ـ |
ـ |
|
|
||||||||||||||||||||
تذكرة..
فذكّر إن نفعت الذكرى ١- إذا استعجلت في صلاتك فتذكَّر أن كل
ماتُريد اللحاق به، وجميع ما
تخشى فواته ، بِيَد من وقفت
أمامه .....تأمَّلها مرة أخرى ،، ٢- أكثر النّاس فرحًا بالهديَّة
مُشتريها ، يسابق اللحظات ليرقب
أثرها ، فلا تخذله مهما كانت ! ٣- لا تجعل جوّالك نقطة عبور لشائعة ،
أو غيبة لِمُسلم ، أو كذبةً تبلغ
الآفاق ،فأوزارها محسوبة عليك
بلمسة لم تكن في الحسبان ، بل
إجعله نقطة تفتيش تحجز الأذى عن
إخوانك المسلمين . ٤- جاء شخص لشيخ جليل ، فقال له : فلان
شتمك في أحد المجالس ! فقال الشيخ : إن كان الرجل رماني بسهم لم
يُصبني ، فإنك حملت السهم
وغرسته في قلبي ! حقيقة اجتماعيَّة : عدوك ليس من قال فيك
،قد يكون عدوك هو من بلَّغك ! - لا تُغيّروا
أساليبكم ، غيروا ( نيَّاتكم ! )
فقط ، فبها ترزقون . - في كل مرة أسكب
الشاي في الكوب ، أملؤه لنهايته
، وما إن أرتشفه ، حتى يتساقط
بعضه على جسدي و ( يُؤلِمُني ) !
فأصبحت أملأ نصفه فحسب ، - بعض البشر ..
تمامًا كالشاي عندما نملؤهم
بحياتنا ، ونعطيهم اهتمامًا
زائدًا ( يؤذوننا ) فإذا اهتممنا
بهم بحدود المعقول تجنبنا (
لسعات ) ،نحن في غِنى عنها ! 6- الحياة مثل السوبرماركت ! تتجول فيه ،
وتأخذ مايطيب لك مما عُرض ، ولكن
تذكر أن الحِساب أمامك وستدفع
ثمن كل ما أخذته ! 7- الصداقة أشبه بالكتاب ، تحتاج لدقائق
معدودة لاطلاع عليه ، لكنّ
صاحبه احتاج سنين لكتابته ! 8- أغلق أذنيك ، إنْ كنت لا تستطيع إغلاق
أفواه الآخرين . 9-- كلما ارتفع المصباح اتسع نطاق إضاءته ،
فارتفع أنت بدينك ، بأخلاقك
،بتفكيرك ، بقدراتك ،ليتسع نطاق
عطاءك ،وتأثيرك الإيجابي في
الحياة . 10- القلق :مثل الكرسي الهزَّاز!يجعلك
تتحرّك بطريقة عجيبة ،لكنّه لن
يُوصِلك إلى أي مكان . 11- مُؤسِفٌ حقا أن تكون النظارة ماركة
،والساعة ماركة ،والحذاء ماركة
، والشخصيَّة تقليداً! 12- إن الصواعق لا تضرب سوى قِمم الجبال
الشامخة ،أما المنحدرات فلا
تذهب إليها إلا المياه الراكدة
المحمَّلة بالأوساخ ،والمرءُ
يُبتلى على قدر دينه . 13- يظل الإنسان في هذه الحياة مثل قلم
الرصاص ، تبريه العثرات ليكتب
بخط أجمل ،وهكذا حتى يَفنى
القلم ، فلا يبقى بعده إلا
روائعُ ما كتب ! 14- لا تتضايق إذا وجدت في حياتك بعض
التقلبات ..هذا أمر صِحِّي ،
فحياتك مثل رسم تخطيط القلب ،
إنْ كان على خط واحد ،فهذا يعني
أنك ميت ! 15- إذا قابلنا الإساءة بالإساءة ، فمتى
تنتهي الإساءة ؟! قال تعالى : {
فَمَنْ عَفَا وَأَصْلَحَ
فَأَجْرُهُ عَلَى اللَّهِ }......
" حكمةٌ أثرتْ في نفسي
كثيرا" قرأت لعثمان بن عفان رضي الله عنه قوله: (إني
أستحي من الله عندما يمر علي
يومٌ لم أفتح فيه القرآن)وقد
استشهد وهو يقرؤه.). لله درك يامن
تستحي منه الملائكة. انتبه لنفسك ،واقرأ ولو سورة في يومك،
لاتدع يوماً لم تُرضِ فيه ربك ثم
نفسك بما يُسر للأخيار من أهلك . اجعل شعارك ھذا العام وكل عام( قدوتي
الأخيار في حب القرآن»). وأكثر من هذا الدعاء في سجودك:( اللهم
يامقلب القلوب والأبصار ثبت
قلبي على دينك) ، فلعله من أسباب
ثباتك عند سؤال الملائكة في
القبر، كذلك قول اللهم إني أسألك الجنة وماقرب
إليها من قول وعمل،وأعوذ بك من
النار وماقرب إليها من قول وعمل
،3مرات فمن سأل الله الجنة في اليوم 3مرات قالت
الجنة(اللهم اعط عبدك ماسأل.)
وتقول النار (اللهم أجره مني)
------------------------ المقالات
المنشورة تعبر عن رأي كاتبيها
|
ـ |
ـ |
من حق الزائر الكريم أن ينقل وأن ينشر كل ما يعجبه من موقعنا . معزواً إلينا ، أو غير معزو .ـ |