-ـ |
ـ |
ـ |
|
|
||||||||||||||||||||
تاريخ
سورية - 11 الأحزاب
السياسية ما قبل الاستقلال " 2
" مؤمن
محمد نديم كويفاتيه* دخل علي العديد من أصحاب
مراكز البحوث ممن طلبوا ذكر
المراجع لُيشيدوا بما كتبته عن
تاريخ سورية التسلسلي والعديد
من المُفكرين والسياسيين ومنهم
دبلوماسي كبير عمل في إحدى
السفارات الأوربية في دمشق
لفترة طويلة وغيره من السياسيين
الذين لا أعرفهم ، حتى أنّ أحدهم
قال بأنه لأول مرّة أحصل على هذا
التسلسل في التاريخ السوري وهذه
الدقة ، وأعرب البعض منهم عن
تفاؤله بالأيام القادمة وقال
أيضاً : بأنهم يُتابعون بدقة
تحركات وتحالفات واختلافات
المعارضة ، وأنا على الدوام
أرسل لهم ما أكتب ، ولكن البعض
منهم طلب الكتابة دون الإسقاطات
الكثيرة على واقعنا كما بدا في
الحلقات السبع الأولى وقد لبيت
لهم طلبهم هذا فيما بعد ، كما
وأني في نهاية كتابتي عن هذا
التاريخ المجيد سأقوم على حذف
الكثير من الإسقاطات التي
سأُنزلها في كتاب مُتخصص إن
قدّر الله ، ولا أُخفي على أحد
بأنني اتبعت منهج التسلسل وعدم
قطع المراحل التاريخية كما فعلت
بالمخطط التفصيلي لخلفاء
وسلاطين الدولة العثمانية ،
وكما أفعل ذلك بما يخص الخلافات
الأموية والعباسية والفاطمية
وسلسلة النسب النبوي وآل البيت
التي دخل عليها الكثير من
الأغاليط والموبقات في عمل كبير
لا يحتاج إلا إلى الطباعة التي
فيها كسل وغير خبير في الخطوط
والترتيبات التي أُريدها وإلا
لأُخرجت للنور منذ زمن بعيد ،
وعلى كل حال أُتابع الحديث عن
الأحزاب السياسية التي عرفتها
سورية في تاريخها الحديث الذي
شهد في فترتها الذهبية ماقبل
مجيء أول دكتاتور عدداً كبيراً
من الأحزاب ذات الماضي التاريخي
العريق ، والتي لم يبقى منها إلا
القليل بفعل عوامل الطغيان
والظروف التاريخية السياسية
المُعقدة ، في نفس الوقت الذي
ظهرت فيه أحزاب جديدة بعضها
يستمر وبعضها يتلاشى بحسب طبيعة
الظروف حيثُ أنّ مُعظم الأحزاب
التاريخية في تلك الفترة كان
لها امتدادات إقليمية بحكم
وقوعها في منظومة الخلافة
العثمانية التي تمتد على مساحة
العالم الإسلامي ، ولذلك نرى
بأنّ الكثير من الأحزاب العربية
ولا سيما السورية نشأ في حضن
عاصمة الخلافة العثمانية
استانبول بقصد الدفاع عن قضايا
العرب والسوريين بعدما استولت
الطغمة الحاكمة الطولونية
البغيضة ، وصارت تُعامل الناس
على أساس الجنس والعرق مما أدّى
الى تدهور كبير في أوضاع
الجنسيات الأخرى والتعدي على
ثقافاتها ولغتها ، حتى أنّ هذا
الأحمق أتاتورك قرر أن يكون
الآذان في اللغة التركية في تعد
صارخ حتى على مبادئ وعقائد
الأُمّة الإسلامية بما فيهم
الترك ، وكذلك نشأت أحزاب سورية
في دول المهجر كمصر وفرنسا
وبروكسل وجنيف وحيثما تواجد
السوريين وبتواصل كامل مع
إخوانهم الأحرار العرب ومع
الحكومات العربية وبتنسيق كبير
لخدمة قضاياهم ، وهو ما تفتقده
المُعارضة السورية اليوم وبكل
أسف مما يدل على حيوية ونشاط ذلك
الجيل وتلك الأحزاب
التي حاولت الدكتاتوريات
المتسلطة طمس معالمها وسحقها
ومحيها عن الوجود فأسس في سورية في أواخر
العهد العثماني مجموعة من
الأحزاب ومنها : جمعية الإتحاد والترقي
فرع دمشق وابرز قادتها
رفيق العظم ومحمد كرد علي
وأمين الكزبري -
و الإتحاد والترقي فرع حمص
وفرع حماة وفرع اللاذقية - وحزب الحرية والإئتلاف
في دمشق ، ومن أبرز قادتها عبد
الرحمن الشهبندر وشكري العسلي
، وكانت غايتها نشر
اللامركزية في الحكم - وجمعية التشبث الشخصي
واللا مركزية الإدارية في دمشق
كفرع لأساسها في باريس ، ومن
أبرز قادتها في سورية رفيق وحقي
العظم وفي باريس البرنس صباح
الدين ونامق زكي وحسن طوسون ، من
أهدافها تطبيق اللامركزية في
البلاد العربية الخاضعة للحكم
العثماني - وجمعية الطلبة في دمشق
" الإخوة العشرة "وسُميت
بذلك اقتداءٍ بالعشرة
المُبشرين في الإسلام ، وكانت
ذات نزوع نحو استقلال البلاد
العربية عن السلطة الأتاتوركية
، وكان قد جرت بينهما وبين جمعية
العربية الفتاة عن طريق محمد
المحمصاني ، انتهت كتوحيد لنضال
مشترك بين الجمعيتين
بانضمامهما إلى العربية الفتاة - وحزب
الإصلاح الحقيقي في دمشق -
وجمعية الدستور - وجمعية الإخاء
العربي في حلب ، وغايتها الوقوف
في وجه جمعية الاتحاد والترقي
التركية النزعة - والجمعية
المُحمدية فرع دمشق " الحزب
المُحمدي " والجمعية العربية
الوطنيية في دمشق وفي فرنسا وبروكسل
وجنيف منذ 1895 الى عهد الدكتاتور
الأرعن حسني الزعيم ... أُسس في
تلك الدول الجمعية الوطنية
العربية لأبناء سورية الهاربين
من الحكم العثماني – وجمعية الوطن العربي
" عصبة الوطن العربي " التي
تأسست 1904 في باريس من قبل نجيب
عازوري ، وغرض الجمعية توحيد
الكنائس الكاثوليكية تحت اسم
الكنيسة الكاثوليكية العربية ،
وانفصال الولايات العربية عن
الدولة العثمانية ولكنها لم تلق
التأييد العربي لميولها
للمصالح الغربية – والجمعية السورية
التي أُسست في باريس عام 1908
وكانت تدعوا إلى استقلال سورية
إداريا ، وكان على رأسها نخلة
ورشيد مطران – وجمعية أصدقاء الشرق
، أُسست من قبل بعض السوريين
المقيمين في فرنسا ، وكان من
أهدافها توثيق الصلات مع العهد
الجديد في تركيا "جماعة
الاتحاديين " - وجمعية الناطقين
بالضاد 1909 وغايتها العمل ضد
الدولة العثمانية والنهوض
بالأمة العربية ، وانتهت 1911
حينما أصبحت تُسمى بالجمعية
العربية الفتاة - والجمعية العربية
الفتاة 1911 تاسست في باريس ومن
ابرز مؤسسيها جميل مردم من دمشق
ومحمد المحمصاني من بيروت وبعض
الشخصيات العربية ، وقد تحاشت
منذ تأسيسها ذكر الاستقلال عن
دولة الترك الطولونية ولكنها
أثناء الحرب العالمية الأولى
طالبت به صراحة ، ومن أهم
أعمالها الدعوة إلى عقد المؤتمر
العربي الأول في باريس والذي
عُقد 1913 ، وعلى الرغم من
نشاطاتها الواسعة إلا أنها بقيت
قليلة العدد بسبب اعتمادها على
الطلاب المتواجدين في فرنسا ثم
نقلت نشاطها إلى بيروت 1913 ، والى
دمشق 1914 مما أدى إلى ازدياد
أعدادها ومن ضمن المنضمين إليها
السادة شكري القوتلي رحمه الله
والأمير فيصل الأول وإبراهيم
هنانو ورياض الصلح ومحمد
المحمصاني ورضا علي الركابي ،
وقد فتحت لها فروعاً في المدن
السورية ، وقد ساهمت بكل قواها
في الثورة العربية ، وبعد الحرب
العالمية الأولى اشتركت في
الحكومات العربية التي أسسها
الأمير فيصل في دمشق ، ولعبت
دوراً رئيسياً في الوزارات التي
شُكلت في سورية حتى سقوط الحكم
الفيصلي ، الى أن تشتت أعضاءها
وأسسوا أحزاباً جديدة كحزب
الاستقلال والنادي العربي
والتقدم وجمعيات أُخرى أُسست في
باريس ، كجمعية تعاون الطلاب
العرب في باريس 1913 –
والجمعية السورية المركزية
1917 ورئيسها شكري غانم وسكرتيرها
جورج سمينة، ومن أهدافها تأسيس
دولة سورية بحدودها الطبيعية
وتحت الانتداب الفرنسي ، وإقامة
نظام اتحادي في سورية ورفض توحد
سورية بالجزيرة العربية مع
السعودية ، وفي 1918 قامت هذه
الجمعية بالدعاية لمعاهدة
سايكس بيكو ، وكانت تعمل لصالح
المصالح الفرنسية – وجمعية الوحدة
العربية في باريس – والجمعية
الفرنسية السورية – والمؤتمر
العربي في باريس – والعصبة
العثمانية أُسس في 1908 من بعض
رجال الأعمال البيروتيين ،
وكانت تدعو بداية الأمر إلى
المساواة بين الأجناس داخل
الدولة العثمانية ثم أخذت تدعو
إلى استقلال سورية عنها – وجمعية المؤتمر الأول
للطلبة العرب في أوربا 1938، وكان
منها عن سورية وحيد العجلاني
دمشق وأسعد المحاسيني
– ولجنة الطلاب
السوريين في طولوز التي أرسلت
عام 1933 برقية احتجاج الى رئيس
لجنة الانتداب في عصبة المم
بجنيف حول الإجراءات التعسفية
التي تقوم بها السلطات الفرنسية
في سورية – والجمعية السورية
العربية ، أسست في الثلاثينيات
في باريس – وجمعية الطلاب العرب
في جنيف أسست إثر نكبة فلسطين – وجمعية الثقافة
العربية في باريس ، أسست في
الثلاثينيات وكان عملها في
الأمور الثقافة القومية –
ومؤتمر الشباب العربي في باريس
عام 1935 لغاية نصرة القضية
السورية والفلسطينية
وهناك جمعيات وأحزاب
سورية كثيرة أسست في مصر كسورية
ومُشتركة منذ عام 1897 إلى 1940 ،
ومنها جمعية الشورى
العثمانية ، وجمعية الجامعة
العربية عام 1910 ، وقد أسسها
السيد محمد رشيد رضا بغرض إيجاد
اتحاد بين أفراد الجزيرة
العربية ونشر التعاون والاتفاق
بينهم لإيجاد صلة بين الجمعيات
العربية في سورية والعراق للعمل
من أجل القضية العربية - و
الجمعية الثورية ، وجمعية
الثورة العربية ، وحزب
اللامركزية الإدارية العثماني
في مصر ، والحزب السوري الحر
المعتدل أ وحزب الاتحاد السوري
الحر المعتدل القاهرة وجمعية
الدفاع عن حقوق سورية ولبنان ،
وجمعية إعانة المنكوبين في
البلاد السورية في القاهرة ،
والجمعية الوطنية السورية في
القاهرة ،
ومؤتمر الطلبة العرب ، ولجنة
الصلات بين الأحزاب ، وجمعية
المنتدى الأدبي في مصر
وفي عهد الحكومة
العربية في دمشق من 1918-1920 بعض
الأحزاب جدد ترخيصه والبعض جديد
ومن هذه الأحزاب : الجمعية العربية الفتاة
" سبق الحديث عنها وهي جمعية
سريه أسست
لها أحزاباً علنية وهم حزب
العهد السوري ومعظمهم من الضباط
وحزب الاستقلال العربي وحزب
التقدم وهو الواجهة البرلمانية
لجمعية الفتاة والذي استطاع أن
يسيطر على البرلمان في عهد
الملك فيصل والنادي العربي
كواجهة علنية لنشاطات جمعية
الفتاة الأدبية والاجتماعية ،
وكانت هذه الجمعية مدعومة من
الملك فيصل الأول باعتباره أحد
أعضائها إلا أن هذه العلاقة لم
تدم إذ حصل بينهما خلاف بسبب
معاهدته مع فرنسة التي رفضتها
هذه الجمعية والمُعارضة مما
جعله أن يؤلف حزباً أسماه الحزب
الوطني الذي ألفه من الأعيان
والوجهاء ، وقد تلاشت تلك
الجمعية وأحزابها بعد معركة
ميسلون إذ هاجر الكثير من
أعضائها للخارج والآخرين
انضموا إلى أحزاب أخرى - واللجنة الوطنية
العليا أسست في دمشق في 11\1919
وضمت أعضاء ممثلين عن مختلف
الأحزاب في سورية وضمت علماء
دين مسلمين ومسيحيين وأسست لها
فروعاً في الأقطار العربية
وميثاق اللجنة يتضمن الوقوف في
وجه أي اتفاق يحد من سيادة
الأمّة ويُفقدها استقلالها ومن
أعمالها قيامها بتدريب
المتطوعين وتجنيدهم على نفقة
الأهالي وجمع الأموال لمؤازرة
المقاومة الشعبية والدفاع
الوطني ، وانفرطت بعد دخول
الفرنسيين دمشق - والحزب الوطني السوري
الذي أُسس في 15 \1\1920 اثر خلاف
الملك فيصل مع الجمعية العربية
للفتاة ضم الأعيان
الأرستقراطيين وأصدقائهم الذين
يلتفون حولهم ، وكان الحزب يدعو
إلى تأسيس حكومة ملكية
ديمقراطية نيابية تكون مع الشعب
برئاسة الملك فيصل ، ويسعى الى
استقلال سورية بحدودها
الطبيعية استقلالا لا شائبة فيه
وتقوية الصلاة القومية
والأدبية والاقتصادية بين
الشعب العربي ، والرفع من
المستوى المعيشي السوري ورفع
الكفاءات وعلى الرغم من دعم
الملك له لكنه بقي محدوداً في
دمشق وظلت جمعية الفتاة العربية
هي الأقوى وكانت جريدته الأردن والحزب الديمقراطي أُسس
في 1920 بدمشق داخل البرلمان
السوري ، كمُعارض لحزب التقدم
الذي كان يدعم الملك فيصل
وحكومته والجبهة الشعبية في
دمشق التي أسست في أواخر العهد
الفيصلي في دمشق ، وهي عبارة عن
مجموعات من
المثقفين القادمين من سائر
المدن السورية والبلدان
العربية ، وقد أخذت على عاتقها
بذل المساعي لتوحيد الإخاء
العربي وتحقيق الاستقلال
والوحدة العربية
حزب الله : أُسس هذا
الحزب في حماة بعد الاحتلال
الفرنسي بقائده فوزي القاوقجي ،
وكان من مؤسسية سعيد ترمانيني
وعبد السلام الفرجي ومحمد علي
وطاهر الداغستاني ، وهو حزب
ديني لجذب العلماء لنصرة
الإسلام وتقوية نفوذهم
بالمجتمع ، ثُم انضم إليه صالح
قنباز ونجيب البرازي ، وامتد
الى حمص وبعلبك وطرابلس ودير
الزور والحزب الوطني العربي
والنادي الوطني في اللاذقية
وحزب الاتحاد السوري فرع دمشق
والجمعية العربية الفلسطينية
والحزب الديمقراطي الإسلامي
وحزب الإتحاد العربي وأما عن الأحزاب
والجمعيات التي أسست في سورية
من 1920-1949 فهي تتمثل في خمسة
تيارات رئيسية تقليدية وطنية
وقومية وإسلامية وماركسية
وإقليمية قطرية والتي سأتطرق
إلى أهمها في الحلقة القادمة
وهي بحسب التأسيس
الحزب الحديدي 1922 سري
غايته قلب الحكومة المحلية في
سورية ومقاومة الانتداب
الفرنسي بالقوة وإرهاب ومطاردة
عملائه إلا أن الفرنسيين
استطاعوا من إلقاء القبض على
معظم قادته وتولى الدفاع عنهم
فارس الخوري وسعيد الغزّي - وحزب الشعب 1925أول حزب
مُعترف به بعهد الانتداب بقيادة
عبد الرحمن الشهبندر في دمشق
وسرعان ما تم حلّه - وحزب الوحدة 1925 أسس في
دمشق وكان ميالا للتفاهم مع
الفرنسيين بغية تحسين الوضع
وتوجيه سورية نحو حكومة واحدة
مستقلة - والهيئة العامة
للمنكوبين السوريين في النبك 1925
– وعصبة الميدان 1925 وجمعية الضاد السرية في
حلب واعتبرها البعض
المُحرك الأساسي لأهم
الأحزاب السورية - والمجلس الوطني للجنة
الثورية للسوريين في الغوطة
وضواحي دمشق 1926 - ومؤتمر بيروت (المؤتمر
الوطني في بيروت) 1927 - ومؤتمر
وادي سرحان 1928 - والكتلة الوطنية 1925
تكونت نتيجة تباين الرؤى في
مواجهة الاحتلال بالطريقة
السلمية أم المواجهة العسكرية
ومنها الشباب الوطني 1936 الذي
كان من ابرز قادته منير
العجلاني ، الذي يُعتبر إحدى
واجهات الكتلة الوطنية
وكذلك فرقة القمصان
الحديدية هي إحدى المنظمات
التابعة لمنظمة الشباب الوطني
- وفرقة الغوطة - وفرقة
ميسلون (الكشاف العربي) - ومشروع الفرنك 1934
جمعية اقتصادية ذات أهداف قومية
غايتها جمع المبالغ من
المواطنين لتُنفق في سبيل
القضية العربية - والمكتب العربي
للدعاية والنشر - والحزب القومي
العربي 1939 برئاسة زكي الارسوزي -
وحركة الدفاع في جبل الدروز -
ومؤتمر الحديثة 1929 - وحزب
الإصلاح 1929 برئاسة حقي العظم -
حزب الأمة الملكي 1929 - وحزب
الاتحاد الوطني 1929-
وحزب العهد الوطني – 1931بزعامة
الأمير سعيد الجزائري وحزب
الائتلاف 1932 بزعامة حقي العظم
ويُسمى أيضاً بكتلة الجنوب -
والحزب الحر الدستوري 1932 -والرابطة
الوطنية الملكية 1932 - وعصبة
العمل القومي1933 اثر انشقاقها عن
الكتلة الوطنية - وعصبة العمل
القومي فرع الاسكندرونة -
والجبهة الوطنية المتحدة 1935
شكلوها اثر استقالة منير
العجلاني وزكي الخطيب عن الكتلة
الوطنية - والاتحاد الوطني العام1935
على شكل تكتل سياسي مكون من
العديد من الأحزاب لكل حزب
عضوين في
الإدارة وهو من سعى إلى تأسيس
حزب الفتوة العربي 1935 الذي نزع
الى مبدأ القوة العشوائية
وتنظيم الكتائب والفرق دون
تحديد دور كل منها ولم يكن له
تأييد - وحزب اتحاد العناصر (حزب
الاتحاد الوطني) وحزب استقلال
هاتاي - وجمعية
خلق اوي - وجمعية الكنج سبور -
والمعهد الثقافي لنشر الثقافة
التركية - وحزب الطاشناق الملكي
- وحزب الهاشناق الديمقراطي
والحزب العربي ألأرمني وجمعية
الدفاع عن الاسكندرونة وحزب الشباب (حركة
الشباب) أسس هذا الحزب 1938 بعد
اندماج نادي الشباب وجمعية
المجاهدين ومركزه حماه ، ومن
ابرز قادته عثمان الحوراني وعلي
الأرمنازي والدكتور صالح قنباز
وتفيق الشيشكلي ، لينضم اليهم
فيما بعد أكرم الحوراني ، وعام
1946 أصدر الحزب جريدته لصاحبها
أكرم الحوراني ، وفي بداية
الخمسينيات تغير اسمه إلى الحزب
العربي الاشتراكي ومؤتمر العلماء الأول
في دمشق 1938 هو تكتل ديني ذات
طابع سياسي موسمي
وجمعية المؤتمر العربي
القومي 1931ومن قادته شكري
القوتلي وهو فرع من المؤتمر
القومي الذي عُقد في القدس - والهيئة الشعبية 1937
أُسست على أنقاض الجبهة الوطنية
المتحدة ومن أبرز قادتها عبد
الرحمن الشهبندر ومنير
العجلاني - وحزب الجامعة العربية
برئاسة إحسان الجابري ، وكان
يعمل على توحيد الأقطار السورية
والعراقية وفلسطين ضمن النظام
الملكي الدستوري واللجنة المركزية
للدفاع عن فلسطين في سوريا
والرابطة العربية بدمشق 1937 -
ولجنة طلاب التجهيز في دمشق 1938 -
ومنظمة حركة
اليقظة العربية القومية التي
هاجمت الكتلة الوطنية والأحزاب
الأخرى واعتبرتها متآمرة على
قضايا البلاد
-
والهيئات الوطنية في
الجزيرة ونادي الضباط
المتقاعدين وجمعية فتيان
الجزيرة ونادي الصقور الأموي 1936
نبة إلى صقر قريش الأموي -
والشباب القومي 1938 - والطلاب
الوطنيين الأحرار 1938 - ومؤتمر
الشباب العربي بدمشق 1938 - ولجنة
التعاون الوطني السياسي
والدعوة الى مؤتمر ثقافي عربي
في دمشق - والحزب
القومي السوري الاجتماعي 1932 أسس
في بيروت ورئيسه أنطوان سعادة - والحزب الشيوعي السوري
اللبناني وأول تأسيسه كان باسم
حزب الشعب اللبناني عام 1924
وأُطلق عليه لقب أبناء عشرة
لينين - ولجنة مكافحة النازية
والفاشستية في سوريا ولبنان
أنصار السلام في سوريا وجمعية
أصدقاء الاتحاد السوفيتي في
دمشق - والأخوان المسلمين 1935
من حلب بدار الأرقم بدأت الشهرة
ولكنهم كانوا يعملون تحت
الأضواء منذ نشوء الحركة في مصر
1928 كونهم جزء من حركة الإخوان
المسلمين التي أنشأها الإمام
حسن ألبنا ، وخاضت أول انتخابات
لها عام 1947 بعد توحدها في ظل
قيادة واحدة عام عام 1945 بقيادة
الشيخ مصطفى السباعي كأول قائد
للجماعة باسم المراقب العام
للإخوان المسلمين في سورية
ولبنان حيث كانت تعمل تحت أسماء
مختلفة وأهداف متشابهة
وفي مرحلة لاحقة أصبح لكل
قطر تنظيمه وفازت بثلاث مقاعد
نيابية لكل من مصطفى السباعي
بهاء الدين الأميري ومحمد
المبارك - والجمعية الوطنية في
جبل الدروز 1925 برئاسة سليمان
الأطرش - والميثاقيون وحزب
الشبيبة وحزب الأحرار وحزب
سوريا الفتاة واللجنة
التنفيذية للمؤتمر السوري
الفلسطيني في جنيف
وجمعية العلماء في دمشق 1938 -
وحزب البعث العربي الاشتراكي 1943
- وحزب الأحرار السوري 1944 - وحزب
الاتحاد 1949 - والحزب الاشتراكي
التعاوني 1940 - والحزب الوطني 1947 -
وحزب الشعب 1948 - وجمعية الاتحاد
العربي فرع دمشق حزيران 1949 ملاحظة : ومما هو جدير ذكره أن
الحكومة العثمانية كانت تُطلق
على الأحزاب اسم جمعيات ،
والجمعية بحسب القانون هي مجموع
مؤلف من عدة أشخاص لتوحيد
معلوماتهم أو مساعيهم بصورة
دائمة ولغرض لا يُقصد منه
اقتسام الربح ، وهو لا يحتاج إلى
رخصة ولكن يلزم إعلام الحكومة
بها بعد تأسيسها ، ولكن منع
القانون من تأليف جمعيات سياسية
عنوانها القومية أو الجنسية ،
ومنع تأليف الجمعيات السرية
بعض المراجع التي تم
الاعتماد عليها في أبحاثي
ومقالاتي عن تاريخ سورية
1-
مذكرات ومنشورات ومقالات
السياسيين السوريين
2-
صحف ومجلات وجرائد سورية
قديمة
3-
مركز الشرق العربي للدراسات
الحضارية والإستراتيجية
4-
موقع جماعة الإخوان
المسلمين السوريين
5-
مواقع في النت ويوكيبيديا
وعبر الجوجل
6-
صحف ومراجع لبنانية متعددة
7-
الاحزاب السياسية في سورية
السرية والعلنية لهاشم عثمان
8-
الحكومات السورية في القرن
العشرين
لسعاد جمعة وحسن ظاظا
9-
الصراع على سورية
باتريك سيل
10- الأسد
الصراع على الشرق الأوسط
11- صحوة الرجل المريض
لموفق بن المرجة
12- تاريخ دمشق ومن حكمها
خليل طيب
13- المحاكمات السياسية
في سورية
هاشم عثمان
14- عبد الرحمن الشهبندر
حياته وجهاده
لحسن الحكيم
15- الصراع على السلطة في
سورية
نيقولاوس فان دام
16- هؤلاء حكموا دمشق
لسليمان المدني
17- كفاح الشعب العربي
السوري
لاحسان هنيدي
18- الحياة الجزئية في
سورية
محمد حرب فرزات
19- الحكومة العربية في
دمشق
20- النضال التحرري
الوطني في لبنان
21- الثورة العربية
الكبرى
ثلاثة أجزاء لامين السعيد
22- الإخوان المسلمون
كبرى الحركات الإسلامية
لإسحاق موسى
23- دمشق والقدس في
العشرينات
لعدنان مردم بك
24- الحكومة العربية في
دمشق للدكتورة خيرية قاسمية
25- الوثائق التاريخية
المتعلقة بالقضية السورية في
العهدين العربي الفيصلي
والانتداب الفرنسي
حسن الحكيم رئيس وزراء
سورية السابق
26- سورية من الاحتلال
إلى الجلاء
نجيب الارمنازي
27- تاريخ سورية المعاصر
للدكتور غسان محمد رشاد
حداد
28- تاريخ لبنان
للدكتور علي معطي
29- سورية ولبنان
وفلسطين تحت الحكم التركي
ترجمة
الدكتور يس جابر
30- كتيب لم أعثر على
اسمه ومؤلفه من النوع القيم
يتكلم عن الأحزاب السياسية
31- مؤلفات ومراجع عن
الخلافة العثمانية تتجاوز
الخمسين ، وهذا فيما يخص بحث
المخطط التفصيلي للسلاطين
العثمانيين ــــــــــ * باحث
وكاتب وناشط سياسي ..مُعارض سوري
------------------------- المشاركات
المنشورة تعبر عن رأي كاتبيها
|
ـ |
ـ |
من حق الزائر الكريم أن ينقل وأن ينشر كل ما يعجبه من موقعنا . معزواً إلينا ، أو غير معزو .ـ |