشرنا
لهذه المقالات لا يعني أنها
تعبر عن وجهة نظر المركز كلياً
أو جزئياً
|
ـ |
ـ |
من حق الزائر الكريم أن ينقل وأن ينشر كل ما يعجبه من موقعنا . معزواً إلينا ، أو غير معزو .ـ |