ـ |
ـ |
|
|
||||||||||||||||||||
الخاسرون و الرابحون للعام 2009: النسخة
الدولية فورين
بوليسي 14/12/2009 ترجمة
: قسم الترجمة في مركز الشرق
العربي لننظر
من هم أكبر الفائزين و الخاسرين
للعام 2009, و لنبدأ بالخاسرين
أولا: الإسرائيليون
و الفلسطينيون: للأسف,
فإن هؤلاء الناس غالبا ما
يدرجون في هذه القائمة (أو أنهم
كذلك دائما طوال قيامي بوضع هذه
القائمة) و هكذا فإنهم يجب أن
يتقاعدوا من الاعتبارات
المستقبلية. مرة أخرى الأمل و
التمني أتبع بجرعات كبيرة من
الواقع بأن عملية السلام خاملة
وبليدة. و في النهاية في الحقيقة
أنه لا بمكنك أن تبرم اتقاقا ما
بين مجموعتين عندما تكون
إحداهما غير منظمة أو مستعدة من
أجل تمثيل و جهات نظر شعبها
بصورة فعالة أو أنها غير قادرة
على تطبيق أي من الاتفاقيات على
أرض الواقع. و
بينما يريد العالم أن يلقي
باللوم على إسرائيل, فإن الأمر
الذي ساد في هذه العملية حتى
نهاية العام 2009 هو حقيقة أن
الفلسطينيين لم يستطيعوا توحيد
تصرفاتهم سوية. حامد
كرزاي: لقد
منعت طالبان في إحدى المرات
استخدام الحقائب الورقية لأنه
دينيا فإن هذه الحقائب قد تكون
مصنوعة أو مدورة من صفحات من
القرآن. يا إلهي, لقد قاموا
بإرهاب مواطنيهم و قدموا ملجأ
آمنا لتلك الشخصيات الجبانة من
القاعدة. و لا زالوا أكثر شعبية
من الحكومة الأفغانية الحالية.
لقد كانوا أعداءنا ولا زلنا
نراود الفكرة القائمة على كيفية
العمل معهم لأن كرزاي بهذا
السوء. مجموعة
الثمانية: لقد بدا
أن هناك الكثير من السنوات التي
مرت و التي كان فيها هذا النادي
فعالا و لكن العام 2009 سوف يكون
العام الذي سيوضع فيه الشاهد
على قبر هذه المجموعة. إنهم
يلتقون من وقت إلى آخر, و لكن
الموضوع لا يعدوا كونه تمرينا.
لقد عرف العالم أنك لا تستطيع أن
تقيم حفلة اقتصادية دون
اقتصاديات تقود النمو العالمي
بشكل حقيقي و تكون مقرا لأكبر
بنوك العالم و لديها أكبر
الحسابات المصرفية في العالم. اليمن و
الصومال: بينما
ستكون هاتان الدولتان بالتأكيد
على ذيل قائمة التنافس هذه
السنة – بناء على الدين في كل
منهما فإن التحول الثقافي فيهما
قد يكون أقرب إلى بداية عصر
النهضة في أوروبا -
فإن الأمور تزداد سوء هذه
السنة. إن هاتين الزاويتين
المنكوبتين في العالم أصبحتا
ملاجئ جديدة لأسوأ الشخصيات في
العالم مما يعني بأنهم سوف
يتلقون قريبا بعضا من ذلك
الانتباه الإضافي من قبل
الولايات المتحدة و التي قامت
بالكثير لدول أخرى و التي وضعنا
عليها علامة "إكس حمراء كبيرة".
الرأسمالية
الأمريكية: بالتأكيد,
إننا نتعافى الآن. على الأقل هذا
ما يجعلني أنام في الليل (و ذلك
بعد أن أضع جميع مملكاتي
الدنيوية في المقصورة الخفية في
فراشي). و لكن هذه هي المشكلة, هل
يمكنك أن تلاحظ؟ إن المشلكة
الكبيرة مع الأزمة المالية
الأخيرة هي أنها لم تكن حادة بما
فيه الكفاية. إن الولايات
المتحدة سوف تستمر في ممارسة
رأسماليتها قليلة التنظيم و
التي تفتقر إلى المساواة و التي
تقودها الشركات العملاقة... و
لكن الآن و مع انكشاف العيوب
بشكل واضح و لأول مرة , فإن
أساليب أخرى من الرأسمالية سوف
تكون أكثر فعالية. إن مركز
جاذبية العالم الاقتصادي لم
يتحول فقط ولكن مركز جاذبيته
الفلسفية قد تحول كذلك. ستيف
والت و الواقعيون: لا هذه
ليست مجموعة أخرى من الصبيان
وضعت مع بعضها من قبل متعهد
الحفلات المخزي لو بيرلمان. و
لكنها مجموعة من العلماء
السياسيين الذين شكلوا عناوين
مفرحة لأنفسهم (مثل " القوة
لذكية" و هي ماكرة لدرجة أنها
تبعد آليا أي شخص يعارضها) – "
الواقعية". لقد اعتقدوا أن
أوباما سوف يراهم كبديل عن "المثالية"
في إدارة بوش (كم يمكن أن تكون
التسمية مضحكة؟) و لكنهم
اكتشفوا – و على الرغم من دعم
أسما ء كبيرة لهم في الإدارة-
بأن أوباما سوف يتحدى التسميات (فقد
رفض كلا من " المثالية" و
" الواقعية" في خطابه في
أوسلو) كما أنه عرف أرضية جديدة
للبراغماتية. و فوق كل هذا, فإن
الهدف المركزي للواقعيين –
إبعاد إسرائيل- لم ينجح جيدا مع
اكتشاف الإدارة بأنهم يقولون
بأننا نتحالف مع الإسرائيليين
ليس لأنهم كاملون و لكن بسبب أن
جميع البدائل الأخرى المطروحة
رديئة جدا. الاتحاد
الأوروبي: الرئيس
من ؟ وزير خارجية دون أي خبرة
بالشئون الخارجية؟ عندما تختار
مؤسسة كبيرة قادة ميزاتهم
الرئيسة هي أنهم أقل الموجودين
سوء فإنهم يسيرون بطريق خاطئ.
نحن نسمعك, الوداع أوروبا. سوف
تكون في الجوار للحظة ولكن
استمع فقط لصوتك الذي يغرق في
كوبنهاغن إذا كنت تريد معرفة ما
الذي يجري حقيقة على المسرح
الدولي. الدولار:
هل تملك
كماشة ؟
أعتقد أنه لا زال لدي ذهب محشو
في مكان ما و استطيع الوصول إليه...
. شخصيات
الترفيه و صحفيو الغولف: سوف
يصبح في غضون سنة أول رياضي سوف
يكسر حاجز المليار دولار و
الفضل يعود إلى شخصيته العامة
المصنوعة بشكل جيد , تايغر وود¬
– لاعب غولف مشهور اكشتف حديثا
خيانته لزوجته-
يتسبب في ضرر لا أعلم قد
يكلف بضعة ملايين من الدولارات
من الدمار. و الأشخاص الذين
سيشعرون بالخجل أكثر من تايغر
وود و هم الذين كشفوا أنه لربما
يلعب أكثر من 72 حفرة في نهاية
الأسبوع يجب أن يكونوا وسائل
الإعلام التي كانت تغطي الغولف
و التي كان من الظاهر أنها تعرف
ما يخبئه وود لسنوات و لكنها
تجاهلت الكتابة عنه. أما
الرابحون فهم: باراك
أوباما: هل سبق
و ذكرت أن لديه زوجة و عائلة
لطيفة؟ و كلب كذلك؟ بالتأكيد
فإن باراك أوباما هو الرابح
الأكبر لهذه السنة و الشخص
الوحيد الذي صنع أكبر فارق على
المسرح العالمي خلال العام 2009.
من الممكن أن ندمره في السنوات
القادمة , لكن علينا أن نواجه أن
ظاهرة هذا الرجل و جميع الأشياء
الأخرى جعلت من الكوكب مكانا
أفضل في نهاية العام و الفضل
يعود إلى الاختيارات التي قام
بها الرئيس. تشيمريكا
(الصين – أمريكا): أكره
هذا الإسم المهذب المهجن. لربما
لأنني لم أخرج به. و لكن أنظر إلى
لوحة النتائج, في عام 2009 لم يكن
هناك أي تحد كبير في المسرح
العالمي لم يتحدد بشكل كبير
بالطريقة التي تتصرف بها هاتان
القوتان. إنها نقطة تحول في كل
مكان. طالبان: أنظر
إلى الأعلى. قبل 9 سنوات ذهبنا
إلى أفغانستان من أجل تفجير
هؤلاء الفتيان الذين يعيشون في
العصور الحجرية من أجل أن نكتشف
أن الهيكل السياسي الوحيد في
البلاد يعود إلى هذه المتحجرات
الكارهة للنساء و التي تعيش في
العصور المظلمة البائدة. و الآن
فإن البحث عن ابن لادن قد تحول
إلى البحث عن " طالبان
المعتدلين". لماذا؟ لأن الأول
كان سبب دخولنا و الثاني يمثل
تذكرة خروجنا من البلاد. آصف علي
زرداري: سوف
أعترف, أنا لست معجبا بالرجل.
إنه رئيس سيء. كما أنه عديم
الثقة كليا. إن حكومته ضعيفة و
بالكاد تسيطر على أخطر بلد في
العالم. و لكنه لا زال حيا مع
نهاية 2009 و لا زال في منصبه
وبصراحة, كلا الأمرين يتحدى
الاحتمالات بشكل كبير. كل شي
نسبي. مجموعة
العشرين: أنظر
إلى مجموعة الثماني في الأعلى. (و
لكن عليك أن تواجه بأن مجموعة
العشرين لديها الصين و الهند و
برازيل في مقدمة الطاولة. و كل
شخص آخر هناك يخاطب صانعي
القرار الحقيقيين الذين يجب أن
يجلسوا مع بعضهم قبل أن يخبروا
باقي الأعضاء ما هو القرار الذي
وافق عليه الأعضاء الكبار). الطبقة
السوبر: إن هذه
طريقة فقط من أجل إرسال مذكرة
شكر إلى لويد بلانكفاين بسبب
دفاعه عن كتابي الأخير (الطبقة
السوبر: نخبة السلطة العالمية و
العالم الذي يصوغونه) من خلال
تحويل الفشل الأكبر للطبقة
الحاكمة إلى يوم آخر من النجاح .
إذا شككت في سلطتهم.. فقط انظر
إلى الكيفية التي أهملوا بها
التدخل الحكومي في الأسواق حتى
غدوا بحاجة إليها, ثم استفادوا
من الأمر و أعذروا الحكومة من
مزيد من التدخل. بالتأكيد سوف
يكون هناك بعض الإصلاح المالي..
و لكن حالة عدم المساواة و عيوب
النظام المالي التي خلقها هؤلاء
الأشخاص و التي تخدم مصالحهم
الخاصة سوف تبقى... و كذلك هم.
وسوف أبقى أعارضهم بقوة حتى
يستميلوني إليهم .
صندوق
النقد الدولي: بالطبع
فإنهم يشكلون مؤسسة ميتة تمشي.
إنهم آصف علي زرداري للنظام
المالي العالمي. و كحال الطبقة
السوبر, فقد ظهروا كمنتصر كبير
من الأزمة المالية العالمية. إن
لديهم تأثيرا أكبر و حتى أن
الناس يرغبون في السيرخلفهم من
أجل السحب منهم. وهو ما يظهر
أنهم بساعدون في أن يكونوا
اللعبة الوحيدة في المدينة. بيبي: اعترف
بذلك, إنك تعتقد أنه يشكل كارثة.
و لكن إليك الحقيقة, لقد قام
بهندسة أكثر المراهنات قوة
للكونغ فو السياسي في التاريخ
الإسرائيلي. كل ما قام به هو قلب
الشك الواقعي الأولي لأوباما
إلى مايمكن
أن يكون أول مرة تستفيد فيها
إسرائيل مما بدا أنه انقلاب
أمريكي عليها. و هذا في المقابل
أعطى الإسرائيليين رافعة أكبر
بكثير في محادثات السلام
الدائرة.(هذا الأمر و المشاكل مع
الفلسطينيي التي تمت الإشارة
إليها سابقا) في كل وقت يتكلم
فيها أوباما أو فريقه ضد موقف
نتينياهو فإنهم سوف يساعدون
رئيس الوزراء الإسرائيلي
الماكر. البراغماتية: عندما
يحاط الاقتصاد بالشك و تملأ
التهديدات الوجودية كل ما
حواليك, فإن المواقف والشعارات
يمكن أن تكون مجرد زينة لا غير.
أليس من المثير أن الرئيس
الأمريكي المعروف أصلا بهداياه
الخطابية يحترف الرئاسة في
كلمات تعتبر حقيقة ثانوية و كل
شيء يدور حول الصفقة. (بشكل جدلي,
في بعض الحالات, بإفراط) الذهب اللعنة,
حصلت على الحشوة و لكنني الآن
مضطر لاستخدامها من أجل دفع
المستحقات لطبيب الأسنان. لربما
على أن أنتظر حتى يمددوا
الرعاية الصحية إلى أن تصل إلى
الأشخاص في مثل عمري. لعبة
أفاتر: مراجعة
سريعة في بداية هذا الأسبوع من
لندن تقول بأن اللعبة ذات ال 500
مليون دولار قد تغير هذا القطاع.
نظرا لمدى رداءة الواقع, أن تكون
قادرا على استحضار أشياء جديدة
كليا بالأبعاد الثلاثية يبدو
فكرة عظيمة. 2009's
Winners and Losers: The international edition Mon,
12/14/2009 - 3:14pm Okay,
that's enough inside the beltway, who were the big
winners and losers around the world? First,
the losers: • Israelis
and Palestinians: Sadly, these folks have ended up on
this list so often (or they would have had I ever done
this list before) that they should be retired from
future consideration. Once again hope and hype has been
followed by a chilling dose of reality, an opaque
"peace process," and in the end by the fact
that you can't cut a deal between two groups when one of
them isn't quite organized to either represent their
views effectively or implement any deals that actually
get done. While the world wants toblame it on the
Israelis, the thing that slammed the break on this
process toward the end of 2009 was the fact that the
Palestinians couldn't get their act together. • Hamid
Karzai: The Taliban once banned the use of paper bags
because theoretically the bags could be made out of
recycled pages from old editions of the Koran. Oh, and
they brutalized their citizenry and offered a safe haven
to those craven characters from al Qaeda. And they're
still more popular than the current Afghan government.
They were our enemy and we're still flirting with the
idea of how we can work with them because Karzai is THAT
BAD. • The
G8: It seems like years since this particular talking
club has been truly relevant but 2009 will be the year
that gets carved on their gravestone. Oh, they'll meet
from time to time, but it'll be an exercise. The world
has learned you can't throw an economic party without
the economies that are actually driving global growth,
home to the world's largest banks and the world's
largest bank accounts. • Yemen
and Somalia: While these two would almost certainly be
finalistsin any global Shithole of the Year competition
-- building a Denny's in either of them would be a
cultural transformation roughly akin to the onset of the
Renaissance in Europe -- things got worse this year.
These two blighted corners of the globe became the
designated new havens for the world's worst bad guys
which means that they will soon be receiving some of
that extra special attention from the Untied States that
has done so much the other countries on which we paint
big red "X." • American
Capitalism: Oh sure, we're recovering now. At least
that's what helps me sleep at night (after I tuck all my
earthly possessions into the hidden compartment in my
mattress). But that's the problem, don’t cha see? The
biggest problem with the recent financial crisis was
that it was not severe enough. The • Steve
Walt and the Realists: No, this is not another boy group
put together by disgraced impresario Lou Pearlman.
Instead it is a group of political scientists who
conjured up one of those self-congratulatory labels for
themselves (like "smart power" only even more
insidious in how automatically dispatches anyone who
opposes it) -- "realism." They thought Obama
would see them as the alternative to the
"idealism" of the Bush administration (how
ironic can a label be?) But instead they discovered --
despite support from big names in the punditocracy-that
Obama would defy labels (he rejected both
"idealism" and "realism" in his • The
EU: President who? A foreign minister with no experience
with foreign affairs? When a faltering institution picks
leaders whose only distinctions are that they are the
least objectionable characters in the room, they are
casting a big vote for irrelevance. We hear you, • The
dollar: Got a pair of pliers? I think I still have a
gold filling in there somewhere that I can get to... • Entertainment
Idiots and Golf Journalists (tie): Kanye disses Taylor
Swift which is a little bit like stomping on a kitten at
a PETA convention. And in the year he becomes the first
athlete to break the billion dollar barrier thanks to
his extraordinarily well-crafted public persona, Tiger
Woods crashes his Escalade into a fire hydrant and
causes, I don't know, probably a few hundred million
dollars in damage. And the only ones more red-faced than
Tiger with the revelations that he seemed to be playing
more than just 72 holes every weekend have to be the
media who cover golf who have apparently known about the
story for years but just neglected to write it. And,
the winners: (Read on) • Barack
Obama: Did I mention that he also has a lovely wife and
family? A cute dog? Clearly, Barry O is the big winner
of the year and the single individual who made the
biggest difference on the global stage during 2009. We
can tear him down in years to come but face it, the
guy's a phenomenon and all things considered, the entire
planet is better off at the end of the year thanks to
the choices he has made as president. • Chimerica:
I hate this cute hybrid name. Probably because I didn't
come up with it. But look at the scoreboard folks, in
2009 there wasn't a major challenge on the global stage
that wasn't in large part defined by how these two
powers chose to act. It's a watershed for weltanschaungs
everywhere. • The
Taliban: See above. Nine years ago we went to • Asif
Ali Zardari: I'll admit it, I'm no fan. He's a lousy
president. He's totally unreliable. His government is a
feeble joke and barely keeps a lid on the most dangerous
country in the world. But he's still alive at the end of
2009 and still in office and frankly, both defy the odds
in a big way. Everything's relative. • The
G20: See the G8 above. (But face it; the G20 is really
just a beard for getting • The
Super class: This is just my way of sending a note of
thanks to Lloyd Blankfein for defending the premise of
my last book (Superclass: The Global Power Elite and the
World They are Making) by turning the biggest failure of
the ruling class into yet another obscene payday. If you
ever doubted their power, just look at how they shrugged
off government interference in markets until they needed
it, then profited on it and excused the government from
further involvement. Oh sure, there will be some
financial reform ... but the big inequality driving,
financial system jeopardizing flaws in the system these
guys have created to serve their self-interests will
remain ... and so will they. And I will remain violently
opposed to them until they co-opt me with a big
stinking' check. • The
IMF: For sure they were a dead institution walking. The
Asif Ali Zardari of the global financial system. And
like the Superclass, they emerge as a big winner of the
financial crisis. They have more influence and people
are even lusting after their SDRs. Which just goes to
show: it kinda helps to be the only game in town. • Bibi:
Admit it; you thought he would be disaster.But here's
the reality, he engineered the most remarkable bit of
political kung fu in Israeli history. All he did was
turn Obama's initial realist-induced skepticism into the
first time ever that an Israeli government benefited by
having the • Pragmatism:
When the economy is circling the drain and existential
threats are everywhere around you, posturing and slogans
are seen for the window-dressing they are. Isn't it
interesting that a • Gold:
Damn, I got the filling but now I am going to have use
it to pay the dentist. Maybe I'll just wait until they
extend Medicare down to my age group. • Avatar:
Early reviews this week from London say this $500
million movie may change the industry. Given how lousy
reality is, being able to conjure up entirely new ones
(in 3-D even) seems like a great idea http://rothkopf.foreignpolicy.com/posts/2009/12/14/2009s_ winners_and_losers_the_international_edition ----------------- نشرنا
لهذه المقالات لا يعني أنها
تعبر عن وجهة نظر المركز كلياً
أو جزئياً
|
ـ |
ـ |
من حق الزائر الكريم أن ينقل وأن ينشر كل ما يعجبه من موقعنا . معزواً إلينا ، أو غير معزو .ـ |