ـ |
ـ |
|
|
||||||||||||||||||||
المساواة
الآن يقوم الرجال بكل شيء، فما
تأثير هذا على النساء؟ جيسيكا
فرانسيس كاين - موقع بابل ترجمة
الرابطة الأهلية لنساء سورية –
9/2/2010 إنها
لحقيقة معترف بها عالمياً حاجة
المرأة التي تعتني بطفل إلى زوج
يساعدها، كان هذا حلم جيلي،
فلماذا يتملص الآباء من
المسؤولية؟ لقد
تحقق هذا أيها السيدات، نحن
نحصل الآن على أكبر قدر ممكن من
المساعدة و الدعم و التفهم
مقارنة بأجيال أمهاتنا في تاريخ
أمريكا على الإطلاق. فكيف
تشعرن الآن؟ قالت
ابنتي التي بلغت الرابعة منذ
عدة أسابيع مضت لحماتي -تعليقاً
على غياب زوجي الذي يقوم غالباً
(بل دائماً) بالطبخ - عني لعدة
أيام ، " لا تعرف أمي كيف تعد
الغداء.". أحرجت حين أخبرت
ابنتي جدتها فتمتمت بشيء عن
قيامي بالطبخ ( خلال السنوات
السابقة) لكنني لم أقم به
مؤخراً، ثم ذكرتهم بأنني"
أشرف على غسيل الملابس كلها!".
أشعر
في معظم الأحيان بالسعادة لوجود
زوج يستمتع في الطبخ و يتقنه،
حيث اتفقنا على تشارك متساو في
مسؤوليات العائلة و المنزل،
فلماذا لا يمكنني إذاً الاعتراف
بعدم قدرتي على الطبخ؟ لقد
اعتدت على روتين مثير للشفقة
بكوني "طاهية الصلصة،"
لكنني توقفت في تلك الليلة عن
صنعها بسبب اختفاء المصفاة. آمنت
لفترة بكون المساعدة التي أحتاج
لها فترة الأمومة تعتمد على
رغبتي الشخصية لا حاجتي، فاحتجت
مساعدة من زوجي، و حصلت عليها ،
لكنني نظرت بعد ذلك حولي و
تساءلت عما إذا كنت قادرة على
إدارة كل شيء إذا كنت مضطرة لذلك.
أظن أحياناً أنني سأتمكن من
تدبر المنزل و الأطفال، لكن هذا
يعني توقفي عن الكتابة تماماً،
كما أفكر أحياناً في كتابة
المزيد، لكن هذا يعني حاجتي
للمزيد من المساعدة في المنزل و
الأطفال. (لن أذكر باحة المنزل
ذلك الاختراع غير المحبب.) أعلم
أن هذا يعني كوني محظوظة، و أنني
إحدى الأمهات القلائل اللواتي
يتسنى لهن الاختيار بين العمل
أو عدمه. يوفر زوجي بروفسور
القانون دخلاً ثابتاً، و أنا
كاتبة براتب ممتاز أعمل حالياً
على كتاب آخر إضافة إلى
الترجمة، لكن الضغط ليس مالياً
بل شخصياً. كم يبدو مريحاً
بالنسبة للآباء الوحيدين قدرتي
على التملص من الأعمال المنزلية
ليقوم بها زوجي. و مع هذا أقول
إنني أدفع ثمناً لم أتوقعه
لتركي الأعمال الأبوية. إن
الشيء الآخر الذي أقوم به وحدي
في المنزل إضافة إلى الغسيل وضع
المشابك في شعر ابنتي، مع عدم
رضاها عن هذا. تبين لي أن قبول
مساعدة الزوج المتفهم تعد
منحدراً زلقاً، لا ننتبه له،
فلدى كليكما مجموعة مهارات
متطابقة يغدو بها كل منكما
قادراً على لعب دور الآخر
تقريباً. تناديني ابنتي أحياناً
حين تقع، لكنها تنادي أباها
غالباً. ما يفاجئني هو رغبتي في
عدم مناداتها أباها، لأنني
أتوقع أن أكون الشخص الذي تأتي
إليه دوماً ليخفف عنها أذى
مفاجئاً تعرضت له، لقد وجهت
حقيقة تفكير ابنتي بي في بعض
الأحيان صفعة لثقتي بنفسي . يمر
عليك دوماً ذلك الحديث الممتد
حول النساء المتعلمات اللواتي
تركن عملهن و أصبحن أمهات
متفرغات، لصعوبة تناسيهن حلم
كونهن الأمهات المثاليات .
احتجت في الحقيقة جهداً للتفكير
في هذا الموضوع، حتى رغبت في
النهاية في مساعدة تزيد عن
حاجتي من قبل زوجي، ليغدو هو
المسؤول الرئيسي في العائلة،
لكنني لا زلت متفاجئة من أن وجود
زوج متفهم لا يعني فقط مزيداً من
الوقت و الحرية لي. ثم فكرت أنني
إذا ما شاركت و زوجي في مسابقة
للمساواة في الأبوة فسأكون
حتماً أولى الفائزين في
المسابقة ، لكن لا أظن أنني
سأكون حينها الوالد المثالي
بصفتي أماً. لقد
لعب زوجي دوراً ثانوياً ببراعة،
حيث بدا له الحمل و الولادة و
الإرضاع ثلاثياً مستبداً و كان
سعيداً جداً ليجد له مكاناً في
موقع المسؤولية. بدأ بإعطاء
المزيد مع مرور الوقت، على
الرغم من تظاهري لوقت طويل
بكوني في موقع مسؤولية، و كبرت
ابنتي و بدأت تتحدث عن تقسيم
المسؤوليات الذي لاحَظَتْه
أمام الجميع. قالت
لي ابنتي مؤخراً حين اقترحتُ أن
أصنع كيكاً في عيد ميلادها "
إنك خبازة لا بأس بها." فقلت:
" إن هذا صحيح!" ، كنت حينها
مبتهجة برؤيتها لي في هذا الدور
التقليدي و نسيت أي قلق تجاه هذا
الموضوع. أضفت " هذا صحيح . أنا
أخبِز.ألا تظنين أن الخَبزَ
جميل؟" "لكن
أبي هو الطباخ، لذا يتوجب عليك
الطبخ كل يوم." آه آه.
حسناً، جلست لأشرب و أقضي وقت
الفراغ الخاص بي. و تكمن
هنا مشكلة أخرى: إن وجود أبوين
يعملان "بالتساوي" (كما
تشير أمي لتنظيمنا الأسري) يؤدي
إلى مشاكل تربوية. فقد بقيت أمي
في المنزل معي حين كنت صغيرة، و
كنا نعرف كلانا ما سيحدث إن لم
أتصرف بأدب: عندما يصل أبي
المنزل، تعلن أيام الحزن و يفرض
العقاب. علمني هذا الالتزام
بشكل واضح، لكنه – و هذا أكثر
أهمية لي الآن- أعطى أمي
المرجعيةً أخيرة. ليست لدي هذه
الأفضلية الآن، فعندما يصل زوجي
المنزل، لا تبدو مشيته شبيهة
بمشية المدرب في ملعب بيسبول،
بل كلاعب آخر مشهور ينضم إلى
الفريق ليلعب شوطاً آخر. نحن
جميعاً في زاوية خاصة نقص قصصاً
عن المساواة، لكننا نعجز عن
التصرف حين ترفض الفتاة
الاستحمام، و لهذا أظن أن جيلنا
أوجد وقتاً مستقطعاً للعقاب، لا
أراه بذات الفاعلية وفقاً
لخبرتي. تحب
أمي أن تذكرني بأنها لم تتمتع
بالمساعدة التي أحصل عليها، فلم
يقم أبي "غير المنخرط في عمل
البيت" يوماً بتغيير حفاظ ، و
سأتصوره دائماً بيديه غير
المنهمكتين في عمل المنزل و
أكتافه المرفوعة و وجهه الذي
يوحي بالاستهجان. عندما تخبرني
أمي بهذه القصص، أشعر بالحزن
عليها- و الذنب أيضاً. تسألني
أمي أحياناً عن سير عملي و أعلم
أنني أبدو في موقف دفاع حين أجيب.
إنه جل ما أخاف منه، ولكن: أين
الدليل على وجود وقت إضافي لدي؟ أجيب
"أنا أعمل على الكثير من
الأشياء،" و أضيف " إنه
يجري بشكل جيد جداً." لكن لا
ينبغي أن تكون الإنتاجية
الموضوع الأهم، أو على الأقل
الهدف الوحيد، فماذا عن
السعادة؟ أرى أن الأمومة تعني
التفرغ التام للعناية بغض النظر
عن المسؤوليات الأخرى، فلا ضير
من إيجاد عمل سواء كان من أجل
النقود أو الاستقلالية، و كل أم
تطمح لإيجاد خطة تجمع بين
الأمومة و العمل. يتحدث الناس
غالباً عن توازن في هذه
الأشياء، لكن هذا لا يبدو
صحيحاً تماماً، لأنه يتضمن
أجزاء متساوية شبيهة بقطع اللغز
التي تنتظم معاً بنسب متفاوتة.
أقول لأمي " إن لكل شخص لغزاً
مختلفاً." و أضيف بصوت يتلاشى"
وربما تكون في إحدى الألغاز
قطعة واحدة،" تقول
"هذا صحيح، أعلم أنني لم أكن
لأتمكن من تأليف كتاب حين كنتِ
صغيرة." هل
تقول أنها كانت أماً أفضل؟ لا
أعرف، لكن هذه الأفكار تسيطر
علي دائماً، لأنه لا زالت هناك
سياسة كيل بمكيالين على الرغم
من كل الخطوات التي صنعناها في
طريقنا نحو المساواة. حين يخطئ
زوجي في وضع أزرار الثوب من
الخلف، أو في مطابقة أغطية
الكؤوس- من المضحك وجود هكذا
أسماء في بيتنا- ينتج عن هذه
الهفوات قهقهات مجلجلة عند
صغيرتي. لكن
حين أخطئ أنا لا يبدو هذا مضحكاً
لسبب ما فتسألني ابنتي إن كنت
متعبة أو إن كنت قد نسيت
الانتباه. سألتها مرة بحنق عن
عدم كون أخطائي مضحكة و عن سبب
قلقها بشأن هذا الموضوع ، فقالت
"أنت لا تخطئين،" كان
قصدها أنه لا ينبغي علي ارتكاب
الأخطاء. حين
ولد ابني أيار الماضي عبرت
ابنتي عن قلقها حيال عدم قدرتي
على الاعتناء بطفلين، فكيف
تراها حصلت على هذه الفكرة؟ أجاب
زوجي " ربما عن طريق إنصاتها
إليك وأنت تتحدثين عبر الهاتف،" أوه لا
يمكنني إذا أن أكون ذلك الوالد
المثالي، و لكن هل يتوجب علي مع
هذا أن أكون مسئولة بالدرجة
الأولى؟ إنه
لطريق صعب. و على الرغم من
تصورات ابنتي عني كأم، إلا أنني
سعيدة بأنها ستقبل علي يوماً
حين أعود من العمل و قد ملت
أباها و قوانينه، فأغدو كاللاعب
المشهور الذي عاد إلى لعبته.
تسألني عن عملي، و أجيب " إنه
جيد، شكراً لسؤالك." يعجبني
هذا الاتفاق في الوضع الراهن،
على الرغم من كل التنازلات، و
على الرغم من تأثيرها على
الطريقة التي تنظر بها ابنتي
لي، لكنها غيرت أيضاً نظرتها
لأبيها. لقد أعلنت ابنتي في
اليوم التالي ، "لا يرتدي
الأولاد محافظ نسائية." و قبل
أن أهيئ جواباً منمقاً و عادلاً
و متعقلاً أضافت " باستثناء
حقائب الحفاض." Equality
Now Today's
men do it all. Where does that leave women? by Jessica
Francis Kane February
8, 2007 It is a
truth universally acknowledged that a woman in
possession of a baby must be in want of a helpful
husband. This was the dream of my generation. Why should
fathers be off the hook?
Well,
ladies, we did it. We are now probably the most helped,
most supported, best understood generation of mothers So how
does it feel? At some
point I looked around and wondered if I would be able to
manage everything if I had to. A few
weeks ago my daughter, almost four, said to my
mother-in-law, "Mommy doesn't know how to make
dinner." My husband, who does most (okay — all)
of our cooking, was going to be away for a few days. My
child was worried about who would feed her. When she
told her grandmother, I was embarrassed. I stammered
something about how I used to do more cooking (four
years ago), but lately, well, no. "But I do all the
laundry!" I reminded them. Most days
I feel blessed to have a husband who wants to cook. He
enjoys it and he's good at it. We've come up with what
seems to us an equitable sharing of family and household
responsibilities, so why can't I just admit that I don't
cook? I used to have a pathetic little routine in which
I claimed to be the "sous-chef," but I stopped
that the night I couldn't find the colander. For a
long time I believed the question of how much help I
would have in motherhood was up to me — a matter of
desire on my part, not ability. I wanted help from my
husband, I got it, but then at some point I looked
around and wondered if I would be able to manage
everything if I had to. Sometimes I think I could handle
the house and children, but then I wouldn't be writing
at all. Or I could write more, but then I'd need more
help with the house and children. (I won't even mention
the yard. What an overrated, burdensome contrivance that
is.) I know
how privileged this all sounds. I'm one of the lucky
ones, a mother who gets to choose whether she works or
not. My husband, a law professor, provides the steady
income. I'm a writer, the wild card. I'm working on a
second book and freelancing, but for the moment the
pressure is personal, not financial. What a luxury it
must seem to single parents that I have time to wring my
hands over how much my spouse does. All I'm saying is,
the parenting package I signed up for turns out to have
a few costs I hadn't expected. I'm still
surprised that having a capable husband doesn't just
mean more time and freedom for me. For
example, just about the only thing I do exclusively in
our house besides laundry is put barrettes in my
daughter's hair — and she doesn't even like them. It
turns out that accepting help from a willing husband is
a slippery slope — before you know it, the two of you
possess identical skill sets and have become nearly
interchangeable. Sometimes when my daughter falls, she
cries for me. But often she cries for Daddy. What
astonishes me is that I wish she wouldn't. I thought I'd
always be the one she'd come to for that kind of
comfort, a sudden hurt needing soothing. That she thinks
of me first only some of the time has been a blow to my
confidence. There's
been a lot of talk about the many highly educated women
opting out of careers to be full-time mothers. Maybe
it's just too hard for them to let go of the fantasy we
have of being the primary parent. I had to work at it.
Ultimately, I wanted help from my husband more than I
wanted to be the essential comforter, but I'm still
surprised that having a capable husband doesn't just
mean more time and freedom for me. If my husband and I
were going to be equal partners in the parenting
adventure, I secretly thought of myself, like the former
Chief Justice, as first among equals. As the mother, I
figured it went without saying that I was the primary
parent. Unlike Rehnquist, it didn't occur to me to sew
special stripes on my bathrobe to prove it. (Good thing,
because I can't sew.) Early on,
my husband played a secondary role brilliantly.
Pregnancy, birth, and breastfeeding seemed to him a
tyrannical triumvirate and he was happy to simply step
in wherever he could. He started doing more and more,
but for a long time I was still able to pretend I was in
charge. Then, suddenly, my daughter was old enough to
start talking about the arrangements as she saw them,
and not just with her grandmother.
You're
kind of the baker," she told me recently when I
offered to make cupcakes for her birthday. "That's right!" I
said, my delight at her seeing me in this traditional
role eclipsing any concern I might have once had about
her seeing me in this traditional role. "That's
right. I bake. Baking's nice, don't you think?"
"But Daddy's the cooker,
which you have to do every day."
Ah ha.
Well, with all my extra time, I poured myself a drink. When my
husband comes home, his arrival is less like the coach's
walk to the pitcher's mound than another player, a
popular one, joining the team for a round of high-fives. Another
problem: having two parents equally "hands-on"
(as my mother refers to our arrangement) leaves open the
question of discipline. My mother stayed home with me,
and if I didn't behave we both knew what would happen:
when my father came home from work, the day's grievances
would be aired and punishment would be administered.
This kept me in line, apparently, but more interesting
to me now — it gave my mother a last resort. I don't
have this advantage. When my husband comes home, his
arrival is less like the coach's walk to the pitcher's
mound than another player, a popular one, joining the
team for a round of high-fives. We're all in the dugout,
telling stories. And when the little girl resists bath
time? I guess that's why our generation invented the
time out. In my experience, it's not as effective. My mother
likes to point out that she didn't have the help I do.
My "hands-off" dad (I'll forever picture him
with his hands up, shoulders shrugged, expression
surprised), didn't change a single diaper. When my mom
tells me these stories, I feel sorry for her — and
guilty. Sometimes she asks how my work is going, and I
know I sound defensive when I answer. It's my deepest
fear, after all: where's the proof of the extra time I
have? "I'm working on a few
things," I say. "It's going pretty well." But
productivity shouldn't be the point, or at least not the
only goal. What about happiness? It seems to me,
motherhood is full-time no matter what you do, so what's
wrong with adding other work into the mix, whether for
money or sanity? Every mother should be able to aim for
a work/mothering arrangement that suits her. People
often talk about a balance of these things, but that
doesn't seem quite right, because it implies equal
parts. They're more like puzzle pieces fitting together
in different ratios. "Every person's puzzle is
different," I say to my mother. "And maybe
some puzzles have only one piece," I add, my voice
petering off.
"Right," she says.
"Well, I know I couldn't have written a book when
you were little." My
daughter was concerned I couldn't handle two kids Is she
saying she was a better parent? I don't know. But that's
the kind of thinking I'm susceptible to. Because with
all the strides we've made toward equality, there's an
enduring double standard. When my husband makes a
mistake — buttoning a dress on backwards, or
mismatching the sippy cup tops — it's funny. We have a
name for these errors in our house: the Classic Daddy
Mistake, and they produce peals of laughter in my girl.
But when I make a mistake? Somehow it's not as funny. My
daughter will ask if I'm tired or if I forgot to pay
attention. Exasperated, I asked her once why Mommy
mistakes weren't funny. Why was she so worried?
"You don't make
mistakes," she said. I can
only infer that she means I should not make mistakes. When my
son was born last May, my daughter said she was
concerned I couldn't handle two kids. Where on earth did
she get that idea? "Probably listening to
you on the phone," my husband said.
Oh. So I
don't get to be the favorite comforter, but I'm still
supposed to be supremely responsible? It's a hard road.
Still, whatever my girl may grow up thinking of my
mothering, I'm glad there are days when she sees me
return from work, other work. She runs to me, tired, for
the moment, of her father and his rules, and I get to be
the popular player returning to the game. She asks me if
I worked well. I say, "Yes, thanks for asking."
For the
moment, I like this arrangement, in spite of all of its
compromises. As much as it's affected the way my
daughter sees me, it's also changed the way she sees her
father. The other day she announced, "Boys don't
carry purses." Before I could craft a response,
something fair and open-minded, she added, "Just
diaper bags."
That's my
girl. ----------------- نشرنا
لهذه المقالات لا يعني أنها
تعبر عن وجهة نظر المركز كلياً
أو جزئياً
|
ـ |
ـ |
من حق الزائر الكريم أن ينقل وأن ينشر كل ما يعجبه من موقعنا . معزواً إلينا ، أو غير معزو .ـ |