ـ |
ـ |
|
|
||||||||||||||||||||
واشنطن
لحماس: لا محادثات سلام بقلم:جون هيلي/جون هيلي
بلوغس بوست 21-9-2010 ترجمة
: قسم الترجمة في مركز الشرق
العربي إنه يوم السلام العالمي و مدّعو السلام في
الشرق الأوسط لا يظهرون أي رغبة
في اتخاذ الخطوات الحقيقية و
الضرورية تجاه الحل العادل. إن
عدم وجود النية الطيبة و
السلطة المطلوبة هو الدليل
الأكثر وضوحا في استبعاد حماس, و
هي علامة واضحة على إنكار عملية
السلام. و ا|لإثبات الأكبر ظهر من تأكيدات حماس
السابقة للولايات المتحدة
بأنها سوف تقبل دولة فلسطينية
تقوم على أساس الخط الأخضر لعام
1967. و لكن هذه الحقيقة المزعجة
لا تناسب خطة لعبة أوباما –
نتينياهو – عباس القائمة على
إبقاء حماس معزولة. إن السخرية الكبيرة هي أن الطرف الأكثر
قدرة مباشرة على تقديم أي مظهر
جدي للسلام – على الأقل في
الجانب الفلسطيني- يحرم من
القيام بذلك. كما أن جزء من
الخطة يتمثل في صبغ حماس بأنها
ليست أكثر من كيان إرهابي حاقد,
و هكذا يتم التنكر للتنوع و
الخطاب البراغماتي الموجود
داخل رتب الحركة. على كل حال,
فمهما كانت قضية هذه السياسة
فإنه لا يتوجب علينا أن نصادق
على إتجاهات حماس أو نظرتها أو
ممارساتها من أجل الإعتراف
بحقها في الحديث نيابة عن
الفلسطينيين. إن أهم مبدأ من مبادئ الديمقراطية قد رفض
من قبل واشنطن. كما قال دافيد
برات في ساندي هيرالد :"
تساءلت قبل انطلاق المحادثات
الحالية عن الدور الذي يمكن أن
تلعبه حماس في هذه العملية , و
قدأجاب جورج
ميتشل المبعوث الخاص للسلام في
الشرق الأوسط بكلمة واحدة :"
لا شيئ". كيف يمكن تصديق مثل
هذا التفكير. هل هذا
هو حال تفكير الدبلوماسيين
عندما يتعلق الأمر بكسر الجمود
في سلام الشرق الأوسط؟ فعليا و بالاعتماد على التفكير السابق,
فإن بإمكاني أن أسمع الرد
الصاخب من بعض الأوساط التي تصر
على أنه من المستحيل الحوار مع
حماس بسبب لأنهم لا يريدون
الحوار أو الإعتراف بدولة
إسرائيل ويريدون عوضا عن ذلك
رميها في البحر". الحقيقة هي
أنه يجب وجود طريق للتعامل مع
حماس ليس على أساس حبهم أو عدم
حبهم بل و بطريقة براغماتية فإن
حماس و ليس محمود عباس هي من
يمكن أن يقدم. و كما قال الصحفي الأمريكي
من أصل فلسطيني علي أبو
ناعمة مؤخرا :" ليس هناك أي
محلل جدي يعتقد أن السلام يمكن
أن يحل بين الفلسطينيين و
الإسرائيليين دون حماس في
الداخل, كما هو الحال في حالة
عدم وجود الشين فين و الجيش
الجمهوري الإيرلندي في إيرلندا
الشمالية". كل هذا صحيح, و لكن بالنسبة لحماس نفسها,
فإن هناك أسبابا إستراتيجية لأن
لا تكون في تلك المفاوضات. إن
هذا يعود إلى الفهم الواضح لدى
حماس بأنه حتى بوجود نوايا
فلسطينية طيبة فإنه لا توجد لدى
إسرائيل نية صادقة للموافقة على
إتفاق حتى على أساس حدود العام
1967. و هكذا, لماذا يجب على حماس أن تكون في أي
مكان قريب من تلك المفاوضات
عندما لا يشير ميزان القوى إلى
وجود أي نتائج حقيقية
للفلسطينيين؟ . و قد أشار خالد مشعل القيادي في حماس إلى
هذا التفكير في بيان له حول
السياسة الجديدة : " بكل أمانة
وصدق أقول: إن المفاوضات ليست
محرمة أو ممنوعة في المطلق, سواء
من منطلق قانوني أو سياسي أو من
وجهة نظر تجارب الشعوب و
الإنسانية أو من ممارسات حركات
المقاومة و الثورات على امتداد
التاريخ. على كل حال, فإن هذا
الأمر يجب ان يخضع للمعادلات و
الأنظمة و الحسابات و الظروف و
السياقات و الإدارة المناسبة, و
بدون هذه الأمور تصبح المفاوضات
سلبية و أداة عكسية النتائج.
بالنسبة للقضية الفلسطينية, فإننا نقول
إن المفاوضات مع إسرائيل اليوم
خيار خاطئ. لقد وضعت اقتراحات
أمام حماس للتفاوض مباشرة مع
إسرائيل و لكننا رفضنا. و قد
استلم بعض من قادة حماس اقتراحا
للقاء عدد من القادة
الإسرائيليين , بعضهم في السلطة
مثل إيلي يشاي (نائب رئيس
الوزراء و زعيم حزب شاس) و آخرون
ينتمون لمعسكر السلام. و قد رفضت
حماس كل هذه العروض. إن المفاوضات اليوم – تحت ميزان القوى
الحالي- تخدم العدو, و لا تخدم
الفلسطينيين أنفسهم. إن الصراع
على الأرض لم يتطور بطريقة تجبر
العدو الصهيوني إلى العودة إلى
المفاوضات؛ إن إسرائيل ترفض لحد
الآن الإنسحاب من الأرض و هي لا
تعترف بالحقوق الفلسطينية. و
هكذا فإن المفاوضات تحت هذه
المعطيات هي نوع من المقامرة
الخاسرة. في ضوء ضعفنا و عدم وجود توازن في القوى,
فإن إسرائيل تستخدم المفاوضات
كأداة لتعزيز روابطها و تلميع
صورتها مع المجتمع الدولي , كما
أنها تستخدمها لكسب الوقت بحيث
يمكنها خلق حقائق جديدة على
الأرض من خلال بناء المستوطنات,
و طرد الناس و تهويد القدس و طمس
أحيائها. كما أنها تستخدم
المفاوضات كغطاء لصرف الإنتباه
عن جرائمها و من أجل تخفيف
المطالب الفلسطينية . إن
إسرائيل تستغل المفاوضات من أجل
تطبيع علاقاتها مع العالم
العربي و الإسلامي من أجل
اختراقه و من أجل تغيير طبيعة
المفاوضات ؛ إن إسرائيل هي
المستفيد الوحيد من عملية
السلام برمتها. إن المفاوضات في ظل ظروف عدم وجود توازن
قوى هي إخضاع الجانب الفلسطيني
لمتطلبات وشروط و قواعد
الاحتلال الإسرائيلي؛ إن هذه
العملية ليست متوزانة , و كما
أنه لا يوجد هناك توازن في ميدان
المواجهة فإنه لا يوجد توازن
على طاولة المفاوضات". إن كلا من أوباما و نتينياهو و خصوصا عباس
كلهم يدركون حقيقة الحسابات
المتعلقة بحماس. و لكنهم لا
يريدون حماس على الطاولة لأنه
هذا الأمر سوف يتطلب إشارات
حقيقية بوجود أمر يستحق الحضور
على طاولة المفاوضات. وهذا
الأمر يناقض الارتباط ثلاثي
الجانب "التعامل الصعب و لكن
المطيع في النهاية" –دون أي
نتيجة في النهاية- الذي يجري
حاليا. إن كل هذا بدوره مفهوم تماما في شوارع غزة
و الضفة الغربية. ليلى الحداد
تشرح الأمر فيما يتعلق بغزة: " اسأل أي مواطن في غزة حول ما يعتقده
فيما يتعلق بمفاوضات السلام
المباشرة المدعومة أمريكيا ما
بين إسرائيل و حكومة محمود عباس
في رام الله و سوف تحصل على إحدى
هذه الردود : 1- أنت تمزح بالتأكيد 2- الأمور متعفنة في رام الله 3- مفاوضات؟ إن هناك القليل من الصبر في غزة فيما
يتعلق بمجموعة المفاوضات
الأخيرة. إن المفاوضات لا تجري
في ظل عدم وجود إجماع وطني من
خلال ما يعتبر دوليا حكومة غير
شرعية فقط
و لكنها تهمش و بشكل تام قطاع
غزة و تغض الطرف عن الحصار و
الاختناق الذي تعاني منه غزة
لأكثر من 4 سنوات". كما أن هناك عقوبات سياسية تنتشر في الضفة
الغربية التي تسيطر عليها حركة
فتح حيث لجأت قوات عباس إلى
المزيد من القمع. يوضح رئيس
تحرير صحيفة القدس العربي عبد
الباري عطوان القمع و الإجراءات
التي تقوم بها قوات عباس ضد
الجماعات الرافضة لجدول أعمال
محادثات عباس :"المشكلة لا
تنحصر في مجموعة من بلطجية رجال
الامن، اقتحمت مقر الندوة ومزقت
اللافتات والشعارات، وأثارت
حالة من الفوضى في القاعة،
وانما في النهج الذي اتبعته
السلطة في الاعوام الاخيرة، من
حيث مصادرة الحريات، واحتكار
التمثيل الفلسطيني، والحديث
باسم الشعب، دون أن تملك
الشرعية أو التفويض أو الاثنين
معاً. مجموعة رجال الامن هذه التي مارس اعضاؤها
أعمال البلطجة هذه، تنتمي الى
جهاز أمني جرى اختيار المنتسبين
اليه بعناية فائقة، وتحت إشراف
أربعة أجهزة استخبارات. اثنان
منها عربيان (الاردن وفلسطين)
واثنان اجنبيان (الشين بيت
الاسرائيلي والسي اي ايه
الامريكي) وهذا موثق في محاضرة
ألقاها العراب الاكبر الجنرال
كيث دايتون في معهد بواشنطن،
وحتى يكون هذا الجهاز أبرز
أدوات المخطط الحالي في خلق
الإنسان الفلسطيني الجديد
الخالي من الوطنية والكرامة
وعزة النفس. هذه المجموعة، وفي هذا الإطار، تربت على
قيم ومبادئ واخلاقيات لا
نعرفها، بل لا نريد أن نعرفها،
وليس لها اي علاقة بقيم
وأخلاقيات ومبادئ الشعب
الفلسطيني التي استشهد من اجلها
آلاف الشهداء الفلسطينيين
والعرب والمسلمين. في هذه الأثناء فإن نسبة العشرين بالمئة
التي يمثلها الفلسطينيون داخل
المجتمع اليهودي بحسب ما يقوله
بين وايت تخضع لسياسة التمييز
العنصري الإسرائيلي, وهي جالية
يبدو أنها خفية و لاترى لمعظم
وسائل الإعلام و مفاوضات السلام
الحالية: " هذه السؤال لا تريد معظم وسائل
الإعلام الغربية لمسه و الكثير
من الدبلوماسيين لا يتعرضون
لهذا الأمر. إن الفلسطينيين في
إسرائيل منسيون و خصوصا فيما
يتعلق في عملية السلام الدولية
و ذلك بسبب الطريقة التي واجهوا
فيها ما حدث عام 1948 و معنى إنشاء
الدولة اليهودية في فلسطين. هذا
هو النقاش الذي يجب أن يدور, و
على نحو متزايد من خلال النشطاء
و الأكاديميين".
ما وراء "الأمل" المزروع من خلال
أوباما و كلينتون و ميتشل –
الطريقة التي يتم فيها تحضير
الفلسطينيين و العالم من أجل
رفض نتينياهو و السقوط البطولي
للمحاثادت- فإن الإدراك
المتراكم لما تقوم به واشنطن
يخدم بناء مقاومة فلسطينية قوية.
يقول محرر الإنتفاضة
الإلكترونية ماثيو كاسل :"
على الرغم من عدم وجود دعوة
للبيت الأبيض, فإن حركات
المقاومة على امتداد الشرق
الأوسط تقدم أفضل أمل للسلام و
العدالة في هذه المنطقة. و هذه
الحركات التي تزداد شعبيتها
بشكل كبير و الشعوب المهتمة حول
العالم بمصير الشرق الأوسط هي
التي يجب أن تدعم. و في هذه
الأثناء دعوا الدمى و أسيادها
تمشي على السجاد الأحمر في
واشنطن بينما يحصل التغيير
الحقيقي من خلال أولئك الذي
يضعون أقدامهم على الأرض". في المحصلة, فإننا نرى إزدهارا واعدا
جديدا في الوعي السياسي و
الحراك المدني الذي يبتعد عن
تناقضات سياسة واشنطن المتعبة و
دبلوماسيتها المخادعة. إن كل
هذا نقيض للمحلليين المثقفين في
وسائل الإعلام الذي يركزون فقط
على "آخر جولة للمفاوضات "
أو على " القضية الحاسمة"
المتعلقة بتجميد الإستيطان أو
على "وعد واشنطن المنافق"
في الذهاب مسافات طويلة تجاه
السلام. إن هؤلاء لا يحتملون عبء
النظر إلى المشاكل الحقيقية –
مثل كاسيل و عبد الباري- إن
الديناميكيات السياسية على
الأرض و التطورات على خلاف
عملية السلام القديمة توحي
بوجود إشارات مشجعة و على وجود
شيئا ما مفيد يصنع. John
Hilley Tuesday,
21 September 2010 It's
International Peace Day and the self-proclaimed Further
confirmation has emerged of past Hamas assurances to the
It's
a staggering irony that the very party most immediately
able to deliver any semblance of a serious peace - at
least on the Palestinian side - is being consciously
prohibited from doing so. It's all part of the same game
plan to paint Hamas as nothing other than a vengeful
terrorist entity, thus denying the true range of diverse
and pragmatic discourse within its evolving ranks. Yet,
whatever these policy issues, one doesn't have to
endorse Hamas perspectives or practices to recognise
their primary right to speak for the Palestinians they
govern. This
most basic democratic principle has been rejected by "Asked
just before the current talks began what role Hamas
would have in the process, George J Mitchell, United
States special envoy for Middle East Peace, replied with
one word: “None.” How unbelievably redundant is such
thinking. Is this as far as joined-up thinking goes
among diplomats when it comes to breaking the deadlock
on building a Already,
based on that one last remark, I can hear the clamour of
response from some quarters insisting that it is
impossible to talk to Hamas because they don’t want to
talk, or recognise the state of Israel and would rather
just “sweep it into the sea”. The fact is a way has
to be found to engage with Hamas – not on the basis of
liking or disliking them, but simply because, in
pragmatic terms, Hamas, not Mahmoud Abbas, are the
people who can deliver. As
Palestinian-American journalist Ali Abunimah put it
recently: “No serious analyst believes that peace can
be made between Palestinians and Israelis without Hamas
on board, any more than could have been the case in All
true. But, for Hamas itself, there's also strategic
reasons not to be at these talks. These relate to the
clear understanding within Hamas that, even with good
Palestinian will, Thus,
why would Hamas want to be anywhere near these
'negotiations' when they indicate a balance of power
unlikely to yield any useful results for the
Palestinians? Chief
Hamas spokesman Khaled Mesh’al has laid out this
thinking in a new policy statement: "In
all honesty and courage I say: negotiation is not
absolutely prohibited or forbidden, be it from a legal
or political perspective, or in view of the experiences
of the nation and humanity, or the practices of the
resistance movements and revolutions throughout history.
However, it must be subject to equations, regulations,
calculations, circumstances, contexts and proper
management, for without these it becomes a negative and
destructive tool. Regarding
the Palestinian case, we say that negotiation with Negotiations
today – under the current balance of power – is in
the service of the enemy, and does not serve the
Palestinian side. The conflict on the ground has not
developed in a manner that has forced the Zionist enemy
to resort to negotiation; it refuses to this day to
withdraw from the land, and does not recognise
Palestinian rights. Thus negotiation in such conditions
is a kind of fruitless gamble. In
light of our weakness and the imbalance of power, Negotiations
under the existing imbalance of power is a subjugation
of the Palestinian side to the requirements, conditions
and dictates of the Israeli occupation; this is not an
equal process, for just as there is currently no parity
in the field of confrontation, there is also no parity
around the negotiating table." Obama,
Netanyahu and, most particularly, Abbas all privately
recognise the truth of Hamas's prudent calculations. But
they can't have Hamas at the table because that would
require genuine signals to them that there's something
worth coming to the table for. And that, of course, is
contrary to the three-sided artifice of
'difficult-but-dutiful engagement' - with nothing at the
end - currently going on. All
this, in turn, is well understood on the streets of "Ask
any resident of Gaza what their thoughts are on the
US-sponsored "direct talks" between Israel and
Mahmoud Abbas's Ramallah government, and you're likely
to hear one of three responses: 1) Surely,
you jest; 2) Something's
rotten in Ramallah; 3) Negotiations? There
is very little patience in A
rather more punitive political denial prevails in the
PA-controlled "The
problem is not confined to a group of thugs within the
security forces who stormed the headquarters of the
Forum, tore down banners and logos, and caused absolute
chaos in the room. The problem is in the policies
pursued by the Authority in recent years, particularly
the confiscation of freedoms, control of Palestinian
representation, and speaking on behalf of the people
without any legitimacy or authority or both. This
section of the security forces, whose members carried
out this scandalous act hooliganism belongs to an
apparatus whose members have been selected very
carefully under the supervision of four intelligence
agencies. Two of them are Arabs (Jordanian and
Palestinian) and the other two are foreign (the Israeli
Shin Bet and American CIA) and this was recorded in a
lecture delivered by the principal Godfather, Lt. Gen.
Keith Dayton, at an institute in Washington, when he
said that the main objective of the current scheme was
the creation of a new Palestinian; one who is devoid of
national dignity and self-pride. This
group, therefore, has been raised on values, principles,
ethics and morals that are alien to us and which we do
not want to know. They have no relationship to the
values, ethics and principles of the Palestinian people,
and for which thousands of Palestinian, Arab and Muslims
sacrificed their lives." Meanwhile,
the 20 percent of Palestinians comprising "This
is the question that many Western media outlets won’t
touch, and most politicians dismiss with platitudes. The
Palestinians in Beyond
the 'still hopeful' posture being cultivated by
Obama/Clinton/Mitchell - a way of preparing the
Palestinians and wider world for Netanyahu's rejections
and the inevitable 'heroic collapse' of the talks - the
gathering realisation of the Washington charade is
serving to build an invigorated Palestinian resistance.
Electronic Intifada editor Matthew Cassell: "Although
not invited to the White House, the numerous grassroots
movements across the Middle East present the best hope
for bringing peace and justice to this region. And it's
those increasingly popular movements that people around
the world concerned with the fate of the In
sum, we're seeing a promising new bloom of political
awareness and civil mobilisation pushing out and away
from the contradiction of http://johnhilley.blogspot.com/2010/09/washington -to-hamas-no-peace-talk-talk.html ----------------- نشرنا
لهذه المقالات لا يعني أنها
تعبر عن وجهة نظر المركز كلياً
أو جزئياً
|
ـ |
ـ |
من حق الزائر الكريم أن ينقل وأن ينشر كل ما يعجبه من موقعنا . معزواً إلينا ، أو غير معزو .ـ |