|
رئيس
الوزراء ديفيد بن غوريون :
"
لو كنت رئيسا عربيا ، لما وقعت على
اتفاقية مع إسرائيل أبدا "
"
لقد سلبناهم أرضهم"
"
ربنا ليس ربهم "
"
جئنا وقمنا بسرقة بلادهم ، لماذا
يقبلون ذلك ؟ "
مارتن
بوبر- فيلسوف يهودي
" إسرائيل ليست بريئة "
الجنرال
موشيه دايان :
"
لا يوجد هنا مكان واحد في هذه البلاد لم
يكن فيه سكان عرب "
ما
يقوله بعض جنود قوات الدفاع
الإسرائيلي
ترجمة
و إعداد : عبير الدباس
"
عندما نستقر على هذه الأرض ، كل ما
يستطيع العرب فعله ساعتها هو العدو حول
أنفسهم كفقاعات هواء في زجاجة "
الجنرال
رافاييل ايتان ، رئيس هيئة قوات الدفاع
الإسرائيلي ل صحيفة نيويورك تايمز 13
نيسان 1983 .
"
لقد بنيت القرى اليهودية لتحل مكان
القرى العربية . انك لا تعرف أسماء تلك
القرى العربية ، وأنا لا ألومك على ذلك
لأنه لا توجد كتب جغرافيا . وليس الكتب
فقط ، بل كذلك إن تلك القرى العربية
لم تعد موجودة الآن … لا يوجد هنا
مكان واحد في هذه البلاد لم يكن فيه
سكان عرب "
الجنرال
موشيه دايان - Technion ، حيفا ، جريدة
هآرتس في 4 نيسان 1969 م
"
سوف نعمل على تقليل عدد السكان العرب
بحيث يصبحوا في النهاية مجرد جماعة من
الحطابين و الندلاء القائمين على خدمة
الزبائن في مطعم أو حانة " .
يوري
لوبراني المستشار الخاص لرئيس الوزراء
الإسرائيلي بن غوريون للشؤون العربية
عام 1960
(
Jiryas` The Arabs in Israel
)
الإسرائيليون
الذين خدموا في قوات الدفاع
الإسرائيلي يعلمون " أن مهمة الجيش
ليس فقط الدفاع عن الدولة في ساحة
الحرب أمام عدو أجنبي ، بل هو أيضا لدحض
وتدمير حريات الناس الأبرياء فقط
لأنهم عرب (Araboushim )
يعيشون على أرض وعدنا بها الله ( لليهود
) "
يورام
بيري ، دافار 10 كانون الأول 1982 م
مارتن
بوبر وهو فيلسوف يهودي أرسل إلى رئيس
الوزراء اليهودي بن غوريون حول الميزة
الأخلاقية ( الأدبية ) أو المعنوية
للدولة ( إسرائيل ) آخذا بعين الاعتبار
اللاجئين العرب في آذار 1949
"
يوما ما علينا مواجهة الحقيقة وهي أن
إسرائيل ليست بريئة وهي كذلك ليست كبش
فداء . وأنها بوجودها وتوسعها ، نحن
كيهود ، قد سببنا ما كنا قد عانيناه عبر
التاريخ كسكان لاجئين في جميع أرجاء
العالم "
رئيس
الوزراء ديفيد بن غوريون :
" لو كنت رئيسا عربيا ، لما وقعت على
اتفاقية مع إسرائيل أبدا . إن هذا أمر
طبيعي ، لقد سلبناهم أرضهم . إنها حقيقة
أن الرب وعدنا بها ، لكن كيف لذلك أن
يثير اهتمامهم ؟ ربنا ليس ربهم . لقد
كان هناك اللاسامية ، النازيون ، هتلر
، لكن هل ذلك
كان خطأهم ؟ انهم لا يرون إلا أمرا
واحدا فقط ، أننا جئنا وقمنا بسرقة
بلادهم ، لماذا يقبلون ذلك ؟ "
اقتباس
لناهوم جولدمان من 122-122 pp.
Le Paraddoxe Juif
( The Jewish Paradox )
"
أنا عبد أسود من جنوب إفريقيا ، ولو
استطعت تغيير السماء لقلت إن ما يحدث
في قطاع غزة والضفة الغربية يصف بالضبط
الأحداث في جنوب إفريقيا "
تصريح
لرئيس الأساقفة ديسموند توتو حول قوات
الدفاع الإسرائيلي خلال زيارة له في
عيد الميلاد المجيد للقدس - هآرتس 25
كانون الأول
1989
قامت
لجنة دولية من القانونيين بالتحقيق
حول احتلال قوات الدفاع الإسرائيلي
للبنان عام 1982 حيث خرجت تلك اللجنة
بالتوصل إلى قرار يدين الجيش
الاسرائيلي " بأنه مذنب بارتكابه
جريمة إبادة عرقية وجماعية "
كما
كتب إدوارد سعيد " ذكرت اللجنة أن
إسرائيل بلا شك مذنبة بارتكابها
وقيامها بأعمال عدوانية فيها تعدي على
حقوق الآخرين حسب القانون الدولي ، لقد
قامت باستخدام أسلحة محظورة ، لقد قامت
متعمدة وبدون تفرقة ، وبعشوائية بقصف
أهداف مدنية . لقد قامت وبشكل نظامي
بقصف المدن والقرى ومخيمات اللاجئين ،
لقد قامت بترحيل وتشتيت وإساءة معاملة
السكان المدنيين "
حقائق
عن قوات الدفاع الاسرائيلي
تاريخ
قوات الدفاع الإسرائيلي حافل بسلسلة
من المجازر ارتكبها بحق الفلسطيني
العزل وغيرهم من المدنيين ( من دير
ياسين في نيسان 1948 إلى قبية في شهر
تشرين الأول 1953 إلى صبرا و شاتيلا عام
1982 إلى قانا عام 1996 / انتهاء بانتفاضة
الأقصى الأخيرة ) . كذلك ارتكبت قوات
الدفاع الإسرائيلي عدة جرائم كإعدامها
مئات من سجناء الحرب في سيناء وغيرها
عامي 1956 و 1967 ، هذا ما تقوله مصادر
إسرائيلية والمؤرخين .
لم
يبدأ الصهاينة " حرب الاستقلال في 15
أيار عام 1984 كما يزعمون بل بدأت في
أوائل نيسان من قبل الهاجانا جد قوات
الدفاع الإسرائيلي . حيث قامت
الهاجاناه بطرد نصف اللاجئين
الفلسطينيين قبل دخول الدول العربية
الحرب ( انظر كتاب Michael
Bar-Zohar, Ben-Gurion : A Biography )
*
وحول الأفعال الإجرامية التي قامت بها
قوات الدفاع الإسرائيلي
-
تم قتل أكثر من 300 مواطن فلسطيني خلال
الست الأسابيع الأولى من الانتفاضة
ثلثهم من الأطفال كما قام بجرح أكثر من
7000 آلاف مدني فلسطيني
-
وذكرت وكالة الأسوشيتيد برس أن
وبالرغم من معاهدات جنيف إلا أن
إسرائيل قامت وبشكل متكرر باستخدام
طائرات الهيلوكبتر القتالية لاطلاق
الرصاص والقذائف على الفلسطينيين
بواسطة تلك الطائرات ، إن حجم القذيفة
وسرعتها التي تتجاوز الألف متر في
الثانية سببت دمارا كبيرا للجسم
وبخاصة على المدى البعيد .
-
تستخدم قوات الدفاع الإسرائيلي
الطائرات العمودية ضد المدنيين وتهاجم
الأحياء الفلسطينية بالقذائف المضادة
، وتقوم بعمليات اغتيال تستهدف
قياديين الفلسطينيين ، ووفق ما تقول
وزارة الصحة الفلسطينية فان قوات
الدفاع الإسرائيلي تركز ضرباتها على
القلب والرأس من أهدافها البشرية .
-
قامت الأمم المتحدة بإرسال مفوضة عن
حقوق الإنسان إلى فلسطين حيث تمت
مهاجمة سيارتها ، وقام عدد من
المستوطنين برمي الحجارة عليها .
ولغاية
الآن ترفض الحكومة الصهيونية السماح
لإجراء أي تحقيق دولي حول ما يرتكبه
قوات الدفاع الإسرائيلي .
منظمة
العفو الدولية شجبت وبشدة وسائل قوات
الدفاع الإسرائيلي ضد المدنيين
الفلسطينيين وتقول حول ذلك إن
(
مقاييس القبضة الحديدية ) " قد تؤدي
إلى جرائم حرب " ( 1 تشرين ثاني 2000 )
" هناك شكل من الانتهاك لحقوق
الإنسان قد تؤدي إلى اعتبارها جرائم
حرب " هذا ما قاله مدير الأبحاث في
منظمة العفو الدولية كلاوديو كوردون .
إن
الرصاص المستخدم من قبل قوات الدفاع
الإسرائيلي ضد المدنيين اليهود أو
المستوطنين اليهود في الأراضي المحتلة
تختلف كثيرا عن تلك التي تستخدم ضد
الفلسطينيين . فالتي تستخدم للتصدي
لشغب اليهود هي رصاص بالفعل مصنوع من
المطاط . لم تسجل أي حادثة وفاة جراء
استخدام تلك الرصاصات المطاطية ، أمام
الرصاصات العربية وهذا بالفعل ما يطلق
عليها الجنود الصهاينة مصنوعة من
الفولاذ ومغلفة بطبقة من المطاط وهي
بالفعل مميتة .
-
أعلنت منظمة العفو الدولية أن القوات
الإسرائيلية لن تقوم بإجراء أية
تحقيقات حول عمليات القتل التي
يرتكبونها، إذ صرح ضابط من قوات الدفاع
الإسرائيلي أن الجندي الذي يستخدم
رصاصا حيا ويتسبب بقتل أي فلسطيني لا
يتوجب عليه المثول للتحقيق وتبريره
لاستخدام الرصاص الحي !!
|
