ـ

ـ

ـ

مركز الشرق العربي للدراسات الحضارية والاستراتيجية

وقولوا للناس حسنا

اتصل بنا

اطبع الصفحة

أضف موقعنا لمفضلتك ابحث في الموقع الرئيسة المدير المسؤول : زهير سالم

الاثنين 22/11/2010


أرسل بريدك الإلكتروني ليصل إليك جديدنا

 

 

 

التعريف

أرشيف الموقع حتى 31 - 05 - 2004

ابحث في الموقع

أرسل مشاركة

برق الشرق

 

في الذكرى الـ 75 لاستشهاده

البيانوني لـ"قدس برس":

استشهاد القسام على أرض فلسطين يؤكد أن معركة الأمة واحدة

لندن ـ خدمة قدس برس

الأحد 21 تشرين ثاني (نوفمبر) 2010

قال المحامي علي صدر الدين البيانوني، المراقب العام السابق لجماعة الإخوان المسلمين في سورية، إن الشيخ عز الدين القسام، الذي تحل هذه الأيام ذكرى استشهاده الخامسة والسبعين، "لم يكن رجلاً عادياً، ارتبط اسمه بتجربة مهمة من تجارب العمل الإسلامي وتجربة المقاومة ضد المحتل"، مشيراً إلى أن استشهاد القسام على أرض فلسطين، "يؤكد أن معركة الأمة واحدة".

ورأى البيانوني في تصريح خاص لـ "قدس برس" أن: "أهم معالم تجربة القسام أنها كانت قائمة على علم وبصيرة ومعرفة، وأنه كان يعتبر أن معركة الأمة واحدة، لذلك قاوم المحتل الفرنسي في سورية وتظاهر ضد المحتل الإيطالي في ليبيا وقاوم المحتل البريطاني في فلسطين، وكان يعد الإعداد الجيد في مقاومته ولا يتصرف بارتجالية، ولذلك كان على خلاف دائم مع المستعجلين داخل تنظيمه".

وأضاف: "لقد أنشأ القسام وحدات تنظيمية متعددة ومتخصصة من أجل دعم جهود المقاومة، ولم يكن يفصل في عمله بين الدين والسياسة، كما تعلم في الأزهر أن السياسة من أمور الدين، لذلك كان خلافه مع العلماء الذين حاولوا حصر الدين في الأمور العبادية، وهذا أمر تفسره اتصالاته السياسية مع الملك فيصل في سورية وأمين الحسيني مفتي فلسطين الأكبر والأمير راشد بن خزاعي الفريحات من شرق الأردن، وكان يركز عمله المقاوم في المحتل ولم يتعداه إلى المختلفين معه في الرأي، ممن كانوا يؤمنون بالحل السياسي، وكان مسالما".

وشدد البيانوني على أن تجربة القسام في العمل المقاوم، "تمثل نموذجا إسلاميا يحتذى به للتعامل مع المحتل أو مع المخالفين في الرأي من أبناء وطنه، وقال: "أي مراجعة لسيرة القسام تؤكد أنه كان نموذجا في التعامل مع الواقع من خلال رأيه، وكان يعمل من عرق جبينه ليؤمن حاجياته، وكان مدركا لأهمية العلم في تحرير الشعوب، لذلك حارب الأمية وعلم الناس، وكان مقتنعا بأن الجهاد ذروة سنام الإسلام، وقد كان مقاوما ضد الاحتلال ولم يكن إرهابيا".

وحول علاقة القسام بالمسجد، قال البيانوني: "لقد كان يدرك أن الفهم الصحيح لرسالة المسجد في الإسلام، لذلك انطلق منه في دعوته للمقاومة، وهذا ما يؤكد أن الإسلام ليس دينا عباديا فقط، وإنما دين مقاوم يرفض الظلم والعدوان على الناس".

ولأنه من سورية، قال البيانوني: "القسام هو جزء من سورية، وهو موجود في كل بلاد الإسلام، لأن النموذج الذي قدمه أنموذج حي في كل مكان، وهو يصلح في هذا الزمان وهناك تكالب على المنطقة العربية وعدم تفريقه بينها، وهو أيضا ما يؤكد أن معركة الأمة هي معركة واحدة، ولذلك عندما كانت معركة غزة قلنا في الإخوان المسلمين في سورية إن معركة الأمة هناك، ووقتها علقنا نشاطنا المعارض في الداخل السوري لصالح معركة الأمة في غزة"، على حد تعبيره.

------------------------

العريان لـ "قدس برس":

نرفض الوصاية الأمريكية على العالم ولا نقبل رقابتها على مصر

القاهرة ـ خدمة قدس برس

‏ الأحد 21 تشرين ثاني (نوفمبر) 2010

أكد عضو مجلس الإرشاد مسؤول المكتب السياسي في جماعة الإخوان المسلمين في مصر عصام العريان، رفض جماعة الإخوان المسلمين للتدخل الأمريكي في الشأن المصري، سواء تعلق الأمر بالرقابة على الانتخابات أو بالحريات الدينية في العالم، وأرجع ذلك إلى تضاربه مع مبادئ الإخوان الرافضة لأي تدخل أجنبي في الشؤون الداخلية.

وقال العريان في تصريحات خاصة لـ "قدس برس": "نحن نرفض طلب الرقابة الأمريكية على الانتخابات في مصر لأن أمريكا لم تنصف أحدا إلا بمقابل، والمقابل باهظ جدا، ولأننا نرفض التدخل الأجنبي في شؤون دولنا. أما بشأن التقرير السنوي للخارجية الأمريكية بشأن الحريات الدينية في العالم وفي مصر بشكل خاص، فنحن نعتقد أيضا أن أمريكا فرضت نفسها وصيا على العالم، ونحن نرفض هذه الوصاية الأمريكية، ونعتبرها وصاية ليست لوجه الله ولا لوجه القيم وإنما هي لمصالح أمريكية بحتة تتعارض مع مصالح بلداننا، ولذلك نرفضها".

ونفى العريان أن يكون رفض الإخوان للتدخل الأمريكي في الشأن المصري موقفا تكتيكيا، وقال: "هذا التزام بمبادئنا وعقيدتنا، نحن نرفض التدخل الأجنبي في شؤوننا، لاحظ أننا لا نرفض إشراف الأمم المتحدة إذا أرادت أن تقوم بواجبها، ولا ننتظر بهذا الموقف رضاء لا من الحزب الوطني ولا من أي جهة سياسية".

وأكد العريان استمرار الإخوان في خوض غمار الانتخابات البرلمانية بالرغم من العنت الذي يواجهونه من الحكومة، وقال: "نحن نواجه عنتا كبيرا من الحكومة وأجهزتها الأمنية في مجال الانتخابات وصل حد إطلاق الرصاص ولكننا مع ذلك مستمرون في التمسك بحقنا في المشاركة في الشأن العام وفي الانتخابات"، على حد تعبيره.

وكانت صحف مصرية قد نقلت اليوم الأحد (21/11) عن المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية‏ المصرية السفير حسام زكي،‏ تأكيده على رفض مصر قيام أي دولة تنصب نفسها وصيا على آداء دول مستقلة ذات سيادة دون مرجعية أو سند.

وشدد على أن كل دولة هي أقدر علة تفهم مشكلاتها وتحدياتها‏،‏ والتعامل معها بفاعلية‏، وقال‏:‏ إن مصر معنية فقط بما يصدر عن الجهات والأجهزة التابعة للأمم المتحدة في هذا المجال، وهي التي تراجع تنفيذ أي دولة لالتزاماتها في مجال القانون الدولي لحقوق الإنسان‏،‏ وإن المثال الأفضل علي ذلك يكرسه انفتاح مصر وتفاعلها الإيجابي مع آلية المراجعة الدورية الشاملة لمجلس حقوق الإنسان،‏ التي تضمنت عددا كبيرا من التوصيات بشأن الحريات الدينية في مصر‏، وناقشتها الحكومة مع المجتمع الدولي بصدر رحب‏،‏ بل وقبلت عددا من التوصيات المقدمة لها بهذا الصدد"، على حد تعبيره‏.‏

وكان تقرير الخارجية الامريكية حول الحريات الدينية في العالم صدر الاربعاء الماضي قد اتهم مصر بشكل خاص بـ "التمييز" ضد الاقباط والبهائيين، وبممارسة ضغوط على الإخوان المسلمين.

 

------------------------

في مخيم صبرا وشاتيلا

شاهد: رأيت شارون يقتل طفلين

المصدر:يو بي آي

نقلاً عن الجزيرة نت 19/11/2010

أثارت تصريحات مخرج هولندي من أصل يهودي عاصفة في إسرائيل، حين صرح لمجلة هولندية بأنه رأى رئيس الوزراء الإسرائيلي الأسبق أرييل شارون يقتل بمسدسه الشخصي طفلين فلسطينيين في مخيم صبرا وشاتيلا بلبنان عام 1982 إبان الاجتياح الإسرائيلي للعاصمة اللبنانية بيروت.

ونقلت صحيفة هآرتس في عددها الصادر الجمعة أن المخرج الهولندي اليهودي جورج سلويتسر اتهم شارون بالقتل المباشر، إبان تولي هذا الأخير منصب وزير الدفاع الإسرائيلي في ثمانينيات القرن الماضي.

وقال سلويتسر في مقابلة أجرتها معه صحيفة فولكسكرانت الهولندية إن شارون أطلق النار من مسدس على طفلين فلسطينيين أمام نظره وكأنه يطلق النار على أرانب عند مدخل صبرا وشاتيلا في العام 1982.

وأضاف سلويتسر أنه شاهد عملية القتل بينما كان يعمل على إعداد فيلم وثائقي في لبنان بعد شهرين من مجزرة صبرا وشاتيلا، لكنه قال إنه ليس متأكدا من التاريخ الدقيق للقتل.

لكن المخرج الهولندي أكد بقوله "كنت واقفا قريبا جدا من شارون الذي كان وزير الدفاع وقتئذ، وقد أطلق النار عليهما عن مسافة عشرة أمتار تقريبا بمسدس كان في حزامه".

ونشرت اتهام سلويتسر لشارون المجلة الأسبوعية "هولندا الحرة" التي تنشر عادة تحقيقات صحفية هامة، وذلك بمناسبة افتتاح مهرجان الأفلام الوثائقية في أمستردام، الذي سيعرض خلاله فيلم وثائقي لسلويتسر بعنوان "الوطن"، ويظهر فيه المخرج وهو يقول لصورة شارون إنه كان من الأفضل لو أن شارون مات في معسكر الإبادة النازي أوشفيتز.

 

مجزرة صبرا وشاتيلا ذهب ضحيتها قرابة 2000 لاجئ فلسطيني في لبنان

 

رفض إسرائيلي

ولم تكد هذه التصريحات تنشر حتى سارعت إسرائيل إلى رفض تلك الاتهامات، ووصفتها تل أبيب بأنها "فرية دموية معاصرة".

ووصف كبير المتحدثين باسم وزارة الخارجية الإسرائيلية يوسي ليفي اتهامات سلويتسر لشارون بأنها كذب فظ ومخز، وقال إنه "من الصعب التصديق بأن شخصا عاقلا يمكنه التعامل بجدية مع فرية دموية معاصرة من النوع الأكثر دونية".

وقال وزير الدفاع الإسرائيلي موشيه آرنس -الذي خلف شارون- لصحيفة هآرتس إن شهادة المخرج الهولندي "كاذبة" وإن شارون "لم يكن ليطلق النار على أي طفل، وهو لم يكن في لبنان في نوفمبر/تشرين الثاني 1982، إضافة إلى أن وزراء الدفاع في إسرائيل لا يحملون سلاحا".

 

كذلك وصف الجنرال همرام متسناع الذي كان قائد الجبهة مع سوريا في ذلك الحين شهادة سلويتسر بأنها "سخيفة للغاية".

لكن المخرج الهولندي أصر في تصريحه لصحيفة هآرتس على أن تأخير إعلان شهادته أعاقته الشروط السياسية، وأوضح أنه "حتى وصلت شكواي إلى غايتها وحتى وصلت إلى مرحلة يفترض أن تتم معالجتها، أصبح شارون رئيسا للحكومة وبات يتمتع بحصانة".

يذكر أن شارون البالغ 82 عاما قد أدخل المستشفى منذ يناير/كانون الثاني 2006 بعد إصابته بنزيف شديد في المخ، وهو الآن يرقد في حالة خمول في وحدة التأهيل التنفسي بمركز شيبا الطبي قرب تل أبيب.

------------------------

ميركل ترى مشكلة المانيا ليست في "وفرة" الإسلام بل في "قلة" المسيحية

العالم 17/11/2010

حثت المستشارة الالمانية انجيلا ميركل، المشاركين في الجدل حول قضية دمج الاسلام في الحياة العامة، على الدفاع بقوة اكبر عن المبادئ المسيحية، قائلة إن البلاد "لا تعاني من وفرة الاسلام قدر ما تعاني من انحسار المسيحية".

وقالت المستشارة الالمانية في كلمة ألقتها في مؤتمر حزبها الاتحاد الديمقراطي المسيحي، إنها تأخذ مأخذ الجد الحوار الدائر في المانيا حاليا حول الإسلام والهجرة.

وكانت ميركل قد صرحت في تشرين الاول/اكتوبر الماضي بأن تجربة التعددية الحضارية قد فشلت فشلا ذريعا في ألمانيا.

وكان عدد من حلفاء ميركل المحافظين قد ذهبوا الى أبعد من ذلك بالدعوة الى ايقاف الهجرة الى المانيا من الدول ذات "الحضارات الغريبة" في اشارة الى الدول الاسلامية بشكل عام وتركيا بشكل خاص، وإلى الضغط على المهاجرين الموجودين منهم في المانيا فعلا لاجبارهم على الانصهار في المجتمع الالماني.

وقالت ميركل في كلمتها امام مؤتمر الحزب السنوي المنعقد في مدينة كارلزروه، إن مناقشة موضوع الهجرة الاجنبية "وعلى وجه الخصوص هجرة اولئك الذين يدينون بالاسلام" تعتبر فرصة للحزب للدفاع بثقة عن مبادئه.

واضافت: "لا نعاني من وفرة الاسلام بل من قلة المسيحية. لا توجد في المانيا حاليا نقاشات جدية حول الرؤية المسيحية للانسانية."

ومضت ميركل للقول إن المانيا بحاجة الى المزيد من الحوارات العامة التي تتناول "المبادئ التي نقتدي بها وتقاليدنا اليهودية - المسيحية. علينا التأكيد عليها بثقة لأجل ان نتمكن من تعزيز تماسك مجتمعنا".

 

------------------------

------------------------

جميع المنشور في هذا الباب يعبر عن رأي كاتبيه

 


السابقأعلى الصفحة

 

الرئيسة

اطبع الصفحة

اتصل بنا

ابحث في الموقع

أضف موقعنا لمفضلتك

ـ

ـ

من حق الزائر الكريم أن ينقل وأن ينشر كل ما يعجبه من موقعنا . معزواً إلينا ، أو غير معزو .ـ