ـ |
ـ |
|
|
||||||||||||||||||||
خيانة
الأنوثة -هجوم عالمي جيمسون تيلور موقع أشبروك ترجمة الرابطة الأهلية
لنساء سورية - مترجمات بلا حدود 20/8/2010 يعلم بعض الأمريكيين بموافقة ولاية
نيفادا على قرار عام
1971 الذي يبرر لبعض
المقاطعات تشريع البغاء. و نجد
مصادفة أعلى معدلات حمل
للمراهقات في نيفادا. لقد غدا
البغاء مقبولاً حول العالم حيث
شرع في أستراليا، و النمسا و
ألمانيا و قبرص و هولاندا و
سنغافورة. حاول الرئيس الأمريكي
السابق كلينتون تشريع البغاء
المتفق عليه بين الطرفين خلال
مفاوضات جرت السنة الماضية حول
معاهدة الجريمة المنظمة
العالمية. يوظف دعاة حقوق البغاء المنظم نقاشاً
مشابهاً للذي يستخدمه مؤيدو
الإجهاض القانوني: ينبغي أن
يشرع البغاء حتى تتمكن الدولة
من تنظيمه و بهذا "تحمي"
النساء من الأمراض المنقولة
جنسياً و من المستغلين عديمي
الضمير. و بمعنى آخر ستكون نساء العالم أفضل عند
تنظيم البغاء. لهذا السبب شقت
معاهدة إلغاء جميع أشكال
التمييز ضد النساء ( سيداو)
الخاضعة للأمم المتحدة طريقاً
نحو الاتجاه الجديد لتشريع
البغاء. فرضت معاهدة إلغاء جميع أشكال التمييز
كمعاهدة دولية في 3/9/1981. و صادقت
مئة و سبع و ستون دولة عليها.
فوقع الرئيس السابق جيمي كارتر
معاهدة سيداو عام 1980، إلا أنه
وفقاً لمواد الدستور الأمريكي،
ينبغي موافقة ثلثي أعضاء مجلس
الشيوخ على المعاهدة لتغدو
قانوناً. و لحسن الحظ لم يصادق
مجلس الشيوخ على المعاهدة بعد،
مما جعل الولايات المتحدة
الدولة المتقدمة الوحيدة التي
لم تصادق على سيداو. سأل
السيناتور جيس هيلمز –من
اللجنة الوطنية الجمهورية و
رئيس مجلس الشيوخ للعلاقات
الخارجية في اللجنة-: " لماذا
لم يصادَق على معاهدة سيداو
لإلغاء جميع أشكال التمييز ضد
النساء لحد الآن؟" ثم أجاب
قائلاً :" لأنها معاهدة سيئة
مريعة ناقشها متطرفو قادة
الحركة النسوية بهدف تطبيق
خطتهم المتطرفة و المعادية
للعائلة في القانون العالمي."
تؤكد بيانات سيداو المبينة
أدناه رأي السيناتور هيلمز:(
للعلم أكثر الدول العربية
والإسلامية وقعت على المعاهدة) بالنسبة للصين: " إن اللجنة قلقة بشأن
عدم مشروعية البغاء في الصين،
وهو يأتي نتيجة للفقر و الحرمان
الاقتصادي. تنصح اللجنة لذلك
بتشريع البغاء." بالنسبة لقبرص: " مع الإشارة إلى حسن
صنيع قبرص بتشريع البغاء و
تنظيمه، إلا أن اللجنة قلقة
بشأن وجود بعض المخالفات التي
تمنع من تعميم هذا القانون." بالنسبة للينكستين( في ألمانيا) :" تنصح
اللجنة بإعادة النظر في القانون
المتعلق بالبغاء للتأكد من عدم
معاقبته للزانيات." كما أن اهتمام سيداو بحقوق " المرأة
العاملة" مبطن بحملة تشهير
واضحة ضد الأمومة: بالنسبة لأمريكا:" ناقشت اللجنة بشدة
الحكومة حول استخدام النظام
التعليمي و الإعلام الإلكتروني
لمحاربة التصوير التقليدي
للنساء "بدورهن النبيل
كأمهات" ". بالنسبة لبيلاروسيا: " إن اللجنة قلقة
بشأن استمرار انتشار الدور
الجنسي التقليدي، و إن إعادة
تقديم هذه الرموز بالاحتفال
بيوم الأم و جائزة الأم يشجع على
أدوار النساء التقليدية." كما
انتقدت سيداو التشريع في جورجيا
و الذي " يؤكد بشدة على دور
النساء كأمهات.. و " يروج"
لدور الرجل كمعيل للعائلة."
كما حذرت سيداو كرواتيا و
الجمهورية التشيكية لذات
الأسباب. بالنسبة لإيرلندا:" تعبر اللجنة عن
قلقها بشأن استمرار وجود مفاهيم
في مادة 14.2 في الدستور
الإيرلندي تعكس نظرة تقليدية
لدور النساء في المنزل
كأمهات." و تقرر المادة 41.2 أنه
" ينبغي على الولاية أن تسعى
للتأكد من عدم اضطرار النساء
للانخراط في العمل مقابل
إهمالهن واجباتهن المنزلية." تبدو كل هذه التصريحات مفاجئة حين نأخذ
بالحسبان إلزام سيداو أعضاءها ب
" اتخاذ كل الإجراءات
المناسبة بما في ذلك التشريع
لقمع كل أشكال الاتجار بالمرأة
و استغلال البغاء." و كذلك
تأمر سيداو بعدم " اتخاذ
الدول الأطراف تدابير خاصة ،
بما في ذلك تلك التدابير
الواردة في هذه الاتفاقية ،
التي تهدف إلى حماية الأمومة
على أنها إجراء تمييزي." تؤكد المادة 25 من إعلان الأمم المتحدة
العالمي لحقوق الإنسان على "
إيلاء الأمومة و الطفولة دعماً
و عناية خاصة بهما." و من
الواضح أن الدول التي انتقدت
أعلاه وافقت على معاهدة سيداو
دون الاطلاع على المحتوى
الحقيقي لها. لذا، ما هو محتوى سيداو؟ إنها كما لمح
السيناتور هيلمز جزء من هجوم
قادة الحركة النسوية المتطرفين
على الأنثوية و جزء من حرب الأمم
المتحدة المستمرة على العائلة و
الملكية الخاصة و الحرية. يقدم
الفيلسوف بلاتو رداً أكثر
تفصيلاً على هذا. ففي عمله المشهور جداً، الجمهورية، يصف
بلاتو ما يراه سقراط دولة
مستقيمة بشكل مثالي. فيصدم
مستمعيه بالقول أن حكام الدولة
، و هم من طبقة معروفة بالحُماة،
يتشابهون " بكل شيء". يقترح
سقراط هذه الفكرة لأن
الوحدة من وجهة نظره – ومن
وجهة نظر الأمم المتحدة أيضاً-
هي أفضل ما نطمح إليه. العدالة
المثالية، و هي تتطلب بمعنى آخر
الاتحاد المطلق. يقدم سقراط الشيوعية للمدينة، لا عن طريق
مصادرة ممتلكات المواطنين، بل
عن طريق اقتراحه أن الحُماة
الإناث يقمن بذات المهام
المُناطة لزملائهن الذكور. و
كان إذا يتوجب على النساء
القيام بنفس أعمال الرجال،
فسيتوجب عليهن الحصول على تعليم
بنفس المستوى. و الأهم من ذلك هو
توجب تدريب النساء على فنون
الحرب لأن الدفاع عن المدينة هو
أول مهمة يتولاها الحُماة. كما
يتطلب الإقدام في ساحة المعركة
اللياقة البدنية، و نجد الآن
معظم الرجال في قبرص يتدربون و
هم عراة. فإذا يتطلب اقتراح
سقراط تدريب الرجال و النساء
معاً و هم عراة. و ينوه إلى
إمكانية حصول العديد من
المضايقات نتيجة لذلك، لكنه يرى
ضرورة في
التغلب على الرفض التقليدي
للتدريب المصاحب بالاختلاط و
التعري. يريد بلاتو هنا من قرائه التفكر فيما إذا
كانت نظرة سقراط عقلانية- أو حتى
ممكنة. وهنا يمكن لأحدنا أن
يتخيل موافقة الحُماة من الذكور
و جمهور سقراط من شجعان الشباب
على هذا النظام. بينما قد تحتاج
الإناث من جهة أخرى إلى إقناع
أكثر. فما هي إذا قضية المُثارة
حول كون التواضع الأنثوي
طبيعياً؟. يناقش سقراط الفرق
الوحيد بين الرجال و النساء و هو
أن النساء يحملن الأطفال بينما
يكون الرجال السبب في وجودهم، و
يناقش أن هذا الفرق ليس منطقياً
كما هو الفرق بين مصلحي الأحذية
الصلع و غيرهم ممن لديهم شعر. و بعد إقناع جمهوره بأن النساء و الرجال
متساوون بشكل أساسي، يستنتج
سقراط ضرورة إبطال العائلة
النووية لصالح مجتمع من الزوجات
و الأطفال. حيث تنظم الزيجات –
الارتباطات القائمة حين الحاجة
للإنجاب- بصرامة من قبل الدولة.
و يتم إجهاض أي حمل " غير مخطط
له" أو يتم التخلي عن الطفل
بعد ولادته. و في المقابل لا
يملك الحُماة عائلات يعتنون
بها، فتكون كل الملكيات مشتركة
للصالح العام. إن سخافة "مدينة سقراط" الشديدة أدت
إلى جيل كبير من المفكرين
استنتجوا أن الجمهورية كتاب
هزلي يوضح حدود القوة السياسية.
و لسوء الحظ، لم يتعلم الجميع من
هذا الدرس. فعلى العكس من سخرية
سقراط، استشهدت محكمة رو و ويد
العليا في قرارها بالجمهورية
كدليل على أن " معظم المفكرين
اليونانيين ... نصحوا
بالإجهاض." و يبدو كذلك أن
رعاة " الحكم العالمي"
تبنوا الجمهورية كمثال أعلى لهم
(!!). مكنت طرق منع الحمل و الإجهاض السهلة
المجتمع من تخطي عقبة الخصوبة
الأنثوية التي جعلت من نظام
سقراط المثالي مستحيلاً. فلا
يتوجب على النساء اللواتي لا
تفكرن في الإنجاب البقاء
عفيفات. كما أن النساء اللواتي
لا يرغبن في إنجاب الأطفال هن
مساويات للرجال من وجهة نظر
سياسية و اقتصادية لأقرانهن من
الذكور. فيغدو من أهم أولويات الدولة انخراط
هؤلاء النساء في سوق العمل و
إجهاض أي حمل " غير مخطط
له"، ليتركن وراءهن باقي
الأطفال في المدارس و مراكز
رعاية مدعومة حكوميا ً، و يقضين
حياتهن كمواطنات "منتجات". بالنسبة لسيداو و سقراط، فإن الأنثوية و
الخصوبة قرينتَها الدائمةَ
ليستا مرتبطتين ببعضهما. و كما
يقول النشيد الوطني القديم "
ليس علم الأحياء كامل الصحة."
لنفترض أن معاهدة سيداو خاطئة؟
فبدل إيجاد فردوس ماركسي، ستكون
سيداو قد ساعدت على إيجاد أرض
عجائب غارقة في الملذات. لقد خانت سيداو نساء العالم، و ميثاقها
بتعاملها مع الابتذال على أنه
فضيلة و اعتبارها الخصوبة
مرضاً. إذا كانت سيداو مهتمة
حقاً بحقوق النساء، فإنها ستطلب
من الأمم المتحدة مثلاً مكافأة
دول مثل بيلاروسيا و إيرلندا
بدل معاقبتها على حمايتها
الأنثوية بتشجيع الآباء على
رعاية عائلاتهم و حثها الأطفال
على احترام أمهاتهم. تتطلب الشيوعية تدمير الحياة العائلية
النظام الحر الذي يعتمد على
سلامة و تماسك الرابطة الزوجية.
و باعتبارهم أقوى جسدياً يكون
الرجال مسؤولين عن توفير ظروف
تتيح للنساء اختيارهن بالبقاء
عفيفات. وفقاً لهذا النظام تسقط
نظرة القرون الوسطى للشهامة.
لذلك لا ينبغي للرجال التغاضي –
و المشاركة في- تشويه الاحتشام
الأنثوي.و ينبغي على المتزوجين
من الرجال تكريس أنفسهم بحماسة
للعناية بزوجاتهم و أطفالهم.
كما ينبغي أن يحمي الرجال
العزاب أنفسهم و أخواتهم و
صديقاتهم من الرذيلة. إن حماية
حرية دولتنا يحتاج لضبط النفس
هذا، و يحتاج إلى الفضيلة و أركز
هنا على "عفة الرجال"، نعم
إنه وقت نحتاج فيه إلى الوطنيين
و الرجال الحقيقيين ليقودونا
نحو الطريق الصحيح. Femininity
Betrayed: A Global Attack July
2001 by:
Jameson Taylor www.ashbrook.org Few
Americans realize that in 1971 the state of Advocates
of legalized prostitution employ an argument similar to
that used by proponents of legalized abortion:
Prostitution should be legalized so that the state can
regulate it and, hence, "protect" women from
STD’s and unscrupulous pimps. In other words, women
around the world will be better off once prostitution is
legalized. For this reason, the Convention on the
Elimination of All Forms of Discrimination Against Women
(CEDAW), a UN vassalage, has led the way in the recent
push to decriminalize prostitution. The
Convention on the Elimination of All Forms of
Discrimination entered into force as an international
treaty on 3 September 1981. One hundred sixty-seven
countries have ratified the treaty. Former president
Jimmy Carter signed CEDAW in 1980, but under the
articles of the U.S. Constitution, two-thirds of the
U.S. Senate must approve the treaty for it to become
law. Fortunately, the Senate has not yet ratified CEDAW,
making the To
To
To
CEDAW’s
concern for the rights of "working-women" is
complemented by a virtual smear campaign against
motherhood: To
To
Belarus: "The Committee is concerned by the
continuing prevalence of sex-role stereotypes and by the
reintroduction of such symbols as Mother’s Day and a
Mother’s Award, which it sees as encouraging women’s
traditional roles." CEDAW also condemned
legislation in To
Such
statements are all the more striking when one considers
that CEDAW obligates its members to, "take all
appropriate measures, including legislation, to suppress
all forms of traffic in women and exploitation of
prostitution of women." Similarly, CEDAW mandates
that "adoption by States Parties of special
measures, including those measures contained in the
present Convention, aimed at protecting maternity shall
not be considered discriminatory." Article 25 of
the UN’s Universal Declaration of Human Rights also
affirms that "motherhood and childhood are entitled
to special care and assistance." Apparently, the
countries chastised above, having taken CEDAW and the UN
at their word, were never informed of the true intent of
the treaty. So,
what is CEDAW’s intent? As alluded to by Sen. Helms,
CEDAW is part of the radical feminists’ attack on
femininity and part of the UN’s ongoing war against
the family, private property and liberty. The
philosopher Plato provides a more detailed response. In
his most famous work, The Republic, Plato’s Socrates
describes what seems to be a perfectly just city.
Socrates shocks his listeners by proposing that the
rulers of the city, a class known as the guardians,
share "all things in common." Socrates makes
this proposal because, from the point-of-view of the
city—as well as the United Nations—unity is the
greatest good. Perfect justice, in other words, requires
absolute communism. Socrates
introduces communism into the city, not by confiscating
the citizens’ property, but by proposing that the
female guardians perform the same tasks as their male
counterparts. If women are to do the same work as men,
they must necessarily receive the same education. Most
important, the women must be trained in the art of war,
for the defense of the city is the first duty of the
guardians. Prowess in war requires physical fitness.
Now, in much of Plato,
here, wants his readers to reflect on whether
Socrates’ scheme is reasonable—or even possible. One
can imagine that the male guardians, as well as
Socrates’ audience of virile young men, might gladly
go along with such a program. The female guardians, on
the other hand, might take more convincing. What is at
issue is whether feminine modesty is natural. Socrates
overcomes the opposition by arguing that the only real
difference between men and women is that women bear
children and men beget children. This distinction,
Socrates argues, is as irrelevant as that which
differentiates bald shoemakers from hairy shoemakers. Having
convinced his audience that men and women are
essentially the same, Socrates logically concludes that
the nuclear family must be abolished in favor of a
community of wives and children. Marriages—temporary
unions lasting only as long as is necessary to
conceive—are strictly regulated by the city. Any
"unplanned" pregnancies are to be aborted or
abandoned at birth. In turn, since the guardians will
have no families to care for, all property will be held
in common. The
utter absurdity of Socrates’ "city" led a
long tradition of thinkers to conclude that The Republic
is a satire meant to demonstrate the limits of political
power. Unfortunately, not everyone caught on. Impervious
to Socrates’ irony, the Supreme Court’s Roe vs. Wade
decision cited The Republic as proof that "most
Greek thinkers… commended abortion." Similarly,
the advocates of "global governance" seem to
have adopted The Republic as their model. Easy
access to contraception and abortion has made it
possible for society to overcome the stumbling block of
feminine fertility that made Socrates’ ideal regime
impossible. Women who are not concerned about conceiving
a child have no practical reason to be chaste. Women who
no longer want to bear children, from a political and
economic point-of-view, are virtually equal to their
male counterparts. It is in the state’s best interests
that such women enter the workplace, abort any
"unplanned" babies, leaving the rest behind in
federally subsidized daycare centers and schools, and
spend their lives as "productive" citizens. For
CEDAW, like Socrates, femininity and its necessary
counterpart, fertility, are irrelevant. As the old dirge
goes, "biology is not determinative." Suppose,
however, that CEDAW is wrong?2 Instead of creating a
Marxist paradise, CEDAW will have helped found a playboy
wonderland. CEDAW
betrayed the world’s women, and its own charter, as
soon as it began to treat immodesty as a virtue and
fertility as a disease. If CEDAW were truly concerned
with the rights of women, it would be urging the United
Nations to reward, instead of punish, countries like As
communism requires the destruction of family life, a
free regime depends upon the integrity and coherence of
the marital bond. Physically stronger, men are
ultimately responsible for creating the conditions in
which women may freely choose to be chaste. The medieval
notion of chivalry is grounded in this reality. Men can
no longer condone—and participate in—the subversion
of feminine modesty. Married men must devote themselves
with zeal to the care and comfort of their wives and
children. Single men must shield themselves, their
sisters and their girlfriends from impurity. The very
preservation of our nation’s liberty requires such
self-restraint, virtue, and—yes, boys—chastity. It
is time true patriots and real men led the way. Jameson
Taylor is a writer with Human Life International (HLI)
in Front Royal, VA, where he is working on a forthcoming
book on gender roles in contemporary Catholic thought.
In addition to his work at HLI, Mr. Taylor has
contributed to a wide variety of publications on topics
such as the First Amendment and ----------------- نشرنا
لهذه المقالات لا يعني أنها
تعبر عن وجهة نظر المركز كلياً
أو جزئياً
|
ـ |
ـ |
من حق الزائر الكريم أن ينقل وأن ينشر كل ما يعجبه من موقعنا . معزواً إلينا ، أو غير معزو .ـ |