الرئيسة \  مشاركات

مشاركات




22.10.2018بالضغط والإصرار، صارت مأساة خاشقجي عالمية .. فمن لضحايا سورية !؟

عبدالله عيسى السلامة
العالَم ، كلّه ، مشغول ، بمأساة جمال خاشقجي ..! كلٌّ مشغولٌ بها ، لأسبابه : السياسية ، والاقتصادية ، والإنسانية ..! في كلّ دولة آراء شتّى ، مبنيّة ، على حسابات شتّى : منها الفردي ، ومنها الجماعي .. منها القائم على مصالح شخصية أو حزبية ، ومنها المنبثق من مصالح عامّة ! فهل خاشقجي - على نُبله...
إقرأ المزيد


21.10.2018محمد بُعث ، ليتمّم مكارم الأخلاق ، لا ليقتدي بقابيل ، أو هابيل !

عبدالله عيسى السلامة
بعث الله رسوله ، للناس ، كافّة : بشيراً ونذيراً ! وأرسله ، رحمة ، للعالمين ، للعالمين ، جميعاً ! قال ، عنه ، ربه : (وإنّك لَعلى خُلقٍ عظيم).. ولم يصفه ، بأنه : عبقريّ ، أوداهية ، أوبطل! وأمره ، بأن يصبر، كما صبر أولوالعزم ، من الرسل .. ولم يأمره ، بأن يقلّد أحداً منهم ، بعينه ، في كلّ أمر...
إقرأ المزيد


20.10.2018بشار الأسد بين النفي ونفي النفي

د. محمد أحمد الزعبي
بينما كنت على وشك الغفلان ، بعد نقاش مطول ومتعب مع بعض الأصدقاء حول مسألة السيد ( أو المرحوم ) جمال الخاشقجي ، وبالذات حول نفي المسؤولين السعوديين علمهم بهذا الأمر الذي ملأ الدنيا وشغل الناس ربما أكثر من شعر المتنبي ، اللهم إلاّ من الإعتراف بأن هذا الشخص قد دخل القنصلية السعودية في اسطنبول ثم ...
إقرأ المزيد


20.10.2018قياساً ، أو استئناساً: الشعوب خانعة للحكّام، والحكّام خانعون للغرباء

عبدالله عيسى السلامة
إنها معادلة ، أو حالة ، أو مأساة : فلسفية ، أو سياسية ، أو اجتماعية ، أو تاريخية..إنسانية، في سائر الأحوال ! الشعوب تطأطئ ظهورها ، لحكّامها ؛ كي يمتطوها .. والحكّام يطأطئون ظهورهم ، للغرباء؛ كي يمتطوها .. فالحكّام ؛ إذاً ، واسطة امتطاء ، بين الشعوب ، وراكبيها الغرباء ! أليست هذه ، هي ، الحال...
إقرأ المزيد


18.10.2018ماذا تتوقّع الشعوبُ ، حين يكون حكّامُها ، من التافهين ، والمُفلسين !؟

عبدالله عيسى السلامة
قال الشاعر: لقد هُزِلتْ ، حتّى بَدا ، من هُزالِها   كُلاها ، وحتّى سامََها كلُّ مُفْلسِ ! ظلّ حكم الشعوب ، طوال قرون كثيرة ، يتمّ ، عن طريق الوراثة ، في أنحاء العالم : الحاكم (الملك) يورثه ، لأحد أفراد أسرته : ابناً ، أو بنتاً .. ووارثُ الحكم الصغيرُ ، يُشكَّل له ، مجلسُ وصاية ، حتى...
إقرأ المزيد


17.10.2018هل السياسة بناءُ ، أم هَدم !؟

عبدالله عيسى السلامة
للسياسة تعريفات كثيرة ، وتمارسها عقول كثيرة ، وإرادات كثيرة ، وأمزجة كثيرة ، في مجتمعات مختلفة كثيرة ، وأزمنة كثيرة ، وأمكنة كثيرة ..! وبناء على ماتقدم ، كلّه ، تختلف الممارسات السياسية ، وتختلف زوايا النظر إليها ، وتختلف تسمياتُها ، من جهة إلى أخرى ، ومن مكان إلى آخر! فبعض الناس ، في مجتمع ...
إقرأ المزيد


16.10.2018هل السياسةُ تَقتل المُروءةَ ، أو تُضعفها !؟

عبدالله عيسى السلامة
المروءة الحقّة : لاتقتلها أيّة سياسة ، أو تضعفها ! فالمروءة هي خلق نبيل ، وهي ، عند صاحبها ، فوق الساسة والسياسة ! والسياسة : عمل عامّ ، يمارسه السياسي ، لتحقيق مصلحة عامّة ، لبلاده ، أو لحزبه ! وهي، عند السياسي ، مهنة ، أو وظيفة ، أو عمل مؤقّت ! وفي سائر أحوالها الصحيحة ، لاتقتل المروءة ، و...
إقرأ المزيد


15.10.2018الصراع شديد القسوة ، لامكان فيه للعبث ، ومبادئ العمل معروفة

عبدالله عيسى السلامة
قال تعالى : وقل اعملوا فسيرى الله عملَكم ورسولُه والمؤمنون . ومبادئ العمل ، على ضوء مايعرفه الجادّون العقلاء ، من أبناء الأمّة ، كثيرة متنوّعة : لاتعسير.. قال رسول الله ( ص ) : اعملوا ؛ فكلٌّ ميَسّرٌ لِما خُلقَ له ! لامُزاحَمة .. قال تعالى : ولكلٍّ وجهةٌ هو مُولّيها فاستَبقوا الخيرات . لات...
إقرأ المزيد


15.10.2018نماذج من مخاز عربية معاصرة

عبدالله خليل شبيب
الإخفاء القسري.. والتعذيب البشع حتى الموت ! منهم من يسلق الإنسان في قدر مغلي !! ومن يعلقه كالذبيحة ويقطعه حيا !!! من المضحك المبكي أن أشد وأكثر النظم الإجرامية ضلوعا في جرائم الإخفاء القسري – والقتل تحت التعذيب – أو بالتجويع والتعطيش!..أو الاعتقال السياسي ..وتدمير كل حقوق الإنسان ....
إقرأ المزيد


14.10.2018الكذبُ الشخصيّ .. والكذبُ السياسيّ

عبدالله عيسى السلامة
الكثيرون ، ممّن يعملون في السياسة ، اليوم ، وربّما في عصور متعاقبة .. لهم نوعان من الأخلاق : الأخلاق الفردية ، والأخلاق العامّة ! أمّا الفردية : فالمقصود بها ، الأخلاق المرتبطة بالشخص ، ذاته ، من حيث هو فرد ، له صفات معيّنة : كالصدق والأمانة ، والنزاهة والعفّة ، واللطف والدماثة ، وحسن العشرة ...
إقرأ المزيد



السابق   154 155 156 157 158    التالي
صفحة 156 من 395