ـ |
ـ |
|
|
||||||||||||||||||||
ما هي الخيارات المتاحة في سوريا؟ سي
إن إن 14/5/2012 ترجمة
: قسم الترجمة في مركز الشرق
العربي لقد دخلت الخطة التي تدعمها الأمم
المتحدة و التي تقضي بوقف إطلاق
النار حيز التنفيذ في 12 أبريل في
سوريا. و منذ ذلك الحين, فإن
العنف مستمر: سيارات مفخخة و
تقارير عن قناصين و مقتل ما يزيد
على 1000 شخص , بعضهم أعدم وبعضهم
الآخر تعرض للتعذيب حتى الموت,
بحسب ناشطي المعارضة. لقد دخلت سوريا دوامة العنف هذه منذ شهر
مارس 2011, و ذلك عندما بدأت قوات
الرئيس بشار الأسد بقمع
المظاهرات المناوئة للحكومة. هل يظهر نظام الأسد أي علامات على التصدع؟
ما هي السبل الممكنة لوقف
العنف؟ مراسل السي إن إن تيم ليستر يدرس الخيارات
المتوفرة للأمم المتحدة و
الولايات المتحدة, , و احتمالات
حصول حرب دامية طويلة الأمد و ما
هو شكل حياة السوريين اليومية
في ظل هذه الظروف. س: يبدو أن خطة عنان تتعرض للفشل, ما هي
الخطوات التالية بالنسبة للأمم
المتحدة؟ و ما هي الخيارات
المحتملة التي تمتلكها
الولايات المتحدة و الغرب ضمن
هذه الظروف ؟ ج: إن الدبلوماسيين يعترفون أن خطة عنان
ذات الست نقاط تمر في مرحلة حرجة.
إن عنان على وشك العود إلى دمشق
قريبا من أجل التحقق من
الالتزام بوقف إطلاق النار,
محذرا من أنه وبدون حصول تقدم
فإن هناك خطرا حقيقيا في أن
تتحول حركة التمرد الناشئة إلى
حرب أهلية شاملة. لقد أجاز مجلس الأمن الدولي دخول 300 مراقب
غير مسلح إلى بلد كبيرة حيث أن
شكل العنف أمر غير ممكن التنبؤ
به. المحللون الذين يستحضرون
التجربة البوسنية يقولون أن
مهمة بحجم 10 أضعاف هذه المهمة
سوف تعاني لكي تحدث أي تأثير. مع
حلول يوم الجمعة فقد بلغ العدد
الإجمالي للمراقبين 145 مراقبا.
إن المعارضة تشكك بشكل دائم في إمكانية
تطبيق الخطة, قائلة إنها لا يمكن
أن تنجح إلا من خلال دعمها
بالتهديد باستخدام القوة ضد
النظام. في المظاهرات التي جرت
في محافظة إدلب يوم الجمعة, ظهرت
الشعارات التالية :" عنان, كفى"
و " الأمم المتحدة, ارحلوا".
إن الولايات المتحدة لم تكن متفائلة أبدا
بخطة عنان هي الأخرى, و لكنها
كانت تعتبرها الخيار الوحيد
المتوفر. و قد كتب سلمان الشيخ
وهو مسئول سابق في الأمم
المتحدة و يدير مركز بروكنغز في
الدوحة حاليا في الفورين بوليسي
بأن الخطة تستند إلى فرضيات
مضللة مفادها بأن نظام الأسد
سوف يوقف العنف ضد المحتجين و
سوف يفاوضهم بنية طيبة". ليس هناك كثير مما يمكن
للولايات المتحدة والقوى
الأوروبية القيام
به لتغيير المعادلة على المدى
القصير, من خلال التدخل المباشر
لدعم المتمردين. هذا الأمر لن
يحدث على الأرجح , و يعود ذلك
بجزء منه بسبب أن كلا من
الناخبين الأوربيين و
الأمريكان قد فاض بهم الكيل من
المشاكل الخارجية. ولكن هناك عوائق
عملية أيضا. في ليبيا فإن معظم
أهداف النظام كانت قريبة من
شواطئ المتوسط و سهلة الوصول من
خلال انطلاقها من قواعد الناتو
في إيطاليا. و مع ذلك, فإن طائرات
الناتو المقاتلة نفذت 21000 طلعة
جوية خلال ما يقرب من 6 أشهر من
أجل فرض منطقة حظر جوي. إن
القوات المسلحة السورية أفضل
تجهيزا و تدريبا و إطاعة
للأوامر من أي حشد كان يمكن أن
يقوم به معمر القذافي. س: إذا هل ستكون هذه حرب استنزاف طويلة و
دموية ؟ ج: إن الدلائل تشير إلى أن القادم سيئ, و
مثل هذا النزاع قد يبدأ بالتمدد
إلى خارج الحدود السورية. لقد
قال تيري رود لارسن المبعوث
الأممي الخاص إلى الشرق الأوسط
الأسبوع الماضي بأن السلاح
يتدفق ما بين لبنان و سوريا. و قد أضاف:" إن ما نراه على امتداد
المنطقة هو رقصة الموت على حافة
هاوية من الحرب". و هي تذكرنا
بالحرب الأهلية اللبنانية في
فترة السبعينات و الثمانينات و
التي أثرت على الدول المحيطة
بها. إن التناقضات في سوريا ما
بين المجتمعات السنية و العلوية
يمكن أن تصل أيضا إلى أحياء
طرابلس شمال لبنان. لقد اتهمت سوريا دول الخليج و خصوصا
السعودية و قطر بتسليح المعارضة
وذلك بعد أن أوقفت سفينة تحمل
شحنة من السلاح ذات أصول ليبية
في المياه اللبنانية الأسبوع
الماضي. و قد رفض المسئولون
السعوديون هذه التهم. بعض شيوخ القبائل السنية في العراق
أشاروا إلى دعمهم للانتفاضة و
قد بدءوا بتقديم بعض السلاح و
ذلك من خلال الحدود سهلة
الاختراق ما بين الدولتين. أحد
الشيوخ أخبر السي أن أن في مارس
الماضي أنه أرسل ما يزيد على 300000
دولار أمريكي و مئات البنادق
عبر الحدود. فقط روسيا و الصين لديهما تأثير على نظام
الأسد و لكن لا أحد منهما يميل
لحشر الأسد في الزاوية. حاليا,
فإن وجود النظام غير مهدد من
ناحية عسكرية. وسوف يستمر في
القمع عوضا عن الدخول في حوار
حقيقي, كما يطالب مجلس الأمن و
الذي دعا قراره 2043 إلى "حوار
سياسي شامل ما بين الحكومة
السورية و جميع أطياف المعارضة
السورية". يقول سلمان الشيخ بأن النظام ليس لديه أي
حافز لوقف العنف. و يضيف من خلال
مقالته في الفورين بوليسي : "من
شأن القيام بهذا الأمر أن يعجل
من زواله, حيث أن السوريين سوف
ينزلون إلى الشوارع بمئات
الآلاف من أجل الاحتجاج بحرية و
سوف يسيطرون على أجزاء كبيرة من
البلاد". حتى وقت قريب, فإن العاصمة دمشق نادرا ما
كانت تشهد ذلك النوع من العنف
الذي تشهده أجزاء أخرى من
البلاد. الهجمات التفجيرية
الأخيرة غيرت هذا الأمر. ما هي
قوة الدعم الذي يحظى به النظام
داخل العاصمة؟ و هل تظهر على
النظام أي علامات تفكك؟ إن النظام السوري يحافظ على أسراره بقوة.
و نادرا ما تتسرب المكائد
الداخلية إلى العلن. إن الدائرة
الداخلية متماسكة بإحكام, و هي
تعتمد على علاقات عائلية تعززت
من خلال الزواج. إن هناك مؤشرات
على أن البعض داخل النخبة
يحاولون إخراج أصولهم خارج
البلاد, و لكن ليس هناك أي
علامات على حصول تشقق. مع الدعم الروسي و الإيراني (السلاح من
الأخير و الدعم الفني من روسيا)
فإن النظام يحافظ على تفوق
عسكري بالمعنى العسكري. إن لدى
النظام مئات من الدبابات
المقاتلة و لدى الجيش السوري
الحر أي كي -47. و لكن لنتذكر أن
القوات الأمريكية في العراق
لديها تفوق عسكري في قوة
النيران. و لكن هذا الأمر لم
يمنع حصول حملة مدمرة من
التفجيرات من قبل القاعدة و
المتمردون السنة. و يبدو أن حملة مماثلة قد بدأت فعلا في
مناطق قريبة من دمشق, و هي
تستهدف منشآت عسكرية و
استخباراتية. لقد كان هناك
العديد من الهجمات بالقنابل
الأسبوع الماضي فقط, و يدعي
الأمن السوري أن هجوما انتحاريا
قد حصل يوم الجمعة. إن الخطر
المحدق بالنظام هو أنه إن لم يكن
قادرا على توفير الأمن لمؤيديه,
فإن دعمهم له سوف ينحسر. كحال المدن السورية الأخرى, فإن العاصمة
تقسم إلى مناطق و ضواحي موالية و
معارضة إلى درجة ما لنظام الأسد.
مدينة دوما, القريبة من دمشق,
شهدت مظاهرات كبيرة مضادة
للنظام السنة الماضية و لفترة
قصيرة كانت تحت سيطرة الجيش
السوري الحر. و من ثم قام النظام
بطرد المتمردين حيث تقبع دوما
تحت حصار خانق حاليا. و عندما
قام مراقبو الأمم المتحدة
بزيارتها الأسبوع الماضي, خرج
المتظاهرون و عرضوا الجرحى أمام
سياراتهم. بشكل متزايد, فإنه يبدو أن دمشق تعكس
الانقسام الطائفي الذي ظهر في
أماكن أخرى, في حمص على سبيل
المثال. الأقليات العلوية
والمسيحية, بشكل عام مستمرة في
دعم النظام وذلك خوفا من البديل:
والمتمثل في الحكم السني الذي
يمكن أن يضطهدهم. و على النقيض
فإن المناطق السنية (و السنة
يشكلون ما يزيد على نصف عدد
السكان) غالبا ما تشكل حجر
الزاوية للمعارضة لنظام الأسد. س: ما هو وضع المعارضة؟ منذ بداية
الاحتجاجات, سمعنا أنه ليس هناك
معارضة موحدة كما كان الحال في
أماكن مثل ليبيا. هل تغير الأمر؟
ج: في ليبيا, كان لدى المعارضة معقلا قويا
في بنغازي, مع وجود مطار و ميناء
بحري من أجل الحصول على
الإمدادات. بالتأكيد كان لديها
انقسامات, و لا زال لديها بعد
شهور على الإطاحة بمعمر القذافي
. و لكنها كانت قادرة على التحرك
بسهولة بسبب امتلاكها لقاعدة
داخل البلاد, و منذ المراحل
الأولى تم الاتصال مع مجموعة
أصدقاء ليبيا الدولية و التي
ضمت الولايات المتحدة و الدول
الأوروبية و تركيا و دول الخليج.
إن المعارضة السورية منقسمة منذ البداية.
و المجلس الوطني متمركز في
تركيا, و يتشكل من الإسلاميين و
الليبراليين الذين يمتلكون
قواسم مشتركة مع بعضهم البعض
كما هو الأمر مع نظام الأسد. لقد
شكا الدبلوماسيون الغربيون
طويلا من انعدام الهدف و الوحدة
داخل المجلس الوطني السوري.
داخل سوريا ليس هناك جاذبية
كبيرة للمجلس ضمن العشائر و
العائلات ذات التأثير في
المجتمع. رئيس المجلس, برهان غليون, و هو أستاذ مقيم
في باريس يصارع من أجل توحيد 270
عضوا في المجلس. في مارس, فإن ما
يقرب من 20 عضوا بارزا من المجلس
قرروا تشكيل مجموعة العمل
الوطني بهدف بناء علاقات أقرب
مع الثوار داخل سوريا.
داخل سوريا, فإن لجان التنسيق المحلية و
الجيش السوري الحر يشكلان خصوم
النظام الحقيقيين, و لكن هناك
قبائل و أقليات
أخرى مثل الأكراد , لديهم
تأثير كبير. إن الجيش السوري
الحر لا ينسق بشكل كبير مع
القيادات المنفية , و قد رفض
محاولاتهم مؤخرا لتنسيق
العمليات العسكرية و التمويل. في ليبيا, تلقى الثوار بسرعة كبيرة أسلحة
مضادة للدبابات و أسلحة أخرى من
دول الخليج, كما أنهم تلقوا
حماية جوية من الناتو. و لكن ليس
لدى الثوار السوريين أي من
الأمرين؛ حتى التسليح البسيط
أمر مكلف جدا. و هذا الأمر يغذي
الانقسام أيضا, بسبب أن الفصائل
الإسلامية تميل إلى الحصول على
مزيد من المال من أجل شراء
السلاح. س: ما هو شكل الحياة اليومية للسوريين؟ ج: كل العلامات تشير إلى أن الوضع يتجه إلى
الصعوبة يوما بعد يوم, و ذلك مع
نقص إمدادات المواد الأساسية و
هناك الكثير من السكان يعيشون
في مناطق تتعرض للعنف و هم
يعتمدون على التبرعات الخيرية و
الهلال الأحمر من أجل الحصول
على الطعام و الرعاية الصحية.
كما أن التضخم مستشري في البلاد.
يقول الخبير في الشأن السوري جوشوا
لانديز من جامعة أوكلاهوما بأن
نقص التمويل يعني أن "السلطات
لم يعد بإمكانها أن تقدم الأمور
الأساسية و التي كانت لفترة
طويلة العمل المركزي للحكومة. و
تتمثل في تقديم الحبوب و الوقود".
وقد قال برنامج الغذاء العالمي مؤخرا أن
ما يقرب من 1.5 مليون سوري
محرومون من الإمدادات الأساسية.
كما ورد في تقارير منظمة الغذاء
و الزراعة التابعة للأمم
المتحدة في شهر مارس بأن منتوج
محصول الحبوب السنوي لسوريا قد
انخفض بنسبة 10% عام 2011 و هذا
الأمر يستدعي زيادة في
الاستيراد بنحو الثلث لهذا
العام. و لكن نقص العملة الصعبة
قد يصعب من هذه المهمة. كما أن هناك نقصا في الكهرباء في العديد
من المناطق إضافة إلى أن الوقود
أصبح أكثر ندرة. كما أن نسيج المجتمع يتعرض للضغط بطريقة
أو بأخرى. لقد أغلقت جامعة حلب
أبوابها بعد أن قامت قوات الأمن
بشن حملة مداهمات للسكن الجامعي
ردا على احتجاجات الطلاب. و ليس
من الواضح ما إذا كانت ستفتح
أبوابها لتقديم الامتحانات
النهائية. لقد كتب لانديز في مدونة سوريا ":سوف
تكون أول جامعة فقط تغلق
أبوابها. معظم الجامعات تحاول
جاهدة الوصول إلى نهاية العام
الأكاديمي, و لكنها لن تكون
قادرة على فتح أبوابها في
الخريف. لقد تعرض الطلاب
للتعبئة و التطرف". كما أن هناك حجما كبيرا و متزايدا من
النازحين الداخليين الذين فروا
من بيوتهم و هناك عدد منهم
موجودون حاليا في تركيا و لبنان
و الأردن. تقدر الأمم المتحدة
بأن مليون شخص بحاجة إلى
المساعدة داخل البلاد, ولكن
هناك تقم بطئ في تقديم
المساعدات الإنسانية لهم, و هذا
الأمر يشكل إحدى النقاط الواردة
في خطة عنان. What
options are left in May
14, 2012 -- Updated 1932 GMT (0332 HKT) CNN)
-- A U.N.-backed peace plan that included a cease-fire
deal was to take effect April 12 in Is
the regime of al-Assad showing signs of cracking? What
are possible avenues to stop the violence? CNN's
Tim Lister weighs in on what options the U.N. and the Unrest
continues in strife-torn take
to the streets in protest The
Annan peace plan is widely viewed as failing. What are
next steps for the U.N.? What likely options do the Diplomats
acknowledge that Kofi Annan's six-point plan has reached
a critical stage. He is due to return to Damascus soon
to seek adherence to the cease-fire -- warning that
without progress there is a real danger that what is now
a budding insurgency will become a full-scale civil war. The
U.N. Security Council has authorized 300 unarmed
observers for a large country where the pattern of
violence is unpredictable and movement difficult.
Analysts who recall the Bosnian experience say a mission
even 10 times that size would struggle to make an
impact. As of Friday, there were 145 on the ground. The
opposition has always doubted the plan's viability,
saying it can only work if backed by the threat of force
against the regime. At a demonstration in Idlib province
Friday, one slogan read "Annan Enough";
another "U.N. Go Out." The
There's
not much that the But
there are practical impediments, too. In So
is it long to be a long and bloody war of attrition? The
signs are ominous, and such a conflict might begin
spreading beyond Terje
Roed-Larsen, the U.N. special envoy to the Middle East,
said last week that arms were flowing between "What
we see across the region is a dance of death at the
brink of the abyss of war," he said -- one
reminiscent of the Lebanese civil war in the 1970s and
1980s that drew in surrounding states. The antagonisms
in Some
Sunni tribal leaders in Only
Salman
Shaikh says the regime has no incentive to stop the
violence. "Doing so would hasten its demise, as
Syrians took to the streets by the hundreds of thousands
to protest freely and assume control of large parts of
the country," Shaikh wrote in FP. Until
recently, the capital The
Syrian regime does not wear its heart on its sleeve.
Internal machinations rarely spill into public view. The
inner circle is tightly knit, based on family
associations strengthened through marriageand patronage.
There are signs that some among the elite have tried to
move assets abroad, but there are no signs of panic. With
Russian and Iranian support (and weapons from the former
and "technical help" from the latter) the
regime retains an overwhelming advantage in the military
sense. It has hundreds of battle tanks; the Free Syrian
Army has AK-47s. But remember that A
similar campaign appears to have begun in earnest in Like
other Syrian cities, the capital is made up of districts
and suburbs that to one degree or another are pro- or
anti-Assad. The town of Increasingly,
What
is the state of the opposition? Since the unrest began,
we've heard that there wasn't a united opposition as was
the case in places such as In
The
Syrian opposition has been divided from the outset. An
unwieldy Syrian National Council is based in Its
leader, Burhan Ghalioun, is a Paris-based professor who
has struggled to unify the 270-member council. In March,
about 20 prominent members of the SNC decided to form
the Syrian Patriotic Group with the aim of building
closer ties to the rebels inside Within
In
What
is everyday life like for Syrians? All
the signs are that it's becoming more and more
difficult, with basics in short supply and many people
in areas where there has been violence relying on
charities and the Red Crescent for food and medical
care. Inflation is rampant. The
World Food Program said recently that nearly 1.5 million
Syrians were deprived of basic supplies. And the U.N.
Food and Agricultural Organization reported in March
that There
are electricity shortages in many areas as fuel-oil
becomes more scarce. And
the fabric of society is fraying in other ways. Landis
writes on the Syria Comment blog: "It will only be
the first of the universities to close. Most are trying
to limp to the end of the academic year, but they will
probably not be able to open in the fall. Students are
becoming mobilized and radicalized." Then
there is the growing tide of internally displaced people
who have fled their homes and the exodus of refugees now
in http://edition.cnn.com/2012/05/14/world/meast/syria-future-qa/?hpt=wo_c1 ----------------- نشرنا
لهذه المقالات لا يعني أنها
تعبر عن وجهة نظر المركز كلياً
أو جزئياً
|
ـ |
ـ |
من حق الزائر الكريم أن ينقل وأن ينشر كل ما يعجبه من موقعنا . معزواً إلينا ، أو غير معزو .ـ |