رسالة
مقترحة للاحتجاج على
العدوان الإسرائيلي على
غزة
السادة
المحترمون جميعا
تحية
طيبة وبعد
نضع بين
أيديكم ملفاً مرفقاً
باللغة الإنكليزية حول
رسالة مقترحة للاحتجاج على
العدوان الإسرائيلي على
غزة
للإفادة
والنشر على أوسع نطاق
مع
تحيات
مركز
دراسات الشرق الأوسط - عمان
www.mesc.com.jo
6t January 2009
Your
Excellency,
With
Greetings,
We
hereby express immense grief at the genocide in
Gaza
. We condemn
Israel
’s grave violations of international law and
its brutal attack on the innocent civilians of
the Gaza Strip.
97% of the casualties up until January
5th, 2009 have been
Gaza
civilians.
Israel
's assaults are acts of genocide.
Unless the international community
shoulders its responsibility to halt this
genocide, it becomes a co-conspirator. It
breaches the resolutions of the 1948 United
Nations' Convention on the Prevention and
Punishment of the Crime of Genocide.
Israel
is encouraged by the inappropriate and weak
response of international powers including the
USA
and European Union, and the UN Security
Council,. The Israeli occupation force continues
to bombard and attack, from air, sea and ground,
densely populated areas in the Gaza Strip
They have killed more than 550 and
injured more than 2,800: many are in a critical
condition. The
vast majority of casualties are civilians,
including police officers, civic and
governmental workers, women, and children.
Shamefully,
Israel
has targeted centers of worship and community
life. Mosques, schools, community centers,
shopping centers, warehouses for medical
supplies, and gas stations are targeted.
Such practices are war crimes and
genocide. The
horrific sight of shattered bodies of children
and of women, the rubble of ruined houses and
public buildings, these
speak for themselves.
For
almost three years, the Gaza Strip has endured
an Israeli siege that has collectively punished
a civilian population of over 1.5 million.
According to international law,
collective punishment is a war crime. It is a
violation of the 4th Geneva Convention.
The Gaza Strip and the
West Bank
are occupied territories.
Israel
is responsible for the well-being and safety of
all civilians, even when pursuing combatants.
Israel
has violated the cease-fire agreement with Hamas
more than 30 times in six months through which
Israel
has killed 30 Palestinians. In addition to the
ever increasing number of
injured that have been recorded. They
closed the borders to prevent life-supporting
aid reaching the Gaza Strip. The total number of
trucks allowed to pass into
Gaza
through the truce amounts to only 9.5% of the
aid needed to sustain the population.
The
Palestinians are being murdered because they
persist in liberating themselves, establishing
their own state, and refusing to succumb to the
cruelty and bullying
of occupying
Israel
. Palestinians
will never die quietly. They will continue to
cling to life and hope for a better tomorrow for
their children.
It
is most unfortunate that many western
governments, led by the
US
administration, in its callous disregard for
Palestinian life, have chosen to blame the
victims for the current bloodshed, and give a
justification of "self-defense" to the
Israeli occupation forces.
The European Union and the
USA
, as signatories to the fourth Geneva Convention
and as a contracting party, have the legal
obligation to protect civilians living under
occupation.
Sadly, Western governments side with
Israel
in its violations of international law.
In contrast, civilian demonstrations
around the world, including many in Europe and
the
USA
, have justly laid the blame on
Israel
and its supporters.
We believe that this failed and one-sided
Western policy has lent Israeli crimes a false
respectability and
winked at the killing of innocent
Palestinian civilians.
In
keeping with global values of justice and human
notions of fairness, we call upon all people to
stand against occupation, genocide, war crimes,
collective punishment, and the disproportionate
use of force, and to voice their outrage now.
At
a time when the West, especially the USA, is
hoping to renovate its image and redeem its role
in the world, Israeli aggression and the western
governments' support for it will only lead to
more tension, mistrust and further
disappointment across the globe and more so
among Arabs and Muslims.
The timidity of the western response to
this tragic episode will fuel anti-western and
anti-American sentiments.
We
call upon western governments and international
leaders to shoulder their moral, legal, and
political responsibilities now and bring
immediate and unconditional pressure on
Israel
to end all forms of military action against the
Gaza Strip.
Further, we demand an end to the illegal
and inhuman siege imposed on the defenseless
population: they must open all borders to the
Gaza Strip.
Finally,
we call for the following:
• An
immediate end to Israeli aggression and the
complete withdrawal of troops from Gaza.
• An
agreed truce for six months in the Gaza Strip
and West Bank.
• Lifting
of all the Israeli and international economic
and political sanctions imposed on the Gaza
Strip.
• Opening
of all borders to the Gaza Strip.
• Guaranteeing
of all vital and subsistence supplies and
services to the people of Gaza Strip from both
Israel and Egypt.
• To
form a Fact Finding Mission by the UN to
investigate the Israeli crimes that committed in
Gaza Strip.
• Immediate
efforts to re-build the Gaza Strip, compensate
individuals and entities, and create economic
improvement and development.
Signatories:
mesc@mesc.com.jo
------------------------------
الرئيس
الأسد يستقبل وفد الإتحاد
العالمي لعلماء
المسلمين
برئاسة الشيخ يوسف
القرضاوي
بحث
السيد الرئيس بشار الأسد مع
وفد من الاتحاد العالمي
لعلماء المسلمين برئاسة
الشيخ يوسف القرضاوي خلال
استقباله له صباح يوم
الاثنين العدوان
الإسرائيلي على قطاع غزة
والمجازر التي ترتكبها
قوات الاحتلال
الاسرائيلي بحق الشعب
الفلسطيني الأعزل حيث كان
هناك اتفاق وتطابق في وجهات
النظر حول أهمية تكثيف
الجهود العربية والإسلامية
على جميع المستويات لوقف
هذا العدوان وضرورة تقديم
كل الدعم اللازم لتعزيز
الصمود الفلسطيني ونصرته.
ودعا
الرئيس الأسد وفد العلماء
الى تحمل مسؤولياته في حشد
التأييد ودفع الشعوب
العربية والإسلامية لتقديم
كل ما تستطيعه من مساعدة
للشعب الفلسطيني المقاوم.
من
جانبه عبر الوفد عن تقديره
العالي لمواقف سورية
الداعمة للمقاومة والتي
تتلاقى مع رغبة الشعوب
العربية والإسلامية
وللجهود التي يبذلها السيد
الرئيس شخصياً لإيقاف
المجزرة الاسرائيلية بحق
الفلسطينيين العزل ومن
ضمنها الدعوة التي وجهها
لعقد قمة عربية طارئة.
حضر
اللقاء الدكتور محمد عبد
الستار السيد وزير الأوقاف
وسماحة الشيخ الدكتور أحمد
بدر الدين حسون المفتي
العام للجمهورية.
وفي
تصريح لوكالة سانا قال
الشيخ القرضاوي إن الوفد
عبر خلال اللقاء عن تقديره
لدعم سورية للشعب
الفلسطيني وتعزيز صموده
ودعوتها إلى رأب الصدع
العربي باعتبار أن حالة
التشرذم شكلت المناخ
الملائم للعدوان الصهيوني.
وأضاف..
كان الرئيس الأسد متجاوباً
معنا غاية التجاوب كأنه
واحد منا يقرأ ما في نفوسنا
حيث تم التأكيد على ضرورة
عقد قمة عربية عاجلة وتبني
ما تريده الشعوب كي لا
ينفصل القادة عن مشاعر
الناس لأنه إذا انفصلت
الأنظمة عن الشارع فقدت
شرعيتها وهذا ما نريد أن
ننبه إليه الذين يغفلون عن
هذه الحقيقة ويظنون أنهم
يستطيعون أن يعيشوا بمعزل
عن جماهيرهم وأمتهم .
وختم
القرضاوي بالقول .. نسأل
الله تعالى أن يسدد خطا
الرئيس الأسد ومواقفه لما
فيه خير الأمة العربية
والإسلامية.
بدوره
أكد الدكتور نصر فريد واصل
عضو الاتحاد العالمي
لعلماء المسلمين أن الوفد
لمس خلال اللقاء مع الرئيس
الأسد استعداده الكامل
لتقديم كل الدعم لمهمة
الوفد والاستمرار بتقديم
كل ما يلزم للشعب الفلسطيني
ونصرته ولإنهاء
معاناته واستعادة حقوقه
المسلوبة.
وأوضح
الدكتور واصل أن مهمة الوفد
على المستوى القومي
والشعبي هي العمل على جمع
وحدة الصف والكلمة ودعم
المقاومة الفلسطينية في
غزة لمواجهة العدوان
الإسرائيلي الغاشم
من جهته
أكد الشيخ علي القره داغي
أن لقاء الوفد مع الرئيس
الأسد كان بناءً ومثمراً
وعكس إحساساً عميقاً
بالمسؤولية القومية لوقف
العدوان الإسرائيلي الوحشي
وإنهاء معاناة الشعب
الفلسطيني ورفع الحصار
الجائر عنه.
وقال
الشيخ القره داغي إنه تم
التأكيد خلال اللقاء على
دعم صمود الشعب الفلسطيني
ومقاومته وتوحيد جهود
الأمة لمواجهة المخاطر
التي تستهدفها.
من
جانبه أشار الدكتور خالد
المدكور عضو مجلس الأمناء
في الاتحاد إلى أن الشارع
العربي والإسلامي وعقلاء
وحكماء العالم كله
يستنكرون ما يحدث في غزة من
جرائم ضد الإنسانية.
http://www.drhassoun.com/news/news_details.php?news_id=708
------------------------------
"هآرتس" تتحدث
بالتفصيل عن المعركة
الضارية شرق
غزة ليلة أمس وتتطابق مع
رواية سرايا القدس في معركة
" براكين الغضب "
فلسطين
اليوم : غزة و ترجمة خاصة
بالموقع
أطلق
أبو أحمد المتحدث الرسمي
باسم سرايا القدس، الجناح
العسكري لحركة الجهاد
الإسلامي في فلسطين، اسم
"براكين الغضب" على
الكمين المحكم الذي نصبته
فصائل المقاومة وعلى رأسها
السرايا، الليلة الماضية،
لقوة من المظليين
الإسرائيليين شرق مدينة
غزة.
وبيّن
أبو أحمد في حديثٍ خاص لـ"فلسطين
اليوم" أن مقاتلي
المقاومة نجحوا باستدراج
القوة الإسرائيلية التي
حاولت التقدم في المنطقة
الواقعة بين جبل الريس وجبل
الكاشف، لتحيطها من ثلاث
جهات (الشمالية والجنوبية
والغربية) وتبدأ بإيقاع
الخسائر المباشرة والفادحة
في صفوفها.
وأشار
إلى أن المقاومين استخدموا
في هذا الكمين أنواعاً
مختلفة من الأسلحة، الأمر
الذي حدا بتقدم عدد من
الآليات المدرعة وزيادة
القصف في محاولة لإخراج
القوة الخاصة التي وقعت بين
"كماشة" المقاومة.
ولفت
أبو أحمد إلى أن سرايا
القدس استطاعت - بعد هذا
التقدم لآليات الاحتلال –
تفجير عبوة ناسفة في ناقلة
جند ليتدخل الطيران الحربي
الإسرائيلي حتى تمكنوا من
الإنسحاب، مؤكداً أنه لم
تقع إصابات في صفوف
المقاومين الذين شاركوا في
هذا الكمين المحكم.
وأوضح
المتحدث باسم السرايا أن
هذا الكمين يأتي بعد أن
كانت السرايا قد فجّرت
بالأمس أيضاً عبوة
مضادة للأفراد بقوة
كوماندوز إسرائيلية قرب
مسجد التوحيد بحي الزيتون
شرق مدينة غزة، وتفجير عبوة
من نوع "زالزال 3" في
ناقلة جند إسرائيلية مدرعة
قرب المدرسة الأمريكية
شمال القطاع المحتلة
أجزاءه الشمالية، الأمر
الذي أدى -حسب اعتراف العدو
- إلى إصابة خمسة جنود
إسرائيليين بجراح متفاوتة.
*
* * *
"ضربة
مباشرة .. شرك النار"،
بهذه الكلمات عنونت صحيفة
"هآرتس" العبرية في
عددها الصادر صباح اليوم
الثلاثاء، ساردةً بشكلٍ
مفصل المعركة الكبيرة التي
وقعت الليلة الماضية، بين
جيش الاحتلال وفرسان سرايا
القدس والمقاومة
الفلسطينية على جبل الريس
شرق مدينة غزة.
وقالت
الصحيفة على صدر صفحتها
الأولى :" حادثة قاسية
أمس في غزة (..) تسلسل
الأحداث التي أدت إلى
النتيجة الأليمة بدأت عند
الساعة 19:00، فقد أصيبت قوة
من لواء "جولاني"
بالنار وفرت نحو مبنى مجاور
للبحث عن مأوى ولكن ما أن
وصل المقاتلون إلى المبنى
حتى سمع انفجار شديد في
المكان، وانهار البيت
عليهم".
وأشارت
الصحيفة إلى أن هناك
روايتين اثنتين تفحص تسلسل
الأحداث في المكان، حيث
قالت :" إن إمكانية أولى
هي أن يكون المقاومون
أطلقوا قذيفة هاون نحو
القوة، وبعد ذلك أطلقوا
صاروخاً مضاداً للدبابات
نحو المبنى الذي احتموا فيه".
وأضافت
تقول:" ولكن تفحص أيضاً
رواية تقول إن القوة أصيبت
بنار الجيش الإسرائيلي:
يحتمل أن تكون النار الأولى
نحو القوة كانت نار قذيفة
دبابة أو أن المبنى انهار
كنتيجة إصابة قذيفة".
وذكرت
"هآرتس" أنه "وبعد
انهيار المبنى، دار في
المكان اشتباك كثيف بين
القوة وخلايا المقاومة
التي حاولت محاصرة البيت،
لتقوم مروحيات سلاح الجو
القتالية بمهاجمة أهداف
حول القوات لمنع مزيد من
خلايا المقاومة من الوصول
إلى مكان الحدث ولمساعدة
القوات على انقاذ الجرحى".
كما
وأشارت الصحيفة إلى أن "بطاريات
المدفعية انضمت إلى النار
الردعية، وبدأت تهاجم
مناطق مفتوحة في المنطقة".
ولفتت
الصحيفة إلى أن انقاذ
الجرحى جرى تحت تبادل كثيف
للنار وفي النهاية أخلي
الجرحى في نقطتين نحو
الجدار الفاصل ومن هناك
نقلوا إلى مروحيات وسيارات
إسعاف كانت تنتظر عند مدخل
"كفار عزة" ".
وأضافت:"
وعند الساعة 22:00 دخلت أيضاً
طواقم انقاذ ونجدة من قيادة
الجبهة الداخلية نحو عمق
المنطقة الفلسطينية
للمساعدة في تمشيط المبنى
خشية أن يكون هناك جنود
آخرين علقوا تحت حطام البيت".
وخلصت
الصحيفة بالقول:" من حدود
غزة، أخلي الجرحى من الحدث
الصعب إلى المستشفيات في
إسرائيل"، لافتةً إلى أن
بعضهم وصل إلى مستشفى "سوروكا"
في بئر السبع، و آخرين إلى
"تل هشومير" بمن فيهم
دافيد بوغل ابن العميد
احتياط في الجيش
الإسرائيلي تسفي بوغل،
قائد المنطقة الجنوبية في
الجيش الإسرائيلي سابقاً.
ونقلت
الصحيفة عن العميد بوغل
قوله أمس: "جندت قبل
أسبوع وأنا أعمل كقائد
لتنسيق النار في قيادة
المنطقة الجنوبية في
القتال، أنا الذي استخدمت
نار المدفعية لانقاذ
الجرحى، ولم أعرف أن ابني
كان بينهم أيضاً ..".
------------------------------
فرانس
برس:
الاخوان
المسلمون يعلقون انشطتهم
المعارضة للنظام
السوري
بسبب الحرب على غزة
لندن،
2009 - 01 - 07 - اعلنت جماعة
الاخوان المسلمين المعارضة
المحظورة في سوريا
الاربعاء انها قررت "تعليق
انشطتها المعارضة للنظام
السوري" وذلك "توفيرا
لكل الجهود للمعركة
الاساسية" التي تدور في
غزة.
واعلنت
الجماعة في بيان تلقت وكالة
فرانس برس نسخة منه انها
اتخذت هذا القرار "انطلاقا
من اولوية القضية
الفلسطينية (...) ومن رؤية
الجماعة لاهمية الدور
العملي المناط بسوريا (الدولة
والشعب) في مواجهة العدوان،
ودعم المقاومة، وتعزيز
صمود اهلنا في غزة".
وقالت
انها قررت "تعليق
انشطتها المعارضة للنظام
السوري، توفيرا لكل الجهود
للمعركة الاساسية".
كما دعت
"النظام السوري للمصالحة
مع شعبه، وازالة كل العوائق
التي تحول دون قيام سوريا
دولة وشعبا بواجبها المقدس
في تحرير الارض المحتلة،
وفي دعم صمود الاشقاء
الفلسطينيين".
وتوجه
البيان الى "ابناء
الجماعة وانصارها
واصدقائها في كل مكان"
طالبة منهم "تقديم كل عون
ممكن لاهلنا في غزة
المرابطة، اكان ذلك
بالدعاء، والتبرع بالمال،
والدم، ام بالتعبير عن
مناصرتهم بالمشاركة في
الفعاليات اينما وجدت،
وبوسائل الاعلام، ومن خلال
الشبكة الالكترونية".
وانشئت
حركة حماس في 14 كانون الاول/ديسمبر
1987 بعد ايام من اندلاع
الانتفاضة الفلسطينية
الاولى، على يد مجموعة من
الناشطين الاسلاميين
المنبثقين عن جماعة
الاخوان المسلمين في غزة.
------------------------------
مذبحة
الأطفال في غزة
بالصور
دع
العالم يتفرج
على
مذبحة الأطفال
في غزة
In
Pictures:
Massacre
of Gazan Children
PLZ
FORWARD LET THE WORLD SEE WHAT IS HAPPENING IN
GAZA
........ .GOD BE WITH OUR PEOPLE THERE AND HELP
THEM
PNN
-Israeli forces killed two girls in an air
attack on Beit Hanoun in the northern Gaza Strip
early Tuesday. Local sources report that a
missile destroyed a house belonging to Talal
Hamdan in Beit Hanoun today, killing his two
daughters of 12 and 4 years old. A son is
reported seriously injured. Yesterday Israeli
forces killed four sisters and a four year old
boy. Over 40 children have been killed since
Saturday.
The bodies
of two girls, aged four and 11, who were killed
in an Israeli air strike in Beit Hanun in the
northern Gaza Strip Strip December 30, 2008.
Palestinians
carry the body of 4-year-old Lama Hamdan during
her funeral in the town of
Beit Hanoun
in the northern Gaza Strip December 30, 2008.
Palestinians
bury the body of 4-year-old Lama Hamdan at Beit
Hanoun cemetery in the northern Gaza Strip
December 30, 2008.
Palestinians
mourn beside the bodies of three children in
Rafah in the southern Gaza Strip December 29,
2008.
Three
Palestinian children from the Balosha family, of
five who were all killed in the same Israeli
missile strike, are seen in the morgue before
their burial at Kamal Edwan hopsital in Beit
Lahiya, northern Gaza Strip, Monday, Dec. 29,
2008
Palestinian
children from the Balosha family, who were all
killed in the same Israeli missile strike, are
seen in the morgue before their burial at Kamal
Edwan hopsital in Beit Lahiya, northern Gaza
Strip, Monday, Dec. 29, 2008.
Palestinian
women mourn over the bodies of three Palestinian
children from the Balosha family, of five who
were all killed in the same Israeli missile
strike, in the morgue before their burial at
Kamal Edwan hopsital in Beit Lahiya, northern
Gaza Strip, Monday, Dec. 29, 2008.
A Palestinian man buries the body of 4-year-old
Dena Balosha at Beit Lahiya cemetery in the
northern Gaza Strip December 29, 2008.
A Palestinian man carries the body of his
4-year-old daughter Dena Balosha during the
funeral for her and her four sisters in Jabalya
refugee camp in the northern Gaza Strip December
29, 2008.
A Palestinian mourner shouts as he lifts the
body of a child from the Balosha family, of
which three children and two teenagers, were
killed in an Israeli missile strike,durng their
funeral in the Jebaliya refugee camp, northern
Gaza Strip, Monday, Dec. 29, 2008.
A Palestinian man buries the body of 5-year-old
Sodqi al-Absi in Rafah cemetery in the southern
Gaza Strip December 29, 2008.
A Palestinian mourner carries the body of
4-year-old Dena Balosha, foreground, one of five
members of the same family including three
children and two teenagers who were killed in an
Israeli missile strike, during their funeral in
the Jebaliya refugee camp, in the northern Gaza
Strip, Monday, Dec. 29, 2008
The father
of Palestinian Dena Balosha, 4, left, one of
five members of the same family including three
children and two teenagers who were killed in an
Israeli missile strike, carries her body during
their funeral in the Jebaliya refugee camp, in
the northern Gaza Strip, Monday, Dec. 29, 2008.
bedroom of 5 killed girls
********
Samera
Baalusha (34) carries her surving child Mohamad
(15 months) while she waits to see the body of
her daughter Jawaher Baalusha (aged 4) during
the funeral held for her and four of her sisters
who were killed in an Israeli missile strike, on
December 29, 2008 in the Jebaliya refugee camp,
in the northern Gaza Strip
Palestinian mourners bury 8 children killed in
Israeli air strikes
Dec 29 - Palestinian mourners on Monday
(December 29) buried 8 children who were killed
in Israeli air strikes on Gaza Strip.
In the northern
Gaza
town of
Jabalya
, hundreds took to the streets to attend a
funeral procession for five girls of the same
family who were killed in one Israeli strike.
In this
image taken from APTN video, Palestinian men
carry two injured children into hospital after
Israeli aircraft struck Hamas security compounds
across
Gaza
in
Gaza
City
on Saturday Dec. 27, 2008.
A wounded Palestinian boy is carried by his
father following an
Israel
air strike in
Gaza
December 28, 2008.
A Palestinian boy is carried to al-Shifa
hospital following an Israel air strike in Gaza
December 28, 2008
A Palestinian security force officer carries a
wounded girl into the emergency room at Shifa
hospital in Gaza City, Saturday, Dec. 27, 2008.
A Palestinian girl wounded in an Israeli missile
strike is carried into the emergency area at
Shifa hospital in
Gaza
City
, Saturday, Dec. 27, 2008.
A Palestinian man carries his wounded child to
the treatment room of Kamal Edwan hospital
following an Israeli missile strike in Beit
Lahiya, northern Gaza Strip, Monday, Dec. 29,
2008.
A wounded Palestinian boy is carried by his
father at a hospital in Gaza City following an
Israeli air strike
Children Wounded - Image by Watan News Agency
Shifa hospital ICU: a six year old down's
syndrom with brain trauma
Forward
let the world see their truth!
''That
which we obtain too easily, we esteem too
lightly. It is dearness only which gives
everything its value. Heaven knows how to put a
proper price on its goods''
Thomas
Paine
------------------------------
كاريكاتيرات
معبرة
جريدة
20 minutes اسبانيا
************
------------------------------
دعاء
إخوتي
في الله.. هذا دعاءٌ لن يأخذ
من وقتكم أكثر من دقيقة
وأرسلوه لمن تعرفون لعله
يصادف أشعث أغبر لو أقسم
على الله لأبره .... فيستجيب
الله له
بِسْمِ
اللهِ الرَّحْمَنِ
الرَّحِيِمِ.. الحَمْدُ لله
رَبِّ العَالَمِينَ
وَالصَّلاَةُ
وَالسَّلاَمُ عَلَى
أَشْرَفِ الخَلْقِ
أَجْمَعِينَ وَخَاتَمِ
الأَنْبِياءِ
وَالمُرْسَلِينَ
سَيِّدِنا مُحَمَّدٍ
وَعَلَى آلِهِ
وَأَصْحَابِهِ
وَالتّابِعِينَ وَمَنْ
تَبِعَهُمْ بِإِحْسَانٍ
إِلَى يَوْمِ الدِّيِنِ.
إِنَّ
الله يُدَافِعُ عَن
الّذِينَ آمَنوا إِنَّ
الله لاَ يُحِبُّ كُلَّ
خَوّانٍ كَفُور (38) أُذِنَ
لِلّذِين يُقاتَلونَ
بِأَنَّهُم ظُلِموا
وَأَنَّ الله عَلَى
نَصْرِهِمْ لَقَدِير (39) [الحج].
اللَّهُمَّ
إِنَّ بِإِخْوانِنا
الْمَنْكُوبِينَ فِي
غَزَّةَ مِنَ البَلاَءِ
مَا لاَ يَعْلَمُهُ إِلاَّ
أَنْتَ، وَإِنَّ بِنا مِنَ
الوَهَنِ وَالتَّقْصِيرِ
مَا لاَ يَخْفَى عَلَيْكَ،
إِلَهَنا إِلَى مَنْ
نَشْتَكِي وَأَنْتَ
الكَرِيمُ القَادِر، أَمْ
بِمَنْ نَسْتَنْصِرُ
وَأَنْتَ المَوْلَى
النَّاصِر، أَمْ بِمَنْ
نَسْتَغِيثُ وَأَنْتَ
المَوْلَى القَاهِر،
اللَّهُمَّ يا مَنْ
بِيَدِهِ مَفاتِيحُ
الفَرَجِ فَرِّجْ عَنْ
إِخْوانِنا وَاكْشِفْ ما
بِهِمْ مِنْ غٌمَّةٍ.
اللَّهُمَّ يا عَزِيزُ يا
جَبَّارُ يا قَاهِرُ يا
قَادِرُ يا مُهَيْمِنُ يا
مَنْ لاَ يُعْجِزُه شَيْءٌ
فِي الأَرْضِ وَلاَ فِي
السَّماءِ، أَنْزِلْ
رِجْزَكَ وَعَذَابَكَ
عَلَى اليَهُودِ
الصَّهَايِنَةِ وَمَنْ
يُعِينُهُمْ عَلَى
الْمُسْلِمِينَ.
اللَّهُمَّ يا مَنْ
بِيَدِهِ مَقَالِيدُ
الأُمُورِ، يا مَنْ
يُغَيِّرُ وَلاَ
يَتَغَيَّرُ قَدْ
اشْتاقَتْ أُنْفُسُنا
إِلَى عِزَّةِ
الإِسْلاَمِ،
فَنَسْأَلُكَ نَصْراً
تُعِزُّ بِهِ الإِسْلاَمَ
وَأَهْلَهُ وَتٌذِلُّ بِهِ
البَاطِلَ وَأَهْلَهُ.
اللَّهُمَّ
تَقَبَّلْ مِنَّا صَالِحَ
الأَعْمَالِ وَاجْعَلهَا
خَالِصةً لِوَجْهِكَ
الكَرِيمِ..
وَصَلِّ
اللَّهُمَّ وَسَلِّمْ
وَبَارِكْ عَلَى
سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ
وَعَلَى آلِهِ
وَأَصْحَابِهِ
وَالتّابِعِينَ وَمَنْ
تَبِعَهُمْ بِإِحْسَانٍ
إِلَى يَوْمِ الدِّيِنِ،
وَالحَمْدُ لله رَبِّ
العَالَمِيِنَ.
---------------------
الاغاثة
الدولية تحذر من تفاقم
الكارثة الانسانية في
غزة وتطالب
بوقف
فوري لاعمال القتل التي
تستهدف الابرياء
رام
الله / مركز وطن للإعلام:
حذرت الإغاثة الدولية في
فلسطين من نفاقم الكارثة
الانسانية في غزة في اعقاب
الاجتياح البري الذي ينفذه
الجيش الاسرائيلي في قطاع
غزة. الامر الذي زاد من
معاناة السكان وادى الى
تشريد عشرات الالاف من
الاطفال والنساء والشيوخ
من بيوتهم سعيا وراء اماكن
اكثر امنا. كما وطالبت
الاغاثة الدولية جميع
الجهات الدولية والرسمية
التدخل لوضع حد لمأساة
الاهالي والسماح لعبور
المساعدات الانسانية الى
قطاع غزة وتسهيل عملية
نقلها الى الناس داخل
القطاع، الامر الذي يصطدم
بالعراقيل الاسرائيلية
التي تقطع اوصال القطاع بين
شمال ووسط وجنوب.
وقال
عباس ملم، مدير الاغاثة
الدولية في فلسطين ان جهودا
حثيثة تبذلها الاغاثة
الدولية بالتعاون مع
العديد من المؤسسات
والهيئات الدولية
لتنسيق جهود المساعدات
الانسانية وضمان وصولها
الى العائلات المحتاجة
هناك، الا ان القيود التي
تفرضها اسرائيل على الارض
تعيق هذه الجهود.
واضاف
ملحم ان الاغاثة الدولية
قامت بتوزيع مساعدات طبية
عاجلة الى قطاع غزة من خلال
التعاون مع المؤسسات
الشريكة كخطوة اولى وهناك
مساعدات اخرى تحتوي على
اسعافات اولية وكميات اخرى
من النايلون سيتم توزيعها
لتغطية نوافذ البيوت التي
تضررت بفعل القصف والتدمير
في خطوة تهدف الى حماية
الاطفال والعائلات
الفلسطينية من البرد
القارس في هذا الفصل من
السنة.
واخيرا
تتوجه الاغاثة الدولية
بنداء عاجل الى جميع
الهيئات الدولية والعربية
والمحلية لمضاعفة جهودها
الانسانية لنصرة الاهالي
في القطاع للتخفيف من حجم
المعاناة الانسانية وتعرب
عن استعدادها التام
للتعاون في هذا المجال.
Mai
Staiti - Coordinator
Wattan
Media
Center
- wattan tv
Ramallah
- Al-Ma ahad St. -
PARC
Building
- 4th
Ph:
02 - 2980053
Fax
: 02 - 2959253
---------------------
"سنشد
عضدك بأخيك"
من
الأساليب التي يستخدمها
الصهاينة في هذه الأيام
لتهديد الفلسطينيين عامة
وأهل غزة خاصة ، الاتصال
على الهواتف الثابتة لأهل
غزة في بيوتهم وتهديدهم
للإرجاف في المدينة ولزرع
الخوف في قلوبهم.
فمن
أبسط ما يمكن فعله لشد أزر
أهل غزة والتضامن معهم ورفع
معنوياتهم أن نتصل على رقم
هاتف في قطاع غزة
أوخان يونس
أو رفح
أوالمنطقة الوسطى
ونخبرهم أننا معهم قلباً
وقالباً و أننا ندعو لهم في
صلواتنا ونعزيهم في موتاهم
وأن يتقبلهم الله في
الشهداء وأن يداوي جرحاهم
ويفرغ عليهم صبراً ويثبت
أقدامهم وينصرهم على القوم
الكافرين.
الأرقام
التالية هي مفتاح خطوط قطاع
غزة وخان يونس ورفح والوسطى.
أدخل
رقم مفتاح المدينة كما يلي
وبعدها أضف خمسة أرقام
عشوائية بدل الرمز #
قطاع
غزة:
# # # # #
00970828
خان
يونس:
# # # # #
00970820
رفح :
# # # # #
00970821
الوسطى
من غزة:
# # # # #
00970825
وعند
اتصالك ربما يرد عليك طفل
أو امرأة او أي شخص كان
فأخبره باسمك ومن أي بلد
أنت واسأله عن أوضاعهم
وادعو لهم وشد أزرهم.
وستعجب من الوضع الذي هم
فيه وكيف أنهم صابرون.
وبهذه
الطريقة تكون وقفت بجانب
أهلنا في غزة وواسيتهم في
مصيبتهم وهذا أضعف الإيمان.
لا تجعل
هذه الرسالة تقف عندك،
فيوجد في غزة اكثر من مليون
ونصف نسمة
فأرسلها
إلى أكبر عدد من الناس
ليتواصلوا مع أهلنا في غزة
أهل الكرامة والعزة
وأسأل
الله ان تكون في موازين
حسناتكم
في 7 / 1 /
1430
--------------------------
موقع
صور
للمجازر الإسرائيلية بعدة
لغات
موقع
يحتوي على صور للمجازر
الإسرائيلية ضد الأطفال
والمدنيين الفلسطينيين ،
وهو بعدة لغات أجنبية ، حتى
يتم فضح جرائم العدو ، خاصة
ان إعلام العالم الغربي كله
مسيطر عليه من قبل إسرائيل
، لا يسمعون بالمجازر
والأطفال القتلى ، ولكنهم
يسمعون فقط بصواريخ
المقاومة والاستشهاديين
http://www.elfarra.org/gallery/gaza.htm
------------------------
جميع
المنشور في هذا الباب يعبر
عن رأي كاتبيه
|