ـ

ـ

ـ

مركز الشرق العربي للدراسات الحضارية والاستراتيجية

وقولوا للناس حسنا

اتصل بنا

اطبع الصفحة

أضف موقعنا لمفضلتك ابحث في الموقع الرئيسة المدير المسؤول : زهير سالم

الخميس 14/01/2010


أرسل بريدك الإلكتروني ليصل إليك جديدنا

 

 

التعريف

أرشيف الموقع حتى 31 - 05 - 2004

ابحث في الموقع

أرسل مشاركة


 

متابعة وترجمة قسم الترجمة في مركز الشرق العربي

نحتاج إلى طريقة أكثر ذكاء لمواجهة النخبة الجهادية

بقلم: أنا أبليباوم/واشنطن بوست

12/1/2010

إن ما نعنيه بالنخبة الجهادية هي تلك النخبة المتكلمة و المتعلمة تعليما عاليا و التي لديها صلات في جميع انحاء العالم ...

We need a smarter way to fight the jihadi elite

By Anne Applebaum

Tuesday, January 12, 2010

http://www.washingtonpost.com/wp-dyn/content/

article/2010/01/11/AR2010011103063.html

=================

ليس هناك "شيك على بياض" لليمن

بقلم: ستايسي فيل بريك/فورين بوليسي

11/1/2010

No Blank Checks for Yemen

Yemen 's president is no U.S. yes-man -- and U.S. military aid is no panacea.

BY STACEY PHILBRICK YADAV | JANUARY 11, 2010

http://www.foreignpolicy.com/articles/2010/01/11/

no_blank_checks_for_yemen?page=0,0

=================

إسرائيل تتحول إلى دولة محاطة بأكملها بسياج أمنى

منقول عن شبكة العنكبوت

ومن أخبار الشرق الأوسط تبرز الصحيفة قرار إسرائيل بناء سياج مجهز بأجهزة متقدمة للمراقبة على امتداد جزء من حدودها مع مصر لمواجهة تسلل المهاجرين الأفارقة والعمال غير الشرعيين إلى حدودها.

وأوضحت الصحيفة أن هذا المشروع الذى سيستغرق إتمامه عامين سيتكلف مليار شيكل بما يوازى 170 مليون إسترلينى، ويهدف إلى مواجهة زيادة أعداد المهاجرين الذين يحاولون الدخول إلى إسرائيل عبر صحراء سيناء. وتقول الشرطة الإسرائيلية، إن ما بين 100 إلى 200 مهاجر أفريقى يصلون أسبوعياً، البعض يأتى للعمل وآخرين هرباً من الاضطهاد السياسى. ويتم اعتقال بعضهم فى حين أن كثيرين يتم إعادتهم ببساطة.

ولفتت الصحيفة إلى أن اكتمال بناء هذا السياج يعنى أن كل إسرائيل تقريباً محاطة بسياج أمنى، حيث إن جزء من حدودها الدولية مع لبنان محاطة بالفعل بسياج قوى، وكذلك الحال بالنسبة لحدودها مع سوريا والأردن، وستبقى حدودها مع مصر فقط محاطة بسياج جزئى وليس كلى بحسب الخطة الجديدة.

=================

تفاصيل جديدة عن السياج الأمنى الإسرائيلى وسيناء ملجأ آمن لمهربى الأسلحة

منقول عن شبكة العنكبوت

تكشف الصحيفة عن تفاصيل جديدة حول السياج الأمنى الذى تنوى إسرائيل إنشاءه على طول الحدود مع مصر لإحباط المهاجرين غير الشرعيين ومهربى الأسلحة.

فلقد قالت وزارة الدفاع الإسرائيلة إن السياجين يبعدا حوالى 70 كيلو متر عن الحدود الجنوبية الإسرائيلية، حيث يحيط أحدهما بالحدود الجنوبية الغربية مع قطاع غزة ويحمى الآخر مدينة إيلات جنوب إسرائيل.

وسيتم تثبيت معدات الردار التى من شأنها أن تنبه الجيش من الداخلين إلى الحدود، حيث يتم وضع الرادار والأسلاك الشائكة على طول الحدود على الرغم من إشارة مسئولى الدفاع إلى أن التضاريس الوعرة للصحراى والتى من غير المرجح أن يتم استخدامها من قبل المتسللين.

السياج من المتوقع أن يتكلف حوالى 250 مليون جنيه إسترلينى. وكانت إسرائيل قد قامت بالفعل ببناء أكثر من سياج حول حدودها، حيث بنت سياج مع قطاع غزة وعبر حدودها الشرقية مع الأردن والحدود الشمالية مع سوريا ولبنان. وهناك الجدار العازل الضخم الذى لا يزال يتم العمل فيه والذى يفصل الأراضى الفلسطينية بالضفة الغربية.

ونقلت الصحيفة عن وزير الدفاع الإسرائيلى إيهود باراك "إن الدفاع ضد الأنشطة الإرهابية يتطلب سياجا أمنيا، فالسياجات الجيدة تصنع جيرانا جيدين"، وأشار إلى أن الحدود الغربية لإسرائيل على طول سواحل البحر المتوسط فقط هى التى لا تحتاج إلى غلقها.

وعلى جانب متصل بدأت مصر فى الآونة الأخيرة بناء جدار تحت الأرض يهدف إلى وقف المهربين الذين يمرون عبر أنفاق بين مصر وغزة.

وكان مسئولون إسرائيليون قد أعربوا عن قلقهم إزاء أنشطة إرهابية محتملة بسيناء بمصر والتى تعد ملاذا آمنا للمهربين – وفق وصف الصحيفة - حيث التضاريس الصحراوية الوعرة. فى حين يلجأ البعض الأخر للطرق الصحراوية الملتوية لتهريب الأسلحة والمعلومات الاستخباراتية للمسلحين، وآخرون يهربون عشرات من طالبى اللجوء الأفارقة العابرين من مصر إلى إسرائيل.

يذكر أن وزير الخارجية أحمد أبو الغيط أكد أن قيام إسرائيل ببناء سياج إليكترونى "عازل" على الحدود الإسرائيلية المصرية، أمر يخصها وحدها ولا يعنى مصر فى شىء.

وقال أبو الغيط "هذا الجدار تقيمه إسرائيل على أراضيها ولا رابط بينه والإنشاءات المصرية على حدودنا"، مضيفا "هذا أمر يتعلق بإسرائيل وحدها ومن يسعى لربط شىء بآخر "واهم"، ولن يجد قضية يتحدث بها".

==================

الكنيست يتهم اليهود الروس بنشر الدعارة والخمور فى تل أبيب

منقول عن شبكة العنكبوت

ناقشت لجنة الاستيعاب فى الكنيست الإسرائيلى بعض الظواهر السيئة التى طرأت فى المجتمع الإسرائيلى وتنسب إلى القادمين الجدد من الاتحاد السوفيتى سابقاً .وأوضحت الصحيفة أن المؤسف أن أعضاء الكنيست الذين شاركوا فى الجلسة لم يبدوا أى من علامات القلق خلال النقاش، مشيرة إلى أن معظم الأعضاء من القادمين الجدد إلى إسرائيل. ونقلت الصحيفة عن وزيرة الاستيعاب "سوفا لندبر" قولها إن جميع الظواهر التى تنسب إلى القادمين من روسيا كانت موجودة قبل موجة القدوم الكبيرة من روسيا متسائلة "ألم يكن هناك داعرات؟ وألم يكن هناك شرب للخمر؟ يجب أن تفكروا ملياً فى ذلك".

وأضافت لندبر "أن على الدولة أن تعترف بفضل هؤلاء الذين حضروا بشهاداتهم العالية فى الهندسة والطب فضلاً عن خدمتهم الوطنية فى الجيش الإسرائيلى".

وخلال حديثها وجهت الوزيرة سوفا أصبع الاتهام بنسب هذه الظواهر إلى اليهود الروس إلى الإعلام الإسرائيلى مطالبة إياه بالهدوء واتخاذ خطاً أكثر اعتدالاً، مشددةً "على أنه يجب أن يعلم الجميع أن 20% من عناصر الجيش الإسرائيلى هم من القادمين من الاتحاد السوفيتى".

=====================

الصحيفة تنتقد هجوم المناهج الدراسية على العرب

منقول عن شبكة العنكبوت

صحيفة هاآرتس

حذر المحلل الإسرائيلى الشهير عكيفا الدار من خطورة ما يتم تدريسه من مناهج تعليمية بالمستوطنات،موضحا أن ما يدرس بها يعتبر أمرا خطير للغاية خاصة وأن وضعنا فى الاعتبار أنه ينتقد العرب ويجرمهم.

وضرب الدار المثال بما حدث فى مستوطنة يتسهار القريبة من نابلس، والتى تتواجد فيها مدرسة (يوسف حي) الدينية التى افتى مديرها الحاخام إسحاق شابيرا بقتل الأطفال الفلسطينيين الرضع بسبب خطرهم المستقبلى، حيث إن هؤلاء الأطفال سيتحولون إلى أشرار مثل آبائهم فى حال كبروا فى العمر، على حد تعبيره.

وزاد قائلا: لقد كشف النقاب فى السابع عشر من نوفمبر الماضى عن أنّه فى عامى 2006 و2007 قامت شعبة المؤسسات التوراتية فى وزارة التعليم الإسرائيلية بتحويل اكثر من مليون شيكل (300 الف دولار) لهذه المدرسة تحديدا، فى حين قامت وزارة الشئون الاجتماعية بتحويل مبلغ 150 الف شيكل. لكن التقرير الذى قدمته المدرسة لمسجل الجمعيات يدلل على أن الجمهور الامريكى يشارك فى تعاظم هذه المدرسة.

ويدلل التقرير على انه خلال عامى 2007 و2008 قدّم صندوق أمريكى حوالى 103000 شيكل لهذه المدرسة.وحسب المحقق الامريكى فيليف فايس فإنّ هذه السلطات الأمريكية أعفت الصندوق من دفع ضرائب على اعتبار أنه يقدم مساعداته لجمعية خيرية. وقد قام هذا الصندوق خلال عام 2006 فقط بتحويل مبلغ ثمانية ملايين دولار لمؤسسات ومنظمات دينية ولإقامة كنس ومدارس دينية ولمتطلبات أمنية عاجلة فى إسرائيل، مع العلم ان مقر هذا الصندوق فى (منهاتن) نيويورك، والمفارقة أن الذى يدير هذا الصندوق هو غاى ماركوس وهو مستوطن يقطن فى مستوطنة (افرات) القريبة من بيت لحم، بينما تراس والدته هداس، مجلس إدارة الصندوق، فى حين يحتل والده أرثور منصب نائب رئيس مجلس الإدارة، وكلاهما يقطنان فى نيويورك.

وأوضحت الصحيفة أن ديفيد ايجنشيوس صاحب أحد الأعمدة فى 'واشنطن بوست' قد كشف أخيرا أنه حسب كشوف مصلحة الضرائب الامريكية فقد قامت جمعيات وصناديق تعمل فى الولايات المتحدة خلال الفترة الممتدة بين عامى 2004 و2007 بتحويل 33.4 مليون دولار لمؤسسات فى المستوطنات اليهودية فى الضفة الغربية، ويتم إعفاء الذين يشاركون فى تحويل هذه الأموال من دفع الضرائب.

-----------------

نشرنا لهذه المقالات لا يعني أنها تعبر عن وجهة نظر المركز كلياً أو جزئياً


السابقأعلى الصفحة

 

الرئيسة

اطبع الصفحة

اتصل بنا

ابحث في الموقع

أضف موقعنا لمفضلتك

ـ

ـ

من حق الزائر الكريم أن ينقل وأن ينشر كل ما يعجبه من موقعنا . معزواً إلينا ، أو غير معزو .ـ