لمحة تعريفية عن
الأستاذ غسان نجار
مواليد
حلب/سوريه عام 1938 يحمل
شهادة الماجستير بالهندسة
الميكانيكية من جامعة
استانبول التقنية عام 1963 -
من اسرة تتصف بالعلم
والثقافه والده من رجالات
التربيه والتعليم في سوريه
استلم ادارة عدة مدارس
ثانوية في محافظة حلب. غسان
نجار له ستة أشقاء :
* حسان
نجار طبيب جراح شغل موقع
أمين عام اتّحاد الأطباء
العرب في أوربا
*
عدنان نجار بكالوريوس
تجارة وادارة أعمال-محاسب
في العديد من الشركات
* زهير
نجار مهندس مدني -خريج
ألمانيا - يقيم حاليا في
الولايات المتحدة
* هشام
نجار مهندس ميكانيكي -
استلم موقع هدير الادارة
الهندسية في نيويورك
*
رضوان نجار مهندس ميكانيكي
- يدير شركة مقاولات لحسابه
في السعودية
*
أسامه نجار طبيب في ألمانيا
-يعمل في تصنيع وتجارة
الأدوية النباتية
*
الشقيقة الوحيدة :ميساء
نجار ليسانس أدب عربي -
متزوجة من مصري يحمل شهادة
الدكتوراه في الزراعه
المهندس
غسان نجار انتخب أمين سر
نقابة المهندسين في مدينة
حلب / سوريه واعتقل من قبل
السلطات السورية مع مجموعة
من زملائه لمدة اثني عشر
عاماً في السجون السورية(1980-1992)وبدون
محاكمة على خلفية نشاط
النقابات العلمية ومطالبة
نظام حافظ أسد بتوفير أجواء
الحريات وتحقيق العدالة
والديمقراطية وسيادة
القانون بعيدا عن تطبيق
حالة الطوارئ والأحكام
العرفية المعلنة في البلاد
. المهندس غسان نجار ناشط في
المعارضة السورية وعضو
الأمانة العامة لتجمّع
اعلان دمشق المعارض للنظام
السوري وهو أحد رموز التيار
الاسلامي الديمقراطي
المستقل في سوريه, وهو
ممنوع من السفر خارج
الجمهوريه العربية السوريه
من قبل السلطات الأمنية وقد
تقدّم بطلبات عديدة لأداء
فريضة الحج والعمرة ولكنّ
طلبه رُفض .
المهندس
غسان نجار لديه خمسة أبناء:
*
محمد ياسين نجار –مواليد
1967 مهندس كهربائي-عضو منتخب
للمؤتمر العام لنقابة
المهندسين السوريه.
*
ياسر نجار مواليد 1969
ماجستير هندسه مدنيه-مدير
جمعية(من أجل حلب الأهلية )
كما يرأس -متطوعاّ-لجنة
اصلاح وتأهيل الأحداث
الجانحين المعيّنه من قبل
وزارة الأوقاف , متزوج
ولديه ثلاثة أبناء.
*
يمان نجّار-1972- شهادة
بكالوريوس في العلوم
النووية , متزوج ولديه
ولدان.
*
ابنة وحيدة :لمى نجار -1974-
خريجة كلية العلوم
الادارية متزوجة من
المهندس :عبد الخالق درويش
اعتقلته
السلطات السورية بعدما دعا
الى تظاهرات سلمية
للمطالبة بالإصلاح وبإطلاق
الحريات في سورية؛ يومي
الجمعة والسبت. وقالت مصادر
حقوقية إن عناصر في أحد
الأجهزة الأمنية في سورية؛
قاموا باعتقال النجار من
منزله في حلب (شمال سورية)
فجر الجمعة 4/2/2011.
------------------------
تصريح خاص..
حول اعتقال الناشط
المهندس غسان نجار
تناقل
الناشطون والمراكز
الإخبارية السورية..
أن
أجهزة الأمن السورية قد
اعتقلت الناشط المهندس
غسان نجار في مدينة حلب فجر
السبت 4 / 2 / 2011..
إن آخر
ما يحتاجه النظام في دمشق
اعتقال رجل تجاوز السبعين
من عمره، يعاني من العديد
من الأمراض..
لقد كان
المنتظر من النظام السوري
أن يبادر إلى الإفراج عن
جميع معتقلي الرأي
والضمير، وعلى رأسهم
المحامي هيثم المالح
والطفلة طل الملوحي، وباقي
المضطهدين لكي يخفف حالة
الاحتقان التي بلغت حالتها
الحرجة..
إن
سياسات العسف والاضطهاد
وملاحقة كل صاحب رأي وضمير
سوف تزيد من تعقيد المشهد
الوطني، وسوف تسير بالوطن
على طريق الانفجار.
إننا في
مركز الشرق العربي نعلن
إدانتنا واستنكارنا
لاعتقال المهندس غسان
النجار. ونحمل الجهات التي
اعتقلته المسئولية عن
حياته. وندعو المنظمات
الحقوقية إلى تحمل
مسئولياتها في التصدي
لانتهاكات حقوق الإنسان في
وطننا سورية.
لندن 4/2 / 2011
زهير
سالم
مدير
مركز الشرق العربي
------------------------
صور
من اعتصاماتهم في دمشق
------------------------
صورة
مؤلمة من انتفاضة مصر
------------------------
القرضاوي
يفتي بتحريم إطلاق الرصاص
على المتظاهرين
السبت,
29/01/2011
أفتى
الشيخ يوسف القرضاوي رئيس
الاتحاد العالمي لعلماء
المسلمين بتحريم اطلاق
الرصاص على المتظاهرين
المصريين بعد ان حيا
الانتفاضة التي وصفها بـ
"الانتفاضة المباركة
للشعب المصري".
وقال
القرضاوي في فتواه، ان "اي
شرطي يطلق النار على متظاهر
لم يبدر منه ما يستحق القتل
مجرم واثم"، وطالب رجال
الشرطة بعدم الاستجابة
لقادتهم"، وقال: "من
يقول انه عبد المأمور اقول
له انت عبد لله والقتل حرام".
ونقلا
عن "الحوار نت"
الجمعة، فقد تمنى الشيخ
القرضاوي للانتفاضة ان
يكون لها دور في احداث
التغيير، وان تتحقق مطالب
الشعب في الحصول على حقوقه
من حرية و كرامة، وقال: لا
شك ان ما حدث في تونس درس
عظيم، ولابد ان يتكرر وان
تتغير الاوطان العربية الى
الافضل، وان تنال حقوقها
وحريتها.
وثمن
القرضاوي دور "الاحرار
الذين خرجوا ليعبروا عن
غايتهم ولم يدفعهم احد ولا
يمثلون حزب او قوة سياسية
لكنهم يمثلون مصر"،
مضيفا "مصر التي تنشد
الحرية والكرامة ومستوى
الحياة اللائق بها وان يكون
لها مقعدها تحت الشمس".
واضاف:
"من خرجوا الى الشوارع هم
ابناء مصر رايتهم بنفسي ،
وانا امر في شوارع القاهرة
، هؤلاء يتطلعون الى غد
افضل وهذا من حقهم" ،
اسفا على التعامل الامني
العنيف مع المتظاهرين
والذي وصل الى حد اطلاق
الرصاص الحي الذي حصد 4
شهداء.
وتابع
الشيخ "كنت اود ان تكون
مصر كغيرها من الدول التي
تتعامل مع المتظاهرين
بتحضر، لاسيما ان
المتظاهرين لم يتطلعوا الى
العنف، فالتعبير عن الراي
حق انساني".
واستنكر
القرضاوي تصريحات رموز
الحكومة والحزب الوطني
التي "لا تعبر عن رؤية او
ادراك لم يحدث"، مضيفا
"كلامهم دليل على ضيق
افقهم فهم لا يحسون
بالتغيير الذي حدث في نفوس
الشباب المصري".
وفي
المقابل حرم القرضاوي
تحريما قاطعا الاعتداء على
رجال الشرطة من قبل
المتظاهرين، وقال "هم
منا ونحن منهم ودمائهم
محرمة ، ولعلهم يشكون مما
نشكو ، ولو اتيحت لهم
الفرصة لانضموا الى
الجمهور" ، مشددا على
حرمة المساس بالممتلكات
العامة والخاصة.
وترحم
القرضاوي على شهداء "يوم
الغضب" الذين سقطوا ضحية
، مؤكدا ان دمائهم لن تذهب
سدى ، ومن الممكن ان تتحول
هذه الدماء الى الشرارة
التي تشعل النار ، وقال "فليحذر
من يعيش في القصور بعيدا عن
مطامح الناس من تلك الشرارة".
وختم
الشيخ كلامه بالقول: "من
واجب السلطة ان يكون لها
اذن تسمع وقلب يعقل وعين
ترى اما ان تحدث تلك
التحركات والتغيرات وتكون
عين السلطة عمياء ، وان
تسمع السلطة تلك الاصوات
وتسد اذانها، وتغلق قلبها،
فتلك هي المصيبة".
------------------------
جميع
المنشور في هذا الباب يعبر
عن رأي كاتبيه
|