ـ |
ـ |
|
|
||||||||||||||||||||
الثورات العربية وتغير
قواعد اللعبة -2- عادل عبد الرحمن إستمرارا لما تقدم (امس) فإن المشهد
الفلسطيني -الاسرائيلي لم يعد
كما كان عليه الحال قبل ميلاد
الثورات العربية. والدليل ما
اشير إليه من عوامل، بالاضافة
الى المعطيات، التي ستعرض الان.
حتى وان بدا واقع الحال في
الظاهر كما هو. اي بمعنى انه لم
يحصل إهتزازات ارتدادية موازية
في الفعل والتأثير لما شهدتة
الساحات العربية. غير ان
المؤشرات تشي بحدوث حراك تحت
الرماد، فضلا عن المفاعيل
المباشرة الناجمة عن الربيع
العربي. والتي يمكن إيجازها
بالاتي: اولا فشل الرهان على الرعاية الاميركية
والرباعية الدولية، لانها
الراعي الاساسي واقطاب
الرباعية تساوقت من حيث تريد او
لا تريد مع المنطق الاسرائيلي.
مما عرض مسيرة التسوية الى خطر
حقيقي، وبالتالي عرض المصالح
الوطنية برمتها للخطر والتصفية.
ومازالت تلعب تلك القوى دورا
يتنكر للمصالح الوطنية، ويوصد
الابواب في طريقها، ويكرس وجود
الاحتلال الاسرائيلي من خلال
وضع العقبات والعراقيل امام
توجه القيادة الفلسطينية للامم
المتحدة لنيل الاعتراف
بالعضوية الكاملة للدولة
الفلسطينية على حدود 1967،
والاصرار على إرغام القيادة
الفلسطينية تدور في دوامة
المفاوضات الاسرائيلية العبثية.
ثانيا كشفت الثورات العربية عجز القوى
السياسية التقليدية من المشارب
والمنابع الفكرية والسياسية
المختلفة. وعمقت عملية التمهيد
لولادة ونشوء قوى جديدة. لاسيما
وان المرحلة مرحلة نهوض، تسمح
بإزدهار وانتعاش القوى الجديدة.
ومع ذلك يمكن ان تنشأ قوى هامشية
وصبيانية في الفسيفساء
الفلسطينية والعربية ومن مختلف
الفرق والمدارس الفكرية
والسياسية. غير ان السمة العامة
للمرحلة الحالية والقادمة
تتمثل في فتح الابواب واسعة
امام نشوء وتأسيس قوى مختلفة عن
القوى القائمة. وبالضرورة سيكون
لها برامجها وسياساتها
وتكتيكاتها المختلفة شكلا
وموضوعا عما هو مطروح. وليس
مستغربا حدوث إنشقاقات
وإنسلاخات عن قوى قائمة، كشكل
من اشكال التمرد على الحالة
القائمة. والمراقب للساحات
العربية لاحظ ولادات وتأسيس
احزاب وقوى بالعشرات في تونس
ومصر وليبيا والاردن وسوريا
واليمن، ولن تكون الساحة
الفلسطينية بعيدة عن تأثيرات
التسونامي العربي. ثالثا التأكيد على اهمية الكفاح السلمي
في تحرر الشعوب. وامسى شكلا
رئيسيا من اشكال النضال. وهنا
يمكن الاقرار بان الساحة
الفلسطينية كانت سباقة في هذا
الميدان. وهي التي حملت العدوى
للانظمة العربية. واهمية هذا
الشكل تكمن في ، قطع الطريق على
الجماعات الجهادية السلفية
وخاصة تنظيم "القاعدة" ومن
لف لفه. وحقن دماء الشعوب
العربية وتقليل اخسائر الى الحد
الاقصى في كل من مصر وتونس، غير
ان انظمة الاستبداد لم ترضخ
للخيار الديمقراطي، فقام نظام
القذافي البائد بجر قوى الثورة
الى مربع الحرب والعنف، مما سمح
للقوى الغربية (الناتو) بالتدخل
في الشؤون الداخلية. وهكذا يفعل
النظام اليميني، والسوري،
النظامان الذين ان يسلما الراية
بسهولة، مما يشير الى ان حسم
المعركة مع انظمة الاستبداد في
سوريا واليمن ستكون صعبة وعلى
حساب دماء ابناء الثورة هنا
وهناك. مع ذلك الاقرار باهمية واساسية شكل
الكفاح السلمي في انتصار
الثورات العربية، وتعميق
العملية الديمقراطية داخل
المجتمعات العربية، إلآ انه لا
يمكن ان يختزل اشكال الكفاح
الاخرى لنيل الحرية
والديمقراطية. بمعنى ان اشكال
النضال كلها مفتوحة، وغير مغلقة
امام اي شعب من الشعوب العربية.
لان معطيات الواقع القائم في
البلد المحدد هي التي تحدد شكل
النضال. رابعا الثورات العربية دعمت خيار
المصالحة الوطنية. التي تعثرت
لاعتبارات فئوية بعد ان إفترضت
بعض القوى انها لم تعد معنية
بالمصالحة، لان حبل المشنقة رفع
عن رقبتها، بالاضافة الى
اجنداتها الاقليمية. مع ذلك
المصالحة الوطنية كما فرضتها
الثورات العربية على بعض القوى
للتوقيع على ورقة المصالحة
المصرية، فإنها ستعيد إحيائها
وسترغم القاصي والداني
الفلسطيني بالعودة لجادتها،
لانها احد اهم عناصر الصمود
الوطني في مواجهة كل القوى
العبثية الداخلية والخارجية. خامسا سمحت الثورات العربية للجماهير
الفلسطينية للمرة الاولى من
إختراق بعض الحدود العربية تجاه
الاراضي الفلسطينية المحتلة في
العام 1948و1967 كما حصل على جبهة
الجولان. وبغض النظر عن خلفيات
النظام السوري، إلآ ان هذه
الخطوة تعتبر مهمة، وستفتح
الافاق في الاوساط الفلسطينية
والعربية، واي كانت الاجراءات
الامنية الاسرائيلية، للعودة
لتلك الجبهات باشكال وطرق
مختلفة، لان الخطوة السابقة
منحتهم الثقة بالنفس، وسلحتهم
بالارادة والعزيمة. كما انها
اعطتهم القدرة على طرد ومطاردة ======================= مجلس الأمن، و"شرعنة"
الإحتلال الصهيوني لفلسطين،
وحصاره لغزة أ.د./ ناصر أحمد سنه كاتب وأكاديمي. "تمخض الجبل فولد فاراً". فبعد طول إنتظار.. خرج تقرير الأمم
المتحدة عن مذبحة أسطول "لحرية"
التركي الذي كان في سبيله
لإغاثة أخوتنا المحاصرين في غزة.
وقد حدث له ماحدث من قرصنة وقتل
تسعة متضامنين تركيين،
وإقتياده لميناء أشدود
الصهيوني. فقط .. "إستخدام مفرط للقوة". لكن مباح
ما حصل، "ومشروع، مافُعل".
هذا ما قاله التقرير ، وليته
ماقال. "فقد صمت دهرا ونطق
كفراً". هذا مادعا دولة "تركيا الشقيقة" إلي
طرد السفير الصهيوني من أراضيها
وتخفيض العلاقات الدبلوماسية،
وتجميد بعض إتفاقيات التعاون
الثنائية في عدد من المجالات
الحيوية .. والبقية الأهم ستأتي. كل الدعم والتضامن والمساندة والعون
لتركيا فيما ستقرره من مواقف
وخطوات حاسمة لردع هذا الكيان
الصهيوني ومن يقف خلفه. في وقت
يتقاعس فيه المتقاعسون، ويبرر
فيه المبررون من العملاء
والمتخاذلين ومن الطابور
الخامس. الرحمة لشهداء " أسطول الحرية" الذين
رروا بدمائهم ملحمة العزة
والنجدة والشهامة والتضامن
والإخاء، في وقت غاب وعز علي
الكثيرين القيام بذلك. يبقي سؤال.. سؤال ربما يبدو ساذجاً. لكن
يجب الإجابة عليه. لماذا يصر ما
يسمي ب"مجلس الأمن" في
تقاريره علي "شرعنه"
الإحتلال الصهيوني لفلسطين
وحصاره لغزة"؟... ماذا غير الإنحياز السافر، لهذا "الطفل
المدلل"، "الطليعة
المتقدمة للإستخراب الإمبريالي
في منطقتنا الغربية الإسلامية"،
و"الخنجر في خاصرة العالم
العربي"، و"الشوكة في
حلقومه"، ليسهل " تفكيكه،
والسيطرة عليه. هذه ليس بجديد.. لكن لابد من النص عليه كي
توضع النقاط فوق الحروف.
وليتذكر من تناسي، أو نسي،
وليعلم من تجاهل أو جهل، وليعرف
من غاب، أو غُيب عن حقيقة "التدافع"
القديم/ الجديد/ المتجدد في
منطقتنا. الأمة مُقبلة بما يحد ث فيها من ثورات
عربية كبري علي منعطفات حادة
تستلزم مزيد من الجهود ورص
الصفوف ووضوح الرؤية وحسن
التصرف. هاهي أمريكا تؤكد بالفيتو علي طلب "إعلان
دولة فلسطين" نهاية سبتمبر
الجاري. لماذا توقفت الإنتفاضة الفلسطينية في
داخل فلسطين التاريخية وفي
الضفة وغزة؟. أين المليونيات الفلسطينية؟. أين جُمع:
الإنتفاضة، والتحرر/ والحرية،
والعودة داخل ما يسمي بالخط
الأخضر؟ لماذا طالت الإستراحة،" فلن يحك جلدك
مثل ظفرك"؟. أين الريادة؟. ماذا بعد محاولات الزحف، نحو الحدود. وحمل
مفاتيح العودة، وفك القيود؟. قيود فكت في تونس وليبيا ومصر واليمن
وسوريا.. وما النصر إلا صبر ساعة. فالصبر، الصبر. والإقدام، الإقدام.
والشجاعة، الشجاعة. والصمود،
الصمود. والتضحية، التضحية. وليعلم هذا المجليس وأشباهه ومن يقف
خلفه، أن هذه الإنحياز السافر
هو خطأ فادح. فالأمة ستنهض من كبوتها، وستستلم زمام
أرادتها، وستخطط لمصيرها،
وستنال حقوقها وعزتها وكرامتها..
رغم أنف هؤلاء وأولئك. تحية إلي شهدائنا في كل موضع تراق فيه
دمائهم.. في سوريا واليمن وليبيا
ومصر وتونس. تحية إلي جرحانا، ومعتقلينا.. ومن ينتظر،
وما بدلوا تبديلا. ======================= الزمن الإسرائيلي تحت
نعال المصريين د. فايز أبو شمالة من راقب الفضائيات، وشاهد المرأة المصرية
المحجبة؛ التي انقضت بالشاكوش
على الجدار الأسمنتي الحامي
للسفارة الإسرائيلية في
القاهرة، وراحت تضربه بكل قوة
وعزم تفوق قوة أصلب الرجال، من
دقق في اللحظة التاريخية هذه
أدرك حجم المتغيرات في منطقة
الشرق الأوسط، وأيقن أنه قد جاء
اليوم الموعود، مع تهاوي العلم
الإسرائيلي تحت نعال المصريين،
والذي يمثل سقوطاً للتابوت
اليهودي الذي كتم على أنفاسهم
عشرات السنين، ويعتبر انهياراً
لجدار الخوف الزائف من البعبع
الإسرائيلي، ومن الغضب
الأمريكي. أمام مبنى السفارة الإسرائيلية في
القاهرة لم تنجل حقيقة الوجدان
المصري الرافض لاتفاقية "كامب
ديفيد" فحسب، بل تكشفت اللحظة
المصيرية المرعبة
للإسرائيليين؛ حين يصطدم
مصيرهم بمصير المصريين
المصممين على رفض وجود
الصهيونيين، ومع بعثرة أوراق
السفارة الإسرائيلية في سماء
مصر لم تنجل إرادة الشعب المصري
فحسب، بل انجلت أحقية شعب مصر في
قيادة العرب، وفي حمل راية
المواجهة مع إسرائيل، ومع تهاوي
العلم الإسرائيلي لم تتكشف
مشاعر شباب مصر الذين يستفزهم
رفرفة العلم الإسرائيلي في
سمائهم، وإنما تقوضت الأسس التي
قامت عليها دولة الإسرائيليين. حين انقض المصريون على الجدار الحامي
للسفارة الإسرائيلية، كانوا
يهتفون بحناجر كل العرب: ارحلوا
أيها الإسرائيليون عن ديارنا،
اخرجوا من تاريخنا أيها اليهود،
لا وجود لدولة اسمها "إسرائيل"
تحت جلودنا. هتاف المصريين هذا،
وسلوكهم أرعب نائب وزير
الخارجية الإسرائيلية المتغطرس
"داني أيالون" الذي خرج إلى
وسائل الإعلام، واكتفى بالقول:
"إن الدبلوماسيين
الإسرائيليين في بيوتهم،
والسفير الإسرائيلي بخير".
هذا الرد الإسرائيلي المؤدب،
يعكس خوفاً من انقلاب الموازين،
ويتناقض كلياً من تصريحات وزير
الخارجية "أفيقدور ليبرمان"
الذي هدد قبل سنتين نظام "مبارك"
بضرب مصر بالقنابل النووية!. المشهد
المصري الثائر الذي فرض الذعر
على أقطاب السياسة الإسرائيلية
لم يلامس جدران الوعي لدى أقطاب
السياسة الفلسطينية في رام
الله، إنهم ما زالوا يحافظون
على علاقة حميمة مع
الإسرائيليين، وكأن لا
متغيرات، يلتقون مع "باراك"
في عمان، ويتفاوضون مع "بيرس"
في أوروبا سراً، وينسقون أمنياً
مع المخابرات الإسرائيلية وكأن
ما يجرى من متغيرات تهز أركان
الشرق الأوسط، لا تدق على أبواب
الساسة الفلسطينيين؛ الذين لم
يفرقوا بعد بين الزمن الذي كانت
تصول فيه الطائرات الحربية
الإسرائيلية وتجول في السماء
التركية، وبين الزمن الذي يهدد
فيه رئيس الوزراء التركي "أردوغان"
بأن تسير سفن فك الحصار عن قطاع
غزة تحت حماية السفن الحربية
التركية!. ======================== الشقلوف - بلاد الغربة ممانعه ... ممانعه ( لشعبنا الكريم ) وجيشنا العقائدي ...( مراوغً لئيم ) تقوده عصابة ( مقصدها ذميم )... وإن أتت ما تبتغي ( مرامها وخيم ) *** ممانعه في بلدي( للطفل والصبي ) والسيف في أعناقنا ( والكيد للقصي ) والسبي لنسائنا ( والرطن أعجمي ) مزرعة ( بلادنا ) للعلج والخصي *** ممانعه في بلدي ( تدعمها ايران ) .. والبعض من اصحابنا واكثر الجيران والشعب من ألمه يرقص كالسكران أنّاته مسلوبة ( بالقيد والسّجان ) *** ممانعه يا إخوتي( لعيشنا الرغيد ) والعار في رصيدنا (وسقفنا جريد) جولاننا سليبة ( والبوح قد يفيد ) قادتنا في حلّة ( إلاّ من الوعيد ) *** في وأدنا ( تفنّنوا ) والصوت كالرعيد وشاطروا عدونا ( الأنخاب والثريد ) ووقَّعوا صكوكهم ( سرّا وفي البريد ) وأجهزوا أحلامنا ( وأتبعوا المزيد ) فقمة الممانعة ( نارا مع الحديد ) *** آمالنا أضحت لهم ( تؤرّق البليد ) وقولنا ( حرّية ) يأخذهم بعيد ... فالشمس في سوريا (ذبحا إلى الوريد) والفجر في سوريا ( سجنا مع المزيد ) *** فأرضنا مملكة ( لناكث العهود ) ... يكدّ في هلاكنا ( ويبذل المجهود ) ولا يكلّ ( منذرا ) بوقعة الأخدود فليس من محاسب وليس من شهود *** لم تكفه دماؤنا ( فأتبع الصغار ) لأنهم ( إن كبروا ) سيتبعوا استكبار مزرعة بلادنا ( للأسد الصغير ) ..... وثلّة من مثله ( تتبع كالحمير )..... تقاسموا أشلاءنا ( كقسمة الشعير ) وانتهكوا أعراضنا (وحيّدوا الضمير) *** عدوّنا ( صديقهم ) يمنحهم صكوك صديقنا ( عدوّهم ) يحبك (كالمكّوك) *** مؤامره ( تأتيهموا) من شعبنا الأبي وكل ( لاء ) طلقة ( لو قالها صبي ) صَغارنا يسعدهم ( وعيشنا الشقي ) وأن نشأ ( تؤرقهم ) تماضر وطي وحلمنا يؤرقهم ( لأنّه عصي ) *** إرهابنا يا إخوتي(بالقول والعصي) وردّهم (ملاطفة) بارود مع قِسي *** هيبتهم مهتزّة ( لأننا نحار ) .... رئيسنا من شعبنا ( أم ربقة استعمار ) عقودهم أربعة ( جلّلها السّواد ) ونحن من هواننا(سنعلن الحداد) *** ثوّرنا جرح لهم ( ودمّهم عصي )... حاكمنا بذلّنا ( كأنه حفي ) ......... وما يعدّ ( خلسة ) أضحى لنا جلي . *** رئيسنا ( سفّاحنا ) غبي لا ذكي لأنه لم يتّعظ (والوعظ يعربي ) مصيره كغيره ( لكنه شقي ) فتونس قد سبقت ( مبارك وعلي ) *** قد قيل عن رئيسنا ( إله – لا نبي ) فرعون (قال مثلها) في الزمن القصي وربنا أذلّه ( كعبرة لحي ) ...... جسده أعجوبة ( ورهطه الوفي ).. فربنا ذو قوة ( وقوله المضي ) ... *** أأسد أم نعجة ( يا سقطة المتاع ) وأنت في هلاكنا (تستخدم الرّعاع) وتستعيد ( داحسا ) وتنشئ القلاع وتشتري ذؤامنا (من لقمة الجياع) *** أبشر أتى طوفاننا (وطرقة الطبول) والقيد في معصمكم ورقصة الخيول نحرتنا ( كنعجة ) لم ترتض الذَّلول فاهنأ بحبل عاجل(مجرّب المفعول) يا فأر(لستم أسدا)والخير في العقول أمعن بنا قتلا (ولا تأمل لنا خمول) فالركب ماض نحوكم وليس من حلول سوى اجتثاث هامكم( وثلة الفلول ) ------------------------- المشاركات
المنشورة تعبر عن رأي كاتبيها
|
ـ |
ـ |
من حق الزائر الكريم أن ينقل وأن ينشر كل ما يعجبه من موقعنا . معزواً إلينا ، أو غير معزو .ـ |