ـ |
ـ |
|
|
||||||||||||||||||||
عبدالله
خليل شبيب يزداد
الوضع في سوريا تعقيدا وصعوبة –
لجميع الأطراف – ومن جميع
النواحي .. ويزداد
الصراع شراسة بين طرفي نقيض –
شعب مُصِرٌّ على حريته وحقوقه ..ولو
قدم أضعاف ما سبق من تضحيات
هائلة ! ومغتصبون للسلطة
متمسكون بها تمسكهم بأرواحهم ..
ومستعدون لإفناء الشعب السوري
في سبيل ذلك ومن شعاراتهم [ إما
الأسد أو لا أحد] !.. [ الأسد .. أو
نخرب البلد ]! ..وقد حرفوا القرآن
– كعادتهم [ قل هو الله أحد* ألله
الصمد * اختار لنا الأسد .. قائدا
إلى الأبد ..]!!! .. فهو
صراع بقاء ووجود .. ! .. وفي
الوقت الذي تنهال فيه المعونات
المختلفة والأسلحة والمتطوعون
على عصابة الشبيحة الظالمة
الخائنة .. يزداد التضييق على
الثورة والثوار ..! ويقف العالم
كله ضدهم ..إلا الشعوب .. حتى بعض
المناصرين تحولوا إلى محاصرين ! لقد
أوهموا البعض أن انتصار الثورة
السورية خطر عليهم – كما هي خطر
على الدولة الصهيونية .. !
فانقلبت مواقف ..وقُلِبَت [ظهور
مجنات ] ! ولو
كان الصراع متكافئا ..ولدى
الثوار ما لدى البغاة من السلاح
..أو ربعه.. أو وسائل مقاومة
فعالة ورادعة .. لانتهى الصراع
من زمان.. ولكان بشار الأسد الآن
عند صديقه وحليفه القذافي ! .. ولكن
المجتمع الدولي يمنع عن الثوار
أي سلاح فعال .. فيما تنهال أسلحة
الدمار المتنوعة على العصابة
الأسدية التشبيحية .. حتى
المافيا امتنعت عن بيع ( صواريخ
استنجر) للمجاهدين بالرغم من
دفعهم أضعاف ثمنها !.. فالأوامر
للجميع – ويبدو أنهم شبكة-
بمحاصرة الثورة السورية
ومحاولة خنقها .. لأنهم يظنونها
– أو انتصارها – خطرا عليهم
جميعا -! الروح
المعنوية للثوار عالية بعكس
الشبيحة : ..ولو
كان الوضع طبيعيا كذلك ..وكانت
معنويات الثوار كحال الشبيحة
والمعتدين .. لانتهت الثورة كذلك
من زمان ! ولكن
الذي يعادل الأمور .. أن السلاح
الفتاك والكثيف الذي يستعمله
أعداء الشعب والوطن ويدمرون به
كل شيء .. يعادله قوة روح معنوية
هائلة تصر على التغلب – حتى على
أقوى قوى الأرض قهرا وجبروتا ..
لأن الثوار وشعبهم محشورون في
زاوية ..ويعلمون أن أي نكوص
أوتهاون و تراجع يعني نهاية
شنيعة لهم ..ولجميع آمال سوريا
والأمة في التحرر والانعتاق
والقضاء على الشرور ومصادرها ..
والتمهيد لاقتلاع عنصر الشر
الأكبر والأخطبوط الأخطر [
الدولة اليهودية ]! ..
ثم إنهم لا يعتمدون إلا على الله
وحده .. وليس لهم عون حقيقي غيره
– كما هو شعارهم ونداؤهم دائما :
( يا ألله ..! ما لنا غيرك ) ولا شك
أن الغلبة لهم في النهاية ... فلن
تقوم قوة في الأرض أمام قوة الله
" إلاّ تنصروه فقد نصره الله
"! ..
وهكذا كان من شعارهم العملي
كلمة الشهيد العظيم (عمرالمختار
): ( نحن قوم لا نستسلم .. ننتصر أو
نموت ) .. وهي من منطوق القرآن "
ومن يقاتل في سبيل الله فيُقتَل
أو يَغلِبْ .." وليس هنالك
احتمال ثالث اسمه ( يُغلَب).. أي
ينهزم ..! ..
ويعلم الثوار أن السلطة التي لم
ترحم شعبها وهو صابر خانع .. لن
ترحمه بعد أن لوح بالعصا في
وجهها وتمرد عليها ..وستنتقم منه
– إذا تغلبت عليه - أفظع انتقام
..وتذله أفظع إذلال .. ولن تقوم له
قائمة لسنين عديدة ! مع
تضخم التضحيات : زيادة التضييق
على الثورة بدل دعمها !..: لأنها
(باب ) عزالشرق ..وأوله ! : .. يبدو
أن أوامر أخرى – عدا الأوامر
الصهيونية المباشرة وغير
المباشرة المتكررة للجم الثورة
السورية وحصارها وعدم مساعدتها
..صدرت من جهات أخرى – ربما
ماسونية – أو شبهها! لقد
زاد التضييق على الثورة – حتى
في شراء السلاح الذي تشتريه
بتبرعات الشعب العربي والمسلم ..الذي
لن يتخلى عن هذه الثورة الرائدة
.. لأنه يعلم ويؤمن بما ( أرهص ) به
الشاعر الفذ أحمد شوقي بك .. من
عشرات السنين : وعزالشرق
..أوله دمشق .. وإن
كان يقصد ماضيا ,,هو بدء الدولة
الأموية العربية المسلمة
الناهضه ..ثم تمدد االرقعة
المضيئة عى مساحة شاسعة من هذا
العالم ..ولكن الحقيقة تبقى
ناصعة .. فتحرر دمشق وسوريا باب
لاستكمال تحرر ما بقي من شعوب
مقهورة مسيرة بسياط الترغيب
والترهيب والتضليل والتزوير .. ..
وحين تملك الشعوب أمرها بيدها ..
ستعود الأمة إلى مجدها .. وستزول
التفرقة والتجزئة والتخلف
والفقر والظلم والقهر والذل
والضعف والضياع والتضييع
والفساد والمفسدون والطغيان
والطغاة ..وسيشرق فجر جديد ..
يجهد أعداء الأمة من اليهود
والصليبيين وأمثالهم ..على أن
يستبعدوه ..,يحولوا بين الأمة
وبينه ..- مهما كلفهم الأمر ..
لأنهم – وأتباعهم – يفهمون
معناه جيدا .. : سيرفع نيرهم عن
رقابنا وسننعتق .. ويخرج هذا
المارد من قمقمه.. حرا أبيا ..ولن
يبقى لهم عندنا [ خبز]!.. ولا نهب
لخيراتنا ولا استغلال..ولا
تعويق لنهوضنا .. فلسنا أقل
كفاءة من هذه الشعوب الناهضة في
كوريا والصين واليابان والهند
والبرازيل.. إلخ ..وحتى في اوروبا
وأمريكا .. فنحن بشر مثلهم.؟.بل
سبقناهم كثيرا في ميادين
الحضارة والتقدم ..وخصوصا في
الجوانب الإنسانية والمعنوية ! من
أسباب طول الصراع: دعم عالمي
هائل للمجرمين- من ورائه اليهود: .. ليل
سوريا طويل ثقيل .. ويزيد تأخر
الحسم فيها وقوف قوى باغية
طاغية وراء المجرمين الذين
يمارسون إبادة الشعب السوري ..وحرق
سوريا وتدميرها – لصالح
الصهيونية في النهاية – فعدا عن
الدعم الروسي الهائل والصيني ..
– لايقل عنه أثرا : النفاق
الأمريكي- الأوروبي [ الصليبي ]
والسكوت على كل تلك المجازر
والجرائم المنكرة سكوت رضا
وغبطة .. ومنعها وصول أي سلاح
فعال للثوار .. بتقييد ذيولها
ومراقبتهم .. وترك الأمور تسير
في وتيرة متصاعدة لتفاني
السورين ..وتدمير جزء مهم من
الجبهة الشرقية والشمالية
المحيطة بالدولة اليهودية –
سبب كل تلك الكوارث والمصائب !..
حيث يحرص الأمريكان
والأوروبيون على سلامتها .. ولو
أدى ذلك إلى هلاك كل العرب
والمسلمين .. كما أوصاهم العجوز
اليهودي الخرف [ المحترق حقدا =
هنري كيسنغر] أن يقتلوا أكبر قدر
ممكن من العرب ..وها هو وكيلهم
وصنيعتهم وحارسهم وحليفهم [
بشار الجحش ] يقوم عنهم بتلك
المهمة خير - أو شر – قيام ! .. ومما
يؤخر النصر ويعقد الموقف – كذلك
– إلقاء إيران بكل ثقلها ..وراء
المجرمين .. وظنها أنها تفتح
الباب واسعا لاستعمارها
وتغلغلها ونشر مذهبها في
المنطقة .. ..
ومخطيء من يظن أن هنالك تناقضا
بين إيران والولايات المتحدة ..
.. حيث أنه لولا إيران ومساعدتها
لأمريكا – لما استقر الأمريكان
لا في العراق ولا في أفغانستان!
..كما أكد وكرر أكثر من مسؤول
إيراني كبير ! .. وما
يقال عن أمريكا يقال عن اليهود
ودولتهم .. لأنهما [ متماهيان =
سياستهما واحدة ].. ولذا فلن تكون
هنالك ضربة يهودية لإيران ..
مهما تعالت التهديدات والصراخ ..إلخ ..إذن
لم يبق للثورة السورية ..إلا بذل
المزيد من الجهد ..والتضحيات ..والاستبسال
والثبات واستخلاص سلاحهم من
أيدي عدوهم – كما حصل كثيرا ! (ملاحظة:وصل
ثمن الطلقة الواحدة عند
المجاهدين 3دولارات)! العين
بالعين ..والبادي أظلم! ..إياكم
والمسامحة ( والورع الكاذب)!: ..
وكذلك على – أحرار سوريا - أن
يحاولوا أن يرسلوا مزيدا من
الشبيحة [ جثثا ] إلى جبلهم !.. كما
نادينا منذ نحو عام!.. حيث أن
توارد مئات الجثث لشبيحة
العلوية إلى قراهم .. زادت من
حالة السخط والتذمر لدى أهاليهم
.. الذين يرون أن أبناءهم يموتون
في سبيل [كرسي الأسد ..وثراء
مخلوف وشاليش] ..إلخ من عائلات [
دون ] في الأصل .. فثارت بعض
العائلات العريقة كآل الخير
وجديد ..وغيرهما .. وحصلت
اشتباكات في القرداحة – أولاً-مسقط
رأس الأسد وموطن عائلته .. والمنتظر
أن تتوسع الاشتباكات وتتنوع ..وتتفاقم
.. – وخصوصا إذا ضاعف أحرار
سوريا إرسال المزيد من [ جيف ]
الشبيحة النصيرية إلى جبلهم
وقراهم- ثم إلى [ جهنم ]! ..
والمأمول أن يجهد المجاهدون في
هذا السبيل .. وأن تحاول ( قطعات )
منهم مهاجمة [ القرى العلوية
الموالية للمجرمين ]..- وقد حرروا
بعضها بالفعل- وأن ينكلوا
بأهالي وعائلات وأقارب أكابر
المجرمين الذين أزكمت روائح
جرائمهم الأنوف .. قتلا وذبحا
للأطفال واغتصابا ونهبا وحرقا
وتدميرا !.. ولكن المجاهدين لا
يقابلون تلك الأفعال المنكرة
بأمثالها ! ولا
يتوانى المجاهدون في (الإثخان)
في المجرمين ..الذين يجب أن
يجدوا في المجاهدين [ غلظة ]
رادعة ! يجب
أن يعلم المجرمون..انهم
سيعامَلون بالمثل ..وأن الضحايا
لا بد أن يُنتقَم لها شر انتقام !
ونحذرهم
من أن [ يركنوا إلى [ طيبة
وإسلامية – أو ( هَبل) بعض
الثوار ] مما يمنعهم من الإيغال
والمبالغة في الانتقام
والمعاملة بنفس الطرق الجهنمية
الحيوانية التي يتعامل بها [الشبيحة]
مع الناس ! [ تورعا عن تجاوز
الشرع ][ ... فليس كل الثوار
إخوانا- بل الإخوان منهم أقلية
ضئيلة-!.. ولا إسلاميين وإن
استعصموا بالله جميعا .. ولكن
فيهم زعران كما فيكم زعران
وشبيحة ] .. وليس في مثل هذه
الظروف سلطة [ للإخوان ولا
للإسلاميين ] .. ولا مراعاة لشرع
ولا دين ولا خلق ولا ذمة ولا
ضمير ..تماما كما هو حال الشبيحة
وأعمالهم ..والعين بالعين والسن
بالسن ...والبادي أظلم ونحن
نناشد الثوار .. لاتستمعوا في
هذا الأمر للإخوان المسلمين ..ولا
لغيرهم ممن يسمون بالإسلاميين
من [ دعاة الورع والتورع ] وخذوا
ثأركم بأيديكم ..وافعلوا في
المجرمين وأهاليهم ما فعلوه
فيكم وفي أهاليكم .. ( وجزاء سيئة
سيئة مثلها).. ( ولمن انتصر بعد
ظلمه فأؤلئك ما عليهم من سبيل)..(
فمن اعتدى عليكم فاعتدواعليه
بمثل ما اعتدى عليكم)...إلخ !! ولا
تستمعوا [ لعواء ] ما يسمى
المجتمع الدولي ولا الهيئات
المسماة إنسانية ..! فأين كانوا
حين كنتم تُبادون وتُحرَقون
وتدمَّرون ! وكان أطفالكم
ونساؤكم وإخوانكم هم الضحايا ؟! ويجب
أن يعلم أهالي الشبيحة أن
أبناءهم يموتون عبثا في سبيل
سيطرة وحفظ مسروقات الجناة [ آل
الأسد ومخلوف وشاليش ] وأمثالهم
من أراذل القوم !.. وأن مشاركة
أبنائهم في قتل الشعب السوري
وأطفاله ونسائه والتنكيل به بكل
ذلك الإجرام الحاقد .. سيكون
نذير شؤم كبير عليهم .. فلن يسامح
السوريون من ذبح أطفالهم وانتهك
أعراضهم .. وحرق كثيرين منهم
أحياء وقتل الآلاف تحت التعذيب
– أو بالإعدامات الميدانية ..ودفن
البعض أحياء وعذب الجرحى حتى
الموت ..ودمر دور العبادة ..وأعلن
الشرك البواح ..وأجبر البعض عليه
.. وقتل من رفض نطق كلمة الكفر !
ودمر المنازل على رؤوس الأبرياء
..وفعل ما تترفع عن فعله الوحوش
الضارية ..ولابد لذلك [ كله] من رد
مناسب ومماثل ..ضد المجرمين ومن
يؤيدهم ..وكل من له بهم صلة ويرضى
بأفعالهم الدنيئة ! .. نعم
قد يطول الصراع وتتزايد
التضحيات ..ولكن النهاية محتومة
..والنصر للحق وللشعب
وللمظلومين ..[ وعلى الباغي تدور
الدوائر ] ولو وقف مع نظام
الشبيحة القتلة الأسدي – الصين
وروسيا ..وإيران ..وكل روافض
العالم..ولو وقفت وراءه كذلك ..أمريكا
واليهود وأوروبا – وتوابعهم -..وكل
العالم..! "
أذِن للذين يقاتَلون بأنهم
ظُلِموا .. وإن الله على نصرهم
لقدير " "ولينصرن
الله من ينصره إن الله لقوي عزيز"
======================= احمد
النعيمي على
مدى أشهر الثورة السورية التسعة
عشرة والتي حصدت أكثر من خمس
وثلاثين ألفا من الشعب السوري
المجاهد والصامد، إضافة إلى
مئات الآلاف من المعتقلين
والمشردين والمقتولين؛ كانت
المنظومة الإرهابية مصرة اشد
الإصرار على التغطية على
المجازر التي ارتكبها وإعطائها
ضوءً اخضراً دون أي قيود،
تخللها مهلة إثر الأخرى، لكي
يواصل عمليهم الأسد ابن بائع
الجولان إبادته للشعب المسلم،
والذي فضح مندوب فرنسا لدى
الأمم المتحدة "لوران فابيوس"
يوم السبت الأول من أكتوبر
الحالي أثناء مداولات مجلس
الأمن بشأن اللاجئين السوريين؛
عمالة هذه العائلة للنظام
الفرنسي وكشف كيفية وصول هذه
العصابة إلى سدة حكم سوريا،
بقوله للجعفري مندوب المجرم
الأسد في الأمم المتحدة:"
كفاك إشباعنا أراء ونظريات..
وبما أنك تحدثت عن فترة
الاحتلال الفرنسي، فمن واجبي أن
أذكرك بأن جد رئيسكم الأسد طالب
فرنسا بعدم الرحيل عن سوريا
وعدم منحها الاستقلال، وذلك
بموجب وثيقة رسمية وقع عليها
ومحفوظة في وزارة الخارجية
الفرنسية، وإن أحببت أعطيك نسخة
عنها". وما
هذا التآمر من قبل المنظومة
الإرهابية إلا خوفها من تمكن
الشعب السوري المسلم من إسقاط
نظام خائن يتهاوى لكي لا تتحرر
الشعوب الإسلامية من قبضتهم، في
الوقت الذي لم تتأخر فيه تلك
المنظومة على إصدار قرار
بالتدخل العسكري في مالي تم
الموافقة عليه مساء الجمعة
الثاني عشر من أكتوبر الحالي،
لأن جماعة إسلامية أعلنت دولة
إسلامية فيها، على غرار ما فعلت
هذه المنظومة وأطاحت بالمحاكم
الإسلامية في الصومال بعد أن
ساد الأمن والأمان في ربوعها
لمدة ستة أشهر، لان الهدف واحد
هو ذبح المسلمين في كل مكان،
ومنعهم من الإطاحة بالعملاء
الذي صنعهم الغرب بعد عصر
الاستعمار، مهما كان ثمن هذا
غالياً، ولو أدى بهم الحال إلى
إبادة الشعوب الإسلامية
جميعاً، وهيهات هيهات. وهذه
فضيحة جديدة لهذه المنظومة
الإرهابية التي تتشدق باسم
الحرية وحماية الإنسان، في
الوقت الذي ظهر بكل وضوح أنها
كاذبة خاطئة ولا تعرف معنى من
معاني الحرية إلا الانحلال، وأن
لا عدو لها إلا الشعوب
الإسلامية التي تسعى جاهدة
للإطاحة بها وبعملائها في
دولنا، وصدق الله إذ يقول فيهم:"
وَلَن تَرْضَى عَنكَ
الْيَهُودُ وَلاَ النَّصَارَى
حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ"
وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب
ينقلبون!! ------------------------- المشاركات
المنشورة تعبر عن رأي كاتبيها
|
ـ |
ـ |
من حق الزائر الكريم أن ينقل وأن ينشر كل ما يعجبه من موقعنا . معزواً إلينا ، أو غير معزو .ـ |