ـ |
ـ |
|
|
||||||||||||||||||||
إسرائيل
وفن التملص والمراوغة بقلم
/ عادل زعرب* إسرائيل
تجيد فن التملص والمراوغة وهي
تحاول كسب الوقت وإهداره ،
والنجاح في سياسة اللعب على
الحبلين لتمرير سياساتها
التوسعية والتملص من
الاتفاقيات الملقاة على عاتقها
، ويبرع نتنياهو مؤخرا بسياسة
التملص من وعوده ، وهذا يدلل على
أن إسرائيل تعيش مرحلة التملص
والمراوغة لكل ما هو جدى في
المنطقة ، وأنها لا تريد أي حلول
ولا أي تنازلات من شانها إعادة
الحق لاصحابه او جزء منه . الصحفي
الإسرائيلي ناحوم برنياع كتب
مقالا بعنوان 20"متملصة"
مقابل "متملص" ! في صحيفة
"يديعوت" احرونوت بتاريخ 16
تشرين الثاني 2010 جاء فيه :
ظاهراً، جن جنون رب البيت. رزمة
الامتيازات التي تعرضها إدارة
اوباما على إسرائيل تبدو أكثر
جودة من أن تكون حقيقية. يوجد
فيها 20 طائرة اف 35 أيضا (المتملصة)
بقيمة 3 مليارات دولار ستزود
مجاناً، وكذا تشديد العقوبات ضد
إيران، وأيضا وعد باستخدام
الفيتو ضد كل قرار مناهض
لإسرائيل في مجلس الأمن، وكذلك
وعد بالحفاظ على الغموض النووي
لإسرائيل. وأيضا التسليم ببناء
إسرائيلي في شرقي القدس والتعهد
بعدم مطالبة إسرائيل بتجميد
إضافي. كل هذا مقابل خطوة لا
يؤبه لها: تجميد البناء في الضفة
لثلاثة أشهر. وأشار
الكاتب : يخيل أنه لم يسبق أبدا
أن عرض على إسرائيل كل هذا القدر
الكبير مقابل هذا القدر الطفيف
جدا. سطحيا، هذه ليست صفقة
تنزيلات: هذه صفقة تصفية. وقال
بتهكم واضح : السؤال الحقيقي
الذي يوجد هنا قيد الحسم ليس
التجميد. فتجميد لثلاثة أشهر لا
يرفع ولا ينزل. وليس كذلك أيضا
صفقة طائرات مستقبلية، ستكون أو
لا تكون. السؤال هو هل نتنياهو
وائتلافه مع بيني بيغن، مع بوغي
يعلون، مع روبي ريفلين، مع يشاي
وليبرمان، مستعدون للتوقيع على
اتفاق يعيد إسرائيل، عمليا، إلى
خطوط 67. هل هم مستعدون لعمل ذلك
حتى قبل أن تبحث مسألة حق العودة
ومسألة اللاجئين. وواصل
التهكم :اذا كان كذلك، فيمكن لنا
أن نرفع لهما القبعة. فهم أناس
شجعان، لا يخافون تغيير رأيهم
من النقيض إلى النقيض، أناس
رأوا النور. أما اذا كان لا،
فإنهم يخاطرون بشقاق مرير مع
الإدارة الأميركية. إنهم يبيعون
بواكيرنا بثمن بخس.(1) وللتغطية
على تملصاته من المسئوليات يزعم
نتانياهو بأن حكومته تسعى
للسلام ولا تريد حروب ونقلت
الصحف الإسرائيلية بتاريخ
20/12/2010تصريحات صحافية صادرة عنه
في صحيفة هآرتس زعم رئيس
الوزراء الإسرائيلي، بنيامين
نتانياهو، أن حكومته ستواصل
البحث عن السلام وأنها تريد
السلام ولا تريد الحرب. وقال
نتانياهو خلال ندوة أقامتها
وزارة الخارجية الإسرائيلية
مساء أمس، الأحد، حول المحاولات
لسحب الشرعية عن إسرائيل. وأوضحت
الإذاعة العامة الإسرائيلية أن
نتانياهو قال إنه حتى إذا تمكنت
إسرائيل من تحقيق السلام فإن
الحملات ضد شرعية وجودها ستستمر
لأن مصدرها ليس فى أحداث حرب عام
1967 بل أحداث حرب عام 1948. وأضاف
رئيس الوزراء الإسرائيلي أن هذه
الحملات تستهدف حقيقة وجود
الدولة اليهودية وقد ازدادت على
مدى التاريخ عندما مارست
إسرائيل حقها في الدفاع عن
النفس. التملص
هي صفة من الصفات الرئيسية
لرئيس الوزراء الإسرائيلي
الحالي (بنيامين نتنياهو) كما
يطلق علية بعض كتاب الصحف
الإسرائيلية مشبهينه بطائرات (اف
35) وهي الطائرات (المتملصة) كما
تسمى، فنتنياهو الذي استطاع أن
يتجاوز عقبة الإدارة الأمريكية
عبر دعوته لخوض المفاوضات
المباشرة قاصدا إحراج القيادة
الفلسطينية، ها هو اليوم يحاول (التملص)
من التزاماته والالتفاف على
المطالب الدولية للعودة
للانتفاضات بقيامه بتقسيم
مفهوم (التجميد) للمستوطنات
بحيث تصبح القدس خارج النطاق
ولا تخضع للتجميد متجاوزا
المفهوم الفلسطيني الذي انتقل
من طلب (التجميد) إلى طلب (الوقف
النهائي) للاستيطان .(2) الكاتب
شمعون شيفر كتب مقالا بعنوان
:" المتملصة تملصت " في
صحيفة يديعوت أحرونوت بتاريخ
الأربعاء, 22 ديسمبر 2010 جاء فيه :
بقينا مع سرب طائرات «المتملصة»
(اف 35)، التي قبل شهر فقط أعلن
نتنياهو لوزراء السباعية عن
وصولها المرتقب من الولايات
المتحدة ـ بالمجان، بلا مال.
وحسب اتفاق بينه وبين وزيرة
الخارجية هيلاري كلينتون فإن
المقابل الذي تقرر للهدية
الثمينة هو موافقة إسرائيلية
على تمديد تجميد البناء في
المناطق بتسعين يوماً. وتابع :
أمس تبين نهائياً ورسمياً بأن
الطائرات «المتملصة» تملصت لنا
من بين أيدينا. لا اتفاق مع
الأمريكيين، لا تجميد، لا
مفاوضات مع الفلسطينيين. نعود
إلى نقطة البداية. ونوه :
الإدارة الأمريكية بقيت بلا
حيلة. في الأيام التي تنكشف فيها
أسرار العمل الدبلوماسي للقوة
العظمى هذه على مرأى الجميع فإن
واشنطن تظهر منحرجة وتبث الضعف
أساساً.(3) الصحفي
آفي يسسخروف كتب مقالا بعنوان :
" إغراق نتنياهو.. التكتيك
الفلسطيني في المرحلة المقبلة
في صحيفة هآرتس" بتاريخ 14
كانون الأول 2010 جاء فيه في
السلطة يعتقدون أنه لن يكون
بوسع نتنياهو بعد اليوم التملص
من اعداد الدروس التي سيكلفه
بها الأميركيون، وحده، دون عباس:
أن يعرض "خارطة طريق"
تتناول كل المسائل الصعبة:
الحدود، المستوطنات، اللاجئين
والقدس. وتابع : وبرأيهم لا يمكن
لنتنياهو أن يعرض صيغا مثل "القدس
عاصمة إسرائيل الموحدة منذ
الأزل وحتى الأبد"، أو "غور
الأردن في أيادٍ إسرائيلية".
سيتعين عليه أن يعرض حلاً. وإن
لم يفعل ذلك أو لم يعرب عن
استعداده لحلول وسط تاريخية،
فان بانتظاره "صيغة اوباما"،
التي سيكون كل طرف فيها مطالبا
بأن يرد بالإيجاب أو بالسلب. والسؤال
هنا يجد الإجابة القاطعة هل
سيتملص نتنياهو من هذه الخطط
وكيف ؟ ورأى
يسسخروف : مسؤول كبير في البيت
الأبيض وصف ذات مرة الفارق بين
إسرائيل والسلطة: إسرائيل تريد
مفاوضات دون اتفاق، والسلطة
تريد اتفاق دون مفاوضات. لشدة
المفارقة، فان الانجاز المزعوم
لنتنياهو في تخلي الأميركيين عن
تجميد البناء من شأنه أن يظهر
كانتصار أشبه بالهزيمة، فقد يجد
نفسه نتنياهو في مواجهة صيغة
أميركية للاتفاق، دون مفاوضات،
بالضبط مثلما يريد الفلسطينيون.(4) الصحفي
روبيك روزنتال كتب مقالا بعنوان
:" بيبي الجديد: إستراتيجية
مراوحة المكان " في صحيفة
معاريف" بتاريخ 24 كانون الأول
2010جاء فيه سيواصل نتنياهو أغلب
الظن خلافا للتوقعات، ليكون
رئيس الوزراء حتى نهاية الولاية.
فقد استخلص بيبي كل الاستنتاجات
الممكنة من ولايته الأولى. فقد
راجع خطواته، استوضح أين أخطأ
وتوصل إلى استنتاج واحد: في
الولاية الأولى عمل أكثر مما
ينبغي. فقد حاول أن يدفع شأناً
او اثنين إلى الأمام، أغاظ شخصا
أو اثنين، سار خطوة او خطوتين
نحو جهة دولية ما او نحو
الفلسطينيين. وكل ما حاول أن
يفعله ارتد إليه كالسهم المرتد.
كما أن بيبي قرأ بعض السير
الذاتية التي لم تكتب بعد،
واكتشف بان رؤساء الوزراء الذين
حاولوا عمل شيء بدأوا من ذات
اللحظة وبعدها العد التنازلي
لحكمهم. وتابع :
بيبي الجديد، هو بيبي نظرية
التقلص. في اللحظة التي يقع فيها
شيء ما مهدد، يتقلص وينكمش،
ينتظر الى ان تمر النار، ينقل
بعض البلاغات من هنا الى هناك،
يلقي ربع خطاب في مؤتمر غير هام.
وماذا يفعل، أغلب الظن، وبوتيرة
ثابتة؟ يقرأ الاستطلاعات. وهكذا
حصلنا في اختبار النتيجة على
ولاية ليس فيها أي نتائج: لا
مفاوضات مع الفلسطينيين، ولكن
لا أزمة أيضا. بيبي تقلص هنا،
انكمش هناك، جر تسعة أشهر عقيمة
من التجميد لم تجد نفعاً ولم تضر
أحدا وكل شيء عاد إلى سابق عهده.
خطاب بار ايلان، الذي كان يفترض
به أن يكون صيغته السياسية لا
يرتبط باي عمل حقيقي لبيبي في
عهد حكمه حتى ألان. (5) الصحفي
عكيفا الدار كتب مقالا بعنوان
:" السوبرمان اليهودي
الأمريكي.. يبيع الأوهام" في
صحيفة «هآرتس» بتاريخ 24 - 12 - 2010
جاء فيه السوبر مان (أو السوبر
وومن) يوجه ضربة قاضية إلى حجة «الانهزاميين»
في أنه لا يمكن إدارة مفاوضات
على قطعة أرض وفي نفس الوقت
البناء فيها. وهو يثبت أن
إسرائيل يمكنها أن تفشل مساعي
الولايات المتحدة لدفع
المفاوضات نحو إقامة دولة
فلسطينية، وبعد ذلك إفشال
محاولة الأسرة الدولية
الاعتراف بها. سوبرماننا يبيع
الوهم في أن دولة يهودية
وديمقراطية يمكنها أن تعيش على
مدى الزمن في الشرق الأوسط حتى
دون حل النزاع العنيف. وتابع :
السوبر مان الدوري هو رئيس لجنة
الخارجية في مجلس النواب هورد
بيرمن. الديمقراطي اليهودي من
كاليفورنيا، بمعونة أعضاء
الكونغرس اليهود اليهود جاري
إكرمان وإليوت آنجل وشيلي
بركلي، مرروا في نهاية الأسبوع
قرارا يطالب الإدارة باستخدام
الفيتو على كل مشروع قرار في
مجلس الأمن للاعتراف بدولة
فلسطينية لا تكون نتيجة لاتفاق
مع إسرائيل. (6) الصحفي
بن كاسبيت كتب مقالا بعنوان :"
لنمسك المتملص.." في صحيفة
معاريف:: بتاريخ 16 / 11 / 2010 جاء فيه
ما العجب في أن الجميع يضحكون.
إما أن يكون اوباما أخرق لدرجة
أنه بهرائه كشف عن بؤس القصة
برمتها وعن كون دولة إسرائيل
"خرقة"، بلدة يهودية محوطة
بالاغيار، وحكومتها هي، في واقع
الأمر، لجنة لجالية. أو أن
اوباما شرير لدرجة أنه لم يفوت
فرصة أخرى كي يجعل شريكه من
القدس أداة فارغة على نحو خاص،
يحاول أن يسوق لحكومته ولشعبه
صفقة رزمة ويسعى إلى قرار مصيري
فيما أنه يتضح في هذه الأثناء
بان القرار سبق أن اتخذ أو أن
يكون الجوابان صحيحان: اوباما
أخرق وشرير في نفس الوقت.
أحيانا، هكذا يبدو هذا حقا. وتابع :
من أجل الدخول إلى رأس بنيامين
نتنياهو ينبغي لنا أن نفهم
طريقة تفكيره. رغم أنه ليس فيهما
كبيرا في الرياضة، إلا أن رئيس
الوزراء يفكر بمفاهيم كرة القدم.
وهو يلعب الخندق. من ناحيته، نحن
بتنا في الشوط الثاني.
استراتيجيا، لم يعطِ بعد أي شيء.
النتيجة، في نظره، لا تزال صفر
للطرفين. كم من الوقت سيكون له
كي يحتمل هذه الإدارة
الأمريكية؟ معظم النصف الثاني،
يقول بيبي لنفسه، سيكون زمن
جراح. في مرحلة معينة اوباما
سيبدأ بالفهم بان من الأهم له أن
ينتصر في الانتخابات القادمة من
أن ينتصر على اوباما، وسيخف عنه.
بيبي لا يتجرأ على التفكير
بالإمكانية الثانية. تلك التي
تمنح اوباما ولاية أخرى. وتابع :
مع المشكلة يأتي الحل. وعليه،
فان نتنياهو الذي نراه هو
نتنياهو تكتيكي، يضيع الوقت
ويرتجل خطوات عابثة، المهم ألا
يعطي أي شيء حقيقي في هذه
الأثناء. (7) صحيفة
هآرتس كتبت أسرة تحريريرها في
مقال افتتاحي بتاريخ 15/11/2010
وقالت : يقول المثل العسكري "لكل
سبت يوجد منتهى سبت".
وبالفعل، فلدى عودته من رحلته
إلى الولايات المتحدة، حيث
احتفل بانتصار أصدقائه
الجمهوريين في الانتخابات
للكونغرس، عاد رئيس الوزراء
بنيامين نتنياهو إلى الحياة
الحقيقية، والتي يتعين عليه
فيها أن يحاور وان يصل إلى
تفاهمات مع الإدارة
الديمقراطية للرئيس باراك
اوباما. نتنياهو عرض على "وزراء
السباعية" الاقتراح الذي
تلقاه من وزيرة الخارجية
الأميركية هيلاري كلينتون
لتجميد البناء في المستوطنات
بثلاثة أشهر، مقابل مساعدة
أمنية وسياسية لإسرائيل. وتابعت
في قلب الاقتراح الأميركي يقبع
مطلب ترسيم حدود الدولة
الفلسطينية، الذي وعد نتنياهو
بإقامتها. هذه هي غاية التجميد
الإضافي: إعادة الرئيس
الفلسطيني محمود عباس إلى
المفاوضات، والبحث في الحدود
أولا. تحديد الحدود سيوفر
النظام في مسألة المستوطنات،
وسيوضح أين يحق لإسرائيل أن
تبني وأين لا. ومن هنا يستمر
البحث في المسائل الجوهرية
الأخرى. ونوهت
الصحيفة : حتى الآن تملص رئيس
الوزراء من البحث في صيغة
الحدود المستقبلية لإسرائيل مع
الفلسطينيين. وهو يقدر بان كل
خريطة يعرضها ستحدث شرخا في
ائتلافه. ولكن في ظل غياب جواب
على سؤال ماذا ستكون حدود
الدولة الفلسطينية لا يوجد أي
معنى لأقاويل السلام الصادرة عن
نتنياهو، وهي تعتبر هذرا فارغا
من المضمون. (8) الصحفي
ألوف بن كتب مقالا بعنوان :"
الزعيم المتملص " في صحيفة
هارتس جاء فيه خلاصة
الإستراتيجية، كما كتب المفكر
العسكري البريطاني لديل هارت،
أن تحتفظ لنفسك بحرية العمل وأن
تسوق عدوك إلى شرك الطريق
المتوقع سلفا. وتابع : من يترك
عدوه في غموض يصعب عليه تركيز
القوة، ومن يمضي في الطريق
المتوقعة يلقى أشد مقاومة. ونوه
الكاتب : وهكذا فشلت إسرائيل في
حرب يوم الغفران وفي قضية
القافلة البحرية: ففي الحالتين
كانت القيادة العسكرية
والسياسية واثقة بنصر سهل وعملت
بلا أحكام. وأدرك الطرف الثاني
سلفا كيف ستعمل إسرائيل، واستعد
استعدادا صحيحا وثبط قوة الجيش
الإسرائيلي المتفوقة. وأشار
: لا يختلف بنيامين نتنياهو عن
أسلافه. فهو يؤجل قراراته في
القضيتين المركزيتين على
مائدته، إحباط التهديد
الإيراني ومستقبل الضفة
الغربية، والجمعي مشغولون في
هذه الأثناء بنقاشات باطلة
لنياته وبواعثه. هل تحرر من ظل
أبيه وضغوط زوجته؟ ومن خوف براك
اوباما وأفيغدور ليبرمان؟
أيقدر ويجل قائده السابق ايهود
باراك؟ أو على العكس يحتال على
الأمريكيين وعلى وزراء
السباعية كما يشاء.(9) المراجع
: (1)
الصحفي الإسرائيلي ناحوم
برنياع كتب مقالا بعنوان 20"متملصة"
مقابل "متملص" ! في صحيفة
"يديعوت" احرونوت بتاريخ 16
تشرين الثاني 2010 (2)
تصريح لرئيس الوزراء
الإسرائيلي، بنيامين نتانياهو،
بتاريخ 20/12/2010- صحيفة هآرتس (3)
الكاتب شمعون شيفر كتب مقالا
بعنوان :" المتملصة تملصت "
في صحيفة يديعوت أحرونوت بتاريخ
الأربعاء, 22 ديسمبر 2010 (4)
الصحفي آفي يسسخروف كتب مقالا
بعنوان : " إغراق نتنياهو..
التكتيك الفلسطيني في المرحلة
المقبلة في صحيفة هآرتس"
بتاريخ 14 كانون الأول 2010 (5)
الصحفي روبيك روزنتال كتب مقالا
بعنوان :" بيبي الجديد:
إستراتيجية مراوحة المكان "
في صحيفة معاريف" بتاريخ 24
كانون الأول 2010 (6)
الصحفي عكيفا الدار كتب مقالا
بعنوان :" السوبرمان اليهودي
الأمريكي.. يبيع الأوهام" في
صحيفة «هآرتس» بتاريخ 24 - 12 – 2010 (7)
الصحفي بن كاسبيت كتب مقالا
بعنوان :" لنمسك المتملص.."
في صحيفة معاريف:: بتاريخ 16 / 11 /
2010 (8)
صحيفة هآرتس كتبت أسرة
تحريريرها في مقال افتتاحي
بتاريخ 15/11/2010 (9)
الصحفي ألوف بن كتب مقالا
بعنوان :" الزعيم المتملص "
في صحيفة هارتس ــــ * صحفي
وكاتب مختص بالشئون
الإسرائيلية - غزة ------------------------- المشاركات
المنشورة تعبر عن رأي كاتبيها
|
ـ |
ـ |
من حق الزائر الكريم أن ينقل وأن ينشر كل ما يعجبه من موقعنا . معزواً إلينا ، أو غير معزو .ـ |